موضوع أصبح من اهتمامات الجيل الحالي للأمهات، بل أمسى الشغل الشاغل لهن، في سبيل شهواتهن وإرضاء أزواجهن...
تضييق الكس
طبعا، المتعة والشبق التهييجي بعد توليد المرأة طبيعيا ستقل لكلا الشريكين، لأن المهبل (الكس) انفرجت عضلاته وتمددت أخرى، فتسعى أغلب النساء لتضييقه...
1. العمليات التخييطية أو الليزرية
طبعا أثبتت نجاعتها، بيد إن أغلب الأطباء يحذرون من اللجوء إليها مباشرة، لأنها تؤدي إلى مضاعفات غير مرغوبة لدى ٦٢٪ ممن تجرى عليهن، خاصة تلف الأعصاب التناسلية والتي بمرور الزمن ستقلل من فرص الإنجاب، وهناك مضاعفات تظهر في ددمم الحيض، حيث يتغير لون الدم باستمرار نتيجة الضغوط الهرمونية، وقد اكتشف الطبيب الأميركي ميشيل ستيوارد أن ١٩٪ من الأمهات التي أجريت عليهن هذا النوع من العمليات غلب عليهن هرمون التستسترون الذكوري، ورغم أن النسبة متدنية إلا أن ناقوس الخطر وجب دقه.
2. الأعشاب
إن المهبل (الكس) من أسرع الأجهزة اكتسابا وتأثرا بالفطريات والجراثيم والفيروسات، بل مجرد فركه نتيجة حكة قد يؤول لمضاعفات غير مرغوب فيها، لذا لا ننصح إلا بما هو مجرب ونافع.
ولعل أفضل ما أنتجته الطبيعة لتضييق المهبل (الكس) قشور الرمان مع عسل نحل أصلي، أما الطريقة فسهلة جدا: قشور حبتين اثنتين من الرمان يابسة وجافة، تهرسان جيدا، ينقع دقيقها لوحده في الماء حتى يصبح لون المنقوع بنيا يميل للسواد، بعد تبريده (أو تدفئته)، يشرب منه كوبا مع ربع ملعقة عسل مذابة فيه، حوالي عشرين دقيقة قبل العلاقة الحميمية، لمدة أسبوع إلى أسبوعين.
ملاحظة: هذا المنقوع لا تتناوله المرضعة، كما وجب حفظه في الثلاجة لمدة يومين فقط.
بقية الأعشاب الطبية، لازالت تحت التجارب، بينما نوه الأطباء من الزنجبيل بالشبة والفازلين.
3.المراهم والتحميلات
هي مكملات أغلبها تختص بالإفرازات المهبلية الناتجة عن الولادة، ولا دخل لها في تضييق الكس.
شكرا للمتابعة.
تضييق الكس
طبعا، المتعة والشبق التهييجي بعد توليد المرأة طبيعيا ستقل لكلا الشريكين، لأن المهبل (الكس) انفرجت عضلاته وتمددت أخرى، فتسعى أغلب النساء لتضييقه...
1. العمليات التخييطية أو الليزرية
طبعا أثبتت نجاعتها، بيد إن أغلب الأطباء يحذرون من اللجوء إليها مباشرة، لأنها تؤدي إلى مضاعفات غير مرغوبة لدى ٦٢٪ ممن تجرى عليهن، خاصة تلف الأعصاب التناسلية والتي بمرور الزمن ستقلل من فرص الإنجاب، وهناك مضاعفات تظهر في ددمم الحيض، حيث يتغير لون الدم باستمرار نتيجة الضغوط الهرمونية، وقد اكتشف الطبيب الأميركي ميشيل ستيوارد أن ١٩٪ من الأمهات التي أجريت عليهن هذا النوع من العمليات غلب عليهن هرمون التستسترون الذكوري، ورغم أن النسبة متدنية إلا أن ناقوس الخطر وجب دقه.
2. الأعشاب
إن المهبل (الكس) من أسرع الأجهزة اكتسابا وتأثرا بالفطريات والجراثيم والفيروسات، بل مجرد فركه نتيجة حكة قد يؤول لمضاعفات غير مرغوب فيها، لذا لا ننصح إلا بما هو مجرب ونافع.
ولعل أفضل ما أنتجته الطبيعة لتضييق المهبل (الكس) قشور الرمان مع عسل نحل أصلي، أما الطريقة فسهلة جدا: قشور حبتين اثنتين من الرمان يابسة وجافة، تهرسان جيدا، ينقع دقيقها لوحده في الماء حتى يصبح لون المنقوع بنيا يميل للسواد، بعد تبريده (أو تدفئته)، يشرب منه كوبا مع ربع ملعقة عسل مذابة فيه، حوالي عشرين دقيقة قبل العلاقة الحميمية، لمدة أسبوع إلى أسبوعين.
ملاحظة: هذا المنقوع لا تتناوله المرضعة، كما وجب حفظه في الثلاجة لمدة يومين فقط.
بقية الأعشاب الطبية، لازالت تحت التجارب، بينما نوه الأطباء من الزنجبيل بالشبة والفازلين.
3.المراهم والتحميلات
هي مكملات أغلبها تختص بالإفرازات المهبلية الناتجة عن الولادة، ولا دخل لها في تضييق الكس.
شكرا للمتابعة.
