NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,241
نقاط
20,109
خرج كريم واغلق الباب كما كان جلست على السرير ممزوجه بأحاسيس كثيره لم افق من دهشتى الا على احساسى بنزول سائله منى فقمت متجهه الى الحمام لاراه ينظر على سعاد من فتحة المفتاح نظرت اليه ونظر الى حتى التقت عينانا فحول نظره مع مسحه من الخجل فرجعت الى غرفتى وانا حائره واتسأل معقوله انا لا استطيع مواجهة تلميذ عندى ااحسست ان هذا الولد غير عادى
انه فعل معى ما لم يستطع فعله شبابا ورجالا طيلة حياتى
وبعد فتره لم اره فيها كنت قد استوعبت ما جرى جاء الينا هو وامه
كان يختلس النظر الى من اأن الى اخر كنت انا من تستحى
وفى احد الايام دخلت الفصل وبدأت اشرح لهم حقيقتا لم يحاول قط مضايقتى وانا فى المدرسه او خارجها وهذا ما جعلنى ارتاح قليلا
وفى احد الايام وجدته يصتطحب خطيبى الى الذى جاء ليطمئن على
واخرج خطيبى شيئا من النقود واعطاها له فأخذها وانصرف وهو سعيد
قلت فى نفسى اه لو يعلم بما فعل هذا الصبى بى اخذت خطيبى الى غرفتى وجلسنا سويا وحاولت اظهار شيئا من انوثتى اليه فما لبث ان التصق بى وتبادلنا القبل وكانت اول مره بيننا تركت له نفسى حتى يشبع جسدى الملتهب لكنه كان مجهد او لم تكن لديه الجرأه الكافيه فقد كان مرعوبا من ان ترانا كامليا اوسعاد واخير جاءت سعاد وجلست معنا وانصرف جلسنا نتحدث وانضمت الينا كامليا حتى حل الظلام فأذا بكريم ياتى الينا ويطلب منى ان اراجع له دروسه فقلت لسعاد راجعيله فقالت هو اختارك انتى لم يكن امامى خيار اخر اقترب منى وجلس امامى وبدأت اذاكر له وخرجت سعاد وكامليا لقضاء بعض احتياجتنا من محلات القريه قلت فى نفسى انها فرصه كى انتقم لشرفى وان اشفى غليلى من هذا العابث الصغير وفعلا قمت واحضرت عصا متينه واخبرته اننى سوف اضربه ان لم يستطع الاجابه وبدأت اسأل اسئله تعجيزيه فلم يستطع الاجابه فاضربه ومع كل مره اضربه فيها تهدأ نارى الغريب ان الضرب كان يوجعه ولكنه كان يضحك وفى احد المرات التى اضربه فيها ركذ على ركبتيه وهو يحاول مسك العصا منى حاولت ابعاده ولكنه امسك بها وعندما احسست انه يريد ملامسة جسدى تركتها له ولكنه وضعها جانبه وارتمى فوقى وامسك بصدرى ووضع رأسه بين سديى دفعته فى رأسه بكلتا يدى ووقفت وانا ممسكه بالعصا وقلت له( امشى يا كلب من هنا ومتورنيش وشك)وأدرت وجهى عنه متجهه الى غرفتى ولم انتبه الا وهو ممسك بمؤخرتى بيديه واسنانه فأنهالت عى جسده ضربا حتى ابتعد عنى ولم اتركه الا بعد ان اخرجته خارج البيت واغلقت الباب
وجلست ابكى وحدى واندهش منه انه عندما ارتمى فوقى كانت بداخله قوه صغيره ولكنها قويه وسألت نفسى هل انا جميله لهذه الدرجه وفى الصباح ذهبت الى المدرسه واثناء سيرى فى الطرقه متجهه الى الفصل امتدت يد على مؤخرتى فألتفت فوجدته هو اغتظت ولكنه لم يعرنى اى اهتمام ومضى مسرعا الى فصله فقررت ان اتكلم معه وانبهه ان لا يتحدث مع احد بشأنى وفعلا اتجهت الى فصله وطلبته من الاستاذ سعيد وقلت له سيذهب لشراء اشياء معى من السوق وخرج معى من المدرسه وتكاد عيناه تتسعان فرحا
اخذته اى البيت وقلت له دعنا نتحدث مع بعض قليلا
انا: انت ليه عملت كده؟
هو: عملت ايه؟
انا :اسمع يا كريم خلينا نتكلم بصراحه احنا امنالك وانت دخلت عليه وانا نايمه وعملت الى عملت انا كان ممكن ابهدلك بس انا مش عايزه فضايح انت فاهمنى
هو:فاهمك طبعا يا ابلـه
انا :وبعدين اللى حصل منك النهارده فى المدرسه لو شافك حد يقول ايه
هو: انا كنت واخد بالى
انا والغيظ يكاد يدمرنى) يابنى افهمنى اللى انت بتعمله ده غلط وانا مش عايزاك تعمل كده تانى ولا تجيب سيره لحد باللى انت عملته انت فاهمنى
هو:.................
انا: ما بتردش ليه
هو:ماشى يا ابله بس بشرط
انا: اتفضل اشرط
هو:بس مش حتزعلى
انا : لا مش حزعل بس قول
هو: طيب احلفى انك مش حتزعلى
انا:من غير حلفان مش حزعل
هو: نعمل تانى مع بعض
انا : اغتظت منه وامسكته من رأسه وضربته على وجهه(وهو يردد انا قلتلك حتزعلى)
تركته ولكنه عندما خرج احسست انه سيحكى لاحد تذكرت بابا واخوتى وخطيبى
وتخيلت تغامز الناس وتلامزهم عليه فأسرعت انادى عليه وادخلته البيت مره اخرى
انا: اقعد يا كريم وقول لى لو انا وافقت تحلفلى انك مش حتجيب سيره لحد
هو:مسرعا بالحلفان ان يبقى سرا بينى وبينه
انا: ماشى يا كريم بس يا ويلك منى لوحد عرف حاجه
ولا ادرى لماذا وافقت كنت اريد ان انتهى من هذا الموضوع بأى شكل صحيح ان هذا الولد الهبنى ليلة امس ولكنى وافقت قمت واغلقت الباب جيدا وهو خلفى يكاد لعابه يسيل ذهبت الى حجرتى ونمت على بطنى ووضعت رأسى بين كتفى حتى ادارى وجهى اما هو فجلس على فخديى وامسك مؤخرتى الكبيره وتحسسها وفك الجيبه وشدها ورفع القميص واخذ يدعك بيديه فى جسدى ويضع يده من تحت الكلت ويحسس على انثى جسدى تاره واخرى على دبرى ثم سحب الكلت برفق واخرج قضيبه وبصق على فتحة شرجى ودعك قضيبه لاسفل ولاعلى عدة مرات ثم ادخله برفق
احسست وكأن روحى سحبت منى ومع دخوله وخروجه احسست بمتعه ما بعدها متعه بدأت اتجاوب تحته وهو يحاول ان يمسك بصدرى فرفعت له جسدى كى يتمكن امسك بثديى وعض بأسنانه على كتفى كان يريد ان يعض على خدى ولكن جسده الصغير لم يساعده على ذلك اخرج قضيبه وبصق مره اخرى ثم ادخله وسريعا اخرجه وقذف على مؤخرتى ثم وقف وبحث عن شىء يمسح قضيبه فيه فلم يجد غير كلتى فأخذه ومسح فيه وانا انظر اليه على استحياء
هو: انا حمشى بقى يا ابله رحاب
انا :ماشى بس زى ما اتفقنا اوعى تجيب سيره لحد
هو: حاضر(ثم اقترب منى وامسك برأسى وقبلنى قبله من شفايفى قبله لم انساها حتى اليوم) وخرج وتحسست انا مؤخرتى وشممت ذالك المنى الذى قذفه عليه وقمت لاغتسل وانا تحسس صدرى وافرك حلماتى حتى انتهيت انا الاخرى...............
(انتظرونى فى الجزء الثالث ولكن ضعوا لى ردود حتى اكمل)
تحياتى
 
  • عجبني
التفاعلات: S H E R I F و Tito1001
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
جميله القصه اكملى يا مس
 
خرج كريم واغلق الباب كما كان جلست على السرير ممزوجه بأحاسيس كثيره لم افق من دهشتى الا على احساسى بنزول سائله منى فقمت متجهه الى الحمام لاراه ينظر على سعاد من فتحة المفتاح نظرت اليه ونظر الى حتى التقت عينانا فحول نظره مع مسحه من الخجل فرجعت الى غرفتى وانا حائره واتسأل معقوله انا لا استطيع مواجهة تلميذ عندى ااحسست ان هذا الولد غير عادى
انه فعل معى ما لم يستطع فعله شبابا ورجالا طيلة حياتى
وبعد فتره لم اره فيها كنت قد استوعبت ما جرى جاء الينا هو وامه
كان يختلس النظر الى من اأن الى اخر كنت انا من تستحى
وفى احد الايام دخلت الفصل وبدأت اشرح لهم حقيقتا لم يحاول قط مضايقتى وانا فى المدرسه او خارجها وهذا ما جعلنى ارتاح قليلا
وفى احد الايام وجدته يصتطحب خطيبى الى الذى جاء ليطمئن على
واخرج خطيبى شيئا من النقود واعطاها له فأخذها وانصرف وهو سعيد
قلت فى نفسى اه لو يعلم بما فعل هذا الصبى بى اخذت خطيبى الى غرفتى وجلسنا سويا وحاولت اظهار شيئا من انوثتى اليه فما لبث ان التصق بى وتبادلنا القبل وكانت اول مره بيننا تركت له نفسى حتى يشبع جسدى الملتهب لكنه كان مجهد او لم تكن لديه الجرأه الكافيه فقد كان مرعوبا من ان ترانا كامليا اوسعاد واخير جاءت سعاد وجلست معنا وانصرف جلسنا نتحدث وانضمت الينا كامليا حتى حل الظلام فأذا بكريم ياتى الينا ويطلب منى ان اراجع له دروسه فقلت لسعاد راجعيله فقالت هو اختارك انتى لم يكن امامى خيار اخر اقترب منى وجلس امامى وبدأت اذاكر له وخرجت سعاد وكامليا لقضاء بعض احتياجتنا من محلات القريه قلت فى نفسى انها فرصه كى انتقم لشرفى وان اشفى غليلى من هذا العابث الصغير وفعلا قمت واحضرت عصا متينه واخبرته اننى سوف اضربه ان لم يستطع الاجابه وبدأت اسأل اسئله تعجيزيه فلم يستطع الاجابه فاضربه ومع كل مره اضربه فيها تهدأ نارى الغريب ان الضرب كان يوجعه ولكنه كان يضحك وفى احد المرات التى اضربه فيها ركذ على ركبتيه وهو يحاول مسك العصا منى حاولت ابعاده ولكنه امسك بها وعندما احسست انه يريد ملامسة جسدى تركتها له ولكنه وضعها جانبه وارتمى فوقى وامسك بصدرى ووضع رأسه بين سديى دفعته فى رأسه بكلتا يدى ووقفت وانا ممسكه بالعصا وقلت له( امشى يا كلب من هنا ومتورنيش وشك)وأدرت وجهى عنه متجهه الى غرفتى ولم انتبه الا وهو ممسك بمؤخرتى بيديه واسنانه فأنهالت عى جسده ضربا حتى ابتعد عنى ولم اتركه الا بعد ان اخرجته خارج البيت واغلقت الباب
وجلست ابكى وحدى واندهش منه انه عندما ارتمى فوقى كانت بداخله قوه صغيره ولكنها قويه وسألت نفسى هل انا جميله لهذه الدرجه وفى الصباح ذهبت الى المدرسه واثناء سيرى فى الطرقه متجهه الى الفصل امتدت يد على مؤخرتى فألتفت فوجدته هو اغتظت ولكنه لم يعرنى اى اهتمام ومضى مسرعا الى فصله فقررت ان اتكلم معه وانبهه ان لا يتحدث مع احد بشأنى وفعلا اتجهت الى فصله وطلبته من الاستاذ سعيد وقلت له سيذهب لشراء اشياء معى من السوق وخرج معى من المدرسه وتكاد عيناه تتسعان فرحا
اخذته اى البيت وقلت له دعنا نتحدث مع بعض قليلا
انا: انت ليه عملت كده؟
هو: عملت ايه؟
انا :اسمع يا كريم خلينا نتكلم بصراحه احنا امنالك وانت دخلت عليه وانا نايمه وعملت الى عملت انا كان ممكن ابهدلك بس انا مش عايزه فضايح انت فاهمنى
هو:فاهمك طبعا يا ابلـه
انا :وبعدين اللى حصل منك النهارده فى المدرسه لو شافك حد يقول ايه
هو: انا كنت واخد بالى
انا والغيظ يكاد يدمرنى) يابنى افهمنى اللى انت بتعمله ده غلط وانا مش عايزاك تعمل كده تانى ولا تجيب سيره لحد باللى انت عملته انت فاهمنى
هو:.................
انا: ما بتردش ليه
هو:ماشى يا ابله بس بشرط
انا: اتفضل اشرط
هو:بس مش حتزعلى
انا : لا مش حزعل بس قول
هو: طيب احلفى انك مش حتزعلى
انا:من غير حلفان مش حزعل
هو: نعمل تانى مع بعض
انا : اغتظت منه وامسكته من رأسه وضربته على وجهه(وهو يردد انا قلتلك حتزعلى)
تركته ولكنه عندما خرج احسست انه سيحكى لاحد تذكرت بابا واخوتى وخطيبى
وتخيلت تغامز الناس وتلامزهم عليه فأسرعت انادى عليه وادخلته البيت مره اخرى
انا: اقعد يا كريم وقول لى لو انا وافقت تحلفلى انك مش حتجيب سيره لحد
هو:مسرعا بالحلفان ان يبقى سرا بينى وبينه
انا: ماشى يا كريم بس يا ويلك منى لوحد عرف حاجه
ولا ادرى لماذا وافقت كنت اريد ان انتهى من هذا الموضوع بأى شكل صحيح ان هذا الولد الهبنى ليلة امس ولكنى وافقت قمت واغلقت الباب جيدا وهو خلفى يكاد لعابه يسيل ذهبت الى حجرتى ونمت على بطنى ووضعت رأسى بين كتفى حتى ادارى وجهى اما هو فجلس على فخديى وامسك مؤخرتى الكبيره وتحسسها وفك الجيبه وشدها ورفع القميص واخذ يدعك بيديه فى جسدى ويضع يده من تحت الكلت ويحسس على انثى جسدى تاره واخرى على دبرى ثم سحب الكلت برفق واخرج قضيبه وبصق على فتحة شرجى ودعك قضيبه لاسفل ولاعلى عدة مرات ثم ادخله برفق
احسست وكأن روحى سحبت منى ومع دخوله وخروجه احسست بمتعه ما بعدها متعه بدأت اتجاوب تحته وهو يحاول ان يمسك بصدرى فرفعت له جسدى كى يتمكن امسك بثديى وعض بأسنانه على كتفى كان يريد ان يعض على خدى ولكن جسده الصغير لم يساعده على ذلك اخرج قضيبه وبصق مره اخرى ثم ادخله وسريعا اخرجه وقذف على مؤخرتى ثم وقف وبحث عن شىء يمسح قضيبه فيه فلم يجد غير كلتى فأخذه ومسح فيه وانا انظر اليه على استحياء
هو: انا حمشى بقى يا ابله رحاب
انا :ماشى بس زى ما اتفقنا اوعى تجيب سيره لحد
هو: حاضر(ثم اقترب منى وامسك برأسى وقبلنى قبله من شفايفى قبله لم انساها حتى اليوم) وخرج وتحسست انا مؤخرتى وشممت ذالك المنى الذى قذفه عليه وقمت لاغتسل وانا تحسس صدرى وافرك حلماتى حتى انتهيت انا الاخرى...............
(انتظرونى فى الجزء الثالث ولكن ضعوا لى ردود حتى اكمل)
تحياتى
مراتى أستاذة فى مدرسة وشكلها زى الابلة دى
عاوز أتأكد
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%