NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

omar828

نسوانجى الاصلى
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
5 يوليو 2022
المشاركات
7,638
مستوى التفاعل
6,935
نقاط
527
الجنس
ذكر
الدولة
الاردن
توجه جنسي
أنجذب للإناث

الجزء الأول​


فتحت باب الشقة فى العمارة التى تمتلكها عمتى فى وسط مدينة الغردقة لاسمع ضحات تاتى من احد الغرف اغلقت الباب الرئيسى بكل هدوء وتحركت على اطراف اصابعى واقترب من الحجرة التى ياتى منها صوت الضحكات لاشاهد عمتى عارية تماما ذات جسد يهوس بيضاء طويلة تبلغ من العمر 40 سنة جسدها لاهو بالسمين وهو بالنحيل متوسطه ذات بزاز مدورة بيضاء ووراك كلها لحم وطيز حدث ولا حرج ممسكة بزبر رجل تدعك فيه وتدلكه وهى يحتضنها ويقبلها من شفتيها ويديه تدعك بزازها شاهدت هذا المنظر وارتفع صوتى عاليا


- بتعملوا ايه يا ولاد الكلب

انتفضت عمتى وظهر على وجهها علامات الرعب والفزع بينما نهض الرجل مسرعا يرتدى سروالة هجمت عليه كى اضربه وجدت عمتى تقف حائلا بينى وبينه وهى تحتضننى بقوة وهى عارية وجسدها مغروز فى جسدى حتى اكمل الرجل ارتداء ملابسة وعمتى تقول

- خلاص يا وليد خلاص بلاش فضايح حرام عليك

- فضايح مين يابنت الوسخة انتى لسه شفتى فضايح

فى هذه اللحظة خرج الرجل مسرعا وترك خلفه الباب مفتوح خرجت خلفه وتوقفت عند مدخل الشقة مستندا على الباب الرئيسى للشقة وبداخلى بركان من الغضب اغلقت الباب وذهبت ناحيت باب حجرة عمتى وجدتها معلقة كانت ترتدى ملابسها كنت اشعر بمراره فى حلقى وذهبت الى الثلاجة لاخرج زجاجة ماء بارد حتى اطفىء النيران المشتعلة بداخلى وانا اتذكر كيف اننى كنت احضر هنا من زمن انا وعمتى .....

انا وليد عمرى وقتها 22 عام خريج كليه حقوق الابن الاكبر لابى وامى نعيش فى مدينة سفاجا فى منزل كبير مكون من طابقين ابى يعمل فى احدى الشركات المرموقة بسفاجا زيادة على ارث حصل عليه بعد وفاه جدى لدى اخ اصغر منى عصام 18 سنة لاعب كره قدم

بيت ابى هو بيت العائلة جميعا فامى بنت خال ابى ( قرايب ) الكل يأتى الى بيتنا المقيمين بداخل المدينة وخارجها يصبح بيتنا فى بعض الاوقات الى فندق لا تعلم من حضر ومن ذهب

وكل شاب فى هذه الاوقات تفكيرة يسوقه الى الجنس اشاهد افلام السكس ومواقع السكس وافرغ حليبى بيدى وهكذا

عمتى نورا متزوجة من رجل اعمال يقضى معظم اوقاته فى السفر الى دول الخليج لديها بنتين علياء وصفاء وحدة 20 سنة والاخرى 17 سنة على قدر كبير من الجمال

منذ حوالى 6 سنوات مضت اشترى زوج عمتى عمارة كبيرة فى الغردقة كنت اذهب انا وعمتى اول كل شهر الى الغردقة لتحصيل الايجار من عمارتها التى يمتلكها زوجها وكانت تخصص شقة فى العمارة للعائلة من يريد ان يذهب ياخذ مفتاحها وتقدر تقول ان الشقة كانت طول السنة مفتوحة وكانت عمتى تبيت فى بعض الاوقات فى الشقة حتى تنتهى لم الايجار وكنت بطبيعة الحال ابات معها كانت فى هذه الاوقات ترتدى اى شىء يحلو لها قمصان نوم قصيرة او طويلة ترتدى حماله صدر او لا ترتدى عباءات بيتى تظهر جسدها

وكانت نظرتى اليها نظرة عادية جدا لم تحرك فى يوم من الايام مشاعرى فكيف انظر الى عمتى

الى ان جاء هذا اليوم

وبعد ان اخرجت زجاجة الماء حضرت عمتى وهى ترتدى ملابسها البيتيه ولم استطيع النظر اليها وكانت الدموع تنهمر منها

- انا عارفة انت بتقول عليا ايه

- ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ( كنت ابعد عنها ولا انظر اليها وهى تتحدث )

- بس صدقنى غصب عنى انا محرومة محرومة وجوز عمتك مسافر

- اسكتى يا .......

- كمل قول لعمتك يا وسخة يا شرموطة بس علشان خاطرى متقولش لاى حد بلاش تفضحنى وحكون تحت امرك

- تحت امرى ايه يا مراه يا وسخة

- علشان خاطرى اضربى قطعنى بس بلاش حد يعرف

تركتها وفتحت الباب وانصرفت وذهبت اسفل العمارة جلست على احد المقاهى وراسى تغلى كان بركان نار انصب بداخلها هل افضحها وجميع اهلى يعرف حقيقتها ولكن كيف فهى عمتى وسمعتها من سمعتى وسمعت ابى وامى وايضا فان لها بنتان لم ولن يقرب منهم اى شخص بعد تفكير مرير وكثير اتخذت قرارى ان لا اخبر احد وان احتفظ بسرى لنفسى وبعد ما يقرب من ساعة او ساعة ونصف ذهبت الى الشقة واخبرتها باننى لم ولن اخبر احدا ولكن بشروط

- اسمعينى كويس

- قول سمعاك ( وهى تبكى )

- انا حستر عليكى مش علشانك انت لا علشان خاطر ابويا وامى وعلشان جوزك وبناتك هم ملهمش ذنب فى افعال وحده زيك

- حاضر حاضر

- اسمعى ومتفتحيش بقك خالص ... مش حتيجى العمارة هنا لوحدم تانى ورجلى على رجلك فاهمه

- فاهمه فاهمه ( وهى تمسح دموع التماسيح من على وجهها )

- يلا دلوقتى علشان نغور من هنا ومش عاوز اسمع صوتك طول الطريق

ارتدت ملابسها وانا غاضب جدا لم يخطر ببالى ان ابتذها وان اطلب منها ان انيكها كان الامر بعيد جدا ولم يخطر ببالى

دخلنا البيت فى منتصف النهار وسلمت على الجميع كان يوجد فى البيت خالى ابراهيم وابنته عبير وكانت عبير بمثابة خطيبتى الجميع يعلم هذا كنا نحب بعضنا البعض جدا جدا سلمت عليهم ولم اجلس معه وتركت الجميع منصرفا الى حجرتى واغلقت بابها وانا اتذكر ما رأيت

عمتى عارية جسد ابيض ممشوق بزاز بيضاء ذات حلمات طويلة تمسك زبر الرجل المنتصب ودلك فيه واضعة شفتيها فى شفتيه تقطم وتمص لسانة وهو يداعب جميع انحاء جسدها

كانت لمحة سريعة اتذكر فيها جسدها بكل تفاصيلة اثناء تفكيرى وانا ملقى على سريرى سمعت طرقات على باب حجرتى

- ادخل

- انا جيت ومش عارفة اقولك ايه

- عمتى لو سمحتى .. اخرجى بره

- اسمعنى بس انا مش حبرر انا عارفة انى غلطانة بس صدقنى انا مش غلطانة لوحدى

- نظرت اليها نظرة غريبة ... ايه معنى الكلام ده

- انا اتجوزت كان عندى حوالى 18 سنة وجوزى مش وحش راجل محترم جدا بس بيحب الفلوس كل همه فى الدنيا يجمع فلوس احنا عايشين كويس ولبسين كويس بس انا فين بينزل كل 6 او 7 شهور اجازة صغيرة اكبر اجازة بتكون شهر بينام معايا فيهم مرة او اتنين

- نظرت اليها ... انت ازاى بتتكلمى كدة

- يعنى انت شفتنى عريانة ومكسوف انى اقولك بينام معايا

- لا اعلم ماذا حدث لى هى ساحرة وشيطانة استطاعت ان تجذبنى اليها فعندما علمت ان اننى لن اخبر احدا كانت هى خطتها ... كملى يا عمتى

- كنت ببقى تبعانة اوى ومش بقدر استحمل الراجل اللى كان معايا ده يبقى سمسار عقارات كان بيجى كتير وكنت بشوف فى عيونة نظرة حب وشوق انى مطلوبة لغاية محصل اللى حصل

- لا اعلم لماذا سئلتها ... ايه اللى حصل عاوز اعرف كل حاجة

- نظرت اليا نظرة المنتصر وجلست بجوارى جسدها متلاصق بجسدى .. احكيلك كل حاجة

- مرة جانى بليل علشان عاوز يأجر شقه مفروش لناس وقعد معايا كنت بخلى الباب مفتوح وفجاة وانا بعمله الشاى دخل ورايا المطبخ كنت لبسة لبس بيتى محترم وكنت حاطه طرحة على رأسى اول ما دخل المطبخ انا حسيت بنار بتاكل فى جسمى وقف جنبى وقعد يمدح فيا وفى جمالك وايده اتمدت عليا وكدة عينى

- ايه هو وكده بقولك عاوز اسمع كل حاجة بالتفصيل ( شهوه اجتاحتنى ان اسمع منها وبصوتها علقتها مع هذا السمسار كنت اريد ان اسمع التفاصيل وتفاصيل التفاصيل وبدأت هى وكانها كسبت السباق او الرهان )

- مفيش يا سيدى سمعت الباب بتاع الشقة بيتقفل ولقيته وقف من ورايا وحضنى اوى وايده لفت حولين بزازاى بيحضنى وزبره خابط وره فى طيزى حاولت ان امنعه ولكن مقدار الرغبة كان اكبر بكثير وخصوصا عندما بدا يدير وجهى ناحيته واصبحت امامه مباشرة كان فنان فى مداعبة الانثى هجم على شفتى يقبلهم بكل قوه ويدخل لسانى بداخل فمى ويضغط على بزازاى بيديه وزبرة مغروس فى بطنى فهو اطول منى ثم جذبنى اليه بقوه واخذ يعصر فى طيزى بيديه من الخلف ولم اشعر به وهو يرفع العبائة عنى ويخلعها حتى اصبحت بالقميص الداخلى وتخلص منه ايضا واصبحت اقف امامة بالكلوت والسنتيان وان كانوا لا يغطون شىء فكسى اصبح غرقان بماء شهوتى وبزازاى تضخمت اكثر من الشهوة ثم وضع اصبعه على شفرات كسى يقلب فيه ويدخل احدى اصبعيه بداخلة وانا اكاد اجن كل هذا وهو لم يخلع ملابسة ثم هبط اسفل جسدى واضعا راسة امام كسى وانزل الكلوت واخذ يقبل كسى عده قبلات ضعت تماما بعدها ولسانه يرسم موهبه عظيمة فى منعرجات كسى اخذا للتو اصدر اصواتا لم تصدر منى من قبل وانا اصرخ من اعماقى صراخ المتعه واللذه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اوى اوى دخل لسانك فى كسى اوى كان الرجل بارعا بحق فهو يمارس لحس كسى ويده من الخلف تفتح طيزى ويضع صباعة فى خرم طيزى كانت نشوه ما بعدها نشوها استمر مدة كبيرة على هذا الوضع وانا لا استطيع الوقوف على قدمى حتى جذبنى وقادنى الى غرفة النوم وانا مستسلمة له تماما وخلع ملابسة واصبح عاريا زبرة كبير وتخين نمت على السرير وصعد جالسا فوق صدرى موجها زبرة الى فمى صدقنى كانت اول مرة امص زبر عمرى ما مصيت زبر قبل كده حتى جوزى معملهاش شعرت معه اننى تائهة واننى امص زبره وانا مشتاقة اليه ومحرومة جدا اخذت الحسه من جميع الجوانب واداعب راس زبره بلسانى كان طعم زبرة جميل جدا ثم اخذ يدفع زبرة بين بزازاى واضعه بين بزازى وانا اضم على زبرة واخذ ينيك بزازاى وانا اقبل زبره كلما اقترب ناحية فمى وبدون مقدمات نام بجوارى وادارنى على جنبى ورفع احدى ساقى وانا اعطيه ظهرى ممسكا بزبره ووضعه على باب كسى الذى اصبح مستعدا جدا لبلعة والاستمتاع به ودفع زبره كمدفع فى كسى وانا اصرخ من الشهوه اه اه اه اه اه اه اه اه براحة على كسى زبرك كبير اه اه اه اه اه اه اه وهو يعصر فى بزازاى ويدفع زبرة فى كسى بسرعة وانا لا استطيع التنفس من كثرة الشهوة كانت يده اليمنى تداعب بزازاى ويده اليسرى تداعب كسى وهو ينيكنى تداعب بزرى كنت اموت كنت اتوجع ولكن لا اريده ان يتوقف خلال فترة زواجى من اكن اشعر بتلك المتعه شعرت بكسى يقذف ماء كثير ابتلت افخاذى من ماء شهوتى وهو لا يتوقف عن دفع زبرة فى غيابات كسى ومازال صوتى يصرخ اه اه اه اه اه اه اه اح اح اح اح اح اح اح اح قوى نيكنى اوى متعنى انا بحبك اه اه اه اه اه اه وبدون مقدمات انامنى على بطنى ونام فوقى واضعا زبرة فى كسى من الخلف مكبلا بزازاى بيدة يدفع زبره بكل قوه شعرت بزبرة انه سوف يخرج من حلقى ارتفع صراخى ولكن هو لا يرحمنى وانا لا اريده ان يرحمنى كنت استمتع بزبرة وهو يضرب كسى بكل قوة وكل عنف يخرجة باكمله ويدخلة فى كسى الى اخرى حتى اننى كنت اظن ان خصيتية تدخل مع زبره فى كسى كان لدخول زبرة فى كسى من الخلف ناثير خطير على شهوتى التلا هجمت على جسدى بكل طاقتها كان السمسار ذو زبر قوى يداعب الكس بكل رومانسية وجمال وكان يدخل احدى اصبيعة فى طيزى وهو يدفع زبره فى كسى لم يحدث هذا من قبل زوجى يقضى شهوته ويقذف لبنه فى كسى ويتركنى لا يداعب اى شىء من جسمى اما هو فكان يغرس زبره فى كسى ويدفع اصبعه فى طيزى بكل دلع وصوتى يخور واصرخ اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه بعبصنى اوى اوى انا اول مرة اتبعبص كده اه اه اه اه اه اه اه وفوجئت به يخرج زبرة المبلل بماء كسى ووضعة على فتحة طيزى كنت لا استطيع التحدث كنت اريد ان اجرب جمال زبره فى طيزى وكنت خايفة من كبر زبره فى طيزى ولكن هو لم يدعنى افكر كثير فقد انغرس زبرة على اعتاب طيزى ومزقت رأس زبره خرم طيزى يدخل يفتش فى داخلها كنت اتوجع من الالم ولكن هناك لذه ذات شهوه كبيره احتاجتنى جعلتنى ارفع طيزى لاعلى لادفعة على زبره ليدخل زبره مره واحدة فى طيزى فاطلقت صرخة من مرة واحدة سمعها اهالى البحر الاحمر باكلمهم بهجم عليا يكمم فمى ويضرب زبره فى طيزى بكل قوه وانا اصرخ وهو يكمم فمى والدموع تنساب من عيونى ولكنى مستمتعه بما يحدث لطيزى من متعه حتى اخرجة وعاد مرة اخرى به الى كسى وما بين كسى وطيزى اخذ ينتقل بزبرة هنا وهناك وما كان منه الا ان نهض ووقف متوسط جسدى وانا استدير ليحلب زبرة ويقذف لبنه عليا كرجل مطافى يقوم برش الحريق لاخمادها وتساقطت قطرات اللبن على جسدى بين وجهى وبين بزازاى وانا سعيده بما حدث لى من نيك جميل

انتهت عمتى من قصتها ولا اعلم لماذا انتصب زبرى عن اخرة وهل شاهدت عمتى هذا الانتصاب ام انها لم تلاحظ ولكنها ارتمت على السرير نائمة على بطنها تظهر طيزها عالية واضحة جليه كنت اشاهدها قبل ذلك بهذا الوضع ولكن ماذا حدث هذه المره اننى اشتاق ان اركب فوقها واضعى زبرى بين مفرق طيزها اعصر بزازها اقبل شفتيها لم افق الا عند سماع صوتها

- وليد حبيبى انت روحت فين

  • انتبهت الى صوتها ونظرت اليها كل شىء تغير نظرتى اليها ونظرتها هى الى عينى شىء غريب كنا ننظر الى بعضنا رجل وامراه لا هى تلك النظرة بين سيده يطلق عليها عمتى وبينى انا ابن اخيها .... ايوه فى ايه
  • مفيش يا حبيبى ... ثم نهضت ووضعت قبله على خدى وانا جالس على السرير واستدرات مبتعده ووضعت يدها على زبرى تضغط عليه بحجة انا تقوم لتنهض من فوق السرير وخرجت دون ان تفتح فمها باى كلمة

 
  • عجبني
التفاعلات: الشبكشى و بحبها
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
وسيستجيب لك أحد مشرفي القصص
لو كان متاح مباشرة
 

الجزء الأول​


فتحت باب الشقة فى العمارة التى تمتلكها عمتى فى وسط مدينة الغردقة لاسمع ضحات تاتى من احد الغرف اغلقت الباب الرئيسى بكل هدوء وتحركت على اطراف اصابعى واقترب من الحجرة التى ياتى منها صوت الضحكات لاشاهد عمتى عارية تماما ذات جسد يهوس بيضاء طويلة تبلغ من العمر 40 سنة جسدها لاهو بالسمين وهو بالنحيل متوسطه ذات بزاز مدورة بيضاء ووراك كلها لحم وطيز حدث ولا حرج ممسكة بزبر رجل تدعك فيه وتدلكه وهى يحتضنها ويقبلها من شفتيها ويديه تدعك بزازها شاهدت هذا المنظر وارتفع صوتى عاليا


- بتعملوا ايه يا ولاد الكلب

انتفضت عمتى وظهر على وجهها علامات الرعب والفزع بينما نهض الرجل مسرعا يرتدى سروالة هجمت عليه كى اضربه وجدت عمتى تقف حائلا بينى وبينه وهى تحتضننى بقوة وهى عارية وجسدها مغروز فى جسدى حتى اكمل الرجل ارتداء ملابسة وعمتى تقول

- خلاص يا وليد خلاص بلاش فضايح حرام عليك

- فضايح مين يابنت الوسخة انتى لسه شفتى فضايح

فى هذه اللحظة خرج الرجل مسرعا وترك خلفه الباب مفتوح خرجت خلفه وتوقفت عند مدخل الشقة مستندا على الباب الرئيسى للشقة وبداخلى بركان من الغضب اغلقت الباب وذهبت ناحيت باب حجرة عمتى وجدتها معلقة كانت ترتدى ملابسها كنت اشعر بمراره فى حلقى وذهبت الى الثلاجة لاخرج زجاجة ماء بارد حتى اطفىء النيران المشتعلة بداخلى وانا اتذكر كيف اننى كنت احضر هنا من زمن انا وعمتى .....

انا وليد عمرى وقتها 22 عام خريج كليه حقوق الابن الاكبر لابى وامى نعيش فى مدينة سفاجا فى منزل كبير مكون من طابقين ابى يعمل فى احدى الشركات المرموقة بسفاجا زيادة على ارث حصل عليه بعد وفاه جدى لدى اخ اصغر منى عصام 18 سنة لاعب كره قدم

بيت ابى هو بيت العائلة جميعا فامى بنت خال ابى ( قرايب ) الكل يأتى الى بيتنا المقيمين بداخل المدينة وخارجها يصبح بيتنا فى بعض الاوقات الى فندق لا تعلم من حضر ومن ذهب

وكل شاب فى هذه الاوقات تفكيرة يسوقه الى الجنس اشاهد افلام السكس ومواقع السكس وافرغ حليبى بيدى وهكذا

عمتى نورا متزوجة من رجل اعمال يقضى معظم اوقاته فى السفر الى دول الخليج لديها بنتين علياء وصفاء وحدة 20 سنة والاخرى 17 سنة على قدر كبير من الجمال

منذ حوالى 6 سنوات مضت اشترى زوج عمتى عمارة كبيرة فى الغردقة كنت اذهب انا وعمتى اول كل شهر الى الغردقة لتحصيل الايجار من عمارتها التى يمتلكها زوجها وكانت تخصص شقة فى العمارة للعائلة من يريد ان يذهب ياخذ مفتاحها وتقدر تقول ان الشقة كانت طول السنة مفتوحة وكانت عمتى تبيت فى بعض الاوقات فى الشقة حتى تنتهى لم الايجار وكنت بطبيعة الحال ابات معها كانت فى هذه الاوقات ترتدى اى شىء يحلو لها قمصان نوم قصيرة او طويلة ترتدى حماله صدر او لا ترتدى عباءات بيتى تظهر جسدها

وكانت نظرتى اليها نظرة عادية جدا لم تحرك فى يوم من الايام مشاعرى فكيف انظر الى عمتى

الى ان جاء هذا اليوم

وبعد ان اخرجت زجاجة الماء حضرت عمتى وهى ترتدى ملابسها البيتيه ولم استطيع النظر اليها وكانت الدموع تنهمر منها

- انا عارفة انت بتقول عليا ايه

- ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ( كنت ابعد عنها ولا انظر اليها وهى تتحدث )

- بس صدقنى غصب عنى انا محرومة محرومة وجوز عمتك مسافر

- اسكتى يا .......

- كمل قول لعمتك يا وسخة يا شرموطة بس علشان خاطرى متقولش لاى حد بلاش تفضحنى وحكون تحت امرك

- تحت امرى ايه يا مراه يا وسخة

- علشان خاطرى اضربى قطعنى بس بلاش حد يعرف

تركتها وفتحت الباب وانصرفت وذهبت اسفل العمارة جلست على احد المقاهى وراسى تغلى كان بركان نار انصب بداخلها هل افضحها وجميع اهلى يعرف حقيقتها ولكن كيف فهى عمتى وسمعتها من سمعتى وسمعت ابى وامى وايضا فان لها بنتان لم ولن يقرب منهم اى شخص بعد تفكير مرير وكثير اتخذت قرارى ان لا اخبر احد وان احتفظ بسرى لنفسى وبعد ما يقرب من ساعة او ساعة ونصف ذهبت الى الشقة واخبرتها باننى لم ولن اخبر احدا ولكن بشروط

- اسمعينى كويس

- قول سمعاك ( وهى تبكى )

- انا حستر عليكى مش علشانك انت لا علشان خاطر ابويا وامى وعلشان جوزك وبناتك هم ملهمش ذنب فى افعال وحده زيك

- حاضر حاضر

- اسمعى ومتفتحيش بقك خالص ... مش حتيجى العمارة هنا لوحدم تانى ورجلى على رجلك فاهمه

- فاهمه فاهمه ( وهى تمسح دموع التماسيح من على وجهها )

- يلا دلوقتى علشان نغور من هنا ومش عاوز اسمع صوتك طول الطريق

ارتدت ملابسها وانا غاضب جدا لم يخطر ببالى ان ابتذها وان اطلب منها ان انيكها كان الامر بعيد جدا ولم يخطر ببالى

دخلنا البيت فى منتصف النهار وسلمت على الجميع كان يوجد فى البيت خالى ابراهيم وابنته عبير وكانت عبير بمثابة خطيبتى الجميع يعلم هذا كنا نحب بعضنا البعض جدا جدا سلمت عليهم ولم اجلس معه وتركت الجميع منصرفا الى حجرتى واغلقت بابها وانا اتذكر ما رأيت

عمتى عارية جسد ابيض ممشوق بزاز بيضاء ذات حلمات طويلة تمسك زبر الرجل المنتصب ودلك فيه واضعة شفتيها فى شفتيه تقطم وتمص لسانة وهو يداعب جميع انحاء جسدها

كانت لمحة سريعة اتذكر فيها جسدها بكل تفاصيلة اثناء تفكيرى وانا ملقى على سريرى سمعت طرقات على باب حجرتى

- ادخل

- انا جيت ومش عارفة اقولك ايه

- عمتى لو سمحتى .. اخرجى بره

- اسمعنى بس انا مش حبرر انا عارفة انى غلطانة بس صدقنى انا مش غلطانة لوحدى

- نظرت اليها نظرة غريبة ... ايه معنى الكلام ده

- انا اتجوزت كان عندى حوالى 18 سنة وجوزى مش وحش راجل محترم جدا بس بيحب الفلوس كل همه فى الدنيا يجمع فلوس احنا عايشين كويس ولبسين كويس بس انا فين بينزل كل 6 او 7 شهور اجازة صغيرة اكبر اجازة بتكون شهر بينام معايا فيهم مرة او اتنين

- نظرت اليها ... انت ازاى بتتكلمى كدة

- يعنى انت شفتنى عريانة ومكسوف انى اقولك بينام معايا

- لا اعلم ماذا حدث لى هى ساحرة وشيطانة استطاعت ان تجذبنى اليها فعندما علمت ان اننى لن اخبر احدا كانت هى خطتها ... كملى يا عمتى

- كنت ببقى تبعانة اوى ومش بقدر استحمل الراجل اللى كان معايا ده يبقى سمسار عقارات كان بيجى كتير وكنت بشوف فى عيونة نظرة حب وشوق انى مطلوبة لغاية محصل اللى حصل

- لا اعلم لماذا سئلتها ... ايه اللى حصل عاوز اعرف كل حاجة

- نظرت اليا نظرة المنتصر وجلست بجوارى جسدها متلاصق بجسدى .. احكيلك كل حاجة

- مرة جانى بليل علشان عاوز يأجر شقه مفروش لناس وقعد معايا كنت بخلى الباب مفتوح وفجاة وانا بعمله الشاى دخل ورايا المطبخ كنت لبسة لبس بيتى محترم وكنت حاطه طرحة على رأسى اول ما دخل المطبخ انا حسيت بنار بتاكل فى جسمى وقف جنبى وقعد يمدح فيا وفى جمالك وايده اتمدت عليا وكدة عينى

- ايه هو وكده بقولك عاوز اسمع كل حاجة بالتفصيل ( شهوه اجتاحتنى ان اسمع منها وبصوتها علقتها مع هذا السمسار كنت اريد ان اسمع التفاصيل وتفاصيل التفاصيل وبدأت هى وكانها كسبت السباق او الرهان )

- مفيش يا سيدى سمعت الباب بتاع الشقة بيتقفل ولقيته وقف من ورايا وحضنى اوى وايده لفت حولين بزازاى بيحضنى وزبره خابط وره فى طيزى حاولت ان امنعه ولكن مقدار الرغبة كان اكبر بكثير وخصوصا عندما بدا يدير وجهى ناحيته واصبحت امامه مباشرة كان فنان فى مداعبة الانثى هجم على شفتى يقبلهم بكل قوه ويدخل لسانى بداخل فمى ويضغط على بزازاى بيديه وزبرة مغروس فى بطنى فهو اطول منى ثم جذبنى اليه بقوه واخذ يعصر فى طيزى بيديه من الخلف ولم اشعر به وهو يرفع العبائة عنى ويخلعها حتى اصبحت بالقميص الداخلى وتخلص منه ايضا واصبحت اقف امامة بالكلوت والسنتيان وان كانوا لا يغطون شىء فكسى اصبح غرقان بماء شهوتى وبزازاى تضخمت اكثر من الشهوة ثم وضع اصبعه على شفرات كسى يقلب فيه ويدخل احدى اصبعيه بداخلة وانا اكاد اجن كل هذا وهو لم يخلع ملابسة ثم هبط اسفل جسدى واضعا راسة امام كسى وانزل الكلوت واخذ يقبل كسى عده قبلات ضعت تماما بعدها ولسانه يرسم موهبه عظيمة فى منعرجات كسى اخذا للتو اصدر اصواتا لم تصدر منى من قبل وانا اصرخ من اعماقى صراخ المتعه واللذه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اوى اوى دخل لسانك فى كسى اوى كان الرجل بارعا بحق فهو يمارس لحس كسى ويده من الخلف تفتح طيزى ويضع صباعة فى خرم طيزى كانت نشوه ما بعدها نشوها استمر مدة كبيرة على هذا الوضع وانا لا استطيع الوقوف على قدمى حتى جذبنى وقادنى الى غرفة النوم وانا مستسلمة له تماما وخلع ملابسة واصبح عاريا زبرة كبير وتخين نمت على السرير وصعد جالسا فوق صدرى موجها زبرة الى فمى صدقنى كانت اول مرة امص زبر عمرى ما مصيت زبر قبل كده حتى جوزى معملهاش شعرت معه اننى تائهة واننى امص زبره وانا مشتاقة اليه ومحرومة جدا اخذت الحسه من جميع الجوانب واداعب راس زبره بلسانى كان طعم زبرة جميل جدا ثم اخذ يدفع زبرة بين بزازاى واضعه بين بزازى وانا اضم على زبرة واخذ ينيك بزازاى وانا اقبل زبره كلما اقترب ناحية فمى وبدون مقدمات نام بجوارى وادارنى على جنبى ورفع احدى ساقى وانا اعطيه ظهرى ممسكا بزبره ووضعه على باب كسى الذى اصبح مستعدا جدا لبلعة والاستمتاع به ودفع زبره كمدفع فى كسى وانا اصرخ من الشهوه اه اه اه اه اه اه اه اه براحة على كسى زبرك كبير اه اه اه اه اه اه اه وهو يعصر فى بزازاى ويدفع زبرة فى كسى بسرعة وانا لا استطيع التنفس من كثرة الشهوة كانت يده اليمنى تداعب بزازاى ويده اليسرى تداعب كسى وهو ينيكنى تداعب بزرى كنت اموت كنت اتوجع ولكن لا اريده ان يتوقف خلال فترة زواجى من اكن اشعر بتلك المتعه شعرت بكسى يقذف ماء كثير ابتلت افخاذى من ماء شهوتى وهو لا يتوقف عن دفع زبرة فى غيابات كسى ومازال صوتى يصرخ اه اه اه اه اه اه اه اح اح اح اح اح اح اح اح قوى نيكنى اوى متعنى انا بحبك اه اه اه اه اه اه وبدون مقدمات انامنى على بطنى ونام فوقى واضعا زبرة فى كسى من الخلف مكبلا بزازاى بيدة يدفع زبره بكل قوه شعرت بزبرة انه سوف يخرج من حلقى ارتفع صراخى ولكن هو لا يرحمنى وانا لا اريده ان يرحمنى كنت استمتع بزبرة وهو يضرب كسى بكل قوة وكل عنف يخرجة باكمله ويدخلة فى كسى الى اخرى حتى اننى كنت اظن ان خصيتية تدخل مع زبره فى كسى كان لدخول زبرة فى كسى من الخلف ناثير خطير على شهوتى التلا هجمت على جسدى بكل طاقتها كان السمسار ذو زبر قوى يداعب الكس بكل رومانسية وجمال وكان يدخل احدى اصبيعة فى طيزى وهو يدفع زبره فى كسى لم يحدث هذا من قبل زوجى يقضى شهوته ويقذف لبنه فى كسى ويتركنى لا يداعب اى شىء من جسمى اما هو فكان يغرس زبره فى كسى ويدفع اصبعه فى طيزى بكل دلع وصوتى يخور واصرخ اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه بعبصنى اوى اوى انا اول مرة اتبعبص كده اه اه اه اه اه اه اه وفوجئت به يخرج زبرة المبلل بماء كسى ووضعة على فتحة طيزى كنت لا استطيع التحدث كنت اريد ان اجرب جمال زبره فى طيزى وكنت خايفة من كبر زبره فى طيزى ولكن هو لم يدعنى افكر كثير فقد انغرس زبرة على اعتاب طيزى ومزقت رأس زبره خرم طيزى يدخل يفتش فى داخلها كنت اتوجع من الالم ولكن هناك لذه ذات شهوه كبيره احتاجتنى جعلتنى ارفع طيزى لاعلى لادفعة على زبره ليدخل زبره مره واحدة فى طيزى فاطلقت صرخة من مرة واحدة سمعها اهالى البحر الاحمر باكلمهم بهجم عليا يكمم فمى ويضرب زبره فى طيزى بكل قوه وانا اصرخ وهو يكمم فمى والدموع تنساب من عيونى ولكنى مستمتعه بما يحدث لطيزى من متعه حتى اخرجة وعاد مرة اخرى به الى كسى وما بين كسى وطيزى اخذ ينتقل بزبرة هنا وهناك وما كان منه الا ان نهض ووقف متوسط جسدى وانا استدير ليحلب زبرة ويقذف لبنه عليا كرجل مطافى يقوم برش الحريق لاخمادها وتساقطت قطرات اللبن على جسدى بين وجهى وبين بزازاى وانا سعيده بما حدث لى من نيك جميل

انتهت عمتى من قصتها ولا اعلم لماذا انتصب زبرى عن اخرة وهل شاهدت عمتى هذا الانتصاب ام انها لم تلاحظ ولكنها ارتمت على السرير نائمة على بطنها تظهر طيزها عالية واضحة جليه كنت اشاهدها قبل ذلك بهذا الوضع ولكن ماذا حدث هذه المره اننى اشتاق ان اركب فوقها واضعى زبرى بين مفرق طيزها اعصر بزازها اقبل شفتيها لم افق الا عند سماع صوتها

- وليد حبيبى انت روحت فين


  • انتبهت الى صوتها ونظرت اليها كل شىء تغير نظرتى اليها ونظرتها هى الى عينى شىء غريب كنا ننظر الى بعضنا رجل وامراه لا هى تلك النظرة بين سيده يطلق عليها عمتى وبينى انا ابن اخيها .... ايوه فى ايه
  • مفيش يا حبيبى ... ثم نهضت ووضعت قبله على خدى وانا جالس على السرير واستدرات مبتعده ووضعت يدها على زبرى تضغط عليه بحجة انا تقوم لتنهض من فوق السرير وخرجت دون ان تفتح فمها باى كلمة
كمل يا برنس
 
  • عجبني
التفاعلات: omar828
مكررة للغلق
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%