NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية بياع خضار ـ حتي الجزء السابع 16/9/2023

جميل يا طيب .
فى انتظار الجديد
 
  • معجبنيش
التفاعلات: عنتيل جامد
تم إضافة الجزء الثاني
 
  • معجبنيش
التفاعلات: عنتيل جامد
عاااش جدااا ومستنى التكملة 👏 👏
 
  • معجبنيش
التفاعلات: عنتيل جامد
المقدمة

في البداية حابب أحلي صباح و اخلي مسا علي أحلي اخوات . دي اول مره اكتب فيها أنا من متابعين المنتدى التاني و قريت قصص كتير فأتمنى ان القصة تعجبكم دي اول حاجه.
تاني حاجه هيا أن القصة مش هتكون جنس وبس هيكون فيها جنس بس مش هو الأساس .
نبدأ قصتنا بتعريف الأبطال وبطل قصتنا هو مازن سعيد علي الكيال شاب في وقت القصه كان عنده ١٥ سنه طويل و عريض جسمه حلو مش معضل ولا حاجه بس كمان مش رفيع قمحي عيونه زرقه طالع لأمه ذكي و هادي مش بتاع مشاكل أبوه مزارع بسيط و مع ذلك أصر أنه يعلمه و يخليه انسان له و ضعه في المجتمع له أختين هدي و سعاد و صاحب وحيد وهو علي و عمته اخت باباه و الشخصيات دي و باقي الشخصيات هيتم وصفها بالترتيب من الجزء الجاي لما يجي وقتها .
المهم تبدأ قصتنا بمازن وهو واقف في صوان العزاء بيستقبل عزا أبوه و أمه الي ماتوا في حادثه علي الطريق وهما راجعين من فرح المهم بعد الدفنه و الإجراءات بدئ العزا وقف مازن لابس جلبيه بلدي و بيستقبل العزا صلب من غير دمعه كاتم حزنه و دموعه متعودش حد يشوف حزنه ولا كسرته و كمان علشان اخواته و واقف جمبه صاحبه و اخوه علي و أهل البلد و الجيران و يخلص العزا و علي كان مصر يبات مع مازن لاكنه رفض علشان يتعود علي الوضع و كمان علشان اخواته خلص العزا ودخل مازن البيت زعلان و حزين و حاسس أنه مكسور سنده و أهله راحوا طيب هيعمل ايه البيت و اخواته هيصرف عليهم منين ؟ طيب دراسته مازن خلص الإعداديه و هو شاطر وكان بيطلع من الأوائل و حلمه و حلم أبوه أنه يكون دكتور ولا دكتور ايه بقا هههههههههههه هيشوف اي ورشه و اتعلم صنعه .
كل ده و اكتر كان بيدور في دماغه لحد ما شاف اخواته البنات أخدهم في حضنه و طمنهم أن كل حاجه هتبقي بخير و طلب منهم يدخلوا ينام و دخل هو ينام في اوضه أمه و أبوه و حضن عمه أبوه و نام و حلم حلم جاتله منه فكره شكلها هتحل ليه جزء من مشاكله .
دي كانت مقدمه سريعه عن القصه و أحداثها و اسف علي الأخطاء فيها اتمني انها تعجبكم و لو حد عنده تعليق ياريت يكتبه بحيث اقدر أطور من نفسي

الجزء الأول

في البداية هنتعرف علي ابطال القصه :
هدي اخت مازن الكبيرة عندها ١٧ سنه في تانيه ثانوي ١٧٥ سنتي جميله و جسمها حلو ( اكيد مش هوصف اهلي عزيزي القارئ يعني مش معقوله بطل القصه عرص يعني ) المهم من اول ما كبرت وهيا بيتقدم ليها عرسان لاكن أبوه بيرفض عاوز يدخلها الجامعه وتكون انسانه متعلمه وهيا مجتهده و بتحاول صحيح قدراتها الدراسيه مش قد كده بس بتحاول .
سعاد اخت مازن الصغيره عندها ١٠ سنين بس ايه قرده بنت دمها خفيف و محبوبه جدا .
علي صاحب مازن و من نفس سنه طوله ١٧٠ جسمه كويس جدع و محترم جدا وقلبه جامد صاحب صحبه و جاي مع مازن علي الموت و أبوه يبقي ناظر المدرسة الإبتدائية في البلد و راجل محترم .
ام عبير : جارت مازن ست طيبه ارمله عندها ٤٨ سنه و مجوزه بنتها في بلد جنبهم بس ست فرسه طولها ١٧٠ حته قشطه بيضه و طيزها كبيره و جايه لورا مهما تلبس مع عبايات واسعه برضوا باينه و توقف زبر اجدع شنب و بزازها دي حكايه جيلي سايح بتبقي ماشيه تتهز قدامها علاقتها حلوه بمازن و أهله .
عمته هدي : ست جميله متجوزه من متولي حيوان ماشي علي الأرض انسان واطي و عمره ما حب اي حد غير نفيه و طول عمره بينه و بين سعيد ابو مازن مشاكل دخل عليهم بالوش المحترم لحد ما اتجوزها ومن ساعتها وهو واطي ده حتي رفض أنها تبات مع عيال اخوها أو تاخدهم عندها بعد العزا وهيا مستحمله علشان العيال .
نرجع بقا القصه نام مازن وهو جواهر احساس بالحزن و الكسره و الإحباط هيعيش ازاي و منين و هيعمل ايه في اخواته دول و المصرايف دلوقتي هو راجل البيت كل ده كان جوه بطلنا لحد ما نام و حلم بحلم غريب جابله فكره :
← ارض خضرا شكلها حلو اوي و أبوه قاعد علي طرف نهر و منزل رجليه مازن أول ما شافه جري عليه و حضنه و قاله ليه سبتني و سبتني لمين يابا ابتسم أبوه و قاله اجمد أنا سايب راجل . الحمل عليك كبير لاكنه القدر و مين يقدر يقف قدام القدر . هتشوف من الناس كتير الي بيحبك بجد والي طمعان فيك و الي شايفك ضعيف و عاوز يطبق عليك حكمه وكتير حرص من صاحبك قبل عدوك و خلي اقرب حد ليك بينك و بينه زي عرض النيل ده كل الناس حبايبك و كلهم حاسين انك تموت من غيرهم و يموتوا و يخدموك و انت مفيش حاجه تنزل دمعتك حضنته و قلتله حاضر يابا و فجأة اختفي أبوه و ظهرت أمه لابسه فستان ابيض و وسهل منور و واقفه تضحك أحدها في حضنه و قعد يعيط ابتسمت و قالت ليه ماللك يواد محدش بيموت من الجوع ده صابر القشر ... رزقه من عنده و فجأة يصحي مازن من النوم وهو بيردد الجمله دي ده صابر الكشر... رزقه من عنده .
قام مازن وهو دماغه فيها فكره وهيا أنه يتاجر في الخضار الوحيد الي بيتاجر في الخضار في البلد هو عم صابر وهو راجل خمسيني كشر و لسانه وحش عمره ما ريح حد في الكلام و الناس بتبعد عن الشعلانه دي بالذات بسببه كتير حاول يفتح من البلد غيره بس مسلمش من لسانه و أذاه فبيقي قدام اي حد بيفتح قدامه حلين أما أنه يستحمل كلامه و ساعتها يتشل أو يضربه يموته و ساعتها يتسجن لأن محدش عارف يلم لسانه ده ولا حتي كبار البلد بيخافوا من لسانه و علشان كده اي حد قدامه بيقفل .
يفتش مازن اوضه أبوه و يفتح الدولاب ميلاقيش غير ٥ آلاف جنيه و خاتم و حلق بتوع أمه ياخدهم و يطلع من الأوضه يلاقي أخته هدي صاحيه بتروق البيت يسلم عليها و يقولها تعالي عاوز اتكلم معاكي .
هدي : خير يا مازن في حاجه عينك مشغوله فيه ايه ؟
مازن : أنا عاوز اعمل نصبه خضار تكون مصدر رزق لينا بدل البهدله .
هدي : طب و دراستك و حلم الطب و صابر هتعمل معاه ايه ؟
يضحك مازن بسخرية و حزن : طب ايه و تعليم ايه انسي كل ده أنا الي يهمني انك تتعلمي و تدخلي الجامعه و انا راجل البيت ده لا يهمني صابر ولا غيره انتي هترجعي لدراستك و أنا متكفل بيكي لحد ما تخلي تعليم و تتجوزي و اشوفك أحلي عروسه و انتي عارفه البيت و كنتي مع امك و فاهمه الدنيا الطير و الأكل انتي بس قوليلي هات فلوس و لما تبدأ دروسك تنتظمي فيها و ملكيش دعوه بأي حاجه غير مذاكرتك و دروسك و اللقمه الي هتعمليها بس .
هدي : **** يخليك لينا يا اخويا طيب و انت هتعمل ايه في تعليمك ؟
مازن : أنا هقدم في صناعه و **** يسهل ممكن من هناك ادخل اي كليه .
وفي الوقت ده تخبط ام عبير و يرد مازن مين
ام.عبير : أنا أم عبير .
مازن يفتح الباب يلاقيها داخله بصانيه فطار و تنزلها علي الارض.
هدي : ملوش لزوم التعب ده يا خاله .
ام عبير : عيب ده انتوا ولادي .
مازن : فاكره يا خالتي الراجل قريبك الي شغال في سوق الخضار .
ام عبير : ايوا المعلم عادل ماله .
مازن : أنا كنت عاوز افتح نصبه خضار هنا قدام البيت انتي عارفه حته واسعه وفي نص البلد و قريبه من المدارس يعني المدرسات هيعدوا يحجزوا الخضار و ينقهوه وانا اشيله علي جمب و الوحده الصحيه زي كده بالظبط غير أهل البلد وكنت عاوز اشتغل معاه يديني حاجه حلوه بسعر كويس .
ام عبير : فكره كويسه بس صابر قاطعها مازن في الكلام هيعمل ايه زفت يعني انتوا خايفين منه ليه متخافيش أنا مش هجيب سيرتك بس وصليني بالراجل و شكرا علي كده .
ام عبير بس متتحمقش كده بقوللك ايه انا مستعده اشاركك و اساعدك كمان وهي اي حاجه تسند لان ايجار الأرض مبقاش يكفي قولتلها وانا موافق توكلنا علي ..... قومي يا هدي صحي اختك خلينا ناكل كلنا سوا . اتفقت أنا و ام عبير أننا نتقابل علي العصر نروح للمعلم عادل نتفق معاه علي كل حاجه و أنا قولت ليها اني معايا ٥ آلاف و هيا كمان هتحط ٥ آلاف جنيه و نحاول نبدا بيهم دخلت حطيت خاتم و حلق أمي في الدولاب و قعدت اظبط شويه أمور في دماغي و أنا حاسس بأمل و بعد شويه لقيت الباب بيخبط فتحت لقيته علي و معاه شباب المدرسة فيه منهم الي كان في العزا والي لأ ( زي ما قولنا مازن ذكي لامم كل الناس حوليه وكل المدرسه طلبه و مدرسين و كل اهل البلد بيحبوه و بيحترموه صحيح ملوش صاحب اوي غير علي بس الباقي برضوا حبايبه ) المهم بعد ما اخدوا واجبهم جاب علي كراسه و قلم و بدأ يكتب الحاجات الي عاوز يعملها زي أنه يلف علي بيوت البلد و يبلغهم أنه هيبدأ حوار الخضار ده طيب برضوا هو بيتحرج و بعدين هو لازم يقدم خدمه زياده فكر في حوار التوصيل للبيوت و قال في نفسه أن الحوار ده هيبدأ بيه مع المدرسات بتوعه بتاع المدرسه و الموظفين بتوع الوحدة الصحية دول الي بيصحوا متأخر في الإجازة و بيعانوا من حوار الخضار ده و ديما بيشتكوا أنهم بيجوا متأخر و مش بيلحقوا حاجه كويسه و بكده هو عاوز خط جديد و يطبع الرقم و يوزعوا علي البلد و عدي الوقت بين أنه اتغدي و قري شويه علي النت مهو مازن مثقف يحب يكون عنده معلومات في كل حاجه علشان ما يكونش حمار والي شجعه علي ده مدرسه بتاع المكتبه و ده هيكون ليه وقت لوحده هنتكلم عنه في وقتها المهم علي العصر جت ام عبير و طلعوا علي المركز و راحوا للمعلم عادل و قابلوه اتفقوا معاه أن البضاعه هتنزل ليهم من بعد بكره و في الأول كميه بسيطه من كل حاجه و بعدين أن شاء....... الكميه تزيد وحده وحده و هو رحب جدا و خصوصا بوجود الست ام عبير و احنا ماشيين بعد ما خلصنا مع المعلم عادل كلمت ام عبير علي الفكره بتاعت الرقم و هيا عجبتها الفكره و عدينا علي السنترال جبنا الخط و ركبته في تليفون ابويا القديم و اتفقنا أن الفون ده يفضل في مكان النصبه . وبكده يكون خلص اول جزء في القصه القصه لسه كبيره و فيها احداث كتير و شخصيات اكتر هتبدئ تظهر من الجزء الجاي فلسه الي جاي خرااااب و عزيزي الي بتدور علي السكس الجزء الجاي هبسطك متخفش

الجزء الثاني
في البدايه كده عزيزي وعزيزتي القارئه ( هنختصر و نقول زوز ) انا اسف جدا جدا على التاخير بس و**** غصب عني انا كتبت البارت ده قبل كده بس النهارده بس اتحذف بس اتحذف و كتبته تاني ، ثاني حاجه شكرا على الدعم بجد تعليقات فرحتني وبجد اسعدتني يعني وحفزتني اني اكمل المهم المهم يا زوز بقى نكمل قصتنا بتعريف الشخصيات الجديده اللي معانا :
هبه مدرسه انجليزي في المدرسه الابتدائي هي حلم الطفوله لكل طالب او هي حلم لكل حد في المدرسه بطل بمعنى الكلمه انسانه رقيقه وفرفوشه وانسانه عندها 38 سنه حاليا بيضه كيرفي من الي يوقف اجدع زبر بزاز متوسطة مرفوعه لفوق و بطن مستويه من غير كرش مع سوه يالهوي علي الجمال و طيز كبيرة مرفوعه لفوق بتتهز وهيا ماشيه طولها ١٦٨ سنتي بتلبس بنطلونات مش ضيقه اوي بس مش واسعه مع بلوزات واسعه وعلي الرغم من أن دمها خفيف بس محدش يقدر يتجاوز معاها ، متجوزه و جوزها بيشتغل في محافظة تاني و بيجي كل شهر يومين (مش عارف يا زوز الناس الجاحده دي بتبعد عن النعمه دي ازاي ) المهم معاها ولدين حسن و علي ، حسن عنده ١٢ سنه و علي ٩ سنين ، العلاقه بنا كويسه اوي كتير كنت بروح عندها البيت تذاكر ليا و ياما شفتها بقمصان نوم و روب و الي الأن العلاقه بينا حلوه .
هناء : مدرسه علوم في المدرسه الاعدادي عندها ٢٥ سنه علقه في نفسها اوي عود فرنساوي علي أبوه شبه تارا عماد في جسمها و طويله زيها و لبسها بيكون ضيق و ديما كلامه بعلوقيه كده متحوزه مستر سمير مدرس رياضه زميلها في المدرسه و معندوش شخصيه دلدول ليها اوي و هو قصير و بكرش خفيف .
علا : ممرضه في الوحده الصحيه عندها ٢٢ سنه ، لسه متحوزتش شرموطه والكل عارف ده بتتناك في طيزها أهلها مش من البلد و من الأخر كده سايبه .
الحاج نعمان : عمده البلد و راجل كبير في البلد و له مقامه عنده اراضي واطيان والكل بيعمل له 1000 حساب عنده 68 سنه لكنه لسه بصحته ومتجوز اثنين الست سعاد والست مروه .
الست سعاد : مرات الحاجه نعمان الاولى وبنت عمه ست ست جسم فلاحي زي الكتاب ما بيقول طولها 170 سم بزاز كبيره ومدلدله و طيزه اححح مقمبره مهما كانت الجلابيه واسعه مستحيل تداريها عندها ٥٢ سنه و معاها من الحاج ولدين .
الست مروه : مباراه الحاج نعمان التانيه وكانت شغاله خدامه عندهم وقدرت تضحك على الحاجه وتتجوزه عندها 38 سنه انما ايه علقه في نفسها و شرموطه في تصرفاتها وجسمها زي عبد الرازق بالظبط نفس الطول ونفس الجسم ( جمل يابا الحج جمل ) لسه مخلفتش من الحج
: المهم بقى نبدا الجزء بتاعنا بعد ما مازن ام عبير رجعوا من المركز دخل مازن اوضته وطلع كشكول وبدا يحضر شويه حاجات وبعدها اكلم علي صاحبه انه انه يجي له وحكى له علي كل اللي بيخطط ليه وطلب منه انه يعرف زمايله بالموضوع ويحاول ينشره في البلد على قد ما يقدر وهنا استغرب علي :
علي : أنا قولت انك هتخلي حوار العيال زمايلنا ده للأخر . بص مازن لصاحبه و قاله انا فاهم قصدك يا صاحبي عشان ما يضايقونيش او يتكلموا بس هم كده كده هيعرفوا فتخيل بقى لو عرفوا ان انا راجل وهتحمل مسؤوليه بيتي وان انا هتحمل مسؤوليه هم ما يقدروش عليها عمر ما واحد فيهم هيقدر يتريق عليا بالعكس ده كلهم هيحترموني وضحك مازن كده وقال له يا صاحبي عاوز اعلمك درس تعلمته زمان الموضوع الناس بتتقبله على حسب هي اول مره شافته ازاي يعني دلوقتي لو لو انت رحت العيال وقلتلهم شوفوا الزمن عمل فيه ايه شوفوا هيسيب دراسته و بدل ما يبقي دكتور شوفه هيبقى مجرد بياع خضار هيفضلوا يتريقوا عليا او هصعب عليهم انما لو رحت قلت لهم شوفوا مازن ازاي الظروف خلته بقى راجل شوفوا ازاي هيقدر يساعد اهله ويصرف على نفسه وازاي ذكائه هيمشي بيته ساعتها كل الناس هتبص لي بطريقه مختلفه و ساعتها كل اصحابي اللي انت شايفهم دول هيبص ليا ان انا راجل ومتحمل مسؤوليه هم ما يقدروش يتحملوها ، هي كده يا صاحبي شوف انت عايز تقنع الناس بايه واقنعهم بيه لأنهم ببساطة مش فاضيين يفكروا هم بس عايزين واحد يرسم ليهم خطه ويمشوا عليها وهو ده اللي انت هتعمله لما تكلمهم .
ضحك علي وقال له طول عمري دماغك سم يا صاحبي .
: طيب دلوقتي انا فاهم عزيزي وعزيزتي ان دماغكم بتاكلكم ايه العك اللي بيعملوه مازن ده ؟ ببساطه عزيزي وعزيزتي مازن قصاد زمايله هو مشروع دكتور فيه اللي بيكره و فيه اللي بيغير منه و فيه اللي بيحقد عليه متخيل كل ده هيعملوا فيه ايه لما يعرفوا اللي حصل له فمازن بكل بساطه هيحول فكرهم عنه من مجرد حد هيشمتوا فيه لراجل شايل مسؤوليه بيته وكمان هو عايز يعمل لنفسه دعايا و أن كل البلد تعرف أنه ناوي يفتح المشروع ده فيدي للناس وقت أنها تفكر و هو نتيجه لسمعته اكيد الناس هتتعامل معاه هو فاهمني يا زوز و كمان الناس هتشوفها مساعده ليه المهم اتعشي مازن و نام و تاني يوم صحي و سمع من أخته أن البلد كلها عرفت بحوار الخضار و الناس بتسأل الخضار هييجي امتي فرح اوي مازن من أن خطته ماشيه تمام و استني مازن لحد العصر و خرج يظبط المكان و كمان يكتب رقمه علي الحيطه علشان حوار التوصيل لحد البيت اكيد يا زوز مازن مش هيكلم كل الناس عن الحوار ده فئه معينه بس زي المدرسين و موظفين الوحده الصحيه لأن دول الي ممكن يحتاجوا الخضار دليفري او حتي يحجزوه . المهم لقي أصحابه جايين يساعدوه نص ساعه كان مخلص كل حاجه و راح لبيت مس هبه علشان يكلمها عن مشروعه و يديها الرقم المهم يا زوز خبط و فتح علي ابنها ماما موجوده يا لول سمع صوت هبه من جوه مين يا علي ، ده مازن يا ماما ، خرجت هبه لابسه روب و تحته قميص نوم : اتفضل يا مازن واقف بره ليه ؟ ده بيتكك .
دخل مازن . هبه : البقاء *** يا حبيبي شد حيلك و ميلت تحضنه و هنا مازن شاف بزازها من تحت الروب لما قربت منه فزبه وقف حديده احتراما لهذه اللبوه المهم قعد و حاول يداريه ميعرفش هيا شافته ولا لأ .
مازن : أن شاء*** نويت افتح محل خضار عند البيت .
هبه : خطوه حلوه اوي الف مبروك و انا ياعم هكون اول زباينك و ابتسمت .
مازن : طبعا ده شئ يشرفني و كمان فيه حجز و توصيل لحد البيت اتفضلي ده رقمي تقدري ترني بس تحجزي الي انتي عاوزاه وانا هوصله لحد البيت و هنا قالت هبه : يا خبر نسيت اضايفك تشرب ايه
. مازن : ولا إي حاجه متغلبيش نفسك .
هبه : ده كلام و قامت و طيزها ببتمرجح قدامه هنا مازن اتجنن و زبره هيفضحه فطلب يدخل الحمام و دخل الحمام بيبص لقي كلوت متعلق شكله لسه مقلوع راح يشم فيه و ريحته جننته و بقي يلحس مكان كسها ولقي حاجه لزجه احا هبه كانت بتجبهم و لمح بطرف عينه حاجه غريبه لقاها خياره شمها لقي نفس ريحه كس هبه الي علي الكلوت وهنا فهم مازن ان هبه كانت بتلعب في كسها و خلاص مازن فقد أعصابه و قرر أنه ينكها يعني ينكها و بسرعه جت في دماغه فكره.
ركز معايا يا زوز بقي لاني مش كويس اوي مش المشاهد الجنسيه بس حاول تتخيل :
خرج مازن و ماسك في أيده الخياره و بيقولها يا مس شايفه لقيت ايه ؟ هبه اول ما شافتها وشها اصفر و جاب الوان و بأن عليها التوتر و ابتسم مازن و قالها : اكيد علي كان بيلعب و دخلها ولا حاجه بس تصدقي يا ميس رحتها حلوه اوي و قربها من منخيره و شمها و هنا هبه بدأت تهيج و تحس أنه بيشم كسها ولا طعمها روعه و طلع مازن لسانه و بدأ يلحسها اممم جميله اوي اوي يا ميس قمر زيك بالظبط و هنا هبه كانت انهارت خالص و قعدت علي الكرسي و غمضت عينيها و كمل مازن مش عارف ازاي حد جميل زيك جوزها يسيبها كده و قرب منها مازن ده انتي حلوه اوي يا ميس
هبه بصوت مبحوح : يعني أنا حلوه . مازن و هو بيقرب من ودنها و بيهمس فيهم : طبعا و بينزل ينام فوقها و يبوس شفايفها . هبه و هيا بتقاوم بضعف : انت بتعمل ايه يا مازن عيب كده ، حرام عليك . مازن بيبوس رقبها و ايده بتنزل علي بزازها الكبيره يبقفشهم و هنا شهقت هبه بصوت علي و فهم مازن ان بزازها هيا الي بتهيجها و بدأ يدعك ليها فيهم و يقولها ايه الجمال و الحلاوه دي يا ست الستات . نزل فكلها الروب طلع بزازها من القميص و بدأ يرضعهم بشفايفه و هيا ببتؤه : اوي احححححح ارضع اوي بزازي تعبانين خالص عاوزين شفايفك اووووووووف هموت حرام عليك و نزل مازن أيده لكس هبه يلعب فيه من فوق الكلوت و يحك فيه اوي و يحك زنبوها جامد وهنا هبه كانت استوت .
بيبص مازن و من حسن حظه ان علي و حسن ولاد هبه خرجوا يلعبوا سحبها مازن وخل اوضه النوم و قفلها عليهم و هيا بصلته و قالت ليه هتعمل ايه تاني كده غلط اخدها مازن في حضنه و باس شفايفها جامد اوي ونزل لحد رجلها و فتحها و باس كسها من علي الكلوت وهنا ارتعش جسم هبه و حست بكهربا في جسمها و زاح مازن الكلوت و بقي يلحس في كسها و يمشي لسانه عليها اوي و يطلع يشفط كسها و بل صباعه راح مدخله في كسها وهو بيلحسه هنا صوتت هبه و بدأ جسمها يرتعش و قفلت برجلها علي مازن و قالت هجيب هجيب و بدأ كسها ينزل عسله و هنا لحسه مازن و كان طعمه حلو اوي و بعدها هديت خالص لكن مازن معطهاش فرصه علشان هو عارف الي هيحصل بعدها قام قلع البنطلون و طلع زبره و بدء يحكه في كسها و يبله من عسلها ( زب مازن كان ١٥ سنتي و عريض حاجه بسيطه ) المهم بدء يدخله دخل بسهوله نتيجه للخياره و للعسل يا زوز المهم رفع رجليها علي كتفه و بدء ينيك فيها و هيا بدء تزووم و توحوح اووووووووف احححححح اوي اوي كمان نيكني اوي احححححح افشخ كسي و مازن : حلو يا شرموطه حلو زبري في كسك يا لبوه خدي يا متناكه خدي الزبر في كسك يا هايجه خدي اوي اووووووووف و فصل يرزع فيها عشر دقائق لحد ما كان هيجيبهم و جابهم علي شفايف كسها . ( عزيزي ده عيل عنده ١٥ سنه اول مره ينيك معتمد بس علي الي شافه في افلام السكس و الي قراه في القصص و الكتب الجنسيه فحلو اوي عليه ١٠ دقائق ) المهم بعد ما خلص نام جمبها و لقاها بتعيط و بتقوله مكنش ينفع الي حصل ده انت من سن ولادي اخدها مازن في حضنه و قالها : اهدي لو سمحتي الي حصل بنا ده اعتبريه سر و عمر ما حد هيعرفه ولو مش عاوزاه يتكرر أنا يكفيني انك تكوني مدرستي الي ليها عليا فضل و الي عمري ما هنسا فضلها عليا ولو مش عاوزه ده يتكرر فأكيد هتفضل بنا علاقه التلميذ بأستاءه
وهنا بصتلي هبه وقالتلي : انت ازاي قادر تشوفني بعد كل ده واللي حصل بينا مدرستك وليا فضل عليك انا مش متخيله بصراحه هنا ضحك مازن وقال لها اللي حصل بينا كان مجرد شهوه مش اكثر وده مستحيل يفسد العلاقه اللي بيني وبينك انا دايما شايفك قبلتي ودايما شايفك صاحبه فضل عليا وعمر العلاقه دي ما في حاجه تقدر تعكرها ومسك مازن ايديها وقال لها انا مستنيك بكره تحضري معايا افتتاح المكان وتاخدي الحاجه اللي انت عاوزاها ولو جيتي بكره وسلمت عليا هعتبر انه ما فيش حاجه حصلت بينا وان احنا زي ما احنا اما لو جيتي بكره واخذتني بالحضن وباركتي ليا هكون اسعد الناس باستمرار العلاقه دي و لبس مازن هدومه و مشي و روح وهو بيتمني أنه يكرر العلاقه مع هبه تاني ( عزيزي أوعي تعمل العلاقه مع الست و بعدها تسبها و تمشي لازم تحسسها بالأمان و الحب و أن عمر صورتها ما هتتهز قدامك و هبه هنا انسانه مش و حشه بس شهوتها غلبتها عادي كلنا بيحصل معانا كده و من الي قراه مازن كان لازم يحسسها أنها لسه عزيزه م صغرتش من نظهره ولا بقي شايفها و حشه )
. تاني يوم استلم مازن و ام عبير البضاعه من بدري و فرشهوها بضاعه حلوه و مميزه و كمان سعرها حلو و جت ناس تبارك و بدأ البيع وسط اعجاب الناس بالبضاعه و بمعاملة مازن و ام عبير ليهم و لكن جه صابر و عينه بتق شرار
و هنا بيخلص الجزء اسف لو فيه أخطاء و اسف علي التأخير بس غصب عني
القصه حلوه جدااا بس ياريت تطول الأجزاء شويه
مستنيين اللي جاي وبالتوفيق
 
المقدمة

في البداية حابب أحلي صباح و اخلي مسا علي أحلي اخوات . دي اول مره اكتب فيها أنا من متابعين المنتدى التاني و قريت قصص كتير فأتمنى ان القصة تعجبكم دي اول حاجه.
تاني حاجه هيا أن القصة مش هتكون جنس وبس هيكون فيها جنس بس مش هو الأساس .
نبدأ قصتنا بتعريف الأبطال وبطل قصتنا هو مازن سعيد علي الكيال شاب في وقت القصه كان عنده ١٥ سنه طويل و عريض جسمه حلو مش معضل ولا حاجه بس كمان مش رفيع قمحي عيونه زرقه طالع لأمه ذكي و هادي مش بتاع مشاكل أبوه مزارع بسيط و مع ذلك أصر أنه يعلمه و يخليه انسان له و ضعه في المجتمع له أختين هدي و سعاد و صاحب وحيد وهو علي و عمته اخت باباه و الشخصيات دي و باقي الشخصيات هيتم وصفها بالترتيب من الجزء الجاي لما يجي وقتها .
المهم تبدأ قصتنا بمازن وهو واقف في صوان العزاء بيستقبل عزا أبوه و أمه الي ماتوا في حادثه علي الطريق وهما راجعين من فرح المهم بعد الدفنه و الإجراءات بدئ العزا وقف مازن لابس جلبيه بلدي و بيستقبل العزا صلب من غير دمعه كاتم حزنه و دموعه متعودش حد يشوف حزنه ولا كسرته و كمان علشان اخواته و واقف جمبه صاحبه و اخوه علي و أهل البلد و الجيران و يخلص العزا و علي كان مصر يبات مع مازن لاكنه رفض علشان يتعود علي الوضع و كمان علشان اخواته خلص العزا ودخل مازن البيت زعلان و حزين و حاسس أنه مكسور سنده و أهله راحوا طيب هيعمل ايه البيت و اخواته هيصرف عليهم منين ؟ طيب دراسته مازن خلص الإعداديه و هو شاطر وكان بيطلع من الأوائل و حلمه و حلم أبوه أنه يكون دكتور ولا دكتور ايه بقا هههههههههههه هيشوف اي ورشه و اتعلم صنعه .
كل ده و اكتر كان بيدور في دماغه لحد ما شاف اخواته البنات أخدهم في حضنه و طمنهم أن كل حاجه هتبقي بخير و طلب منهم يدخلوا ينام و دخل هو ينام في اوضه أمه و أبوه و حضن عمه أبوه و نام و حلم حلم جاتله منه فكره شكلها هتحل ليه جزء من مشاكله .
دي كانت مقدمه سريعه عن القصه و أحداثها و اسف علي الأخطاء فيها اتمني انها تعجبكم و لو حد عنده تعليق ياريت يكتبه بحيث اقدر أطور من نفسي

الجزء الأول

في البداية هنتعرف علي ابطال القصه :
هدي اخت مازن الكبيرة عندها ١٧ سنه في تانيه ثانوي ١٧٥ سنتي جميله و جسمها حلو ( اكيد مش هوصف اهلي عزيزي القارئ يعني مش معقوله بطل القصه عرص يعني ) المهم من اول ما كبرت وهيا بيتقدم ليها عرسان لاكن أبوه بيرفض عاوز يدخلها الجامعه وتكون انسانه متعلمه وهيا مجتهده و بتحاول صحيح قدراتها الدراسيه مش قد كده بس بتحاول .
سعاد اخت مازن الصغيره عندها ١٠ سنين بس ايه قرده بنت دمها خفيف و محبوبه جدا .
علي صاحب مازن و من نفس سنه طوله ١٧٠ جسمه كويس جدع و محترم جدا وقلبه جامد صاحب صحبه و جاي مع مازن علي الموت و أبوه يبقي ناظر المدرسة الإبتدائية في البلد و راجل محترم .
ام عبير : جارت مازن ست طيبه ارمله عندها ٤٨ سنه و مجوزه بنتها في بلد جنبهم بس ست فرسه طولها ١٧٠ حته قشطه بيضه و طيزها كبيره و جايه لورا مهما تلبس مع عبايات واسعه برضوا باينه و توقف زبر اجدع شنب و بزازها دي حكايه جيلي سايح بتبقي ماشيه تتهز قدامها علاقتها حلوه بمازن و أهله .
عمته هدي : ست جميله متجوزه من متولي حيوان ماشي علي الأرض انسان واطي و عمره ما حب اي حد غير نفيه و طول عمره بينه و بين سعيد ابو مازن مشاكل دخل عليهم بالوش المحترم لحد ما اتجوزها ومن ساعتها وهو واطي ده حتي رفض أنها تبات مع عيال اخوها أو تاخدهم عندها بعد العزا وهيا مستحمله علشان العيال .
نرجع بقا القصه نام مازن وهو جواهر احساس بالحزن و الكسره و الإحباط هيعيش ازاي و منين و هيعمل ايه في اخواته دول و المصرايف دلوقتي هو راجل البيت كل ده كان جوه بطلنا لحد ما نام و حلم بحلم غريب جابله فكره :
← ارض خضرا شكلها حلو اوي و أبوه قاعد علي طرف نهر و منزل رجليه مازن أول ما شافه جري عليه و حضنه و قاله ليه سبتني و سبتني لمين يابا ابتسم أبوه و قاله اجمد أنا سايب راجل . الحمل عليك كبير لاكنه القدر و مين يقدر يقف قدام القدر . هتشوف من الناس كتير الي بيحبك بجد والي طمعان فيك و الي شايفك ضعيف و عاوز يطبق عليك حكمه وكتير حرص من صاحبك قبل عدوك و خلي اقرب حد ليك بينك و بينه زي عرض النيل ده كل الناس حبايبك و كلهم حاسين انك تموت من غيرهم و يموتوا و يخدموك و انت مفيش حاجه تنزل دمعتك حضنته و قلتله حاضر يابا و فجأة اختفي أبوه و ظهرت أمه لابسه فستان ابيض و وسهل منور و واقفه تضحك أحدها في حضنه و قعد يعيط ابتسمت و قالت ليه ماللك يواد محدش بيموت من الجوع ده صابر القشر ... رزقه من عنده و فجأة يصحي مازن من النوم وهو بيردد الجمله دي ده صابر الكشر... رزقه من عنده .
قام مازن وهو دماغه فيها فكره وهيا أنه يتاجر في الخضار الوحيد الي بيتاجر في الخضار في البلد هو عم صابر وهو راجل خمسيني كشر و لسانه وحش عمره ما ريح حد في الكلام و الناس بتبعد عن الشعلانه دي بالذات بسببه كتير حاول يفتح من البلد غيره بس مسلمش من لسانه و أذاه فبيقي قدام اي حد بيفتح قدامه حلين أما أنه يستحمل كلامه و ساعتها يتشل أو يضربه يموته و ساعتها يتسجن لأن محدش عارف يلم لسانه ده ولا حتي كبار البلد بيخافوا من لسانه و علشان كده اي حد قدامه بيقفل .
يفتش مازن اوضه أبوه و يفتح الدولاب ميلاقيش غير ٥ آلاف جنيه و خاتم و حلق بتوع أمه ياخدهم و يطلع من الأوضه يلاقي أخته هدي صاحيه بتروق البيت يسلم عليها و يقولها تعالي عاوز اتكلم معاكي .
هدي : خير يا مازن في حاجه عينك مشغوله فيه ايه ؟
مازن : أنا عاوز اعمل نصبه خضار تكون مصدر رزق لينا بدل البهدله .
هدي : طب و دراستك و حلم الطب و صابر هتعمل معاه ايه ؟
يضحك مازن بسخرية و حزن : طب ايه و تعليم ايه انسي كل ده أنا الي يهمني انك تتعلمي و تدخلي الجامعه و انا راجل البيت ده لا يهمني صابر ولا غيره انتي هترجعي لدراستك و أنا متكفل بيكي لحد ما تخلي تعليم و تتجوزي و اشوفك أحلي عروسه و انتي عارفه البيت و كنتي مع امك و فاهمه الدنيا الطير و الأكل انتي بس قوليلي هات فلوس و لما تبدأ دروسك تنتظمي فيها و ملكيش دعوه بأي حاجه غير مذاكرتك و دروسك و اللقمه الي هتعمليها بس .
هدي : **** يخليك لينا يا اخويا طيب و انت هتعمل ايه في تعليمك ؟
مازن : أنا هقدم في صناعه و **** يسهل ممكن من هناك ادخل اي كليه .
وفي الوقت ده تخبط ام عبير و يرد مازن مين
ام.عبير : أنا أم عبير .
مازن يفتح الباب يلاقيها داخله بصانيه فطار و تنزلها علي الارض.
هدي : ملوش لزوم التعب ده يا خاله .
ام عبير : عيب ده انتوا ولادي .
مازن : فاكره يا خالتي الراجل قريبك الي شغال في سوق الخضار .
ام عبير : ايوا المعلم عادل ماله .
مازن : أنا كنت عاوز افتح نصبه خضار هنا قدام البيت انتي عارفه حته واسعه وفي نص البلد و قريبه من المدارس يعني المدرسات هيعدوا يحجزوا الخضار و ينقهوه وانا اشيله علي جمب و الوحده الصحيه زي كده بالظبط غير أهل البلد وكنت عاوز اشتغل معاه يديني حاجه حلوه بسعر كويس .
ام عبير : فكره كويسه بس صابر قاطعها مازن في الكلام هيعمل ايه زفت يعني انتوا خايفين منه ليه متخافيش أنا مش هجيب سيرتك بس وصليني بالراجل و شكرا علي كده .
ام عبير بس متتحمقش كده بقوللك ايه انا مستعده اشاركك و اساعدك كمان وهي اي حاجه تسند لان ايجار الأرض مبقاش يكفي قولتلها وانا موافق توكلنا علي ..... قومي يا هدي صحي اختك خلينا ناكل كلنا سوا . اتفقت أنا و ام عبير أننا نتقابل علي العصر نروح للمعلم عادل نتفق معاه علي كل حاجه و أنا قولت ليها اني معايا ٥ آلاف و هيا كمان هتحط ٥ آلاف جنيه و نحاول نبدا بيهم دخلت حطيت خاتم و حلق أمي في الدولاب و قعدت اظبط شويه أمور في دماغي و أنا حاسس بأمل و بعد شويه لقيت الباب بيخبط فتحت لقيته علي و معاه شباب المدرسة فيه منهم الي كان في العزا والي لأ ( زي ما قولنا مازن ذكي لامم كل الناس حوليه وكل المدرسه طلبه و مدرسين و كل اهل البلد بيحبوه و بيحترموه صحيح ملوش صاحب اوي غير علي بس الباقي برضوا حبايبه ) المهم بعد ما اخدوا واجبهم جاب علي كراسه و قلم و بدأ يكتب الحاجات الي عاوز يعملها زي أنه يلف علي بيوت البلد و يبلغهم أنه هيبدأ حوار الخضار ده طيب برضوا هو بيتحرج و بعدين هو لازم يقدم خدمه زياده فكر في حوار التوصيل للبيوت و قال في نفسه أن الحوار ده هيبدأ بيه مع المدرسات بتوعه بتاع المدرسه و الموظفين بتوع الوحدة الصحية دول الي بيصحوا متأخر في الإجازة و بيعانوا من حوار الخضار ده و ديما بيشتكوا أنهم بيجوا متأخر و مش بيلحقوا حاجه كويسه و بكده هو عاوز خط جديد و يطبع الرقم و يوزعوا علي البلد و عدي الوقت بين أنه اتغدي و قري شويه علي النت مهو مازن مثقف يحب يكون عنده معلومات في كل حاجه علشان ما يكونش حمار والي شجعه علي ده مدرسه بتاع المكتبه و ده هيكون ليه وقت لوحده هنتكلم عنه في وقتها المهم علي العصر جت ام عبير و طلعوا علي المركز و راحوا للمعلم عادل و قابلوه اتفقوا معاه أن البضاعه هتنزل ليهم من بعد بكره و في الأول كميه بسيطه من كل حاجه و بعدين أن شاء....... الكميه تزيد وحده وحده و هو رحب جدا و خصوصا بوجود الست ام عبير و احنا ماشيين بعد ما خلصنا مع المعلم عادل كلمت ام عبير علي الفكره بتاعت الرقم و هيا عجبتها الفكره و عدينا علي السنترال جبنا الخط و ركبته في تليفون ابويا القديم و اتفقنا أن الفون ده يفضل في مكان النصبه . وبكده يكون خلص اول جزء في القصه القصه لسه كبيره و فيها احداث كتير و شخصيات اكتر هتبدئ تظهر من الجزء الجاي فلسه الي جاي خرااااب و عزيزي الي بتدور علي السكس الجزء الجاي هبسطك متخفش

الجزء الثاني
في البدايه كده عزيزي وعزيزتي القارئه ( هنختصر و نقول زوز ) انا اسف جدا جدا على التاخير بس و**** غصب عني انا كتبت البارت ده قبل كده بس النهارده بس اتحذف بس اتحذف و كتبته تاني ، ثاني حاجه شكرا على الدعم بجد تعليقات فرحتني وبجد اسعدتني يعني وحفزتني اني اكمل المهم المهم يا زوز بقى نكمل قصتنا بتعريف الشخصيات الجديده اللي معانا :
هبه مدرسه انجليزي في المدرسه الابتدائي هي حلم الطفوله لكل طالب او هي حلم لكل حد في المدرسه بطل بمعنى الكلمه انسانه رقيقه وفرفوشه وانسانه عندها 38 سنه حاليا بيضه كيرفي من الي يوقف اجدع زبر بزاز متوسطة مرفوعه لفوق و بطن مستويه من غير كرش مع سوه يالهوي علي الجمال و طيز كبيرة مرفوعه لفوق بتتهز وهيا ماشيه طولها ١٦٨ سنتي بتلبس بنطلونات مش ضيقه اوي بس مش واسعه مع بلوزات واسعه وعلي الرغم من أن دمها خفيف بس محدش يقدر يتجاوز معاها ، متجوزه و جوزها بيشتغل في محافظة تاني و بيجي كل شهر يومين (مش عارف يا زوز الناس الجاحده دي بتبعد عن النعمه دي ازاي ) المهم معاها ولدين حسن و علي ، حسن عنده ١٢ سنه و علي ٩ سنين ، العلاقه بنا كويسه اوي كتير كنت بروح عندها البيت تذاكر ليا و ياما شفتها بقمصان نوم و روب و الي الأن العلاقه بينا حلوه .
هناء : مدرسه علوم في المدرسه الاعدادي عندها ٢٥ سنه علقه في نفسها اوي عود فرنساوي علي أبوه شبه تارا عماد في جسمها و طويله زيها و لبسها بيكون ضيق و ديما كلامه بعلوقيه كده متحوزه مستر سمير مدرس رياضه زميلها في المدرسه و معندوش شخصيه دلدول ليها اوي و هو قصير و بكرش خفيف .
علا : ممرضه في الوحده الصحيه عندها ٢٢ سنه ، لسه متحوزتش شرموطه والكل عارف ده بتتناك في طيزها أهلها مش من البلد و من الأخر كده سايبه .
الحاج نعمان : عمده البلد و راجل كبير في البلد و له مقامه عنده اراضي واطيان والكل بيعمل له 1000 حساب عنده 68 سنه لكنه لسه بصحته ومتجوز اثنين الست سعاد والست مروه .
الست سعاد : مرات الحاجه نعمان الاولى وبنت عمه ست ست جسم فلاحي زي الكتاب ما بيقول طولها 170 سم بزاز كبيره ومدلدله و طيزه اححح مقمبره مهما كانت الجلابيه واسعه مستحيل تداريها عندها ٥٢ سنه و معاها من الحاج ولدين .
الست مروه : مباراه الحاج نعمان التانيه وكانت شغاله خدامه عندهم وقدرت تضحك على الحاجه وتتجوزه عندها 38 سنه انما ايه علقه في نفسها و شرموطه في تصرفاتها وجسمها زي عبد الرازق بالظبط نفس الطول ونفس الجسم ( جمل يابا الحج جمل ) لسه مخلفتش من الحج
: المهم بقى نبدا الجزء بتاعنا بعد ما مازن ام عبير رجعوا من المركز دخل مازن اوضته وطلع كشكول وبدا يحضر شويه حاجات وبعدها اكلم علي صاحبه انه انه يجي له وحكى له علي كل اللي بيخطط ليه وطلب منه انه يعرف زمايله بالموضوع ويحاول ينشره في البلد على قد ما يقدر وهنا استغرب علي :
علي : أنا قولت انك هتخلي حوار العيال زمايلنا ده للأخر . بص مازن لصاحبه و قاله انا فاهم قصدك يا صاحبي عشان ما يضايقونيش او يتكلموا بس هم كده كده هيعرفوا فتخيل بقى لو عرفوا ان انا راجل وهتحمل مسؤوليه بيتي وان انا هتحمل مسؤوليه هم ما يقدروش عليها عمر ما واحد فيهم هيقدر يتريق عليا بالعكس ده كلهم هيحترموني وضحك مازن كده وقال له يا صاحبي عاوز اعلمك درس تعلمته زمان الموضوع الناس بتتقبله على حسب هي اول مره شافته ازاي يعني دلوقتي لو لو انت رحت العيال وقلتلهم شوفوا الزمن عمل فيه ايه شوفوا هيسيب دراسته و بدل ما يبقي دكتور شوفه هيبقى مجرد بياع خضار هيفضلوا يتريقوا عليا او هصعب عليهم انما لو رحت قلت لهم شوفوا مازن ازاي الظروف خلته بقى راجل شوفوا ازاي هيقدر يساعد اهله ويصرف على نفسه وازاي ذكائه هيمشي بيته ساعتها كل الناس هتبص لي بطريقه مختلفه و ساعتها كل اصحابي اللي انت شايفهم دول هيبص ليا ان انا راجل ومتحمل مسؤوليه هم ما يقدروش يتحملوها ، هي كده يا صاحبي شوف انت عايز تقنع الناس بايه واقنعهم بيه لأنهم ببساطة مش فاضيين يفكروا هم بس عايزين واحد يرسم ليهم خطه ويمشوا عليها وهو ده اللي انت هتعمله لما تكلمهم .
ضحك علي وقال له طول عمري دماغك سم يا صاحبي .
: طيب دلوقتي انا فاهم عزيزي وعزيزتي ان دماغكم بتاكلكم ايه العك اللي بيعملوه مازن ده ؟ ببساطه عزيزي وعزيزتي مازن قصاد زمايله هو مشروع دكتور فيه اللي بيكره و فيه اللي بيغير منه و فيه اللي بيحقد عليه متخيل كل ده هيعملوا فيه ايه لما يعرفوا اللي حصل له فمازن بكل بساطه هيحول فكرهم عنه من مجرد حد هيشمتوا فيه لراجل شايل مسؤوليه بيته وكمان هو عايز يعمل لنفسه دعايا و أن كل البلد تعرف أنه ناوي يفتح المشروع ده فيدي للناس وقت أنها تفكر و هو نتيجه لسمعته اكيد الناس هتتعامل معاه هو فاهمني يا زوز و كمان الناس هتشوفها مساعده ليه المهم اتعشي مازن و نام و تاني يوم صحي و سمع من أخته أن البلد كلها عرفت بحوار الخضار و الناس بتسأل الخضار هييجي امتي فرح اوي مازن من أن خطته ماشيه تمام و استني مازن لحد العصر و خرج يظبط المكان و كمان يكتب رقمه علي الحيطه علشان حوار التوصيل لحد البيت اكيد يا زوز مازن مش هيكلم كل الناس عن الحوار ده فئه معينه بس زي المدرسين و موظفين الوحده الصحيه لأن دول الي ممكن يحتاجوا الخضار دليفري او حتي يحجزوه . المهم لقي أصحابه جايين يساعدوه نص ساعه كان مخلص كل حاجه و راح لبيت مس هبه علشان يكلمها عن مشروعه و يديها الرقم المهم يا زوز خبط و فتح علي ابنها ماما موجوده يا لول سمع صوت هبه من جوه مين يا علي ، ده مازن يا ماما ، خرجت هبه لابسه روب و تحته قميص نوم : اتفضل يا مازن واقف بره ليه ؟ ده بيتكك .
دخل مازن . هبه : البقاء *** يا حبيبي شد حيلك و ميلت تحضنه و هنا مازن شاف بزازها من تحت الروب لما قربت منه فزبه وقف حديده احتراما لهذه اللبوه المهم قعد و حاول يداريه ميعرفش هيا شافته ولا لأ .
مازن : أن شاء*** نويت افتح محل خضار عند البيت .
هبه : خطوه حلوه اوي الف مبروك و انا ياعم هكون اول زباينك و ابتسمت .
مازن : طبعا ده شئ يشرفني و كمان فيه حجز و توصيل لحد البيت اتفضلي ده رقمي تقدري ترني بس تحجزي الي انتي عاوزاه وانا هوصله لحد البيت و هنا قالت هبه : يا خبر نسيت اضايفك تشرب ايه
. مازن : ولا إي حاجه متغلبيش نفسك .
هبه : ده كلام و قامت و طيزها ببتمرجح قدامه هنا مازن اتجنن و زبره هيفضحه فطلب يدخل الحمام و دخل الحمام بيبص لقي كلوت متعلق شكله لسه مقلوع راح يشم فيه و ريحته جننته و بقي يلحس مكان كسها ولقي حاجه لزجه احا هبه كانت بتجبهم و لمح بطرف عينه حاجه غريبه لقاها خياره شمها لقي نفس ريحه كس هبه الي علي الكلوت وهنا فهم مازن ان هبه كانت بتلعب في كسها و خلاص مازن فقد أعصابه و قرر أنه ينكها يعني ينكها و بسرعه جت في دماغه فكره.
ركز معايا يا زوز بقي لاني مش كويس اوي مش المشاهد الجنسيه بس حاول تتخيل :
خرج مازن و ماسك في أيده الخياره و بيقولها يا مس شايفه لقيت ايه ؟ هبه اول ما شافتها وشها اصفر و جاب الوان و بأن عليها التوتر و ابتسم مازن و قالها : اكيد علي كان بيلعب و دخلها ولا حاجه بس تصدقي يا ميس رحتها حلوه اوي و قربها من منخيره و شمها و هنا هبه بدأت تهيج و تحس أنه بيشم كسها ولا طعمها روعه و طلع مازن لسانه و بدأ يلحسها اممم جميله اوي اوي يا ميس قمر زيك بالظبط و هنا هبه كانت انهارت خالص و قعدت علي الكرسي و غمضت عينيها و كمل مازن مش عارف ازاي حد جميل زيك جوزها يسيبها كده و قرب منها مازن ده انتي حلوه اوي يا ميس
هبه بصوت مبحوح : يعني أنا حلوه . مازن و هو بيقرب من ودنها و بيهمس فيهم : طبعا و بينزل ينام فوقها و يبوس شفايفها . هبه و هيا بتقاوم بضعف : انت بتعمل ايه يا مازن عيب كده ، حرام عليك . مازن بيبوس رقبها و ايده بتنزل علي بزازها الكبيره يبقفشهم و هنا شهقت هبه بصوت علي و فهم مازن ان بزازها هيا الي بتهيجها و بدأ يدعك ليها فيهم و يقولها ايه الجمال و الحلاوه دي يا ست الستات . نزل فكلها الروب طلع بزازها من القميص و بدأ يرضعهم بشفايفه و هيا ببتؤه : اوي احححححح ارضع اوي بزازي تعبانين خالص عاوزين شفايفك اووووووووف هموت حرام عليك و نزل مازن أيده لكس هبه يلعب فيه من فوق الكلوت و يحك فيه اوي و يحك زنبوها جامد وهنا هبه كانت استوت .
بيبص مازن و من حسن حظه ان علي و حسن ولاد هبه خرجوا يلعبوا سحبها مازن وخل اوضه النوم و قفلها عليهم و هيا بصلته و قالت ليه هتعمل ايه تاني كده غلط اخدها مازن في حضنه و باس شفايفها جامد اوي ونزل لحد رجلها و فتحها و باس كسها من علي الكلوت وهنا ارتعش جسم هبه و حست بكهربا في جسمها و زاح مازن الكلوت و بقي يلحس في كسها و يمشي لسانه عليها اوي و يطلع يشفط كسها و بل صباعه راح مدخله في كسها وهو بيلحسه هنا صوتت هبه و بدأ جسمها يرتعش و قفلت برجلها علي مازن و قالت هجيب هجيب و بدأ كسها ينزل عسله و هنا لحسه مازن و كان طعمه حلو اوي و بعدها هديت خالص لكن مازن معطهاش فرصه علشان هو عارف الي هيحصل بعدها قام قلع البنطلون و طلع زبره و بدء يحكه في كسها و يبله من عسلها ( زب مازن كان ١٥ سنتي و عريض حاجه بسيطه ) المهم بدء يدخله دخل بسهوله نتيجه للخياره و للعسل يا زوز المهم رفع رجليها علي كتفه و بدء ينيك فيها و هيا بدء تزووم و توحوح اووووووووف احححححح اوي اوي كمان نيكني اوي احححححح افشخ كسي و مازن : حلو يا شرموطه حلو زبري في كسك يا لبوه خدي يا متناكه خدي الزبر في كسك يا هايجه خدي اوي اووووووووف و فصل يرزع فيها عشر دقائق لحد ما كان هيجيبهم و جابهم علي شفايف كسها . ( عزيزي ده عيل عنده ١٥ سنه اول مره ينيك معتمد بس علي الي شافه في افلام السكس و الي قراه في القصص و الكتب الجنسيه فحلو اوي عليه ١٠ دقائق ) المهم بعد ما خلص نام جمبها و لقاها بتعيط و بتقوله مكنش ينفع الي حصل ده انت من سن ولادي اخدها مازن في حضنه و قالها : اهدي لو سمحتي الي حصل بنا ده اعتبريه سر و عمر ما حد هيعرفه ولو مش عاوزاه يتكرر أنا يكفيني انك تكوني مدرستي الي ليها عليا فضل و الي عمري ما هنسا فضلها عليا ولو مش عاوزه ده يتكرر فأكيد هتفضل بنا علاقه التلميذ بأستاءه
وهنا بصتلي هبه وقالتلي : انت ازاي قادر تشوفني بعد كل ده واللي حصل بينا مدرستك وليا فضل عليك انا مش متخيله بصراحه هنا ضحك مازن وقال لها اللي حصل بينا كان مجرد شهوه مش اكثر وده مستحيل يفسد العلاقه اللي بيني وبينك انا دايما شايفك قبلتي ودايما شايفك صاحبه فضل عليا وعمر العلاقه دي ما في حاجه تقدر تعكرها ومسك مازن ايديها وقال لها انا مستنيك بكره تحضري معايا افتتاح المكان وتاخدي الحاجه اللي انت عاوزاها ولو جيتي بكره وسلمت عليا هعتبر انه ما فيش حاجه حصلت بينا وان احنا زي ما احنا اما لو جيتي بكره واخذتني بالحضن وباركتي ليا هكون اسعد الناس باستمرار العلاقه دي و لبس مازن هدومه و مشي و روح وهو بيتمني أنه يكرر العلاقه مع هبه تاني ( عزيزي أوعي تعمل العلاقه مع الست و بعدها تسبها و تمشي لازم تحسسها بالأمان و الحب و أن عمر صورتها ما هتتهز قدامك و هبه هنا انسانه مش و حشه بس شهوتها غلبتها عادي كلنا بيحصل معانا كده و من الي قراه مازن كان لازم يحسسها أنها لسه عزيزه م صغرتش من نظهره ولا بقي شايفها و حشه )
. تاني يوم استلم مازن و ام عبير البضاعه من بدري و فرشهوها بضاعه حلوه و مميزه و كمان سعرها حلو و جت ناس تبارك و بدأ البيع وسط اعجاب الناس بالبضاعه و بمعاملة مازن و ام عبير ليهم و لكن جه صابر و عينه بتق شرار
و هنا بيخلص الجزء اسف لو فيه أخطاء و اسف علي التأخير بس غصب عني
جزء جامد بس قصير
 
  • معجبنيش
التفاعلات: عنتيل جامد
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
قصه حلوه بس الاجزاء صغيره
 
طول الاجزاء شويه حلويين
 
وحدد معاد نزول الاجزاء فيه
 
المقدمة

في البداية حابب أحلي صباح و اخلي مسا علي أحلي اخوات . دي اول مره اكتب فيها أنا من متابعين المنتدى التاني و قريت قصص كتير فأتمنى ان القصة تعجبكم دي اول حاجه.
تاني حاجه هيا أن القصة مش هتكون جنس وبس هيكون فيها جنس بس مش هو الأساس .
نبدأ قصتنا بتعريف الأبطال وبطل قصتنا هو مازن سعيد علي الكيال شاب في وقت القصه كان عنده ١٥ سنه طويل و عريض جسمه حلو مش معضل ولا حاجه بس كمان مش رفيع قمحي عيونه زرقه طالع لأمه ذكي و هادي مش بتاع مشاكل أبوه مزارع بسيط و مع ذلك أصر أنه يعلمه و يخليه انسان له و ضعه في المجتمع له أختين هدي و سعاد و صاحب وحيد وهو علي و عمته اخت باباه و الشخصيات دي و باقي الشخصيات هيتم وصفها بالترتيب من الجزء الجاي لما يجي وقتها .
المهم تبدأ قصتنا بمازن وهو واقف في صوان العزاء بيستقبل عزا أبوه و أمه الي ماتوا في حادثه علي الطريق وهما راجعين من فرح المهم بعد الدفنه و الإجراءات بدئ العزا وقف مازن لابس جلبيه بلدي و بيستقبل العزا صلب من غير دمعه كاتم حزنه و دموعه متعودش حد يشوف حزنه ولا كسرته و كمان علشان اخواته و واقف جمبه صاحبه و اخوه علي و أهل البلد و الجيران و يخلص العزا و علي كان مصر يبات مع مازن لاكنه رفض علشان يتعود علي الوضع و كمان علشان اخواته خلص العزا ودخل مازن البيت زعلان و حزين و حاسس أنه مكسور سنده و أهله راحوا طيب هيعمل ايه البيت و اخواته هيصرف عليهم منين ؟ طيب دراسته مازن خلص الإعداديه و هو شاطر وكان بيطلع من الأوائل و حلمه و حلم أبوه أنه يكون دكتور ولا دكتور ايه بقا هههههههههههه هيشوف اي ورشه و اتعلم صنعه .
كل ده و اكتر كان بيدور في دماغه لحد ما شاف اخواته البنات أخدهم في حضنه و طمنهم أن كل حاجه هتبقي بخير و طلب منهم يدخلوا ينام و دخل هو ينام في اوضه أمه و أبوه و حضن عمه أبوه و نام و حلم حلم جاتله منه فكره شكلها هتحل ليه جزء من مشاكله .
دي كانت مقدمه سريعه عن القصه و أحداثها و اسف علي الأخطاء فيها اتمني انها تعجبكم و لو حد عنده تعليق ياريت يكتبه بحيث اقدر أطور من نفسي

الجزء الأول

في البداية هنتعرف علي ابطال القصه :
هدي اخت مازن الكبيرة عندها ١٧ سنه في تانيه ثانوي ١٧٥ سنتي جميله و جسمها حلو ( اكيد مش هوصف اهلي عزيزي القارئ يعني مش معقوله بطل القصه عرص يعني ) المهم من اول ما كبرت وهيا بيتقدم ليها عرسان لاكن أبوه بيرفض عاوز يدخلها الجامعه وتكون انسانه متعلمه وهيا مجتهده و بتحاول صحيح قدراتها الدراسيه مش قد كده بس بتحاول .
سعاد اخت مازن الصغيره عندها ١٠ سنين بس ايه قرده بنت دمها خفيف و محبوبه جدا .
علي صاحب مازن و من نفس سنه طوله ١٧٠ جسمه كويس جدع و محترم جدا وقلبه جامد صاحب صحبه و جاي مع مازن علي الموت و أبوه يبقي ناظر المدرسة الإبتدائية في البلد و راجل محترم .
ام عبير : جارت مازن ست طيبه ارمله عندها ٤٨ سنه و مجوزه بنتها في بلد جنبهم بس ست فرسه طولها ١٧٠ حته قشطه بيضه و طيزها كبيره و جايه لورا مهما تلبس مع عبايات واسعه برضوا باينه و توقف زبر اجدع شنب و بزازها دي حكايه جيلي سايح بتبقي ماشيه تتهز قدامها علاقتها حلوه بمازن و أهله .
عمته هدي : ست جميله متجوزه من متولي حيوان ماشي علي الأرض انسان واطي و عمره ما حب اي حد غير نفيه و طول عمره بينه و بين سعيد ابو مازن مشاكل دخل عليهم بالوش المحترم لحد ما اتجوزها ومن ساعتها وهو واطي ده حتي رفض أنها تبات مع عيال اخوها أو تاخدهم عندها بعد العزا وهيا مستحمله علشان العيال .
نرجع بقا القصه نام مازن وهو جواهر احساس بالحزن و الكسره و الإحباط هيعيش ازاي و منين و هيعمل ايه في اخواته دول و المصرايف دلوقتي هو راجل البيت كل ده كان جوه بطلنا لحد ما نام و حلم بحلم غريب جابله فكره :
← ارض خضرا شكلها حلو اوي و أبوه قاعد علي طرف نهر و منزل رجليه مازن أول ما شافه جري عليه و حضنه و قاله ليه سبتني و سبتني لمين يابا ابتسم أبوه و قاله اجمد أنا سايب راجل . الحمل عليك كبير لاكنه القدر و مين يقدر يقف قدام القدر . هتشوف من الناس كتير الي بيحبك بجد والي طمعان فيك و الي شايفك ضعيف و عاوز يطبق عليك حكمه وكتير حرص من صاحبك قبل عدوك و خلي اقرب حد ليك بينك و بينه زي عرض النيل ده كل الناس حبايبك و كلهم حاسين انك تموت من غيرهم و يموتوا و يخدموك و انت مفيش حاجه تنزل دمعتك حضنته و قلتله حاضر يابا و فجأة اختفي أبوه و ظهرت أمه لابسه فستان ابيض و وسهل منور و واقفه تضحك أحدها في حضنه و قعد يعيط ابتسمت و قالت ليه ماللك يواد محدش بيموت من الجوع ده صابر القشر ... رزقه من عنده و فجأة يصحي مازن من النوم وهو بيردد الجمله دي ده صابر الكشر... رزقه من عنده .
قام مازن وهو دماغه فيها فكره وهيا أنه يتاجر في الخضار الوحيد الي بيتاجر في الخضار في البلد هو عم صابر وهو راجل خمسيني كشر و لسانه وحش عمره ما ريح حد في الكلام و الناس بتبعد عن الشعلانه دي بالذات بسببه كتير حاول يفتح من البلد غيره بس مسلمش من لسانه و أذاه فبيقي قدام اي حد بيفتح قدامه حلين أما أنه يستحمل كلامه و ساعتها يتشل أو يضربه يموته و ساعتها يتسجن لأن محدش عارف يلم لسانه ده ولا حتي كبار البلد بيخافوا من لسانه و علشان كده اي حد قدامه بيقفل .
يفتش مازن اوضه أبوه و يفتح الدولاب ميلاقيش غير ٥ آلاف جنيه و خاتم و حلق بتوع أمه ياخدهم و يطلع من الأوضه يلاقي أخته هدي صاحيه بتروق البيت يسلم عليها و يقولها تعالي عاوز اتكلم معاكي .
هدي : خير يا مازن في حاجه عينك مشغوله فيه ايه ؟
مازن : أنا عاوز اعمل نصبه خضار تكون مصدر رزق لينا بدل البهدله .
هدي : طب و دراستك و حلم الطب و صابر هتعمل معاه ايه ؟
يضحك مازن بسخرية و حزن : طب ايه و تعليم ايه انسي كل ده أنا الي يهمني انك تتعلمي و تدخلي الجامعه و انا راجل البيت ده لا يهمني صابر ولا غيره انتي هترجعي لدراستك و أنا متكفل بيكي لحد ما تخلي تعليم و تتجوزي و اشوفك أحلي عروسه و انتي عارفه البيت و كنتي مع امك و فاهمه الدنيا الطير و الأكل انتي بس قوليلي هات فلوس و لما تبدأ دروسك تنتظمي فيها و ملكيش دعوه بأي حاجه غير مذاكرتك و دروسك و اللقمه الي هتعمليها بس .
هدي : **** يخليك لينا يا اخويا طيب و انت هتعمل ايه في تعليمك ؟
مازن : أنا هقدم في صناعه و **** يسهل ممكن من هناك ادخل اي كليه .
وفي الوقت ده تخبط ام عبير و يرد مازن مين
ام.عبير : أنا أم عبير .
مازن يفتح الباب يلاقيها داخله بصانيه فطار و تنزلها علي الارض.
هدي : ملوش لزوم التعب ده يا خاله .
ام عبير : عيب ده انتوا ولادي .
مازن : فاكره يا خالتي الراجل قريبك الي شغال في سوق الخضار .
ام عبير : ايوا المعلم عادل ماله .
مازن : أنا كنت عاوز افتح نصبه خضار هنا قدام البيت انتي عارفه حته واسعه وفي نص البلد و قريبه من المدارس يعني المدرسات هيعدوا يحجزوا الخضار و ينقهوه وانا اشيله علي جمب و الوحده الصحيه زي كده بالظبط غير أهل البلد وكنت عاوز اشتغل معاه يديني حاجه حلوه بسعر كويس .
ام عبير : فكره كويسه بس صابر قاطعها مازن في الكلام هيعمل ايه زفت يعني انتوا خايفين منه ليه متخافيش أنا مش هجيب سيرتك بس وصليني بالراجل و شكرا علي كده .
ام عبير بس متتحمقش كده بقوللك ايه انا مستعده اشاركك و اساعدك كمان وهي اي حاجه تسند لان ايجار الأرض مبقاش يكفي قولتلها وانا موافق توكلنا علي ..... قومي يا هدي صحي اختك خلينا ناكل كلنا سوا . اتفقت أنا و ام عبير أننا نتقابل علي العصر نروح للمعلم عادل نتفق معاه علي كل حاجه و أنا قولت ليها اني معايا ٥ آلاف و هيا كمان هتحط ٥ آلاف جنيه و نحاول نبدا بيهم دخلت حطيت خاتم و حلق أمي في الدولاب و قعدت اظبط شويه أمور في دماغي و أنا حاسس بأمل و بعد شويه لقيت الباب بيخبط فتحت لقيته علي و معاه شباب المدرسة فيه منهم الي كان في العزا والي لأ ( زي ما قولنا مازن ذكي لامم كل الناس حوليه وكل المدرسه طلبه و مدرسين و كل اهل البلد بيحبوه و بيحترموه صحيح ملوش صاحب اوي غير علي بس الباقي برضوا حبايبه ) المهم بعد ما اخدوا واجبهم جاب علي كراسه و قلم و بدأ يكتب الحاجات الي عاوز يعملها زي أنه يلف علي بيوت البلد و يبلغهم أنه هيبدأ حوار الخضار ده طيب برضوا هو بيتحرج و بعدين هو لازم يقدم خدمه زياده فكر في حوار التوصيل للبيوت و قال في نفسه أن الحوار ده هيبدأ بيه مع المدرسات بتوعه بتاع المدرسه و الموظفين بتوع الوحدة الصحية دول الي بيصحوا متأخر في الإجازة و بيعانوا من حوار الخضار ده و ديما بيشتكوا أنهم بيجوا متأخر و مش بيلحقوا حاجه كويسه و بكده هو عاوز خط جديد و يطبع الرقم و يوزعوا علي البلد و عدي الوقت بين أنه اتغدي و قري شويه علي النت مهو مازن مثقف يحب يكون عنده معلومات في كل حاجه علشان ما يكونش حمار والي شجعه علي ده مدرسه بتاع المكتبه و ده هيكون ليه وقت لوحده هنتكلم عنه في وقتها المهم علي العصر جت ام عبير و طلعوا علي المركز و راحوا للمعلم عادل و قابلوه اتفقوا معاه أن البضاعه هتنزل ليهم من بعد بكره و في الأول كميه بسيطه من كل حاجه و بعدين أن شاء....... الكميه تزيد وحده وحده و هو رحب جدا و خصوصا بوجود الست ام عبير و احنا ماشيين بعد ما خلصنا مع المعلم عادل كلمت ام عبير علي الفكره بتاعت الرقم و هيا عجبتها الفكره و عدينا علي السنترال جبنا الخط و ركبته في تليفون ابويا القديم و اتفقنا أن الفون ده يفضل في مكان النصبه . وبكده يكون خلص اول جزء في القصه القصه لسه كبيره و فيها احداث كتير و شخصيات اكتر هتبدئ تظهر من الجزء الجاي فلسه الي جاي خرااااب و عزيزي الي بتدور علي السكس الجزء الجاي هبسطك متخفش

الجزء الثاني
في البدايه كده عزيزي وعزيزتي القارئه ( هنختصر و نقول زوز ) انا اسف جدا جدا على التاخير بس و**** غصب عني انا كتبت البارت ده قبل كده بس النهارده بس اتحذف بس اتحذف و كتبته تاني ، ثاني حاجه شكرا على الدعم بجد تعليقات فرحتني وبجد اسعدتني يعني وحفزتني اني اكمل المهم المهم يا زوز بقى نكمل قصتنا بتعريف الشخصيات الجديده اللي معانا :
هبه مدرسه انجليزي في المدرسه الابتدائي هي حلم الطفوله لكل طالب او هي حلم لكل حد في المدرسه بطل بمعنى الكلمه انسانه رقيقه وفرفوشه وانسانه عندها 38 سنه حاليا بيضه كيرفي من الي يوقف اجدع زبر بزاز متوسطة مرفوعه لفوق و بطن مستويه من غير كرش مع سوه يالهوي علي الجمال و طيز كبيرة مرفوعه لفوق بتتهز وهيا ماشيه طولها ١٦٨ سنتي بتلبس بنطلونات مش ضيقه اوي بس مش واسعه مع بلوزات واسعه وعلي الرغم من أن دمها خفيف بس محدش يقدر يتجاوز معاها ، متجوزه و جوزها بيشتغل في محافظة تاني و بيجي كل شهر يومين (مش عارف يا زوز الناس الجاحده دي بتبعد عن النعمه دي ازاي ) المهم معاها ولدين حسن و علي ، حسن عنده ١٢ سنه و علي ٩ سنين ، العلاقه بنا كويسه اوي كتير كنت بروح عندها البيت تذاكر ليا و ياما شفتها بقمصان نوم و روب و الي الأن العلاقه بينا حلوه .
هناء : مدرسه علوم في المدرسه الاعدادي عندها ٢٥ سنه علقه في نفسها اوي عود فرنساوي علي أبوه شبه تارا عماد في جسمها و طويله زيها و لبسها بيكون ضيق و ديما كلامه بعلوقيه كده متحوزه مستر سمير مدرس رياضه زميلها في المدرسه و معندوش شخصيه دلدول ليها اوي و هو قصير و بكرش خفيف .
علا : ممرضه في الوحده الصحيه عندها ٢٢ سنه ، لسه متحوزتش شرموطه والكل عارف ده بتتناك في طيزها أهلها مش من البلد و من الأخر كده سايبه .
الحاج نعمان : عمده البلد و راجل كبير في البلد و له مقامه عنده اراضي واطيان والكل بيعمل له 1000 حساب عنده 68 سنه لكنه لسه بصحته ومتجوز اثنين الست سعاد والست مروه .
الست سعاد : مرات الحاجه نعمان الاولى وبنت عمه ست ست جسم فلاحي زي الكتاب ما بيقول طولها 170 سم بزاز كبيره ومدلدله و طيزه اححح مقمبره مهما كانت الجلابيه واسعه مستحيل تداريها عندها ٥٢ سنه و معاها من الحاج ولدين .
الست مروه : مباراه الحاج نعمان التانيه وكانت شغاله خدامه عندهم وقدرت تضحك على الحاجه وتتجوزه عندها 38 سنه انما ايه علقه في نفسها و شرموطه في تصرفاتها وجسمها زي عبد الرازق بالظبط نفس الطول ونفس الجسم ( جمل يابا الحج جمل ) لسه مخلفتش من الحج
: المهم بقى نبدا الجزء بتاعنا بعد ما مازن ام عبير رجعوا من المركز دخل مازن اوضته وطلع كشكول وبدا يحضر شويه حاجات وبعدها اكلم علي صاحبه انه انه يجي له وحكى له علي كل اللي بيخطط ليه وطلب منه انه يعرف زمايله بالموضوع ويحاول ينشره في البلد على قد ما يقدر وهنا استغرب علي :
علي : أنا قولت انك هتخلي حوار العيال زمايلنا ده للأخر . بص مازن لصاحبه و قاله انا فاهم قصدك يا صاحبي عشان ما يضايقونيش او يتكلموا بس هم كده كده هيعرفوا فتخيل بقى لو عرفوا ان انا راجل وهتحمل مسؤوليه بيتي وان انا هتحمل مسؤوليه هم ما يقدروش عليها عمر ما واحد فيهم هيقدر يتريق عليا بالعكس ده كلهم هيحترموني وضحك مازن كده وقال له يا صاحبي عاوز اعلمك درس تعلمته زمان الموضوع الناس بتتقبله على حسب هي اول مره شافته ازاي يعني دلوقتي لو لو انت رحت العيال وقلتلهم شوفوا الزمن عمل فيه ايه شوفوا هيسيب دراسته و بدل ما يبقي دكتور شوفه هيبقى مجرد بياع خضار هيفضلوا يتريقوا عليا او هصعب عليهم انما لو رحت قلت لهم شوفوا مازن ازاي الظروف خلته بقى راجل شوفوا ازاي هيقدر يساعد اهله ويصرف على نفسه وازاي ذكائه هيمشي بيته ساعتها كل الناس هتبص لي بطريقه مختلفه و ساعتها كل اصحابي اللي انت شايفهم دول هيبص ليا ان انا راجل ومتحمل مسؤوليه هم ما يقدروش يتحملوها ، هي كده يا صاحبي شوف انت عايز تقنع الناس بايه واقنعهم بيه لأنهم ببساطة مش فاضيين يفكروا هم بس عايزين واحد يرسم ليهم خطه ويمشوا عليها وهو ده اللي انت هتعمله لما تكلمهم .
ضحك علي وقال له طول عمري دماغك سم يا صاحبي .
: طيب دلوقتي انا فاهم عزيزي وعزيزتي ان دماغكم بتاكلكم ايه العك اللي بيعملوه مازن ده ؟ ببساطه عزيزي وعزيزتي مازن قصاد زمايله هو مشروع دكتور فيه اللي بيكره و فيه اللي بيغير منه و فيه اللي بيحقد عليه متخيل كل ده هيعملوا فيه ايه لما يعرفوا اللي حصل له فمازن بكل بساطه هيحول فكرهم عنه من مجرد حد هيشمتوا فيه لراجل شايل مسؤوليه بيته وكمان هو عايز يعمل لنفسه دعايا و أن كل البلد تعرف أنه ناوي يفتح المشروع ده فيدي للناس وقت أنها تفكر و هو نتيجه لسمعته اكيد الناس هتتعامل معاه هو فاهمني يا زوز و كمان الناس هتشوفها مساعده ليه المهم اتعشي مازن و نام و تاني يوم صحي و سمع من أخته أن البلد كلها عرفت بحوار الخضار و الناس بتسأل الخضار هييجي امتي فرح اوي مازن من أن خطته ماشيه تمام و استني مازن لحد العصر و خرج يظبط المكان و كمان يكتب رقمه علي الحيطه علشان حوار التوصيل لحد البيت اكيد يا زوز مازن مش هيكلم كل الناس عن الحوار ده فئه معينه بس زي المدرسين و موظفين الوحده الصحيه لأن دول الي ممكن يحتاجوا الخضار دليفري او حتي يحجزوه . المهم لقي أصحابه جايين يساعدوه نص ساعه كان مخلص كل حاجه و راح لبيت مس هبه علشان يكلمها عن مشروعه و يديها الرقم المهم يا زوز خبط و فتح علي ابنها ماما موجوده يا لول سمع صوت هبه من جوه مين يا علي ، ده مازن يا ماما ، خرجت هبه لابسه روب و تحته قميص نوم : اتفضل يا مازن واقف بره ليه ؟ ده بيتكك .
دخل مازن . هبه : البقاء *** يا حبيبي شد حيلك و ميلت تحضنه و هنا مازن شاف بزازها من تحت الروب لما قربت منه فزبه وقف حديده احتراما لهذه اللبوه المهم قعد و حاول يداريه ميعرفش هيا شافته ولا لأ .
مازن : أن شاء*** نويت افتح محل خضار عند البيت .
هبه : خطوه حلوه اوي الف مبروك و انا ياعم هكون اول زباينك و ابتسمت .
مازن : طبعا ده شئ يشرفني و كمان فيه حجز و توصيل لحد البيت اتفضلي ده رقمي تقدري ترني بس تحجزي الي انتي عاوزاه وانا هوصله لحد البيت و هنا قالت هبه : يا خبر نسيت اضايفك تشرب ايه
. مازن : ولا إي حاجه متغلبيش نفسك .
هبه : ده كلام و قامت و طيزها ببتمرجح قدامه هنا مازن اتجنن و زبره هيفضحه فطلب يدخل الحمام و دخل الحمام بيبص لقي كلوت متعلق شكله لسه مقلوع راح يشم فيه و ريحته جننته و بقي يلحس مكان كسها ولقي حاجه لزجه احا هبه كانت بتجبهم و لمح بطرف عينه حاجه غريبه لقاها خياره شمها لقي نفس ريحه كس هبه الي علي الكلوت وهنا فهم مازن ان هبه كانت بتلعب في كسها و خلاص مازن فقد أعصابه و قرر أنه ينكها يعني ينكها و بسرعه جت في دماغه فكره.
ركز معايا يا زوز بقي لاني مش كويس اوي مش المشاهد الجنسيه بس حاول تتخيل :
خرج مازن و ماسك في أيده الخياره و بيقولها يا مس شايفه لقيت ايه ؟ هبه اول ما شافتها وشها اصفر و جاب الوان و بأن عليها التوتر و ابتسم مازن و قالها : اكيد علي كان بيلعب و دخلها ولا حاجه بس تصدقي يا ميس رحتها حلوه اوي و قربها من منخيره و شمها و هنا هبه بدأت تهيج و تحس أنه بيشم كسها ولا طعمها روعه و طلع مازن لسانه و بدأ يلحسها اممم جميله اوي اوي يا ميس قمر زيك بالظبط و هنا هبه كانت انهارت خالص و قعدت علي الكرسي و غمضت عينيها و كمل مازن مش عارف ازاي حد جميل زيك جوزها يسيبها كده و قرب منها مازن ده انتي حلوه اوي يا ميس
هبه بصوت مبحوح : يعني أنا حلوه . مازن و هو بيقرب من ودنها و بيهمس فيهم : طبعا و بينزل ينام فوقها و يبوس شفايفها . هبه و هيا بتقاوم بضعف : انت بتعمل ايه يا مازن عيب كده ، حرام عليك . مازن بيبوس رقبها و ايده بتنزل علي بزازها الكبيره يبقفشهم و هنا شهقت هبه بصوت علي و فهم مازن ان بزازها هيا الي بتهيجها و بدأ يدعك ليها فيهم و يقولها ايه الجمال و الحلاوه دي يا ست الستات . نزل فكلها الروب طلع بزازها من القميص و بدأ يرضعهم بشفايفه و هيا ببتؤه : اوي احححححح ارضع اوي بزازي تعبانين خالص عاوزين شفايفك اووووووووف هموت حرام عليك و نزل مازن أيده لكس هبه يلعب فيه من فوق الكلوت و يحك فيه اوي و يحك زنبوها جامد وهنا هبه كانت استوت .
بيبص مازن و من حسن حظه ان علي و حسن ولاد هبه خرجوا يلعبوا سحبها مازن وخل اوضه النوم و قفلها عليهم و هيا بصلته و قالت ليه هتعمل ايه تاني كده غلط اخدها مازن في حضنه و باس شفايفها جامد اوي ونزل لحد رجلها و فتحها و باس كسها من علي الكلوت وهنا ارتعش جسم هبه و حست بكهربا في جسمها و زاح مازن الكلوت و بقي يلحس في كسها و يمشي لسانه عليها اوي و يطلع يشفط كسها و بل صباعه راح مدخله في كسها وهو بيلحسه هنا صوتت هبه و بدأ جسمها يرتعش و قفلت برجلها علي مازن و قالت هجيب هجيب و بدأ كسها ينزل عسله و هنا لحسه مازن و كان طعمه حلو اوي و بعدها هديت خالص لكن مازن معطهاش فرصه علشان هو عارف الي هيحصل بعدها قام قلع البنطلون و طلع زبره و بدء يحكه في كسها و يبله من عسلها ( زب مازن كان ١٥ سنتي و عريض حاجه بسيطه ) المهم بدء يدخله دخل بسهوله نتيجه للخياره و للعسل يا زوز المهم رفع رجليها علي كتفه و بدء ينيك فيها و هيا بدء تزووم و توحوح اووووووووف احححححح اوي اوي كمان نيكني اوي احححححح افشخ كسي و مازن : حلو يا شرموطه حلو زبري في كسك يا لبوه خدي يا متناكه خدي الزبر في كسك يا هايجه خدي اوي اووووووووف و فصل يرزع فيها عشر دقائق لحد ما كان هيجيبهم و جابهم علي شفايف كسها . ( عزيزي ده عيل عنده ١٥ سنه اول مره ينيك معتمد بس علي الي شافه في افلام السكس و الي قراه في القصص و الكتب الجنسيه فحلو اوي عليه ١٠ دقائق ) المهم بعد ما خلص نام جمبها و لقاها بتعيط و بتقوله مكنش ينفع الي حصل ده انت من سن ولادي اخدها مازن في حضنه و قالها : اهدي لو سمحتي الي حصل بنا ده اعتبريه سر و عمر ما حد هيعرفه ولو مش عاوزاه يتكرر أنا يكفيني انك تكوني مدرستي الي ليها عليا فضل و الي عمري ما هنسا فضلها عليا ولو مش عاوزه ده يتكرر فأكيد هتفضل بنا علاقه التلميذ بأستاءه
وهنا بصتلي هبه وقالتلي : انت ازاي قادر تشوفني بعد كل ده واللي حصل بينا مدرستك وليا فضل عليك انا مش متخيله بصراحه هنا ضحك مازن وقال لها اللي حصل بينا كان مجرد شهوه مش اكثر وده مستحيل يفسد العلاقه اللي بيني وبينك انا دايما شايفك قبلتي ودايما شايفك صاحبه فضل عليا وعمر العلاقه دي ما في حاجه تقدر تعكرها ومسك مازن ايديها وقال لها انا مستنيك بكره تحضري معايا افتتاح المكان وتاخدي الحاجه اللي انت عاوزاها ولو جيتي بكره وسلمت عليا هعتبر انه ما فيش حاجه حصلت بينا وان احنا زي ما احنا اما لو جيتي بكره واخذتني بالحضن وباركتي ليا هكون اسعد الناس باستمرار العلاقه دي و لبس مازن هدومه و مشي و روح وهو بيتمني أنه يكرر العلاقه مع هبه تاني ( عزيزي أوعي تعمل العلاقه مع الست و بعدها تسبها و تمشي لازم تحسسها بالأمان و الحب و أن عمر صورتها ما هتتهز قدامك و هبه هنا انسانه مش و حشه بس شهوتها غلبتها عادي كلنا بيحصل معانا كده و من الي قراه مازن كان لازم يحسسها أنها لسه عزيزه م صغرتش من نظهره ولا بقي شايفها و حشه )
. تاني يوم استلم مازن و ام عبير البضاعه من بدري و فرشهوها بضاعه حلوه و مميزه و كمان سعرها حلو و جت ناس تبارك و بدأ البيع وسط اعجاب الناس بالبضاعه و بمعاملة مازن و ام عبير ليهم و لكن جه صابر و عينه بتق شرار
و هنا بيخلص الجزء اسف لو فيه أخطاء و اسف علي التأخير بس غصب عني
عاش جامده فشخ
 
  • عجبني
التفاعلات: مان 1975
المقدمة

في البداية حابب أحلي صباح و اخلي مسا علي أحلي اخوات . دي اول مره اكتب فيها أنا من متابعين المنتدى التاني و قريت قصص كتير فأتمنى ان القصة تعجبكم دي اول حاجه.
تاني حاجه هيا أن القصة مش هتكون جنس وبس هيكون فيها جنس بس مش هو الأساس .
نبدأ قصتنا بتعريف الأبطال وبطل قصتنا هو مازن سعيد علي الكيال شاب في وقت القصه كان عنده ١٥ سنه طويل و عريض جسمه حلو مش معضل ولا حاجه بس كمان مش رفيع قمحي عيونه زرقه طالع لأمه ذكي و هادي مش بتاع مشاكل أبوه مزارع بسيط و مع ذلك أصر أنه يعلمه و يخليه انسان له و ضعه في المجتمع له أختين هدي و سعاد و صاحب وحيد وهو علي و عمته اخت باباه و الشخصيات دي و باقي الشخصيات هيتم وصفها بالترتيب من الجزء الجاي لما يجي وقتها .
المهم تبدأ قصتنا بمازن وهو واقف في صوان العزاء بيستقبل عزا أبوه و أمه الي ماتوا في حادثه علي الطريق وهما راجعين من فرح المهم بعد الدفنه و الإجراءات بدئ العزا وقف مازن لابس جلبيه بلدي و بيستقبل العزا صلب من غير دمعه كاتم حزنه و دموعه متعودش حد يشوف حزنه ولا كسرته و كمان علشان اخواته و واقف جمبه صاحبه و اخوه علي و أهل البلد و الجيران و يخلص العزا و علي كان مصر يبات مع مازن لاكنه رفض علشان يتعود علي الوضع و كمان علشان اخواته خلص العزا ودخل مازن البيت زعلان و حزين و حاسس أنه مكسور سنده و أهله راحوا طيب هيعمل ايه البيت و اخواته هيصرف عليهم منين ؟ طيب دراسته مازن خلص الإعداديه و هو شاطر وكان بيطلع من الأوائل و حلمه و حلم أبوه أنه يكون دكتور ولا دكتور ايه بقا هههههههههههه هيشوف اي ورشه و اتعلم صنعه .
كل ده و اكتر كان بيدور في دماغه لحد ما شاف اخواته البنات أخدهم في حضنه و طمنهم أن كل حاجه هتبقي بخير و طلب منهم يدخلوا ينام و دخل هو ينام في اوضه أمه و أبوه و حضن عمه أبوه و نام و حلم حلم جاتله منه فكره شكلها هتحل ليه جزء من مشاكله .
دي كانت مقدمه سريعه عن القصه و أحداثها و اسف علي الأخطاء فيها اتمني انها تعجبكم و لو حد عنده تعليق ياريت يكتبه بحيث اقدر أطور من نفسي

الجزء الأول

في البداية هنتعرف علي ابطال القصه :
هدي اخت مازن الكبيرة عندها ١٧ سنه في تانيه ثانوي ١٧٥ سنتي جميله و جسمها حلو ( اكيد مش هوصف اهلي عزيزي القارئ يعني مش معقوله بطل القصه عرص يعني ) المهم من اول ما كبرت وهيا بيتقدم ليها عرسان لاكن أبوه بيرفض عاوز يدخلها الجامعه وتكون انسانه متعلمه وهيا مجتهده و بتحاول صحيح قدراتها الدراسيه مش قد كده بس بتحاول .
سعاد اخت مازن الصغيره عندها ١٠ سنين بس ايه قرده بنت دمها خفيف و محبوبه جدا .
علي صاحب مازن و من نفس سنه طوله ١٧٠ جسمه كويس جدع و محترم جدا وقلبه جامد صاحب صحبه و جاي مع مازن علي الموت و أبوه يبقي ناظر المدرسة الإبتدائية في البلد و راجل محترم .
ام عبير : جارت مازن ست طيبه ارمله عندها ٤٨ سنه و مجوزه بنتها في بلد جنبهم بس ست فرسه طولها ١٧٠ حته قشطه بيضه و طيزها كبيره و جايه لورا مهما تلبس مع عبايات واسعه برضوا باينه و توقف زبر اجدع شنب و بزازها دي حكايه جيلي سايح بتبقي ماشيه تتهز قدامها علاقتها حلوه بمازن و أهله .
عمته هدي : ست جميله متجوزه من متولي حيوان ماشي علي الأرض انسان واطي و عمره ما حب اي حد غير نفيه و طول عمره بينه و بين سعيد ابو مازن مشاكل دخل عليهم بالوش المحترم لحد ما اتجوزها ومن ساعتها وهو واطي ده حتي رفض أنها تبات مع عيال اخوها أو تاخدهم عندها بعد العزا وهيا مستحمله علشان العيال .
نرجع بقا القصه نام مازن وهو جواهر احساس بالحزن و الكسره و الإحباط هيعيش ازاي و منين و هيعمل ايه في اخواته دول و المصرايف دلوقتي هو راجل البيت كل ده كان جوه بطلنا لحد ما نام و حلم بحلم غريب جابله فكره :
← ارض خضرا شكلها حلو اوي و أبوه قاعد علي طرف نهر و منزل رجليه مازن أول ما شافه جري عليه و حضنه و قاله ليه سبتني و سبتني لمين يابا ابتسم أبوه و قاله اجمد أنا سايب راجل . الحمل عليك كبير لاكنه القدر و مين يقدر يقف قدام القدر . هتشوف من الناس كتير الي بيحبك بجد والي طمعان فيك و الي شايفك ضعيف و عاوز يطبق عليك حكمه وكتير حرص من صاحبك قبل عدوك و خلي اقرب حد ليك بينك و بينه زي عرض النيل ده كل الناس حبايبك و كلهم حاسين انك تموت من غيرهم و يموتوا و يخدموك و انت مفيش حاجه تنزل دمعتك حضنته و قلتله حاضر يابا و فجأة اختفي أبوه و ظهرت أمه لابسه فستان ابيض و وسهل منور و واقفه تضحك أحدها في حضنه و قعد يعيط ابتسمت و قالت ليه ماللك يواد محدش بيموت من الجوع ده صابر القشر ... رزقه من عنده و فجأة يصحي مازن من النوم وهو بيردد الجمله دي ده صابر الكشر... رزقه من عنده .
قام مازن وهو دماغه فيها فكره وهيا أنه يتاجر في الخضار الوحيد الي بيتاجر في الخضار في البلد هو عم صابر وهو راجل خمسيني كشر و لسانه وحش عمره ما ريح حد في الكلام و الناس بتبعد عن الشعلانه دي بالذات بسببه كتير حاول يفتح من البلد غيره بس مسلمش من لسانه و أذاه فبيقي قدام اي حد بيفتح قدامه حلين أما أنه يستحمل كلامه و ساعتها يتشل أو يضربه يموته و ساعتها يتسجن لأن محدش عارف يلم لسانه ده ولا حتي كبار البلد بيخافوا من لسانه و علشان كده اي حد قدامه بيقفل .
يفتش مازن اوضه أبوه و يفتح الدولاب ميلاقيش غير ٥ آلاف جنيه و خاتم و حلق بتوع أمه ياخدهم و يطلع من الأوضه يلاقي أخته هدي صاحيه بتروق البيت يسلم عليها و يقولها تعالي عاوز اتكلم معاكي .
هدي : خير يا مازن في حاجه عينك مشغوله فيه ايه ؟
مازن : أنا عاوز اعمل نصبه خضار تكون مصدر رزق لينا بدل البهدله .
هدي : طب و دراستك و حلم الطب و صابر هتعمل معاه ايه ؟
يضحك مازن بسخرية و حزن : طب ايه و تعليم ايه انسي كل ده أنا الي يهمني انك تتعلمي و تدخلي الجامعه و انا راجل البيت ده لا يهمني صابر ولا غيره انتي هترجعي لدراستك و أنا متكفل بيكي لحد ما تخلي تعليم و تتجوزي و اشوفك أحلي عروسه و انتي عارفه البيت و كنتي مع امك و فاهمه الدنيا الطير و الأكل انتي بس قوليلي هات فلوس و لما تبدأ دروسك تنتظمي فيها و ملكيش دعوه بأي حاجه غير مذاكرتك و دروسك و اللقمه الي هتعمليها بس .
هدي : **** يخليك لينا يا اخويا طيب و انت هتعمل ايه في تعليمك ؟
مازن : أنا هقدم في صناعه و **** يسهل ممكن من هناك ادخل اي كليه .
وفي الوقت ده تخبط ام عبير و يرد مازن مين
ام.عبير : أنا أم عبير .
مازن يفتح الباب يلاقيها داخله بصانيه فطار و تنزلها علي الارض.
هدي : ملوش لزوم التعب ده يا خاله .
ام عبير : عيب ده انتوا ولادي .
مازن : فاكره يا خالتي الراجل قريبك الي شغال في سوق الخضار .
ام عبير : ايوا المعلم عادل ماله .
مازن : أنا كنت عاوز افتح نصبه خضار هنا قدام البيت انتي عارفه حته واسعه وفي نص البلد و قريبه من المدارس يعني المدرسات هيعدوا يحجزوا الخضار و ينقهوه وانا اشيله علي جمب و الوحده الصحيه زي كده بالظبط غير أهل البلد وكنت عاوز اشتغل معاه يديني حاجه حلوه بسعر كويس .
ام عبير : فكره كويسه بس صابر قاطعها مازن في الكلام هيعمل ايه زفت يعني انتوا خايفين منه ليه متخافيش أنا مش هجيب سيرتك بس وصليني بالراجل و شكرا علي كده .
ام عبير بس متتحمقش كده بقوللك ايه انا مستعده اشاركك و اساعدك كمان وهي اي حاجه تسند لان ايجار الأرض مبقاش يكفي قولتلها وانا موافق توكلنا علي ..... قومي يا هدي صحي اختك خلينا ناكل كلنا سوا . اتفقت أنا و ام عبير أننا نتقابل علي العصر نروح للمعلم عادل نتفق معاه علي كل حاجه و أنا قولت ليها اني معايا ٥ آلاف و هيا كمان هتحط ٥ آلاف جنيه و نحاول نبدا بيهم دخلت حطيت خاتم و حلق أمي في الدولاب و قعدت اظبط شويه أمور في دماغي و أنا حاسس بأمل و بعد شويه لقيت الباب بيخبط فتحت لقيته علي و معاه شباب المدرسة فيه منهم الي كان في العزا والي لأ ( زي ما قولنا مازن ذكي لامم كل الناس حوليه وكل المدرسه طلبه و مدرسين و كل اهل البلد بيحبوه و بيحترموه صحيح ملوش صاحب اوي غير علي بس الباقي برضوا حبايبه ) المهم بعد ما اخدوا واجبهم جاب علي كراسه و قلم و بدأ يكتب الحاجات الي عاوز يعملها زي أنه يلف علي بيوت البلد و يبلغهم أنه هيبدأ حوار الخضار ده طيب برضوا هو بيتحرج و بعدين هو لازم يقدم خدمه زياده فكر في حوار التوصيل للبيوت و قال في نفسه أن الحوار ده هيبدأ بيه مع المدرسات بتوعه بتاع المدرسه و الموظفين بتوع الوحدة الصحية دول الي بيصحوا متأخر في الإجازة و بيعانوا من حوار الخضار ده و ديما بيشتكوا أنهم بيجوا متأخر و مش بيلحقوا حاجه كويسه و بكده هو عاوز خط جديد و يطبع الرقم و يوزعوا علي البلد و عدي الوقت بين أنه اتغدي و قري شويه علي النت مهو مازن مثقف يحب يكون عنده معلومات في كل حاجه علشان ما يكونش حمار والي شجعه علي ده مدرسه بتاع المكتبه و ده هيكون ليه وقت لوحده هنتكلم عنه في وقتها المهم علي العصر جت ام عبير و طلعوا علي المركز و راحوا للمعلم عادل و قابلوه اتفقوا معاه أن البضاعه هتنزل ليهم من بعد بكره و في الأول كميه بسيطه من كل حاجه و بعدين أن شاء....... الكميه تزيد وحده وحده و هو رحب جدا و خصوصا بوجود الست ام عبير و احنا ماشيين بعد ما خلصنا مع المعلم عادل كلمت ام عبير علي الفكره بتاعت الرقم و هيا عجبتها الفكره و عدينا علي السنترال جبنا الخط و ركبته في تليفون ابويا القديم و اتفقنا أن الفون ده يفضل في مكان النصبه . وبكده يكون خلص اول جزء في القصه القصه لسه كبيره و فيها احداث كتير و شخصيات اكتر هتبدئ تظهر من الجزء الجاي فلسه الي جاي خرااااب و عزيزي الي بتدور علي السكس الجزء الجاي هبسطك متخفش

الجزء الثاني
في البدايه كده عزيزي وعزيزتي القارئه ( هنختصر و نقول زوز ) انا اسف جدا جدا على التاخير بس و**** غصب عني انا كتبت البارت ده قبل كده بس النهارده بس اتحذف بس اتحذف و كتبته تاني ، ثاني حاجه شكرا على الدعم بجد تعليقات فرحتني وبجد اسعدتني يعني وحفزتني اني اكمل المهم المهم يا زوز بقى نكمل قصتنا بتعريف الشخصيات الجديده اللي معانا :
هبه مدرسه انجليزي في المدرسه الابتدائي هي حلم الطفوله لكل طالب او هي حلم لكل حد في المدرسه بطل بمعنى الكلمه انسانه رقيقه وفرفوشه وانسانه عندها 38 سنه حاليا بيضه كيرفي من الي يوقف اجدع زبر بزاز متوسطة مرفوعه لفوق و بطن مستويه من غير كرش مع سوه يالهوي علي الجمال و طيز كبيرة مرفوعه لفوق بتتهز وهيا ماشيه طولها ١٦٨ سنتي بتلبس بنطلونات مش ضيقه اوي بس مش واسعه مع بلوزات واسعه وعلي الرغم من أن دمها خفيف بس محدش يقدر يتجاوز معاها ، متجوزه و جوزها بيشتغل في محافظة تاني و بيجي كل شهر يومين (مش عارف يا زوز الناس الجاحده دي بتبعد عن النعمه دي ازاي ) المهم معاها ولدين حسن و علي ، حسن عنده ١٢ سنه و علي ٩ سنين ، العلاقه بنا كويسه اوي كتير كنت بروح عندها البيت تذاكر ليا و ياما شفتها بقمصان نوم و روب و الي الأن العلاقه بينا حلوه .
هناء : مدرسه علوم في المدرسه الاعدادي عندها ٢٥ سنه علقه في نفسها اوي عود فرنساوي علي أبوه شبه تارا عماد في جسمها و طويله زيها و لبسها بيكون ضيق و ديما كلامه بعلوقيه كده متحوزه مستر سمير مدرس رياضه زميلها في المدرسه و معندوش شخصيه دلدول ليها اوي و هو قصير و بكرش خفيف .
علا : ممرضه في الوحده الصحيه عندها ٢٢ سنه ، لسه متحوزتش شرموطه والكل عارف ده بتتناك في طيزها أهلها مش من البلد و من الأخر كده سايبه .
الحاج نعمان : عمده البلد و راجل كبير في البلد و له مقامه عنده اراضي واطيان والكل بيعمل له 1000 حساب عنده 68 سنه لكنه لسه بصحته ومتجوز اثنين الست سعاد والست مروه .
الست سعاد : مرات الحاجه نعمان الاولى وبنت عمه ست ست جسم فلاحي زي الكتاب ما بيقول طولها 170 سم بزاز كبيره ومدلدله و طيزه اححح مقمبره مهما كانت الجلابيه واسعه مستحيل تداريها عندها ٥٢ سنه و معاها من الحاج ولدين .
الست مروه : مباراه الحاج نعمان التانيه وكانت شغاله خدامه عندهم وقدرت تضحك على الحاجه وتتجوزه عندها 38 سنه انما ايه علقه في نفسها و شرموطه في تصرفاتها وجسمها زي عبد الرازق بالظبط نفس الطول ونفس الجسم ( جمل يابا الحج جمل ) لسه مخلفتش من الحج
: المهم بقى نبدا الجزء بتاعنا بعد ما مازن ام عبير رجعوا من المركز دخل مازن اوضته وطلع كشكول وبدا يحضر شويه حاجات وبعدها اكلم علي صاحبه انه انه يجي له وحكى له علي كل اللي بيخطط ليه وطلب منه انه يعرف زمايله بالموضوع ويحاول ينشره في البلد على قد ما يقدر وهنا استغرب علي :
علي : أنا قولت انك هتخلي حوار العيال زمايلنا ده للأخر . بص مازن لصاحبه و قاله انا فاهم قصدك يا صاحبي عشان ما يضايقونيش او يتكلموا بس هم كده كده هيعرفوا فتخيل بقى لو عرفوا ان انا راجل وهتحمل مسؤوليه بيتي وان انا هتحمل مسؤوليه هم ما يقدروش عليها عمر ما واحد فيهم هيقدر يتريق عليا بالعكس ده كلهم هيحترموني وضحك مازن كده وقال له يا صاحبي عاوز اعلمك درس تعلمته زمان الموضوع الناس بتتقبله على حسب هي اول مره شافته ازاي يعني دلوقتي لو لو انت رحت العيال وقلتلهم شوفوا الزمن عمل فيه ايه شوفوا هيسيب دراسته و بدل ما يبقي دكتور شوفه هيبقى مجرد بياع خضار هيفضلوا يتريقوا عليا او هصعب عليهم انما لو رحت قلت لهم شوفوا مازن ازاي الظروف خلته بقى راجل شوفوا ازاي هيقدر يساعد اهله ويصرف على نفسه وازاي ذكائه هيمشي بيته ساعتها كل الناس هتبص لي بطريقه مختلفه و ساعتها كل اصحابي اللي انت شايفهم دول هيبص ليا ان انا راجل ومتحمل مسؤوليه هم ما يقدروش يتحملوها ، هي كده يا صاحبي شوف انت عايز تقنع الناس بايه واقنعهم بيه لأنهم ببساطة مش فاضيين يفكروا هم بس عايزين واحد يرسم ليهم خطه ويمشوا عليها وهو ده اللي انت هتعمله لما تكلمهم .
ضحك علي وقال له طول عمري دماغك سم يا صاحبي .
: طيب دلوقتي انا فاهم عزيزي وعزيزتي ان دماغكم بتاكلكم ايه العك اللي بيعملوه مازن ده ؟ ببساطه عزيزي وعزيزتي مازن قصاد زمايله هو مشروع دكتور فيه اللي بيكره و فيه اللي بيغير منه و فيه اللي بيحقد عليه متخيل كل ده هيعملوا فيه ايه لما يعرفوا اللي حصل له فمازن بكل بساطه هيحول فكرهم عنه من مجرد حد هيشمتوا فيه لراجل شايل مسؤوليه بيته وكمان هو عايز يعمل لنفسه دعايا و أن كل البلد تعرف أنه ناوي يفتح المشروع ده فيدي للناس وقت أنها تفكر و هو نتيجه لسمعته اكيد الناس هتتعامل معاه هو فاهمني يا زوز و كمان الناس هتشوفها مساعده ليه المهم اتعشي مازن و نام و تاني يوم صحي و سمع من أخته أن البلد كلها عرفت بحوار الخضار و الناس بتسأل الخضار هييجي امتي فرح اوي مازن من أن خطته ماشيه تمام و استني مازن لحد العصر و خرج يظبط المكان و كمان يكتب رقمه علي الحيطه علشان حوار التوصيل لحد البيت اكيد يا زوز مازن مش هيكلم كل الناس عن الحوار ده فئه معينه بس زي المدرسين و موظفين الوحده الصحيه لأن دول الي ممكن يحتاجوا الخضار دليفري او حتي يحجزوه . المهم لقي أصحابه جايين يساعدوه نص ساعه كان مخلص كل حاجه و راح لبيت مس هبه علشان يكلمها عن مشروعه و يديها الرقم المهم يا زوز خبط و فتح علي ابنها ماما موجوده يا لول سمع صوت هبه من جوه مين يا علي ، ده مازن يا ماما ، خرجت هبه لابسه روب و تحته قميص نوم : اتفضل يا مازن واقف بره ليه ؟ ده بيتكك .
دخل مازن . هبه : البقاء *** يا حبيبي شد حيلك و ميلت تحضنه و هنا مازن شاف بزازها من تحت الروب لما قربت منه فزبه وقف حديده احتراما لهذه اللبوه المهم قعد و حاول يداريه ميعرفش هيا شافته ولا لأ .
مازن : أن شاء*** نويت افتح محل خضار عند البيت .
هبه : خطوه حلوه اوي الف مبروك و انا ياعم هكون اول زباينك و ابتسمت .
مازن : طبعا ده شئ يشرفني و كمان فيه حجز و توصيل لحد البيت اتفضلي ده رقمي تقدري ترني بس تحجزي الي انتي عاوزاه وانا هوصله لحد البيت و هنا قالت هبه : يا خبر نسيت اضايفك تشرب ايه
. مازن : ولا إي حاجه متغلبيش نفسك .
هبه : ده كلام و قامت و طيزها ببتمرجح قدامه هنا مازن اتجنن و زبره هيفضحه فطلب يدخل الحمام و دخل الحمام بيبص لقي كلوت متعلق شكله لسه مقلوع راح يشم فيه و ريحته جننته و بقي يلحس مكان كسها ولقي حاجه لزجه احا هبه كانت بتجبهم و لمح بطرف عينه حاجه غريبه لقاها خياره شمها لقي نفس ريحه كس هبه الي علي الكلوت وهنا فهم مازن ان هبه كانت بتلعب في كسها و خلاص مازن فقد أعصابه و قرر أنه ينكها يعني ينكها و بسرعه جت في دماغه فكره.
ركز معايا يا زوز بقي لاني مش كويس اوي مش المشاهد الجنسيه بس حاول تتخيل :
خرج مازن و ماسك في أيده الخياره و بيقولها يا مس شايفه لقيت ايه ؟ هبه اول ما شافتها وشها اصفر و جاب الوان و بأن عليها التوتر و ابتسم مازن و قالها : اكيد علي كان بيلعب و دخلها ولا حاجه بس تصدقي يا ميس رحتها حلوه اوي و قربها من منخيره و شمها و هنا هبه بدأت تهيج و تحس أنه بيشم كسها ولا طعمها روعه و طلع مازن لسانه و بدأ يلحسها اممم جميله اوي اوي يا ميس قمر زيك بالظبط و هنا هبه كانت انهارت خالص و قعدت علي الكرسي و غمضت عينيها و كمل مازن مش عارف ازاي حد جميل زيك جوزها يسيبها كده و قرب منها مازن ده انتي حلوه اوي يا ميس
هبه بصوت مبحوح : يعني أنا حلوه . مازن و هو بيقرب من ودنها و بيهمس فيهم : طبعا و بينزل ينام فوقها و يبوس شفايفها . هبه و هيا بتقاوم بضعف : انت بتعمل ايه يا مازن عيب كده ، حرام عليك . مازن بيبوس رقبها و ايده بتنزل علي بزازها الكبيره يبقفشهم و هنا شهقت هبه بصوت علي و فهم مازن ان بزازها هيا الي بتهيجها و بدأ يدعك ليها فيهم و يقولها ايه الجمال و الحلاوه دي يا ست الستات . نزل فكلها الروب طلع بزازها من القميص و بدأ يرضعهم بشفايفه و هيا ببتؤه : اوي احححححح ارضع اوي بزازي تعبانين خالص عاوزين شفايفك اووووووووف هموت حرام عليك و نزل مازن أيده لكس هبه يلعب فيه من فوق الكلوت و يحك فيه اوي و يحك زنبوها جامد وهنا هبه كانت استوت .
بيبص مازن و من حسن حظه ان علي و حسن ولاد هبه خرجوا يلعبوا سحبها مازن وخل اوضه النوم و قفلها عليهم و هيا بصلته و قالت ليه هتعمل ايه تاني كده غلط اخدها مازن في حضنه و باس شفايفها جامد اوي ونزل لحد رجلها و فتحها و باس كسها من علي الكلوت وهنا ارتعش جسم هبه و حست بكهربا في جسمها و زاح مازن الكلوت و بقي يلحس في كسها و يمشي لسانه عليها اوي و يطلع يشفط كسها و بل صباعه راح مدخله في كسها وهو بيلحسه هنا صوتت هبه و بدأ جسمها يرتعش و قفلت برجلها علي مازن و قالت هجيب هجيب و بدأ كسها ينزل عسله و هنا لحسه مازن و كان طعمه حلو اوي و بعدها هديت خالص لكن مازن معطهاش فرصه علشان هو عارف الي هيحصل بعدها قام قلع البنطلون و طلع زبره و بدء يحكه في كسها و يبله من عسلها ( زب مازن كان ١٥ سنتي و عريض حاجه بسيطه ) المهم بدء يدخله دخل بسهوله نتيجه للخياره و للعسل يا زوز المهم رفع رجليها علي كتفه و بدء ينيك فيها و هيا بدء تزووم و توحوح اووووووووف احححححح اوي اوي كمان نيكني اوي احححححح افشخ كسي و مازن : حلو يا شرموطه حلو زبري في كسك يا لبوه خدي يا متناكه خدي الزبر في كسك يا هايجه خدي اوي اووووووووف و فصل يرزع فيها عشر دقائق لحد ما كان هيجيبهم و جابهم علي شفايف كسها . ( عزيزي ده عيل عنده ١٥ سنه اول مره ينيك معتمد بس علي الي شافه في افلام السكس و الي قراه في القصص و الكتب الجنسيه فحلو اوي عليه ١٠ دقائق ) المهم بعد ما خلص نام جمبها و لقاها بتعيط و بتقوله مكنش ينفع الي حصل ده انت من سن ولادي اخدها مازن في حضنه و قالها : اهدي لو سمحتي الي حصل بنا ده اعتبريه سر و عمر ما حد هيعرفه ولو مش عاوزاه يتكرر أنا يكفيني انك تكوني مدرستي الي ليها عليا فضل و الي عمري ما هنسا فضلها عليا ولو مش عاوزه ده يتكرر فأكيد هتفضل بنا علاقه التلميذ بأستاءه
وهنا بصتلي هبه وقالتلي : انت ازاي قادر تشوفني بعد كل ده واللي حصل بينا مدرستك وليا فضل عليك انا مش متخيله بصراحه هنا ضحك مازن وقال لها اللي حصل بينا كان مجرد شهوه مش اكثر وده مستحيل يفسد العلاقه اللي بيني وبينك انا دايما شايفك قبلتي ودايما شايفك صاحبه فضل عليا وعمر العلاقه دي ما في حاجه تقدر تعكرها ومسك مازن ايديها وقال لها انا مستنيك بكره تحضري معايا افتتاح المكان وتاخدي الحاجه اللي انت عاوزاها ولو جيتي بكره وسلمت عليا هعتبر انه ما فيش حاجه حصلت بينا وان احنا زي ما احنا اما لو جيتي بكره واخذتني بالحضن وباركتي ليا هكون اسعد الناس باستمرار العلاقه دي و لبس مازن هدومه و مشي و روح وهو بيتمني أنه يكرر العلاقه مع هبه تاني ( عزيزي أوعي تعمل العلاقه مع الست و بعدها تسبها و تمشي لازم تحسسها بالأمان و الحب و أن عمر صورتها ما هتتهز قدامك و هبه هنا انسانه مش و حشه بس شهوتها غلبتها عادي كلنا بيحصل معانا كده و من الي قراه مازن كان لازم يحسسها أنها لسه عزيزه م صغرتش من نظهره ولا بقي شايفها و حشه )
. تاني يوم استلم مازن و ام عبير البضاعه من بدري و فرشهوها بضاعه حلوه و مميزه و كمان سعرها حلو و جت ناس تبارك و بدأ البيع وسط اعجاب الناس بالبضاعه و بمعاملة مازن و ام عبير ليهم و لكن جه صابر و عينه بتق شرار
و هنا بيخلص الجزء اسف لو فيه أخطاء و اسف علي التأخير بس غصب عني
كمل يا برنس وما تتأخر
 
المقدمة

في البداية حابب أحلي صباح و اخلي مسا علي أحلي اخوات . دي اول مره اكتب فيها أنا من متابعين المنتدى التاني و قريت قصص كتير فأتمنى ان القصة تعجبكم دي اول حاجه.
تاني حاجه هيا أن القصة مش هتكون جنس وبس هيكون فيها جنس بس مش هو الأساس .
نبدأ قصتنا بتعريف الأبطال وبطل قصتنا هو مازن سعيد علي الكيال شاب في وقت القصه كان عنده ١٥ سنه طويل و عريض جسمه حلو مش معضل ولا حاجه بس كمان مش رفيع قمحي عيونه زرقه طالع لأمه ذكي و هادي مش بتاع مشاكل أبوه مزارع بسيط و مع ذلك أصر أنه يعلمه و يخليه انسان له و ضعه في المجتمع له أختين هدي و سعاد و صاحب وحيد وهو علي و عمته اخت باباه و الشخصيات دي و باقي الشخصيات هيتم وصفها بالترتيب من الجزء الجاي لما يجي وقتها .
المهم تبدأ قصتنا بمازن وهو واقف في صوان العزاء بيستقبل عزا أبوه و أمه الي ماتوا في حادثه علي الطريق وهما راجعين من فرح المهم بعد الدفنه و الإجراءات بدئ العزا وقف مازن لابس جلبيه بلدي و بيستقبل العزا صلب من غير دمعه كاتم حزنه و دموعه متعودش حد يشوف حزنه ولا كسرته و كمان علشان اخواته و واقف جمبه صاحبه و اخوه علي و أهل البلد و الجيران و يخلص العزا و علي كان مصر يبات مع مازن لاكنه رفض علشان يتعود علي الوضع و كمان علشان اخواته خلص العزا ودخل مازن البيت زعلان و حزين و حاسس أنه مكسور سنده و أهله راحوا طيب هيعمل ايه البيت و اخواته هيصرف عليهم منين ؟ طيب دراسته مازن خلص الإعداديه و هو شاطر وكان بيطلع من الأوائل و حلمه و حلم أبوه أنه يكون دكتور ولا دكتور ايه بقا هههههههههههه هيشوف اي ورشه و اتعلم صنعه .
كل ده و اكتر كان بيدور في دماغه لحد ما شاف اخواته البنات أخدهم في حضنه و طمنهم أن كل حاجه هتبقي بخير و طلب منهم يدخلوا ينام و دخل هو ينام في اوضه أمه و أبوه و حضن عمه أبوه و نام و حلم حلم جاتله منه فكره شكلها هتحل ليه جزء من مشاكله .
دي كانت مقدمه سريعه عن القصه و أحداثها و اسف علي الأخطاء فيها اتمني انها تعجبكم و لو حد عنده تعليق ياريت يكتبه بحيث اقدر أطور من نفسي

الجزء الأول

في البداية هنتعرف علي ابطال القصه :
هدي اخت مازن الكبيرة عندها ١٧ سنه في تانيه ثانوي ١٧٥ سنتي جميله و جسمها حلو ( اكيد مش هوصف اهلي عزيزي القارئ يعني مش معقوله بطل القصه عرص يعني ) المهم من اول ما كبرت وهيا بيتقدم ليها عرسان لاكن أبوه بيرفض عاوز يدخلها الجامعه وتكون انسانه متعلمه وهيا مجتهده و بتحاول صحيح قدراتها الدراسيه مش قد كده بس بتحاول .
سعاد اخت مازن الصغيره عندها ١٠ سنين بس ايه قرده بنت دمها خفيف و محبوبه جدا .
علي صاحب مازن و من نفس سنه طوله ١٧٠ جسمه كويس جدع و محترم جدا وقلبه جامد صاحب صحبه و جاي مع مازن علي الموت و أبوه يبقي ناظر المدرسة الإبتدائية في البلد و راجل محترم .
ام عبير : جارت مازن ست طيبه ارمله عندها ٤٨ سنه و مجوزه بنتها في بلد جنبهم بس ست فرسه طولها ١٧٠ حته قشطه بيضه و طيزها كبيره و جايه لورا مهما تلبس مع عبايات واسعه برضوا باينه و توقف زبر اجدع شنب و بزازها دي حكايه جيلي سايح بتبقي ماشيه تتهز قدامها علاقتها حلوه بمازن و أهله .
عمته هدي : ست جميله متجوزه من متولي حيوان ماشي علي الأرض انسان واطي و عمره ما حب اي حد غير نفيه و طول عمره بينه و بين سعيد ابو مازن مشاكل دخل عليهم بالوش المحترم لحد ما اتجوزها ومن ساعتها وهو واطي ده حتي رفض أنها تبات مع عيال اخوها أو تاخدهم عندها بعد العزا وهيا مستحمله علشان العيال .
نرجع بقا القصه نام مازن وهو جواهر احساس بالحزن و الكسره و الإحباط هيعيش ازاي و منين و هيعمل ايه في اخواته دول و المصرايف دلوقتي هو راجل البيت كل ده كان جوه بطلنا لحد ما نام و حلم بحلم غريب جابله فكره :
← ارض خضرا شكلها حلو اوي و أبوه قاعد علي طرف نهر و منزل رجليه مازن أول ما شافه جري عليه و حضنه و قاله ليه سبتني و سبتني لمين يابا ابتسم أبوه و قاله اجمد أنا سايب راجل . الحمل عليك كبير لاكنه القدر و مين يقدر يقف قدام القدر . هتشوف من الناس كتير الي بيحبك بجد والي طمعان فيك و الي شايفك ضعيف و عاوز يطبق عليك حكمه وكتير حرص من صاحبك قبل عدوك و خلي اقرب حد ليك بينك و بينه زي عرض النيل ده كل الناس حبايبك و كلهم حاسين انك تموت من غيرهم و يموتوا و يخدموك و انت مفيش حاجه تنزل دمعتك حضنته و قلتله حاضر يابا و فجأة اختفي أبوه و ظهرت أمه لابسه فستان ابيض و وسهل منور و واقفه تضحك أحدها في حضنه و قعد يعيط ابتسمت و قالت ليه ماللك يواد محدش بيموت من الجوع ده صابر القشر ... رزقه من عنده و فجأة يصحي مازن من النوم وهو بيردد الجمله دي ده صابر الكشر... رزقه من عنده .
قام مازن وهو دماغه فيها فكره وهيا أنه يتاجر في الخضار الوحيد الي بيتاجر في الخضار في البلد هو عم صابر وهو راجل خمسيني كشر و لسانه وحش عمره ما ريح حد في الكلام و الناس بتبعد عن الشعلانه دي بالذات بسببه كتير حاول يفتح من البلد غيره بس مسلمش من لسانه و أذاه فبيقي قدام اي حد بيفتح قدامه حلين أما أنه يستحمل كلامه و ساعتها يتشل أو يضربه يموته و ساعتها يتسجن لأن محدش عارف يلم لسانه ده ولا حتي كبار البلد بيخافوا من لسانه و علشان كده اي حد قدامه بيقفل .
يفتش مازن اوضه أبوه و يفتح الدولاب ميلاقيش غير ٥ آلاف جنيه و خاتم و حلق بتوع أمه ياخدهم و يطلع من الأوضه يلاقي أخته هدي صاحيه بتروق البيت يسلم عليها و يقولها تعالي عاوز اتكلم معاكي .
هدي : خير يا مازن في حاجه عينك مشغوله فيه ايه ؟
مازن : أنا عاوز اعمل نصبه خضار تكون مصدر رزق لينا بدل البهدله .
هدي : طب و دراستك و حلم الطب و صابر هتعمل معاه ايه ؟
يضحك مازن بسخرية و حزن : طب ايه و تعليم ايه انسي كل ده أنا الي يهمني انك تتعلمي و تدخلي الجامعه و انا راجل البيت ده لا يهمني صابر ولا غيره انتي هترجعي لدراستك و أنا متكفل بيكي لحد ما تخلي تعليم و تتجوزي و اشوفك أحلي عروسه و انتي عارفه البيت و كنتي مع امك و فاهمه الدنيا الطير و الأكل انتي بس قوليلي هات فلوس و لما تبدأ دروسك تنتظمي فيها و ملكيش دعوه بأي حاجه غير مذاكرتك و دروسك و اللقمه الي هتعمليها بس .
هدي : **** يخليك لينا يا اخويا طيب و انت هتعمل ايه في تعليمك ؟
مازن : أنا هقدم في صناعه و **** يسهل ممكن من هناك ادخل اي كليه .
وفي الوقت ده تخبط ام عبير و يرد مازن مين
ام.عبير : أنا أم عبير .
مازن يفتح الباب يلاقيها داخله بصانيه فطار و تنزلها علي الارض.
هدي : ملوش لزوم التعب ده يا خاله .
ام عبير : عيب ده انتوا ولادي .
مازن : فاكره يا خالتي الراجل قريبك الي شغال في سوق الخضار .
ام عبير : ايوا المعلم عادل ماله .
مازن : أنا كنت عاوز افتح نصبه خضار هنا قدام البيت انتي عارفه حته واسعه وفي نص البلد و قريبه من المدارس يعني المدرسات هيعدوا يحجزوا الخضار و ينقهوه وانا اشيله علي جمب و الوحده الصحيه زي كده بالظبط غير أهل البلد وكنت عاوز اشتغل معاه يديني حاجه حلوه بسعر كويس .
ام عبير : فكره كويسه بس صابر قاطعها مازن في الكلام هيعمل ايه زفت يعني انتوا خايفين منه ليه متخافيش أنا مش هجيب سيرتك بس وصليني بالراجل و شكرا علي كده .
ام عبير بس متتحمقش كده بقوللك ايه انا مستعده اشاركك و اساعدك كمان وهي اي حاجه تسند لان ايجار الأرض مبقاش يكفي قولتلها وانا موافق توكلنا علي ..... قومي يا هدي صحي اختك خلينا ناكل كلنا سوا . اتفقت أنا و ام عبير أننا نتقابل علي العصر نروح للمعلم عادل نتفق معاه علي كل حاجه و أنا قولت ليها اني معايا ٥ آلاف و هيا كمان هتحط ٥ آلاف جنيه و نحاول نبدا بيهم دخلت حطيت خاتم و حلق أمي في الدولاب و قعدت اظبط شويه أمور في دماغي و أنا حاسس بأمل و بعد شويه لقيت الباب بيخبط فتحت لقيته علي و معاه شباب المدرسة فيه منهم الي كان في العزا والي لأ ( زي ما قولنا مازن ذكي لامم كل الناس حوليه وكل المدرسه طلبه و مدرسين و كل اهل البلد بيحبوه و بيحترموه صحيح ملوش صاحب اوي غير علي بس الباقي برضوا حبايبه ) المهم بعد ما اخدوا واجبهم جاب علي كراسه و قلم و بدأ يكتب الحاجات الي عاوز يعملها زي أنه يلف علي بيوت البلد و يبلغهم أنه هيبدأ حوار الخضار ده طيب برضوا هو بيتحرج و بعدين هو لازم يقدم خدمه زياده فكر في حوار التوصيل للبيوت و قال في نفسه أن الحوار ده هيبدأ بيه مع المدرسات بتوعه بتاع المدرسه و الموظفين بتوع الوحدة الصحية دول الي بيصحوا متأخر في الإجازة و بيعانوا من حوار الخضار ده و ديما بيشتكوا أنهم بيجوا متأخر و مش بيلحقوا حاجه كويسه و بكده هو عاوز خط جديد و يطبع الرقم و يوزعوا علي البلد و عدي الوقت بين أنه اتغدي و قري شويه علي النت مهو مازن مثقف يحب يكون عنده معلومات في كل حاجه علشان ما يكونش حمار والي شجعه علي ده مدرسه بتاع المكتبه و ده هيكون ليه وقت لوحده هنتكلم عنه في وقتها المهم علي العصر جت ام عبير و طلعوا علي المركز و راحوا للمعلم عادل و قابلوه اتفقوا معاه أن البضاعه هتنزل ليهم من بعد بكره و في الأول كميه بسيطه من كل حاجه و بعدين أن شاء....... الكميه تزيد وحده وحده و هو رحب جدا و خصوصا بوجود الست ام عبير و احنا ماشيين بعد ما خلصنا مع المعلم عادل كلمت ام عبير علي الفكره بتاعت الرقم و هيا عجبتها الفكره و عدينا علي السنترال جبنا الخط و ركبته في تليفون ابويا القديم و اتفقنا أن الفون ده يفضل في مكان النصبه . وبكده يكون خلص اول جزء في القصه القصه لسه كبيره و فيها احداث كتير و شخصيات اكتر هتبدئ تظهر من الجزء الجاي فلسه الي جاي خرااااب و عزيزي الي بتدور علي السكس الجزء الجاي هبسطك متخفش

الجزء الثاني
في البدايه كده عزيزي وعزيزتي القارئه ( هنختصر و نقول زوز ) انا اسف جدا جدا على التاخير بس و**** غصب عني انا كتبت البارت ده قبل كده بس النهارده بس اتحذف بس اتحذف و كتبته تاني ، ثاني حاجه شكرا على الدعم بجد تعليقات فرحتني وبجد اسعدتني يعني وحفزتني اني اكمل المهم المهم يا زوز بقى نكمل قصتنا بتعريف الشخصيات الجديده اللي معانا :
هبه مدرسه انجليزي في المدرسه الابتدائي هي حلم الطفوله لكل طالب او هي حلم لكل حد في المدرسه بطل بمعنى الكلمه انسانه رقيقه وفرفوشه وانسانه عندها 38 سنه حاليا بيضه كيرفي من الي يوقف اجدع زبر بزاز متوسطة مرفوعه لفوق و بطن مستويه من غير كرش مع سوه يالهوي علي الجمال و طيز كبيرة مرفوعه لفوق بتتهز وهيا ماشيه طولها ١٦٨ سنتي بتلبس بنطلونات مش ضيقه اوي بس مش واسعه مع بلوزات واسعه وعلي الرغم من أن دمها خفيف بس محدش يقدر يتجاوز معاها ، متجوزه و جوزها بيشتغل في محافظة تاني و بيجي كل شهر يومين (مش عارف يا زوز الناس الجاحده دي بتبعد عن النعمه دي ازاي ) المهم معاها ولدين حسن و علي ، حسن عنده ١٢ سنه و علي ٩ سنين ، العلاقه بنا كويسه اوي كتير كنت بروح عندها البيت تذاكر ليا و ياما شفتها بقمصان نوم و روب و الي الأن العلاقه بينا حلوه .
هناء : مدرسه علوم في المدرسه الاعدادي عندها ٢٥ سنه علقه في نفسها اوي عود فرنساوي علي أبوه شبه تارا عماد في جسمها و طويله زيها و لبسها بيكون ضيق و ديما كلامه بعلوقيه كده متحوزه مستر سمير مدرس رياضه زميلها في المدرسه و معندوش شخصيه دلدول ليها اوي و هو قصير و بكرش خفيف .
علا : ممرضه في الوحده الصحيه عندها ٢٢ سنه ، لسه متحوزتش شرموطه والكل عارف ده بتتناك في طيزها أهلها مش من البلد و من الأخر كده سايبه .
الحاج نعمان : عمده البلد و راجل كبير في البلد و له مقامه عنده اراضي واطيان والكل بيعمل له 1000 حساب عنده 68 سنه لكنه لسه بصحته ومتجوز اثنين الست سعاد والست مروه .
الست سعاد : مرات الحاجه نعمان الاولى وبنت عمه ست ست جسم فلاحي زي الكتاب ما بيقول طولها 170 سم بزاز كبيره ومدلدله و طيزه اححح مقمبره مهما كانت الجلابيه واسعه مستحيل تداريها عندها ٥٢ سنه و معاها من الحاج ولدين .
الست مروه : مباراه الحاج نعمان التانيه وكانت شغاله خدامه عندهم وقدرت تضحك على الحاجه وتتجوزه عندها 38 سنه انما ايه علقه في نفسها و شرموطه في تصرفاتها وجسمها زي عبد الرازق بالظبط نفس الطول ونفس الجسم ( جمل يابا الحج جمل ) لسه مخلفتش من الحج
: المهم بقى نبدا الجزء بتاعنا بعد ما مازن ام عبير رجعوا من المركز دخل مازن اوضته وطلع كشكول وبدا يحضر شويه حاجات وبعدها اكلم علي صاحبه انه انه يجي له وحكى له علي كل اللي بيخطط ليه وطلب منه انه يعرف زمايله بالموضوع ويحاول ينشره في البلد على قد ما يقدر وهنا استغرب علي :
علي : أنا قولت انك هتخلي حوار العيال زمايلنا ده للأخر . بص مازن لصاحبه و قاله انا فاهم قصدك يا صاحبي عشان ما يضايقونيش او يتكلموا بس هم كده كده هيعرفوا فتخيل بقى لو عرفوا ان انا راجل وهتحمل مسؤوليه بيتي وان انا هتحمل مسؤوليه هم ما يقدروش عليها عمر ما واحد فيهم هيقدر يتريق عليا بالعكس ده كلهم هيحترموني وضحك مازن كده وقال له يا صاحبي عاوز اعلمك درس تعلمته زمان الموضوع الناس بتتقبله على حسب هي اول مره شافته ازاي يعني دلوقتي لو لو انت رحت العيال وقلتلهم شوفوا الزمن عمل فيه ايه شوفوا هيسيب دراسته و بدل ما يبقي دكتور شوفه هيبقى مجرد بياع خضار هيفضلوا يتريقوا عليا او هصعب عليهم انما لو رحت قلت لهم شوفوا مازن ازاي الظروف خلته بقى راجل شوفوا ازاي هيقدر يساعد اهله ويصرف على نفسه وازاي ذكائه هيمشي بيته ساعتها كل الناس هتبص لي بطريقه مختلفه و ساعتها كل اصحابي اللي انت شايفهم دول هيبص ليا ان انا راجل ومتحمل مسؤوليه هم ما يقدروش يتحملوها ، هي كده يا صاحبي شوف انت عايز تقنع الناس بايه واقنعهم بيه لأنهم ببساطة مش فاضيين يفكروا هم بس عايزين واحد يرسم ليهم خطه ويمشوا عليها وهو ده اللي انت هتعمله لما تكلمهم .
ضحك علي وقال له طول عمري دماغك سم يا صاحبي .
: طيب دلوقتي انا فاهم عزيزي وعزيزتي ان دماغكم بتاكلكم ايه العك اللي بيعملوه مازن ده ؟ ببساطه عزيزي وعزيزتي مازن قصاد زمايله هو مشروع دكتور فيه اللي بيكره و فيه اللي بيغير منه و فيه اللي بيحقد عليه متخيل كل ده هيعملوا فيه ايه لما يعرفوا اللي حصل له فمازن بكل بساطه هيحول فكرهم عنه من مجرد حد هيشمتوا فيه لراجل شايل مسؤوليه بيته وكمان هو عايز يعمل لنفسه دعايا و أن كل البلد تعرف أنه ناوي يفتح المشروع ده فيدي للناس وقت أنها تفكر و هو نتيجه لسمعته اكيد الناس هتتعامل معاه هو فاهمني يا زوز و كمان الناس هتشوفها مساعده ليه المهم اتعشي مازن و نام و تاني يوم صحي و سمع من أخته أن البلد كلها عرفت بحوار الخضار و الناس بتسأل الخضار هييجي امتي فرح اوي مازن من أن خطته ماشيه تمام و استني مازن لحد العصر و خرج يظبط المكان و كمان يكتب رقمه علي الحيطه علشان حوار التوصيل لحد البيت اكيد يا زوز مازن مش هيكلم كل الناس عن الحوار ده فئه معينه بس زي المدرسين و موظفين الوحده الصحيه لأن دول الي ممكن يحتاجوا الخضار دليفري او حتي يحجزوه . المهم لقي أصحابه جايين يساعدوه نص ساعه كان مخلص كل حاجه و راح لبيت مس هبه علشان يكلمها عن مشروعه و يديها الرقم المهم يا زوز خبط و فتح علي ابنها ماما موجوده يا لول سمع صوت هبه من جوه مين يا علي ، ده مازن يا ماما ، خرجت هبه لابسه روب و تحته قميص نوم : اتفضل يا مازن واقف بره ليه ؟ ده بيتكك .
دخل مازن . هبه : البقاء *** يا حبيبي شد حيلك و ميلت تحضنه و هنا مازن شاف بزازها من تحت الروب لما قربت منه فزبه وقف حديده احتراما لهذه اللبوه المهم قعد و حاول يداريه ميعرفش هيا شافته ولا لأ .
مازن : أن شاء*** نويت افتح محل خضار عند البيت .
هبه : خطوه حلوه اوي الف مبروك و انا ياعم هكون اول زباينك و ابتسمت .
مازن : طبعا ده شئ يشرفني و كمان فيه حجز و توصيل لحد البيت اتفضلي ده رقمي تقدري ترني بس تحجزي الي انتي عاوزاه وانا هوصله لحد البيت و هنا قالت هبه : يا خبر نسيت اضايفك تشرب ايه
. مازن : ولا إي حاجه متغلبيش نفسك .
هبه : ده كلام و قامت و طيزها ببتمرجح قدامه هنا مازن اتجنن و زبره هيفضحه فطلب يدخل الحمام و دخل الحمام بيبص لقي كلوت متعلق شكله لسه مقلوع راح يشم فيه و ريحته جننته و بقي يلحس مكان كسها ولقي حاجه لزجه احا هبه كانت بتجبهم و لمح بطرف عينه حاجه غريبه لقاها خياره شمها لقي نفس ريحه كس هبه الي علي الكلوت وهنا فهم مازن ان هبه كانت بتلعب في كسها و خلاص مازن فقد أعصابه و قرر أنه ينكها يعني ينكها و بسرعه جت في دماغه فكره.
ركز معايا يا زوز بقي لاني مش كويس اوي مش المشاهد الجنسيه بس حاول تتخيل :
خرج مازن و ماسك في أيده الخياره و بيقولها يا مس شايفه لقيت ايه ؟ هبه اول ما شافتها وشها اصفر و جاب الوان و بأن عليها التوتر و ابتسم مازن و قالها : اكيد علي كان بيلعب و دخلها ولا حاجه بس تصدقي يا ميس رحتها حلوه اوي و قربها من منخيره و شمها و هنا هبه بدأت تهيج و تحس أنه بيشم كسها ولا طعمها روعه و طلع مازن لسانه و بدأ يلحسها اممم جميله اوي اوي يا ميس قمر زيك بالظبط و هنا هبه كانت انهارت خالص و قعدت علي الكرسي و غمضت عينيها و كمل مازن مش عارف ازاي حد جميل زيك جوزها يسيبها كده و قرب منها مازن ده انتي حلوه اوي يا ميس
هبه بصوت مبحوح : يعني أنا حلوه . مازن و هو بيقرب من ودنها و بيهمس فيهم : طبعا و بينزل ينام فوقها و يبوس شفايفها . هبه و هيا بتقاوم بضعف : انت بتعمل ايه يا مازن عيب كده ، حرام عليك . مازن بيبوس رقبها و ايده بتنزل علي بزازها الكبيره يبقفشهم و هنا شهقت هبه بصوت علي و فهم مازن ان بزازها هيا الي بتهيجها و بدأ يدعك ليها فيهم و يقولها ايه الجمال و الحلاوه دي يا ست الستات . نزل فكلها الروب طلع بزازها من القميص و بدأ يرضعهم بشفايفه و هيا ببتؤه : اوي احححححح ارضع اوي بزازي تعبانين خالص عاوزين شفايفك اووووووووف هموت حرام عليك و نزل مازن أيده لكس هبه يلعب فيه من فوق الكلوت و يحك فيه اوي و يحك زنبوها جامد وهنا هبه كانت استوت .
بيبص مازن و من حسن حظه ان علي و حسن ولاد هبه خرجوا يلعبوا سحبها مازن وخل اوضه النوم و قفلها عليهم و هيا بصلته و قالت ليه هتعمل ايه تاني كده غلط اخدها مازن في حضنه و باس شفايفها جامد اوي ونزل لحد رجلها و فتحها و باس كسها من علي الكلوت وهنا ارتعش جسم هبه و حست بكهربا في جسمها و زاح مازن الكلوت و بقي يلحس في كسها و يمشي لسانه عليها اوي و يطلع يشفط كسها و بل صباعه راح مدخله في كسها وهو بيلحسه هنا صوتت هبه و بدأ جسمها يرتعش و قفلت برجلها علي مازن و قالت هجيب هجيب و بدأ كسها ينزل عسله و هنا لحسه مازن و كان طعمه حلو اوي و بعدها هديت خالص لكن مازن معطهاش فرصه علشان هو عارف الي هيحصل بعدها قام قلع البنطلون و طلع زبره و بدء يحكه في كسها و يبله من عسلها ( زب مازن كان ١٥ سنتي و عريض حاجه بسيطه ) المهم بدء يدخله دخل بسهوله نتيجه للخياره و للعسل يا زوز المهم رفع رجليها علي كتفه و بدء ينيك فيها و هيا بدء تزووم و توحوح اووووووووف احححححح اوي اوي كمان نيكني اوي احححححح افشخ كسي و مازن : حلو يا شرموطه حلو زبري في كسك يا لبوه خدي يا متناكه خدي الزبر في كسك يا هايجه خدي اوي اووووووووف و فصل يرزع فيها عشر دقائق لحد ما كان هيجيبهم و جابهم علي شفايف كسها . ( عزيزي ده عيل عنده ١٥ سنه اول مره ينيك معتمد بس علي الي شافه في افلام السكس و الي قراه في القصص و الكتب الجنسيه فحلو اوي عليه ١٠ دقائق ) المهم بعد ما خلص نام جمبها و لقاها بتعيط و بتقوله مكنش ينفع الي حصل ده انت من سن ولادي اخدها مازن في حضنه و قالها : اهدي لو سمحتي الي حصل بنا ده اعتبريه سر و عمر ما حد هيعرفه ولو مش عاوزاه يتكرر أنا يكفيني انك تكوني مدرستي الي ليها عليا فضل و الي عمري ما هنسا فضلها عليا ولو مش عاوزه ده يتكرر فأكيد هتفضل بنا علاقه التلميذ بأستاءه
وهنا بصتلي هبه وقالتلي : انت ازاي قادر تشوفني بعد كل ده واللي حصل بينا مدرستك وليا فضل عليك انا مش متخيله بصراحه هنا ضحك مازن وقال لها اللي حصل بينا كان مجرد شهوه مش اكثر وده مستحيل يفسد العلاقه اللي بيني وبينك انا دايما شايفك قبلتي ودايما شايفك صاحبه فضل عليا وعمر العلاقه دي ما في حاجه تقدر تعكرها ومسك مازن ايديها وقال لها انا مستنيك بكره تحضري معايا افتتاح المكان وتاخدي الحاجه اللي انت عاوزاها ولو جيتي بكره وسلمت عليا هعتبر انه ما فيش حاجه حصلت بينا وان احنا زي ما احنا اما لو جيتي بكره واخذتني بالحضن وباركتي ليا هكون اسعد الناس باستمرار العلاقه دي و لبس مازن هدومه و مشي و روح وهو بيتمني أنه يكرر العلاقه مع هبه تاني ( عزيزي أوعي تعمل العلاقه مع الست و بعدها تسبها و تمشي لازم تحسسها بالأمان و الحب و أن عمر صورتها ما هتتهز قدامك و هبه هنا انسانه مش و حشه بس شهوتها غلبتها عادي كلنا بيحصل معانا كده و من الي قراه مازن كان لازم يحسسها أنها لسه عزيزه م صغرتش من نظهره ولا بقي شايفها و حشه )
. تاني يوم استلم مازن و ام عبير البضاعه من بدري و فرشهوها بضاعه حلوه و مميزه و كمان سعرها حلو و جت ناس تبارك و بدأ البيع وسط اعجاب الناس بالبضاعه و بمعاملة مازن و ام عبير ليهم و لكن جه صابر و عينه بتق شرار
و هنا بيخلص الجزء اسف لو فيه أخطاء و اسف علي التأخير بس غصب عني
شغل جامد يا رايق كمل
بس لو الاجزاء طولها شوي
 
المقدمة

في البداية حابب أحلي صباح و اخلي مسا علي أحلي اخوات . دي اول مره اكتب فيها أنا من متابعين المنتدى التاني و قريت قصص كتير فأتمنى ان القصة تعجبكم دي اول حاجه.
تاني حاجه هيا أن القصة مش هتكون جنس وبس هيكون فيها جنس بس مش هو الأساس .
نبدأ قصتنا بتعريف الأبطال وبطل قصتنا هو مازن سعيد علي الكيال شاب في وقت القصه كان عنده ١٥ سنه طويل و عريض جسمه حلو مش معضل ولا حاجه بس كمان مش رفيع قمحي عيونه زرقه طالع لأمه ذكي و هادي مش بتاع مشاكل أبوه مزارع بسيط و مع ذلك أصر أنه يعلمه و يخليه انسان له و ضعه في المجتمع له أختين هدي و سعاد و صاحب وحيد وهو علي و عمته اخت باباه و الشخصيات دي و باقي الشخصيات هيتم وصفها بالترتيب من الجزء الجاي لما يجي وقتها .
المهم تبدأ قصتنا بمازن وهو واقف في صوان العزاء بيستقبل عزا أبوه و أمه الي ماتوا في حادثه علي الطريق وهما راجعين من فرح المهم بعد الدفنه و الإجراءات بدئ العزا وقف مازن لابس جلبيه بلدي و بيستقبل العزا صلب من غير دمعه كاتم حزنه و دموعه متعودش حد يشوف حزنه ولا كسرته و كمان علشان اخواته و واقف جمبه صاحبه و اخوه علي و أهل البلد و الجيران و يخلص العزا و علي كان مصر يبات مع مازن لاكنه رفض علشان يتعود علي الوضع و كمان علشان اخواته خلص العزا ودخل مازن البيت زعلان و حزين و حاسس أنه مكسور سنده و أهله راحوا طيب هيعمل ايه البيت و اخواته هيصرف عليهم منين ؟ طيب دراسته مازن خلص الإعداديه و هو شاطر وكان بيطلع من الأوائل و حلمه و حلم أبوه أنه يكون دكتور ولا دكتور ايه بقا هههههههههههه هيشوف اي ورشه و اتعلم صنعه .
كل ده و اكتر كان بيدور في دماغه لحد ما شاف اخواته البنات أخدهم في حضنه و طمنهم أن كل حاجه هتبقي بخير و طلب منهم يدخلوا ينام و دخل هو ينام في اوضه أمه و أبوه و حضن عمه أبوه و نام و حلم حلم جاتله منه فكره شكلها هتحل ليه جزء من مشاكله .
دي كانت مقدمه سريعه عن القصه و أحداثها و اسف علي الأخطاء فيها اتمني انها تعجبكم و لو حد عنده تعليق ياريت يكتبه بحيث اقدر أطور من نفسي

الجزء الأول

في البداية هنتعرف علي ابطال القصه :
هدي اخت مازن الكبيرة عندها ١٧ سنه في تانيه ثانوي ١٧٥ سنتي جميله و جسمها حلو ( اكيد مش هوصف اهلي عزيزي القارئ يعني مش معقوله بطل القصه عرص يعني ) المهم من اول ما كبرت وهيا بيتقدم ليها عرسان لاكن أبوه بيرفض عاوز يدخلها الجامعه وتكون انسانه متعلمه وهيا مجتهده و بتحاول صحيح قدراتها الدراسيه مش قد كده بس بتحاول .
سعاد اخت مازن الصغيره عندها ١٠ سنين بس ايه قرده بنت دمها خفيف و محبوبه جدا .
علي صاحب مازن و من نفس سنه طوله ١٧٠ جسمه كويس جدع و محترم جدا وقلبه جامد صاحب صحبه و جاي مع مازن علي الموت و أبوه يبقي ناظر المدرسة الإبتدائية في البلد و راجل محترم .
ام عبير : جارت مازن ست طيبه ارمله عندها ٤٨ سنه و مجوزه بنتها في بلد جنبهم بس ست فرسه طولها ١٧٠ حته قشطه بيضه و طيزها كبيره و جايه لورا مهما تلبس مع عبايات واسعه برضوا باينه و توقف زبر اجدع شنب و بزازها دي حكايه جيلي سايح بتبقي ماشيه تتهز قدامها علاقتها حلوه بمازن و أهله .
عمته هدي : ست جميله متجوزه من متولي حيوان ماشي علي الأرض انسان واطي و عمره ما حب اي حد غير نفيه و طول عمره بينه و بين سعيد ابو مازن مشاكل دخل عليهم بالوش المحترم لحد ما اتجوزها ومن ساعتها وهو واطي ده حتي رفض أنها تبات مع عيال اخوها أو تاخدهم عندها بعد العزا وهيا مستحمله علشان العيال .
نرجع بقا القصه نام مازن وهو جواهر احساس بالحزن و الكسره و الإحباط هيعيش ازاي و منين و هيعمل ايه في اخواته دول و المصرايف دلوقتي هو راجل البيت كل ده كان جوه بطلنا لحد ما نام و حلم بحلم غريب جابله فكره :
← ارض خضرا شكلها حلو اوي و أبوه قاعد علي طرف نهر و منزل رجليه مازن أول ما شافه جري عليه و حضنه و قاله ليه سبتني و سبتني لمين يابا ابتسم أبوه و قاله اجمد أنا سايب راجل . الحمل عليك كبير لاكنه القدر و مين يقدر يقف قدام القدر . هتشوف من الناس كتير الي بيحبك بجد والي طمعان فيك و الي شايفك ضعيف و عاوز يطبق عليك حكمه وكتير حرص من صاحبك قبل عدوك و خلي اقرب حد ليك بينك و بينه زي عرض النيل ده كل الناس حبايبك و كلهم حاسين انك تموت من غيرهم و يموتوا و يخدموك و انت مفيش حاجه تنزل دمعتك حضنته و قلتله حاضر يابا و فجأة اختفي أبوه و ظهرت أمه لابسه فستان ابيض و وسهل منور و واقفه تضحك أحدها في حضنه و قعد يعيط ابتسمت و قالت ليه ماللك يواد محدش بيموت من الجوع ده صابر القشر ... رزقه من عنده و فجأة يصحي مازن من النوم وهو بيردد الجمله دي ده صابر الكشر... رزقه من عنده .
قام مازن وهو دماغه فيها فكره وهيا أنه يتاجر في الخضار الوحيد الي بيتاجر في الخضار في البلد هو عم صابر وهو راجل خمسيني كشر و لسانه وحش عمره ما ريح حد في الكلام و الناس بتبعد عن الشعلانه دي بالذات بسببه كتير حاول يفتح من البلد غيره بس مسلمش من لسانه و أذاه فبيقي قدام اي حد بيفتح قدامه حلين أما أنه يستحمل كلامه و ساعتها يتشل أو يضربه يموته و ساعتها يتسجن لأن محدش عارف يلم لسانه ده ولا حتي كبار البلد بيخافوا من لسانه و علشان كده اي حد قدامه بيقفل .
يفتش مازن اوضه أبوه و يفتح الدولاب ميلاقيش غير ٥ آلاف جنيه و خاتم و حلق بتوع أمه ياخدهم و يطلع من الأوضه يلاقي أخته هدي صاحيه بتروق البيت يسلم عليها و يقولها تعالي عاوز اتكلم معاكي .
هدي : خير يا مازن في حاجه عينك مشغوله فيه ايه ؟
مازن : أنا عاوز اعمل نصبه خضار تكون مصدر رزق لينا بدل البهدله .
هدي : طب و دراستك و حلم الطب و صابر هتعمل معاه ايه ؟
يضحك مازن بسخرية و حزن : طب ايه و تعليم ايه انسي كل ده أنا الي يهمني انك تتعلمي و تدخلي الجامعه و انا راجل البيت ده لا يهمني صابر ولا غيره انتي هترجعي لدراستك و أنا متكفل بيكي لحد ما تخلي تعليم و تتجوزي و اشوفك أحلي عروسه و انتي عارفه البيت و كنتي مع امك و فاهمه الدنيا الطير و الأكل انتي بس قوليلي هات فلوس و لما تبدأ دروسك تنتظمي فيها و ملكيش دعوه بأي حاجه غير مذاكرتك و دروسك و اللقمه الي هتعمليها بس .
هدي : **** يخليك لينا يا اخويا طيب و انت هتعمل ايه في تعليمك ؟
مازن : أنا هقدم في صناعه و **** يسهل ممكن من هناك ادخل اي كليه .
وفي الوقت ده تخبط ام عبير و يرد مازن مين
ام.عبير : أنا أم عبير .
مازن يفتح الباب يلاقيها داخله بصانيه فطار و تنزلها علي الارض.
هدي : ملوش لزوم التعب ده يا خاله .
ام عبير : عيب ده انتوا ولادي .
مازن : فاكره يا خالتي الراجل قريبك الي شغال في سوق الخضار .
ام عبير : ايوا المعلم عادل ماله .
مازن : أنا كنت عاوز افتح نصبه خضار هنا قدام البيت انتي عارفه حته واسعه وفي نص البلد و قريبه من المدارس يعني المدرسات هيعدوا يحجزوا الخضار و ينقهوه وانا اشيله علي جمب و الوحده الصحيه زي كده بالظبط غير أهل البلد وكنت عاوز اشتغل معاه يديني حاجه حلوه بسعر كويس .
ام عبير : فكره كويسه بس صابر قاطعها مازن في الكلام هيعمل ايه زفت يعني انتوا خايفين منه ليه متخافيش أنا مش هجيب سيرتك بس وصليني بالراجل و شكرا علي كده .
ام عبير بس متتحمقش كده بقوللك ايه انا مستعده اشاركك و اساعدك كمان وهي اي حاجه تسند لان ايجار الأرض مبقاش يكفي قولتلها وانا موافق توكلنا علي ..... قومي يا هدي صحي اختك خلينا ناكل كلنا سوا . اتفقت أنا و ام عبير أننا نتقابل علي العصر نروح للمعلم عادل نتفق معاه علي كل حاجه و أنا قولت ليها اني معايا ٥ آلاف و هيا كمان هتحط ٥ آلاف جنيه و نحاول نبدا بيهم دخلت حطيت خاتم و حلق أمي في الدولاب و قعدت اظبط شويه أمور في دماغي و أنا حاسس بأمل و بعد شويه لقيت الباب بيخبط فتحت لقيته علي و معاه شباب المدرسة فيه منهم الي كان في العزا والي لأ ( زي ما قولنا مازن ذكي لامم كل الناس حوليه وكل المدرسه طلبه و مدرسين و كل اهل البلد بيحبوه و بيحترموه صحيح ملوش صاحب اوي غير علي بس الباقي برضوا حبايبه ) المهم بعد ما اخدوا واجبهم جاب علي كراسه و قلم و بدأ يكتب الحاجات الي عاوز يعملها زي أنه يلف علي بيوت البلد و يبلغهم أنه هيبدأ حوار الخضار ده طيب برضوا هو بيتحرج و بعدين هو لازم يقدم خدمه زياده فكر في حوار التوصيل للبيوت و قال في نفسه أن الحوار ده هيبدأ بيه مع المدرسات بتوعه بتاع المدرسه و الموظفين بتوع الوحدة الصحية دول الي بيصحوا متأخر في الإجازة و بيعانوا من حوار الخضار ده و ديما بيشتكوا أنهم بيجوا متأخر و مش بيلحقوا حاجه كويسه و بكده هو عاوز خط جديد و يطبع الرقم و يوزعوا علي البلد و عدي الوقت بين أنه اتغدي و قري شويه علي النت مهو مازن مثقف يحب يكون عنده معلومات في كل حاجه علشان ما يكونش حمار والي شجعه علي ده مدرسه بتاع المكتبه و ده هيكون ليه وقت لوحده هنتكلم عنه في وقتها المهم علي العصر جت ام عبير و طلعوا علي المركز و راحوا للمعلم عادل و قابلوه اتفقوا معاه أن البضاعه هتنزل ليهم من بعد بكره و في الأول كميه بسيطه من كل حاجه و بعدين أن شاء....... الكميه تزيد وحده وحده و هو رحب جدا و خصوصا بوجود الست ام عبير و احنا ماشيين بعد ما خلصنا مع المعلم عادل كلمت ام عبير علي الفكره بتاعت الرقم و هيا عجبتها الفكره و عدينا علي السنترال جبنا الخط و ركبته في تليفون ابويا القديم و اتفقنا أن الفون ده يفضل في مكان النصبه . وبكده يكون خلص اول جزء في القصه القصه لسه كبيره و فيها احداث كتير و شخصيات اكتر هتبدئ تظهر من الجزء الجاي فلسه الي جاي خرااااب و عزيزي الي بتدور علي السكس الجزء الجاي هبسطك متخفش

الجزء الثاني
في البدايه كده عزيزي وعزيزتي القارئه ( هنختصر و نقول زوز ) انا اسف جدا جدا على التاخير بس و**** غصب عني انا كتبت البارت ده قبل كده بس النهارده بس اتحذف بس اتحذف و كتبته تاني ، ثاني حاجه شكرا على الدعم بجد تعليقات فرحتني وبجد اسعدتني يعني وحفزتني اني اكمل المهم المهم يا زوز بقى نكمل قصتنا بتعريف الشخصيات الجديده اللي معانا :
هبه مدرسه انجليزي في المدرسه الابتدائي هي حلم الطفوله لكل طالب او هي حلم لكل حد في المدرسه بطل بمعنى الكلمه انسانه رقيقه وفرفوشه وانسانه عندها 38 سنه حاليا بيضه كيرفي من الي يوقف اجدع زبر بزاز متوسطة مرفوعه لفوق و بطن مستويه من غير كرش مع سوه يالهوي علي الجمال و طيز كبيرة مرفوعه لفوق بتتهز وهيا ماشيه طولها ١٦٨ سنتي بتلبس بنطلونات مش ضيقه اوي بس مش واسعه مع بلوزات واسعه وعلي الرغم من أن دمها خفيف بس محدش يقدر يتجاوز معاها ، متجوزه و جوزها بيشتغل في محافظة تاني و بيجي كل شهر يومين (مش عارف يا زوز الناس الجاحده دي بتبعد عن النعمه دي ازاي ) المهم معاها ولدين حسن و علي ، حسن عنده ١٢ سنه و علي ٩ سنين ، العلاقه بنا كويسه اوي كتير كنت بروح عندها البيت تذاكر ليا و ياما شفتها بقمصان نوم و روب و الي الأن العلاقه بينا حلوه .
هناء : مدرسه علوم في المدرسه الاعدادي عندها ٢٥ سنه علقه في نفسها اوي عود فرنساوي علي أبوه شبه تارا عماد في جسمها و طويله زيها و لبسها بيكون ضيق و ديما كلامه بعلوقيه كده متحوزه مستر سمير مدرس رياضه زميلها في المدرسه و معندوش شخصيه دلدول ليها اوي و هو قصير و بكرش خفيف .
علا : ممرضه في الوحده الصحيه عندها ٢٢ سنه ، لسه متحوزتش شرموطه والكل عارف ده بتتناك في طيزها أهلها مش من البلد و من الأخر كده سايبه .
الحاج نعمان : عمده البلد و راجل كبير في البلد و له مقامه عنده اراضي واطيان والكل بيعمل له 1000 حساب عنده 68 سنه لكنه لسه بصحته ومتجوز اثنين الست سعاد والست مروه .
الست سعاد : مرات الحاجه نعمان الاولى وبنت عمه ست ست جسم فلاحي زي الكتاب ما بيقول طولها 170 سم بزاز كبيره ومدلدله و طيزه اححح مقمبره مهما كانت الجلابيه واسعه مستحيل تداريها عندها ٥٢ سنه و معاها من الحاج ولدين .
الست مروه : مباراه الحاج نعمان التانيه وكانت شغاله خدامه عندهم وقدرت تضحك على الحاجه وتتجوزه عندها 38 سنه انما ايه علقه في نفسها و شرموطه في تصرفاتها وجسمها زي عبد الرازق بالظبط نفس الطول ونفس الجسم ( جمل يابا الحج جمل ) لسه مخلفتش من الحج
: المهم بقى نبدا الجزء بتاعنا بعد ما مازن ام عبير رجعوا من المركز دخل مازن اوضته وطلع كشكول وبدا يحضر شويه حاجات وبعدها اكلم علي صاحبه انه انه يجي له وحكى له علي كل اللي بيخطط ليه وطلب منه انه يعرف زمايله بالموضوع ويحاول ينشره في البلد على قد ما يقدر وهنا استغرب علي :
علي : أنا قولت انك هتخلي حوار العيال زمايلنا ده للأخر . بص مازن لصاحبه و قاله انا فاهم قصدك يا صاحبي عشان ما يضايقونيش او يتكلموا بس هم كده كده هيعرفوا فتخيل بقى لو عرفوا ان انا راجل وهتحمل مسؤوليه بيتي وان انا هتحمل مسؤوليه هم ما يقدروش عليها عمر ما واحد فيهم هيقدر يتريق عليا بالعكس ده كلهم هيحترموني وضحك مازن كده وقال له يا صاحبي عاوز اعلمك درس تعلمته زمان الموضوع الناس بتتقبله على حسب هي اول مره شافته ازاي يعني دلوقتي لو لو انت رحت العيال وقلتلهم شوفوا الزمن عمل فيه ايه شوفوا هيسيب دراسته و بدل ما يبقي دكتور شوفه هيبقى مجرد بياع خضار هيفضلوا يتريقوا عليا او هصعب عليهم انما لو رحت قلت لهم شوفوا مازن ازاي الظروف خلته بقى راجل شوفوا ازاي هيقدر يساعد اهله ويصرف على نفسه وازاي ذكائه هيمشي بيته ساعتها كل الناس هتبص لي بطريقه مختلفه و ساعتها كل اصحابي اللي انت شايفهم دول هيبص ليا ان انا راجل ومتحمل مسؤوليه هم ما يقدروش يتحملوها ، هي كده يا صاحبي شوف انت عايز تقنع الناس بايه واقنعهم بيه لأنهم ببساطة مش فاضيين يفكروا هم بس عايزين واحد يرسم ليهم خطه ويمشوا عليها وهو ده اللي انت هتعمله لما تكلمهم .
ضحك علي وقال له طول عمري دماغك سم يا صاحبي .
: طيب دلوقتي انا فاهم عزيزي وعزيزتي ان دماغكم بتاكلكم ايه العك اللي بيعملوه مازن ده ؟ ببساطه عزيزي وعزيزتي مازن قصاد زمايله هو مشروع دكتور فيه اللي بيكره و فيه اللي بيغير منه و فيه اللي بيحقد عليه متخيل كل ده هيعملوا فيه ايه لما يعرفوا اللي حصل له فمازن بكل بساطه هيحول فكرهم عنه من مجرد حد هيشمتوا فيه لراجل شايل مسؤوليه بيته وكمان هو عايز يعمل لنفسه دعايا و أن كل البلد تعرف أنه ناوي يفتح المشروع ده فيدي للناس وقت أنها تفكر و هو نتيجه لسمعته اكيد الناس هتتعامل معاه هو فاهمني يا زوز و كمان الناس هتشوفها مساعده ليه المهم اتعشي مازن و نام و تاني يوم صحي و سمع من أخته أن البلد كلها عرفت بحوار الخضار و الناس بتسأل الخضار هييجي امتي فرح اوي مازن من أن خطته ماشيه تمام و استني مازن لحد العصر و خرج يظبط المكان و كمان يكتب رقمه علي الحيطه علشان حوار التوصيل لحد البيت اكيد يا زوز مازن مش هيكلم كل الناس عن الحوار ده فئه معينه بس زي المدرسين و موظفين الوحده الصحيه لأن دول الي ممكن يحتاجوا الخضار دليفري او حتي يحجزوه . المهم لقي أصحابه جايين يساعدوه نص ساعه كان مخلص كل حاجه و راح لبيت مس هبه علشان يكلمها عن مشروعه و يديها الرقم المهم يا زوز خبط و فتح علي ابنها ماما موجوده يا لول سمع صوت هبه من جوه مين يا علي ، ده مازن يا ماما ، خرجت هبه لابسه روب و تحته قميص نوم : اتفضل يا مازن واقف بره ليه ؟ ده بيتكك .
دخل مازن . هبه : البقاء *** يا حبيبي شد حيلك و ميلت تحضنه و هنا مازن شاف بزازها من تحت الروب لما قربت منه فزبه وقف حديده احتراما لهذه اللبوه المهم قعد و حاول يداريه ميعرفش هيا شافته ولا لأ .
مازن : أن شاء*** نويت افتح محل خضار عند البيت .
هبه : خطوه حلوه اوي الف مبروك و انا ياعم هكون اول زباينك و ابتسمت .
مازن : طبعا ده شئ يشرفني و كمان فيه حجز و توصيل لحد البيت اتفضلي ده رقمي تقدري ترني بس تحجزي الي انتي عاوزاه وانا هوصله لحد البيت و هنا قالت هبه : يا خبر نسيت اضايفك تشرب ايه
. مازن : ولا إي حاجه متغلبيش نفسك .
هبه : ده كلام و قامت و طيزها ببتمرجح قدامه هنا مازن اتجنن و زبره هيفضحه فطلب يدخل الحمام و دخل الحمام بيبص لقي كلوت متعلق شكله لسه مقلوع راح يشم فيه و ريحته جننته و بقي يلحس مكان كسها ولقي حاجه لزجه احا هبه كانت بتجبهم و لمح بطرف عينه حاجه غريبه لقاها خياره شمها لقي نفس ريحه كس هبه الي علي الكلوت وهنا فهم مازن ان هبه كانت بتلعب في كسها و خلاص مازن فقد أعصابه و قرر أنه ينكها يعني ينكها و بسرعه جت في دماغه فكره.
ركز معايا يا زوز بقي لاني مش كويس اوي مش المشاهد الجنسيه بس حاول تتخيل :
خرج مازن و ماسك في أيده الخياره و بيقولها يا مس شايفه لقيت ايه ؟ هبه اول ما شافتها وشها اصفر و جاب الوان و بأن عليها التوتر و ابتسم مازن و قالها : اكيد علي كان بيلعب و دخلها ولا حاجه بس تصدقي يا ميس رحتها حلوه اوي و قربها من منخيره و شمها و هنا هبه بدأت تهيج و تحس أنه بيشم كسها ولا طعمها روعه و طلع مازن لسانه و بدأ يلحسها اممم جميله اوي اوي يا ميس قمر زيك بالظبط و هنا هبه كانت انهارت خالص و قعدت علي الكرسي و غمضت عينيها و كمل مازن مش عارف ازاي حد جميل زيك جوزها يسيبها كده و قرب منها مازن ده انتي حلوه اوي يا ميس
هبه بصوت مبحوح : يعني أنا حلوه . مازن و هو بيقرب من ودنها و بيهمس فيهم : طبعا و بينزل ينام فوقها و يبوس شفايفها . هبه و هيا بتقاوم بضعف : انت بتعمل ايه يا مازن عيب كده ، حرام عليك . مازن بيبوس رقبها و ايده بتنزل علي بزازها الكبيره يبقفشهم و هنا شهقت هبه بصوت علي و فهم مازن ان بزازها هيا الي بتهيجها و بدأ يدعك ليها فيهم و يقولها ايه الجمال و الحلاوه دي يا ست الستات . نزل فكلها الروب طلع بزازها من القميص و بدأ يرضعهم بشفايفه و هيا ببتؤه : اوي احححححح ارضع اوي بزازي تعبانين خالص عاوزين شفايفك اووووووووف هموت حرام عليك و نزل مازن أيده لكس هبه يلعب فيه من فوق الكلوت و يحك فيه اوي و يحك زنبوها جامد وهنا هبه كانت استوت .
بيبص مازن و من حسن حظه ان علي و حسن ولاد هبه خرجوا يلعبوا سحبها مازن وخل اوضه النوم و قفلها عليهم و هيا بصلته و قالت ليه هتعمل ايه تاني كده غلط اخدها مازن في حضنه و باس شفايفها جامد اوي ونزل لحد رجلها و فتحها و باس كسها من علي الكلوت وهنا ارتعش جسم هبه و حست بكهربا في جسمها و زاح مازن الكلوت و بقي يلحس في كسها و يمشي لسانه عليها اوي و يطلع يشفط كسها و بل صباعه راح مدخله في كسها وهو بيلحسه هنا صوتت هبه و بدأ جسمها يرتعش و قفلت برجلها علي مازن و قالت هجيب هجيب و بدأ كسها ينزل عسله و هنا لحسه مازن و كان طعمه حلو اوي و بعدها هديت خالص لكن مازن معطهاش فرصه علشان هو عارف الي هيحصل بعدها قام قلع البنطلون و طلع زبره و بدء يحكه في كسها و يبله من عسلها ( زب مازن كان ١٥ سنتي و عريض حاجه بسيطه ) المهم بدء يدخله دخل بسهوله نتيجه للخياره و للعسل يا زوز المهم رفع رجليها علي كتفه و بدء ينيك فيها و هيا بدء تزووم و توحوح اووووووووف احححححح اوي اوي كمان نيكني اوي احححححح افشخ كسي و مازن : حلو يا شرموطه حلو زبري في كسك يا لبوه خدي يا متناكه خدي الزبر في كسك يا هايجه خدي اوي اووووووووف و فصل يرزع فيها عشر دقائق لحد ما كان هيجيبهم و جابهم علي شفايف كسها . ( عزيزي ده عيل عنده ١٥ سنه اول مره ينيك معتمد بس علي الي شافه في افلام السكس و الي قراه في القصص و الكتب الجنسيه فحلو اوي عليه ١٠ دقائق ) المهم بعد ما خلص نام جمبها و لقاها بتعيط و بتقوله مكنش ينفع الي حصل ده انت من سن ولادي اخدها مازن في حضنه و قالها : اهدي لو سمحتي الي حصل بنا ده اعتبريه سر و عمر ما حد هيعرفه ولو مش عاوزاه يتكرر أنا يكفيني انك تكوني مدرستي الي ليها عليا فضل و الي عمري ما هنسا فضلها عليا ولو مش عاوزه ده يتكرر فأكيد هتفضل بنا علاقه التلميذ بأستاءه
وهنا بصتلي هبه وقالتلي : انت ازاي قادر تشوفني بعد كل ده واللي حصل بينا مدرستك وليا فضل عليك انا مش متخيله بصراحه هنا ضحك مازن وقال لها اللي حصل بينا كان مجرد شهوه مش اكثر وده مستحيل يفسد العلاقه اللي بيني وبينك انا دايما شايفك قبلتي ودايما شايفك صاحبه فضل عليا وعمر العلاقه دي ما في حاجه تقدر تعكرها ومسك مازن ايديها وقال لها انا مستنيك بكره تحضري معايا افتتاح المكان وتاخدي الحاجه اللي انت عاوزاها ولو جيتي بكره وسلمت عليا هعتبر انه ما فيش حاجه حصلت بينا وان احنا زي ما احنا اما لو جيتي بكره واخذتني بالحضن وباركتي ليا هكون اسعد الناس باستمرار العلاقه دي و لبس مازن هدومه و مشي و روح وهو بيتمني أنه يكرر العلاقه مع هبه تاني ( عزيزي أوعي تعمل العلاقه مع الست و بعدها تسبها و تمشي لازم تحسسها بالأمان و الحب و أن عمر صورتها ما هتتهز قدامك و هبه هنا انسانه مش و حشه بس شهوتها غلبتها عادي كلنا بيحصل معانا كده و من الي قراه مازن كان لازم يحسسها أنها لسه عزيزه م صغرتش من نظهره ولا بقي شايفها و حشه )
. تاني يوم استلم مازن و ام عبير البضاعه من بدري و فرشهوها بضاعه حلوه و مميزه و كمان سعرها حلو و جت ناس تبارك و بدأ البيع وسط اعجاب الناس بالبضاعه و بمعاملة مازن و ام عبير ليهم و لكن جه صابر و عينه بتق شرار
و هنا بيخلص الجزء اسف لو فيه أخطاء و اسف علي التأخير بس غصب عني
جميل جدااااااااااا كمل كمل ...مميز على فكره عاش
 

قصة حلوة قوى شكرا​

 
  • عجبني
التفاعلات: مان 1975 و جنس ممتع
تسلم ايدك وافكارك بجد روعه منتظرك متغبش علينا لانها قصه روعه تحياتى لك
 
روعة جدا يا كبير
منتظرين الجديد 💕
 
بداية حلوه اوي كمل الباقي
 
جميله جدا يا برنس كمل
 
جزء. التالت امتا يازميلي
 
  • عجبني
التفاعلات: مان 1975
اسف يا شباب علي التأخير بس انا حصلي ظرف صحي و اوعدكم الحزء التالت بكره او بعده بالكتير ينزل
 
  • عجبني
التفاعلات: مان 1975، الشبح، و ابن ابليس

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%