NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
11,921
نقاط
19,026
عادت بوسي من عملها كمضيفة جويه بشركة اجنبيه الي بيتها باحد ارقي احياء القاهره وقد نال منها الارهاق والتعب بعد رحلة استمرت لثلاثة ايام بين ثلاثه موانيء جويه في بلاد اوروبيه والعودة للقاهره
وهي تمني نفسها بحمام دافيء ونوم هاديء حتي تقترب الساعة من العاشرة مساء موعد عودة زوجها من شركته لكي تحضرنفسها لزوجها لكي يستمتعا بليله حارة تطفيء نيران الشوق داخلهما
وهي تفتح باب الشقه كانت تستعرض في خيالها قميص النوم الجديد التي احضرته معها من فرنسا والذي سيظهر تفاصيل جسدها المثيروتتخيل ما سيفعله بها وليد زوجها
ولكن الصوت الذي سمعته بعد ان اعادت المفاتيح لحقيبه يدها قطع خيالها وانساها التعب ذاته ... فقد سمعت انين يشبه انين الم واصوات صفعات ...فظنت ان هناك اذي حل بزوجها
وانطلقت نحو مصدر الصوت ولكنها سمعت حديث اوقفها وشل لسانها فقد سمعت صوت حنان سكرتيرة زوجها تان بصوت مبحوح في الحمام وهي تقول : ارجوك نيكني بالراحه انا مش قادره كسي ولع
وسمعت زوجها يقول : انتي لسه شفتي نيك انا محوش لبن بقالي اسبوع وهفضيه كله فكسك انهارده
ي****ول زوجها الحبيب المخلص وسكرتيرته الامينه في شقتها .. عشها الزوجي ,, كذبت نفسها وقالت ربما اخطات اذني
وتلصصت علي باب الحمام لتري الزوج الحبيب يجلس علي طرف حوض الاستحمام وتعتلي زبره السكرتيره وترتفع وتنخفض وتقبض علي زبره المنتصب بكسها المشتعل
جاءها الف خاطر .. فكرت ان تصرخ فيه وتفول لماذا تفعل بي هكذا
فكرت ان تدخل الي المطبخ وتحضر سكينا وتنتزع قلبهما الذي حمل الحب المحرم
ولكن ارجلها الخائرة حملتها الي خارج الدار لتغلق الباب ببطء دون ان يشعر بها احد
ركبت اول تاكسي ليحملها الي المجهول ,, وبعد قليل من الانطلاق سالها السائق : الي اين يا سيدتي ؟؟
وحاولت ان تجاوبه ولكن الدموع التي طالما حبستها انهمرت علي وجنتيها .. واختنق صوتها وخرج واهنا وهي تقول الي اي مكان هاديء
لم تتابع الطريق ولم ترد ان تتابعه ولكن كل ما كان يشغل بالها هو امر واحد هو الانتقام لكرامتها المهدورة
واخذت تقارن في عقلها بين جسدها الممشوق وجسد حنان بالتاكيد جمال جسدها يفوق جسد حنان ربما حنان اكثر رعونه في السكس
ربما تتفنن في امتاع ولي اكثر منها , ولكن لا هي ايضا ممتعه في السكس بل هي فنانه ... اختلط التفكير في راسها واختلطت دموعها بنحيبها المكتوم . وجائت التفاته منها الي الطريق لتجد السيارة قد توقفت بها في منطقة نائية والسائق يغادر مقعده ويدور بخفة حول السياره ويفتح الباب المجاور لها ويحاول ان يكبل يديها
وبكل الغل والحقد الذي يملا نفسها صفعته علي وجهة صفعة كادت ان تقتلع عينه من محجرها وضربته بحقيبه يدها المرصعه بالقطع المعدنية ودفعته بكل ما اوتيت من قوه بقدمها واندفعت نحو الباب الثاني لتفتحه وترقض في الشارع وكان شياطين الجحيم تطاردها , واندفع السائق وراءها وقد اعمته الشهوة وجسدها البض الذي يرتج امامه في انوثة اشعل حماسته وما كاد ان يصل لها ويمسك بثوبها من الخلف ويشده بعنف ليتمزق في يده ليجد يدا اخري امتدت وبقوة اكبر لتلكمة لكمه قويه في انفه لكمة سال لها الدم من انفه ولم يتبين السائق خصمه حتي كان هذا الخصم المجهول قد عاجله بلكمة اخري اصطكت لها اسنان السائق , ولم يقف ليتبين من هو خصمه بل استدار ليعدو الي سيارته الاجرة وفي هذة المسافه القصيرة تعثر بما مرة او مرتين
ظلت بوسي ترتعش كعصفور بلله المطر ولا تقدر ان ترفععينيها من الارض كانها تستغيث بقوه خفيه في الارض لتبعدها عن هذا المكان كله
ولم تشعر الا وهي تجد المنقذ يضع جاكت بدلته علي كتفيها ليغطي لها رداء المضيفات المقطوع
فنظرت له فوجدته شاب غاية في الوسامه والرجوله طويل القامة بارز الصدر يشع من عيناه ضوء ياثر من امامه ويجعله يشعر باحساسين الاول هو الاعجاب به والثاني هو الذوبان في اعماق عينيه
فجاه نست ما هي فيه ونست خيانة زوجها ووجدت نفسها تلهث لتتنفس وقال لها : انت بخير ؟؟
ولم تجاوبه الا باعين زاغة تائهة بين عينيه
ومد لها يديه ليساعدها علي التحرك حتي سيارته الواقفه علي جنب الطريق المهجور
انطلقا في طريق العودة
امتلا زهنه بشيء واحد (ما الذي اتي بتلك الفاتنه الي هذا الطريق المهجور مع ذلك السائق المافون ؟؟؟)
اما هي فقد اخذت تستمر بمقارنتها بينها وبين حنان ووجدت ان كفتها تفوق كفة حنان ,, وبلا شعور منها ادخلت منقذها في مقارنه مع زوجها الخائن وتفكر لو زوجها كان في محله هل كان سيمد يد العون لفتاه اوقعها القدر في قبضة ذب بشري
بكل تاكيد لا
لقد خانها زوجها وطعنها طعنه مسمومه وخيانته غير مقبوله... لذا والان فقد قررت ان تنتقم وتخونه خيانه مشروعه تسلم جسدها لهذا الفارس الذي غامر بحياته لينقذها من ايدي السائق ولتري في عينيه هل ما زالت هي الشابه الفاتنه ام لا
قطع صمتها الشاب قائلا : عفوا لم اعرفك علي نفسي , انا مهاب رجل اعمال .
قالها ومد يده ليصافحها مدت يدها المرتعشه لتضعها في يده قائلة : وانا بوسي مضيفة جوية
قال : واضح من ملابسك
قالت : عجبا منذ متي اصبح رجال الاعمال يجيدون العراك بهذة الكفاءة
ضحك لقولها وقال : انا لي اهتمامات رياضية , تستطيعين ان تقولي بطل سابق بالملاكمة
قالت له : لهذا تغلبت علي السائق بكل بساطة
قال لها : بالمناسبه ما الذي اتي بك لهذا المكان المهجور
وجدت نفسها تروي له كل ما حدث منذ عادت من السفر , وارتسم علي وجهه شعور بالاسف لاجلها , وقال لها : هناك بعض الرجال الذين يرزقون بجوهرة ولا يستطيعون الحفاظ عليها . اين تودين ان اذهب بك يا سيدتي ؟
قالت له : الي اي مكان تراه مناسب
قال لها : اتودين ان نذهب لاي متجر لشراء فستان بدلا من الثوب المقطوع
قالت : من فضلك
وانطلقا الي متجر واشترت الثوب وابدلت ملابسها وتعطرت ووضعت قليل من مساحيق التجميل التي تحتفظ بها في حقيبه يدها وخرجت عليه .... وفتح مهاب عينيه كانما اصابه جنون مفاجيء
وقال : اي مافون هو الذي يبدلك باي امراة تمشي علي سطح الارض ؟ يالي من تعس . الم اكن انا احق بك منه
ضحكت بدلال وكانما اعادت اليها كلماتها انوثتها المسلوبة
وقالت له : اذا سوف اسعدك بمصاحبتي الي مكان نتناول فيه طعامنا لاني لم اتناول شيئا منذ الصباح واكاد افقد وعيي
قالتها ثم عقدت حاجبيها الجميلين وقالت : ولكن ظهورنا معا سوف يسيء الي فانا مازلت امراه متزوجه
قال : ولكنك وعدتيني بان تشاركيني الطعام
قالت : وما الحل في كلام الناس وعيونهم من حولنا
قال : سوف اقترح حلا وسطا
نذهب الي منزلي ونطلب الطعام من اي مكان تختارينه
ضحك الشيطان في اعماقها , ها قد نجحت في ان تجعله يدعوها الي منزله
وافقت علي مضض بعد ان جعلته يلح عليها في طلبه ,, وحملتهما السيارة الي المنزل وسرعان ما جاء الطعام وتناولا طعامهما وهي تتدلل عليه وهو ياكلها بعينيه
ومع الطعام قدم لها كاسا من الخمر مدعيا بانه فقط ليفتح شهيتها
وتناولته من يده مدعيه البراءة
وادعت ان الارض قد مادت بها بعد كاسها هاذا وهي التي تشرب احيانا اثناء عملها في الطائرة واثناء تجوالها بدول العالم
واخذ مهاب يتقرب لها ويقبل اناملها ويداعب شعرها
في نفس اللحظه كان زوجها يداعب بلسانه كس حنان ويقبض بيديه علي بزازها النافرة
اتجهت قبلات مهاب الي رقبة بوسي التي كانت كلما ارادت ان تقوم وترحل تتذكر زوجها وتثبت حالها بان ما تفعله ليث الا خيانة مشروعه
امتدت قبلات مهاب الي كتفها وبدات تفقد صوت ضميرها ليعلو صوت انوثتها
يالها من قبلات حارقه .. تلسعها في مواطن انوثتها ويديه تتجول بين ثنايا جسدها كانها ايدي كاهن يتمسح بمعبده
وفي نفس اللحظه كان زوجها ينام علي ظهره وتجلس حنان علي ركبتيها امامه تلعق زبرة الثائر
بينما قد اخذ مهاب يدها ووضعها علي زبره من فوق الملابس . لتقابل زبر منتصب وبقوة
فصخت ملابسة وواجهت زبره بفمها التهمته وهي تنظر لعينيه بانوثة وفجر لا مثيل لهما كانت تلتهم رجولته المشتعله بانوثتها الملتهبه فيشعل كلا منهما الاخر
في نفس الوقت كانت حنان تعتلي زوجها وهو يمص حلماتها بفمه كصغير جائع
بينما حملها مهاب القوي البنيه في وضع مقلوب ليدفن وجهه بين فخذيها ويضع وجهها امام زبره المنتصب
ويلتهم كلا منهم الاخر
وضعها مهاب واعتلاها وهو يواجهها من ظهرها ويطعنها بزبره في اردافها وفي كسها واعتلها كما يعتلي فارس ماهر جواد اصيل
واخذت تصهل من تحته ولكن بصهيل الانوثة ,, صوت ملائته المحنه ونظرات كلها اغرء
وهي تقول : ارجوك ارحمني
ولكن حالها يقول اشبعني بزبرك , دكني بوحشك
في نفس اللحظه كان زوجها يعتلي حنان وهي تواجهه وتحيطه باقدامها وتصرخ فيه : اكثر نيك اكثر .. اطعن كسي اعمق , مزق رحمي اخرجه من فمي
حملها مهاب ونام علي ظهره وجعلها تعتلي زبره وتتحرك عليه برعونه تذكرت وضع حنان فوق زوجها وارادت ان تري من هي الاكثر انوثه من تستطيع ان تخطف عقل الرجال اكثر
واظهرت كل براعتها في حلب زبر مهاب وهي تدعك له حلماته وتلحس لسانه وتنظر داخل عينيه لم يستطع الشاب ان يقاوم فتنتها وقذف كما لم يقذف بحياته وملاء كسها من منيه الساخن
في نفس اللحظه كانت حنان تجسو علي ركبتيها امام وليد وهو يقذف منيه علي وجهها
 
  • عجبني
التفاعلات: King 69
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%