- إنضم
- 1 يناير 2022
- المشاركات
- 351
- مستوى التفاعل
- 166
- نقاط
- 1,249
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- تركيا
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
اليوم التالي
في منزل جابر
تخرج سوزان من غرفتها لتوقظ اخيها طارق قبل دخولها الحمام لتستحم
هبه : صباح الخير
طارق يجلس في سكوت ولا يرد وهبه تنظر له في تعجب
هبه : مالك يبني
طارق : والنبي يا هبه سيبيني في حالي وينهض ليطرق باب الحمام ... خلصي يا سوز علشان متأخرش
صوت سوزان من الداخل : حاضر ثواني وخارجه
جملات : صباح الخير يا ولاد
هبه : صباح الخير يا ماما
جملات تلاحظ ضيق ابنها بوجهه العابث وتشعر بتأنيب الضمير فهو لا يرغب فيما فعلوا لكنها هي من اغرته وسمحت له بفعلتهم ليلة امس بل ودعته بنفسها فدخلت المطبخ الضيق لتحضر الفطار
جابر : صباح الخير يا ولاد .... غريبه ... انت تعبان ولا حاجه
طارق : يووووو ... اووووفففف
جملات : مالكم بيه بس ... ما تسيبه هو كان عمل حاجه
طارق : بتعملي ايه يا بت انتى
هبه : باخد سيلفي ... في حاجه
طارق : طااااخ ... خطف هاتفها ليتصفح الصور .... يا نهار ابوكي مش فايت وبيدور الضرب فيها
جابر : مالك يبني بيها .... سيب اختك
طارق : بدل ما تكلمنى كده خد شوف بنتك متصورة ازاي
جملات : وريني كده .... طاااااخ .... هتفضحينا يا بنت الكلب
طارق يستمر في ضرب وركل اخته وهي تصرخ وتستنجد بابيها لكنه لا يستطيع حمايتها
طارق : من هنا ورايح مفيش موبايلات
هبه : انا بتصور لنفففسيييي 😭
طارق : مفيش موبايل تاني قولتلك
هبه : يابابا موبايلي 😭
جابر : مانتى غلطتى برضوا
تخرج سوزان من الحمام وهي ترتدي ترنج منزلي : مالها البت دي
طارق دخل الحمام
جملات : اخوكي لئا صور مش حلوه ليها عالموبايل
سوزان : صح يا بت الكلام ده
هبه : بتصور لنفسي 😭 مليش دعوه عاوزه موبايلي
جملات : هو انتى مش نازله
سوزان : لا معنديش محاضرات وهقعد اذاكر
جابر يطرق باب الحمام : خلص يا طارق
يخرج طارق وهو بملابسه الداخليه وقضيبه نصف منتصب
جابر : ادخل البسلك حاجه يلا ودي اخر مره احذرك ... اخواتك كبروا وعلى وش جواز
طارق ينظر له بعدم اكتراث و يدخل غرفة اخواته ليرتدى ملابس العمل
سوزان تدخل خلفه : مالك ياض باختك
طارق : سيبيني في حالي يا سوز مش طايق نفسي
سوزان : ما خلاص يبني موقف وعدا
طارق : معداش يا سوزان 🥺 ... معداش 😭
سوزان : قصدك ايه 🙄
طارق : امك امبارح خلتنى اعمل معاها 😭
سوزان : يا نهار اسود ... طب اسكت ... متجيبش سيره ولا تفتح بؤك وحضنته كأم تحتضن ابنها
طارق : 😭😭😭😭😭😭
سوزان : خلاص بئا امسح دموعك وكإن محصلش حاجه وركز في شغلك ومستقبلك
طارق يمسح دموعه : حاضر يا سوزان ... حاضر ... وانا من النهارده هدورلي على شقه ايجار
سوزان : عاوز تبعد عننا
طارق : مش عاوز اللى حصل يتكرر تاني
سوزان : طب روح شغلك وانا هفكرلك في حل يبعدك عن امك ويبعدها عنك
طارق : حاضر
وكانت تربت بيدها على ظهره وهي تحتضنه
جملات : ي**** يا ولاد الفطار جاهز
سوزان : حاضر يا ماما جايين اهو
.........
في منزل سيد
سحر : صباح الخير
سهام : صباحيه مباركه يا حبيبتي
سيد : نمتي كويس
سحر : اه ... اول مره انام كده من فتره
سيد : هتعملي ايه مع سبع البرومبه
سحر : هكلمه ييجي علشان نشوف هنعمل ايه
سهام : طب يا بنتى خليه ييجي يقعد معانا ما دام اتجوزتوا
سيد : جهزيله اوضة بنتك اهو عالاقل يذاكروا سوا وانا هشغله معايا لغاية ما يتخرجوا ويشتغلوا
سحر بتعجب شديد : وده من امتى الحنية دي
سيد : يا بنتي انا ابوكي وبحبك بس عليكي تصرفات تودي في داهيه
سهام : اظن كفايانا مشاكل لحد كده
سحر : حاضر يا ماما
سيد : انا هعملكم زفه علشان الكل يعرف جوزك ... انا مش عاوز مشاكل مع حد
سحر : حاضر
.......
في منزل مجدي
مينا يخرج من غرفته بسرواله القصير : صباح الخير يا ماما
مارسيل : صباح الخير يا حبيبي ... تعالى ي**** افطر
مينا : هغسل وشي واجي
مارسيل : ي**** يا مريم هتتأخري
مينا يخرج بالمنشفه على وجهه ... هو بابا فين
مارسيل : بابا عنده شغل نزل الفجر
مريم تخرج بشعرها المنكوش وهي تسير بخطوات متثاقله وتتثائب : صباااح الخييرر
مارسيل : كل ده نوم
مريم : معلش كنت سهرانه للفجر عالمذاكره
مينا يلاحظ نقاط الدم ببنطال اخته : مريم في ددمم في بنطلونك
مريم : ييييي هي كانت ناقصه
مارسيل : طب ادخلي اتشطفي وانا هجيبلك فوطه
مينا : الحمد**** على نعمة انى راجل 😄
مريم تنظر له باقتطاب : خفه
مارسيل : ملكش دعوه باختك
مينا : هو انا اتكلمت
.....
في منزل مراد
نبيل : انا خلصت لبس ... مين نازل ياخدنى معاه
نيفين : انا هفطر ونازلة رايحه اشترى ملازم من الجامعه
مراد : عربيتك تروح تجيبها عالعصر
نبيل : حاضر هخلص مدرسه واروح اجيبها
ناديه تنظر لنبيل بلوم وهو يفهم ما تريد قوله
نجوى تراقب نظرات ابنتها لاخيها
فوزيه تقف بجوار نبيل الذي يبعص مؤخرتها وهي تقوم بلم الاطباق بعد الفطار
نيفين : ي**** يا بيه
نبيل : جاي وراكي
نبيل يفتح باب سيارة نيفين ويركب بجوارها
نيفين : مال اختك
نبيل : اصلي لما رجعنا فكرت في كلامي فقولت صح ... هو انا اخسر صحتى ومعرفش اتجوز اللى بحبها
نيفين : برافو عليك ... وعملت ايه
نبيل : نفضتلها طبعا
نيفين : 😄 اتاريها هتطأ
نبيل يلمح هبه من السياره : استنى استنى
نيفين : في ايه يبنى
نبيل يصفر فتنتبه هبه
هبه : هو انت
نبيل : انتى مستنية حد تاني
هبه : ابدا مستنية الميكروباص
نبيل : طب تعالي اركبي
هبه تنظر لنيفين
نبيل : اركبي دي اختي يا هبله
نيفين : ازيك يا هبه .... البيه داوشني بيكي من امبارح
هبه تفرح لكلام نيفين : هو شوفتك قبل كده
نيفين : معتقدش
هبه : هو انتى بتشتغلي ايه
نيفين : لا انا في الجامعه
هبه : تعرفي سوزان جابر
نيفين بتعجب : اه صاحبتي
هبه :سوزان اختي .... اكيد شوفتك في الصور
نيفين : دي صدفه غريبه .... خلي بالك منها يا بلبل دي اخت صاحبتي لو اشتكت منك انت عارف ها
نبيل : هو انا اقدر
دخل نبيل بصحبة هبه للمدرسه وهما يتبادلان النظرات والاعجاب وذهبا لفصليهما
نيفين دخلت الجامعه وكان مصطفى وفتحي بانتظار الجميع ولاحقتها ندى في الجلوس معهم
ندى : ايه يا شله بايظه .... فين القوم
فتحى : محمود وسحر ابوها قفشه وجوزهم رسمي ومينا اتصل مش جاي و سوزان بتذاكر
مصطفى : نيفين معلش هتعزمينا الدور كان على مينا ومجاش وانا مشطب
نيفين : مش مكسوف من نفسك وانت بتطلبها
مصطفى : اعمل ايه بالليل كان معايا ١٤٠٠ جنيه صرفتهم في الديسكو
ندى : 🤣🤣🤣 يا بنتى متصدقيهوش ... امبارح البيه اتثبت وروح بالبوكسر بس
فتحي : وانتى عرفتي ازاي بئا
ندى : ناسي انه ابن عمي .... عمك فضحك عند بابا 🤣
مصطفى : ظريفه اوي
نيفين : 🤣 طب امسك ٢٠٠ اهم هات على قدهم
مصطفى : اشطه ... يلا الاكل النهارده على حسابي
فتحي : يعني اقرع ونزهي 🤣
ندى : خد ياض انت ... في عليك ٢٥٠ جنيه .... فينهم
فتحي بارتباك : ها ... اصل
نيفين : 🤣🤣🤣🤣🤣🤣 انا ادخل المحاضره احسن
مصطفى : خديني معاكي .... نيفين ... استنى بس ... خدي انا كنت بهزر
نيفين : لا بجد خليهم معاك
مصطفى : طب خدي فلوسك ودي تذكرة سينما الساعه واحده قابليني هناك
نيفين : بس تقعد بادبك
مصطفى : متخافيش ندى وفتحى هيكونوا معانا واحتمال مينا يلحقنا على هناك
نيفين : اوكييه ... هتدخل معايا
مصطفى : ي****
.........
شيماء مع ابنتها في غرفة شهد
شهد : تفتكري هيتقدملي
شيماء : انا امرت امه تكلمه .... متخافيش طلع بيحبك ورايدك وعرفت انه هيفتح ورشه كمان .... مش الخايب اللى كنت مسكالي فيه
شهد تقبل شيماء من خديها : انا بحبك اوي يا شيمو
عامر يدخل عاري من اعلى ويرتدي بوكسر فقط : في زبون هتروحي ولا اكنسله
شيماء : ما تهدا يا عرص انت ... هو انت مفيش مره تنيكني طول الليل لوحدك
شهد : 🤣🤣🤣🤣 هو عامر كده قرونه بتنأح عليه
عامر : عاجبك كده
شيماء : وهي غلطت يعني .... المهم ... انا نزلتلي النهارده
عامر : يييييي
شهد : طب ما تروح انت
شيماء : اه و**** فكره
عامر : بس اتلمي يا لبوه انتى وبنتك ويغلق الباب ويعود لمكالماته
شهد : هو انتى متجوزتيش غيره ليه
شيماء : اتخميت فيه .... كنت فاكراه راجل طلع معرص .... اول ما اتجوزنا جاب صاحبه فتحني الخول
شهد : طيب واستسلمتيلهم ليه
شيماء ترد بأسى واضح وصوت حزين : جدك **** يرحمه بئا هو السبب ... روحتله علشان اشتكيله طردنى وقال انى فاجره ومليش اني اروحله وانه مش عاوز يشوف وشي تانى ولما مات مسبلناش حاجه 🥺😭😭😭
شهد تواسي والدتها : طب خلاص ياما اللى راح خلاص راح
شيماء : بت يا شهد ... لو **** تمملك مع ابن خالتك حبيه وحافظي عليه ... الواد راجل وعفي .... عاوزاكي متخليش في نفسه حاجه
شهد : يتقدملى بس وانا هعيشه ملك زمانه
.........
نيفين تذهب للسينما لتجد ندى وفتحي ومصطفى
مصطفى : اهي جات اهي ... اتأخرتي ليه
نيفين : كنت بفول العربيه
فتحي : طب ي**** الفيلم زمانه بدأ
يجلس فتحي بجوار ندى في مكان ومصطفى ونيفين في مكان مقابلهم وتحت مظلة الظلام تمتد يد فتحي داخل قميص ندى ليمسك بحلماتها ليعصرهم بين انامله ويتقاسمان المتعه بقبله ناريه تخرج من جوفهم لهيب شهوة متملكه من جسديهما
بينما تتشابك اصابع مصطفى مع اصابع يد نيفين وهما يتهامسان بالحب وتنظر نيفين خلفها لتجد فتحي يرضع لندى فتدب بين فخديها حراره تسيل الثلج بين شفرات المتعه فتتنهد بينما ندى مغمضه عينيها تمتد يدها لداخل بنطالها لتتحرك اصابعها اعلى بظرها
نيفين تتنهد وانفاسها تتسارع مع قبلة مصطفى اعلى رقبتها وتجد نفسها في غرفة الشهوه المظلمه وتشعر بالمتعه فتحرر زرار واخر من قميصها وتمسك بيد مصطفى لتسمح له بتحرير نهدها لينزل بلسانه يداعب حلمتها فتشعر وكإنها تجري في ماراثون ولا تستطيع الاكمال
نيفين : انا عاوزه اروح الحمام
مصطفى : وانا كمان
يذهبا للحمام ليخرج مصطفى ورقه فئة ١٠٠ جنيه ليعطيها لعامل الحمام ويدخل بنيفين لاحدى الحمامات ويغلقه ويمسك بشفتيها اثناء تحرير بنطالها القماش ليسقط ارضا وتحرر نيفين قدميها بينما مصطفى حرر جسده من ملابسه كامله وينزع عن نيفين قميصها ليتعريا تماما بعد تحرير قدمها من اخر قطعةملابس داخليه فتمسك نيفين قضيبه متوسط الحجم لتمرجه بيدها بينما شفتيها منجذبتان لشفتي مصطفى الذي يمرج بيده نهديها الجميلان فتتسارع انفاس نيفين لتنزل بين قدميه على ركبتيها راجيه متعه اكبر لتتذوق قضيبه داخل فمها وتمتصه جيدا ثم تذهب لقاعدة الحمام لتستند عليها فعتدل مصطفى خلفها وينزل ليلعق شفتي فرجها ويفتح فلقتيها ويلعقها فتشعر نيفين انها خارت تماما فيجلس على القاعده ويجلسها على قضيبه بعد ان وجهه لفتحة مؤخرتها فتنزل عليه وهو ممسك بنهديها ويقبل اسفل اذنها وخلفها ويلتقط شفتيها في قبله كبيره وبينما اصابعه تداعب بظرها بحنيه فتهبط لتبتلع قضيبه كاملا في مؤخرتها وتتراقص بها لتغلق فتحتها عليه بعد ان شعرت بسائل الشهوة يخرج منها ليتساقط كالمطر على الارض وبعد عدة دقائق تشعر بان معدتها تمتلئ بسائل حار فتسند ظهرها في حضنه وتغمض عينها لتستمتع بكل لحظه داخله
بعد دقائق عادا لمكانهما ليجدا فتحى وندى في عالم اخر من المتعه حيث تجلس بين قدميه تم له قضيبه قبل اختفاءهما لمدة حتى الاستراحه
مصطفى : ما تيجي نتجوز زي سحر و محمود
نيفين : معنديش مانع بس تتقدملي رسمي .... خليك راجل معايا وانا هساعدك
مصطفى : بابتسامه هائمه .... بحبك
نيفين : هما راحوا فين
مصطفى : تلائيه بيظبطها
نيفين : مش دي بنت عمك
مصطفى : اه بس هي حره في تصرفاتها
نيفين : هو انت منهم ولا ايه وتشير بقرون
مصطفى : لأ بس هما بيحبوا بض وكمان فتحي اتقدملها رسمي وهيتخطبوا في الاجازه
نيفين : الجزمه .... محدش يعرف ياخد منها لا حق ولا باطل
عادا فتحي وندى
نيفين : بئا هتتجوزوا ومتقولوش يا جزم
ندى : 😄 كنا عاوزين نعملكم مفاجأه 😄😄
فتحى : المهم شدوا حيلكم انتوا .... على فكره مينا اتصل وقال انه مستنينا عند قدوره وعازمنا
نيفين : الواد ده جدع اوي ... يا ريت كان ينفع اتجوزه
مصطفى : اشبعي بيه يختي
نيفين : هو انا اقدر يا حبيبي وتقبلهه من خده ... متزعلش بئا
.......
في المدرسه
يتلاقى نبيل وهبه عند المغادره ويسيران معا في الطريق لمنزلها
نبيل : انا اول مره امشي مع بنت كده
هبه : واللى بتعمله كان ايه
نبيل : بعمل ايه
هبه : شوفتك مع ميس عبير على فكره
نبيل : 😄 دي تسالي 😄
هبه : يعني بتتسلى معايا 🤨
نبيل : هو انا اقدر ... انا من ساعة ما شوفتك وانا مش على بعضي اصلا
هبه : بجد يا نبيل
نبيل : حتى انا اول مره احس بحاجه في قلبي من ناحية حد ... حتى حاولت اذاكر امبارح معرفتش كل ما افتح الكتاب اشوفك كإن الكتب كلها اتطبعت فيها صورتك
هبه تدخل الشارع الذي تقطن به : لغاية هنا وكفايا عليك ... لحسن حد يشوفنا ويعملنا مشاكل
نبيل : هو انا بسرق ... انا هسلمك لأهلك
هبه : بخوف وارتباك ... بس
نبيل : من غير بس ... ي**** قدامي يا هانم
هبه تسير امامه حتى صعدت سلم بيتها وتطرق الباب لتفتح سوزان
سوزان : مين حضرتك
نبيل : انا نبيل زميل هبه في المدرسه ... وطلعت اخو صاحبتك نيفين
جملات : في حاجه يا سوزان ... انت مين يبنى
نبيل : زميل هبه وكنت بوصلها
سوزان : ادخل يا نبيل ... اسمع كويس ... احنا حاجه وانتوا حاجه تانيه
نبيل يتفحص سوزان بنظرات هائجه جائعه : ايوه بس انتى صاحبة اختى وهبه زميلتي ايه المشكله انى اوصلها
جملات : فيها ان اخوها لو عرف هيدبحها .... كان نفسي اقولك تتفضل بس محدش هنا ...
سوزان : امشي دلوقتي وبعدين هخلي نيفين تفهمك
يغادر نبيل بينما سوزان تدخل لهبه
هبه : و**** هو اللى اصر يوصلني
سوزان : في ايه بينك وبينه
هبه بخوف واضح : بيحبني وكمان انا معجبه بيه
سوزان ارتبكت : بت ايه ... الواد ده تعرفيه جوه المدرسه بس ... بره لأ ... اخته ياما حكت عنه بلاوي ... عاوزه تفضحينا
هبه : هو في تالته وانا في تانيه يعنى مش هعرف اشوفه غير في الفسحه بس
سوزان : ي**** غيري هدومك اخوكي على وصول ويا رب امك متحكيلوش ولا نسيتى علئة الصبح
........
في منزل سيد
محمود مع سحر بغرفتها يمارسان الجنس في حين ان سهام بغرفتها تسمعهم وتتخيل ما يفعلاه وترتعش لاجل عطشها لدقيقة حب في حضن سيد او اي ذكر يداعبها فهي منذ شهور تشتاق لمداعبه او لمسه او تحرش من اي ذكر ففي الاونه الاخيره تذهب سهام لجميع مشاويرها بالمواصلات العامه وهي ترتدي بطالها القماش او تنورتها الضيقه التى بالكاد تغطى مؤخرتها وتنتقي المواصلات في مواعيد الزحام وقد نجحت عدة مرات في تحقيق مبتغاها حيث كانت تعبر الزحام لتتابع ايادى وتحرشات الذكور من الكبار والمراهقين وبعض الاحيان كانت تجلس قاصدة تعرية نهديها ليكونا تحت مرمى البصر وبعض الاحيان كانت تتعمد الاحتكاك بالقضبان المنتصبه وهي تبتسم لاصحابها لتعطي الضوء الاخضر لصاحب القضيب بالتحرش بها وتحاوره لحين جلوسها في حين ان يده تداعب بظرها او تمسك بخصرها او تضغط بنهديها على صدره بفعل التوقف المفاجئ لكنها لم تعطي لاحد من المتحرشين رقمها ولو لمره وها هي اليوم على موعد بلقاء حميمي على بعد امتار من غرفتها بين ابنها وزوجها الشاب الذي خرج التو من مرحلة المراهقه بقضيبه ليشعل رغبتها الملحه في ممارسة الجنس لتغمض عينيها وهي تتلوى من فعل اناملها التى تداعب بظرها اسفل قميصها الخفيف لتتخيله يعتليها وكأن رهزاته لفرج ابنتها انتقلت لداخلها فتتنفس بصعوبه وتشعر بألم يدغدغ فرجها لتسري الرعشة في كل جسدها لتنتقل الى خارق فرجها بقطرات الشهوة والمتعه وهي تئن وتستمر وكإنها تعاقب فرجها على عطشه واشتياقه المستمر لعشقه القديم المتمثل في قضيب سيد الذي اختفى مع الزمن ولم يرحم ظمأها فينتهى بها الحال بالبكاء على حالتها التى وصلت اليها مع دموع فرجها
في حين كان محمود وسحر يتصنتان عليها لسماعهما انينها وكانت سحر ابنتها تميل للأمام تشاهد امها في تلك الحاله وتعذب والدتها بصوتها المثير في حين تصفيق بطن محمود على مؤخرتها ليمر قضيبه لأعماق فرجها وهو يشاهد حماته تمارس العاده لعدة مرات ويستمر في مضاجعة زوجته بحراره وسرعه ليمسك بنهديها وهو يقبل ظهرها ورقبتها ويستمر أنين زوجته مع اهاتها وانين حماته ليشعر بسريان الدم في جسده ليندفع الى قضيبه ليزيده قوه وصلابه فتنهار حصون فرج زوجته فتفيض عسلا ليغرق قضيبه فيشعر بالدفء ليدخله الى اعماقها فينفجر بركان الشهوه في زنزانة المتعه بفرج زوجته لتنهار معه ويسقطان على الارض ليستريحا وهو يحتضنها وينهضا مسرعين لشعورهما بقدوم سهام فيدخلا غرفة سحر بسرعه
......
في منزل جابر
تسهر سوزان مع اخوتها على غير العاده فاليوم التالي هو اجازة رسميه بالدوله في حين ان جملات في الغرفه مع زوجها النائم المعطل تحاول ايقاظ فحولته عن دون جدوى فتترقب ابناءها حتى يغلبهم صاحب السلطان الذي لا يقهره احد النوم حتى شعرت بالملل فخرجت لتتابع فيلم او مسرحيه بالتلفاز
سوزان تتبادل مع طارق النظرات بابتسامات كإنهم هزموا والدتهم وكسروا رغبتها في المتعه الحرام
جملات : مش هتناموا يا ولاد
هبه : بنلعب الشايب ... ما تيجي تلعبي معانا
تقوم سوزان بجمع الاوراق وتفريقها ومن حظ طارق يسقط الشايب بين اوراقه فيقوموا بتبادل الاوراق فتخسر سوزان بنهاية الدور
هبه : كده انا اللى هحكم عليكي ... الشهر الجاي مصروفك بتاعي كله
جملات : 😄😄😄 شوفوا البت بتخطط لحالها ازاي
طارق : 😄 نقبها طالع على شونه هتاخد مصروفها من بابا 😄
هبه : مش مهم المهم انى هاخد مصروف اكتر
يعاد اللعب مره تلو الاخرى حتى ايقنت جملات انها لن تنجح ونهضت لتنام واكمل طارق مع اخوته السهر حتى غلبهم النوم ونامت هبه في حضنه للصباح
استيقظ الجميع متأخرين وكانت اولهم هبه التى نهضت على انتصاب اخيها بمؤخرتها ففتحت عينها وهي تتمطع بجسدها فتشعر بدغدغه اسفل بطنها فتحرك مؤخرتها على قضيب طارق المنتصب بعد تأكدها من نومه وتضم قدميها وفخديها وتشعر بسخونه تكتاح جسدها بأكمله فتئن من الشهوه فتنقلب على ظهرها لتنظر الى اخيها وتتأمل وسامته وتتلفت حولها لتتأكد من نومهم جميعا فتعود لأخيها وهي تحاول رؤية ذلك الوحش فترفع بنطاله بهدوء ليخرج متحررا ليرتطم بوجهها فتشعر بارتباك وتترك بنطاله ليستيقظ طارق فزعا
طارق : نهار ابوكي اسود ... انتى بتعملي ايه
هبه بخوف شديد : معملتش حاجه انا بس
طارق بس ايه وزفت ايه على دماغك ودماغ اللى خلفوكي
هبه في رعب : انا صحيت لئيت نفسي في حضنك ولئيتك نايم فقولت انزل من حضنك وصحيت
طارق : طب حسك عينك اشوفك بتعملي حاجه تاني والا هدبحك ... فاهمه 😠
هبه : حححاضر وتنهض لتدخل غرفتها مسرعه
طارق يجلس مكانه على الكنبه ويضع وجهه بين كفيه في ضيق شديد ويفكر هل حقا هبه فعلت كما جملات ام انها تهيئات وخزعبلات اثر شعوره بتأنيب الضمير حيال ما حدث وينهض ليدخل الحمام وبعدها غرفة اخوته ليرتدي ملابسه ويهم خارجا
بينما كانت هبه تتصنع النوم وتتابعه وهي مثاره من مشهد قضيب طارق فأيره طويل وسميك بالنسبة لها وشعورها به بين فلقتيها اعلى ملابسها جعلها تفكر في رؤيته ويا ليتها ما رأته فهمت بالنهوض للحمام البلدي الضيق لتقوم باول عاده في حياتها بتلقائيه حتى هدأت وعادت للنوم لكنها لم تستطع وبعد دقائق شعرت بحركه خارج غرفتها فنهضت لتجد جابر بملابسه الداخليه يدخل الحمام فتخرج في هدوء لتراقبه من خلف الباب بعد تأكدها من نوم والدتها لكنها تعجبت قضيبه الصغير ورحلت عن موضعها لتعود اعلى سريرها وترقد على ظهرها لتعود صورة طارق الى مخيلتها فتغمض عينيها لتجده يعتليها
هبه : بتعمل ايه يا طارق
طارق : شششششش مش كنتى عاوزة تشوفي زوبري
هبه تومئ برأسها موافقه
طارق : خلاص اوريكي زوبري وتوريني كسك
هبه : موافقه ... بس ي**** قبل ما سوزان تصحى
طارق : متخافيش انا شممتها المنديل ده ... فيه مخدر
ينزعا ملابسهم ليتعريا تماما فينحدر طارق لاسفل عانتها ليتذوق فرجها بمائه العذب وهي تتلوى في هياج شديد بينما تشعر بلسانه على بظرها فتمسك بأيره ليستقر بفمها فتشعر بانتصابه الشديد
هبه : ينفع تدخله في طيظي
طارق : هيوجعك
هبه : متخافش انا طيظي واسعه
طارق : طب فلئسي ي****
تأخذ هبه وضع السجود ليعتليها طارق فتشعر بألم شديد فتصرخ
سوزان : مالك يا بت .... بت يا هبه .... انتى يا بت اصحي
هبه تفتح عينيها وهي تتنفس بصعوبه
سوزان : مالك بتصرخي ليه
هبه : مش فاكره ... اكيد كابوس
سوزان : طب خدي اشربي وابئي اتغطي كويس
تدخل جملات : مالك يا بت بتصرخي ليه
سوزان : اصلها شافت كابوس
جملات : محدش شاف طارق
سوزان : ليه هو مش نايم بره
جملات : لا مش في الصاله ولا في الحمام
هبه : يمكن صحي ونزل
جملات : هيكون راح فين ده
.......
في منزل مراد
يشعر نبيل بحركه على السرير فيفتح عينه ليجد ناديه عاريه تماما وتعتليه لتدخل قضيبه باعماق فرجها لتبتلعه تماما
ناديه : انا للصبر حدود يا خول .... هو انا هتحايل عليك تنيكني
نبيل : مانتى بتتناكي اهو
تدخل نجوى لتجدهم يمارسان الجنس فتنزع ملابسها لتتعرى و تنضم اليهم
نبيل : طب صباح الخير حتى
نجوى تنزل لمستوى فرج ابنتها لتخرج لسانها لتلعق بظرها مع قضيب نبيل لتنظفه مع حركته فتشعر ناديه بهياج شديد حتى اتت رعشتها وخارت بجواره لتعتليه امه فيجذبها اسفله وهو يقبلها حين دخل الثعبان لجحره ليتفقده بعد حرمانه ليلتان بنهارهما دون ممارسه داخل اي كهف فيزيد رهزه حتى اشبعها وشبع من رحيقها وافرغ حمولته بداخلها ليسقط بجسده محتضنا جسدها في مشهد مثير تخور له الاجساد
بينما كانت فوزيه تمسك بهاتفها المحمول وتقوم بتصويرهم دون شعورهم لتجد من يجذبها ويخطف هاتفها
فوزية : ست نيفين .... خضتيني
نيفين : بتصوري ايه يا شرموطه انتي
فوزيه في هلع : انا كنت بصورهم بس اريح نفسي يا ست هانم .... ارجوكي بلاش حد يعرف
نيفين تمسح التصوير لتصفع فوزيه فجأه فتصرخ فوزيه لتجد نبيل عاري امامها
نبيل : مالها البت دي
نيفين : الهانم بتصوركم
نبيل : خخخخخخ دانا هنفخ امك
نيفين : انا مسحته خلاص
نبيل : وريني كده
يتصفح نبيل هاتف فوزيه ليجد فيديوهات له معها ولناديه ولامه ولنيفين
نبيل يمسكها من شعرها : اي ده يا بنت الوسخه ويصفعها بقوه لتنزل قطرات الدم من شفتها وهي تستنجد بمن يخلصها وتستعطفه ليتركها فيقوم بنزع ملابسها ويأمر نيفين بتصويرهم وهو يضاجعها حتى يذلها بذلك التصوير اذا فتحت فاه
بالفعل تصوره نيفين دون ان تترج لوجهه وبدون صوت ليكافئها نبيل بقبله على خدها ويذهب لغرفة مراد ليوقظه كالعاده بمضاجعه مؤخرته
.......
في منزل مجدي
مينا : اخيرا شوفناكي يا خالتي
ماجده : بس يا صايع .... هو انا زيك بسهر بره يا فاشل
مارسيل : تستاهل .... ياما اتحايلت عليه
مينا : على اساس انك في البيت على طول .... مانتى بالنهار في المستشفى وبالليل في العياده
مريم : 😄 حتى ايام الاجازه بتنزل شغل
ماجده : مبتحضرش محاضراتك ليه
مينا : ها 🙄 ... بحضر بس اكيد زحمة المدرج بتخليكي متشوفنيش
ماجده : زحمة ايه يا اهبل انت .... الدفعه كلها ٢٠ واحد
مينا : احلف 🙄
مارسيل : 😄😄😄😄 اهي زنئتك اهي
مينا : اصلي بحض مع اصحابي
ماجده : في قدوره صح 🤨
مينا : انتى بتراقبيني بئا
ماجده : ولا براقبك ولا حاجه بس شوفتكم صدفه .... وانا اللى كنت فاكراك هتقطع الكتب وتجيب تقدير يشرفني
مينا : اوعدك مشيلش مواد 😄
ماجده : مانت مبتشيلش بتوصيه مني
مينا : خلاص تمي جميلك ونجحيني
مارسيل : مش عارفه انت طالع خايب لمين حتى فلوسك بتصرفها على اصحابك
مريم : لا من ناحية بيستفيد فهو بيستفيد
مارسيل : بايه بئا
مينا ينظر لاخته راجيا الكتمان
مريم : عامل بنك تسليف لصاحباته واللى متردش فلوس ترد بحاجه تانيه
ماجده : مانا شاكه في كده بس للاسف الامن مجابليش حاجه
🤣🤣🤣🤣🤣
مينا : ولا هيجيبلك و يشير لاخته يتوعدها
.........
في منزل عامر
شيماء : اخيرا عبرت خالتك وزورتنا
طارق : معلش يا قمر عيلتنا بس اتعودي وجودي على طول
شهد بفرح : بجد يا طارق .... يعنى افهم من كده انك هتزورنا على طول
عامر : والست امك مش ناويه تعبرنا مره
طارق يشعر بريبه في كلامه : وانت مالك بامي ... ولا انت فاكرنى مش عارف مصايبك
شيماء توجه كلامها امره لعامر : انت تخرس خالص يا معرص انت .... معلش يا طروقه يا حبيبي
عامر : هو انا اتكلمت .... انا اقصد انها من زمان مبتزورناش
طارق : مبتزوركوش علشان انت اخر مره حاولت تبوسها .... مبتزوركمش علشان انت موقع بينها وبين خالتي ولو اتكلمت تاني هقول رجعتلنا اخر مره وهدومها عامله ازاي
شيماء : اه يا عرص يا خول .... وانا اقول لنفسي انا عملتلها ايه اتاريك انت يا خول .... انا خلاص جبت اخري منك
شهد : اهدي بس ياما مش كده
طارق : انا ماشي ومش جاي هنا تاني
شيماء : استنى عندك ياض انت
طارق بعصبيه وانفعال شديد : يعني مش شايفه حركاته يا خالتي
شيماء : انت هنا كلامك معايا انا مش مع الخول ده .... اومي يا زفته اعملي حاجه لابن خالتك يشربها
شهد تتجه للمطبخ ولا ترفع نظراتها عن طارق : هتشرب ايه
طارق : اي زفت من ايدك
شيماء : اعمليله قهوه
شهد : سكرك ايه
طارق بتلقائيه ومجامله : حطي صباعك
شهد تبتسم وقلبها مبتهج : حاضر يا قلبي
شيماء : امك قالتلي انك هتفتح ورشه
طارق : اه هفتح ورشة خراطه اول مة اقبض الجمعيه
شيماء : ومش ناوي تتجوز
طارق : مانا بتحايل على امك تجوزيني شهد وانتى اللى رافضه
شيماء : يا عبيط كنت عاوزاك تقف على رجلك الاول
عامر : طب اطلبها من ابوها
طارق : لما تسترجل الاول
شيماء : مش قولتلك تخرس خالص
عامر : اديني خرست ... اعمليلي معاكي شاي يا شهد ويدخل معها المطبخ
شيماء : سيبك منه وخليك معايا .... ليك علي اول ما تقف على رجلك والقرش يجري في ايدك هجوزهالك
طارق : بجد يا خالتي
شيماء : طبعا يا واد
طارق : طب خطبتيها للواد علي ليه
شيماء : ما فكت الخطوبه منه .... طلع عيل في كلامه وكان عاوز مرءعه
طارق : دانا انيكه في وسط الشارع
شيماء : هخليك تنيكه بس اصبر
طارق : اوعي يكون قربلها
شيماء : ولا حتى بالتليفون وشرفك
في حين كان عامر بالمطبخ مع شهد يتحسس جسدها البكر الناعم اااااا .... ابعد عني
ينطلق طارق للمطبخ ليجد عامر يبعص ابنته بمؤخرتها
طارق : بتعمل ايه يا معرص انت .... ابعد عنها ويلكمه فيبعده عنها
يمسك عامر بسكين ويهم لضربه
شهد : حاسب يا طارق
طارق يلتفت لعامر ويمسك يده ويركله بين فخديه فيمسك عامر قضيبه متألما بشده ويمسك طارق السكين ليضعه على رقبة عامر مهددا : لو قربتلها تاني هدبحك
شيماء : هات السكينه دي يا طارق ... بلاش تضيع نفسك في خول زي ده وتأخذ منه السكين وتطعن بها فخد عامر ... عاوز تنيك بنتك يا عره ... دانا هنيكك يا خول
طارق : عنك انا الواجب ده يا خالتي ويقوم بضرب عامر ويعتلي مؤخرته ويجذب ملابسه ليضع رأس قضيبه على فتحته وينزل بقضيبه كاملا في مؤخرة عامر
عامر : ححححح طلعت دكر
طارق يرهز عامر بينما النشوة تدب في شهد وامها وهما تنظران قضيب طارق يحفر مؤخرة عامر الذي يتأوه ويئن كالمرأه العاهره ويتمتع بقضيب طارق داخله فتتعرى شيماء لتصبح بملابسها الداخليه فقط
شيماء : انا لازم اجرب
طارق : تجربي ايه يا مره ده بتاع بنتك بس
شيماء : يا بنت المحظوظه يا شهد هتتجوزي راجل دكر دكر بجد
شهد : واضح ياما وتنظر لطارق باعجاب وتقبله امام ناظر والديها .... روح هات اهلك ونتجوز على طول ... انا اوضتى فاضيه وتساعنا
شيماء : ايوه يا حبيبي ومن النهارده انت راجل البيت هنا وكلمتك سيف على رقابينا
طارق يفرغ شحنته بمؤخرة عامر
عامر : حححححح بخيره يا بنت المحظوظه
طارق : طلق خالتي يا خول
🙄🙄🙄🙄🙄🙄
جزء جميل اوي بس حاسس انك مش لاقي قصه زي قصصك الجامده دي كلها نيك في نيك لحد دلوقتي مش شايف قصه تشد القارء زي ماعودتنااليوم التالي
في منزل جابر
تخرج سوزان من غرفتها لتوقظ اخيها طارق قبل دخولها الحمام لتستحم
هبه : صباح الخير
طارق يجلس في سكوت ولا يرد وهبه تنظر له في تعجب
هبه : مالك يبني
طارق : والنبي يا هبه سيبيني في حالي وينهض ليطرق باب الحمام ... خلصي يا سوز علشان متأخرش
صوت سوزان من الداخل : حاضر ثواني وخارجه
جملات : صباح الخير يا ولاد
هبه : صباح الخير يا ماما
جملات تلاحظ ضيق ابنها بوجهه العابث وتشعر بتأنيب الضمير فهو لا يرغب فيما فعلوا لكنها هي من اغرته وسمحت له بفعلتهم ليلة امس بل ودعته بنفسها فدخلت المطبخ الضيق لتحضر الفطار
جابر : صباح الخير يا ولاد .... غريبه ... انت تعبان ولا حاجه
طارق : يووووو ... اووووفففف
جملات : مالكم بيه بس ... ما تسيبه هو كان عمل حاجه
طارق : بتعملي ايه يا بت انتى
هبه : باخد سيلفي ... في حاجه
طارق : طااااخ ... خطف هاتفها ليتصفح الصور .... يا نهار ابوكي مش فايت وبيدور الضرب فيها
جابر : مالك يبني بيها .... سيب اختك
طارق : بدل ما تكلمنى كده خد شوف بنتك متصورة ازاي
جملات : وريني كده .... طاااااخ .... هتفضحينا يا بنت الكلب
طارق يستمر في ضرب وركل اخته وهي تصرخ وتستنجد بابيها لكنه لا يستطيع حمايتها
طارق : من هنا ورايح مفيش موبايلات
هبه : انا بتصور لنفففسيييي 😭
طارق : مفيش موبايل تاني قولتلك
هبه : يابابا موبايلي 😭
جابر : مانتى غلطتى برضوا
تخرج سوزان من الحمام وهي ترتدي ترنج منزلي : مالها البت دي
طارق دخل الحمام
جملات : اخوكي لئا صور مش حلوه ليها عالموبايل
سوزان : صح يا بت الكلام ده
هبه : بتصور لنفسي 😭 مليش دعوه عاوزه موبايلي
جملات : هو انتى مش نازله
سوزان : لا معنديش محاضرات وهقعد اذاكر
جابر يطرق باب الحمام : خلص يا طارق
يخرج طارق وهو بملابسه الداخليه وقضيبه نصف منتصب
جابر : ادخل البسلك حاجه يلا ودي اخر مره احذرك ... اخواتك كبروا وعلى وش جواز
طارق ينظر له بعدم اكتراث و يدخل غرفة اخواته ليرتدى ملابس العمل
سوزان تدخل خلفه : مالك ياض باختك
طارق : سيبيني في حالي يا سوز مش طايق نفسي
سوزان : ما خلاص يبني موقف وعدا
طارق : معداش يا سوزان 🥺 ... معداش 😭
سوزان : قصدك ايه 🙄
طارق : امك امبارح خلتنى اعمل معاها 😭
سوزان : يا نهار اسود ... طب اسكت ... متجيبش سيره ولا تفتح بؤك وحضنته كأم تحتضن ابنها
طارق : 😭😭😭😭😭😭
سوزان : خلاص بئا امسح دموعك وكإن محصلش حاجه وركز في شغلك ومستقبلك
طارق يمسح دموعه : حاضر يا سوزان ... حاضر ... وانا من النهارده هدورلي على شقه ايجار
سوزان : عاوز تبعد عننا
طارق : مش عاوز اللى حصل يتكرر تاني
سوزان : طب روح شغلك وانا هفكرلك في حل يبعدك عن امك ويبعدها عنك
طارق : حاضر
وكانت تربت بيدها على ظهره وهي تحتضنه
جملات : ي**** يا ولاد الفطار جاهز
سوزان : حاضر يا ماما جايين اهو
.........
في منزل سيد
سحر : صباح الخير
سهام : صباحيه مباركه يا حبيبتي
سيد : نمتي كويس
سحر : اه ... اول مره انام كده من فتره
سيد : هتعملي ايه مع سبع البرومبه
سحر : هكلمه ييجي علشان نشوف هنعمل ايه
سهام : طب يا بنتى خليه ييجي يقعد معانا ما دام اتجوزتوا
سيد : جهزيله اوضة بنتك اهو عالاقل يذاكروا سوا وانا هشغله معايا لغاية ما يتخرجوا ويشتغلوا
سحر بتعجب شديد : وده من امتى الحنية دي
سيد : يا بنتي انا ابوكي وبحبك بس عليكي تصرفات تودي في داهيه
سهام : اظن كفايانا مشاكل لحد كده
سحر : حاضر يا ماما
سيد : انا هعملكم زفه علشان الكل يعرف جوزك ... انا مش عاوز مشاكل مع حد
سحر : حاضر
.......
في منزل مجدي
مينا يخرج من غرفته بسرواله القصير : صباح الخير يا ماما
مارسيل : صباح الخير يا حبيبي ... تعالى ي**** افطر
مينا : هغسل وشي واجي
مارسيل : ي**** يا مريم هتتأخري
مينا يخرج بالمنشفه على وجهه ... هو بابا فين
مارسيل : بابا عنده شغل نزل الفجر
مريم تخرج بشعرها المنكوش وهي تسير بخطوات متثاقله وتتثائب : صباااح الخييرر
مارسيل : كل ده نوم
مريم : معلش كنت سهرانه للفجر عالمذاكره
مينا يلاحظ نقاط الدم ببنطال اخته : مريم في ددمم في بنطلونك
مريم : ييييي هي كانت ناقصه
مارسيل : طب ادخلي اتشطفي وانا هجيبلك فوطه
مينا : الحمد**** على نعمة انى راجل 😄
مريم تنظر له باقتطاب : خفه
مارسيل : ملكش دعوه باختك
مينا : هو انا اتكلمت
.....
في منزل مراد
نبيل : انا خلصت لبس ... مين نازل ياخدنى معاه
نيفين : انا هفطر ونازلة رايحه اشترى ملازم من الجامعه
مراد : عربيتك تروح تجيبها عالعصر
نبيل : حاضر هخلص مدرسه واروح اجيبها
ناديه تنظر لنبيل بلوم وهو يفهم ما تريد قوله
نجوى تراقب نظرات ابنتها لاخيها
فوزيه تقف بجوار نبيل الذي يبعص مؤخرتها وهي تقوم بلم الاطباق بعد الفطار
نيفين : ي**** يا بيه
نبيل : جاي وراكي
نبيل يفتح باب سيارة نيفين ويركب بجوارها
نيفين : مال اختك
نبيل : اصلي لما رجعنا فكرت في كلامي فقولت صح ... هو انا اخسر صحتى ومعرفش اتجوز اللى بحبها
نيفين : برافو عليك ... وعملت ايه
نبيل : نفضتلها طبعا
نيفين : 😄 اتاريها هتطأ
نبيل يلمح هبه من السياره : استنى استنى
نيفين : في ايه يبنى
نبيل يصفر فتنتبه هبه
هبه : هو انت
نبيل : انتى مستنية حد تاني
هبه : ابدا مستنية الميكروباص
نبيل : طب تعالي اركبي
هبه تنظر لنيفين
نبيل : اركبي دي اختي يا هبله
نيفين : ازيك يا هبه .... البيه داوشني بيكي من امبارح
هبه تفرح لكلام نيفين : هو شوفتك قبل كده
نيفين : معتقدش
هبه : هو انتى بتشتغلي ايه
نيفين : لا انا في الجامعه
هبه : تعرفي سوزان جابر
نيفين بتعجب : اه صاحبتي
هبه :سوزان اختي .... اكيد شوفتك في الصور
نيفين : دي صدفه غريبه .... خلي بالك منها يا بلبل دي اخت صاحبتي لو اشتكت منك انت عارف ها
نبيل : هو انا اقدر
دخل نبيل بصحبة هبه للمدرسه وهما يتبادلان النظرات والاعجاب وذهبا لفصليهما
نيفين دخلت الجامعه وكان مصطفى وفتحي بانتظار الجميع ولاحقتها ندى في الجلوس معهم
ندى : ايه يا شله بايظه .... فين القوم
فتحى : محمود وسحر ابوها قفشه وجوزهم رسمي ومينا اتصل مش جاي و سوزان بتذاكر
مصطفى : نيفين معلش هتعزمينا الدور كان على مينا ومجاش وانا مشطب
نيفين : مش مكسوف من نفسك وانت بتطلبها
مصطفى : اعمل ايه بالليل كان معايا ١٤٠٠ جنيه صرفتهم في الديسكو
ندى : 🤣🤣🤣 يا بنتى متصدقيهوش ... امبارح البيه اتثبت وروح بالبوكسر بس
فتحي : وانتى عرفتي ازاي بئا
ندى : ناسي انه ابن عمي .... عمك فضحك عند بابا 🤣
مصطفى : ظريفه اوي
نيفين : 🤣 طب امسك ٢٠٠ اهم هات على قدهم
مصطفى : اشطه ... يلا الاكل النهارده على حسابي
فتحي : يعني اقرع ونزهي 🤣
ندى : خد ياض انت ... في عليك ٢٥٠ جنيه .... فينهم
فتحي بارتباك : ها ... اصل
نيفين : 🤣🤣🤣🤣🤣🤣 انا ادخل المحاضره احسن
مصطفى : خديني معاكي .... نيفين ... استنى بس ... خدي انا كنت بهزر
نيفين : لا بجد خليهم معاك
مصطفى : طب خدي فلوسك ودي تذكرة سينما الساعه واحده قابليني هناك
نيفين : بس تقعد بادبك
مصطفى : متخافيش ندى وفتحى هيكونوا معانا واحتمال مينا يلحقنا على هناك
نيفين : اوكييه ... هتدخل معايا
مصطفى : ي****
.........
شيماء مع ابنتها في غرفة شهد
شهد : تفتكري هيتقدملي
شيماء : انا امرت امه تكلمه .... متخافيش طلع بيحبك ورايدك وعرفت انه هيفتح ورشه كمان .... مش الخايب اللى كنت مسكالي فيه
شهد تقبل شيماء من خديها : انا بحبك اوي يا شيمو
عامر يدخل عاري من اعلى ويرتدي بوكسر فقط : في زبون هتروحي ولا اكنسله
شيماء : ما تهدا يا عرص انت ... هو انت مفيش مره تنيكني طول الليل لوحدك
شهد : 🤣🤣🤣🤣 هو عامر كده قرونه بتنأح عليه
عامر : عاجبك كده
شيماء : وهي غلطت يعني .... المهم ... انا نزلتلي النهارده
عامر : يييييي
شهد : طب ما تروح انت
شيماء : اه و**** فكره
عامر : بس اتلمي يا لبوه انتى وبنتك ويغلق الباب ويعود لمكالماته
شهد : هو انتى متجوزتيش غيره ليه
شيماء : اتخميت فيه .... كنت فاكراه راجل طلع معرص .... اول ما اتجوزنا جاب صاحبه فتحني الخول
شهد : طيب واستسلمتيلهم ليه
شيماء ترد بأسى واضح وصوت حزين : جدك **** يرحمه بئا هو السبب ... روحتله علشان اشتكيله طردنى وقال انى فاجره ومليش اني اروحله وانه مش عاوز يشوف وشي تانى ولما مات مسبلناش حاجه 🥺😭😭😭
شهد تواسي والدتها : طب خلاص ياما اللى راح خلاص راح
شيماء : بت يا شهد ... لو **** تمملك مع ابن خالتك حبيه وحافظي عليه ... الواد راجل وعفي .... عاوزاكي متخليش في نفسه حاجه
شهد : يتقدملى بس وانا هعيشه ملك زمانه
.........
نيفين تذهب للسينما لتجد ندى وفتحي ومصطفى
مصطفى : اهي جات اهي ... اتأخرتي ليه
نيفين : كنت بفول العربيه
فتحي : طب ي**** الفيلم زمانه بدأ
يجلس فتحي بجوار ندى في مكان ومصطفى ونيفين في مكان مقابلهم وتحت مظلة الظلام تمتد يد فتحي داخل قميص ندى ليمسك بحلماتها ليعصرهم بين انامله ويتقاسمان المتعه بقبله ناريه تخرج من جوفهم لهيب شهوة متملكه من جسديهما
بينما تتشابك اصابع مصطفى مع اصابع يد نيفين وهما يتهامسان بالحب وتنظر نيفين خلفها لتجد فتحي يرضع لندى فتدب بين فخديها حراره تسيل الثلج بين شفرات المتعه فتتنهد بينما ندى مغمضه عينيها تمتد يدها لداخل بنطالها لتتحرك اصابعها اعلى بظرها
نيفين تتنهد وانفاسها تتسارع مع قبلة مصطفى اعلى رقبتها وتجد نفسها في غرفة الشهوه المظلمه وتشعر بالمتعه فتحرر زرار واخر من قميصها وتمسك بيد مصطفى لتسمح له بتحرير نهدها لينزل بلسانه يداعب حلمتها فتشعر وكإنها تجري في ماراثون ولا تستطيع الاكمال
نيفين : انا عاوزه اروح الحمام
مصطفى : وانا كمان
يذهبا للحمام ليخرج مصطفى ورقه فئة ١٠٠ جنيه ليعطيها لعامل الحمام ويدخل بنيفين لاحدى الحمامات ويغلقه ويمسك بشفتيها اثناء تحرير بنطالها القماش ليسقط ارضا وتحرر نيفين قدميها بينما مصطفى حرر جسده من ملابسه كامله وينزع عن نيفين قميصها ليتعريا تماما بعد تحرير قدمها من اخر قطعةملابس داخليه فتمسك نيفين قضيبه متوسط الحجم لتمرجه بيدها بينما شفتيها منجذبتان لشفتي مصطفى الذي يمرج بيده نهديها الجميلان فتتسارع انفاس نيفين لتنزل بين قدميه على ركبتيها راجيه متعه اكبر لتتذوق قضيبه داخل فمها وتمتصه جيدا ثم تذهب لقاعدة الحمام لتستند عليها فعتدل مصطفى خلفها وينزل ليلعق شفتي فرجها ويفتح فلقتيها ويلعقها فتشعر نيفين انها خارت تماما فيجلس على القاعده ويجلسها على قضيبه بعد ان وجهه لفتحة مؤخرتها فتنزل عليه وهو ممسك بنهديها ويقبل اسفل اذنها وخلفها ويلتقط شفتيها في قبله كبيره وبينما اصابعه تداعب بظرها بحنيه فتهبط لتبتلع قضيبه كاملا في مؤخرتها وتتراقص بها لتغلق فتحتها عليه بعد ان شعرت بسائل الشهوة يخرج منها ليتساقط كالمطر على الارض وبعد عدة دقائق تشعر بان معدتها تمتلئ بسائل حار فتسند ظهرها في حضنه وتغمض عينها لتستمتع بكل لحظه داخله
بعد دقائق عادا لمكانهما ليجدا فتحى وندى في عالم اخر من المتعه حيث تجلس بين قدميه تم له قضيبه قبل اختفاءهما لمدة حتى الاستراحه
مصطفى : ما تيجي نتجوز زي سحر و محمود
نيفين : معنديش مانع بس تتقدملي رسمي .... خليك راجل معايا وانا هساعدك
مصطفى : بابتسامه هائمه .... بحبك
نيفين : هما راحوا فين
مصطفى : تلائيه بيظبطها
نيفين : مش دي بنت عمك
مصطفى : اه بس هي حره في تصرفاتها
نيفين : هو انت منهم ولا ايه وتشير بقرون
مصطفى : لأ بس هما بيحبوا بض وكمان فتحي اتقدملها رسمي وهيتخطبوا في الاجازه
نيفين : الجزمه .... محدش يعرف ياخد منها لا حق ولا باطل
عادا فتحي وندى
نيفين : بئا هتتجوزوا ومتقولوش يا جزم
ندى : 😄 كنا عاوزين نعملكم مفاجأه 😄😄
فتحى : المهم شدوا حيلكم انتوا .... على فكره مينا اتصل وقال انه مستنينا عند قدوره وعازمنا
نيفين : الواد ده جدع اوي ... يا ريت كان ينفع اتجوزه
مصطفى : اشبعي بيه يختي
نيفين : هو انا اقدر يا حبيبي وتقبلهه من خده ... متزعلش بئا
.......
في المدرسه
يتلاقى نبيل وهبه عند المغادره ويسيران معا في الطريق لمنزلها
نبيل : انا اول مره امشي مع بنت كده
هبه : واللى بتعمله كان ايه
نبيل : بعمل ايه
هبه : شوفتك مع ميس عبير على فكره
نبيل : 😄 دي تسالي 😄
هبه : يعني بتتسلى معايا 🤨
نبيل : هو انا اقدر ... انا من ساعة ما شوفتك وانا مش على بعضي اصلا
هبه : بجد يا نبيل
نبيل : حتى انا اول مره احس بحاجه في قلبي من ناحية حد ... حتى حاولت اذاكر امبارح معرفتش كل ما افتح الكتاب اشوفك كإن الكتب كلها اتطبعت فيها صورتك
هبه تدخل الشارع الذي تقطن به : لغاية هنا وكفايا عليك ... لحسن حد يشوفنا ويعملنا مشاكل
نبيل : هو انا بسرق ... انا هسلمك لأهلك
هبه : بخوف وارتباك ... بس
نبيل : من غير بس ... ي**** قدامي يا هانم
هبه تسير امامه حتى صعدت سلم بيتها وتطرق الباب لتفتح سوزان
سوزان : مين حضرتك
نبيل : انا نبيل زميل هبه في المدرسه ... وطلعت اخو صاحبتك نيفين
جملات : في حاجه يا سوزان ... انت مين يبنى
نبيل : زميل هبه وكنت بوصلها
سوزان : ادخل يا نبيل ... اسمع كويس ... احنا حاجه وانتوا حاجه تانيه
نبيل يتفحص سوزان بنظرات هائجه جائعه : ايوه بس انتى صاحبة اختى وهبه زميلتي ايه المشكله انى اوصلها
جملات : فيها ان اخوها لو عرف هيدبحها .... كان نفسي اقولك تتفضل بس محدش هنا ...
سوزان : امشي دلوقتي وبعدين هخلي نيفين تفهمك
يغادر نبيل بينما سوزان تدخل لهبه
هبه : و**** هو اللى اصر يوصلني
سوزان : في ايه بينك وبينه
هبه بخوف واضح : بيحبني وكمان انا معجبه بيه
سوزان ارتبكت : بت ايه ... الواد ده تعرفيه جوه المدرسه بس ... بره لأ ... اخته ياما حكت عنه بلاوي ... عاوزه تفضحينا
هبه : هو في تالته وانا في تانيه يعنى مش هعرف اشوفه غير في الفسحه بس
سوزان : ي**** غيري هدومك اخوكي على وصول ويا رب امك متحكيلوش ولا نسيتى علئة الصبح
........
في منزل سيد
محمود مع سحر بغرفتها يمارسان الجنس في حين ان سهام بغرفتها تسمعهم وتتخيل ما يفعلاه وترتعش لاجل عطشها لدقيقة حب في حضن سيد او اي ذكر يداعبها فهي منذ شهور تشتاق لمداعبه او لمسه او تحرش من اي ذكر ففي الاونه الاخيره تذهب سهام لجميع مشاويرها بالمواصلات العامه وهي ترتدي بطالها القماش او تنورتها الضيقه التى بالكاد تغطى مؤخرتها وتنتقي المواصلات في مواعيد الزحام وقد نجحت عدة مرات في تحقيق مبتغاها حيث كانت تعبر الزحام لتتابع ايادى وتحرشات الذكور من الكبار والمراهقين وبعض الاحيان كانت تجلس قاصدة تعرية نهديها ليكونا تحت مرمى البصر وبعض الاحيان كانت تتعمد الاحتكاك بالقضبان المنتصبه وهي تبتسم لاصحابها لتعطي الضوء الاخضر لصاحب القضيب بالتحرش بها وتحاوره لحين جلوسها في حين ان يده تداعب بظرها او تمسك بخصرها او تضغط بنهديها على صدره بفعل التوقف المفاجئ لكنها لم تعطي لاحد من المتحرشين رقمها ولو لمره وها هي اليوم على موعد بلقاء حميمي على بعد امتار من غرفتها بين ابنها وزوجها الشاب الذي خرج التو من مرحلة المراهقه بقضيبه ليشعل رغبتها الملحه في ممارسة الجنس لتغمض عينيها وهي تتلوى من فعل اناملها التى تداعب بظرها اسفل قميصها الخفيف لتتخيله يعتليها وكأن رهزاته لفرج ابنتها انتقلت لداخلها فتتنفس بصعوبه وتشعر بألم يدغدغ فرجها لتسري الرعشة في كل جسدها لتنتقل الى خارق فرجها بقطرات الشهوة والمتعه وهي تئن وتستمر وكإنها تعاقب فرجها على عطشه واشتياقه المستمر لعشقه القديم المتمثل في قضيب سيد الذي اختفى مع الزمن ولم يرحم ظمأها فينتهى بها الحال بالبكاء على حالتها التى وصلت اليها مع دموع فرجها
في حين كان محمود وسحر يتصنتان عليها لسماعهما انينها وكانت سحر ابنتها تميل للأمام تشاهد امها في تلك الحاله وتعذب والدتها بصوتها المثير في حين تصفيق بطن محمود على مؤخرتها ليمر قضيبه لأعماق فرجها وهو يشاهد حماته تمارس العاده لعدة مرات ويستمر في مضاجعة زوجته بحراره وسرعه ليمسك بنهديها وهو يقبل ظهرها ورقبتها ويستمر أنين زوجته مع اهاتها وانين حماته ليشعر بسريان الدم في جسده ليندفع الى قضيبه ليزيده قوه وصلابه فتنهار حصون فرج زوجته فتفيض عسلا ليغرق قضيبه فيشعر بالدفء ليدخله الى اعماقها فينفجر بركان الشهوه في زنزانة المتعه بفرج زوجته لتنهار معه ويسقطان على الارض ليستريحا وهو يحتضنها وينهضا مسرعين لشعورهما بقدوم سهام فيدخلا غرفة سحر بسرعه
......
في منزل جابر
تسهر سوزان مع اخوتها على غير العاده فاليوم التالي هو اجازة رسميه بالدوله في حين ان جملات في الغرفه مع زوجها النائم المعطل تحاول ايقاظ فحولته عن دون جدوى فتترقب ابناءها حتى يغلبهم صاحب السلطان الذي لا يقهره احد النوم حتى شعرت بالملل فخرجت لتتابع فيلم او مسرحيه بالتلفاز
سوزان تتبادل مع طارق النظرات بابتسامات كإنهم هزموا والدتهم وكسروا رغبتها في المتعه الحرام
جملات : مش هتناموا يا ولاد
هبه : بنلعب الشايب ... ما تيجي تلعبي معانا
تقوم سوزان بجمع الاوراق وتفريقها ومن حظ طارق يسقط الشايب بين اوراقه فيقوموا بتبادل الاوراق فتخسر سوزان بنهاية الدور
هبه : كده انا اللى هحكم عليكي ... الشهر الجاي مصروفك بتاعي كله
جملات : 😄😄😄 شوفوا البت بتخطط لحالها ازاي
طارق : 😄 نقبها طالع على شونه هتاخد مصروفها من بابا 😄
هبه : مش مهم المهم انى هاخد مصروف اكتر
يعاد اللعب مره تلو الاخرى حتى ايقنت جملات انها لن تنجح ونهضت لتنام واكمل طارق مع اخوته السهر حتى غلبهم النوم ونامت هبه في حضنه للصباح
استيقظ الجميع متأخرين وكانت اولهم هبه التى نهضت على انتصاب اخيها بمؤخرتها ففتحت عينها وهي تتمطع بجسدها فتشعر بدغدغه اسفل بطنها فتحرك مؤخرتها على قضيب طارق المنتصب بعد تأكدها من نومه وتضم قدميها وفخديها وتشعر بسخونه تكتاح جسدها بأكمله فتئن من الشهوه فتنقلب على ظهرها لتنظر الى اخيها وتتأمل وسامته وتتلفت حولها لتتأكد من نومهم جميعا فتعود لأخيها وهي تحاول رؤية ذلك الوحش فترفع بنطاله بهدوء ليخرج متحررا ليرتطم بوجهها فتشعر بارتباك وتترك بنطاله ليستيقظ طارق فزعا
طارق : نهار ابوكي اسود ... انتى بتعملي ايه
هبه بخوف شديد : معملتش حاجه انا بس
طارق بس ايه وزفت ايه على دماغك ودماغ اللى خلفوكي
هبه في رعب : انا صحيت لئيت نفسي في حضنك ولئيتك نايم فقولت انزل من حضنك وصحيت
طارق : طب حسك عينك اشوفك بتعملي حاجه تاني والا هدبحك ... فاهمه 😠
هبه : حححاضر وتنهض لتدخل غرفتها مسرعه
طارق يجلس مكانه على الكنبه ويضع وجهه بين كفيه في ضيق شديد ويفكر هل حقا هبه فعلت كما جملات ام انها تهيئات وخزعبلات اثر شعوره بتأنيب الضمير حيال ما حدث وينهض ليدخل الحمام وبعدها غرفة اخوته ليرتدي ملابسه ويهم خارجا
بينما كانت هبه تتصنع النوم وتتابعه وهي مثاره من مشهد قضيب طارق فأيره طويل وسميك بالنسبة لها وشعورها به بين فلقتيها اعلى ملابسها جعلها تفكر في رؤيته ويا ليتها ما رأته فهمت بالنهوض للحمام البلدي الضيق لتقوم باول عاده في حياتها بتلقائيه حتى هدأت وعادت للنوم لكنها لم تستطع وبعد دقائق شعرت بحركه خارج غرفتها فنهضت لتجد جابر بملابسه الداخليه يدخل الحمام فتخرج في هدوء لتراقبه من خلف الباب بعد تأكدها من نوم والدتها لكنها تعجبت قضيبه الصغير ورحلت عن موضعها لتعود اعلى سريرها وترقد على ظهرها لتعود صورة طارق الى مخيلتها فتغمض عينيها لتجده يعتليها
هبه : بتعمل ايه يا طارق
طارق : شششششش مش كنتى عاوزة تشوفي زوبري
هبه تومئ برأسها موافقه
طارق : خلاص اوريكي زوبري وتوريني كسك
هبه : موافقه ... بس ي**** قبل ما سوزان تصحى
طارق : متخافيش انا شممتها المنديل ده ... فيه مخدر
ينزعا ملابسهم ليتعريا تماما فينحدر طارق لاسفل عانتها ليتذوق فرجها بمائه العذب وهي تتلوى في هياج شديد بينما تشعر بلسانه على بظرها فتمسك بأيره ليستقر بفمها فتشعر بانتصابه الشديد
هبه : ينفع تدخله في طيظي
طارق : هيوجعك
هبه : متخافش انا طيظي واسعه
طارق : طب فلئسي ي****
تأخذ هبه وضع السجود ليعتليها طارق فتشعر بألم شديد فتصرخ
سوزان : مالك يا بت .... بت يا هبه .... انتى يا بت اصحي
هبه تفتح عينيها وهي تتنفس بصعوبه
سوزان : مالك بتصرخي ليه
هبه : مش فاكره ... اكيد كابوس
سوزان : طب خدي اشربي وابئي اتغطي كويس
تدخل جملات : مالك يا بت بتصرخي ليه
سوزان : اصلها شافت كابوس
جملات : محدش شاف طارق
سوزان : ليه هو مش نايم بره
جملات : لا مش في الصاله ولا في الحمام
هبه : يمكن صحي ونزل
جملات : هيكون راح فين ده
.......
في منزل مراد
يشعر نبيل بحركه على السرير فيفتح عينه ليجد ناديه عاريه تماما وتعتليه لتدخل قضيبه باعماق فرجها لتبتلعه تماما
ناديه : انا للصبر حدود يا خول .... هو انا هتحايل عليك تنيكني
نبيل : مانتى بتتناكي اهو
تدخل نجوى لتجدهم يمارسان الجنس فتنزع ملابسها لتتعرى و تنضم اليهم
نبيل : طب صباح الخير حتى
نجوى تنزل لمستوى فرج ابنتها لتخرج لسانها لتلعق بظرها مع قضيب نبيل لتنظفه مع حركته فتشعر ناديه بهياج شديد حتى اتت رعشتها وخارت بجواره لتعتليه امه فيجذبها اسفله وهو يقبلها حين دخل الثعبان لجحره ليتفقده بعد حرمانه ليلتان بنهارهما دون ممارسه داخل اي كهف فيزيد رهزه حتى اشبعها وشبع من رحيقها وافرغ حمولته بداخلها ليسقط بجسده محتضنا جسدها في مشهد مثير تخور له الاجساد
بينما كانت فوزيه تمسك بهاتفها المحمول وتقوم بتصويرهم دون شعورهم لتجد من يجذبها ويخطف هاتفها
فوزية : ست نيفين .... خضتيني
نيفين : بتصوري ايه يا شرموطه انتي
فوزيه في هلع : انا كنت بصورهم بس اريح نفسي يا ست هانم .... ارجوكي بلاش حد يعرف
نيفين تمسح التصوير لتصفع فوزيه فجأه فتصرخ فوزيه لتجد نبيل عاري امامها
نبيل : مالها البت دي
نيفين : الهانم بتصوركم
نبيل : خخخخخخ دانا هنفخ امك
نيفين : انا مسحته خلاص
نبيل : وريني كده
يتصفح نبيل هاتف فوزيه ليجد فيديوهات له معها ولناديه ولامه ولنيفين
نبيل يمسكها من شعرها : اي ده يا بنت الوسخه ويصفعها بقوه لتنزل قطرات الدم من شفتها وهي تستنجد بمن يخلصها وتستعطفه ليتركها فيقوم بنزع ملابسها ويأمر نيفين بتصويرهم وهو يضاجعها حتى يذلها بذلك التصوير اذا فتحت فاه
بالفعل تصوره نيفين دون ان تترج لوجهه وبدون صوت ليكافئها نبيل بقبله على خدها ويذهب لغرفة مراد ليوقظه كالعاده بمضاجعه مؤخرته
.......
في منزل مجدي
مينا : اخيرا شوفناكي يا خالتي
ماجده : بس يا صايع .... هو انا زيك بسهر بره يا فاشل
مارسيل : تستاهل .... ياما اتحايلت عليه
مينا : على اساس انك في البيت على طول .... مانتى بالنهار في المستشفى وبالليل في العياده
مريم : 😄 حتى ايام الاجازه بتنزل شغل
ماجده : مبتحضرش محاضراتك ليه
مينا : ها 🙄 ... بحضر بس اكيد زحمة المدرج بتخليكي متشوفنيش
ماجده : زحمة ايه يا اهبل انت .... الدفعه كلها ٢٠ واحد
مينا : احلف 🙄
مارسيل : 😄😄😄😄 اهي زنئتك اهي
مينا : اصلي بحض مع اصحابي
ماجده : في قدوره صح 🤨
مينا : انتى بتراقبيني بئا
ماجده : ولا براقبك ولا حاجه بس شوفتكم صدفه .... وانا اللى كنت فاكراك هتقطع الكتب وتجيب تقدير يشرفني
مينا : اوعدك مشيلش مواد 😄
ماجده : مانت مبتشيلش بتوصيه مني
مينا : خلاص تمي جميلك ونجحيني
مارسيل : مش عارفه انت طالع خايب لمين حتى فلوسك بتصرفها على اصحابك
مريم : لا من ناحية بيستفيد فهو بيستفيد
مارسيل : بايه بئا
مينا ينظر لاخته راجيا الكتمان
مريم : عامل بنك تسليف لصاحباته واللى متردش فلوس ترد بحاجه تانيه
ماجده : مانا شاكه في كده بس للاسف الامن مجابليش حاجه
🤣🤣🤣🤣🤣
مينا : ولا هيجيبلك و يشير لاخته يتوعدها
.........
في منزل عامر
شيماء : اخيرا عبرت خالتك وزورتنا
طارق : معلش يا قمر عيلتنا بس اتعودي وجودي على طول
شهد بفرح : بجد يا طارق .... يعنى افهم من كده انك هتزورنا على طول
عامر : والست امك مش ناويه تعبرنا مره
طارق يشعر بريبه في كلامه : وانت مالك بامي ... ولا انت فاكرنى مش عارف مصايبك
شيماء توجه كلامها امره لعامر : انت تخرس خالص يا معرص انت .... معلش يا طروقه يا حبيبي
عامر : هو انا اتكلمت .... انا اقصد انها من زمان مبتزورناش
طارق : مبتزوركوش علشان انت اخر مره حاولت تبوسها .... مبتزوركمش علشان انت موقع بينها وبين خالتي ولو اتكلمت تاني هقول رجعتلنا اخر مره وهدومها عامله ازاي
شيماء : اه يا عرص يا خول .... وانا اقول لنفسي انا عملتلها ايه اتاريك انت يا خول .... انا خلاص جبت اخري منك
شهد : اهدي بس ياما مش كده
طارق : انا ماشي ومش جاي هنا تاني
شيماء : استنى عندك ياض انت
طارق بعصبيه وانفعال شديد : يعني مش شايفه حركاته يا خالتي
شيماء : انت هنا كلامك معايا انا مش مع الخول ده .... اومي يا زفته اعملي حاجه لابن خالتك يشربها
شهد تتجه للمطبخ ولا ترفع نظراتها عن طارق : هتشرب ايه
طارق : اي زفت من ايدك
شيماء : اعمليله قهوه
شهد : سكرك ايه
طارق بتلقائيه ومجامله : حطي صباعك
شهد تبتسم وقلبها مبتهج : حاضر يا قلبي
شيماء : امك قالتلي انك هتفتح ورشه
طارق : اه هفتح ورشة خراطه اول مة اقبض الجمعيه
شيماء : ومش ناوي تتجوز
طارق : مانا بتحايل على امك تجوزيني شهد وانتى اللى رافضه
شيماء : يا عبيط كنت عاوزاك تقف على رجلك الاول
عامر : طب اطلبها من ابوها
طارق : لما تسترجل الاول
شيماء : مش قولتلك تخرس خالص
عامر : اديني خرست ... اعمليلي معاكي شاي يا شهد ويدخل معها المطبخ
شيماء : سيبك منه وخليك معايا .... ليك علي اول ما تقف على رجلك والقرش يجري في ايدك هجوزهالك
طارق : بجد يا خالتي
شيماء : طبعا يا واد
طارق : طب خطبتيها للواد علي ليه
شيماء : ما فكت الخطوبه منه .... طلع عيل في كلامه وكان عاوز مرءعه
طارق : دانا انيكه في وسط الشارع
شيماء : هخليك تنيكه بس اصبر
طارق : اوعي يكون قربلها
شيماء : ولا حتى بالتليفون وشرفك
في حين كان عامر بالمطبخ مع شهد يتحسس جسدها البكر الناعم اااااا .... ابعد عني
ينطلق طارق للمطبخ ليجد عامر يبعص ابنته بمؤخرتها
طارق : بتعمل ايه يا معرص انت .... ابعد عنها ويلكمه فيبعده عنها
يمسك عامر بسكين ويهم لضربه
شهد : حاسب يا طارق
طارق يلتفت لعامر ويمسك يده ويركله بين فخديه فيمسك عامر قضيبه متألما بشده ويمسك طارق السكين ليضعه على رقبة عامر مهددا : لو قربتلها تاني هدبحك
شيماء : هات السكينه دي يا طارق ... بلاش تضيع نفسك في خول زي ده وتأخذ منه السكين وتطعن بها فخد عامر ... عاوز تنيك بنتك يا عره ... دانا هنيكك يا خول
طارق : عنك انا الواجب ده يا خالتي ويقوم بضرب عامر ويعتلي مؤخرته ويجذب ملابسه ليضع رأس قضيبه على فتحته وينزل بقضيبه كاملا في مؤخرة عامر
عامر : ححححح طلعت دكر
طارق يرهز عامر بينما النشوة تدب في شهد وامها وهما تنظران قضيب طارق يحفر مؤخرة عامر الذي يتأوه ويئن كالمرأه العاهره ويتمتع بقضيب طارق داخله فتتعرى شيماء لتصبح بملابسها الداخليه فقط
شيماء : انا لازم اجرب
طارق : تجربي ايه يا مره ده بتاع بنتك بس
شيماء : يا بنت المحظوظه يا شهد هتتجوزي راجل دكر دكر بجد
شهد : واضح ياما وتنظر لطارق باعجاب وتقبله امام ناظر والديها .... روح هات اهلك ونتجوز على طول ... انا اوضتى فاضيه وتساعنا
شيماء : ايوه يا حبيبي ومن النهارده انت راجل البيت هنا وكلمتك سيف على رقابينا
طارق يفرغ شحنته بمؤخرة عامر
عامر : حححححح بخيره يا بنت المحظوظه
طارق : طلق خالتي يا خول
🙄🙄🙄🙄🙄🙄
ولا الجاي حيبقى غير