مساء الانوار يا رجال ونساء نسوانجى حكايتى مع بنت خالتى بدأت من سنتين ومستمره انا مهندس من العاشر من رمضان اعيش فيها مع زوجتى بنت خالتى ارمله فى اواخر الثلاثينات تعيش فى مجاوره بعيد عنى مع ابناءها بنت خالتى رضوى كيرفي جسم متقسم نصفها التحتانى مليان بسيط وطيزها مدوره وكبيره وبزازها متوسطه بس مرفوعين وحلماتها لونهم بنى وكبار علاقتى بيها كانت عاديه وفى يوم كان فرح شاب من العيله واثناء الفرح وقفت وراها والكل بيرقص ويسقف هى كانت لابسه فستان عادي بس ضيق عليها وحز الاندر باين بصراحه هجت عليها وقفت وراها وابتديت اخلى زبي يادوب يلمس طيزها هى كانت شايله ابنها الصغير ومره وحده رجعت بطيزها ولزقت فيا وزبي كان اصلا واقف حديده هى حست بيه وبصتلى وضحكتك وقربت منى تكلمنى لان الدي جى عالى بتقولى افتكرتك حد غريب كنت ههزقه وضحكت قولتلها ابعد قالتلى لا خليك بدل ما يجي حد تانى معرفوش وقربت منها وحسست عليها وعلى طيزها لقيتها بصتلى وقالتلى تعالى نقعد بدل ما نتفضح ورجعنا قعدنا ومراتى لاحظت انتصاب زبي ولما رجعت نكتها وقولتلها انى فكرت فيها لكن الحقيقه كنت هايج على رضوى اللى رحتلها شقتها بعدها بيومين عشان ابنها كان عنده مشكله فى المدرسه وكانوا محتاجين ولى امره فانا رحت الشقه اخده ملقتش حد غيرها كانت بتفتح الباب ولابسه روب ستان طويل كحلى بس مبين تفاصيل جسمها دخلتنى وقالتلى هتعمل شاي دخلت وانا لمحت طيزها بتترج قدامى دخلت وراها المطبخ ووقفت وراها
رضوي: جيت ورايا ليه
انا : قولت احميكى بدل ماحد يقف وراكى زي الفرح
ضحكت وقالت
رضوي: خايفه
انا : من ايه
رضوى: نغلط ومنقدرش نصلح الغلط
حطيت ايدى على طيزها وقفشتلها فردة طيزها
حاجه ملبن اوى جيلي فضلت احسس على طيازها وارفع الروب لغاية ماوراكها بانت نزلت قعدت على ركبي وهى واقفه قصاد البوتاجاز ابوس والحس فى وراكها لغاية ماطلعت لطيزها مكنتش لابسه اندر فضلت اعض والحس فى طيزها وافتح طيازها الحس خرمها لقيتها قعدت على الارض وغيبت انا وهى فى بوسه طويله بلحس فيها لسانها وابلع ريقها وايدى بتقلعها كل حته لبساها وهى كذلك ونزلت الحس ودانها وايدى بتلعب فى بزازها وهى ابتدت تأن وتتنهد وتمسك زوبري وتحاول تدخله فى كسها وانا بعده عنها كان لحمها الابيض المليان فى ايدي زي الجيلى بيلعب ويتهز مع سخونتنا زبي دخل راسه فى كسها وكان دخل ميه سخنه مستحملتش زقيته كله فى كسها المبرطخ رقعت بالصوت وابتديت انيكها بعنف وهى تصرخ وتخربش ضهري واهاتها وصوتها فعلا عالى جدا محستش غير وابنها الصغير واقف عند باب المطبخ بيعيط وبيتفرج علينا ابنها ده اربع سنين قامت ملط تجري تشيله وتدخل اوضته وانا بتفرج على طيزها وهى بتترج قومت وراها لقيتها بتنيمه ومفلقسه دخلت فتحت كسها وابتديت ادخله فى كسها من ورا وابعبصها وهى بتكتم نفسها بايديها وتحاول تقولى اخرج لكن انا مكمل لغاية مانطرت جواها طلعت استنيتها فى اوضتها ولقيتها جايه كسها بينقط لبنى نيمتنى على ضهري وركبت عليا تمسك زبي تلعب فيه لغاية ما ابتدت ينتصب تانى وبتدت تدخله فى كسها وتتنطط عليه واهاتها ابتدت تعلى وانا اشدها من بزازها لغاية مانزلت جواها تانى ونامت على صدري وروحنا فى النوم واحنا عريانين
رضوي: جيت ورايا ليه
انا : قولت احميكى بدل ماحد يقف وراكى زي الفرح
ضحكت وقالت
رضوي: خايفه
انا : من ايه
رضوى: نغلط ومنقدرش نصلح الغلط
حطيت ايدى على طيزها وقفشتلها فردة طيزها
حاجه ملبن اوى جيلي فضلت احسس على طيازها وارفع الروب لغاية ماوراكها بانت نزلت قعدت على ركبي وهى واقفه قصاد البوتاجاز ابوس والحس فى وراكها لغاية ماطلعت لطيزها مكنتش لابسه اندر فضلت اعض والحس فى طيزها وافتح طيازها الحس خرمها لقيتها قعدت على الارض وغيبت انا وهى فى بوسه طويله بلحس فيها لسانها وابلع ريقها وايدى بتقلعها كل حته لبساها وهى كذلك ونزلت الحس ودانها وايدى بتلعب فى بزازها وهى ابتدت تأن وتتنهد وتمسك زوبري وتحاول تدخله فى كسها وانا بعده عنها كان لحمها الابيض المليان فى ايدي زي الجيلى بيلعب ويتهز مع سخونتنا زبي دخل راسه فى كسها وكان دخل ميه سخنه مستحملتش زقيته كله فى كسها المبرطخ رقعت بالصوت وابتديت انيكها بعنف وهى تصرخ وتخربش ضهري واهاتها وصوتها فعلا عالى جدا محستش غير وابنها الصغير واقف عند باب المطبخ بيعيط وبيتفرج علينا ابنها ده اربع سنين قامت ملط تجري تشيله وتدخل اوضته وانا بتفرج على طيزها وهى بتترج قومت وراها لقيتها بتنيمه ومفلقسه دخلت فتحت كسها وابتديت ادخله فى كسها من ورا وابعبصها وهى بتكتم نفسها بايديها وتحاول تقولى اخرج لكن انا مكمل لغاية مانطرت جواها طلعت استنيتها فى اوضتها ولقيتها جايه كسها بينقط لبنى نيمتنى على ضهري وركبت عليا تمسك زبي تلعب فيه لغاية ما ابتدت ينتصب تانى وبتدت تدخله فى كسها وتتنطط عليه واهاتها ابتدت تعلى وانا اشدها من بزازها لغاية مانزلت جواها تانى ونامت على صدري وروحنا فى النوم واحنا عريانين
