مساء الخير انا صاحب القصة والقصه دي حصلت معايا من 10 سنين كنت 22 سنه ولسه خاطب مراتى فى الفتره دي جدي وجدتى توفايا وخالتى كانت بتعيش معاهم لانها ارمله وابناءه متزوجين ويعيشون خارج مصر خالتى نسخه من الهام شاهين جسم وشكل بس بزاز كبيره شويه وبيضا فشخ مكنش فى بالى تجاها الجنس نهائى ولا فكرت اعمل ده مع محارمي الجنس فى حياتى كان مع زميلات عمل دراسه بنات من العيله وهكذا لكن المحارم محصلش المهم عشان ادخل فى الحوار على طول يوم خطوبتى الكل كان بيبارك وعادى إلا خالتى لما جت تبوس خطيبتى حطيت ايدها على طيزها وهى بتحضنها ولما جت تبوسنى باستنى جنب شفايفي وضمتنى اوي ليها مجرد موقف عادي مشغلش دماغي لغاية ما فى يوم رحتلها البيت لانها بقت عايشه لوحدها فى الفتره دي هى سنها 52 سنه كانت طلبت منى اجبلها طلبات و اويهالها ودتلها الطلبات وطلعت خبطت على باب الشقه فتحتلى كانت لبسه جلبيه اخضر فى اسود والاسود شيفون على الجنب فكانت فخادها وبطنها باينين ولو كانت لبسه اندر كان هيبقا باين لكن مكنتش لابسه المهم دخلت الطلبات المطبخ وهى جت من ورايا تكلمنى عن غاده خطيبتى وقالتلى ها وصلت معاها لايه البت خشب كويس وجسم صب
انا: خشب ايه بس ياخالتو
خالتى: المهم خلوا بالكم على بعض واستمتعوا بشباكم
وهى بتكلمنى كانت واقفه قدامه وشها فى وشي وبعدها ادتنى ضهرا تقف قصاد البوتاجاز تعمل شاي ومره واحده وطت تفتح باب الفرن فطيزها رشقت فى فرجلى فانا عدلت نفسي وخليتن زبي يرشق فى طيزها لغاية ما بدأ يقف ويظهر انتصابه من البنطلون وهى فضلت موطيه وحاسه بزبي بيتحشر فى طيزها قالتلى
خالتى: اسخنلك تاكل ولا انت سخن لوحدك
بتوتر
انا: لالا انا هنزل عشان متأخرش
اتعدلت ووقفت وقالتلى طيب ياحبيبي وباستنى وبردوا المرادي شفايفها جنب شفايفي بالظبط وبنملس بعض انا حاسس بنفسها هايجه ومش على بعضها وانا ذبي بقا واقف وراشق فى بطنها وهى بتضغط ببطنها على زبي وبتحضنى سبتها ومشيت وروحت المسافه بينها وبين بيتنا 5 دقايق مشي رجعت البيت ملقتش حد اهلى نزلوا راحوا عند عمى وطالما فيها زياره لعمى ففيها اربع خمس ساعات لغاية مايرجعوا كانت الساعه داخله على 6 المغرب قعدت العب على الكمبيوتر يمكن اهدي شويه مفيش فايده هايج جدا ومش هكلم خطيبتى نمارس جنس فون اصلا هى لسه مخدتش عليا اثناء كل الشوشره دي قررت اتفرج على فيلم سكس واريح نفسي لكن جرس الباب خبط رحت افتح لقيت خالتى قصادى
خالتى: ايه يابنى ساعه عشان تفتح انت لوحدك ولا ايه
انا: انا رجعت من عندك لقيتهم راحوا لعمى
خالتى: انا قولت اجى اقعد مع امك بدل منا قعده لوحده
انا: حظك بقا مفيش غيري اقعدى اشغلك التلفزيون وانا هقفل الكمبيوتر واجيلك
خالتى: لا تعالى نتفرج على الكمبيوتر على اي فيلم من على النت
دخلنا قعدنا هى قعدت على السرير وانا على الكرسي قصاد الكمبيوتر
خالتى: شغلنا فيلم لالهام شاهين هو صحيح انا شبها يا واد انت
انا: نسخه طبق الاصل محدش يشوفك إلا لما يقولى يابختك الهام شاهين تبقا خالتك
ضحكتك بلبونه وراحت بحركه كده ممشيه ايده على ركبته لفوق وهى بترفع العبايه لغاية ما ركبتها بانت
خالتى: شبها بس مش واخده حظى شغل فيلم ليها بقا
شغلت فيلم سوق المتعه ومع نهاية مشهد ساخن فى الفيلم اتوترت وقولتلها اعملك شاي
لقيتها هى قامت وبترفع فى العبايه لغاية بعد مركبتها وبتدخل المطبخ انا كنت على اخري لقيتها بتنده عليا
خالتى: فين الشاي والسكر
هى كانت واقفه قصاد البوتجاز بتولع العين وانا جيت وقفت وراها وقربت منها وحطيت زبي على طيزها فضلت الكبريت وقع من ايدها وطت تجيبه معرفش ايه اللى خلانى ارفع العبايه بتاعتها وابعد الكلوت بتاعها على جنب واخرج زبي من البنطلون وابتدى ادخله كل ده حصل فى اقل من دقيقه كان زبي جوه كسها وهي سندت بايدها على البوتجاز وانا فضلت انيكها وهى يادوب بتأن بس لغاية ما نطرت جوه كسها سمعنا باب الشقه بيفتح....
نكمل فى الجزء التانى
انا: خشب ايه بس ياخالتو
خالتى: المهم خلوا بالكم على بعض واستمتعوا بشباكم
وهى بتكلمنى كانت واقفه قدامه وشها فى وشي وبعدها ادتنى ضهرا تقف قصاد البوتاجاز تعمل شاي ومره واحده وطت تفتح باب الفرن فطيزها رشقت فى فرجلى فانا عدلت نفسي وخليتن زبي يرشق فى طيزها لغاية ما بدأ يقف ويظهر انتصابه من البنطلون وهى فضلت موطيه وحاسه بزبي بيتحشر فى طيزها قالتلى
خالتى: اسخنلك تاكل ولا انت سخن لوحدك
بتوتر
انا: لالا انا هنزل عشان متأخرش
اتعدلت ووقفت وقالتلى طيب ياحبيبي وباستنى وبردوا المرادي شفايفها جنب شفايفي بالظبط وبنملس بعض انا حاسس بنفسها هايجه ومش على بعضها وانا ذبي بقا واقف وراشق فى بطنها وهى بتضغط ببطنها على زبي وبتحضنى سبتها ومشيت وروحت المسافه بينها وبين بيتنا 5 دقايق مشي رجعت البيت ملقتش حد اهلى نزلوا راحوا عند عمى وطالما فيها زياره لعمى ففيها اربع خمس ساعات لغاية مايرجعوا كانت الساعه داخله على 6 المغرب قعدت العب على الكمبيوتر يمكن اهدي شويه مفيش فايده هايج جدا ومش هكلم خطيبتى نمارس جنس فون اصلا هى لسه مخدتش عليا اثناء كل الشوشره دي قررت اتفرج على فيلم سكس واريح نفسي لكن جرس الباب خبط رحت افتح لقيت خالتى قصادى
خالتى: ايه يابنى ساعه عشان تفتح انت لوحدك ولا ايه
انا: انا رجعت من عندك لقيتهم راحوا لعمى
خالتى: انا قولت اجى اقعد مع امك بدل منا قعده لوحده
انا: حظك بقا مفيش غيري اقعدى اشغلك التلفزيون وانا هقفل الكمبيوتر واجيلك
خالتى: لا تعالى نتفرج على الكمبيوتر على اي فيلم من على النت
دخلنا قعدنا هى قعدت على السرير وانا على الكرسي قصاد الكمبيوتر
خالتى: شغلنا فيلم لالهام شاهين هو صحيح انا شبها يا واد انت
انا: نسخه طبق الاصل محدش يشوفك إلا لما يقولى يابختك الهام شاهين تبقا خالتك
ضحكتك بلبونه وراحت بحركه كده ممشيه ايده على ركبته لفوق وهى بترفع العبايه لغاية ما ركبتها بانت
خالتى: شبها بس مش واخده حظى شغل فيلم ليها بقا
شغلت فيلم سوق المتعه ومع نهاية مشهد ساخن فى الفيلم اتوترت وقولتلها اعملك شاي
لقيتها هى قامت وبترفع فى العبايه لغاية بعد مركبتها وبتدخل المطبخ انا كنت على اخري لقيتها بتنده عليا
خالتى: فين الشاي والسكر
هى كانت واقفه قصاد البوتجاز بتولع العين وانا جيت وقفت وراها وقربت منها وحطيت زبي على طيزها فضلت الكبريت وقع من ايدها وطت تجيبه معرفش ايه اللى خلانى ارفع العبايه بتاعتها وابعد الكلوت بتاعها على جنب واخرج زبي من البنطلون وابتدى ادخله كل ده حصل فى اقل من دقيقه كان زبي جوه كسها وهي سندت بايدها على البوتجاز وانا فضلت انيكها وهى يادوب بتأن بس لغاية ما نطرت جوه كسها سمعنا باب الشقه بيفتح....
نكمل فى الجزء التانى