- إنضم
- 30 يناير 2022
- المشاركات
- 574
- مستوى التفاعل
- 1,275
- نقاط
- 2,693
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
صباح الخير او مساء الخير
كنت في الثالث الاعدادي وكنا ساكنين في منطقة جديدة البناء فيها قليل والكل شغالين في بناء منازلهم
فالكل كان محتاجا الى من يحرس البناء
وكذلك يحتاجون الى العمال للبناء
وكان يسكن مقابيلنا احد الحراس للمنطقه
وكان اولاده يشتغلون كاسطوات وعمال بناء
وكان منهم اكبر مني وبعمري واصغر مني
وتعرفت عليهم وكنت ازورهم في بيتهم الطيني
وكنت العب معهم الدومينو وعلى ضوء الفانوس
وغالبا ما كنت اسهر معهم لقربهم من البيت
فالفاصل بيننا هو عرض الشارع فقط
وكان ثلاثة من الاولاد متزوجين
وكانت لهم اختين الكبيرة متزوجه والصغيرة بعمري او اصغر مني بسنه
وبعد ان تطورت العلاقات بيننا
كانت امي تستعين ببنتهم الصغيرة لتساعدها في تنظيف المنزل لكبر سن والدتي
فكانت تاتي الى البيت في مختلف الاوقات لتنظفه عندما تطلب امي منها ذلك
وفي احد الايام
وكانت تقوم بتنظيف البيت وتمسح البلاط
انتبهت على طيزها
فقد كان كبيرا ومدورا
حتى ان زبي وقف فورا احتراما لهذا الطيز الجميل
ولم استحمل فدخلت الحمام واخذت عشرة على هذا الطيز الجميل
حاولت التقرب منها بعد ذلك بشتى الطرق ولكني لم افلح
وفي العطله الصيفيه وكانت من عادات والدتي ان تاخذنا الى بيت عمها الذي تربت عندهم
ونقضي يومين او ثلاثه معهم
ويبقى والدي وحده في البيت ولكنه لايرجع من عمله الى بعد المغرب
انتهزت الفرصه ولم اذهب معهم
وفي اليوم التالي طلبت منها ان تاتي لتنظيف المنزل
حضرت الفازلين تحت السرير
وبعد ان جائت وبدات بالتنظيف
كان زبي يكاد ان ينخلع من مكانه من شدة توتره
انتظرتها ان تدخل الى غرفة النوم لتنظفها
فدخلت خلفها
ومسكتها من وسطها وكان زبي بين فلقتي طيزها
واخذت افرك بزازها
وقلبتها لامص شفايفها وبزازها
ونمت فوقها
وانا امص شفايفها وبزازها
حتى شعرت انها هدئت قليلا
فرفعت جلابيتها
وخلعت اندرها
وخلعت انا بجامتي
ودهنت زبي
وحاولت ان ادخله بين فخاذها
وعلى كسها
فخافت ان افض بكارتها
فلفتت نفسها واصبح زبي بين فلقاتها
فادخلته بين فخذيها وعلى خرمها
واخذت ادخله واخرجه وكنت اضن انه بين فخذيها
حتى قذفت
اخرجت زبي ورايت اثر ددمم عليه
ولم اجد اثرا للبني بين فخذيها
فعرفت ان زبي كان في خرمها
قامت مسرعه وذهبت الى بيتهم
كنت خائفا ان يعرف اهلها بذلك
ولكنها لم تقل لاحد عما حصل بيننا
بعد ذلك عدت الى زيارتهم واللعب مع اخوانها
وكانت تاتينا بالشاي ونحن نلعب الدومينو وعلى ضوء الفانوس الذي كان قليلا
فلاحظت انها تقرب جسمها مني
فمددت يدي بين فخذيها فلم تمانع
واخذت العب بفخاذها
وابعبص طيزها وهي مستمتعه بذلك
وكانت حجتها انها تريد ان تتعلم لعب الدومينو
ولكن اخوانها كانوا ينهرونها
فقلت لهم دعوها وانا اعلمها
فكانت تقف قربي وتلزق جسمها بي
وكنت العب بفخاذها وابعبص خرمها وهي مستمتعه
بعد ذلك عندما كانت تاتي الى بيتنا لتنظفه
كنت انتظرها في غرفتي واكون داهن زبي والعب به ليبقى واقفا
فتاتي الى غرفتي بحجة نتظيفها
فكانت تخلع اندرها
وكنت ادخل زبي في طيزها
وانيكها واقذف لبني في طيزها
وكانت تستمتع بذلك كثيرا
وكنت ابقى في غرفتي
وبعد قليل تاتي مرة اخرى بحجة انها نست شيئا
وانيكها ثانية
او كانت تنتظر خروج والدتي الى الجيران
فنبقى وحدنا في البيت
فتخلع كل ملابسها وانا ايضا
ونقوم بمص شفايف بعض
وامص لها نهديها الذان كانا كرمانتين صغيرتين
وادخل زبي في طيزها
وانيكها مرة او مرتين بدون ان اخرج زبي مناه
وكان خرمها يمتلاء من لبني
وكانت تمسك خرمها وتقول لااريده ان يخرج
فانا مستمتعة بحرارته في خرمي
فكنت اهيج عليها وانيكها ثانية
وكنت انيكها كلما تسنح لي فرصه
وبقينا على هذا المنوال لسنة كامله
حتى انها قامت تاتي الينا بدون ان تطلبها والدتي
بحجة تنظيف البيت
وكلما تاتي كنت املأ خرمها بلبني
حتى اتت يوم البلديه وقاموا بطردهم من الارض التي فيها بيتهم الطيني
لكون الارض تابعة للبلديه ويريدون بنائها
فرحلو الى منطقة بعيده ولم استطع ان اختلي بها ثانية
كنت في الثالث الاعدادي وكنا ساكنين في منطقة جديدة البناء فيها قليل والكل شغالين في بناء منازلهم
فالكل كان محتاجا الى من يحرس البناء
وكذلك يحتاجون الى العمال للبناء
وكان يسكن مقابيلنا احد الحراس للمنطقه
وكان اولاده يشتغلون كاسطوات وعمال بناء
وكان منهم اكبر مني وبعمري واصغر مني
وتعرفت عليهم وكنت ازورهم في بيتهم الطيني
وكنت العب معهم الدومينو وعلى ضوء الفانوس
وغالبا ما كنت اسهر معهم لقربهم من البيت
فالفاصل بيننا هو عرض الشارع فقط
وكان ثلاثة من الاولاد متزوجين
وكانت لهم اختين الكبيرة متزوجه والصغيرة بعمري او اصغر مني بسنه
وبعد ان تطورت العلاقات بيننا
كانت امي تستعين ببنتهم الصغيرة لتساعدها في تنظيف المنزل لكبر سن والدتي
فكانت تاتي الى البيت في مختلف الاوقات لتنظفه عندما تطلب امي منها ذلك
وفي احد الايام
وكانت تقوم بتنظيف البيت وتمسح البلاط
انتبهت على طيزها
فقد كان كبيرا ومدورا
حتى ان زبي وقف فورا احتراما لهذا الطيز الجميل
ولم استحمل فدخلت الحمام واخذت عشرة على هذا الطيز الجميل
حاولت التقرب منها بعد ذلك بشتى الطرق ولكني لم افلح
وفي العطله الصيفيه وكانت من عادات والدتي ان تاخذنا الى بيت عمها الذي تربت عندهم
ونقضي يومين او ثلاثه معهم
ويبقى والدي وحده في البيت ولكنه لايرجع من عمله الى بعد المغرب
انتهزت الفرصه ولم اذهب معهم
وفي اليوم التالي طلبت منها ان تاتي لتنظيف المنزل
حضرت الفازلين تحت السرير
وبعد ان جائت وبدات بالتنظيف
كان زبي يكاد ان ينخلع من مكانه من شدة توتره
انتظرتها ان تدخل الى غرفة النوم لتنظفها
فدخلت خلفها
ومسكتها من وسطها وكان زبي بين فلقتي طيزها
واخذت افرك بزازها
وقلبتها لامص شفايفها وبزازها
ونمت فوقها
وانا امص شفايفها وبزازها
حتى شعرت انها هدئت قليلا
فرفعت جلابيتها
وخلعت اندرها
وخلعت انا بجامتي
ودهنت زبي
وحاولت ان ادخله بين فخاذها
وعلى كسها
فخافت ان افض بكارتها
فلفتت نفسها واصبح زبي بين فلقاتها
فادخلته بين فخذيها وعلى خرمها
واخذت ادخله واخرجه وكنت اضن انه بين فخذيها
حتى قذفت
اخرجت زبي ورايت اثر ددمم عليه
ولم اجد اثرا للبني بين فخذيها
فعرفت ان زبي كان في خرمها
قامت مسرعه وذهبت الى بيتهم
كنت خائفا ان يعرف اهلها بذلك
ولكنها لم تقل لاحد عما حصل بيننا
بعد ذلك عدت الى زيارتهم واللعب مع اخوانها
وكانت تاتينا بالشاي ونحن نلعب الدومينو وعلى ضوء الفانوس الذي كان قليلا
فلاحظت انها تقرب جسمها مني
فمددت يدي بين فخذيها فلم تمانع
واخذت العب بفخاذها
وابعبص طيزها وهي مستمتعه بذلك
وكانت حجتها انها تريد ان تتعلم لعب الدومينو
ولكن اخوانها كانوا ينهرونها
فقلت لهم دعوها وانا اعلمها
فكانت تقف قربي وتلزق جسمها بي
وكنت العب بفخاذها وابعبص خرمها وهي مستمتعه
بعد ذلك عندما كانت تاتي الى بيتنا لتنظفه
كنت انتظرها في غرفتي واكون داهن زبي والعب به ليبقى واقفا
فتاتي الى غرفتي بحجة نتظيفها
فكانت تخلع اندرها
وكنت ادخل زبي في طيزها
وانيكها واقذف لبني في طيزها
وكانت تستمتع بذلك كثيرا
وكنت ابقى في غرفتي
وبعد قليل تاتي مرة اخرى بحجة انها نست شيئا
وانيكها ثانية
او كانت تنتظر خروج والدتي الى الجيران
فنبقى وحدنا في البيت
فتخلع كل ملابسها وانا ايضا
ونقوم بمص شفايف بعض
وامص لها نهديها الذان كانا كرمانتين صغيرتين
وادخل زبي في طيزها
وانيكها مرة او مرتين بدون ان اخرج زبي مناه
وكان خرمها يمتلاء من لبني
وكانت تمسك خرمها وتقول لااريده ان يخرج
فانا مستمتعة بحرارته في خرمي
فكنت اهيج عليها وانيكها ثانية
وكنت انيكها كلما تسنح لي فرصه
وبقينا على هذا المنوال لسنة كامله
حتى انها قامت تاتي الينا بدون ان تطلبها والدتي
بحجة تنظيف البيت
وكلما تاتي كنت املأ خرمها بلبني
حتى اتت يوم البلديه وقاموا بطردهم من الارض التي فيها بيتهم الطيني
لكون الارض تابعة للبلديه ويريدون بنائها
فرحلو الى منطقة بعيده ولم استطع ان اختلي بها ثانية