أصبح لا يهمني أن يكمل كاتب قصته. إن أكملها أقرؤها وإن لم يكملها أبحث عن قصة أخرى وانتهى.
من ناحيتي ككاتب قصص، أحب أن أنشر القصة كاملة. لكن يقعد شخص يقرؤها على قعدة واحدة رغم أنها طويلة جدا، ويقول لك فيها تكرار.
أنا أكتب قصصا جنسية بحتة ليست مغامرات بوليسية ولا تجسس إلخ من وجهة نظر البطل. البطل شخص واحد لا ينفع أن يفعل كل شيء كل مرة بطريقة مختلفة.
وهنا أسأل الجميع، إن كان هناك شخص قرأ قصة جنسية بحتة من وجهة نظر البطل فيها شخصيات كثيرة ولم يجد فيها تكرارا فليدلني عليها.