مثلية قصيرة بزازي منبع محنتي

[بزازي ملبن]

في البداية اعرفكم بنفسي انا اسمي البنوتي سارة ١٩ سنة. قصتي حقيقية. انا اعيش مع ماما فقط جسمي ابيض و مختلف و بزازي جد كبيرة بحلمات وردية كبيرة. مند الصغر كنت ارقص امام التلفاز و اقلد حركات النساء مع الوقت و نمو جسمي و بزازي كان الجميع يتحرش بجسمي و يقفشون بزازي و انا زعلان من برا و ممحون من الداخل. بحكم شغل امي كنت بوحدي في المنزل البس اندر امي اضع ماك اب امي و خاصة احمر شفاه جد قوي اقابل سكس في التلفاز وانا اتمحن و اقفش بزازي و اتخيل نفسي مكان الي بتتناك و انا احلم بحد يرضع حلماتي الوردية الملتهبة و انا المس زبره المنتصب بيدي و تم امتع زبره باسخن واوسخ مص باحمر الشفاه تم امص خيارة و ادخلها في طيزي المربرب. في يوم كنت على هده الحالة كنت ابلل حلماتي بلعابي و اقفش بزازي و انا باحمر شفاه و اصرخ من المحنة و قررة اكلم جارنا لاشقه و احلم بمص زبره. فكلمته و قلت له باني محتاج في قضية كنت على قمت انوتتي و محنتي و طلبة منه ان يدخل الباب مفتوح دخل وانا في قمة الشهوة لزبره اندهش عند الدخول دهبة ولمسة زبره. فقال لي ان جميع الناس تريد ان تنيكني فلمادا هو. همسة في الادن انا اعشقك و اريدك ان تمزق طيزي و تدوق حليب حلماتي. نزلت و لحست زبره علا التوب ثم اخرجت الوحش ووضعته في فمي و بديت امص باحمر الشفاه و بزازي التهبت فقومني وضعني فوق السرير و نزل مص في بزازي و اكل حلماتي تم طلب مني المص من جديد تم ادخل زبره في طيزي و ناكني حتى القدف

اضغط لقراءة المزيد...

 

[ألذئب العبادى]

ياريتنى كنت جارك كنت فشختك

 

[شيكوبون]

وهميه

 

[عبدالرحمن محمد علي]

تعال طيب

 

[نوده]

كانت يبقي فيها تفاصيل اكتر

 

[كريم الشرقاوى]

في البداية اعرفكم بنفسي انا اسمي البنوتي سارة ١٩ سنة. قصتي حقيقية. انا اعيش مع ماما فقط جسمي ابيض و مختلف و بزازي جد كبيرة بحلمات وردية كبيرة. مند الصغر كنت ارقص امام التلفاز و اقلد حركات النساء مع الوقت و نمو جسمي و بزازي كان الجميع يتحرش بجسمي و يقفشون بزازي و انا زعلان من برا و ممحون من الداخل. بحكم شغل امي كنت بوحدي في المنزل البس اندر امي اضع ماك اب امي و خاصة احمر شفاه جد قوي اقابل سكس في التلفاز وانا اتمحن و اقفش بزازي و اتخيل نفسي مكان الي بتتناك و انا احلم بحد يرضع حلماتي الوردية الملتهبة و انا المس زبره المنتصب بيدي و تم امتع زبره باسخن واوسخ مص باحمر الشفاه تم امص خيارة و ادخلها في طيزي المربرب. في يوم كنت على هده الحالة كنت ابلل حلماتي بلعابي و اقفش بزازي و انا باحمر شفاه و اصرخ من المحنة و قررة اكلم جارنا لاشقه و احلم بمص زبره. فكلمته و قلت له باني محتاج في قضية كنت على قمت انوتتي و محنتي و طلبة منه ان يدخل الباب مفتوح دخل وانا في قمة الشهوة لزبره اندهش عند الدخول دهبة ولمسة زبره. فقال لي ان جميع الناس تريد ان تنيكني فلمادا هو. همسة في الادن انا اعشقك و اريدك ان تمزق طيزي و تدوق حليب حلماتي. نزلت و لحست زبره علا التوب ثم اخرجت الوحش ووضعته في فمي و بديت امص باحمر الشفاه و بزازي التهبت فقومني وضعني فوق السرير و نزل مص في بزازي و اكل حلماتي تم طلب مني المص من جديد تم ادخل زبره في طيزي و ناكني حتى القدف

تعالى افشخك بزبرى يابخت جارك بيك