اسمي لا يهم في هذه القصة ، لكن عمري 24 سنة وأنا ثنائي الميل . أحب الممارسة مع كلا الجنسين ، معتدل وأزن 79 كلغ ، طولي متر و 78 سنتيمتر وقضيبي متوسط لا كبير ولا صغير . لم امارس الجنس مع الاولاد حتى صرت في 20 من العمر وآنذاك لم يخطر ببالي أن افعل ذلك أبدا . حتى اتى يوم التقيت فيه بفتى اسمه سليمان الذي كان عمره 18 . فتى اقصر مني وسيم ورياضي . لديه مؤخرة صغير ولكن جميلة ووجه صاف وليس عليه شعرة مما جعله أجمل بعينيه البنيتين . لم انجذب لذلك الفتى قط إلا لما انقطعت عن ممارسة الجنس لفترة طويلة تمتد ل 10 اشهر . كنت اصادف سليمان راجعا من الملعب وكان متعرقا ومتعبا ، تمازحنا قليلا في موضوع غير مهم واذ به يريد أن يعانقني ليمسح العرق عليا أنا ولسبب لم امانع . بما اني اطول منه ، لما عانقني كان بالكاد يصل إلى كتفي ، لعله رغبتي الشديدة في الجنس انذاك جعلتني اضع يدي على مؤخرته . سليمان اطال العناق ثم عندما تركني ضحك ضحكة خفيفة ورحل . ومنذ ذلك اليوم امسينا نتلامس أكثر ومزاحنا اصبح غريبا وكان يتصرف بأونوثة عندما اكون معه وحدي . وبما اننا ندرس بالمراسلة كنا نعيش بعيدين عن أهالينا في سكن خاص بالطلاب . ويوما ما اتيت لغرفته ولم يكن زميله في السكن متواجدا وكان مستلقيا على بطنه على السرير يتصفح الفيسبوك . مرتديا شورت كرة قدم ازرقا وكانا فخذيه مكشوفين . وأنا ، برغبتي واشتياقي للجنس كما ذكرت مسبقاً ، قفزت وجلست على مؤخرته فنظر إليا وعندما عرف أنه أنا ابتسم وضحك احدى ضحكاته الانثوية . ثبته بيدي من كتفيه وهو مستلقي على بطنه فنظر إلى جنبه وكان صامتا ، فقمت من فوقه وكانا قضيبي ينتفخ تدريجيا لذا كنت افكر في الخروج قبل أن يلاحظ قضيبي ويفزع مني ولكن وأنا اقوم اذ به يقوم على ركبتيه فوق السرير ويبدأ بخلع ملابسه بدون النظر إليا بدءا من التيشرت ثم الشورت ومن ثم السروال الداخلي ورجع مستلقيا وكأنه يظن أنني أريد أن انكحه . نظرت إلى واوصدته ثم عدت اليه وهو لا يزال مستلقيا على بطنه صامتا ولا يلتفت فنزعت سروالي مباشرة وأنا متحمس وقلبي يخفق بسرعة وجلست على مؤخرته بهدوء فاذ به لا يمانع نزعت سروالي الداخلي وجلست من جديد ، لا ردة فعل . بدات احك قضيبي المهتاج على مؤخرته وكأنني مازلت اتاكد إن كان يريد ذلك . ومن ثم ادخلته ولم يقاومني ، بدات ادخله كله تدريجيا وكان يقاوم الصياح ويقبض على ملاءة سريره . وأنا بدات بالتأوه وكأنني انكح مرأة ومستمتع بالامر . إستمر الامر لثمان ربما عشر دقائق فقط.عندما وصلت لذروتي ، ادخلت قضيبي كاملا فقام يعض على وسادته ورفع ساقيه للاعلى لدرجة انني احسست بكعبيه يلامسان ظهري . وانا اتأوه من النشوة واتنفس وكأنني حيوان ، قمت من مؤخرته وخرج قضيبي مبللا ولزجا ، أما هو فتوقف عن عض وسادته واخذ يتنفس . لبست ملابسي وأنا انظر الى جسمه وهو لا يزال مسلقيا متعرقا ومحمر الوجه ، غادرت دون أن اقول كلمة وذهبت إلى غرفتي غير مصدق أن كل ذلك حدث .
مرت 3 ليال ونحن لم نتحدث عن ذلك الأمر ، بل كنا نتمازح وكأن شيئا لم يحدث حتى اتت الليلة الرابعة وكان هذه المرة زميلي هو الذي متغيب وأنا امضي الوقت وحدي في غرفتنا . اتى ودخل غرفتي ونظر إلى سرير صديقي ثم نظر إليا بذلك الشكل الجدي وسالني : " أين صديقك ؟" قلت له أنه لن يبيت هنا الليلة . خرج ثم عاد بعد أن اطفئت الانوار في غرفتي ، فتحت الباب فإذ به يدخل مسرعا ويغلق الباب وأنا ساكت وافكر في نفسي اننا سنعيد الكرة . وبنفس الطريقة بدأ بخلع سروال الجنز ، التيشيرت ثم السروال الداخلي واستلقى على بطنه قوق سريري . بما أن هذه المرة في غرفتي ، تعريت كليا . بدات بالثوب ، التيشيرت ثم السروال الرياضي ولاحظت أنه وهو مستلقي كان يراقبني على غير المرة الماضية . نظرت إليه ثم ادخلت يدي في سروالي الداخلي وبدات ادلك قضيبي وهو ينظر إلي مستلقيا على بطنه ، انزلت السروال الدخلي فنظر إلى عيني وما اجملها من نظرة . التفت للجهة المعاكسة مواجها الحيط وعدّل من استلقائه بإبعاد البطانية من تحته ، جلست فوق مؤخرته مثل المرة الماضية وادخلته فيه . قاوم الصياح بمسكه الوسادة وغلق عينيه و وعضه الوسادة كلما بالغت في ادخال القضيب في مؤخرته الكروية الصغيرة. قذفت داخله ، وقفت جلست على سرير صديقي الذي كان فارغا وأنا انظر اليه واراقب جسمه المتعرق في الغرفة المظلمة ، كان عرقه يعكس ضوء القمر المتسلل من النافذة . كنت افكر واتسائل في ماذا يفكر سليمان ، ثم لاحظت أن شهيقه و زفيره تباطئ وكانه استجمع شتاته . مرت 5 دقائق وهو لا يتحرك ، استجمعت قواي من جديد و انتصب قضيبي من جديد ، قام من فوق السرير ونظر إلى قضيبي ثم بنفس الطريقة المغرية نظر إلى عيني . فجلس ممسكا بطرف السرير ورجل عل الارض واخرى على السرير . ادركت اننا في غرفتي وان صديقي لن يبيت الليلة معي فقلت لنفسي :" هيا نفعلها مجددا " . قمت امسكته واوقفته ووجهته معاكسا أصبح صدري يلامس ظهره ثم باعدت رجليه وامسكت راسه ودفعته للامام فصار في وضعية الركوع . امسك سليمان بطرف السرير بكلتا يديه ليستند وكأنه مطيع . ادخلته بسرعة ولم يستطع أن يتمالك لانه ليس لديه شيء ليعض عليه نفسه فتأوه تأوها خاطفا ومن ثم سكت ، واصلت عملي وكان يصدر أنينا وآهات خاطفة في بعض الأحيان . نكحته لدرجة أن ركبتيه بدأو بالانثناء وعندما وصلت للذروة نزعت قضيبي وإذ بالمني يغرج بغزارة . جلست على سرير صديقي الفارغ وهو اسلتقى على جانبه فوق سريري . بعد 20 دقيقة ونحن نتبادل النظرات اخذت افكر بانه يريد مرة اخرى . فقمت للمرة الثالثة واقتربت منه وهو صامت منذ أن خلع ملابسه في بداية الامسية ، عندما وصلت إليه ووضعت يدي عليه وهو على جنبه مستلقي ، استند قليلا بيديه ثم استلقى على بطنه . قضيبي انتصب مباشرة من فعلته ، جلست فوقه واتذكر اني كنت ابتسم حينها وفنكحته للمرة الثالثة وهذه المرة استمررنا لعشرين دقيقة .
بعد تلك الليلة نكحت سليمان 3 مرات اخرى ليصل المجموع لخمس مرات . لم نتحدث لمرة فيما حدث . وفي كل مرة نكحته ، كنا نفعلها بدون أن نطلب ذلك من بعضنا وكنا صامتين بمجرد ما بدأنا بخلع ملابسنا ولم نكن نقبّل بعضنا .
هذه قصة حقيقية وإن اردتم أن اكمل لكم تجربتي مع الاولاد ، عليكم التعليق وان تطلبوا ذلك .
مرت 3 ليال ونحن لم نتحدث عن ذلك الأمر ، بل كنا نتمازح وكأن شيئا لم يحدث حتى اتت الليلة الرابعة وكان هذه المرة زميلي هو الذي متغيب وأنا امضي الوقت وحدي في غرفتنا . اتى ودخل غرفتي ونظر إلى سرير صديقي ثم نظر إليا بذلك الشكل الجدي وسالني : " أين صديقك ؟" قلت له أنه لن يبيت هنا الليلة . خرج ثم عاد بعد أن اطفئت الانوار في غرفتي ، فتحت الباب فإذ به يدخل مسرعا ويغلق الباب وأنا ساكت وافكر في نفسي اننا سنعيد الكرة . وبنفس الطريقة بدأ بخلع سروال الجنز ، التيشيرت ثم السروال الداخلي واستلقى على بطنه قوق سريري . بما أن هذه المرة في غرفتي ، تعريت كليا . بدات بالثوب ، التيشيرت ثم السروال الرياضي ولاحظت أنه وهو مستلقي كان يراقبني على غير المرة الماضية . نظرت إليه ثم ادخلت يدي في سروالي الداخلي وبدات ادلك قضيبي وهو ينظر إلي مستلقيا على بطنه ، انزلت السروال الدخلي فنظر إلى عيني وما اجملها من نظرة . التفت للجهة المعاكسة مواجها الحيط وعدّل من استلقائه بإبعاد البطانية من تحته ، جلست فوق مؤخرته مثل المرة الماضية وادخلته فيه . قاوم الصياح بمسكه الوسادة وغلق عينيه و وعضه الوسادة كلما بالغت في ادخال القضيب في مؤخرته الكروية الصغيرة. قذفت داخله ، وقفت جلست على سرير صديقي الذي كان فارغا وأنا انظر اليه واراقب جسمه المتعرق في الغرفة المظلمة ، كان عرقه يعكس ضوء القمر المتسلل من النافذة . كنت افكر واتسائل في ماذا يفكر سليمان ، ثم لاحظت أن شهيقه و زفيره تباطئ وكانه استجمع شتاته . مرت 5 دقائق وهو لا يتحرك ، استجمعت قواي من جديد و انتصب قضيبي من جديد ، قام من فوق السرير ونظر إلى قضيبي ثم بنفس الطريقة المغرية نظر إلى عيني . فجلس ممسكا بطرف السرير ورجل عل الارض واخرى على السرير . ادركت اننا في غرفتي وان صديقي لن يبيت الليلة معي فقلت لنفسي :" هيا نفعلها مجددا " . قمت امسكته واوقفته ووجهته معاكسا أصبح صدري يلامس ظهره ثم باعدت رجليه وامسكت راسه ودفعته للامام فصار في وضعية الركوع . امسك سليمان بطرف السرير بكلتا يديه ليستند وكأنه مطيع . ادخلته بسرعة ولم يستطع أن يتمالك لانه ليس لديه شيء ليعض عليه نفسه فتأوه تأوها خاطفا ومن ثم سكت ، واصلت عملي وكان يصدر أنينا وآهات خاطفة في بعض الأحيان . نكحته لدرجة أن ركبتيه بدأو بالانثناء وعندما وصلت للذروة نزعت قضيبي وإذ بالمني يغرج بغزارة . جلست على سرير صديقي الفارغ وهو اسلتقى على جانبه فوق سريري . بعد 20 دقيقة ونحن نتبادل النظرات اخذت افكر بانه يريد مرة اخرى . فقمت للمرة الثالثة واقتربت منه وهو صامت منذ أن خلع ملابسه في بداية الامسية ، عندما وصلت إليه ووضعت يدي عليه وهو على جنبه مستلقي ، استند قليلا بيديه ثم استلقى على بطنه . قضيبي انتصب مباشرة من فعلته ، جلست فوقه واتذكر اني كنت ابتسم حينها وفنكحته للمرة الثالثة وهذه المرة استمررنا لعشرين دقيقة .
بعد تلك الليلة نكحت سليمان 3 مرات اخرى ليصل المجموع لخمس مرات . لم نتحدث لمرة فيما حدث . وفي كل مرة نكحته ، كنا نفعلها بدون أن نطلب ذلك من بعضنا وكنا صامتين بمجرد ما بدأنا بخلع ملابسنا ولم نكن نقبّل بعضنا .
هذه قصة حقيقية وإن اردتم أن اكمل لكم تجربتي مع الاولاد ، عليكم التعليق وان تطلبوا ذلك .