NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مولب

نسوانجى شايف نفسة
عضو
إنضم
6 يونيو 2023
المشاركات
53
مستوى التفاعل
100
نقاط
127
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
انجذب للذكور
مرحبا
ازاييكم يا حبايبي انا عبده اكيد انتوا فاكريني.
انا موجب و بحب السوالب اوي اوي اوي.
كل سالب بعمل معاه علاقة بساله ازاي بقا سالب.
و القصة النهار ده عن ريان.
انا حبيت اناديه ريان.
الولد ده تعبني اوي و سحب خيري و نشف بضاني.
عنده عشق رهيب للزبر و اللبن و ما بيشبعش نيك.
حقيقي انا كنت زعلان بسبب ادمانه للزبر.
بس نعمل ايه بقى لازم أراضيه و اكيفه و اريح خرمه.
و ده اللي حصل كان مكيف جدا و خرمه ارتاح و اخد لبن عن شهر.
و سألته ازاي بقا سالب و دي كانت حكايته
و على لسانه.
حاحكيلكم قصة حقيقية اتمنى تعجبكم
اسمي رامي او ريان او اسم الدلع ريري و حاليا عمري ١٩ سنه
قصتي حصلت لما ابتديت اعرف ان عندي ميول شاذة.
و لكن الناس هما اللي عملوني سالب وبقيت بحب اتناك بعد ما اقتنعت اني سالب و بقيت اتمتعلما اتناك.
نبتدي القصة.
انا عندي اخت صغيرة عندها ٤ سنين و كنت ولد وحيد و من أسرة ميسورة.
وقت أحداث القصة كان طولي ١٥٠ سنتي و وزني ٤٢ كيلو.

شعري اسود ناعم طويل زي الحرير. عيوني أخضر رمادي و لوني ابيض جدا و من بياض بشرتي تقدر تشوف عروق جسمي.
والدي رجل أعمال همه الفلوس و الستات و الخيانة و دايما يا اما مشغول و بيتابع اعماله و مسافر بين المحافظات او برا البلد . أو لما يكون في البيت يومين او تلاتة بيكون بيعمل مشاكل مع ماما كل الوقت صراخ و عياط و انتقاد و مسبات و مشاكل. وماما رئيسة اتحاد الكتاب و زي بابا مشغولة و ما عندهاش وقت تاخد بالها مننا انا و اختي و لما يكون بابا مسافر و مافيش مشاكل تكون في الاتحاد.
و عندها مؤتمرات و اجتماعات و بتزور أصحابها وكل الوقت صالونات تجميل و زيارات و جمعيات ونوادي.
و عشان كده في عندنا مربية تاخد بالها مننا بالبيت.
و اغلب وقتها مع اختي الصغيرة و بسبب ده كنت انا وحدي اغلب الوقت.
كان شعور الوحدة بيقتلني و مافش حاجة اعملها وكل وقتي بغرفتي.
و وقتي بين مراجعة دروسي و بعدين بلعب عالكمبيوتر و كنت استخدم النت و افتح مواقع سكس لغاية ما بقيت مدمن عليها.

اتعلمت اضرب عشرة من صحابي بالمدرسة.
كانوا بيعتبروني بنوتة المدرسة بسبب اني رقيق جدا و ناعم و بتكلم بهدوء و صوتي واطي شوية.
بسبب مشاكل بابا و ماما كنت بكره الصوت العالي. و بخاف من حاجات كتير و بتكسف و ما اعرفش اعبر عن نفسي و دايما موقفي بيكون دفاعي.
كان الاولاد في المدرسة بيخوفوني و احيانا يحاولوا يضربوني و ياخدوا فلوسي.

و للأسف لا ماما و لا بابا عندهم الوقت يسمعوا مشاكلي في المدرسة أو يحاولوا يكلموني و يسالوا انا عامل ايه.
و طبعا كان الولاد هناك اللي يبعبصني واللي ينيكني فوق الهدوم واللي يقولي يا لبوة ويا شرموطة واللي يقعدني بحضنه بس ولا مرة اتنكت او ارضعت زبر ابدا يعني كلها تقفيش و تحسيس مش اكتر.
و بعد فترة اتعرفت على مجموعة اولاد في الفصل عندنا.
و حقيقي اتعرفت عليهم و قررت يكونوا اصحابي عشان اتقي شرهم و يقفوا في ضهري و يحموني من غلاسة باقي الطلبة.
كنت عشان يكونوا راضيين عليا اسمع كلامهم واديهم شوكولا و بسكويت و اعزم عليهم و نقعد ناكل وجبة الفطور مع بعض و انا طبعا بدفع الحساب.
و مع الوقت بقيت صايع شوية بسببهم و كانوا يوروني افلام سكس على الايفون و لما ازبارهم توقف ينيكوني من فوق الهدوم و يحسسوا عليا و يبوسوني و في منهم يجبروني امسك ازبار هم العب فيها و طبعا ما كانش حد منهم ينزل لبن. بس تحسيس و لعب مش اكتر.
و في يوم كنا بنلعب كرة سلة. و بالغلط زقيت واحد من صحابي و وقع الأرض و ايده اتعورت.
و هجم عليا و مسك شعري و كان عاوز يضربني.
و انا خفت و ابتديت اعيط و ما لقيتش حد يدافع عني. لغاية ما كان في ولد اسمه باسل و صاحبه اسمه قيصر مسكوا الولد و حاشوه عني و هددوه يضربوه لو لمسني تاني. واخدوني معاهم و من يومها بقوا اصحابي جدا جدا جدا و كل وقتي معاهم. و اعتبرتهم زي ملاكي الحارس ليا.
و للأمانة كانوا الولدين دول حلوين اوي و أعجبت فيهم جدا و بقيت تابع عندهم و كنت اروح عندهم البيت و هما ييجوا عندي و نلعب مع بعض و نذاكر و احيانا نشوف افلام سكس.
في الحقيقة انا كنت عارف و متأكد ان باسل و قيصر كانوا عايزين ينيكوني و يتمتعوا في جسدي و يريحوا نفسهم بسبب نظراتهم ليا و كلامهم معايا و لمساتهم المتكررة لجسمي.
و في يوم رحت انا و باسل عند قيصر للبيت.
و قيصر اخدنا للمزرعه بتاعتهم عشان نعوم و نلعب و نذاكر مع بعض.
و يومها خلصنا سباحة و بقينا قاعدين بالمايوهات بس.
و ودخلنا بعد ما خلصنا سباحة غرفة قيصر. و ابتدينا نشوف افلام سكس عالنت.
طبعا كنا لسا بالمايوهات. و شفت زبر قيصر و باسل لأنهم طلعوا ازبارهم و كانت واقفة و شادة جدا و لون رأس زبرهم احمر.
انا ارتبكت و خجلت و مش عارف اعمل ايه. و كنت جالس وسط الاتنين.
و بحركة غبية مني غطيت عيني بأيدي لاني خجلت و مش عايز اشوف ازبار هم.
وبدون مقدمات لقيت باسل بيقرب مني و بيمص حلمات صدري و قيصر قرب مني و اخد شفايفي في بقه و كان بيدعك طيزي و زبري بنفس الوقت.
حقيقي لسا فاكر لغاية النهار ده المتعة و النشوة اللي حسيت فيها لما لسانه لمس حلمات صدري و لحسهاو مصها.
كانت المتعة بتهرب جسمي كله و شفايف قصير لسانه و ريحة بقة لسا محفورة في دماغي.
و انا يومها قمت و حاولت ابعد عنهم لان كده عيب.

و مش لازم حد يلمسني من أماكن معينة او يبوسني من بقي.
انا : ايه ده. بتعملوا ايه. كده عيب. انا عايز امشي.
قيصر : هوا ايه اللي عيب. انت بتقول ايه.

حقيقي انت عيل و احنا غلطنا اننا قبلنا تكون صاحبنا.
انا : بس انا بحبك انت و باسل و عايزكم تكونوا اصحابي. لكن مش كده.
باسل : لو عايز تمشي مافش مشكلة. لكن انت من طريق و احنا من طريق و يا ريت تنسى اننا صحابك.
بعدين ليه انت غبي و عبيط . مين اللي قال ان اللي بنعمله عيب.
يا غبي لو كان عيب كنت ما شفتوش عالنت.
انا : بس انا اعرف ان ده عادي بين الولد و البنت. لكن احنا كلنا ولاد. و كده عيب.
قيصر :ههههههههه. طيب انا حاثبتلك ان مش عيب و ان كل الاولاد بيعملوا كده مع بعضهم.
و قام قيصر و فتح فلم شواذ اولاد مع بعض.
و بالفعل كان في ولدين حلوين اوي بيبوسوا بعض و يرضعوا و يمصوا بعض. و بعدين ولد ناك الولد التاني.
انا كنت بشوف الفلم و عيوني مفتوحة لاخرها و مستغرب ان ولد ممكن ينيك ولد.
قيصر : هااا ايه رايك صدقت ولا لسا.
انا : اي ده معقول في كده؟
انا اول مرة اعرف ان الاولاد ممكن ينيكوا بعض. انا اسف و الللله ما كنتش اعرف.
و زبري شد و وقف غصب عني و مع ان زبري صغير جدا لكن عمل خيمة و رفع المايو.
و لقيت باسل مسك رأس زبري بايده و قلي.
باسل : ههههههه و زبرك شادد كده ليه ههههههه اكيد عجبك الفلم مش كده هههه.
قولي بقا عايزنا نعمل زي الفلم و ننيكك شوية انا و قيصر و نرتاح و ننبسط كلنا مع بعض او لاء.
و لو مش عايز ما فش مشكلة ابدا. تقدر تمشي حالا.
لكن مش حنعرفك ولا حنكلمك تاني ابدا.
يعني انا و قيصر أصحاب و دايما ننبسط و نريح بعض لأننا اصحاب و أصحاب للأبد كمان.
وانت عندك المدرسة كلها و تقدر تصاحب اي حد هناك.
انا : لاااء مش عايز حد يكون صاحبي الا انت و قيصر. انا بحبكم اوي. و اعمل اي حاجة عايزينها مني.
بس انا كمان عايز انيك زييكم.
قيصر : مافش مشكلة تقدر تنيكني و تنيك باسل كمان.
و قرب باسل مني و نزل المايو بتاعي و اخد زبري بايده و تف عليه و ابتدا يدعك فيه.
و كانت دي اول مرة في حياتي حد يلمس زبري بايده.
و مش عارف ليه اتكيفت جدا و حبيت ازاي باسل بيدعك رأس زبري بايده و يدعك بضاني الصغيرين بأطراف اصابعه.
و سندت راسي عالحيطة. و لقيت قيصر قرب مني و بيمص شفايفي و بيدخل لسانه في بقي و حقيقي كنت مستسلم ليهم و حاسس بنشوة و. كهربا بتمشي في جسمي و كنت متجاوب معاهم.
و بقيت ارفع جسم و احركه عشان باسل يدوس على رأس زبري اكتر. و يكيفني اكتر.
و أصابع باسل راحت عند خرمي و ابتدى باسل يدعك خرمي بنعومة و يحاول يدخل أصبعه في خرمي.
و كنت برفع جسمي و بحرك وسطى عشان أصبعه يكون على خرمي تماما.
و ام قيصر و قالي ااقعد على ركبي و قال لباسل يص زبري.
و لقيت قيصر بيحرك لسانه على خرمي و يلحسه و يحاول يدخل لسانه جوا خرمي.
انا جسمي كله صار يترعش و حبيت لحس الطيز حدا و اتكيف منه جدا.
انا : اه اه ممممم اه السس حلو. جدا كده. مممم اه اه كمااان. اه اه انا مبسوط. مممم
و قيصر كان بينيكني بلسانه بكل معنى الكلمة.
و شعرت ان لسانه بيدخل جوا خرمي و يكيفني.
و باسل بيمص زبري له و بيبلا بضاني كلها.
و حقيقي شعرت ان جسمي و عضلاتي سابت. و مش قادر أوقف على رجليا.
و بعد شوية باسل نام على ضهره. و نزل راسي عند زبره عشان امص زبره.
يعني كنت نايم على بطني
كنت مش عارف ازاي الزبر بيتمص لان عمري ما جربت حاجة زي دي ابدا.
و تذكرت افلام السكس اللي شفتها و حاولت اعمل زي ما شفت و قربت و حطيت لساني على رأس الزبر و ابتديت الحسه. و بعدين دخلته في بقي و ابتديت امص زي ما اكون بمص و بلحس الايس كريم.
و كان باسل متكيف اوي و بيحاول يدخل زبره لاخره في بقي.
و قيصر كان ورايا و بيتف في فلقاتي و بيدخل أصبعه في طيزي.
كنت بشد على خرمي لا اراديا و بتوجع من أصبعه. و عايزه ينيكني بلسانه تاني.
و بعدين نام فوق مني و زبره بين فلقات طيزي و ابتدى يحرك جسمه و ينيكني من غير ما يدخل زبره.
و انا بمص زبر باسل لغاية ما لقيت باسل مسك راسي بأيديه التنين و جسمه بيترعش و حسيت في سائل سخن شوية بينزل في بقي و كنت مش قادر ابعد عن زبره لانه ماسكني من راسي و شعري جامد.
و بيزق زبره لاخره في بقي و بيصرخ.
باسل : اه اهههه مممممممم هههههه اشربي اللبن يا لبوة ممممممم اههه اه اهههههه. اشرب اللبن.
و كنت باخد اللبن في بقي و ابلعه لغاية ما لقيت زبر باسل انكمش و رجع لحجمه الطبيعي و خرج من بقي.
و قيصر لسا نايم فوقي و بيدعك زبره في خرمي و بيحاول يدخل زبره في طيزي.
لكن مش عارف يدخله لاني لسا بشد على نفسي و مش سايب نفسي عشان اول مرة.
و رجع باسل يزق زبره في بقي تاني عشان أمصه. و بالفعل رجعت امص تاني.
و فجأة حسيت ان زبر قيصر كان على خرمي تماما و لقيت قيصر رفع جسمه و نزل بقوة و زبره خبط في خرمي و ساعتها متت من الوجع و حسيت زي عامود خبط في خرمي و سكين بتقطع طيزي و صرخت.
انا : اه اه اه اه اه اه اه اه اي اي اي اي اي اي يا طيزززززي مش قاااااادر موتتني يا قيصر اه اه اي اي اي اي اي.
و كنت ببكي و بحرك جسمي و بفلفص عشان قيصر يسيبني.
و في وسط النيك و المص و الصريخ لقيت باب الغرفة اتفتح علينا و كان زياد اخو قيصر فوق راسنا.
زياد اكبر مننا و هوا في تانية ثانوي و مواصفاته ١٧٢ طول و ٦٦ وزن. اسمر شوية جسمه رياضي و مز و سكسي اوي.
و بسرعة باسل قام وقف و لبس البوكسر بتاعه بسرعة.
و قيصر قام من عليا و مش عارف بيعمل ايه.

و انا بقيت نايم على بطني و بلمس خرمي بأيديا و بتألم جامد من خرم طيزي.
زياد : بتعملوا ايه يا خولات. يخرب بيتك بتنيكوا العيل ياااض انت و هوا.
انا حموتكم من الضرب.
و حاول يمسك باسل من ايده
و قام باسل يجري بسرعة.
و قيصر اخد البوكسر بتاعه و جري ورا باسل و لبسوا اي حاجة و خرجوا من البيت خالص لاني سمعت صوت الباب بيخبط بقوة.
انا : اه اه اه اه اي اي طيزي مش قادر قيصر عورني.
زياد : ما تخافش شوية و خرمك يهدأ ويبطل يوجعك. انت اسمك ايه.
انا اول مرة اشوفك هنا و انت سمحتلهم ينيكوك ليه يا خول.
انا : انا اسف يا عمو قيصر و باسل قالولي انها حاجة عادية جدا و كل الاولاد و الأصحاب بيعملوا كده.
و انا شفت الأفلام اصل قيصر فتح فلم عالنت و كان في اولاد بيعملوا زي كده و كانوا باينين انهم مبسوطين جدا.
وانا كنت مبسوط في البداية لكن قيصر عورني هنا ( و شاورت على خرمي).
زياد : يعني انت اول مرة تعمل حاجة زي كده.
انا : اه و اللللله يا عمو.
زياد : و عملتوا ايه.
انا : عملنا ي الفلم.
وباسوني من بقي كتير.

باسل كان بمص زبري زي المصاصة و قيصر كان يدخل لسانه في خرمي و حبيتا اوي و بعد كده باسل حط زبره في بقي و قالي امص زي ما اكون بمص مصاصة او آيس كريم. و قيصر كان بيدخل اصابعه في خرمي و بعدين نام فوق مني.
زياد : و حصل ايه.
انا : مش عارف في حاجة نزلت من زبر باسل لما كنت بمص زبره و قالي اشربها.
و عملت زي ما قالي و كان متكيف جدا و بيبوسني و يسمعني كلام حلوو يلعب في شعري و يفقش في حلمات صدري .
و قبل كده كان بيدعك زبري و خرمي و كان احساس حلو و اتكيفت جدا و حبيتها اوي.
لكن قيصر وجعني اوي.
و كنت بكلم زياد و انا ملط من غير ملابس و كان زبري زغير زص اصبع الايد لكنه لسا شادد على اخره و كل شوية المس خرمي لانه كان بيوجعني شوية.
و كان زياد يسمعني بقول ايه و كل شوية يحرك ايده على زبره و يفترسني بنظراته.
و كان واضح جدا أن زبره وقف و شد و بنطلونه عمل خيمة عند زبره.
زياد : لسا خرمك بيوجعك.
انا : اه يا عمووو.
زياد : عمو ايه يا خول عمو ايه؟
انت حسستني ان عمري ٢٠ سنة. كفاية تقولي يا عمو انا بيني و بينك يا دوب ٣ او ٤ سنين.
قوم خليني اشوف خرمك عامل ايه.
و قمت و زياد اخدني من ايدي و رحنا غرفته.
و دخلنا و قفل الباب و فتح فلم اولاد عالاب توب بتاعه.

و قلع ملابسه و فضل بالبوكسر بس.
انا : انت عايز تنيكني يا عمو.
زياد : عمو تاني يا خول. قولي زياد و بس.
انا عايز اشوف خرمك و اعالجك و لو حبيت ممكن انيكك بس اتأكد انك مش حتشعر باي وجع ابدا لاني مش زي اخويا قيصر الغبي.
انا بعرف اعمل ايه و ممكن افتحك من غير ما تشعر ابدا.
انا : اي يعني تفتحني يا زياد. هوا انا قفل و انت مفتاح.
زياد : عليك نوور بالزبط كده انت قفل و انا عندي المفتاح. و لو عجبك و اتكيفت نكمل.

و لو مش عايز انت تقولي و ممكن نوقف حالا. ايه رايك؟
انا : ماشي موافق بس مش عايز اتوجع زي ما قيصر عمل معايا.
زياد : عنيا يا عسل.
و قرب زياد و حملني و ضمني على صدره و ابتدا يمص لساني و شفايفي و ايده بتقفش في طيزي.
و بعد كده قالي ااقعد وضعية 69 و دخل زبره في بقي عشان امص و ارضع زبره. و اخد زبري في بقه.
يااااااااه اتكيفت جدا لما مص زبري.
احساس حلو و لزيز يخلي الجسم يقشعر و يتزغزغ. كان يمص زبري مع بضاني بنفس الوقت. و بعدين يحرك لسانه على خرمي و يدخل رأس لسانه جوا خرمي و يحركه على شكل دوائر.
كان احساس رهيب بالمتعة و دي تاني مرة أشعر فيه في يوم واحد.
و كنت بنفس الوقت بمص و برضع زبره بقوة.
و زي ما باسل عمل معي معايا لقيت زبر زياد بيرمي و بينزل حاجات جوا بقي و انا بشربها و ابلعها و ما وقفتش مص ابدا.
زياد : كمااان. مص اكتر ممممممممم اه اه اه اه اي اي مممم اكتر. بعشقك يا عسل مم انا حانزل اللبن في بقك. مممممم واوووو خود اللبن و أشربه كله. مممم
و كان زياد مبسوط مني جدا و بيقولي كلام حلو و نزل اول خيط في بقي و انا بمص زبره و مع كده زبره لسا واقف زي العامود.
زياد : اي رايك في اللبن بتاعي.
انا : مش عارف بس ريحته قوية جدا مش عارف طعمه زي ايه لاني اول مرة اشرب لبن الزبر. بس ليه لازم اشرب اللبن لما امص الزبر. يعني انت تتكيف ازاي لما اشرب لبنك؟
زياد : اللبن ده اسمه لبن الرجالة و لازم تشربه عشان زبرك و بضانك يكبروا و تبقى راجل بسرعة و تنزل لبن زيي.
انا : انا اصلا شربته.
زياد : و لسا كتير حتشربه و تبلعه و تدمن عليه.
و بعد كده لقيت زياد بيحط حاجة زي كريم على خرمي و يدخله جوا طيزي باصبعه و بنفس الوقت بيمص زبري و بضاني.
و كل شوية أشعر أن الوجع بيخف. و اصبع زياد بيدخل أعمق و أعمق جوا خرمي. لغاية ما أصبعه كله كان جوا خرمي و يدخله و بيخرجه بسرعة زي ما يكون بينيكتي باصبعه.
و بنفس الوقت بيمص و يرضع و يشفط زبري و بضاني.
كنت بطلب منه يزق أصبعه جامد جوا خرمي بسبب المتعة اللي حسيت فيها.
و فجأة جاني احساس غريب جدا و شعرت ان جسمي بيترعش و كان مسكتني كهربا خفيفة.
و شعرت ان راس زبري سخن جدا و بضاني بتزغزغني و زي ما يكون فيها حاجة و عايزة تخرج منها.
و لقيت زبري بينتفض جوا بق زياد و حاجة بتخرج من زبري و شعور متعة اول مرة اختبره في حياتي.
انا : ممممممم حلووو اوي اه اهه اه زق اصبعك اكتر مممممم مش قادر يا زيزو حلو اوي مممم زيزو اهههه اه اه.
و كنت شديت عضلات خرمي على اصبع زياد.
و بعد كده زياد ساب زبري و لقيته بيتف اللبن بتاعي في كف ايده و قالي اني نزلت لبن و بقيت راجل
انا : زيزو انا شعرت ان في حاجة نزلت من زبري انا اسف.
زياد : مبروك يا ريري. انت بقيت راجل و نزلت لبن في بقي.
و كل ده بسبب انك شربت اللبن بتاعي.
انا : بجد يا زياد؟ يعني انا كبرت و بقيت راجل و اللي شعرت انه بينزل من زبري كان لبن.
زياد : اه يا عم ريري بقيت راجل يا حبيبي.


و اخد اللبن بتاعي و حطه على خرمي. و رجع يدعك خرمي باللبن و يدخله جوا خرمي و بنفس الوقت بيرضع حلمات صدري.
كنت مستمتع جدا و في دنيا تانية و شعرت ان في وجع خفيف في خرمي.
و كانت المفاجأة ان زياد كان بيدخل اربع أصابع جوا خرمي مش اصبع واحد. و ان خرمي اتوسع و كان جاهز للنيك.
انا : اه اه اي اي زيزو خرمي بيوجعني اي بالراحة عليا شوية شيل اصبعك خرمي بيوجعني.
زياد : اصبع ايه يا لبوة. انا دخلت اصابعي كلها جوا طيزك و خرمك بقا واسع جدا و جاهز للنيك. و عايز ادخل زبري في طيزك و انيكك مش قادر.
انا : نيك ايه. لااااء انا خايف يا زيزو. زبرك. كبير اوي و خايف تعورني زي قيصر.
زياد : زبري مش كبير ولا حاجة. ده يا دوب ١٨ سنتي. و ما تخافش.
اوعدك انك مش حتشعر باي ألم.
ولو شعرت انك مش قادر انا حوقف نيك.
انا : حاضر بس بالراحة عليا.
و مباشرة قالي زياد انام على بطني و دعك خرمي و غرقه زيت و كريم.
و نام فوق مني و زبره بيخبط في خرمي و ابتدا يدخل زبره شوية صغيرين. و يوقف و يمص شفايفي و وداني و رقبتي و يرجع يزق زبره تاني في خرمي و يوسعه اكتر و اكتر لغاية ما زبره دخل لاخره في خرمي و كنت حاسس انه بطني بقا مليان بسبب زبره.
و ابتدا يحرك جسمه و يطلع و ينزل فوق مني اكتر من ربع ساعة لغاية ما جسمه اتصلب و اترعش و ضمني جااامد و زبره كان بينتفض جوا خرمي و شعرت انه بينزل جوا بطني.
و كان نايم فوق مني و بيدعك زبري لغاية ما انا كمان نزلت شوية لبن في ايده.
و فضل نايم فوق مني و بيقطع شفايفي بوس لغاية ما زبره اتزفلط و خرج من طيزي.
بعد كده قمنا احنا التنين و هوا مسح زبره بالمناديل ولبس بوكسره و ملابسه.
و انا فضلت نايم على بطني و زياد مسح خرمي و بضاني من اللبن بتاعه و نضف طيزي كويس و وقفت و لبست ملابسي.
زياد : طمني ايه رايك؟ اتوجعت او لاء.
انا : مش عارف يا زياد. خايف نكون عملنا حاجة غلط.
بس انا حبيت النيك اوي و بصراحة اتوجعت شوية زغيرين.
زياد : لا غلط و لا حاجة. و لو مش عايز براحتك مش نكررها تاني ابدا.
لكن عايز توعدني ان اللي حصل بينا يبقى بينا و مش لازم اي حد يعرف ابدا اللي جرى بيني و بينك.
انا : حاضر يا عمو.
زياد : تاني بتنده لي يا عمو.
انا : اسف قصدي زياد. و طبعا مش حافتح بقي ولا حاقول اي حاجة.
انا اتاخرت و ضروري اروح البيت.
ومشيت و وصلت بيتنا و دخلت اخد دوش. و لقيت زبري وقف لوحده بسبب الميه السخنة و قعدت في البانيو و ابتديت ادعك زبري بالشامبو و ايدي التانية عند خرمي اللي حسيت انه مفتوح و واسع شوية و لقيت نفسي بدخل ٣ أصابع جوا خرمي و بحركهم جامد.
و بقيت اتكيف اوي لما ادعك خرمي و ادخل اصابعي في طيزي.
و فضلت انيك نفسي باصابعي لغاية ما نترت اللبن من زبري و كنت مبسوط جدا و حبيت موضع ضرب العشره.
و خلصت حمام و اكلت و رحت نايم لغاية اليوم التاني.
و صحيت و رحت المدرسة و لقيت قيصر و باسل بيسألوني عاللي حصل بيني و بين زياد.
باسل : ازاييك يا ريري.
طمني ايه اللي حصل مبارح بعد ما انا و قيصر سيبناك مع زياد.
انا : ما حصلش حاجة. بعد ما هربتوا و سيبتوني لوحدي. لبست هدومي و جريت وراكم.
قيصر : انت كداب يا خول. قول الحقيقة و ما تخافش.
انا : و الللله جريت وراكم. زياد شتمني و هددني ما اعملش كده تاني و انا خفت و جريت وراكم مباشرة.
قيصر : بقولك قول الحقيقة. انا اصلا عارف كل حاجة و اخويا زياد قالي كل التفاصيل و عارف انه كيفك و ريحك.
انا : معقول زياد قالك كل حاجة.
مع انه قالي ان ده سر و مش لازم حد يعرف و يكدب عليا و يقول كل حاجة.
(طبعا كان باسل و قيصر كدابين و زياد ما قالش اي حاجة لكن هما التنين متفقين و كذبوا عليا و سحبوا الكلام مني. وانا غبي و مش فاهم حاجة).
باسل : يا حبيبي احنا عارفين كل حاجة لكن عايزين نسمع منك.
انا : بعد ما سيبتوني لوحدي مع زياد. كنت خايف جدا و زياد شتمني لأنه شافكم بتنيكوني و كنت بعيط لان خرمي كان وجعني جدا بسبب قيصر و زبر قيصر. و بعدين زياد قالي انه بيعرف ازاي يداوي خرمي و كان حقيقي خبير و لحس خرمي و دلكه و دعكه و مصيت زبره و نزل لبنه في بقي و كمان هوا مص زبري و كنت طاير من الفرح لاني نزلت لبن في بقه. لكن هوا ما شربش لبني.
اخد اللبن بتاعي و دعك فيه خرمي و ارتحت جدا. و ما حسيتش باي وجع.
و كمان لما دخل زبره كان وجع خفيف جدا و نزل لبنه تاني بس جوا خرمي و ارتحت جدا.
قيصر : انت بتتكلم جد؟
اخويا زياد مص زبرك و انت نزلت في بقه يا خول؟
انا : مالك يا قيصر؟ مش انت قلتلي ان زياد قالك كل حاجة؟
باسل : اه طبعا احنا عارفين كل حاجة.
يعني انت اتنكت و اخدت اللبن في طيزك و بقك.
انا : اه
قيصر : طب ليه كنت زي الشرموطة و بتصرخ و تتوجع لما انا كنت عايز انيكك.
انا : مش عارف انت كنت عايز تنيك و تدخل زبرك في خرمي وبس.
انت مش شاطر زي زياد.
قيصر : ماشي بعد المدرسة تيجي معايا عند باسل و تشوف اذا كنت شاطر او لاء.
انا : انت عايز تنيكني.
قيصر : اه طبعا.
انا : موافق بس تعملوا زي ما زياد عمل معايا و تمصوا زبري و خرمي.
بس يا قيصر و حياتي عندك بالراحة و بلاش توجعني زي مبارح.
باسل : ما تشيلش هم. لو توجعت مش حانيكك.
وبعد المدرسة رحت معاهم عند باسل و ناكوني احلى و أمتع نيكة في الدنيا.
حقيقي ما حسيتس باي ألم.
اول حد ناكني كان قيصر و زبره كان طويل و نحيف.
و بعدين ناكني باسل و زبره كان ااقصر من زبر قيصر لكنه تخين اوي.
و التنين ن لوا اللبن في بقي و طيزي.
و انا نزلت لبني مرتين.
مرة في بق باسل و مرة على صدر قيصر و هوا بينيكني.
و بقيت طول فترة المدرسة اتناك من زياد.
و لما ازهق من زياد اروح مع باسل و قيصر و كانوا ينيكوني يوميا.
و كان باسل مش عارف هوا بيحب ايه و ميوله ايه.
و كنت احيانا اروحله البيت من غير ما قيصر يعرف.
و بعد ما يمص زبري يطلب مني انيكه.
و تقدروا تقولوا ان باسل كان تبادل معايا. يعني كنت انيكه بالسر بيني و بينه.
و كان يطلب مني انزل اللبن في بقه و جوا طيزه.
لكن حقيقي متعتي كانت أكبر لما كنت اتناك و بس.
لكن قدام قيصر كان يكون موجب معايا و كان ينيكني لغاية ما طيزي وخرمي يورم من النيك.
و بعد فترة بقيت مدمن عالزبر و لبن الرجالة و عايز اتناك كل وقت.
مش عارف ليه شكل الزبر و ملمس الزبر و لبن الزبر و بضان الزبر تغريني جدا.
كنت بعشق ريحة الزبر.
بعشق ريحة لبن اصحابي و ريحة عرقهم.
متعتي اني اخد اللبن في بقي او في طيزي.
متعتي اني حد يكون نايم فوق مني و زبره جوا طيزي و بيرزع فيا جامد.
كنت أشعر أني أنثى و في دكر فوق مني و بيقولي اعمل ايه.
كنت أشعر أني لازم اللي معايا ينبسط عالاخر و يستمتع في كل حتة من جسمي.
و بعد سنة تقريبا قيصر و زياد عزلوا و سافروا الكويت عشان باباهم عنده شغل هناك.
و باسل انتقل لمدرسة تانية و ما شفت وشه من يومها.
و اعتقد انه كان بيخجل مني لاني كنت عارف انه سالب و بيحب يتناك و يشرب اللبن زيي بالزبط.
و كان خايف حد يعرف و بسبب ده هجرني.
و بعد ما كنت اتناك يوميا و احيانا انيك. لقيت نفسي وحيد من غير اي أصحاب اثق فيهم و كنت ممحون كل الوقت و جسمي فاير و عايز اتناك و خايف من الفضيحة.
و كان اغلب وقتي اتفرج على افلام في النت واضرب العشرات وكنت بنيك نفسي و العب بطيزي و ادخل أقلام وعلب الحديد بتاع السيجار كنت محتفظ فيهم لان شكلهم يشبة الزبر و كان حجمهم كبير جدا و بيوجعوني لكن كنت بنبسط و انزل لبني وانا بنيك نفسي.
و حقيقي كان عندي ملل و عايز زبر حقيقي عشان ابوسه و ارضعه و أمصه و اشرب لبنه لكن كنت خايف ابادر و اطلب من حد من أصحابي ينيكني و اتفضح.
و في يوم صحيت على صوت عيال عندنا في الفيلا.
و كان عم سيد حارس الفيلا عندنا جاب مراته و عياله يبقوا معاه في الفيلا على طول بعد ما طلب اذن بابا و بابا وافق على شرط أن مش حيدفع اي زيادة في الأجرة.
وتعرفت على أولاده وهم
ابنه يوسف ١٨ سنه اشقر و عيونه خضرا جسمه ناشف جدا وقوي و متين وطوله ١٧٥ وزنه ٧٥ بيدرس سنة اولى حقوق
و مهدي اسمر جسمه متناسق وحمار شغل ما بيتعبش ويساعد ابوه في الشغل.
و عمار قريب من سني و من طولي ووزني و تقريبا شخصيته قوية رغم صغر سنه.
وبقى عمار صاحبي جدا لانه زي ما قلت قريب من سني او اكبر مني بسنه.
لكن كانت شخصيته قوية و من اول يومين بقينا أصحاب.
وكان هوا اللي بيقودني في كل حاجة وانا انفذ أوامره مش عارف ليه يمكن ضعف في شخصيتي او هوا متهور جدا و ما بخافش من حاجة و طبعه قيادي.
كنا نلعب سوا وناكل سوا وأحيانا بينام معايا و في غرفتي و ولا بابا ولا ماما مهتمين لحاجة.
المهم في ليلة كان بابا مسافر وماما عندها اجتماعات في الجمعية و حتبات برا الفيلا.
وابو يوسف وأم يوسف و معاهم مهدي نزلوا البلد عشان يجيبوا شوية أغراض لزوم الزرع و الشجر.
وكان يوسف هو المسؤول في غياب ابوه.
كان يوسف دايما يبخلق بيا و خصوصي لما اكون لابس مايو.
كان يفترسني بنظراته.
و يحاول يقرب مني و في في بقه كلام عاوز يقوله لكنه كان متردد او خايف من حاجة.
و انا حقيقي كنت بنجذب جدا لعمار و نفسي اني اتعرف على زبره بشكل شخصي و امسكه بأيدينا و ابوسه و امص زبره و اشرب لبنه و اتناك منه.
و كنت خايف من ردة فعل عمار و خايف يرفضني.
و يومها كنت سخن جدا و خرمي بيهرشني و عايز اتناك و قلت لعمار.
انا : اوووف الدنيا حر موووت ايه رايك نسبح انا وانت في البسين و نبرد نفسنا شوية.
و يومها كان عمار لابس كلوت ابيض مش مايوه و كان بينضف الأرض من الأعشاب اللي فيها و كان الكلوت كبير شوية و كنت قادر اشوف شوية من زبره لما يتحرك.
عمار : يا ريت يا نوغا انا جسمي زي النار و نفسي في حاجة تبردني و تطفي ناري.
انا : نوغا ايه يا عمار اللي يسمعك يفتكر اني بنت مش ولد.
عمار : انا شايفك احلى و أرق و الطف من اي بنت في العالم عشان كده بدلعك و ااقولك يا نوغا.
لكن لو مش بتحب الاسم ده حقك عليا يا استاذ رامي.
انا : هههههه كسم امك يا محترم هههههه.
لاااء استاذ ايه و رامي ايه.
خلاص بيني و بينك تقدر تقولي يا نوغا عادي ما فش مشكلة.
لكن قدام اي حد انا اسمي رامي.
و يا اللللله بسرعة روح البس مايوه عشان نعوم شوية.
عمار : انا كسمي يا معرص. مااااشي. حتندم يا جميل.
انا : قوم بقا البس مايو.
عمار : اسف يا نوغا انا ما عنديش مايوهات.
انا : امال انت بتلبس ايه لما تحب تعوم.
عمار : هههههههه ومين قالك اني بلبس حاجة لما اعوم. احنا في البلد عندنا لما نعوم في الترعة نكون ملط خالص مش لابسين اي حاجة ابدا.
و انا استغربت و اخدت عمار من ايده ورحنا غرفتي وفتحت الدولاب واديته مايو من مايوهاتي عشان يلبسه.
عمار : ايه ده يا نوغا.
كل المايوهات عندك كده؟
انا : مالها يا استاذ عمار. دي كلها براندات مشهورة.
عمار : بس كده زبري حيفضحني و حيبان منها.
دي يا دوب شبر قماش و مش حتستر حاجة.
انا : انت جربها و شوف نفسك عالمراية.
و اخد المايو من ايدي.
و طبعا انا كنت فاكر ان عمار حياخد المايوه مني ويروح الحمام يلبسه.
لكنه مباشرة اخد المايو مني و سند بايده على كتفي.
وقلع كلوته قدامي وجا يلبس المايو فاتكعبل و وقع على الأرض و المايوه لسا واصل عند ركبته.
وانا تفاجئت منه مش عارف هوا جريء جدا او وقح جدا عشان يقلع ملط قدامي.
ازاي المجنون يعمل كده.
لكني حقيقي بيني و بين نفسي كنت مبسوط جدا لاني شفت زبره قدامي.
كان زبره نايم ومدلدل لتحت بس زبر ايه. مش معقول.
حجم عائلي كبير جدا بالنسبه لسنه. يمكن ١٠ سم و هوا نايم و كان راس زبره كبير جدا و زي حبة المشروم ولونه خمري.
و شعر زبره طويل شوية و شكله يجنن.
و انا اعتقدت انه حيخجل مني و يداري نفسه.
لكنه فاجئني تاني و لقيته بيضحك ومسك زبره وصار يلعب فيه قدامي و يحركه يمين و شمال ويشده زي ما يكون بيضرب عشره. و لقيت زبره شد وصار طوله يمكن ١٩ سنتي و كان عريض جدا و عروقه بارزة. و كان يمسك بضانه و يدوس عليها جامد وهو بيضحك ويقلي يا ريت الاقي حد يساعدني عشان عاوز انزل لبن.
و رجع و حاول يلبس المايو بس كان المايو صغير عليه.
وقلي اساعده ومسكت المايو و شديته لفوق شوية.
و لما ايدي كانت عند وسطه لقيته مسك ايدي وحطها على زبره وقلي يا حبيبتي يا رينو العبي في زبري شوية.
بصراحة انا بسرعه افتكرت الازبار اللي اكلت طيزي و افتكرت افلام سكس الاولاد اللي كنت اشوفها.
و كنت شايف فلم اتنين اولاد في البسين بيعملوا سكس و بنفس الوقت كنت مرتبك و خايف اني اعمل حاجة اندم عليها و كنت ببص في عيون عمار و مبرق.
و لقيت عمار قرب بسرعة و اخد شفايفي يمصها و يدخل لسانه في بقي.
و انا لا شعوريا مسكت زبره و يااااااه على زبره كان ملمسه ناعم وشكله حلو جدا وكان كبير اكبر من زبري يمكن مرتين.
و ابتديت احرك ايدي و ادعك زبره.
و هوا بيمص لساني و يحرك جسمه زي ما يكون بينيك في أيدي.
وفجأة غير طريقته و اسلوبه في الكلام و ضغط راسي بايده عشان انزل بركبي عالأرض و قال لي.
عمار : انزل على ركبك يا خول وبوس سيدك.
ومن غير ما اقول اي حاجة او ارد عليه.
ضغط راسي ونزلني الأرض وبقا زبره مقابل شفايفي و من غير كلام مسك زبره بايده و ضربني فيه على خدودي و رقبتي و مسح رأس زبره على عيني و شفايفي.
و دخل زبره جوا بقي ومسك راسي بأيديه.
عمار : مص من غير ما تعض يا خول. عايزك تدلع زبري.
وابدا يزق زبره لغاية ما وصل عند زوري و ابتدا ينيكني من بقي.
و انا بكلم نفسي.
مش معقول؟
ايه الجرأة اللي عنده.
طيب مش خايف من ردة فعلي معاه.
مش يعمل حساب ان ممكن ما اكونش خول و اعمله مشكله؟
و انا طبعا كنت على أخري.
وكنت مشتاق جدا لأي زبر و كانت اول مره امص والمس زبر حقيقي بعد ما زياد و قيصر و باسل سابوني.
كنت مستسلم و زي المتخدر و ما قدرتش اعمل اي حاجة و لا أرفض اي طلب بيطلبه عمار مني.
وابتديت امص زبره زي المحروم عشان كنت مشتاق جدا و نفسي اشرب لبنه.
و هوا كان باين انه محروم اكتر مني و جسمه نار و فاير و بضانه. منفوخة و مليانة لبن.
و كان بينيك بقي حرفيا و يدخل زبره بسرعة لغاية ما قرب ينزل و سألني.
عمار : اه ممممممم كفاية يا لبوة انا عايز انزل اللبن في بقك كفاية مص و اشرب اللبن.
و انا وقفت مص و زبره جوا بقي و حاسس بانقباضات زبره و كل انقباضة بينزل شوية لبن و انا اخده بلساني و ابلعه لغاية ما نزل كل لبنه و انا شربته كله.
و نضفت زبره من بواقي اللبن.
و هوا لبس المايو.
و كان عايز يسألني عن رأيي في زبره. لكن سمعت صوت ام جرجس بتنده على ام يوسف.
( ام جرجس كانت زي الدادا بتاعتي و هي اللي بتاخد بالها مني و مسؤولة عن الطبخ و التنظيف في البيت).
و لما سمعت ام جرجس خرجت بسرعة قبل عمار ونزلت البسين و هو بعد نص دقيقة جا ورايا و نزل الميه.
لكن كان واضح ان زبره لسا واقف و شادد ونزل وراي البسين بسرعة عشان يداري زبره.
و ابتدينا نعوم و نلعب في المية.

لكن كان يوسف بيبص علينا و مركز معانا جامد.
كان بيشتغل في الجنينه لكنه كان بيراقبنا ومركز معانا اوي في كل كلمة و حركة بنعملها.
و كنت متأكد انه انتبه ان زبر اخوه عمار كان واقف و شادد لما خرج بعدي ونزل الميه.
و كان يوسف يبصلي في وجهي و يبتسم و يغمزلي في عينه و يكمل شغل.

وانا عملت نفسي مش فاهم حاجة و كملت سباحة عادي وكان عمار بيغرقني و يعبطني من ورا و أشعر بزبره بيلعب جوا خرمي.
و كان يقفش في طيزي و حلماتي و يوسف شايف كل حاجة وساكت.
بعد ما تعبنا من السباحة. رحت انا وعمار عشان ننضف نفسنا و ناخد دش في المشالح جنب البسين.
و بصيت يمين و شمال و لقيت ان يوسف اختفى مش عارف راح فين.
ودخلنا انا و عمار جوا الحمام عشان نتشطف و ناخد دوش وقفلنا الباب ورانا.
وعمار بسرعة كان قلع المايو بتاعه و نزلني الأرض وقلي ارضع زبره تاني.
و بصراحة رضعته ومصيته بشراهة وعمار يتاوه و ينيكني من بقي ويدخله لغاية اللوز. وبعدين قلي
عمار: قوم لف بسرعة عايز انيكك.
انا : لاء ارجوك زبرك كبير جدا وبخاف تعورني وتموتني من الوجع.
عمار : بقولك لف بسرعة و أخرس خالص و اوعدك مافيش وجع خالص.
و سحبني من شعري و شد المايو بتاعي و وقعه عالأرض.
و اخد كريم نيفيا باصابعه وقلي اسيب نفسي خالص.
وحط كريم النيفيا على خرمي و بعبصني شوية و ابتدي يدخل اصابعه واحد ورا التاني و بدورهم جوا خرمي.
و بعدين نمنا عالأرض عكس بعضنا انا اخد زبره في بقي و ابتديت امصله و ارضعه.
و هوا كان بيبعبصني و يدخل اصابعه جوا طيزي ويوسع خرمي.
و انا اصلا كنت بدخل حاجات في خرم طيزي ومش بتألم كتير.
و لما شاف ان خرمي وسع جدا و ان اصابعه بتدخل بسهولة شعرت ان قبضة ايده كلها دخلت في خرمي.
و كان بالفعل دخل ٥ أصابع مع بعض جوا خرمي و بيحاول يدخل ايده كلها.
و بعدين قلي انام على بطني وهوا ركب فوقي و حضني بقوة و وجه زبره عند خرمي و لقيت زبره عرف طريقه لوحده جوا طيزي و دخله من غير ما يلمسه ابدا زي ما يكون خبرة اوي في النيك.
و كان ينيكني برومانسية و حنية و يدخل زبره لأعمق منطقة في بطني.
و شفايفه تقطع شفايفي.
حقيقي كان حريف نيك و خبرة رغم ان احنا صغيرين بس الانترنت والموبايل عملوا عمايلهن فينا.

بعدين قعدني دوغي وابتدا ينيك بعنف ويشد شعري و يضربني سبانكات و يطرقع بأيديه على طيزي و يمسك زبري ويضربلي عشرة و هو بينيكني وانا اتلبون عليه لكن حقيقي كنت متكيف عالاخر بسبب حجم زبره اللي بيشبع اي سالب.
انا : اهه ه ه ه ه ه مممممم نيكني يا حياتي انا خدامة زبرك.
انا مراتك اه ه ه. لبوتك... ممممممم وجعني انا بحب اتوجع اكتر من النيك.
زبرك يجنن.
مممم اي اي اي اي اي اديني جامد يا دكري.
ويظهر ان كلامي هيجه اكتر و بقا ينيكني بسرعة و صوت الطرقعة و هبد اللحم في اللحم واصل برا المشالح.

وبعد شوية زق زبره جااامد جوا بطني و باعد رجليا عشان ينيمني عالأرض.
و نام فوق مني و صرخ بصوت واطي وقلي.
عمار : اه اه اه اه مممم مش قادر يا فاجرة. جسمك و طيزك ناااار زي الفرن.
مش قادر عاوز انزل.
و انا قلتله.
انا : هات اللبن جوا كسي عايز اخلف عيال منك. هاته جوا كسي.
و شديت بعضلات طيزي على زبره و حسيت باللبن بيخبط جوا بطني.
و شعرت بانقباض زبره جوا طيزي.
و حاسس باللبن بينزل سخن و كتير اوي اوي.
حقيقي شعور ممتع جدا و فضل نايم فوقي لغايه ما زبه انكمش و صغر و خرج لوحده.
و فضل نايم فوقي ٥ دقايق. وبعدين نيمني على ضهري ونزل بشفايفه ياكل شفايفي شوية و يمص حلماتي شوية.
وأيده بتحلب بزبري لغاية ما اترعشت و نزلت كمية لبن رهيبة على بطني.
و كان ياخد اللبن و يمسحه من على صدري ويديني الحس صوابعه من اللبن بتاعي.

وفجأه سمعنا صوت كان حد نزل من مكان عالي عند حمامات البسين وشفت خيال عند شباك الحمام.
زي ما يكون خيال بني آدم و حاولت ابص و ما شفتش اي حاجة.
و كملنا الدش و خرجنا عادي ومكانش في حد حوالينا.
و قلت لعمار يدخل المطبخ و يجبلنا كانزايتين كوكا كولا عشان نريح شوية و نشربها و سألت عمار.
انا : عايز اعرف انت ازاي عرفت ان انا سالب يا عمار؟.
انت متهور جدا!
افرض اني كنت مش بحب اتناك.
انت كنت تتصرف ازاي؟
عمار : صدقني يا رامي واضح جدا من خلال خبرتي انك خول و بتاكل الزبر للعضم.
انا : واضح ازاي؟
عمار : يا ابني انت مش شايف نفسك.
جمالك. رقتك. طريقة كلامك اللي كلها محن و نعومة.
طريقتك لما تمشي و تتقصع و طيزك تترج يمين و شمال. و أهم حاجة نظرة عينك.
مستحيل اي حد بينيك او بيتناك ما يعرفك من خلال نظرات عيونك اللي كلها نيك و محن.
انا : يعني انت كنت عارف اني بحب اكون سالب؟
عمار : و حياة ربنااا من اول ٥ دقايق شفتك كنت عارف انك سالب و لبوة و طيزك ياما اخدت لبن.
و بعد الحوار ده كنت تعبت و نعست و سيبت عمار و دخلت غرفتي و هوا راح بيتهن اللي في زاوية الفيلا.
و تفاجئت جدا و شكرت **** لما لقيت ماما جت بعد ما خلصنا سباحة و نيك انا و عمار.
كانت قالتلي انها هتبات برا البيت.
و كويس انها جت و كنا خالصين نيك انا و عمار.
ونمت يوميها من التعب.
و كانت كل حاجة عادية جدا. و ما حدش شك فيني او في عمار خصوصي اخوه يوسف او زي ما انا كنت فاكر.

وكان عمار بينيكني كل يوم اكتر من ٣ مرات و ارضعله واشرب لبنه يمكن كمان ٣ مرات.
كان ما بيشبعش نيك.
كل يوم ينيكني في السطوح وفي غرفتي وفي غرفة الجيم وورا شجر التوت خلف الفيلا اكتر من ٥ اسابيع على الحالة دي.
وفي يوم رجعت من النادي.
وما لقيت لا عمار ولا يوسف وسألت ابو يوسف هما فين وقلي انهم راحوا البيت.
بيتهم يعني عشان يجيبوا شوية أغراض ليهم.
و انا كنت مالل جدا و عايز اعمل اي حاجة.
و بسبب فضولي اتصلت بعمار وقلتله يبعتلي اللوكيشن عشان اروح لهم و اشوف البلد بتاعهم.
و بنفس الوقت كنت عايز امص زبر عمار و اشرب لبنه اللي ادمنت عليه.
وخدت أوبر ورحت بيتهن ودخلت من البوابة كان بيت قديم مع حوش و زريبة للبهايم و اول ما دخلت اتفاجئت جدا لما لقيت يوسف ماسك عمار و بيضربوا في بعض.
و كان يوسف انشف و اكبر و ااقوى من عمار.
عشان كده كان بيضربه بغل و عمار كان بيعيط و بيحاول يفك نفسه من يوسف و مش قادر و دموعه يا عيني على خدوده.
و بيقوله.
عمار : انت ما لكش دعوة بيا.
انا اعمل اللي اعمله.

و انا بصراحة اتعصب من يوسف لانه بيضرب الدكر بتاعي و حاولت امنع يوسف من انه يضربه لكن يوسف قلي.
يوسف : خليك بعيد يا متناك يا خول.
فأنا اتعصبت جدا ازاي يقولي كده وحاولت اضربه لاني انا سيده و مش ممكن ولا يتجرا يضربني.
انا : أخرس يا قليل التربية. انت الخول يا متناكة يا لبوة. و سيب عمار و الا حاكسر ايدك يا حيوان.
لكن لقيته مسك ايدي و لفها ورا ضهري وكتم نفسي بايده التانيه وشفت عمار ساعتها بيهرب و بيجري برا البيت ومش عارف ليه شعرت بخوف من يوسف. ويوسف كان ورايا وعايز ياخدني غصب عني على الزريبة.
و حاولت أقاومه لكنه ااقوى مني.
و سحبني عالزريبة و رماني على الأرض.
وانا شعرت ان في حاجة مش طبيعية ابدا و خفت و ابتديت اعيط لكن يوسف صرخ فيا عشان اسكت و قلي.
يوسف : كل ده بسببك يا متناك يا خوول.
انا : ايه اللي بسببي. طيب مش تفهمني انا غلطت في ايه و عملت ايه.
و لقيت يوسف طلع موبايله . وفتحه وكانت المفاجاه.
يوسف مصورني انا وعمار لما كنا بناخد دش بعد السباحة.
و كان كل شيئ واضح تماما بالفيديو.
و قلي اي رايك اعمل مونتاج للفلم وابعته لباباك و مامتك و كل زمايلك في المدرسة و يشوفوك بتنتاك و ترضع ازبار و تشرب لبن زي الشراميط. فأنا قلتله.
انا : انت ازاي تسمح لنفسك تصورني.
انا ممكن اوديك في داهية
بسبب اللي عملته.
و انا عارف انك مستحيل تعمل كده.
لكن انت مالك.
انا حر في نفسي و اعمل اللي انا عايزه.
و ممكن كمان اعرف انت ليه بتضرب عمار.
يوسف : لانه وقح و ابن متناكة و اخد مكاني.
انا : مش فاهم تقصد ايه انه اخد مكانك.
يوسف : انت بتستعبط يااااض. مش فاهم يعني اي اخد مكاني.
و لقيته زي ما يكون متعصب و قرب مني وانا على أرض الزريبة ونزل بنطلونه وبوكسره و مسك شعري و حشر زبره في بقي غصب عني.
و طبعا كان لازم اعمل اني مش عايز و اني بتوجع من عنفه معايا و اتلبون شويتين.
انا : اه ه ه ابعد عني يا متوحش سيني مممم عققق اهممم.
طبعا انا ما كانش عندي مانع امص زبره التحفة ده واستقبل زبره و بضانه في بقي.
وحاولت ادخله كله بس كان كبير ٢٠ سم و تخين يا دوب قدرت ادخله.
وابتديت امص زبره وانا ماسك بيوضه بأيدي وبلعب فيهن و هوا مستمتع يااااه.

كان كله رجولة حاجة مختلفة عن عمار صدر عريض و شعر على زبره و بيضانه وسرته وشويه شعر على صدره و حلماته و زبر مرعب وريحة رجوله وفحوله وايدين خشنة.
و فضل ينيكني من بقي ويقلي لو خرجت نقطة لبن واحدة وما شربتها رح ادفنك في الزريبة يا خول.
و فضلت اتفنن برضاعة زبره لغاية ما نزل لبنه في بقي.
بعد ما جسمه اتشنج وبلعت اكتر من ١٤ مرة وهو لسا بيضخ لبن جوا بقي.
يوسف : يخرب بيت امك يااااض. ده انت خبرة في مص الازبار.
انا : يعني عجبتك يا يوسف.
يوسف : ايه اللي عجبتني. ده انت أطيب ولد عرفته في حياتي.
انا : يعني انت عندك تجارب مع عيال من قبل.
يوسف : يا لبوة انا فرتكت طياز اولاد البلد كلهم.
انا : امال ما عرفتش تعمل معايا حاجة ليه؟
و فوق كده بتضرب عمار عشان اتجوزني قبلك.
يوسف : انا بالحقيقة كنت بشتهيك موت لما كنت اشوفك بتعوم.
ده انا كل يوم بتخيل اني بنيكك و بضرب عشرات عليك. لكن كنت خايف ابادر و اطلب منك حاجة و تصدني و ترفض.
و ساعتها حتبقى مشكلة. لاني اولا انا اكبر منك و بشتغل عندكم و كان صعب اني ااقطع رزق ابويا لو رفضتني.
انا : خلاص بقا بلاش زعل و انا و انت و عمار حنبقى مع بعض و بعلم بعض.
يوسف : بس انا بغير اوي. مش عايز حد يلمسك غيري.
انا : طيب ما قلتش ليه انا كمان كان نفسي انك تنيكني و تعاملني زي ما اكون حبيبتك و البنوتة بتاعتك.
يوسف : ما انا قلتلك.
انا كنت خايف من ردة فعلك. و بصراحة اخويا عمار جريء اكتر مني في المواضيع دي.
انا : خلاص كل واحد فيكم اخصصله يوم معين.
يوسف : وانت النهار ده ملكي و ليا انا و بس.
انا : حاضر. بس خايف تعورني بسبب زبرك الكبير ده.
يوسف : بالذمة ايه رايك فيه.
انا : انا ما بحبش اجامل حد.
لكن حقيقي زبرك مغري جدا و ريحة و طعمة لبنك لزيزة اوي.
و فوق كدة انت بترمي لبن اكتر من جاموسة.
يوسف : ده انا محوشهم عشانك انا حاشبعك لبن.
ويوسف قلي أوقف واشلح ملط و عملت نفسي خايف و قلعت كل حاجة و قلي الف وابتدا يدخل أصبعه جوا طيزي و دخل اول اصبع بسهوله و استغرب و قلي و هوا بيضحك.
يوسف : انت طيزك نفق بسبب اخويا عمار او في حد غيره بينيكك يا لبوة.
انا : و انت مالك و مال طيزي بتسأل ليه.
و صار يدخل اصبعين وتلاته ويدورهن جوا طيزي و كنت مستمتع و كان زبري وقف.
لكن للاسف زبر صغير و زغنون لكن دي كانت إشارة اني مستمتع.
يوسف : مبسوطة يا بطة. اتكيفتي؟
انا : نيكني يا يوسف مش قادر. عايزك تعشرني.

ورجع نزلني الأرض وحط زبره في بقي تاني و ابتديت ارضع من تاني لغاية ما زبره وقف وشد.
و من غير مقدمات حركني عشان اخد وضعية الدوغي وابتدى يدخل زبره بالراحة و هوا فاتح فلقتين طيزي بأيديه.
و بعد معاناة و وجع. قدر يدخل زبره لاخره بالراحة و يحركه سنه سنه لغاية ما طيزي اخدت عليه و خرمي بقا مستوعب زبره عالاخر.
و ابتدي ينيكني و يسرع اكتر و اكتر في النيك.
و بعد كده بقا ينيكني بسرعة و عنف شوية و اتحول لنيك انتقام.
كان عنيف جدا وزبره كبير حسيت كان حد بيخنقني و يكتم نفسي. بس من طيزي من مش بقي.
وكنت مستمتع مش من النيك. كنت مستمتع من الألم والعنف. ناكني بشكل مش طبيعي. فتحني و وسعني وشقني وشرك خرمي عالاخر.
كان زبره و ايديه و شفايفه بيشتغلوا بنفس الوقت.
و حقيقي متعتي كانت كبيرة رغم الألم. و فضلنا على كده
لغاية ما نزل لبنه جوا بطني ولما خرج زبره كان كله ددمم. واختلط لبنه مع ددمم طيزي و حسيت بحرقة مش طبيعية جوا طيزي و حكه كأني عايز اهرش بس مش قادر.

و لبست ملابسي و لبنه جوا طيزي بس حطيت منديل وخليته على خرمي عشان لبنه مايفضحنيش.
و لقيت عمار رجع وكان واضح انه عارف ان اتنكت من يوسف. و كان بيبتسم و قرب مني و قالي.
عمار : مبروك عليكي زبر يوسف يا خاينة.
و يوسف جمع الأغراض و أمرني اطلب أوبر و رجعنا الفيلا ورحت نمت مباشرة لغاية الساعة ٩ ليلا ونزلت الجنينه وكان يوسف ومهدي وعمار بيشطفوا البسين وكل شيئ عادي. وبقيت ٣ ايام بدون نيك و لا لبن حتى حسيت ان طيزي هديت ومافيش وجع بس عندي احساس ان طيزي بتهرشني وعايز اي حاجة اهرش فيها جوا طيزي.
و عرفت يومها اني خلاص بقيت سالب حقيقي.
سالب بيعشق الزبر و مش بيقدر يعدي يومه من غير ما ياخد اللبن في طيزه.
و بقيت فترة اكتر من ٥ شهور اتنقل بين زبر يوسف و زبر عمار و كانوا ينيكوني و يريحوا نفسهم و يريحوني و يغرقوا طيزي باللبن.
و احيانا امص ازبارهم و اخد اللبن في بقي و طبعا لازم اشرب اللبن اللي بقيت قادر أميز صاحبه من ريحة لبنه.
و في يوم كنت سخن جدا و خرمي بيفتح و يقفل و ينبض و عايز زبر يطفي النار جواه.
و يومها رحت غرفتي وقفلت الباب ودخلت علبة السيجار لكن مافيش فايده طيزي بتهرشني بس من جوا احساس غريب يعني شعور حكه جوا طيزي ومش قادر اوصل واهرش فيها. و نزلت الجنينة و شفت يوسف بذاكر بالليل و قلتله ان طيزي بتهرشني جامد وقلي انا عارف.
يوسف : انت بقا عندك دودة جوا طيزك بسبب اختلاط لبن زبري و لبن عمار مع دمك و حتفضل تحكك و تهرش دايما. ودواك الوحيد زبري يدخل جوا طيزك ويحكها من جوا.
وانا طلبت منه نروح ورا شجر التوت و ينيكني بس رفض و اتحجج ان تعبان و عنده مذاكرة لان بكره عنده امتحانات في الكلية و لازم يصحى بدري.
و سابني و مشي ناحية بيتهم في أول الفيلا و دخل البيت.
وانا سيبته و كنت بحاول اشوف عمار عشان يريحني و ينيكني شوية و مش عارف اختفى فين.
و سألت عم صالح و قالي ان عمار راح البلد عند بيت خاله و حيبقى يومين هناك.
و طبعا كان بابا مسافر برا البلد.
و ماما عند صاحباتها في الساحل الشمالي و كنت لوحدي في الفيلا و عندي ملل مش طبيعي.
و قعدت في التراس اشرب عصير.
و ببص عند بوابة الفيلا لقيت مهدي بيحفر في الأرض و بيصلح مواسير الميه.
و زي ما قلت مهدي كان حمار شغل. و والده بيعتمد عليه في كتير حاجات في الفيلا.
و هوا شاطر و بينجز و يصلح اي حاجة يقابلها.
و سيبته و دخلت غرفتي و دخلت الحمام و عايز اضرب عشره و انزل لبني و ابعبص نفسي اخد دوش و انام.
و قلعت البوكسر بتاعي و لقيت نقاط ددمم قديمة ناحية خرم الطيز.
مش عارف يوسف او عمار ناكني بشراسة و يمكن خرمي جاب ددمم بسبب حجم ازبارهم و انا ما خدتش بالي.
المهم حطيت البوكسر على علاقة في الحمام و دخلت تحت الدوش.
و فجأة لقيت الحمام غرقان و عايم بالميه و في عطل في البلاعة و مافش تصريف للمية.
و سمعت صوت مهدي من الشباك بتاع الحمام.
و ندهت عليه ييجي يشوف المصيبة دي.
و شوية و لقيته بيخبط على باب الحمام.
و انا بسرعة لفيت منشفة صغيرة على وسطي و فتحت الباب.
مهدي : خير يا استاذ رامي.
انا : بص يا مهدي الحمام غرقان ميه و ما عرفتش اخد حمامي.
مهدي : مافش مشكلة انت ارتاح شوية و انا ١٠ دقايق و يكون الحمام جاهز.
و كان مهدي بيبص على صدري و حلماتي الواقفة على طول بسبب هرمون المحن اللي عندي.
مهدي عنده ١٧ سنه.
جسمه سكسي جدا و كأنه بيلعب حديد و عضلات بطنه مرسومة.
ما عندوش شعر في جسمه الا في رجليه. تحس انه الشعر في جسمه مش متناسق.
من فوق جسمه نضيف جدا و زي الحرير.
ومن تحت رجليه و فخاده مليانة شعر.
طوله ١٧٥ سنتي و وزنه ٧٠ كيلو و شعره اصفر و عيونه عسلي. و تشعر ان زبره دايما واقف و ناطط لقدام.
و مهدي ولد جاد جدا و ما عندوش هزار ابدا.
ولا مره شفته بيضحك. و ما بيحبش يهزر مع حد.
و كل حاجة عنده شغل و بس.
انا : انا ابقى معاك و اساعدك يا مهدي يمكن تحتاج حاجة كده او كده.
مهدي : براحتك يا باشا.
و ابتدا مهدي يشتغل و يدخل اسلاك في البلاعة. و ملابسه بقت كلها ميه.
مهدي : بعد اذنك استاذ رامي انا عايز ااقلع ملابسي عشان ما تتبل اكتر من الميه.
انا : خد راحتك و اعمل اللي يريحك يا مهدي.
و لقيت مهدي قلع ملابسه و حطها عالعلاقة جنب البوكسر بتاعي.
و طبعا شاف نقاط الدم اللي في البوكسر بتاعي.
و بص في عيني شوية و في البوكسر شوية و سألني.

و كان لابس بوكسر ابيض.
و كمل شغل و انا فوق رأسه ببص عليه و على جسمه و زبره و نفسي يقوم و يغتصببني و يموتني نيك.
و طبعا الميه طرطشت عليه و البوكسر الأبيض بقا شفاف جدا و زبره باين زي ما هوا كبير و شادد. و مغري جدا.
و انا عرفت و سخنت و جبت كوكا كولا عشان يشرب.
مهدي : شكرا يا باشا مالوش لزوم.
انا خلصت شغل و انت تقدر تكمل حمامك.
انا : و انت مستعجل ليه يا مهدي. تعال ااقعد شوية و اشرب الكولا بتاعتك.
و خود حمام عشان جسمك عرقان اوي و ابقى اخرج براحتك.
مهدي : لااا انا اخرج كده و خلاص.
(و زي ما قلت كان البوكسر بتاعه اتبل و بقا شفاف و زبره باين جدا و شادد اوي).
انا : معقول؟
طيب و حتعمل ايه عشان العامود ده ههههههههه (و شاورت على زبره).
مهدي : و ماله ده.
انا : ما له ايه ده انت واضح انك تعبان اوي و زبرك شادد على آخره.
مهدي : حقيقي انا تعبان اوي لكن زبري مش شادد ابدا.
انا : انت بتهزر معايا.
مهدي : لا و الللله حتى بص و اتأكد بنفسك.
و نزل البوكسر بتاعه عند افخاده. و لقيت حاجة زي التعبان تماما و زبره نازل لتحت و عريض اوي و محلوق مع البضان و نضيف جدا لكنه كان كبير اوي كان و هوا نايم ١٥ سنتي.
انا :( كنت ببص على زبره و ببلع ريقي).
ده كبير اوي يا مهدي و شادد.
مهدي : يا استااااذ بقولك مش شادد.
على كده ده لو شد و وقف حتخاف منه.
انا : ماشي ممكن توقفه بقا.
مهدي : و حيوقف ازاي يا بيه. ده لازمه نتاية تكون مزه و حلوة و ساعتها حيوقف اما احنا اتنين دكورة على بعضنا ما ينفعش.
انا : لا على كده انا عايز اشوفه شادد.
مهدي :طيب ما تقلع انت كمان و تورينا حاجة.
انا : ههههه انا ما فش حاجة زي كده ابدا.
و اتشجعت و جيت انزل المنشفة شوية لقيتها وقعت من ايدي و بقيت ملط قدامه و زبري صغير اوي و يا دوب ٢ سنتي.
مهدي : اي ده يا رامي؟
ده زنبور مش زبر.
انا : هوا نايم ده الوقت لو شد يكبر اكتر.
مهدي : ممكن المسه.
انا : ( انا تشجعت و قلت لازم اتناك من مهدي و يحصل اللي يحصل و قلت) اه تقدر.
و لقيت مهدي مسك رأس زبري بايده و دعكه و داس عليه شوية. لكن ايده كانت خشنة جدا من كتر الشغل و اصابعه كانت زي ورق السنفرة و خرجت مني اه اه اه اه اه ممممم.
و ببص لقيت زبر مهدي شد و وقف شوية و بيطلع سنه صغيرة لقدام و يرجع ينزل تحت.
و انا قربت ايدي و لمست زبره و حكيته فتحته باصبعي.
و لقيته بينزل ميه الشهوة بتاعته و ده ساعد اني ادعكه اكتر و لقيته بيوقف اكتر و اكتر لغاية ما لقيته و بدون مبالغة اكتر من ٢٢ سنتي و راسه كبيرة جدا.
و بنفس الوقت ايد مهدي تدعك زبري شوية و أصبعه يرشق في فلقة طيزي و ياخده عند الخرم و يحكه و يدعكه شوية.
مهدي : انت تعبتني جدا يا استاذ رامي و كده مش حاقدر انام من غير ما اشوف المزة بتاعتي عشان ترضعه شويه و تريحه و تنزل لبنه.
انا : و انا تعبان جدا يا مهدي.
(كان مهدي فاهم اني عايز اتناك من زبره و عارف كل حركات العهر اللي بعملها معاه و قرب من ودني و همسلي بصوت).
مهدي : لا مؤاخذة يا استاذ رامي. ممكن نريح بعضنا.
انا : ممكن طبعا.
و لقيت ايدين مهدي واحدة على خصري. و التانية بتدعك خرمي.
و قرب مني و باسني من بقي و مص شفايفي و لسانه بيلعب مع لساني.
و كان بيضمن على صدره بقوة.
و طبعا وصلت معاه لنقطة اللاعودة.
و طبعا كتير سوالب و التبادل و الموجبين عارفين اللحظة دي اللي ما ينفعش فيها الانسحاب.
و زبري ال ٩ سنتي وقف وشد في ايده على آخره.
و زبره شد و وصل عند ركبته و بيلق يمين و شمال.
مهدي : ريحني يا رامي مش قادر
و انا فهمت هوا عايز ايه. و زقيت مهدي عالسرير بتاعي عشان ينام على ضهره.
و نام و شبك ايديه و حطهم تحت راسه و فتح رجليه.
و انا قعدت على ركبي بين رجليه و مسكت زبره و لحست الراس شوية و لحست بضانه و دخلتهم في بقي و ابتديت امص و امص و امص.
كنت قادر ادخل تلت زبره في بقي و يا دوب بقي قدر يستوعب رأس زبره الكبير.
و بعد شوية حسيت ان. مهدي قرب ينزل.
و لقيته بسرعة قام و قلي انام انا على ضهري.
و قعد و قرب زبره من بقي و انا طبيعي فتحت بقي و طلعت لساني ( حركة اي سالب مع الدكر بتاعه لما يكون عايز ياخد اللبن في بقه).
و مهدي بيدعك زبره بايده شوية. و لقيت مهدي بيتاوه و يشد على نفسه.
و عضلات صدره و بطنه مرسومة و عرقانة.
و حلمات صدره منفوخة و قرب رأس زبره من بقي و ابتدا ينزل لبنه.
و نتر اللبن على رقبتي و شفايفي و جوا بقي و انا قربت و دخلت رأس زبره في بقي تاني و اخدت باقي اللبن كله في بقي.
و فضلت الحس الزبر لغاية ما نضفته من اللبن.
و حاولت ادعك زبري و انزل لبني لكن مهدي قالي.
مهدي : سيب زبرك شوية انا هخليك تنزل من غير ما تلمسه.
و اخدني و دخلنا الحمام و اخدنا دوش مع بعض و مهدي قالي انضف خرمي و اجهزه عشان النيك.
و خرجنا نرتاح شوية.
و طبعا ابتدينا جولة النيك التانية مص و لحس و رضاعة و شفشفة.
و كانت أكبر مشكلة ان مهدي يدخل زبره في خرمي.
تعبت اوي لغاية ما خرمي استوعب زبره و ناكني و انا نايم على ضهري زي ما الراجل بينيك مراته.
و فضل اكتر من ٢٥ دقيقة ينيكني و يريح شوية و يعمل فاصل و يقطع شفايفي و يسقيني ريقه العسل في بقي.
و من كتر احتكاك جسمه في زبري. لقيت نفسي بترعش و بصرخ.
انا :اه هههههه ممممممممم مهدي عاوز انزل ممممممم.
و مهدي بقا يسرع في النيك اكتر و اكتر لغاية ما اترعشنا بنفس الوقت و انا نزلت لبني على بطنه.
مهدي : اه مممممممممم اههه يا عمري يا لبوتي مممممممم انتي مراتي و لازم اعشرك مممممممممم.
و هوا زبره بيضخ اللبن جوا بطني.
بطني اتملا لبن من زبر مهدي.
و حقيقي دي كانت اكتر مرة اتمتع فيها الزبر و النيك.
و فضل نايم فوقي شوية و بيبوسني من بقى و شفايفي.
و لما قام من فوق مني لقيت الملاية كلها لبن ودم.
مهدي : انا اسف حقك عليا يا رامي. الظاهر اني عورتك بس غصب عني ما اقدرتش اقاوم طيزك و رقتك.
انا : ما تشيلش هم يا احلى دكر في الدنيا.
مهدي : انا شفت ددمم في البوكسر بتاعك.
مش عارف ليه طيزك بتجيب ددمم مع ان لا مؤاخذة خرمك واسع و واضح انك بتتناك كتير.
انا : اعمل ايه بقا. كل اللي بتعرف عليهم بيكون زبرهم كبير اوي و حجمه إكسترا لارج.
مهدي : بتقصد يوسف و عمار.
انا : وانت ايه اللي خلاك تقول ان في علاقة بيني و بين يوسف و عمار؟
مهدي : اسف يا رامي لكن انا ياما كنت بتجسس عليك و شفتك بتتناك كتير مع عمار و يوسف و خصوصي ورا شجر التوت.
انا : يا ابن الايه. يعني انت كنت عارف اني سالب.
مهدي : عارف و شايف بس انا بحب بنت خالتي و عايز اتجوزها و كنت بحاول ما اعمل علاقة مع أي ولد.
و فوق كده انا ما بحبش اطلب علاقة من اي حد.
لكن انت مغري جدا. حقيقي ما اقدرتش اقاومك ابدا.
الظاهر اني ح ابطل جواز و اتجوزك انت.
و بعد شوية اكلنا لقمة و مهدي اخد دوش سريع و خرج.
و لمدةسنتين بقيت على علاقة مع يوسف و مهدي و عمار.
و كلهم ينيكوني لكن كل واحد لوحده.
مع انهم كل واحد منهم عارف ان التاني بينيكني.
و في الاخر يوسف انشغل في الدراسة و في الجامعة و سكن عند اخته الكبيرة قريب من الجامعة بتاعته.
و مهدي كتب كتابه على بنت خالته و راح الجيش. و بشوفه كل حين و مين.
و عمار بقا هوا الدكر بتاعي و بينيكني كل فترة.
لكنه كان عنده ادمان عالسوالب و بيخوني كل يومين و علاقاته كتيرة.
و انا كبرت و بقيت بشقط شباب من مواقع النت.
و اختار اللي يعجبني و اعمل علاقة معاه.
و من بين العلاقات اللي عملتها كانت مع مينا ابن الدادا عندنا.
جه مرة مع امه الفيلا و اتعرفت عليه.
و كان أكبر مني بسنتين لكنه مز اوي و تبادل.
و هوا عرفني كمان على شباب كتير اوي و كل واحد اعمل معاه علاقة يعرفني على ١٠ شباب زيه.
و طبعا اول فترة كان مينا
و انا لغاية النهار بحب الشباب الحلوة و اللي فيها فحولة و دكورة و طبعا و بسبب تجاربي الجنسية المبكرة و الأشخاص اللي مارست معاهم بقيت بحب بس الأعمار من ١٦ سنة و لغاية ٢٢ سنة و بقيت بقدر و احترم الزبر الكبير.
و بعد عدة لقاءات مع مينا بقا عندي ادمان لزبره و لبنه هوا بالذات.
كان عنيف جدا في السكس و مش عارف ليه كنت بحب يمارس العنف عليا.
و اول فترة كان كل يوم و ينيكني مرتين عشان طيزي تهدا. وبعد فتره بقا يرفض ينيكني لاكتر من اسبوع.
و يقلي اني لو عايز اتناك ممكن يساعدني و ياخدني عند شباب معارفه و ينيكوني و يريحوني لكن مقابل فلوس.
و
انا وافقت بصراحة لكن كنت انا اللي اختار الدكر اللي هينيكني.
و حاليا انا بعترف ان عندي علاقات كتيرة.
و انا راضي عن نفسي جدا و بحب اني سالب و مش ندمان ابدا على اي حاجة عملتها.
و اشكرك يا عبدو على الوقت اللطيف و المتعة اللي اديتهالي.
عبدو : ممكن اشوفك تاني لاني يبدو ادمنت طيزك.
انا : تحت امرك. اي وقت.
و دي كانت قصتي و بدايتي في عالم المثلية.
و اخيرا انا عبده اللي بكلمكم.
و على فكرة انا عندي موعد قريبا مع سالب جديد.
حاقابله و اشوفه و لو عجبني عالواقع اكيد حانيكه. و اكيد اعرف قصته و احكيها ليكم بعد اخد موافقته.
لو عجبتكم القصة و عندكم اي اقتراح يا ريت تعلقوا.
باي.
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: gimy2, Al-Mahdy, el-korsan و 4 آخرين
قصة روووعه
 
مرحبا
ازاييكم يا حبايبي انا عبده اكيد انتوا فاكريني.
انا موجب و بحب السوالب اوي اوي اوي.
كل سالب بعمل معاه علاقة بساله ازاي بقا سالب.
و القصة النهار ده عن ريان.
انا حبيت اناديه ريان.
الولد ده تعبني اوي و سحب خيري و نشف بضاني.
عنده عشق رهيب للزبر و اللبن و ما بيشبعش نيك.
حقيقي انا كنت زعلان بسبب ادمانه للزبر.
بس نعمل ايه بقى لازم أراضيه و اكيفه و اريح خرمه.
و ده اللي حصل كان مكيف جدا و خرمه ارتاح و اخد لبن عن شهر.
و سألته ازاي بقا سالب و دي كانت حكايته
و على لسانه.
حاحكيلكم قصة حقيقية اتمنى تعجبكم
اسمي رامي او ريان او اسم الدلع ريري و حاليا عمري ١٩ سنه
قصتي حصلت لما ابتديت اعرف ان عندي ميول شاذة.
و لكن الناس هما اللي عملوني سالب وبقيت بحب اتناك بعد ما اقتنعت اني سالب و بقيت اتمتعلما اتناك.
نبتدي القصة.
انا عندي اخت صغيرة عندها ٤ سنين و كنت ولد وحيد و من أسرة ميسورة.
وقت أحداث القصة كان طولي ١٥٠ سنتي و وزني ٤٢ كيلو.

شعري اسود ناعم طويل زي الحرير. عيوني أخضر رمادي و لوني ابيض جدا و من بياض بشرتي تقدر تشوف عروق جسمي.
والدي رجل أعمال همه الفلوس و الستات و الخيانة و دايما يا اما مشغول و بيتابع اعماله و مسافر بين المحافظات او برا البلد . أو لما يكون في البيت يومين او تلاتة بيكون بيعمل مشاكل مع ماما كل الوقت صراخ و عياط و انتقاد و مسبات و مشاكل. وماما رئيسة اتحاد الكتاب و زي بابا مشغولة و ما عندهاش وقت تاخد بالها مننا انا و اختي و لما يكون بابا مسافر و مافيش مشاكل تكون في الاتحاد.
و عندها مؤتمرات و اجتماعات و بتزور أصحابها وكل الوقت صالونات تجميل و زيارات و جمعيات ونوادي.
و عشان كده في عندنا مربية تاخد بالها مننا بالبيت.
و اغلب وقتها مع اختي الصغيرة و بسبب ده كنت انا وحدي اغلب الوقت.
كان شعور الوحدة بيقتلني و مافش حاجة اعملها وكل وقتي بغرفتي.
و وقتي بين مراجعة دروسي و بعدين بلعب عالكمبيوتر و كنت استخدم النت و افتح مواقع سكس لغاية ما بقيت مدمن عليها.

اتعلمت اضرب عشرة من صحابي بالمدرسة.
كانوا بيعتبروني بنوتة المدرسة بسبب اني رقيق جدا و ناعم و بتكلم بهدوء و صوتي واطي شوية.
بسبب مشاكل بابا و ماما كنت بكره الصوت العالي. و بخاف من حاجات كتير و بتكسف و ما اعرفش اعبر عن نفسي و دايما موقفي بيكون دفاعي.
كان الاولاد في المدرسة بيخوفوني و احيانا يحاولوا يضربوني و ياخدوا فلوسي.

و للأسف لا ماما و لا بابا عندهم الوقت يسمعوا مشاكلي في المدرسة أو يحاولوا يكلموني و يسالوا انا عامل ايه.
و طبعا كان الولاد هناك اللي يبعبصني واللي ينيكني فوق الهدوم واللي يقولي يا لبوة ويا شرموطة واللي يقعدني بحضنه بس ولا مرة اتنكت او ارضعت زبر ابدا يعني كلها تقفيش و تحسيس مش اكتر.
و بعد فترة اتعرفت على مجموعة اولاد في الفصل عندنا.
و حقيقي اتعرفت عليهم و قررت يكونوا اصحابي عشان اتقي شرهم و يقفوا في ضهري و يحموني من غلاسة باقي الطلبة.
كنت عشان يكونوا راضيين عليا اسمع كلامهم واديهم شوكولا و بسكويت و اعزم عليهم و نقعد ناكل وجبة الفطور مع بعض و انا طبعا بدفع الحساب.
و مع الوقت بقيت صايع شوية بسببهم و كانوا يوروني افلام سكس على الايفون و لما ازبارهم توقف ينيكوني من فوق الهدوم و يحسسوا عليا و يبوسوني و في منهم يجبروني امسك ازبار هم العب فيها و طبعا ما كانش حد منهم ينزل لبن. بس تحسيس و لعب مش اكتر.
و في يوم كنا بنلعب كرة سلة. و بالغلط زقيت واحد من صحابي و وقع الأرض و ايده اتعورت.
و هجم عليا و مسك شعري و كان عاوز يضربني.
و انا خفت و ابتديت اعيط و ما لقيتش حد يدافع عني. لغاية ما كان في ولد اسمه باسل و صاحبه اسمه قيصر مسكوا الولد و حاشوه عني و هددوه يضربوه لو لمسني تاني. واخدوني معاهم و من يومها بقوا اصحابي جدا جدا جدا و كل وقتي معاهم. و اعتبرتهم زي ملاكي الحارس ليا.
و للأمانة كانوا الولدين دول حلوين اوي و أعجبت فيهم جدا و بقيت تابع عندهم و كنت اروح عندهم البيت و هما ييجوا عندي و نلعب مع بعض و نذاكر و احيانا نشوف افلام سكس.
في الحقيقة انا كنت عارف و متأكد ان باسل و قيصر كانوا عايزين ينيكوني و يتمتعوا في جسدي و يريحوا نفسهم بسبب نظراتهم ليا و كلامهم معايا و لمساتهم المتكررة لجسمي.
و في يوم رحت انا و باسل عند قيصر للبيت.
و قيصر اخدنا للمزرعه بتاعتهم عشان نعوم و نلعب و نذاكر مع بعض.
و يومها خلصنا سباحة و بقينا قاعدين بالمايوهات بس.
و ودخلنا بعد ما خلصنا سباحة غرفة قيصر. و ابتدينا نشوف افلام سكس عالنت.
طبعا كنا لسا بالمايوهات. و شفت زبر قيصر و باسل لأنهم طلعوا ازبارهم و كانت واقفة و شادة جدا و لون رأس زبرهم احمر.
انا ارتبكت و خجلت و مش عارف اعمل ايه. و كنت جالس وسط الاتنين.
و بحركة غبية مني غطيت عيني بأيدي لاني خجلت و مش عايز اشوف ازبار هم.
وبدون مقدمات لقيت باسل بيقرب مني و بيمص حلمات صدري و قيصر قرب مني و اخد شفايفي في بقه و كان بيدعك طيزي و زبري بنفس الوقت.
حقيقي لسا فاكر لغاية النهار ده المتعة و النشوة اللي حسيت فيها لما لسانه لمس حلمات صدري و لحسهاو مصها.
كانت المتعة بتهرب جسمي كله و شفايف قصير لسانه و ريحة بقة لسا محفورة في دماغي.
و انا يومها قمت و حاولت ابعد عنهم لان كده عيب.

و مش لازم حد يلمسني من أماكن معينة او يبوسني من بقي.
انا : ايه ده. بتعملوا ايه. كده عيب. انا عايز امشي.
قيصر : هوا ايه اللي عيب. انت بتقول ايه.

حقيقي انت عيل و احنا غلطنا اننا قبلنا تكون صاحبنا.
انا : بس انا بحبك انت و باسل و عايزكم تكونوا اصحابي. لكن مش كده.
باسل : لو عايز تمشي مافش مشكلة. لكن انت من طريق و احنا من طريق و يا ريت تنسى اننا صحابك.
بعدين ليه انت غبي و عبيط . مين اللي قال ان اللي بنعمله عيب.
يا غبي لو كان عيب كنت ما شفتوش عالنت.
انا : بس انا اعرف ان ده عادي بين الولد و البنت. لكن احنا كلنا ولاد. و كده عيب.
قيصر :ههههههههه. طيب انا حاثبتلك ان مش عيب و ان كل الاولاد بيعملوا كده مع بعضهم.
و قام قيصر و فتح فلم شواذ اولاد مع بعض.
و بالفعل كان في ولدين حلوين اوي بيبوسوا بعض و يرضعوا و يمصوا بعض. و بعدين ولد ناك الولد التاني.
انا كنت بشوف الفلم و عيوني مفتوحة لاخرها و مستغرب ان ولد ممكن ينيك ولد.
قيصر : هااا ايه رايك صدقت ولا لسا.
انا : اي ده معقول في كده؟
انا اول مرة اعرف ان الاولاد ممكن ينيكوا بعض. انا اسف و الللله ما كنتش اعرف.
و زبري شد و وقف غصب عني و مع ان زبري صغير جدا لكن عمل خيمة و رفع المايو.
و لقيت باسل مسك رأس زبري بايده و قلي.
باسل : ههههههه و زبرك شادد كده ليه ههههههه اكيد عجبك الفلم مش كده هههه.
قولي بقا عايزنا نعمل زي الفلم و ننيكك شوية انا و قيصر و نرتاح و ننبسط كلنا مع بعض او لاء.
و لو مش عايز ما فش مشكلة ابدا. تقدر تمشي حالا.
لكن مش حنعرفك ولا حنكلمك تاني ابدا.
يعني انا و قيصر أصحاب و دايما ننبسط و نريح بعض لأننا اصحاب و أصحاب للأبد كمان.
وانت عندك المدرسة كلها و تقدر تصاحب اي حد هناك.
انا : لاااء مش عايز حد يكون صاحبي الا انت و قيصر. انا بحبكم اوي. و اعمل اي حاجة عايزينها مني.
بس انا كمان عايز انيك زييكم.
قيصر : مافش مشكلة تقدر تنيكني و تنيك باسل كمان.
و قرب باسل مني و نزل المايو بتاعي و اخد زبري بايده و تف عليه و ابتدا يدعك فيه.
و كانت دي اول مرة في حياتي حد يلمس زبري بايده.
و مش عارف ليه اتكيفت جدا و حبيت ازاي باسل بيدعك رأس زبري بايده و يدعك بضاني الصغيرين بأطراف اصابعه.
و سندت راسي عالحيطة. و لقيت قيصر قرب مني و بيمص شفايفي و بيدخل لسانه في بقي و حقيقي كنت مستسلم ليهم و حاسس بنشوة و. كهربا بتمشي في جسمي و كنت متجاوب معاهم.
و بقيت ارفع جسم و احركه عشان باسل يدوس على رأس زبري اكتر. و يكيفني اكتر.
و أصابع باسل راحت عند خرمي و ابتدى باسل يدعك خرمي بنعومة و يحاول يدخل أصبعه في خرمي.
و كنت برفع جسمي و بحرك وسطى عشان أصبعه يكون على خرمي تماما.
و ام قيصر و قالي ااقعد على ركبي و قال لباسل يص زبري.
و لقيت قيصر بيحرك لسانه على خرمي و يلحسه و يحاول يدخل لسانه جوا خرمي.
انا جسمي كله صار يترعش و حبيت لحس الطيز حدا و اتكيف منه جدا.
انا : اه اه ممممم اه السس حلو. جدا كده. مممم اه اه كمااان. اه اه انا مبسوط. مممم
و قيصر كان بينيكني بلسانه بكل معنى الكلمة.
و شعرت ان لسانه بيدخل جوا خرمي و يكيفني.
و باسل بيمص زبري له و بيبلا بضاني كلها.
و حقيقي شعرت ان جسمي و عضلاتي سابت. و مش قادر أوقف على رجليا.
و بعد شوية باسل نام على ضهره. و نزل راسي عند زبره عشان امص زبره.
يعني كنت نايم على بطني
كنت مش عارف ازاي الزبر بيتمص لان عمري ما جربت حاجة زي دي ابدا.
و تذكرت افلام السكس اللي شفتها و حاولت اعمل زي ما شفت و قربت و حطيت لساني على رأس الزبر و ابتديت الحسه. و بعدين دخلته في بقي و ابتديت امص زي ما اكون بمص و بلحس الايس كريم.
و كان باسل متكيف اوي و بيحاول يدخل زبره لاخره في بقي.
و قيصر كان ورايا و بيتف في فلقاتي و بيدخل أصبعه في طيزي.
كنت بشد على خرمي لا اراديا و بتوجع من أصبعه. و عايزه ينيكني بلسانه تاني.
و بعدين نام فوق مني و زبره بين فلقات طيزي و ابتدى يحرك جسمه و ينيكني من غير ما يدخل زبره.
و انا بمص زبر باسل لغاية ما لقيت باسل مسك راسي بأيديه التنين و جسمه بيترعش و حسيت في سائل سخن شوية بينزل في بقي و كنت مش قادر ابعد عن زبره لانه ماسكني من راسي و شعري جامد.
و بيزق زبره لاخره في بقي و بيصرخ.
باسل : اه اهههه مممممممم هههههه اشربي اللبن يا لبوة ممممممم اههه اه اهههههه. اشرب اللبن.
و كنت باخد اللبن في بقي و ابلعه لغاية ما لقيت زبر باسل انكمش و رجع لحجمه الطبيعي و خرج من بقي.
و قيصر لسا نايم فوقي و بيدعك زبره في خرمي و بيحاول يدخل زبره في طيزي.
لكن مش عارف يدخله لاني لسا بشد على نفسي و مش سايب نفسي عشان اول مرة.
و رجع باسل يزق زبره في بقي تاني عشان أمصه. و بالفعل رجعت امص تاني.
و فجأة حسيت ان زبر قيصر كان على خرمي تماما و لقيت قيصر رفع جسمه و نزل بقوة و زبره خبط في خرمي و ساعتها متت من الوجع و حسيت زي عامود خبط في خرمي و سكين بتقطع طيزي و صرخت.
انا : اه اه اه اه اه اه اه اه اي اي اي اي اي اي يا طيزززززي مش قاااااادر موتتني يا قيصر اه اه اي اي اي اي اي.
و كنت ببكي و بحرك جسمي و بفلفص عشان قيصر يسيبني.
و في وسط النيك و المص و الصريخ لقيت باب الغرفة اتفتح علينا و كان زياد اخو قيصر فوق راسنا.
زياد اكبر مننا و هوا في تانية ثانوي و مواصفاته ١٧٢ طول و ٦٦ وزن. اسمر شوية جسمه رياضي و مز و سكسي اوي.
و بسرعة باسل قام وقف و لبس البوكسر بتاعه بسرعة.
و قيصر قام من عليا و مش عارف بيعمل ايه.

و انا بقيت نايم على بطني و بلمس خرمي بأيديا و بتألم جامد من خرم طيزي.
زياد : بتعملوا ايه يا خولات. يخرب بيتك بتنيكوا العيل ياااض انت و هوا.
انا حموتكم من الضرب.
و حاول يمسك باسل من ايده
و قام باسل يجري بسرعة.
و قيصر اخد البوكسر بتاعه و جري ورا باسل و لبسوا اي حاجة و خرجوا من البيت خالص لاني سمعت صوت الباب بيخبط بقوة.
انا : اه اه اه اه اي اي طيزي مش قادر قيصر عورني.
زياد : ما تخافش شوية و خرمك يهدأ ويبطل يوجعك. انت اسمك ايه.
انا اول مرة اشوفك هنا و انت سمحتلهم ينيكوك ليه يا خول.
انا : انا اسف يا عمو قيصر و باسل قالولي انها حاجة عادية جدا و كل الاولاد و الأصحاب بيعملوا كده.
و انا شفت الأفلام اصل قيصر فتح فلم عالنت و كان في اولاد بيعملوا زي كده و كانوا باينين انهم مبسوطين جدا.
وانا كنت مبسوط في البداية لكن قيصر عورني هنا ( و شاورت على خرمي).
زياد : يعني انت اول مرة تعمل حاجة زي كده.
انا : اه و اللللله يا عمو.
زياد : و عملتوا ايه.
انا : عملنا ي الفلم.
وباسوني من بقي كتير.

باسل كان بمص زبري زي المصاصة و قيصر كان يدخل لسانه في خرمي و حبيتا اوي و بعد كده باسل حط زبره في بقي و قالي امص زي ما اكون بمص مصاصة او آيس كريم. و قيصر كان بيدخل اصابعه في خرمي و بعدين نام فوق مني.
زياد : و حصل ايه.
انا : مش عارف في حاجة نزلت من زبر باسل لما كنت بمص زبره و قالي اشربها.
و عملت زي ما قالي و كان متكيف جدا و بيبوسني و يسمعني كلام حلوو يلعب في شعري و يفقش في حلمات صدري .
و قبل كده كان بيدعك زبري و خرمي و كان احساس حلو و اتكيفت جدا و حبيتها اوي.
لكن قيصر وجعني اوي.
و كنت بكلم زياد و انا ملط من غير ملابس و كان زبري زغير زص اصبع الايد لكنه لسا شادد على اخره و كل شوية المس خرمي لانه كان بيوجعني شوية.
و كان زياد يسمعني بقول ايه و كل شوية يحرك ايده على زبره و يفترسني بنظراته.
و كان واضح جدا أن زبره وقف و شد و بنطلونه عمل خيمة عند زبره.
زياد : لسا خرمك بيوجعك.
انا : اه يا عمووو.
زياد : عمو ايه يا خول عمو ايه؟
انت حسستني ان عمري ٢٠ سنة. كفاية تقولي يا عمو انا بيني و بينك يا دوب ٣ او ٤ سنين.
قوم خليني اشوف خرمك عامل ايه.
و قمت و زياد اخدني من ايدي و رحنا غرفته.
و دخلنا و قفل الباب و فتح فلم اولاد عالاب توب بتاعه.

و قلع ملابسه و فضل بالبوكسر بس.
انا : انت عايز تنيكني يا عمو.
زياد : عمو تاني يا خول. قولي زياد و بس.
انا عايز اشوف خرمك و اعالجك و لو حبيت ممكن انيكك بس اتأكد انك مش حتشعر باي وجع ابدا لاني مش زي اخويا قيصر الغبي.
انا بعرف اعمل ايه و ممكن افتحك من غير ما تشعر ابدا.
انا : اي يعني تفتحني يا زياد. هوا انا قفل و انت مفتاح.
زياد : عليك نوور بالزبط كده انت قفل و انا عندي المفتاح. و لو عجبك و اتكيفت نكمل.

و لو مش عايز انت تقولي و ممكن نوقف حالا. ايه رايك؟
انا : ماشي موافق بس مش عايز اتوجع زي ما قيصر عمل معايا.
زياد : عنيا يا عسل.
و قرب زياد و حملني و ضمني على صدره و ابتدا يمص لساني و شفايفي و ايده بتقفش في طيزي.
و بعد كده قالي ااقعد وضعية 69 و دخل زبره في بقي عشان امص و ارضع زبره. و اخد زبري في بقه.
يااااااااه اتكيفت جدا لما مص زبري.
احساس حلو و لزيز يخلي الجسم يقشعر و يتزغزغ. كان يمص زبري مع بضاني بنفس الوقت. و بعدين يحرك لسانه على خرمي و يدخل رأس لسانه جوا خرمي و يحركه على شكل دوائر.
كان احساس رهيب بالمتعة و دي تاني مرة أشعر فيه في يوم واحد.
و كنت بنفس الوقت بمص و برضع زبره بقوة.
و زي ما باسل عمل معي معايا لقيت زبر زياد بيرمي و بينزل حاجات جوا بقي و انا بشربها و ابلعها و ما وقفتش مص ابدا.
زياد : كمااان. مص اكتر ممممممممم اه اه اه اه اي اي مممم اكتر. بعشقك يا عسل مم انا حانزل اللبن في بقك. مممممم واوووو خود اللبن و أشربه كله. مممم
و كان زياد مبسوط مني جدا و بيقولي كلام حلو و نزل اول خيط في بقي و انا بمص زبره و مع كده زبره لسا واقف زي العامود.
زياد : اي رايك في اللبن بتاعي.
انا : مش عارف بس ريحته قوية جدا مش عارف طعمه زي ايه لاني اول مرة اشرب لبن الزبر. بس ليه لازم اشرب اللبن لما امص الزبر. يعني انت تتكيف ازاي لما اشرب لبنك؟
زياد : اللبن ده اسمه لبن الرجالة و لازم تشربه عشان زبرك و بضانك يكبروا و تبقى راجل بسرعة و تنزل لبن زيي.
انا : انا اصلا شربته.
زياد : و لسا كتير حتشربه و تبلعه و تدمن عليه.
و بعد كده لقيت زياد بيحط حاجة زي كريم على خرمي و يدخله جوا طيزي باصبعه و بنفس الوقت بيمص زبري و بضاني.
و كل شوية أشعر أن الوجع بيخف. و اصبع زياد بيدخل أعمق و أعمق جوا خرمي. لغاية ما أصبعه كله كان جوا خرمي و يدخله و بيخرجه بسرعة زي ما يكون بينيكتي باصبعه.
و بنفس الوقت بيمص و يرضع و يشفط زبري و بضاني.
كنت بطلب منه يزق أصبعه جامد جوا خرمي بسبب المتعة اللي حسيت فيها.
و فجأة جاني احساس غريب جدا و شعرت ان جسمي بيترعش و كان مسكتني كهربا خفيفة.
و شعرت ان راس زبري سخن جدا و بضاني بتزغزغني و زي ما يكون فيها حاجة و عايزة تخرج منها.
و لقيت زبري بينتفض جوا بق زياد و حاجة بتخرج من زبري و شعور متعة اول مرة اختبره في حياتي.
انا : ممممممم حلووو اوي اه اهه اه زق اصبعك اكتر مممممم مش قادر يا زيزو حلو اوي مممم زيزو اهههه اه اه.
و كنت شديت عضلات خرمي على اصبع زياد.
و بعد كده زياد ساب زبري و لقيته بيتف اللبن بتاعي في كف ايده و قالي اني نزلت لبن و بقيت راجل
انا : زيزو انا شعرت ان في حاجة نزلت من زبري انا اسف.
زياد : مبروك يا ريري. انت بقيت راجل و نزلت لبن في بقي.
و كل ده بسبب انك شربت اللبن بتاعي.
انا : بجد يا زياد؟ يعني انا كبرت و بقيت راجل و اللي شعرت انه بينزل من زبري كان لبن.
زياد : اه يا عم ريري بقيت راجل يا حبيبي.


و اخد اللبن بتاعي و حطه على خرمي. و رجع يدعك خرمي باللبن و يدخله جوا خرمي و بنفس الوقت بيرضع حلمات صدري.
كنت مستمتع جدا و في دنيا تانية و شعرت ان في وجع خفيف في خرمي.
و كانت المفاجأة ان زياد كان بيدخل اربع أصابع جوا خرمي مش اصبع واحد. و ان خرمي اتوسع و كان جاهز للنيك.
انا : اه اه اي اي زيزو خرمي بيوجعني اي بالراحة عليا شوية شيل اصبعك خرمي بيوجعني.
زياد : اصبع ايه يا لبوة. انا دخلت اصابعي كلها جوا طيزك و خرمك بقا واسع جدا و جاهز للنيك. و عايز ادخل زبري في طيزك و انيكك مش قادر.
انا : نيك ايه. لااااء انا خايف يا زيزو. زبرك. كبير اوي و خايف تعورني زي قيصر.
زياد : زبري مش كبير ولا حاجة. ده يا دوب ١٨ سنتي. و ما تخافش.
اوعدك انك مش حتشعر باي ألم.
ولو شعرت انك مش قادر انا حوقف نيك.
انا : حاضر بس بالراحة عليا.
و مباشرة قالي زياد انام على بطني و دعك خرمي و غرقه زيت و كريم.
و نام فوق مني و زبره بيخبط في خرمي و ابتدا يدخل زبره شوية صغيرين. و يوقف و يمص شفايفي و وداني و رقبتي و يرجع يزق زبره تاني في خرمي و يوسعه اكتر و اكتر لغاية ما زبره دخل لاخره في خرمي و كنت حاسس انه بطني بقا مليان بسبب زبره.
و ابتدا يحرك جسمه و يطلع و ينزل فوق مني اكتر من ربع ساعة لغاية ما جسمه اتصلب و اترعش و ضمني جااامد و زبره كان بينتفض جوا خرمي و شعرت انه بينزل جوا بطني.
و كان نايم فوق مني و بيدعك زبري لغاية ما انا كمان نزلت شوية لبن في ايده.
و فضل نايم فوق مني و بيقطع شفايفي بوس لغاية ما زبره اتزفلط و خرج من طيزي.
بعد كده قمنا احنا التنين و هوا مسح زبره بالمناديل ولبس بوكسره و ملابسه.
و انا فضلت نايم على بطني و زياد مسح خرمي و بضاني من اللبن بتاعه و نضف طيزي كويس و وقفت و لبست ملابسي.
زياد : طمني ايه رايك؟ اتوجعت او لاء.
انا : مش عارف يا زياد. خايف نكون عملنا حاجة غلط.
بس انا حبيت النيك اوي و بصراحة اتوجعت شوية زغيرين.
زياد : لا غلط و لا حاجة. و لو مش عايز براحتك مش نكررها تاني ابدا.
لكن عايز توعدني ان اللي حصل بينا يبقى بينا و مش لازم اي حد يعرف ابدا اللي جرى بيني و بينك.
انا : حاضر يا عمو.
زياد : تاني بتنده لي يا عمو.
انا : اسف قصدي زياد. و طبعا مش حافتح بقي ولا حاقول اي حاجة.
انا اتاخرت و ضروري اروح البيت.
ومشيت و وصلت بيتنا و دخلت اخد دوش. و لقيت زبري وقف لوحده بسبب الميه السخنة و قعدت في البانيو و ابتديت ادعك زبري بالشامبو و ايدي التانية عند خرمي اللي حسيت انه مفتوح و واسع شوية و لقيت نفسي بدخل ٣ أصابع جوا خرمي و بحركهم جامد.
و بقيت اتكيف اوي لما ادعك خرمي و ادخل اصابعي في طيزي.
و فضلت انيك نفسي باصابعي لغاية ما نترت اللبن من زبري و كنت مبسوط جدا و حبيت موضع ضرب العشره.
و خلصت حمام و اكلت و رحت نايم لغاية اليوم التاني.
و صحيت و رحت المدرسة و لقيت قيصر و باسل بيسألوني عاللي حصل بيني و بين زياد.
باسل : ازاييك يا ريري.
طمني ايه اللي حصل مبارح بعد ما انا و قيصر سيبناك مع زياد.
انا : ما حصلش حاجة. بعد ما هربتوا و سيبتوني لوحدي. لبست هدومي و جريت وراكم.
قيصر : انت كداب يا خول. قول الحقيقة و ما تخافش.
انا : و الللله جريت وراكم. زياد شتمني و هددني ما اعملش كده تاني و انا خفت و جريت وراكم مباشرة.
قيصر : بقولك قول الحقيقة. انا اصلا عارف كل حاجة و اخويا زياد قالي كل التفاصيل و عارف انه كيفك و ريحك.
انا : معقول زياد قالك كل حاجة.
مع انه قالي ان ده سر و مش لازم حد يعرف و يكدب عليا و يقول كل حاجة.
(طبعا كان باسل و قيصر كدابين و زياد ما قالش اي حاجة لكن هما التنين متفقين و كذبوا عليا و سحبوا الكلام مني. وانا غبي و مش فاهم حاجة).
باسل : يا حبيبي احنا عارفين كل حاجة لكن عايزين نسمع منك.
انا : بعد ما سيبتوني لوحدي مع زياد. كنت خايف جدا و زياد شتمني لأنه شافكم بتنيكوني و كنت بعيط لان خرمي كان وجعني جدا بسبب قيصر و زبر قيصر. و بعدين زياد قالي انه بيعرف ازاي يداوي خرمي و كان حقيقي خبير و لحس خرمي و دلكه و دعكه و مصيت زبره و نزل لبنه في بقي و كمان هوا مص زبري و كنت طاير من الفرح لاني نزلت لبن في بقه. لكن هوا ما شربش لبني.
اخد اللبن بتاعي و دعك فيه خرمي و ارتحت جدا. و ما حسيتش باي وجع.
و كمان لما دخل زبره كان وجع خفيف جدا و نزل لبنه تاني بس جوا خرمي و ارتحت جدا.
قيصر : انت بتتكلم جد؟
اخويا زياد مص زبرك و انت نزلت في بقه يا خول؟
انا : مالك يا قيصر؟ مش انت قلتلي ان زياد قالك كل حاجة؟
باسل : اه طبعا احنا عارفين كل حاجة.
يعني انت اتنكت و اخدت اللبن في طيزك و بقك.
انا : اه
قيصر : طب ليه كنت زي الشرموطة و بتصرخ و تتوجع لما انا كنت عايز انيكك.
انا : مش عارف انت كنت عايز تنيك و تدخل زبرك في خرمي وبس.
انت مش شاطر زي زياد.
قيصر : ماشي بعد المدرسة تيجي معايا عند باسل و تشوف اذا كنت شاطر او لاء.
انا : انت عايز تنيكني.
قيصر : اه طبعا.
انا : موافق بس تعملوا زي ما زياد عمل معايا و تمصوا زبري و خرمي.
بس يا قيصر و حياتي عندك بالراحة و بلاش توجعني زي مبارح.
باسل : ما تشيلش هم. لو توجعت مش حانيكك.
وبعد المدرسة رحت معاهم عند باسل و ناكوني احلى و أمتع نيكة في الدنيا.
حقيقي ما حسيتس باي ألم.
اول حد ناكني كان قيصر و زبره كان طويل و نحيف.
و بعدين ناكني باسل و زبره كان ااقصر من زبر قيصر لكنه تخين اوي.
و التنين ن لوا اللبن في بقي و طيزي.
و انا نزلت لبني مرتين.
مرة في بق باسل و مرة على صدر قيصر و هوا بينيكني.
و بقيت طول فترة المدرسة اتناك من زياد.
و لما ازهق من زياد اروح مع باسل و قيصر و كانوا ينيكوني يوميا.
و كان باسل مش عارف هوا بيحب ايه و ميوله ايه.
و كنت احيانا اروحله البيت من غير ما قيصر يعرف.
و بعد ما يمص زبري يطلب مني انيكه.
و تقدروا تقولوا ان باسل كان تبادل معايا. يعني كنت انيكه بالسر بيني و بينه.
و كان يطلب مني انزل اللبن في بقه و جوا طيزه.
لكن حقيقي متعتي كانت أكبر لما كنت اتناك و بس.
لكن قدام قيصر كان يكون موجب معايا و كان ينيكني لغاية ما طيزي وخرمي يورم من النيك.
و بعد فترة بقيت مدمن عالزبر و لبن الرجالة و عايز اتناك كل وقت.
مش عارف ليه شكل الزبر و ملمس الزبر و لبن الزبر و بضان الزبر تغريني جدا.
كنت بعشق ريحة الزبر.
بعشق ريحة لبن اصحابي و ريحة عرقهم.
متعتي اني اخد اللبن في بقي او في طيزي.
متعتي اني حد يكون نايم فوق مني و زبره جوا طيزي و بيرزع فيا جامد.
كنت أشعر أني أنثى و في دكر فوق مني و بيقولي اعمل ايه.
كنت أشعر أني لازم اللي معايا ينبسط عالاخر و يستمتع في كل حتة من جسمي.
و بعد سنة تقريبا قيصر و زياد عزلوا و سافروا الكويت عشان باباهم عنده شغل هناك.
و باسل انتقل لمدرسة تانية و ما شفت وشه من يومها.
و اعتقد انه كان بيخجل مني لاني كنت عارف انه سالب و بيحب يتناك و يشرب اللبن زيي بالزبط.
و كان خايف حد يعرف و بسبب ده هجرني.
و بعد ما كنت اتناك يوميا و احيانا انيك. لقيت نفسي وحيد من غير اي أصحاب اثق فيهم و كنت ممحون كل الوقت و جسمي فاير و عايز اتناك و خايف من الفضيحة.
و كان اغلب وقتي اتفرج على افلام في النت واضرب العشرات وكنت بنيك نفسي و العب بطيزي و ادخل أقلام وعلب الحديد بتاع السيجار كنت محتفظ فيهم لان شكلهم يشبة الزبر و كان حجمهم كبير جدا و بيوجعوني لكن كنت بنبسط و انزل لبني وانا بنيك نفسي.
و حقيقي كان عندي ملل و عايز زبر حقيقي عشان ابوسه و ارضعه و أمصه و اشرب لبنه لكن كنت خايف ابادر و اطلب من حد من أصحابي ينيكني و اتفضح.
و في يوم صحيت على صوت عيال عندنا في الفيلا.
و كان عم سيد حارس الفيلا عندنا جاب مراته و عياله يبقوا معاه في الفيلا على طول بعد ما طلب اذن بابا و بابا وافق على شرط أن مش حيدفع اي زيادة في الأجرة.
وتعرفت على أولاده وهم
ابنه يوسف ١٨ سنه اشقر و عيونه خضرا جسمه ناشف جدا وقوي و متين وطوله ١٧٥ وزنه ٧٥ بيدرس سنة اولى حقوق
و مهدي اسمر جسمه متناسق وحمار شغل ما بيتعبش ويساعد ابوه في الشغل.
و عمار قريب من سني و من طولي ووزني و تقريبا شخصيته قوية رغم صغر سنه.
وبقى عمار صاحبي جدا لانه زي ما قلت قريب من سني او اكبر مني بسنه.
لكن كانت شخصيته قوية و من اول يومين بقينا أصحاب.
وكان هوا اللي بيقودني في كل حاجة وانا انفذ أوامره مش عارف ليه يمكن ضعف في شخصيتي او هوا متهور جدا و ما بخافش من حاجة و طبعه قيادي.
كنا نلعب سوا وناكل سوا وأحيانا بينام معايا و في غرفتي و ولا بابا ولا ماما مهتمين لحاجة.
المهم في ليلة كان بابا مسافر وماما عندها اجتماعات في الجمعية و حتبات برا الفيلا.
وابو يوسف وأم يوسف و معاهم مهدي نزلوا البلد عشان يجيبوا شوية أغراض لزوم الزرع و الشجر.
وكان يوسف هو المسؤول في غياب ابوه.
كان يوسف دايما يبخلق بيا و خصوصي لما اكون لابس مايو.
كان يفترسني بنظراته.
و يحاول يقرب مني و في في بقه كلام عاوز يقوله لكنه كان متردد او خايف من حاجة.
و انا حقيقي كنت بنجذب جدا لعمار و نفسي اني اتعرف على زبره بشكل شخصي و امسكه بأيدينا و ابوسه و امص زبره و اشرب لبنه و اتناك منه.
و كنت خايف من ردة فعل عمار و خايف يرفضني.
و يومها كنت سخن جدا و خرمي بيهرشني و عايز اتناك و قلت لعمار.
انا : اوووف الدنيا حر موووت ايه رايك نسبح انا وانت في البسين و نبرد نفسنا شوية.
و يومها كان عمار لابس كلوت ابيض مش مايوه و كان بينضف الأرض من الأعشاب اللي فيها و كان الكلوت كبير شوية و كنت قادر اشوف شوية من زبره لما يتحرك.
عمار : يا ريت يا نوغا انا جسمي زي النار و نفسي في حاجة تبردني و تطفي ناري.
انا : نوغا ايه يا عمار اللي يسمعك يفتكر اني بنت مش ولد.
عمار : انا شايفك احلى و أرق و الطف من اي بنت في العالم عشان كده بدلعك و ااقولك يا نوغا.
لكن لو مش بتحب الاسم ده حقك عليا يا استاذ رامي.
انا : هههههه كسم امك يا محترم هههههه.
لاااء استاذ ايه و رامي ايه.
خلاص بيني و بينك تقدر تقولي يا نوغا عادي ما فش مشكلة.
لكن قدام اي حد انا اسمي رامي.
و يا اللللله بسرعة روح البس مايوه عشان نعوم شوية.
عمار : انا كسمي يا معرص. مااااشي. حتندم يا جميل.
انا : قوم بقا البس مايو.
عمار : اسف يا نوغا انا ما عنديش مايوهات.
انا : امال انت بتلبس ايه لما تحب تعوم.
عمار : هههههههه ومين قالك اني بلبس حاجة لما اعوم. احنا في البلد عندنا لما نعوم في الترعة نكون ملط خالص مش لابسين اي حاجة ابدا.
و انا استغربت و اخدت عمار من ايده ورحنا غرفتي وفتحت الدولاب واديته مايو من مايوهاتي عشان يلبسه.
عمار : ايه ده يا نوغا.
كل المايوهات عندك كده؟
انا : مالها يا استاذ عمار. دي كلها براندات مشهورة.
عمار : بس كده زبري حيفضحني و حيبان منها.
دي يا دوب شبر قماش و مش حتستر حاجة.
انا : انت جربها و شوف نفسك عالمراية.
و اخد المايو من ايدي.
و طبعا انا كنت فاكر ان عمار حياخد المايوه مني ويروح الحمام يلبسه.
لكنه مباشرة اخد المايو مني و سند بايده على كتفي.
وقلع كلوته قدامي وجا يلبس المايو فاتكعبل و وقع على الأرض و المايوه لسا واصل عند ركبته.
وانا تفاجئت منه مش عارف هوا جريء جدا او وقح جدا عشان يقلع ملط قدامي.
ازاي المجنون يعمل كده.
لكني حقيقي بيني و بين نفسي كنت مبسوط جدا لاني شفت زبره قدامي.
كان زبره نايم ومدلدل لتحت بس زبر ايه. مش معقول.
حجم عائلي كبير جدا بالنسبه لسنه. يمكن ١٠ سم و هوا نايم و كان راس زبره كبير جدا و زي حبة المشروم ولونه خمري.
و شعر زبره طويل شوية و شكله يجنن.
و انا اعتقدت انه حيخجل مني و يداري نفسه.
لكنه فاجئني تاني و لقيته بيضحك ومسك زبره وصار يلعب فيه قدامي و يحركه يمين و شمال ويشده زي ما يكون بيضرب عشره. و لقيت زبره شد وصار طوله يمكن ١٩ سنتي و كان عريض جدا و عروقه بارزة. و كان يمسك بضانه و يدوس عليها جامد وهو بيضحك ويقلي يا ريت الاقي حد يساعدني عشان عاوز انزل لبن.
و رجع و حاول يلبس المايو بس كان المايو صغير عليه.
وقلي اساعده ومسكت المايو و شديته لفوق شوية.
و لما ايدي كانت عند وسطه لقيته مسك ايدي وحطها على زبره وقلي يا حبيبتي يا رينو العبي في زبري شوية.
بصراحة انا بسرعه افتكرت الازبار اللي اكلت طيزي و افتكرت افلام سكس الاولاد اللي كنت اشوفها.
و كنت شايف فلم اتنين اولاد في البسين بيعملوا سكس و بنفس الوقت كنت مرتبك و خايف اني اعمل حاجة اندم عليها و كنت ببص في عيون عمار و مبرق.
و لقيت عمار قرب بسرعة و اخد شفايفي يمصها و يدخل لسانه في بقي.
و انا لا شعوريا مسكت زبره و يااااااه على زبره كان ملمسه ناعم وشكله حلو جدا وكان كبير اكبر من زبري يمكن مرتين.
و ابتديت احرك ايدي و ادعك زبره.
و هوا بيمص لساني و يحرك جسمه زي ما يكون بينيك في أيدي.
وفجأة غير طريقته و اسلوبه في الكلام و ضغط راسي بايده عشان انزل بركبي عالأرض و قال لي.
عمار : انزل على ركبك يا خول وبوس سيدك.
ومن غير ما اقول اي حاجة او ارد عليه.
ضغط راسي ونزلني الأرض وبقا زبره مقابل شفايفي و من غير كلام مسك زبره بايده و ضربني فيه على خدودي و رقبتي و مسح رأس زبره على عيني و شفايفي.
و دخل زبره جوا بقي ومسك راسي بأيديه.
عمار : مص من غير ما تعض يا خول. عايزك تدلع زبري.
وابدا يزق زبره لغاية ما وصل عند زوري و ابتدا ينيكني من بقي.
و انا بكلم نفسي.
مش معقول؟
ايه الجرأة اللي عنده.
طيب مش خايف من ردة فعلي معاه.
مش يعمل حساب ان ممكن ما اكونش خول و اعمله مشكله؟
و انا طبعا كنت على أخري.
وكنت مشتاق جدا لأي زبر و كانت اول مره امص والمس زبر حقيقي بعد ما زياد و قيصر و باسل سابوني.
كنت مستسلم و زي المتخدر و ما قدرتش اعمل اي حاجة و لا أرفض اي طلب بيطلبه عمار مني.
وابتديت امص زبره زي المحروم عشان كنت مشتاق جدا و نفسي اشرب لبنه.
و هوا كان باين انه محروم اكتر مني و جسمه نار و فاير و بضانه. منفوخة و مليانة لبن.
و كان بينيك بقي حرفيا و يدخل زبره بسرعة لغاية ما قرب ينزل و سألني.
عمار : اه ممممممم كفاية يا لبوة انا عايز انزل اللبن في بقك كفاية مص و اشرب اللبن.
و انا وقفت مص و زبره جوا بقي و حاسس بانقباضات زبره و كل انقباضة بينزل شوية لبن و انا اخده بلساني و ابلعه لغاية ما نزل كل لبنه و انا شربته كله.
و نضفت زبره من بواقي اللبن.
و هوا لبس المايو.
و كان عايز يسألني عن رأيي في زبره. لكن سمعت صوت ام جرجس بتنده على ام يوسف.
( ام جرجس كانت زي الدادا بتاعتي و هي اللي بتاخد بالها مني و مسؤولة عن الطبخ و التنظيف في البيت).
و لما سمعت ام جرجس خرجت بسرعة قبل عمار ونزلت البسين و هو بعد نص دقيقة جا ورايا و نزل الميه.
لكن كان واضح ان زبره لسا واقف و شادد ونزل وراي البسين بسرعة عشان يداري زبره.
و ابتدينا نعوم و نلعب في المية.

لكن كان يوسف بيبص علينا و مركز معانا جامد.
كان بيشتغل في الجنينه لكنه كان بيراقبنا ومركز معانا اوي في كل كلمة و حركة بنعملها.
و كنت متأكد انه انتبه ان زبر اخوه عمار كان واقف و شادد لما خرج بعدي ونزل الميه.
و كان يوسف يبصلي في وجهي و يبتسم و يغمزلي في عينه و يكمل شغل.

وانا عملت نفسي مش فاهم حاجة و كملت سباحة عادي وكان عمار بيغرقني و يعبطني من ورا و أشعر بزبره بيلعب جوا خرمي.
و كان يقفش في طيزي و حلماتي و يوسف شايف كل حاجة وساكت.
بعد ما تعبنا من السباحة. رحت انا وعمار عشان ننضف نفسنا و ناخد دش في المشالح جنب البسين.
و بصيت يمين و شمال و لقيت ان يوسف اختفى مش عارف راح فين.
ودخلنا انا و عمار جوا الحمام عشان نتشطف و ناخد دوش وقفلنا الباب ورانا.
وعمار بسرعة كان قلع المايو بتاعه و نزلني الأرض وقلي ارضع زبره تاني.
و بصراحة رضعته ومصيته بشراهة وعمار يتاوه و ينيكني من بقي ويدخله لغاية اللوز. وبعدين قلي
عمار: قوم لف بسرعة عايز انيكك.
انا : لاء ارجوك زبرك كبير جدا وبخاف تعورني وتموتني من الوجع.
عمار : بقولك لف بسرعة و أخرس خالص و اوعدك مافيش وجع خالص.
و سحبني من شعري و شد المايو بتاعي و وقعه عالأرض.
و اخد كريم نيفيا باصابعه وقلي اسيب نفسي خالص.
وحط كريم النيفيا على خرمي و بعبصني شوية و ابتدي يدخل اصابعه واحد ورا التاني و بدورهم جوا خرمي.
و بعدين نمنا عالأرض عكس بعضنا انا اخد زبره في بقي و ابتديت امصله و ارضعه.
و هوا كان بيبعبصني و يدخل اصابعه جوا طيزي ويوسع خرمي.
و انا اصلا كنت بدخل حاجات في خرم طيزي ومش بتألم كتير.
و لما شاف ان خرمي وسع جدا و ان اصابعه بتدخل بسهولة شعرت ان قبضة ايده كلها دخلت في خرمي.
و كان بالفعل دخل ٥ أصابع مع بعض جوا خرمي و بيحاول يدخل ايده كلها.
و بعدين قلي انام على بطني وهوا ركب فوقي و حضني بقوة و وجه زبره عند خرمي و لقيت زبره عرف طريقه لوحده جوا طيزي و دخله من غير ما يلمسه ابدا زي ما يكون خبرة اوي في النيك.
و كان ينيكني برومانسية و حنية و يدخل زبره لأعمق منطقة في بطني.
و شفايفه تقطع شفايفي.
حقيقي كان حريف نيك و خبرة رغم ان احنا صغيرين بس الانترنت والموبايل عملوا عمايلهن فينا.

بعدين قعدني دوغي وابتدا ينيك بعنف ويشد شعري و يضربني سبانكات و يطرقع بأيديه على طيزي و يمسك زبري ويضربلي عشرة و هو بينيكني وانا اتلبون عليه لكن حقيقي كنت متكيف عالاخر بسبب حجم زبره اللي بيشبع اي سالب.
انا : اهه ه ه ه ه ه مممممم نيكني يا حياتي انا خدامة زبرك.
انا مراتك اه ه ه. لبوتك... ممممممم وجعني انا بحب اتوجع اكتر من النيك.
زبرك يجنن.
مممم اي اي اي اي اي اديني جامد يا دكري.
ويظهر ان كلامي هيجه اكتر و بقا ينيكني بسرعة و صوت الطرقعة و هبد اللحم في اللحم واصل برا المشالح.

وبعد شوية زق زبره جااامد جوا بطني و باعد رجليا عشان ينيمني عالأرض.
و نام فوق مني و صرخ بصوت واطي وقلي.
عمار : اه اه اه اه مممم مش قادر يا فاجرة. جسمك و طيزك ناااار زي الفرن.
مش قادر عاوز انزل.
و انا قلتله.
انا : هات اللبن جوا كسي عايز اخلف عيال منك. هاته جوا كسي.
و شديت بعضلات طيزي على زبره و حسيت باللبن بيخبط جوا بطني.
و شعرت بانقباض زبره جوا طيزي.
و حاسس باللبن بينزل سخن و كتير اوي اوي.
حقيقي شعور ممتع جدا و فضل نايم فوقي لغايه ما زبه انكمش و صغر و خرج لوحده.
و فضل نايم فوقي ٥ دقايق. وبعدين نيمني على ضهري ونزل بشفايفه ياكل شفايفي شوية و يمص حلماتي شوية.
وأيده بتحلب بزبري لغاية ما اترعشت و نزلت كمية لبن رهيبة على بطني.
و كان ياخد اللبن و يمسحه من على صدري ويديني الحس صوابعه من اللبن بتاعي.

وفجأه سمعنا صوت كان حد نزل من مكان عالي عند حمامات البسين وشفت خيال عند شباك الحمام.
زي ما يكون خيال بني آدم و حاولت ابص و ما شفتش اي حاجة.
و كملنا الدش و خرجنا عادي ومكانش في حد حوالينا.
و قلت لعمار يدخل المطبخ و يجبلنا كانزايتين كوكا كولا عشان نريح شوية و نشربها و سألت عمار.
انا : عايز اعرف انت ازاي عرفت ان انا سالب يا عمار؟.
انت متهور جدا!
افرض اني كنت مش بحب اتناك.
انت كنت تتصرف ازاي؟
عمار : صدقني يا رامي واضح جدا من خلال خبرتي انك خول و بتاكل الزبر للعضم.
انا : واضح ازاي؟
عمار : يا ابني انت مش شايف نفسك.
جمالك. رقتك. طريقة كلامك اللي كلها محن و نعومة.
طريقتك لما تمشي و تتقصع و طيزك تترج يمين و شمال. و أهم حاجة نظرة عينك.
مستحيل اي حد بينيك او بيتناك ما يعرفك من خلال نظرات عيونك اللي كلها نيك و محن.
انا : يعني انت كنت عارف اني بحب اكون سالب؟
عمار : و حياة ربنااا من اول ٥ دقايق شفتك كنت عارف انك سالب و لبوة و طيزك ياما اخدت لبن.
و بعد الحوار ده كنت تعبت و نعست و سيبت عمار و دخلت غرفتي و هوا راح بيتهن اللي في زاوية الفيلا.
و تفاجئت جدا و شكرت **** لما لقيت ماما جت بعد ما خلصنا سباحة و نيك انا و عمار.
كانت قالتلي انها هتبات برا البيت.
و كويس انها جت و كنا خالصين نيك انا و عمار.
ونمت يوميها من التعب.
و كانت كل حاجة عادية جدا. و ما حدش شك فيني او في عمار خصوصي اخوه يوسف او زي ما انا كنت فاكر.

وكان عمار بينيكني كل يوم اكتر من ٣ مرات و ارضعله واشرب لبنه يمكن كمان ٣ مرات.
كان ما بيشبعش نيك.
كل يوم ينيكني في السطوح وفي غرفتي وفي غرفة الجيم وورا شجر التوت خلف الفيلا اكتر من ٥ اسابيع على الحالة دي.
وفي يوم رجعت من النادي.
وما لقيت لا عمار ولا يوسف وسألت ابو يوسف هما فين وقلي انهم راحوا البيت.
بيتهم يعني عشان يجيبوا شوية أغراض ليهم.
و انا كنت مالل جدا و عايز اعمل اي حاجة.
و بسبب فضولي اتصلت بعمار وقلتله يبعتلي اللوكيشن عشان اروح لهم و اشوف البلد بتاعهم.
و بنفس الوقت كنت عايز امص زبر عمار و اشرب لبنه اللي ادمنت عليه.
وخدت أوبر ورحت بيتهن ودخلت من البوابة كان بيت قديم مع حوش و زريبة للبهايم و اول ما دخلت اتفاجئت جدا لما لقيت يوسف ماسك عمار و بيضربوا في بعض.
و كان يوسف انشف و اكبر و ااقوى من عمار.
عشان كده كان بيضربه بغل و عمار كان بيعيط و بيحاول يفك نفسه من يوسف و مش قادر و دموعه يا عيني على خدوده.
و بيقوله.
عمار : انت ما لكش دعوة بيا.
انا اعمل اللي اعمله.

و انا بصراحة اتعصب من يوسف لانه بيضرب الدكر بتاعي و حاولت امنع يوسف من انه يضربه لكن يوسف قلي.
يوسف : خليك بعيد يا متناك يا خول.
فأنا اتعصبت جدا ازاي يقولي كده وحاولت اضربه لاني انا سيده و مش ممكن ولا يتجرا يضربني.
انا : أخرس يا قليل التربية. انت الخول يا متناكة يا لبوة. و سيب عمار و الا حاكسر ايدك يا حيوان.
لكن لقيته مسك ايدي و لفها ورا ضهري وكتم نفسي بايده التانيه وشفت عمار ساعتها بيهرب و بيجري برا البيت ومش عارف ليه شعرت بخوف من يوسف. ويوسف كان ورايا وعايز ياخدني غصب عني على الزريبة.
و حاولت أقاومه لكنه ااقوى مني.
و سحبني عالزريبة و رماني على الأرض.
وانا شعرت ان في حاجة مش طبيعية ابدا و خفت و ابتديت اعيط لكن يوسف صرخ فيا عشان اسكت و قلي.
يوسف : كل ده بسببك يا متناك يا خوول.
انا : ايه اللي بسببي. طيب مش تفهمني انا غلطت في ايه و عملت ايه.
و لقيت يوسف طلع موبايله . وفتحه وكانت المفاجاه.
يوسف مصورني انا وعمار لما كنا بناخد دش بعد السباحة.
و كان كل شيئ واضح تماما بالفيديو.
و قلي اي رايك اعمل مونتاج للفلم وابعته لباباك و مامتك و كل زمايلك في المدرسة و يشوفوك بتنتاك و ترضع ازبار و تشرب لبن زي الشراميط. فأنا قلتله.
انا : انت ازاي تسمح لنفسك تصورني.
انا ممكن اوديك في داهية
بسبب اللي عملته.
و انا عارف انك مستحيل تعمل كده.
لكن انت مالك.
انا حر في نفسي و اعمل اللي انا عايزه.
و ممكن كمان اعرف انت ليه بتضرب عمار.
يوسف : لانه وقح و ابن متناكة و اخد مكاني.
انا : مش فاهم تقصد ايه انه اخد مكانك.
يوسف : انت بتستعبط يااااض. مش فاهم يعني اي اخد مكاني.
و لقيته زي ما يكون متعصب و قرب مني وانا على أرض الزريبة ونزل بنطلونه وبوكسره و مسك شعري و حشر زبره في بقي غصب عني.
و طبعا كان لازم اعمل اني مش عايز و اني بتوجع من عنفه معايا و اتلبون شويتين.
انا : اه ه ه ابعد عني يا متوحش سيني مممم عققق اهممم.
طبعا انا ما كانش عندي مانع امص زبره التحفة ده واستقبل زبره و بضانه في بقي.
وحاولت ادخله كله بس كان كبير ٢٠ سم و تخين يا دوب قدرت ادخله.
وابتديت امص زبره وانا ماسك بيوضه بأيدي وبلعب فيهن و هوا مستمتع يااااه.

كان كله رجولة حاجة مختلفة عن عمار صدر عريض و شعر على زبره و بيضانه وسرته وشويه شعر على صدره و حلماته و زبر مرعب وريحة رجوله وفحوله وايدين خشنة.
و فضل ينيكني من بقي ويقلي لو خرجت نقطة لبن واحدة وما شربتها رح ادفنك في الزريبة يا خول.
و فضلت اتفنن برضاعة زبره لغاية ما نزل لبنه في بقي.
بعد ما جسمه اتشنج وبلعت اكتر من ١٤ مرة وهو لسا بيضخ لبن جوا بقي.
يوسف : يخرب بيت امك يااااض. ده انت خبرة في مص الازبار.
انا : يعني عجبتك يا يوسف.
يوسف : ايه اللي عجبتني. ده انت أطيب ولد عرفته في حياتي.
انا : يعني انت عندك تجارب مع عيال من قبل.
يوسف : يا لبوة انا فرتكت طياز اولاد البلد كلهم.
انا : امال ما عرفتش تعمل معايا حاجة ليه؟
و فوق كده بتضرب عمار عشان اتجوزني قبلك.
يوسف : انا بالحقيقة كنت بشتهيك موت لما كنت اشوفك بتعوم.
ده انا كل يوم بتخيل اني بنيكك و بضرب عشرات عليك. لكن كنت خايف ابادر و اطلب منك حاجة و تصدني و ترفض.
و ساعتها حتبقى مشكلة. لاني اولا انا اكبر منك و بشتغل عندكم و كان صعب اني ااقطع رزق ابويا لو رفضتني.
انا : خلاص بقا بلاش زعل و انا و انت و عمار حنبقى مع بعض و بعلم بعض.
يوسف : بس انا بغير اوي. مش عايز حد يلمسك غيري.
انا : طيب ما قلتش ليه انا كمان كان نفسي انك تنيكني و تعاملني زي ما اكون حبيبتك و البنوتة بتاعتك.
يوسف : ما انا قلتلك.
انا كنت خايف من ردة فعلك. و بصراحة اخويا عمار جريء اكتر مني في المواضيع دي.
انا : خلاص كل واحد فيكم اخصصله يوم معين.
يوسف : وانت النهار ده ملكي و ليا انا و بس.
انا : حاضر. بس خايف تعورني بسبب زبرك الكبير ده.
يوسف : بالذمة ايه رايك فيه.
انا : انا ما بحبش اجامل حد.
لكن حقيقي زبرك مغري جدا و ريحة و طعمة لبنك لزيزة اوي.
و فوق كدة انت بترمي لبن اكتر من جاموسة.
يوسف : ده انا محوشهم عشانك انا حاشبعك لبن.
ويوسف قلي أوقف واشلح ملط و عملت نفسي خايف و قلعت كل حاجة و قلي الف وابتدا يدخل أصبعه جوا طيزي و دخل اول اصبع بسهوله و استغرب و قلي و هوا بيضحك.
يوسف : انت طيزك نفق بسبب اخويا عمار او في حد غيره بينيكك يا لبوة.
انا : و انت مالك و مال طيزي بتسأل ليه.
و صار يدخل اصبعين وتلاته ويدورهن جوا طيزي و كنت مستمتع و كان زبري وقف.
لكن للاسف زبر صغير و زغنون لكن دي كانت إشارة اني مستمتع.
يوسف : مبسوطة يا بطة. اتكيفتي؟
انا : نيكني يا يوسف مش قادر. عايزك تعشرني.

ورجع نزلني الأرض وحط زبره في بقي تاني و ابتديت ارضع من تاني لغاية ما زبره وقف وشد.
و من غير مقدمات حركني عشان اخد وضعية الدوغي وابتدى يدخل زبره بالراحة و هوا فاتح فلقتين طيزي بأيديه.
و بعد معاناة و وجع. قدر يدخل زبره لاخره بالراحة و يحركه سنه سنه لغاية ما طيزي اخدت عليه و خرمي بقا مستوعب زبره عالاخر.
و ابتدي ينيكني و يسرع اكتر و اكتر في النيك.
و بعد كده بقا ينيكني بسرعة و عنف شوية و اتحول لنيك انتقام.
كان عنيف جدا وزبره كبير حسيت كان حد بيخنقني و يكتم نفسي. بس من طيزي من مش بقي.
وكنت مستمتع مش من النيك. كنت مستمتع من الألم والعنف. ناكني بشكل مش طبيعي. فتحني و وسعني وشقني وشرك خرمي عالاخر.
كان زبره و ايديه و شفايفه بيشتغلوا بنفس الوقت.
و حقيقي متعتي كانت كبيرة رغم الألم. و فضلنا على كده
لغاية ما نزل لبنه جوا بطني ولما خرج زبره كان كله ددمم. واختلط لبنه مع ددمم طيزي و حسيت بحرقة مش طبيعية جوا طيزي و حكه كأني عايز اهرش بس مش قادر.

و لبست ملابسي و لبنه جوا طيزي بس حطيت منديل وخليته على خرمي عشان لبنه مايفضحنيش.
و لقيت عمار رجع وكان واضح انه عارف ان اتنكت من يوسف. و كان بيبتسم و قرب مني و قالي.
عمار : مبروك عليكي زبر يوسف يا خاينة.
و يوسف جمع الأغراض و أمرني اطلب أوبر و رجعنا الفيلا ورحت نمت مباشرة لغاية الساعة ٩ ليلا ونزلت الجنينه وكان يوسف ومهدي وعمار بيشطفوا البسين وكل شيئ عادي. وبقيت ٣ ايام بدون نيك و لا لبن حتى حسيت ان طيزي هديت ومافيش وجع بس عندي احساس ان طيزي بتهرشني وعايز اي حاجة اهرش فيها جوا طيزي.
و عرفت يومها اني خلاص بقيت سالب حقيقي.
سالب بيعشق الزبر و مش بيقدر يعدي يومه من غير ما ياخد اللبن في طيزه.
و بقيت فترة اكتر من ٥ شهور اتنقل بين زبر يوسف و زبر عمار و كانوا ينيكوني و يريحوا نفسهم و يريحوني و يغرقوا طيزي باللبن.
و احيانا امص ازبارهم و اخد اللبن في بقي و طبعا لازم اشرب اللبن اللي بقيت قادر أميز صاحبه من ريحة لبنه.
و في يوم كنت سخن جدا و خرمي بيفتح و يقفل و ينبض و عايز زبر يطفي النار جواه.
و يومها رحت غرفتي وقفلت الباب ودخلت علبة السيجار لكن مافيش فايده طيزي بتهرشني بس من جوا احساس غريب يعني شعور حكه جوا طيزي ومش قادر اوصل واهرش فيها. و نزلت الجنينة و شفت يوسف بذاكر بالليل و قلتله ان طيزي بتهرشني جامد وقلي انا عارف.
يوسف : انت بقا عندك دودة جوا طيزك بسبب اختلاط لبن زبري و لبن عمار مع دمك و حتفضل تحكك و تهرش دايما. ودواك الوحيد زبري يدخل جوا طيزك ويحكها من جوا.
وانا طلبت منه نروح ورا شجر التوت و ينيكني بس رفض و اتحجج ان تعبان و عنده مذاكرة لان بكره عنده امتحانات في الكلية و لازم يصحى بدري.
و سابني و مشي ناحية بيتهم في أول الفيلا و دخل البيت.
وانا سيبته و كنت بحاول اشوف عمار عشان يريحني و ينيكني شوية و مش عارف اختفى فين.
و سألت عم صالح و قالي ان عمار راح البلد عند بيت خاله و حيبقى يومين هناك.
و طبعا كان بابا مسافر برا البلد.
و ماما عند صاحباتها في الساحل الشمالي و كنت لوحدي في الفيلا و عندي ملل مش طبيعي.
و قعدت في التراس اشرب عصير.
و ببص عند بوابة الفيلا لقيت مهدي بيحفر في الأرض و بيصلح مواسير الميه.
و زي ما قلت مهدي كان حمار شغل. و والده بيعتمد عليه في كتير حاجات في الفيلا.
و هوا شاطر و بينجز و يصلح اي حاجة يقابلها.
و سيبته و دخلت غرفتي و دخلت الحمام و عايز اضرب عشره و انزل لبني و ابعبص نفسي اخد دوش و انام.
و قلعت البوكسر بتاعي و لقيت نقاط ددمم قديمة ناحية خرم الطيز.
مش عارف يوسف او عمار ناكني بشراسة و يمكن خرمي جاب ددمم بسبب حجم ازبارهم و انا ما خدتش بالي.
المهم حطيت البوكسر على علاقة في الحمام و دخلت تحت الدوش.
و فجأة لقيت الحمام غرقان و عايم بالميه و في عطل في البلاعة و مافش تصريف للمية.
و سمعت صوت مهدي من الشباك بتاع الحمام.
و ندهت عليه ييجي يشوف المصيبة دي.
و شوية و لقيته بيخبط على باب الحمام.
و انا بسرعة لفيت منشفة صغيرة على وسطي و فتحت الباب.
مهدي : خير يا استاذ رامي.
انا : بص يا مهدي الحمام غرقان ميه و ما عرفتش اخد حمامي.
مهدي : مافش مشكلة انت ارتاح شوية و انا ١٠ دقايق و يكون الحمام جاهز.
و كان مهدي بيبص على صدري و حلماتي الواقفة على طول بسبب هرمون المحن اللي عندي.
مهدي عنده ١٧ سنه.
جسمه سكسي جدا و كأنه بيلعب حديد و عضلات بطنه مرسومة.
ما عندوش شعر في جسمه الا في رجليه. تحس انه الشعر في جسمه مش متناسق.
من فوق جسمه نضيف جدا و زي الحرير.
ومن تحت رجليه و فخاده مليانة شعر.
طوله ١٧٥ سنتي و وزنه ٧٠ كيلو و شعره اصفر و عيونه عسلي. و تشعر ان زبره دايما واقف و ناطط لقدام.
و مهدي ولد جاد جدا و ما عندوش هزار ابدا.
ولا مره شفته بيضحك. و ما بيحبش يهزر مع حد.
و كل حاجة عنده شغل و بس.
انا : انا ابقى معاك و اساعدك يا مهدي يمكن تحتاج حاجة كده او كده.
مهدي : براحتك يا باشا.
و ابتدا مهدي يشتغل و يدخل اسلاك في البلاعة. و ملابسه بقت كلها ميه.
مهدي : بعد اذنك استاذ رامي انا عايز ااقلع ملابسي عشان ما تتبل اكتر من الميه.
انا : خد راحتك و اعمل اللي يريحك يا مهدي.
و لقيت مهدي قلع ملابسه و حطها عالعلاقة جنب البوكسر بتاعي.
و طبعا شاف نقاط الدم اللي في البوكسر بتاعي.
و بص في عيني شوية و في البوكسر شوية و سألني.

و كان لابس بوكسر ابيض.
و كمل شغل و انا فوق رأسه ببص عليه و على جسمه و زبره و نفسي يقوم و يغتصببني و يموتني نيك.
و طبعا الميه طرطشت عليه و البوكسر الأبيض بقا شفاف جدا و زبره باين زي ما هوا كبير و شادد. و مغري جدا.
و انا عرفت و سخنت و جبت كوكا كولا عشان يشرب.
مهدي : شكرا يا باشا مالوش لزوم.
انا خلصت شغل و انت تقدر تكمل حمامك.
انا : و انت مستعجل ليه يا مهدي. تعال ااقعد شوية و اشرب الكولا بتاعتك.
و خود حمام عشان جسمك عرقان اوي و ابقى اخرج براحتك.
مهدي : لااا انا اخرج كده و خلاص.
(و زي ما قلت كان البوكسر بتاعه اتبل و بقا شفاف و زبره باين جدا و شادد اوي).
انا : معقول؟
طيب و حتعمل ايه عشان العامود ده ههههههههه (و شاورت على زبره).
مهدي : و ماله ده.
انا : ما له ايه ده انت واضح انك تعبان اوي و زبرك شادد على آخره.
مهدي : حقيقي انا تعبان اوي لكن زبري مش شادد ابدا.
انا : انت بتهزر معايا.
مهدي : لا و الللله حتى بص و اتأكد بنفسك.
و نزل البوكسر بتاعه عند افخاده. و لقيت حاجة زي التعبان تماما و زبره نازل لتحت و عريض اوي و محلوق مع البضان و نضيف جدا لكنه كان كبير اوي كان و هوا نايم ١٥ سنتي.
انا :( كنت ببص على زبره و ببلع ريقي).
ده كبير اوي يا مهدي و شادد.
مهدي : يا استااااذ بقولك مش شادد.
على كده ده لو شد و وقف حتخاف منه.
انا : ماشي ممكن توقفه بقا.
مهدي : و حيوقف ازاي يا بيه. ده لازمه نتاية تكون مزه و حلوة و ساعتها حيوقف اما احنا اتنين دكورة على بعضنا ما ينفعش.
انا : لا على كده انا عايز اشوفه شادد.
مهدي :طيب ما تقلع انت كمان و تورينا حاجة.
انا : ههههه انا ما فش حاجة زي كده ابدا.
و اتشجعت و جيت انزل المنشفة شوية لقيتها وقعت من ايدي و بقيت ملط قدامه و زبري صغير اوي و يا دوب ٢ سنتي.
مهدي : اي ده يا رامي؟
ده زنبور مش زبر.
انا : هوا نايم ده الوقت لو شد يكبر اكتر.
مهدي : ممكن المسه.
انا : ( انا تشجعت و قلت لازم اتناك من مهدي و يحصل اللي يحصل و قلت) اه تقدر.
و لقيت مهدي مسك رأس زبري بايده و دعكه و داس عليه شوية. لكن ايده كانت خشنة جدا من كتر الشغل و اصابعه كانت زي ورق السنفرة و خرجت مني اه اه اه اه اه ممممم.
و ببص لقيت زبر مهدي شد و وقف شوية و بيطلع سنه صغيرة لقدام و يرجع ينزل تحت.
و انا قربت ايدي و لمست زبره و حكيته فتحته باصبعي.
و لقيته بينزل ميه الشهوة بتاعته و ده ساعد اني ادعكه اكتر و لقيته بيوقف اكتر و اكتر لغاية ما لقيته و بدون مبالغة اكتر من ٢٢ سنتي و راسه كبيرة جدا.
و بنفس الوقت ايد مهدي تدعك زبري شوية و أصبعه يرشق في فلقة طيزي و ياخده عند الخرم و يحكه و يدعكه شوية.
مهدي : انت تعبتني جدا يا استاذ رامي و كده مش حاقدر انام من غير ما اشوف المزة بتاعتي عشان ترضعه شويه و تريحه و تنزل لبنه.
انا : و انا تعبان جدا يا مهدي.
(كان مهدي فاهم اني عايز اتناك من زبره و عارف كل حركات العهر اللي بعملها معاه و قرب من ودني و همسلي بصوت).
مهدي : لا مؤاخذة يا استاذ رامي. ممكن نريح بعضنا.
انا : ممكن طبعا.
و لقيت ايدين مهدي واحدة على خصري. و التانية بتدعك خرمي.
و قرب مني و باسني من بقي و مص شفايفي و لسانه بيلعب مع لساني.
و كان بيضمن على صدره بقوة.
و طبعا وصلت معاه لنقطة اللاعودة.
و طبعا كتير سوالب و التبادل و الموجبين عارفين اللحظة دي اللي ما ينفعش فيها الانسحاب.
و زبري ال ٩ سنتي وقف وشد في ايده على آخره.
و زبره شد و وصل عند ركبته و بيلق يمين و شمال.
مهدي : ريحني يا رامي مش قادر
و انا فهمت هوا عايز ايه. و زقيت مهدي عالسرير بتاعي عشان ينام على ضهره.
و نام و شبك ايديه و حطهم تحت راسه و فتح رجليه.
و انا قعدت على ركبي بين رجليه و مسكت زبره و لحست الراس شوية و لحست بضانه و دخلتهم في بقي و ابتديت امص و امص و امص.
كنت قادر ادخل تلت زبره في بقي و يا دوب بقي قدر يستوعب رأس زبره الكبير.
و بعد شوية حسيت ان. مهدي قرب ينزل.
و لقيته بسرعة قام و قلي انام انا على ضهري.
و قعد و قرب زبره من بقي و انا طبيعي فتحت بقي و طلعت لساني ( حركة اي سالب مع الدكر بتاعه لما يكون عايز ياخد اللبن في بقه).
و مهدي بيدعك زبره بايده شوية. و لقيت مهدي بيتاوه و يشد على نفسه.
و عضلات صدره و بطنه مرسومة و عرقانة.
و حلمات صدره منفوخة و قرب رأس زبره من بقي و ابتدا ينزل لبنه.
و نتر اللبن على رقبتي و شفايفي و جوا بقي و انا قربت و دخلت رأس زبره في بقي تاني و اخدت باقي اللبن كله في بقي.
و فضلت الحس الزبر لغاية ما نضفته من اللبن.
و حاولت ادعك زبري و انزل لبني لكن مهدي قالي.
مهدي : سيب زبرك شوية انا هخليك تنزل من غير ما تلمسه.
و اخدني و دخلنا الحمام و اخدنا دوش مع بعض و مهدي قالي انضف خرمي و اجهزه عشان النيك.
و خرجنا نرتاح شوية.
و طبعا ابتدينا جولة النيك التانية مص و لحس و رضاعة و شفشفة.
و كانت أكبر مشكلة ان مهدي يدخل زبره في خرمي.
تعبت اوي لغاية ما خرمي استوعب زبره و ناكني و انا نايم على ضهري زي ما الراجل بينيك مراته.
و فضل اكتر من ٢٥ دقيقة ينيكني و يريح شوية و يعمل فاصل و يقطع شفايفي و يسقيني ريقه العسل في بقي.
و من كتر احتكاك جسمه في زبري. لقيت نفسي بترعش و بصرخ.
انا :اه هههههه ممممممممم مهدي عاوز انزل ممممممم.
و مهدي بقا يسرع في النيك اكتر و اكتر لغاية ما اترعشنا بنفس الوقت و انا نزلت لبني على بطنه.
مهدي : اه مممممممممم اههه يا عمري يا لبوتي مممممممم انتي مراتي و لازم اعشرك مممممممممم.
و هوا زبره بيضخ اللبن جوا بطني.
بطني اتملا لبن من زبر مهدي.
و حقيقي دي كانت اكتر مرة اتمتع فيها الزبر و النيك.
و فضل نايم فوقي شوية و بيبوسني من بقى و شفايفي.
و لما قام من فوق مني لقيت الملاية كلها لبن ودم.
مهدي : انا اسف حقك عليا يا رامي. الظاهر اني عورتك بس غصب عني ما اقدرتش اقاوم طيزك و رقتك.
انا : ما تشيلش هم يا احلى دكر في الدنيا.
مهدي : انا شفت ددمم في البوكسر بتاعك.
مش عارف ليه طيزك بتجيب ددمم مع ان لا مؤاخذة خرمك واسع و واضح انك بتتناك كتير.
انا : اعمل ايه بقا. كل اللي بتعرف عليهم بيكون زبرهم كبير اوي و حجمه إكسترا لارج.
مهدي : بتقصد يوسف و عمار.
انا : وانت ايه اللي خلاك تقول ان في علاقة بيني و بين يوسف و عمار؟
مهدي : اسف يا رامي لكن انا ياما كنت بتجسس عليك و شفتك بتتناك كتير مع عمار و يوسف و خصوصي ورا شجر التوت.
انا : يا ابن الايه. يعني انت كنت عارف اني سالب.
مهدي : عارف و شايف بس انا بحب بنت خالتي و عايز اتجوزها و كنت بحاول ما اعمل علاقة مع أي ولد.
و فوق كده انا ما بحبش اطلب علاقة من اي حد.
لكن انت مغري جدا. حقيقي ما اقدرتش اقاومك ابدا.
الظاهر اني ح ابطل جواز و اتجوزك انت.
و بعد شوية اكلنا لقمة و مهدي اخد دوش سريع و خرج.
و لمدةسنتين بقيت على علاقة مع يوسف و مهدي و عمار.
و كلهم ينيكوني لكن كل واحد لوحده.
مع انهم كل واحد منهم عارف ان التاني بينيكني.
و في الاخر يوسف انشغل في الدراسة و في الجامعة و سكن عند اخته الكبيرة قريب من الجامعة بتاعته.
و مهدي كتب كتابه على بنت خالته و راح الجيش. و بشوفه كل حين و مين.
و عمار بقا هوا الدكر بتاعي و بينيكني كل فترة.
لكنه كان عنده ادمان عالسوالب و بيخوني كل يومين و علاقاته كتيرة.
و انا كبرت و بقيت بشقط شباب من مواقع النت.
و اختار اللي يعجبني و اعمل علاقة معاه.
و من بين العلاقات اللي عملتها كانت مع مينا ابن الدادا عندنا.
جه مرة مع امه الفيلا و اتعرفت عليه.
و كان أكبر مني بسنتين لكنه مز اوي و تبادل.
و هوا عرفني كمان على شباب كتير اوي و كل واحد اعمل معاه علاقة يعرفني على ١٠ شباب زيه.
و طبعا اول فترة كان مينا
و انا لغاية النهار بحب الشباب الحلوة و اللي فيها فحولة و دكورة و طبعا و بسبب تجاربي الجنسية المبكرة و الأشخاص اللي مارست معاهم بقيت بحب بس الأعمار من ١٦ سنة و لغاية ٢٢ سنة و بقيت بقدر و احترم الزبر الكبير.
و بعد عدة لقاءات مع مينا بقا عندي ادمان لزبره و لبنه هوا بالذات.
كان عنيف جدا في السكس و مش عارف ليه كنت بحب يمارس العنف عليا.
و اول فترة كان كل يوم و ينيكني مرتين عشان طيزي تهدا. وبعد فتره بقا يرفض ينيكني لاكتر من اسبوع.

و يقلي اني لو عايز اتناك ممكن يساعدني و ياخدني عند شباب معارفه و ينيكوني و يريحوني لكن مقابل فلوس.
و
انا وافقت بصراحة لكن كنت انا اللي اختار الدكر اللي هينيكني.
و حاليا انا بعترف ان عندي علاقات كتيرة.
و انا راضي عن نفسي جدا و بحب اني سالب و مش ندمان ابدا على اي حاجة عملتها.
و اشكرك يا عبدو على الوقت اللطيف و المتعة اللي اديتهالي.
عبدو : ممكن اشوفك تاني لاني يبدو ادمنت طيزك.
انا : تحت امرك. اي وقت.
و دي كانت قصتي و بدايتي في عالم المثلية.
و اخيرا انا عبده اللي بكلمكم.
و على فكرة انا عندي موعد قريبا مع سالب جديد.
حاقابله و اشوفه و لو عجبني عالواقع اكيد حانيكه. و اكيد اعرف قصته و احكيها ليكم بعد اخد موافقته.
لو عجبتكم القصة و عندكم اي اقتراح يا ريت تعلقوا.
باي.
قصة حلوة وممتعة
 
  • عجبني
التفاعلات: enta 7abiby، loverman999 و مولب
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
قصة حلوة وممتعة
قصه اجمل من ١٠٠ فيلم سكس انا حسيت نفسي زياد انا وبنيك ريري يا حظك يا زياد نكت ريري وانت اللي فتحت باب المنيكه
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%