كان عندي ساعتها 14 سنه وكنت مع ماما فريده عند الترزي بتاعها كانت بتفصل عنده فستان وانا كنت قاعد في زاويه من المكان بس شايف اللي بيحصل والترزي كان بيخليها تقيس الفستان هو كان عباره عن فستان سواريه قصير ومفتوح من عند الصدر وقلها تدخل تقيسه ولما دخلت كانت هي لسه بتقلع هدومها وهو واقف بره البروفه بس الستاره مفتوحه شويه وانا من بعيد شايفها وهي بتقلع وهو بيتفرج ع جسمها وكانت بالسنتيان والاندر وهو عمال يتفرج ع جسمها وزبه واقف لأنها جسمها كرباج وراحت ندهت عليه وقلت له ضيق اوي ف عمل نفسه رايح لها وقلها مينفعش تلبسي تحته حاجه راحت قلتله تعالى فكلي السنتين راح دخل وراها البروفه وهي بالاندر والسنتيان بس وراح فكلها السنتيان وقلها اقلعي الاندر برده قلتله خليك ورا البروفه عشان تظبطه وراحت قلعت الاندر وبقت ملط وهو شايفها وهيموت وينيكها وراحت قلتله لبسني الفستان راح موطي وفصل يرفعلها الفستان وهو نفسه قريب من جسمها وانا حسيت انها ابتديت تهيج اوي وهو سخنت وهو عمال يفعص في جسمها وهو بيلبسها الفستان وساعتها كان زبي انا كمان وقف وكنت مبسوط بالمنظر.