NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة محمود وأمه العاهرة دانا ـ أثني عشر جزء 5/11/2023

Mahmod bnz

نسوانجى بريمو
أستاذ نسوانجي
عضو
إنضم
7 مارس 2022
المشاركات
352
مستوى التفاعل
257
العمر
22
نقاط
121
الجنس
ذكر
الدولة
Syria
توجه جنسي
أنجذب للإناث
كتابة Mahmod Bnz

* الجزء الأول*
انا اسمي محمود من مصر
انا عندي ٢٢ سنة ساكن مع مامتي لوحدينا من توفي والدي من أكثر من ٥ سنوات
مامتي اسمها دانا عندها ٤٠ سنة
هي تشبه المرا الفلاحة طولها ١٦٠ سم و وزنها ٩٠ كغ
جسمها معبي بزها كبير شوي يجي قد الشمامة
طيزها كبيرة برضو عريضه ومدورة ومرفوعة
ولونها أبيض يعني حتى مرا فرس
هي لما تكون بشارع يبقى الكل بيبص عليها عايزين ياكلوها بعيونهم
نحنى وضعنا المادي سيء نعتبر فقراء
والدي ترك لينا البيت المقيمين فيه ، بيت صغير وقديم عبارة عن غرفة نوم ومطبخ وحمام وصالون صغير
وترك لينا محل صغير بلحارة بلزق بيتنا ومأجرينه لعم حسن
ودا عم حسن جارنا وهو شخص محترم وملتزم وصديق والدي من زمان
كنت ابقه اروح ألعب مع اولاده من زمان وانا ولد
اوقات نلعب بلحارة او عنده فلبيت ، وهنرجع للموضوع دا بوقت تاني من القصة .
ودا عم حسن شخص بجسم جبار
طويل يبقى ١٩٠سم و وزنه أكثر من ١٢٠ كغ

نسيت أوصفلكم نفسي
انا طولي ١٧٠ سم و وزني ٨٠ كغ
جسمي مليان شوي زي ماميتي
مفيش شعر فجسمي ولوني ابيض مثل ماما
اصل انا بشبها كثير لدرجة الناس بلحارة بيتريقوا علي وبقولوا أهو جت دانا

المهم نخش بمواضيع القصة :
مرة كنت راجع من الجامعة بدري عشان كنت تعبان شوي ومفيش محاضرات كثيرة أصل انا بدرس هندسة مدنية
ونا بلحارة بشوف محل عم حسن بلحارة مغلق على غير العادة هو فاتح بقالية
استغربت وبقيت مكمل ناحية البيت وبفتح الباب واول ما ادخل اسمع صوت غريب جاي من البيت
انا الاول اتخضيت خفت يكون في حرامي او يكون مامتي حصلها حاجا
سكرت الباب بشويش ودخلت ناحية الصوت الكان جاي من أوضة النوم
تسحبت بشويش و تفرجت من خرم الباب وهنا بشوف صدمة عمري
شفت العمري ما اتخيله 😱
شفت ماما نايمة على طرف السرير ورافعة رجولها على كتاف الشخص الكان بينيكها
والصدمة الأكبر كانت ان البينيك ماما هو عم حسن
عم حسن الكنت فاكره محترم ومتدين ومالوش بلأمور الوسخة دي
كان مخلي رجول مامتي على كتافه ومدخل زبره الكبير العملاق بكسها وبيدفسه لأخره جوة
بقيوا على الوضع ده تقريبا ٥ دقائق
وبعدها بيسحب زبره من كسها عشان يغيروا الوضعية
وهنا انا اتصدمت من حجم زبر عم حسن
كان زبره مخيف من كثر ضخامته
كان يجي ٢٠ سم تقريبا و ثخين اوي ولونه أسمر شوية
وقف امي قدام السرير وخلاها تحني ضهرها وتخلي بطنها وبزازها الكبار على السرير
وهو من ورا حط زبره بكس امي ناديا وهاتك يا نيك
كان النيك عنيف اوي لدرجة صوت اللحم وهو بيخبط ببعض وصوت السرير وهو بيتهز مالي البيت كله
شوي وعم حسن رفع امي على دراعه الاتنين وخله زبره فكسها وبدا يرفعها وينزلها على زبره الكبير
وبعد شوية من الوضع دا تشنج عم حسن وجابهم بكس ماما دانا
هنا انا اتسحبت لورا ومكنتش اعرف اعمل ايه
انا لصراحة كنت خايف ادخل عليهم يقوم عم حسن ينيكني مكان امي
مش لان مش بحب اتناك ، بس عشان شكل زبره يخوف
اتسحبت برا البيت وروحت اتمشه لحد مشمس غابت ورجعت البيت
دخلت كانت مامتي قاعدة بلصالون بتشاهد ل tv سلمت عليها مندون ما بينلها اي حاجه وكنت بتكلم معاها عادي وبهزر
وسألتني كنت فين كل الوقت دا
قلتلها رحت مع اصحابي لعبنا ماتش كرة وبعدها روحنا شربنا عصير
قالت مش عايز تاكول قلتلها بعد مستحم هاكل
انا دخلت الحمام اغير تيابي واستحم ، وامي دخلت المطبخ تحضرلي الاكل
انا وبغير تيابي لاقيت هدوم امي الداخلية الكانت لبساهم لعم حسن معلقين فلحمام
واول مشفتهم تذكرت كل المشهد الشفته اليوم وهجت اوي على التذكرته وزبري وقف مثل الحديد
زبري يعتبر حجمه جيد يجي ١٥ سم و تخين حبتين
قعدت اشم بكلوت امي وستيان تبعها واضرب عشرة وانا بتخيل الحصل اليوم
وجبت لبني بلكيلوت بتاعها ورجعت علقت تيابها مكانهم وستحميت وخرجت من الحمام روحت أكلت وبعدها قعدت مع امي شوي لحين تاخر لوقت شوي رحت انا وامي ننام
انا وامي بنام بغرفة واحدة بسبب صغر البيت
هي بتنام على السرير وانا على الأرض .
بتفيقني امي ثاني يوم بتقلي يلاه يا حبيبي يا حوده
قوم افطر عشان تلحق الجامعة
انا قمت غسلت وجهي وقعدت افطر مع امي وبعدها قمت غيرت ملابسي وطلعت الجامعة
وانا طالع من البيت جت عيني في عين عم حسن ولغريب ان حسيت نفسي مش متضايق بلعكس سلمت على عم حسن وكملت طريقي
وانا بطريق كنت بقول بيني وبين نفسي معقول عم حسن يروح لماما اليوم كمان .
عدا النهار وخلصت جامعتي وروحت البيت اول ما دخلت البيت كانت امي جالسة في الصالون
سلمت عليها مردتش السلام اتطلعت فيها لقيتها عابسة مكشرة
*****************
نهاية الجزء الأول نكمل الجزء الثاني.....
*****************



(الجزء الثاني)
نكمل معكم القصة :
وقفنا المرة الفاتت لما دخلت البيت وكانت ماما فلصالون جالسة وانا وقتها رميت السلام بس هي ما ردت.
انا اتطلع فيها وقلتلها خير شو في .
هي مردتش علي الاول ، انا قلقت ان يكون حصل حاجة بغيابي.
قلتلها في ايه حصل حاجة بغيابي .
اتطلعت في وقالتلي اخس خليك يا محمود انت تعمل كدا
قلتلها هو ايه العملته ، قالت يعني انت مش عارف عامل ايه
قلالها واعرف منين اذا انتي مقلتيلي في ايه.
اتطلعت في وهي مش عارفة تقول ايه ، فطلعت الكيلوت بتاعها لضربت فيه عشرة بلحمام امبارح ، انا هنا فهمت الموضوع بس سويت حالي غشيم ومش فاهم .
قلتلها ايه هاد ، قالت خد شوف ورمت الكيلوت بوجهي.
انا اول ما حملته اتطلعت على الكيلوت مكان كسها مكان منزلت لبني فيه وشفت لبني ناشف عليه ، فهمت ان هي شافت اللبن وعرفت ان انا لسويت كدا.
قالتلي ليه كدا ، معقول تعمل كدا وانا امك يا محمود.
انا هنا فكرت وقلت بيني وبين نفسي ليه الف ودور هكون جريء معاها واصارحها بكل شيء لاكن بطريقتي .
قلتلها هو ايه لأكدلك ان انا لعملتها بكيلوتك ، اتطلعت في وقالت ليه هو في حد غير انا وانت بلبيت ، او ليكون عفريت العملها .
قلتلها لا مش عفريت ولا حاجة ، ممكن يكون عم حسن هو العاملها .
برقت في وفنجرت عيونها وفتحت بقها وقالت انت بتقول ايه يا غبي ، قلتلها فرضياً انا مقلتلكش ان هو .
قالت ليه هو حسن ايه ليجيبه لحمامنا وعمل كدا ، قلتلها مش ممكن يكون عملها وقت كان هنا امبارح اثناء وانا بلجامعة .
امي مكانتش تقدر تتكلم بحرف واحد وقتها من هول الصدمة الكانت فيها.
انا قلت مفيش داعي تتكلمي وتبرري لنفسك لان اي شي هتقوليه مش هيكون مبرر ليكي على العملتيه.
هي هنا بدات تبكي وتحلفلي ان الموضوع غصب عنها ومكنتش عاوزه يحصل كدا.
قلتلها احكيل كل الحصل بينكم بتفصيل وايه لخلاكي تمشي بسكة الوسخة دي.
قالت حاضر هحكيلك كل شي ، بدات تسرد الحصل معاها وبدئت تقول :
من وقت ما اتوفي ابوك واحنا ملناش سند بدنيا دي غير عمك حسن وانت عارف علاقته مع والدك كيف كانت زي الأخوة ، انا قلت بنفسي اه أخوة ومكترين حتى تشاركوا المرا نفسها ،
كملت حديثها احنا ملناش مدخول مادي الا ايجار المحل المستأجره عمك حسن ولأيجار بلكتير يكمل معانا ٥ ايام وانت شايف ان انا مابشتغلش وانت بعدك بتدرس ومش هسمحلك تشتغل دلوقتي لحين تخلص جامعتك مش عايزه شيء يخليك تلتهي عن دراستك .
مع الوقت بقي حسابنا كبير عند عمك حسن وانا مش قادرة اسده ، فبيوم يجي ليا البيت وانت كنت بلجامعة وبيقعد يكلمني ، انتي يام محمود تعرفي غلوتك عندي انتي وابنك وجوزك **** يرحمه ، وكرامة للعشرة بيننا سكت على الوقت كله المضي ومكنتش بطالبك بلفلوس ، بس انا دلوقتي واقع بأزمة ومحتاج الفلوس دي واتمنا خلال ثلاث ايام تكوني حصلتي المبلغ .
قلتله بس يا ابو علي (ابو علي هو العم حسن) انت تعرف البير وغطاه انا ما بحيلتي شي دلوقتي.
او اذا انت محتاج الفلوس ضروري فيك تخصم اجار المحل من المبلغ ، قالي يا دانا انتي عارفه اذا خصمت اجرة المحل من الدين هحتاج خمس سنوات لين يخلص المبلغ وثانيا انا محتاج المبلغ كله كاش دفعة واحدة .
انا معدتش اعرف اسوي ايه ، حتى عرضت عليه انه يشتري المحل مني وهو رفض قال مفيش معه يكمل حق المحل وهو محتاج فلوس .
وقتها قلتله يا خويه مثل منته شايف الوضع مافي بليد حيلة.
وقتها هو بدا بلكلام وقلي : شوفي يا دانا انا عندي الحل ، قلتله ابوس ايدك قلي ايه هو وانا مستعده اعمل اي شي .
قلي هعرض عليكي عرض وانتي حرة يا توافقي يا ترفضي ، قلتله قلي ايه العرض دا .
قلي انا هسامحك بلفلوس وهزدلك اجرة المحل كمان دوبل لتاخديه بس بشرط ان انام معاكي مرة واحدة .
انا اتنفضت بوجهه وقلتله انت تجننت انت بتقول ايه ، قلي على مهلك متتسرعيش فكري بلموضوع وردي علي ، معك ثلاث ايام وتردي علي ، قلتله لا ثلاث ايام ولا غيره انا مش موافقة .
قلي انتي حرة بس انا بعد ثلاث ايام اذا ما وافقتي انا هطر ابلغ عنك الشرطة وهم يتصرفوا معاكي.
هوا مشي وانا قعدت افكر اعمل ايه وافكار توديني وافكار تجيبني ، بقيت يومين وانا محتارة مش عارفة اعمل ايه .
وبعد يومين من التفكير قلت لنفسي مفيش قدامي الا الحل دا لازم اوافق معنديش حل تاني وهي مرة واحدة وتعدي ونخلص من المشكلة دي ومدخولنا يتحسن شوي.
رحت ليه على المحل وقلتله ان انا موافقة بس بشرط انك تكتب على ورقة انك استلمت مني كامل المبلغ وتحط بصمتك على الورقة وهي مرة واحدة بس الهنعملها ، هو وافق وحددنا وقت يكون البيت فاضي ويجي لعندي ، وقت حان الوقت المحدد جا عندي ودخلنا اوضة النوم وقبل ما نبلش طلع برشام حب وقلي هتيلي كاسة مي ، انا رحت اجيب الكاسة واهو بهلأثناء غافلني وركب كمرة صغيرة وصور كل الحصل بيننا وقتها ، وبعد ما خلصنا ولبسنا تيابنا قام حمل الكاميرا وقلي كل شي حصل بيننا اتسجل على كميرا ولوصل المعاكي مش عايزه ومش عايز الفلوس وهرفعلك اجرة المحل بس لما اعوزك هجيلك البيت ونقضي اوقات حلوة ، وانا اتجبرت البيله طلباته والا يفضحني الوسخ ، ودا كل الحصل .
انا قلت لكن دا كله عمله الواطي حسن ، ونا لكنت فاكره محترم وملتزم طلع رخيس وابن كلب .
بس برضو مينفعش كان لازم تخبرين بلحصل كنت بحلها انا ، قالت هو يبني انت طالع بيدك حاجة ؟!
قلتلها مفيش مشكلة هيجي يوم وارد الصاع عشرة بس لوقتيها انا عايز منك متخليه يحس ان عرفت حاجة .
قالت يعني انت عاوز اكمل معاه لمنسويه ، قلتلها اه ومتستغربيش لبقوله ، عشان انا هرسمله خطة اكسر ضهره فيها .
هو مخبيش عليكم ان انا طلبت من امي تابع البتسويه مع عم حسن عشان انا كنت مبسوط من البيحصل بينهم ومش عايز امي تبطل تتناك من عم حسن ابو زبر جبار ، بس برضو ناوي اردله العمله بأمي وفيَ انا كمان.
يمر أسبوع على الحادثة التي حصلت وانا بفكر هعمل ايه مع الوسخ لأسمه حسن .
*******************
نهاية الجزء الثاني نكمل الجزء الثالث.....
*******************


(الجزء الثالث)
كنت قلتلكم في بداية الجزء الأول ان هنرجع نتكلم عن ان كنت اروح العب مع اولاد عم حسن لما كنت صغير ، كنت وقتها اروحلهم البيت واوقات في الحارة .
كان هناك علاقة قوية بيني وبين علي ابن عم حسن كنا اكثر من اصدقاء كنا مثل الأخوة .
نلعب مع بعض ديما ناكل مع بعض نروح المدرسة سويا .
كنت انا وعلي نحب نشاهد افلام السكس كثير علي كان معاه هاتف نوكيا قديم كنا نحمل عليه افلام السكس ونشاهد انا وهو اوقات فغرفته واوقات على سطح البيت عندهم ، انا حافظ بيتهم بشكل جيد .
في مرة من المرات كنت انا وعلي لوحدنا فبيتهم وكنا في غرفته وشاهدنا وقتها فيلم سكس لأثنين شباب سالب بينيكوا بعضهم ، كنت وقتها انا العب بزبر علي وعلي يلعب بزبري ، وقتها علي اقترح ان نعمل مثلهم انا وقتها كنت متردد بس علي اقنعني وقالي طيب منجرب واذا معجبكش لنسويه نوقف وبلأخص احنا لوحدينا في لبيت وافقت وبدأنا التجربة .
قلعنا تيابنا احنا الاثنين وهو بدا يرضع ويمص فزبري ويقلد ليسوه في الفلم ويرضع ولا اجدع لبوة بعدها جاه دوري وانا نزلت امص زبره كان زبره صغير وقتها يعني يطلع ٥ سم وانا زبري تقريبا ٨ سم ، نزلت ارضعله فزبره وكنت وقتها احس بشعور غريب ، شعور انك تسوي شي جديد اول مرة تسويه
كنت اشعر بلمتعة ، بعدها انا سويت مثل مبيسوا بلفلم وخدت وضع الدجي وعلي وقف وراي وتف على زبره وعلى خرمي وبدا يدخل زبره في انا كنت بحس بوجع خفيف لان زبره كان صغير وانا طيزي كبيرة حبة صغيرة على زبره ، المهم دخل زبره وقتها وبدا ينيك فيا وانا مبخفيش عليكم كنت بحس بمتعة رهيبة وقتها وكنت اتمنا لو يستمر علي ينيكني لو لساعة على الاقل بس علي مكملش ل٥ دقائق وجاب كمية قليلة من لبنه في طيزي وبعدها قعد بجنبي ينهج .
بعد مستراح علي شوي قلتله يلاه يا علي صار دوري ، هنا علي خاف لان انا حجم زبري اكبر من زبره وانا توجعت بزبره فكيف زبري هيسوي فطيزه ، انا حسيت ان علي هينسحب بس انا كنت عايز اكسر عينه ونيمته على بطنه وطلعت فوقه وتفيت على خرمه وبدات ادخل زبري في طيزه وهو يصرخ من الوجع فدفست وجهه بلفراش وكملت نيك فيه لوقت اخد خرمه على زبري وبدا يستمتع ويتجاوب معي وقتها قلبته ونيمته على ظهره ورفعت رجليه لحد راسه وخلت زبري فطيزه مرة واحدة قام صوت من لوجع وانا مش معاه فكفيت نيك يجي ١٥ دقيقة وبعدها طلعت زبري من طيزه وجبت لبني على بطنه وكان لبني اكثر من لبن علي ، كنت وقتها اول مرة بحياتي اجيب الكمية دي من اللبن ، وبعدها بقينا نمارس مع بعض لفترة طويلة وبشكل متكرر ، لحد دلوقتي بس بلوقت الحالي بشكل قليل ، بس كنا نبقى واحنا منمارس ندخل بموضيع الدياثة يعني وانا بنيكه او وهو بينيكني اقله تعرف انت امك فرس وعاوزه تتركب وجسمها يهيج الحجر وهو يبقى متجاوب معي وهو يبقى يقلي الكلام ذاته ، اصل انا من زمان كنت بحس ان عندي ميول للدياثة وحتى ميول تجاه امي ، ماما بقت عجباني وفي راسي من وقت طويل من كنت اشاهد افلام محارم ابن مع امه ، فكنت بتكلم مع علي ان انا بتخيل نفسي مع امي وهو كمان كان ذات الأمر ، بس وقتها كان كل شي عن الدياثة وجنس المحارم تخيلات .
في مرة من المرات وانا راجع من الجامعة دخلت الشارع بتاعنا شفت بنت عم حسن بلمحل عند باباها انا هنا لمعت في راسي فكرة وقلت لنفسي لازم اتحرك ونفذ الخطة دي .
الأول اعرفكم عن بنت عم حسن ، اسمها رشا طولها ١٦٨سم وزنها ٦٥ كغ حنطاوية بزازها متوسطة تجي قد الرمان طيزها مدورة عودها فرنساوي حجه تهبل .
علاقتي معاها جيدا ومنبقى مندردش مع بعض عادي على اساس انها زي أختي ، بس الناوي عليه مينقلش ان دي زي أختي .
سامحوني الجزء الثالث قصير شوية بسبب ظرف سريع بمر فيه .
*****************
نهاية الجزء الثالث نكمل في الجزء الرابع....
******************

(الجزء الرابع)

نكمل معكم بأحداث القصة :
كنت وقفت الجزء الفات عند ان لما شفت رشا بنت عم حسن خطر في بالي فكرة للأنتقام من عم حسن .
هو ان لازم اسحب رشا لحضني وانيكها وافتحها برضاها او غصب عنها المهم اسويها وأصورها كمان .
اول خطوة كنت عايز اسويها هو ان اوصل يها فكرة اني معجب بيها وعايز ارتبط فيها وبعدها نتزوج .
هو كان في نظرات متبادلة بيننا من قبل بس مفيش كلام برة السكة ، ولحسن الحظ كان معاي نمرة هاتفها .
فبليل تقريبا الساعة ١٠ كنت جالس لوحدي في الصالون فقررت راسلها واتسأب احاول علق الطعم ، بعد السلام قلتلها تسدقي يا رشا اليوم كنتي اجمل من اي مرا بشوفك فيها ، هي من باب الهزار ردت علي ليه هو انا بشعة باقي المرات ، قلتلها اكيد مش ده لبقصده.
انا بقصد ان فعلا انتي كنت حلوة وجميلة اليوم ، قالت انت شارب حاجة اليوم عشان بتتكلم بطريقة دي .
قلت لها لا مش شارب حاجة ، ليه هو كلامي فيه شي غريب ، قالت مفيش بلعادة تتكلمبطريق دي ، قلتلها اليوم بس شفتك حسيت بشيء اتحرك جواتي ومن الكلام دا لحين وصلتلها فكرة ان بحس نفسي معجب بيها .
وفي الأخر قلتلها يا رشا انا بحس نفسي معجب بيكي وان احنا خلقنا لبعض ، هي في البداية كانت واخده الموضوع هزار وضحك ، بس شافت من طريق كلامي ان مفيش هزار ، هي وقتها اقتنعت ان انا بتكلم بجد وقالت انت ليه عايز ترتبط بواحدة زي انت متعلم وقريبا هتبقه باشمهندس وانا واحدة غير متعلمة أخرها ست بيت .
قلت ليها وفيها ايه انا عاوز وحدة تكون زوجة الي تبقة فلبيت ترعة الأولاد بقيت اتحايل عليها لحين اقنعتها بكلامي وهي وقتها اعترفت ان عندها اعجاب ومشاعر تجاهي من زمان بس مش قادرة تتكلم .
تكلمنا شوي مع بعض لحين انا وهي سكرنا المحادثة ، بعدها قلت بيني وبين نفسي اول خطوة من الانتقام بدات هنشوف لفين هنوصل .
نمت تلك اليلة وصحيت ثاني يوم على صوت مامتي عشان اروح الجامعة قمت كلعادة غسلت وجهي وقعدت افطر مع مامتي ، وقت كنت بوكل قلت لماما مجاش الوسخ لعندك امبارح ، هي وطت راسها وقالت لا ، انا قلتلها ليه بتوطي راسك انا مش زعلان منك انا عارف ان لحصل دا غصب عنك وانا لبقلك كملي معاه لين اوصل لحل للمشكلة دي وبوعدك ان الانتقام هيكون قريب ، قالت **** يوفقك يبني .
خلصت فطار وروحت الجامعة كملت يومي عادي وبعدها رجعت البيت استحميت واتغديت مع امي واحنا منتغده قالت امي ليا ، اليوم كان عم حسن هنا ، وانا بقلك عشان انا مش عاوزه اخبي عنك اي شي من هنا وطالع ، قلتلها تمام .
خلصت اكل راحت مامتي تعمل كباية شاي ليها ولي وجلسنا فلصالون نشاهد ل tv ، واثناء وحنا جالسين قلتلها اتبسطتي اليوم ، هي مردتش علي وكتفت بانها توطي راسها ، قلتلها ما بتردي ليه ، قالت أرد على ايه ، قلتلها على البسالك عنه ، قالت انت ناوي انك تزلني يعني ، قلتلها فشر ليزلك وانا عايش ، انا بسال عشان حابب اعرف انت مبسوطة مع عم حسن بجد ولا بس بتلبي رغباته ، ماما قالت اكيد بسوي دا غصب عني ودا الجواب الكنت متوقعه ، قلت ليها بس انا لما شفتك مع عم حسن بلأوضة حسيت انك مبسوطة ومتفاعلة معاه بشكل ميبنش عليكي انك بتعملي كدا غصب عنك ، قالت يعني يبني في مثل بيقول ان لم تستطع المقاومة فستمتع وانا كنت بحاول اعمل كدا مش اكتر ، انا اتطلعت فيها وضحكت شوي وقلتلها ماما انتي أغلا حاجة عندي فدنيا دي كلها وعندي رضاكي بلدنيا كلها اد ما كان الثمن غالي المهم انتي تبقي مبسوطة ، قلتلها كمان تعرفي انا مبلمش عم حسن على العمله عشان انتي بجد قمر وأجمل مرة بدنيا كلها واي حد بيشوفك هيتمناكي ويشتهيكي ، قالت كفاية يا واد انت بلاش الكلام دا ، قلتلها انا مبهزرش انا عن نفسي لو اقدر اخدك فحضني واروح فيك لاوضة النوم مبقلش لأ وقربت منها وبلشت ابوسها من خدها ونزلت على رقبتها بوس وهمست في ودنها تسدقي انتي جميلة اوي يا دندونه ، هي قالت بس يا غلس كفاية هزار ، قلتلها انا بس مبهزرش انا بتكلم بجد وادفع عمري مقابل احصل على الحصل لعم حسن ، انا هنا مكنتش عارف اتحكم بنفسي وكنت عاوز ماماتي بشده وكل متذكر الحصل بينها وبين عم حسن زبري بيقف وبحسه هيفرتك البنطلون وكان زبري واضح انتصابه الشديد في البنطلون ودانا الشرموطة خدت بالها من زبر ابنها وفهمت ان ابنها هايج عليها دانا مكنتش عارفة تعمل ايه من ناحية دا ابنها ومن ناحية ثانية هيا بتتناك من العم حسن هي هتوقف على ابنها ، فكرت دانا كويس وقالت لنفسها على الأقل دا يبقى ابني وهيبقى ستر وغطا علي مش زي حسن يصورني ويغدر بيا ، فقررت دانا تمشي مع البيحصل ولو ابنها كان عايز ينيكها فهتسيبوه طبعا مع شوية ممانعة في لبداية .
المهم انا بديت اقرب من امي واحضنها وابوس في وشها ورقبتها ودراعها وأحاول اخليها تهيج معاي لين بدأت تنهج ونفسها يعلا انا عرفت انها هاجت وبدات ابوسها من بقها وامص في شفايفها هي كانت سايحة على الأخر وفي دنيا تانية انا استغليت الوضع وبدات اتمادة في لمساتي ونزل ناحية بزازها الكبيرة العب فيهم وأداعبهم واقرب من ودن امي واهمس في ودنها ، انتي حلوة اوي يا قلبي انتي عاجباني اوي انا عاوزك بشدا وهخليكي ملكتي وملك لي انا بس ، دانا ركزت مع كلام محمود هنا حبت تدلع شوي وتقله مينفعش كدا يا محمود انت ابني ازاي تعمل كدا وكانت بتبعد ابنها عنها ، لاكن انا مكنتش ابعد عنها بلعكس بديت أقلعها تيابها ومش بسمع اي كلام منها قلعتها قميص النوم الكانت لابساه وبقت بلكيلوت بس هي مكنتش لابسة بره عشان بزازها كبار ولبره هتضايقها ، دانا بس شافت ابنها ناوي على النيكه الليلة سابت نفسها لبنها ورخت جسمها على الكنبة ، انا بديت شغلي ونزلت مثل التور الهايج على صدرها بوس ولحس ومص وعض وتقفيش مسبتش صدرها الا لين كان هيفرتك في ايدي بعدها نزلت تبويس من صدرها لين وصلت للكيلون لكان لونه احمر وشفاف شوية وبديت اقلعها الكيلوت الكان غرقان من عسل شهوتها وبان قدامي أجمل كس بشوفه في حياتي كس نضيف مفيهوش ولا شعرة ناعم ابيض وشفراته لونها خمري فاتح حاجة ولا في الخيال ، نزلت اشم في ريحته لزي العسل مقدرتش اقاوم ونزلت لحس ومص في كسها وطلع لزنبورها احطه في بقي واعض بسناني ليه وبعدها أفركه بيدي وهنا دانا كانت هتتجن ، وبدات تنهج وصوت تأوهاتها تعلى وتملي البيت وتقول لبنها كفاية يا محمود انا ما بقتش اتحمل ابوس اجرك طلع زبرك وحطه في كسي انا مش قادرة ، انا سمعت الكلمة دي وفي ثواني كنت عريان تماماً نيمت أمي على الكنبة وبعدت رجليها وقعدت قدام كسها وحطيت زبري لكان مثل الحديدة على كسها وبديت امشيه على الشفرات وبله من عسل كسها هي اتجنت من الحركة دي ، وقالت دخله بقا ابوس ايدك معدتش اتحمل نيكني بقوة يا حوده يا دكري ، انا بديت ادخل راسه هنا دانا شهقت وكان روحها بتطلع ودخلت كامل زبري بكسها للخصاوي
هنا دانا تشنجت وبداء كسها ينطر عسل شهوتها بغزارة وكأن اول مرة تنزل ، طلعت زبري من كسها وهي ولعت معاها وبدات تصرخ في دخله ما تطلعهوش انا فورا دخلته كله مرة واحدا ودانا تشهق وتصوت وانا انيك وادفس زبري في كسها
وصوت دانا وصل اخر الحارة انا خفت الصوت يودي لبعيد خدت كيلوتها وحطيته في بقها ، وقلتلها اهدي يا لبوه والا هتفضحينا بقينا شوي على الوضع دا وبعدها خليتها تاخد وضع الدجي وجيت من وراها ودخلت زبري في كسها وكملت نيك ، جت عيني على خرم طيزها وكان مقفول واضح انها ما تنكتش منه ، قلت لنفسي سيبه يا حوده محدش هينيك الخرم دا غيري كملت نيك وكنت قربت انزل ، قلتلها دندونه يا قلبي قربت انزل فين انطرهم ، قالت ليا جيبهم في كس ماما حبيبت قلبك اروي كسي العطشان للبن ، قلتلها تأمري يا قلبي وانا بقول في سري يا كدابة معم حسن روالك كسك لبن حتى كنتي هتتعشري ، نطرت كمية لبن فكس ماما دانا كبيرة جدا لدرجة كان اللبن بينزل من كسها مثل الشلال وزبري جوه كسها نيمت امي على بطنها وانا بقيت فوقها وزبري بعده في كسها همست في ودنها اتبسطي يا قلبي ، قالت اول مرة بحس بلشعور دا ، قلت لها يعني افهم ايه ، قالت انا بعمري مكنتش بسعادة دي ، قلتلها بوعدك يا قلبي طول ما انا عايش مفيش حد هيزعلك وانا هبقا ابنك وزوجك وعشيقك وسندك بلدنيا دي هنا زبري كان اتسحب لوحده من كسها ولبن ينزل من كسها قلتلها قومي يا روحي ناخد ناخد شور ونريح شوي عشان الليل طويل وبلأخص اليوم خميس فلسهر للصبح ، ابتسمت دانا وقامت معايا الحمام خدنا دوش مع شوي تقفيش وبوس وخرجنا روحنا لأوضة النوم ، قلتلها استني هنا دقيقة وراجع ، روحت انا لمطبخ سويت شاي بزنجبيل وكنت مخبي سكارة حشيش كنت خدتها من واحد صاحبي ورحت بيهم لأوضة النوم ، جلست مع ماما مثل محنا عريانين وشافت امي الحشيش وقالت امي ، محمود انت من متى بتشرب حشيش قلتلها قلي مشرب دي ختها من واحد صاحبي عشان لحظة مثل دي عايز نفصل انا وانتي عن العالم كله الليلة دي ليلتنا سيبي نفسك ليا وخلنا في دنيا تانية ، قعدت مع ماما نشرب الشاي ولحشيشة لين فصلنا عن الدنيا وبعدها بدت جولة نيك جديدة ، نزلت ماما على زبري وبدات ترضع فيه بخبرة كبيرة قعدت ١٠ دقائق تمص في زبري وبيوضي لين نطرت لبني في بقها وهي شربت اللبن كله قعدت اداعبها لحين زبري شد مرة ثانية ونزلت نيك فيها طول الليل نيك .
***************
نهاية الجزء الرابع نكمل الجزء الخامس....
***************

(الجزء الخامس)

بعد ما قضيت ليلة حمراء مليئة بلنيك ولعهر مع ماما دانا نمت انا وماما على السرير تقريبا لساعة ١ الظهر ، صحيت شفت ماما بعدها نايما زي ما هي عريانا وكسها مليان لبن ، فيقتها بحنية وقلتلها صباحية مباركة يا عروسه وخدت بوسة من بقها ، قالت صباح الخير يا قلبي ، قلت لها عاملي ايه اليوم ، قالت أجمل صباح بيمر علي بس حاسة راسي ثقيلة وواجعاني ، ضحكت وقلتلها عادي دي من الحشيشة عشان انتي دماغك خفيفة ومش متعودة ، قمنا استحمينا خرجنا لبسنا تيابنا فطرنا وقعدنا بلصالون نشرب قهوة وندردش شوية وبعدها قلتلها انا داخل اغير تيابي عشان انا عندي موعد عاوزة حاجم من بره طلبت مني شوي جمبري وسمك ، قلتلها على ما يبدو ليلتنا هتكون مولعة ، قالت وهو انا هسيبك بعد ليلة المضت ، قلتلها تأمري .
بدلت تيابي وخرت من البيت ، شلت تلفوني ورنيت على رشا بنت عم حسن ، قلتلها انتي فين قالت هي عند صاحبتها ، قلتلها عاوز اشوفك دلوقتي قالت تمام اتفقنا ان نلتقي بعد ربع ساعة في حديقة قريبة من منطقتنا اول ما لتقيت مع رشا خدتها في حضي مندون اي كلام او سلام وبستها على خدها ، قالت رشا اهدى شوي شوف العالم كيف بتبص علينا ، قلتلها ما يبصوا على كيفهم انتي حبيبتي وهتبقي مراتي مش كدا اتفقنا ، خدتها وقعدنا بمكان في الحديقة مخفي شوي وراء اشجار و ورد مش باينين على حد تحدثنا شوي بمواضيع عامة وبعدها قلتلها ، رشا انتي بجد عندك اعجاب تجاهي ، قالت ايوه من فترة طويلة بس مكنتش قادرة اصارحك بلحقيقة ، فسألتني أشمعنا انت انتظرت الوقت دا كله وتكلمت امبارح ، قلتلها عشان معدتش قادر اخبي عنك اكثر وخليت يدي على فخدها وبديت احسس عليه ، قلتلها تسدقي انتي كل يوم تحلوي في عيني انتي بجد جميلة اوي ، رشا اتكسفت من الكلام ، انا اتماديت اكتر بديت اقرب من وجها وبقيت ابوسها على خدها ونزلت على رقبتها بوس حسيتها هاجت ونفسها علي ، فرحت لبقها بوس ومص هنا دابت رشا في ايديا وبديت اقفش في صدرها ، هنا رشا صحت على البسويه وبعدت عني وقالت كفاية يا محمود مش هنا أخاف حد يشوفنا ، قلتلها تمام هنتظر منك تلفون وقت تكوني لوحدك بلبيت ، قالت حاضر ، ودعنا بعضينا وروحت انا اشتريت الحاجات الطلبتهم حبيبتي ماما وروحت على البيت كانت امي في لصالة سلمت عليها وبستها من بقها وقعدت معاها امي شمت ريحة برفان نسائي ، قالت لي محمود انت مع مين كنت ، قلتلها ليه في حاجة ، قالت في عليك ريحة برفان نسواني ، انا ضحكت وقلتلها دي ريحة البنت الهتكون اول طريق للانتقام من حسن ، امي قالت مين تقصد رشا بنته او مراته ريهام ، قلتلها حاليا داخل على رشا وبعدها هسعا وراء مرته ريهام ، قالت امي هتعمل ايه معاهم ، قلتلها متشغليش بالك فلموضوع دا ، انا هتصرف وبس تكتمل الخطة هخبرك بكل شي حصل ، قامت امي تجهز الغداء عشان بعدها في ليلة حمراء مليانة نيك ، دخلت امي المطبخ تحضر الغداء وبلأثناء دي رن تلفوني وكان لمتصل علي ابن عم حسن انا رديت عليه ، ازيك يا علي وحشتني ، قلي اخس عليك يا صاحبي المدة دي كلها ما تكلمنيش مش واحشاك ، قلتله حقك على يا علي بس انت عارف جامعة ودراسة مش بفضة عطول ، قال ولا يهمك مش حابب نتقابل من فترة طويلة ما اتبسطنه مع بعض ، قلتله اه طبعا احنا بقالنا اكثر من شهرين ما نكتك او انت تنيكني ، قال يبقة لازم نتقابل باسرع وقت ، قلتله بكره عندك ايه ، قال ما وراي حاجة ، قلتله قشطة تبقة بكرة تيجي لي البيت ماما مش هتكون في البيت بعد ل ٥ العصر ، قال تمام وسكرت السكه معاه ، قلت مع نفسي كمان دي فرصة عشان اصور لبيحصل بيني وبين علي واكسر عين عم حسن ومش هترك حد في عيلته الا انيكه هنيك بنته رشا ومراته رهام وابنه علي مرفه اتسكر من زمان ، وكلهم هصورهم عشان اكسر عينه ، شوي وكان الغداء جاهز قعدت مع امي وكانت بتأكلني بأيدها وكأن احنا عرسان جداد ، قلت لماما بكرة علي ابن عم حسن هيجي لعندي الساعة ٥ العصر وعلي هيكون ضمن الخطة ، امي اتفاجئت وقالت وهتعمل ايه مع علي هتنيكه ، قلتلها بعد ما ننتهي من الغداء هقلك .
خلصنا من الأكل وقعدنا بلصالة نشرب شاي وحكيتلها على قصتي مع علي ، وقتها امي زعلت مني وقالت انت يا محمود تتناك قلتلها وفيها ايه ما انتي جربتيني وكنت مالي عين مرا فرس وخبره ، انا فحل يا حبيبتي بس دي ميول اضافية عادي مش هتعمل مشكلة عندي ، سألتني بتبقى مبسوط لما علي يركبك ، قلتلها بصراحة ايوه بس مش لدرجة اني اكون مبسوط مثل لما بكون بنيك ، قالت طيب مثل متشوف سوي ، قلتلها بس بكرة الساعة ٥ انتي روحي مشوار لعند اي حد وسيبيني مع علي لوحدينا ، امي رفضت وقالت انا عاوزه ابقا واتفرج عليكم ، قلتلها مهو انا هكون بصور كل شي ، قالت انا عاوزه اشوفك وانت علي راكبك وبلمرة اصور انا كمان من تلفوني ، قلتلها موافق بس عندي شرط عايز منك لما عم حسن يجي لهنا اكون انا موجود واشاهد كل شي وعايز منك تقنعيه انك تربطيه بلسرير وتطمسي عيونه عشان اقدر اشاهد براحتي ، هي وافقت ، انتهينا كلام ومن شرب الشاي وبدينا بجولة نيك نارية ، بديت ابوس فيماما واحسس واقفش في جسمها وبعدها بقيت اقلعها تيابها وهي تقلعني وبقينا عريان خدتها ودخلنا اوضة النوم وهي نزلت ترضع في زبري وتاكل فيه بعدها نيمتها على السرير ونزلت لحس في كسها وهي تتأوه من لهيجان طلعت بوس ولحس لبطنها لين وصلت لبزها قعدت ارضع من بزها وبعدها تفيت بلفلق تبع بزها وجبت زبري خليته بين بزها وهاتك يا نيك قعدت انيك بزها ونطرت لبني على بزها و وجها قعدت جنبيها على السرير وهي بدات تشرب حليبي تشيل من وشها وبزها وتشربهم قعدنا نسخن من جديد لين قام زبري مرة ثانية ورحت راشق زبري في كسها وبدت جولة نيك اثناء منا نايم فوقها وبنيكها هي راحت مدياني بعبوص في خرم طيزي خلت تطلع مني اه ناعمة وحست هي ان زبري شد اكتر في كسها ، قالت ليا يا متناك بتهيج لما حد يلعب في طيزك ، قلتلها اه بحس حالي مثل الطور الهايج بس عايز انيك ، قالت ليا وقف نيك شوي ، قلتلها مالك في ايه ، قالت قوم بس شوية ، قمت عنها وهي خرجت من الغرفة ورجعت ومعاها خيارة كبيرة شوية ، قلتلها ايه دي ، قالت خيرة ، قلتلها منا عارف انا خيرة بس ليه دي ، قالت عايزه امتعك معاي اكثر ، قعدت على السرير وحطت الخيارة فيبقها وبدت تمصها وبعدها حطت اول الخيارة بكسها ، وقالت تعالي يا لبوة تعالي مصي الخيارة الموجودة بكس ستك ، انا نزلت امص بلخيارة وهي داخل طرفها بكس ماما بعدها امي شالت الخيارة من كسها وخلتني اخد وضع الدجي وهي نزلت لحس في خرم طيزي وقعدت تبعبص في خرمي ، قالت خرمك ضيق يا لبوة ، قلتلها اه بقالي اكثر من شهرين متنكتش ، قالت ولا يهمك يا قمر انا همتعك ، راحت تفت على الخيارة وبدأت تدخلها في خرمي وخلتها وبدات تنيكني بلخيار ولاحظت ان زبري بيكبر اكتر وقت اتناك بيصل طوله تقريبا ١٨ سم وبيتخان اكتر ، قالت دي مفعولها اقوة من الفياكرا كل ما تعوز تنيكني تجيب الخيارة دي معاك ، امي دفسك الخيارة كلها في طيزي وقالت اقفل خرمك عليها مش عايزاها تخرج ، انا قفلت خرمي عليه وبقا زبري مثل النار ، امي نيمتنيعلى ضهري وهي بلت زبري وقعدت عليه ودخلته كله في كسها ، قالت يخرب بيت زبرك بقا حجمه قريب من حجم زبر باباك حسن اقصد عمك حسن ، انا ما عطيت اهمية للكلام وركزت مع النيكة لوقت نطرت لبني في كس ماما وقتها قعدنا ريحنا وبعدها قضينا اليل كله نيك انا انيك امي وانطر لبني عليه وهي تنيكني بلخيارة .
**************
نهاية الجزء الخامس نكمل في الجزء السادس....
**************

(الجزء السادس)

بعد ما قضينة ليلة ساخنة جنسية انا وماما دانا نمت انا وهيا عريان على السرير للصبح صحتني ماما عشان اقوم افطر ، صبحنا على بعض وانا بمشي كانت طيزي وجعاني شوي من نيك ماما لي بلخيارة كان نيكها غشيم شوي ، فطرنا وخلصنا وبعدها قعدنا نشاهد ل tv وتسلينا لحين موعد قدوم علي الساعة ٥ ، قبل ما يوصل علي اتخذنا أجرائتنا واتفقنا على كل شي انا وماما ، شوي برين جرص الباب فتحت الباب ودخل علي اول مدخل خدنا بوسة من البوق قعد علي فصالة وقلي انا جبت معاية كامل مستلزمات القعدة ، قلتله تمام ، دخلت انا المطبخ جبت كبيتين مع شوية ثلج عشان الخمرة وطلعت الصالة كان علي بيلف سكارتين حشيش ، قلتله شكلك مش ناوي على خير الليلة يا علي ، قلي هوريك هعمل ايه بطيزك يا حودة ، قلتله هنشوف مين الهيفرتك خرم الثاني قعدنا نشرب خمرة وندخن حشيش وبلأثناء دي الكمرة شغالة تصوير وماما موجودة بنتظار نبدا معركة اللواط بتاعتنا عشان تشاهدنا وتصور هي كمان ، بدا علي يسكر وبدا يفصل فقلي ، يلاه بينا يا حود نبدا السهرة قلتله اوك ، انا قمت اقلع التياب وهو كمان اول مشاف زبري نزل يرضع فيه مثل شرموطة محترفة ، ضل يرضع لحين نطرت لبني في بقه وهو شربه كله ، نزلت انا ارضع في زبره لكان اصغر من زبري يعني يجي ١٣ سم ومش تخين اوي ، مصيتله شوي وبعدها خليته ينام على ظهره وانا طلع فوقه وكان وشي تجاه الباب الموجودة امي وراه وانا بقعد على زبره وبدخله في طيزي حتى دخل كله وانا بديت اتنطط على زبره واتوحوح ملا اجدع لبوه وهاتك يا نيك ومحن بقيت راكب على زبره يجي ١٠ دقائق حسيت نفسي تعبت فنزلت عن زبره ، ونمت على جنبي وخليت علي ينام ورايه ويحط زبره فطيزي ويبدا النيك من جديد ، بقي ٥ دقائق ونطر لبنه فطيزي وبعدها جلسنا نريح شوي عشان ابدا انا جولت النيك بتاعتي.
بعد ما ريحنا شويى قمت وخليت علي يمص زبري ويسخنلي اياه عشان ابدا دك فيه ، زبري قام وبقى حجر من مص علي نيمته على ظهره وخليته يرفع رجوله على كتافي وبديت ادخل زبري في طيزه دخل الراس وعلي يصرخ مثل اللبوه من الألم ولمتعة بقيت ادخل شوي واهدي شوي لين دخل كله وبديت ادخل واطلع وهاتك يانيك وافضل انيك لين بقي خرمه مفتوح مثل المغارة ، بعدها قلبته على بطنه وركبت فوقه ودخلت زبري فيه وكملت نيك يجي ١٥ دقيقة وانا بنيك فيه ، في لأخر طلعت زبري ونطرت لبني على طيزه وظهره ومليته لبن ، قعدت اريح ولقط نفسي ، وفجئة امي تطلع من الاوضة المستخبيه فيها وهي حاملة التلفون بيدها وبتصور ، انا مكنتش متفق معاها على كدا ومش عارف ايه لبدور في راسها ، اول ما علي شاف امي قدامه وبتصور اتنفض وبدا يغطي نفسه باي شي قدامه ، وقلي ليه كدا يا محمود انا عملتلك ايه عشان تعمل في كدا وانت كيف تقبل امك تبصلك وانت كدا ، انا معرفتش اقول ايه وقتها لان الموقف صدمني انا كمان فكتفيت اني أشير بمش عارف اقول ايه ، امي تكلمت وقالت يا علي انا دلوقتي عندي تسجيل كامل ليك وانت بتتناك من ابني محمود ابني السبع الدكر ، علي قاطع كلام امي وقال اصلا محمود كمان كان بيتناك ، امي قالتله مش عايزاك تقول حرف واحد من دون اذني وعلى العموم بلفيديو انت لباين بتتناك بس ولو قلت انك كنت بتنيك محمود فمش هيصدق حد لان مفيش دليل ، عشان كدا انت الخول المتناك الوحيد هنا فهمتي يا بيضه يا حلوة ، علي قال ايه المطلوب مني دلوقتي ، امي قالت له حلو بدينا بلجد انت دلوقتي تمشي من هنا وتروح لبيتك وتستنا اتصال من محمود وهو هيخبرك بلعاوزينه وأوعك تفكر تعمل اي حاجة والا الفيديو هيبقى على النت وكل العالم هيشوفك وانت بتتناك وفضيحتك هتبقى بجلاجل فهمت ، علي قال حاضر فهمت ، رتده علي تيابه ومشي ، انا سالت امي ليه عملتي كدا وليه مقلتليش على ليهتسويه ، ردت امي اولا العملته خطر في بالي فجئة وشفت ان دا انسب حل عشان يبقه علي خاتم فأصبعنا ولنعوزه هيعمله من دون تردد ، وثانيا انا حبيت يكون ليا دور بلأنتقام من حسن وبلأخص ان جرحي غميق من العمله فيَ ، قلتلها طيب ماشي بس الحين هنطلب ايه من علي دلوقتي ، قالت مبدئيا هخليه يسحب من ابوه فلوس ويعطينا الفلوس عشان نعيش كم يوم نظاف بدل الفقر المقرف العيشينه دا ومتنساش ان حسن وضعه المادي جيد ، طيب وبعدها ، قالت بعدها هنشوف نحتاج ايه ونطلب منه ، قلتلها تمام يلاه خلينا ننظف القرف داه ، نظفنا المكان ودخلت استحميت انا وبعدها خرجت اتغديت مع ماما وبعد الغداء قعدنا شربنا شاي وشاهدنا tv لوقت النوم ورحت في نوم عميق في حضن ماما ، الليلة دي ما نكتش ماما عشان نيكة علي تعبتني شوي فقررت اخد استراحة ، ثاني يوم صحينا واتدوشنا وقعدنا نفطر وبعدها روحت جامعتي ، خلصت جامعة ورجعت البيت اتغديت مع ماما وقدنا نتكلم شوي ، وقالت امي اتصل بعلي وقله يأمن مبلغ 1000 جنيه ومعاه ثلاث ايام عشان يأمن المبلغ ، قلتلها حاضر وفعلا حملت هاتفي واتصلت بعلي وخبرته ان امي طلبت منه يامن المبلغ المطلوب وبلوقت المحدد وانهيت المكالمة معاه ، انهينا اليوم دا على كلام ورغي مع ماما و tv ومكنش في نيك بليوم دا .
***************
نهاية الجزء السادس نكمل بلجزء السابع
***************

(الجزء السابع)

وقفنا الجزء الفات لما كلمت علي عشان يأمن 1000 جنيه مقابل ما انشر الفيديو بتاعه وهو بيتناك مني ، ودا هيكون اول باب لينا انا وماما لنجمع فلوس عن طريق النيك ولأبتزاز،
صحيت ثاني يوم فطرت وجهزت نفسي وروحت الجامعة ، واثناء انا بلمحاضرة بتصل بي رشا وبتقلي اذا انت فاضي تعال عندي البيت انا لوحدي معاي ساعتين ، انا ما سدقت الكلام وقلتلها مسافة السكة واكون عندك ، خرجت من القاعة وتجهت لبيت عم حسن اول مكنت عند البيت رنيت على رشا وقلتلها انا عند البيت ، ثواني وكانت فتحت الباب وانا دخلت بسرعة وأول ما شفتها ، راحت طالعة صفارة من بقي على المنظر الشفتها في ، قلتلها ايه الجمال دا انا فعلا كنت غبي عشان كنتي فوشي كل الوقت دا وانا مكنش عندي الجرئة اتكلم معاكي ، قالت خلاص يا روحي بتكسف انا من الكلام دا ، ختها بحضني وبستها بوسه طويلة على شفافها خليتها تدوب وتترعش ، قلتلها تعالي يا قلبي نقعد وندردش شوي ، سحبتها ورحنا قعدنا في لصالة ، انا كنت عايز منخدش وقت وحنا منتكلم كنت عايز اخش بغايتي وانيكها واصورها وامشي بسرعة قبل ما يجي حد ويبوظ الخطة ، انا اتحركت وقربت منها وبديت ابوس فيها شوي من خدها شوي من رقبتها شوي من بقها هنا حسيتها هاجت ونفسها علي ، استغليت الفرصة وبديت أقفش فيها نزلت لصدرها المغري ، افعص فيه ، حاولت أقلعها البلوزه ، هنا هي صحت من الهي فيه ، قالت لأ يا محمود مش دلوقتي لما ابقى مراتك تسوي لنتا عايزه ، حاولت العب عليها ، وقلتلها يا مجنونة منتي هتبقي مراتي بلمستقبل بس خلصت دراسة وتخرجت هطلبك من باباكي ، بس انتي عارفه انا بعد عندي سنتين ودا وقت طويل فمستحيل انتظر الوقت دا ، فبتمنا انك متحرميني من اللحظة الحلوة دي ، رشا اقتنعت بكلامي وبطريقتي وسابت نفسها لي ، كنت عاوز اخلي الهاتف بمكان ميبنش واصور كل حاجة ، فقترحت عليها ان ندخل اوضة نوم امها وأبوها ، فعلا دخلنا الاوضة وقبل ما نسوي شي ، قلتلها بس لو كباية ماي عشان ريقي نشف ، هي مشت وانا طلعت الهاتف فورا وشغلت الكميرا وبدأت أصور وخليت الهاتف بمكان ما تلاحظه ، وبعد مشربت الماي قعدت انا وهي على السرير وبديت ابوسها وامص شفايفها ، وانا ببوسها اقلعها هدومها بحركات خفيفة بقيت انا وهي ملط ، هي كانت مكسوفة مني ، بس انا هديتها وطمنتها وخليتها تسترخي ، وبديت مهمة التقفيش ولدعك ولمص ، نزلت على بزها وبديت امص في حلمة البز وبأيدي أفرك وأقفش في بزها الثاني واقلب بين البز ولثاني ، ونزلت شوي لبطنها تبويس وشوي نزلت لين وصلت للكنز وصلت لكسها لصغنن ، بديت الحس في كسها وأفرك على بظرها ، كل مسمع نفسها بيعلى انا ازود اللحس ولفرك عشان اهيجها قدر ما أقدر ، عشان وقت احط زبري على كسها ما اشفش مقاومة منها ، وقت استوت رشا رفعت نفسي لوشها وبدي ابوس فيها وتفيت على يدي وبليت زبري وخليته على باب كسها وأفرك كسها بزبري ، افرك وأبوسها حسيت انها خلاص غابت عن الدنيا رحت مدخل راس زبري فكسها ، هي هنا شهقت وفنجرت عيونها ، انا هديت شوي وبقيت امسح على شعرها وابوسها واحاول اطمنها ، هدت شوي وانا كملت ادخل زبري فيها لوقت بقي نصف زبري جواتها ، انا وقفت ادخال وسحبت زبري وخدت كيلوتها ومسحت ددمم عذريها من على زبري ومن على كسها ، قلتلها مبروك يا عروس انتي الحين أجمل مدام في الكون ، هي ما نطقت بكلمة ، انا ما اهتميت ورَجعت ادخل زبري فكسها خليت زبري على كسها وبديت اضغط ودخل اوله ، هي كانت بتحس بألم خفيف ، انتظرت عشان تاخد على زبري وبعدها ضغطت اكثر ودخل نصه وضغط اكثر حتى دخل كله للبيضان ، رشا خدت على زبري وتحول الألم لمتعه ، انا ابتديت اخرج وادخل زبري فيها وبدا الهيجان يعلا ادخل واخرج بقيت ٥ دقائق وبعدها خرجت زبري من كسها ونطرت لبني على كسها ، قدت بجنبها وقلتلها اتبسطي يا قلبي ، هي مكنتش بتجاوب، انا قلتلها يا عمري مفيش داعي تصفني كدا يعني العملناه ان ما كان دلوقتي هيكون وقت الزواج ، وأظن ان غلط نحرم نفسنا من المتعة دي لوقت الزواج ، اتمنا انك تفكي شوي وتقومي تشطفي وجهك وكسك ، هي خرجت وانا قمت خدت الهاتف ولبست هدومي وخرجت الصالة ، اول ما رشا بقت عندي اخدتها بحضني وبستها ، وقلتلها حبيبتي انا لازم امشي دلوقتي قبل محد من أهلك يرجع ويشوفني هنا ، انتبهي حد يعرف بلحصل بيننا وانتبهي على نفسك ، ودعتها وخرجت من بيت عم حسن وقلت مع نفسي ، الحين بقيت بنصف المهمة وهخلي شرفك يا حسن الزفت ارخص من الزبالة وهكسر عينك وأخليك بلا كرامة .
************
نهاية الجزء السابع نكمل في الجزء الثامن....
************

(الجزء الثامن)
في الجزء الفات حصل ان انا نكت رشا بنت عم حسن وفتحتها واخدت شرفها وصورتها تصوير خفي .
بعد ما مشيت من عند رشا روحت البيت وكانت ماما في المطبخ بتحضر أكل سلمت عليها ودخلت استحم وبعدها خرجت اكلت مع ماما وبعدها قامت تعمل كبايتين شاي وجت ماما وقعدت بجنبي وسألتني كيف كان يومك ، مسكت الهاتف وشغلتلها فيديو بتاعي مع رشا وخليتها تشوف الفيديو كله ،
قالت ايوه كدا يا دكري ما قصرت فيها ، اتبسطت مع البت رشا او كانت غلسه ومعرفتش تمتعك ، قلتلها هي اول مرة تتناك وانا اصلا منكتها عشان اتبسط فيها ، هو كان ليا غاي وحصلتها بس على كلن الأيام جاي وهنيكها كثير واستمتع بلحمها ، بس ده مبيعنيش ان هسيبك دا انتي الأصل يا ست الكل ، قلتلها بمناسبة الانجاز ده قومي يا قمر حضريلنا شويه خمره وسكارة حشيش عشان نظبط السهرة ونعمل نيكه حمرة ، قالت من عينيا يا دكري ، قامت ماما تظبط لوازم السهرة وأنا خدت حباية فيكرا عشان السهرة تولع على الأخر ، شوي وجت ماما مع لوازم السهرة وقعدنا نشرب ونحشش لوقت فصلنا وبدينا بمعركة النيك ، خدت ماما على اوضة النوم وبتديت أقلعها هدومها وهي بتقلعني هدومي وبقينا عريانين وشتغل البوس والدعك ولتقفيش ولتحسيس ، ولع الجو ونزلت ماما على زبري مص وعلى بيضاني لحس انا ولعت على اخري ونيمت ماما على السرير ورحت رازعها زبر مخلي صوتها يملا الحارة كلها ، وانا بنيك وبلحس في حلمة بزها ، وهي تصرخ وتقول ايوه يا دكري نيك ماما دانا الشرموطة ، اقلها انتي شرموطة مين ، تقول شرموطتك انت ، قلتلها انا مين ، ابني دكري وراجلي وسيدي ، قلتلها ايوه يا لبوه ،انا سيدك ونياكك ، وانا عايز انيك طيزك اليوم ، عاوز اكون انا ليفتح خرم طيزك ، قالت التامر في يا حبيبي ، قلتلها قومي يا لبوه هاتي علبة الزيت ، قامت ماما جابت علبة الزيت ، قلتلها خدي وضع الدجي وخدت وضع الدجي وانا بتديت ابل صباعي بلزيت وابل خرم طيزها وادخل الصباع في خرمها ، انيك خرمها بصباع شوي وبعدها زدت صباع ثاني ، وبعدها دخلت صباع ثالث ،حتى خد خرمها وتوسع ، رحت شايل اصابعي من خرمها وبليت زبري بلزيت ، وروح احط زبري على باب خرم طيز ماما وابدا اضغط بشويش ، فدخل الراس وامي تتنفض لقدام من الألم ، اقلها بتتوجعي ، قالت اه اوي ، قلتلها اشيله ، قالت لا اياك تشيله ، بلعكس دخله كله ، قلتلها تأمر يا جميل ، ورحت رزعها زبري لأخره وهي شهقت شهقة سمعها أهل الكرة الأرضية كلهم ، قالت يخرب بيتك حسيت زبرك فلق طيزي نصين ، قلتلها اهدي يا لبوة عشان دي اول مرة ، بس مع الوقت هتتعودي ويتبدل الألم لمتعة ، أسالي مجرب ولا تسألي حكيم ، قالت يا خول لو انت واخد زبر بحجم زبرك كنت قلت كلام غير البتقوله ، بعد الحديث دا ابتده خرمها يوسع وياخد على زبري وانا ابتديت اتحرك ببطئ ، واخرج زبري شوي وارجع ادخله وكان خرمها ديق وسخن على زبري ، بديت اسرع بحركتي وأهات ماما اتحولت من الم لمتعة ، قلتلها يخرب بيتك خرمك ضيق وسخن على زبري ، قالت انت زبرك كبير ونار شاعلة ، تعبت ماما من وضع الدجي فنمت فوقها وانا زبري في خرمها وبقيت بطلع وبنزل عليها كدا يجي ٥ دقائق وبروح ناطر لبني في طيزها ، بتقلي لبنك سخن اوي بيحرق طيزي من جوه ، سحبت زبري منها وقعدت جنبها وولعت سكارة وبدخن انا وماما لبن ما ترتاح من الجولة دي ، انا كان زبري بعده قايم وما نمش ارتاحت ماما شوي وبعدها بتدينا جولة ثانية من النيك كانت ممتعة اكثر من السبق ، قضينا الليلة كلها نيك نطرت لبني فكس ماما وفي طيزها على بزها وفي بقها ، وبعدها نمنا من كثر التعب ، صحيت تاني يوم وكانت ماما نايمة على بطنها ولبن خارج من خرم طيزها ومن كسها وشكلها كان متبهدل فيقتها وصبح عليها وقلتلها اتحركي يا قمر خدي دوش وحضري الفطار ، هي قامت وبتمشي بلعافية قالت يخرب بيتك انت هريت طيزي نيك الليلة الفاتت مش عارفة امشي ، قلتلها اليوم اروح اجبلك دواء مخدر وهترتاحي عليه ، دخلت امي الحمام اتدوشت وخرجت لبست هدوم وبعدها دخلت المطبخ تحضر فطار انا بهلاثناء رحت اتدوشت وبعدها لبس هدومي وروحت الجامعة وبعد ما خلصت محاضراتي عديت على الصيدلية خدت مرهم مخدر وروحت البيت .
****************
نهاية الجزء الثامن نكمل في الجزء التاسع ....
****************

(الجزء التاسع)
وقفنا الجزء الفات لما كنت راجع من الجامعة ومريت على الصيدلية وخدت مرهم مخدر لماما ، روحت البيت وخليت ماما تدهن منه عشان تخف ،
مر شهر على الكلام دا وانا حياتي الجنسية بقت بقلب بين ماما و رشا ومرة واحدة علي ، مكنش في جديد في الفترة دي .
في يوم كنت عند رشا وحدنا في البيت وكنت انا فوق رشا وبنيكها واحنا مندمجين منسمع صوت علي اخو رشا بيقول انتوا بتعملوا ايه يخرب بيتكم ، قمت انا عن رشا وقلت لعلي حصل ايه يا خول يبن المرة المتناكة ، قال علي حصل ايه وانا شايفك بعينيه وانت نايم مع أختي ، قلتله وفيها أيه يعني انا ورشا منحب بعض ، بعدين فين المشكلة ان كنت بنيك الأخ وأخته ولو نكتهم في وقت واحد هيكون ليه طعم ثاني ، علي حنا راسه لتحت ومردش علي وكان عايز يمشي من الغرفة ، رحت ماسكه من دراعه وقلتله رايح فين ، قلي عايز ايه مني ما انا خارج وهتركم تكملوا البتعملوه ، قلتله هو هنكمل المنعمله اه بس وانت معانا وبتشاركنا كمان ، رشا فاتحه بقها ومصدومه من البيحصل ، قلتلها ومتفاجئة ليه انا بنيك علي وعلي بينيكني من زمان ، وانا كلمتي مبتصرش اتنين عند علي مش كدا يا علي ، علي اكتفى بهز راسه بلأجابة بصح ، خليت علي يخلع هدومه ويبقى عريان زينا ، نمت انا على السرير مع رشا وقلت لعلي انزل مص لسيدك محمود يا لبوه ، بتدى علي يمص في زبري وانا ابتديت اداعب رشا ابوسها وأقفش في بزها وأرضع منهم ، بعدها خلي علي ياخد وضع الدجي وقلت لرشا افتحي طيز اخوكي بأيدك وتفي على خرمه وامسكي زبر حبيبك ودخليه بخرم اخوكي ، فعلا رشا سوت كدا وبتديت انيك علي ورشا بتبص على اخوها علي وبتقله ، متكيفه على زبر حبيبي يا لبوه أفشخها للقمر دي يا قلبي افشخ الوسخه بنت الوسخه ، انا نكت علي شوي وبعدها خليت رشا تنام على ظهرها وقلت لعلي يبقه بين رجولها ، اتطلع في الأثنين وكانوا مصدومين قالت رشا لا مش ممكن اهلي اخي يعمل معاي كدا ، قلتلها لا هتوافقي وغصب عنك ، قالت لا مش موافقه وانا مش هعمل حاجة بعد ، قلتلها هتعملي وغصب عنك ، مسكت تلفوني وشغلت على افلام لي انا ورشا من وقت اول نيكه بيني وبينها لحد اخر نيكه ، قلتلها هتعملي كل لبقول عليه او فضيحتك هتبقه بجلاجل ، بقت رشا تبكي وتترجاني ما اسوي كدا ، وانا كنت مصر على العاوزه ، رضخت رشا لمطالبي ونامت على ظهرها وجا علي بين رجولها و بتدا يدخل زبره في كس اخته رشا ودخله كله فيها وبقا بينيكا وقلت لرشا ايه يا متناكا عجبك زبر اخوكي ، هي ما ردت ، قلتلها مش هسال تاني متكيفه بزبر اخوكي ، قالت اه متكيفه ، فسالت علي انت متكيف مع اختك ، فقال بسرعة اه متيكيف اوي نيك النسوان اجمل من نيك الرجال ، قلتله بعد انك بتنيك واحده وانت بتتناك اجمل ، وروحت مدخل زبري في طيز علي وبقيت انا بنيك علي وعلي بنيك اخته ، وبقت نيكه جماعي نار ولكل متكيف بينيك ويتناك ، علي ماخد وقت طويل وراح ناطر لبنه في كس اخته رشا وراح نام فوقها وانا مكل نيك في علي ، فحسيت ان قربت انزل لبني رحت ساحب زبري من خرم علي وروحت لعند وقه وخليته يمص في زبري وخليت رشا تلحس بيوضي ورحت ناطر كمية لبن كبيرة في بق علي ، قلتله لا تشربهم وسحبت زبري من بقه ، قلتله تفهم في بق رشا ، رشا فتحت بقها وعلي تف كل اللبن في بقها وخليت رشا تبلعهم كلهم ، خلصت النيكه وقلت لعلي قوم هات شوي فلوس يبن اللبوه عاوزهم قام علي خرج من الغرفة وقلت لرشا قومي انتي اتشطفي وهاتي كباية مي ، خرجت رشا من الاوضه وانا قمت بسرعة وسحبت الكميرا من مكنها و وقفت تصوير ولبست هدومي ، خدت الفلوس من علي وقلت له لو حصل حاجا لرشا فمش هيحص طيب ، لو انتوا عايزين تنيكوا في بعض انا معنديش مانع بس حاسبوا تتقفشوا لان وقتها مش هيحصل طيب .
خرجت من عندهم وروح البيت وكانت ماما فلصالة سلمت عليه وقعدت معاها ، وقلتلها على الحصل وليتها تشوف كل حاجة حصلت معاية اليوم ، امي اتفاجئت وقالت يخرب عقلك كيف اقنعت علي يعمل كدا مع اخته يعني مها كانت سيطرتنا عليه قويه مش لدرجه تخليه ينيك اخته ، قلتلها انا من زمان كنت بحس بميول علي للدياثة وهو كان يقلي ان امه واخته عجباه وبيتمنا لو تحصل فرصة عشان ينام مع واحده منهم ومش هرتاح حتى انيك امهم واخليهم هم كمان يشاركونا النيكه .
قلت لماما ان خدت شوية فلوس من علي ، قالت ماما نحنا لازم نلاقي طريق ثاني عشان ندخل شوية فلوس علينا ، المصروف بزيد واحنا لازم ننسا حيات الفقر دي ، قلتلها اتركيني افكر بحل وهخبرك بلبفكر فيه ، ايه الطريقة الهندخل فيها فلوس هقلكم عنها في الجزء القادم .
************
نهاية الجزء التاسع نكمل في الجزء العاشر....
************

(الجزء العاشر)

كنت قلتلكم الجزء الفات ان هخبركم عن طريقة ندخل فيها فلوس .
بعد يومين من التفكير قررت ادخل مجال يكسب فلوس حبتين حلوين ، رحت لماما وقلتلها لمعت في راسي فكرة عن طريقة ندخل فيها فلوس من دون اي تعب ، قالت وايه الفكرة دي ، قلتلها هنبقى نطلع بث مباشر على مواقع السكس المباشر انا وانتي وهنقول ان انتي امي وانا ابنك وهنلبس اقنعة عشان محداش يعرفنا ومنغير أسمائنا ، وممكن بعد فترة ندخل علي ورشا معانا وهتشوفي دعم وتبرع كبير من المشاهدين ، امي وافقت ولفكرة عجباها ، اتفقت معاها على ان انا هجهز صفحة خاصة بينا واختار أفضل موقع ، انا بقيت كل اليوم وانا بجهز بلأمور دي وانتهيت عند الساعة ٨ مسائا ، روحت لماما واتفقنا على الأمور للازم نقولها بلبث وعلى اسماء مستعارة ، وعلى الساعة ١٠ مسائا كنا بقينا جاهزين ، انا بديت بلبث وكنت انا وماما جالسين على السرير انا بلبكسر وماما بقميص نوم ، عرفت المتابعين على اسمائنا وقلتلهم ان دي ماماتي وخبرتهم ان احنا جداد على المهنة دي وعايزين دعم كبير منهم عشان هيكون في أفكار كثيرة فاجره ، اول ما ابتدوا المتابعين يدعمونا روحت انا قلعت البوكسر وخليت امي تمص في زبري شوي وكل ما المتابعين يدعمونا نسوي حاجة جديدة ، بعد ما ماما مصت زبري خليتها تقف وتقلع هدومها ، وانا بقيت بدعك وبحسس في جسمها ، وبعدها ابوس وامص والحس فيها ، بقى البث مولع ولكل بيدعم بجنون وعايزين مني ابتدي انيكها ، قلتلهم من عينيا يا جدعان ، روحت منيم ماما على ظهرها وانا بقيت بين رجولها وخليت زبري على باب كسها ، وقلت للمتابعين نعد ل ٣ وادخله فيها عديت ان ١ ، ٢ ، ٣ وهب رزعت زبري في ماما خليت صريخها يملي البيت وانابراهن ان كل المتابعين نطروا لبنهم على المشهد دا ، بقيت بنيك في امي يجي ١٠ دقائق بعدها سحبت زبري من كسها وقدتنا على السرير وبتكلم مع المتابعين وبرد عليهم ، انا كنت عايز اريح شوي عشان مش عايز انطر لبني بدري عشان اطول بلبث ، بعد ١٠ دقائق راحة خليت امي تاخد وضع الدجي وطيزها ناحية كاميرا البث وانا ركبت فوق طيزها وبتديت ادخل زبري في خرم طيزها ، طبعا انا كنت عملت استفتاء على هم عايزين انيكها من كسها او خرم طيزها ولأغلبية صوتت على خرمها ، بديت نيك في خرمها وهي توحوح وترقص طيزها تحتي وانا نازل نيك فيها مش راحمها ، بقيت اخرج زبري مرة واحده من خرمها وابعد فلقت طيزها بيدي وأوري المتابعين كيف يبقه خرمها مفتوح مثل المغارة وقت اسحب زبري من خرمها نكتها حبتين وبعدها قعدنا نريح شوية عشان نبدة الجولة الثالثة ولنهائية ، قلت للمتابعين مش هنكمل الا بس يبقها عندي ٢٥ الف مشترك على حساب عشان لما نبدى بث تعرفوا وتيجوا ، كان وقتها عندي ما يقارب ٥٠ الف مشاهدة على البث ، ولما بقي ٢٥ الف مشترك نمت انا على ظهري وخليت ماما وشها للكميرا وتقعد على زبري وبقيت تطلع وتنزل على زبري ١٥ دقيقة وبعدها نطرت لبني في كسها قامت ماما من على زبري وجلست على السرير ولبن بينزل من كسها ، مسحنا اللبن من على جسمنا وقلت للمتابعين يشتركوا عندينا عشان لما نبدا البث بكرة يكونوا موجودين ، وبعدها قفلت البث وقمت انا وماما نستحم ، بعد الدوش قعدت انا وماما نتكلم ، قلتلها ايه رئيك بلشغلانة دي ، قالت هي الشغل دا سهل ومسلي بس خلينا نبص على ارباحنة من البث دا لو مش كويسه مش هنكمل ، قلتلها تمام وقمت جبت اللابتوب بتاعي ودخلت على صفحتنا وكان بقي ٥٠ الف مشترك عنا ولبث جاب اكثر من ١٥٠ الف مشاهدة ودي ارقام مرعبة ، دخلت على الأرباح وكان الرقم ممتاز جدا كنا ربحنا أكثر من ١٠ الف دولار $ ودا رقم كبير جدا يعني ربحنا تقريبا ٣١٠ الف جنيه ، ماما اتصدمت من المبلغ دا وقالت الشغلانة دي لازم ما نسيبها ابدا ، قلتلها مش هنسيبها بس مش بضرورة كل يوم نربح المبلغ دا ، عشان نربح مبلغ كدا لازم نغير وكل يوم يكون في حاجة جديدة ، هنفكر نسوي ايه ونفذه .
نمنا الليلة دي وثاني يوم صحينا فطرنا وانا روحت الجامعة ، خلص يومي ورجعت البيت اتغديت مع ماما واتفقنا على سناريو البث بتاع اليوم ، وجه الليل وفتحنا البث وعملنا نيكه حلوة على البث امام انظار ٢٠٠ الف فحل ، خلص البث ولكان مدته ساعة ونصف ، استحمينا ودخلت اشوف ارباح اليوم وكانت افضل من ارباح مبارح كنا طلعنا ١٢ الف دولار تقريبا تقريبا ٣٧٠ الف جنيه ، مبلغ ما بيحلمش مدير شركة كبيرة يطلعه في شهر احنا منطلعه في ساعة ونصف ، طبعا مش كل العلى الموقع دا بيطلع المبلغ دا ولا حتى بيجيبوا ربع المبلغ ، بس احنا كنا مكتسحين الموقع والمتابعين أغرموا فينا ويبقوا يدعمونا كثير دا بدولار ودا ٥ ودا ب ١٠ .
**************
نهاية الجزء العاشر نكمل في الجزء الحادي عشر ....
**************

(الجزء الحادي عشر)

وقفنا الجزء الفات وانا بخبركم عن الطريقة الجديدة لكسب الفلوس ، طريقة مربحة بشكل كبير .
بقينا أسبوع كل يوم نطلع لايف انا وماما نجمع فلوس كتير ، خلال الأسبوع دا كسبنا ما يقارب ل مليون جنيه ودي تعتبر ثروة لأشخاص زينا .
بس بعد الاسبوع دا بتدت الأرباح تقل عشان الجمهور زهف من السناريو دا ومن الأشخاص نفسها اتكررت ، فخطر في بالي فكرة ان ليه ما بدخل رشا وعلي معانا وكرم مني اديلهم شوية فلوس على حسب شغلهم والمبلغ الاجمالي الهدخله .
فعلا عرضت الفكرة على امي واكيد ماما وافقت بسرعة طالما الموضوع فيه زيادة بلفلوس .
انا حملت هاتفي ورنيت على علي وخبرته بكرة يكون عندي هو واخته رشا على الساعة ٨ بليل وخبرته يظبط اموره وينظف جسمه من الشعر هو وأخته رشا ، حاول يسأل ويستفسر عن السبب ، قلتله من غير اي اسالة تنفذ وبكرة هتعرف كل حاجة .
قفلت مع علي وقعدت مع ماما واتفقنا ان اليوم ميكنش في بث ونريح شوي بلاخص بقالنا أسبوع واحنا منطلع لايفات أقل لايف ساعة ونصف .
فتحت الموقع ونزلت منشور وكتبت فيه ( متابعينَ الأعزاء اليوم مفيش بث ، بس عايز منكم تتجهزوا عشان بكرة هيكون في مفاجئة حلوة وهتعجبكن هيكون في شيء جديد واتوقع الاول من نوعه بمجال السكس المباشر ترقبوا )
جاب المنشور تفاعل كبير ما يقارب ل ١٠٠ الف تفاعل خلال ساعتين ، ودا يدل على قوة جمهورنا .
انا خبرت ماما ان انا لازم استعجل بنيكة رهام مرات عم حسن عشان يبقا اللعب على المكشوف .
عشان احنا بقينا معانا فلوس حلوة ولازم نخرج من الحي المقرف دا ولما يليق فينا .
عدا اليوم دا وصحينا ثاني يوم فطرنا وقعدت مع ماما في جلسة تنظيف لجسمنا تحضيرا لمعركة الليلة ، انا نظفت جسمي كله من الشعر بمساعدة ماما وكمان ماما نظفت جسمها من الشعر وانا ساعدتها .
بقت الساعة ٨ مسائا وجه علي مع اخته رشا دخلتهم الصالة وبتديت انا بلكلام قلتلهم انا استدعيتكم اليوم عشان اخبركم ليش انا استدعيتكم اليوم وكانت ماما معانا ، اولا حكيت لرشا كل حاجا عن علاقتي بماما وهي كانت على علم بموضوعي مع اخوها علي ، خلصت شرح لرشا وقلتلهم انا وما من اسبوع بقينا نطلع بثوث مباشرة على موقع جنسي مقابل نحصل فلوس واحنا عاوزين منكم تشاركونا بلشغلانة دي قام علي عاوز يتكلم ، قلتله اخرس ومتقلش حاجة لأخلص كلامي ،
كملت وقلت انتوا هتكونا معانا هتلبسوا اقنعا بحيث ما تنعرف وجهوكم وثانيا هيكون اسمائكم مستعارة ، انا كان بأمكاني اغصبكن على الشغل دا بدون وما تكسبوا اي فلوس عن طريق استفزكم بلفيديوهات المعاي بس انا هكون كريم معاكم وهديكم فلوس على حسب أدائكم بلشغل وعلى حسب اذا كان أجمالي الربح كويس ، قالي علي كام ممكن تدينا فلوس ، قلتله تقريبا هديكم ١٠٠٠ جنيه لك واحد فيكم ، علي ورشا بصوا لبعض وكانوا متفاجئين من المبلغ ، وقال علي اذا كان كدا انا موافق فورا ، قلتله معندكش خيار ثاني اصلا ، قال دا المبلغ دكتور ما يجيبه .
جهزنا نفسنا وبقينا مستعدين عشان نكون على البث احنا الأربعة ، وطلعنا البث وخبرت المتابعين ان هيكون معانا أثنين جداد بلفريق ودا فلان هو أخو فلانا ، ودي اساسا خطيبتي وقريبا هنتزوج ، ابتدينا بجولة النيك وخليت علي هو اليبتدي ، سبت رشا وامي ينزلوا على زبره مص ، قلت لعلي ايه رئيك بمص جوز الشراميط دول ، قلي دول خبرة ، قلتله اختك خبرة من كثر ما مصتلي زبري اللبوه ، خليت رشا تنام على ظهرها وقلت لعلي يقف بين رجولها وخليته يدخل زبره في كسها ، ابتدا علي ينيك في اخته ، وانا روحت لرشا وقلتلها ، ايه رئيك يا شرموطة بزبر اخوكي عجباكي ، قالت وهي بتنهج اه حلو اوي طلع زنا المحارم حلو اوي وممتع ، خلت علي ينيك رشا يجي ١٠ دقائق وبعدها خليت امي تاخد وضع الدوجي وخليت علي يركبها وينيكها من طيزها وهو ينيك وامي تقله ايوم يا خول نيك اوي متع اللبوه التحتاك وفشخ خرمها وافلق طيزها نصفين ، علي ناك امي شوي وبعدها نمت انا على ظهري وخليت ماما تقعد على زبري بطيزها وقلت لعلي تعال دخل زبرك في كس القحبة المتناكة دي ، فعلا جه علي وبدخل زبره مرة واحدا في كسها وهي صرخت من المتعة صرخة لبوه شبقة حيحانة نيك وخدنا وضع الساندوش على ماما وبتدينا نيك فيها وامي فرهدت من الوضع دا وكانت مش مستحملة كمية المتعة دي ، شوي وعلي نطر لبنه في كس ماما وخليت ماما تقعد تريح شوي وكمان علي ، بصيت بلكمرا وكلمت الجمهور اليوم هتشهدوا على فتح خرم الطيز خرم عمره ما دخل فيه زبر ، رشا اتخضت وقالت تقصدني انا ، قلتلها امال انا ، أكيد انت ، كانت رشا خايفة ومرعوبة من نيك الطيز ، بس ماما هدتها وقالت متخفيش هو هيكون مؤلم بس اول مرة وبعدها هتحسي بمتعة قوية زي ما انا كنت مستمتعة بزبرين واحد في كسي و واحد في خرمي ، انا كنت جبت زيت وخليت رشا تنام على بطنها وخليت ماما وعلي يفتحوا طيز رشا وانا بليت صباعي وخرم رشا بزيت وبتديت ادخل اول صباع وبعد ما خد خرمها على اول صباع دخلت الصباع الثاني وبعده الثالث وبعد كدا بليت زبري وبتديت ادخله في طيز رشا دخل راسه ورشا كانت هتموت من الوجع وتقلي خرجه مش قادرة انا ما رديت عليها وكملت ادخله فيها لين دخل كله استنيت خرمها ياخد على زبري وبعدها ابتديت اتحرك ، ادخل زبري وأخرجه بشويش بعدها تحول ألم رشا لمتعة وصريخها لأهات وبتديت اسرع في النيك بعدها علي كان تنشط وزبره قام ، انا قمت من على رشا ونمت على ظهري وخليت رشا تقعد على زبري بكسها وقلت لعلي تعال ودخل زبرك بطيز اختك ، جه علي ورشق زبره بأخته وخلينا رشا بوضع سندويش زي ماما وشتغل النيك انا وعلي برشا ، جت ماما وقعدت على بوقي وانا بنيك في رشا وبتديت الحس في كس ماما ولبن علي بعد بيخرج من كسها كان طعم اللبن وهو ممزوج بعسل ماما ليه طعم يجنن ، شوي ورحت ناطر كمية لبن كبيرة في كس رشا وهديت نيك وسبت زبري في كس رشا وعلي بعده بنيك في طيز رشا اخته وانا بعد بلحس في كس ماما دانا ماما من الهيجان نزلت عسلها في بقي وانا شربتهم كلهم ، شوي وعلي نطر لبنه في طيز اخته علي نام وبريح شوي ورشا نزلت من على زبري لكان خلاص نام وماما كمان قعدت تريح ، انا قمت وخليت علي ينزل يلحس اللبن لبينزل من كس وخرم اخته انتهت جولة النيك وانا رحت اودع المتابعين وقلتلهم بكرة بنفس التوقيت دا هنكون معاهم احنا الأربعة بجولة جديدة من النيك وقفلت البث الكان مدته ساعتين .
قلتلهم برافو اتوقع شغل اليوم كان هايل ، يلاه نقوم نستحم وانت يا علي عشان تروحوا انت واختك على البيت عشان امك وابوك ميشكوش في حاجا ، استحمينا كلنا وعلي ورشا روحوا بيتهم .
*****************
نهاية الجزء الحادي عشر نكمل في الجزء الثاني عشر ....
*****************

(الجزء الثاني عشر)

بقيت مع ماما في الصالون منشرب شمبانيا نخب الأنجاز دا ، وكنت فتحت اللاب بتاعي وببص على المشاهدات ولربح بتاعنا لليوم دا ، المشاهدات كانت قياصية ، حصلنا على أكثر من ٥٠٠ الف مشاهدة للبث ولأرباح كانت مليون جنيه ما يقارب ل ٣٢ الف دولار $ رقم كبير جدا ، وفكرة ضم علي ورشا اخته كان ليها مفعول السحر ، احنا في ليلة واحدة حصلنا فلوس بمقدار شغل اسبوع كامل ، ماما ما سدقتش الرقم وكانت هتتجن من الفرحة وقامت زي المجنونة تبوسني في جميع انحاء جسمي في بقي وصدري وبطني حتى دراعي ورجولي ، قالت انت يا محمود عليك دماغ ولا اجدع راجل ، انت طلعت راجل بمعنا الكلمة ، انت لكسبته في اسبوع ابوك طول عمره ما كسبهم ، قلتلها اهدي شوي وغلاوتك عندي مشفتيش حاجة بعد سبيني اكمل انتقامي من حسن وهخلي الخدم تحت رجولك مثل التراب ، قلتلها بمناسبة المبلغ الكبير دا هأكرم علي ورشا بمبلغ حلو شوي هديلهم كل واحد ٥٠٠٠ جنيه ايه رئيك ، قالت انت راجل البيت وانت كلمتك الماشية شوف المناسب وسويه .
خلصت كلام مع ماما ورحنا ننام .
وجه اليوم الثاني وجوه علي ورشا واول ما دخلوا البيت اديت كل واحد منهم ٥٠٠٠ جنيه علي بص في وقال ايه دا ، قلتله دي مكافئتك بتاع شغل اليوم المضي ليه شايفهم قليل ، قال بلعكس دا كثير اوي قلتله دا نصيب اليسمع كلامي وميقلش لأ لي .
الحين هنكمل شغل مع بعض مثل ما نحن ، بس ليك مهمة انت ورشا هقلكم عليها بوقت تاني ، قال علي انت لتأمر بيه هيتنفذ مهما كان ، قلتله كل شي بوقته حلو .
كملنا على الوضع دا أسبوع واحنا الاربعة منطلع بثوث وكنا طيلة الوقت دا كاسحين الموقع واحنا تريند وحتا طورت من الموضوع وبقيت انشر على اكثر من موقع ولارباح بتزيد ادبال ، وبقيت مليونير بظرف اقل من شهر ، ممكن تقولوا أيه الهبد البتقوله مفيش شغلانة على النت بتجيب الفلوس دي ، بس انا بقلكم بلعكس في شغل على النت بجيب فلوس كدا وحتى لو كان كلامي مبالغ فيه يبقا انا كاتب القصة وأروي القصة حسب منا بريد .
قلت لماما احنا لازم نشوفلنا بيت ثاني يليق فينا بدل الخرابة الصغيرة المعفنة دي ، قالت ماما أه فعلا يا محمود احنا لازم نشفلنا بيت ثاني يكون في منطقة راقية في نص المدينة بدل الحياة الزبالة دي .
رحت على مكتب عقاري بعد الجامعة وخبرته ان عاوز بيت يكون في حي راقي ومساحت البيت تكون كبيرة شوي ، وقلت لسمسار على المبلغ الراصده للبيت يعني تقريبا بمليون جنيه .
عدت البيت وكانت ماما مجهزة الغداء وكان الأكل فاخر وفيه من جميع أنواع اللحوم ، لحم ضاني وبحري و فراخ ونوع نبيذ فاخر ، ما خلاص بقينا من أصحاب الاموال ، كلت انا وماما وقعدت مع ماما في الصالون وسالتني روحت مكتب عقاري اليوم بعد الجامعة ؟
قلتلها اه روحت وقلي السمسار ان في شقق حلوة وشرحة وهيعجبونا وأسعارهم مقبوله ، بكره ننطلق انا وانتي لعند السمسار ونلف على الشقق ولتعجبنا هنشتريها .
جه علي ومعاه اخته رشا على الميعاد عشان نطلع بث ، قبل ما نبدا البث قلت لعلي ولرشا انا من أسبوع قلت أن هكلفكم بمهمة أتوقع بعدكم فاكرين الموضوع ، قالي علي ايوه يا معلم ايه المهمة دي ، قلتله امك يا علي ، قال مالها امي ، قلتله عاوز أصلها ، قالت رشا تصلها أزاي يعني ، قلتلها يعني عايز اركبها عايز انيكها ، اتفاجؤا من الطلب دا ، وقال علي بس ليه يا محمود انت عايز ايه من امي مهو رشا دايما تحت خدمتك ورشا تبقه صبية وأحلا ، قلتله انا نفسي في امك وعايز أركب كل عيلتك عندك مانع يا خول ، سكت علي ورشا ، قلت لعلي مالك مش سامع كلمة حاضر انت قلتلي هنفذ المهمة مهما كانت ، قال علي بس دي امي ومش سهل البتطلبه ، قلتله ما انا ركبت أختك يبن المتناكة وقفت على امك ما انت ركبت امي وانا ما قلت حاجة ومش زعلان منك ، قال علي أيه المطلوب مني ، قلتله الحين حلو الكلام عايز منك انت ورشا توصلوني لأمكن ، قالوا ازاي يعني ، قلتلهم هنتفق على يوم تكون انت يا علي وامك بلبيت لوحديكم وانا هجيلك البيت وانت هتقوم تعمل عصير وتحط حباية مهيج جنسي للحريم في كباية امك ونقعد مع بعض بعد متشرب امك كبايتها انت هتعمل نفسك نسيت معاد مهم مع رفيقك ضروري وهتروح نص ساعة وتسيبني مع امك لوحدينا وانا هتصرف مع الباقي ، قال ماشي هيتنفذ الطلبته ، اتفقنا على بعد بكرة التنفيذ ، وخبرتهم بكرة وبعد بكرة استراحة مفيش شغل .
بتدينا بلبث و ولعت معركة نيك دامت ل ساعتين نهيت البث وعلي ورشا روحوا بيتهم ، رحت انام انا وماما بعد معركة طويلة ومتعبة .
بليوم الثاني روحت الجامعة وبعد منتهيت من المحاضرات كلمت ماما عشان نلتقه بمكان معين عشان نروح لمكتب العقاري ، خدت ماما وروحنا المكتب وبتدينا ندور على الشقق وفي الأخر حبينا شقة مكانها في حي راقي كانت الشقة عبارة عن بيت منفصل مش في بناي طوابق وانا حبيت يكون كدا عشان نكون مرتاحين من ضجة الجيران الشقة كانت زي القصر بس عشكل مصغر البيت عبارة عن ٤ غرف نوم وكل غرفة فيها حمام داخلي وحمامين خارجي ومطبخ كبير وصالة لضيوف وفيه بيسين وحديقة واسعة وكان في غرفة جيم وغرفة لالعاب الفيديو البيت كان مفروش وكان كله سبر ديلوكس ، كان سعر البيت غالي بس يستحق المبلغ اتفقنا على سعر ٢ مليون جنيه ، أكملنا الاجرائات وبقا البيت بسمي وروحنا بيتنا الصغير المعفن .
دخلنا البيت اتغديت انا وماما وبعدها جلسنا في الصالة نشرب شاي ، وقالت ماما متى هننتقل للبيت الجديد ، قلتلها بعد ما اخلص من قصة حسن فورا هننتقل للبيت الجديد وهنشتري سيارة وهنشوف مشروع يدخلنا شوية فلوس حلوين عشان موضوع البثوث مش دايما لينا .
****************
نهاية الجزء الثاني عشر نكمل في الجزء الثالث عشر ....
****************
 
  • عجبني
  • حبيته
  • جامد
التفاعلات: ALX300, theboss1934u, إبن حنان و 56 آخرين
كتابة Mahmod Bnz

* الجزء الأول*
انا اسمي محمود من مصر
انا عندي ٢٢ سنة ساكن مع مامتي لوحدينا من توفي والدي من أكثر من ٥ سنوات
مامتي اسمها دانا عندها ٤٠ سنة
هي تشبه المرا الفلاحة طولها ١٦٠ سم و وزنها ٩٠ كغ
جسمها معبي بزها كبير شوي يجي قد الشمامة
طيزها كبيرة برضو عريضه ومدورة ومرفوعة
ولونها أبيض يعني حتى مرا فرس
هي لما تكون بشارع يبقى الكل بيبص عليها عايزين ياكلوها بعيونهم
نحنى وضعنا المادي سيء نعتبر فقراء
والدي ترك لينا البيت المقيمين فيه ، بيت صغير وقديم عبارة عن غرفة نوم ومطبخ وحمام وصالون صغير
وترك لينا محل صغير بلحارة بلزق بيتنا ومأجرينه لعم حسن
ودا عم حسن جارنا وهو شخص محترم وملتزم وصديق والدي من زمان
كنت ابقه اروح ألعب مع اولاده من زمان وانا ولد
اوقات نلعب بلحارة او عنده فلبيت ، وهنرجع للموضوع دا بوقت تاني من القصة .
ودا عم حسن شخص بجسم جبار
طويل يبقى ١٩٠سم و وزنه أكثر من ١٢٠ كغ

نسيت أوصفلكم نفسي
انا طولي ١٧٠ سم و وزني ٨٠ كغ
جسمي مليان شوي زي ماميتي
مفيش شعر فجسمي ولوني ابيض مثل ماما
اصل انا بشبها كثير لدرجة الناس بلحارة بيتريقوا علي وبقولوا أهو جت دانا

المهم نخش بمواضيع القصة :
مرة كنت راجع من الجامعة بدري عشان كنت تعبان شوي ومفيش محاضرات كثيرة أصل انا بدرس هندسة مدنية
ونا بلحارة بشوف محل عم حسن بلحارة مغلق على غير العادة هو فاتح بقالية
استغربت وبقيت مكمل ناحية البيت وبفتح الباب واول ما ادخل اسمع صوت غريب جاي من البيت
انا الاول اتخضيت خفت يكون في حرامي او يكون مامتي حصلها حاجا
سكرت الباب بشويش ودخلت ناحية الصوت الكان جاي من أوضة النوم
تسحبت بشويش و تفرجت من خرم الباب وهنا بشوف صدمة عمري
شفت العمري ما اتخيله 😱
شفت ماما نايمة على طرف السرير ورافعة رجولها على كتاف الشخص الكان بينيكها
والصدمة الأكبر كانت ان البينيك ماما هو عم حسن
عم حسن الكنت فاكره محترم ومتدين ومالوش بلأمور الوسخة دي
كان مخلي رجول مامتي على كتافه ومدخل زبره الكبير العملاق بكسها وبيدفسه لأخره جوة
بقيوا على الوضع ده تقريبا ٥ دقائق
وبعدها بيسحب زبره من كسها عشان يغيروا الوضعية
وهنا انا اتصدمت من حجم زبر عم حسن
كان زبره مخيف من كثر ضخامته
كان يجي ٢٠ سم تقريبا و ثخين اوي ولونه أسمر شوية
وقف امي قدام السرير وخلاها تحني ضهرها وتخلي بطنها وبزازها الكبار على السرير
وهو من ورا حط زبره بكس امي ناديا وهاتك يا نيك
كان النيك عنيف اوي لدرجة صوت اللحم وهو بيخبط ببعض وصوت السرير وهو بيتهز مالي البيت كله
شوي وعم حسن رفع امي على دراعه الاتنين وخله زبره فكسها وبدا يرفعها وينزلها على زبره الكبير
وبعد شوية من الوضع دا تشنج عم حسن وجابهم بكس ماما دانا
هنا انا اتسحبت لورا ومكنتش اعرف اعمل ايه
انا لصراحة كنت خايف ادخل عليهم يقوم عم حسن ينيكني مكان امي
مش لان مش بحب اتناك ، بس عشان شكل زبره يخوف
اتسحبت برا البيت وروحت اتمشه لحد مشمس غابت ورجعت البيت
دخلت كانت مامتي قاعدة بلصالون بتشاهد ل tv سلمت عليها مندون ما بينلها اي حاجه وكنت بتكلم معاها عادي وبهزر
وسألتني كنت فين كل الوقت دا
قلتلها رحت مع اصحابي لعبنا ماتش كرة وبعدها روحنا شربنا عصير
قالت مش عايز تاكول قلتلها بعد مستحم هاكل
انا دخلت الحمام اغير تيابي واستحم ، وامي دخلت المطبخ تحضرلي الاكل
انا وبغير تيابي لاقيت هدوم امي الداخلية الكانت لبساهم لعم حسن معلقين فلحمام
واول مشفتهم تذكرت كل المشهد الشفته اليوم وهجت اوي على التذكرته وزبري وقف مثل الحديد
زبري يعتبر حجمه جيد يجي ١٥ سم و تخين حبتين
قعدت اشم بكلوت امي وستيان تبعها واضرب عشرة وانا بتخيل الحصل اليوم
وجبت لبني بلكيلوت بتاعها ورجعت علقت تيابها مكانهم وستحميت وخرجت من الحمام روحت أكلت وبعدها قعدت مع امي شوي لحين تاخر لوقت شوي رحت انا وامي ننام
انا وامي بنام بغرفة واحدة بسبب صغر البيت
هي بتنام على السرير وانا على الأرض .
بتفيقني امي ثاني يوم بتقلي يلاه يا حبيبي يا حوده
قوم افطر عشان تلحق الجامعة
انا قمت غسلت وجهي وقعدت افطر مع امي وبعدها قمت غيرت ملابسي وطلعت الجامعة
وانا طالع من البيت جت عيني في عين عم حسن ولغريب ان حسيت نفسي مش متضايق بلعكس سلمت على عم حسن وكملت طريقي
وانا بطريق كنت بقول بيني وبين نفسي معقول عم حسن يروح لماما اليوم كمان .
عدا النهار وخلصت جامعتي وروحت البيت اول ما دخلت البيت كانت امي جالسة في الصالون
سلمت عليها مردتش السلام اتطلعت فيها لقيتها عابسة مكشرة
*****************
نهاية الجزء الأول نكمل الجزء الثاني.....
*****************



(الجزء الثاني)
نكمل معكم القصة :
وقفنا المرة الفاتت لما دخلت البيت وكانت ماما فلصالون جالسة وانا وقتها رميت السلام بس هي ما ردت.
انا اتطلع فيها وقلتلها خير شو في .
هي مردتش علي الاول ، انا قلقت ان يكون حصل حاجة بغيابي.
قلتلها في ايه حصل حاجة بغيابي .
اتطلعت في وقالتلي اخس خليك يا محمود انت تعمل كدا
قلتلها هو ايه العملته ، قالت يعني انت مش عارف عامل ايه
قلالها واعرف منين اذا انتي مقلتيلي في ايه.
اتطلعت في وهي مش عارفة تقول ايه ، فطلعت الكيلوت بتاعها لضربت فيه عشرة بلحمام امبارح ، انا هنا فهمت الموضوع بس سويت حالي غشيم ومش فاهم .
قلتلها ايه هاد ، قالت خد شوف ورمت الكيلوت بوجهي.
انا اول ما حملته اتطلعت على الكيلوت مكان كسها مكان منزلت لبني فيه وشفت لبني ناشف عليه ، فهمت ان هي شافت اللبن وعرفت ان انا لسويت كدا.
قالتلي ليه كدا ، معقول تعمل كدا وانا امك يا محمود.
انا هنا فكرت وقلت بيني وبين نفسي ليه الف ودور هكون جريء معاها واصارحها بكل شيء لاكن بطريقتي .
قلتلها هو ايه لأكدلك ان انا لعملتها بكيلوتك ، اتطلعت في وقالت ليه هو في حد غير انا وانت بلبيت ، او ليكون عفريت العملها .
قلتلها لا مش عفريت ولا حاجة ، ممكن يكون عم حسن هو العاملها .
برقت في وفنجرت عيونها وفتحت بقها وقالت انت بتقول ايه يا غبي ، قلتلها فرضياً انا مقلتلكش ان هو .
قالت ليه هو حسن ايه ليجيبه لحمامنا وعمل كدا ، قلتلها مش ممكن يكون عملها وقت كان هنا امبارح اثناء وانا بلجامعة .
امي مكانتش تقدر تتكلم بحرف واحد وقتها من هول الصدمة الكانت فيها.
انا قلت مفيش داعي تتكلمي وتبرري لنفسك لان اي شي هتقوليه مش هيكون مبرر ليكي على العملتيه.
هي هنا بدات تبكي وتحلفلي ان الموضوع غصب عنها ومكنتش عاوزه يحصل كدا.
قلتلها احكيل كل الحصل بينكم بتفصيل وايه لخلاكي تمشي بسكة الوسخة دي.
قالت حاضر هحكيلك كل شي ، بدات تسرد الحصل معاها وبدئت تقول :
من وقت ما اتوفي ابوك واحنا ملناش سند بدنيا دي غير عمك حسن وانت عارف علاقته مع والدك كيف كانت زي الأخوة ، انا قلت بنفسي اه أخوة ومكترين حتى تشاركوا المرا نفسها ،
كملت حديثها احنا ملناش مدخول مادي الا ايجار المحل المستأجره عمك حسن ولأيجار بلكتير يكمل معانا ٥ ايام وانت شايف ان انا مابشتغلش وانت بعدك بتدرس ومش هسمحلك تشتغل دلوقتي لحين تخلص جامعتك مش عايزه شيء يخليك تلتهي عن دراستك .
مع الوقت بقي حسابنا كبير عند عمك حسن وانا مش قادرة اسده ، فبيوم يجي ليا البيت وانت كنت بلجامعة وبيقعد يكلمني ، انتي يام محمود تعرفي غلوتك عندي انتي وابنك وجوزك **** يرحمه ، وكرامة للعشرة بيننا سكت على الوقت كله المضي ومكنتش بطالبك بلفلوس ، بس انا دلوقتي واقع بأزمة ومحتاج الفلوس دي واتمنا خلال ثلاث ايام تكوني حصلتي المبلغ .
قلتله بس يا ابو علي (ابو علي هو العم حسن) انت تعرف البير وغطاه انا ما بحيلتي شي دلوقتي.
او اذا انت محتاج الفلوس ضروري فيك تخصم اجار المحل من المبلغ ، قالي يا دانا انتي عارفه اذا خصمت اجرة المحل من الدين هحتاج خمس سنوات لين يخلص المبلغ وثانيا انا محتاج المبلغ كله كاش دفعة واحدة .
انا معدتش اعرف اسوي ايه ، حتى عرضت عليه انه يشتري المحل مني وهو رفض قال مفيش معه يكمل حق المحل وهو محتاج فلوس .
وقتها قلتله يا خويه مثل منته شايف الوضع مافي بليد حيلة.
وقتها هو بدا بلكلام وقلي : شوفي يا دانا انا عندي الحل ، قلتله ابوس ايدك قلي ايه هو وانا مستعده اعمل اي شي .
قلي هعرض عليكي عرض وانتي حرة يا توافقي يا ترفضي ، قلتله قلي ايه العرض دا .
قلي انا هسامحك بلفلوس وهزدلك اجرة المحل كمان دوبل لتاخديه بس بشرط ان انام معاكي مرة واحدة .
انا اتنفضت بوجهه وقلتله انت تجننت انت بتقول ايه ، قلي على مهلك متتسرعيش فكري بلموضوع وردي علي ، معك ثلاث ايام وتردي علي ، قلتله لا ثلاث ايام ولا غيره انا مش موافقة .
قلي انتي حرة بس انا بعد ثلاث ايام اذا ما وافقتي انا هطر ابلغ عنك الشرطة وهم يتصرفوا معاكي.
هوا مشي وانا قعدت افكر اعمل ايه وافكار توديني وافكار تجيبني ، بقيت يومين وانا محتارة مش عارفة اعمل ايه .
وبعد يومين من التفكير قلت لنفسي مفيش قدامي الا الحل دا لازم اوافق معنديش حل تاني وهي مرة واحدة وتعدي ونخلص من المشكلة دي ومدخولنا يتحسن شوي.
رحت ليه على المحل وقلتله ان انا موافقة بس بشرط انك تكتب على ورقة انك استلمت مني كامل المبلغ وتحط بصمتك على الورقة وهي مرة واحدة بس الهنعملها ، هو وافق وحددنا وقت يكون البيت فاضي ويجي لعندي ، وقت حان الوقت المحدد جا عندي ودخلنا اوضة النوم وقبل ما نبلش طلع برشام حب وقلي هتيلي كاسة مي ، انا رحت اجيب الكاسة واهو بهلأثناء غافلني وركب كمرة صغيرة وصور كل الحصل بيننا وقتها ، وبعد ما خلصنا ولبسنا تيابنا قام حمل الكاميرا وقلي كل شي حصل بيننا اتسجل على كميرا ولوصل المعاكي مش عايزه ومش عايز الفلوس وهرفعلك اجرة المحل بس لما اعوزك هجيلك البيت ونقضي اوقات حلوة ، وانا اتجبرت البيله طلباته والا يفضحني الوسخ ، ودا كل الحصل .
انا قلت لكن دا كله عمله الواطي حسن ، ونا لكنت فاكره محترم وملتزم طلع رخيس وابن كلب .
بس برضو مينفعش كان لازم تخبرين بلحصل كنت بحلها انا ، قالت هو يبني انت طالع بيدك حاجة ؟!
قلتلها مفيش مشكلة هيجي يوم وارد الصاع عشرة بس لوقتيها انا عايز منك متخليه يحس ان عرفت حاجة .
قالت يعني انت عاوز اكمل معاه لمنسويه ، قلتلها اه ومتستغربيش لبقوله ، عشان انا هرسمله خطة اكسر ضهره فيها .
هو مخبيش عليكم ان انا طلبت من امي تابع البتسويه مع عم حسن عشان انا كنت مبسوط من البيحصل بينهم ومش عايز امي تبطل تتناك من عم حسن ابو زبر جبار ، بس برضو ناوي اردله العمله بأمي وفيَ انا كمان.
يمر أسبوع على الحادثة التي حصلت وانا بفكر هعمل ايه مع الوسخ لأسمه حسن .
*******************
نهاية الجزء الثاني نكمل الجزء الثالث.....
*******************


(الجزء الثالث)
كنت قلتلكم في بداية الجزء الأول ان هنرجع نتكلم عن ان كنت اروح العب مع اولاد عم حسن لما كنت صغير ، كنت وقتها اروحلهم البيت واوقات في الحارة .
كان هناك علاقة قوية بيني وبين علي ابن عم حسن كنا اكثر من اصدقاء كنا مثل الأخوة .
نلعب مع بعض ديما ناكل مع بعض نروح المدرسة سويا .
كنت انا وعلي نحب نشاهد افلام السكس كثير علي كان معاه هاتف نوكيا قديم كنا نحمل عليه افلام السكس ونشاهد انا وهو اوقات فغرفته واوقات على سطح البيت عندهم ، انا حافظ بيتهم بشكل جيد .
في مرة من المرات كنت انا وعلي لوحدنا فبيتهم وكنا في غرفته وشاهدنا وقتها فيلم سكس لأثنين شباب سالب بينيكوا بعضهم ، كنت وقتها انا العب بزبر علي وعلي يلعب بزبري ، وقتها علي اقترح ان نعمل مثلهم انا وقتها كنت متردد بس علي اقنعني وقالي طيب منجرب واذا معجبكش لنسويه نوقف وبلأخص احنا لوحدينا في لبيت وافقت وبدأنا التجربة .
قلعنا تيابنا احنا الاثنين وهو بدا يرضع ويمص فزبري ويقلد ليسوه في الفلم ويرضع ولا اجدع لبوة بعدها جاه دوري وانا نزلت امص زبره كان زبره صغير وقتها يعني يطلع ٥ سم وانا زبري تقريبا ٨ سم ، نزلت ارضعله فزبره وكنت وقتها احس بشعور غريب ، شعور انك تسوي شي جديد اول مرة تسويه
كنت اشعر بلمتعة ، بعدها انا سويت مثل مبيسوا بلفلم وخدت وضع الدجي وعلي وقف وراي وتف على زبره وعلى خرمي وبدا يدخل زبره في انا كنت بحس بوجع خفيف لان زبره كان صغير وانا طيزي كبيرة حبة صغيرة على زبره ، المهم دخل زبره وقتها وبدا ينيك فيا وانا مبخفيش عليكم كنت بحس بمتعة رهيبة وقتها وكنت اتمنا لو يستمر علي ينيكني لو لساعة على الاقل بس علي مكملش ل٥ دقائق وجاب كمية قليلة من لبنه في طيزي وبعدها قعد بجنبي ينهج .
بعد مستراح علي شوي قلتله يلاه يا علي صار دوري ، هنا علي خاف لان انا حجم زبري اكبر من زبره وانا توجعت بزبره فكيف زبري هيسوي فطيزه ، انا حسيت ان علي هينسحب بس انا كنت عايز اكسر عينه ونيمته على بطنه وطلعت فوقه وتفيت على خرمه وبدات ادخل زبري في طيزه وهو يصرخ من الوجع فدفست وجهه بلفراش وكملت نيك فيه لوقت اخد خرمه على زبري وبدا يستمتع ويتجاوب معي وقتها قلبته ونيمته على ظهره ورفعت رجليه لحد راسه وخلت زبري فطيزه مرة واحدة قام صوت من لوجع وانا مش معاه فكفيت نيك يجي ١٥ دقيقة وبعدها طلعت زبري من طيزه وجبت لبني على بطنه وكان لبني اكثر من لبن علي ، كنت وقتها اول مرة بحياتي اجيب الكمية دي من اللبن ، وبعدها بقينا نمارس مع بعض لفترة طويلة وبشكل متكرر ، لحد دلوقتي بس بلوقت الحالي بشكل قليل ، بس كنا نبقى واحنا منمارس ندخل بموضيع الدياثة يعني وانا بنيكه او وهو بينيكني اقله تعرف انت امك فرس وعاوزه تتركب وجسمها يهيج الحجر وهو يبقى متجاوب معي وهو يبقى يقلي الكلام ذاته ، اصل انا من زمان كنت بحس ان عندي ميول للدياثة وحتى ميول تجاه امي ، ماما بقت عجباني وفي راسي من وقت طويل من كنت اشاهد افلام محارم ابن مع امه ، فكنت بتكلم مع علي ان انا بتخيل نفسي مع امي وهو كمان كان ذات الأمر ، بس وقتها كان كل شي عن الدياثة وجنس المحارم تخيلات .
في مرة من المرات وانا راجع من الجامعة دخلت الشارع بتاعنا شفت بنت عم حسن بلمحل عند باباها انا هنا لمعت في راسي فكرة وقلت لنفسي لازم اتحرك ونفذ الخطة دي .
الأول اعرفكم عن بنت عم حسن ، اسمها رشا طولها ١٦٨سم وزنها ٦٥ كغ حنطاوية بزازها متوسطة تجي قد الرمان طيزها مدورة عودها فرنساوي حجه تهبل .
علاقتي معاها جيدا ومنبقى مندردش مع بعض عادي على اساس انها زي أختي ، بس الناوي عليه مينقلش ان دي زي أختي .
سامحوني الجزء الثالث قصير شوية بسبب ظرف سريع بمر فيه .
*****************
نهاية الجزء الثالث نكمل في الجزء الرابع....
******************
أصدقائي قيموا القصة
تقريبا كل يوم هيكون في جزء جديد من القصة
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: theboss1934u، MADAM SOSO و Adham ragab
تسلم ايدك بجد قصه روعه كمل ومتتاخرش وتحياتى لك
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: theboss1934u، Mahmod bnz و الجنتل المصري
  • عجبني
التفاعلات: theboss1934u
جامدة كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: theboss1934u و Mahmod bnz
جامدة كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: Mahmod bnz
تسلم ايدك بجد قصه روعه بل اكثر من روعه ياريت محمود ينتقم من عم حسن ويزله كمان
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: الجنتل المصري و Mahmod bnz
(الجزء الرابع)
نكمل معكم بأحداث القصة :
كنت وقفت الجزء الفات عند ان لما شفت رشا بنت عم حسن خطر في بالي فكرة للأنتقام من عم حسن .
هو ان لازم اسحب رشا لحضني وانيكها وافتحها برضاها او غصب عنها المهم اسويها وأصورها كمان .
اول خطوة كنت عايز اسويها هو ان اوصل يها فكرة اني معجب بيها وعايز ارتبط فيها وبعدها نتزوج .
هو كان في نظرات متبادلة بيننا من قبل بس مفيش كلام برة السكة ، ولحسن الحظ كان معاي نمرة هاتفها .
فبليل تقريبا الساعة ١٠ كنت جالس لوحدي في الصالون فقررت راسلها واتسأب احاول علق الطعم ، بعد السلام قلتلها تسدقي يا رشا اليوم كنتي اجمل من اي مرا بشوفك فيها ، هي من باب الهزار ردت علي ليه هو انا بشعة باقي المرات ، قلتلها اكيد مش ده لبقصده.
انا بقصد ان فعلا انتي كنت حلوة وجميلة اليوم ، قالت انت شارب حاجة اليوم عشان بتتكلم بطريقة دي .
قلت لها لا مش شارب حاجة ، ليه هو كلامي فيه شي غريب ، قالت مفيش بلعادة تتكلمبطريق دي ، قلتلها اليوم بس شفتك حسيت بشيء اتحرك جواتي ومن الكلام دا لحين وصلتلها فكرة ان بحس نفسي معجب بيها .
وفي الأخر قلتلها يا رشا انا بحس نفسي معجب بيكي وان احنا خلقنا لبعض ، هي في البداية كانت واخده الموضوع هزار وضحك ، بس شافت من طريق كلامي ان مفيش هزار ، هي وقتها اقتنعت ان انا بتكلم بجد وقالت انت ليه عايز ترتبط بواحدة زي انت متعلم وقريبا هتبقه باشمهندس وانا واحدة غير متعلمة أخرها ست بيت .
قلت ليها وفيها ايه انا عاوز وحدة تكون زوجة الي تبقة فلبيت ترعة الأولاد بقيت اتحايل عليها لحين اقنعتها بكلامي وهي وقتها اعترفت ان عندها اعجاب ومشاعر تجاهي من زمان بس مش قادرة تتكلم .
تكلمنا شوي مع بعض لحين انا وهي سكرنا المحادثة ، بعدها قلت بيني وبين نفسي اول خطوة من الانتقام بدات هنشوف لفين هنوصل .
نمت تلك اليلة وصحيت ثاني يوم على صوت مامتي عشان اروح الجامعة قمت كلعادة غسلت وجهي وقعدت افطر مع مامتي ، وقت كنت بوكل قلت لماما مجاش الوسخ لعندك امبارح ، هي وطت راسها وقالت لا ، انا قلتلها ليه بتوطي راسك انا مش زعلان منك انا عارف ان لحصل دا غصب عنك وانا لبقلك كملي معاه لين اوصل لحل للمشكلة دي وبوعدك ان الانتقام هيكون قريب ، قالت **** يوفقك يبني .
خلصت فطار وروحت الجامعة كملت يومي عادي وبعدها رجعت البيت استحميت واتغديت مع امي واحنا منتغده قالت امي ليا ، اليوم كان عم حسن هنا ، وانا بقلك عشان انا مش عاوزه اخبي عنك اي شي من هنا وطالع ، قلتلها تمام .
خلصت اكل راحت مامتي تعمل كباية شاي ليها ولي وجلسنا فلصالون نشاهد ل tv ، واثناء وحنا جالسين قلتلها اتبسطتي اليوم ، هي مردتش علي وكتفت بانها توطي راسها ، قلتلها ما بتردي ليه ، قالت أرد على ايه ، قلتلها على البسالك عنه ، قالت انت ناوي انك تزلني يعني ، قلتلها فشر ليزلك وانا عايش ، انا بسال عشان حابب اعرف انت مبسوطة مع عم حسن بجد ولا بس بتلبي رغباته ، ماما قالت اكيد بسوي دا غصب عني ودا الجواب الكنت متوقعه ، قلت ليها بس انا لما شفتك مع عم حسن بلأوضة حسيت انك مبسوطة ومتفاعلة معاه بشكل ميبنش عليكي انك بتعملي كدا غصب عنك ، قالت يعني يبني في مثل بيقول ان لم تستطع المقاومة فستمتع وانا كنت بحاول اعمل كدا مش اكتر ، انا اتطلعت فيها وضحكت شوي وقلتلها ماما انتي أغلا حاجة عندي فدنيا دي كلها وعندي رضاكي بلدنيا كلها اد ما كان الثمن غالي المهم انتي تبقي مبسوطة ، قلتلها كمان تعرفي انا مبلمش عم حسن على العمله عشان انتي بجد قمر وأجمل مرة بدنيا كلها واي حد بيشوفك هيتمناكي ويشتهيكي ، قالت كفاية يا واد انت بلاش الكلام دا ، قلتلها انا مبهزرش انا عن نفسي لو اقدر اخدك فحضني واروح فيك لاوضة النوم مبقلش لأ وقربت منها وبلشت ابوسها من خدها ونزلت على رقبتها بوس وهمست في ودنها تسدقي انتي جميلة اوي يا دندونه ، هي قالت بس يا غلس كفاية هزار ، قلتلها انا بس مبهزرش انا بتكلم بجد وادفع عمري مقابل احصل على الحصل لعم حسن ، انا هنا مكنتش عارف اتحكم بنفسي وكنت عاوز ماماتي بشده وكل متذكر الحصل بينها وبين عم حسن زبري بيقف وبحسه هيفرتك البنطلون وكان زبري واضح انتصابه الشديد في البنطلون ودانا الشرموطة خدت بالها من زبر ابنها وفهمت ان ابنها هايج عليها دانا مكنتش عارفة تعمل ايه من ناحية دا ابنها ومن ناحية ثانية هيا بتتناك من العم حسن هي هتوقف على ابنها ، فكرت دانا كويس وقالت لنفسها على الأقل دا يبقى ابني وهيبقى ستر وغطا علي مش زي حسن يصورني ويغدر بيا ، فقررت دانا تمشي مع البيحصل ولو ابنها كان عايز ينيكها فهتسيبوه طبعا مع شوية ممانعة في لبداية .
المهم انا بديت اقرب من امي واحضنها وابوس في وشها ورقبتها ودراعها وأحاول اخليها تهيج معاي لين بدأت تنهج ونفسها يعلا انا عرفت انها هاجت وبدات ابوسها من بقها وامص في شفايفها هي كانت سايحة على الأخر وفي دنيا تانية انا استغليت الوضع وبدات اتمادة في لمساتي ونزل ناحية بزازها الكبيرة العب فيهم وأداعبهم واقرب من ودن امي واهمس في ودنها ، انتي حلوة اوي يا قلبي انتي عاجباني اوي انا عاوزك بشدا وهخليكي ملكتي وملك لي انا بس ، دانا ركزت مع كلام محمود هنا حبت تدلع شوي وتقله مينفعش كدا يا محمود انت ابني ازاي تعمل كدا وكانت بتبعد ابنها عنها ، لاكن انا مكنتش ابعد عنها بلعكس بديت أقلعها تيابها ومش بسمع اي كلام منها قلعتها قميص النوم الكانت لابساه وبقت بلكيلوت بس هي مكنتش لابسة بره عشان بزازها كبار ولبره هتضايقها ، دانا بس شافت ابنها ناوي على النيكه الليلة سابت نفسها لبنها ورخت جسمها على الكنبة ، انا بديت شغلي ونزلت مثل التور الهايج على صدرها بوس ولحس ومص وعض وتقفيش مسبتش صدرها الا لين كان هيفرتك في ايدي بعدها نزلت تبويس من صدرها لين وصلت للكيلون لكان لونه احمر وشفاف شوية وبديت اقلعها الكيلوت الكان غرقان من عسل شهوتها وبان قدامي أجمل كس بشوفه في حياتي كس نضيف مفيهوش ولا شعرة ناعم ابيض وشفراته لونها خمري فاتح حاجة ولا في الخيال ، نزلت اشم في ريحته لزي العسل مقدرتش اقاوم ونزلت لحس ومص في كسها وطلع لزنبورها احطه في بقي واعض بسناني ليه وبعدها أفركه بيدي وهنا دانا كانت هتتجن ، وبدات تنهج وصوت تأوهاتها تعلى وتملي البيت وتقول لبنها كفاية يا محمود انا ما بقتش اتحمل ابوس اجرك طلع زبرك وحطه في كسي انا مش قادرة ، انا سمعت الكلمة دي وفي ثواني كنت عريان تماماً نيمت أمي على الكنبة وبعدت رجليها وقعدت قدام كسها وحطيت زبري لكان مثل الحديدة على كسها وبديت امشيه على الشفرات وبله من عسل كسها هي اتجنت من الحركة دي ، وقالت دخله بقا ابوس ايدك معدتش اتحمل نيكني بقوة يا حوده يا دكري ، انا بديت ادخل راسه هنا دانا شهقت وكان روحها بتطلع ودخلت كامل زبري بكسها للخصاوي
هنا دانا تشنجت وبداء كسها ينطر عسل شهوتها بغزارة وكأن اول مرة تنزل ، طلعت زبري من كسها وهي ولعت معاها وبدات تصرخ في دخله ما تطلعهوش انا فورا دخلته كله مرة واحدا ودانا تشهق وتصوت وانا انيك وادفس زبري في كسها
وصوت دانا وصل اخر الحارة انا خفت الصوت يودي لبعيد خدت كيلوتها وحطيته في بقها ، وقلتلها اهدي يا لبوه والا هتفضحينا بقينا شوي على الوضع دا وبعدها خليتها تاخد وضع الدجي وجيت من وراها ودخلت زبري في كسها وكملت نيك ، جت عيني على خرم طيزها وكان مقفول واضح انها ما تنكتش منه ، قلت لنفسي سيبه يا حوده محدش هينيك الخرم دا غيري كملت نيك وكنت قربت انزل ، قلتلها دندونه يا قلبي قربت انزل فين انطرهم ، قالت ليا جيبهم في كس ماما حبيبت قلبك اروي كسي العطشان للبن ، قلتلها تأمري يا قلبي وانا بقول في سري يا كدابة معم حسن روالك كسك لبن حتى كنتي هتتعشري ، نطرت كمية لبن فكس ماما دانا كبيرة جدا لدرجة كان اللبن بينزل من كسها مثل الشلال وزبري جوه كسها نيمت امي على بطنها وانا بقيت فوقها وزبري بعده في كسها همست في ودنها اتبسطي يا قلبي ، قالت اول مرة بحس بلشعور دا ، قلت لها يعني افهم ايه ، قالت انا بعمري مكنتش بسعادة دي ، قلتلها بوعدك يا قلبي طول ما انا عايش مفيش حد هيزعلك وانا هبقا ابنك وزوجك وعشيقك وسندك بلدنيا دي هنا زبري كان اتسحب لوحده من كسها ولبن ينزل من كسها قلتلها قومي يا روحي ناخد ناخد شور ونريح شوي عشان الليل طويل وبلأخص اليوم خميس فلسهر للصبح ، ابتسمت دانا وقامت معايا الحمام خدنا دوش مع شوي تقفيش وبوس وخرجنا روحنا لأوضة النوم ، قلتلها استني هنا دقيقة وراجع ، روحت انا لمطبخ سويت شاي بزنجبيل وكنت مخبي سكارة حشيش كنت خدتها من واحد صاحبي ورحت بيهم لأوضة النوم ، جلست مع ماما مثل محنا عريانين وشافت امي الحشيش وقالت امي ، محمود انت من متى بتشرب حشيش قلتلها قلي مشرب دي ختها من واحد صاحبي عشان لحظة مثل دي عايز نفصل انا وانتي عن العالم كله الليلة دي ليلتنا سيبي نفسك ليا وخلنا في دنيا تانية ، قعدت مع ماما نشرب الشاي ولحشيشة لين فصلنا عن الدنيا وبعدها بدت جولة نيك جديدة ، نزلت ماما على زبري وبدات ترضع فيه بخبرة كبيرة قعدت ١٠ دقائق تمص في زبري وبيوضي لين نطرت لبني في بقها وهي شربت اللبن كله قعدت اداعبها لحين زبري شد مرة ثانية ونزلت نيك فيها طول الليل نيك .
***************
نهاية الجزء الرابع نكمل الجزء الخامس....
***************
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: kokoking و Mahmod bnz
تم أضافة الجزء الرابع
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: kokoking و Mahmod bnz
جميل يا باشا كمل نحن في انتظارك
 
  • عجبني
التفاعلات: kokoking و Mahmod bnz
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
  • عجبني
التفاعلات: kokoking
شباب بتمنا من كل شخص دخل القصة وبيستمتع بلقراءة بس يدعمني بلايك وتعليق جميل زيه عشان أعرف كمية المعجبين بأعمالي وعشان تشجعون على كتابة المزيد
صدقوني انا بتعب كثير في كتابة القصة ودا بياخد وقت طويل
 
كتابة Mahmod Bnz

* الجزء الأول*
انا اسمي محمود من مصر
انا عندي ٢٢ سنة ساكن مع مامتي لوحدينا من توفي والدي من أكثر من ٥ سنوات
مامتي اسمها دانا عندها ٤٠ سنة
هي تشبه المرا الفلاحة طولها ١٦٠ سم و وزنها ٩٠ كغ
جسمها معبي بزها كبير شوي يجي قد الشمامة
طيزها كبيرة برضو عريضه ومدورة ومرفوعة
ولونها أبيض يعني حتى مرا فرس
هي لما تكون بشارع يبقى الكل بيبص عليها عايزين ياكلوها بعيونهم
نحنى وضعنا المادي سيء نعتبر فقراء
والدي ترك لينا البيت المقيمين فيه ، بيت صغير وقديم عبارة عن غرفة نوم ومطبخ وحمام وصالون صغير
وترك لينا محل صغير بلحارة بلزق بيتنا ومأجرينه لعم حسن
ودا عم حسن جارنا وهو شخص محترم وملتزم وصديق والدي من زمان
كنت ابقه اروح ألعب مع اولاده من زمان وانا ولد
اوقات نلعب بلحارة او عنده فلبيت ، وهنرجع للموضوع دا بوقت تاني من القصة .
ودا عم حسن شخص بجسم جبار
طويل يبقى ١٩٠سم و وزنه أكثر من ١٢٠ كغ

نسيت أوصفلكم نفسي
انا طولي ١٧٠ سم و وزني ٨٠ كغ
جسمي مليان شوي زي ماميتي
مفيش شعر فجسمي ولوني ابيض مثل ماما
اصل انا بشبها كثير لدرجة الناس بلحارة بيتريقوا علي وبقولوا أهو جت دانا

المهم نخش بمواضيع القصة :
مرة كنت راجع من الجامعة بدري عشان كنت تعبان شوي ومفيش محاضرات كثيرة أصل انا بدرس هندسة مدنية
ونا بلحارة بشوف محل عم حسن بلحارة مغلق على غير العادة هو فاتح بقالية
استغربت وبقيت مكمل ناحية البيت وبفتح الباب واول ما ادخل اسمع صوت غريب جاي من البيت
انا الاول اتخضيت خفت يكون في حرامي او يكون مامتي حصلها حاجا
سكرت الباب بشويش ودخلت ناحية الصوت الكان جاي من أوضة النوم
تسحبت بشويش و تفرجت من خرم الباب وهنا بشوف صدمة عمري
شفت العمري ما اتخيله 😱
شفت ماما نايمة على طرف السرير ورافعة رجولها على كتاف الشخص الكان بينيكها
والصدمة الأكبر كانت ان البينيك ماما هو عم حسن
عم حسن الكنت فاكره محترم ومتدين ومالوش بلأمور الوسخة دي
كان مخلي رجول مامتي على كتافه ومدخل زبره الكبير العملاق بكسها وبيدفسه لأخره جوة
بقيوا على الوضع ده تقريبا ٥ دقائق
وبعدها بيسحب زبره من كسها عشان يغيروا الوضعية
وهنا انا اتصدمت من حجم زبر عم حسن
كان زبره مخيف من كثر ضخامته
كان يجي ٢٠ سم تقريبا و ثخين اوي ولونه أسمر شوية
وقف امي قدام السرير وخلاها تحني ضهرها وتخلي بطنها وبزازها الكبار على السرير
وهو من ورا حط زبره بكس امي ناديا وهاتك يا نيك
كان النيك عنيف اوي لدرجة صوت اللحم وهو بيخبط ببعض وصوت السرير وهو بيتهز مالي البيت كله
شوي وعم حسن رفع امي على دراعه الاتنين وخله زبره فكسها وبدا يرفعها وينزلها على زبره الكبير
وبعد شوية من الوضع دا تشنج عم حسن وجابهم بكس ماما دانا
هنا انا اتسحبت لورا ومكنتش اعرف اعمل ايه
انا لصراحة كنت خايف ادخل عليهم يقوم عم حسن ينيكني مكان امي
مش لان مش بحب اتناك ، بس عشان شكل زبره يخوف
اتسحبت برا البيت وروحت اتمشه لحد مشمس غابت ورجعت البيت
دخلت كانت مامتي قاعدة بلصالون بتشاهد ل tv سلمت عليها مندون ما بينلها اي حاجه وكنت بتكلم معاها عادي وبهزر
وسألتني كنت فين كل الوقت دا
قلتلها رحت مع اصحابي لعبنا ماتش كرة وبعدها روحنا شربنا عصير
قالت مش عايز تاكول قلتلها بعد مستحم هاكل
انا دخلت الحمام اغير تيابي واستحم ، وامي دخلت المطبخ تحضرلي الاكل
انا وبغير تيابي لاقيت هدوم امي الداخلية الكانت لبساهم لعم حسن معلقين فلحمام
واول مشفتهم تذكرت كل المشهد الشفته اليوم وهجت اوي على التذكرته وزبري وقف مثل الحديد
زبري يعتبر حجمه جيد يجي ١٥ سم و تخين حبتين
قعدت اشم بكلوت امي وستيان تبعها واضرب عشرة وانا بتخيل الحصل اليوم
وجبت لبني بلكيلوت بتاعها ورجعت علقت تيابها مكانهم وستحميت وخرجت من الحمام روحت أكلت وبعدها قعدت مع امي شوي لحين تاخر لوقت شوي رحت انا وامي ننام
انا وامي بنام بغرفة واحدة بسبب صغر البيت
هي بتنام على السرير وانا على الأرض .
بتفيقني امي ثاني يوم بتقلي يلاه يا حبيبي يا حوده
قوم افطر عشان تلحق الجامعة
انا قمت غسلت وجهي وقعدت افطر مع امي وبعدها قمت غيرت ملابسي وطلعت الجامعة
وانا طالع من البيت جت عيني في عين عم حسن ولغريب ان حسيت نفسي مش متضايق بلعكس سلمت على عم حسن وكملت طريقي
وانا بطريق كنت بقول بيني وبين نفسي معقول عم حسن يروح لماما اليوم كمان .
عدا النهار وخلصت جامعتي وروحت البيت اول ما دخلت البيت كانت امي جالسة في الصالون
سلمت عليها مردتش السلام اتطلعت فيها لقيتها عابسة مكشرة
*****************
نهاية الجزء الأول نكمل الجزء الثاني.....
*****************



(الجزء الثاني)
نكمل معكم القصة :
وقفنا المرة الفاتت لما دخلت البيت وكانت ماما فلصالون جالسة وانا وقتها رميت السلام بس هي ما ردت.
انا اتطلع فيها وقلتلها خير شو في .
هي مردتش علي الاول ، انا قلقت ان يكون حصل حاجة بغيابي.
قلتلها في ايه حصل حاجة بغيابي .
اتطلعت في وقالتلي اخس خليك يا محمود انت تعمل كدا
قلتلها هو ايه العملته ، قالت يعني انت مش عارف عامل ايه
قلالها واعرف منين اذا انتي مقلتيلي في ايه.
اتطلعت في وهي مش عارفة تقول ايه ، فطلعت الكيلوت بتاعها لضربت فيه عشرة بلحمام امبارح ، انا هنا فهمت الموضوع بس سويت حالي غشيم ومش فاهم .
قلتلها ايه هاد ، قالت خد شوف ورمت الكيلوت بوجهي.
انا اول ما حملته اتطلعت على الكيلوت مكان كسها مكان منزلت لبني فيه وشفت لبني ناشف عليه ، فهمت ان هي شافت اللبن وعرفت ان انا لسويت كدا.
قالتلي ليه كدا ، معقول تعمل كدا وانا امك يا محمود.
انا هنا فكرت وقلت بيني وبين نفسي ليه الف ودور هكون جريء معاها واصارحها بكل شيء لاكن بطريقتي .
قلتلها هو ايه لأكدلك ان انا لعملتها بكيلوتك ، اتطلعت في وقالت ليه هو في حد غير انا وانت بلبيت ، او ليكون عفريت العملها .
قلتلها لا مش عفريت ولا حاجة ، ممكن يكون عم حسن هو العاملها .
برقت في وفنجرت عيونها وفتحت بقها وقالت انت بتقول ايه يا غبي ، قلتلها فرضياً انا مقلتلكش ان هو .
قالت ليه هو حسن ايه ليجيبه لحمامنا وعمل كدا ، قلتلها مش ممكن يكون عملها وقت كان هنا امبارح اثناء وانا بلجامعة .
امي مكانتش تقدر تتكلم بحرف واحد وقتها من هول الصدمة الكانت فيها.
انا قلت مفيش داعي تتكلمي وتبرري لنفسك لان اي شي هتقوليه مش هيكون مبرر ليكي على العملتيه.
هي هنا بدات تبكي وتحلفلي ان الموضوع غصب عنها ومكنتش عاوزه يحصل كدا.
قلتلها احكيل كل الحصل بينكم بتفصيل وايه لخلاكي تمشي بسكة الوسخة دي.
قالت حاضر هحكيلك كل شي ، بدات تسرد الحصل معاها وبدئت تقول :
من وقت ما اتوفي ابوك واحنا ملناش سند بدنيا دي غير عمك حسن وانت عارف علاقته مع والدك كيف كانت زي الأخوة ، انا قلت بنفسي اه أخوة ومكترين حتى تشاركوا المرا نفسها ،
كملت حديثها احنا ملناش مدخول مادي الا ايجار المحل المستأجره عمك حسن ولأيجار بلكتير يكمل معانا ٥ ايام وانت شايف ان انا مابشتغلش وانت بعدك بتدرس ومش هسمحلك تشتغل دلوقتي لحين تخلص جامعتك مش عايزه شيء يخليك تلتهي عن دراستك .
مع الوقت بقي حسابنا كبير عند عمك حسن وانا مش قادرة اسده ، فبيوم يجي ليا البيت وانت كنت بلجامعة وبيقعد يكلمني ، انتي يام محمود تعرفي غلوتك عندي انتي وابنك وجوزك **** يرحمه ، وكرامة للعشرة بيننا سكت على الوقت كله المضي ومكنتش بطالبك بلفلوس ، بس انا دلوقتي واقع بأزمة ومحتاج الفلوس دي واتمنا خلال ثلاث ايام تكوني حصلتي المبلغ .
قلتله بس يا ابو علي (ابو علي هو العم حسن) انت تعرف البير وغطاه انا ما بحيلتي شي دلوقتي.
او اذا انت محتاج الفلوس ضروري فيك تخصم اجار المحل من المبلغ ، قالي يا دانا انتي عارفه اذا خصمت اجرة المحل من الدين هحتاج خمس سنوات لين يخلص المبلغ وثانيا انا محتاج المبلغ كله كاش دفعة واحدة .
انا معدتش اعرف اسوي ايه ، حتى عرضت عليه انه يشتري المحل مني وهو رفض قال مفيش معه يكمل حق المحل وهو محتاج فلوس .
وقتها قلتله يا خويه مثل منته شايف الوضع مافي بليد حيلة.
وقتها هو بدا بلكلام وقلي : شوفي يا دانا انا عندي الحل ، قلتله ابوس ايدك قلي ايه هو وانا مستعده اعمل اي شي .
قلي هعرض عليكي عرض وانتي حرة يا توافقي يا ترفضي ، قلتله قلي ايه العرض دا .
قلي انا هسامحك بلفلوس وهزدلك اجرة المحل كمان دوبل لتاخديه بس بشرط ان انام معاكي مرة واحدة .
انا اتنفضت بوجهه وقلتله انت تجننت انت بتقول ايه ، قلي على مهلك متتسرعيش فكري بلموضوع وردي علي ، معك ثلاث ايام وتردي علي ، قلتله لا ثلاث ايام ولا غيره انا مش موافقة .
قلي انتي حرة بس انا بعد ثلاث ايام اذا ما وافقتي انا هطر ابلغ عنك الشرطة وهم يتصرفوا معاكي.
هوا مشي وانا قعدت افكر اعمل ايه وافكار توديني وافكار تجيبني ، بقيت يومين وانا محتارة مش عارفة اعمل ايه .
وبعد يومين من التفكير قلت لنفسي مفيش قدامي الا الحل دا لازم اوافق معنديش حل تاني وهي مرة واحدة وتعدي ونخلص من المشكلة دي ومدخولنا يتحسن شوي.
رحت ليه على المحل وقلتله ان انا موافقة بس بشرط انك تكتب على ورقة انك استلمت مني كامل المبلغ وتحط بصمتك على الورقة وهي مرة واحدة بس الهنعملها ، هو وافق وحددنا وقت يكون البيت فاضي ويجي لعندي ، وقت حان الوقت المحدد جا عندي ودخلنا اوضة النوم وقبل ما نبلش طلع برشام حب وقلي هتيلي كاسة مي ، انا رحت اجيب الكاسة واهو بهلأثناء غافلني وركب كمرة صغيرة وصور كل الحصل بيننا وقتها ، وبعد ما خلصنا ولبسنا تيابنا قام حمل الكاميرا وقلي كل شي حصل بيننا اتسجل على كميرا ولوصل المعاكي مش عايزه ومش عايز الفلوس وهرفعلك اجرة المحل بس لما اعوزك هجيلك البيت ونقضي اوقات حلوة ، وانا اتجبرت البيله طلباته والا يفضحني الوسخ ، ودا كل الحصل .
انا قلت لكن دا كله عمله الواطي حسن ، ونا لكنت فاكره محترم وملتزم طلع رخيس وابن كلب .
بس برضو مينفعش كان لازم تخبرين بلحصل كنت بحلها انا ، قالت هو يبني انت طالع بيدك حاجة ؟!
قلتلها مفيش مشكلة هيجي يوم وارد الصاع عشرة بس لوقتيها انا عايز منك متخليه يحس ان عرفت حاجة .
قالت يعني انت عاوز اكمل معاه لمنسويه ، قلتلها اه ومتستغربيش لبقوله ، عشان انا هرسمله خطة اكسر ضهره فيها .
هو مخبيش عليكم ان انا طلبت من امي تابع البتسويه مع عم حسن عشان انا كنت مبسوط من البيحصل بينهم ومش عايز امي تبطل تتناك من عم حسن ابو زبر جبار ، بس برضو ناوي اردله العمله بأمي وفيَ انا كمان.
يمر أسبوع على الحادثة التي حصلت وانا بفكر هعمل ايه مع الوسخ لأسمه حسن .
*******************
نهاية الجزء الثاني نكمل الجزء الثالث.....
*******************


(الجزء الثالث)
كنت قلتلكم في بداية الجزء الأول ان هنرجع نتكلم عن ان كنت اروح العب مع اولاد عم حسن لما كنت صغير ، كنت وقتها اروحلهم البيت واوقات في الحارة .
كان هناك علاقة قوية بيني وبين علي ابن عم حسن كنا اكثر من اصدقاء كنا مثل الأخوة .
نلعب مع بعض ديما ناكل مع بعض نروح المدرسة سويا .
كنت انا وعلي نحب نشاهد افلام السكس كثير علي كان معاه هاتف نوكيا قديم كنا نحمل عليه افلام السكس ونشاهد انا وهو اوقات فغرفته واوقات على سطح البيت عندهم ، انا حافظ بيتهم بشكل جيد .
في مرة من المرات كنت انا وعلي لوحدنا فبيتهم وكنا في غرفته وشاهدنا وقتها فيلم سكس لأثنين شباب سالب بينيكوا بعضهم ، كنت وقتها انا العب بزبر علي وعلي يلعب بزبري ، وقتها علي اقترح ان نعمل مثلهم انا وقتها كنت متردد بس علي اقنعني وقالي طيب منجرب واذا معجبكش لنسويه نوقف وبلأخص احنا لوحدينا في لبيت وافقت وبدأنا التجربة .
قلعنا تيابنا احنا الاثنين وهو بدا يرضع ويمص فزبري ويقلد ليسوه في الفلم ويرضع ولا اجدع لبوة بعدها جاه دوري وانا نزلت امص زبره كان زبره صغير وقتها يعني يطلع ٥ سم وانا زبري تقريبا ٨ سم ، نزلت ارضعله فزبره وكنت وقتها احس بشعور غريب ، شعور انك تسوي شي جديد اول مرة تسويه
كنت اشعر بلمتعة ، بعدها انا سويت مثل مبيسوا بلفلم وخدت وضع الدجي وعلي وقف وراي وتف على زبره وعلى خرمي وبدا يدخل زبره في انا كنت بحس بوجع خفيف لان زبره كان صغير وانا طيزي كبيرة حبة صغيرة على زبره ، المهم دخل زبره وقتها وبدا ينيك فيا وانا مبخفيش عليكم كنت بحس بمتعة رهيبة وقتها وكنت اتمنا لو يستمر علي ينيكني لو لساعة على الاقل بس علي مكملش ل٥ دقائق وجاب كمية قليلة من لبنه في طيزي وبعدها قعد بجنبي ينهج .
بعد مستراح علي شوي قلتله يلاه يا علي صار دوري ، هنا علي خاف لان انا حجم زبري اكبر من زبره وانا توجعت بزبره فكيف زبري هيسوي فطيزه ، انا حسيت ان علي هينسحب بس انا كنت عايز اكسر عينه ونيمته على بطنه وطلعت فوقه وتفيت على خرمه وبدات ادخل زبري في طيزه وهو يصرخ من الوجع فدفست وجهه بلفراش وكملت نيك فيه لوقت اخد خرمه على زبري وبدا يستمتع ويتجاوب معي وقتها قلبته ونيمته على ظهره ورفعت رجليه لحد راسه وخلت زبري فطيزه مرة واحدة قام صوت من لوجع وانا مش معاه فكفيت نيك يجي ١٥ دقيقة وبعدها طلعت زبري من طيزه وجبت لبني على بطنه وكان لبني اكثر من لبن علي ، كنت وقتها اول مرة بحياتي اجيب الكمية دي من اللبن ، وبعدها بقينا نمارس مع بعض لفترة طويلة وبشكل متكرر ، لحد دلوقتي بس بلوقت الحالي بشكل قليل ، بس كنا نبقى واحنا منمارس ندخل بموضيع الدياثة يعني وانا بنيكه او وهو بينيكني اقله تعرف انت امك فرس وعاوزه تتركب وجسمها يهيج الحجر وهو يبقى متجاوب معي وهو يبقى يقلي الكلام ذاته ، اصل انا من زمان كنت بحس ان عندي ميول للدياثة وحتى ميول تجاه امي ، ماما بقت عجباني وفي راسي من وقت طويل من كنت اشاهد افلام محارم ابن مع امه ، فكنت بتكلم مع علي ان انا بتخيل نفسي مع امي وهو كمان كان ذات الأمر ، بس وقتها كان كل شي عن الدياثة وجنس المحارم تخيلات .
في مرة من المرات وانا راجع من الجامعة دخلت الشارع بتاعنا شفت بنت عم حسن بلمحل عند باباها انا هنا لمعت في راسي فكرة وقلت لنفسي لازم اتحرك ونفذ الخطة دي .
الأول اعرفكم عن بنت عم حسن ، اسمها رشا طولها ١٦٨سم وزنها ٦٥ كغ حنطاوية بزازها متوسطة تجي قد الرمان طيزها مدورة عودها فرنساوي حجه تهبل .
علاقتي معاها جيدا ومنبقى مندردش مع بعض عادي على اساس انها زي أختي ، بس الناوي عليه مينقلش ان دي زي أختي .
سامحوني الجزء الثالث قصير شوية بسبب ظرف سريع بمر فيه .
*****************
نهاية الجزء الثالث نكمل في الجزء الرابع....
******************

(الجزء الرابع)

نكمل معكم بأحداث القصة :
كنت وقفت الجزء الفات عند ان لما شفت رشا بنت عم حسن خطر في بالي فكرة للأنتقام من عم حسن .
هو ان لازم اسحب رشا لحضني وانيكها وافتحها برضاها او غصب عنها المهم اسويها وأصورها كمان .
اول خطوة كنت عايز اسويها هو ان اوصل يها فكرة اني معجب بيها وعايز ارتبط فيها وبعدها نتزوج .
هو كان في نظرات متبادلة بيننا من قبل بس مفيش كلام برة السكة ، ولحسن الحظ كان معاي نمرة هاتفها .
فبليل تقريبا الساعة ١٠ كنت جالس لوحدي في الصالون فقررت راسلها واتسأب احاول علق الطعم ، بعد السلام قلتلها تسدقي يا رشا اليوم كنتي اجمل من اي مرا بشوفك فيها ، هي من باب الهزار ردت علي ليه هو انا بشعة باقي المرات ، قلتلها اكيد مش ده لبقصده.
انا بقصد ان فعلا انتي كنت حلوة وجميلة اليوم ، قالت انت شارب حاجة اليوم عشان بتتكلم بطريقة دي .
قلت لها لا مش شارب حاجة ، ليه هو كلامي فيه شي غريب ، قالت مفيش بلعادة تتكلمبطريق دي ، قلتلها اليوم بس شفتك حسيت بشيء اتحرك جواتي ومن الكلام دا لحين وصلتلها فكرة ان بحس نفسي معجب بيها .
وفي الأخر قلتلها يا رشا انا بحس نفسي معجب بيكي وان احنا خلقنا لبعض ، هي في البداية كانت واخده الموضوع هزار وضحك ، بس شافت من طريق كلامي ان مفيش هزار ، هي وقتها اقتنعت ان انا بتكلم بجد وقالت انت ليه عايز ترتبط بواحدة زي انت متعلم وقريبا هتبقه باشمهندس وانا واحدة غير متعلمة أخرها ست بيت .
قلت ليها وفيها ايه انا عاوز وحدة تكون زوجة الي تبقة فلبيت ترعة الأولاد بقيت اتحايل عليها لحين اقنعتها بكلامي وهي وقتها اعترفت ان عندها اعجاب ومشاعر تجاهي من زمان بس مش قادرة تتكلم .
تكلمنا شوي مع بعض لحين انا وهي سكرنا المحادثة ، بعدها قلت بيني وبين نفسي اول خطوة من الانتقام بدات هنشوف لفين هنوصل .
نمت تلك اليلة وصحيت ثاني يوم على صوت مامتي عشان اروح الجامعة قمت كلعادة غسلت وجهي وقعدت افطر مع مامتي ، وقت كنت بوكل قلت لماما مجاش الوسخ لعندك امبارح ، هي وطت راسها وقالت لا ، انا قلتلها ليه بتوطي راسك انا مش زعلان منك انا عارف ان لحصل دا غصب عنك وانا لبقلك كملي معاه لين اوصل لحل للمشكلة دي وبوعدك ان الانتقام هيكون قريب ، قالت **** يوفقك يبني .
خلصت فطار وروحت الجامعة كملت يومي عادي وبعدها رجعت البيت استحميت واتغديت مع امي واحنا منتغده قالت امي ليا ، اليوم كان عم حسن هنا ، وانا بقلك عشان انا مش عاوزه اخبي عنك اي شي من هنا وطالع ، قلتلها تمام .
خلصت اكل راحت مامتي تعمل كباية شاي ليها ولي وجلسنا فلصالون نشاهد ل tv ، واثناء وحنا جالسين قلتلها اتبسطتي اليوم ، هي مردتش علي وكتفت بانها توطي راسها ، قلتلها ما بتردي ليه ، قالت أرد على ايه ، قلتلها على البسالك عنه ، قالت انت ناوي انك تزلني يعني ، قلتلها فشر ليزلك وانا عايش ، انا بسال عشان حابب اعرف انت مبسوطة مع عم حسن بجد ولا بس بتلبي رغباته ، ماما قالت اكيد بسوي دا غصب عني ودا الجواب الكنت متوقعه ، قلت ليها بس انا لما شفتك مع عم حسن بلأوضة حسيت انك مبسوطة ومتفاعلة معاه بشكل ميبنش عليكي انك بتعملي كدا غصب عنك ، قالت يعني يبني في مثل بيقول ان لم تستطع المقاومة فستمتع وانا كنت بحاول اعمل كدا مش اكتر ، انا اتطلعت فيها وضحكت شوي وقلتلها ماما انتي أغلا حاجة عندي فدنيا دي كلها وعندي رضاكي بلدنيا كلها اد ما كان الثمن غالي المهم انتي تبقي مبسوطة ، قلتلها كمان تعرفي انا مبلمش عم حسن على العمله عشان انتي بجد قمر وأجمل مرة بدنيا كلها واي حد بيشوفك هيتمناكي ويشتهيكي ، قالت كفاية يا واد انت بلاش الكلام دا ، قلتلها انا مبهزرش انا عن نفسي لو اقدر اخدك فحضني واروح فيك لاوضة النوم مبقلش لأ وقربت منها وبلشت ابوسها من خدها ونزلت على رقبتها بوس وهمست في ودنها تسدقي انتي جميلة اوي يا دندونه ، هي قالت بس يا غلس كفاية هزار ، قلتلها انا بس مبهزرش انا بتكلم بجد وادفع عمري مقابل احصل على الحصل لعم حسن ، انا هنا مكنتش عارف اتحكم بنفسي وكنت عاوز ماماتي بشده وكل متذكر الحصل بينها وبين عم حسن زبري بيقف وبحسه هيفرتك البنطلون وكان زبري واضح انتصابه الشديد في البنطلون ودانا الشرموطة خدت بالها من زبر ابنها وفهمت ان ابنها هايج عليها دانا مكنتش عارفة تعمل ايه من ناحية دا ابنها ومن ناحية ثانية هيا بتتناك من العم حسن هي هتوقف على ابنها ، فكرت دانا كويس وقالت لنفسها على الأقل دا يبقى ابني وهيبقى ستر وغطا علي مش زي حسن يصورني ويغدر بيا ، فقررت دانا تمشي مع البيحصل ولو ابنها كان عايز ينيكها فهتسيبوه طبعا مع شوية ممانعة في لبداية .
المهم انا بديت اقرب من امي واحضنها وابوس في وشها ورقبتها ودراعها وأحاول اخليها تهيج معاي لين بدأت تنهج ونفسها يعلا انا عرفت انها هاجت وبدات ابوسها من بقها وامص في شفايفها هي كانت سايحة على الأخر وفي دنيا تانية انا استغليت الوضع وبدات اتمادة في لمساتي ونزل ناحية بزازها الكبيرة العب فيهم وأداعبهم واقرب من ودن امي واهمس في ودنها ، انتي حلوة اوي يا قلبي انتي عاجباني اوي انا عاوزك بشدا وهخليكي ملكتي وملك لي انا بس ، دانا ركزت مع كلام محمود هنا حبت تدلع شوي وتقله مينفعش كدا يا محمود انت ابني ازاي تعمل كدا وكانت بتبعد ابنها عنها ، لاكن انا مكنتش ابعد عنها بلعكس بديت أقلعها تيابها ومش بسمع اي كلام منها قلعتها قميص النوم الكانت لابساه وبقت بلكيلوت بس هي مكنتش لابسة بره عشان بزازها كبار ولبره هتضايقها ، دانا بس شافت ابنها ناوي على النيكه الليلة سابت نفسها لبنها ورخت جسمها على الكنبة ، انا بديت شغلي ونزلت مثل التور الهايج على صدرها بوس ولحس ومص وعض وتقفيش مسبتش صدرها الا لين كان هيفرتك في ايدي بعدها نزلت تبويس من صدرها لين وصلت للكيلون لكان لونه احمر وشفاف شوية وبديت اقلعها الكيلوت الكان غرقان من عسل شهوتها وبان قدامي أجمل كس بشوفه في حياتي كس نضيف مفيهوش ولا شعرة ناعم ابيض وشفراته لونها خمري فاتح حاجة ولا في الخيال ، نزلت اشم في ريحته لزي العسل مقدرتش اقاوم ونزلت لحس ومص في كسها وطلع لزنبورها احطه في بقي واعض بسناني ليه وبعدها أفركه بيدي وهنا دانا كانت هتتجن ، وبدات تنهج وصوت تأوهاتها تعلى وتملي البيت وتقول لبنها كفاية يا محمود انا ما بقتش اتحمل ابوس اجرك طلع زبرك وحطه في كسي انا مش قادرة ، انا سمعت الكلمة دي وفي ثواني كنت عريان تماماً نيمت أمي على الكنبة وبعدت رجليها وقعدت قدام كسها وحطيت زبري لكان مثل الحديدة على كسها وبديت امشيه على الشفرات وبله من عسل كسها هي اتجنت من الحركة دي ، وقالت دخله بقا ابوس ايدك معدتش اتحمل نيكني بقوة يا حوده يا دكري ، انا بديت ادخل راسه هنا دانا شهقت وكان روحها بتطلع ودخلت كامل زبري بكسها للخصاوي
هنا دانا تشنجت وبداء كسها ينطر عسل شهوتها بغزارة وكأن اول مرة تنزل ، طلعت زبري من كسها وهي ولعت معاها وبدات تصرخ في دخله ما تطلعهوش انا فورا دخلته كله مرة واحدا ودانا تشهق وتصوت وانا انيك وادفس زبري في كسها
وصوت دانا وصل اخر الحارة انا خفت الصوت يودي لبعيد خدت كيلوتها وحطيته في بقها ، وقلتلها اهدي يا لبوه والا هتفضحينا بقينا شوي على الوضع دا وبعدها خليتها تاخد وضع الدجي وجيت من وراها ودخلت زبري في كسها وكملت نيك ، جت عيني على خرم طيزها وكان مقفول واضح انها ما تنكتش منه ، قلت لنفسي سيبه يا حوده محدش هينيك الخرم دا غيري كملت نيك وكنت قربت انزل ، قلتلها دندونه يا قلبي قربت انزل فين انطرهم ، قالت ليا جيبهم في كس ماما حبيبت قلبك اروي كسي العطشان للبن ، قلتلها تأمري يا قلبي وانا بقول في سري يا كدابة معم حسن روالك كسك لبن حتى كنتي هتتعشري ، نطرت كمية لبن فكس ماما دانا كبيرة جدا لدرجة كان اللبن بينزل من كسها مثل الشلال وزبري جوه كسها نيمت امي على بطنها وانا بقيت فوقها وزبري بعده في كسها همست في ودنها اتبسطي يا قلبي ، قالت اول مرة بحس بلشعور دا ، قلت لها يعني افهم ايه ، قالت انا بعمري مكنتش بسعادة دي ، قلتلها بوعدك يا قلبي طول ما انا عايش مفيش حد هيزعلك وانا هبقا ابنك وزوجك وعشيقك وسندك بلدنيا دي هنا زبري كان اتسحب لوحده من كسها ولبن ينزل من كسها قلتلها قومي يا روحي ناخد ناخد شور ونريح شوي عشان الليل طويل وبلأخص اليوم خميس فلسهر للصبح ، ابتسمت دانا وقامت معايا الحمام خدنا دوش مع شوي تقفيش وبوس وخرجنا روحنا لأوضة النوم ، قلتلها استني هنا دقيقة وراجع ، روحت انا لمطبخ سويت شاي بزنجبيل وكنت مخبي سكارة حشيش كنت خدتها من واحد صاحبي ورحت بيهم لأوضة النوم ، جلست مع ماما مثل محنا عريانين وشافت امي الحشيش وقالت امي ، محمود انت من متى بتشرب حشيش قلتلها قلي مشرب دي ختها من واحد صاحبي عشان لحظة مثل دي عايز نفصل انا وانتي عن العالم كله الليلة دي ليلتنا سيبي نفسك ليا وخلنا في دنيا تانية ، قعدت مع ماما نشرب الشاي ولحشيشة لين فصلنا عن الدنيا وبعدها بدت جولة نيك جديدة ، نزلت ماما على زبري وبدات ترضع فيه بخبرة كبيرة قعدت ١٠ دقائق تمص في زبري وبيوضي لين نطرت لبني في بقها وهي شربت اللبن كله قعدت اداعبها لحين زبري شد مرة ثانية ونزلت نيك فيها طول الليل نيك .
***************
نهاية الجزء الرابع نكمل الجزء الخامس....
***************
حلو كتير
 
  • عجبني
التفاعلات: Mahmod bnz
كتابة Mahmod Bnz

* الجزء الأول*
انا اسمي محمود من مصر
انا عندي ٢٢ سنة ساكن مع مامتي لوحدينا من توفي والدي من أكثر من ٥ سنوات
مامتي اسمها دانا عندها ٤٠ سنة
هي تشبه المرا الفلاحة طولها ١٦٠ سم و وزنها ٩٠ كغ
جسمها معبي بزها كبير شوي يجي قد الشمامة
طيزها كبيرة برضو عريضه ومدورة ومرفوعة
ولونها أبيض يعني حتى مرا فرس
هي لما تكون بشارع يبقى الكل بيبص عليها عايزين ياكلوها بعيونهم
نحنى وضعنا المادي سيء نعتبر فقراء
والدي ترك لينا البيت المقيمين فيه ، بيت صغير وقديم عبارة عن غرفة نوم ومطبخ وحمام وصالون صغير
وترك لينا محل صغير بلحارة بلزق بيتنا ومأجرينه لعم حسن
ودا عم حسن جارنا وهو شخص محترم وملتزم وصديق والدي من زمان
كنت ابقه اروح ألعب مع اولاده من زمان وانا ولد
اوقات نلعب بلحارة او عنده فلبيت ، وهنرجع للموضوع دا بوقت تاني من القصة .
ودا عم حسن شخص بجسم جبار
طويل يبقى ١٩٠سم و وزنه أكثر من ١٢٠ كغ

نسيت أوصفلكم نفسي
انا طولي ١٧٠ سم و وزني ٨٠ كغ
جسمي مليان شوي زي ماميتي
مفيش شعر فجسمي ولوني ابيض مثل ماما
اصل انا بشبها كثير لدرجة الناس بلحارة بيتريقوا علي وبقولوا أهو جت دانا

المهم نخش بمواضيع القصة :
مرة كنت راجع من الجامعة بدري عشان كنت تعبان شوي ومفيش محاضرات كثيرة أصل انا بدرس هندسة مدنية
ونا بلحارة بشوف محل عم حسن بلحارة مغلق على غير العادة هو فاتح بقالية
استغربت وبقيت مكمل ناحية البيت وبفتح الباب واول ما ادخل اسمع صوت غريب جاي من البيت
انا الاول اتخضيت خفت يكون في حرامي او يكون مامتي حصلها حاجا
سكرت الباب بشويش ودخلت ناحية الصوت الكان جاي من أوضة النوم
تسحبت بشويش و تفرجت من خرم الباب وهنا بشوف صدمة عمري
شفت العمري ما اتخيله 😱
شفت ماما نايمة على طرف السرير ورافعة رجولها على كتاف الشخص الكان بينيكها
والصدمة الأكبر كانت ان البينيك ماما هو عم حسن
عم حسن الكنت فاكره محترم ومتدين ومالوش بلأمور الوسخة دي
كان مخلي رجول مامتي على كتافه ومدخل زبره الكبير العملاق بكسها وبيدفسه لأخره جوة
بقيوا على الوضع ده تقريبا ٥ دقائق
وبعدها بيسحب زبره من كسها عشان يغيروا الوضعية
وهنا انا اتصدمت من حجم زبر عم حسن
كان زبره مخيف من كثر ضخامته
كان يجي ٢٠ سم تقريبا و ثخين اوي ولونه أسمر شوية
وقف امي قدام السرير وخلاها تحني ضهرها وتخلي بطنها وبزازها الكبار على السرير
وهو من ورا حط زبره بكس امي ناديا وهاتك يا نيك
كان النيك عنيف اوي لدرجة صوت اللحم وهو بيخبط ببعض وصوت السرير وهو بيتهز مالي البيت كله
شوي وعم حسن رفع امي على دراعه الاتنين وخله زبره فكسها وبدا يرفعها وينزلها على زبره الكبير
وبعد شوية من الوضع دا تشنج عم حسن وجابهم بكس ماما دانا
هنا انا اتسحبت لورا ومكنتش اعرف اعمل ايه
انا لصراحة كنت خايف ادخل عليهم يقوم عم حسن ينيكني مكان امي
مش لان مش بحب اتناك ، بس عشان شكل زبره يخوف
اتسحبت برا البيت وروحت اتمشه لحد مشمس غابت ورجعت البيت
دخلت كانت مامتي قاعدة بلصالون بتشاهد ل tv سلمت عليها مندون ما بينلها اي حاجه وكنت بتكلم معاها عادي وبهزر
وسألتني كنت فين كل الوقت دا
قلتلها رحت مع اصحابي لعبنا ماتش كرة وبعدها روحنا شربنا عصير
قالت مش عايز تاكول قلتلها بعد مستحم هاكل
انا دخلت الحمام اغير تيابي واستحم ، وامي دخلت المطبخ تحضرلي الاكل
انا وبغير تيابي لاقيت هدوم امي الداخلية الكانت لبساهم لعم حسن معلقين فلحمام
واول مشفتهم تذكرت كل المشهد الشفته اليوم وهجت اوي على التذكرته وزبري وقف مثل الحديد
زبري يعتبر حجمه جيد يجي ١٥ سم و تخين حبتين
قعدت اشم بكلوت امي وستيان تبعها واضرب عشرة وانا بتخيل الحصل اليوم
وجبت لبني بلكيلوت بتاعها ورجعت علقت تيابها مكانهم وستحميت وخرجت من الحمام روحت أكلت وبعدها قعدت مع امي شوي لحين تاخر لوقت شوي رحت انا وامي ننام
انا وامي بنام بغرفة واحدة بسبب صغر البيت
هي بتنام على السرير وانا على الأرض .
بتفيقني امي ثاني يوم بتقلي يلاه يا حبيبي يا حوده
قوم افطر عشان تلحق الجامعة
انا قمت غسلت وجهي وقعدت افطر مع امي وبعدها قمت غيرت ملابسي وطلعت الجامعة
وانا طالع من البيت جت عيني في عين عم حسن ولغريب ان حسيت نفسي مش متضايق بلعكس سلمت على عم حسن وكملت طريقي
وانا بطريق كنت بقول بيني وبين نفسي معقول عم حسن يروح لماما اليوم كمان .
عدا النهار وخلصت جامعتي وروحت البيت اول ما دخلت البيت كانت امي جالسة في الصالون
سلمت عليها مردتش السلام اتطلعت فيها لقيتها عابسة مكشرة
*****************
نهاية الجزء الأول نكمل الجزء الثاني.....
*****************



(الجزء الثاني)
نكمل معكم القصة :
وقفنا المرة الفاتت لما دخلت البيت وكانت ماما فلصالون جالسة وانا وقتها رميت السلام بس هي ما ردت.
انا اتطلع فيها وقلتلها خير شو في .
هي مردتش علي الاول ، انا قلقت ان يكون حصل حاجة بغيابي.
قلتلها في ايه حصل حاجة بغيابي .
اتطلعت في وقالتلي اخس خليك يا محمود انت تعمل كدا
قلتلها هو ايه العملته ، قالت يعني انت مش عارف عامل ايه
قلالها واعرف منين اذا انتي مقلتيلي في ايه.
اتطلعت في وهي مش عارفة تقول ايه ، فطلعت الكيلوت بتاعها لضربت فيه عشرة بلحمام امبارح ، انا هنا فهمت الموضوع بس سويت حالي غشيم ومش فاهم .
قلتلها ايه هاد ، قالت خد شوف ورمت الكيلوت بوجهي.
انا اول ما حملته اتطلعت على الكيلوت مكان كسها مكان منزلت لبني فيه وشفت لبني ناشف عليه ، فهمت ان هي شافت اللبن وعرفت ان انا لسويت كدا.
قالتلي ليه كدا ، معقول تعمل كدا وانا امك يا محمود.
انا هنا فكرت وقلت بيني وبين نفسي ليه الف ودور هكون جريء معاها واصارحها بكل شيء لاكن بطريقتي .
قلتلها هو ايه لأكدلك ان انا لعملتها بكيلوتك ، اتطلعت في وقالت ليه هو في حد غير انا وانت بلبيت ، او ليكون عفريت العملها .
قلتلها لا مش عفريت ولا حاجة ، ممكن يكون عم حسن هو العاملها .
برقت في وفنجرت عيونها وفتحت بقها وقالت انت بتقول ايه يا غبي ، قلتلها فرضياً انا مقلتلكش ان هو .
قالت ليه هو حسن ايه ليجيبه لحمامنا وعمل كدا ، قلتلها مش ممكن يكون عملها وقت كان هنا امبارح اثناء وانا بلجامعة .
امي مكانتش تقدر تتكلم بحرف واحد وقتها من هول الصدمة الكانت فيها.
انا قلت مفيش داعي تتكلمي وتبرري لنفسك لان اي شي هتقوليه مش هيكون مبرر ليكي على العملتيه.
هي هنا بدات تبكي وتحلفلي ان الموضوع غصب عنها ومكنتش عاوزه يحصل كدا.
قلتلها احكيل كل الحصل بينكم بتفصيل وايه لخلاكي تمشي بسكة الوسخة دي.
قالت حاضر هحكيلك كل شي ، بدات تسرد الحصل معاها وبدئت تقول :
من وقت ما اتوفي ابوك واحنا ملناش سند بدنيا دي غير عمك حسن وانت عارف علاقته مع والدك كيف كانت زي الأخوة ، انا قلت بنفسي اه أخوة ومكترين حتى تشاركوا المرا نفسها ،
كملت حديثها احنا ملناش مدخول مادي الا ايجار المحل المستأجره عمك حسن ولأيجار بلكتير يكمل معانا ٥ ايام وانت شايف ان انا مابشتغلش وانت بعدك بتدرس ومش هسمحلك تشتغل دلوقتي لحين تخلص جامعتك مش عايزه شيء يخليك تلتهي عن دراستك .
مع الوقت بقي حسابنا كبير عند عمك حسن وانا مش قادرة اسده ، فبيوم يجي ليا البيت وانت كنت بلجامعة وبيقعد يكلمني ، انتي يام محمود تعرفي غلوتك عندي انتي وابنك وجوزك **** يرحمه ، وكرامة للعشرة بيننا سكت على الوقت كله المضي ومكنتش بطالبك بلفلوس ، بس انا دلوقتي واقع بأزمة ومحتاج الفلوس دي واتمنا خلال ثلاث ايام تكوني حصلتي المبلغ .
قلتله بس يا ابو علي (ابو علي هو العم حسن) انت تعرف البير وغطاه انا ما بحيلتي شي دلوقتي.
او اذا انت محتاج الفلوس ضروري فيك تخصم اجار المحل من المبلغ ، قالي يا دانا انتي عارفه اذا خصمت اجرة المحل من الدين هحتاج خمس سنوات لين يخلص المبلغ وثانيا انا محتاج المبلغ كله كاش دفعة واحدة .
انا معدتش اعرف اسوي ايه ، حتى عرضت عليه انه يشتري المحل مني وهو رفض قال مفيش معه يكمل حق المحل وهو محتاج فلوس .
وقتها قلتله يا خويه مثل منته شايف الوضع مافي بليد حيلة.
وقتها هو بدا بلكلام وقلي : شوفي يا دانا انا عندي الحل ، قلتله ابوس ايدك قلي ايه هو وانا مستعده اعمل اي شي .
قلي هعرض عليكي عرض وانتي حرة يا توافقي يا ترفضي ، قلتله قلي ايه العرض دا .
قلي انا هسامحك بلفلوس وهزدلك اجرة المحل كمان دوبل لتاخديه بس بشرط ان انام معاكي مرة واحدة .
انا اتنفضت بوجهه وقلتله انت تجننت انت بتقول ايه ، قلي على مهلك متتسرعيش فكري بلموضوع وردي علي ، معك ثلاث ايام وتردي علي ، قلتله لا ثلاث ايام ولا غيره انا مش موافقة .
قلي انتي حرة بس انا بعد ثلاث ايام اذا ما وافقتي انا هطر ابلغ عنك الشرطة وهم يتصرفوا معاكي.
هوا مشي وانا قعدت افكر اعمل ايه وافكار توديني وافكار تجيبني ، بقيت يومين وانا محتارة مش عارفة اعمل ايه .
وبعد يومين من التفكير قلت لنفسي مفيش قدامي الا الحل دا لازم اوافق معنديش حل تاني وهي مرة واحدة وتعدي ونخلص من المشكلة دي ومدخولنا يتحسن شوي.
رحت ليه على المحل وقلتله ان انا موافقة بس بشرط انك تكتب على ورقة انك استلمت مني كامل المبلغ وتحط بصمتك على الورقة وهي مرة واحدة بس الهنعملها ، هو وافق وحددنا وقت يكون البيت فاضي ويجي لعندي ، وقت حان الوقت المحدد جا عندي ودخلنا اوضة النوم وقبل ما نبلش طلع برشام حب وقلي هتيلي كاسة مي ، انا رحت اجيب الكاسة واهو بهلأثناء غافلني وركب كمرة صغيرة وصور كل الحصل بيننا وقتها ، وبعد ما خلصنا ولبسنا تيابنا قام حمل الكاميرا وقلي كل شي حصل بيننا اتسجل على كميرا ولوصل المعاكي مش عايزه ومش عايز الفلوس وهرفعلك اجرة المحل بس لما اعوزك هجيلك البيت ونقضي اوقات حلوة ، وانا اتجبرت البيله طلباته والا يفضحني الوسخ ، ودا كل الحصل .
انا قلت لكن دا كله عمله الواطي حسن ، ونا لكنت فاكره محترم وملتزم طلع رخيس وابن كلب .
بس برضو مينفعش كان لازم تخبرين بلحصل كنت بحلها انا ، قالت هو يبني انت طالع بيدك حاجة ؟!
قلتلها مفيش مشكلة هيجي يوم وارد الصاع عشرة بس لوقتيها انا عايز منك متخليه يحس ان عرفت حاجة .
قالت يعني انت عاوز اكمل معاه لمنسويه ، قلتلها اه ومتستغربيش لبقوله ، عشان انا هرسمله خطة اكسر ضهره فيها .
هو مخبيش عليكم ان انا طلبت من امي تابع البتسويه مع عم حسن عشان انا كنت مبسوط من البيحصل بينهم ومش عايز امي تبطل تتناك من عم حسن ابو زبر جبار ، بس برضو ناوي اردله العمله بأمي وفيَ انا كمان.
يمر أسبوع على الحادثة التي حصلت وانا بفكر هعمل ايه مع الوسخ لأسمه حسن .
*******************
نهاية الجزء الثاني نكمل الجزء الثالث.....
*******************


(الجزء الثالث)
كنت قلتلكم في بداية الجزء الأول ان هنرجع نتكلم عن ان كنت اروح العب مع اولاد عم حسن لما كنت صغير ، كنت وقتها اروحلهم البيت واوقات في الحارة .
كان هناك علاقة قوية بيني وبين علي ابن عم حسن كنا اكثر من اصدقاء كنا مثل الأخوة .
نلعب مع بعض ديما ناكل مع بعض نروح المدرسة سويا .
كنت انا وعلي نحب نشاهد افلام السكس كثير علي كان معاه هاتف نوكيا قديم كنا نحمل عليه افلام السكس ونشاهد انا وهو اوقات فغرفته واوقات على سطح البيت عندهم ، انا حافظ بيتهم بشكل جيد .
في مرة من المرات كنت انا وعلي لوحدنا فبيتهم وكنا في غرفته وشاهدنا وقتها فيلم سكس لأثنين شباب سالب بينيكوا بعضهم ، كنت وقتها انا العب بزبر علي وعلي يلعب بزبري ، وقتها علي اقترح ان نعمل مثلهم انا وقتها كنت متردد بس علي اقنعني وقالي طيب منجرب واذا معجبكش لنسويه نوقف وبلأخص احنا لوحدينا في لبيت وافقت وبدأنا التجربة .
قلعنا تيابنا احنا الاثنين وهو بدا يرضع ويمص فزبري ويقلد ليسوه في الفلم ويرضع ولا اجدع لبوة بعدها جاه دوري وانا نزلت امص زبره كان زبره صغير وقتها يعني يطلع ٥ سم وانا زبري تقريبا ٨ سم ، نزلت ارضعله فزبره وكنت وقتها احس بشعور غريب ، شعور انك تسوي شي جديد اول مرة تسويه
كنت اشعر بلمتعة ، بعدها انا سويت مثل مبيسوا بلفلم وخدت وضع الدجي وعلي وقف وراي وتف على زبره وعلى خرمي وبدا يدخل زبره في انا كنت بحس بوجع خفيف لان زبره كان صغير وانا طيزي كبيرة حبة صغيرة على زبره ، المهم دخل زبره وقتها وبدا ينيك فيا وانا مبخفيش عليكم كنت بحس بمتعة رهيبة وقتها وكنت اتمنا لو يستمر علي ينيكني لو لساعة على الاقل بس علي مكملش ل٥ دقائق وجاب كمية قليلة من لبنه في طيزي وبعدها قعد بجنبي ينهج .
بعد مستراح علي شوي قلتله يلاه يا علي صار دوري ، هنا علي خاف لان انا حجم زبري اكبر من زبره وانا توجعت بزبره فكيف زبري هيسوي فطيزه ، انا حسيت ان علي هينسحب بس انا كنت عايز اكسر عينه ونيمته على بطنه وطلعت فوقه وتفيت على خرمه وبدات ادخل زبري في طيزه وهو يصرخ من الوجع فدفست وجهه بلفراش وكملت نيك فيه لوقت اخد خرمه على زبري وبدا يستمتع ويتجاوب معي وقتها قلبته ونيمته على ظهره ورفعت رجليه لحد راسه وخلت زبري فطيزه مرة واحدة قام صوت من لوجع وانا مش معاه فكفيت نيك يجي ١٥ دقيقة وبعدها طلعت زبري من طيزه وجبت لبني على بطنه وكان لبني اكثر من لبن علي ، كنت وقتها اول مرة بحياتي اجيب الكمية دي من اللبن ، وبعدها بقينا نمارس مع بعض لفترة طويلة وبشكل متكرر ، لحد دلوقتي بس بلوقت الحالي بشكل قليل ، بس كنا نبقى واحنا منمارس ندخل بموضيع الدياثة يعني وانا بنيكه او وهو بينيكني اقله تعرف انت امك فرس وعاوزه تتركب وجسمها يهيج الحجر وهو يبقى متجاوب معي وهو يبقى يقلي الكلام ذاته ، اصل انا من زمان كنت بحس ان عندي ميول للدياثة وحتى ميول تجاه امي ، ماما بقت عجباني وفي راسي من وقت طويل من كنت اشاهد افلام محارم ابن مع امه ، فكنت بتكلم مع علي ان انا بتخيل نفسي مع امي وهو كمان كان ذات الأمر ، بس وقتها كان كل شي عن الدياثة وجنس المحارم تخيلات .
في مرة من المرات وانا راجع من الجامعة دخلت الشارع بتاعنا شفت بنت عم حسن بلمحل عند باباها انا هنا لمعت في راسي فكرة وقلت لنفسي لازم اتحرك ونفذ الخطة دي .
الأول اعرفكم عن بنت عم حسن ، اسمها رشا طولها ١٦٨سم وزنها ٦٥ كغ حنطاوية بزازها متوسطة تجي قد الرمان طيزها مدورة عودها فرنساوي حجه تهبل .
علاقتي معاها جيدا ومنبقى مندردش مع بعض عادي على اساس انها زي أختي ، بس الناوي عليه مينقلش ان دي زي أختي .
سامحوني الجزء الثالث قصير شوية بسبب ظرف سريع بمر فيه .
*****************
نهاية الجزء الثالث نكمل في الجزء الرابع....
******************

(الجزء الرابع)

نكمل معكم بأحداث القصة :
كنت وقفت الجزء الفات عند ان لما شفت رشا بنت عم حسن خطر في بالي فكرة للأنتقام من عم حسن .
هو ان لازم اسحب رشا لحضني وانيكها وافتحها برضاها او غصب عنها المهم اسويها وأصورها كمان .
اول خطوة كنت عايز اسويها هو ان اوصل يها فكرة اني معجب بيها وعايز ارتبط فيها وبعدها نتزوج .
هو كان في نظرات متبادلة بيننا من قبل بس مفيش كلام برة السكة ، ولحسن الحظ كان معاي نمرة هاتفها .
فبليل تقريبا الساعة ١٠ كنت جالس لوحدي في الصالون فقررت راسلها واتسأب احاول علق الطعم ، بعد السلام قلتلها تسدقي يا رشا اليوم كنتي اجمل من اي مرا بشوفك فيها ، هي من باب الهزار ردت علي ليه هو انا بشعة باقي المرات ، قلتلها اكيد مش ده لبقصده.
انا بقصد ان فعلا انتي كنت حلوة وجميلة اليوم ، قالت انت شارب حاجة اليوم عشان بتتكلم بطريقة دي .
قلت لها لا مش شارب حاجة ، ليه هو كلامي فيه شي غريب ، قالت مفيش بلعادة تتكلمبطريق دي ، قلتلها اليوم بس شفتك حسيت بشيء اتحرك جواتي ومن الكلام دا لحين وصلتلها فكرة ان بحس نفسي معجب بيها .
وفي الأخر قلتلها يا رشا انا بحس نفسي معجب بيكي وان احنا خلقنا لبعض ، هي في البداية كانت واخده الموضوع هزار وضحك ، بس شافت من طريق كلامي ان مفيش هزار ، هي وقتها اقتنعت ان انا بتكلم بجد وقالت انت ليه عايز ترتبط بواحدة زي انت متعلم وقريبا هتبقه باشمهندس وانا واحدة غير متعلمة أخرها ست بيت .
قلت ليها وفيها ايه انا عاوز وحدة تكون زوجة الي تبقة فلبيت ترعة الأولاد بقيت اتحايل عليها لحين اقنعتها بكلامي وهي وقتها اعترفت ان عندها اعجاب ومشاعر تجاهي من زمان بس مش قادرة تتكلم .
تكلمنا شوي مع بعض لحين انا وهي سكرنا المحادثة ، بعدها قلت بيني وبين نفسي اول خطوة من الانتقام بدات هنشوف لفين هنوصل .
نمت تلك اليلة وصحيت ثاني يوم على صوت مامتي عشان اروح الجامعة قمت كلعادة غسلت وجهي وقعدت افطر مع مامتي ، وقت كنت بوكل قلت لماما مجاش الوسخ لعندك امبارح ، هي وطت راسها وقالت لا ، انا قلتلها ليه بتوطي راسك انا مش زعلان منك انا عارف ان لحصل دا غصب عنك وانا لبقلك كملي معاه لين اوصل لحل للمشكلة دي وبوعدك ان الانتقام هيكون قريب ، قالت **** يوفقك يبني .
خلصت فطار وروحت الجامعة كملت يومي عادي وبعدها رجعت البيت استحميت واتغديت مع امي واحنا منتغده قالت امي ليا ، اليوم كان عم حسن هنا ، وانا بقلك عشان انا مش عاوزه اخبي عنك اي شي من هنا وطالع ، قلتلها تمام .
خلصت اكل راحت مامتي تعمل كباية شاي ليها ولي وجلسنا فلصالون نشاهد ل tv ، واثناء وحنا جالسين قلتلها اتبسطتي اليوم ، هي مردتش علي وكتفت بانها توطي راسها ، قلتلها ما بتردي ليه ، قالت أرد على ايه ، قلتلها على البسالك عنه ، قالت انت ناوي انك تزلني يعني ، قلتلها فشر ليزلك وانا عايش ، انا بسال عشان حابب اعرف انت مبسوطة مع عم حسن بجد ولا بس بتلبي رغباته ، ماما قالت اكيد بسوي دا غصب عني ودا الجواب الكنت متوقعه ، قلت ليها بس انا لما شفتك مع عم حسن بلأوضة حسيت انك مبسوطة ومتفاعلة معاه بشكل ميبنش عليكي انك بتعملي كدا غصب عنك ، قالت يعني يبني في مثل بيقول ان لم تستطع المقاومة فستمتع وانا كنت بحاول اعمل كدا مش اكتر ، انا اتطلعت فيها وضحكت شوي وقلتلها ماما انتي أغلا حاجة عندي فدنيا دي كلها وعندي رضاكي بلدنيا كلها اد ما كان الثمن غالي المهم انتي تبقي مبسوطة ، قلتلها كمان تعرفي انا مبلمش عم حسن على العمله عشان انتي بجد قمر وأجمل مرة بدنيا كلها واي حد بيشوفك هيتمناكي ويشتهيكي ، قالت كفاية يا واد انت بلاش الكلام دا ، قلتلها انا مبهزرش انا عن نفسي لو اقدر اخدك فحضني واروح فيك لاوضة النوم مبقلش لأ وقربت منها وبلشت ابوسها من خدها ونزلت على رقبتها بوس وهمست في ودنها تسدقي انتي جميلة اوي يا دندونه ، هي قالت بس يا غلس كفاية هزار ، قلتلها انا بس مبهزرش انا بتكلم بجد وادفع عمري مقابل احصل على الحصل لعم حسن ، انا هنا مكنتش عارف اتحكم بنفسي وكنت عاوز ماماتي بشده وكل متذكر الحصل بينها وبين عم حسن زبري بيقف وبحسه هيفرتك البنطلون وكان زبري واضح انتصابه الشديد في البنطلون ودانا الشرموطة خدت بالها من زبر ابنها وفهمت ان ابنها هايج عليها دانا مكنتش عارفة تعمل ايه من ناحية دا ابنها ومن ناحية ثانية هيا بتتناك من العم حسن هي هتوقف على ابنها ، فكرت دانا كويس وقالت لنفسها على الأقل دا يبقى ابني وهيبقى ستر وغطا علي مش زي حسن يصورني ويغدر بيا ، فقررت دانا تمشي مع البيحص
(الجزء الخامس)
بعد ما قضيت ليلة حمراء مليئة بلنيك ولعهر مع ماما دانا نمت انا وماما على السرير تقريبا لساعة ١ الظهر ، صحيت شفت ماما بعدها نايما زي ما هي عريانا وكسها مليان لبن ، فيقتها بحنية وقلتلها صباحية مباركة يا عروسه وخدت بوسة من بقها ، قالت صباح الخير يا قلبي ، قلت لها عاملي ايه اليوم ، قالت أجمل صباح بيمر علي بس حاسة راسي ثقيلة وواجعاني ، ضحكت وقلتلها عادي دي من الحشيشة عشان انتي دماغك خفيفة ومش متعودة ، قمنا استحمينا خرجنا لبسنا تيابنا فطرنا وقعدنا بلصالون نشرب قهوة وندردش شوية وبعدها قلتلها انا داخل اغير تيابي عشان انا عندي موعد عاوزة حاجم من بره طلبت مني شوي جمبري وسمك ، قلتلها على ما يبدو ليلتنا هتكون مولعة ، قالت وهو انا هسيبك بعد ليلة المضت ، قلتلها تأمري .
بدلت تيابي وخرت من البيت ، شلت تلفوني ورنيت على رشا بنت عم حسن ، قلتلها انتي فين قالت هي عند صاحبتها ، قلتلها عاوز اشوفك دلوقتي قالت تمام اتفقنا ان نلتقي بعد ربع ساعة في حديقة قريبة من منطقتنا اول ما لتقيت مع رشا خدتها في حضي مندون اي كلام او سلام وبستها على خدها ، قالت رشا اهدى شوي شوف العالم كيف بتبص علينا ، قلتلها ما يبصوا على كيفهم انتي حبيبتي وهتبقي مراتي مش كدا اتفقنا ، خدتها وقعدنا بمكان في الحديقة مخفي شوي وراء اشجار و ورد مش باينين على حد تحدثنا شوي بمواضيع عامة وبعدها قلتلها ، رشا انتي بجد عندك اعجاب تجاهي ، قالت ايوه من فترة طويلة بس مكنتش قادرة اصارحك بلحقيقة ، فسألتني أشمعنا انت انتظرت الوقت دا كله وتكلمت امبارح ، قلتلها عشان معدتش قادر اخبي عنك اكثر وخليت يدي على فخدها وبديت احسس عليه ، قلتلها تسدقي انتي كل يوم تحلوي في عيني انتي بجد جميلة اوي ، رشا اتكسفت من الكلام ، انا اتماديت اكتر بديت اقرب من وجها وبقيت ابوسها على خدها ونزلت على رقبتها بوس حسيتها هاجت ونفسها علي ، فرحت لبقها بوس ومص هنا دابت رشا في ايديا وبديت اقفش في صدرها ، هنا رشا صحت على البسويه وبعدت عني وقالت كفاية يا محمود مش هنا أخاف حد يشوفنا ، قلتلها تمام هنتظر منك تلفون وقت تكوني لوحدك بلبيت ، قالت حاضر ، ودعنا بعضينا وروحت انا اشتريت الحاجات الطلبتهم حبيبتي ماما وروحت على البيت كانت امي في لصالة سلمت عليها وبستها من بقها وقعدت معاها امي شمت ريحة برفان نسائي ، قالت لي محمود انت مع مين كنت ، قلتلها ليه في حاجة ، قالت في عليك ريحة برفان نسواني ، انا ضحكت وقلتلها دي ريحة البنت الهتكون اول طريق للانتقام من حسن ، امي قالت مين تقصد رشا بنته او مراته ريهام ، قلتلها حاليا داخل على رشا وبعدها هسعا وراء مرته ريهام ، قالت امي هتعمل ايه معاهم ، قلتلها متشغليش بالك فلموضوع دا ، انا هتصرف وبس تكتمل الخطة هخبرك بكل شي حصل ، قامت امي تجهز الغداء عشان بعدها في ليلة حمراء مليانة نيك ، دخلت امي المطبخ تحضر الغداء وبلأثناء دي رن تلفوني وكان لمتصل علي ابن عم حسن انا رديت عليه ، ازيك يا علي وحشتني ، قلي اخس عليك يا صاحبي المدة دي كلها ما تكلمنيش مش واحشاك ، قلتله حقك على يا علي بس انت عارف جامعة ودراسة مش بفضة عطول ، قال ولا يهمك مش حابب نتقابل من فترة طويلة ما اتبسطنه مع بعض ، قلتله اه طبعا احنا بقالنا اكثر من شهرين ما نكتك او انت تنيكني ، قال يبقة لازم نتقابل باسرع وقت ، قلتله بكره عندك ايه ، قال ما وراي حاجة ، قلتله قشطة تبقة بكرة تيجي لي البيت ماما مش هتكون في البيت بعد ل ٥ العصر ، قال تمام وسكرت السكه معاه ، قلت مع نفسي كمان دي فرصة عشان اصور لبيحصل بيني وبين علي واكسر عين عم حسن ومش هترك حد في عيلته الا انيكه هنيك بنته رشا ومراته رهام وابنه علي مرفه اتسكر من زمان ، وكلهم هصورهم عشان اكسر عينه ، شوي وكان الغداء جاهز قعدت مع امي وكانت بتأكلني بأيدها وكأن احنا عرسان جداد ، قلت لماما بكرة علي ابن عم حسن هيجي لعندي الساعة ٥ العصر وعلي هيكون ضمن الخطة ، امي اتفاجئت وقالت وهتعمل ايه مع علي هتنيكه ، قلتلها بعد ما ننتهي من الغداء هقلك .
خلصنا من الأكل وقعدنا بلصالة نشرب شاي وحكيتلها على قصتي مع علي ، وقتها امي زعلت مني وقالت انت يا محمود تتناك قلتلها وفيها ايه ما انتي جربتيني وكنت مالي عين مرا فرس وخبره ، انا فحل يا حبيبتي بس دي ميول اضافية عادي مش هتعمل مشكلة عندي ، سألتني بتبقى مبسوط لما علي يركبك ، قلتلها بصراحة ايوه بس مش لدرجة اني اكون مبسوط مثل لما بكون بنيك ، قالت طيب مثل متشوف سوي ، قلتلها بس بكرة الساعة ٥ انتي روحي مشوار لعند اي حد وسيبيني مع علي لوحدينا ، امي رفضت وقالت انا عاوزه ابقا واتفرج عليكم ، قلتلها مهو انا هكون بصور كل شي ، قالت انا عاوزه اشوفك وانت علي راكبك وبلمرة اصور انا كمان من تلفوني ، قلتلها موافق بس عندي شرط عايز منك لما عم حسن يجي لهنا اكون انا موجود واشاهد كل شي وعايز منك تقنعيه انك تربطيه بلسرير وتطمسي عيونه عشان اقدر اشاهد براحتي ، هي وافقت ، انتهينا كلام ومن شرب الشاي وبدينا بجولة نيك نارية ، بديت ابوس فيماما واحسس واقفش في جسمها وبعدها بقيت اقلعها تيابها وهي تقلعني وبقينا عريان خدتها ودخلنا اوضة النوم وهي نزلت ترضع في زبري وتاكل فيه بعدها نيمتها على السرير ونزلت لحس في كسها وهي تتأوه من لهيجان طلعت بوس ولحس لبطنها لين وصلت لبزها قعدت ارضع من بزها وبعدها تفيت بلفلق تبع بزها وجبت زبري خليته بين بزها وهاتك يا نيك قعدت انيك بزها ونطرت لبني على بزها و وجها قعدت جنبيها على السرير وهي بدات تشرب حليبي تشيل من وشها وبزها وتشربهم قعدنا نسخن من جديد لين قام زبري مرة ثانية ورحت راشق زبري في كسها وبدت جولة نيك اثناء منا نايم فوقها وبنيكها هي راحت مدياني بعبوص في خرم طيزي خلت تطلع مني اه ناعمة وحست هي ان زبري شد اكتر في كسها ، قالت ليا يا متناك بتهيج لما حد يلعب في طيزك ، قلتلها اه بحس حالي مثل الطور الهايج بس عايز انيك ، قالت ليا وقف نيك شوي ، قلتلها مالك في ايه ، قالت قوم بس شوية ، قمت عنها وهي خرجت من الغرفة ورجعت ومعاها خيارة كبيرة شوية ، قلتلها ايه دي ، قالت خيرة ، قلتلها منا عارف انا خيرة بس ليه دي ، قالت عايزه امتعك معاي اكثر ، قعدت على السرير وحطت الخيارة فيبقها وبدت تمصها وبعدها حطت اول الخيارة بكسها ، وقالت تعالي يا لبوة تعالي مصي الخيارة الموجودة بكس ستك ، انا نزلت امص بلخيارة وهي داخل طرفها بكس ماما بعدها امي شالت الخيارة من كسها وخلتني اخد وضع الدجي وهي نزلت لحس في خرم طيزي وقعدت تبعبص في خرمي ، قالت خرمك ضيق يا لبوة ، قلتلها اه بقالي اكثر من شهرين متنكتش ، قالت ولا يهمك يا قمر انا همتعك ، راحت تفت على الخيارة وبدأت تدخلها في خرمي وخلتها وبدات تنيكني بلخيار ولاحظت ان زبري بيكبر اكتر وقت اتناك بيصل طوله تقريبا ١٨ سم وبيتخان اكتر ، قالت دي مفعولها اقوة من الفياكرا كل ما تعوز تنيكني تجيب الخيارة دي معاك ، امي دفسك الخيارة كلها في طيزي وقالت اقفل خرمك عليها مش عايزاها تخرج ، انا قفلت خرمي عليه وبقا زبري مثل النار ، امي نيمتنيعلى ضهري وهي بلت زبري وقعدت عليه ودخلته كله في كسها ، قالت يخرب بيت زبرك بقا حجمه قريب من حجم زبر باباك حسن اقصد عمك حسن ، انا ما عطيت اهمية للكلام وركزت مع النيكة لوقت نطرت لبني في كس ماما وقتها قعدنا ريحنا وبعدها قضينا اليل كله نيك انا انيك امي وانطر لبني عليه وهي تنيكني بلخيارة .
**************
نهاية الجزء الخامس نكمل في الجزء السادس....
**************
 
تم أضافة الجزء الحامس
 
  • عجبني
التفاعلات: kokoking و Mahmod bnz
كتابة Mahmod Bnz

* الجزء الأول*
انا اسمي محمود من مصر
انا عندي ٢٢ سنة ساكن مع مامتي لوحدينا من توفي والدي من أكثر من ٥ سنوات
مامتي اسمها دانا عندها ٤٠ سنة
هي تشبه المرا الفلاحة طولها ١٦٠ سم و وزنها ٩٠ كغ
جسمها معبي بزها كبير شوي يجي قد الشمامة
طيزها كبيرة برضو عريضه ومدورة ومرفوعة
ولونها أبيض يعني حتى مرا فرس
هي لما تكون بشارع يبقى الكل بيبص عليها عايزين ياكلوها بعيونهم
نحنى وضعنا المادي سيء نعتبر فقراء
والدي ترك لينا البيت المقيمين فيه ، بيت صغير وقديم عبارة عن غرفة نوم ومطبخ وحمام وصالون صغير
وترك لينا محل صغير بلحارة بلزق بيتنا ومأجرينه لعم حسن
ودا عم حسن جارنا وهو شخص محترم وملتزم وصديق والدي من زمان
كنت ابقه اروح ألعب مع اولاده من زمان وانا ولد
اوقات نلعب بلحارة او عنده فلبيت ، وهنرجع للموضوع دا بوقت تاني من القصة .
ودا عم حسن شخص بجسم جبار
طويل يبقى ١٩٠سم و وزنه أكثر من ١٢٠ كغ

نسيت أوصفلكم نفسي
انا طولي ١٧٠ سم و وزني ٨٠ كغ
جسمي مليان شوي زي ماميتي
مفيش شعر فجسمي ولوني ابيض مثل ماما
اصل انا بشبها كثير لدرجة الناس بلحارة بيتريقوا علي وبقولوا أهو جت دانا

المهم نخش بمواضيع القصة :
مرة كنت راجع من الجامعة بدري عشان كنت تعبان شوي ومفيش محاضرات كثيرة أصل انا بدرس هندسة مدنية
ونا بلحارة بشوف محل عم حسن بلحارة مغلق على غير العادة هو فاتح بقالية
استغربت وبقيت مكمل ناحية البيت وبفتح الباب واول ما ادخل اسمع صوت غريب جاي من البيت
انا الاول اتخضيت خفت يكون في حرامي او يكون مامتي حصلها حاجا
سكرت الباب بشويش ودخلت ناحية الصوت الكان جاي من أوضة النوم
تسحبت بشويش و تفرجت من خرم الباب وهنا بشوف صدمة عمري
شفت العمري ما اتخيله 😱
شفت ماما نايمة على طرف السرير ورافعة رجولها على كتاف الشخص الكان بينيكها
والصدمة الأكبر كانت ان البينيك ماما هو عم حسن
عم حسن الكنت فاكره محترم ومتدين ومالوش بلأمور الوسخة دي
كان مخلي رجول مامتي على كتافه ومدخل زبره الكبير العملاق بكسها وبيدفسه لأخره جوة
بقيوا على الوضع ده تقريبا ٥ دقائق
وبعدها بيسحب زبره من كسها عشان يغيروا الوضعية
وهنا انا اتصدمت من حجم زبر عم حسن
كان زبره مخيف من كثر ضخامته
كان يجي ٢٠ سم تقريبا و ثخين اوي ولونه أسمر شوية
وقف امي قدام السرير وخلاها تحني ضهرها وتخلي بطنها وبزازها الكبار على السرير
وهو من ورا حط زبره بكس امي ناديا وهاتك يا نيك
كان النيك عنيف اوي لدرجة صوت اللحم وهو بيخبط ببعض وصوت السرير وهو بيتهز مالي البيت كله
شوي وعم حسن رفع امي على دراعه الاتنين وخله زبره فكسها وبدا يرفعها وينزلها على زبره الكبير
وبعد شوية من الوضع دا تشنج عم حسن وجابهم بكس ماما دانا
هنا انا اتسحبت لورا ومكنتش اعرف اعمل ايه
انا لصراحة كنت خايف ادخل عليهم يقوم عم حسن ينيكني مكان امي
مش لان مش بحب اتناك ، بس عشان شكل زبره يخوف
اتسحبت برا البيت وروحت اتمشه لحد مشمس غابت ورجعت البيت
دخلت كانت مامتي قاعدة بلصالون بتشاهد ل tv سلمت عليها مندون ما بينلها اي حاجه وكنت بتكلم معاها عادي وبهزر
وسألتني كنت فين كل الوقت دا
قلتلها رحت مع اصحابي لعبنا ماتش كرة وبعدها روحنا شربنا عصير
قالت مش عايز تاكول قلتلها بعد مستحم هاكل
انا دخلت الحمام اغير تيابي واستحم ، وامي دخلت المطبخ تحضرلي الاكل
انا وبغير تيابي لاقيت هدوم امي الداخلية الكانت لبساهم لعم حسن معلقين فلحمام
واول مشفتهم تذكرت كل المشهد الشفته اليوم وهجت اوي على التذكرته وزبري وقف مثل الحديد
زبري يعتبر حجمه جيد يجي ١٥ سم و تخين حبتين
قعدت اشم بكلوت امي وستيان تبعها واضرب عشرة وانا بتخيل الحصل اليوم
وجبت لبني بلكيلوت بتاعها ورجعت علقت تيابها مكانهم وستحميت وخرجت من الحمام روحت أكلت وبعدها قعدت مع امي شوي لحين تاخر لوقت شوي رحت انا وامي ننام
انا وامي بنام بغرفة واحدة بسبب صغر البيت
هي بتنام على السرير وانا على الأرض .
بتفيقني امي ثاني يوم بتقلي يلاه يا حبيبي يا حوده
قوم افطر عشان تلحق الجامعة
انا قمت غسلت وجهي وقعدت افطر مع امي وبعدها قمت غيرت ملابسي وطلعت الجامعة
وانا طالع من البيت جت عيني في عين عم حسن ولغريب ان حسيت نفسي مش متضايق بلعكس سلمت على عم حسن وكملت طريقي
وانا بطريق كنت بقول بيني وبين نفسي معقول عم حسن يروح لماما اليوم كمان .
عدا النهار وخلصت جامعتي وروحت البيت اول ما دخلت البيت كانت امي جالسة في الصالون
سلمت عليها مردتش السلام اتطلعت فيها لقيتها عابسة مكشرة
*****************
نهاية الجزء الأول نكمل الجزء الثاني.....
*****************



(الجزء الثاني)
نكمل معكم القصة :
وقفنا المرة الفاتت لما دخلت البيت وكانت ماما فلصالون جالسة وانا وقتها رميت السلام بس هي ما ردت.
انا اتطلع فيها وقلتلها خير شو في .
هي مردتش علي الاول ، انا قلقت ان يكون حصل حاجة بغيابي.
قلتلها في ايه حصل حاجة بغيابي .
اتطلعت في وقالتلي اخس خليك يا محمود انت تعمل كدا
قلتلها هو ايه العملته ، قالت يعني انت مش عارف عامل ايه
قلالها واعرف منين اذا انتي مقلتيلي في ايه.
اتطلعت في وهي مش عارفة تقول ايه ، فطلعت الكيلوت بتاعها لضربت فيه عشرة بلحمام امبارح ، انا هنا فهمت الموضوع بس سويت حالي غشيم ومش فاهم .
قلتلها ايه هاد ، قالت خد شوف ورمت الكيلوت بوجهي.
انا اول ما حملته اتطلعت على الكيلوت مكان كسها مكان منزلت لبني فيه وشفت لبني ناشف عليه ، فهمت ان هي شافت اللبن وعرفت ان انا لسويت كدا.
قالتلي ليه كدا ، معقول تعمل كدا وانا امك يا محمود.
انا هنا فكرت وقلت بيني وبين نفسي ليه الف ودور هكون جريء معاها واصارحها بكل شيء لاكن بطريقتي .
قلتلها هو ايه لأكدلك ان انا لعملتها بكيلوتك ، اتطلعت في وقالت ليه هو في حد غير انا وانت بلبيت ، او ليكون عفريت العملها .
قلتلها لا مش عفريت ولا حاجة ، ممكن يكون عم حسن هو العاملها .
برقت في وفنجرت عيونها وفتحت بقها وقالت انت بتقول ايه يا غبي ، قلتلها فرضياً انا مقلتلكش ان هو .
قالت ليه هو حسن ايه ليجيبه لحمامنا وعمل كدا ، قلتلها مش ممكن يكون عملها وقت كان هنا امبارح اثناء وانا بلجامعة .
امي مكانتش تقدر تتكلم بحرف واحد وقتها من هول الصدمة الكانت فيها.
انا قلت مفيش داعي تتكلمي وتبرري لنفسك لان اي شي هتقوليه مش هيكون مبرر ليكي على العملتيه.
هي هنا بدات تبكي وتحلفلي ان الموضوع غصب عنها ومكنتش عاوزه يحصل كدا.
قلتلها احكيل كل الحصل بينكم بتفصيل وايه لخلاكي تمشي بسكة الوسخة دي.
قالت حاضر هحكيلك كل شي ، بدات تسرد الحصل معاها وبدئت تقول :
من وقت ما اتوفي ابوك واحنا ملناش سند بدنيا دي غير عمك حسن وانت عارف علاقته مع والدك كيف كانت زي الأخوة ، انا قلت بنفسي اه أخوة ومكترين حتى تشاركوا المرا نفسها ،
كملت حديثها احنا ملناش مدخول مادي الا ايجار المحل المستأجره عمك حسن ولأيجار بلكتير يكمل معانا ٥ ايام وانت شايف ان انا مابشتغلش وانت بعدك بتدرس ومش هسمحلك تشتغل دلوقتي لحين تخلص جامعتك مش عايزه شيء يخليك تلتهي عن دراستك .
مع الوقت بقي حسابنا كبير عند عمك حسن وانا مش قادرة اسده ، فبيوم يجي ليا البيت وانت كنت بلجامعة وبيقعد يكلمني ، انتي يام محمود تعرفي غلوتك عندي انتي وابنك وجوزك **** يرحمه ، وكرامة للعشرة بيننا سكت على الوقت كله المضي ومكنتش بطالبك بلفلوس ، بس انا دلوقتي واقع بأزمة ومحتاج الفلوس دي واتمنا خلال ثلاث ايام تكوني حصلتي المبلغ .
قلتله بس يا ابو علي (ابو علي هو العم حسن) انت تعرف البير وغطاه انا ما بحيلتي شي دلوقتي.
او اذا انت محتاج الفلوس ضروري فيك تخصم اجار المحل من المبلغ ، قالي يا دانا انتي عارفه اذا خصمت اجرة المحل من الدين هحتاج خمس سنوات لين يخلص المبلغ وثانيا انا محتاج المبلغ كله كاش دفعة واحدة .
انا معدتش اعرف اسوي ايه ، حتى عرضت عليه انه يشتري المحل مني وهو رفض قال مفيش معه يكمل حق المحل وهو محتاج فلوس .
وقتها قلتله يا خويه مثل منته شايف الوضع مافي بليد حيلة.
وقتها هو بدا بلكلام وقلي : شوفي يا دانا انا عندي الحل ، قلتله ابوس ايدك قلي ايه هو وانا مستعده اعمل اي شي .
قلي هعرض عليكي عرض وانتي حرة يا توافقي يا ترفضي ، قلتله قلي ايه العرض دا .
قلي انا هسامحك بلفلوس وهزدلك اجرة المحل كمان دوبل لتاخديه بس بشرط ان انام معاكي مرة واحدة .
انا اتنفضت بوجهه وقلتله انت تجننت انت بتقول ايه ، قلي على مهلك متتسرعيش فكري بلموضوع وردي علي ، معك ثلاث ايام وتردي علي ، قلتله لا ثلاث ايام ولا غيره انا مش موافقة .
قلي انتي حرة بس انا بعد ثلاث ايام اذا ما وافقتي انا هطر ابلغ عنك الشرطة وهم يتصرفوا معاكي.
هوا مشي وانا قعدت افكر اعمل ايه وافكار توديني وافكار تجيبني ، بقيت يومين وانا محتارة مش عارفة اعمل ايه .
وبعد يومين من التفكير قلت لنفسي مفيش قدامي الا الحل دا لازم اوافق معنديش حل تاني وهي مرة واحدة وتعدي ونخلص من المشكلة دي ومدخولنا يتحسن شوي.
رحت ليه على المحل وقلتله ان انا موافقة بس بشرط انك تكتب على ورقة انك استلمت مني كامل المبلغ وتحط بصمتك على الورقة وهي مرة واحدة بس الهنعملها ، هو وافق وحددنا وقت يكون البيت فاضي ويجي لعندي ، وقت حان الوقت المحدد جا عندي ودخلنا اوضة النوم وقبل ما نبلش طلع برشام حب وقلي هتيلي كاسة مي ، انا رحت اجيب الكاسة واهو بهلأثناء غافلني وركب كمرة صغيرة وصور كل الحصل بيننا وقتها ، وبعد ما خلصنا ولبسنا تيابنا قام حمل الكاميرا وقلي كل شي حصل بيننا اتسجل على كميرا ولوصل المعاكي مش عايزه ومش عايز الفلوس وهرفعلك اجرة المحل بس لما اعوزك هجيلك البيت ونقضي اوقات حلوة ، وانا اتجبرت البيله طلباته والا يفضحني الوسخ ، ودا كل الحصل .
انا قلت لكن دا كله عمله الواطي حسن ، ونا لكنت فاكره محترم وملتزم طلع رخيس وابن كلب .
بس برضو مينفعش كان لازم تخبرين بلحصل كنت بحلها انا ، قالت هو يبني انت طالع بيدك حاجة ؟!
قلتلها مفيش مشكلة هيجي يوم وارد الصاع عشرة بس لوقتيها انا عايز منك متخليه يحس ان عرفت حاجة .
قالت يعني انت عاوز اكمل معاه لمنسويه ، قلتلها اه ومتستغربيش لبقوله ، عشان انا هرسمله خطة اكسر ضهره فيها .
هو مخبيش عليكم ان انا طلبت من امي تابع البتسويه مع عم حسن عشان انا كنت مبسوط من البيحصل بينهم ومش عايز امي تبطل تتناك من عم حسن ابو زبر جبار ، بس برضو ناوي اردله العمله بأمي وفيَ انا كمان.
يمر أسبوع على الحادثة التي حصلت وانا بفكر هعمل ايه مع الوسخ لأسمه حسن .
*******************
نهاية الجزء الثاني نكمل الجزء الثالث.....
*******************


(الجزء الثالث)
كنت قلتلكم في بداية الجزء الأول ان هنرجع نتكلم عن ان كنت اروح العب مع اولاد عم حسن لما كنت صغير ، كنت وقتها اروحلهم البيت واوقات في الحارة .
كان هناك علاقة قوية بيني وبين علي ابن عم حسن كنا اكثر من اصدقاء كنا مثل الأخوة .
نلعب مع بعض ديما ناكل مع بعض نروح المدرسة سويا .
كنت انا وعلي نحب نشاهد افلام السكس كثير علي كان معاه هاتف نوكيا قديم كنا نحمل عليه افلام السكس ونشاهد انا وهو اوقات فغرفته واوقات على سطح البيت عندهم ، انا حافظ بيتهم بشكل جيد .
في مرة من المرات كنت انا وعلي لوحدنا فبيتهم وكنا في غرفته وشاهدنا وقتها فيلم سكس لأثنين شباب سالب بينيكوا بعضهم ، كنت وقتها انا العب بزبر علي وعلي يلعب بزبري ، وقتها علي اقترح ان نعمل مثلهم انا وقتها كنت متردد بس علي اقنعني وقالي طيب منجرب واذا معجبكش لنسويه نوقف وبلأخص احنا لوحدينا في لبيت وافقت وبدأنا التجربة .
قلعنا تيابنا احنا الاثنين وهو بدا يرضع ويمص فزبري ويقلد ليسوه في الفلم ويرضع ولا اجدع لبوة بعدها جاه دوري وانا نزلت امص زبره كان زبره صغير وقتها يعني يطلع ٥ سم وانا زبري تقريبا ٨ سم ، نزلت ارضعله فزبره وكنت وقتها احس بشعور غريب ، شعور انك تسوي شي جديد اول مرة تسويه
كنت اشعر بلمتعة ، بعدها انا سويت مثل مبيسوا بلفلم وخدت وضع الدجي وعلي وقف وراي وتف على زبره وعلى خرمي وبدا يدخل زبره في انا كنت بحس بوجع خفيف لان زبره كان صغير وانا طيزي كبيرة حبة صغيرة على زبره ، المهم دخل زبره وقتها وبدا ينيك فيا وانا مبخفيش عليكم كنت بحس بمتعة رهيبة وقتها وكنت اتمنا لو يستمر علي ينيكني لو لساعة على الاقل بس علي مكملش ل٥ دقائق وجاب كمية قليلة من لبنه في طيزي وبعدها قعد بجنبي ينهج .
بعد مستراح علي شوي قلتله يلاه يا علي صار دوري ، هنا علي خاف لان انا حجم زبري اكبر من زبره وانا توجعت بزبره فكيف زبري هيسوي فطيزه ، انا حسيت ان علي هينسحب بس انا كنت عايز اكسر عينه ونيمته على بطنه وطلعت فوقه وتفيت على خرمه وبدات ادخل زبري في طيزه وهو يصرخ من الوجع فدفست وجهه بلفراش وكملت نيك فيه لوقت اخد خرمه على زبري وبدا يستمتع ويتجاوب معي وقتها قلبته ونيمته على ظهره ورفعت رجليه لحد راسه وخلت زبري فطيزه مرة واحدة قام صوت من لوجع وانا مش معاه فكفيت نيك يجي ١٥ دقيقة وبعدها طلعت زبري من طيزه وجبت لبني على بطنه وكان لبني اكثر من لبن علي ، كنت وقتها اول مرة بحياتي اجيب الكمية دي من اللبن ، وبعدها بقينا نمارس مع بعض لفترة طويلة وبشكل متكرر ، لحد دلوقتي بس بلوقت الحالي بشكل قليل ، بس كنا نبقى واحنا منمارس ندخل بموضيع الدياثة يعني وانا بنيكه او وهو بينيكني اقله تعرف انت امك فرس وعاوزه تتركب وجسمها يهيج الحجر وهو يبقى متجاوب معي وهو يبقى يقلي الكلام ذاته ، اصل انا من زمان كنت بحس ان عندي ميول للدياثة وحتى ميول تجاه امي ، ماما بقت عجباني وفي راسي من وقت طويل من كنت اشاهد افلام محارم ابن مع امه ، فكنت بتكلم مع علي ان انا بتخيل نفسي مع امي وهو كمان كان ذات الأمر ، بس وقتها كان كل شي عن الدياثة وجنس المحارم تخيلات .
في مرة من المرات وانا راجع من الجامعة دخلت الشارع بتاعنا شفت بنت عم حسن بلمحل عند باباها انا هنا لمعت في راسي فكرة وقلت لنفسي لازم اتحرك ونفذ الخطة دي .
الأول اعرفكم عن بنت عم حسن ، اسمها رشا طولها ١٦٨سم وزنها ٦٥ كغ حنطاوية بزازها متوسطة تجي قد الرمان طيزها مدورة عودها فرنساوي حجه تهبل .
علاقتي معاها جيدا ومنبقى مندردش مع بعض عادي على اساس انها زي أختي ، بس الناوي عليه مينقلش ان دي زي أختي .
سامحوني الجزء الثالث قصير شوية بسبب ظرف سريع بمر فيه .
*****************
نهاية الجزء الثالث نكمل في الجزء الرابع....
******************

(الجزء الرابع)

نكمل معكم بأحداث القصة :
كنت وقفت الجزء الفات عند ان لما شفت رشا بنت عم حسن خطر في بالي فكرة للأنتقام من عم حسن .
هو ان لازم اسحب رشا لحضني وانيكها وافتحها برضاها او غصب عنها المهم اسويها وأصورها كمان .
اول خطوة كنت عايز اسويها هو ان اوصل يها فكرة اني معجب بيها وعايز ارتبط فيها وبعدها نتزوج .
هو كان في نظرات متبادلة بيننا من قبل بس مفيش كلام برة السكة ، ولحسن الحظ كان معاي نمرة هاتفها .
فبليل تقريبا الساعة ١٠ كنت جالس لوحدي في الصالون فقررت راسلها واتسأب احاول علق الطعم ، بعد السلام قلتلها تسدقي يا رشا اليوم كنتي اجمل من اي مرا بشوفك فيها ، هي من باب الهزار ردت علي ليه هو انا بشعة باقي المرات ، قلتلها اكيد مش ده لبقصده.
انا بقصد ان فعلا انتي كنت حلوة وجميلة اليوم ، قالت انت شارب حاجة اليوم عشان بتتكلم بطريقة دي .
قلت لها لا مش شارب حاجة ، ليه هو كلامي فيه شي غريب ، قالت مفيش بلعادة تتكلمبطريق دي ، قلتلها اليوم بس شفتك حسيت بشيء اتحرك جواتي ومن الكلام دا لحين وصلتلها فكرة ان بحس نفسي معجب بيها .
وفي الأخر قلتلها يا رشا انا بحس نفسي معجب بيكي وان احنا خلقنا لبعض ، هي في البداية كانت واخده الموضوع هزار وضحك ، بس شافت من طريق كلامي ان مفيش هزار ، هي وقتها اقتنعت ان انا بتكلم بجد وقالت انت ليه عايز ترتبط بواحدة زي انت متعلم وقريبا هتبقه باشمهندس وانا واحدة غير متعلمة أخرها ست بيت .
قلت ليها وفيها ايه انا عاوز وحدة تكون زوجة الي تبقة فلبيت ترعة الأولاد بقيت اتحايل عليها لحين اقنعتها بكلامي وهي وقتها اعترفت ان عندها اعجاب ومشاعر تجاهي من زمان بس مش قادرة تتكلم .
تكلمنا شوي مع بعض لحين انا وهي سكرنا المحادثة ، بعدها قلت بيني وبين نفسي اول خطوة من الانتقام بدات هنشوف لفين هنوصل .
نمت تلك اليلة وصحيت ثاني يوم على صوت مامتي عشان اروح الجامعة قمت كلعادة غسلت وجهي وقعدت افطر مع مامتي ، وقت كنت بوكل قلت لماما مجاش الوسخ لعندك امبارح ، هي وطت راسها وقالت لا ، انا قلتلها ليه بتوطي راسك انا مش زعلان منك انا عارف ان لحصل دا غصب عنك وانا لبقلك كملي معاه لين اوصل لحل للمشكلة دي وبوعدك ان الانتقام هيكون قريب ، قالت **** يوفقك يبني .
خلصت فطار وروحت الجامعة كملت يومي عادي وبعدها رجعت البيت استحميت واتغديت مع امي واحنا منتغده قالت امي ليا ، اليوم كان عم حسن هنا ، وانا بقلك عشان انا مش عاوزه اخبي عنك اي شي من هنا وطالع ، قلتلها تمام .
خلصت اكل راحت مامتي تعمل كباية شاي ليها ولي وجلسنا فلصالون نشاهد ل tv ، واثناء وحنا جالسين قلتلها اتبسطتي اليوم ، هي مردتش علي وكتفت بانها توطي راسها ، قلتلها ما بتردي ليه ، قالت أرد على ايه ، قلتلها على البسالك عنه ، قالت انت ناوي انك تزلني يعني ، قلتلها فشر ليزلك وانا عايش ، انا بسال عشان حابب اعرف انت مبسوطة مع عم حسن بجد ولا بس بتلبي رغباته ، ماما قالت اكيد بسوي دا غصب عني ودا الجواب الكنت متوقعه ، قلت ليها بس انا لما شفتك مع عم حسن بلأوضة حسيت انك مبسوطة ومتفاعلة معاه بشكل ميبنش عليكي انك بتعملي كدا غصب عنك ، قالت يعني يبني في مثل بيقول ان لم تستطع المقاومة فستمتع وانا كنت بحاول اعمل كدا مش اكتر ، انا اتطلعت فيها وضحكت شوي وقلتلها ماما انتي أغلا حاجة عندي فدنيا دي كلها وعندي رضاكي بلدنيا كلها اد ما كان الثمن غالي المهم انتي تبقي مبسوطة ، قلتلها كمان تعرفي انا مبلمش عم حسن على العمله عشان انتي بجد قمر وأجمل مرة بدنيا كلها واي حد بيشوفك هيتمناكي ويشتهيكي ، قالت كفاية يا واد انت بلاش الكلام دا ، قلتلها انا مبهزرش انا عن نفسي لو اقدر اخدك فحضني واروح فيك لاوضة النوم مبقلش لأ وقربت منها وبلشت ابوسها من خدها ونزلت على رقبتها بوس وهمست في ودنها تسدقي انتي جميلة اوي يا دندونه ، هي قالت بس يا غلس كفاية هزار ، قلتلها انا بس مبهزرش انا بتكلم بجد وادفع عمري مقابل احصل على الحصل لعم حسن ، انا هنا مكنتش عارف اتحكم بنفسي وكنت عاوز ماماتي بشده وكل متذكر الحصل بينها وبين عم حسن زبري بيقف وبحسه هيفرتك البنطلون وكان زبري واضح انتصابه الشديد في البنطلون ودانا الشرموطة خدت بالها من زبر ابنها وفهمت ان ابنها هايج عليها دانا مكنتش عارفة تعمل ايه من ناحية دا ابنها ومن ناحية ثانية هيا بتتناك من العم حسن هي هتوقف على ابنها ، فكرت دانا كويس وقالت لنفسها على الأقل دا يبقى ابني وهيبقى ستر وغطا علي مش زي حسن يصورني ويغدر بيا ، فقررت دانا تمشي مع البيحصل ولو ابنها كان عايز ينيكها فهتسيبوه طبعا مع شوية ممانعة في لبداية .
المهم انا بديت اقرب من امي واحضنها وابوس في وشها ورقبتها ودراعها وأحاول اخليها تهيج معاي لين بدأت تنهج ونفسها يعلا انا عرفت انها هاجت وبدات ابوسها من بقها وامص في شفايفها هي كانت سايحة على الأخر وفي دنيا تانية انا استغليت الوضع وبدات اتمادة في لمساتي ونزل ناحية بزازها الكبيرة العب فيهم وأداعبهم واقرب من ودن امي واهمس في ودنها ، انتي حلوة اوي يا قلبي انتي عاجباني اوي انا عاوزك بشدا وهخليكي ملكتي وملك لي انا بس ، دانا ركزت مع كلام محمود هنا حبت تدلع شوي وتقله مينفعش كدا يا محمود انت ابني ازاي تعمل كدا وكانت بتبعد ابنها عنها ، لاكن انا مكنتش ابعد عنها بلعكس بديت أقلعها تيابها ومش بسمع اي كلام منها قلعتها قميص النوم الكانت لابساه وبقت بلكيلوت بس هي مكنتش لابسة بره عشان بزازها كبار ولبره هتضايقها ، دانا بس شافت ابنها ناوي على النيكه الليلة سابت نفسها لبنها ورخت جسمها على الكنبة ، انا بديت شغلي ونزلت مثل التور الهايج على صدرها بوس ولحس ومص وعض وتقفيش مسبتش صدرها الا لين كان هيفرتك في ايدي بعدها نزلت تبويس من صدرها لين وصلت للكيلون لكان لونه احمر وشفاف شوية وبديت اقلعها الكيلوت الكان غرقان من عسل شهوتها وبان قدامي أجمل كس بشوفه في حياتي كس نضيف مفيهوش ولا شعرة ناعم ابيض وشفراته لونها خمري فاتح حاجة ولا في الخيال ، نزلت اشم في ريحته لزي العسل مقدرتش اقاوم ونزلت لحس ومص في كسها وطلع لزنبورها احطه في بقي واعض بسناني ليه وبعدها أفركه بيدي وهنا دانا كانت هتتجن ، وبدات تنهج وصوت تأوهاتها تعلى وتملي البيت وتقول لبنها كفاية يا محمود انا ما بقتش اتحمل ابوس اجرك طلع زبرك وحطه في كسي انا مش قادرة ، انا سمعت الكلمة دي وفي ثواني كنت عريان تماماً نيمت أمي على الكنبة وبعدت رجليها وقعدت قدام كسها وحطيت زبري لكان مثل الحديدة على كسها وبديت امشيه على الشفرات وبله من عسل كسها هي اتجنت من الحركة دي ، وقالت دخله بقا ابوس ايدك معدتش اتحمل نيكني بقوة يا حوده يا دكري ، انا بديت ادخل راسه هنا دانا شهقت وكان روحها بتطلع ودخلت كامل زبري بكسها للخصاوي
هنا دانا تشنجت وبداء كسها ينطر عسل شهوتها بغزارة وكأن اول مرة تنزل ، طلعت زبري من كسها وهي ولعت معاها وبدات تصرخ في دخله ما تطلعهوش انا فورا دخلته كله مرة واحدا ودانا تشهق وتصوت وانا انيك وادفس زبري في كسها
وصوت دانا وصل اخر الحارة انا خفت الصوت يودي لبعيد خدت كيلوتها وحطيته في بقها ، وقلتلها اهدي يا لبوه والا هتفضحينا بقينا شوي على الوضع دا وبعدها خليتها تاخد وضع الدجي وجيت من وراها ودخلت زبري في كسها وكملت نيك ، جت عيني على خرم طيزها وكان مقفول واضح انها ما تنكتش منه ، قلت لنفسي سيبه يا حوده محدش هينيك الخرم دا غيري كملت نيك وكنت قربت انزل ، قلتلها دندونه يا قلبي قربت انزل فين انطرهم ، قالت ليا جيبهم في كس ماما حبيبت قلبك اروي كسي العطشان للبن ، قلتلها تأمري يا قلبي وانا بقول في سري يا كدابة معم حسن روالك كسك لبن حتى كنتي هتتعشري ، نطرت كمية لبن فكس ماما دانا كبيرة جدا لدرجة كان اللبن بينزل من كسها مثل الشلال وزبري جوه كسها نيمت امي على بطنها وانا بقيت فوقها وزبري بعده في كسها همست في ودنها اتبسطي يا قلبي ، قالت اول مرة بحس بلشعور دا ، قلت لها يعني افهم ايه ، قالت انا بعمري مكنتش بسعادة دي ، قلتلها بوعدك يا قلبي طول ما انا عايش مفيش حد هيزعلك وانا هبقا ابنك وزوجك وعشيقك وسندك بلدنيا دي هنا زبري كان اتسحب لوحده من كسها ولبن ينزل من كسها قلتلها قومي يا روحي ناخد ناخد شور ونريح شوي عشان الليل طويل وبلأخص اليوم خميس فلسهر للصبح ، ابتسمت دانا وقامت معايا الحمام خدنا دوش مع شوي تقفيش وبوس وخرجنا روحنا لأوضة النوم ، قلتلها استني هنا دقيقة وراجع ، روحت انا لمطبخ سويت شاي بزنجبيل وكنت مخبي سكارة حشيش كنت خدتها من واحد صاحبي ورحت بيهم لأوضة النوم ، جلست مع ماما مثل محنا عريانين وشافت امي الحشيش وقالت امي ، محمود انت من متى بتشرب حشيش قلتلها قلي مشرب دي ختها من واحد صاحبي عشان لحظة مثل دي عايز نفصل انا وانتي عن العالم كله الليلة دي ليلتنا سيبي نفسك ليا وخلنا في دنيا تانية ، قعدت مع ماما نشرب الشاي ولحشيشة لين فصلنا عن الدنيا وبعدها بدت جولة نيك جديدة ، نزلت ماما على زبري وبدات ترضع فيه بخبرة كبيرة قعدت ١٠ دقائق تمص في زبري وبيوضي لين نطرت لبني في بقها وهي شربت اللبن كله قعدت اداعبها لحين زبري شد مرة ثانية ونزلت نيك فيها طول الليل نيك .
***************
نهاية الجزء الرابع نكمل الجزء الخامس....
***************

(الجزء الخامس)

بعد ما قضيت ليلة حمراء مليئة بلنيك ولعهر مع ماما دانا نمت انا وماما على السرير تقريبا لساعة ١ الظهر ، صحيت شفت ماما بعدها نايما زي ما هي عريانا وكسها مليان لبن ، فيقتها بحنية وقلتلها صباحية مباركة يا عروسه وخدت بوسة من بقها ، قالت صباح الخير يا قلبي ، قلت لها عاملي ايه اليوم ، قالت أجمل صباح بيمر علي بس حاسة راسي ثقيلة وواجعاني ، ضحكت وقلتلها عادي دي من الحشيشة عشان انتي دماغك خفيفة ومش متعودة ، قمنا استحمينا خرجنا لبسنا تيابنا فطرنا وقعدنا بلصالون نشرب قهوة وندردش شوية وبعدها قلتلها انا داخل اغير تيابي عشان انا عندي موعد عاوزة حاجم من بره طلبت مني شوي جمبري وسمك ، قلتلها على ما يبدو ليلتنا هتكون مولعة ، قالت وهو انا هسيبك بعد ليلة المضت ، قلتلها تأمري .
بدلت تيابي وخرت من البيت ، شلت تلفوني ورنيت على رشا بنت عم حسن ، قلتلها انتي فين قالت هي عند صاحبتها ، قلتلها عاوز اشوفك دلوقتي قالت تمام اتفقنا ان نلتقي بعد ربع ساعة في حديقة قريبة من منطقتنا اول ما لتقيت مع رشا خدتها في حضي مندون اي كلام او سلام وبستها على خدها ، قالت رشا اهدى شوي شوف العالم كيف بتبص علينا ، قلتلها ما يبصوا على كيفهم انتي حبيبتي وهتبقي مراتي مش كدا اتفقنا ، خدتها وقعدنا بمكان في الحديقة مخفي شوي وراء اشجار و ورد مش باينين على حد تحدثنا شوي بمواضيع عامة وبعدها قلتلها ، رشا انتي بجد عندك اعجاب تجاهي ، قالت ايوه من فترة طويلة بس مكنتش قادرة اصارحك بلحقيقة ، فسألتني أشمعنا انت انتظرت الوقت دا كله وتكلمت امبارح ، قلتلها عشان معدتش قادر اخبي عنك اكثر وخليت يدي على فخدها وبديت احسس عليه ، قلتلها تسدقي انتي كل يوم تحلوي في عيني انتي بجد جميلة اوي ، رشا اتكسفت من الكلام ، انا اتماديت اكتر بديت اقرب من وجها وبقيت ابوسها على خدها ونزلت على رقبتها بوس حسيتها هاجت ونفسها علي ، فرحت لبقها بوس ومص هنا دابت رشا في ايديا وبديت اقفش في صدرها ، هنا رشا صحت على البسويه وبعدت عني وقالت كفاية يا محمود مش هنا أخاف حد يشوفنا ، قلتلها تمام هنتظر منك تلفون وقت تكوني لوحدك بلبيت ، قالت حاضر ، ودعنا بعضينا وروحت انا اشتريت الحاجات الطلبتهم حبيبتي ماما وروحت على البيت كانت امي في لصالة سلمت عليها وبستها من بقها وقعدت معاها امي شمت ريحة برفان نسائي ، قالت لي محمود انت مع مين كنت ، قلتلها ليه في حاجة ، قالت في عليك ريحة برفان نسواني ، انا ضحكت وقلتلها دي ريحة البنت الهتكون اول طريق للانتقام من حسن ، امي قالت مين تقصد رشا بنته او مراته ريهام ، قلتلها حاليا داخل على رشا وبعدها هسعا وراء مرته ريهام ، قالت امي هتعمل ايه معاهم ، قلتلها متشغليش بالك فلموضوع دا ، انا هتصرف وبس تكتمل الخطة هخبرك بكل شي حصل ، قامت امي تجهز الغداء عشان بعدها في ليلة حمراء مليانة نيك ، دخلت امي المطبخ تحضر الغداء وبلأثناء دي رن تلفوني وكان لمتصل علي ابن عم حسن انا رديت عليه ، ازيك يا علي وحشتني ، قلي اخس عليك يا صاحبي المدة دي كلها ما تكلمنيش مش واحشاك ، قلتله حقك على يا علي بس انت عارف جامعة ودراسة مش بفضة عطول ، قال ولا يهمك مش حابب نتقابل من فترة طويلة ما اتبسطنه مع بعض ، قلتله اه طبعا احنا بقالنا اكثر من شهرين ما نكتك او انت تنيكني ، قال يبقة لازم نتقابل باسرع وقت ، قلتله بكره عندك ايه ، قال ما وراي حاجة ، قلتله قشطة تبقة بكرة تيجي لي البيت ماما مش هتكون في البيت بعد ل ٥ العصر ، قال تمام وسكرت السكه معاه ، قلت مع نفسي كمان دي فرصة عشان اصور لبيحصل بيني وبين علي واكسر عين عم حسن ومش هترك حد في عيلته الا انيكه هنيك بنته رشا ومراته رهام وابنه علي مرفه اتسكر من زمان ، وكلهم هصورهم عشان اكسر عينه ، شوي وكان الغداء جاهز قعدت مع امي وكانت بتأكلني بأيدها وكأن احنا عرسان جداد ، قلت لماما بكرة علي ابن عم حسن هيجي لعندي الساعة ٥ العصر وعلي هيكون ضمن الخطة ، امي اتفاجئت وقالت وهتعمل ايه مع علي هتنيكه ، قلتلها بعد ما ننتهي من الغداء هقلك .
خلصنا من الأكل وقعدنا بلصالة نشرب شاي وحكيتلها على قصتي مع علي ، وقتها امي زعلت مني وقالت انت يا محمود تتناك قلتلها وفيها ايه ما انتي جربتيني وكنت مالي عين مرا فرس وخبره ، انا فحل يا حبيبتي بس دي ميول اضافية عادي مش هتعمل مشكلة عندي ، سألتني بتبقى مبسوط لما علي يركبك ، قلتلها بصراحة ايوه بس مش لدرجة اني اكون مبسوط مثل لما بكون بنيك ، قالت طيب مثل متشوف سوي ، قلتلها بس بكرة الساعة ٥ انتي روحي مشوار لعند اي حد وسيبيني مع علي لوحدينا ، امي رفضت وقالت انا عاوزه ابقا واتفرج عليكم ، قلتلها مهو انا هكون بصور كل شي ، قالت انا عاوزه اشوفك وانت علي راكبك وبلمرة اصور انا كمان من تلفوني ، قلتلها موافق بس عندي شرط عايز منك لما عم حسن يجي لهنا اكون انا موجود واشاهد كل شي وعايز منك تقنعيه انك تربطيه بلسرير وتطمسي عيونه عشان اقدر اشاهد براحتي ، هي وافقت ، انتهينا كلام ومن شرب الشاي وبدينا بجولة نيك نارية ، بديت ابوس فيماما واحسس واقفش في جسمها وبعدها بقيت اقلعها تيابها وهي تقلعني وبقينا عريان خدتها ودخلنا اوضة النوم وهي نزلت ترضع في زبري وتاكل فيه بعدها نيمتها على السرير ونزلت لحس في كسها وهي تتأوه من لهيجان طلعت بوس ولحس لبطنها لين وصلت لبزها قعدت ارضع من بزها وبعدها تفيت بلفلق تبع بزها وجبت زبري خليته بين بزها وهاتك يا نيك قعدت انيك بزها ونطرت لبني على بزها و وجها قعدت جنبيها على السرير وهي بدات تشرب حليبي تشيل من وشها وبزها وتشربهم قعدنا نسخن من جديد لين قام زبري مرة ثانية ورحت راشق زبري في كسها وبدت جولة نيك اثناء منا نايم فوقها وبنيكها هي راحت مدياني بعبوص في خرم طيزي خلت تطلع مني اه ناعمة وحست هي ان زبري شد اكتر في كسها ، قالت ليا يا متناك بتهيج لما حد يلعب في طيزك ، قلتلها اه بحس حالي مثل الطور الهايج بس عايز انيك ، قالت ليا وقف نيك شوي ، قلتلها مالك في ايه ، قالت قوم بس شوية ، قمت عنها وهي خرجت من الغرفة ورجعت ومعاها خيارة كبيرة شوية ، قلتلها ايه دي ، قالت خيرة ، قلتلها منا عارف انا خيرة بس ليه دي ، قالت عايزه امتعك معاي اكثر ، قعدت على السرير وحطت الخيارة فيبقها وبدت تمصها وبعدها حطت اول الخيارة بكسها ، وقالت تعالي يا لبوة تعالي مصي الخيارة الموجودة بكس ستك ، انا نزلت امص بلخيارة وهي داخل طرفها بكس ماما بعدها امي شالت الخيارة من كسها وخلتني اخد وضع الدجي وهي نزلت لحس في خرم طيزي وقعدت تبعبص في خرمي ، قالت خرمك ضيق يا لبوة ، قلتلها اه بقالي اكثر من شهرين متنكتش ، قالت ولا يهمك يا قمر انا همتعك ، راحت تفت على الخيارة وبدأت تدخلها في خرمي وخلتها وبدات تنيكني بلخيار ولاحظت ان زبري بيكبر اكتر وقت اتناك بيصل طوله تقريبا ١٨ سم وبيتخان اكتر ، قالت دي مفعولها اقوة من الفياكرا كل ما تعوز تنيكني تجيب الخيارة دي معاك ، امي دفسك الخيارة كلها في طيزي وقالت اقفل خرمك عليها مش عايزاها تخرج ، انا قفلت خرمي عليه وبقا زبري مثل النار ، امي نيمتنيعلى ضهري وهي بلت زبري وقعدت عليه ودخلته كله في كسها ، قالت يخرب بيت زبرك بقا حجمه قريب من حجم زبر باباك حسن اقصد عمك حسن ، انا ما عطيت اهمية للكلام وركزت مع النيكة لوقت نطرت لبني في كس ماما وقتها قعدنا ريحنا وبعدها قضينا اليل كله نيك انا انيك امي وانطر لبني عليه وهي تنيكني بلخيارة .
**************
نهاية الجزء الخامس نكمل في الجزء السادس....
**************
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: kokoking و Mahmod bnz
الجزء الخامس؟
 
  • عجبني
التفاعلات: kokoking و Mahmod bnz
جامدة فشخ كمل وبسرعة متتاخرش علينا
 
  • عجبني
التفاعلات: kokoking و Mahmod bnz

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%