اول مرة كنت حارس امن فى مول كبير فى اسكندرية و كان بالليل مش بيبقى فية غير الآمن رحت لزميلى و كان ناحيتة فى الحمامات و بتتقفل بمفتاح موجود معانا المهم فضلت اجيبة فى الكلام لغاية أما قولتلة أنا عاوز ادخل الحمام دة لانة نضيف بس تعالى علشان احنا بالليل و انا بخاف المهم دخلنا و هو واقف مستنى لقيت نفسي دخلت الحمام و رحت منزل البنطلون و معرى طيزى هو شافها لقيتة قفل الباب بالمفتاح من جوة و جة على طيزى راح ضاربها انا دوبت فى الحركة دى محستش بنفسي غير و انا بلف و قعدت على ركبى و طلعت زبرة كان واقف عامود و دخلت فى بقي و فضلت امص و بعدين قالى لف و فنس حاول يدخل بس معرفش علشان خرمى ضيق بس فى الاخر حسين بسخونية لبنة على طيزى احية على الجمال و فضلنا كدة كل يوم لغاية أما سبت المكان و مشيت