في سن 17 بالتمام، كنت انتقلت قسم نهاية الثانوي، وكنت ملزم اروح عند خالتي عشان بيت اهلي بعيد.. وكانت ست صغيرة سن 24 تزور بيت خالتي بالنهار.. وانا ساعات كنت بتعمل نفسي نايم وتعبان، كنت بسمعها تكلم خالتي عني.. وتمدح في شكلي... انا مرة جت ملقتش خالتي موجودة.. رحت بيت الصديقة سألتها عنها.. أخبرتني ان اخت زوجها ماتت امبارح بالليل وهي راحت الجنازة، وسمحت لي ادخل. انا كنت خجول وترددت لكن هي ضحكت والحت علي ادخل... دخلت و تغديت وكالعادة نمت شوية قبل الذهاب للمدرسة.. لما فقت لقيتها بتقول انها اليوم حتبات وحيدة، عشان جوزها كان سائق حافلة نقل للمسافات الطويلة، وهو مضطر يقضي الليل هناك ويرجع بكره، وعلى كده، مش ضروري تتعب.. تعال بالليل تبات هنا.. بس متقولش اي حاجة لخالتك.. شكرتها وخرجت وبقيت افكر طول الطريق، وحتى بالمدرسة...
رجعت فعلا عندها البيت.. تعشينا وكان عندها بيبي سنة ونص تقريبا... بعد ما نمت... فضلت اسمعها تتحرك كثير من حوالي... حوالي منتصف الليل، لقيتها جنبي تتحسس في زبري... كان زي العظم... دفعتني على ظهري وبقت تمص وتلحس فيه.. وخلتني انزع السروال والقميص.. وهي كمان عملت زيي ونامت فوقي ودخلت زبري في كسها... انا متحملتش دورتها تحتي.. وبقيت احرث زي الثور وبسرعة قدفت... وبسرعة انتصب تاني... منمتش ولا ساعة ليلتها.. بالصبح فطرت معاها.. وشكرتني ذكرتني قائلة... كل يوم أربعاء بالليل زوجي يروح مدينة أكادير، يبقى تعال تاني واوعى تقول لخالتك.
عذرا على الإطالة. لكن هي كده اول ذكرى للنيك.. تفرض نفسها ديما حتى الوفاة