كان عندى وقتها ١٩ سنه وهى زينب عندها ٣٨ سنه جسم كرباج لدرجه كل اللى فى المنطقة كانت عينهم عليها كانت الزوجه التانيه وجوزها بيجيلها بس علشان الجنس وبس اخدت رقمها من اللى كانت ساكنه عنده في البيت من غير ما يعرف كلمتها ولى واحده في الدنيا بتحب الراجل الجرىء اعترفت عليها اكتر وكان الكلام في الفون عادى لحد ما بدات تحكى إن جوزها مبينمش معاها غير بالبرشام وبدات اشتكى منه والكلام بيننا بدأ يتغير كنت شاب كل اللى اعرفه عن الجنس العاده السريه وأفلام السكس عرضت عليه كتير اروحلها البيت لكنى كنت بخاف يحصل مشكله لحد ما في يوم كنت معدة قدام بيتها وكنت بكلمها في الفون طلعتلى وكانت الساعه ١٢ نص الليل في الشتا وقالتلى نصا لو مدخلتش دلوقتي حصوت والم عليك الناس خفت اكتر ودخلت شقتها في الدور الأرضي قربت منى واخدتها في حضنى وكانت سعيده اوى انى معاها قربت من شفايفها وبوستها وبدأت العب في بزازها قالتلى استنى اهدى اغير دخلت غيرت لقيتها لابسه قميص نوم اسود وهى جسمها ابيض ١٦٠ سم طياز كبيره صدر بنت بنوت حلمه بارزه زى زب عيل صغير وزن ٧٠ كيلو حاجه زى الكتاب ما قال قربت منها اقولها ايه الجمال ده كله انتى مفيكيش غلطه لقيتها بتقولى سيب نفسك خالص وانا حظبطك ...
للحديث بقيه
للحديث بقيه