- إنضم
- 19 ديسمبر 2023
- المشاركات
- 57
- مستوى التفاعل
- 180
- نقاط
- 909
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
هاي صباح الخير أو مساء الخير للجميع علي حسب توقيت مابتقرا القصه
حابب اشارككم قصتي وتجاربي انا ومراتي مع الجنس والتحرر وعشنا احلي متعه
انا ممدوح 38سنه مهندس حالتي الماديه كويسه متجوز من مديحه 35سنه ست بيت لا تعمل نسخه من الفنانه رحاب الجمل مخلفناش لسه
نبذه عن حياتنا قبل الجواز
انا شاب عادى اتربيت في اسره ملتزمه ومتزمته وكانت كل حاجه غلط وعيب وميصحش الموضوع ده خلا عندى كبت ونوع من التمرد علي القيود والتقاليد ومع مرور الأيام ودوخلي من مرحله لمرحله حتي وصلت لاخر سنه في الكليه كنت اكتسبت خبرتي في الجنس عن طريق الافلام الاباحيه و الاصدقاء وكل ده بعيد عن اهلي وكان في السر الأمور دى خلتني انسان عاشق للجنس بكل شهوانية وخلت عندى رغبه لممارسة كل انواع الجنس ومعنديش حدود للعلاقه الجنسيه وديما كان تفكيري اني الاقي واحده واتجوزها تكون زى عاشقه للجنس بلا حدود
معلش طولت عليكم في المقدمه
الاحداث(الجزء الاول)
تبدأ قصتي بعد ما خلصت الكليه وقدرت اشتغل في مكتب هندسه وأمورى أصبحت كويسه بدأ اهلي يتحدثون معي علي الجواز وعاوزني أخطب واتجوز ودائما كنت بهرب منهم بسبب فكرتي المسيطره عليا بخصوص شريكه حياتي ومع إلحاح اهلي وزنهم عليا وافقت علي طلبهم وفعلا اختارولي عروسه والدها صاحب والدى وكمان جيران أهلها زى اهلي من ناحيه الالتزام والتزمت ونفس التفكير الرجعي وده خلاني متردد وانا رايح الزياره اشوف العروسه وكنت مقرر اني هرفض لاي سبب واتحجج ولكن لما شفتها لقيتها فعلا جميله جدا الجمال الي كنت بتمناه والجسم الي كنت بحلم بيه بس ياترى الشخصيه ايه خصوصا انها نفس التربيه والتزمت والتقاليد والأعراف
المهم تمت الخطوبه واتفقنا خلال سته شهور هيتم الجواز وخلال فتره الخطوبه اتعلقت بيها اكتر وهي كمان ورغم القيود علي علاقتنا اثناء فتره الخطوبه بس كنا ارتحنا لبعض واتعودنا علي وجود بعض وده دفعني في لحظه اني اصارحها بالي جوايا وتفكيري خصوصا من ناحيه التحرر من القيود والأعراف الاجتماعية والتحرر في الفكر والجنس وكنت متوقع منها رده فعل قاسيه وأنها ممكن تسبني ولكن ردت فعلها كانت غير متوقعه لقيتها مبسوطه بكلامي وبتقولي قد ايه أنها فرحانه اني طلعت كده ولما سالتها قالتلي انها زى حالتي تربيتها واهلها خلو عندها كبت وأنها كانت بتتمني تتجوز شخص يخرجها من حياتها الاسريه ويكون متحرر لابعد الحدود ويعيشوا حياتهم زى ماهما عايزين الكلام ده خلانا احنا الاتنين في قمه السعاده أننا طلعنا زى بعض وكمان ميولنا واحده واتفقنا أننا اي حاجه هنعملها لا تسبب اي ضرر أو تسئ لسمعتنا أو سمعه اهالينا وفعلا تم الجواز وقضينا الايام والشهور في سعاده لا توصف ومارسنا كل انواع الجنس وكنا بنتفرج علي افلام سكس سوا وعملنا كل حاجه في العلاقه وكنا بتخيل كل حاجه زى أننا ابطال فلم جنسي أو أن في حد بيشاركنا العلاقه سواء راجل أو ست أو أننا عشاق وكل واحد فينا بيخون مراته أو جوزه وفضلنا كده ومراتي من حبها ليا عمرها ما كانت بترفض طلب اطلبه وانا برده عمرى ما رفضت ليها اي طلب وفضلنا علي حالنا ده لحد ما قررت اطور العلاقه بنا شويه وطلبت منها مره واحنا سوا اثناء العلاقه اني نفسي اشوفها وهي بتتزنق وبتتفرش من حد قدامي والفكره عجبتها جدا ولكن هنعمل كده ازاى وفين واهالينا قولتلها سيبي كل حاجه وانا هخطط كويس ومتخافيش قالتلي شوف انت عايز ايه وانا انفذه خطرت عندى فكره ان هي تركب مواصله عامه وانا اراقبها وأشوف رد فعل الناس ايه وفعلا وافقت علي الفكره وفعلا ركبنا العربيه وروحنا بعيد عن منطقتنا ونزلنا ركنت العربيه وقررنا نركب الاتوبيس رايح جاي ونرجع تاني لنفس المكان في الاول هي كانت خايفه ومتردده لكن انا شجعتها وقولتلها اني هبقي قريب منها وكانت لابسه عبايه وتحت منهم بنطلون فيزون طلبت منها تدخل الحمام وتقلع البنطلون وتفضل بالاندر بس وعملت كده وركبنا الاتوبيس كان كل واحد لوحده ولكن للأسف الاتوبيس مكنش زحمه وفضلنا الوضع عادى لحد ما وصلنا لآخر محطه ونزلنا ومراتي قالتلي خلاص مفيش فايده وقررنا نرجع في اتوبيس الرجوع وبرده نعمل أننا منعرفش بعض وركبنا الاتوبيس وكان زحمه شويه وفعلا بقينا بعاد عن بعض ولكن شايفين بعض ولقيت واحد جه ولزق في مراتي من ورا ومن تعابير وشها عرفت أنه بيحك زبره فيها من ورا وكمان شفت أيده وهو بيحركها علي وسطها وفي نفس اللحظه عنيا بتيجي في عيون مراتي وانا شايف علي وسطها الشهوه والمحنه وباين أن الي وراها هاريها حك وتفريش شويه ولاقيت شخص تاني لزق في مراتي من قدام وبيحك أيده في صدرها ومراتي بقت بنهم زى السندوتش في وسط الزحمه دى مش قادر اعرف بيعملوا ايه بالظبط بس الهيجان الي علي وش مراتي كان كفيل أنه يهيجني ويوقف زبي وانا مستمتع بمراتي وهي بتتفرش وتتزنق من اتنين رجاله في الاتوبيس وفضلنا كده لحد ما خلصوا دعك في مراتي ونزلوا وبعد شويه جت المحطه بتاعتنا ونزلت ومراتي نزلت بالعافيه ومش قادره تقف علي رجليها وجبت العربيه بسرعه وركبنا وطلعنا علي شقتنا واول ما دخلنا اخدت مراتي في حضني واحنا هايجنين وبفك العبايه لقيت كسها مبلول ونازل علي وراكها خلي منظرها بتلمع مقدرتش استكمل وفي لحظه بقينا ملط في الصاله وانا عمال ابوس صدرها والحس حلماتها وشويه وانزل علي كسها بقطعه بشفايفي وهي عماله تحكيلي الاتنين الرجاله كانوا بيعملوا معاها ايه في الاتوبيس وهي كل ما تحكي اهيج اكتر وأقطع كسها لحس وهي بتوصفلي الراجل الي وراها كان لازق زبه في طيزها وعمال يحسس علي فرده طيزها والتاني جه من قدام وعمال يخبط أيده في كسها ويحسس علي بزازها وانا هجت اوى وحشرت زبرى في كسها وعمال ارزع فيها نيك واوقولها مبسوطه يا شرموطه اتفرشتي يا متناكه في الاتوبيس وترد عليا مبسوطه يا عرصي فشخوني في الاتوبيس يا متناكي بحبك يا خولي وفضلنا نشتم في بعض ونهيج لحد ما لقيت مراتي برتتعش وكسها غرقان عسل وانا كمان اترعشت ونزله كميه لبن جامده وجبنا شهوتنا سوا وقررنا أننا نكمل مغامراتنا دى تأتي ونعمل افكار جديده
لو عجبتكم قصتي وحابين اكمل ياريت تعرفوني ولو في ملاحظات مستني تعليقاتكم
حابب اشارككم قصتي وتجاربي انا ومراتي مع الجنس والتحرر وعشنا احلي متعه
انا ممدوح 38سنه مهندس حالتي الماديه كويسه متجوز من مديحه 35سنه ست بيت لا تعمل نسخه من الفنانه رحاب الجمل مخلفناش لسه
نبذه عن حياتنا قبل الجواز
انا شاب عادى اتربيت في اسره ملتزمه ومتزمته وكانت كل حاجه غلط وعيب وميصحش الموضوع ده خلا عندى كبت ونوع من التمرد علي القيود والتقاليد ومع مرور الأيام ودوخلي من مرحله لمرحله حتي وصلت لاخر سنه في الكليه كنت اكتسبت خبرتي في الجنس عن طريق الافلام الاباحيه و الاصدقاء وكل ده بعيد عن اهلي وكان في السر الأمور دى خلتني انسان عاشق للجنس بكل شهوانية وخلت عندى رغبه لممارسة كل انواع الجنس ومعنديش حدود للعلاقه الجنسيه وديما كان تفكيري اني الاقي واحده واتجوزها تكون زى عاشقه للجنس بلا حدود
معلش طولت عليكم في المقدمه
الاحداث(الجزء الاول)
تبدأ قصتي بعد ما خلصت الكليه وقدرت اشتغل في مكتب هندسه وأمورى أصبحت كويسه بدأ اهلي يتحدثون معي علي الجواز وعاوزني أخطب واتجوز ودائما كنت بهرب منهم بسبب فكرتي المسيطره عليا بخصوص شريكه حياتي ومع إلحاح اهلي وزنهم عليا وافقت علي طلبهم وفعلا اختارولي عروسه والدها صاحب والدى وكمان جيران أهلها زى اهلي من ناحيه الالتزام والتزمت ونفس التفكير الرجعي وده خلاني متردد وانا رايح الزياره اشوف العروسه وكنت مقرر اني هرفض لاي سبب واتحجج ولكن لما شفتها لقيتها فعلا جميله جدا الجمال الي كنت بتمناه والجسم الي كنت بحلم بيه بس ياترى الشخصيه ايه خصوصا انها نفس التربيه والتزمت والتقاليد والأعراف
المهم تمت الخطوبه واتفقنا خلال سته شهور هيتم الجواز وخلال فتره الخطوبه اتعلقت بيها اكتر وهي كمان ورغم القيود علي علاقتنا اثناء فتره الخطوبه بس كنا ارتحنا لبعض واتعودنا علي وجود بعض وده دفعني في لحظه اني اصارحها بالي جوايا وتفكيري خصوصا من ناحيه التحرر من القيود والأعراف الاجتماعية والتحرر في الفكر والجنس وكنت متوقع منها رده فعل قاسيه وأنها ممكن تسبني ولكن ردت فعلها كانت غير متوقعه لقيتها مبسوطه بكلامي وبتقولي قد ايه أنها فرحانه اني طلعت كده ولما سالتها قالتلي انها زى حالتي تربيتها واهلها خلو عندها كبت وأنها كانت بتتمني تتجوز شخص يخرجها من حياتها الاسريه ويكون متحرر لابعد الحدود ويعيشوا حياتهم زى ماهما عايزين الكلام ده خلانا احنا الاتنين في قمه السعاده أننا طلعنا زى بعض وكمان ميولنا واحده واتفقنا أننا اي حاجه هنعملها لا تسبب اي ضرر أو تسئ لسمعتنا أو سمعه اهالينا وفعلا تم الجواز وقضينا الايام والشهور في سعاده لا توصف ومارسنا كل انواع الجنس وكنا بنتفرج علي افلام سكس سوا وعملنا كل حاجه في العلاقه وكنا بتخيل كل حاجه زى أننا ابطال فلم جنسي أو أن في حد بيشاركنا العلاقه سواء راجل أو ست أو أننا عشاق وكل واحد فينا بيخون مراته أو جوزه وفضلنا كده ومراتي من حبها ليا عمرها ما كانت بترفض طلب اطلبه وانا برده عمرى ما رفضت ليها اي طلب وفضلنا علي حالنا ده لحد ما قررت اطور العلاقه بنا شويه وطلبت منها مره واحنا سوا اثناء العلاقه اني نفسي اشوفها وهي بتتزنق وبتتفرش من حد قدامي والفكره عجبتها جدا ولكن هنعمل كده ازاى وفين واهالينا قولتلها سيبي كل حاجه وانا هخطط كويس ومتخافيش قالتلي شوف انت عايز ايه وانا انفذه خطرت عندى فكره ان هي تركب مواصله عامه وانا اراقبها وأشوف رد فعل الناس ايه وفعلا وافقت علي الفكره وفعلا ركبنا العربيه وروحنا بعيد عن منطقتنا ونزلنا ركنت العربيه وقررنا نركب الاتوبيس رايح جاي ونرجع تاني لنفس المكان في الاول هي كانت خايفه ومتردده لكن انا شجعتها وقولتلها اني هبقي قريب منها وكانت لابسه عبايه وتحت منهم بنطلون فيزون طلبت منها تدخل الحمام وتقلع البنطلون وتفضل بالاندر بس وعملت كده وركبنا الاتوبيس كان كل واحد لوحده ولكن للأسف الاتوبيس مكنش زحمه وفضلنا الوضع عادى لحد ما وصلنا لآخر محطه ونزلنا ومراتي قالتلي خلاص مفيش فايده وقررنا نرجع في اتوبيس الرجوع وبرده نعمل أننا منعرفش بعض وركبنا الاتوبيس وكان زحمه شويه وفعلا بقينا بعاد عن بعض ولكن شايفين بعض ولقيت واحد جه ولزق في مراتي من ورا ومن تعابير وشها عرفت أنه بيحك زبره فيها من ورا وكمان شفت أيده وهو بيحركها علي وسطها وفي نفس اللحظه عنيا بتيجي في عيون مراتي وانا شايف علي وسطها الشهوه والمحنه وباين أن الي وراها هاريها حك وتفريش شويه ولاقيت شخص تاني لزق في مراتي من قدام وبيحك أيده في صدرها ومراتي بقت بنهم زى السندوتش في وسط الزحمه دى مش قادر اعرف بيعملوا ايه بالظبط بس الهيجان الي علي وش مراتي كان كفيل أنه يهيجني ويوقف زبي وانا مستمتع بمراتي وهي بتتفرش وتتزنق من اتنين رجاله في الاتوبيس وفضلنا كده لحد ما خلصوا دعك في مراتي ونزلوا وبعد شويه جت المحطه بتاعتنا ونزلت ومراتي نزلت بالعافيه ومش قادره تقف علي رجليها وجبت العربيه بسرعه وركبنا وطلعنا علي شقتنا واول ما دخلنا اخدت مراتي في حضني واحنا هايجنين وبفك العبايه لقيت كسها مبلول ونازل علي وراكها خلي منظرها بتلمع مقدرتش استكمل وفي لحظه بقينا ملط في الصاله وانا عمال ابوس صدرها والحس حلماتها وشويه وانزل علي كسها بقطعه بشفايفي وهي عماله تحكيلي الاتنين الرجاله كانوا بيعملوا معاها ايه في الاتوبيس وهي كل ما تحكي اهيج اكتر وأقطع كسها لحس وهي بتوصفلي الراجل الي وراها كان لازق زبه في طيزها وعمال يحسس علي فرده طيزها والتاني جه من قدام وعمال يخبط أيده في كسها ويحسس علي بزازها وانا هجت اوى وحشرت زبرى في كسها وعمال ارزع فيها نيك واوقولها مبسوطه يا شرموطه اتفرشتي يا متناكه في الاتوبيس وترد عليا مبسوطه يا عرصي فشخوني في الاتوبيس يا متناكي بحبك يا خولي وفضلنا نشتم في بعض ونهيج لحد ما لقيت مراتي برتتعش وكسها غرقان عسل وانا كمان اترعشت ونزله كميه لبن جامده وجبنا شهوتنا سوا وقررنا أننا نكمل مغامراتنا دى تأتي ونعمل افكار جديده
لو عجبتكم قصتي وحابين اكمل ياريت تعرفوني ولو في ملاحظات مستني تعليقاتكم
