انيك كس ساخن نار و فتاة رهيبة و اجعل زبي ينفجر في داخله بحليبي الساخن

[دكتور نسوانجي]

ما احلى متعة السكس و انا انيك كس ساخن نار مع احلى فتاة و كسها الساخن الذي الهبني بقوة حيث اني لم اكن اتخيل ان كل تلك اللذة ساعيشها حين يدخل الزب في الكس بتلك الدرجة و التي يمكن ان اعتبرها احلى لذذة جنسية في حياتي على الاطلاق . تلك الفتاة اسمها نانسي و هي جارتي جميلة جدا و ناعمة و رقيقة و انا احببتها و عشقت جسمها قبل ان انيكها و احببت انوثتها و عشقتها عشق جنوني و بقيت احلم باليوم الذي انيكها و اذوقها الى ان جاءت الفرصة و مارسنا السكس الساخن و و حدثت النيكة في بيتنا حيث كل افراد العائلة كانو في الخارج و ادخلت نانسي للبيت حتى انيكها
و كنت اقبل و اعري جسمها و انا ممحون و اريد ان انيك كس ساخن حيث اني في بداية النيك كنت اشعر اني سانيكها نيكة قوية جدا تشبه التي نراها في افلام الجنس و حيث كنت اقبلها و اخلع الثياب و جسمها جميل اكثر ممما تخيلته و لحست بزازها بوقت قصير جدا . كانت لذة كبيرة و جميلة جدا في اللحس لما لمست الكس ازدادت اللذة اكثر و الكس ساخن جدا و حلاوته غريبة حيث كان من الداخل جد لزج و حرارته عالية جدا و اللذة التي فيه لا توصف و اما زبي فكان في اسخن متعة و احلى لذة ممكنة خاصة لما بدات ادخل و انيك كس ساخن و حرارته كانها فرن و الشهوة تلتهب
و بدات انيك كس ساخن جدا و احرك زبي للاعماق و هو يدخل للخصيتين و نانسي توحوح اه اه اه اه و زدت في سرعة تحريك زبي و هو داخل في كس نانسي و انا تعمدت ابقاءه كله في الكس للخصيتين و لكن الكس كان قوي و حلو و لذيذ جدا مع تلك الحرارة و قد جعلني اشعر اني اريج ان اكب شهوتي . و اجتاحتني رعشة ساخنة جدا تحركت في كل جسمي و في زبي و كانت لذيذة و حارة حيث احسست ان زبي اصبح كالمدفع و اريد ان اخرج المحنة و اقذف و انا انيك كس ساخن نار و لا اقوى على مقاومة حلاوته و نانسي كانت ترتعش ايضا و بدات اكب اشهى مني في حياتي
و كانت طلقات الحليب قوية و غزيرة جدا و كل ذلك من شدة الشهوة في كس نانسي و حرارة الكس الساخنة فانا كنت اقذف و ارتعد بقوة كبيرة من اللذة الى ان اكمل زبي كل حليبه و شعرت بنشوة جنسية جميلة جدا . و تركت زبي في كس نانسي لمدة حتى ارتخى و هي لم تشبع من الزب لان القذف كان سريع جد و ساخن و انا الاحظ ان زبي اصبح كبير جدا و احس بكامل نشوتي بعد القذف و المتعة الميلة و انا انيك كس ساخن مع نانسي جارتي الجميلة الفاتنة

اضغط لقراءة المزيد...