دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
لم اتخيل يوما اني اجد نفسي انيك صديقة زوجتي التي اعرفها منذ ان خطبت زوجتي فهي صديقتها المقربة و جميلة جدا فانا حين خطبت زوجتي كانت تظهر في عيني انها اجمل انسانة في العالم لكن مع مرور الوقت اكتشفت ان صديقتها سماح ايضا لا تقل عنها انوثة و جمال . و كانت سماح سمراء قليلا دورة في طيزها و لها صدر دائما مشدود و واقف و هي كثيرة الابتسام و بشوشة جدا و تتصرف معي دائما بعفوية كبيرة لانها تعرف بان زوجتي لا تغار علي منها و لكن في احد الايام وجدت نفسي ابوح لها بمشاعري حيث تشجعت و اخبرتها في الهاتف اني احس نحوها ببعض الحب و يومها كانت زوجتي عند بيت ابوها لان امها كانت مريضة و قد تركتني لمدة اسبوع بلا نيك جعلتني اهلوس بالكس و الطيز و زبي يغلي و يشتعل في كل يوم
و لم اتخيل ان سماح سترد علي بتلك المشاعر و الاحاسيس حيث اخبرتني انها تحبني حتى قبل ان اخطب صديقتها و لكنها من شدة حبها لي و لها كانت تحترم علاقتنا و هكذ بدانا نصارح بعضنا اكثر و بقيت زوجتي في تلك الفترة اسبوع كامل عند اهلها و انا وجدت نفسي اسهر الليالي مع سماح نتجاذب فيها الاحاسيس الساخنة الى درجة اننا صرنا نحكي على السكس و كنت اريد ان انيك صديقة زوجتي حيث طلبت منها ان كانت تستطيع ان تمر علينا في البيت قبل ان ترجع زوجتي و كان الامر سهل جدا لانها معتادة على زيارتنا و لا احد سيشك و سماح اخبرتني انها ستاتي بالتاكيد لانها ايضا تريد معي مغامرة جنسية ساخنة جدا حتى نمضي بعض الوقت الجميل مع بعض في غياب زوجتي
و حين انطلقت سماح من بيتهم في سيارتها اخبرتني انها ستصل بعد حوالي ساعة الا ربع مع حساب زحمة حركة المرور و قلبي كان يدق و انا اريد ان انيك صديقتي زوجتي سماح و لما وصلت الى موقف السيارات في العمارة و هاتفتني ازداد نبض قلبي اكثر و انا اشعر باحاسيس غريبة لانني لاول مرة سانظر اليها بشهوة . و تركت لها الباب مفتوح حتى لا يشك احد بنا و حين سمعت صوت الباب ينفتح زيييييط همست لها بصوت خافت اغلقيه حبيبتي و امسكتها في حضني و انا اقبلها بحرارة كبيرة جدا و سماح كانها لم تصدق انها في حضني و كانت تقول لماذا تركتني حبيبي كل هذه المدة احبك احبك احبك اه اه و انطلقت تبكي و قلت لها انا بعد ذلك حبيبتي جئتي الي كي تبكي ام لتتمتعي و قبلتها و بدات انيك صديقة زوجتي بقوة و قبلات كانت ناعمة و دافئة ججا في شفتيها
و كنت اقبلها من الفم و احس انها ما زالت تحتفظ بنظارة الشباب لانها غير متزوجة عكس زوجتي التي اصبحت قليلة سمينة بعدما انجبت اربعة ابناء و كانت سماح دافئة جدا و اهاتها تصدر من القلب و ليست مصطنعة و انا كنت انيكها و اخبرتها اني اخون زوجتي من اجلها لكني احب زوجتي رغم ذلك . و و اتكات انا على الطاولة و كنت واقف و تركتها تقبلني من الفم بكل حرارة و انا اتمتع بها و اعطيها لساني و العب لها بفلقتي طيزها و لم اكن قد عريتها بعد و قلبي يخفق بقوة و انا انيك صديقة زوجتي سماح الجميلة الساخنة جدا حيث كانت تقرب كسها و تحكه على زبي من شدة المحنة و زبي واقف في ثيابي و مضغوط