NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مثلية منقول قصيرة دياثة انيكه امام اخته التي لم انكها من شدة حلاوة اخوها و روعة طيزه

ahmedchocho

نسوانجى خبرة
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
30 يناير 2022
المشاركات
546
مستوى التفاعل
1,222
نقاط
2,426
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل






كنت انيكه امام اخته و لم ينتصب زبي على اخته رغم جمالها لان اخوها عذبني و كان جسمه احلى من جسم اخته و لم امل من النيك معه و لا زلت انيكه الى الان و لم امل من طيزه فانا انسان بسيط ، تجاربي الجنسية محدودة في ممارستي اليومية من زوجتى التي فقدتها ، فلم يعد لا شيئا افرغ فيه شحناتي إلاّ استمناء من وقت لأخر . ابنتي الوحيدة تزوجت و تركت البيت .مساء يوم ما انتبهت أن شاب ، كثير التردد على المحل ، يبتسم لي .. ظننت أنه مشغول بمايراه في جهازه .. و لكنني أيقنت أن ابتسامته موجهة لي شخصيا . تذكرت انه كثيرا ما يطلب مني أشياء ، قلم ، مثلا ، أو ورقة أو يسالني لتصحيح مسار ما .. و لكنني لم اعره اهتماما إلاّ عندما طلب مني ان اشغل له مسارا ما . ولما كان وضع الاجهزة في محلنا لا يسمح لأحد بمراقة الآخر ، ذهبت إليه و التففت نحو الجهاز ، وجدت صورة بكبر الشاشة لشاب يمص زبا . تظاهرت بانني لم انتبه . وعدت منه إلى مكاني و ناري مشتعلة .الشاب جميل للغاية ، بل هو أقرب إلى بنت ، و عندما عدت انظر إليه انتبهت أن شفايفه تبدو و كأنها ملونة بلون الفروله ، و عيناه واسعتان ، و انفه دقيق و لا يوجد شعر بخديه .. كان جميل بصورة مثيرة . انتبه إلى أنني انظر إليه على غير عادتي .. فجاني ه المرة نحو منضدتي و مال نحوي . كان قميصه مفتوحا بصورة رايت من خلالها صدرا ابيضا لا شعر فيه و كان بارزا كصدر فتاة في مرحلة البلوغ . قال لي هامسا متبسما :– ” جهاز اختى عاطل .. يا ريت تمر علينا بعد دوامك لتعدله لها ..” قلت له :– ” هات لي الكيس ونستطيع أصلاحه هنا .. ” أجابني بعد لمس يدي :– ” فيه حاجات ما ينفعش تطلع من البيت ..” ثم استطرد بخنج ، و ضحكة مغيرة : ” انت بس تعالى و مش حتندم .. بيتنا في الشارع الخلفي ” تردت ثم قلت له تحت وطاءة النار التي جعلت كل ما في منتصبا :– ” عد إلى الساعة العاشرة أكون قد انتهيت من هنا و سوف اذهب معك ”جاءني في الموعد . هذه المرة تفوح منه رائحة انثوية عطرة . لم يكن البيت بعيدا ، و عندما طرقه فتحت لنا فتاة كالبدر تشبه تماما .. كانت ترتدي روبا عاديا ، ولكنه كان واضحا انه لا لحمها :– ” تفضل ” قالت : ”

لا أحد في البيت أمي عند اختها .. الليلة كلها لي أنا و اخى الجميل هذا .. ” و قرصته بدلع في خده . دخلت إلى الغرفة حيث كان الجهاز .. قالت لي عندما نشغل أي ٍ.دي الصور تتوقف احيانا .. أهو حتى شوف .. و شغلت فيلما كان مثيرا من بدايته .. بنت تمص في زب .. و وقفت مذهولا . و لم استطع أن ارف عيناي عن الشاشة .. و حاولت أن أخفي ما انتصب بين رجلي .. وضعت يدها فوقه ، و نظرت إلى بشبق– ” لا .. لا .. خليه ياخذ راحته .. خليه يكبر ، خي يموت فيه ” كان أخوها يقف خلفي مباشرة و عندما التفت إليه نظر و تبسم ، و قال : ” حتى هي تبي .. تقدر علينا ؟ ” و لم ينتظرني و غادر الحجرة . ظللت مذهولا ، و لكن البنت لم تضيع وقتها ، بدات تفتح في بنطلوني .. و عندما سحبته انتصب أمامها مرتعشا .. ، أمسكت به و نظرت بحنية نحوي ، و قالت لي : ” متع خويا أمامي ، و سوف اريك ما لم تراه في حياتك .. و شرعت تحلق فوق تمرة زبي بلسان ناعم يعرف تماما ماذا يفعل .. لم يمر وقت طويل حتى دخل اخوها .. أسمه باسم : ” سميني بسمه من فضلك ” كان يرتدي روبا حريريا يبرز جسما اجمل من جسم اخته . لا شعر فيه على الاطلاق .. له زب صغير لا يتمنى المرء إلا ان يراه منتصبا ، لانه جميل صغير تخلو قاعدته من الشعر .. اغراني لدرجة أنني انحنيت و ادخلته في فمى رغم أنني لم اقم بهذا العمل من قبل .. ثم اخذاني بعد أن قذفت أول مرة في فم البنت ، التي لم تترك زبي إلا ناشفا – اخذاني إلى غرفة فراشها فسيح و عرياني من لباسي ، و شرعا يلحسان في جسمى كله بلسانيهما .. كان لسان فوق زبي و الثاني يدور حول ( طيزي ) و يد تعلب في صدري و اصابع أحري في فمي ، و عندما انتصب أردت أن ادخله في البنت :– ” لا .. إنت لن تصل في إلا بعد أن يكتفي أخي بك ، أريدك أن تمتعه أمامي اريد زبك هذا يدخل في كل فتحاته . كان باسم يبدو و كأنه تحت مخدر .. صدقوني لم أعد أعي شيئا منذ استلمني .. كان جنسيا جائعا مشبقا بدرجة لم اسمع عنها في حياتي .. و لقد ظللت انيك فيه بدرجة لم افعلها مع زوجتى طوال حياتي ،

و عندما حان وقت نيك البنت ، و هممت بادخاله له التقت عيناي به .. و وجدت بهما نظرة لم استطع معها إلاّ اقبل نحوه و اقبلهن فرفع رجليه و حوطهما حول خصري ، و لم يطل الأمر حتى كانت اخته قد وضعت المرهم فوق طيزه ، و استقر زبي بكامله داخله .. و لم اترك شفته السفلي ابدا ، أما اخته فقد تولت الجزء الخلفي مني !كانت ليلة لم اذق ولا أعتقد أنني ساذوق مثلها في حياتي ! و الغريب أنني لم انك الفتاة ابدا .. بعد تلك الليلة ، صرت التقيت عدة مرات مع باسم ، و لكن في بيتي . كان يأتي إلى حاملا ملابسه النسائية في كيس ، ثم يرتديها و يتعطر لي كما تتعطر أية فتاة تريد من يمتعها . قال لي اننا لا نستطيع الذهاب إلى بيتهم إلاّ عندما يسافر والده إلى الخارج ، عندها قال : أن امه تدعي انها عند اختها و لكنها تذهب الى عشيقها كي ينيكها لانها شرموطة . عدد من المرات اصحطب أخته معه و قضينا أوقاتا لا تنسي
 
  • عجبني
التفاعلات: aldorg






كنت انيكه امام اخته و لم ينتصب زبي على اخته رغم جمالها لان اخوها عذبني و كان جسمه احلى من جسم اخته و لم امل من النيك معه و لا زلت انيكه الى الان و لم امل من طيزه فانا انسان بسيط ، تجاربي الجنسية محدودة في ممارستي اليومية من زوجتى التي فقدتها ، فلم يعد لا شيئا افرغ فيه شحناتي إلاّ استمناء من وقت لأخر . ابنتي الوحيدة تزوجت و تركت البيت .مساء يوم ما انتبهت أن شاب ، كثير التردد على المحل ، يبتسم لي .. ظننت أنه مشغول بمايراه في جهازه .. و لكنني أيقنت أن ابتسامته موجهة لي شخصيا . تذكرت انه كثيرا ما يطلب مني أشياء ، قلم ، مثلا ، أو ورقة أو يسالني لتصحيح مسار ما .. و لكنني لم اعره اهتماما إلاّ عندما طلب مني ان اشغل له مسارا ما . ولما كان وضع الاجهزة في محلنا لا يسمح لأحد بمراقة الآخر ، ذهبت إليه و التففت نحو الجهاز ، وجدت صورة بكبر الشاشة لشاب يمص زبا . تظاهرت بانني لم انتبه . وعدت منه إلى مكاني و ناري مشتعلة .الشاب جميل للغاية ، بل هو أقرب إلى بنت ، و عندما عدت انظر إليه انتبهت أن شفايفه تبدو و كأنها ملونة بلون الفروله ، و عيناه واسعتان ، و انفه دقيق و لا يوجد شعر بخديه .. كان جميل بصورة مثيرة . انتبه إلى أنني انظر إليه على غير عادتي .. فجاني ه المرة نحو منضدتي و مال نحوي . كان قميصه مفتوحا بصورة رايت من خلالها صدرا ابيضا لا شعر فيه و كان بارزا كصدر فتاة في مرحلة البلوغ . قال لي هامسا متبسما :– ” جهاز اختى عاطل .. يا ريت تمر علينا بعد دوامك لتعدله لها ..” قلت له :– ” هات لي الكيس ونستطيع أصلاحه هنا .. ” أجابني بعد لمس يدي :– ” فيه حاجات ما ينفعش تطلع من البيت ..” ثم استطرد بخنج ، و ضحكة مغيرة : ” انت بس تعالى و مش حتندم .. بيتنا في الشارع الخلفي ” تردت ثم قلت له تحت وطاءة النار التي جعلت كل ما في منتصبا :– ” عد إلى الساعة العاشرة أكون قد انتهيت من هنا و سوف اذهب معك ”جاءني في الموعد . هذه المرة تفوح منه رائحة انثوية عطرة . لم يكن البيت بعيدا ، و عندما طرقه فتحت لنا فتاة كالبدر تشبه تماما .. كانت ترتدي روبا عاديا ، ولكنه كان واضحا انه لا لحمها :– ” تفضل ” قالت : ”

لا أحد في البيت أمي عند اختها .. الليلة كلها لي أنا و اخى الجميل هذا .. ” و قرصته بدلع في خده . دخلت إلى الغرفة حيث كان الجهاز .. قالت لي عندما نشغل أي ٍ.دي الصور تتوقف احيانا .. أهو حتى شوف .. و شغلت فيلما كان مثيرا من بدايته .. بنت تمص في زب .. و وقفت مذهولا . و لم استطع أن ارف عيناي عن الشاشة .. و حاولت أن أخفي ما انتصب بين رجلي .. وضعت يدها فوقه ، و نظرت إلى بشبق– ” لا .. لا .. خليه ياخذ راحته .. خليه يكبر ، خي يموت فيه ” كان أخوها يقف خلفي مباشرة و عندما التفت إليه نظر و تبسم ، و قال : ” حتى هي تبي .. تقدر علينا ؟ ” و لم ينتظرني و غادر الحجرة . ظللت مذهولا ، و لكن البنت لم تضيع وقتها ، بدات تفتح في بنطلوني .. و عندما سحبته انتصب أمامها مرتعشا .. ، أمسكت به و نظرت بحنية نحوي ، و قالت لي : ” متع خويا أمامي ، و سوف اريك ما لم تراه في حياتك .. و شرعت تحلق فوق تمرة زبي بلسان ناعم يعرف تماما ماذا يفعل .. لم يمر وقت طويل حتى دخل اخوها .. أسمه باسم : ” سميني بسمه من فضلك ” كان يرتدي روبا حريريا يبرز جسما اجمل من جسم اخته . لا شعر فيه على الاطلاق .. له زب صغير لا يتمنى المرء إلا ان يراه منتصبا ، لانه جميل صغير تخلو قاعدته من الشعر .. اغراني لدرجة أنني انحنيت و ادخلته في فمى رغم أنني لم اقم بهذا العمل من قبل .. ثم اخذاني بعد أن قذفت أول مرة في فم البنت ، التي لم تترك زبي إلا ناشفا – اخذاني إلى غرفة فراشها فسيح و عرياني من لباسي ، و شرعا يلحسان في جسمى كله بلسانيهما .. كان لسان فوق زبي و الثاني يدور حول ( طيزي ) و يد تعلب في صدري و اصابع أحري في فمي ، و عندما انتصب أردت أن ادخله في البنت :– ” لا .. إنت لن تصل في إلا بعد أن يكتفي أخي بك ، أريدك أن تمتعه أمامي اريد زبك هذا يدخل في كل فتحاته . كان باسم يبدو و كأنه تحت مخدر .. صدقوني لم أعد أعي شيئا منذ استلمني .. كان جنسيا جائعا مشبقا بدرجة لم اسمع عنها في حياتي .. و لقد ظللت انيك فيه بدرجة لم افعلها مع زوجتى طوال حياتي ،

و عندما حان وقت نيك البنت ، و هممت بادخاله له التقت عيناي به .. و وجدت بهما نظرة لم استطع معها إلاّ اقبل نحوه و اقبلهن فرفع رجليه و حوطهما حول خصري ، و لم يطل الأمر حتى كانت اخته قد وضعت المرهم فوق طيزه ، و استقر زبي بكامله داخله .. و لم اترك شفته السفلي ابدا ، أما اخته فقد تولت الجزء الخلفي مني !كانت ليلة لم اذق ولا أعتقد أنني ساذوق مثلها في حياتي ! و الغريب أنني لم انك الفتاة ابدا .. بعد تلك الليلة ، صرت التقيت عدة مرات مع باسم ، و لكن في بيتي . كان يأتي إلى حاملا ملابسه النسائية في كيس ، ثم يرتديها و يتعطر لي كما تتعطر أية فتاة تريد من يمتعها . قال لي اننا لا نستطيع الذهاب إلى بيتهم إلاّ عندما يسافر والده إلى الخارج ، عندها قال : أن امه تدعي انها عند اختها و لكنها تذهب الى عشيقها كي ينيكها لانها شرموطة . عدد من المرات اصحطب أخته معه و قضينا أوقاتا لا تنسي
جميل تسلم اديك بس طول واعمل اجزاء
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
يازبي يامولع فين بس الحلوين اللي نفسهم فب الزب يخرم طيازهم الحلوة
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء






كنت انيكه امام اخته و لم ينتصب زبي على اخته رغم جمالها لان اخوها عذبني و كان جسمه احلى من جسم اخته و لم امل من النيك معه و لا زلت انيكه الى الان و لم امل من طيزه فانا انسان بسيط ، تجاربي الجنسية محدودة في ممارستي اليومية من زوجتى التي فقدتها ، فلم يعد لا شيئا افرغ فيه شحناتي إلاّ استمناء من وقت لأخر . ابنتي الوحيدة تزوجت و تركت البيت .مساء يوم ما انتبهت أن شاب ، كثير التردد على المحل ، يبتسم لي .. ظننت أنه مشغول بمايراه في جهازه .. و لكنني أيقنت أن ابتسامته موجهة لي شخصيا . تذكرت انه كثيرا ما يطلب مني أشياء ، قلم ، مثلا ، أو ورقة أو يسالني لتصحيح مسار ما .. و لكنني لم اعره اهتماما إلاّ عندما طلب مني ان اشغل له مسارا ما . ولما كان وضع الاجهزة في محلنا لا يسمح لأحد بمراقة الآخر ، ذهبت إليه و التففت نحو الجهاز ، وجدت صورة بكبر الشاشة لشاب يمص زبا . تظاهرت بانني لم انتبه . وعدت منه إلى مكاني و ناري مشتعلة .الشاب جميل للغاية ، بل هو أقرب إلى بنت ، و عندما عدت انظر إليه انتبهت أن شفايفه تبدو و كأنها ملونة بلون الفروله ، و عيناه واسعتان ، و انفه دقيق و لا يوجد شعر بخديه .. كان جميل بصورة مثيرة . انتبه إلى أنني انظر إليه على غير عادتي .. فجاني ه المرة نحو منضدتي و مال نحوي . كان قميصه مفتوحا بصورة رايت من خلالها صدرا ابيضا لا شعر فيه و كان بارزا كصدر فتاة في مرحلة البلوغ . قال لي هامسا متبسما :– ” جهاز اختى عاطل .. يا ريت تمر علينا بعد دوامك لتعدله لها ..” قلت له :– ” هات لي الكيس ونستطيع أصلاحه هنا .. ” أجابني بعد لمس يدي :– ” فيه حاجات ما ينفعش تطلع من البيت ..” ثم استطرد بخنج ، و ضحكة مغيرة : ” انت بس تعالى و مش حتندم .. بيتنا في الشارع الخلفي ” تردت ثم قلت له تحت وطاءة النار التي جعلت كل ما في منتصبا :– ” عد إلى الساعة العاشرة أكون قد انتهيت من هنا و سوف اذهب معك ”جاءني في الموعد . هذه المرة تفوح منه رائحة انثوية عطرة . لم يكن البيت بعيدا ، و عندما طرقه فتحت لنا فتاة كالبدر تشبه تماما .. كانت ترتدي روبا عاديا ، ولكنه كان واضحا انه لا لحمها :– ” تفضل ” قالت : ”

لا أحد في البيت أمي عند اختها .. الليلة كلها لي أنا و اخى الجميل هذا .. ” و قرصته بدلع في خده . دخلت إلى الغرفة حيث كان الجهاز .. قالت لي عندما نشغل أي ٍ.دي الصور تتوقف احيانا .. أهو حتى شوف .. و شغلت فيلما كان مثيرا من بدايته .. بنت تمص في زب .. و وقفت مذهولا . و لم استطع أن ارف عيناي عن الشاشة .. و حاولت أن أخفي ما انتصب بين رجلي .. وضعت يدها فوقه ، و نظرت إلى بشبق– ” لا .. لا .. خليه ياخذ راحته .. خليه يكبر ، خي يموت فيه ” كان أخوها يقف خلفي مباشرة و عندما التفت إليه نظر و تبسم ، و قال : ” حتى هي تبي .. تقدر علينا ؟ ” و لم ينتظرني و غادر الحجرة . ظللت مذهولا ، و لكن البنت لم تضيع وقتها ، بدات تفتح في بنطلوني .. و عندما سحبته انتصب أمامها مرتعشا .. ، أمسكت به و نظرت بحنية نحوي ، و قالت لي : ” متع خويا أمامي ، و سوف اريك ما لم تراه في حياتك .. و شرعت تحلق فوق تمرة زبي بلسان ناعم يعرف تماما ماذا يفعل .. لم يمر وقت طويل حتى دخل اخوها .. أسمه باسم : ” سميني بسمه من فضلك ” كان يرتدي روبا حريريا يبرز جسما اجمل من جسم اخته . لا شعر فيه على الاطلاق .. له زب صغير لا يتمنى المرء إلا ان يراه منتصبا ، لانه جميل صغير تخلو قاعدته من الشعر .. اغراني لدرجة أنني انحنيت و ادخلته في فمى رغم أنني لم اقم بهذا العمل من قبل .. ثم اخذاني بعد أن قذفت أول مرة في فم البنت ، التي لم تترك زبي إلا ناشفا – اخذاني إلى غرفة فراشها فسيح و عرياني من لباسي ، و شرعا يلحسان في جسمى كله بلسانيهما .. كان لسان فوق زبي و الثاني يدور حول ( طيزي ) و يد تعلب في صدري و اصابع أحري في فمي ، و عندما انتصب أردت أن ادخله في البنت :– ” لا .. إنت لن تصل في إلا بعد أن يكتفي أخي بك ، أريدك أن تمتعه أمامي اريد زبك هذا يدخل في كل فتحاته . كان باسم يبدو و كأنه تحت مخدر .. صدقوني لم أعد أعي شيئا منذ استلمني .. كان جنسيا جائعا مشبقا بدرجة لم اسمع عنها في حياتي .. و لقد ظللت انيك فيه بدرجة لم افعلها مع زوجتى طوال حياتي ،

و عندما حان وقت نيك البنت ، و هممت بادخاله له التقت عيناي به .. و وجدت بهما نظرة لم استطع معها إلاّ اقبل نحوه و اقبلهن فرفع رجليه و حوطهما حول خصري ، و لم يطل الأمر حتى كانت اخته قد وضعت المرهم فوق طيزه ، و استقر زبي بكامله داخله .. و لم اترك شفته السفلي ابدا ، أما اخته فقد تولت الجزء الخلفي مني !كانت ليلة لم اذق ولا أعتقد أنني ساذوق مثلها في حياتي ! و الغريب أنني لم انك الفتاة ابدا .. بعد تلك الليلة ، صرت التقيت عدة مرات مع باسم ، و لكن في بيتي . كان يأتي إلى حاملا ملابسه النسائية في كيس ، ثم يرتديها و يتعطر لي كما تتعطر أية فتاة تريد من يمتعها . قال لي اننا لا نستطيع الذهاب إلى بيتهم إلاّ عندما يسافر والده إلى الخارج ، عندها قال : أن امه تدعي انها عند اختها و لكنها تذهب الى عشيقها كي ينيكها لانها شرموطة . عدد من المرات اصحطب أخته معه و قضينا أوقاتا لا تنسي
نياكه البنت اجمل
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%