NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
11,989
نقاط
19,277
عوض الديب صعب جدا
كان من المستحيل التخلص من قضيب عوض الرهيب الضخم الذى انحشر داخل أحشائى، يمنعنى من التنفس والحركة، بالرغم من أن شرجى ومصرانى الغليظ فى أعماقى ومستقيم الشرج يتقلصون يعتصرونه باستمتاع وتلذذ حتى فقدت عقلى ووعى وأنا أغيب عن الإدراك فى متعة لم تسبق نيكة عوض لى، حتى وهو ساكن لايتحرك مستقرا يضغط رأسه على قلبى وحجابى ورئتى، أخذت أتوسل أليه أن يخرجه من طيظى التى تعتصره واردافى التى انقبضت عليه وهو يلهث ويبتسم ويمتص شفتى بقبلات اشتهاء وتلذذ ... كان من المستحيل أن يتحرك ويسحب قضيبه منى حتى أفرغ لترات من السائل المشتعل بالرغبة المجنونة أحسستها كفيضان يملأ معدتى وأنا أتجشأ وأتكرع على وشك القيىء من عنف وكثرة ما أفرغه فى بطنى من لبنه الغليظ اللزج الذى جعل امعائى ترتج وترتعش وتحدث صوب القربة التى يخضون فيها اللبن لصناعة الجبن فى القرى ,,,,
كانت محاولات خروج قضيب عوض من طيظى عمليات مؤلمة جدا ولكنها ممتعة بشكل أكثر تستحق الاطالة والمحاةلات التى بذلت وانتهت بآلام رهيبة واشتياق لعودته الى الداخل الدافىء المجروح النازف بالدماء ،،، كان يخرجه جزؤا ويعيد ادخاله جزئين بضربات خفيفة مرة وقوية مرة، فيتسبب فى الراحة والتنفس عند انسحابه وخروجه ، ثم يتسبب فى متعة الحريق والاشتهاء عند عودته للدخول، واعادة القذف مرات حتى يفرغ فينسحب ببطؤ ليخرج فأشعر بالراحة قليلا ولكنه يفاجئنى بضغطة قوية تعيده لآخر أعماق أحشائى فأتأوه وأشهق وأغنج وأشخر كاللبوة وأعتصره أستمتع به غليظا عميقا، حتى أهدأ فأتوسل اليه أن يسحب زبره ويخرجه من طيظى على وعد بانى سأنام له مرات تالية لينيكنى فى بيته أو بيتى
واستغرقت عملية انسحاب زبر عوض الديب من طيظى أكثر من ساعة ونصف هلكت فيها من التعب وهو لايتوقف عن النيك مرات ومرات ويعيد القذف فى جوفى وكأنه سفينة حاملة بفناطيس اللبن ، حتى تألمت بعنف شديد كاد يقتلنى فدفعت عنى بكل قوة ورغبة فى الحياة فانقلب على جانبه، وأنفلت من تحته أتنفس بصعوبة، وكدت أموت وأنا أرى قضيب عوض الرهيب كالمدفع وقد تغطى تماما بل وكان يقطر بدمى الذى أحاط به كاملا من فوهته حتى جدوره وشعرته العانة الملوثة بدم طيظى المسكينة.....
تملكنى الندم وغطى على الألم أننى استجبت لاشتهاء عوض وتركته ينيكنى ولم أكن أعلم أن قضيبه كبير وشديد بهذا الحجم، ولم أكن أعلم أن شهوته فى النيك حيوانية لاترحم طيظى،
قمت الى الحمام وأزلت الأوساخ وتشطفت ودهنت شرجى وأعماقه بدهانات لزجة لالتئام الجروح والفشخات وايقاف النزيف، وعاد عوض فاستلقى بجانبى يلهث ينظر لى باعجاب وحب واشتهاء مرة أخرى ، فضممته فى صدرى وأقبلت عليه أقبل خدوده حتى توقفت عند شفتيه أمتصهما باشتهاء شديد، وأحسست بقضيبه العظيم ينتفخ ويتمدد يضغط بين أفخاذى التى تحيط بعوض، فأمسكت قضيبه أمنعه وأبعده عنى فازداد عناد القضيب، حتى انتفخ وطال أضعاف أضعاف النيكة الأولى لنا، حتى تخيلت وأقسم أنها الحقيقة أنه كان قضيب حمار كامل لاينقص عنه شيئا بل يزيد، كنت أشعر بشىء غريب نحو عوض وقضيبه الرهيب، أخذت أتحسسه برفق وتلذذ وبخاصة فوهته ورأسه العظيمة، وتحركت الشهوة قوية فى أعماقى وأحسست بمغص خفيف وانقباضات خفيفة فى فتحة الشرج، تزداد قوة قوة تدريجيا تنادى القضيب وتكاد تمزقنى شوقا أليه، فأمسكت بقضيب عوض وأطبقت على شفتيه أمتصهما باشتهاء جنسى مفضوح واغمضت عينى، وأخذت أقود رأس قضيب عوض الى فتحة الشرج فى طيظى بين أردافى وهمست : بشويش أرجوك .... وانزلقت قضيبه بصعوبة بالغة كل الطريق إلى آخر أعماق بطنى تنيكنى ....
لعلك تتساءلين كيف بدأت حكايتى مع عوض أخيك يا سناء؟
عندما كنت فى زيارة سناء الديب فى شقتها بالشرابية وقابلت عوض الديب أخاها، كان يجلس أمامى على الفوتيه، يفسح ما بين فخذيه وركبتيه، لاحظت أن قضيبه كبير منتفخ وقد بانت تفاصيله التشريحية وحجم رأسه الكبيرة المدورة ،، كله مرتخيا داخل الكلوت والبنطلون، ولكنه واضح لى لأن البنطلون ضيق وقديم قماشه خفيف ... اشتهيت القضيب بالرغم من أنه كان مرتخيا ولكن حجمه وغلظته الغير طبيعية حركت الانقباضات القوية تشتهيه فى فتحة شرجى بين أردافى، ولكننى تحولت بنظرى بعيدا حتى لايلحظ عوض شهوتى فيه
وزارنى عوض فى بيتى بعدها للتعرف بى أكثر وعن قرب بسبب علاقة القرابة وعلاقتى بأخته سناءرأيت نظرات عوض لى تملؤها الشهوة للنيك، وهو يجلس أمامى نتحدث أحاديث المجاملة وقصيبه ينتصب وينتفخ ويكبر داخل بنطلونه، فلم أعرف هل يريد عوض أن ينيكنى أو العكس يريدنى أنا أن أنيكه؟ فقد عرفت أن عوض قد دخل السجن لسنتين ، وفى السجن يتم نيك السجين الجديد، ولابد أن عوض قد عاش التجربة رغما عن أنفه ، نظرت الى قضيبه المنتفخ وسال لعابى لأمتصه وأشرب لبنه ثم ينيكنى، فبدأت تنفيذ رغباتى الشهوانية،
دخلت الى المطبخ وصنعت له كوبا كبيرا من القهوة الشديدة التركيز والغليان حتى تعتصر كل النيكوتين المهيج فى الكوب، ووضعت فيها نقاط مثيرة جنسيا اسمها (سبانش فلايرز) بالقطارة عددها 45 نقطة بالتمام والكمال، فى حين أن العدد الأقصى المسموح بوضعه لأى انسان يجب ألا يزيد عن 15 نقطة فقط، فقررت أن أضع له ثلاث أضعاف الجرعة المقرر حتى تكون شهوته بركانية وهياجه لايطاق فيكون شجاعا ويهجم على جسدى ينيكنى و يمتعنى،،، .... لم أكتف بذلك وأحضرت له ثلاث قطع جاتوهات شهية طازجة كبيرة حتى تغذيه وتعطيه الطاقة الشيطانية، وفتحت بالطول كل قطعة جاتوه، ورششت فى وسطها مسحوق قرص فياجرا 100 مائة ملم شديد الفاعلية خطير ممتد الآثار، فكان عدد الأقراص ثلاثة أقراص بودرة فياجرا موزعة على قطع الجاتوهات الثلاث. قدمتها له ونظرت فى وجهه بدلال وأنوثة فوجدت نظرات الشهوة تشتعل في عينيه ... قدمت الجاتوهات والقهوة وكل منهما يكفى لإثارة وتهييج فيل ميت ويبث فيه الانتصاب لساعات طويلة ينيكنى فيها بلا رحمة ... واستأذنت قليلا لدخول التواليت،
دخلت إلى التواليت وأفرغت بطنى ونظفت شرجى تماما، ودسست فيه قطعة كبيرة من الزبد والدهانات المرطبة اللزجة حتى ينزلق قضيب عوض فى طيظى بسهولة وبدون مقاومة منى ،، وأسرعت إلى غرفة النوم فخلعت كل ملابسى عاريا تماما، ورششت برفانات مهيجة مخلوطة بهرمونات ذكرية اسمها التوستيرون حول فتحة شرجى وحول حلمات ثدييى ورقبتى وخلف أذنى حتى إذا شم رائحتها عوض قفز كالأسد الهائج المجنون فينيكنى بدون أى تفكير على الاطلاق ،،، وبدأت فى تقمص شخصية الأنوثة الخليعة ، فوضعت قميص نوم عارى بحمالات كانت ترتديه أخته سناء عندما تقضى الوقت فى البيت، وقصير بحيث يكشف عن أفخاذى وأردافى اللامعة الناعمة المنتوفة بالحلاوة حيث كانت نادية طيظ قد نتفت كل جدى وعانتى وطياظى وأفخاذى عدة مرات متتالية بالحلاوة حتى أصبحت أشد نعومة من طفلة فى الثانية من عمرها، وغطيت رأسى بطرحة شفافة، بعد أن دهنت شفتى بأحمر روج محدد مثير جدا له طعم الشطة الحراقة، ولونت جفونى حواجبى بمسكرة مثيرة جدا، ..... تسارعت أنفاسى، وقررت أن انتظر قليلا حتى تؤثر المثيرات التى وضعتها فى القهوة والجاتوهات فيه ويصبح هائجا كالثور لايفكر فى الامتناع عنى ... سمعته ينادينى
فخرجت إليه بدلال أتبختر وأتراقص كالأنثى الشرموطة بحق، فنظر لى لايصدق عقله، ونظرت إلى قضيبه المنتفض بقسوة بين فخذيه، فعرفت أنه مستعد لى بدون اشارة،،، قال: ياخبر اسود؟ أيه ده، ده أنت ياواد أحلى من أى نتاية نكتها فى حياتى ؟ فضحكت بدلال ونعومة وابتسمت فى خجل مصطنع وقلت له هامسا : لاتبالغ قوى ياسى عوااااااد ض أى .. فتح بنطلونه وأخرج قضيبه واقترب يريدنى، فأسرعت أجلس معووجا واضعا فخذى على ألآخر حتى يرى أردافى و أفخاذى العارية الممتلئة الناعمة وأخفى قضيبى بينهما فلا يراه، أراد أن يجذبنى عنوة، وأردت أن أشعل شهوته، فوقفت وقلت له :تعال أفرجك على بعض الصور أنا والبنات بنبوس بعض، وأسرعت أجرى هاربة من بين يديه ، الى المكتب وقد فتحت عليه ألبوما للصور به صور جنسية لأولاد ينيكون بنات ، ولبنات سحاقيات يتبادلن الجنس، فجاء ووقف خلفى ينظر من فوق كتفى، وقد أخرج قضيبه الكبير المنتصب، أحسست به يضغط قضيبه بين أرداف طيظى الكبيرة ضغطات متتاليات مستمرة تزداد قوة بينما يقترب رأس وفوهة قضيبه من فتحتى الشرجية باشتهاء، .... اشتهيته أنا الآخر وأردت قضيبه مهما كلفنى الأمر، عرفت أن مفعول البارفان المشحون بالهرمونات أتى بمفعوله الرهيب بعد أن استنشقه عوض على رقبتى خلف أذنى وهو يحاول أن يقبلنى ويعض خدودى ، تصنعت أننى أهرب منه بدلال قائلا: لأهه ه ه ه ه ياسى عوض ض ض ض آ ى ى ى حاسب، وانحنيت بصدرى على المكتب ودفعت بأردافى شبه العارية للخلف تضغط زبر عوض برشاقة ودقة بحيث يضغط خرم الشرج بين طياظى تماما على فوهة قضيبه الشديد المنتصب كالمدفع ،،، امتدت يد عوض ورفع ذيل القميص حتى خلعته تماما ورميته جانبا ووقفت أمامه عرايا بلاشىء، فضمنى اليه بقوة وأطبق على شفتى يلتهمها، ويده تعتصر أردافى وتباعد بينهما وتدس أصبعه الغليظ فى شرجى لينزلق داخلا كله للتو وفورا، فعرف عوض أننى قد استعددت له، فقال: تعالى مص لى زبرى الأول ،،،، فابتسمت بدلال قلت : لازم يعنى؟ عاوزنى أوقفه لك؟ قال: هو واقف موش مستحمل، عاوزك تشرب اللبن وأجيب فى بقك ... ياللا ما تقولش ولاكلمة ... قلت له اللى تشوفه ياسى عوض ..
كان من الواضح أننى كنت قد تقمصت شخصية أمى بالكامل فى لحظات العشق والنيك، وجلس عوض على حافة الكنبة عاريا تماما مفشوخ الفخذين وزبره منتصب يشير الى النجفة فى السقف، وجلست على الأرض بين فخذيه أتأمل زبره باستمتاع، وأتحسس عانته المحلوقة حديثا، وأتحسس فخذيه وبطنه بتلذذ، وبدأت ألحس فوهة قضيبه وبطن القضيب من أسفل حتى مابعد الخصيتين، حتى أصبح لسانى يلحس فتحة الشرج فى طيظ عوض، رفعت فخذيه فوق كتفى وأخذت أدخل لسانى فى طيظ عوض وقد تأكدت أنها واسعة مشقوقة عدة شقوق جانبية وأن عوض سبق أن ناكه ذكور كثيرون وقد تعود على النيك فى طيظه ... أعطانى هذا مفتاح السعادة كله، وقررت أن أجعل عوض لاينسانى أبدا وأن يوافق على أى شىء أطلبه منه حتى لو نكت أخته سناء أمام عينيه ... كنت أعرف من خبرتى بنفسى أن أدخل أصبعين اثنين لزجين إلى طيظ عوض من الداخل أنيكه بأصابعى بينما أنا أمتص قضيبه،،، ونفذتها فورا، وما كادت أصابعى تدخل إلى طيظ عوض ورأس زبره فى فمى، حتى قذف فورا أطنانا ولترات من اللبن فى فمى فأخذت أبتلعها بتلذذ متسارعا حتى لايضيع منها شىء خارج فمى، وكم كان سرور عوض وارتعاشاته عنيفة وأنا أشرب لبنه وأنيكه بأصبعين، كما تفعل نادية معى فى بداية كل لقاء أنيكها فيه ... وظل قضيب عوض يرتعش منتصبا يقذف بقايا اللبن من أعماقه وهو يصرخ من المتعة، .... لم أترك له فرصة التفكير فيما يحدث بيننا فوقفت بدلال ومسحت أردافى وفتحت فلقتى طيظى بيدى و استدرت أعطيت ظهرى ناحية عوض، وجلست على قضيبه ببطؤ شديد حتى صار مزنوقا كله بطوله بين الأرداف فى الشق بينهما، وأخذت أدلك بقوة قضيب عوض بطيظى، بينما استندت بظهرى على صدره وألتفت ناحيته أعطيه شفتى ليمتصهما ويعضهما، واحتضننى عوض وأخذ يعتصر أفخاذى ويفشخ طياظى يريد أن أحكه بسرعة أشد، ويتحسس بطنى وبزازى، ويعتصر قضيبى الشبه منتصب ،،، وهمس عوض يتوسل لى: عايز أدخله فى طيظك بأة ... قلت له : ما أقدرش، زبرك كبير قوى قوى يموتنى ، فقال وهو يلهث، حأ أدخله بشويش خالص، وأحط لك كريم كثير علشان يدخل بسهولة من غير وجع، أمتصصت شفتيه طويلا جدا وهمست : ما أقدرش عليه، ده يموتنى، قال: علشان خاطرى ؟؟؟ واحدة واحدة موش حايوجعك، همست وجسدى ينساب مطيعا له يريده ويتمنى قضيبه ، اللى تشوفه ... بس استنى شوية .. أصلى خايف ... زبرك حايوجعنى قوى لو دخل كله ... قال: ماتخافش حا أدخل راسه بس موش أكتر ... قلت له: انت بتضحك عليا ؟ انت حاتدخله كله جوايا ... شكلك هايج قوى وموش حا أقدر عليك يا سيدى .. قال : وراس أمك ماتخاف... ياللا بأة علشان أحبك، ... قلت له طيب حاضر، ماتستعجلش ... على مهلك قوى ... بشويش خالص ، .... بس راس زبرك نفسها ضخمة جدا، دى مصيبة لو فشختنى ... حاتفتقنى ياعوض؟ ..... أنا خايف قوى ...
وفجأة رفعنى عوض بين يديه كالعروسة ليلة دخلتها، وقال بجدية وغضب: أنا قلت لك ماتخافش، فى هذه اللحظة قذف عوض بشحنة عظيمة من المنى على فتحة طيظى مباشرة ساخنة ملتهبة، فتسببت سخونتها فى ارتخاء فتحتى الشرجية تماما وانفتاح طياظى أمام قضيب عوض وهو لايزال يقذف، و دفع عوض بقضيبه فى أعماق شرجى كله مرة واحدة حتى نهاية بطنى، ... نظرت اليه برعب: طلعه طلعه طلعه حأموت خلاص ... فشختنى ياعوض أنا حاسس أنك شقيت طيظى اتنين دلوقت .... آ ى آ آ آ آ ى آ ه ه ه ه ه يالهوى زبرك ياعوض زبرك ياعوض ،،،، فضحك عوض وقال: خلاص دخل وموش حايوجعك خالص بس سيب لى نفسك شوية ... فتصنعت الغضب وأنا طيظى تعتصر قضيبه بمنتهى اللذة والاستمتاع ، وقلت له طيب خلليك شايلنى وزبرك جوايا، وتعالى جوة على السرير ... تنيكنى براحتك جوة ياعوض ...
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%