NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

للأسف ي صديقي + انت طبعا حبيبي لكن و مش هعرف لأسباب خاصة خارجه عن ارادتي و انا اسف
الحقيقة ي صديقي ان انا معنديش لا واتس ولا موبايل اصلا 😅❤️ هتقولي امال فاتح ازاي وب تتكلم هقولك ان تشغيل الدماغ حرفه 🤣
 
  • عجبني
التفاعلات: ki1inG
جامدة نيك
 
  • حبيته
التفاعلات: ki1inG
هاي عليكم يا اخواتي.. رجعتلكم بقصة يا ريت تعجبكم، وعايزكم قبل ما أبدأ القصة تدخلو تصوته لقصتي في المسابقة، اسم القصة
(
كالخيال ) هسبلكم رابط التصويت في أول تعليق، عشان بعد ما انهي القصة دي،
هنزل السلسلة التالتة من قصة
(
اختي المطلقة تستغل هيجاني )
اللي هيكون فيها احداث كتير، بس عايزكم تدخله علي الرابط اول تعليق و تصوته لقصتي
( كالخيال) دلوقتي حالآ،
كفاية رغي بقي و يلا نبدأ القصة دي

معكم كاتبكم (Ki1inG)



(مقدمة)

•‌ انا عايز اعرف انت ليه بتعمل كده معايا ؟
•‌ بنتقم منك و باخود حقي منك
•‌ حقك؟! ... ليه انا عملت ايه عشان تدمرني بالطريقة دي؟
•‌ انا هفكرك انت عملت ايه.......


(الجزء الاول)


كنت واقف جمب خالي هيثم معايا شنطة سفر فيها كل هدومي، مستنين حد يفتحلنا باب الشقة، و بالفعل مرات خالي تفتح الباب
خالي:: ادخل يا آدم ما تتكسفش
مرات خالي:: ازيك يا آدم اخبارك ايه... ادخل انت مكسوف ولا ايه؟

خطيت برجلي اول خطوة جوا بيت خالي و ابتسمت

انا في بالي :: ههههه مسكين يا هيثم... بتدخلني بنفسك.... حد برضه يدخل نهايته في بيته بنفسه... دانا كنت مستني اليوم دا من بدري... انتقامي منك هيكون مميت يا هثيم.... عشان تعرف انك غلطت في حق الشخص الغلط،

(اعرفكم بنفسي انا اسمي آدم، 19 سنة، قمحاوي البشرة، 182 سم، اول سنه ليا في الجامعه بعد ما خلصت ثانوي طبعآ اتأخرت سنة بسبب مدرس سقطني عند عشان كنت مشاغب معاه شوية، و سفرت اقعد عند خالي بدل ما اقعد في سكن الجامعة، اهتميت بجسمي وخليته يتقسم عشان انتقم من خالي هيثم في العيلة بتاعته، خليني اعرفكم عليها

خالي هيثم:: 44 سنة، ابيض البشرة، 175 سم، جسمه مليان سنه صغيرة، موظف في شركة عقارات،
داليا مراته:: 42 سنة، بيضة، 169 سم، مرة على حق، جسمها لسه ماسك نفسه ، بزاز كبيرة بس مترهلة سنه صغيرة، طيزها كبيرة بس مشدودة و مدورة، وطبعآ هي جميلة من الجمال اللي يهيج الواحد عليها اللي هو، احا انا هنيكها من وشها، شغالة مدرسه رياضيات في مدرسة ثانوية بنات
منار البنت الكبيرة:: 22 سنة، بيضه، 169 سم، اخر سنة كلية حقوق، جسمها كيرڤي، بزاز وسط مشدودة، طيزها اكبر مالوسط بشوية، طبعآ جميلة زي امها
ياسمين البنت الوسط:: 19 سنة، بيضة، 171 سم، اول سنة زيي في الجامعة،اتأخرت سنة زمان في المدرسة بسبب انها كانت بتخاف تروحها في الأبتدائي ، عندها بزاز سارة جاي، صدر مش ماشي مع سنها، طيزها وسط، وطبعآ كلهم نفس جمال الأم
اخر اتنين ودول توأم، 17 سنة،
البنت سما:: بيضة، 169 سم، جسمها مش مغري اوي، بزازها لسه يدوب قد اللمون الكبير اوي، و طيزها اصغر من الوسط بشوية بس مشدودة و ملبن، في تانية ثانوي
الولد سليم:: ابيض 173 سم، تانية ثانوي، حاجه كدا شبه اخواته البنات، أمور شعره كرلي نازل علي قورته،
.......................................................................................................................................

انا:: مكسوف دا ايه بس... ازيك يا مرات خالي، ايه الحلاوة دي
داليا مرات خالي ابتسمت بكسوف:: من أولها كدا عايز تضحك عليا،
انا بأبتسمه:: واضحك عليكي ليه ما دي الحقيقه،
ياسمين الوسط جات تسلم عليا
ياسمين بأبتسمه:: ازيك يا آدم، فكرني ولا لاء
انا مبتسم:: طبعآ.. ياسمين القمر..وهو انا اقدر انسه... اخبارك ايه؟
ياسمين بكسوف:: كويسة، انت اخبارك ايه؟
انا:: كويس اوي اوي.. طالعة حلوة كدا اكيد لي مرات خالي
داليا:: يوه... ياود بطل معاكسة بقي... وقولي ليه مكنتش بتسأل علينا
انا:: انتي عندك اتنين في ثانوي و عارفة الثانوي عايز مذاكرة قد ايه، واهو انا جاي هقيم معاكو بس ياريت ما تزهقوش بقي
داليا م خالي:: دا انت تنورنا يا حبيبي
انا:: تسلميلي يا مرات خالي... بقولك ايه انا كلمة مرات خالي دي مش عجباني انا هقولك اي داليا علطول ولا ايه رائيك في دودو؟
داليا بتضحك:: اللي يريحك يا سيدي،
انا:: خلاص هقولك يا دودو
ياسمين الوسط:: انت معايا في الجامعه صح
انا:: دا بس من حظي الحلو
ياسمين بأبتسمه:: هنبقي ندردش عن الجامعه مع بعض بعدين،
واحنا بنتكلم طلعت منار الأخت الكبيرة، و دي فعلآ حاجه خرافة، كانت لابسة بجامة بيت ربع كم ولحم دراعها الأبيض يزغلل العين من جماله، و البيجامة ديقة اوي لدرجة ان البنطلون محدد اشفار كسها و حجم طيزها من ورا، و طبعآ بزازها
منار:: ازيك يا آدم، سوري كنت بتكلم في الفون و لسه مخلصة المكالمة وجيت اسلم عليك
انا:: ولا يهمك... عادي يعني هو انا غريب عشان تعتذري
منار:: لا طبعآ ما غريب إلا الشيطان،
انا:: فين باقي الناس.. فين سما و فين سليم
داليا م خالي:: اصل معاهم درس و هيرجعو كمان نص ساعه او ساعه بالكتير
انا:: طيب *** معاهم.
داليا:: بوص انا فضتلك رف مع سليم في الدولاب، ومعلش انت هتنام في الصالة، عشان الولاد كل اتنين في أوضة، و الكنبة دي بتتقلب سرير يعني مش هتتعبك في النوم
انا:: مش مشكله انا اصلآ مش من النوع اللي بنام كتير، كلها سواد الليل و تلاقيني صحيت لوحدي، و كافية عليا اللمة الحلوة دي
داليا:: تسلميلي يا روحي.. طيب غير هدومك و لو كنت هتاخود دوش يلا بسرعة عشان الاكل في الفرن قرب يستوي
انا:: اوك يا دودو يا قمر..

اخدت طقم من شنطتي و روحت الحمام اخدت دوش و طلعت لاقيت التوأم رجعه، سلمت علي سليم و سما، لاحظت ان سما انطوائية شوية و مش بتتكلم كتير... قعدت معاهم علي السفرة، خالي هيثم علي راس السفرة و انا علي اليمين و داليا مراته علي الشمال قدام مني و باقي الولاد علي باقي الكراسي سواء يمين او شمال
كنت بابوص لداليا بنظارات اعجاب وهي كانت واخدة بالها و متوترة شوية، و كمان لاحظت ان ياسمين ( الوسط) بتبصلي بأعجاب و شكل الخطة بدأت بدري شوية، كنت اغيب و اخبط رجلي في رجل داليا من تحت السفرة كأني مش قاصد، كانت تبصلي اقوم مبتسم، بعدين مديت رجلي حسست علي رجلها، قامت هي سحبت رجلها لورا وبصتلي اللي هو كفاية ارجوك

انا:: اممم تسلم ايدك يا دودو الأكل تحفة
داليا:: بالهنا يا حبيبي..
انا:: بجد الاكل بتاعك مختلف عن اكل امي
داليا:: يا حبيبي تسلميلي بجد... صحيح اخبار مامتك ايه و اختك ريم عامله ايه دلوقتي طمني عليها... حالتها اتحسنت شوية
اتنهدت بديق:: شوية.. اتحسنت شوية.. بس مفيش تغير
داليا:: بصراحه صعبانة عليا... معرفتوش ليه عملت كدا.. يعني ايه اللي يخليها تفكر في الانتحار
ياسمين الوسط لاحظت اني ادايقت شوية
ياسمين:: مش وقت الكلام دا يا ماما، خلينا ناكل
داليا:: معلش يا آدم... انا اسفة لو دايقتك
انا:: لا عادي ولا يهمك... انا خلاص شبعت
داليا:: يا آدم معلش انا اسفة متزعلش يا حبيبي
انا:: لا مش زعلان صدقني انا فعلآ شبعت.. اكلي خفيف عشان الچيم وكدا

سبتهم و غسلت ايدي و روحت طلعت البلكونة، دقيقتين و لاقيت داليا مرات خالي جات ورايا
داليا:: متزعليش يا آدم انا مكنتش اعرف انك حاسس في الموضوع ده انا بجد اسفه
انا:: محصلش حاجه.. بعد أذنك هروح اعمل كباية قهوة
دخلت من البلكونة خطوتين و لاقيت داليا مسكتني من دراعي
داليا:: يا واد خلاص بقي متوجعش قلبي.. كان ينقطع لساني قبل ما افتح بوقي
انا:: متقوليش كدا بعد الشر عليكي
داليا:: طيب خلاص فك بقي ليه زعلت
انا بحزن:: انا بس زعلت علي اختي... صعبانة عليا اوي.. نفسي اعمل اي حاجه عشان ترجع تتعامل مع النااس تاني،
(ونزلت دمعة تماسيح من عيني)
داليا بلا شعور شدتني في حضنها توسيني
داليا:: يا واد متقطعش قلبي عليك... عشان خاطري كفايه....انا اسفه
حضنتها جامد وبقيت احسس علي ضهرها كله، و بتنفس تحت ودنها بنفس سخن
انا بحزن:: اصلها صعبانة عليا اوي يا داليا
داليا بتتنهد:: عشان خاطري كفايه متزعلش صدقني مكنتش اعرف
انا بحضنها:: خلاص مش زعلان... انا الحضن الملبن دا ينسيني اختي و امي و اهلي كلهم
داليا بضحك:: شوفو الحيوان... بقي انا جاية اواسيك وانت تفكر في السفالة دي
انا:: ما انتي اللي بطل بصراحه اعملك ايه يعني
داليا:: طيب يلا تعال كمل اكلك
انا:: لا صدقيني شبعت و انا اكلي خفيف مش عشان زعلت... وبعدين يعني ايه اقوم و ارجع اكل تاني ايه شغل العيال ده... حضنك شبعني خلاص
داليا طلعت من حضني مبتسمة:: يا سافل... بجد شبعت
انا:: ايوة بجد و بعد كدا لما اكون جعان هاجي احضنك عشان اشبع
داليا ضربتني علي كتفي:: سافل بجد.. تعال يلا طيب انا هعملك القهوة بأيدي
داليا مشيت قدامي و انا وراها قمت مسفر بأعجاب
انا:: براحة علي الأرض يا دودو
داليا بصتلي وأبتسمت بكسوف و طلعنا من الاوضة،
قعدنا نتفرج علي التلفزيون طبعآ مش كلنا، و لقيت منار (الكبيرة) طالعة من الأوضة لابسة طقم فاجر موت... بنطلون جينز ديق ومفصل طيزها و تشرت ديق و مباين الجزء اللي تحت رقبتها كله اللي هو فوق البزاز، و ميكاب خفيف، استغربت ازاي خالي هيثم يسبها تنزل بالمنظر دا بس متكلمتش
منار:: بابا ممكن تديني $$$ جنيه
داليا امها:: ليه دا كله؟
منار:: معلش اصلي محتاجة مصاريف شوية.. انتي عارفة اخر سنة في الكلية
هيثم بيديها الفلوس:: ماشي و متتأخريش برا.. و مش لازم تباتي عند صحبتك كل شوية
انا في بالي:: اوبا... تبات عند صحبتها و كل شوية... انت لو واخد حبوب عدم الفهم.. كنت عرفت انها شرموطة
منار:: حاضر يا بابا... يلا باي.. باي آدم
انا:: باي
نزلت منار وعشر دقايق لقيت فون سليم ابن خالي بيرن، اخده و دخل أوضته يرد، و انا و الباقي بقينا نتابع الفلم، عشر دقايق و سليم كان لبس و خرج من الأوضة
داليا:: انت كمان نازل؟
سليم:: اه هروح اذاكر مع يوسف شوية عشان ماذكرتش خالص النهارده
ابوه:: طيب و انت كمان ما تتأخرش بالليل
سليم:: حاضر
داليا:: عايز فلوس ولا حاجه؟
سليم:: لا معايا... باي
نزل سليم هو كمان، و لقيت ياسمين بتقولي
ياسمين:: بقولك ايه يا آدم تعال نقعد في البلكونة ندردش عن الجامعة
انا:: اوك بس نعمل فنجانين قهوة بالمرة

قمنا و سبت هيثم و داليا و سما يكمله الفلم، قعدنا في البلكونة و كانت نظام فرندا
ياسمين:: قولي لكن انت مرتبط؟
انا:: وايه علاقة دا بالجامعه
ياسمين:: مش قصدي يعني، انا بس بدردش معاك و لو مش حابب تتكلم ع..
انا بقطعها:: كنت... كنت مرتبط
ياسمين:: ومين اللي ساب التاني؟
انا:: مش حكاية مين اللي ساب التاني.. انا وهي مكناش مبسوطين مع بعض و اتفقنا ننهي العلاقة علي كدا
ياسمين:: قعدو قد ايه؟
انا:: كنا داخلين في السنة
ياسمين:: انا برضه كنت بحب واحد
انا:: كنتي؟
ياسمين:: اه.. كنت
انا:: وايه اللي حصل؟
ياسمين:: كان سافل... كان داخل العلاقة عشان كدا اصلآ
انا:: كويس انك سبتيه... طولته؟
ياسمين:: 5 شهور
انا:: كويس... مين هيوصلنا الجامعه بكرا في طريقه؟
ياسمين:: ماما طريقها ناحية الجامعة هخليها تخدنا معاها
انا:: كويس،
فضلنا ندردش انا و ياسمين شوية كتار، و طلعنا نتفرج علي التلفزيون مع داليا و هيثم و سما.... بعد كام ساعه رجعت منار و كان باين عليها التعب شوية بسيطة، و دخلت علي أوضتها علي طول.. بعد نص ساعة رجع سليم و هو كمان دخل الاوضة علي طول،

(داليا)

من لما هيثم قالي ان ابن اخته هياجي يقعد معانا عشان الجامعة بتاعته قريب مننا وانا متوترة شوية، بصراحة هيثم بقاله كام سنة مهتم اوي بأخته و أولاده و خصوصآ من بعد ما بنت اخته حاولت تنتحر و دلوقتي عندها صدمة عصبية مخليها رافضة الكلام او التعامل مع اي حد و مش حابة الخروج من البيت، كنت عارفة ان وجود شاب معانا في البيت هيخلي واحدة من بناتي تعجب بيه او حتي ابني... ايوة للأسف اكتشفت ان سليم شاذ و سالب كمان... كنت دايمآ وانا بغسل هدومه اشوف البوقع علي البوكسر بتاعه من ورا، وكان لما يرجع من برا يكون تعبان وعايز ينام، كان نفسي اكلمه في الموضوع دا و اخده اكشفله عند دكتور نفسي يخصله من المشكلة دي، بس هو حساس اوي اكتر من اخواته البنات، ولو عرف اني عرفت عنه حاجه زي دي، معرفش ممكن يعمل ايه و انا بصراحة خايفة عليه مهما كان دا برضه ابني، و علي رأي المثل ( القرد في عين امه غزال) واللي مهون عليا انه بيعمل كدا مع واحد بس، عرفت لما رقبت الواتس بتاعه من فوني فترة، اول ما فتحت الباب لهيثم و شفت آدم ابن اخته معاه و انا اللي اعجبت بيه ... كان قمحاوي البشرة و وسيم طويل و عريض و كان مهتم بجسمه و لبسه، حتي البرفان بتاعه كانت رحته تهبل... ولما سلم عليا شفت عينه بتفحص جسمي، مسكت ايده ليا خلت جسمي يتكهرب، بس اتمالكت اعصابي، وحصل اللي كنت متوقعه.. شفت لمعة في عين ياسمين لما شافته.. حسيتها بتفحص آدم من فوق لتحت، اعجبت بيه، احنا الجنس الناعم بنعرف بعضنا لما واحدة مننا تعجب بالجنس الأخر، وخصوصآ ان دي بنتي... بس نظرة آدم ليها كانت عادية.. مجرد بنت خاله... و كنت خايفة و فرحانة في نفس الوقت لما شفته مركز معايا، عينه بتاكل جسمي اللي هيثم جوزي اهمله، اكيد شاب في العشرين عنده حاجة مميزة بين رجله، ولما كنا علي السفرة نظرته ليا كانت توتر بس محدش من الباقي اخد باله و لما فضل يلمس رجلي تحت السفرة كنت بتنفض و ابعد رجلي و ابصله علي أمل يبطل اللي بيعمله بس كان يبتسملي و برضه يكمل، ولما حبيت اتكلم في اي حاجه عشان يبطل اللي بيعمله وجبت سيرة اخته حسيته زعل و فعلآ ساب الأكل ودخل الأوضة وسمعت ياسمين بتقولي
ياسمين:: كان لازم يا ماما تفتحي الموضوع دا
انا:: انا كنت بسأل علي احوالهم عادي مكنتش اعرف انه هيزعل
ياسمين:: انا هروح اتكلم معاه شويه عشان يفك
انا:: لا خليكي انتي انا اللي هدخل افهمه اني مكنتش اعرف ان الموضوع دا هيزعله

دخلت وراه الأوضة كان في البلكونة وشفته باصص علي الشارع، دخلت اتكلم معاه حسيته بيتهرب و قالي انه هيدخل يعمل قهوة، لاقيت نفسي مسكت دراعه اللي العروق بارزة منه، فضلت اعتذر عن كلامي لاقيته بيعيط... معقول موضوع اخته مزعله للدرجتي، محستش بنفسي غير و انا بخده فحضني، لاقيته بيعصرني في حضنه و عضلات جسمه كانت صلبة اوي عليا، كنت بواسيه و انا عايزة اللي يواسيني، معرفش إذا كان يعرف ان نفسه في رقبتي بيسيب اعصابي، ولا عمل كدا بشكل عفوي، سمعته بيتغزل فيا و بيعكسني، طلعت من حضنه اللي كنت نفسي اوقف الزمن وافضل فيه، بس دا من دور ولادي، اكبر واحدة منهم اكبر منه، قدرت اواسيه بس كنت عايزة دوري، معرفش ليه و انا خارجه من الأوضه لاقيت نفسي بهز أردافي عشان يشفها، وسمعته بيعكسني، حسيت نفسي مبسوطة، احساس اني لسه مرغوبة وانا ام، كان بسطني، وخصوصآ من شاب زي آدم بنات كتير تعجب بيه،
اخدته يتفرج معانا علي التلفزيون و كان متعمد يلمسني كل شوية، بصراحة كنت مبسوطة، ولما جات منار تطلب من ابوها فلوس، شفت نظرة استغراب علي وش آدم من لبس منار، بصراحة اتحرجت شوية من الموقف، ابن خالها غار عليها و ابوها كان مش ممانع انها تنزل كدا، علي اد ما اتحرجت علي اد ما كنت مبسوطة ان آدم رجال و بيغير حتي علي بنات خاله، لو كان اتعرض علي لبس منار كنت هاجي في صفه و اعترض معاه و اقوله اني كلمت ابوها اكتر من مرة علي اللبس دا، بس هو سكت اللي هو طلاما ابوها ساكت انا ازاي هتكلم، حسيت بغيرة كبيرة من بنتي ياسمين، لما اخدته البلكونة، اصلآ هي كانت طول الوقت مركزة معاه، محظوظة ياسمين، هيكون طول اليوم معاها في الجامعة، حسيته مش مديها اهتمام اوي زيي، معرفش ليه بس فرحت، فات شوية وقت و لقيتهم رجعه يتفرجه معانا تاني، وبرضه ياسمين مش شايلة عنيها من علي آدم،
بالليل كنا هنام، و طبعآ آدم هينام في الصالة، دخلت السرير مع هيثم و كنت محتاجة اهدي
انا:: هيثم انت هتعمل ايه؟
هيثم بأستغراب:: هكون هعمل ايه يعني... هنزل الشوط التاني، هنام
انا:: لا انا تعبانة اوي
هيثم:: مش هينفع يا داليا ابن اختي برا و النهاردة مش الخميس
انا:: يعني ايه هتسبني كدا؟
هيثم:: مالك يا داليا... وبعدين انا مش عامل حسابي علي فياجرا، انتي متفقتيش معايا ولا النهارده الخميس حتى
انا:: مش مهم.. ألحس كسي لغاية ما ارتاح
هيثم كان مستغرب بس لما لاقيني مسرة، فعلآ بقي يبوسني و يمسك بزازي و انا كنت في حالة هياج كبيرة، نيمته علي ضهرو و ركبت فوق منه و بقيت امص شفايفه و احك بطيزي فوق زبه، اللي من لما جبت التوأم، مبقيش يشتغل كويس غير بفياجرا، و اغلب العلاقة بقيت لحس عشان اشبع جنسيآ،
هيثم بقي يرضع بزازي و انا هياجة و بتلوي من المحنة، لدرجة استعجلته ينزل يلحس، و بالفعل نزل بين فخادي، حرك الكلوت علي جمب و بقي يلحس اشفار كسي و بظري، وانا بتلوي و لدرجة بقيت اشد شعر راسه و ادفنها في كسي،
انا:: اااااه... اكتر الحس جامد يا هيثم.... اممممم. اح اح... اه.... مش قادره يا هيثم تعبانة عايزة ارتاح قوم دخله فيا انا مش.. امممم اه... مش قادره
كان نفسي اعمل وضع 69 معاه و اخود زوبه في بوقي.. بس مش هيستحمل و هيجيب بسرعة و انا محتاجه في كسي اكتر من بوقي، هيثم نزل البنطلون و البوكسر عند ركبه و كان زبه قايم، بله من ريقه و بالراحة بقي يدفنه في كسي، كان نفسي يدخله فيا جامد اوي ويخليني اصرخ و يطفي نار كسي اللي مش مبطل تنزيل افرزات كل ما افكر في آدم و حضنه، كنت بتخيل ان آدم اللي بين رجلي، بس عقلي رافض الفكرة، بيقولي ان اللي بين رجل آدم احلا من كدا، وخصوصآ لما كنت في حضنه من شوية وحسيت بزبه كبير وهو نايم اومال لو وقف هيبقي ازاي،
هيثم مستحملش هيجاني و لقيته جاب جوا كسي وانا لسه هيجانة، شديته و دفنت راسه يلحس كسي، كان معترض عشان جاب لبنه فيه و كان قرفان، بس انا صوتي كان عالي شوية وانا بقوله ينزل يلحس، نزل غصب عنه و بقي يلحس كسي بلبنه و فضلت شوية و جبت شهوتي و هيثم بطل لحس و اترمي جمبي، انا ارتحت شوية اه بس حاسه اني لسه هايجة انا مش عايزة لحس انا عايزة اتناك من زوب يخليني اعيط من الوجع، كان نفسي اتطلق من هيثم في بدايت جوازي بس للأسف اكتشفت اني حامل في منار،
لبست قميص النوم علي اللحم و فوق منه روب خفيف لغاية الركبة، و كنت طالعة برا الأوضة وسمعت هيثم بيقولي
هيثم:: انتي رايحة الحمام اللي برا ليه ما تدخلي اللي هنا
انا:: علبة الشور اللي هنا خلصت هروح اخود دوش في الحمام اللي برا بدل ما اروح اجيب علبة الشور من برا و ارجع تاني
هيثم:: طيب
سبت هيثم بينهج من التعب اللي مش عارفة هو تعب من ايه دا حتي معرفش يريحني، و طلعت شفت آدم كان نايم في الصالة، عضلات دراعه لوحدها كانت مهيجاني.. اتعدمت اعمل دوشة و ادندن عشان يصحي يشوفني وانا بالروب و تحته قميص النوم، بس ما صحيش، سبته و دخلت اخدت دوش و فضلت افرك في كسي اريح نفسي من الهيجان الفظيع دا و بعد ما خلصت الدوش، لبست قميص النوم و حطيت الروب في سبت الغسيل و طلعت، كدا كدا آدم نايم، بس اول ما طلعت شوفته قاعد في مكانه، واول ما شافني قام و اتقدم عليا و شفت عينه و هي بتكلني وانا بقميص النوم و شعري مبلول، بصراحة اتكسفت شوية اول مرة حد غريب يشوفني كدا،
آدم:: امتي بقي استحمي في نص الليل زي كدا، قوليلي يا دودو.. ايه سبب الدوش المفاجأ دا في الليل
انا بكسوف:: بس يا سافل.. حاجات خاصة متحشرش نفسك
آدم:: ماشي يعم... كل واحد أولا بخصوصياته، حكم انا نفسي في نفس الخصية دي
انا:: بتقول ايه؟
آدم:: بقولك نعيمآ يا دودو
انا:: ماشي يا قذر.. شكلك عايز تتلم
آدم:: اوي.. اوي عايز اتلم يا دودو اوي، بقولك ايه ما تجيبي حضن انا جعان اوي
انا:: انت جرالك ايه يا واد انته؟
آدم:: مش انا اتفقت معاكي لما اكون جعان اجي احضنك
انا:: دا بعينك، ابعد كدا
زقيت آدم من صدره المعضل عشان يبعد عني شوية و بقيت امشي للأوضة وانا عارفة انه باصص عليا من ورا وخصوصآ وانا لابسه قميص النوم علي اللحم و جسمي مبلول مكان الأستحمام والقميص ديق فيا، نومت و انا مرهقة اوي
فضلت تلات ايام علي الحال دا و آدم بيتحرش بيا و انا شوية اتجاوب و شوية ضميري يوجعني اني بخون جوزي و بتكسف اني سايبة نفسي لمراهق زي آدم يعدي حدوده معايا للدرجة دي،
وفي يوم كنت تعبانة و مرحتش الشغل و كنت لوحدي في البيت، هيثم في الشغل و الولاد في المدارس و الجامعة، و كنت في المطبخ بحضر الغدا، وبعد ساعتين سمعت الباب بيخبط وخبطه انا حفظاها... آدم

وفتحتله الباب و رجعت للمطبخ اشوف الأكل، دقيقه و لقيته معايا في المطبخ
انا:: رجعت بدري يعني؟!
آدم:: خلصت محضراتي و اتصلت بـ ياسمين قالتلي انها معاها محضرات لسه و مش هتقدر تسيبها عشان مهمة
انا:: ماشي
حسيته وقف ورا مني و حضني من ورا
آدم:: بتعملي ايه يا دودو
انا:: بطبخ.. آدم ابعد عني شوية عيب كدا
آدم:: عيب ايه... عيب اني حاسس بيكي... عيب اني مستخسر الجمال دا كله يروح علي الفاضي، انا عارف انك تعبانة و محتاجة ترتاحي... ورغم ان هيثم خالي بس بقولك انه مش قادر يريحك مش عارف يبسطك، انتي محتاجة تتقدري صح، من المدرسة وشرح و تحضير و زعيق، للبيت و تنضيف و غسيل وطبيخ، دا حتي الحاجه اللي المفروض تبسطك شوية خالي مش بيعرف يعملها..

كلامك صح يا آدم انا تعبانة خالك مش قادر يريحني، حاسة اني عمري ضاع في الشغل و تربية الولاد و نسيت امبسط نسيت نفسي.. اهملت نفسي لغاية ما جمالي بدأ يتخلي عني، انا داليا اللي كنت اشور لاي شنب ألاقيه تحت رجلي.. اتجوز واحد زي هيثم.. مفهوش اي ميزة غير انه كان الأول علي الدفعة بتاعته في الجامعة.... يخسارة عمري معاه
انا:: آدم عيب اللي بتعمله دا... ابعد عني
ولفيت و بقي وشي لوشه، لقيته بدون مقدمات بياخود شفايفي بين شفايفه و ايده علي خصري بيضمني لصدره، حاولت اقوم بس كل حاجه فيا مستسلمة و عايزاني اسيب نفسي لآدم الشخص اللي حس بيا و مهتم بيا... اصلآ دي فرصة تعويضي، عن اللي شفته، ولو سبته ابقي هبلة، كفاية انه ساب بناتي التلاتة و اهتم بيا
لقيته بيبوسني و بيمص شفايفي بكل حب ايده بتمسك طيزي وتعصرها كأنه بيقولي كل حتة فيكي عجباني انا اللي هقدرك بس سبيلي نفسك...
لاقيتني سبتي نفسي فعلآ، انا اللي بمص شفايفه مش هوا، حسيت بـ اللي بين رجله بيصحه مديت ايدي امسكه حسيت بشئ صلب.. مستحيل دا يكون زب... دي حتة حديدة و مش اي حديدة دي فولاذ، هي دي اللي انا محتاجها.. هو دا اللي هيطفي ناري... هو دا اللي هيعوضني
كنت لسه بفكر انزل استكشف الرجل التالتة لآدم بس سمعت الباب بيخبط... فوقت من اللي انا بعمله و كنت متوترة، بس آدم ولا كان هنا لدرجة خطف بوسة مني قبل ما يورح يفتح الباب، كان سليم علي الباب و كالعادة دخل علي اوضته علي طول وشفت آدم بيبصله بأستغراب و بعدها أبتسم... يا خوفي ليكون عرف ميول سليم...

(ياسمين)

بصراحة وجود آدم معانا في البيت مخليني مبسوطة اوي... لمحتله كتير اني معجبة بيه بس هو يا بيتقل يا مش مهتم... بس لما بيعكسني بعد ساعات بعرف انه بيتقل... و بصراحة هو يجنن... خصوصآ لما بيلبس تشرتات تبرز عضلاته، واه من اللي بين رجله... اول يوم ليه معانا صحيت بدري عشان اروح الحمام شوفت المارد بتاعه مرسوم في بنطلون الترنج.. اه منه كان حاجه تخوف بصراحة... كان نفسي امشي صوابعي عليه... بس خوفت لما افتكرت انه قال نومه خفيف، وبصراحة اتجرأت و كنت رايحة اعمل كدا بس لقيته صحي و فتح عينه، ولما سألني عن سبب وقوفي عنده قلتله اني كنت هصحيه عشان يجهز نفسه للجامعة،
وفضلت طول التلات ايام اللي قعدهم معانا بلمحله... وهو بيتقل... لغاية ما في يوم رجعت من الجامعه، خبطت فتحلي هو أبتسمت اول ما شفته لاقيته هو أبتسم برضه، سألته عن ماما عرفت انها في المطبخ بتحضر الغدا، دخلت الأوضة اغير هدومي، وبعد ما خلصت كنت هخرج من الأوضة شفته كان بيفتح الباب لمنار اللي كانت بتخبط و سمعته بيقولها
آدم:: شكلي هشتغلكم بواب انا هنا افتح واقفل
منار بهزار:: يلا انجر حضرلي الحمام يا بواب
ولقيتهم بيضحكه سوا و لحظت نظرة آدم لطيز منار وهي دخلة الأوضة عندي عشان تغير، بصراحة حسيت بغيرة و اديقت و لما اكتشفت ان البنطلون اللي لابسه منار بتاعي اديقت اكتر و حبيت اعمل معاها مشكلة عشان البنطلون... او عشان خاطر آدم، وفضلت ازعق لمنار انها اخدت البنطلون بدون ما تستأذن و هي كانت مستغربة طرقتي بس برضه كانت بترد عليا و صوتنا بقي عالي و لقيت ماما دخلة تهدي و تحجز ما بنا، و اليوم دا كنت متدايقه من اللي حصل معرفش ليه رغم ان آدم بيتعامل معايا رسمي و مفيش اي حاجه بنا بس انا غرت عليه، و بالليل بعد ما اتعشينا سمعت منار بتقولي
منار:: انا مش هبات معاكي في اوضة واحدة
انا:: احسن برضه...
منار:: سليم ممكن تبات في سريري وانا في سريرك؟
سليم:: سوري يا منار مش بحب انام مكان حد
منار:: سما... تنامي مكاني؟!
سما:: معلش يا منار انا اتعودت علي سريري
بصراحة اول مرة اسمع سما بترفض طلب لحد... ديمآ بتنفذ طلب اي حد، رغم انها انطوائية بس معرفش بتاجي علي نفسها ليه، يمكن مش بتحب تزعل حد منها... بس مش للدرجة دي.. سمعت منار بتقول
منار:: آدم.. سوري يعني ينفع تبات مكاني و انا انام في الصالة؟
بصراحة لاحظت ان كلهم مستنين آدم يرد.. هيتصرف ازاي... هو ضيف عندنا هل يقدر يعتذر و يرفض بس طبعآ لاء سمعته بيقول
آدم:: مفيش مشكله.. دا بيتكم وانا ضيف في النهايه
ماما:: ايه اللي بتقوله دا يا آدم دا بيتك برضه انت مش ضيف، عيب يا بنات كدا احترمو بعض شوية و اعقله
منار:: انا اسفة طبعآ يا آدم اني بطلب منك كدا.. بس انا مش بحب ابات مع حد مدايقه منه
انا طلعت زفير بصوت عالي و كنت مدايقة بس مرديتش وسمعت آدم بيقول
آدم:: خلاص مفيش مشكله.. انا اصلآ مش بتفرق معايا وقلتلكم قبل كدا انا مش بحب النوم كلها سواد الليل، و ممكن انام و انا واقف عادي زي الفلامنكو
وضحك عشان يضحكنا معاه، معرفش ليه امبسط لما عرفت ان آدم هيبات معايا في نفس الأوضة، وكمان بكرا أجازة يعني هقدر اشبع منه طول الليل و هو نايم... طبعآ زي سهرة كل خميس بنتفرج علي فلم كلنا، بس انا كان نفسي الوقت يجري عشان ننام بسرعة، و عدي الوقت بطئ عليا، و اخيرآ جيه وقت النوم، كل واحد راح مكانه و انا و آدم دخلنا ننام، معرفش ليه بس لقيت نفسي لبست عباية نوم خفيفة و ديقة اوي عليا و يدوب عند ركبتي يعني لو تنيت ركبتي انا و نايمة كل رجلي هتتكشف،
فضلت متصنعة النوم لغاية وقت متأخر و اغيب و ابص علي آدم في السرير اللي جمبي أتأكد انه راح في النوم، ناديت عليه مرة مردش ناديت بصوت اعلي شوية برضه مردش، عرفت انه راح في النوم، اتعدلت و نزلت من سريري و بقيت اقرب من آدم وهو نايم علي ضهرو علي السرير، شفت زوبه متحدد قدامي في البنطلون، لقيت نفسي بعض شفايفي غصب عني، و مديت صوابعي احسس علي زوبه بالراحة علي الأخر، اخف من الريشة، مكانش في ردة فعل، اتمديت شوية و مسكت زوبه بالراحة لاقيته اتنفس بصوت عالي، بعدت و رجعت لسريري... قعدت ربع ساعه و بعد كدا لقيت نفسي مشبعتش من اللمسات دي، رجعت عنده تاني و رفعت التشرت من علي بطنه شفت علاضت بطنه زي الصخرة بقيت احسس عليها و انا بعض علي شفايفي غصب عني و رجعت امسك زوبه تاني لغاية ما لاقيته بيتقلب جريت علي سريري و عملت نفسي نايمه، حسيت بيه قام وقف و دقيقه و حسيت المرتبة بتاعتي بتتحرك تحت مني عرفت انه قعد علي السرير و بيبص علي جسمي، حسيت بنار بين رجلي و كسي بقي يجيب مياه، دقيقه و حسيته بيرفع العباية بتاعتي عن نصي التحتاني و كان عكسي خالص مكانش خايف اني اصحي و دا كان واضح لما بقي يحسس جامد علي رجلي و فخادي، خوفت ياخود باله من الكلوت و هو مبلول و يعرف اني صاحيه معرفتش اعمل ايه غير اني اواجه، اتعدلت وقعدت علي حيلي و بصتله لاقيته مطلع زوبه الضخم اللي طوله قد نص دراعي او اقصر سنه، اتخضيت بس كنت لازم ابينله اني مش سهلة
انا:: آدم انت اتجننت بتتحرش بيا انا ونايمة
آدم:: بصراحة انتي بطل اوي و بزازك دول جنوني خالص
انا:: ابعد عني يا قذر وخبي.. ال.. اللي انته عامله دا
آدم:: بذمتك مش نفسك فيه.. انا بديكي فرصة تعالي مصي

علي قد ما كان نفسي فعلآ اعمل كدا بس طريقته فيها إذلال ليا، حسيته بيهيني مش عايز يستمتع اكتر ما يذلني
انا:: يعني مش خايف اني اقول لبابا و ماما علي قذرتك
آدم:: صدقيني دي فرصة مش هتتعوض.. تعالي مصي زوبي و خليني ادفنه بين بزازك اللي زي الجبلين دي،
انا:: قوم من جمبي ولا اقولك انا هسيب الأوضة و امشي، بدل ما اقعد مع انسان سافل زيك، و اعمل حسابك بكرا كله هيعرف باللي حصل
سبته و طلعت برا الأوضة كانت منار نايمة في الصالة دخلت الأوضة التانية و نمت جمب سما علي السرير ،
تاني يوم الصبح كلهم قامو من النوم و طبعآ النهارده أجازة، شفت آدم ومكانش خايف نهائي اني افضحه بل كان بيهزر اكتر مع منار قدامي عشان يدايقني، قعدنا علي السفرة عشان نفطر، و كنت باصه لآدم عشان اشوف ردة فعله.. مكانش خايف بالمرة و كأنه بيقولي اعلي ما في خيلك اركبيه، اديقت جدآ و خصوصآ وهو بيفطر عادي
انا:: بابا كنت عاوزه اقولك حاجه
بابا:: ايوة ياسمين في ايه
بصيت لآدم مكنش مهتم برضه
انا:: آدم امبارح كان بيتحرش بيا انا و نايمة و كشفلي جسمي
كلهم اتصدمه من اللي قلته إلا آدم مكانش برضه خايف بل كان بيشرب مياه عادي
بابا:: نعممم؟! (قام وقف) الكلام دا صح يا أستاذ آدم؟
آدم ببرود:: ايوة يا خالي
معرفش آدم دا بيفكر ازاي، دا قاعد و كأنه معملش اي حاجه
بابا:: يعني ايه ايوة... انت مش حاسس انك عملت مصيبة و انت واعي ولا فاكر نفسك بتحلم؟
آدم بنفس البرود:: اسف يا خالي غصب عني، مقدرتش امسك نفسي و خصوصآ احنا في الأوضة لوحدنا
انا:: ودا مبرر حضرتك يعني للقرف اللي عملته امبارح
آدم:: لا مش مبرر.. خلاص انا مستعد اعمل اللي عيزينه.. حتي لو كان اللي هيريحكم هو اني امشي..
بابا:: طبعآ لازم تمشي... انت مش هينفع تقعد في بيتي تاني
انا:: حاضر يا خالي.. انا هقوم حالآ احط هدومي في الشنطة و ارجع سكن الجامعة

ندمت اني وصلت الموضوع لبابا و باقي البيت، فكرة ان آدم يسيب البيت مكنتش ضمن حسباتي، طبعآ بابا كان هيبعد آدم عن البيت، انا عملت ايه... كنت نفذت اللي هو عايزة ما انا قبله كنت هموت عليه و كنت بتحرش بيه، بس هو السبب هو كان عايز يزلني عايزني ابقي شرموطة مش حبيبة، وانا مش عايزة ارخص نفسي كدا، فوجأت بماما بتدافع عنه، علي قد ما استغربت علي قد ما فرحت ان في حد بيدافع عنه و خصوصآ ماما، بتقدر تغير رأي بابا في كتير من الأحيان
ماما:: لا لا يا هيثم... آدم غلط و غلطه كبيره بس مهما كان دا ابن اختك.. ازاي تطرده برا البيت!!
بابا:: يعني ايه يا داليا؟!... اعرف انه اتحرش بواحدة من بناتي و اسكت؟!
ماما:: يا هيثم هو غلط و احنا كمان غلطنا لما وفقنا انه ينام في الأوضه مع ياسمين.. آدم شب و لسه عاذب معلش اعذره مقدرش يتحكم في نفسه... انت عارف شباب اليومين دول متهور و خصوصآ بعد مواقع الأباحية اللي زي الرز علي النت، وهو خلاص عرف غلطه و من نفسه كان عايز يمشي، عشان خاطري اديله فرصه واحدة بس و هو مش هيكررها تاني... مش كدا يا آدم
آدم:: ايوة كدا... اوعدك يا خالي مش هكررها و هنام في الصالة زي ما كنت و لو عيزين تقفله الأوض بالمفاتيح انا موافق، انا فعلآ مكنتش حاسس بنفسي.. حاسس ان كان جوايا شخص تاني هو اللي اتحكم فيا..
ماما:: عشان خاطري انا يا هيثم فرصة واحدة بس علي ضمانتي
بابا بصلها بأستغراب بس فكر شوية و اتكلم
بابا:: اعتذر لياسمين دلوقتي حالآ
آدم بصلي ببرود وحسيته شبه مبتسم وقالي (انا اسف)
بابا:: ياسمين قابلة اعتذاره؟
بصراحه دا مش اعتذار دا أستفزاز واضح اوي، بس انا لو قولت لأ آدم هيسيب البيت ودا انا مش عايزة يحصل انا اصلآ ما صدقت ان بابا ادله فرصه
هزيت راسي بأيوة:: خلاص يا بابا قابله أعتذاره
بابا:: عايزك تعرف ان لو حصل اي حاجه تاني من القبيل دا انا مش بس هتكفي بأنك تسيب البيت انا هسلمك للشرطة
آدم ببرود:: حاضر يا خالي انا اسف ليكم كلكم،
و سابنه و نزل من البيت

(انا آدم)

سبتهم و نزلت من البيت قال يعني حسيت بغلطي بس الحقيقه انا نزلت اجري شوية، عشان بقالي تلات ايام مهمل جسمي و بالمرة ادور علي چيم اشترك فيه، وبعد ساعة جري دورت علي جوجل ماب علي اقرب چيم من بيت خالي، و رحت هناك اتفقت مع الكوتش اني عايز اشترك في الچيم و ابدأ تمريني بعد موعد رجوعي من الجامعة، و بدأت من النهارده اكمل تمريني، و بعد ما خلصت سألت الكوتش لو يعرف سمسار عشان ناوي اسيب سكن الجامعه وكدا، اداني رقم سمسار اتصلت بيه و قلتله اني عايز شقة مفروشة أجار، طبعآ وافق و قالي ان بكرا هيقبلني يوريني شقة،
رجعت بيت خالي خبطت و فتحتلي داليا مرات خالي واول ما شفتني خدتني بالحضن حتي من غير ما تقفل باب الشقة، فضلنا دقيقة و بعدت عني و انا قفلت الباب و رحت قعدت قدام التليفزيون و هي جات ورايا
داليا:: كدا يا آدم... تعمل كدا في البنت برضه؟!
انا بحزن متصنع:: عشان خاطري يا مرات خالي... متفتحيش الموضوع دا... انا بحس نفسي زبالة لما افتكر
داليا حطت ايدها علي فخدي:: خلاص متزعلش عشان خاطري انا عارفه انك عملت كدا غصب عنك... طيش شباب.. انا فاهمه... خلاص بقي فك كدا....
انا:: خلاص يا مرات خالي... شوية وقت كدا و هفك لوحدي
داليا بأبتسمه:: مرات خالي... انت مش اتفقت انك هتقولي يا داليا...او.. دودو.... تحب اوسيك بحضن برضه
بصتلها و هزيت راسي بأيوة... شفتها أبتسمت اكتر و كانت هتدخل في حضني بس انا و قفت و مدتلها ايدي، هي بصتلي بأستغراب بس بعد كدا وقفت و كانت مكسوفة شوية، و دخلت في حضني، حضتنها جامد و بقيت احسس علي ضهرها و همست
انا:: في حد في البيت؟
داليا:: لا مفيش غير سما بس في أوضتها
بصتلها في وشها لقيتها ابتسمت وبصت في الأرض، رفعت وشها بايدي و دخلت معاها في بوسة رمنسيه بقيت امص شفايفها بالراحة واخود لسانها في بوقي امصه و طبعآ ايدي ما اتوصتش وبقيت امسك لحم طيزها المربرب و اعصره بايدي، فضلنا كدا خمس دقايق و بعدين قعدنا علي الكنبة تاني
داليا بأبتسمه:: انا هروح أسخنلك الأكل
انا:: لا لا مليش نفس
داليا:: ازاي بس انت من لما قمت الصبح علي الفطار اكيد مأكلتش حاجه بعدها.. عشان خاطري
انا:: طيب خليها شوية هتعشي معاكو
داليا:: لسه بدري علي العشا.
انا:: مهو انا بصراحه مليش نفس دلوقتي صدقيني... هتعشي معاكم بالليل، صحيح هما فين دلوقتي
داليا:: هيثم نزل مقابلة مهمة و ياسمين و منار كل واحده بتذاكر عند صحبتها و سليم برضه عند صاحبه

لما داليا قالت سليم عند صاحبه، افتكرت المرة اللي فتحتله فيها الباب لما كنت بابوس داليا في المطبخ و شوفت فيه بقعة علي بنطلونه من ورا اكيد يعني مشخش علي روحه في الطريق... سليم دبلة و بياخود فيها برا... هههه اه و*** الحظ مسعدني انتقم منك يا هيثم الكلب... بناتك شمال و ابنك بسكلته، هي بس سما اللي محتار فيها
انا:: بقولك يا داليا.. هي سما ليه كدا؟
داليا بنفس عميق:: للأسف سما من صغرها هادية اوي و بتسمع كلامي ديمآ واقل واحدة بتعترض علي اي حاجه، دا لو اعترضت اصلآ، ونادر ما تعمل كدا، أخر مرة لما رفضت تبدل مع منار مكان النوم،
انا:: طيب كشفتلها؟
داليا:: مفيش فايده، اخدتها عند دكتور و اتنين و تلاتة مفيش اي تحسن... رضيت بالأمر الواقع وخلاص...
انا:: اممم... طيب... مش يمكن حصلها حاجه هي و صغيرة او شافت حاجه سببتلها صدمة،
داليا:: لا سما من لما اتولدت و هي كدا
انا:: ماشي... هروح اخود دوش

سبت داليا قدام التلفزيون و روحت طلعت هدوم اخدت دوش و بالليل قعدنا نتعشي، طبعآ من بعد موقفي مع ياسمين مبقناش زي الأول، ياسمين اللي باين الحزن والندم عليها، انا كنت قاصد اعملها كا شرموطة، تكون كلبة عندي، تعشق زوبي مش تعشقني، بالليل نمت مكاني في الصالة، كنت بفكر كتير في خطوتي الجاية، لغاية ما روحت في النوم

تاني يوم الصبح حسيت بداليا بتصحيني،
داليا:: آدم قوم يلا عشان خاطر تروح الجامعه
انا:: خلاص يا داليا صحيت...
قومت كان البيت كله لسه صاحي، كل واحد وراه مشوار، اللي رايح الجامعة واللي رايح الثانوية و اللي رايح الشغل محدش هيفضل في البيت، فطرنا و لاقيت داليا بتقولي
داليا:: يلا يا آدم عشان اوصلك معايا انت و ياسمين في سكتي
انا:: لا أصل انا النهارده مش ورايا محضرات،
داليا:: يعني هتفضل في البيت؟
انا:: اه... بس هروح الچيم ساعتين كدا اتمرن وارجع
داليا:: طيب استني هديك المفتاح الأحتياطي عشان محدش هيكون قاعد لما ترجع من التمرين بتاعك
انا:: ماشي تمام
خلصنا فطار و داليا ادتني المفتاح بتاع الشقة، و نزلو كلهم وانا الوحيد اللي فضلت، قعدت نص ساعة كمان و لبست ترنج رياضي اسود كامل و نزلت الچيم اتمرنت شوية، و اتصلت بالسمسار وقبلني ورحنا شفت الشقة و اتفقت اني هأجرها شهر بشهر عشان احتمال اسيبها في اي وقت و اقعد مع اهلي لما يرجعه من برا مصر، دفعتله حق الشهر مقدم و حق السمسرة، طبعآ كان معايا الڤيزا اللي ابويا سبهالي عشان مصاريف الجامعه، و بعد كدا رجعت بيت خالي فتحت بالمفتاح ودخلت...
عملت كباية قهوة و قعدت في الصالة اقلب شوية علي الفيس شوية تيك توك شوية انستا، نص ساعة والباب خبط و انا عارف مين من قبل ما افتح،
روحت فتحت الباب و كانت ياسمين، سبتها و رجعت مكاني و زي ما كنت عادي ماسك الفون، ياسمين كانت بصالي جامد و حسيتها عايزة تتكلم بس سكتت و غيرت هدومها و طعلت قعدت جمبي علي الكنبة و شغلت التلفزيون، بس مش علي بعضها، لغاية ما نادت عليا
ياسمين:: آدم...
انا من غير ما ارفع عيني من علي الفون:: نعم
ياسمين:: بوص... انا مكنتش عايزة الموضوع يوصل لكدا بس انت اللي استفزتني...
انا:: طيب انا اسف حاجه تاني؟
ياسمين:: يا آدم عشان خاطري.. انا عارفة اني كبرت الموضوع لما اشتكيت لبابا.. بس عشان خاطري انا اسفة...
انا:: طيب
ياسمين بدموع:: عشان خاطري بوصلي و اتكلم معايا.. صدقني انا ندمت و عرفت اني انا اللي خسرتك مش انت، عشان خاطري سامحني (بقيت تعيط)
انا ببرود:: عيزاني اسمحك؟
ياسمين:: ارجوك..
انا:: مصي زوبي
ياسمين بصتلي بحزن وعنيها بتدمع:: انت ليه عايز تزلني، انت عارف اني كنت هعمل معاك كدا بس لو سايستني، مش مرة واحده كدا، انت قاصد تهيني
انا:: انا قلتلك اللي عندي عيزاني اسمحك... انزلي مصي... وخودي بالك لو رفضتي المرة دي.. انسي اديكي فرصة تاني
ياسمين فكرت دقيقة، وقالت:: انا موافقة
انا:: طيب يلا طلعيه و مصيه
ياسمين:: طيب.. مش هندخل الأوضة عشان لو حد جيه
انا:: انتي هتمصي بس.. مش هنعمل اكتر من كدا، لو حد خبط انتي هتروحي تفتحي وانا هرفع البنطلون مش فيزيا هي
طبعآ انا كنت بتكلم مع ياسمين من غير ما ابصلها و بقلب في الفون عادي، لقيتها نزلت بين رجلي و كانت مكسوفة مدت اديها علي فخادي و سبتت دقيقه بتفكر، فاقت علي صوتي وانا بقولها
انا:: خليكي فاكرة مفيش فرص تاني
ياسمين شدتلي البنطلون و البوكسر طبعآ انا سعدتها في القلع بس برضه لسه ماسك الفون حسيت بيها بتمسك زوبي وهو نايم و بقيت تلحس الراس و بصتلي وانا مش مهتم، خمس دقايق و اندمجت و كانت عارفة المص فعلآ، انا فتحت كاميرا الفون و بقيت اصورها من غير ما تعرف وفكراني بلعب فيه، فضلت اصورها وهي اندمجت اوي وبقيت تمص زوبي بالبضان، اكتر من ربع ساعة و حسيت اني هجيب، وقفت تسجيل و مسكت زوبي و بقيت انيك بوقها جامد لغاية ما جبت لبني كله في بوقها و زورها و قعدت تكح و تاخود نفسها
ياسمين:: كدا انت سمحتني؟!
انا:: ايه دا ياسمين حبيبتي، تعالي هاتي حضن
ياسمين مبتسمة:: يعني خلاص نسيت و هنبدأ صفحة جديدة
انا:: ليه هو حصل حاجه دا انتي قلبي
انا في بالي:: دي بس البداية يا ياسمين، انا هوري ابوكي الويل..


يتبع.......................................................................................................................................





(الجزء الثاني)

(الجزء الثاني)


تاني يوم بقيت اتعامل مع ياسمين عادي قدام الناس بس لما يخلي علينا الجو كنت بخليها تمص زوبي بس، انا حسيت انها عايزة اكتر من المص، بس انا اللي كنت بتعند اخليها تمص زوبي بس، و بعد يوم كمان بقت البوسة بتاعت داليا شئ اساسي كل يوم ، في يوم كنت بدور علي الطقم بتاع الچيم في الدولاب بتاع سليم،
انا بصوت عالي:: داليا هو انتي غسلتي الطقم النايك الأسود بتاعي؟
داليا من بعيد:: اه هتلاقيه عندك يا آدم في الدولاب
انا:: معلش ممكن تاجي توريني شلتيه فين عشان مش لاقيه؟
داليا:: حاضر جايه اهو...


دقيقه و داليا كانت بتدخل الأوضة وقفت قدام الدولاب وانا وراها و كانت بتدور علي الطقم
داليا:: طيب ما اهو الطقم يا....
(رفعت حاجبها) بقي كدا
شفتني مبستم و بقرب منها جامد
انا بهمس:: شفايفك وحشتني
داليا بخوف:: عشان خاطري بلاش دلوقتي، هيثم و الولاد برا
انا:: مش هسيبك غير لما تجيبي بوسة
داليا عضت على شفايفي:: طيب بسرعة قبل ما حد يحس بينا
داليا مسكت راسي باديها الأتنين و خدت شفايفي بين شفايفها و بقيت تتنفس بصوت عالي و هي بتبوسني، قومت انا مدخل ايدي من جوا بنطلون الترنج بتاعها وبقيت اقفش فيها و داليا اندمجت، وبقيت تبوسني بهيجان، حتي نسيت ان جوزها و ولادها برا، وانا ايدي بقيت جوا الكلوت و بقيت احسس علي شفايف كسها من ورا و حسيت بكسها و هو بينزل عسل وبقيت العب في كسها بصباعي الوسطاني، داليا بطلت تبوس وبقيت تعض شفتها و هي مغمضة و بتئن بالراحة و رفعت راسها لفوق، قعدت دقيقة العب في كسها بعد كدا طلعت ايدي من البنطلون، فتحت عنيها و بصتلي شافت صباعي غرقان عسل كسها، قربت صباعي من بوقها وهي فتحته و بقيت تمص صباعي وهي بصالي في عيني، بعد كدا بقيت ابوسها
داليا:: يلا بينا برا بسرعه قبل ما حد يحس بينا
انا:: يلا
مشيت داليا قدامي وكانت هتطلع من الأوضة رحت لبتها بعبوص كان هيخرم البنلطون، كانت هتصرخ بس كتمت صوتها بالعافية، و طلعت بسرعه وانا وراها
هيثم:: ايه؟ .. بتعملو ايه دا كله؟
داليا:: اصلي نسيت انا حطيت الطقم بتاع آدم فين، فا كنت بدور عليه انا وهو واهو ليقنا
هيثم:: طيب
غيرت هدومي و كنت هنزل اتمرن في الچيم، طبعآ الچيم قريب من البيت شوية، حطيت الايربودز في وداني وبقيت اجري المسافة لغاية الچيم، خلصت التمرين و كنت هرجع وانا بجري برضه،
جريت و كنت خلاص قربت اوصل بيت خالي، فاضل يمكن تلات شوارع،

شفت خطوتي التانية في الخطة قدامي
شوفت منار كانت بتمشي و وقفت قدام عربية، نزل منها شاب نفس سن منار تقريبا، قابلة بعض بالأبتسامة و منار ركبت معاه العربية و بدأ يتحرك، وقفت تاكسي بسرعة و قلتله ورا العربية دي، بعد ما اديته ضعف الأجرة مرتين،
وبعد عشر دقايق وقفت العربية اللي فيها منار قدام عمارة، و نزلت منار و الشاب و طلعه العمارة اللي وقفه قدامها،

نزلت من التاكسي و فضلت مستنيهم ينزله، و بعد ساعة ونص شفتهم نزلين، كانه بيتكلمه مع بعض قدام باب العمارة،
طلعت فوني و فضلت اصور فيهم و اركز علي وش الشاب وانا بصور، اصلآ كل الصور كانت عشان اظهر وشه،
وبعد ما خلصه كلام ركبه العربية و مشيو، سبتهم و رجعت البيت،
عملت فنجان قهوة و قعدت في البلكونة اتفرج علي صور الشاب اللي كان مع منار،
كنت بفكر ازاي استغل حاجة زي كدا لصالحي، فضلت افكر شوية، و بعدين فتحت داتا و دخلت علي الفيس فضلت اسكرول فيه خمس دقايق، و بالصدفة لاقيت الاكونت بتاع منار ضمن اقتراحات الصداقة ليا،
دخلت علي الاكونت بتاع منار علي الفيس، قعدت اقلب فيه لغاية ما شوفت صورة جماعية ولاد و بنات، تقريبآ الشلة بتاعت الكلية بتاعتها، وكان الشاب دا في الصورة معاهم، دخلت علي التعليقات بسرعة شفته معلق علي الصورة، كان اسم الاكونت ( احمد جلال ) ، دخلت علي الاك بتاعه كان بينزل صور كل فترة كبيرة و شفته متصور مع بنت اكبر منه شوية تقريبآ، وعامل مشاركة مع الاكونت بتاعها، اول ما شفت الأسم عرفت انها اخته كان اسم الاكونت بتاعها
(حبيبه جلال) دخلت علي الاكونت بتاعها فضلت اقلب في الصور كانت بتتصور كتير بالهبل، اخر صورة كانت امبارح، خطر علي بالي فكرة حلوة، نزلت كل صور حبيبه اخت احمد علي الفون،
سمعت داليا بتكلمني من ورايا عند باب البلكونة
داليا:: ايه يا آدم قاعد لوحدك ليه كده؟
انا:: مفيش بشم شوية هوا تعالي اقعدي
قعدت داليا في الكرسي اللي جمبي، قمت انا مديت ايدي علي فخادها وقلتلها ( وحشتيني) قامت بسرعة من علي الكرسي
داليا:: لا لا عشان خاطري احنا في البلكونة وكلهم قاعدين في الصاله
انا:: طيب خلاص اقعدي ومش هعمل حاجه اوعدك
داليا قعدت:: اما اشوف... قولي انت فيه حاجه مديئك؟
انا:: بصراحه ايوة
داليا بأهتمام:: ايه في ايه؟ قولي
انا:: بصراحه انا عايز اكتر من كدا
دايما بأستغراب:: اكتر من ايه مش فاهمه؟
انا بهمس:: اكتر من الحضن والبوسة، عايزك يا داليا
داليا:: يا آدم .... مش هينفع نعمل كدا...
انا:: يعني ايه مش هينفع... اومال البوس و الأحضان دول بينفعو ليه؟
داليا:: اللي بنعمله حاجه..... و العلاقة الكاملة حاجه تاني خالص يا آدم
انا:: بس انا تعبان اوي و نفسي ارتاح معاكي، نفسي فيكي اوي
داليا:: طيب انت ممكن تشوف اي بنت في الكلية معاك، اكيد في بنات كتير هتقبل تعمل معاك علاقة من النوع دا
انا:: بس انا نفسي فيكي انتي، انتي اللي شاغلة تفكيري
داليا:: وحتي لو وفقت هنعمل كدا فين؟ ... حتي لو البيت فضي، ممكن اي حد يرجع في اي لحظة و نتفضح
انا:: انا عندي المكان
داليا:: فين دا؟
انا:: قبل ما اجي عندكم هنا، كنت أجرت شقة مفروشة علي اساس هسيب سكن الجامعة واقعد فيها و بعد ما دفعت الشهر مقدم، عرفت ان خالي كلم امي عشان اقعد معاكم هنا بدل السكن
داليا بصت للسما دقيقة :: ...... طيب سبني افكر
انا همست في ودنها:: اعملي حاسبك هنروح علي الاسبوع الجاي
كانت هاتتكلم حطيت صباعي علي بوقها عشان تكست، بصتلها في عنيها دقيقه،
انا:: اتفقنا؟
داليا بصتلي كام ثانيه.....وبعدين وهزت راسها بالموفقة، ابتسمت و سبتها و دخلت الأوضة،
خرجت من باب الاوضة علي المطبخ شفت سليم كان لابس شورت لفوق الركبة و كان بيعمل حاجه يشربها، دخلت عنده المطبخ طلعت أزازة مياه و جبت كباية عشان اشرب فيها، وقفت جمب سليم اللي مكانش مديني اهتمام وبيحضر النسكافيه بتاعه، كان حاطط الملقعة علي الرخامة قمت وقعتها علي الأرض كأني مش قاصد
انا:: اسف يا سليم مكنتش اقصد..
سليم نزل يجيب الملعقة و انا كنت قاصد اوقعها الأتجاه التاني لينا، بحيس يميل تبقي طيزه من نحيتي، وبالفعل ميل يجيب الملعقة قمت حسست علي طيزه بالراحة، اتعدل و بصلي بدهشة
سليم:: آدم انت بتعمل ايه؟
انا بأبتسمه :: حلو اوي الشورت اللي انته لابسه دا يا سليم، كنت عايز اشوف خامته حلوة ولا لاء،.... انت كنت فكرني بعمل ايه؟
سليم بتوتر خفيف:: اصل انت فجأتني بالحركة بس مش اكتر،
انا:: انت مرتبط يا سليم؟
سليم بتوتر اكبر:: ليه.... ليه عايز تعرف؟
انا:: اصل انت امور اوي.. وكيوت.... وعينك عسلي... اكيد في بنات كتير تعجب بيك
سليم:: اه... اه مرتبط،
(فون سليم رن برا) ها هروح ارد علي الفون ؟
انا بأبتسمه هادية:: طيب
خرج سليم بسرعة من المطبخ وفي ايده مچ النسكافيه اللي ادلدق منه شوية علي الأرض من سرعة سليم، دخل الأوضة اللي بينام فيها مع سما، و طلع البلكونة، دخلت الاوضة ورا منغير ما يعرف و بقيت اسمعه بيقول ايه
سليم:: عشر دقايق بس و هلبس و انزل................ لا عشر دقايق بالضبط.......................... يا منتصر مش هتأخر.................. خلاص لو اتأخرت اكتر من ربع ساعه بالكتير رن عليا............... سلام


(اللي عايز ينتقم مش لازم يضيع اي فرصة)


دخل سليم من البلكونة عملت نفسي بطلع هدوم من الدولاب، حسيت سليم اتخض لما شافني بس متكلمش، سليم اخد هدوم من الدولاب و خرج برا الأوضة، مسكت الفون بتاعه عملتله فورميت و كل حاجه اتمسحت، الصور والفديوهات و الأبلكشنس و الارقام المتسجلة، وانا عملت كدا مخصوص عشان اللي يرن رقمه يظهر من غير اسم،
بعد عشر دقايق كان سليم خلص لبس و كان بيلبس الكوتشي، وانا دخلت المطبخ عملت فنجان قهوة بسرعة و استنيت سليم يكون طالع من الأوضة لغاية ما خرج و خبطت فيه و الفنجان ادلق علي هدومه، كأني مش قاصد
سليم:: اححححح... القهوة سوخنة اوييي
انا:: اسف معلش يا سليم مكنتش واخد بالي انا اسف
سليم بصلي و هو مدايق و ساب الفون بتاعه علي الطربيزه في الصالة و دخل يغير هدومه بسرعة، بعد عشر دقايق الفون رن و اكيد دا منتصر صاحبه بيستعجله عشان اتأخر عن ربع ساعة، اخدت الرقم بسرعة علي فوني، و بعد دقيقتين سليم كان غير هدومه و اخد فونه و نزل بسرعة من غير ما يبص فيه حتي،


قعدت قدام التلفزيون، خمس دقايق و داليا كانت لابسة و هتنزل، قمت وقفت عندها وحطيت ايدي علي طيزها
داليا:: لا لا ابعد ايدك يا آدم ممكن يشوفنا
انا:: متخفيش، مفيش غير ياسمين نايمه و سما في الأوضة، دا حتي سليم لسه نازل
داليا:: لا برضه انا مش بحب اخاطر ابعد
انا:: طيب يا ستي اهو.. حلو كدا... رايحة فين؟
داليا:: هجيب شوية طلبات و راجعة
انا:: تحبي اروح معاكي
داليا:: لا لا مش لازم، انا مش هطول
انا:: اشيل بدالك
داليا:: لالا انا مش هجيب حاجات كتير اصلآ، خليك مرتاح ... باي
داليا كانت مصرة اني ما اروحش معاها، انا شكيت شوية، بس فكرت اصلآ داليا مش ممكن تكون يعني بتخون خالي هيثم... هي بس مش حابة اني انزل معاها مش اكتر
انا حطيت الموضوع في دماغي بس ما ادتهوش اكبر من حجمه،
داليا في جيبي و ياسمين كمان في جيبي، فاضل بس سليم و منار ،
سما بس اللي مش عارف ادخلها من فين.. البت دوغري زياده عن اللزوم، من البيت للمدرسه و من المدرسه للبيت للدرس للبيت، حتي لو ذاكرت عند صحبتها بترجع عادي جدآ بتغير هدومها و تقعد معانا، لا مرهقة ولا بتاخود دوش زي سليم و منار لما بيرجعه من برا مرهقين، سما الفعل الفاعل، للمثل اللي بيقول ( امشي عدل.. يحتار عدوك فيك) وفعلآ انا لغاية دلوقتي محتار، بس اكيد هلاقي خيط اسحبها منه،


غيرت هدومي و كان معايا فلاشة اخدتها من واحد بدري عليها نظام تشفير، نزلت عليها الصور بتاعت حبيبه جلال اخت احمد جلال اللي بيمشي مع منار،

وبعد ما نقلت الصور علي الفلاشة، روحت صيبر كان نضيف حبتين، قعدت علي جاهز في الركن بعيد شوية عن اللي رايح واللي جاي، حطيت الفلاشة اللي عليها نظام التشفير في الكيسه، دخلت علي الملفات شغلت الشفرة و دخلت علي الدرك ويب،
دخلت قسم الفبركة و الفوتوشوب، بقيت ادور علي اي هاك يكون فاتح، لفت انتباهي واحد اون لاين، حاطط علم تونس
دخلت بعتله و بعد دقيقتين رد عليا
طلبت منه انه يفبركلي فديو سكس لواحدة هبعتله الصور بتاعتها، طلب مني مبلغ بالـ بيتكوين، قلتله هبعتله نصهم دلوقتي و نص بعد ما اخود الفديو، وقلتله عايز الفديو دلوقتي، قالي ان هو محترف و خلال ساعه هيبتعلي الفديو و محدش هيكون عنده ذرة شك ولو 1 ٪ ان الفديو فيك، اتفقت معاه و بعتله صور حبيبة جلال، كنت عارف ان لازم صور للشخص من كل الزوايا، عشان كدا نزلت كل الصور بتاعت حبيبه اللي كانت علي الفيس و كمان الأنستا اللي كانت حطة اليوزر بتاعه علي الفيس،
وبعد اكتر من ساعة و تلت، الهاك بعتلي الفديو بتاع حبيبه، كان زي فديوهات السكس بالظبط، انا نفسي اللي عارف انه فيك صدقت ان دي حبيبة جلال، بعتله البيتكوين الباقي و نزلت الفديو علي الفلاشة بعد كدا شديت الفلاشة و عملت فورميت للجهاز و قومت حسبت و مشيت
طبعآ انا روحت صيبر، عشان لو الهاك حاول يهكر الجهاز او حتي بعتلي فيروس، في داهيه مش هخسر اي حاجه، و الجهاز مش عليه اي حاجه خاصة بيا ولا حتة صورة ليا


رجعت البيت خبطت، خالي اللي فتحلي، اول ما شفني متكلمش معايا و دخل
انا:: ازيك يا خالي...
هيثم بديق بسيط:: اهلآ يا سيدي
انا:: انا عارف انك لسه زعلان مني، بسبب موقف ياسمين
هيثم:: كويس انك عارف
انا:: عشان خاطري يا خالي سامحني، غصب عني معرفش ليه عملت كدا.... يمكن عشان كنت في الاوضة لوحدي معاها و هي بهدوم النوم، الشيطان وسوسلي، انا حتي مقدرتش اكدب لما سألتني دا حصل ولا لاء..، انا كنت عايز امشي من نفسي، عشان حسيت اني غلطت جامد،
هثيم:: انا زعلان اني كنت واثق فيك و سبتك وسط بناتي وانت تخوني كدا
انا:: عشان خاطري سمحني المرادي، كل يوم لما بشوفك بتتجهلني بزعل من نفسي، خالي انت لو ما سمحتنيش انا هعتبر انك عايزني امشي
هيثم:: الموضوع مش انك تمشي او تقعد الموضوع في الثقة يا آدم،
انا:: صدقني انا اتعلمت من غلطي... اديني فرصه هثبتلك اني ندمت و مش هكرر الغلطة دي تاني، و كل بناتك هعتبرهم اخواتي من دلوقتي،
هيثم:: كلام رجاله يا آدم
انا:: جربني
هيثم وقف:: مسامحك يا ابن اختي تعال
هيثم فتحلي حضنه اللعين و دخلت انا احضنه
انا في بالي:: انت اصلآ في جيبي يا هيثم... انا بس حبيت اقوي العلاقة ما بينا تاني عشان ما تهبش منك و تمشيني، صبرك عليا


بالليل وقت العشا كل البيت اتجمع و بقينا نتعشي مع بعض، وهيثم رجع يهزر معايا تاني و داليا كانت مبسوطه انه مبقاش مدايق مني،
تاني يوم، بعد ما خلصت محضراتي، ورجعت انا و ياسمين البيت، اخدت دوش و روحت اتمرن في الچيم، وبعد ما خلصت تمرين، قعدت في البريك بتاع الچيم، عملت اكونت فيك علي الفيس و بعت رسالة لأحمد جلال حبيب منار علي الفيس.... لاقيته مردش عليا، بعتله الفديو بتاع اخته،

كدا اضمن انه لما يشوفه هيفضل فاتح طول اليوم عشان ارد عليه،
خرجت من الچيم و روحت لفرع صغير تبع شركة كاميرات مراقبة، طلبت كاميرا صغيرة خالص جودتها عالية، بتسجل صوت وصورة، الموظف فهمني ازاي اوصلها بالفون و اتعامل معاها ازاي، ولو غلبت او نسيت حاجه ادخل علي القناة بتاعتهم علي اليوتيوب منزلين شرح لكل حاجه عندهم، شكرته و دفعت حق الكاميرا،
رجعت الشقة المفروشة اللي اجرتها من السمسار و ركبت الكاميرا في مكان متخبي في أوضة النوم وهي اصلآ صغيرة خالص قد اللمونة الصغيرة، عملت عليها تيست و كانت كويسة خالص،


قفلت باب الشقة و رجعت بيت خالي، سلمت عليهم و عملت فنجان قهوة وطلعت البلكونة افكر هعمل ايه بعد كدا،
فتحت داتا و نسيت اني كنت فاتح الاكونت الفيك اللي كلمت منه احمد جلال، لاقيته باعت رسايل بالهبل و كان اون لاين، اخرهم
احمد جلال:: انت مين.... رد عليا..... الفديو فيك وانا هوديك في داهيه.... رد عليا.... طيب انت عايز ايه.... رد.... عليا...... انت مين......؟؟؟؟
طبعآ كل دي رسايل كانت ورا بعض
انا:: ازيك يا احمد... مش احمد جلال برده
احمد:: انت مين.... وعايز ايه من اختي..... رد بدل ما اوديك في داهيه
انا:: توديني في داهيه ازاي؟ انت عارف انا مين اصلآ؟
احمد:: طيب قولي انت عايز ايه و ليه فبركت فديو لأختي؟
انا:: منار....
احمد:: ايه؟ .... منار.... منار مين؟
انا:: لو استهبلت تاني هبعد الفديو لكل عيلتك، واحد واحد،
احمد:: محدش هيصدق
انا:: بس العيار اللي ما يصبش بيدوش، و دا بالنسبة لعيلتك... طيب اصحابك في الكلية و الناس علي النت ها
احمد:: طيب انت عايز ايه.... مالها منار؟
انا:: ايوة كدا... تعال دوغري احبك.... انا عارف ان في علاقة بينك و بينها، علاقة وصلت للنيك صح ولا انا غلطان.... بأمارة العمارة اللي في *******، واخر مرة كانت امبارح
احمد:: طيب انت عايز ايه برضه مش فاهم؟
انا:: عايز منار
احمد:: عايزها ازاي.... اللي بتفكر في مش هيحصل... انا و منار مش مجرد اتنين في علاقة، احنا بنحب بعض....
انا:: وهو اللي بيحب واحدة يقوم واخد شرفها و يفتحها برضه، ولا ايه؟
احمد:: انا و منار...... متجوزين عرفي
انا:: اوبا.... طيب انا هعمل معاك ديل...
احمد:: انت عايز فلوس طيب... عايز كام؟
انا:: لا لا... فلوس ايه.... انا عايز فديو ليك انت و منار
احمد:: مستحيل طبعآ... احا... مش هعمل كدا
انا:: يا جدع انا كنت هنام معاها و احترمت انك جوزها العرفي و طلبت فديو بس عشانك قدرني بقي
احمد:: انا مستعد اديك المبلغ اللي عايزة بس تسيبني في حالي
انا:: نص مليون....
احمد:: معلش بس في خطأ إملائي... انت مكانش قصدك كدا صح؟
انا:: اه اسف.... 500 ألف
احمد:: يعم انت مجنون ولا ايه... اجبلك كل دا منين دي
انا:: هسيبك تلات ايام تفكر... وهسبلك تلات اختيارات... يا تجيب الفلوس... يا تجيب فديو وانت مع منار...... يا تسيب اختك تتفضح..... اسيبك دلوقت و ارد عليك بعد تلات ايام، واقسملك لو فاتو التلات ايام وانت مأخترتش حاجة و لسه بتجادل، هبعتلك روابط فديوهات كتير لأختك علي النت، و مش بس كدا، واحدة واحدة هعمل فيدوهات لكل عيلتك، ولو منار عرفت اي حاجه عن الموضوع دا انا مش هسيبك في حالك.. عشان انا عارف منار كويس اوي


قفلت الداتا و سبت احمد يبعت رسايل مع نفسه، وانا كنت عارف انه هيصور فديو وهو نايم مع منار
دخلت من البلكونة كانت سما قدام التليفزيون بتتفرج، قعدت جمبها علي الكنبة، و طلبت منها بصيغة أمر علي هيئة طلب،
انا:: الفلم دا مش عاجبني... هاتي الريموت،
سما رغم انها كانت متابعة الفلم بس مسكت الريموت و مدت ايدها تدهولي
انا من غير ما ارفع ايدي اخده منها :: هاتي قنوات الكورة
سما بصتلي بعدين قلبت وجابت قناة شغال عليها ماتش
انا:: لا مش القناة دي
قلبت تاني
انا:: انا مش مرتاح هنا، بدلي مكانك معايا
سما بصتلي واتكلمت بصوت واطي :: ايه
انا:: ايه ماسمعتيش بدلي يلا اقفي بدلي مكانك
سما بصتلي بس سكتت و قامت تاجي مكاني، قمت انا وقفت اتصدرت في وشها
انا:: لا مش هتتفرجي معايا ادخلي اوضتك
سما:: انت... انت.. انت بتكلمني كدا ليه؟
ضربتها قلم علي وشها مسكتها من خدودها:: اكلمك زي ما انا عايز فاهمة ولا لاء
سما عنيها رغرغت بالدموع و هزت راسها بأيوة
انا:: شطورة يلا ادخلي الأوضة بتاعتك
سما بصتلي وفكرت دقيقة، بعدين دخلت الأوضة، انا كنت عايز اعرف سما مطيعة لدرجة انها تبقي خاضعة ولا هي هادية و مش بتحب تزعل حد، لغاية دلوقتي اقدر اقول 50 ٪ ممكن تقبل تكون خاضعة بعد القلم اللي رزعته علي وشها،
خرجت داليا من الحمام، وقفت و روحت في اتجاها
انا:: ايه يا قلبي... مستعدة للمعركة
داليا بكسوف:: بطل يا آدم... قلتلك ممكن حد ياخود باله ولا يسمعنا
انا:: طيب ما اللي يعرف يعرف... طول ما انا معاكي متخافيش
داليا بجدية :: ممكن بلاش تهور
كنا بنتكلم وشفت سليم طالع من الأوضة
داليا:: ايه يا سليم.. يلا البس عشان تروح السنتر بدل ما تتأخر علي الدرس
سليم:: ايوة هروح الحمام و هلبس دلوقتي،
سليم دخل الحمام و داليا كانت هتدخل الأوضة بتاعتها قمت قفشت طيزها بصتلي بتكشيرة و دخلت الأوضة،
غيرت هدومي انا كمان و استنيت سليم ينزل و بعد دقيقة نزلت وراه من غير ما ياخود باله مني، شفته قابل واحد صحبه عند المترو، تقريبآ هو دا منتصر، ركبت وراهم من غير ما يعرفه برضه، ونزلت وراهم و عرفت مكان السنتر اللي بياخدو فيه دروس، و بعد كدا استنيت قريب من السنتر لغاية ما فات ساعة و نص و نزله من السنتر مع مجموعة ولاد و بنات، شفت سليم و منتصر رجعه لمحطة المترو تاني، رجعت وراهم و ركبت برضه معاهم ، لغاية ما نزلو منه و منتصر اخد سليم و طلعو عمارة، عرفت ان منتصر و سليم هينيكو بعض، سبتهم و رجعت عند السنتر تاني،
دخلت سوبر ماركت كان اول الشارع بتاع السنتر، اشتريت كانز بيبسي و سألت الكاشير علي اي حد ليه في صيانة التلفونات قريب من هنا، وصفلي واحد بعد تلات شوارع من هنا، شكرته و روحت عند المكان اللي وصفهولي، كان محل تصليح تلفونات، دخلت ولما شفت اللي في المكان شاب عرفت انه مش هيعصلج معايا في اللي عايزو
انا:: مسا يا كبير
هو:: اهلآ يا وحش أؤمر؟
انا:: الأمر ***... اسمك كريم؟
هو:: مينا
انا:: عاشت الأسامي.... بقولك ايه يا مينا انا كنت عايز منك خدمة
مينا بصلي:: خير؟
انا:: ليك في الهكر و برامج التجسس
مينا:: يعني انت عايز ايه بالظبط؟
انا:: بوص انا هجيب معاك من الأخر
مينا:: ياريت... تعال اقعد انت شكلك معاك حوار
انا:: بوص انا كنت متحاج منك خدمة، هجيلك الأسبوع الجاي في نفس المعاد دا، وهيكون معايا واحد، الفون بتاعه محتاج تصليح شاشة، هجيلك علي اساس انك صاحبي من زمان و تصلحلي الشاشه بتاعت الفون، بس تاخود كل الصور و الفديوهات اللي علي الفون و تبعتهالي،
مينا:: هي فديوهات من نوع خاص ولا ايه؟
انا:: بالظاااابط.... وهديك اللي انته عاوزه
مينا:: هو حوار سهل... بس انا لو جيت في اي حوار، هجيبك معايا
انا:: يا باشا عليا انا... صدقني لو حصل حاجه انا المسؤل
مينا:: ماشي... هاخود $$$ تمام؟
انا:: انت عارف انهم كتير علي المصلحة، بس انا مش هاعزهم علي اخويا، خلصانه؟!
مينا:: ماشي
انا:: هات رقمك عشان اكلمك الأسبوع الجاي، لما اكون جايلك
مينا::
تمام يا....
انا:: آدم
مينا:: عاشت الاسامي يعم آدم، اكتب عندك الرقم

اخدت رقم مينا و رنيت عليه عشان يسيڤ الرقم بتاعي، و بعد كدا روحت البيت



يتبع.......................................................................................................................................





(الجزء الثالث)

(الجزء الثالث)


تاني يوم الصبح صحيت من النوم علي صوت ياسمين عشان اقوم من النوم
الروتين العادي بتاع البيت، نفطر كلنا و بعد ما نخلص هيثم بياخود سما و سليم معاه يوصلهم المدرسة في طريقه، و داليا بتاخودني انا و ياسمين معاها توصلنا في طريقها، منار بس هي اللي سكتها مختلفة فا بتاخود موصلات،
اتعودت انا و ياسمين كل يوم نرجع من الجامعة بدري بعد كام محاضرة للبيت و طبعآ الباقي بيكون لسه محدش رجع منهم، باخلي ياسمين تمص زوبي بس، ولو كترت ابوسها، و في اليوم دا رجعت انا و ياسمين كالعاده بدري من الجامعة

كنت بفتح الباب و ياسمين ورايا، دخلنا وشديت ياسمين علي أوضة النوم بتاعت امها و ابوها،
شدتها في حضني و بقيت امص شفايفها و هي بتحضني جامد، بعدين نزلتها علي ركبتها وهي تلقائي بقيت تطلع زوبي من البنطلون و البوكسر، تمسكه تفضل تلحس فيه لغاية ما يكبر حجمه و تفضل تلعب فيه،
حطته في بوقها لغاية ما غرق من ريقها ومصته دقيقتين ، بعدين بطلت مص وكانت بتلعب فيه بالراحة و بصتلي وهي قاعدة علي الأرض
ياسمين:: هو انا مش عجباك؟
انا:: ليه بتقولي كده؟
ياسمين لسه بتلعب في زوبي:: يعني... انت مش عايزني غير افضل امص و بس...
انا:: اومال انتي عايزة ايه؟
ياسمين بصت لزوبي:: يعني.... في حاجات كتير ممكن تحسسنا بالمتعة
انا:: زي بزازك الحلوة دي؟
ياسمين بأبتسمه:: اه... زي بزازي اللي حتي مشفتهمش ولا تعرف حاجه عنهم
انا:: طيب تعالي
شديت ياسمين علي السرير نومتها علي ضهرها، رجلها كانت لامسة الأرض، رفعت التيشرت بتاعها عن بزازها و شديت البرا لتحت، شفت بزازها الملبن بتترج قدامي بصراحة مقدرتش امسك نفسي، و بقيت امسك فيهم الاتنين و امص فيهم بنهم، كانت بتئن من المتعة و بتلعب في شعري وهي بتتأوه
ياسمين:: اممم.. بالراحة يا آدم شوية... اااه. انت عايز تخدهم في بوقك ولا ايه... اممم اااه...
فضلت امص بزازها خمس دقايق، ونزلت لحس وبوس في بطنها البيضة اوي لغاية ما وصلت عند العانة، بصتلها في عنيها كانت باصة عليا و بتعض شفتها بمحن و ماسكة بزازها، شديت البنطلون بتاعها لتحت كانت لابسة كلوت اسود، غرقان افرزات من هيجانها، لحست كسها من علي الكلوت ، بعدين نزلت الكلوت و البنلطون لغاية ركبتها، بصراحة كسها كان نضيف اوي مفهوش شعره واحده، لحست بظرها بلساني لقيتها عضت شفتها جامد و هاجت اكتر، فتحت اشفار كسها بصوابعي و نزلت علي بظرها لحس و مص، و ياسمين كانت بتصرخ بصوت عالي
ياسمين:: ااااه... بالرااااحة... اممم.. اوف اوف... لسانك بيموتني.... اااه حاسة بنااااار.... اممم ( عضت شفتها) عايزة اهرش في كسي من جوااااا...
طبعآ انا بلحس بضمير و منهال عليها لغاية ما جابت شهوتها، بطلت لحس و زوبي كان لسه شامخ، قومت وقفت و مسكت زوبي قربته من كسها
ياسمين بضعف:: لا لا... بلاش يا آدم عشان خاطري... انا....انا لسه بنت... اااه
مشيت زوبي علي اشفار كسها و بقيت افرش فيها و اضرب بظرها بزوبي وهي رجعت تهيج تاني و بقيت تفرك حلامات بزازها،
ياسمين:: اممم.. جامد حك فيا جامد يا حبيبي... امم انا مولعة اويييي.. احححح اوف
قعدت خمس دقايق افرش كسها، بعدين نمت علي ضهري علي السرير جمبها
انا:: رجلي وجعتني من الواقفة، قومي يا لبوة ريحي زوبي
ياسمين اتعدلت و دخلت بين فخادي و مصت زوبي لغاية ما غرق منها، بعدين مسكت بزازها وبقيت تدفن زوبي و تنيك بزازها و تحك في زوبي جامد، خمس دقايق و حسيت نفسي هجيب
انا:: خلي بالك هجيب هجيب
ياسمين اخدت زوبي في بوقها و بقيت تمص جامد لغاية ما جبت كل لبني في بوقها و بلعت اغلب اللبن و الباقي نزل علي فخادي، ياسمين نزلت تلحس اللي نزعل منها لغاية ما نفضتني علي الأخر، بعدين جات اترمت في حضني، و بقيت تحسس علي عضلات بطني
ياسمين:: انا مبسوطه اوي النهارده...
انا:: تمام يعني؟
ياسمين بأبتسمه:: اه تمام،.. آدم ممكن اسألك على حاجه؟
انا:: بس لو السؤال معجبنيش، مش هرد
ياسمين:: انا بس كنت عايزة اعرف، انت ليه اول مرة عملت كدا معايا؟
انا:: عملت ايه؟
ياسمين:: يعني... كنت غشيم اوي... يعني اصحي ألاقيك بتتحرش بيا و اقولك بتعمل ايه تقولي تعالي مصي كدا مرة واحدة،.. انت ايه متعملتش مع بنت قبل كده ولا ايه؟!
انا:: بصراحة انا كنت فعلآ غشيم.. كنت هايج اوي و خصوصآ وانتي كنتي حلوة اوي و جسمك مغري بزيادة، وفي اوضة لوحدنا يعني... شئ طبيعي
ياسمين:: طيب وليه تاني يوم مكنتش خايف لما كنت هحكي لبابا علي اللي حصل؟
انا:: عشان مش انا اللي اخاف يا ياسمين، انا اه ندمت اني كنت غشيم معاكي كدا، بس مكنتش عايز اجيلك اصلحك عشان ما تفتكريش اني خايف من ابوكي وكدا
ياسمين:: بصراحة انا كمان ندمت اني قولت لبابا وزعلت انه هيمشيك من البيت، و فرحت لما ماما دفعت عنك و غيرت رأي بابا، معرفش ايه السبب اللي خلاها تعمل كدا بس كويس انها عملت كدا
انا:: يعني.. جايز تكون مش حابة اني امشي عشان عامل تغير في البيت من وجهة نظرها، بتفضفض معايا كتير مثلآ
ياسمين:: اه فعلآ بلاحظ انها بتقعد معاك كتير اوي، مسكينة ماما، بترجع من الشغل تعبانة بس مش بترتاح، بتفضل تنضف البيت و تطبخ واكيد جواها كبت كتير و صدقت حد تفضفض معاه
انا:: بقولك ايه انا اه قدرت ابسطك... بس انا مش مبسوط
ياسمين بدهشة:: ليه؟
انا:: انت فكرك مسمار زي دا، اخره تفريش وبس
ياسمين:: طيب ما انا لسه بنت اعمل ايه يعني؟
انا:: علفكرة انا اقدر انام مع ستات كتير و يدفعولي فلوس كمان، بس انا مش ألة عشان اعمل كدا،
ياسمين:: طيب ما برضه يا آدم انا مش هينفع اسيبك تفتحني و انا لسه بنت
انا:: خلاص هنجرب ورا
ياسمين بتفكير جامد :: ينهااار... انت متخيل الألم اللي هاحس بيه لو بس جربت تدخل أوله؟ دا غير ان من ورا بيجيب امراض
انا:: متخافيش انا جربت قبل كدا مع بنت من ورا و عرفت ادخله بالراحة.. لغاية ما بقيت تبلعه كله، ولو علي الأمراض هلبس كندوم،
ياسمين:: طيب وهنعمل ايه لما يخدو بالهم من مشيتي، اكيد بتاعك هيوجعني لغاية ما اتعود
انا:: يا بت وهو انا جزار، انا هعرف ادخله بحنية، وعشان محدش ياخود باله مش هنعمل في البيت
ياسمين:: اومال فين؟
انا:: انا ليا واحد معرفة حبيبي، شغال سمسار هخليه يشوفلي شقة مفروشة
ياسمين:: لا يا آدم شقة مفروشة ايه بس...
انا:: يعني الحق عليا اني مش عايز حد يشك فيكي لغاية ما تتعودي عليه،
ياسمين:: طيب انت واثق في السمسار دا يعني؟
انا:: بقولك حبيبي، وانت متعرفيش حبايب آدم،... ها تمام؟!
ياسمين بأبتسمه:: ماشي، موافقة يا سيدي
انا:: خلاص اعملي حسابك يومين تلاتة كدا لغاية ما اكلمه ويشوفلي حاجه،... يلا بينا نقوم ناخود دوش قبل ما حد يوصل،
قمت اخدت ياسمين علي الحمام ملط زي ما احنا، طبعآ الدوش مخليش من تقفيش و بوس في ياسمين، لغاية ما خلصنا، طلعنا من الحمام لبسنا الهدوم
انا:: لسه فاضل ساعة علي ما حد يوصل منهم،
ياسمين:: اه..تعال نتفرج علي فلم!
انا:: لا انا هنزل اجري شوية و بعد كدا هروح للچيم من برا برا اتمرن، و انتي لو حد سألك قوليلهم انك رجعتي كان البيت فاضي،
ياسمين:: ماشي...
انا:: اه متنسيش ترتبي السرير اللي اتبهدل دا
ياسمين:: حاضر... هعمل كل اللي انت عاوزه
قربت ياسمين اخدت بوسة:: خلي بالك من نفسك
انا:: وانت كمان

سبت ياسمين و نزلت اجري شوية لغاية معاد تمريني ما جيه، اتمرنت وبعد ما خلصت، رجعت البيت خبطت و اللي فتحلي ياسمين، دخلت وقفلت الباب، كانه كلهم موجودين إلا خالي هيثم، و منار
داليا:: ايه يا آدم انت رجعت...
انا بأبتسمه:: لسه
داليا بضحكة:: يلا روح غير هدومك علي ما اغرف الغدا
انا:: حاضر، اومال فين خالي هيثم و منار؟
داليا:: هيثم نزل شفت إضافي و هيرجع بالليل، و منار قالت انها هتتغدي عند صحبتها و يذاكرو بدل ما تروح و تاجي
انا:: طيب
غيرت هدومي و بعد كدا اتغديت معاهم، بعد الغدا، سليم كان لبس و هينزل.. داليا شافته
داليا:: ايه يا سليم علي فين؟
سليم:: اصل في امتحان بعد بكرا، هروح اذاكر عند منتصر شوية وارجع
داليا:: طيب يا حبيبي،
بعد ما نزل سليم داليا كانت بتكلم ياسمين
داليا:: ياسمين ادخلي اغسلي المواعين بتاعت الغدا
ياسمين:: انا لسه حالآ كنت هدخل انام عشان تعبانه اوي،
انا في بالي:: هو انا لسه عملت حاجه يا ياسمين عشان تتعبي، دول يدوب شوية بوس علي لحس و تفريش التقيل جاي
سبتنا ياسمين و دخلت الأوضة و قفلت الباب
داليا قربت من سما ورجعت خلصة شعر كانت نازلة منها ورا ودنها
داليا:: ممكن يا سما تروحي تغسليهم انتي علي ما اخود دوش يا روحي
سما هزت راسها بالموافقة:: حاضر يا ماما
داليا:: حبيبة ماما شكرا يا روحي
انا:: تحبي اجي اسعدك في الشور يا دودو
داليا:: بس يا واد انت اتلم يا سافل
سما دخلت المطبخ تغسل المواعين، و داليا دخلت الحمام اللي برا تاخود دوش، كام دقيقه و سمعت صوت الدوش اتفتح و المياه نازلة علي الأرض، روحت ناحية المطبخ سما كانت مدياني ضهرها و اول ما حست بيا دخلها حسيتها اتوترت و بقيت تتدعك الطبق و هي مش مركزة فيه
قربت لغاية ما وقفت وراها قمت مسكت شعرها في قبضة ايدي وشديته لغاية ما راسها بقيت باصة للسقف، و سمعتها بتتألم بصوت مش مسموع
انا:: ايه يا لبوتي... مش عاجبك اللي بعمله ولا ايه
سما كانت لسه هترود قمت مسكت حلمة بزها الصغيرة و قرصتها منا
انا:: لو صوتك طلع هفشخ ميتين اهلك فاهمة
سما كانت ساكتة بس بتتألم، سبت حلمتها قمت رزعتها قلم علي وشها و انا لسه مسكها من شعرها وراسها لفوق، دقيقة و سمعت صوت المياه عند داليا وقفت، سبت شعر سما و لسعتها ضربة علي طيزها
انا:: تعملي فنجان قهوة مظبوط و تجيبيه علي البلكونة خمس دقايق ويكون عندي فاهمه يا لبوة؟!
سما هزت راسها بأيوة، لسعتها ضربة تاني علي طيزها الناحية التانية و خرجت قعدت في البلكونة
وبعد خمس دقايق بالظبط سما كانت جايبة فنجان القهوة، حطته علي الطربيزة و خرجت بسرعة و هي خايفة
ابتسمت بعد ما عرفت خيط سما اخيرآ، خاضعة اوي ملهاش رأي، كانت بس عايزة اللي يتحكم فيها بشكل مباشر، بصراحة حاجة زي كدا محتاجة جرأة كبيرة عشان حد يكتشفها، و بالنسبة لشخص زيي هدفه الوحيد الأنتقام، كنت لازم استغل كل حاجه حتي لو فيها مخاطرة، حتي لو خطة انتقامي منهم فشلت اني اكون وسطهم، كنت هفكر في مليون طريقه، بس انا اخترت خدعة حرب طروادة، حصان خشب يدخل المدينة كاهدية، وبعد ما كله يطمن، يظهر الشر اللي جوا الحصان

وسط سرحاني دخلت داليا عليا و قعدت معايا، فضلنا ندردش ساعه وبعد كدا سبتها و روحت الأوضة التانية اطلع هدوم من الدولاب، طبعآ هدومي في دولاب سليم، وسليم و سما بينامو مع بعض في نفس الأوضة كل واحد علي سرير،
دخلت سما كانت صاحية و اول ما شفتني التوتر و الخوف ظهرو علي وشها زي كل مره،
دخلت قعدت جمبها علي السرير بصتلها و ابتسمت
سما بخوف:: عا... علفكرة... انا... انا ممكن اقول لبابا علي اللي بتعمله
انا:: وبعدين..... فاكرة ابوكي هيعملك حاجه يعني.... هههه

قربت منها مسكتها من شعرها شدتها جمبي وهي بتتألم...... ( اه اه)

انا ولسه ماسك شعرها:: انتي فاكرة ابوكي دا راجل... انتي متخيلة في راجل يسامح حد اتحرش ببنته... اصلآ فكرة انه يسبني انام مع بنته في نفسه الأوضة دليل علي مدا تعريصه، طيب انتي متخيلة في راجل يجيب ابن اخته الشاب وسط بناته ومراته، ابوكي مش راجل... ابوكي عرص... وانا هنتقم منه وهعرفه انه نكرة بالنسبالي،
سما بتتألم بسبب اني ماسك شعرها:: هو.. هو.. هو عملك ايه؟
انا برزعة قلم:: مش شغلك يا لبوة... لو حد عرف بالكلام اللي قلته انا هعرفك اني شيطان مش بني ادم، فاهمة؟!
سما:: اه.. حا حاضر
انا:: تعملي حسابك يومين تلاتة هخدك معايا مشوار
سما كانت لسه هتسأل رزعته قلم تاني:: من غير ما تعرفي انتي تنفذي بس فاهمه؟
سما هزت راسها بأيوة وهي بتتألم
طلعت هدوم من الدولاب و روحت اخدت دوش، طلعت من الحمام، كانت منار راجعة من برا،
انا:: ايه يا مرمر، كنتي فين دا كله
منار:: مفيش كنت بذاكر مع صحبتي، ما انت عارف اخر سنة بقي
انا:: اه.. كتر خيرك، اخر سنة فعلآ صعبة، لازم تذاكري جامد اوي
منار:: هعمل ايه بس متطرة بقي
انا:: معاكي حق و المتطر بيركب الااااااااا....
منار:: ايه؟
انا بأبتسمه:: الصعب يا مرمر
منار بضحكة:: ههههه انت فايق ورايق اوي يا آدم
سبتني منار و دخلت الأوضة بتاعتها،
انا في بالي:: بيركب زوب احمدجلال يا شرموطة، اه يا احمد جلال يا ابن العرص بقي انت تتجوز منار المكنة دي عرفي و تبقي بتعتك.... الدنيا حظوظ، تدي العبيط بالعبيط
بالليل هيثم رجع و اتعشينا و خلص اليوم علي كدا، واليوم اللي بعده محصلش حاجه غير التفريش بتاع ياسمين اليومي، واخر اليوم بالليل كانت داليا في المطبخ بتغسل مواعين العشا، دخلت وراها من غير ما تحس و قمت قفشت فردة طيزها في ايدي،
داليا بشهقة:: حرام عليك خضتني، وشيل ايدك قلتلك بلاش تعمل كدا في البيت، ممكن حد يشوفنا
انا:: متخافيش يا دودو
داليا:: لا يا سيدي اخاف
انا:: ماشي يعم علي وضعك، انا بس كنت جاي اقولك بكرا اليوم المنتظر يا عروسة
داليا بصتلي بتوتر:: بكرا؟
انا:: ايوة بكرا تروحي المدرسة تمضي حضور، و تعتذري انك ها تروحي عشان تعبانة و محتاجة لي اللي يريحك
داليا:: قلتلك وطي صوتك حد يسمعنا...
انا:: ماشي... و تعدي عليا قدام الجامعة هخدك و نروح الشقة ماشي يا دودو
داليا:: طيب ما تخليها ل...
انا:: ششششش بكرااا
داليا بصتلي و كانت خايفة و مكسوفة في نفس الوقت بعدين هزت راسها بالموافقة، خلصت المواعين وانا كنت لسه معاها، دخلت علينا ياسمين المطبخ
داليا:: خير يا ياسمين؟
ياسمين:: مفيش كنت هعمل حاجه اشربها
داليا:: طيب انا اصلآ خلصت المواعين و كنت طالعة
خرجت داليا و فضلت انا و ياسمين
انا:: ايه يا ياسو يا قلبي
ياسمين بأبتسمه:: حلوة اوي ياسو منك يا حبيبي
انا:: دا انتي اللي قمر... بقولك ايه يـ ياسو
ياسمين:: نعم؟
انا:: بكرا مش هنعمل حاجه
ياسمين:: ليه في ايه؟
انا:: مفيش حاجه، عشان بس هروح اجيب مفتاح الشقة من السمسار زي ما اتفقت معاكي، عشان بعد بكرا هبل السنفجة يا ياسو
ياسمين عضت شفتها:: ماشي يا روحي... وانا هعمل حسابي علي بعد بكرا
خطفت منها بوسة:: اجهزي بقي
سبتها و خرجت من المطبخ، و خلص اليوم علي كدا و كله راح ينام...

تاني يوم الصبح صحيت، داليا كانت اغلب الوقت سرحانة حتي و احنا بنفطر لدرجة هيثم خالي اخد باله منها
هيثم:: مالك يا داليا.. مش بتفطري ليه؟
داليا:: ها.. لا مفيش تعبانه شوية و مليش نفس اكل
هيثم:: طيب ماتريحي النهارده من الشغل لو تعبانه
داليا هزت راسها بنفي:: لا لا.. شوية صداع هخدلهم حباية وهبقي تمام، انا بس تقلت امبارح في العشا عشان كدا مليش نفس
هيثم:: براحتك... انتي اللي غاوية تعب بقي

خلصنا فطار و كله جهز، ركبت العربية انا و ياسمين مع داليا، قعدت ورا جمب ياسمين، وكل ما عيني تقابل عين داليا في المراية ابتسم وهي كانت بتتوتر، و مش مركزة، لدرجة حسيت انها ممكن تعمل بينا حادثة بس عدت علي خير، و وصلنا الجامعة، نزلت انا و ياسمين من العربية و داليا كانت بتودعنا، غمزتلها بعيني اتوترت تاني و مشيت بالعربية،
افترقنا انا و ياسمين كل واحد يروح يشوف المحضرات اللي وراه، نص ساعه و رنيت علي داليا
انا:: ايه يا دودو فينك كل دا؟
داليا:: آدم انا خايفه..
انا بقطعها:: دودو دي بس عشان اول مرة... جربي و الخوف دا المتعة هتمحيه
داليا:: آدم اصل انا
انا بقطعها تاني:: دودو مفيش اعذار... مستنيكي قدام الجامعه دلوقتي سلام
قفلت السكة من غير ما اسمع رد داليا....
وبالفعل ربع ساعه و كانت قدامي بالعربية، قربت منها عند الشباك كانت مكسوفة و مش بتبص في عيني
انا:: خليني اسوق
داليا:: ليه؟
انا:: انتي تعرفي المكان؟
داليا:: لا بس انت قولي عليه عادي
انا:: وانا لسه هفضل اوصف... انتي دلوقتي عروستي، و الأيد الرقيقة الناعمة دي محتاجة ترتاح شوية،
داليا أبتسمت بكسوف و نزلت ركبت الناحية التانية، وركبت انا بدالها و سوقت العربية لغاية ما وصلت للشقة اللي مأجرها، ركنت العربية، ونزلت و داليا نزلت و فتحت باب شنطة العربية ورا، و اخدت شنطة صغيرة و طلعنا الشقة،
دخلنا و هي اخدت الشنطة و سألتني عن أوضة النوم، شورتلها عليها، قالتلي اصبر لغاية ما انادي عليك، و بعد اكتر من عشر دقايق ربع ساعه، نادت عليا، دخلت الأوضة كانت لابسه قميص نوم بصراحة يهبل، لحمها الأبيض كلها مكشوف قدامي، شعرها مفرود و نازل علي كتفها، حاطة ميكأب خفيف دمرني من جماله، وريحة البرفان مالية المكان، ابتسمت و قفلت باب الاوضة و رحت اتجاها علي السرير
.........................
بعد ما خلصت مع داليا و حاجز الكسوف بينا اتشال نسبيآ، قلتلها توصلني الچيم اتمرن شوية،
ونزلنا وصلتني الچيم و كملت هي علي البيت، اتمرنت شوية و بعد التمرين قعدت في البريك بتاع الچيم ارتاح شوية، مسكت فوني فتحت داتا اشوف اخبار احمد جلال ايه، كان اون لاين... طبعآ لازم يكون اون لاين
انا:: اخبار بطلنا ايه؟
احمد:: انا مش عارف انت طلعتلي منين
انا:: من كل مكان، فين الفديو؟
احمد:: انت مصمم يعني؟
انا:: اااه... رجعنا هنجادل... طيب سلام بقي علي ما ابعتلك رابط فضيحة اختك
احمد:: استني استني.... انا معايا الفديو
انا:: ابعت
احمد:: طيب ايه يضمنلي انك بعد الفديو برضه ما تبتزنيش تاني
انا:: اولآ انا موضوعي مش معاك مع منار... وعايز اقولك متخفش... جربني من غير ضمان
احمد:: انا هبعتلك الفديو بس عشان خاطري اوعي تعمل حاجه
انا:: يعم متخافش... مش انا اللي ارجع في كلامي
احمد:: طيب ثانيه واحده..........
بعتلي الفديو كان بينيك منار و وشها ظاهر بس هو حاطط بكسل علي وشه
انا:: خخخخخخ.. كسمك يلا
احمد:: في ايه؟
انا:: بعتلي وشك مبكسل
احمد:: وانت عايز ايه من وشي.. انت مش قلت موضوعك مع منار
انا:: مش شغلك... ابعت الفديو الأصلي دلوقتي حلآ
احمد:: اصل انا بصراحة... مش واثق فيك
انا:: و ماله متزعلش من قلبتي بقي، سلام يا كسمك
احمد:: خلاص... خلاص... استني.... هبعت... الفديو
انا:: مش عايز فديو من وش اهلك... صبرك عليا يا متناك
احمد:: انا اسف... استني... خلاص... اخر مرة
انا:: لو بعت اي حاجه بعد ردي غير الفديو... مش محتاج اقول بقي
فعلآ الرد بتاع احمد كان الفديو، وشه و وش منار كان واضح بس الجودة ضعيفة شوية، مش مشكلة برامج تحسين الجودة زي الرز، عملت تنزيل للفديو
احمد:: تمام كدا؟
انا:: بصراحة انت عملت اللي عليك بس...
احمد:: لا بس ايه... دا كان اتفقنا... انا بعتلك الفديو اهو
انا:: ما انا عارف و عملتله تنزيل كمان بس انا كنت عشمان في طلب بسيط، متكسرش بخطر اخوك...
احمد:: طيب... طيب انت عايز ايه
انا:: الورقة العرفي اللي معاك
احمد:: مستحيل... طبعآ لاء
انا:: يجدع بقولك عشمان فيك و اخوك، وانت تقولي مستحيل ولاء... ينفع كدا؟!
احمد:: اخويا مين يعم انت و انا حتي اعرف شكلك عشان تقولي اخويا
انا:: امممم... طيب بوص يا كسمك.... انا دلوقتي معايا فديو ليك انت و منار صوت و صورة، و فديوهات بالهبل لأختك حبيبة.. تحب اسربهم علي النت... و بعدين انت خايف علي حتة ورقة.. وانت بعتلي فديو ليك صوت و صورة... يجدع احا
احمد:: بس دا مش اتفقنا...
انا:: عارف... بس الطمع صفات كل الناس هنعمل ايه
احمد:: ودا هتخدو مني ازاي...
انا:: بكرا الساعة اتنين العصر.. تقبلني في كافيه اسمه ** في **.. عارفه؟
احمد:: ايوة.... عارفه
انا:: حلوة استني مني رد بكرا الساعه اتنين بالظبط باي
قفلت الفيس و حطيت الفون في جيبي و رجعت البيت


(داليا)

جسمي بقي يخضع لي لمسات آدم، كل مرة بيختلي بيا، بكون عايزة ارفض مرة،.. عايزة اعرفه اني مش ساهلة للدرجة دي
،.. بس جسمي بيضعف قدام فحولته، اعصابي بتتخدر من لمست شفايفه لشفايفي، كسي بينزل شلالات شهوة غصب عني، عرف أوتاري و بقي يلعب عليها، خايفة يطلب مني علاقة كاملة اوافق بدون تفكير، لغاية ما فعلآ طلب مني العلاقة الكاملة، كنت بتحجج و خايفة يقتنع و يسبني فعلآ، حاسة اني مراهقة في العشرينات.. جربت احساس الشهوة و المتعة و خايفة تتحرم منه... خايفة اول شاب يبعد عنها بعد ما اتعودت عليه، بس آدم كان جريئ مكانش بيطلب مني.. كان بيبلغني عشان اعمل حسابي... صدقوني حاولت ارفض.. حاولت ارجم شيطان متعتي بس شيطاني كان قوي، سلم جسمي لأدم علي طبق من دهب، يتحكم فيه كما يشاء..... انا ام لأربع اولاد و مدرسه لأجيال، اخضع لمراهق زي آدم، اوفق اعمل اللي عايزو حتي لو طلب جسمي....
عرفني ان الأسبوع اللي جاي معادنا... طول الأيام الموضوع شاغل تفكيري، ضميري نفسه بيقولي اتمتعي يا داليا... آدم الشخص المناسب اللي ممكن يعوضك... يعوضك عن عمرك اللي ضاع... عمرك اللي اتسرق مع واحد زي هيثم... و فجأة بقيت أم لأربع اولاد... كل واحد منهم بيعمل اللي عايزو مش مهتمين برأي كأم ليهم، الحالة الوحيدة اللي بيفتكروني كأم... وقت ما يحتاجه مصاريف... وقت الطبخ و الغسيل.. وقت المرض.... محدش مهتم انا كويسة ولا زعلانة.. حتي لما حد يلاحظ زعلي بيسأل عن السبب كا فضول... مش عشان يخرجني من حزني... لا عشان يشوف الموضوع يستاهل الحزن ولا انا بأڤور... صدقوني أدم الوحيد اللي مهتم بيا... بيحب يسمعلي... بيسأل عن ضيقي عشان يخرني منه مش فضول... هو الوحيد اللي شايف اني لسه حلوة و راغب فيا... قدامه بناتي من سنو و ياسمين هتموت عليه، بس هو اخترني.... اللعنة علي دا بيت.... اللعنة علي دا زوج..... انا انسانة و من حقي اعيش... ما هما بيعملو اللي علي كفهم.. ايه هو المجتمع دا واقفلي علي غلطة، لدرجة استقيم طول حياتي... انا هعيش زي ما انا عايزة مش زي ما هما عيزين..
انا لازم اهتم بنفسي... لازم ابهر آدم بيا... مضمنش حد يعجب بيا تاني بعد آدم ولا لاء،
لقيت نفسي حجزت معاد في صالون تجميل... حتي وانا نازلة آدم سألني رايحة فين.... كدبت عليه اني هجيب طلابات... عرض عليا يتمشي معايا ويساعدني في الشيل... حتي اقل حاجه بالنسبالي كان مهتم يسعدني فيها.. بس مقدرش اخليه يعرف اني نازل اهتم بجسمي و شكلي عشانه.. رديت عليه اني مش هجيب حاجات كتير فا مفيش داعي ياجي معايا... حسيته فهم اني مش عايزة اخليه ينزل معايا... بس معترضش، وبالفعل رحت سنتر التجيمل و بعد ما خلصت، كنت هرجع بس لافت انتباهي محل ملابس عارض قمصان نوم و ميوهات... لاقيت نفسي داخلة المحل.. اشتريت قميص نوم اشبه بالعري..... وكان فيه علبة ميكأب صغيرة اشتريته هي رخرة ... حسبت عليهم و انا في قمة الخجل و الكسوف.. حطيتهم في شنطة العربية و سبتهم فيها طول الوقت
وفي يوم وقت ما كنت بغسل المواعين في الليل بعد العشا و حسيت بآدم ورايا في المطبخ.. ديمآ بيتحرش بيا و يفضل يلمس مفاتن جسمي، كنت بخاف حد يشوفني بالصدفة من ولادي.. كنت بصده عن الحركات دي وانا من جوايا مبسوطة بيها.... عرفني ان معادنا بكرا... بكرا هجدد أنوثتي... بكرا أدم هيشوف مدي هيجاني... بس بعد دقيقه من التفكير في الموضوع... ركبي كانت مش شيلاني... عقلي سارح في تفاصيل بكرا... انا هعمل كدا فعلآ.... ضميري رجع المرادي... بعد ما رماني لشهوتي دلوقتي بيفكرني ان دا غلط... مش لازم اعمل كدا... في فرصة اتراجع... في فرصة امنع آدم.... بس شهوتي واقفة بعيد و فاتحة حضنها... بتقولي تعالي يا داليا... انا امبساطك... انا اللي هريحك و اعوضك عن عمرك اللي ضاع مع هيثم و ولاده...
دخلت انام و انا بين نارين، نار انفذ اللي آدم عايزو.. ونار انفذ اللي عايزو ضميري، كانت عايزة أنام و ارتاح من التفكير شوية، بس كان عندي أرق... مش عارفه انام.. بصيت علي هيثم و هو نايم جمبي و مش حاسس بالبركان اللي في دماغي، انت السبب يا هيثم... انت اللي جبت آدم البيت... ياريتك ما جبته يأخي... يدوب حسيت النوم بيغيب عقلي عن التفكير... لغاية ما روحت في سبات... لغاية ما حسيت بـ هيثم بيصحيني من النوم... فوقت وعقلي رجع يفكر تاني... اخدت دوش يهدي اعصابي شوية... بس مفيش فايدة... عقلي فضل شغال لدرجة هيثم اخد باله مني اني مش باكل.. احججت اني شبعانة عشان اكلت كتير في العشا.. بعد ما ركب آدم هو وياسمين العربيه معايا... كنت بتوتر من نظرة آدم ليا... كل ما ياجي في بالي اني هكون عريانة تحت آدم و جسمي ملكه بتلغبط... بعد ما وصلتهم الجامعه... وكنت في طريقي للشغل.... فكرت اني مش مجبرة اعمل كدا.... انا لو وقفت في وش آدم بجدية و صديته... مش هيتجرأ يفتح الموضوع تاني... افكار كتير في عقلي خلتني اسرح لغاية ما فوقت من سرحاني عليه بيرن عليا... فكرة حلوة... اقدر ارفض وهو مش قدامي.. عيني مش في عينه... مش هيقدر يسيطر علي بلمساته... كان بيسألني عن سبب تأخري عليه... حولت ارفض بس لاقيته مصڕ... بلغني انه قدام الجامعه في انتظاري و قفل الخط... حتي في الفون مش قادرة اصده... فعلآ مضيت حضور في المدرسة و استأذنت اني تعبانة و مش هقدر اشتغل النهارده.... اخدت عربيتي ولاقيت نفسي قدام الجامعة وآدم واقف مبتسم... قرب مني و اتغزل فيا... أبتسمت غصب عني... خلاني نزلت و ركبت في الكرسي التاني و هو ساق بينا... كنت خايفه يروح مكان مشبوه او مكان حد يعرفني فيه... بس لاقيته في مكان كويس و حتي العمارة مش سكن للطلبة... قبل ما نطلع فتحت شنطة العربية و اخدت الشنطة اللي فيها قميص النوم و الميكأب اللي اشتريتهم و طلعت معاه، اول ما دخلت الشقة، لاقيت نفسي قدام الأمر الواقع... مفيش مجال للرتاجع..
انا:: اوضة النوم فين؟
آدم:: تقريبآ اخر الطرقة يمين
انا:: طيب استني لغاية ما انادي عليك
آدم:: علي نار... اتفضلي

دخلت الأوضة مكانش فيها تسريحة... يدوب كمودينه جمب السرير... قلعت هدومي و لبست قميص النوم وتحته كلوت بس، و البنت اللي هناك قالتلي ان مينفعش ألبس برا تحته... فتحت علبة الميكأب و بقيت احط منها وانا واقفة قصاد مراية الدولاب... فتحت الشنطة بتاعتي حطيت من البرفان اللي ديمآ بخليه معايا... وقفت قدام المراية... حسيت نفسي.... شرم.. شرموطة.... ايوة.... قعدت علي السرير... سرحانة هل اقوم ألبس ولا....
انا:: آدم..... آدم
قلبي دق بسرعة... لما شفته بيفتح الباب و داخل... عينه فحصت جسمي من كل مكان.... قفل الباب و دخل عليا...
قعد جمبي علي السرير وانا متوترة و مكسوفة... أكني عروسة ليلة الدخلة.... مسك ايدي باسها.. حلوت أطلب منه اني خلاص مش عايزة اعمل كدا
انا:: آدم ممكن تخليني امش....
لاقيته حط ايده علي بوقي و بيهشني ( ششششش) اخد شفايفي بين شفايفه و فضل يبوسني برمنسية.. لغاية ما جمسي ساب و نمت علي ضهري و هو لسه فوق مني و بيبوسني.. حسيت بأيده بتمسك بزازي و بيدور علي حلماتي... بمجرد ما مسكهم حسيت جمسي اتكهرب.. كسي بدأ في الافرازات بدري... سبت نفسي لهيجاني و لعنت ضميري اللي عايز يحرمني من متعتي... كل ما ضميري يحاول يفوقني اقهرو بأني اسيب نفسي لأدم اكتر... بقيت انا اللي بابوس فيه .. نزل علي رقبتي نفسه كان مولع... حسيت بيه بيدمرني وهو بيبوس رقبتي... فضل شوية يبوسني منها لغاية ما حسيت بيه بيطلع بزازي برا القميص، مسكت راسه دفنتها بين بزازي عيزاه يفترنسي.. فضل يمص حلامت الشمال و يفرك اليمين بين صوابعه... كسي كان غرق الكلوت خالص اكتشفت كدا لما شفت آدم نزل بين رجلي و رفع القميص اللي كان يدوب تحت الكلوت بشويه.. رفعه عن بطني و شفته بيشم الكلوت كأنه واحد مخنوق في قبر و صدق ما شاف فاتحة هوا طلع منها مناخيره.... حسيت بلسانه بين شفرات كسي... امتي قلعني الكلوت... محسيتش بيه كنت مخدره... حسيت بيه بيمص بظري جامد.. لسانه بيدمرني.. ايدي حايرة مش عارفة تعمل ايه... لقيتني بمسك راسه و ادفنها في كسي اكتر.. كان بيلحس كسي وهو عارف بيعمل ايه... فضل يلحس بس كسي عايز اكتر عايز اللي يريحه اكتر ناديت عليه صوتي طلع بالعافيه
انا:: مش قادره... دخله بقي
آدم:: هو ايه؟
كنت عارفة انه عايزني اطلع اللبوة اللي جواية و اقول كل حاجه بأسمها.. وانا كنت هايجة و هموت و يدخل زوبه فيا... عشان كدا قولت انجز.. هتكسف من ايه... اللي خلاني اجي معاه و انشف كسي عشانه و هو بين رجلي بيلحسه.. هتكسف اقول دخل زوبك فيا
انا:: دخل.. زوبك.. دخله في كسي.. نكني يا آدم... انا شرموطة.. يلا عشان خاطري..
شفته أبتسم.. و قام قلع بنطلونه و شفت زوبه مخنوق في البوكسر.. طلعه و أخيرآ شوفته ديمآ كنت بحيس بيه بس.. و دلوقتي هو قدام عيني و هيكون جوايا.. شفته غرقه من ريقه و بدأ يحكه في كسي... كنت هموت مش قادرة عايزة ارتاح... فضلت أترجاه يدخلو فيا و يطفي ناري بس هو مش سامعني... حولت امسكه بنفسي ادخله فيا.. كنت لسه هقوم خنقني من رقبتي بأديه اللي كلها عضلات و كمل حك فيا.. و فجأة حسيت براس زوبه الكبيرة علي فتحت كسي.. غمضت عني و كنت مستمتعة... حسيت كسي اتفرم بعد ما دخله فيا مرة واحدة صرخت بصوت عالي اوي من الوجع.. حسيت كسي اتشرخ و اتقسم نصين.. متعود علي زوب هيثم بس.. لكن زوب آدم وهو نايم بس اكبر من زوب جوزي و هو في أشد الأنتصاب... غبت دقيقه كاملة عن الوعي.. وفوقت وانا جسمي بيتهز و في وجع جامد في كسي.. فتحت عيني لاقيت آدم رافع رجلي فوق كتافه و بيحفر فيا.. كسي كان ديق و مش متعود علي الأحجام دي.. كنت متألمة و في نفس الوقت مبسوطة اوي... بصيت لأدم في عينه أبتسم و قالي
آدم:: ها يا دار انا و لا خالي
انا بعض شفايفي اوي:: كسم خالك... اااااه... اممم.. كسمك يا هيييييثم..... بالرااااااحة مشششش. امم. مش قادرة
مسمعش ولا كلمة مني عكس هيثم أول ما اقوله اجمد يسرع و أول ما اقوله اهدي يهادي
مرة واحدة خرج زوبه مني صرخت فيه يدخله بسرعة.. لاقيته لسعني قلم علي طيزي جامد و كان بيشتمني.. مسمعتش بيقول ايه.. بس حسيت بيه نيمني علي بطني و خلاني وضع الدوجي و دخل زوبه من ورا و كان الوضع مألم عشان كان ماليني اوي... فضل يرهز فيا اكتر من ربع ساعة... في الوضع دا... و بعد كدا طلع زوبه افتكرته خلص... بصيت ورايا لاقيته نايم علي ضهره و بصيصلي و هو بيضحك
آدم:: تعالي يلا هستني كتير
اول مرة اعمل الوضع دا... ركبت علي بطنه و حطيت راس زوبه بالراحة في كسي و كنت بنزل بالراحة قبل ما يمسك وسطي و نزلي علي زوبه كله... صرخت و بقيت اضرب صدره بكل غل مش قادر اعمل حاجه.. وهو بيضحك عليا و انا بتألم... حسيت بي بضانه تحته.. بقيت بطلع و انزل جامد عشان اهرس بضانه.. بس انا اللي كنت بتألم.. زوبه كان واصل لجوا اوي.. و بعد عشر دقايق في الوضع دا.. حسيته بيسرع و عرفت انه اخيرآ هيجيب و هرتاح من الوجع الممتع.. حسيته جاب كل لبنه جوايا اترميت علي صدري ارتاح.. غبت عن الوعي... فوقت بعد مدة معرفش اد ايه.. اخدنا دوش بس كل واحد لوحده... مكنتش حابة اتكلم.. ولا هوا حتي اتكلم... معايا. الحاجه الوحيدة اللي قالها اني اوصله الچيم يتمرن... معقول. عنده لسه قوة يعمل مجهود.. وخصوصآ تمارين حديد.. وصلته و نزل وانا روحت البيت مرهقة اوي و غيرت هدومي و نمت مش حاسه بحاجه حوليا من التعب


يتبع.......................................................................................................................................
عااش فشخ كمل ومتتاخرش علينا
 
  • حبيته
التفاعلات: ki1inG
الحقيقة ي صديقي ان انا معنديش لا واتس ولا موبايل اصلا 😅❤️ هتقولي امال فاتح ازاي وب تتكلم هقولك ان تشغيل الدماغ حرفه 🤣
طيب
 
  • عجبني
التفاعلات: Sharlak Holmes
  • حبيته
التفاعلات: Velverdi
هاي عليكم يا اخواتي.. رجعتلكم بقصة يا ريت تعجبكم، وعايزكم قبل ما أبدأ القصة تدخلو تصوته لقصتي في المسابقة، اسم القصة
(
كالخيال ) هسبلكم رابط التصويت في أول تعليق، عشان بعد ما انهي القصة دي،
هنزل السلسلة التالتة من قصة
(
اختي المطلقة تستغل هيجاني )
اللي هيكون فيها احداث كتير، بس عايزكم تدخله علي الرابط اول تعليق و تصوته لقصتي
( كالخيال) دلوقتي حالآ،
كفاية رغي بقي و يلا نبدأ القصة دي

معكم كاتبكم (Ki1inG)



(مقدمة)

•‌ انا عايز اعرف انت ليه بتعمل كده معايا ؟
•‌ بنتقم منك و باخود حقي منك
•‌ حقك؟! ... ليه انا عملت ايه عشان تدمرني بالطريقة دي؟
•‌ انا هفكرك انت عملت ايه.......


(الجزء الاول)


كنت واقف جمب خالي هيثم معايا شنطة سفر فيها كل هدومي، مستنين حد يفتحلنا باب الشقة، و بالفعل مرات خالي تفتح الباب
خالي:: ادخل يا آدم ما تتكسفش
مرات خالي:: ازيك يا آدم اخبارك ايه... ادخل انت مكسوف ولا ايه؟

خطيت برجلي اول خطوة جوا بيت خالي و ابتسمت

انا في بالي :: ههههه مسكين يا هيثم... بتدخلني بنفسك.... حد برضه يدخل نهايته في بيته بنفسه... دانا كنت مستني اليوم دا من بدري... انتقامي منك هيكون مميت يا هثيم.... عشان تعرف انك غلطت في حق الشخص الغلط،

(اعرفكم بنفسي انا اسمي آدم، 19 سنة، قمحاوي البشرة، 182 سم، اول سنه ليا في الجامعه بعد ما خلصت ثانوي طبعآ اتأخرت سنة بسبب مدرس سقطني عند عشان كنت مشاغب معاه شوية، و سفرت اقعد عند خالي بدل ما اقعد في سكن الجامعة، اهتميت بجسمي وخليته يتقسم عشان انتقم من خالي هيثم في العيلة بتاعته، خليني اعرفكم عليها

خالي هيثم:: 44 سنة، ابيض البشرة، 175 سم، جسمه مليان سنه صغيرة، موظف في شركة عقارات،
داليا مراته:: 42 سنة، بيضة، 169 سم، مرة على حق، جسمها لسه ماسك نفسه ، بزاز كبيرة بس مترهلة سنه صغيرة، طيزها كبيرة بس مشدودة و مدورة، وطبعآ هي جميلة من الجمال اللي يهيج الواحد عليها اللي هو، احا انا هنيكها من وشها، شغالة مدرسه رياضيات في مدرسة ثانوية بنات
منار البنت الكبيرة:: 22 سنة، بيضه، 169 سم، اخر سنة كلية حقوق، جسمها كيرڤي، بزاز وسط مشدودة، طيزها اكبر مالوسط بشوية، طبعآ جميلة زي امها
ياسمين البنت الوسط:: 19 سنة، بيضة، 171 سم، اول سنة زيي في الجامعة،اتأخرت سنة زمان في المدرسة بسبب انها كانت بتخاف تروحها في الأبتدائي ، عندها بزاز سارة جاي، صدر مش ماشي مع سنها، طيزها وسط، وطبعآ كلهم نفس جمال الأم
اخر اتنين ودول توأم، 17 سنة،
البنت سما:: بيضة، 169 سم، جسمها مش مغري اوي، بزازها لسه يدوب قد اللمون الكبير اوي، و طيزها اصغر من الوسط بشوية بس مشدودة و ملبن، في تانية ثانوي
الولد سليم:: ابيض 173 سم، تانية ثانوي، حاجه كدا شبه اخواته البنات، أمور شعره كرلي نازل علي قورته،
.......................................................................................................................................

انا:: مكسوف دا ايه بس... ازيك يا مرات خالي، ايه الحلاوة دي
داليا مرات خالي ابتسمت بكسوف:: من أولها كدا عايز تضحك عليا،
انا بأبتسمه:: واضحك عليكي ليه ما دي الحقيقه،
ياسمين الوسط جات تسلم عليا
ياسمين بأبتسمه:: ازيك يا آدم، فكرني ولا لاء
انا مبتسم:: طبعآ.. ياسمين القمر..وهو انا اقدر انسه... اخبارك ايه؟
ياسمين بكسوف:: كويسة، انت اخبارك ايه؟
انا:: كويس اوي اوي.. طالعة حلوة كدا اكيد لي مرات خالي
داليا:: يوه... ياود بطل معاكسة بقي... وقولي ليه مكنتش بتسأل علينا
انا:: انتي عندك اتنين في ثانوي و عارفة الثانوي عايز مذاكرة قد ايه، واهو انا جاي هقيم معاكو بس ياريت ما تزهقوش بقي
داليا م خالي:: دا انت تنورنا يا حبيبي
انا:: تسلميلي يا مرات خالي... بقولك ايه انا كلمة مرات خالي دي مش عجباني انا هقولك اي داليا علطول ولا ايه رائيك في دودو؟
داليا بتضحك:: اللي يريحك يا سيدي،
انا:: خلاص هقولك يا دودو
ياسمين الوسط:: انت معايا في الجامعه صح
انا:: دا بس من حظي الحلو
ياسمين بأبتسمه:: هنبقي ندردش عن الجامعه مع بعض بعدين،
واحنا بنتكلم طلعت منار الأخت الكبيرة، و دي فعلآ حاجه خرافة، كانت لابسة بجامة بيت ربع كم ولحم دراعها الأبيض يزغلل العين من جماله، و البيجامة ديقة اوي لدرجة ان البنطلون محدد اشفار كسها و حجم طيزها من ورا، و طبعآ بزازها
منار:: ازيك يا آدم، سوري كنت بتكلم في الفون و لسه مخلصة المكالمة وجيت اسلم عليك
انا:: ولا يهمك... عادي يعني هو انا غريب عشان تعتذري
منار:: لا طبعآ ما غريب إلا الشيطان،
انا:: فين باقي الناس.. فين سما و فين سليم
داليا م خالي:: اصل معاهم درس و هيرجعو كمان نص ساعه او ساعه بالكتير
انا:: طيب *** معاهم.
داليا:: بوص انا فضتلك رف مع سليم في الدولاب، ومعلش انت هتنام في الصالة، عشان الولاد كل اتنين في أوضة، و الكنبة دي بتتقلب سرير يعني مش هتتعبك في النوم
انا:: مش مشكله انا اصلآ مش من النوع اللي بنام كتير، كلها سواد الليل و تلاقيني صحيت لوحدي، و كافية عليا اللمة الحلوة دي
داليا:: تسلميلي يا روحي.. طيب غير هدومك و لو كنت هتاخود دوش يلا بسرعة عشان الاكل في الفرن قرب يستوي
انا:: اوك يا دودو يا قمر..

اخدت طقم من شنطتي و روحت الحمام اخدت دوش و طلعت لاقيت التوأم رجعه، سلمت علي سليم و سما، لاحظت ان سما انطوائية شوية و مش بتتكلم كتير... قعدت معاهم علي السفرة، خالي هيثم علي راس السفرة و انا علي اليمين و داليا مراته علي الشمال قدام مني و باقي الولاد علي باقي الكراسي سواء يمين او شمال
كنت بابوص لداليا بنظارات اعجاب وهي كانت واخدة بالها و متوترة شوية، و كمان لاحظت ان ياسمين ( الوسط) بتبصلي بأعجاب و شكل الخطة بدأت بدري شوية، كنت اغيب و اخبط رجلي في رجل داليا من تحت السفرة كأني مش قاصد، كانت تبصلي اقوم مبتسم، بعدين مديت رجلي حسست علي رجلها، قامت هي سحبت رجلها لورا وبصتلي اللي هو كفاية ارجوك

انا:: اممم تسلم ايدك يا دودو الأكل تحفة
داليا:: بالهنا يا حبيبي..
انا:: بجد الاكل بتاعك مختلف عن اكل امي
داليا:: يا حبيبي تسلميلي بجد... صحيح اخبار مامتك ايه و اختك ريم عامله ايه دلوقتي طمني عليها... حالتها اتحسنت شوية
اتنهدت بديق:: شوية.. اتحسنت شوية.. بس مفيش تغير
داليا:: بصراحه صعبانة عليا... معرفتوش ليه عملت كدا.. يعني ايه اللي يخليها تفكر في الانتحار
ياسمين الوسط لاحظت اني ادايقت شوية
ياسمين:: مش وقت الكلام دا يا ماما، خلينا ناكل
داليا:: معلش يا آدم... انا اسفة لو دايقتك
انا:: لا عادي ولا يهمك... انا خلاص شبعت
داليا:: يا آدم معلش انا اسفة متزعلش يا حبيبي
انا:: لا مش زعلان صدقني انا فعلآ شبعت.. اكلي خفيف عشان الچيم وكدا

سبتهم و غسلت ايدي و روحت طلعت البلكونة، دقيقتين و لاقيت داليا مرات خالي جات ورايا
داليا:: متزعليش يا آدم انا مكنتش اعرف انك حاسس في الموضوع ده انا بجد اسفه
انا:: محصلش حاجه.. بعد أذنك هروح اعمل كباية قهوة
دخلت من البلكونة خطوتين و لاقيت داليا مسكتني من دراعي
داليا:: يا واد خلاص بقي متوجعش قلبي.. كان ينقطع لساني قبل ما افتح بوقي
انا:: متقوليش كدا بعد الشر عليكي
داليا:: طيب خلاص فك بقي ليه زعلت
انا بحزن:: انا بس زعلت علي اختي... صعبانة عليا اوي.. نفسي اعمل اي حاجه عشان ترجع تتعامل مع النااس تاني،
(ونزلت دمعة تماسيح من عيني)
داليا بلا شعور شدتني في حضنها توسيني
داليا:: يا واد متقطعش قلبي عليك... عشان خاطري كفايه....انا اسفه
حضنتها جامد وبقيت احسس علي ضهرها كله، و بتنفس تحت ودنها بنفس سخن
انا بحزن:: اصلها صعبانة عليا اوي يا داليا
داليا بتتنهد:: عشان خاطري كفايه متزعلش صدقني مكنتش اعرف
انا بحضنها:: خلاص مش زعلان... انا الحضن الملبن دا ينسيني اختي و امي و اهلي كلهم
داليا بضحك:: شوفو الحيوان... بقي انا جاية اواسيك وانت تفكر في السفالة دي
انا:: ما انتي اللي بطل بصراحه اعملك ايه يعني
داليا:: طيب يلا تعال كمل اكلك
انا:: لا صدقيني شبعت و انا اكلي خفيف مش عشان زعلت... وبعدين يعني ايه اقوم و ارجع اكل تاني ايه شغل العيال ده... حضنك شبعني خلاص
داليا طلعت من حضني مبتسمة:: يا سافل... بجد شبعت
انا:: ايوة بجد و بعد كدا لما اكون جعان هاجي احضنك عشان اشبع
داليا ضربتني علي كتفي:: سافل بجد.. تعال يلا طيب انا هعملك القهوة بأيدي
داليا مشيت قدامي و انا وراها قمت مسفر بأعجاب
انا:: براحة علي الأرض يا دودو
داليا بصتلي وأبتسمت بكسوف و طلعنا من الاوضة،
قعدنا نتفرج علي التلفزيون طبعآ مش كلنا، و لقيت منار (الكبيرة) طالعة من الأوضة لابسة طقم فاجر موت... بنطلون جينز ديق ومفصل طيزها و تشرت ديق و مباين الجزء اللي تحت رقبتها كله اللي هو فوق البزاز، و ميكاب خفيف، استغربت ازاي خالي هيثم يسبها تنزل بالمنظر دا بس متكلمتش
منار:: بابا ممكن تديني $$$ جنيه
داليا امها:: ليه دا كله؟
منار:: معلش اصلي محتاجة مصاريف شوية.. انتي عارفة اخر سنة في الكلية
هيثم بيديها الفلوس:: ماشي و متتأخريش برا.. و مش لازم تباتي عند صحبتك كل شوية
انا في بالي:: اوبا... تبات عند صحبتها و كل شوية... انت لو واخد حبوب عدم الفهم.. كنت عرفت انها شرموطة
منار:: حاضر يا بابا... يلا باي.. باي آدم
انا:: باي
نزلت منار وعشر دقايق لقيت فون سليم ابن خالي بيرن، اخده و دخل أوضته يرد، و انا و الباقي بقينا نتابع الفلم، عشر دقايق و سليم كان لبس و خرج من الأوضة
داليا:: انت كمان نازل؟
سليم:: اه هروح اذاكر مع يوسف شوية عشان ماذكرتش خالص النهارده
ابوه:: طيب و انت كمان ما تتأخرش بالليل
سليم:: حاضر
داليا:: عايز فلوس ولا حاجه؟
سليم:: لا معايا... باي
نزل سليم هو كمان، و لقيت ياسمين بتقولي
ياسمين:: بقولك ايه يا آدم تعال نقعد في البلكونة ندردش عن الجامعة
انا:: اوك بس نعمل فنجانين قهوة بالمرة

قمنا و سبت هيثم و داليا و سما يكمله الفلم، قعدنا في البلكونة و كانت نظام فرندا
ياسمين:: قولي لكن انت مرتبط؟
انا:: وايه علاقة دا بالجامعه
ياسمين:: مش قصدي يعني، انا بس بدردش معاك و لو مش حابب تتكلم ع..
انا بقطعها:: كنت... كنت مرتبط
ياسمين:: ومين اللي ساب التاني؟
انا:: مش حكاية مين اللي ساب التاني.. انا وهي مكناش مبسوطين مع بعض و اتفقنا ننهي العلاقة علي كدا
ياسمين:: قعدو قد ايه؟
انا:: كنا داخلين في السنة
ياسمين:: انا برضه كنت بحب واحد
انا:: كنتي؟
ياسمين:: اه.. كنت
انا:: وايه اللي حصل؟
ياسمين:: كان سافل... كان داخل العلاقة عشان كدا اصلآ
انا:: كويس انك سبتيه... طولته؟
ياسمين:: 5 شهور
انا:: كويس... مين هيوصلنا الجامعه بكرا في طريقه؟
ياسمين:: ماما طريقها ناحية الجامعة هخليها تخدنا معاها
انا:: كويس،
فضلنا ندردش انا و ياسمين شوية كتار، و طلعنا نتفرج علي التلفزيون مع داليا و هيثم و سما.... بعد كام ساعه رجعت منار و كان باين عليها التعب شوية بسيطة، و دخلت علي أوضتها علي طول.. بعد نص ساعة رجع سليم و هو كمان دخل الاوضة علي طول،

(داليا)

من لما هيثم قالي ان ابن اخته هياجي يقعد معانا عشان الجامعة بتاعته قريب مننا وانا متوترة شوية، بصراحة هيثم بقاله كام سنة مهتم اوي بأخته و أولاده و خصوصآ من بعد ما بنت اخته حاولت تنتحر و دلوقتي عندها صدمة عصبية مخليها رافضة الكلام او التعامل مع اي حد و مش حابة الخروج من البيت، كنت عارفة ان وجود شاب معانا في البيت هيخلي واحدة من بناتي تعجب بيه او حتي ابني... ايوة للأسف اكتشفت ان سليم شاذ و سالب كمان... كنت دايمآ وانا بغسل هدومه اشوف البوقع علي البوكسر بتاعه من ورا، وكان لما يرجع من برا يكون تعبان وعايز ينام، كان نفسي اكلمه في الموضوع دا و اخده اكشفله عند دكتور نفسي يخصله من المشكلة دي، بس هو حساس اوي اكتر من اخواته البنات، ولو عرف اني عرفت عنه حاجه زي دي، معرفش ممكن يعمل ايه و انا بصراحة خايفة عليه مهما كان دا برضه ابني، و علي رأي المثل ( القرد في عين امه غزال) واللي مهون عليا انه بيعمل كدا مع واحد بس، عرفت لما رقبت الواتس بتاعه من فوني فترة، اول ما فتحت الباب لهيثم و شفت آدم ابن اخته معاه و انا اللي اعجبت بيه ... كان قمحاوي البشرة و وسيم طويل و عريض و كان مهتم بجسمه و لبسه، حتي البرفان بتاعه كانت رحته تهبل... ولما سلم عليا شفت عينه بتفحص جسمي، مسكت ايده ليا خلت جسمي يتكهرب، بس اتمالكت اعصابي، وحصل اللي كنت متوقعه.. شفت لمعة في عين ياسمين لما شافته.. حسيتها بتفحص آدم من فوق لتحت، اعجبت بيه، احنا الجنس الناعم بنعرف بعضنا لما واحدة مننا تعجب بالجنس الأخر، وخصوصآ ان دي بنتي... بس نظرة آدم ليها كانت عادية.. مجرد بنت خاله... و كنت خايفة و فرحانة في نفس الوقت لما شفته مركز معايا، عينه بتاكل جسمي اللي هيثم جوزي اهمله، اكيد شاب في العشرين عنده حاجة مميزة بين رجله، ولما كنا علي السفرة نظرته ليا كانت توتر بس محدش من الباقي اخد باله و لما فضل يلمس رجلي تحت السفرة كنت بتنفض و ابعد رجلي و ابصله علي أمل يبطل اللي بيعمله بس كان يبتسملي و برضه يكمل، ولما حبيت اتكلم في اي حاجه عشان يبطل اللي بيعمله وجبت سيرة اخته حسيته زعل و فعلآ ساب الأكل ودخل الأوضة وسمعت ياسمين بتقولي
ياسمين:: كان لازم يا ماما تفتحي الموضوع دا
انا:: انا كنت بسأل علي احوالهم عادي مكنتش اعرف انه هيزعل
ياسمين:: انا هروح اتكلم معاه شويه عشان يفك
انا:: لا خليكي انتي انا اللي هدخل افهمه اني مكنتش اعرف ان الموضوع دا هيزعله

دخلت وراه الأوضة كان في البلكونة وشفته باصص علي الشارع، دخلت اتكلم معاه حسيته بيتهرب و قالي انه هيدخل يعمل قهوة، لاقيت نفسي مسكت دراعه اللي العروق بارزة منه، فضلت اعتذر عن كلامي لاقيته بيعيط... معقول موضوع اخته مزعله للدرجتي، محستش بنفسي غير و انا بخده فحضني، لاقيته بيعصرني في حضنه و عضلات جسمه كانت صلبة اوي عليا، كنت بواسيه و انا عايزة اللي يواسيني، معرفش إذا كان يعرف ان نفسه في رقبتي بيسيب اعصابي، ولا عمل كدا بشكل عفوي، سمعته بيتغزل فيا و بيعكسني، طلعت من حضنه اللي كنت نفسي اوقف الزمن وافضل فيه، بس دا من دور ولادي، اكبر واحدة منهم اكبر منه، قدرت اواسيه بس كنت عايزة دوري، معرفش ليه و انا خارجه من الأوضه لاقيت نفسي بهز أردافي عشان يشفها، وسمعته بيعكسني، حسيت نفسي مبسوطة، احساس اني لسه مرغوبة وانا ام، كان بسطني، وخصوصآ من شاب زي آدم بنات كتير تعجب بيه،
اخدته يتفرج معانا علي التلفزيون و كان متعمد يلمسني كل شوية، بصراحة كنت مبسوطة، ولما جات منار تطلب من ابوها فلوس، شفت نظرة استغراب علي وش آدم من لبس منار، بصراحة اتحرجت شوية من الموقف، ابن خالها غار عليها و ابوها كان مش ممانع انها تنزل كدا، علي اد ما اتحرجت علي اد ما كنت مبسوطة ان آدم رجال و بيغير حتي علي بنات خاله، لو كان اتعرض علي لبس منار كنت هاجي في صفه و اعترض معاه و اقوله اني كلمت ابوها اكتر من مرة علي اللبس دا، بس هو سكت اللي هو طلاما ابوها ساكت انا ازاي هتكلم، حسيت بغيرة كبيرة من بنتي ياسمين، لما اخدته البلكونة، اصلآ هي كانت طول الوقت مركزة معاه، محظوظة ياسمين، هيكون طول اليوم معاها في الجامعة، حسيته مش مديها اهتمام اوي زيي، معرفش ليه بس فرحت، فات شوية وقت و لقيتهم رجعه يتفرجه معانا تاني، وبرضه ياسمين مش شايلة عنيها من علي آدم،
بالليل كنا هنام، و طبعآ آدم هينام في الصالة، دخلت السرير مع هيثم و كنت محتاجة اهدي
انا:: هيثم انت هتعمل ايه؟
هيثم بأستغراب:: هكون هعمل ايه يعني... هنزل الشوط التاني، هنام
انا:: لا انا تعبانة اوي
هيثم:: مش هينفع يا داليا ابن اختي برا و النهاردة مش الخميس
انا:: يعني ايه هتسبني كدا؟
هيثم:: مالك يا داليا... وبعدين انا مش عامل حسابي علي فياجرا، انتي متفقتيش معايا ولا النهارده الخميس حتى
انا:: مش مهم.. ألحس كسي لغاية ما ارتاح
هيثم كان مستغرب بس لما لاقيني مسرة، فعلآ بقي يبوسني و يمسك بزازي و انا كنت في حالة هياج كبيرة، نيمته علي ضهرو و ركبت فوق منه و بقيت امص شفايفه و احك بطيزي فوق زبه، اللي من لما جبت التوأم، مبقيش يشتغل كويس غير بفياجرا، و اغلب العلاقة بقيت لحس عشان اشبع جنسيآ،
هيثم بقي يرضع بزازي و انا هياجة و بتلوي من المحنة، لدرجة استعجلته ينزل يلحس، و بالفعل نزل بين فخادي، حرك الكلوت علي جمب و بقي يلحس اشفار كسي و بظري، وانا بتلوي و لدرجة بقيت اشد شعر راسه و ادفنها في كسي،
انا:: اااااه... اكتر الحس جامد يا هيثم.... اممممم. اح اح... اه.... مش قادره يا هيثم تعبانة عايزة ارتاح قوم دخله فيا انا مش.. امممم اه... مش قادره
كان نفسي اعمل وضع 69 معاه و اخود زوبه في بوقي.. بس مش هيستحمل و هيجيب بسرعة و انا محتاجه في كسي اكتر من بوقي، هيثم نزل البنطلون و البوكسر عند ركبه و كان زبه قايم، بله من ريقه و بالراحة بقي يدفنه في كسي، كان نفسي يدخله فيا جامد اوي ويخليني اصرخ و يطفي نار كسي اللي مش مبطل تنزيل افرزات كل ما افكر في آدم و حضنه، كنت بتخيل ان آدم اللي بين رجلي، بس عقلي رافض الفكرة، بيقولي ان اللي بين رجل آدم احلا من كدا، وخصوصآ لما كنت في حضنه من شوية وحسيت بزبه كبير وهو نايم اومال لو وقف هيبقي ازاي،
هيثم مستحملش هيجاني و لقيته جاب جوا كسي وانا لسه هيجانة، شديته و دفنت راسه يلحس كسي، كان معترض عشان جاب لبنه فيه و كان قرفان، بس انا صوتي كان عالي شوية وانا بقوله ينزل يلحس، نزل غصب عنه و بقي يلحس كسي بلبنه و فضلت شوية و جبت شهوتي و هيثم بطل لحس و اترمي جمبي، انا ارتحت شوية اه بس حاسه اني لسه هايجة انا مش عايزة لحس انا عايزة اتناك من زوب يخليني اعيط من الوجع، كان نفسي اتطلق من هيثم في بدايت جوازي بس للأسف اكتشفت اني حامل في منار،
لبست قميص النوم علي اللحم و فوق منه روب خفيف لغاية الركبة، و كنت طالعة برا الأوضة وسمعت هيثم بيقولي
هيثم:: انتي رايحة الحمام اللي برا ليه ما تدخلي اللي هنا
انا:: علبة الشور اللي هنا خلصت هروح اخود دوش في الحمام اللي برا بدل ما اروح اجيب علبة الشور من برا و ارجع تاني
هيثم:: طيب
سبت هيثم بينهج من التعب اللي مش عارفة هو تعب من ايه دا حتي معرفش يريحني، و طلعت شفت آدم كان نايم في الصالة، عضلات دراعه لوحدها كانت مهيجاني.. اتعدمت اعمل دوشة و ادندن عشان يصحي يشوفني وانا بالروب و تحته قميص النوم، بس ما صحيش، سبته و دخلت اخدت دوش و فضلت افرك في كسي اريح نفسي من الهيجان الفظيع دا و بعد ما خلصت الدوش، لبست قميص النوم و حطيت الروب في سبت الغسيل و طلعت، كدا كدا آدم نايم، بس اول ما طلعت شوفته قاعد في مكانه، واول ما شافني قام و اتقدم عليا و شفت عينه و هي بتكلني وانا بقميص النوم و شعري مبلول، بصراحة اتكسفت شوية اول مرة حد غريب يشوفني كدا،
آدم:: امتي بقي استحمي في نص الليل زي كدا، قوليلي يا دودو.. ايه سبب الدوش المفاجأ دا في الليل
انا بكسوف:: بس يا سافل.. حاجات خاصة متحشرش نفسك
آدم:: ماشي يعم... كل واحد أولا بخصوصياته، حكم انا نفسي في نفس الخصية دي
انا:: بتقول ايه؟
آدم:: بقولك نعيمآ يا دودو
انا:: ماشي يا قذر.. شكلك عايز تتلم
آدم:: اوي.. اوي عايز اتلم يا دودو اوي، بقولك ايه ما تجيبي حضن انا جعان اوي
انا:: انت جرالك ايه يا واد انته؟
آدم:: مش انا اتفقت معاكي لما اكون جعان اجي احضنك
انا:: دا بعينك، ابعد كدا
زقيت آدم من صدره المعضل عشان يبعد عني شوية و بقيت امشي للأوضة وانا عارفة انه باصص عليا من ورا وخصوصآ وانا لابسه قميص النوم علي اللحم و جسمي مبلول مكان الأستحمام والقميص ديق فيا، نومت و انا مرهقة اوي
فضلت تلات ايام علي الحال دا و آدم بيتحرش بيا و انا شوية اتجاوب و شوية ضميري يوجعني اني بخون جوزي و بتكسف اني سايبة نفسي لمراهق زي آدم يعدي حدوده معايا للدرجة دي،
وفي يوم كنت تعبانة و مرحتش الشغل و كنت لوحدي في البيت، هيثم في الشغل و الولاد في المدارس و الجامعة، و كنت في المطبخ بحضر الغدا، وبعد ساعتين سمعت الباب بيخبط وخبطه انا حفظاها... آدم

وفتحتله الباب و رجعت للمطبخ اشوف الأكل، دقيقه و لقيته معايا في المطبخ
انا:: رجعت بدري يعني؟!
آدم:: خلصت محضراتي و اتصلت بـ ياسمين قالتلي انها معاها محضرات لسه و مش هتقدر تسيبها عشان مهمة
انا:: ماشي
حسيته وقف ورا مني و حضني من ورا
آدم:: بتعملي ايه يا دودو
انا:: بطبخ.. آدم ابعد عني شوية عيب كدا
آدم:: عيب ايه... عيب اني حاسس بيكي... عيب اني مستخسر الجمال دا كله يروح علي الفاضي، انا عارف انك تعبانة و محتاجة ترتاحي... ورغم ان هيثم خالي بس بقولك انه مش قادر يريحك مش عارف يبسطك، انتي محتاجة تتقدري صح، من المدرسة وشرح و تحضير و زعيق، للبيت و تنضيف و غسيل وطبيخ، دا حتي الحاجه اللي المفروض تبسطك شوية خالي مش بيعرف يعملها..

كلامك صح يا آدم انا تعبانة خالك مش قادر يريحني، حاسة اني عمري ضاع في الشغل و تربية الولاد و نسيت امبسط نسيت نفسي.. اهملت نفسي لغاية ما جمالي بدأ يتخلي عني، انا داليا اللي كنت اشور لاي شنب ألاقيه تحت رجلي.. اتجوز واحد زي هيثم.. مفهوش اي ميزة غير انه كان الأول علي الدفعة بتاعته في الجامعة.... يخسارة عمري معاه
انا:: آدم عيب اللي بتعمله دا... ابعد عني
ولفيت و بقي وشي لوشه، لقيته بدون مقدمات بياخود شفايفي بين شفايفه و ايده علي خصري بيضمني لصدره، حاولت اقوم بس كل حاجه فيا مستسلمة و عايزاني اسيب نفسي لآدم الشخص اللي حس بيا و مهتم بيا... اصلآ دي فرصة تعويضي، عن اللي شفته، ولو سبته ابقي هبلة، كفاية انه ساب بناتي التلاتة و اهتم بيا
لقيته بيبوسني و بيمص شفايفي بكل حب ايده بتمسك طيزي وتعصرها كأنه بيقولي كل حتة فيكي عجباني انا اللي هقدرك بس سبيلي نفسك...
لاقيتني سبتي نفسي فعلآ، انا اللي بمص شفايفه مش هوا، حسيت بـ اللي بين رجله بيصحه مديت ايدي امسكه حسيت بشئ صلب.. مستحيل دا يكون زب... دي حتة حديدة و مش اي حديدة دي فولاذ، هي دي اللي انا محتاجها.. هو دا اللي هيطفي ناري... هو دا اللي هيعوضني
كنت لسه بفكر انزل استكشف الرجل التالتة لآدم بس سمعت الباب بيخبط... فوقت من اللي انا بعمله و كنت متوترة، بس آدم ولا كان هنا لدرجة خطف بوسة مني قبل ما يورح يفتح الباب، كان سليم علي الباب و كالعادة دخل علي اوضته علي طول وشفت آدم بيبصله بأستغراب و بعدها أبتسم... يا خوفي ليكون عرف ميول سليم...

(ياسمين)

بصراحة وجود آدم معانا في البيت مخليني مبسوطة اوي... لمحتله كتير اني معجبة بيه بس هو يا بيتقل يا مش مهتم... بس لما بيعكسني بعد ساعات بعرف انه بيتقل... و بصراحة هو يجنن... خصوصآ لما بيلبس تشرتات تبرز عضلاته، واه من اللي بين رجله... اول يوم ليه معانا صحيت بدري عشان اروح الحمام شوفت المارد بتاعه مرسوم في بنطلون الترنج.. اه منه كان حاجه تخوف بصراحة... كان نفسي امشي صوابعي عليه... بس خوفت لما افتكرت انه قال نومه خفيف، وبصراحة اتجرأت و كنت رايحة اعمل كدا بس لقيته صحي و فتح عينه، ولما سألني عن سبب وقوفي عنده قلتله اني كنت هصحيه عشان يجهز نفسه للجامعة،
وفضلت طول التلات ايام اللي قعدهم معانا بلمحله... وهو بيتقل... لغاية ما في يوم رجعت من الجامعه، خبطت فتحلي هو أبتسمت اول ما شفته لاقيته هو أبتسم برضه، سألته عن ماما عرفت انها في المطبخ بتحضر الغدا، دخلت الأوضة اغير هدومي، وبعد ما خلصت كنت هخرج من الأوضة شفته كان بيفتح الباب لمنار اللي كانت بتخبط و سمعته بيقولها
آدم:: شكلي هشتغلكم بواب انا هنا افتح واقفل
منار بهزار:: يلا انجر حضرلي الحمام يا بواب
ولقيتهم بيضحكه سوا و لحظت نظرة آدم لطيز منار وهي دخلة الأوضة عندي عشان تغير، بصراحة حسيت بغيرة و اديقت و لما اكتشفت ان البنطلون اللي لابسه منار بتاعي اديقت اكتر و حبيت اعمل معاها مشكلة عشان البنطلون... او عشان خاطر آدم، وفضلت ازعق لمنار انها اخدت البنطلون بدون ما تستأذن و هي كانت مستغربة طرقتي بس برضه كانت بترد عليا و صوتنا بقي عالي و لقيت ماما دخلة تهدي و تحجز ما بنا، و اليوم دا كنت متدايقه من اللي حصل معرفش ليه رغم ان آدم بيتعامل معايا رسمي و مفيش اي حاجه بنا بس انا غرت عليه، و بالليل بعد ما اتعشينا سمعت منار بتقولي
منار:: انا مش هبات معاكي في اوضة واحدة
انا:: احسن برضه...
منار:: سليم ممكن تبات في سريري وانا في سريرك؟
سليم:: سوري يا منار مش بحب انام مكان حد
منار:: سما... تنامي مكاني؟!
سما:: معلش يا منار انا اتعودت علي سريري
بصراحة اول مرة اسمع سما بترفض طلب لحد... ديمآ بتنفذ طلب اي حد، رغم انها انطوائية بس معرفش بتاجي علي نفسها ليه، يمكن مش بتحب تزعل حد منها... بس مش للدرجة دي.. سمعت منار بتقول
منار:: آدم.. سوري يعني ينفع تبات مكاني و انا انام في الصالة؟
بصراحة لاحظت ان كلهم مستنين آدم يرد.. هيتصرف ازاي... هو ضيف عندنا هل يقدر يعتذر و يرفض بس طبعآ لاء سمعته بيقول
آدم:: مفيش مشكله.. دا بيتكم وانا ضيف في النهايه
ماما:: ايه اللي بتقوله دا يا آدم دا بيتك برضه انت مش ضيف، عيب يا بنات كدا احترمو بعض شوية و اعقله
منار:: انا اسفة طبعآ يا آدم اني بطلب منك كدا.. بس انا مش بحب ابات مع حد مدايقه منه
انا طلعت زفير بصوت عالي و كنت مدايقة بس مرديتش وسمعت آدم بيقول
آدم:: خلاص مفيش مشكله.. انا اصلآ مش بتفرق معايا وقلتلكم قبل كدا انا مش بحب النوم كلها سواد الليل، و ممكن انام و انا واقف عادي زي الفلامنكو
وضحك عشان يضحكنا معاه، معرفش ليه امبسط لما عرفت ان آدم هيبات معايا في نفس الأوضة، وكمان بكرا أجازة يعني هقدر اشبع منه طول الليل و هو نايم... طبعآ زي سهرة كل خميس بنتفرج علي فلم كلنا، بس انا كان نفسي الوقت يجري عشان ننام بسرعة، و عدي الوقت بطئ عليا، و اخيرآ جيه وقت النوم، كل واحد راح مكانه و انا و آدم دخلنا ننام، معرفش ليه بس لقيت نفسي لبست عباية نوم خفيفة و ديقة اوي عليا و يدوب عند ركبتي يعني لو تنيت ركبتي انا و نايمة كل رجلي هتتكشف،
فضلت متصنعة النوم لغاية وقت متأخر و اغيب و ابص علي آدم في السرير اللي جمبي أتأكد انه راح في النوم، ناديت عليه مرة مردش ناديت بصوت اعلي شوية برضه مردش، عرفت انه راح في النوم، اتعدلت و نزلت من سريري و بقيت اقرب من آدم وهو نايم علي ضهرو علي السرير، شفت زوبه متحدد قدامي في البنطلون، لقيت نفسي بعض شفايفي غصب عني، و مديت صوابعي احسس علي زوبه بالراحة علي الأخر، اخف من الريشة، مكانش في ردة فعل، اتمديت شوية و مسكت زوبه بالراحة لاقيته اتنفس بصوت عالي، بعدت و رجعت لسريري... قعدت ربع ساعه و بعد كدا لقيت نفسي مشبعتش من اللمسات دي، رجعت عنده تاني و رفعت التشرت من علي بطنه شفت علاضت بطنه زي الصخرة بقيت احسس عليها و انا بعض علي شفايفي غصب عني و رجعت امسك زوبه تاني لغاية ما لاقيته بيتقلب جريت علي سريري و عملت نفسي نايمه، حسيت بيه قام وقف و دقيقه و حسيت المرتبة بتاعتي بتتحرك تحت مني عرفت انه قعد علي السرير و بيبص علي جسمي، حسيت بنار بين رجلي و كسي بقي يجيب مياه، دقيقه و حسيته بيرفع العباية بتاعتي عن نصي التحتاني و كان عكسي خالص مكانش خايف اني اصحي و دا كان واضح لما بقي يحسس جامد علي رجلي و فخادي، خوفت ياخود باله من الكلوت و هو مبلول و يعرف اني صاحيه معرفتش اعمل ايه غير اني اواجه، اتعدلت وقعدت علي حيلي و بصتله لاقيته مطلع زوبه الضخم اللي طوله قد نص دراعي او اقصر سنه، اتخضيت بس كنت لازم ابينله اني مش سهلة
انا:: آدم انت اتجننت بتتحرش بيا انا ونايمة
آدم:: بصراحة انتي بطل اوي و بزازك دول جنوني خالص
انا:: ابعد عني يا قذر وخبي.. ال.. اللي انته عامله دا
آدم:: بذمتك مش نفسك فيه.. انا بديكي فرصة تعالي مصي

علي قد ما كان نفسي فعلآ اعمل كدا بس طريقته فيها إذلال ليا، حسيته بيهيني مش عايز يستمتع اكتر ما يذلني
انا:: يعني مش خايف اني اقول لبابا و ماما علي قذرتك
آدم:: صدقيني دي فرصة مش هتتعوض.. تعالي مصي زوبي و خليني ادفنه بين بزازك اللي زي الجبلين دي،
انا:: قوم من جمبي ولا اقولك انا هسيب الأوضة و امشي، بدل ما اقعد مع انسان سافل زيك، و اعمل حسابك بكرا كله هيعرف باللي حصل
سبته و طلعت برا الأوضة كانت منار نايمة في الصالة دخلت الأوضة التانية و نمت جمب سما علي السرير ،
تاني يوم الصبح كلهم قامو من النوم و طبعآ النهارده أجازة، شفت آدم ومكانش خايف نهائي اني افضحه بل كان بيهزر اكتر مع منار قدامي عشان يدايقني، قعدنا علي السفرة عشان نفطر، و كنت باصه لآدم عشان اشوف ردة فعله.. مكانش خايف بالمرة و كأنه بيقولي اعلي ما في خيلك اركبيه، اديقت جدآ و خصوصآ وهو بيفطر عادي
انا:: بابا كنت عاوزه اقولك حاجه
بابا:: ايوة ياسمين في ايه
بصيت لآدم مكنش مهتم برضه
انا:: آدم امبارح كان بيتحرش بيا انا و نايمة و كشفلي جسمي
كلهم اتصدمه من اللي قلته إلا آدم مكانش برضه خايف بل كان بيشرب مياه عادي
بابا:: نعممم؟! (قام وقف) الكلام دا صح يا أستاذ آدم؟
آدم ببرود:: ايوة يا خالي
معرفش آدم دا بيفكر ازاي، دا قاعد و كأنه معملش اي حاجه
بابا:: يعني ايه ايوة... انت مش حاسس انك عملت مصيبة و انت واعي ولا فاكر نفسك بتحلم؟
آدم بنفس البرود:: اسف يا خالي غصب عني، مقدرتش امسك نفسي و خصوصآ احنا في الأوضة لوحدنا
انا:: ودا مبرر حضرتك يعني للقرف اللي عملته امبارح
آدم:: لا مش مبرر.. خلاص انا مستعد اعمل اللي عيزينه.. حتي لو كان اللي هيريحكم هو اني امشي..
بابا:: طبعآ لازم تمشي... انت مش هينفع تقعد في بيتي تاني
انا:: حاضر يا خالي.. انا هقوم حالآ احط هدومي في الشنطة و ارجع سكن الجامعة

ندمت اني وصلت الموضوع لبابا و باقي البيت، فكرة ان آدم يسيب البيت مكنتش ضمن حسباتي، طبعآ بابا كان هيبعد آدم عن البيت، انا عملت ايه... كنت نفذت اللي هو عايزة ما انا قبله كنت هموت عليه و كنت بتحرش بيه، بس هو السبب هو كان عايز يزلني عايزني ابقي شرموطة مش حبيبة، وانا مش عايزة ارخص نفسي كدا، فوجأت بماما بتدافع عنه، علي قد ما استغربت علي قد ما فرحت ان في حد بيدافع عنه و خصوصآ ماما، بتقدر تغير رأي بابا في كتير من الأحيان
ماما:: لا لا يا هيثم... آدم غلط و غلطه كبيره بس مهما كان دا ابن اختك.. ازاي تطرده برا البيت!!
بابا:: يعني ايه يا داليا؟!... اعرف انه اتحرش بواحدة من بناتي و اسكت؟!
ماما:: يا هيثم هو غلط و احنا كمان غلطنا لما وفقنا انه ينام في الأوضه مع ياسمين.. آدم شب و لسه عاذب معلش اعذره مقدرش يتحكم في نفسه... انت عارف شباب اليومين دول متهور و خصوصآ بعد مواقع الأباحية اللي زي الرز علي النت، وهو خلاص عرف غلطه و من نفسه كان عايز يمشي، عشان خاطري اديله فرصه واحدة بس و هو مش هيكررها تاني... مش كدا يا آدم
آدم:: ايوة كدا... اوعدك يا خالي مش هكررها و هنام في الصالة زي ما كنت و لو عيزين تقفله الأوض بالمفاتيح انا موافق، انا فعلآ مكنتش حاسس بنفسي.. حاسس ان كان جوايا شخص تاني هو اللي اتحكم فيا..
ماما:: عشان خاطري انا يا هيثم فرصة واحدة بس علي ضمانتي
بابا بصلها بأستغراب بس فكر شوية و اتكلم
بابا:: اعتذر لياسمين دلوقتي حالآ
آدم بصلي ببرود وحسيته شبه مبتسم وقالي (انا اسف)
بابا:: ياسمين قابلة اعتذاره؟
بصراحه دا مش اعتذار دا أستفزاز واضح اوي، بس انا لو قولت لأ آدم هيسيب البيت ودا انا مش عايزة يحصل انا اصلآ ما صدقت ان بابا ادله فرصه
هزيت راسي بأيوة:: خلاص يا بابا قابله أعتذاره
بابا:: عايزك تعرف ان لو حصل اي حاجه تاني من القبيل دا انا مش بس هتكفي بأنك تسيب البيت انا هسلمك للشرطة
آدم ببرود:: حاضر يا خالي انا اسف ليكم كلكم،
و سابنه و نزل من البيت

(انا آدم)

سبتهم و نزلت من البيت قال يعني حسيت بغلطي بس الحقيقه انا نزلت اجري شوية، عشان بقالي تلات ايام مهمل جسمي و بالمرة ادور علي چيم اشترك فيه، وبعد ساعة جري دورت علي جوجل ماب علي اقرب چيم من بيت خالي، و رحت هناك اتفقت مع الكوتش اني عايز اشترك في الچيم و ابدأ تمريني بعد موعد رجوعي من الجامعة، و بدأت من النهارده اكمل تمريني، و بعد ما خلصت سألت الكوتش لو يعرف سمسار عشان ناوي اسيب سكن الجامعه وكدا، اداني رقم سمسار اتصلت بيه و قلتله اني عايز شقة مفروشة أجار، طبعآ وافق و قالي ان بكرا هيقبلني يوريني شقة،
رجعت بيت خالي خبطت و فتحتلي داليا مرات خالي واول ما شفتني خدتني بالحضن حتي من غير ما تقفل باب الشقة، فضلنا دقيقة و بعدت عني و انا قفلت الباب و رحت قعدت قدام التليفزيون و هي جات ورايا
داليا:: كدا يا آدم... تعمل كدا في البنت برضه؟!
انا بحزن متصنع:: عشان خاطري يا مرات خالي... متفتحيش الموضوع دا... انا بحس نفسي زبالة لما افتكر
داليا حطت ايدها علي فخدي:: خلاص متزعلش عشان خاطري انا عارفه انك عملت كدا غصب عنك... طيش شباب.. انا فاهمه... خلاص بقي فك كدا....
انا:: خلاص يا مرات خالي... شوية وقت كدا و هفك لوحدي
داليا بأبتسمه:: مرات خالي... انت مش اتفقت انك هتقولي يا داليا...او.. دودو.... تحب اوسيك بحضن برضه
بصتلها و هزيت راسي بأيوة... شفتها أبتسمت اكتر و كانت هتدخل في حضني بس انا و قفت و مدتلها ايدي، هي بصتلي بأستغراب بس بعد كدا وقفت و كانت مكسوفة شوية، و دخلت في حضني، حضتنها جامد و بقيت احسس علي ضهرها و همست
انا:: في حد في البيت؟
داليا:: لا مفيش غير سما بس في أوضتها
بصتلها في وشها لقيتها ابتسمت وبصت في الأرض، رفعت وشها بايدي و دخلت معاها في بوسة رمنسيه بقيت امص شفايفها بالراحة واخود لسانها في بوقي امصه و طبعآ ايدي ما اتوصتش وبقيت امسك لحم طيزها المربرب و اعصره بايدي، فضلنا كدا خمس دقايق و بعدين قعدنا علي الكنبة تاني
داليا بأبتسمه:: انا هروح أسخنلك الأكل
انا:: لا لا مليش نفس
داليا:: ازاي بس انت من لما قمت الصبح علي الفطار اكيد مأكلتش حاجه بعدها.. عشان خاطري
انا:: طيب خليها شوية هتعشي معاكو
داليا:: لسه بدري علي العشا.
انا:: مهو انا بصراحه مليش نفس دلوقتي صدقيني... هتعشي معاكم بالليل، صحيح هما فين دلوقتي
داليا:: هيثم نزل مقابلة مهمة و ياسمين و منار كل واحده بتذاكر عند صحبتها و سليم برضه عند صاحبه

لما داليا قالت سليم عند صاحبه، افتكرت المرة اللي فتحتله فيها الباب لما كنت بابوس داليا في المطبخ و شوفت فيه بقعة علي بنطلونه من ورا اكيد يعني مشخش علي روحه في الطريق... سليم دبلة و بياخود فيها برا... هههه اه و*** الحظ مسعدني انتقم منك يا هيثم الكلب... بناتك شمال و ابنك بسكلته، هي بس سما اللي محتار فيها
انا:: بقولك يا داليا.. هي سما ليه كدا؟
داليا بنفس عميق:: للأسف سما من صغرها هادية اوي و بتسمع كلامي ديمآ واقل واحدة بتعترض علي اي حاجه، دا لو اعترضت اصلآ، ونادر ما تعمل كدا، أخر مرة لما رفضت تبدل مع منار مكان النوم،
انا:: طيب كشفتلها؟
داليا:: مفيش فايده، اخدتها عند دكتور و اتنين و تلاتة مفيش اي تحسن... رضيت بالأمر الواقع وخلاص...
انا:: اممم... طيب... مش يمكن حصلها حاجه هي و صغيرة او شافت حاجه سببتلها صدمة،
داليا:: لا سما من لما اتولدت و هي كدا
انا:: ماشي... هروح اخود دوش

سبت داليا قدام التلفزيون و روحت طلعت هدوم اخدت دوش و بالليل قعدنا نتعشي، طبعآ من بعد موقفي مع ياسمين مبقناش زي الأول، ياسمين اللي باين الحزن والندم عليها، انا كنت قاصد اعملها كا شرموطة، تكون كلبة عندي، تعشق زوبي مش تعشقني، بالليل نمت مكاني في الصالة، كنت بفكر كتير في خطوتي الجاية، لغاية ما روحت في النوم

تاني يوم الصبح حسيت بداليا بتصحيني،
داليا:: آدم قوم يلا عشان خاطر تروح الجامعه
انا:: خلاص يا داليا صحيت...
قومت كان البيت كله لسه صاحي، كل واحد وراه مشوار، اللي رايح الجامعة واللي رايح الثانوية و اللي رايح الشغل محدش هيفضل في البيت، فطرنا و لاقيت داليا بتقولي
داليا:: يلا يا آدم عشان اوصلك معايا انت و ياسمين في سكتي
انا:: لا أصل انا النهارده مش ورايا محضرات،
داليا:: يعني هتفضل في البيت؟
انا:: اه... بس هروح الچيم ساعتين كدا اتمرن وارجع
داليا:: طيب استني هديك المفتاح الأحتياطي عشان محدش هيكون قاعد لما ترجع من التمرين بتاعك
انا:: ماشي تمام
خلصنا فطار و داليا ادتني المفتاح بتاع الشقة، و نزلو كلهم وانا الوحيد اللي فضلت، قعدت نص ساعة كمان و لبست ترنج رياضي اسود كامل و نزلت الچيم اتمرنت شوية، و اتصلت بالسمسار وقبلني ورحنا شفت الشقة و اتفقت اني هأجرها شهر بشهر عشان احتمال اسيبها في اي وقت و اقعد مع اهلي لما يرجعه من برا مصر، دفعتله حق الشهر مقدم و حق السمسرة، طبعآ كان معايا الڤيزا اللي ابويا سبهالي عشان مصاريف الجامعه، و بعد كدا رجعت بيت خالي فتحت بالمفتاح ودخلت...
عملت كباية قهوة و قعدت في الصالة اقلب شوية علي الفيس شوية تيك توك شوية انستا، نص ساعة والباب خبط و انا عارف مين من قبل ما افتح،
روحت فتحت الباب و كانت ياسمين، سبتها و رجعت مكاني و زي ما كنت عادي ماسك الفون، ياسمين كانت بصالي جامد و حسيتها عايزة تتكلم بس سكتت و غيرت هدومها و طعلت قعدت جمبي علي الكنبة و شغلت التلفزيون، بس مش علي بعضها، لغاية ما نادت عليا
ياسمين:: آدم...
انا من غير ما ارفع عيني من علي الفون:: نعم
ياسمين:: بوص... انا مكنتش عايزة الموضوع يوصل لكدا بس انت اللي استفزتني...
انا:: طيب انا اسف حاجه تاني؟
ياسمين:: يا آدم عشان خاطري.. انا عارفة اني كبرت الموضوع لما اشتكيت لبابا.. بس عشان خاطري انا اسفة...
انا:: طيب
ياسمين بدموع:: عشان خاطري بوصلي و اتكلم معايا.. صدقني انا ندمت و عرفت اني انا اللي خسرتك مش انت، عشان خاطري سامحني (بقيت تعيط)
انا ببرود:: عيزاني اسمحك؟
ياسمين:: ارجوك..
انا:: مصي زوبي
ياسمين بصتلي بحزن وعنيها بتدمع:: انت ليه عايز تزلني، انت عارف اني كنت هعمل معاك كدا بس لو سايستني، مش مرة واحده كدا، انت قاصد تهيني
انا:: انا قلتلك اللي عندي عيزاني اسمحك... انزلي مصي... وخودي بالك لو رفضتي المرة دي.. انسي اديكي فرصة تاني
ياسمين فكرت دقيقة، وقالت:: انا موافقة
انا:: طيب يلا طلعيه و مصيه
ياسمين:: طيب.. مش هندخل الأوضة عشان لو حد جيه
انا:: انتي هتمصي بس.. مش هنعمل اكتر من كدا، لو حد خبط انتي هتروحي تفتحي وانا هرفع البنطلون مش فيزيا هي
طبعآ انا كنت بتكلم مع ياسمين من غير ما ابصلها و بقلب في الفون عادي، لقيتها نزلت بين رجلي و كانت مكسوفة مدت اديها علي فخادي و سبتت دقيقه بتفكر، فاقت علي صوتي وانا بقولها
انا:: خليكي فاكرة مفيش فرص تاني
ياسمين شدتلي البنطلون و البوكسر طبعآ انا سعدتها في القلع بس برضه لسه ماسك الفون حسيت بيها بتمسك زوبي وهو نايم و بقيت تلحس الراس و بصتلي وانا مش مهتم، خمس دقايق و اندمجت و كانت عارفة المص فعلآ، انا فتحت كاميرا الفون و بقيت اصورها من غير ما تعرف وفكراني بلعب فيه، فضلت اصورها وهي اندمجت اوي وبقيت تمص زوبي بالبضان، اكتر من ربع ساعة و حسيت اني هجيب، وقفت تسجيل و مسكت زوبي و بقيت انيك بوقها جامد لغاية ما جبت لبني كله في بوقها و زورها و قعدت تكح و تاخود نفسها
ياسمين:: كدا انت سمحتني؟!
انا:: ايه دا ياسمين حبيبتي، تعالي هاتي حضن
ياسمين مبتسمة:: يعني خلاص نسيت و هنبدأ صفحة جديدة
انا:: ليه هو حصل حاجه دا انتي قلبي
انا في بالي:: دي بس البداية يا ياسمين، انا هوري ابوكي الويل..


يتبع.......................................................................................................................................





(الجزء الثاني)

(الجزء الثاني)


تاني يوم بقيت اتعامل مع ياسمين عادي قدام الناس بس لما يخلي علينا الجو كنت بخليها تمص زوبي بس، انا حسيت انها عايزة اكتر من المص، بس انا اللي كنت بتعند اخليها تمص زوبي بس، و بعد يوم كمان بقت البوسة بتاعت داليا شئ اساسي كل يوم ، في يوم كنت بدور علي الطقم بتاع الچيم في الدولاب بتاع سليم،
انا بصوت عالي:: داليا هو انتي غسلتي الطقم النايك الأسود بتاعي؟
داليا من بعيد:: اه هتلاقيه عندك يا آدم في الدولاب
انا:: معلش ممكن تاجي توريني شلتيه فين عشان مش لاقيه؟
داليا:: حاضر جايه اهو...


دقيقه و داليا كانت بتدخل الأوضة وقفت قدام الدولاب وانا وراها و كانت بتدور علي الطقم
داليا:: طيب ما اهو الطقم يا....
(رفعت حاجبها) بقي كدا
شفتني مبستم و بقرب منها جامد
انا بهمس:: شفايفك وحشتني
داليا بخوف:: عشان خاطري بلاش دلوقتي، هيثم و الولاد برا
انا:: مش هسيبك غير لما تجيبي بوسة
داليا عضت على شفايفي:: طيب بسرعة قبل ما حد يحس بينا
داليا مسكت راسي باديها الأتنين و خدت شفايفي بين شفايفها و بقيت تتنفس بصوت عالي و هي بتبوسني، قومت انا مدخل ايدي من جوا بنطلون الترنج بتاعها وبقيت اقفش فيها و داليا اندمجت، وبقيت تبوسني بهيجان، حتي نسيت ان جوزها و ولادها برا، وانا ايدي بقيت جوا الكلوت و بقيت احسس علي شفايف كسها من ورا و حسيت بكسها و هو بينزل عسل وبقيت العب في كسها بصباعي الوسطاني، داليا بطلت تبوس وبقيت تعض شفتها و هي مغمضة و بتئن بالراحة و رفعت راسها لفوق، قعدت دقيقة العب في كسها بعد كدا طلعت ايدي من البنطلون، فتحت عنيها و بصتلي شافت صباعي غرقان عسل كسها، قربت صباعي من بوقها وهي فتحته و بقيت تمص صباعي وهي بصالي في عيني، بعد كدا بقيت ابوسها
داليا:: يلا بينا برا بسرعه قبل ما حد يحس بينا
انا:: يلا
مشيت داليا قدامي وكانت هتطلع من الأوضة رحت لبتها بعبوص كان هيخرم البنلطون، كانت هتصرخ بس كتمت صوتها بالعافية، و طلعت بسرعه وانا وراها
هيثم:: ايه؟ .. بتعملو ايه دا كله؟
داليا:: اصلي نسيت انا حطيت الطقم بتاع آدم فين، فا كنت بدور عليه انا وهو واهو ليقنا
هيثم:: طيب
غيرت هدومي و كنت هنزل اتمرن في الچيم، طبعآ الچيم قريب من البيت شوية، حطيت الايربودز في وداني وبقيت اجري المسافة لغاية الچيم، خلصت التمرين و كنت هرجع وانا بجري برضه،
جريت و كنت خلاص قربت اوصل بيت خالي، فاضل يمكن تلات شوارع،

شفت خطوتي التانية في الخطة قدامي
شوفت منار كانت بتمشي و وقفت قدام عربية، نزل منها شاب نفس سن منار تقريبا، قابلة بعض بالأبتسامة و منار ركبت معاه العربية و بدأ يتحرك، وقفت تاكسي بسرعة و قلتله ورا العربية دي، بعد ما اديته ضعف الأجرة مرتين،
وبعد عشر دقايق وقفت العربية اللي فيها منار قدام عمارة، و نزلت منار و الشاب و طلعه العمارة اللي وقفه قدامها،

نزلت من التاكسي و فضلت مستنيهم ينزله، و بعد ساعة ونص شفتهم نزلين، كانه بيتكلمه مع بعض قدام باب العمارة،
طلعت فوني و فضلت اصور فيهم و اركز علي وش الشاب وانا بصور، اصلآ كل الصور كانت عشان اظهر وشه،
وبعد ما خلصه كلام ركبه العربية و مشيو، سبتهم و رجعت البيت،
عملت فنجان قهوة و قعدت في البلكونة اتفرج علي صور الشاب اللي كان مع منار،
كنت بفكر ازاي استغل حاجة زي كدا لصالحي، فضلت افكر شوية، و بعدين فتحت داتا و دخلت علي الفيس فضلت اسكرول فيه خمس دقايق، و بالصدفة لاقيت الاكونت بتاع منار ضمن اقتراحات الصداقة ليا،
دخلت علي الاكونت بتاع منار علي الفيس، قعدت اقلب فيه لغاية ما شوفت صورة جماعية ولاد و بنات، تقريبآ الشلة بتاعت الكلية بتاعتها، وكان الشاب دا في الصورة معاهم، دخلت علي التعليقات بسرعة شفته معلق علي الصورة، كان اسم الاكونت ( احمد جلال ) ، دخلت علي الاك بتاعه كان بينزل صور كل فترة كبيرة و شفته متصور مع بنت اكبر منه شوية تقريبآ، وعامل مشاركة مع الاكونت بتاعها، اول ما شفت الأسم عرفت انها اخته كان اسم الاكونت بتاعها
(حبيبه جلال) دخلت علي الاكونت بتاعها فضلت اقلب في الصور كانت بتتصور كتير بالهبل، اخر صورة كانت امبارح، خطر علي بالي فكرة حلوة، نزلت كل صور حبيبه اخت احمد علي الفون،
سمعت داليا بتكلمني من ورايا عند باب البلكونة
داليا:: ايه يا آدم قاعد لوحدك ليه كده؟
انا:: مفيش بشم شوية هوا تعالي اقعدي
قعدت داليا في الكرسي اللي جمبي، قمت انا مديت ايدي علي فخادها وقلتلها ( وحشتيني) قامت بسرعة من علي الكرسي
داليا:: لا لا عشان خاطري احنا في البلكونة وكلهم قاعدين في الصاله
انا:: طيب خلاص اقعدي ومش هعمل حاجه اوعدك
داليا قعدت:: اما اشوف... قولي انت فيه حاجه مديئك؟
انا:: بصراحه ايوة
داليا بأهتمام:: ايه في ايه؟ قولي
انا:: بصراحه انا عايز اكتر من كدا
دايما بأستغراب:: اكتر من ايه مش فاهمه؟
انا بهمس:: اكتر من الحضن والبوسة، عايزك يا داليا
داليا:: يا آدم .... مش هينفع نعمل كدا...
انا:: يعني ايه مش هينفع... اومال البوس و الأحضان دول بينفعو ليه؟
داليا:: اللي بنعمله حاجه..... و العلاقة الكاملة حاجه تاني خالص يا آدم
انا:: بس انا تعبان اوي و نفسي ارتاح معاكي، نفسي فيكي اوي
داليا:: طيب انت ممكن تشوف اي بنت في الكلية معاك، اكيد في بنات كتير هتقبل تعمل معاك علاقة من النوع دا
انا:: بس انا نفسي فيكي انتي، انتي اللي شاغلة تفكيري
داليا:: وحتي لو وفقت هنعمل كدا فين؟ ... حتي لو البيت فضي، ممكن اي حد يرجع في اي لحظة و نتفضح
انا:: انا عندي المكان
داليا:: فين دا؟
انا:: قبل ما اجي عندكم هنا، كنت أجرت شقة مفروشة علي اساس هسيب سكن الجامعة واقعد فيها و بعد ما دفعت الشهر مقدم، عرفت ان خالي كلم امي عشان اقعد معاكم هنا بدل السكن
داليا بصت للسما دقيقة :: ...... طيب سبني افكر
انا همست في ودنها:: اعملي حاسبك هنروح علي الاسبوع الجاي
كانت هاتتكلم حطيت صباعي علي بوقها عشان تكست، بصتلها في عنيها دقيقه،
انا:: اتفقنا؟
داليا بصتلي كام ثانيه.....وبعدين وهزت راسها بالموفقة، ابتسمت و سبتها و دخلت الأوضة،
خرجت من باب الاوضة علي المطبخ شفت سليم كان لابس شورت لفوق الركبة و كان بيعمل حاجه يشربها، دخلت عنده المطبخ طلعت أزازة مياه و جبت كباية عشان اشرب فيها، وقفت جمب سليم اللي مكانش مديني اهتمام وبيحضر النسكافيه بتاعه، كان حاطط الملقعة علي الرخامة قمت وقعتها علي الأرض كأني مش قاصد
انا:: اسف يا سليم مكنتش اقصد..
سليم نزل يجيب الملعقة و انا كنت قاصد اوقعها الأتجاه التاني لينا، بحيس يميل تبقي طيزه من نحيتي، وبالفعل ميل يجيب الملعقة قمت حسست علي طيزه بالراحة، اتعدل و بصلي بدهشة
سليم:: آدم انت بتعمل ايه؟
انا بأبتسمه :: حلو اوي الشورت اللي انته لابسه دا يا سليم، كنت عايز اشوف خامته حلوة ولا لاء،.... انت كنت فكرني بعمل ايه؟
سليم بتوتر خفيف:: اصل انت فجأتني بالحركة بس مش اكتر،
انا:: انت مرتبط يا سليم؟
سليم بتوتر اكبر:: ليه.... ليه عايز تعرف؟
انا:: اصل انت امور اوي.. وكيوت.... وعينك عسلي... اكيد في بنات كتير تعجب بيك
سليم:: اه... اه مرتبط،
(فون سليم رن برا) ها هروح ارد علي الفون ؟
انا بأبتسمه هادية:: طيب
خرج سليم بسرعة من المطبخ وفي ايده مچ النسكافيه اللي ادلدق منه شوية علي الأرض من سرعة سليم، دخل الأوضة اللي بينام فيها مع سما، و طلع البلكونة، دخلت الاوضة ورا منغير ما يعرف و بقيت اسمعه بيقول ايه
سليم:: عشر دقايق بس و هلبس و انزل................ لا عشر دقايق بالضبط.......................... يا منتصر مش هتأخر.................. خلاص لو اتأخرت اكتر من ربع ساعه بالكتير رن عليا............... سلام


(اللي عايز ينتقم مش لازم يضيع اي فرصة)


دخل سليم من البلكونة عملت نفسي بطلع هدوم من الدولاب، حسيت سليم اتخض لما شافني بس متكلمش، سليم اخد هدوم من الدولاب و خرج برا الأوضة، مسكت الفون بتاعه عملتله فورميت و كل حاجه اتمسحت، الصور والفديوهات و الأبلكشنس و الارقام المتسجلة، وانا عملت كدا مخصوص عشان اللي يرن رقمه يظهر من غير اسم،
بعد عشر دقايق كان سليم خلص لبس و كان بيلبس الكوتشي، وانا دخلت المطبخ عملت فنجان قهوة بسرعة و استنيت سليم يكون طالع من الأوضة لغاية ما خرج و خبطت فيه و الفنجان ادلق علي هدومه، كأني مش قاصد
سليم:: اححححح... القهوة سوخنة اوييي
انا:: اسف معلش يا سليم مكنتش واخد بالي انا اسف
سليم بصلي و هو مدايق و ساب الفون بتاعه علي الطربيزه في الصالة و دخل يغير هدومه بسرعة، بعد عشر دقايق الفون رن و اكيد دا منتصر صاحبه بيستعجله عشان اتأخر عن ربع ساعة، اخدت الرقم بسرعة علي فوني، و بعد دقيقتين سليم كان غير هدومه و اخد فونه و نزل بسرعة من غير ما يبص فيه حتي،


قعدت قدام التلفزيون، خمس دقايق و داليا كانت لابسة و هتنزل، قمت وقفت عندها وحطيت ايدي علي طيزها
داليا:: لا لا ابعد ايدك يا آدم ممكن يشوفنا
انا:: متخفيش، مفيش غير ياسمين نايمه و سما في الأوضة، دا حتي سليم لسه نازل
داليا:: لا برضه انا مش بحب اخاطر ابعد
انا:: طيب يا ستي اهو.. حلو كدا... رايحة فين؟
داليا:: هجيب شوية طلبات و راجعة
انا:: تحبي اروح معاكي
داليا:: لا لا مش لازم، انا مش هطول
انا:: اشيل بدالك
داليا:: لالا انا مش هجيب حاجات كتير اصلآ، خليك مرتاح ... باي
داليا كانت مصرة اني ما اروحش معاها، انا شكيت شوية، بس فكرت اصلآ داليا مش ممكن تكون يعني بتخون خالي هيثم... هي بس مش حابة اني انزل معاها مش اكتر
انا حطيت الموضوع في دماغي بس ما ادتهوش اكبر من حجمه،
داليا في جيبي و ياسمين كمان في جيبي، فاضل بس سليم و منار ،
سما بس اللي مش عارف ادخلها من فين.. البت دوغري زياده عن اللزوم، من البيت للمدرسه و من المدرسه للبيت للدرس للبيت، حتي لو ذاكرت عند صحبتها بترجع عادي جدآ بتغير هدومها و تقعد معانا، لا مرهقة ولا بتاخود دوش زي سليم و منار لما بيرجعه من برا مرهقين، سما الفعل الفاعل، للمثل اللي بيقول ( امشي عدل.. يحتار عدوك فيك) وفعلآ انا لغاية دلوقتي محتار، بس اكيد هلاقي خيط اسحبها منه،


غيرت هدومي و كان معايا فلاشة اخدتها من واحد بدري عليها نظام تشفير، نزلت عليها الصور بتاعت حبيبه جلال اخت احمد جلال اللي بيمشي مع منار،

وبعد ما نقلت الصور علي الفلاشة، روحت صيبر كان نضيف حبتين، قعدت علي جاهز في الركن بعيد شوية عن اللي رايح واللي جاي، حطيت الفلاشة اللي عليها نظام التشفير في الكيسه، دخلت علي الملفات شغلت الشفرة و دخلت علي الدرك ويب،
دخلت قسم الفبركة و الفوتوشوب، بقيت ادور علي اي هاك يكون فاتح، لفت انتباهي واحد اون لاين، حاطط علم تونس
دخلت بعتله و بعد دقيقتين رد عليا
طلبت منه انه يفبركلي فديو سكس لواحدة هبعتله الصور بتاعتها، طلب مني مبلغ بالـ بيتكوين، قلتله هبعتله نصهم دلوقتي و نص بعد ما اخود الفديو، وقلتله عايز الفديو دلوقتي، قالي ان هو محترف و خلال ساعه هيبتعلي الفديو و محدش هيكون عنده ذرة شك ولو 1 ٪ ان الفديو فيك، اتفقت معاه و بعتله صور حبيبة جلال، كنت عارف ان لازم صور للشخص من كل الزوايا، عشان كدا نزلت كل الصور بتاعت حبيبه اللي كانت علي الفيس و كمان الأنستا اللي كانت حطة اليوزر بتاعه علي الفيس،
وبعد اكتر من ساعة و تلت، الهاك بعتلي الفديو بتاع حبيبه، كان زي فديوهات السكس بالظبط، انا نفسي اللي عارف انه فيك صدقت ان دي حبيبة جلال، بعتله البيتكوين الباقي و نزلت الفديو علي الفلاشة بعد كدا شديت الفلاشة و عملت فورميت للجهاز و قومت حسبت و مشيت
طبعآ انا روحت صيبر، عشان لو الهاك حاول يهكر الجهاز او حتي بعتلي فيروس، في داهيه مش هخسر اي حاجه، و الجهاز مش عليه اي حاجه خاصة بيا ولا حتة صورة ليا


رجعت البيت خبطت، خالي اللي فتحلي، اول ما شفني متكلمش معايا و دخل
انا:: ازيك يا خالي...
هيثم بديق بسيط:: اهلآ يا سيدي
انا:: انا عارف انك لسه زعلان مني، بسبب موقف ياسمين
هيثم:: كويس انك عارف
انا:: عشان خاطري يا خالي سامحني، غصب عني معرفش ليه عملت كدا.... يمكن عشان كنت في الاوضة لوحدي معاها و هي بهدوم النوم، الشيطان وسوسلي، انا حتي مقدرتش اكدب لما سألتني دا حصل ولا لاء..، انا كنت عايز امشي من نفسي، عشان حسيت اني غلطت جامد،
هثيم:: انا زعلان اني كنت واثق فيك و سبتك وسط بناتي وانت تخوني كدا
انا:: عشان خاطري سمحني المرادي، كل يوم لما بشوفك بتتجهلني بزعل من نفسي، خالي انت لو ما سمحتنيش انا هعتبر انك عايزني امشي
هيثم:: الموضوع مش انك تمشي او تقعد الموضوع في الثقة يا آدم،
انا:: صدقني انا اتعلمت من غلطي... اديني فرصه هثبتلك اني ندمت و مش هكرر الغلطة دي تاني، و كل بناتك هعتبرهم اخواتي من دلوقتي،
هيثم:: كلام رجاله يا آدم
انا:: جربني
هيثم وقف:: مسامحك يا ابن اختي تعال
هيثم فتحلي حضنه اللعين و دخلت انا احضنه
انا في بالي:: انت اصلآ في جيبي يا هيثم... انا بس حبيت اقوي العلاقة ما بينا تاني عشان ما تهبش منك و تمشيني، صبرك عليا


بالليل وقت العشا كل البيت اتجمع و بقينا نتعشي مع بعض، وهيثم رجع يهزر معايا تاني و داليا كانت مبسوطه انه مبقاش مدايق مني،
تاني يوم، بعد ما خلصت محضراتي، ورجعت انا و ياسمين البيت، اخدت دوش و روحت اتمرن في الچيم، وبعد ما خلصت تمرين، قعدت في البريك بتاع الچيم، عملت اكونت فيك علي الفيس و بعت رسالة لأحمد جلال حبيب منار علي الفيس.... لاقيته مردش عليا، بعتله الفديو بتاع اخته،

كدا اضمن انه لما يشوفه هيفضل فاتح طول اليوم عشان ارد عليه،
خرجت من الچيم و روحت لفرع صغير تبع شركة كاميرات مراقبة، طلبت كاميرا صغيرة خالص جودتها عالية، بتسجل صوت وصورة، الموظف فهمني ازاي اوصلها بالفون و اتعامل معاها ازاي، ولو غلبت او نسيت حاجه ادخل علي القناة بتاعتهم علي اليوتيوب منزلين شرح لكل حاجه عندهم، شكرته و دفعت حق الكاميرا،
رجعت الشقة المفروشة اللي اجرتها من السمسار و ركبت الكاميرا في مكان متخبي في أوضة النوم وهي اصلآ صغيرة خالص قد اللمونة الصغيرة، عملت عليها تيست و كانت كويسة خالص،


قفلت باب الشقة و رجعت بيت خالي، سلمت عليهم و عملت فنجان قهوة وطلعت البلكونة افكر هعمل ايه بعد كدا،
فتحت داتا و نسيت اني كنت فاتح الاكونت الفيك اللي كلمت منه احمد جلال، لاقيته باعت رسايل بالهبل و كان اون لاين، اخرهم
احمد جلال:: انت مين.... رد عليا..... الفديو فيك وانا هوديك في داهيه.... رد عليا.... طيب انت عايز ايه.... رد.... عليا...... انت مين......؟؟؟؟
طبعآ كل دي رسايل كانت ورا بعض
انا:: ازيك يا احمد... مش احمد جلال برده
احمد:: انت مين.... وعايز ايه من اختي..... رد بدل ما اوديك في داهيه
انا:: توديني في داهيه ازاي؟ انت عارف انا مين اصلآ؟
احمد:: طيب قولي انت عايز ايه و ليه فبركت فديو لأختي؟
انا:: منار....
احمد:: ايه؟ .... منار.... منار مين؟
انا:: لو استهبلت تاني هبعد الفديو لكل عيلتك، واحد واحد،
احمد:: محدش هيصدق
انا:: بس العيار اللي ما يصبش بيدوش، و دا بالنسبة لعيلتك... طيب اصحابك في الكلية و الناس علي النت ها
احمد:: طيب انت عايز ايه.... مالها منار؟
انا:: ايوة كدا... تعال دوغري احبك.... انا عارف ان في علاقة بينك و بينها، علاقة وصلت للنيك صح ولا انا غلطان.... بأمارة العمارة اللي في *******، واخر مرة كانت امبارح
احمد:: طيب انت عايز ايه برضه مش فاهم؟
انا:: عايز منار
احمد:: عايزها ازاي.... اللي بتفكر في مش هيحصل... انا و منار مش مجرد اتنين في علاقة، احنا بنحب بعض....
انا:: وهو اللي بيحب واحدة يقوم واخد شرفها و يفتحها برضه، ولا ايه؟
احمد:: انا و منار...... متجوزين عرفي
انا:: اوبا.... طيب انا هعمل معاك ديل...
احمد:: انت عايز فلوس طيب... عايز كام؟
انا:: لا لا... فلوس ايه.... انا عايز فديو ليك انت و منار
احمد:: مستحيل طبعآ... احا... مش هعمل كدا
انا:: يا جدع انا كنت هنام معاها و احترمت انك جوزها العرفي و طلبت فديو بس عشانك قدرني بقي
احمد:: انا مستعد اديك المبلغ اللي عايزة بس تسيبني في حالي
انا:: نص مليون....
احمد:: معلش بس في خطأ إملائي... انت مكانش قصدك كدا صح؟
انا:: اه اسف.... 500 ألف
احمد:: يعم انت مجنون ولا ايه... اجبلك كل دا منين دي
انا:: هسيبك تلات ايام تفكر... وهسبلك تلات اختيارات... يا تجيب الفلوس... يا تجيب فديو وانت مع منار...... يا تسيب اختك تتفضح..... اسيبك دلوقت و ارد عليك بعد تلات ايام، واقسملك لو فاتو التلات ايام وانت مأخترتش حاجة و لسه بتجادل، هبعتلك روابط فديوهات كتير لأختك علي النت، و مش بس كدا، واحدة واحدة هعمل فيدوهات لكل عيلتك، ولو منار عرفت اي حاجه عن الموضوع دا انا مش هسيبك في حالك.. عشان انا عارف منار كويس اوي


قفلت الداتا و سبت احمد يبعت رسايل مع نفسه، وانا كنت عارف انه هيصور فديو وهو نايم مع منار
دخلت من البلكونة كانت سما قدام التليفزيون بتتفرج، قعدت جمبها علي الكنبة، و طلبت منها بصيغة أمر علي هيئة طلب،
انا:: الفلم دا مش عاجبني... هاتي الريموت،
سما رغم انها كانت متابعة الفلم بس مسكت الريموت و مدت ايدها تدهولي
انا من غير ما ارفع ايدي اخده منها :: هاتي قنوات الكورة
سما بصتلي بعدين قلبت وجابت قناة شغال عليها ماتش
انا:: لا مش القناة دي
قلبت تاني
انا:: انا مش مرتاح هنا، بدلي مكانك معايا
سما بصتلي واتكلمت بصوت واطي :: ايه
انا:: ايه ماسمعتيش بدلي يلا اقفي بدلي مكانك
سما بصتلي بس سكتت و قامت تاجي مكاني، قمت انا وقفت اتصدرت في وشها
انا:: لا مش هتتفرجي معايا ادخلي اوضتك
سما:: انت... انت.. انت بتكلمني كدا ليه؟
ضربتها قلم علي وشها مسكتها من خدودها:: اكلمك زي ما انا عايز فاهمة ولا لاء
سما عنيها رغرغت بالدموع و هزت راسها بأيوة
انا:: شطورة يلا ادخلي الأوضة بتاعتك
سما بصتلي وفكرت دقيقة، بعدين دخلت الأوضة، انا كنت عايز اعرف سما مطيعة لدرجة انها تبقي خاضعة ولا هي هادية و مش بتحب تزعل حد، لغاية دلوقتي اقدر اقول 50 ٪ ممكن تقبل تكون خاضعة بعد القلم اللي رزعته علي وشها،
خرجت داليا من الحمام، وقفت و روحت في اتجاها
انا:: ايه يا قلبي... مستعدة للمعركة
داليا بكسوف:: بطل يا آدم... قلتلك ممكن حد ياخود باله ولا يسمعنا
انا:: طيب ما اللي يعرف يعرف... طول ما انا معاكي متخافيش
داليا بجدية :: ممكن بلاش تهور
كنا بنتكلم وشفت سليم طالع من الأوضة
داليا:: ايه يا سليم.. يلا البس عشان تروح السنتر بدل ما تتأخر علي الدرس
سليم:: ايوة هروح الحمام و هلبس دلوقتي،
سليم دخل الحمام و داليا كانت هتدخل الأوضة بتاعتها قمت قفشت طيزها بصتلي بتكشيرة و دخلت الأوضة،
غيرت هدومي انا كمان و استنيت سليم ينزل و بعد دقيقة نزلت وراه من غير ما ياخود باله مني، شفته قابل واحد صحبه عند المترو، تقريبآ هو دا منتصر، ركبت وراهم من غير ما يعرفه برضه، ونزلت وراهم و عرفت مكان السنتر اللي بياخدو فيه دروس، و بعد كدا استنيت قريب من السنتر لغاية ما فات ساعة و نص و نزله من السنتر مع مجموعة ولاد و بنات، شفت سليم و منتصر رجعه لمحطة المترو تاني، رجعت وراهم و ركبت برضه معاهم ، لغاية ما نزلو منه و منتصر اخد سليم و طلعو عمارة، عرفت ان منتصر و سليم هينيكو بعض، سبتهم و رجعت عند السنتر تاني،
دخلت سوبر ماركت كان اول الشارع بتاع السنتر، اشتريت كانز بيبسي و سألت الكاشير علي اي حد ليه في صيانة التلفونات قريب من هنا، وصفلي واحد بعد تلات شوارع من هنا، شكرته و روحت عند المكان اللي وصفهولي، كان محل تصليح تلفونات، دخلت ولما شفت اللي في المكان شاب عرفت انه مش هيعصلج معايا في اللي عايزو
انا:: مسا يا كبير
هو:: اهلآ يا وحش أؤمر؟
انا:: الأمر ***... اسمك كريم؟
هو:: مينا
انا:: عاشت الأسامي.... بقولك ايه يا مينا انا كنت عايز منك خدمة
مينا بصلي:: خير؟
انا:: ليك في الهكر و برامج التجسس
مينا:: يعني انت عايز ايه بالظبط؟
انا:: بوص انا هجيب معاك من الأخر
مينا:: ياريت... تعال اقعد انت شكلك معاك حوار
انا:: بوص انا كنت متحاج منك خدمة، هجيلك الأسبوع الجاي في نفس المعاد دا، وهيكون معايا واحد، الفون بتاعه محتاج تصليح شاشة، هجيلك علي اساس انك صاحبي من زمان و تصلحلي الشاشه بتاعت الفون، بس تاخود كل الصور و الفديوهات اللي علي الفون و تبعتهالي،
مينا:: هي فديوهات من نوع خاص ولا ايه؟
انا:: بالظاااابط.... وهديك اللي انته عاوزه
مينا:: هو حوار سهل... بس انا لو جيت في اي حوار، هجيبك معايا
انا:: يا باشا عليا انا... صدقني لو حصل حاجه انا المسؤل
مينا:: ماشي... هاخود $$$ تمام؟
انا:: انت عارف انهم كتير علي المصلحة، بس انا مش هاعزهم علي اخويا، خلصانه؟!
مينا:: ماشي
انا:: هات رقمك عشان اكلمك الأسبوع الجاي، لما اكون جايلك
مينا::
تمام يا....
انا:: آدم
مينا:: عاشت الاسامي يعم آدم، اكتب عندك الرقم

اخدت رقم مينا و رنيت عليه عشان يسيڤ الرقم بتاعي، و بعد كدا روحت البيت



يتبع.......................................................................................................................................





(الجزء الثالث)

(الجزء الثالث)


تاني يوم الصبح صحيت من النوم علي صوت ياسمين عشان اقوم من النوم
الروتين العادي بتاع البيت، نفطر كلنا و بعد ما نخلص هيثم بياخود سما و سليم معاه يوصلهم المدرسة في طريقه، و داليا بتاخودني انا و ياسمين معاها توصلنا في طريقها، منار بس هي اللي سكتها مختلفة فا بتاخود موصلات،
اتعودت انا و ياسمين كل يوم نرجع من الجامعة بدري بعد كام محاضرة للبيت و طبعآ الباقي بيكون لسه محدش رجع منهم، باخلي ياسمين تمص زوبي بس، ولو كترت ابوسها، و في اليوم دا رجعت انا و ياسمين كالعاده بدري من الجامعة

كنت بفتح الباب و ياسمين ورايا، دخلنا وشديت ياسمين علي أوضة النوم بتاعت امها و ابوها،
شدتها في حضني و بقيت امص شفايفها و هي بتحضني جامد، بعدين نزلتها علي ركبتها وهي تلقائي بقيت تطلع زوبي من البنطلون و البوكسر، تمسكه تفضل تلحس فيه لغاية ما يكبر حجمه و تفضل تلعب فيه،
حطته في بوقها لغاية ما غرق من ريقها ومصته دقيقتين ، بعدين بطلت مص وكانت بتلعب فيه بالراحة و بصتلي وهي قاعدة علي الأرض
ياسمين:: هو انا مش عجباك؟
انا:: ليه بتقولي كده؟
ياسمين لسه بتلعب في زوبي:: يعني... انت مش عايزني غير افضل امص و بس...
انا:: اومال انتي عايزة ايه؟
ياسمين بصت لزوبي:: يعني.... في حاجات كتير ممكن تحسسنا بالمتعة
انا:: زي بزازك الحلوة دي؟
ياسمين بأبتسمه:: اه... زي بزازي اللي حتي مشفتهمش ولا تعرف حاجه عنهم
انا:: طيب تعالي
شديت ياسمين علي السرير نومتها علي ضهرها، رجلها كانت لامسة الأرض، رفعت التيشرت بتاعها عن بزازها و شديت البرا لتحت، شفت بزازها الملبن بتترج قدامي بصراحة مقدرتش امسك نفسي، و بقيت امسك فيهم الاتنين و امص فيهم بنهم، كانت بتئن من المتعة و بتلعب في شعري وهي بتتأوه
ياسمين:: اممم.. بالراحة يا آدم شوية... اااه. انت عايز تخدهم في بوقك ولا ايه... اممم اااه...
فضلت امص بزازها خمس دقايق، ونزلت لحس وبوس في بطنها البيضة اوي لغاية ما وصلت عند العانة، بصتلها في عنيها كانت باصة عليا و بتعض شفتها بمحن و ماسكة بزازها، شديت البنطلون بتاعها لتحت كانت لابسة كلوت اسود، غرقان افرزات من هيجانها، لحست كسها من علي الكلوت ، بعدين نزلت الكلوت و البنلطون لغاية ركبتها، بصراحة كسها كان نضيف اوي مفهوش شعره واحده، لحست بظرها بلساني لقيتها عضت شفتها جامد و هاجت اكتر، فتحت اشفار كسها بصوابعي و نزلت علي بظرها لحس و مص، و ياسمين كانت بتصرخ بصوت عالي
ياسمين:: ااااه... بالرااااحة... اممم.. اوف اوف... لسانك بيموتني.... اااه حاسة بنااااار.... اممم ( عضت شفتها) عايزة اهرش في كسي من جوااااا...
طبعآ انا بلحس بضمير و منهال عليها لغاية ما جابت شهوتها، بطلت لحس و زوبي كان لسه شامخ، قومت وقفت و مسكت زوبي قربته من كسها
ياسمين بضعف:: لا لا... بلاش يا آدم عشان خاطري... انا....انا لسه بنت... اااه
مشيت زوبي علي اشفار كسها و بقيت افرش فيها و اضرب بظرها بزوبي وهي رجعت تهيج تاني و بقيت تفرك حلامات بزازها،
ياسمين:: اممم.. جامد حك فيا جامد يا حبيبي... امم انا مولعة اويييي.. احححح اوف
قعدت خمس دقايق افرش كسها، بعدين نمت علي ضهري علي السرير جمبها
انا:: رجلي وجعتني من الواقفة، قومي يا لبوة ريحي زوبي
ياسمين اتعدلت و دخلت بين فخادي و مصت زوبي لغاية ما غرق منها، بعدين مسكت بزازها وبقيت تدفن زوبي و تنيك بزازها و تحك في زوبي جامد، خمس دقايق و حسيت نفسي هجيب
انا:: خلي بالك هجيب هجيب
ياسمين اخدت زوبي في بوقها و بقيت تمص جامد لغاية ما جبت كل لبني في بوقها و بلعت اغلب اللبن و الباقي نزل علي فخادي، ياسمين نزلت تلحس اللي نزعل منها لغاية ما نفضتني علي الأخر، بعدين جات اترمت في حضني، و بقيت تحسس علي عضلات بطني
ياسمين:: انا مبسوطه اوي النهارده...
انا:: تمام يعني؟
ياسمين بأبتسمه:: اه تمام،.. آدم ممكن اسألك على حاجه؟
انا:: بس لو السؤال معجبنيش، مش هرد
ياسمين:: انا بس كنت عايزة اعرف، انت ليه اول مرة عملت كدا معايا؟
انا:: عملت ايه؟
ياسمين:: يعني... كنت غشيم اوي... يعني اصحي ألاقيك بتتحرش بيا و اقولك بتعمل ايه تقولي تعالي مصي كدا مرة واحدة،.. انت ايه متعملتش مع بنت قبل كده ولا ايه؟!
انا:: بصراحة انا كنت فعلآ غشيم.. كنت هايج اوي و خصوصآ وانتي كنتي حلوة اوي و جسمك مغري بزيادة، وفي اوضة لوحدنا يعني... شئ طبيعي
ياسمين:: طيب وليه تاني يوم مكنتش خايف لما كنت هحكي لبابا علي اللي حصل؟
انا:: عشان مش انا اللي اخاف يا ياسمين، انا اه ندمت اني كنت غشيم معاكي كدا، بس مكنتش عايز اجيلك اصلحك عشان ما تفتكريش اني خايف من ابوكي وكدا
ياسمين:: بصراحة انا كمان ندمت اني قولت لبابا وزعلت انه هيمشيك من البيت، و فرحت لما ماما دفعت عنك و غيرت رأي بابا، معرفش ايه السبب اللي خلاها تعمل كدا بس كويس انها عملت كدا
انا:: يعني.. جايز تكون مش حابة اني امشي عشان عامل تغير في البيت من وجهة نظرها، بتفضفض معايا كتير مثلآ
ياسمين:: اه فعلآ بلاحظ انها بتقعد معاك كتير اوي، مسكينة ماما، بترجع من الشغل تعبانة بس مش بترتاح، بتفضل تنضف البيت و تطبخ واكيد جواها كبت كتير و صدقت حد تفضفض معاه
انا:: بقولك ايه انا اه قدرت ابسطك... بس انا مش مبسوط
ياسمين بدهشة:: ليه؟
انا:: انت فكرك مسمار زي دا، اخره تفريش وبس
ياسمين:: طيب ما انا لسه بنت اعمل ايه يعني؟
انا:: علفكرة انا اقدر انام مع ستات كتير و يدفعولي فلوس كمان، بس انا مش ألة عشان اعمل كدا،
ياسمين:: طيب ما برضه يا آدم انا مش هينفع اسيبك تفتحني و انا لسه بنت
انا:: خلاص هنجرب ورا
ياسمين بتفكير جامد :: ينهااار... انت متخيل الألم اللي هاحس بيه لو بس جربت تدخل أوله؟ دا غير ان من ورا بيجيب امراض
انا:: متخافيش انا جربت قبل كدا مع بنت من ورا و عرفت ادخله بالراحة.. لغاية ما بقيت تبلعه كله، ولو علي الأمراض هلبس كندوم،
ياسمين:: طيب وهنعمل ايه لما يخدو بالهم من مشيتي، اكيد بتاعك هيوجعني لغاية ما اتعود
انا:: يا بت وهو انا جزار، انا هعرف ادخله بحنية، وعشان محدش ياخود باله مش هنعمل في البيت
ياسمين:: اومال فين؟
انا:: انا ليا واحد معرفة حبيبي، شغال سمسار هخليه يشوفلي شقة مفروشة
ياسمين:: لا يا آدم شقة مفروشة ايه بس...
انا:: يعني الحق عليا اني مش عايز حد يشك فيكي لغاية ما تتعودي عليه،
ياسمين:: طيب انت واثق في السمسار دا يعني؟
انا:: بقولك حبيبي، وانت متعرفيش حبايب آدم،... ها تمام؟!
ياسمين بأبتسمه:: ماشي، موافقة يا سيدي
انا:: خلاص اعملي حسابك يومين تلاتة كدا لغاية ما اكلمه ويشوفلي حاجه،... يلا بينا نقوم ناخود دوش قبل ما حد يوصل،
قمت اخدت ياسمين علي الحمام ملط زي ما احنا، طبعآ الدوش مخليش من تقفيش و بوس في ياسمين، لغاية ما خلصنا، طلعنا من الحمام لبسنا الهدوم
انا:: لسه فاضل ساعة علي ما حد يوصل منهم،
ياسمين:: اه..تعال نتفرج علي فلم!
انا:: لا انا هنزل اجري شوية و بعد كدا هروح للچيم من برا برا اتمرن، و انتي لو حد سألك قوليلهم انك رجعتي كان البيت فاضي،
ياسمين:: ماشي...
انا:: اه متنسيش ترتبي السرير اللي اتبهدل دا
ياسمين:: حاضر... هعمل كل اللي انت عاوزه
قربت ياسمين اخدت بوسة:: خلي بالك من نفسك
انا:: وانت كمان

سبت ياسمين و نزلت اجري شوية لغاية معاد تمريني ما جيه، اتمرنت وبعد ما خلصت، رجعت البيت خبطت و اللي فتحلي ياسمين، دخلت وقفلت الباب، كانه كلهم موجودين إلا خالي هيثم، و منار
داليا:: ايه يا آدم انت رجعت...
انا بأبتسمه:: لسه
داليا بضحكة:: يلا روح غير هدومك علي ما اغرف الغدا
انا:: حاضر، اومال فين خالي هيثم و منار؟
داليا:: هيثم نزل شفت إضافي و هيرجع بالليل، و منار قالت انها هتتغدي عند صحبتها و يذاكرو بدل ما تروح و تاجي
انا:: طيب
غيرت هدومي و بعد كدا اتغديت معاهم، بعد الغدا، سليم كان لبس و هينزل.. داليا شافته
داليا:: ايه يا سليم علي فين؟
سليم:: اصل في امتحان بعد بكرا، هروح اذاكر عند منتصر شوية وارجع
داليا:: طيب يا حبيبي،
بعد ما نزل سليم داليا كانت بتكلم ياسمين
داليا:: ياسمين ادخلي اغسلي المواعين بتاعت الغدا
ياسمين:: انا لسه حالآ كنت هدخل انام عشان تعبانه اوي،
انا في بالي:: هو انا لسه عملت حاجه يا ياسمين عشان تتعبي، دول يدوب شوية بوس علي لحس و تفريش التقيل جاي
سبتنا ياسمين و دخلت الأوضة و قفلت الباب
داليا قربت من سما ورجعت خلصة شعر كانت نازلة منها ورا ودنها
داليا:: ممكن يا سما تروحي تغسليهم انتي علي ما اخود دوش يا روحي
سما هزت راسها بالموافقة:: حاضر يا ماما
داليا:: حبيبة ماما شكرا يا روحي
انا:: تحبي اجي اسعدك في الشور يا دودو
داليا:: بس يا واد انت اتلم يا سافل
سما دخلت المطبخ تغسل المواعين، و داليا دخلت الحمام اللي برا تاخود دوش، كام دقيقه و سمعت صوت الدوش اتفتح و المياه نازلة علي الأرض، روحت ناحية المطبخ سما كانت مدياني ضهرها و اول ما حست بيا دخلها حسيتها اتوترت و بقيت تتدعك الطبق و هي مش مركزة فيه
قربت لغاية ما وقفت وراها قمت مسكت شعرها في قبضة ايدي وشديته لغاية ما راسها بقيت باصة للسقف، و سمعتها بتتألم بصوت مش مسموع
انا:: ايه يا لبوتي... مش عاجبك اللي بعمله ولا ايه
سما كانت لسه هترود قمت مسكت حلمة بزها الصغيرة و قرصتها منا
انا:: لو صوتك طلع هفشخ ميتين اهلك فاهمة
سما كانت ساكتة بس بتتألم، سبت حلمتها قمت رزعتها قلم علي وشها و انا لسه مسكها من شعرها وراسها لفوق، دقيقة و سمعت صوت المياه عند داليا وقفت، سبت شعر سما و لسعتها ضربة علي طيزها
انا:: تعملي فنجان قهوة مظبوط و تجيبيه علي البلكونة خمس دقايق ويكون عندي فاهمه يا لبوة؟!
سما هزت راسها بأيوة، لسعتها ضربة تاني علي طيزها الناحية التانية و خرجت قعدت في البلكونة
وبعد خمس دقايق بالظبط سما كانت جايبة فنجان القهوة، حطته علي الطربيزة و خرجت بسرعة و هي خايفة
ابتسمت بعد ما عرفت خيط سما اخيرآ، خاضعة اوي ملهاش رأي، كانت بس عايزة اللي يتحكم فيها بشكل مباشر، بصراحة حاجة زي كدا محتاجة جرأة كبيرة عشان حد يكتشفها، و بالنسبة لشخص زيي هدفه الوحيد الأنتقام، كنت لازم استغل كل حاجه حتي لو فيها مخاطرة، حتي لو خطة انتقامي منهم فشلت اني اكون وسطهم، كنت هفكر في مليون طريقه، بس انا اخترت خدعة حرب طروادة، حصان خشب يدخل المدينة كاهدية، وبعد ما كله يطمن، يظهر الشر اللي جوا الحصان

وسط سرحاني دخلت داليا عليا و قعدت معايا، فضلنا ندردش ساعه وبعد كدا سبتها و روحت الأوضة التانية اطلع هدوم من الدولاب، طبعآ هدومي في دولاب سليم، وسليم و سما بينامو مع بعض في نفس الأوضة كل واحد علي سرير،
دخلت سما كانت صاحية و اول ما شفتني التوتر و الخوف ظهرو علي وشها زي كل مره،
دخلت قعدت جمبها علي السرير بصتلها و ابتسمت
سما بخوف:: عا... علفكرة... انا... انا ممكن اقول لبابا علي اللي بتعمله
انا:: وبعدين..... فاكرة ابوكي هيعملك حاجه يعني.... هههه

قربت منها مسكتها من شعرها شدتها جمبي وهي بتتألم...... ( اه اه)

انا ولسه ماسك شعرها:: انتي فاكرة ابوكي دا راجل... انتي متخيلة في راجل يسامح حد اتحرش ببنته... اصلآ فكرة انه يسبني انام مع بنته في نفسه الأوضة دليل علي مدا تعريصه، طيب انتي متخيلة في راجل يجيب ابن اخته الشاب وسط بناته ومراته، ابوكي مش راجل... ابوكي عرص... وانا هنتقم منه وهعرفه انه نكرة بالنسبالي،
سما بتتألم بسبب اني ماسك شعرها:: هو.. هو.. هو عملك ايه؟
انا برزعة قلم:: مش شغلك يا لبوة... لو حد عرف بالكلام اللي قلته انا هعرفك اني شيطان مش بني ادم، فاهمة؟!
سما:: اه.. حا حاضر
انا:: تعملي حسابك يومين تلاتة هخدك معايا مشوار
سما كانت لسه هتسأل رزعته قلم تاني:: من غير ما تعرفي انتي تنفذي بس فاهمه؟
سما هزت راسها بأيوة وهي بتتألم
طلعت هدوم من الدولاب و روحت اخدت دوش، طلعت من الحمام، كانت منار راجعة من برا،
انا:: ايه يا مرمر، كنتي فين دا كله
منار:: مفيش كنت بذاكر مع صحبتي، ما انت عارف اخر سنة بقي
انا:: اه.. كتر خيرك، اخر سنة فعلآ صعبة، لازم تذاكري جامد اوي
منار:: هعمل ايه بس متطرة بقي
انا:: معاكي حق و المتطر بيركب الااااااااا....
منار:: ايه؟
انا بأبتسمه:: الصعب يا مرمر
منار بضحكة:: ههههه انت فايق ورايق اوي يا آدم
سبتني منار و دخلت الأوضة بتاعتها،
انا في بالي:: بيركب زوب احمدجلال يا شرموطة، اه يا احمد جلال يا ابن العرص بقي انت تتجوز منار المكنة دي عرفي و تبقي بتعتك.... الدنيا حظوظ، تدي العبيط بالعبيط
بالليل هيثم رجع و اتعشينا و خلص اليوم علي كدا، واليوم اللي بعده محصلش حاجه غير التفريش بتاع ياسمين اليومي، واخر اليوم بالليل كانت داليا في المطبخ بتغسل مواعين العشا، دخلت وراها من غير ما تحس و قمت قفشت فردة طيزها في ايدي،
داليا بشهقة:: حرام عليك خضتني، وشيل ايدك قلتلك بلاش تعمل كدا في البيت، ممكن حد يشوفنا
انا:: متخافيش يا دودو
داليا:: لا يا سيدي اخاف
انا:: ماشي يعم علي وضعك، انا بس كنت جاي اقولك بكرا اليوم المنتظر يا عروسة
داليا بصتلي بتوتر:: بكرا؟
انا:: ايوة بكرا تروحي المدرسة تمضي حضور، و تعتذري انك ها تروحي عشان تعبانة و محتاجة لي اللي يريحك
داليا:: قلتلك وطي صوتك حد يسمعنا...
انا:: ماشي... و تعدي عليا قدام الجامعة هخدك و نروح الشقة ماشي يا دودو
داليا:: طيب ما تخليها ل...
انا:: ششششش بكرااا
داليا بصتلي و كانت خايفة و مكسوفة في نفس الوقت بعدين هزت راسها بالموافقة، خلصت المواعين وانا كنت لسه معاها، دخلت علينا ياسمين المطبخ
داليا:: خير يا ياسمين؟
ياسمين:: مفيش كنت هعمل حاجه اشربها
داليا:: طيب انا اصلآ خلصت المواعين و كنت طالعة
خرجت داليا و فضلت انا و ياسمين
انا:: ايه يا ياسو يا قلبي
ياسمين بأبتسمه:: حلوة اوي ياسو منك يا حبيبي
انا:: دا انتي اللي قمر... بقولك ايه يـ ياسو
ياسمين:: نعم؟
انا:: بكرا مش هنعمل حاجه
ياسمين:: ليه في ايه؟
انا:: مفيش حاجه، عشان بس هروح اجيب مفتاح الشقة من السمسار زي ما اتفقت معاكي، عشان بعد بكرا هبل السنفجة يا ياسو
ياسمين عضت شفتها:: ماشي يا روحي... وانا هعمل حسابي علي بعد بكرا
خطفت منها بوسة:: اجهزي بقي
سبتها و خرجت من المطبخ، و خلص اليوم علي كدا و كله راح ينام...

تاني يوم الصبح صحيت، داليا كانت اغلب الوقت سرحانة حتي و احنا بنفطر لدرجة هيثم خالي اخد باله منها
هيثم:: مالك يا داليا.. مش بتفطري ليه؟
داليا:: ها.. لا مفيش تعبانه شوية و مليش نفس اكل
هيثم:: طيب ماتريحي النهارده من الشغل لو تعبانه
داليا هزت راسها بنفي:: لا لا.. شوية صداع هخدلهم حباية وهبقي تمام، انا بس تقلت امبارح في العشا عشان كدا مليش نفس
هيثم:: براحتك... انتي اللي غاوية تعب بقي

خلصنا فطار و كله جهز، ركبت العربية انا و ياسمين مع داليا، قعدت ورا جمب ياسمين، وكل ما عيني تقابل عين داليا في المراية ابتسم وهي كانت بتتوتر، و مش مركزة، لدرجة حسيت انها ممكن تعمل بينا حادثة بس عدت علي خير، و وصلنا الجامعة، نزلت انا و ياسمين من العربية و داليا كانت بتودعنا، غمزتلها بعيني اتوترت تاني و مشيت بالعربية،
افترقنا انا و ياسمين كل واحد يروح يشوف المحضرات اللي وراه، نص ساعه و رنيت علي داليا
انا:: ايه يا دودو فينك كل دا؟
داليا:: آدم انا خايفه..
انا بقطعها:: دودو دي بس عشان اول مرة... جربي و الخوف دا المتعة هتمحيه
داليا:: آدم اصل انا
انا بقطعها تاني:: دودو مفيش اعذار... مستنيكي قدام الجامعه دلوقتي سلام
قفلت السكة من غير ما اسمع رد داليا....
وبالفعل ربع ساعه و كانت قدامي بالعربية، قربت منها عند الشباك كانت مكسوفة و مش بتبص في عيني
انا:: خليني اسوق
داليا:: ليه؟
انا:: انتي تعرفي المكان؟
داليا:: لا بس انت قولي عليه عادي
انا:: وانا لسه هفضل اوصف... انتي دلوقتي عروستي، و الأيد الرقيقة الناعمة دي محتاجة ترتاح شوية،
داليا أبتسمت بكسوف و نزلت ركبت الناحية التانية، وركبت انا بدالها و سوقت العربية لغاية ما وصلت للشقة اللي مأجرها، ركنت العربية، ونزلت و داليا نزلت و فتحت باب شنطة العربية ورا، و اخدت شنطة صغيرة و طلعنا الشقة،
دخلنا و هي اخدت الشنطة و سألتني عن أوضة النوم، شورتلها عليها، قالتلي اصبر لغاية ما انادي عليك، و بعد اكتر من عشر دقايق ربع ساعه، نادت عليا، دخلت الأوضة كانت لابسه قميص نوم بصراحة يهبل، لحمها الأبيض كلها مكشوف قدامي، شعرها مفرود و نازل علي كتفها، حاطة ميكأب خفيف دمرني من جماله، وريحة البرفان مالية المكان، ابتسمت و قفلت باب الاوضة و رحت اتجاها علي السرير
.........................
بعد ما خلصت مع داليا و حاجز الكسوف بينا اتشال نسبيآ، قلتلها توصلني الچيم اتمرن شوية،
ونزلنا وصلتني الچيم و كملت هي علي البيت، اتمرنت شوية و بعد التمرين قعدت في البريك بتاع الچيم ارتاح شوية، مسكت فوني فتحت داتا اشوف اخبار احمد جلال ايه، كان اون لاين... طبعآ لازم يكون اون لاين
انا:: اخبار بطلنا ايه؟
احمد:: انا مش عارف انت طلعتلي منين
انا:: من كل مكان، فين الفديو؟
احمد:: انت مصمم يعني؟
انا:: اااه... رجعنا هنجادل... طيب سلام بقي علي ما ابعتلك رابط فضيحة اختك
احمد:: استني استني.... انا معايا الفديو
انا:: ابعت
احمد:: طيب ايه يضمنلي انك بعد الفديو برضه ما تبتزنيش تاني
انا:: اولآ انا موضوعي مش معاك مع منار... وعايز اقولك متخفش... جربني من غير ضمان
احمد:: انا هبعتلك الفديو بس عشان خاطري اوعي تعمل حاجه
انا:: يعم متخافش... مش انا اللي ارجع في كلامي
احمد:: طيب ثانيه واحده..........
بعتلي الفديو كان بينيك منار و وشها ظاهر بس هو حاطط بكسل علي وشه
انا:: خخخخخخ.. كسمك يلا
احمد:: في ايه؟
انا:: بعتلي وشك مبكسل
احمد:: وانت عايز ايه من وشي.. انت مش قلت موضوعك مع منار
انا:: مش شغلك... ابعت الفديو الأصلي دلوقتي حلآ
احمد:: اصل انا بصراحة... مش واثق فيك
انا:: و ماله متزعلش من قلبتي بقي، سلام يا كسمك
احمد:: خلاص... خلاص... استني.... هبعت... الفديو
انا:: مش عايز فديو من وش اهلك... صبرك عليا يا متناك
احمد:: انا اسف... استني... خلاص... اخر مرة
انا:: لو بعت اي حاجه بعد ردي غير الفديو... مش محتاج اقول بقي
فعلآ الرد بتاع احمد كان الفديو، وشه و وش منار كان واضح بس الجودة ضعيفة شوية، مش مشكلة برامج تحسين الجودة زي الرز، عملت تنزيل للفديو
احمد:: تمام كدا؟
انا:: بصراحة انت عملت اللي عليك بس...
احمد:: لا بس ايه... دا كان اتفقنا... انا بعتلك الفديو اهو
انا:: ما انا عارف و عملتله تنزيل كمان بس انا كنت عشمان في طلب بسيط، متكسرش بخطر اخوك...
احمد:: طيب... طيب انت عايز ايه
انا:: الورقة العرفي اللي معاك
احمد:: مستحيل... طبعآ لاء
انا:: يجدع بقولك عشمان فيك و اخوك، وانت تقولي مستحيل ولاء... ينفع كدا؟!
احمد:: اخويا مين يعم انت و انا حتي اعرف شكلك عشان تقولي اخويا
انا:: امممم... طيب بوص يا كسمك.... انا دلوقتي معايا فديو ليك انت و منار صوت و صورة، و فديوهات بالهبل لأختك حبيبة.. تحب اسربهم علي النت... و بعدين انت خايف علي حتة ورقة.. وانت بعتلي فديو ليك صوت و صورة... يجدع احا
احمد:: بس دا مش اتفقنا...
انا:: عارف... بس الطمع صفات كل الناس هنعمل ايه
احمد:: ودا هتخدو مني ازاي...
انا:: بكرا الساعة اتنين العصر.. تقبلني في كافيه اسمه ** في **.. عارفه؟
احمد:: ايوة.... عارفه
انا:: حلوة استني مني رد بكرا الساعه اتنين بالظبط باي
قفلت الفيس و حطيت الفون في جيبي و رجعت البيت


(داليا)

جسمي بقي يخضع لي لمسات آدم، كل مرة بيختلي بيا، بكون عايزة ارفض مرة،.. عايزة اعرفه اني مش ساهلة للدرجة دي
،.. بس جسمي بيضعف قدام فحولته، اعصابي بتتخدر من لمست شفايفه لشفايفي، كسي بينزل شلالات شهوة غصب عني، عرف أوتاري و بقي يلعب عليها، خايفة يطلب مني علاقة كاملة اوافق بدون تفكير، لغاية ما فعلآ طلب مني العلاقة الكاملة، كنت بتحجج و خايفة يقتنع و يسبني فعلآ، حاسة اني مراهقة في العشرينات.. جربت احساس الشهوة و المتعة و خايفة تتحرم منه... خايفة اول شاب يبعد عنها بعد ما اتعودت عليه، بس آدم كان جريئ مكانش بيطلب مني.. كان بيبلغني عشان اعمل حسابي... صدقوني حاولت ارفض.. حاولت ارجم شيطان متعتي بس شيطاني كان قوي، سلم جسمي لأدم علي طبق من دهب، يتحكم فيه كما يشاء..... انا ام لأربع اولاد و مدرسه لأجيال، اخضع لمراهق زي آدم، اوفق اعمل اللي عايزو حتي لو طلب جسمي....
عرفني ان الأسبوع اللي جاي معادنا... طول الأيام الموضوع شاغل تفكيري، ضميري نفسه بيقولي اتمتعي يا داليا... آدم الشخص المناسب اللي ممكن يعوضك... يعوضك عن عمرك اللي ضاع... عمرك اللي اتسرق مع واحد زي هيثم... و فجأة بقيت أم لأربع اولاد... كل واحد منهم بيعمل اللي عايزو مش مهتمين برأي كأم ليهم، الحالة الوحيدة اللي بيفتكروني كأم... وقت ما يحتاجه مصاريف... وقت الطبخ و الغسيل.. وقت المرض.... محدش مهتم انا كويسة ولا زعلانة.. حتي لما حد يلاحظ زعلي بيسأل عن السبب كا فضول... مش عشان يخرجني من حزني... لا عشان يشوف الموضوع يستاهل الحزن ولا انا بأڤور... صدقوني أدم الوحيد اللي مهتم بيا... بيحب يسمعلي... بيسأل عن ضيقي عشان يخرني منه مش فضول... هو الوحيد اللي شايف اني لسه حلوة و راغب فيا... قدامه بناتي من سنو و ياسمين هتموت عليه، بس هو اخترني.... اللعنة علي دا بيت.... اللعنة علي دا زوج..... انا انسانة و من حقي اعيش... ما هما بيعملو اللي علي كفهم.. ايه هو المجتمع دا واقفلي علي غلطة، لدرجة استقيم طول حياتي... انا هعيش زي ما انا عايزة مش زي ما هما عيزين..
انا لازم اهتم بنفسي... لازم ابهر آدم بيا... مضمنش حد يعجب بيا تاني بعد آدم ولا لاء،
لقيت نفسي حجزت معاد في صالون تجميل... حتي وانا نازلة آدم سألني رايحة فين.... كدبت عليه اني هجيب طلابات... عرض عليا يتمشي معايا ويساعدني في الشيل... حتي اقل حاجه بالنسبالي كان مهتم يسعدني فيها.. بس مقدرش اخليه يعرف اني نازل اهتم بجسمي و شكلي عشانه.. رديت عليه اني مش هجيب حاجات كتير فا مفيش داعي ياجي معايا... حسيته فهم اني مش عايزة اخليه ينزل معايا... بس معترضش، وبالفعل رحت سنتر التجيمل و بعد ما خلصت، كنت هرجع بس لافت انتباهي محل ملابس عارض قمصان نوم و ميوهات... لاقيت نفسي داخلة المحل.. اشتريت قميص نوم اشبه بالعري..... وكان فيه علبة ميكأب صغيرة اشتريته هي رخرة ... حسبت عليهم و انا في قمة الخجل و الكسوف.. حطيتهم في شنطة العربية و سبتهم فيها طول الوقت
وفي يوم وقت ما كنت بغسل المواعين في الليل بعد العشا و حسيت بآدم ورايا في المطبخ.. ديمآ بيتحرش بيا و يفضل يلمس مفاتن جسمي، كنت بخاف حد يشوفني بالصدفة من ولادي.. كنت بصده عن الحركات دي وانا من جوايا مبسوطة بيها.... عرفني ان معادنا بكرا... بكرا هجدد أنوثتي... بكرا أدم هيشوف مدي هيجاني... بس بعد دقيقه من التفكير في الموضوع... ركبي كانت مش شيلاني... عقلي سارح في تفاصيل بكرا... انا هعمل كدا فعلآ.... ضميري رجع المرادي... بعد ما رماني لشهوتي دلوقتي بيفكرني ان دا غلط... مش لازم اعمل كدا... في فرصة اتراجع... في فرصة امنع آدم.... بس شهوتي واقفة بعيد و فاتحة حضنها... بتقولي تعالي يا داليا... انا امبساطك... انا اللي هريحك و اعوضك عن عمرك اللي ضاع مع هيثم و ولاده...
دخلت انام و انا بين نارين، نار انفذ اللي آدم عايزو.. ونار انفذ اللي عايزو ضميري، كانت عايزة أنام و ارتاح من التفكير شوية، بس كان عندي أرق... مش عارفه انام.. بصيت علي هيثم و هو نايم جمبي و مش حاسس بالبركان اللي في دماغي، انت السبب يا هيثم... انت اللي جبت آدم البيت... ياريتك ما جبته يأخي... يدوب حسيت النوم بيغيب عقلي عن التفكير... لغاية ما روحت في سبات... لغاية ما حسيت بـ هيثم بيصحيني من النوم... فوقت وعقلي رجع يفكر تاني... اخدت دوش يهدي اعصابي شوية... بس مفيش فايدة... عقلي فضل شغال لدرجة هيثم اخد باله مني اني مش باكل.. احججت اني شبعانة عشان اكلت كتير في العشا.. بعد ما ركب آدم هو وياسمين العربيه معايا... كنت بتوتر من نظرة آدم ليا... كل ما ياجي في بالي اني هكون عريانة تحت آدم و جسمي ملكه بتلغبط... بعد ما وصلتهم الجامعه... وكنت في طريقي للشغل.... فكرت اني مش مجبرة اعمل كدا.... انا لو وقفت في وش آدم بجدية و صديته... مش هيتجرأ يفتح الموضوع تاني... افكار كتير في عقلي خلتني اسرح لغاية ما فوقت من سرحاني عليه بيرن عليا... فكرة حلوة... اقدر ارفض وهو مش قدامي.. عيني مش في عينه... مش هيقدر يسيطر علي بلمساته... كان بيسألني عن سبب تأخري عليه... حولت ارفض بس لاقيته مصڕ... بلغني انه قدام الجامعه في انتظاري و قفل الخط... حتي في الفون مش قادرة اصده... فعلآ مضيت حضور في المدرسة و استأذنت اني تعبانة و مش هقدر اشتغل النهارده.... اخدت عربيتي ولاقيت نفسي قدام الجامعة وآدم واقف مبتسم... قرب مني و اتغزل فيا... أبتسمت غصب عني... خلاني نزلت و ركبت في الكرسي التاني و هو ساق بينا... كنت خايفه يروح مكان مشبوه او مكان حد يعرفني فيه... بس لاقيته في مكان كويس و حتي العمارة مش سكن للطلبة... قبل ما نطلع فتحت شنطة العربية و اخدت الشنطة اللي فيها قميص النوم و الميكأب اللي اشتريتهم و طلعت معاه، اول ما دخلت الشقة، لاقيت نفسي قدام الأمر الواقع... مفيش مجال للرتاجع..
انا:: اوضة النوم فين؟
آدم:: تقريبآ اخر الطرقة يمين
انا:: طيب استني لغاية ما انادي عليك
آدم:: علي نار... اتفضلي

دخلت الأوضة مكانش فيها تسريحة... يدوب كمودينه جمب السرير... قلعت هدومي و لبست قميص النوم وتحته كلوت بس، و البنت اللي هناك قالتلي ان مينفعش ألبس برا تحته... فتحت علبة الميكأب و بقيت احط منها وانا واقفة قصاد مراية الدولاب... فتحت الشنطة بتاعتي حطيت من البرفان اللي ديمآ بخليه معايا... وقفت قدام المراية... حسيت نفسي.... شرم.. شرموطة.... ايوة.... قعدت علي السرير... سرحانة هل اقوم ألبس ولا....
انا:: آدم..... آدم
قلبي دق بسرعة... لما شفته بيفتح الباب و داخل... عينه فحصت جسمي من كل مكان.... قفل الباب و دخل عليا...
قعد جمبي علي السرير وانا متوترة و مكسوفة... أكني عروسة ليلة الدخلة.... مسك ايدي باسها.. حلوت أطلب منه اني خلاص مش عايزة اعمل كدا
انا:: آدم ممكن تخليني امش....
لاقيته حط ايده علي بوقي و بيهشني ( ششششش) اخد شفايفي بين شفايفه و فضل يبوسني برمنسية.. لغاية ما جمسي ساب و نمت علي ضهري و هو لسه فوق مني و بيبوسني.. حسيت بأيده بتمسك بزازي و بيدور علي حلماتي... بمجرد ما مسكهم حسيت جمسي اتكهرب.. كسي بدأ في الافرازات بدري... سبت نفسي لهيجاني و لعنت ضميري اللي عايز يحرمني من متعتي... كل ما ضميري يحاول يفوقني اقهرو بأني اسيب نفسي لأدم اكتر... بقيت انا اللي بابوس فيه .. نزل علي رقبتي نفسه كان مولع... حسيت بيه بيدمرني وهو بيبوس رقبتي... فضل شوية يبوسني منها لغاية ما حسيت بيه بيطلع بزازي برا القميص، مسكت راسه دفنتها بين بزازي عيزاه يفترنسي.. فضل يمص حلامت الشمال و يفرك اليمين بين صوابعه... كسي كان غرق الكلوت خالص اكتشفت كدا لما شفت آدم نزل بين رجلي و رفع القميص اللي كان يدوب تحت الكلوت بشويه.. رفعه عن بطني و شفته بيشم الكلوت كأنه واحد مخنوق في قبر و صدق ما شاف فاتحة هوا طلع منها مناخيره.... حسيت بلسانه بين شفرات كسي... امتي قلعني الكلوت... محسيتش بيه كنت مخدره... حسيت بيه بيمص بظري جامد.. لسانه بيدمرني.. ايدي حايرة مش عارفة تعمل ايه... لقيتني بمسك راسه و ادفنها في كسي اكتر.. كان بيلحس كسي وهو عارف بيعمل ايه... فضل يلحس بس كسي عايز اكتر عايز اللي يريحه اكتر ناديت عليه صوتي طلع بالعافيه
انا:: مش قادره... دخله بقي
آدم:: هو ايه؟
كنت عارفة انه عايزني اطلع اللبوة اللي جواية و اقول كل حاجه بأسمها.. وانا كنت هايجة و هموت و يدخل زوبه فيا... عشان كدا قولت انجز.. هتكسف من ايه... اللي خلاني اجي معاه و انشف كسي عشانه و هو بين رجلي بيلحسه.. هتكسف اقول دخل زوبك فيا
انا:: دخل.. زوبك.. دخله في كسي.. نكني يا آدم... انا شرموطة.. يلا عشان خاطري..
شفته أبتسم.. و قام قلع بنطلونه و شفت زوبه مخنوق في البوكسر.. طلعه و أخيرآ شوفته ديمآ كنت بحيس بيه بس.. و دلوقتي هو قدام عيني و هيكون جوايا.. شفته غرقه من ريقه و بدأ يحكه في كسي... كنت هموت مش قادرة عايزة ارتاح... فضلت أترجاه يدخلو فيا و يطفي ناري بس هو مش سامعني... حولت امسكه بنفسي ادخله فيا.. كنت لسه هقوم خنقني من رقبتي بأديه اللي كلها عضلات و كمل حك فيا.. و فجأة حسيت براس زوبه الكبيرة علي فتحت كسي.. غمضت عني و كنت مستمتعة... حسيت كسي اتفرم بعد ما دخله فيا مرة واحدة صرخت بصوت عالي اوي من الوجع.. حسيت كسي اتشرخ و اتقسم نصين.. متعود علي زوب هيثم بس.. لكن زوب آدم وهو نايم بس اكبر من زوب جوزي و هو في أشد الأنتصاب... غبت دقيقه كاملة عن الوعي.. وفوقت وانا جسمي بيتهز و في وجع جامد في كسي.. فتحت عيني لاقيت آدم رافع رجلي فوق كتافه و بيحفر فيا.. كسي كان ديق و مش متعود علي الأحجام دي.. كنت متألمة و في نفس الوقت مبسوطة اوي... بصيت لأدم في عينه أبتسم و قالي
آدم:: ها يا دار انا و لا خالي
انا بعض شفايفي اوي:: كسم خالك... اااااه... اممم.. كسمك يا هيييييثم..... بالرااااااحة مشششش. امم. مش قادرة
مسمعش ولا كلمة مني عكس هيثم أول ما اقوله اجمد يسرع و أول ما اقوله اهدي يهادي
مرة واحدة خرج زوبه مني صرخت فيه يدخله بسرعة.. لاقيته لسعني قلم علي طيزي جامد و كان بيشتمني.. مسمعتش بيقول ايه.. بس حسيت بيه نيمني علي بطني و خلاني وضع الدوجي و دخل زوبه من ورا و كان الوضع مألم عشان كان ماليني اوي... فضل يرهز فيا اكتر من ربع ساعة... في الوضع دا... و بعد كدا طلع زوبه افتكرته خلص... بصيت ورايا لاقيته نايم علي ضهره و بصيصلي و هو بيضحك
آدم:: تعالي يلا هستني كتير
اول مرة اعمل الوضع دا... ركبت علي بطنه و حطيت راس زوبه بالراحة في كسي و كنت بنزل بالراحة قبل ما يمسك وسطي و نزلي علي زوبه كله... صرخت و بقيت اضرب صدره بكل غل مش قادر اعمل حاجه.. وهو بيضحك عليا و انا بتألم... حسيت بي بضانه تحته.. بقيت بطلع و انزل جامد عشان اهرس بضانه.. بس انا اللي كنت بتألم.. زوبه كان واصل لجوا اوي.. و بعد عشر دقايق في الوضع دا.. حسيته بيسرع و عرفت انه اخيرآ هيجيب و هرتاح من الوجع الممتع.. حسيته جاب كل لبنه جوايا اترميت علي صدري ارتاح.. غبت عن الوعي... فوقت بعد مدة معرفش اد ايه.. اخدنا دوش بس كل واحد لوحده... مكنتش حابة اتكلم.. ولا هوا حتي اتكلم... معايا. الحاجه الوحيدة اللي قالها اني اوصله الچيم يتمرن... معقول. عنده لسه قوة يعمل مجهود.. وخصوصآ تمارين حديد.. وصلته و نزل وانا روحت البيت مرهقة اوي و غيرت هدومي و نمت مش حاسه بحاجه حوليا من التعب


يتبع.......................................................................................................................................

كمل يا برنس​

 
  • حبيته
التفاعلات: ki1inG
فاجره بس لون الخط وخش اوي
 
  • عجبني
التفاعلات: ki1inG
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
افشخ قصه علي الموقع ده
 
  • حبيته
التفاعلات: ki1inG
  • عجبني
التفاعلات: Dr dealer
الجديد امتي ي غالي
 
  • عجبني
التفاعلات: ki1inG
  • عجبني
التفاعلات: ki1inG
عارف قصدي الجزء اللي بعدو معادو امتي
 
  • حبيته
التفاعلات: ki1inG
انت مبدع بجدبس يا ريت متتأخرش علينا في باقي الاجزاء
 
  • حبيته
التفاعلات: ki1inG
جزء جامد يخوياا😍❤️
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Alex 13 و ki1inG

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%