انا اسمي محمود حاليا 20
وانا 18 سنه كنت لسه في تانيه ثانوي كنت في مدرسه لغات وكان علينا فيزياء بالانجليزي فكان لازم اخد فيها درس رحت جربت كذا حد مجموعه مفهمتش وكانت ظيطه تقرف حاولت اروح خاص مع حد كان غالي بفلوس كتير لحد ما لقيت وحده تعرف امي مدرسه كدا في ال اواخر ال30 بس مزه جامده فشخ عليها جسم ووشها وحده يوقف ازبار المهم قالتلها انا هساعد محمود عشان خاطر يعدي السنه دي علي خير ونخلص المهم امي عرضت عليا وانا وافقت عشان خاطر جمالها ده كان لازم اوافق طبعا بس شرط المدرسه اني اروح اخد عندها الدرس في البيت لوحدي
[ المشهد الاول ]
-المهم بعد مرور كام يوم رحت اول حصه ليا طبعا انا شوفتها وهي بلبس خروج عادي مكنتش مبينه حاجه اوي يعني لحد ما رحت البيت وبخبط علي الباب واكتشف تطلع قدامي ببجامه بينك قطيفه كانت في قمه الروعه لحم رقبتها الابيض مع لون البيجامه عاملين شغل جامد انا طبعا ارتبكت ونظراتي راحت في كل حته مش عايز اركز عشان مبقاش مقفوش قالتلي اتفضل يا حبيبي وسلمت عليا بايدها ايدها ناعمه جدااا كدا لونها ابيض الي هو فكرت في خيالي قولت ياااه لو الايد دي تلعب في زوبري
[ المشهد التاني ]
- دخلت البيت بقا بتاعهم كان بيت بسيط متوسط عادي يعني زي بيتنا فا وقفت علي الباب مش عارف اعمل اي اخش فين ولا فين لقيتها ضحكت كدا ضحكه رقيقه وقالتلي مالك لي مكسوف متتكسف جوزي مش موجود برا هو بيسافر كتير وعيالي نايمين جوا مكنتش اعرف في الاول ان عندها عيال فا سالتها قولتلها اي ده مشاء **** عندك مين ومين قالتلي عندها ولد وبنت في ابتدائي و جت مشيت قدامي عشان تخش اوضه الصالون بتتحرك قدامي ببنطلون البيجامه القطيفه دي وطيزها كبيره جدا كدا الي هو تروح يمين شمال سرحت في طيزها لحد ما وصلت الصالون وقالتلي اتفضل ودخلت
[ المشهد الثالث ]
- قعدت في الصالون وهي طلعت ونفس هز الطيز هي هي بنت الوسخه دي يخربيت طيزها قعدت اقول لنفسي
اه لو ابعبص طيزها كان نفسي اغرس ايدي جواز فرق طيزها الي عمال يلعب ده طبعا زوبري هنا بقا اي نار مولعه تحت البنطلون قعدت اظبط فيه وحاولت انيمه علي فخدي كدا بس برضو باين قولت خلاص بقا هو شويه وهينام واحاول ابطل تفكير فيها
المهم جت لقيتها جايبه عصير وجايه وهي بتحط العصير وبتميل لقيت فرق بزتها بان من البجامه اوففف علي المنظر الي شوفته احلي بزاز شوفتها في حياتي اول مره اكون قريب من الزاز كدا متعود اشوفها في افلام السكس بس عمري ما شوفتها في الحقيقه بالمنظر ده انا مقدرتش امسك نفسي وبرقت لحد ما هي اخدت بالها ورحت رفعت الستوسته شويه بس معطتش اي اهتمام بالموضوع
انا بعد مشهد البزاز ده وزوبري ولع حريقه خلاص شويه تاني ويخرم البنطلون
- قعدت وبدات تتكلم معايا وتحكيلي وحاسسها طبق جيلي قاعد قدامي مع كل حركه بتعملها في حته عندها بتتهز بزتها كل شويه تروح يمين شمال عباره حرفيا عن لحمه بيضه قدامي كدا وشعرها ناعم بني حرير نازل علي كتفها ووشها ابيض بخدود بيضه محمره بوقها صغير عسل كدا كيوت وعنيها مسحوبه وعليها ابتسامه بتشق خدودها المدورين دول تخلي اي زوبر يقف يضرب تعظيم سلام تخيل وشها يخليك مولع غير جسمها الي مظبوط بالملي
عليها بزاز منتصبه كدا وملبن لونها ابيض كانك ماسك كيس لبس بظبط و غير درعتها مليانه وحلوه حتي رجيلها حرفيا كانت عووود واقف قدامي
هي طبعا بتتكلم وانا برد عليها ومش داري بنفسي عمال اتفرج علي جمال جسمها
[ المشهد الرابع ]
- هلاس خلصنا الحصه وانا مروح بقا لسه شاب عمري ما جربت انيك قبل كدا ولا عمري قربت من بزاز وحده او وحده حلوه اصلا بالشكل ده وفي دماغي طبعا هروح اروح اضرب عشره علي الي شوفته ده
- وانا مروح قالتلي خد المفتاح هتلاقيه علي اول الاوضه كدا
طبعا انا قايم وزوبري عامل زي الخياره في البنطلون عينها كل شويه تروح شويه وترجع تبص علي زوبري
لحد ما مشيت من قدمها ورحت الاوضه بفتح النور اخد المفتاح
ولقيت علي السرير قميص نوم احمر ستان جامد نيك ومحطوط جنبه ستيان وكلوت قولت اكيد مجهزاهم عشان السهره اخدت المفتاح وروحت وفضلت قاعد سرحان فب المنظر الي انا شوفته مكنتش قادر دخلت الحمام ضربت عشره نزلت كتير كنت مشتاق زوبري مشتاق للحمه البيضه عشان كدا نزل كتير
طبعا الكلام ده كان يوم الاتنين واحنا عارفين ان الدروس بتيجي اتنين وخميس انا درسي كان الساعه ٧ بليل
[ المشهد الخامس]
- رحتلها يوم الخميس خبطت علي الباب لقيتها فتحت الباب كانت لابسه المره دي جلابيه عاديه ملونه كدا بس برضو طيزها كبيره والجلابيه مجسمه جسمها بس مكنتش زي البجامه اكيد قالتلي اتفضل خش الصالون وانا جايه
[ المشهد السادس]
- دخلت الصالون فا لقيتها العيال بتمشي ولادها رايحين النادي مع وحده جراتهم وهي سلمت عليهم وقفلت وقالت ثواني هغير واجي
- انا قولت في دماغي دي هتغير اي دي مهي لابسه لبسها اهو قعظت مستني خمسايه كدا ورحت لقيتها دخلت عليها بقميص النوم الي شوفته الاتنين في اوضه النوم
- انا من كتر الذهول فتحت بوقي من المنظر الي انا شايفه قدامي بزازها نصهم طالعين لبرا حرفيا كيس لبن عمال يتنطط شعرها سايح علي بزازها وكتفها وطيزها وفخدها من حلوتهم وكبرهم لازقين في قميص النوم مرسومين انا زبري من حلاوه المنظر نط من مكانه الي هو خلاص مكنش قادر من حلاوه حته اللحمه البيضه الي بتتهز وتترج قدامه
• انتظروا الجزء التاني
لو لقيت تفاعل هنزل الجزء التاني لو حد طلب
الجزء التاني
[ المشهد السابع ]
بعد منظر قميص النوم الس زغلل عيني وهيج زوبري ده لقيتها بتضحك ضحكه خجل كدا هي حست لاني مكنتش مركز حرفيا عيني كانها سهم رشق في جسمها وفي دماغي تخيلت اني بنيكها بكل الاوضاع تخيلت زوبري وهو داخل قي بوقها الصغير وشفايف بوقها ماشيه علي زبي تمص ولا زبري لو دخل وسط بزازها الملبن دول كانه دخل وسط مخدات قطن ولا طيزها الي هو كله كوم وطيزها كوم تخيلت انها مفلصه قدامي ومصدره طيزها الي عامله زي الملبن بتتهز بطريقه تخليك تجيبهم ٦ مرات ورا بعض
- انا في خيالي اوف ندي حرفيا الاسم يليق مع شكل الجسم الخرافي الجبار الي قدامي ده
[ المشهد التامن ]
بدانا الحصه وهي بدات تشرح وهي كانت باصه في الكتاب ومش مركزه مع عيني وانا مستغل الفرصه وخليت عيني تسرح علي بزازها طول القعده الخط الفرق بتاع بزها كان رهيب الي هو نفسي احط وشي جوا امصمص في بزاز الملبن دي
مكنتش قادر قفعدت العب في زوبري من فوق البنطلون كدا قولت اعمل اي لازم اخلص نفسي وهي مش شايفه عشان الطربيزه وكدا
- علي الساعه ٧ ونص كدا جالها تليفون من جوزها وقفت علي جمب تكلمه وصوتهم كان باين يعني سمعته بتقوله كل مره كدا يا عمر تمشي وتسبني وتسافر وتقعد باسبوعين برا ده انا كنت مجهزلك يوم انهارده وصوتها كان باين عليها الزعل جامد
قفلت معه وجت قعدت جمبي عنيها كانت بدات تلمع حسيتها هتدمع
شكلها كانت لابسه ومستنيه جوزها اكيد
انا كان في دماغي حاجه وحده ازاي العبيط جوزها ده يسيب الملبن ده كله ويسافر بعيد عنه ده انا لو مكانه اخده معايا في كل حته مقدرش ابعد عنه يوم غير لما انيكه طبعا وهي كات باين علينا هيجانه اكيد يعني الملبن ده كله شايف نفسه حلو فا مستني الزوبر الي يريح قلبه
[ المشهد التاسع ]
قالتلي بص يا محمود معلش انا هقوم اخش الحمام اغسل وشي واظبط حالي انا لما لقيتها بتدمع قولتها لا اتفضلي يا مس ولا يهمك
قعدت طبعا شوفتها بتجري علي الحمام كانت بتسح دموع بس كانت برضو ملبن عينها لمعت وعليها نظرات تخلي اي راجل يهيج اي راجل يتمني ينط عليها يفشخ كسها اكيد جوزها غبي أو خول تقرييا ملوش في النيك طيب متجوز وحده فرسه زي دي لي
المهم قعدت حوالي نص ساعه مخرجتش انا طبعا زهقت
فقولت لا مبدهاش بقا مش قادر رحت طلعت زوبري برا البنطلون فكيت كل الزراير وطلعته قعدت العب في زوبري كان نار حرفيا اول مره اشوف زوبري نار كدا معرفش ان النظر في الحقيقه للبزاز احسن مليون مره من اني اشوفه في افلام السكس
وحظي الاسود لقيتها طلعت وانا مطلع زوبري برا
[ المشهد العاشر ]
من الربكه رحت قفلت اول زرار بس وسبت الباقي مفتوح عامل كاني سبت السوسته مفتوحه والحزام برضو مفتوح مقفلتوش
كان لازم اخبي زوبري بسرعه هي خطوه وهتبقي قدامي هتلاقيني زوبري في وشها مكنش ينفع
المهم جت واعتذرت وقالت انا هعوضك علي التأخير استني هعمل كوبايتين شاي ونقعد سوا نكمل طبعا كان عندي منهج عايز يخلص انا كنت بدات في نص السنه المهم قالت هخش المطبخ وأجهز الشاي
[ المشهد ال١١ ]
دخلت المطبخ دقيقه ولقيتها بتنادي عليا بتقولي يا حوده يا حبيبي
انا سمعت كلمه حوده وقفت انا زوبري احنا الاتنين وقفنا من حلاوه الصوت فا قولتها ايوه قالتلي تعالي ساعدني معلش
- رحت المطبخ لقيتها ويالجنب المطبخ واسع شويه كدا يعني بس هي واقفه بالجنب علي اطراف صوابعها وكعب رجلها ورجلها كانت ملبن كدا كانت بتحاول تجيب كوبايه من المطبقيه فوق وهي قصيره قالتلي تعالي ساعدني هات كوبايتن من فوق
جيت كنع جنبها اجيب الكوبايه معرفتش هي واقفه تحت المطبقيه بظبط رجغت جيت من وراها عشان اطول فضلت أقرب وهي مش عايزه تتحرك من مكانها فا مديت ايدي عشان تفهم اني هقف هنا مرضتش برضو تتحرك فوقت اجيبهة وخلاص رحت لزقت فيها من ورا كداا وفضلت احدف جسمي قدامي عشان اعرف اجيب الكوبايه راح زوبري غرس في فرق طيزها المرسوم ده
لقيتها قالت ااااه بصوت حنين كدا قالت يخربيت الي عمل المطبخ عالي كدا
جبت انا اول كوبايه وهي لسه واقفه رحت مديت ايدي عسانع اجيب تاني كوبايه لما لقيتها وقفه قولت اتعمد واخر نفسي في الوقفه شويه
خلي زوبري يتمتع فا زنقتها في المطبخ وانا واقف وراها كاني في مكروباص
جبنا الكوبايات وقعدت معاها في المطبخ وهي بتعمل الشاي قالتلي كام معلقه سكر قولتلها ٤ ضحكت بمرقعه كدا ولقيتها بتبص علي زوبري وبتقولي لي حصان
- انا ضحكت معرفتش ارد زوبري من الضحكه بتاعتها عماله ينبض تحت البنطلون كان باين حركته
[ المشهد ال١٢]
عملنا كوبايه الشاي وقعدنا في الصالون عادي انا كنت ناسي اني مربطش البنطلون كويس ولما قعدت البنطلون الي هو كانه مفتوح كدا السوسته مفتوحه
لقيتها كل خمس ثواني نظره عليا ونظره علي البنطلون ناحيه زوبري
- طبعا انا الي هو اي بقاا لازم انيكها لازم اعمل حاجه مش هفضل كدا اكيد هي تعبانه جوزها اسبوعين برا وهي هيجانه اكيد
رحت قولت اعمل زي بتوع افلام السكس منا خبره سمعت كذا فيلم سكس جيه دورهم بقا
رحت كبيت الشاي علي نفسي
طبعا الشاي كان مولع بس استحملت السخونه بتاعت الشاي لاجل النيكه لعيونها
قالتلي يا مصيبتي انت كويس تعالي متخفش. اخلع البنطلون ينشف وانضفه بس تعال اخلع
قولت بس كدا وصلت للي انا عايزه طبعا خلعت البنطلون مكنتش لابس غير بوكسر قطونيل الي بيبقي قصير ده وزبي وانا منيمه علي فخدي فا طالع من طرف البوكسر اخدت البنطلون وراحت ناحيه الغساله انا رحت وراها وهي نزلت علي ركبها بتحط البنطلون في طبق وبدت تمسح الحته بتاعت الشاي بمايه عشان نلحق تنشف واعرف اروح
المهم هي من تحت فا بتبص عليا لقت راس زوبري طالعه من تحت البوكسر
لقيتها ضحكت بمياصه بتقولي يواد دخل العصفوره جوا ورحت بصبعا راحت لمست راس زوبري يالهوي عليا انا وقفت اتماسمرت مكاني زوبري نطر نطره وقف في البوكسر مكنتش قادر
هي طبعا شافت المنظر بتاع زوبري الي وقف فجاه ده
قالتلي يخربيتك يواد انا زي امك وضحكت بصوت مايص كدا
انا طبعا واقف مش عارف اتكلم مزنوق مش عارف اقول اي قالتلي تعالي وراحت بيا علي الصالون تاني وقعدتي علي الكنبه راحت نزلت علي ركبها قدامي ولقيتها راحت نزلت قميص النوم شويه وفكت السنتيان وبزازها كلها طلعت برا
ينهار ابيض علي المنظر كاني لقيت الامل في الحياه احلي بزاز بيضه لوحده تلاتيني حلمات بزها لونها بينك كدا وهي بزازها ابيض زي اللبن الحليب ليها لون كدا دواير بتاعت الحلمات كلهم دول بينك انا شهقت شهقه كدا كاني بشهق علي ملوخيه لقيتها اي يواد امسك نفسك كدا متبقاش خايب
لقيتها خلعتني البوكسر راح زوبري طلع نط في وشها لقيتها بتقولي حلو ده زبك تخين كدا لي
انا زوبري كان طوله متوسط بس تخين جامد
قالتلي رجع ضهرك وأمسك نفسك شويه لقيتها ربطت شعرها ونزلت بشفايفها علي زوبري اهاااااا علي الاحساس كنت حاسس اني طاير في السما وعمال اتاوه قالتلي امسك نفسك يواد بلاش حركات مراهقين انت راجل امال هتقعد مع مراتك ازاي
بس طبعا دي اول مره اجرب فيها الاحساس ده معرفش انه بالحلاوه دي
قعدت تمص زوبري وتنزل وتطلع كان باين فشخ انها بتسمع سكس اكيد الحركات دي بتوع ممثلين السكس المهم سمعنا صوت العيال علي علي السلم بيضحكوا راحت قالتلي قوم يلا اجري خد بنطلولك من البلكونة واجري علي الحمام يلا
رحت جري ودخلت الحمام كان لسه زبي واقف فلقيت سنتيان ازرق ليها في الحمام اخدته ولفيته علي زوبري قعدت اضرب عشره فيه لحد ما غرقته لبن حرفيا وسبته علي الحوض وطلعت سلمت علي عيالها وعليها ومشيت وقالتي متنساش الحصه الجايه يواد هااااا والمره الجايه امسك نفسك في الحل المسائل متسبش روحك فا انا قعدت اضحك
ورحت روحت
انتظروا الجزء الثالث
لو لقيت تفاعل هنزل
وانا 18 سنه كنت لسه في تانيه ثانوي كنت في مدرسه لغات وكان علينا فيزياء بالانجليزي فكان لازم اخد فيها درس رحت جربت كذا حد مجموعه مفهمتش وكانت ظيطه تقرف حاولت اروح خاص مع حد كان غالي بفلوس كتير لحد ما لقيت وحده تعرف امي مدرسه كدا في ال اواخر ال30 بس مزه جامده فشخ عليها جسم ووشها وحده يوقف ازبار المهم قالتلها انا هساعد محمود عشان خاطر يعدي السنه دي علي خير ونخلص المهم امي عرضت عليا وانا وافقت عشان خاطر جمالها ده كان لازم اوافق طبعا بس شرط المدرسه اني اروح اخد عندها الدرس في البيت لوحدي
[ المشهد الاول ]
-المهم بعد مرور كام يوم رحت اول حصه ليا طبعا انا شوفتها وهي بلبس خروج عادي مكنتش مبينه حاجه اوي يعني لحد ما رحت البيت وبخبط علي الباب واكتشف تطلع قدامي ببجامه بينك قطيفه كانت في قمه الروعه لحم رقبتها الابيض مع لون البيجامه عاملين شغل جامد انا طبعا ارتبكت ونظراتي راحت في كل حته مش عايز اركز عشان مبقاش مقفوش قالتلي اتفضل يا حبيبي وسلمت عليا بايدها ايدها ناعمه جدااا كدا لونها ابيض الي هو فكرت في خيالي قولت ياااه لو الايد دي تلعب في زوبري
[ المشهد التاني ]
- دخلت البيت بقا بتاعهم كان بيت بسيط متوسط عادي يعني زي بيتنا فا وقفت علي الباب مش عارف اعمل اي اخش فين ولا فين لقيتها ضحكت كدا ضحكه رقيقه وقالتلي مالك لي مكسوف متتكسف جوزي مش موجود برا هو بيسافر كتير وعيالي نايمين جوا مكنتش اعرف في الاول ان عندها عيال فا سالتها قولتلها اي ده مشاء **** عندك مين ومين قالتلي عندها ولد وبنت في ابتدائي و جت مشيت قدامي عشان تخش اوضه الصالون بتتحرك قدامي ببنطلون البيجامه القطيفه دي وطيزها كبيره جدا كدا الي هو تروح يمين شمال سرحت في طيزها لحد ما وصلت الصالون وقالتلي اتفضل ودخلت
[ المشهد الثالث ]
- قعدت في الصالون وهي طلعت ونفس هز الطيز هي هي بنت الوسخه دي يخربيت طيزها قعدت اقول لنفسي
اه لو ابعبص طيزها كان نفسي اغرس ايدي جواز فرق طيزها الي عمال يلعب ده طبعا زوبري هنا بقا اي نار مولعه تحت البنطلون قعدت اظبط فيه وحاولت انيمه علي فخدي كدا بس برضو باين قولت خلاص بقا هو شويه وهينام واحاول ابطل تفكير فيها
المهم جت لقيتها جايبه عصير وجايه وهي بتحط العصير وبتميل لقيت فرق بزتها بان من البجامه اوففف علي المنظر الي شوفته احلي بزاز شوفتها في حياتي اول مره اكون قريب من الزاز كدا متعود اشوفها في افلام السكس بس عمري ما شوفتها في الحقيقه بالمنظر ده انا مقدرتش امسك نفسي وبرقت لحد ما هي اخدت بالها ورحت رفعت الستوسته شويه بس معطتش اي اهتمام بالموضوع
انا بعد مشهد البزاز ده وزوبري ولع حريقه خلاص شويه تاني ويخرم البنطلون
- قعدت وبدات تتكلم معايا وتحكيلي وحاسسها طبق جيلي قاعد قدامي مع كل حركه بتعملها في حته عندها بتتهز بزتها كل شويه تروح يمين شمال عباره حرفيا عن لحمه بيضه قدامي كدا وشعرها ناعم بني حرير نازل علي كتفها ووشها ابيض بخدود بيضه محمره بوقها صغير عسل كدا كيوت وعنيها مسحوبه وعليها ابتسامه بتشق خدودها المدورين دول تخلي اي زوبر يقف يضرب تعظيم سلام تخيل وشها يخليك مولع غير جسمها الي مظبوط بالملي
عليها بزاز منتصبه كدا وملبن لونها ابيض كانك ماسك كيس لبس بظبط و غير درعتها مليانه وحلوه حتي رجيلها حرفيا كانت عووود واقف قدامي
هي طبعا بتتكلم وانا برد عليها ومش داري بنفسي عمال اتفرج علي جمال جسمها
[ المشهد الرابع ]
- هلاس خلصنا الحصه وانا مروح بقا لسه شاب عمري ما جربت انيك قبل كدا ولا عمري قربت من بزاز وحده او وحده حلوه اصلا بالشكل ده وفي دماغي طبعا هروح اروح اضرب عشره علي الي شوفته ده
- وانا مروح قالتلي خد المفتاح هتلاقيه علي اول الاوضه كدا
طبعا انا قايم وزوبري عامل زي الخياره في البنطلون عينها كل شويه تروح شويه وترجع تبص علي زوبري
لحد ما مشيت من قدمها ورحت الاوضه بفتح النور اخد المفتاح
ولقيت علي السرير قميص نوم احمر ستان جامد نيك ومحطوط جنبه ستيان وكلوت قولت اكيد مجهزاهم عشان السهره اخدت المفتاح وروحت وفضلت قاعد سرحان فب المنظر الي انا شوفته مكنتش قادر دخلت الحمام ضربت عشره نزلت كتير كنت مشتاق زوبري مشتاق للحمه البيضه عشان كدا نزل كتير
طبعا الكلام ده كان يوم الاتنين واحنا عارفين ان الدروس بتيجي اتنين وخميس انا درسي كان الساعه ٧ بليل
[ المشهد الخامس]
- رحتلها يوم الخميس خبطت علي الباب لقيتها فتحت الباب كانت لابسه المره دي جلابيه عاديه ملونه كدا بس برضو طيزها كبيره والجلابيه مجسمه جسمها بس مكنتش زي البجامه اكيد قالتلي اتفضل خش الصالون وانا جايه
[ المشهد السادس]
- دخلت الصالون فا لقيتها العيال بتمشي ولادها رايحين النادي مع وحده جراتهم وهي سلمت عليهم وقفلت وقالت ثواني هغير واجي
- انا قولت في دماغي دي هتغير اي دي مهي لابسه لبسها اهو قعظت مستني خمسايه كدا ورحت لقيتها دخلت عليها بقميص النوم الي شوفته الاتنين في اوضه النوم
- انا من كتر الذهول فتحت بوقي من المنظر الي انا شايفه قدامي بزازها نصهم طالعين لبرا حرفيا كيس لبن عمال يتنطط شعرها سايح علي بزازها وكتفها وطيزها وفخدها من حلوتهم وكبرهم لازقين في قميص النوم مرسومين انا زبري من حلاوه المنظر نط من مكانه الي هو خلاص مكنش قادر من حلاوه حته اللحمه البيضه الي بتتهز وتترج قدامه
• انتظروا الجزء التاني
لو لقيت تفاعل هنزل الجزء التاني لو حد طلب
الجزء التاني
[ المشهد السابع ]
بعد منظر قميص النوم الس زغلل عيني وهيج زوبري ده لقيتها بتضحك ضحكه خجل كدا هي حست لاني مكنتش مركز حرفيا عيني كانها سهم رشق في جسمها وفي دماغي تخيلت اني بنيكها بكل الاوضاع تخيلت زوبري وهو داخل قي بوقها الصغير وشفايف بوقها ماشيه علي زبي تمص ولا زبري لو دخل وسط بزازها الملبن دول كانه دخل وسط مخدات قطن ولا طيزها الي هو كله كوم وطيزها كوم تخيلت انها مفلصه قدامي ومصدره طيزها الي عامله زي الملبن بتتهز بطريقه تخليك تجيبهم ٦ مرات ورا بعض
- المهم لقيتها بتقولي ان هي مصدقت عايزه تاخد راحتها وان جوزها جي انت زي اخويا الصغير مش هتكسف منك
- رحت انا قولتلها هو معلش عندي سؤال انا لحد الان معرفش اسمك اي
- انا في خيالي اوف ندي حرفيا الاسم يليق مع شكل الجسم الخرافي الجبار الي قدامي ده
[ المشهد التامن ]
بدانا الحصه وهي بدات تشرح وهي كانت باصه في الكتاب ومش مركزه مع عيني وانا مستغل الفرصه وخليت عيني تسرح علي بزازها طول القعده الخط الفرق بتاع بزها كان رهيب الي هو نفسي احط وشي جوا امصمص في بزاز الملبن دي
مكنتش قادر قفعدت العب في زوبري من فوق البنطلون كدا قولت اعمل اي لازم اخلص نفسي وهي مش شايفه عشان الطربيزه وكدا
- علي الساعه ٧ ونص كدا جالها تليفون من جوزها وقفت علي جمب تكلمه وصوتهم كان باين يعني سمعته بتقوله كل مره كدا يا عمر تمشي وتسبني وتسافر وتقعد باسبوعين برا ده انا كنت مجهزلك يوم انهارده وصوتها كان باين عليها الزعل جامد
قفلت معه وجت قعدت جمبي عنيها كانت بدات تلمع حسيتها هتدمع
شكلها كانت لابسه ومستنيه جوزها اكيد
انا كان في دماغي حاجه وحده ازاي العبيط جوزها ده يسيب الملبن ده كله ويسافر بعيد عنه ده انا لو مكانه اخده معايا في كل حته مقدرش ابعد عنه يوم غير لما انيكه طبعا وهي كات باين علينا هيجانه اكيد يعني الملبن ده كله شايف نفسه حلو فا مستني الزوبر الي يريح قلبه
[ المشهد التاسع ]
قالتلي بص يا محمود معلش انا هقوم اخش الحمام اغسل وشي واظبط حالي انا لما لقيتها بتدمع قولتها لا اتفضلي يا مس ولا يهمك
قعدت طبعا شوفتها بتجري علي الحمام كانت بتسح دموع بس كانت برضو ملبن عينها لمعت وعليها نظرات تخلي اي راجل يهيج اي راجل يتمني ينط عليها يفشخ كسها اكيد جوزها غبي أو خول تقرييا ملوش في النيك طيب متجوز وحده فرسه زي دي لي
المهم قعدت حوالي نص ساعه مخرجتش انا طبعا زهقت
فقولت لا مبدهاش بقا مش قادر رحت طلعت زوبري برا البنطلون فكيت كل الزراير وطلعته قعدت العب في زوبري كان نار حرفيا اول مره اشوف زوبري نار كدا معرفش ان النظر في الحقيقه للبزاز احسن مليون مره من اني اشوفه في افلام السكس
وحظي الاسود لقيتها طلعت وانا مطلع زوبري برا
[ المشهد العاشر ]
من الربكه رحت قفلت اول زرار بس وسبت الباقي مفتوح عامل كاني سبت السوسته مفتوحه والحزام برضو مفتوح مقفلتوش
كان لازم اخبي زوبري بسرعه هي خطوه وهتبقي قدامي هتلاقيني زوبري في وشها مكنش ينفع
المهم جت واعتذرت وقالت انا هعوضك علي التأخير استني هعمل كوبايتين شاي ونقعد سوا نكمل طبعا كان عندي منهج عايز يخلص انا كنت بدات في نص السنه المهم قالت هخش المطبخ وأجهز الشاي
[ المشهد ال١١ ]
دخلت المطبخ دقيقه ولقيتها بتنادي عليا بتقولي يا حوده يا حبيبي
انا سمعت كلمه حوده وقفت انا زوبري احنا الاتنين وقفنا من حلاوه الصوت فا قولتها ايوه قالتلي تعالي ساعدني معلش
- رحت المطبخ لقيتها ويالجنب المطبخ واسع شويه كدا يعني بس هي واقفه بالجنب علي اطراف صوابعها وكعب رجلها ورجلها كانت ملبن كدا كانت بتحاول تجيب كوبايه من المطبقيه فوق وهي قصيره قالتلي تعالي ساعدني هات كوبايتن من فوق
جيت كنع جنبها اجيب الكوبايه معرفتش هي واقفه تحت المطبقيه بظبط رجغت جيت من وراها عشان اطول فضلت أقرب وهي مش عايزه تتحرك من مكانها فا مديت ايدي عشان تفهم اني هقف هنا مرضتش برضو تتحرك فوقت اجيبهة وخلاص رحت لزقت فيها من ورا كداا وفضلت احدف جسمي قدامي عشان اعرف اجيب الكوبايه راح زوبري غرس في فرق طيزها المرسوم ده
لقيتها قالت ااااه بصوت حنين كدا قالت يخربيت الي عمل المطبخ عالي كدا
جبت انا اول كوبايه وهي لسه واقفه رحت مديت ايدي عسانع اجيب تاني كوبايه لما لقيتها وقفه قولت اتعمد واخر نفسي في الوقفه شويه
خلي زوبري يتمتع فا زنقتها في المطبخ وانا واقف وراها كاني في مكروباص
- لقيتها بتقولي متخلص يواد انت حبيت الوقفه ولا اي
- رحت ضحكت كدا وهي ضحكت برضو
جبنا الكوبايات وقعدت معاها في المطبخ وهي بتعمل الشاي قالتلي كام معلقه سكر قولتلها ٤ ضحكت بمرقعه كدا ولقيتها بتبص علي زوبري وبتقولي لي حصان
- انا ضحكت معرفتش ارد زوبري من الضحكه بتاعتها عماله ينبض تحت البنطلون كان باين حركته
[ المشهد ال١٢]
عملنا كوبايه الشاي وقعدنا في الصالون عادي انا كنت ناسي اني مربطش البنطلون كويس ولما قعدت البنطلون الي هو كانه مفتوح كدا السوسته مفتوحه
لقيتها كل خمس ثواني نظره عليا ونظره علي البنطلون ناحيه زوبري
- طبعا انا الي هو اي بقاا لازم انيكها لازم اعمل حاجه مش هفضل كدا اكيد هي تعبانه جوزها اسبوعين برا وهي هيجانه اكيد
رحت قولت اعمل زي بتوع افلام السكس منا خبره سمعت كذا فيلم سكس جيه دورهم بقا
رحت كبيت الشاي علي نفسي
طبعا الشاي كان مولع بس استحملت السخونه بتاعت الشاي لاجل النيكه لعيونها
قالتلي يا مصيبتي انت كويس تعالي متخفش. اخلع البنطلون ينشف وانضفه بس تعال اخلع
قولت بس كدا وصلت للي انا عايزه طبعا خلعت البنطلون مكنتش لابس غير بوكسر قطونيل الي بيبقي قصير ده وزبي وانا منيمه علي فخدي فا طالع من طرف البوكسر اخدت البنطلون وراحت ناحيه الغساله انا رحت وراها وهي نزلت علي ركبها بتحط البنطلون في طبق وبدت تمسح الحته بتاعت الشاي بمايه عشان نلحق تنشف واعرف اروح
المهم هي من تحت فا بتبص عليا لقت راس زوبري طالعه من تحت البوكسر
لقيتها ضحكت بمياصه بتقولي يواد دخل العصفوره جوا ورحت بصبعا راحت لمست راس زوبري يالهوي عليا انا وقفت اتماسمرت مكاني زوبري نطر نطره وقف في البوكسر مكنتش قادر
هي طبعا شافت المنظر بتاع زوبري الي وقف فجاه ده
قالتلي يخربيتك يواد انا زي امك وضحكت بصوت مايص كدا
انا طبعا واقف مش عارف اتكلم مزنوق مش عارف اقول اي قالتلي تعالي وراحت بيا علي الصالون تاني وقعدتي علي الكنبه راحت نزلت علي ركبها قدامي ولقيتها راحت نزلت قميص النوم شويه وفكت السنتيان وبزازها كلها طلعت برا
ينهار ابيض علي المنظر كاني لقيت الامل في الحياه احلي بزاز بيضه لوحده تلاتيني حلمات بزها لونها بينك كدا وهي بزازها ابيض زي اللبن الحليب ليها لون كدا دواير بتاعت الحلمات كلهم دول بينك انا شهقت شهقه كدا كاني بشهق علي ملوخيه لقيتها اي يواد امسك نفسك كدا متبقاش خايب
لقيتها خلعتني البوكسر راح زوبري طلع نط في وشها لقيتها بتقولي حلو ده زبك تخين كدا لي
انا زوبري كان طوله متوسط بس تخين جامد
قالتلي رجع ضهرك وأمسك نفسك شويه لقيتها ربطت شعرها ونزلت بشفايفها علي زوبري اهاااااا علي الاحساس كنت حاسس اني طاير في السما وعمال اتاوه قالتلي امسك نفسك يواد بلاش حركات مراهقين انت راجل امال هتقعد مع مراتك ازاي
بس طبعا دي اول مره اجرب فيها الاحساس ده معرفش انه بالحلاوه دي
قعدت تمص زوبري وتنزل وتطلع كان باين فشخ انها بتسمع سكس اكيد الحركات دي بتوع ممثلين السكس المهم سمعنا صوت العيال علي علي السلم بيضحكوا راحت قالتلي قوم يلا اجري خد بنطلولك من البلكونة واجري علي الحمام يلا
رحت جري ودخلت الحمام كان لسه زبي واقف فلقيت سنتيان ازرق ليها في الحمام اخدته ولفيته علي زوبري قعدت اضرب عشره فيه لحد ما غرقته لبن حرفيا وسبته علي الحوض وطلعت سلمت علي عيالها وعليها ومشيت وقالتي متنساش الحصه الجايه يواد هااااا والمره الجايه امسك نفسك في الحل المسائل متسبش روحك فا انا قعدت اضحك
ورحت روحت
انتظروا الجزء الثالث
لو لقيت تفاعل هنزل
