- إنضم
- 27 يونيو 2022
- المشاركات
- 141
- مستوى التفاعل
- 600
- نقاط
- 2,297
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- USA
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
اسمي هو احمد شاب عندي 20 سنة لسه داخل عالم الجنس وكنت مقضيها على مواقع السكس بتفرج على فيديوهات كتير بين واحد بينك واحدة او بنات بتنيك بعض وكنت طاير من الشهوة ولكن الموضوع بدأ يبقي ممل لدرجة انى بقيت أحس انى بدخل اضرب عشرة وارجع انام كأنها حاجه روتينية من غير اى متعه وكل ده فضل على نفس الحال لحد ما في يوم انا وصحابي قاعدين مع بعض على القهوة وبنلعب وبنتكلم في أمور السكس وتقريباً اكتشفنا ان كلنا عندنا نفس الإحساس الممل الى بخيلي الجنس ممل وهو تقرار الشيئ بدون تجديد
وبعد حد قال طيب ما نجرب حاجه جديدة مثلاً نلعب مع بعض أي لعبة والي يخسر نقعد طول القاعدة نقول على امه انها شرموطه ونقول نفسنا نعمل ايه فيها وهكذا الصرحة الفكرة عجبتني خصوصاً انها مجرد لعبة مفيش حاجه حقيقية وبدأنا نلعب دومينو ولأنى كنت جديد في اللعبة ومش عارف بتتلعب أزاي خسرت كل الفورات وبقت يا جماعة امى شرموطة القاعدة الى كان بيقولي يابن الزانية والي يقولي يلا يا الي امك طيازها ملبن والى كان بيقولي امك بزازها ملبن ودخلنا في فقرة كل واحد نفسه يعمل ايه في امى وعلشان يكون الموضوع ممتع اكتر اقترحوا انى اوريهم صورة ليها علشان يبقي كلامهم صح في الأول انا كنت مش موافق لكن بعد كدا وافقت اصلي لو حد قال حاجه وطلعت مش في امى يبقي كدا مفيش متعة كدا هو بيتكلم عن واحدة تانية ومش هيبقي الموضوع ممتع وهنا بقي قولتلهم خلاص هصور امى كام صورة تاني يوم نبقي نتجمع على القهوة بس بشرط هنلعب تانى بعد كدا وكلهم وافقوا وروحنا
دخلت البيت لقيت ماما لابسة قميص نوم وفوق منه روب وللأمانة مش هضحك عليكم امى كانت فرس بمعنى الكلمة وده لأنها متجوزه من وهيا صغيره وعلشان كدا اى حد ممكن يشوفني جنبها يفتكرها اختى الكبيرة مثلاً ست ميلف على حق امى بيضه زى القشطة وملساء جداا وعيونها عسلي وشفيفها حمرا زى الفرولة كان طولها 165 سنتي وبززها متوسطه وطيزها متوسطه ومشدودة يعني مرا بجد أي حد يتمنى انه ينكها وهنا انا لأول مرة ابص ليها بصه مش عادية بصيت بصة شهوة وبتاعى وقف مترين وروحت الحمام وضربت عشرة وقلبي بيدق جاااامد المهم طلعت من الحمام وقعد معاها واتعشينا وبعد كدا سبتها ودخلت الأوضة وهيا دخلت تاخد دش وهنا جت في بالى اكتر فكرة مجنونة في حياتى انا مش هصور صورة ليها لاء انا هصور فيديو جريت بسرعه و الحمام بتاعنا ليه شباك على المبطخ دخلت و فتحت الشباك براحة و كانت امى لسه بتقلع هدومها ووووووووواو على الجمال الجسم الى زى الجلي بيبان قدامى حته حته و اجمل حاجة انها مش واخده بالها و شوفت احلى و اجمل طيز و احلى و اجمل بزاز في الكون حاجة زى كدا و اجمل
امى زى دي بالظبط
وجه اليوم الموعد وقولت لصحابي لاء مش هنروح القهوة هنروح حته تانية بلايستيشن ونأجر رووم (غرفة) المهم بعد ما اتجمعنا وبدأنا قولتلهم استنوا وبدل ما اشغل اللعبة شغلت الفيديو انا لسه ببص ورا عليهم لقتهم متنحين وكل واحد مدخل ايده جوا بنطلونه وبيضرب عشرة وهنا بقا بعد ما عادوا الفيديو يجي 100 مرة قولتلهم كدا بقي كل واحد يقولي هيعمل فيها ايه
واحد قالي انه هيغتصبها وهيتهك طيظها ويشقها نصين
وواحد قالي انه ينيك بززها وهيخليها شرموطه ليه
وواحد قالي انه هيخلها تعمله بلوجوب ويجيب لبنه السخن على وشها
واخر واحد قالى انه هاينيكها حقيقي في كسها الى نزلت منه وهيجب لبنه جواها وهيفضل يبعبص فيها
انا من كتر كلامهم ضربت عشرة وبقيت اتخيلها وسطهم وهما بيغتصبوها وهيا مش قادرة وبتوحوح تحتيهم وخلصنا القاعدة ونيجى لليوم التاني
لعبنا تاني بس المرة دي خسرت برضه ومعرفش ليه خسرت المهم صحابي قالولي انهم عايزين يزودوا الأثارة في اللعبة اكتر قولتلهم ازاى قالولي احنا هنبات عندك النهاردة في البيت ضحكت وقولتلهم ازاى قالولي هانيجي نوصلك البيت متأخر ولما نيجي ننزل هنعمل نفسنا تعبنين وامك مش هتنزلنا اكيد وساعتها هاتخلينا ننام في الأوضة عندك بس وفي الفجر كدا نخرج من عندك كلنا ونطلع على الأوضة بتاعتها ونضرب عشرة عليها ونصورها ومش هنلمسها انا هنا الفكرة عجبتني جداا ووافقت طبعاً ونفذنا الخطة وجت امى وسلمت عليهم لكن لما لقيتهم تعبانين اقترحت انهم يباتوا عندي في الأوضة وبكرا يمشوا وطبعاً كنا مبسوطين ولما دخلنا الأوضة قاعدنا نتخيل ايه الى هيحصل كمان شوية وكانوا تلاته بس الى معايا وساعتها واحد قالي نفس استحمى معاها والفها وازنق زبي في طيزها وهيا تصرخ وجبنا فيلم سكس وقعدنا نتفرج وازبرنا كبرت جداا وبقت جاهزة للنيك وطبعا الفريسة هنا امى
جت ساعة الصفر وبدأنا اتحركنا براحة جدا علشان متسمعش صوتنا ودخلنا عليها الأوضة انا بقا وقف على باب الأوضة اتابع الى بيحصل بالمناسبة كلهم داخلين ملط عليها وامى كانت نايمة واحنا كنا في الصيف فمكنش في غطاء كانت بس لابسة قميص نوم خفيف وطيزها باينة وبززها باينة ولحم فخدها باين كلهم طلعوا الموبيلات وأبدت حفلة التصوير والى يتصور وهو جايب زبة عند وشها والى يتصور وهوا جايب زبه عند فخدها وفضلوا يصور فيها في كل حته في جسمها
وبعد حد قال طيب ما نجرب حاجه جديدة مثلاً نلعب مع بعض أي لعبة والي يخسر نقعد طول القاعدة نقول على امه انها شرموطه ونقول نفسنا نعمل ايه فيها وهكذا الصرحة الفكرة عجبتني خصوصاً انها مجرد لعبة مفيش حاجه حقيقية وبدأنا نلعب دومينو ولأنى كنت جديد في اللعبة ومش عارف بتتلعب أزاي خسرت كل الفورات وبقت يا جماعة امى شرموطة القاعدة الى كان بيقولي يابن الزانية والي يقولي يلا يا الي امك طيازها ملبن والى كان بيقولي امك بزازها ملبن ودخلنا في فقرة كل واحد نفسه يعمل ايه في امى وعلشان يكون الموضوع ممتع اكتر اقترحوا انى اوريهم صورة ليها علشان يبقي كلامهم صح في الأول انا كنت مش موافق لكن بعد كدا وافقت اصلي لو حد قال حاجه وطلعت مش في امى يبقي كدا مفيش متعة كدا هو بيتكلم عن واحدة تانية ومش هيبقي الموضوع ممتع وهنا بقي قولتلهم خلاص هصور امى كام صورة تاني يوم نبقي نتجمع على القهوة بس بشرط هنلعب تانى بعد كدا وكلهم وافقوا وروحنا
دخلت البيت لقيت ماما لابسة قميص نوم وفوق منه روب وللأمانة مش هضحك عليكم امى كانت فرس بمعنى الكلمة وده لأنها متجوزه من وهيا صغيره وعلشان كدا اى حد ممكن يشوفني جنبها يفتكرها اختى الكبيرة مثلاً ست ميلف على حق امى بيضه زى القشطة وملساء جداا وعيونها عسلي وشفيفها حمرا زى الفرولة كان طولها 165 سنتي وبززها متوسطه وطيزها متوسطه ومشدودة يعني مرا بجد أي حد يتمنى انه ينكها وهنا انا لأول مرة ابص ليها بصه مش عادية بصيت بصة شهوة وبتاعى وقف مترين وروحت الحمام وضربت عشرة وقلبي بيدق جاااامد المهم طلعت من الحمام وقعد معاها واتعشينا وبعد كدا سبتها ودخلت الأوضة وهيا دخلت تاخد دش وهنا جت في بالى اكتر فكرة مجنونة في حياتى انا مش هصور صورة ليها لاء انا هصور فيديو جريت بسرعه و الحمام بتاعنا ليه شباك على المبطخ دخلت و فتحت الشباك براحة و كانت امى لسه بتقلع هدومها ووووووووواو على الجمال الجسم الى زى الجلي بيبان قدامى حته حته و اجمل حاجة انها مش واخده بالها و شوفت احلى و اجمل طيز و احلى و اجمل بزاز في الكون حاجة زى كدا و اجمل
امى زى دي بالظبط
وجه اليوم الموعد وقولت لصحابي لاء مش هنروح القهوة هنروح حته تانية بلايستيشن ونأجر رووم (غرفة) المهم بعد ما اتجمعنا وبدأنا قولتلهم استنوا وبدل ما اشغل اللعبة شغلت الفيديو انا لسه ببص ورا عليهم لقتهم متنحين وكل واحد مدخل ايده جوا بنطلونه وبيضرب عشرة وهنا بقا بعد ما عادوا الفيديو يجي 100 مرة قولتلهم كدا بقي كل واحد يقولي هيعمل فيها ايه
واحد قالي انه هيغتصبها وهيتهك طيظها ويشقها نصين
وواحد قالي انه ينيك بززها وهيخليها شرموطه ليه
وواحد قالي انه هيخلها تعمله بلوجوب ويجيب لبنه السخن على وشها
واخر واحد قالى انه هاينيكها حقيقي في كسها الى نزلت منه وهيجب لبنه جواها وهيفضل يبعبص فيها
انا من كتر كلامهم ضربت عشرة وبقيت اتخيلها وسطهم وهما بيغتصبوها وهيا مش قادرة وبتوحوح تحتيهم وخلصنا القاعدة ونيجى لليوم التاني
لعبنا تاني بس المرة دي خسرت برضه ومعرفش ليه خسرت المهم صحابي قالولي انهم عايزين يزودوا الأثارة في اللعبة اكتر قولتلهم ازاى قالولي احنا هنبات عندك النهاردة في البيت ضحكت وقولتلهم ازاى قالولي هانيجي نوصلك البيت متأخر ولما نيجي ننزل هنعمل نفسنا تعبنين وامك مش هتنزلنا اكيد وساعتها هاتخلينا ننام في الأوضة عندك بس وفي الفجر كدا نخرج من عندك كلنا ونطلع على الأوضة بتاعتها ونضرب عشرة عليها ونصورها ومش هنلمسها انا هنا الفكرة عجبتني جداا ووافقت طبعاً ونفذنا الخطة وجت امى وسلمت عليهم لكن لما لقيتهم تعبانين اقترحت انهم يباتوا عندي في الأوضة وبكرا يمشوا وطبعاً كنا مبسوطين ولما دخلنا الأوضة قاعدنا نتخيل ايه الى هيحصل كمان شوية وكانوا تلاته بس الى معايا وساعتها واحد قالي نفس استحمى معاها والفها وازنق زبي في طيزها وهيا تصرخ وجبنا فيلم سكس وقعدنا نتفرج وازبرنا كبرت جداا وبقت جاهزة للنيك وطبعا الفريسة هنا امى
جت ساعة الصفر وبدأنا اتحركنا براحة جدا علشان متسمعش صوتنا ودخلنا عليها الأوضة انا بقا وقف على باب الأوضة اتابع الى بيحصل بالمناسبة كلهم داخلين ملط عليها وامى كانت نايمة واحنا كنا في الصيف فمكنش في غطاء كانت بس لابسة قميص نوم خفيف وطيزها باينة وبززها باينة ولحم فخدها باين كلهم طلعوا الموبيلات وأبدت حفلة التصوير والى يتصور وهو جايب زبة عند وشها والى يتصور وهوا جايب زبه عند فخدها وفضلوا يصور فيها في كل حته في جسمها