د
دكتور نسوانجي
ضيف
انا شاب ابلغ من العمر 21 عاماxxxحصلت على دبلوم المدارس الصناعية المتوسطة
بعد تخرجى من الدارسة بدات فى العمل الحر فى التجارة فعملت مشروع صغير اسكن لوحدى نظرا لوفاة والداتى ووالداى حكايتى تبدا منذ عام تقريبا عندما تزوج جارى محمود الذى يسكن فى نفس البيت الذى نسكن فية انة يسكن فى الدور الثالث وانا اسكن فى الدور الرابع والاخير جارى محمود يبلغ من العمر 39 عاما تزوج بعد فترة عناء نظرا لظروف الزواج الصعبة فى مصر رغم اننى اصغر منة سنا الا انة كان يطلب منة المشاورة والراى عندما تقدم لخطبة شيرين لقد تزوج من قرية صغيرة فى محافظة الغربية ونظرا لظروف الزواج فى القرية فان البت تتزوج فى سن مبكر خطيبة محمود شيرين عمرها 19 عام يعنى اصغر من محمود بعشرون عام واصغر منى بعاميين بدات محمود فى الاستعداد للزفاف فان فترة الخطوبة لم تستغرق وقت اكثر من شهر فى خلال هذا الشهر كنت مع محمود اغلب الوقت نرتب الشقة ونعد كافة مستلزمات الفرح وجاء يوم الزفاف عندما ذهبت مع محمود لارى الى الكوافير لارى اجمل انسانة راتها عينى انها شيرين الذى بالوجة المستدير ناصح البيض مثل القمر لون شعرها ذهبى لون حبة الشمس لون عينها بنى ورموشها طويلة وطولها مناسب حوالى 180سم
وجسمها متناسق وممشوق لقد خطفتنى منذ اول نظرة وعند اول كلمة لقولها لها الف مبروك يا عروسة فردت هى **** يبارك فيك اكيد انت احمد ايوة مظبوط انا احمد وفتحت باب السيارة وركب محمود وشيرين وركبت انا بجاور السائق وبدانا فى موكب زفاف سيارات وانا انظرفى المراة وعينى على شيرين التى خطفتنى من اول نظرة ولاحظت شيرين انى انظر اليها نظرات غريبة فبدات بالحديث حتى تفيقنى من الغيبوبة التى سيطرت عليى امتى هنفرح بيك يا احمد قولتلها لم **** يسهل واجهز واكون نفسى قلتى لسة كتير قولت يعنى حوالى 5 سنينومرت ساعة الزفاف وذهب محمود وشيرين الى شقتهم وانا احسدهم ومرت ايام وانا ازداد توتر فقرت ان اسافرالى قريتى حوالى اسبوع اسلم على اقاربى واغير جو كى تهدا اعصابى وفعلا سافرت ومر الاسبوع ورجعت وانا اخاف من الواجهة هل استطيع ان اسيطرعلى مشاعرى ان محمود جارى وانا لا احب الخيانة وصلت الى البيت وانا اصعد السلم ادعو من **** الا يرانى احد ولكن القر شاء ان اقابل محمود فقال لى اية يا احمد انت فين ينفع كدة قلقتنا عليك طوال الفترة اللى فاتت وانا بفكر انت فين مجتش تهننى فى الصباحية ولا بعد كدة عدت بشوفك طالع قولت لة كنت فى البلد بسلم على اقاربى وكنت بزور خالتى لانها كانت تعبانة شوية قالى هى عمالة اية دلوقتى قولت الحمد *** طيب تعالى ادخل سلم على شيرين واقعد معنا شوية قولت وقت تانى وفتحت شيرين الباب وقالت محمود انتى نسيت البطاقة الشخصية بتاعتك وفجاة اتسمرت مكانها لما شافتينى وانا اتخدت لما شوفتها وخصوصا لانها كانت لبسة قميص نوم اسمر مفتوح من الصدرمبين بزازها الجميلة وكان سفاف مبين الحلمة بتاعة بزاها وقصير قوى مبين اجمل فخدين فى الدنيا طوالت النظر الى بزازها وجسمها فلاحظت هى فرجعت ووربت الباب قليلا فقالها محمود اعملى حسابك يا شيرين احمد هيغدا معانا النهاردة فقالتة مش هينفع قاللى مفيش اعذار دة اقل اعتذارمنك على عدم حضورك الصباحية والفترة اللى فاتت كلهافقالت شيرين طبعا لازم تيجى انت عاوزنى ازعل قولتلها لسة متخلقش اللى يزعلك دة انتى اختنا وزوجة اخىفقالت طيب اوعى تتاخرلو انت خايف على زعلى فقال محمود هو يقدر ميجيش وصعدت الى شقتى وانا افكر فى ما رايت وجهة جميل وبزاز تجنن وشفايف مثل الكريز وشعر وقوام يهبل فنمت على السرير وبدات احلم بها حتى استغرقت فى النوم حتى استيقظت على صوت جرس الباب اية يا بنى انت مش هتبطل الرخامة بتاعتك دية لازم يعنى اطلعلك انت مش قلت انك نازل على الغدء الساعة بقت 4 ولسة متغديتش بسبابك قولتلة انا اسف يا محمود راحت عليا نومة واللة متاسف قالى ولا يهمك يلا غير هدومك وانا مستبيك تحت قولتلة ثوانى وهنزل ولبست ترنج والكوتش ونزلت وضربت الجرس وفتحت شيرين وقالتلى حرام عليك ذنبنا فى رقبتك انت جوعتنا فقالتلها انا اسف قالت ولا يهمك افضل الاكل على السفرة ودخلت ومشيت قدامى وانا انظرالى طيزها فهى جميلة وممتلئة وشكلها يجنن اول مرة انظر اليها بحرية فقالت اتفضل وجلست وجلس محمود بجوارى وهى على الكرسى الذى امامى كانت ترتدى بلوزة لونها برتقالى مجسمة مبينة جميع مفاتنها وجيبة سمراء قصيرة تحت الركبة بقليل وبدانا فى الغداء ونحن نتحدث وناكل قال محمودين العصير قالت شيرين ثانية واحدة اقوم اجيبة قالها لا خليكى كملى اكلك انا اللى هجيبة وانت لازم تاكل الاكل دة كلة عشان تبقى تهرب من الصباحيةكل براحتك البيت بيتك وذهب ليحضر العصير فوقعت منى المعلقة فى لحظة ارتباك نزلت لاحضرها لاجد منظر لا استطيع ان انساة شيرين جالسة وافخادها مفتوحة والكيلوت اللى لابسة مبين كسها قربت جدا من رجلها قالت لية اية مش لاقى المعلقة فنزلت براسة لترى المعلقة فى يدى وانا انظر الى افخادها وكسها الجميل فارتباكت وجلست وانا فى قمة الخجل وجاء محمود بعد ان احضر عصير المانجو وبعد ان قرب المسافات دون ان يشعر بينى وبين شيرينواكلمت الجلسة وانا فى قمة الحرج وشيرين تنظر الى من تحت لتحت نظرة كلها دهاء وخبث ثم استاذنت ومرت بضعة ايام حتى ساعدنا محمود دون ان يشعر للمرة الثانية المرة الاولى عندما ذهب لاحضارالعصير والمرة الثانية عندما عمل حادث وحجز فى المستشفى لاجراء عملية بعد ثلاث اسابيع عميلة فى العظام نظرا لتعرضة لكسور مضاعفة وكنت ازورة يوميا الى ان ساعدنى للمرة الثالثة وكانة يقربنا انا وشيرين دون ان يشعر عندما طلب منى الذهاب مع شيرين الى المنزل لاحضار بعض الاشياء وذهبنا سويا وطوال الطريق وانا افكر بما يخبئة لى القدرووصلناالى المنزل ونحن فى طريقنا الى الشقة ارتكبت شيرين فالتوءت رجلها فصرخت فقالت لها اسندى عليا ووصلنا الى الشقة فاخذت منها المفتاح وقلت لها استريحى على هذة الكنبةثم سالتها عن الاشياء الذى يريدها محمود فحاولت لكن لم تستطع فقالت لها خليكى مكانك انا هجيب كل حاجة قولى بس هى فين قالت فى الدولاب فى الرج الثانى وانا بفتح الدولاب رايت بعض ملابسها الداخلية مثل القمصان والكيلوت والسنتيان وكلهم فى غاية الجمال والرقةمما اثارمشاعرى وجعلنى اسرح بخيالى ولم افاق الا وهى تنادى اية يا احمد لقيتهم قولت ايوة وانا خرج لقيتها بتتاوة من الالم فقالت لها فية حاجة ممكن اعملها ليكى قالت لو فيها رذلة تيجيب الكريم من درج التسؤيحة عشان يسكن الالم واحضرت الكريم ولقيتها مازالت تتاوة فقلت لها تسمحى لية ادهنلك انا فاتكسفت ولكنها لم ترد فمسكت الكريم ووضعت على رجلها فى مكان الالتواء وقلت لها استريحى حتى يسير معفعول الكريم ووضعت مخادة تحت راسها ثم بدات فى تدليك الالم فقدت بدات فى التالم ثم بدات فى الاسترخاء ويدى تمشى وتتوغل على رجلها حتى شعرت بسخونة فبدات فى تحريك يدى الى اعلى وهى كما هى لا تتكلم ورفعت الجيبة شيئا فشيىء حتى وصلت الى فخداها وهى صمتها مما شجعنى وجعلنى اتسلل بيدى حتى وصلت الى كسها وبدات امشى يداى علية من فوق الكيلوت فنظرت اليها فرايتها مغمضة عينها وسارحة فى دنيا تانية فرفعت الجيبة وبدات فى انزال الكيلوت دون مقاومة حتى ظهر لى اجمل كس فى العالم كس صغير *****ة جميل شعرة محلوق بدات فى بوس كسها ثم ال***** ثم اللحس ثم العض والمصى وشيرين تتاوة من شدة الهياج والمتعة الذى انساها الم رجليها ثم بدات هى فى مسك زبرى وبدات فى فك زراير القميص وخلعتنى جميع ملابسى وانزالت الكيلوت لاقف امامها كما والداتنى امى لتنهر بما راتة من جسم تقول هى انة رياضيا جميل يبرز العضلات وزبر طويل وغليظ وهو مسترخى ثم بدات فى بوس زبرى ثم لحستة ومصتة حتى وصلت الى الرضاعة منة فدخلتة كاملا بداخل فمها حتى تصلب ووقف كاملا فقالت يا بخت اللى دة هيكون من نصيبها هيمتعها كل يوم قولتلها يا حبيبتى انا مش عاوز غيرك فالت دة كلام قالت لا واللة انتى جننتنى من اول يوم وخدتها فى حضنى وقعدت ابوس فيها وامص فى شفايفها والحس رقبتها وادعك وافرك بزازها وهى تتاوة وارضع من بزازها الجميلةوحملتها على ذراعية الى حجرة النوم ووضعتها على السرير ثم بدانا من جديد مرحلة بوس الشفايف ثم مص وادخال لسانها كاملا بداخل فمى ثم بوس الرقبة ولحسها ثم بوس البزازوالرضع منهم ثم لحس الكس والمص والعض ثم بدات فى ادخال زبرى بهدوء حتى استقر بداخل كسها ثم بدات فى ادخالة واخراجة وهى تتاوة من شدة اللذة والالمثم بدانا فى تغير الاوضاع هى فوقى تقوم بالصعود والهبوط على زبرى وغيرت الاوضاع وقررت ان ايكها من طيزها وهى ترفض تمام لانها لم تتنك ابد من طيزها فقمت واحضرت كريما من الدرج وبدات فى تمشية اصابعى على الخرم ثم توغل صبعى شيئا فشيىءالى داخل طيزها وهى تصرخ وفجاة وبدون مقدمات توغل زبرى فى حركة سريعة الى داخل طيزها لتصرخ هى وتشهق هى فى صرخة استغاثة ولكن من يرحمها منى وبدات فى ادخال زبرى واخراجة وهى تصرخ من فرط اللذة حتى سكبت المنى كلة بداخل طيزها ومنذ ذلك اليوم وانا انيكها كل يوم مرتين لمدة شهرين او اكثر مدة حجز محمود بالمستشفى واجراء العميلة حتى خرج محمود وشكرنى على رعايتى لزوجتة وانا المفروض ان اشكرة حتى جاء لة عقد عمل وسافر وانقطعت اخبارة منذ حوالى 5 سنوات وانا الان ابلغ من العمر 26 عاما واتذكر كل ما حدث بينى وبين شير ين وانتظر عودتهم بفارغ الصبر واقسم انها قصة
بعد تخرجى من الدارسة بدات فى العمل الحر فى التجارة فعملت مشروع صغير اسكن لوحدى نظرا لوفاة والداتى ووالداى حكايتى تبدا منذ عام تقريبا عندما تزوج جارى محمود الذى يسكن فى نفس البيت الذى نسكن فية انة يسكن فى الدور الثالث وانا اسكن فى الدور الرابع والاخير جارى محمود يبلغ من العمر 39 عاما تزوج بعد فترة عناء نظرا لظروف الزواج الصعبة فى مصر رغم اننى اصغر منة سنا الا انة كان يطلب منة المشاورة والراى عندما تقدم لخطبة شيرين لقد تزوج من قرية صغيرة فى محافظة الغربية ونظرا لظروف الزواج فى القرية فان البت تتزوج فى سن مبكر خطيبة محمود شيرين عمرها 19 عام يعنى اصغر من محمود بعشرون عام واصغر منى بعاميين بدات محمود فى الاستعداد للزفاف فان فترة الخطوبة لم تستغرق وقت اكثر من شهر فى خلال هذا الشهر كنت مع محمود اغلب الوقت نرتب الشقة ونعد كافة مستلزمات الفرح وجاء يوم الزفاف عندما ذهبت مع محمود لارى الى الكوافير لارى اجمل انسانة راتها عينى انها شيرين الذى بالوجة المستدير ناصح البيض مثل القمر لون شعرها ذهبى لون حبة الشمس لون عينها بنى ورموشها طويلة وطولها مناسب حوالى 180سم
وجسمها متناسق وممشوق لقد خطفتنى منذ اول نظرة وعند اول كلمة لقولها لها الف مبروك يا عروسة فردت هى **** يبارك فيك اكيد انت احمد ايوة مظبوط انا احمد وفتحت باب السيارة وركب محمود وشيرين وركبت انا بجاور السائق وبدانا فى موكب زفاف سيارات وانا انظرفى المراة وعينى على شيرين التى خطفتنى من اول نظرة ولاحظت شيرين انى انظر اليها نظرات غريبة فبدات بالحديث حتى تفيقنى من الغيبوبة التى سيطرت عليى امتى هنفرح بيك يا احمد قولتلها لم **** يسهل واجهز واكون نفسى قلتى لسة كتير قولت يعنى حوالى 5 سنينومرت ساعة الزفاف وذهب محمود وشيرين الى شقتهم وانا احسدهم ومرت ايام وانا ازداد توتر فقرت ان اسافرالى قريتى حوالى اسبوع اسلم على اقاربى واغير جو كى تهدا اعصابى وفعلا سافرت ومر الاسبوع ورجعت وانا اخاف من الواجهة هل استطيع ان اسيطرعلى مشاعرى ان محمود جارى وانا لا احب الخيانة وصلت الى البيت وانا اصعد السلم ادعو من **** الا يرانى احد ولكن القر شاء ان اقابل محمود فقال لى اية يا احمد انت فين ينفع كدة قلقتنا عليك طوال الفترة اللى فاتت وانا بفكر انت فين مجتش تهننى فى الصباحية ولا بعد كدة عدت بشوفك طالع قولت لة كنت فى البلد بسلم على اقاربى وكنت بزور خالتى لانها كانت تعبانة شوية قالى هى عمالة اية دلوقتى قولت الحمد *** طيب تعالى ادخل سلم على شيرين واقعد معنا شوية قولت وقت تانى وفتحت شيرين الباب وقالت محمود انتى نسيت البطاقة الشخصية بتاعتك وفجاة اتسمرت مكانها لما شافتينى وانا اتخدت لما شوفتها وخصوصا لانها كانت لبسة قميص نوم اسمر مفتوح من الصدرمبين بزازها الجميلة وكان سفاف مبين الحلمة بتاعة بزاها وقصير قوى مبين اجمل فخدين فى الدنيا طوالت النظر الى بزازها وجسمها فلاحظت هى فرجعت ووربت الباب قليلا فقالها محمود اعملى حسابك يا شيرين احمد هيغدا معانا النهاردة فقالتة مش هينفع قاللى مفيش اعذار دة اقل اعتذارمنك على عدم حضورك الصباحية والفترة اللى فاتت كلهافقالت شيرين طبعا لازم تيجى انت عاوزنى ازعل قولتلها لسة متخلقش اللى يزعلك دة انتى اختنا وزوجة اخىفقالت طيب اوعى تتاخرلو انت خايف على زعلى فقال محمود هو يقدر ميجيش وصعدت الى شقتى وانا افكر فى ما رايت وجهة جميل وبزاز تجنن وشفايف مثل الكريز وشعر وقوام يهبل فنمت على السرير وبدات احلم بها حتى استغرقت فى النوم حتى استيقظت على صوت جرس الباب اية يا بنى انت مش هتبطل الرخامة بتاعتك دية لازم يعنى اطلعلك انت مش قلت انك نازل على الغدء الساعة بقت 4 ولسة متغديتش بسبابك قولتلة انا اسف يا محمود راحت عليا نومة واللة متاسف قالى ولا يهمك يلا غير هدومك وانا مستبيك تحت قولتلة ثوانى وهنزل ولبست ترنج والكوتش ونزلت وضربت الجرس وفتحت شيرين وقالتلى حرام عليك ذنبنا فى رقبتك انت جوعتنا فقالتلها انا اسف قالت ولا يهمك افضل الاكل على السفرة ودخلت ومشيت قدامى وانا انظرالى طيزها فهى جميلة وممتلئة وشكلها يجنن اول مرة انظر اليها بحرية فقالت اتفضل وجلست وجلس محمود بجوارى وهى على الكرسى الذى امامى كانت ترتدى بلوزة لونها برتقالى مجسمة مبينة جميع مفاتنها وجيبة سمراء قصيرة تحت الركبة بقليل وبدانا فى الغداء ونحن نتحدث وناكل قال محمودين العصير قالت شيرين ثانية واحدة اقوم اجيبة قالها لا خليكى كملى اكلك انا اللى هجيبة وانت لازم تاكل الاكل دة كلة عشان تبقى تهرب من الصباحيةكل براحتك البيت بيتك وذهب ليحضر العصير فوقعت منى المعلقة فى لحظة ارتباك نزلت لاحضرها لاجد منظر لا استطيع ان انساة شيرين جالسة وافخادها مفتوحة والكيلوت اللى لابسة مبين كسها قربت جدا من رجلها قالت لية اية مش لاقى المعلقة فنزلت براسة لترى المعلقة فى يدى وانا انظر الى افخادها وكسها الجميل فارتباكت وجلست وانا فى قمة الخجل وجاء محمود بعد ان احضر عصير المانجو وبعد ان قرب المسافات دون ان يشعر بينى وبين شيرينواكلمت الجلسة وانا فى قمة الحرج وشيرين تنظر الى من تحت لتحت نظرة كلها دهاء وخبث ثم استاذنت ومرت بضعة ايام حتى ساعدنا محمود دون ان يشعر للمرة الثانية المرة الاولى عندما ذهب لاحضارالعصير والمرة الثانية عندما عمل حادث وحجز فى المستشفى لاجراء عملية بعد ثلاث اسابيع عميلة فى العظام نظرا لتعرضة لكسور مضاعفة وكنت ازورة يوميا الى ان ساعدنى للمرة الثالثة وكانة يقربنا انا وشيرين دون ان يشعر عندما طلب منى الذهاب مع شيرين الى المنزل لاحضار بعض الاشياء وذهبنا سويا وطوال الطريق وانا افكر بما يخبئة لى القدرووصلناالى المنزل ونحن فى طريقنا الى الشقة ارتكبت شيرين فالتوءت رجلها فصرخت فقالت لها اسندى عليا ووصلنا الى الشقة فاخذت منها المفتاح وقلت لها استريحى على هذة الكنبةثم سالتها عن الاشياء الذى يريدها محمود فحاولت لكن لم تستطع فقالت لها خليكى مكانك انا هجيب كل حاجة قولى بس هى فين قالت فى الدولاب فى الرج الثانى وانا بفتح الدولاب رايت بعض ملابسها الداخلية مثل القمصان والكيلوت والسنتيان وكلهم فى غاية الجمال والرقةمما اثارمشاعرى وجعلنى اسرح بخيالى ولم افاق الا وهى تنادى اية يا احمد لقيتهم قولت ايوة وانا خرج لقيتها بتتاوة من الالم فقالت لها فية حاجة ممكن اعملها ليكى قالت لو فيها رذلة تيجيب الكريم من درج التسؤيحة عشان يسكن الالم واحضرت الكريم ولقيتها مازالت تتاوة فقلت لها تسمحى لية ادهنلك انا فاتكسفت ولكنها لم ترد فمسكت الكريم ووضعت على رجلها فى مكان الالتواء وقلت لها استريحى حتى يسير معفعول الكريم ووضعت مخادة تحت راسها ثم بدات فى تدليك الالم فقدت بدات فى التالم ثم بدات فى الاسترخاء ويدى تمشى وتتوغل على رجلها حتى شعرت بسخونة فبدات فى تحريك يدى الى اعلى وهى كما هى لا تتكلم ورفعت الجيبة شيئا فشيىء حتى وصلت الى فخداها وهى صمتها مما شجعنى وجعلنى اتسلل بيدى حتى وصلت الى كسها وبدات امشى يداى علية من فوق الكيلوت فنظرت اليها فرايتها مغمضة عينها وسارحة فى دنيا تانية فرفعت الجيبة وبدات فى انزال الكيلوت دون مقاومة حتى ظهر لى اجمل كس فى العالم كس صغير *****ة جميل شعرة محلوق بدات فى بوس كسها ثم ال***** ثم اللحس ثم العض والمصى وشيرين تتاوة من شدة الهياج والمتعة الذى انساها الم رجليها ثم بدات هى فى مسك زبرى وبدات فى فك زراير القميص وخلعتنى جميع ملابسى وانزالت الكيلوت لاقف امامها كما والداتنى امى لتنهر بما راتة من جسم تقول هى انة رياضيا جميل يبرز العضلات وزبر طويل وغليظ وهو مسترخى ثم بدات فى بوس زبرى ثم لحستة ومصتة حتى وصلت الى الرضاعة منة فدخلتة كاملا بداخل فمها حتى تصلب ووقف كاملا فقالت يا بخت اللى دة هيكون من نصيبها هيمتعها كل يوم قولتلها يا حبيبتى انا مش عاوز غيرك فالت دة كلام قالت لا واللة انتى جننتنى من اول يوم وخدتها فى حضنى وقعدت ابوس فيها وامص فى شفايفها والحس رقبتها وادعك وافرك بزازها وهى تتاوة وارضع من بزازها الجميلةوحملتها على ذراعية الى حجرة النوم ووضعتها على السرير ثم بدانا من جديد مرحلة بوس الشفايف ثم مص وادخال لسانها كاملا بداخل فمى ثم بوس الرقبة ولحسها ثم بوس البزازوالرضع منهم ثم لحس الكس والمص والعض ثم بدات فى ادخال زبرى بهدوء حتى استقر بداخل كسها ثم بدات فى ادخالة واخراجة وهى تتاوة من شدة اللذة والالمثم بدانا فى تغير الاوضاع هى فوقى تقوم بالصعود والهبوط على زبرى وغيرت الاوضاع وقررت ان ايكها من طيزها وهى ترفض تمام لانها لم تتنك ابد من طيزها فقمت واحضرت كريما من الدرج وبدات فى تمشية اصابعى على الخرم ثم توغل صبعى شيئا فشيىءالى داخل طيزها وهى تصرخ وفجاة وبدون مقدمات توغل زبرى فى حركة سريعة الى داخل طيزها لتصرخ هى وتشهق هى فى صرخة استغاثة ولكن من يرحمها منى وبدات فى ادخال زبرى واخراجة وهى تصرخ من فرط اللذة حتى سكبت المنى كلة بداخل طيزها ومنذ ذلك اليوم وانا انيكها كل يوم مرتين لمدة شهرين او اكثر مدة حجز محمود بالمستشفى واجراء العميلة حتى خرج محمود وشكرنى على رعايتى لزوجتة وانا المفروض ان اشكرة حتى جاء لة عقد عمل وسافر وانقطعت اخبارة منذ حوالى 5 سنوات وانا الان ابلغ من العمر 26 عاما واتذكر كل ما حدث بينى وبين شير ين وانتظر عودتهم بفارغ الصبر واقسم انها قصة