انا وبنت خالتي الجزء الاول
انا اسمي محمد عايش حياه طبيعيه زي اي واحد ف سنه اعرفكو بنفسي الاول
انا محمد 16 سنه عندي شويه عضلات بحكمه اني كنت بلعب جيم و كده المهم اعرفكو علي بطله القصه
مريم
مريم دي بقا م محتاجه وصف عندها 18 سنه
جسمها ابيض نيك و بزها متوسط لكن طيزها اوففف اي ده طيزها حكايه بجد خلينا ف المهم
انا ومريم كنا عايشين حياه عاديه زي اولاد خاله بس هيا بدأت من هنا
كنا فيوم خميس و مريم قالت ل امي هبات معاكو عشان زهقانه من البيت و لان امي بتحب بنت خالتي وافقت المهم روحنا البيت امي قالتلي انزل هات عشا نزات اجيب العشا و طلعت و كلنا و ظبطنا الدنيا المهم دخلت لبست شورت و فنله حاملات ولاني كنت حران ملبستش بوكسر ابمهم مريم دخلت تلبس هيا كمان و كانت المفاجأه
الجزء التاني
وقفنا ف الجزء الاول لما لبست و هيا طلعتلي و هيا لابيه المهم خرجتلي و هيا لابسه حته قميص نوم هو م قميص نوم بس شكله حلو اووي و كان هيفرتكها و كان حاجه قصيره كانت حاجه ف قمه الهيجان المهم بصتلها و فضلت مبحلق قالتلي: في اي تنحت كده ليه
انا: اي ف اي
مريم: لا مفيش حاجه خالص
انا بصتلها وضحكت
المهم قعدنا نتفرج و قاعد ببص عليها و كنت نفسي اقوم اركب عليها مقومش بس كنت متردد
المهم كملنا سهرتنا عادي جدا و دخلت تنام انا من قمه هيجاني قعدت افكر اعمل اي اعمل اعمل اي جاتلي فكره حلوه اووي اني اقوم احسس علي كسها
وفعلا قومت و كنت متردد بس مفيش غير كده عشان كنت مولع دخلت وكنت قولت لو اتقفت اقواها اني كنت بدور ع الفون بتاعها اقعد عليه شويه دخلت و اتسحبت و اي قمه الفجر بجد قعدت احسس ع كسها من فوق الاندر حاجه متعه اوووي
المهم دخلت الحمام ضربتها مرتين و بتخيل لو كانت معايا
بعدين بعد **** الجمعه نزلنا نجيب بطيخ و انا نازل روحت عملت نفسي ايدي خبطت ف طيزها لانها كانت قدامي و بتقولي حاسب يبغل قولتلها مكنش قصدي يبت قالتلي ماشي
و احنا بنجيب البطيخه بقيت احك ايدي ف بزها و اكني م قاصد المهم طلعنا و اتغدينا عادي و امي قالت انا رايحه عند ستك حد هيجي قولت لا انا زهقان م عايز اخرج و مريم قالت ونا بقالي كتير م بقعد مع محمد هقعد معاه
المهم امي خرجت و مريم قالتلي هستحماه
قولتلها ملشي دخلت وجابت الاندر و البرا و البيجامه و دخلت و انا اتسحبت و هنا كانت المفاجاه
الجزء التالت
وصلنا الجزءء الي فات انها دخلت تستحمي و انا اتسحبت
المهم لقيتها قاعدها بتلعب ف كيها و بتقول بصوت براحه اووي و بتقول براحه يمحمد براحهه يمحمد و اكنها بتتخيل
المهم خبطت لقيتها بتقول نعم قولتلها خلصي بتعملي اي ده كله ضحكت ضحكه خبيثه و بتقولي هكون لعمل اي اكيد بستحمي قولتلها تب يالا المهم خلصت و قعدنا ع الاب بتاعي و شغلنا فيلم رومانسي و البطل ف الفيلم باس البطله و ق يقفشلها من طيزها المهم زبي وقف و افتكرت اني من امبارح لما استحميت ملبستش بردو بوكسر المهم هيا خدت بالها ز فضلت مبحلقه قولتلها ايي قالتلي لا مفيش و خدت بالي ان كسها منفوخ و كده معناه ان مولعه قولت فرصتي عملت ان الفيلم ضاع و دخلت ع الهيستوري بتاع حوجل و كان فيها كميه بحث ف نسوانجي غربيه نيك المهم خدت بالها
بتقزلي: اي القرف ده يعم
انا: قرف اسكتي انتي م فاهمه حاجه
قالتلي: م فاهمه اي انا عارفه كل حاجه
انا: انتي بتتفرجي
قالتلي: اه مفيش بنت مبتتفرجش علفكره
انا: تب اشغل ولا لا
قالتلي: شغل يعم
المهم الفيلم اشتغل و كان جميل المهم مديت ايدي و حطيتها ع فخدتها ومقاومتش خالص ولا اي حاجه روحت راكن الاب وروحت مقرب عليها و قعدت ابوس فيه براحه و اهمس عند ودنها و بعدين لقيتها قلعت البيجامه و البرا اول ما شوفتهم تنحت من بايضهم قالتلي انت لسه هتنح يالا روحت مقرب عليهم ومسكتهم براحه كده وقفشتهم براحه اوي و كاني مايك جيلي بعدين نزلت امصهم و ارضعهم و كان احساس جميل اووي روحت نازل بعديها ع الكس و قعدت اشمو من فوق الاندر و العب فيه من فوق الاندر و بعدين روحت قاطع الاندر من كتر السخونيه الي انا فيها و روحت قعدت الحس و العب ف الزنبور بتاع تلات دقايق لقيت شلال ضرب ف وشي قعدت تلحس وشي و بعديها روحت لفتها وقعدت الحس ف طيزها و هيا قاعده تقفل و تفتح وروحت داخل جايب زيت دابر امله من التسريحه و روحت داهن ع زبي و فتحت طيزي
وجاي ادخلو لقيتو ضيق اوي قعدت ادخلو براحه براحه قعدت بتاع خمس دقايق كده لحد ما دهل كله قعدت اعوده و ادخل و اخرج وتحده واحده لحد ما بقي واسع و اقعدت ادخل و اخرج بسرعه و اضربها ع طيزها جامده لحد ما طيزها احمرت اووي و كانت حلوه اويي و انا ممكمل نيك و طيزها قعدها بتسقف لحد ما حسيت اني هجبهم قولتلها عايزاهم فين قالتلي ف بوقي راحت قعدت تمصي بوقي بنت المتناكه ب احتراف لحد ماجبتهم وبلعتهم و نامت جمبي و كان لسعد يوم ليا
اكمل؟
انا اسمي محمد عايش حياه طبيعيه زي اي واحد ف سنه اعرفكو بنفسي الاول
انا محمد 16 سنه عندي شويه عضلات بحكمه اني كنت بلعب جيم و كده المهم اعرفكو علي بطله القصه
مريم
مريم دي بقا م محتاجه وصف عندها 18 سنه
جسمها ابيض نيك و بزها متوسط لكن طيزها اوففف اي ده طيزها حكايه بجد خلينا ف المهم
انا ومريم كنا عايشين حياه عاديه زي اولاد خاله بس هيا بدأت من هنا
كنا فيوم خميس و مريم قالت ل امي هبات معاكو عشان زهقانه من البيت و لان امي بتحب بنت خالتي وافقت المهم روحنا البيت امي قالتلي انزل هات عشا نزات اجيب العشا و طلعت و كلنا و ظبطنا الدنيا المهم دخلت لبست شورت و فنله حاملات ولاني كنت حران ملبستش بوكسر ابمهم مريم دخلت تلبس هيا كمان و كانت المفاجأه
الجزء التاني
وقفنا ف الجزء الاول لما لبست و هيا طلعتلي و هيا لابيه المهم خرجتلي و هيا لابسه حته قميص نوم هو م قميص نوم بس شكله حلو اووي و كان هيفرتكها و كان حاجه قصيره كانت حاجه ف قمه الهيجان المهم بصتلها و فضلت مبحلق قالتلي: في اي تنحت كده ليه
انا: اي ف اي
مريم: لا مفيش حاجه خالص
انا بصتلها وضحكت
المهم قعدنا نتفرج و قاعد ببص عليها و كنت نفسي اقوم اركب عليها مقومش بس كنت متردد
المهم كملنا سهرتنا عادي جدا و دخلت تنام انا من قمه هيجاني قعدت افكر اعمل اي اعمل اعمل اي جاتلي فكره حلوه اووي اني اقوم احسس علي كسها
وفعلا قومت و كنت متردد بس مفيش غير كده عشان كنت مولع دخلت وكنت قولت لو اتقفت اقواها اني كنت بدور ع الفون بتاعها اقعد عليه شويه دخلت و اتسحبت و اي قمه الفجر بجد قعدت احسس ع كسها من فوق الاندر حاجه متعه اوووي
المهم دخلت الحمام ضربتها مرتين و بتخيل لو كانت معايا
بعدين بعد **** الجمعه نزلنا نجيب بطيخ و انا نازل روحت عملت نفسي ايدي خبطت ف طيزها لانها كانت قدامي و بتقولي حاسب يبغل قولتلها مكنش قصدي يبت قالتلي ماشي
و احنا بنجيب البطيخه بقيت احك ايدي ف بزها و اكني م قاصد المهم طلعنا و اتغدينا عادي و امي قالت انا رايحه عند ستك حد هيجي قولت لا انا زهقان م عايز اخرج و مريم قالت ونا بقالي كتير م بقعد مع محمد هقعد معاه
المهم امي خرجت و مريم قالتلي هستحماه
قولتلها ملشي دخلت وجابت الاندر و البرا و البيجامه و دخلت و انا اتسحبت و هنا كانت المفاجاه
الجزء التالت
وصلنا الجزءء الي فات انها دخلت تستحمي و انا اتسحبت
المهم لقيتها قاعدها بتلعب ف كيها و بتقول بصوت براحه اووي و بتقول براحه يمحمد براحهه يمحمد و اكنها بتتخيل
المهم خبطت لقيتها بتقول نعم قولتلها خلصي بتعملي اي ده كله ضحكت ضحكه خبيثه و بتقولي هكون لعمل اي اكيد بستحمي قولتلها تب يالا المهم خلصت و قعدنا ع الاب بتاعي و شغلنا فيلم رومانسي و البطل ف الفيلم باس البطله و ق يقفشلها من طيزها المهم زبي وقف و افتكرت اني من امبارح لما استحميت ملبستش بردو بوكسر المهم هيا خدت بالها ز فضلت مبحلقه قولتلها ايي قالتلي لا مفيش و خدت بالي ان كسها منفوخ و كده معناه ان مولعه قولت فرصتي عملت ان الفيلم ضاع و دخلت ع الهيستوري بتاع حوجل و كان فيها كميه بحث ف نسوانجي غربيه نيك المهم خدت بالها
بتقزلي: اي القرف ده يعم
انا: قرف اسكتي انتي م فاهمه حاجه
قالتلي: م فاهمه اي انا عارفه كل حاجه
انا: انتي بتتفرجي
قالتلي: اه مفيش بنت مبتتفرجش علفكره
انا: تب اشغل ولا لا
قالتلي: شغل يعم
المهم الفيلم اشتغل و كان جميل المهم مديت ايدي و حطيتها ع فخدتها ومقاومتش خالص ولا اي حاجه روحت راكن الاب وروحت مقرب عليها و قعدت ابوس فيه براحه و اهمس عند ودنها و بعدين لقيتها قلعت البيجامه و البرا اول ما شوفتهم تنحت من بايضهم قالتلي انت لسه هتنح يالا روحت مقرب عليهم ومسكتهم براحه كده وقفشتهم براحه اوي و كاني مايك جيلي بعدين نزلت امصهم و ارضعهم و كان احساس جميل اووي روحت نازل بعديها ع الكس و قعدت اشمو من فوق الاندر و العب فيه من فوق الاندر و بعدين روحت قاطع الاندر من كتر السخونيه الي انا فيها و روحت قعدت الحس و العب ف الزنبور بتاع تلات دقايق لقيت شلال ضرب ف وشي قعدت تلحس وشي و بعديها روحت لفتها وقعدت الحس ف طيزها و هيا قاعده تقفل و تفتح وروحت داخل جايب زيت دابر امله من التسريحه و روحت داهن ع زبي و فتحت طيزي
وجاي ادخلو لقيتو ضيق اوي قعدت ادخلو براحه براحه قعدت بتاع خمس دقايق كده لحد ما دهل كله قعدت اعوده و ادخل و اخرج وتحده واحده لحد ما بقي واسع و اقعدت ادخل و اخرج بسرعه و اضربها ع طيزها جامده لحد ما طيزها احمرت اووي و كانت حلوه اويي و انا ممكمل نيك و طيزها قعدها بتسقف لحد ما حسيت اني هجبهم قولتلها عايزاهم فين قالتلي ف بوقي راحت قعدت تمصي بوقي بنت المتناكه ب احتراف لحد ماجبتهم وبلعتهم و نامت جمبي و كان لسعد يوم ليا
اكمل؟