انا والاسرة عن لسان صحبها

[دكتور نسوانجي]

هذه القصة على لسان صاحبها ولست أنا بطلها فأرجو معرفة ومراعاة ذلك في تعليقاتكم وشكراً لكم .



بدأت قصتي عندما كنت في الرابعة عشر انا ميدو 23 سنة من مصر يتكون بيت خالي من ثلاث بنات
وولد وكان خالي متردد في العمل في الخارج فكان يأتي في الاعياد والمناسابات بدأت قصتي عندما
كنت في الرابعة عشر ذهبت الي بيت خالي في الثانيه ظهرا فلم يكن في البيت سوا سمير أبن خالي
واخته حسناء الكبيره كان سمير 12 سنه وحسناء 21 سنه أرتبكت حسناء عندما دخلت .
جسم حسناء مثل جسم أمها بس اصغر شويه كان صدرها مستدير وطيزها مدوره وكانت تملك سوه لم تكن على
أي بنت في السن دا لما فتحتلي كانت لبسه عبايه قصيره وحلمتها كانت واقفه دخلت قعدت لقيت
سمير وشه احمر شويه بقوله مالك ردت حسناء وقالتلي تعبان شويه لاحظت ان زبره واقف
حسيت ان في حاجه بينهم كنت متردد علي بيت خالي لانه كان عنده فديو ومسرحيات
كنت احب اتفرج عليها خرجت حسناء وقالت انها رايحه لجارتها شيماء في الدور التاني
خرجت وتركتني انا وسمير جيت اشغل الفديو مش رادي يشتغل سمير بيقولي الشاشه مطفيه
جيت اشغل الشاشه اتخضيت من الصوت كان صويت واول مره اشوف سكس في حياتي
قلتله ايه دا قالي دا فيلم لواحده بتحب اخوها وبيلعبو مع بعض حسناء كانت بتفرجني عليه
وبنعمل زيه عرفت ان كان بينكها قعدت اتفرجت شويه لحد اما لاقيت زبي وقف
كان جمبي سمير هو كمان زبه واقف عمال يقولي متقولش لحسناء اني قولتلك لانها
قالتلي انه سر هيفضل بينا وان مش لازم حد يعرفو خصوصا ماما وبابا قعدنا نتفرج علي الفيلم
المهم كان في نيك في الطيز قلت لسمير تعال نعمل زي مكنت بتعمل مع حسناء
قلع البنطلون وكان زبه قصير اوي نمت عليه وزبي مش راضي يدخل عمال احاول
وبرضو مش راضي يدخل لحد ما زق طيزو عليه وزبري دخل اول مره . طلعته
وجيت ادخله تاني نزلت لبني وفي نفس الحظه الي لبني بينزل فيها دخلت علينا حسناء
تركت سمير ووقفت أمامها و زبري واقف وعمال بينزل لبنه وهي بتقولي بتعملّو
ايه يخربيتك وكان عينها علي زبري وقال لي اوعا تعمل مع سمير كدا تاني لاقول لابوك
وابوك لو عرف هيموتك قولتها مانتي لو قولتيله انا هقوله ان سمير كان بيعمل معاكي كدا
وهيموتك انتي كمان . كل الكلام وعينها مش اتشالت من علي زبري بتبص اوي
ثم قالت لي هنتفق اتفاق بس يبقي كلام رجاله قولتها ماشي قالتلي اعمل معايا زي مابتعمل مع سمير
بس اوعدني انك مش تقربلو تاني .
قولتها اوعدك قالتلي نام علي السرير نمت علي ضهري
وكان سمير واقف وطيزه عليها لبن لما اتخضيت قالتله اطلع اقعد برا عشان لو حد جه
نمت علي ضهري وهي كانت لابسه العبايه قلعتها مكنش تحتها العبايه القصيره اللي
كانت لابساها قبل ماتمشي لم تكن لابسه حاجه تحتها وصدرها كان محمر اووووي
قولتلها فين العبايه القصيره اللي كنتي لابساها ؟
ردت بتقولي انت متبعني ؟ العبايه نسيتها عند
شيماء عشان كنت بستحمي قولتها كنت بتستحمي عندها ليه ؟
ردت عشان مينفعش
استحم هنا وانتو الاتنين موجودين وتبصو نفضت وكنت نايم علي ضهري جت قعدت علي
زبري بكسها بس كان زبري لازق في بطني هي قعدت تحك كسها في زبري وتديني
صدرها ابوسه وامص فيه ومسكه في شعري فبقولها ادخله قالتلي مينفعش استن
قامت جابت ازازه زيت ودعكتلي زبري وبتقولي دخله ورا بس براحه
عشان ميعورنيش نامت علي بطنها ورفعتها شويه كدا في وضع السجود
لاقيت خرمها كان محمر اوووووي جيت المس خرمها لاقيتها بتشخر ومش قادره
بتقولي لا مدخلوش مش هقدر مسمعتلهاش دخلته كله مرا وحده صوتت وقامت
زنقه عليه قمت نزلت جواها قامت من عليا قالتلي انت خلصت تعالي خلصلي انا
قلتلها الزاي قامت نايمه علي ضهرها وفتحت رجليها وبتقولي تعال الحس كسي
قمت قعدت الحسلها كسها لحد لما نزلت حليبها في بوقي قمنا احنا الاتنين كان سمير برا
قالتلي ابقي تعال كل يوم ماما بتخرج زي دلوقتي كل يوم واسماء وحفصه
بيكونو في الدرس اسماء اختها الوسطه كانت 18 سنه وحفصه كانت 15 سنه
المهم استمريت مع حسناء سنتين لحد اما اتجوزت كان عندي 16 سنه اتعرفت
علي صحاب السوء وعرفت الحشيش والترمادول وعرفت ناس شمال وكان
واحد اسمه عم فكري كان بيبيع حشيش والمنطقه كلها عارفاه وانا كنت ماشي معاه
عشان الحشيش وكدا في يوم خدني معاه شقته خدت نص حبايه ترمادول وشربنا
خابور دخلت واحده واحنا في شقته مشفتهاش غير من ضهرها خدها المعلم فكري
وطلعها غرفة النوم كان ضهرها جامد وطيزها كبيره وجامده اووي خلص المعلم
فكري ونزل قالي اطلع قولتله لا المهم قالي جرب ومتجربش مرضتش فنده عليها
تخرج من الغرفة تقعد معانا خرجت ولما خرجت كنت ماسك سجاره حشيش في ايدي
فجأه حسيت اني خربت ومش مصدق اللي انا شايفو وهي كانت خارجه
بكاس خمره اترمي من ايدها كانت مرات خالي .
عم فكري بيقول هو فيه ايه ؟
قولتلها يلا نمشي خشي البسي ونمشي .عم فكري قام اداني بالقلم وقعدني
وقالي انت عبيط انت تعرفها قولتله مرات خالي قام صالحني وقالي معلش
وفهمني انه بيحبها وهي معاه بقالها 10 سنين وان محدش بيلمسها غيره حتي
خالك مش بيلمسها بس انت عشان بحبك كنت هخليك تلمسها وكان اسمها رحاب
قالها تعالي يارحاب اقعدي في النص كانت خايفه قالها تعالي اقعدي متخافيش
ميدو جدع وابني الي مخلفتهوش وعمره ماهيفضح ابوه ولا مرات خاله
وبيبصلي ويبرق ويقولي مش صح يا ميدو ولا ايه قلتله صح المهم
جت قعدت في النص وخايفه برضو قعدت اشرب حشيش واخد تامول
وهما بيشربو خمرا لحد اما مرات خالي سكرت وبتقولي تخيل ان خالك من
ساعه اما خلف سمير منكنيش وكدا كدا حتي لو بينكني زبره صغير وبيخلص
في ثانيه ومش بيهمه غير متعته وخلاني امارس مع حسناء سحاق هي
وشيماء جارتنا عرفت ساعتها حسناء كان خرمها محمر ليه اول مره نكتها
فيها المهم عم فكري طلع زبره وهي نزلت مص فيه انا سخنت زبري وقف
المهم عم فكري قالي اقعد علي الكنبه قعدت في اخر الكنبه ومرات خالي عمله
وضع الكلب وشها نحيتي وهو بينكها قدامي وانا مش قادر اتكلم لاقيته
بيقولها مصيهوله قالتلو ايه ؟ قالها مصيلو وقام ضربها علي طيزها قامت
طلعت زبري من البنطلون ومصت فيه .
المهم انا كنت واخد بتاع حبيتين
ومش عارف انزل قالتلي تعال نيكني انت زبرك كبير اوي كان عم فكري
نزل علي طيزها جت ركبت عليا ونزلت علي زبري قعدت انيكها في ساعه
وهي نزله بوس في شفيفي وتلعب في شعري لحد اما كنت هتموت وكل دا منزلتش
حسيت اني هنزل قولتله قومي قالتي لا نزل جوا كسي نزلت جوا كسها قمت
لبست وقولت لعم فكري همشي انا قالي ماشي بس لو حد عرف الموضوع انت
مش ابني زي مانا معتبرك وهتزعلني بجد .
سبتهم ومشيت قلت اروح علي بيت
خالي استنا مرات خالي روحت لاقيت اسماء الوسطى كان عندها 20 سنه ساعتها
كانت قعده بابن حسناء الصغير سألتها هي حسناء هنا ؟ قالتلي اه عند شيماء عرفت
هم بيعملو ايه قلتلها ماشي طب انا هروح واجي كمان شويه تكون نزلت عشان
شيماء متخودش بالها خرجت وقفلت الباب طلعت علي الدور التاني خبطت علي شقه
شيماء محدش فتح قعد اخبطت بتاع دقيقتين خرجت شيماء فتحتلي وكانت مخضوضه
قلتلها حسناء عندك قالتلي لا قلتلها بس شيماء قالتلي انها هنا قالتلي لا نزلت
قولتلها طب معلشي اتصلي بيها عشان ابنها سخن وأسماء قاعده بيه تحت ومش
عارفه تعمل ايه خرجت حسناء من الاوضه كانت واقفه ورا الباب خرجت عريانه
بتقول ابني ؟ فمسكتها من كتفها وقولتلها ابنك نايم مفهوش حاجه انا كنت عارف ومتاكد
انكو بتنيكو بعض ادخلوا الشقه متقفوش كدا . انا تحت ياهانم جيت نازل لاقيت شيماء
بتشدني جوا الشقه .شيماء كانت 30 سنه مطلقه وقاعده لوحدها بس تهبل كانت طويله
كانت شبه ساره جي في كل حاجه وكانت شبها بالظبط في الجسم والطيز وفي كل
حاجه دخلتني جوا وحسناء كانت نست اللي كان بيننا فقعدت جمبي قالتلي ياميدو
انت عارف اللي بعملو دا عشان ماتنكش من حد غريب وافضحكو .
وائل جوزي مش بيعرف ينيك ومبيكملش 5 دقايق انا لولا شيماء كان زماني
اتفضحت مع اي حد . المهم قولتلها طب ادخلوا كملو وانا هتفرج عليكم.
شيماء بصت وضحكت وقالت انت عايز ايه ؟ قلتلها لا انا هاتفرج عشان بحب اسخن
دخلت شيماء وحسناء الاوضه وكانو اجمد حاجه ممكن اشوفها كنت حاسس
اني بتفرج علي فيلم سكس ماكنتش قادر ركبو علي بعض وبعبصه وممحنه
المهم شيماء نزلت وحسناء لسه قامت حسناء وشيماء نايمه علي ضهرها
قالتلي ميدو وريني زبرك قلتلها ليه قالتلي وحشني نفسه اشوفه .. اخر مره
شوفته كان كبير .. دلوقتي اكيد بقي قد زلومه الفيل . قلتلها لا مش بطلعو انا
قامت قعدت علي حجري وفتحت القميص بتاعي وبتحط ايدها علي صدري وبتقولي
عشان خاطري وبتبوس فيا وانا عامل دماغ حشيش وواخد ترمادول ومش قادر
زبري وقف وهي قعده علي حجري حست ان في عصايه تحتها قلتلي ايه الي وقف
دا قامت قعدت بين رجلي طلعته قامت شهقه مره واحد وقالتلي انت ايه دا جايبو منين ؟
ايه دا كلو يخربيتك المهم نزلت فيه مص وقعدت تلحس في بيضاني وتقولي انا مش
قادره عشان خاطري نيكني قمت سخنت شلتها ورمتها علي السرير وكل دا وشيماء باصه
مسكتها فتحت رجليها وبليت زبري ودخلت راسه لقيتها صوتت صويته صحت البيت هزت
البيت قامت شيماء تبوسها وتلعب في صدرها وانا بدخله لحد اما دخل كله قعدت انيك فيها
شيماء مدياني طيزها وانا ايدي عليها وعمال احسس عليها وادخل صباعي في خرم طيزها

اضغط لقراءة المزيد...