المقدمة
انا خالد عندي 20 سنه و اخويا مصطفي 25 سنه
صاحبي اسلام زميلي من ايام المدرسة و كمان دخلنا نفس الكلية و هو فعلا صاحب عمري و جدع جدا
الموضوع بدا لما كنا في ثانوية عامه وقررنا انا و اسلام نزاكر مع بعض
في الاول كان بنروح الكافيهات الي في المنصورة علي المشاية وحي الجامعه
لان اكتشفنا اننا بنضيع وقت كتير جدا في البص علي طياز البنات و طبعا معروفة بنات المنصورة جمال وجسم نار
عشان كدا قررنا نزاكر كل واحد في بيته عادي زي الاول .
في يوم من الايام كنت في حجز كورة مع زمايلي واسلام مكنش معايا عشان مش بيحب يلعب كورة المهم وانا راجع من الحجز كنت في الطريق لسه
موبايلي رن لقيت اسلام فرديت بسرعه
انا : ايوا ي صاحبي اخبارك اي
اسلام : تمام الحمدل** ي اخويا انت فين كدا
انا : لسه راجع من الحجز واللعب كان جامد و هروح اخد دش كدا و احل واجب الرياضة و انام
اسلام : تحل اي يعم دا انا بقالي ساعتين بحل فيه و مش عارف اخلصه
انا : طب و العمل ي صاحبي الاستاذ صاحب ابويا جدا ولو محلتش هتفش
اسلام : مش عارف بقا ي صاحبي بس انا عندي فكرة
انا: اي
اسلام : روح خد شاور و تاعله ننزل نقعد في اي كافيه نحل سوا
انا : مش هنعرف نحل منتا عارف بنفضل نبص علي البنات الملبن و مش بنركز فاكس الحوار دا
اسلام : طيب خلاص تعاله نقعد عندي في البيت الدنيا هادية و هنعرف نركز
انا : ماشي ي يسطا ساعه كدا وهكون عندك
بعد ساعه ونص ساعتين كدا كنت ادام بيت اسلام برن الجرس دقيقة ولقيته فتح الباب و خدني و دخلني الاوضة
قاعدنا نحكي شوية بتاع عشر دقايق ربع ساعه وبعدين فتحنا الكتاب وبدانا نحل سوا
شوية و باب الاوضة خبط ف اسلام قام فتح الباب وانا كنت قاعد في زوية الاوضة وكاشف الي واقف بره
ام كانت جاية عشان تسالنا تعمل عشا ولا لا
و دي كانت اول مرة اشوف ام اسلام بهدوم البيت اوف علي الي شوفته
ام اسلام كانت لابسه عباية بيتي مش ضايقة اوي لكن تفاصيل جسمها كانت باينة ايوي
و الي كان هيجنني انها مش لابسه برا اول مره في حياتي اشوف صدر بالجمال ولكن كان كله متغطي تحت العباية
مفيش عندها كرش ي دوب سوة صغيرة العباية كانت نص كم و بحوض بسيط كدا دراعتها كانت بيضة فشخ و رقابتها كمان
طبعا اول ما شفتها تنحت غصب عني لان اول مرة اشوف جسم بالجمال دا
و طبعا اخدة بلها فحاولت تداري شوية و قالتي اذيك ي خالد منور يحبي
اول ما سمعت اسمي فوقت شوية و قلتها وانا بتهته كويس ي طنط دا نورك
وخالد قلها تغملنا قهوة و هي مشت قفل الباب
و رجع قعد جمبي نكمل الواجب
بعدها بشوبة الباب خبط تاني بس المرادي خالد طلع بره الاوضة وجاب القهوه والكيك و دخل
المهم خلصنا الواجب و كانت الساعه 2 ونص
او ما شوفت الساعه اتخضيت و قلت لاسلام مش تفكرني يعم هروح ازاي دلوقتي
مفيش مواصلات والدنيا شتا اكيد مفيش تكاسي بردو دلوقتي
اسلام : ي اخويا انت هتبات معايا النهادا مش هينفع تروح في وقت زي دا
انا : لا يسطا مينفعش ابويا مش هيرضي و هيعملي حوار وانا مش ناقص مشاكل معاه
اسلام : طيب انا هكلمهولك
انا : لا يسطا معلش عشان انا عارف ابويا مش هيوافق
و قمت لميت حاجتي و مشيت
بعد اسبوع
لقيت اسلام مجاش الدرس و برن عليه مبايله مغلق قلت وبعدين دا اول مره يعملها
فكرت اني ارحله البيت واول ما الفكره جيت في بالي افتكرت ام اسلام و جسمها الابيض الي صورته مفرقتش خيالي طول الاسبوع الي فات
فتشجعت اني ارحله اطمن عليه بس لكن الي شجعني اكتر اني هشوف امه الملبن تاني
رحت بيت اسلام رنيت الجرس لقت الباب فتح وطلعت ام اسلام من ورا الباب بتقولي ازيك ي خالد اتفضل تاعله جوه
كانت لابسه نفس العباية بتاعة الاسبوع الي فات ولكن لون تاني و حاطه طرحه طويلة علي راسها
مدارية شعرها و دراعها و نور المدخل كان مطفي يدوب في نور خفيف جاي من الشارع علي وشها
حسيت بظبط كانها بتنور في الضلمة
انا : اذيك ي طنط
ام اسلام : الحمد ل** ي حبيبي خش تعاله
انا : انا كنت جاي اشوف اسلام فين مجاش الدرس النهاردة وتلفونة مقفول من امبارح
ام اسلام : طيب خش اعملك اقعد عشان عاوزاك في موضوع و عاوزة اشتكيلك من اسلام
طبعا اول ما سمعت اشتكيلك من اسلام الفضول خدني ودخلت علي طول مفكرتش رحت داخل وقافل الباب ورايا ورحت علي الانتريه
وقعت
ام اسلام : تشرب اي ي خالد ي حبيبي
انا : شكرا ي طنط انا لسه شارب قهوة من شوبة قبل الدرس
ام اسلام : خلاص هجبلك بيبسي
و راحت قايمه وهي ماشية راحت قالعة الطرحة و حطاها علي الترابيزة و دخلت المطبخ
وانا طبعا عيني راشقة في طيزها والي بتلعب و هي ماشية
دقيقتين كدا وجابت البيبيسي و دخلت عليا الانتريه تاني و طبعا كانت قلعت الطرحه
كل داه وانا نيتي سليمه و كنت فاكر انها بتعاملني زي اسلام وكدا
فا كنت بحاول مركزش مع صدرها الملبن عشان متضايقش مني
انا : اسلام فين ي طنط
ام اسلام : اسلام راح لابن عمه يحبيبي عشان عامل حادثة و في العناية المركزة
انا : ر** يقومه بالسلامه طيب ماقليش ليه كنت رحت معاه
ام اسلام : مهو الموضوع جه فجاه و اسلام اول ما عرف الخبر طلع يجري علي المستشفي
كل دا وهي قاعده قدامه حاسس بصهد جسمها وزبي بدا يقف و حسيت انها بدا تلاحظ دا
فاقولت امشي انا بدل ما بتاعي يقف خالص و يبقي منظري وحش قدمها
انا : طيب اساذن انا ي طنط والف سلامه علي ابن عم اسلام هبقا اكلم اسلام بكرا اطمن عليه
ام اسلام: طيب اقعد اشرب البيسي الاول
وراحت قايمه اقدام و موطية عشان تجيب الكباية و تديهانا و طبعا وهي بتوطي صدرها كله كان قدامي شايفه بكل تفاصيله
صدرها كان كبير جدا و ابيض و تحسه شكله ناعم قوي
طبعا انا لما شوفت المنظر دا زبي في لحظه وقف وعرقت و بقيت قاعد مش علي بعضي وايدي بترعش وانا ماسك الكوباية
ام اسلام بتوقل وهي مبتسمه : مالك ي خالد
انا :مفيش ي طنط
و طبعا حاطط وشي في الارض وحاسس ان منظري زباله ادام ام صاحبي
ام اسلام : انت مكسوف مني ولا اي هو في راجل بيتكسف و قامت ضحكه
انا : اه شوية بس عشان مش متعود اشوفك بلبس البيت
ام اسلام : طب واي رايك
انا : في اي ي طنط
ام اسلام : في لبس البيت ب حبيبي هههههههه
انا : حلو جدا عليكي ي طنط
وفجاه راحت قايمة من علي الكرسي الي قدامي و جيت قعدت جمبي علي الكنبة و كانت قريبة مني جدا
ام اسلام : اسمع ي خالد مفيش راجل بيتكسف وانا انت نفسك في اي ومن الاسبوع الي فات لما كنت هنا
وانا موافقة بس بشرط اوعي تحكي لحد حاجه
انا :موافقه علي اي ي طنط مش فاهم
ام اسلام : دلوقتي هتعرف
ولقتها بمشي اديها علي زبي و بتبتسم طبعا انا خلاص كدا زبي كان هقطع البنطلون
ام اسلام : انا هخليك تعمل كل الي نفسك فيه بس اهم حاجة تعمل الي هقولك عليه عشان انا تعبانه اوي ومحتاجة حد يريحني
انا طبعا كنت متوتر جدا و مش عارف ارد اقول اي
لقيتها بتفتح زراير البنطلون و طلعت زبي الي كان واقف شبه المسمار الصلب
ام اسلام : كدا دا زب ي خالد كان فينك من زمان
وراحت حطاه في بوقها مره واحده كله كانها هتبلعه
وبعد كدا بدات تمص فيه براحه
كان احساس جامد جدا اول مره احسه ويدا التوتر يروح وبدات اتجرا شوية ورحت ماسك صدرها من فوق العباية
و كان طري
انا : اي الجمال دا ي ام اسلام
شالت زبري من بقها و قالت انت لسه شفت حاجه
ويعد كدا قامت وقفت و قلعت العباية
جسم ابيض شهد وناعم اول و العود ملوفوف كدا و يلعب من كل حته
كانت لابسه برا موف واند نفس اللون
وانا قمت قلعت البنطلون و البكسر والتيشرت وبقيت ملط
وبقيت احضن فيها زي المجنون واحسس علي كل حته في جسمها
ورحت مطلع صدرها برا البرا لقيت حلمات كبيرة بني فاتح مع صدرها الابيض الكبير الناعم
شكله يخلي اي راجل لو شافه يغمي عليه من كتر جماله
بدات ادعك الحلمه براحه واحدة واحدة بقيت الحس فيها بلساني وبعد كدا بدات امص فحلمتها زي المجنون
وهي تتاوه و الاهات تعله و تضم راسي لصدرها جامد لكن انا بعت عشان نفسي كان هيتقطع
اول ما بعت لقيتها مسكت زبي وبتشدني منه كانها ساحبه حمار ورها و دخلنا علي اوضة النوم
قلهت البرا والاندر ونامت علي السرير علي ضهرها وقالتي يلا شايف كسي دا عاوزاك تقطعه ويشافيفك وسنانك
في الاول كنت قرفان بس ضغط علي نفسي وخفت لا تزعل و مترضاش تنام معايا تاني
قربت من كسها لقيته لونه وردي و عليها شفتين تحت يهبلو والزنبور بتعها مش كبير اوي اول ما قربت لقت رحته حلوه اوي
فدا شجعني واداني ثقة رحت مطلع لساني بدات الحس في الزنبور واحده واحدة بدات اسخن وانزل تحت سوية ودخل
لساني ف كسها واطلع تاني اعض في الزنبور وادخل بلاعب حوه كسها الي مولع نار من كتر هياجنها و هي بتلوي ادامي و الاهات ملت الاوضه
تقريبا فضلت علي كدا عشر دقايق وكنت مستمتع جدا بالموضوع دا وخاصه اي حركه بعملها بلاقي استجابه منها انها عاوزة اكتر
فجاه لقتها بترتعش جامد عرفت انها هتجبهم في بوقي فقمت باعد وشي وفضلت مكمل بصوابعي لحد ما جابت مايتها
يعدها رحت معدول ورافع رجليها لفوق وبدات امشي زبي علي كسها براحه لقيها بترتعش تاني وبتتاوه وبتقولي دخله يلا
رحت مدخله براحه زبي كان مولع نار و برغم كدا حسيت بدفا جو كسها و بدات ادخل واخرج واحده واحدة و هي بتتلوي تحتي
ويدات اسرع شوية بشوية وبعد كدا حسيت اني هجيب قولت اهدي شوية و نمت عليها وزبي في كسها
رحت علي شفايفها وبدات امص فيهم و بعدها نزلت علي بزازها و قعت امص فيهم زي المجنون
و هي في دنيا تانية وبعدها اتعدلت عشان اكمل نيك
وبدات انيك اسرع و اعنف من الاول ايد حاضنه فاخدتها و ايدي قافشة في فردة بزها لحد ما جيبتهم جوه كسها
و اول ما جيت حسيت انها بترتعش وبعداها خرجت زبي ورحت مرمي عليها امص شوية في شفايفها وشوية في بزها لحد ما اكتفيت
وشبعت
رحت مرمي جمبها علي السرير وفضلنا ساكتين شوية كدا
بعداها ام اسلام قطعت الصمت
ام اسلام : انت ازاي في تالته ثانوي و بتنيك حلو كدا وعندك خبرة ولا اجدعها راجل
انت نكت قبل كدا
انا : لا دي اول مرة بس اتعلمت من افلام البورنو الي بتفرج عليها بقالي تلت سنين
ام اسلام : انت لازم تجيلي كل يوم تنيكني ي خالد فاهم
انا : مش هينفع كل يوم انا في تالته ثانوي و مش فاضي
ام اسلام : طيب لما اعوزك هكلمك تيجي تريحني ي روحي
و اعطتني بوسه من شفايفي و قامت دخلت الحمام
و خرجت لابسه و قالتيلي بلا قوم خد شاور و البس وانزل عشان اسلام زمانه جاي من المستشفي
قومت ليست وانا ماشب رحت حاضنها وبايسها من شافيفها برومانسية
ام اسلام :سلام ي روحي هتوحشني
انا انتي اكتر ي قلبي
و مشيت روحت علي البيت
انا خالد عندي 20 سنه و اخويا مصطفي 25 سنه
صاحبي اسلام زميلي من ايام المدرسة و كمان دخلنا نفس الكلية و هو فعلا صاحب عمري و جدع جدا
الموضوع بدا لما كنا في ثانوية عامه وقررنا انا و اسلام نزاكر مع بعض
في الاول كان بنروح الكافيهات الي في المنصورة علي المشاية وحي الجامعه
لان اكتشفنا اننا بنضيع وقت كتير جدا في البص علي طياز البنات و طبعا معروفة بنات المنصورة جمال وجسم نار
عشان كدا قررنا نزاكر كل واحد في بيته عادي زي الاول .
في يوم من الايام كنت في حجز كورة مع زمايلي واسلام مكنش معايا عشان مش بيحب يلعب كورة المهم وانا راجع من الحجز كنت في الطريق لسه
موبايلي رن لقيت اسلام فرديت بسرعه
انا : ايوا ي صاحبي اخبارك اي
اسلام : تمام الحمدل** ي اخويا انت فين كدا
انا : لسه راجع من الحجز واللعب كان جامد و هروح اخد دش كدا و احل واجب الرياضة و انام
اسلام : تحل اي يعم دا انا بقالي ساعتين بحل فيه و مش عارف اخلصه
انا : طب و العمل ي صاحبي الاستاذ صاحب ابويا جدا ولو محلتش هتفش
اسلام : مش عارف بقا ي صاحبي بس انا عندي فكرة
انا: اي
اسلام : روح خد شاور و تاعله ننزل نقعد في اي كافيه نحل سوا
انا : مش هنعرف نحل منتا عارف بنفضل نبص علي البنات الملبن و مش بنركز فاكس الحوار دا
اسلام : طيب خلاص تعاله نقعد عندي في البيت الدنيا هادية و هنعرف نركز
انا : ماشي ي يسطا ساعه كدا وهكون عندك
بعد ساعه ونص ساعتين كدا كنت ادام بيت اسلام برن الجرس دقيقة ولقيته فتح الباب و خدني و دخلني الاوضة
قاعدنا نحكي شوية بتاع عشر دقايق ربع ساعه وبعدين فتحنا الكتاب وبدانا نحل سوا
شوية و باب الاوضة خبط ف اسلام قام فتح الباب وانا كنت قاعد في زوية الاوضة وكاشف الي واقف بره
ام كانت جاية عشان تسالنا تعمل عشا ولا لا
و دي كانت اول مرة اشوف ام اسلام بهدوم البيت اوف علي الي شوفته
ام اسلام كانت لابسه عباية بيتي مش ضايقة اوي لكن تفاصيل جسمها كانت باينة ايوي
و الي كان هيجنني انها مش لابسه برا اول مره في حياتي اشوف صدر بالجمال ولكن كان كله متغطي تحت العباية
مفيش عندها كرش ي دوب سوة صغيرة العباية كانت نص كم و بحوض بسيط كدا دراعتها كانت بيضة فشخ و رقابتها كمان
طبعا اول ما شفتها تنحت غصب عني لان اول مرة اشوف جسم بالجمال دا
و طبعا اخدة بلها فحاولت تداري شوية و قالتي اذيك ي خالد منور يحبي
اول ما سمعت اسمي فوقت شوية و قلتها وانا بتهته كويس ي طنط دا نورك
وخالد قلها تغملنا قهوة و هي مشت قفل الباب
و رجع قعد جمبي نكمل الواجب
بعدها بشوبة الباب خبط تاني بس المرادي خالد طلع بره الاوضة وجاب القهوه والكيك و دخل
المهم خلصنا الواجب و كانت الساعه 2 ونص
او ما شوفت الساعه اتخضيت و قلت لاسلام مش تفكرني يعم هروح ازاي دلوقتي
مفيش مواصلات والدنيا شتا اكيد مفيش تكاسي بردو دلوقتي
اسلام : ي اخويا انت هتبات معايا النهادا مش هينفع تروح في وقت زي دا
انا : لا يسطا مينفعش ابويا مش هيرضي و هيعملي حوار وانا مش ناقص مشاكل معاه
اسلام : طيب انا هكلمهولك
انا : لا يسطا معلش عشان انا عارف ابويا مش هيوافق
و قمت لميت حاجتي و مشيت
بعد اسبوع
لقيت اسلام مجاش الدرس و برن عليه مبايله مغلق قلت وبعدين دا اول مره يعملها
فكرت اني ارحله البيت واول ما الفكره جيت في بالي افتكرت ام اسلام و جسمها الابيض الي صورته مفرقتش خيالي طول الاسبوع الي فات
فتشجعت اني ارحله اطمن عليه بس لكن الي شجعني اكتر اني هشوف امه الملبن تاني
رحت بيت اسلام رنيت الجرس لقت الباب فتح وطلعت ام اسلام من ورا الباب بتقولي ازيك ي خالد اتفضل تاعله جوه
كانت لابسه نفس العباية بتاعة الاسبوع الي فات ولكن لون تاني و حاطه طرحه طويلة علي راسها
مدارية شعرها و دراعها و نور المدخل كان مطفي يدوب في نور خفيف جاي من الشارع علي وشها
حسيت بظبط كانها بتنور في الضلمة
انا : اذيك ي طنط
ام اسلام : الحمد ل** ي حبيبي خش تعاله
انا : انا كنت جاي اشوف اسلام فين مجاش الدرس النهاردة وتلفونة مقفول من امبارح
ام اسلام : طيب خش اعملك اقعد عشان عاوزاك في موضوع و عاوزة اشتكيلك من اسلام
طبعا اول ما سمعت اشتكيلك من اسلام الفضول خدني ودخلت علي طول مفكرتش رحت داخل وقافل الباب ورايا ورحت علي الانتريه
وقعت
ام اسلام : تشرب اي ي خالد ي حبيبي
انا : شكرا ي طنط انا لسه شارب قهوة من شوبة قبل الدرس
ام اسلام : خلاص هجبلك بيبسي
و راحت قايمه وهي ماشية راحت قالعة الطرحة و حطاها علي الترابيزة و دخلت المطبخ
وانا طبعا عيني راشقة في طيزها والي بتلعب و هي ماشية
دقيقتين كدا وجابت البيبيسي و دخلت عليا الانتريه تاني و طبعا كانت قلعت الطرحه
كل داه وانا نيتي سليمه و كنت فاكر انها بتعاملني زي اسلام وكدا
فا كنت بحاول مركزش مع صدرها الملبن عشان متضايقش مني
انا : اسلام فين ي طنط
ام اسلام : اسلام راح لابن عمه يحبيبي عشان عامل حادثة و في العناية المركزة
انا : ر** يقومه بالسلامه طيب ماقليش ليه كنت رحت معاه
ام اسلام : مهو الموضوع جه فجاه و اسلام اول ما عرف الخبر طلع يجري علي المستشفي
كل دا وهي قاعده قدامه حاسس بصهد جسمها وزبي بدا يقف و حسيت انها بدا تلاحظ دا
فاقولت امشي انا بدل ما بتاعي يقف خالص و يبقي منظري وحش قدمها
انا : طيب اساذن انا ي طنط والف سلامه علي ابن عم اسلام هبقا اكلم اسلام بكرا اطمن عليه
ام اسلام: طيب اقعد اشرب البيسي الاول
وراحت قايمه اقدام و موطية عشان تجيب الكباية و تديهانا و طبعا وهي بتوطي صدرها كله كان قدامي شايفه بكل تفاصيله
صدرها كان كبير جدا و ابيض و تحسه شكله ناعم قوي
طبعا انا لما شوفت المنظر دا زبي في لحظه وقف وعرقت و بقيت قاعد مش علي بعضي وايدي بترعش وانا ماسك الكوباية
ام اسلام بتوقل وهي مبتسمه : مالك ي خالد
انا :مفيش ي طنط
و طبعا حاطط وشي في الارض وحاسس ان منظري زباله ادام ام صاحبي
ام اسلام : انت مكسوف مني ولا اي هو في راجل بيتكسف و قامت ضحكه
انا : اه شوية بس عشان مش متعود اشوفك بلبس البيت
ام اسلام : طب واي رايك
انا : في اي ي طنط
ام اسلام : في لبس البيت ب حبيبي هههههههه
انا : حلو جدا عليكي ي طنط
وفجاه راحت قايمة من علي الكرسي الي قدامي و جيت قعدت جمبي علي الكنبة و كانت قريبة مني جدا
ام اسلام : اسمع ي خالد مفيش راجل بيتكسف وانا انت نفسك في اي ومن الاسبوع الي فات لما كنت هنا
وانا موافقة بس بشرط اوعي تحكي لحد حاجه
انا :موافقه علي اي ي طنط مش فاهم
ام اسلام : دلوقتي هتعرف
ولقتها بمشي اديها علي زبي و بتبتسم طبعا انا خلاص كدا زبي كان هقطع البنطلون
ام اسلام : انا هخليك تعمل كل الي نفسك فيه بس اهم حاجة تعمل الي هقولك عليه عشان انا تعبانه اوي ومحتاجة حد يريحني
انا طبعا كنت متوتر جدا و مش عارف ارد اقول اي
لقيتها بتفتح زراير البنطلون و طلعت زبي الي كان واقف شبه المسمار الصلب
ام اسلام : كدا دا زب ي خالد كان فينك من زمان
وراحت حطاه في بوقها مره واحده كله كانها هتبلعه
وبعد كدا بدات تمص فيه براحه
كان احساس جامد جدا اول مره احسه ويدا التوتر يروح وبدات اتجرا شوية ورحت ماسك صدرها من فوق العباية
و كان طري
انا : اي الجمال دا ي ام اسلام
شالت زبري من بقها و قالت انت لسه شفت حاجه
ويعد كدا قامت وقفت و قلعت العباية
جسم ابيض شهد وناعم اول و العود ملوفوف كدا و يلعب من كل حته
كانت لابسه برا موف واند نفس اللون
وانا قمت قلعت البنطلون و البكسر والتيشرت وبقيت ملط
وبقيت احضن فيها زي المجنون واحسس علي كل حته في جسمها
ورحت مطلع صدرها برا البرا لقيت حلمات كبيرة بني فاتح مع صدرها الابيض الكبير الناعم
شكله يخلي اي راجل لو شافه يغمي عليه من كتر جماله
بدات ادعك الحلمه براحه واحدة واحدة بقيت الحس فيها بلساني وبعد كدا بدات امص فحلمتها زي المجنون
وهي تتاوه و الاهات تعله و تضم راسي لصدرها جامد لكن انا بعت عشان نفسي كان هيتقطع
اول ما بعت لقيتها مسكت زبي وبتشدني منه كانها ساحبه حمار ورها و دخلنا علي اوضة النوم
قلهت البرا والاندر ونامت علي السرير علي ضهرها وقالتي يلا شايف كسي دا عاوزاك تقطعه ويشافيفك وسنانك
في الاول كنت قرفان بس ضغط علي نفسي وخفت لا تزعل و مترضاش تنام معايا تاني
قربت من كسها لقيته لونه وردي و عليها شفتين تحت يهبلو والزنبور بتعها مش كبير اوي اول ما قربت لقت رحته حلوه اوي
فدا شجعني واداني ثقة رحت مطلع لساني بدات الحس في الزنبور واحده واحدة بدات اسخن وانزل تحت سوية ودخل
لساني ف كسها واطلع تاني اعض في الزنبور وادخل بلاعب حوه كسها الي مولع نار من كتر هياجنها و هي بتلوي ادامي و الاهات ملت الاوضه
تقريبا فضلت علي كدا عشر دقايق وكنت مستمتع جدا بالموضوع دا وخاصه اي حركه بعملها بلاقي استجابه منها انها عاوزة اكتر
فجاه لقتها بترتعش جامد عرفت انها هتجبهم في بوقي فقمت باعد وشي وفضلت مكمل بصوابعي لحد ما جابت مايتها
يعدها رحت معدول ورافع رجليها لفوق وبدات امشي زبي علي كسها براحه لقيها بترتعش تاني وبتتاوه وبتقولي دخله يلا
رحت مدخله براحه زبي كان مولع نار و برغم كدا حسيت بدفا جو كسها و بدات ادخل واخرج واحده واحدة و هي بتتلوي تحتي
ويدات اسرع شوية بشوية وبعد كدا حسيت اني هجيب قولت اهدي شوية و نمت عليها وزبي في كسها
رحت علي شفايفها وبدات امص فيهم و بعدها نزلت علي بزازها و قعت امص فيهم زي المجنون
و هي في دنيا تانية وبعدها اتعدلت عشان اكمل نيك
وبدات انيك اسرع و اعنف من الاول ايد حاضنه فاخدتها و ايدي قافشة في فردة بزها لحد ما جيبتهم جوه كسها
و اول ما جيت حسيت انها بترتعش وبعداها خرجت زبي ورحت مرمي عليها امص شوية في شفايفها وشوية في بزها لحد ما اكتفيت
وشبعت
رحت مرمي جمبها علي السرير وفضلنا ساكتين شوية كدا
بعداها ام اسلام قطعت الصمت
ام اسلام : انت ازاي في تالته ثانوي و بتنيك حلو كدا وعندك خبرة ولا اجدعها راجل
انت نكت قبل كدا
انا : لا دي اول مرة بس اتعلمت من افلام البورنو الي بتفرج عليها بقالي تلت سنين
ام اسلام : انت لازم تجيلي كل يوم تنيكني ي خالد فاهم
انا : مش هينفع كل يوم انا في تالته ثانوي و مش فاضي
ام اسلام : طيب لما اعوزك هكلمك تيجي تريحني ي روحي
و اعطتني بوسه من شفايفي و قامت دخلت الحمام
و خرجت لابسه و قالتيلي بلا قوم خد شاور و البس وانزل عشان اسلام زمانه جاي من المستشفي
قومت ليست وانا ماشب رحت حاضنها وبايسها من شافيفها برومانسية
ام اسلام :سلام ي روحي هتوحشني
انا انتي اكتر ي قلبي
و مشيت روحت علي البيت
لحد هنا هنقف النهاردا و نكمل الجزء الي جاي يارت الي حابب يعرف بقيت القصة يتفاعل عشان اقدر اكمل وشكرا ليكو جميعا
دي كانت مقدمه لسه القصة طويله وفي شخصيات كتير هتخش الجزي الي جاي
ياريت الناس تحاول تخمن مع اخو خالد و ازاي هيوصل لكس ام اسلام
انتظروني 🔥🔥🔥
