د
دكتور نسوانجي
ضيف
أنا شاب بلغت ال 19 عامآ لايتقصنى شيئ.. أدرس بالجامعة الأن..طبعآ جامعة خاصة .
مشكلتى الوحيدة هى عدم تحكمى فى رغباتى الجنسية
تبدأ حكايتى منذ الصغر...فلقد توفى أبى وأنا مازلت صغير كنت أبلغ ال8 سنوات وكنت مازلت فى المدرسة الأبتدائى... عشت أنا وأمى وأختى التى تصغرنى ب 3 سنوات..وقد كانت معى بالمدرسة فى الصف الأول الأبتدائى...وفاة أبى لم تكن تعنى لى الكثير فى هذا السن غير أن أمى ظلت ترتدى الملابس السوداء فترة طويلة...ولم أعد أرى والدى ليلآ كما كان حيث أن أبى كان أكبر من أمى كثيرآ كما يظهر ذلك من صورته المعلقة على حائط الصالون.
ورثت أمى أموال كثيرة وكذاك عمارتين كبيرتين فى منطقة راقية نسكن فى واحدة منها.
ولم يكن يزورنا غير خالتى وخالى فقط..وأنقطع خالى عن زيارتنا بعد مشادات عديدة بين أمى وزوجة خالى...والوحيدة التى تزورنا هى خالتى التى تشبة أمى كثيرآ.
كانت حياتى عبارة عن الذهاب الى المدرسة أنا وأختى حيث مدرستنا مدرسة لغات مشتركة حتى الأعدادى..وكان السائق يأخذنا صباحآ ..ويعود بنا بعد المدرسة غلى المنزل..ويترك السيارة بالجراج
فكان عالمى هو البيت وأمى وأختى فقط...كانت أمى لاتتأخر عن توفير كل متطلباتى من لعب وأتارى وبلاى ستيشن..وملابس..وكانت تعاملنى بحب شديد غير أختى والتى كانت تشبة ملامح أبى ...والتى لم تكن جميلة مثل أمى وخالتى وأناوكانت أمى دائمأ تصرخ فى وجة أختى لأى غلطة...أما أنا فكنت أتعامل بمنتهى الدلع.
لكننى كنت أحب أختى الصغيرة جدآ لآنها كانت طيبة ولا تتكلم كثيرآ.
وبعد وفاة أبى كنا ننام نحن الثلاثة فى حجرة أمى وكان مكانى فى منتصف السرير العريض فى حضن أمى.
بعد فترة طويلة خلعت أمى السواد وبدأت ترتدى ملابسها العادية...وكنت أشعر بأنها تلتصق بى عند النوم وتضع رأسى داخل صدرها ولم أكن أشعر بأى مشاعر جنسية فى هذا السن الصغير...لكن عندما كنت فى الصف السادس كان يبهرنى أن أراها وهى تبدل ثيابها أمامى..صباحآ أو مساءآ..كحب أستطلاع وأعجاب بأناقة ملابسها والألوان الجميلة لملابسها الداخلية..أما ملابسى فكانت ملابس ولادية بيضاء.
وكانت أمى وخاصة فى الصيف ترتدى ملابس خفيفة داخل البيت وكان هذا لايسبب لى أى أغراء فأنا مازلت صغير...وكان شيئ عادى قد تعودت علية.
لكن كلما يزداد عمرى كنت أفهم بعض الأشياء وتتغير مشاعرى ونظراتى
فكانت أمى تنام بجانبى ويلتصق جسدها بجسمى وتضمنى لها بقوة وأنا نائم لدرجة أننى كنت أستيقظ فأجد أرجلها العارية تحيط بجسدى ورأسى داخل صدرها العارى فتقبل وجهى بقوة إلى أنا يعاودنى النوملم أكن أعرف معنى ما تفعلة أمى فى ذلك الوقتوعندما كنت فى أولى مراحل الأعدادى..كنت أحيانآ أجد صباحآ أن ملابسى الداخلية تلتصق بجسدى ..وأشعر أن عضوى الذى كان مازال صغير يؤلمنى .
بدأت أيضآ فى هذة الفترة عندما أجد أختى عارية وهى نائمة وخاصة بالصيف حيث كنا نصحى متأخرآ وأمى ليست معنا..لم أكن أغطيها كما كنت أفعل سابقآ بل كنت انظر إلى جسدها العارى خاصة الى المنطقة مابين فخذيها..والتى كانت صغيرة بالمقارنة بجسم أمى المنتفخ.
وبدأت عيونى تتفتح...حيث بدأت بوادر البلوغ تكتسحنى..وبعد سماعى الزملاء بالمدرسة يتداولون الحكايات حول البلوغ والأنتصاب والأستحلام..والعادة السرية...
وفى يوم ليلآ شعرت أن أمى تلتصق بجسدى وأكاد أسمع تنفسها بشدة وأن يدها ممسكة بعضوى الذكرى ..فأنتفضت رعبآووجدت أمى مستيقظة وضمنتى الى صدرها بسرعة..وأخبرتنى أنالذى كنت أشعر به كابوس...
وقى الصباح شعرت بألم فى الخصية وبأن سائل لزج يسيل من عضوى..وبالضغط على عضوى أنتصب وقذف أول سائل لى وشعرت بمشاعر جنسية لم أعرفها من قبلوأيضآ لم أفهم أن أمى تمارس معى ممارسات جنسية...
وتشجعت وسألت ولد من أصحابى أو هو صاحبى الوجيد الذى يجلس بجانبى..عن اعراض البلوغ...وفهمت منه الكثير
وبدأت أنظر غلى التطورات الجسدية التى تحدث معى ..وبدأت أنظر الى جسد أمى وأختى بنظرة مختلفة..فكانت نظرة شهوة.
كانت أمى تسقينى عصير ليلآ وتجبر أختى على النوم مبكرآ..ودائمآ عندما يحدث هذا أجد ملابسى الداخلية غارقة فى سائلى المنوى...وبدأت مداركى تتفتح..وقررت يومآ أن ألقى العصير فى التواليت بعيدآ عن عين أمى...وكما توقعتتوقعت أمى أننى قد نمت..ونامت بجانبى وأطفأت النوروبدأت تمسك عضوى الذى بدأ فى الأنتصاب سريعآوأمسكت بيدى ووضعتها على كسها وبدأت فى الدعك...ثم أنزلت بنطلون البيجاما وأصبحت فوقى وشعرت أن عضوى يلاصق كسها ذو الشعر والماء الدافئ.وقذف عضوى الماء وبدأ جسدى يرتعشقامت أمى بتعديل ملابسى بسرعة وتقلبت على الجهه الأخرى ..ولعلها علمت أننى لم أكن نائمآ. شعرت بسعادة وراحة جسدية ...وفى الصباح وجدت عضوى منتصب بشدة...ففضلت أدعك فية حتى شعرت أننى أقذف سائلى المنوى.
لم تعاملنى أمى فى هذا اليوم معاملتها المعتادة..كانت تنظر إلى عينى..,تسألنى ماذا بك..وتسألنى أنت زعلان منى من حاجة..فأقول لها أبدآ أنتى ماما حبيبتى...فبدأت تبدو طبيعية.
تكررت هذة الأعمال عدة مرات لكن على أيام متباعدة..وكان هذا يشعرنى بالتعب فلقد كنت أرغب أن تتكرر هذة العلاقة يوميآ.
فألتجئت الى النظر الى جسد أختى لكى أمارس العادة السرية لكى أشعر بالأرتياح...وتطور النظر إلى أن أصبحت أضع يدى على جسدها وأتحسس مكان كسها الصغير..أو فخاذها وأحيانآ على بطنها وذلك من تحت الغطاء خوفآ من دخول أمى المفاجأ الى حجرة النوم.
كانت أختى قد بلغت العاشرة وكانت مازالت صغيرة لم يظهر عليها علامات البلوغ.
فى الأجازة الصيفية وند زيارة خالتى لنا لعدة أيام...سمعت خالتى تقول لأمى كيف تسمحين غلى الأن بأن ينام أبنك فى حضنك وأختة بجانبة...دة شكلة أصبح بالغ..لازم تكون لة أوضة منفصلة
وفعلآ قبل لأن تتركنا خالتى كانت أمى وضبت حجرتى وجعلتنى أنام وحيدآ.
وبعد أن غادرت خالتى...جاءت أمى يومآ ونامت بجانبى بعد أن أحضرت لى عصير مانجو...الذى شربتة ورحت فى النوم الفعلى...ووجدت نفسى غارق فى الصباح وملائتى عليها بقع من السوائل...فعرفت أن أمى كانت فى زيارتى..
ولقد أخبرتنى أختى من ضمن كلامها أنها قد نامت وحيدة ليلآ وأن أمى كانت نائمة معى.
لم تعد أعمال أمى الجنسية معى تكفينى أو تمتعنى فأنا أريد أن أكون ذكرآ أفعل ولا يفعل بى...ماذا أفعل..فبنات المدرسة لا أستطيع أن أنظر لأحدهم لآنى خجول جدآ أو أخاف من رد فعل المدرسات...
فأتجة نظرى ألى أختى التى بدأت تفور ويصبح جسدها يظهر علية بعض علامات الأنوثة
فنت أستغل دخول أمى الى الحمام وأتجه ألى سرير أختى النائمة وأعبث بيدى على جسدها..وأمارس العادة السرية.. وكانت أصابعى تغوص بين كسها الذى يصير طريآ فى يدى فيزيد من هياجى.
ومازلنا فى الأجازة الصيفية وجاء تليفون لأمى بحالة وفاة أحد أقرباءهافأيقظتنى وأعلمتنى أنها ستذهب الحين والأكل بالثلاجة وأنها ستأتى ليلآ.
وكانت هذة هى المرة الأولى التى تتركنى فيها أمى وحيد مع أختى.
فور خروجها
أتجهت الى سرير أختى..وقمت بتعريتها وأنظر الى جسدها العارىأنتصب عضوى...ويدى تغوص فى كسها ألى أن قذفت ونزل الماء على فخذها ...
أحضرت منشفة ومسحت الماء من على جسدهاومازالت أختى نائمة!!!
بعد فترة عاودت الدخول ووجدت أختى مازالت عارية وجسدها يثيرنى أكثر وأكثر حيث أرجلها منفرجة ويبدو كسها أكبر...فأخرجت عضوى...وقربتة من كسها لكى أشعر باللذة أكثروزادت جراءتى,,وأردت أن أشاهد كسها...فأنزلت الكيلوت بحرص...حتى ظهر الشعر الخفيف..وبأصبعى بدأت ألعب فى كسها الذى كان مبلل ...وهذا البلل يثيرنى كما كان يحدث مع أمى...فجدت نفسى ألقى بجسدى عليها بدون أن أضع فى خاطرى أنها قد تشعر..لم يعد يعنينى ذلك ألى أن قذفت كامل مائى على بطنهافنظرت الى وجهها وجدتها متيقظة ...فقمت وجريت خارج الغرفة ...وأتجهت الى الحمام وعدلت من ملابسى..وبقيت بالداخل متخوفآ من الخروج...
وأخيرآ خرجت وبحثت عن أختى لم أجدها..أذآ مازالت فى حجرة أمى.
فدخلت أستطلع الأمر لكى أقنعها أن لاتخبر أمى.
وجدت أختى متكومة على السرير..ناديت عليها..لم تنظر الى عينى.وقالت ماما حتعرف..الملاية أتوسخت ..قلت ماتخافيش ممكن نغير الملاية ونغسل الوسخة
وفعلا ..ولم نتحدث فيما حدث بيننا
وحضرت أمى ليلآ متعبة ونامت .
لم تعد أمى تزورنىبعد أن تعودت على ممارسة الجنس
وأذكر أننى أستغليت دخول أمى للأستحمام...فأتجهت الى أختى مباشرة وكأنى أداعبها ألقيتها على السرير ونمت فوقها ..كأننى أمارس معها الجنس ألى أن قذفت داخل ملابسى..ولم تقاومنى أختى كأنها تعلم ماذا أفعل..وشعرت أنها أستمتعت بهذا العمل..وتريد أن أعيدة مرة أخرى لآنها لم تقوم من نومتها.
كان عضوى منتصب أغلب اليوم..فأمى أتلصص وأشاهد جسدها خاصة عندما تبدل ملابسها أمامى أو تقوم بالجلوس أمام المرأة تسرح شعرها بعد أستحمامها وهى شبة عارية.
لكن كان كل أهتمامى بتفريغ شحنتى فى أختى التى أجد استمتاع أكثر معها حتى عند ممارستى للعادة السرية فجسد أختى هو الذى يثيرنى.
قبل دخول المدارس جاء موعد الأوكازيون..وأخبرتنى أمى أنها ستخرج مع خالتى ألى السوق وسوف تتناول الغذاء بالخارج.
فأتت لى فرصة الأنفراد بأختى على راحتى.
فور خروج أمى...بدأت فى مداعبة أختى...وظهر عضوى المنتصب بشدة من بين بنطلون البيجاما...مما جعل أختى تضحك على منظرى...
فأخرجت عضوى خارج ملابسى أمام أختى لكى تراه...فتراجعت أختى ضاحكة وجريت خارج الغرفة..فجريت خلفها..الى أن مسكتها من وسطها ودفعتها على السرير.
حاولت أختى أن تدفعنى بعيدآ عنها بيديها وكان هذا الدفع يزيد من أصرارى وثورتى.
رفعت فستانها ونمت فوقها أريد أن يلامس عضوى كسها..لكننى لم أشعر ألا بفخذها.
فرفعت جسمى وأتجهت يدى الى كيلوتها فنزعتة الى أسفل وظهر لى جسدها ..فالقيت جسدى عليها وكانت قد أستسلمت لشهوتى..فبدأت أدعك فى صدرها.من أسفل ملابسها وأبوس بطنها وسرتها...وبدأت أسمع صوتها يتأوة من الشهوة ...أمسكت عضوى وقربتة على شفايفها وعلى وجهها وهى مغمضة..ثمى نزلت به الى أسفل وبدأت أحك عضوى فى كسها...الذى كان متجاوب معى ومملوء بالماء الدافئ
وتركت جسدى فوقها وتركت عضوى يقوم بعملة
ثم جاءت لى الرعشة وبدأ جسدى ينتفضوأندفع زبى الى داخل كسها وسمعت تأوة ألم ضعيف منها.ألى أن قذفت كل مائى...وتنبهت أن زبى كان جزء كبير منه داخل كسها..ونقط بسيطة من الدم الممزوج بالماء أسفلها على السرير.
ولم تكن هذة هى النهاية
بل كانت البداية
وكما قلت لم تكن هذة نهاية حكايتى بل كانت البداية
فبعد أن مارست الجنس مع أختى...شعرت بسعار جنسى ..لاأعرف ماذا حدث لى..أصبحت على طول فى حالة هياج وأريد أن أكرر النيك خاصة مع أختى..لم أعد أرغب فى أمى...وأيضآ عندما أمارس العادة السرية لاأشعر بسعادة أو شبع أريد شيئ واحد فقط هو أضع عضوى داخل كس أختى الصغيرة.
بدأت الدراسة ولم تكن أمى تخرج من المنزل.. ولم أكن أجد فرصة للأنفراد بأختىماعدا كانت أمى تسمح لنا بالخروج يوم الجمعة للذهاب الى السينما من الساعة 3 الى الساعة السادسة ولقد كانت مجمع للسينما قريب من بيتنا وفى يوم صارحت أختى بأننى أتمنى أن أنام معاها زى المرة السابقة...لكنها ضحكت وقالت لا خلاص أنسى تلمسنى تانىأنت واحد مجنون.. وبالطبع من الدلع الذى تدللنى به أمى...ومع تركيز فكرى كلة فى الجنس لم أكن أذاكر...بل كنت أجلس على المكتب سارح مع نفسى.
وكانت أمى دائمآ تقول أنت لية مش على بعضك؟؟؟
لكن بعد فترة زاد دلع أمى لى وتدليلها لى..بدون سبب مباشر.. وبدأت ملابسها تخف خاصة ملابس النوم ...وجلس بحجرتى تقرأ بحجة أنها تراقبنى لكى أذاكر وأجلس على المكتب , لكننى أنا أيضآ كنت أتلصص النظر الى جسمها الذى يتعرى عندما تتمدد على السرير للقرأة...أو وهى جالسة على الفوتية أمامى ورافعة أحد رجليها ...فكان كيلوتها يبدو أمامى منتفخ فعادت لى الأثارة والهيجان الى جسم أمى.
يوم الخميس بعد عودتنا من المدرسة..وجدنا الغذاء حمام محشى من أشهر كبابجى بالمدينة...ووعدتنا أمنا أن غذاء الغد أسماك وجمبرى بعد عودتنا من السينما.وكانت أمى تطعمنى بيدها وبالطبع تترك أختى بدون أهتمام منها !!!!
فى المساء وجدت أمى ترتدى الروب لأن الجو أصبح بارد...لكن أسفل الروب قميص نوم خفيف وعارى...وكانت كل فترة تدخل الحجرة لكى تعرف ماذا أفعل وهل أذاكر أم لا...إلى أن جلست على السرير وظهر لى فخذها الأبيض ورأت نظراتى تتجه الى فخذها ..فضحكت وقالت مالك ياولد عينك حتخرج من وشك...أتحرجت جدآ وقلت لأ مافيش .وأستمرت فى الضحك وتمددت على السرير..وكل شوية ينسل الروب ويظهر جسدها بكامل تفاصيلة حيث كانت ترتدى كيلوت صغير جدآ...ولا تلبس سوتيان فكان أكثر من نصف ثديها يظهر لى ببياضة الشاهق..وكانت أمى منشغلة بالقرأة...وأنا منشغل فى الرجاء لعضوى أن بنام.
أنتفضت أمى من على السرير..وقالت أنا نسيت أشربكم عصير التفاح.خرجت أمىوأيقنت أن اليوم يوم نيك وأن أمى ستضع المنوم لى فى العصير.
أحضرت لى أمى ثلاث أكواب..أعطتنى واحد...وذهبت لتعطى أختى كوبها...وفى لحظة...دلقت الكوب من الشباك الى الشارع...وجلست على مقعدىحضرت أمى وفوجئت أن الكوب فارغ...وقالت لحقت تشربة...قلت لها فى نفس واحد كنت عطشان جدآ.
دخلت الحمام...ثم أتجهت الى حجرة أمى لكى أقول لها تصبحى على خير وكانت أختى قد نامت
دخلت حجرتى فى أنتظار أمى وكنت عامل نفسى نائموبعد فترة وقبل أن تغفل عينى بجد...وجدت حركة خارج الغرفة...وأن أمى حضرت
وشالت الغطاء من على جسمىوتحسست مكان زبرى...ثم خرجت.
رجعت أمى مباشرة على السرير بجانبى وخلعت لى سروالى...وأمسكت زبرى بكلتا يديها..الذى أنتصب فى ثوانى وكانت تضع شفايفها علية وأشعر بأنفاسها الملتهبة .وجدت أمى تنام فوقى وتدخل زبرى فى كسها الذى أنزلق بسهولةوشعرت بالنار داخل كسها وكانت تتلوى مما أثارنى فقذفت مائى بسرعة داخلهاوكنت أحاول أن لآ أحرك جسمى لكى لا تشعر بأننى متيقظ.
بدأ زبرى ينكمش ويخرج..لكن أمى لم تترك موضعها فوقى..فكانت تحك كسها فى زبرى بشدة وحركات تزداد سرعة وأنفاسها تصل ألى وجهى ساخنةألى أن شعرت بتدفق مائها الملتهب بغزارة على زبرى
بدأت حركات أمى تهدأ وتراخى جسدها فوقىالى أن نزلت وأصبحت بجانبى...بعد فترة قامت وعدلت من ملابسى...وغطتنى وذهبت الى الحمام.
اليوم التالى نفس ماحدث بعد أكلة الأسماك والجمبرى وكانت تظغتنى بيديها
لكن ماحدث فى الليل..قلب حال بيتنا.
فلقد كنت أقل أثارة عن أمس...فظل زبرى بداخل أمى فترة طويلة..وأمى كانت بنفس درجة الهيجان كالأمس...لكن أثناء القذف ..أرتعش جسدى يشدة ...وصدرت تأوة من فمى..وفتحت عينى للحظة...ووجدت عين أمى تنظر لى وجسدها كله فوقى .
أغمضت عينى سريعآوأنتحت أمى الى جانبى وجهها فى الجهه المعاكسة.
ثم غطت جسمى باللحاف...وخرجت من الغرفة.
فى الصباح ذهبت أنا وأختى الى المدرسة وكانت أمى لاتزال نائمة وهذا لم يحدث من قبل...وقالت لى أختى أتركها.
وعند العودة...وجدنا أمنا مازالت فى حجرتهامنكمشة فى السرير..أتحهت أليها أسألها مابكى...قالت تعبانة شوية..ولم تنظر الى عينى...فهمت أنها محروجة منى...ولاتدرى ماذا تفعل.
حضرت لى أختى وسألتنى...هى ماما كانت فى أوضتك بالليل...قلت مش عارف لأية؟؟؟
قالت ماما حضرت بالليل وكانت عارية وملابسها فى يدها
قلت أكيد كانت بالحمام.قالت أختى لم أسمع صوت باب الحمام !!!
قلت مش عارفنظرت لى أختى بخبث.
قررت أن أساعد أمى وأشعرها أنى لاأعرف شيئ
ذهبت اليها وقلت لها ماما عايز أتكلم معاكى.نظرت امى والرعب فى وجهها.قالت خير؟
قلت لها أنا عايز يكون لى كومبيوتر..كل أصحابى عندهم إلا أنا.
قالت أية كمان...قلت بس.قالت أتصل بخالك وأطلب منه يشترى وأنا حدفع له.
أندفعت إليها أقبلها...فظهر البريق فى عين أمى وأخيرآ وجهها أبتسم.
ووصل الكومبيوتر..وأحضرت أحد أصحابى لكى يبين لى كيفية التشغيل
لكن لم أرتاح لنظرات أختى له ولا لنظراتة لأختى...فقررت أن لاأدخلة منزلى
وبعد خروجة أتجهت لأختى وزعقت لها بينى وبينها..فقالت أنت بتغير علىُ؟؟؟؟
سهرت فى هذا اليوم أنا وأختى حتى الفجر نجرب الكومبيوتر ونلعب الجيم..,طبعآ لم نذهب للمدرسة فى الصباح فقد كنا نائمبن.
أحضر لى صديقى سى دى قال أنه فيلم جميل.
فور عودتى وقبل الغذاء شغلت الفيلموكان فيلم أباحى ..ونساء عارية...أغلقت الفيلم بسرعة...وقررت أن أشاهدة بعد أن ينام أمى وأختى.
وفعلآ شاهدت الفيلم وكانت هذة هى أول مرة أشاهد فيلم جنسى وتعجبت من الأجسام المثيرة..وطول عضو الرجال..وطريقة ممارسة الجنس واللحس والمص..فى هذا اليوم قد أنزلت مرتين بدعك زبى من شدة الأثارة.
بدأت أمى تخرج بعد عودتنا من المدرسة وتذهب الى منزل أختها...
حاولت أنا أمارس الجنس مع أختى لكنها رفضت...وعرفت أنها حائض.
أخبرتها بقصة ال سى دى...فطلبت أن تشاهدة...وفعلآ أخذتة من صديقى مرة أخرىولكن كان الفيلم مختلففهو من الأمام والخلف أيضآ
فسلمته لأختى لكى تشاهدة...وكنت جالس بجانبها لكنها قالت لن أشغلة حتى تتركنى وحيدة...
فخرجت لكن أضمرت العودة.
وبعد ربع ساعة دخلت حجرتى وكانتمازالت تشاهد الفيلم...فجلست بجانبها ولم تعارض لك عملت بيوز...وقالت ممكن تسيبنى لوحدىلم أجاوبها..لكن وضعت يدى على كتفها وكف يدى يداعب ثديها...تركت أختى يدى تداعبها وكانت فى حالة أستسلام تام.عملت بلاى للفيلموكان رجل يلحس فى كس البنت...وكان المشهد مثير... أخرجت زبرى المنتصب وأمسكت يدها ووضعتها على زبرى...فتنهدت أختىوقفت بجانبها...وأمسكت يدها لكى أتجه بها الى السرير.
كنت أمسك يد أختى وأسير بها متجهآ الى غرفة نومى وكأنها مسيرة ونائمة مغناطيسيآ.ضممتها الى صدرى ووضعت وجهى بجانب وجهها وكانت مغمضة عيونها,,وجدت وجهها يبخ سخونة لافحة...قربت زبرى شبة المنتصب الى كسها لكى تشعر به...وجدتها مستسلمة لى فدفعتها بهدؤ الى السرير,,وعند نزعى لبنطلون البيجامة التى كانت ترتدية حاولت منعى بيديها لكنها كانت محاولة...حيث غطت وجهها بكلتا يديها..ورأيت جسدها وبطنها وكسها المغطى كاملآ بالشعر...فأتجهت برأسى وشفابفى على بطنها أقبلها وألعقها بلسانى..ألى أن نزلت بوجهى الى كسها فأمسكت رأسى محاولة أن تبعدنى عن كسها..لكننى قاومت وقبلت كسها بقوة...فشعرت بماء ساخن ولزج على شفايفى فسمعت أه..اه منها فزاد هياجى ضغطت أكسر وأكثر بشفايفى فكانت تتلوى بجسدها الى أن لعقت بلسانى زنبورها فسمعت أه عنيفة منها...ووجدت زبرى منتصب بشدة فهذة أول مرة ألعق كس ..ووجدت نفسى هائج كالثور...فنشنت زبرى الى كسها ورفعت أرجلها وأنزلق زبرى بصعوبة قليلة الى داخل كسها..وأستمريت فى الدخول والطلوع ألى أن صدرت من جسدى رعشة قوية وتدفق الماء داخل كسهاونمت كليآ على جسدهابعد أن هدأت أخرجت زبرى ومعه كثير من الماء الساخن قامت أختى مسرعة على الحمام...وغابتثم حضرت وقد أرتدت قميص نوم أخر وكنت مازلت عاريآ وزبرى نصف منتصب فعند دخولها قالت لى قوم ألبس هدومك ماما ممكن تأتى الأنلبست البنطلون...قالت أختى موجهه لى الكلام بكل جدية..أوعى تنزل فى ماءك..أنا كدة ممكن أحمل!!!!
تعجبت وقلت أنتى لسة صغيرة...قالت لأ أنا ممكن أحمل أنا كبيرة دلوقتى ,,وزملتى نبهتنى من ذلك..تنبهت وقلت لها هل تحكى لزميلتك ما يحدث بيننا...قالت بالطبع لايمكن ..لكن هى بتعلمنى حاجات كتيير ماعرفهاش. ضحكت وقلت لها هى صحبتك حلوة قالت زى القمر وأكبر منى بسنة...بصراحة هى صحبتى الوحيدة...
لم تأتى أمى ...وغابت وكلمناها على المحمول أخبرتنا أنها ستغذى بالخارج وستحضر ليلآ لأنها عند الكوافير وستمر على المولات مع خالتى.
حضرت أمى مساءُ ودخلت من فورها على الحمام..ومنه الى حجرتها وأطفأت النوردخلت لها وسألتها مابكى...قالت لاشيئ مجهدة وعايزة أنام...قبلتها وخرجت.
فى الصباح صحيت فى ميعادى وكانت أمى مازالت فى حجرتها نائمة...دخلت وجدتها مازالت أسفل الغطاء...نظرت الى وجهها وجدتها متيقظةسألتها مابكى...قالت لآشيئ
دخلت الحمام أخذت الدش وخرجت ...ولبست ملابسها وخرجتقلت لها تحبى أنزل معك..قالت لا لن أتأخر...وحضرت أمى أيضآ ليلآ وتحججت بالتليفون أنها تقضى بعض الأعمال
لم يكن لى رغبة أن أمارس الجنس ولا أختى حاولت معى...شعرت أن شيئ يحدث
عند دخول أمى الى سريرها دخلت خلفها وقلت أنا حنام بجانبك اليوم وأختى تنام فى حجرتى...قالت أنا عايزة أنام بمفردى اليوم..قلت لن أتركك...زتمددت بجانبها.أعطتنى أمى ظهرها لتنام
لم أستطيع النوم.جلست أفكر...هل أمى تحتاج الجنس..لأننى منذ مدة طويلة لم تنام معى وهى مازالت كلها أنوثةتذكرت ماكان يحدث معى من أمى من لقاءات جنسيةفشعرت بالهياج وأنتصب زبرى...مماشجعنى أن ألتصق بطيز أمىووضعت بدى على أردافها كأننى نائم.تركت أمى يدى تعبث فى فخاذها..لاأعرف امازالت نائمة أم جاءتها ثورتها الجنسيةأخرجت زبرى من تحت ملابسى...ووضعته بين فخذيها من الخلفشعرت بالدفئ مما زاد من أنتصاب زبرى...لم تتحرك أمىفداومت على حك زبرى بين فخذيها الى أن قذف بالماء...وأيضآ ظلت أمى بدون أن تتحرك
خرجت وتركت كل شيئ كما كان.وبعد فترة ذهبت الى غرفتى ونمت بجوار أختى التى كانت نائمة.
فى الصباح
لم أجد أمى فى حجرتها...لقد خرجت.
وعند الظهر...حضرت أمى وخالتى الى المنزلوطلبوا أن نجتمع لأمر هام...جلسنا جميعآ
قالت خالتى أسمعوا..أمكم مازالت صغيرة ولقد تقدم لها رجل طيب يطلب منها الزواج..لكن أمكم ترفض أعطاءة الموافقة ألا بعد أن تسمع موافقتكم.قالت أختى متسرعة...شكلة أية...قالت خالتى ضاحكة شكلة راجل زى باقى الرجالة.لم أتكلم لكن كانت ثورة بداخلى...لماذا يأتى رجل الى منزلنا...هل أمى تحتاج لرجل...ولماذا...أمى لم تعد صغيرة أنها تبلغ ال38...
سألتنى خالتى أنت طبعآ موافق مادمت صامتآ.قلت ماما تعمل ألى هى عيزاةقالت خالتى خلاص مبروك...أعملوا حسابكم الأسبوع الفادم ماما حتسافر لشرم الشيخ مع جوزها.. وأحنا بكرة حننزل نقابلة على الغذا فى النادى.
وفعلآ ذهبنا الى النادى الذى يعمل فية مدرب ومدلك مساج وعلاج طبيعى.
وجدت أنه رجل أصغر من أمى بكثير وشكلة رياضى...قابلنا بالضحك وكانت أمى وخالتى سعيدة جدآ..وأنا كنت صامت..ولم أأكل...ووجدت أن أمى هى التى قامت بدفع حساب الغذاء.
عندما رجعنا للمنزل..سألت أمى هو عمو العريس عندة كام سنة...قالت 31 سنة ..وقلت حتسكنوا فين..قالت شوية معاكم وشوية فى شقتة
سألت أختى بينى وبينها..أية رأيك فى عريس ماما...قالت شكلة روعة.وباين علية طيب أوى.
رضخت للأمر الواقع عندما وجدت أمى سعيدة جدآ...وطلبت منى ومن أختى أن نرافقها النوم هذة اليلة على سريرهاونامت أمى فى المنتصف..وكانت تضمنى الى صدرها وتقبلنى.
وكنا مازلنا فى الأجازة الصيفية..كانت أمى تخرج يوميآ لتستعد للحياة الجديدة وتأتى ليلآ فقط...وأنا كنت أنزل الى مقابلة بعض الأصدقاء..وكانت أختى تستولى على التليفون تتكلم مع صديقتها...لم تكن لى أى رغبة جنسية كأننىأصبحت أنثى وليس ذكر...قبل زفاف أمى بيومان قالت لى أختى أن زميلتها ستحضر غدآ من الصباح لتقضى معنا اليوم ...قلت لها تحبى أخرج..قالت بالعكس هى بنت لذيذة وخليك معاناحضرت البنت وكانت صارووووخ...نظرت لعينها وجدت نفسى أشعر أن جسدى ينتفض وتعود لى هرمونات الذكورة كلها.
عند حضورها والسلام..دخلوا الغرفة لمدة طويلة أكثر من نصف الساعة...وكنت أنا أمنى نفسى بعلاقة جديدة من نوعها..خرجت وقد بدلت ملابسها وأرتدت بنطلون لاصق وبدى عارى الأكتاف يظهر كل مفاتها الثائرة...ولبست أختى لبس مشابه ..وكنت أنا ألبس تريننج سوت خاص بالمنزلهزتنى أختى من كتافى..وقالت أية مالك عينك حتاكل البتقلت بصراحة صاروووخ أرض جو..قالت صديقتها وأنت كمان ولد موز.
أحضرنا ورق اللعب لنتسلى...وجلسنا على الأرض..وكان نظرى مشتت مابين الورق..ومابين مكمن كسها الذى ينط ويتشكل من البنطلون وهى جالسة القرفصاء أمامى...فكنت أخسر اللعب..ويحكموا على بعمل الشاى...غسيل الأطباق..وكنت سعيد جدآ.
قالت لى أختى أحنا حندخا حجرتك شوية علشان عايزين الكومبيوترلكن مش عيزينك معانا...قلت أتفضلوا ..
دخلو..وكنت أسمع ضحكات هستيرية من الداخل..هل فيلم سكسهل مسرحية أباحيةلم أعرف...لكن فور خروج أختى للحمام سألتها بتتفرجوا على أية قالت بصوت خفيض...فيلم سكس جنان...بس أوعى تتكلم...
عمات فيها عبيط..لكن قلت لنفسى أنا لازم أنيك الصاروخ دة.
دخلت غرفتى بدلت ملابسى...ولم ألبس كالسون داخلى ..والبنطلون أبيض خفيف...وخرجت أضحك معها وأتسامر,ووبدأت فى سرد النكت المؤدبة ثم الى النكت الجنسيةولما شعرت أنها أصبحت واخدة على بدأنا فى لعب الورق..مرة أخرى..وبدأت فى التزوير لكى أكسب..وفعلآ حكمت عليها أن ترفعنى من على الأرض ...وعندما حاولت من ناحية ظهرى قلت لا من الوش..فضحكت..وقالت أنا ميهمنيش..وشالتنى وشعر ببزازها ولحمها وأشعرتها بزبى النصف منتصب...وأكملنا اللعبطلبت من أختى أن تعمل لنا شاى.ثم خرجت وراءها وطلبت منها أن تتركنى قليلآ مع صديقتها.
رجعت الى الغرفة وكنت مقرر أن امارس معها الجنس..وأنتصب زبرى بشدة كأننى مجنون...نظرت الى عينها وأمسكتها لكى أقبلها ززحاولت أن تبعدنى لكننى أطبقت عليها ممسكآ طيزها بقوة دافعآ كسها ناحية زبى المنتصب..حاولت وحاولت لكننى كنت مصمم كالمجنون...وقالت أختك موجودة..قلت لها كس أم أختى ..دفعتها على السرير..ونمت فوقها وأمطرتها بالقبل حتى وصلت الى شفايفها وجدتها ملتهبةأدخلت لسانى داخل فمها وشعرت أنها قد تركت لى جسدها نزلت على ثديها أقبلة وأدعك بشفايفى الحلمات التى أنتصبت...
وقفت على أرجلى وأنزلت البنطلون فظهر زبى منتصبآ أمسكت بيدها لكى تمسك زبى..لكنها حاولت أن تتمنعفنمت فوقها وزبى على بطنها وأبوسها من كل مكان من وجههارفعت البدى لكى أرى ثديهها الكبيرالأبيضولعقت لها الحلماتوبدأت فى تقبيل وجهى بجنون وبدأت أشعر أن أظافرها تقطع ظهرى...وأنا فوقها تسللت يدى الى بنطلونها وأنزلته بدون رفضها..ثم وقفت وأكملت نزع بنطلونها...فظهر لى جسدها أمامى...أبيض مثل الشمع وكسها ليس فية شعرة واحدة ولونة وردى...أتجهت الى بطنها ولعقت لحمها...الى ان وصلت الى كسها ووجدت ذقنى تدخل الى كسها المملؤ بالماء الساخن...شعرت أن زبرى سيقذف من الشهوةأتجهت بزبرى الى كسها وتركته وأنا أعمل جاهدآأن يكون من الخارج.لكننى وجدت زبرى ينزلق الى الداخل بكاملة...لكنها دفعتنى بعيدآ عنها وشاورت لى أن يكون زبرى فى الخارج...فنمت على بطنها وأنزلت لبنى على بطنها...
ثم سمعت خبط على باب الغرفة
عندما سمعت الطرق على الباب قفزت بسرعة البرق الى السرير وتغطيت أنا وصديقة أختى بالملاءة,لأنى أعتقدت أنها أمى.
لكن وجدت الباب يفتح وتطل أختى برأسها وتضحك وتقول أيه كل دة أنتم بتعملوا أية؟...عاد الدم ألى عروقى...وشهقت صديقتها وقالت لها بجد أنتى شرموطة...نطيت من على السرير وأخذت بنطلونى لكى ألبسة...وشعرت بالحرج لأن زبرى كان منكمش من الخضة...وذهبت الى الحمام لكى أتشطف.
وشاهدت صديقة أختى تدخل أيضآ الى الحمام..لأنى بهدلتها من اللبن على جسمها.
أتت لى أختى تسألنى أية الأخبار رفعت راسى.شاورت لها بأصبعى علامة الأوكى ...ضحكت أختى وقالت...تعرف أنت قلت لى سبينى مع صحبتك شويةوهى أيضآ قالتلى سبيلى أخوكى شوية. شعرت بالزهو وأنتفخ صدرى.
طلبنا أكل هوم دليفرى.وأكلنا كأن شيئ لم يكن...لكننى كنت أتملى من منظر جسمها الصاروخ وأتعجب أن هذا الصاروخ كان تحتى يتأوه.
حضرت أمى على الساعة التاسعة ,,وأنصرفت صديقتنا على أمل لقاء أخر.
كانت أمى مبتهجة ..كأنها عروسة جديدة...وقالت لنا أن عمكم..تقصد عريسها ,,بيسلم عليكمسألتها أختى قال على أية...قالت أمى بيقول أنك طيبة وأمورةوأخوكى شكلة متضايق ومش موافق على الجوازة.
قلت لأمى لأ عادى...لكن كنت أتكلم معاة أقولو أية أنا معرفهوش.
قالت أمى أحنا خلاص حنسافر لشرم الخميس..وحنرجع على شقتة فى المعادىلمدة أسبوع...وبعدين حنكون أسبوع هنا وأسبوع هناك.
قالت أختى ولية شقتة خليكو معانا على طول نظرت لأختى وقلت...خلية براحتة. وتركتهم وذهبت الى حجرتى.
بعد فترة حضرت أختى الى غرفتى.. وسألتنى أنت متضايق أن ماما حتجوز.قلت لها ماما حرة ومن حقها..لكن العريس صغير.ماما أكبر منه بكتير...وشكلة فقير...بعنى الجوازة مش قوى.
قالت بس ماما بتحبة وهو قمور...نظرتلأختى نظرة ذات معنىفقالت أختى وأنا يعنى حبصلة دة جوز أمى.
ثم هجمت على أختى وجلست قريبة منى وسألتنى أحكيلى على اللى حصل بينك وبين هدى( أسم غير حقيقى)
قلت يعنى هى محكتلكيش؟
قالت هى حكتلى..لكن أنا عايزة أعرف هى صحيح بنت ولا مفتوحة؟؟؟؟
تعجبت...وقلت لأ هى مش بنت.قالت الوسخة...وبتقولى أن عمر ماحد لمسها أول واحد يلمسها من تحت هو أخوكى.!!!
قلت لها الصاروخ دة مايتسبش أكيد نامت كتير لأنها شكلها مجربة .
قالت أختى تصبح على خير..أنا رايحة لأمى.
جاء الخميس بسرعة وحضرت خالتى لتجلس معناوذهبت أمى فى تاكسى الى العريس فى شقته ومنها الى شرم.
خالتى كانت من النوع الحاد العصبى..القلوق...كانت كل شوية تتصل بالتليفون بزوجها لتعرف أخبارهم...وعندما حل الظلام قالت لنا خالتىبصو ياولاد أنتم مش صغيرينأنا رايحة البيت..وحنام هناك وسوف أحضر أليكم صباحآ.
ذهبت أختى الى سرير أمى لتناموذهبت أنا وراءها الى السرير...فقالت أختى أنت ناوى تنام جانبىقلت لها أيوة السير كبير...قالت بس دة خطر...ضحكت وقلت لها لاتخافى مش حقربلك.
ألتفتت الى أختى وقالت ...ممكن تقول لى بصراحة..قلت ماشى
قالت أنت نمت معايا ونمت مع هدى...مين أحسن.
قلت لها بدون تردد هدى جسمها خطير ومغرى...أنتى جسمك قليل...
لكن أنتى فيكى شيئ غريب...لعابك وماءك يزيد الأثارة , أما هى فهى عادية.قالت يعنى أنا جسمى وحش...قلت لها لأ جسمك حلو..لكن مثلآ صدرك صغير..شعرك كثيف...عضوك صغير..
قالت هى بتاعها أكبر من بتاعى..قلت لها أيوة
أمسكت يدى ووضعتها على كسها...وقالت أنا النهاردة عروستك...
لم أكن أتوقع أن أمارس الجنس مرة أخرى مع أختى بعدما عرفت أننى نكت زميلتها هدى. فبدأت أتحسس كسها بمنتهى اللطف...والأطمئنان
مكثت فترة طويلة ادلك كسها حتى أصبح الماء يبلل الكيلوت بماءة الدافئ. ثم أتجهت لتقبيل بطنها..ثم بزازهاوبصوت هادئ قلت لها غدآ سألعق كسها عندما تقص شعر عانتها.
وصلت لزروة الأثارة...فأتجهت بجسمى فوقها وأدخلت زيرى كاملآ داخلها...فزدادت أثارتى وصرت أدفع زبى دفعآ قويآ ,,وكنت أسمع تأوهاتها
من النشوة...حتى قاربت على القذف أخرجت زبى الى خارج المسار لأقذف شهوتى على بطنها..ونمت فوقها لفترة.
مشكلتى الوحيدة هى عدم تحكمى فى رغباتى الجنسية
تبدأ حكايتى منذ الصغر...فلقد توفى أبى وأنا مازلت صغير كنت أبلغ ال8 سنوات وكنت مازلت فى المدرسة الأبتدائى... عشت أنا وأمى وأختى التى تصغرنى ب 3 سنوات..وقد كانت معى بالمدرسة فى الصف الأول الأبتدائى...وفاة أبى لم تكن تعنى لى الكثير فى هذا السن غير أن أمى ظلت ترتدى الملابس السوداء فترة طويلة...ولم أعد أرى والدى ليلآ كما كان حيث أن أبى كان أكبر من أمى كثيرآ كما يظهر ذلك من صورته المعلقة على حائط الصالون.
ورثت أمى أموال كثيرة وكذاك عمارتين كبيرتين فى منطقة راقية نسكن فى واحدة منها.
ولم يكن يزورنا غير خالتى وخالى فقط..وأنقطع خالى عن زيارتنا بعد مشادات عديدة بين أمى وزوجة خالى...والوحيدة التى تزورنا هى خالتى التى تشبة أمى كثيرآ.
كانت حياتى عبارة عن الذهاب الى المدرسة أنا وأختى حيث مدرستنا مدرسة لغات مشتركة حتى الأعدادى..وكان السائق يأخذنا صباحآ ..ويعود بنا بعد المدرسة غلى المنزل..ويترك السيارة بالجراج
فكان عالمى هو البيت وأمى وأختى فقط...كانت أمى لاتتأخر عن توفير كل متطلباتى من لعب وأتارى وبلاى ستيشن..وملابس..وكانت تعاملنى بحب شديد غير أختى والتى كانت تشبة ملامح أبى ...والتى لم تكن جميلة مثل أمى وخالتى وأناوكانت أمى دائمأ تصرخ فى وجة أختى لأى غلطة...أما أنا فكنت أتعامل بمنتهى الدلع.
لكننى كنت أحب أختى الصغيرة جدآ لآنها كانت طيبة ولا تتكلم كثيرآ.
وبعد وفاة أبى كنا ننام نحن الثلاثة فى حجرة أمى وكان مكانى فى منتصف السرير العريض فى حضن أمى.
بعد فترة طويلة خلعت أمى السواد وبدأت ترتدى ملابسها العادية...وكنت أشعر بأنها تلتصق بى عند النوم وتضع رأسى داخل صدرها ولم أكن أشعر بأى مشاعر جنسية فى هذا السن الصغير...لكن عندما كنت فى الصف السادس كان يبهرنى أن أراها وهى تبدل ثيابها أمامى..صباحآ أو مساءآ..كحب أستطلاع وأعجاب بأناقة ملابسها والألوان الجميلة لملابسها الداخلية..أما ملابسى فكانت ملابس ولادية بيضاء.
وكانت أمى وخاصة فى الصيف ترتدى ملابس خفيفة داخل البيت وكان هذا لايسبب لى أى أغراء فأنا مازلت صغير...وكان شيئ عادى قد تعودت علية.
لكن كلما يزداد عمرى كنت أفهم بعض الأشياء وتتغير مشاعرى ونظراتى
فكانت أمى تنام بجانبى ويلتصق جسدها بجسمى وتضمنى لها بقوة وأنا نائم لدرجة أننى كنت أستيقظ فأجد أرجلها العارية تحيط بجسدى ورأسى داخل صدرها العارى فتقبل وجهى بقوة إلى أنا يعاودنى النوملم أكن أعرف معنى ما تفعلة أمى فى ذلك الوقتوعندما كنت فى أولى مراحل الأعدادى..كنت أحيانآ أجد صباحآ أن ملابسى الداخلية تلتصق بجسدى ..وأشعر أن عضوى الذى كان مازال صغير يؤلمنى .
بدأت أيضآ فى هذة الفترة عندما أجد أختى عارية وهى نائمة وخاصة بالصيف حيث كنا نصحى متأخرآ وأمى ليست معنا..لم أكن أغطيها كما كنت أفعل سابقآ بل كنت انظر إلى جسدها العارى خاصة الى المنطقة مابين فخذيها..والتى كانت صغيرة بالمقارنة بجسم أمى المنتفخ.
وبدأت عيونى تتفتح...حيث بدأت بوادر البلوغ تكتسحنى..وبعد سماعى الزملاء بالمدرسة يتداولون الحكايات حول البلوغ والأنتصاب والأستحلام..والعادة السرية...
وفى يوم ليلآ شعرت أن أمى تلتصق بجسدى وأكاد أسمع تنفسها بشدة وأن يدها ممسكة بعضوى الذكرى ..فأنتفضت رعبآووجدت أمى مستيقظة وضمنتى الى صدرها بسرعة..وأخبرتنى أنالذى كنت أشعر به كابوس...
وقى الصباح شعرت بألم فى الخصية وبأن سائل لزج يسيل من عضوى..وبالضغط على عضوى أنتصب وقذف أول سائل لى وشعرت بمشاعر جنسية لم أعرفها من قبلوأيضآ لم أفهم أن أمى تمارس معى ممارسات جنسية...
وتشجعت وسألت ولد من أصحابى أو هو صاحبى الوجيد الذى يجلس بجانبى..عن اعراض البلوغ...وفهمت منه الكثير
وبدأت أنظر غلى التطورات الجسدية التى تحدث معى ..وبدأت أنظر الى جسد أمى وأختى بنظرة مختلفة..فكانت نظرة شهوة.
كانت أمى تسقينى عصير ليلآ وتجبر أختى على النوم مبكرآ..ودائمآ عندما يحدث هذا أجد ملابسى الداخلية غارقة فى سائلى المنوى...وبدأت مداركى تتفتح..وقررت يومآ أن ألقى العصير فى التواليت بعيدآ عن عين أمى...وكما توقعتتوقعت أمى أننى قد نمت..ونامت بجانبى وأطفأت النوروبدأت تمسك عضوى الذى بدأ فى الأنتصاب سريعآوأمسكت بيدى ووضعتها على كسها وبدأت فى الدعك...ثم أنزلت بنطلون البيجاما وأصبحت فوقى وشعرت أن عضوى يلاصق كسها ذو الشعر والماء الدافئ.وقذف عضوى الماء وبدأ جسدى يرتعشقامت أمى بتعديل ملابسى بسرعة وتقلبت على الجهه الأخرى ..ولعلها علمت أننى لم أكن نائمآ. شعرت بسعادة وراحة جسدية ...وفى الصباح وجدت عضوى منتصب بشدة...ففضلت أدعك فية حتى شعرت أننى أقذف سائلى المنوى.
لم تعاملنى أمى فى هذا اليوم معاملتها المعتادة..كانت تنظر إلى عينى..,تسألنى ماذا بك..وتسألنى أنت زعلان منى من حاجة..فأقول لها أبدآ أنتى ماما حبيبتى...فبدأت تبدو طبيعية.
تكررت هذة الأعمال عدة مرات لكن على أيام متباعدة..وكان هذا يشعرنى بالتعب فلقد كنت أرغب أن تتكرر هذة العلاقة يوميآ.
فألتجئت الى النظر الى جسد أختى لكى أمارس العادة السرية لكى أشعر بالأرتياح...وتطور النظر إلى أن أصبحت أضع يدى على جسدها وأتحسس مكان كسها الصغير..أو فخاذها وأحيانآ على بطنها وذلك من تحت الغطاء خوفآ من دخول أمى المفاجأ الى حجرة النوم.
كانت أختى قد بلغت العاشرة وكانت مازالت صغيرة لم يظهر عليها علامات البلوغ.
فى الأجازة الصيفية وند زيارة خالتى لنا لعدة أيام...سمعت خالتى تقول لأمى كيف تسمحين غلى الأن بأن ينام أبنك فى حضنك وأختة بجانبة...دة شكلة أصبح بالغ..لازم تكون لة أوضة منفصلة
وفعلآ قبل لأن تتركنا خالتى كانت أمى وضبت حجرتى وجعلتنى أنام وحيدآ.
وبعد أن غادرت خالتى...جاءت أمى يومآ ونامت بجانبى بعد أن أحضرت لى عصير مانجو...الذى شربتة ورحت فى النوم الفعلى...ووجدت نفسى غارق فى الصباح وملائتى عليها بقع من السوائل...فعرفت أن أمى كانت فى زيارتى..
ولقد أخبرتنى أختى من ضمن كلامها أنها قد نامت وحيدة ليلآ وأن أمى كانت نائمة معى.
لم تعد أعمال أمى الجنسية معى تكفينى أو تمتعنى فأنا أريد أن أكون ذكرآ أفعل ولا يفعل بى...ماذا أفعل..فبنات المدرسة لا أستطيع أن أنظر لأحدهم لآنى خجول جدآ أو أخاف من رد فعل المدرسات...
فأتجة نظرى ألى أختى التى بدأت تفور ويصبح جسدها يظهر علية بعض علامات الأنوثة
فنت أستغل دخول أمى الى الحمام وأتجه ألى سرير أختى النائمة وأعبث بيدى على جسدها..وأمارس العادة السرية.. وكانت أصابعى تغوص بين كسها الذى يصير طريآ فى يدى فيزيد من هياجى.
ومازلنا فى الأجازة الصيفية وجاء تليفون لأمى بحالة وفاة أحد أقرباءهافأيقظتنى وأعلمتنى أنها ستذهب الحين والأكل بالثلاجة وأنها ستأتى ليلآ.
وكانت هذة هى المرة الأولى التى تتركنى فيها أمى وحيد مع أختى.
فور خروجها
أتجهت الى سرير أختى..وقمت بتعريتها وأنظر الى جسدها العارىأنتصب عضوى...ويدى تغوص فى كسها ألى أن قذفت ونزل الماء على فخذها ...
أحضرت منشفة ومسحت الماء من على جسدهاومازالت أختى نائمة!!!
بعد فترة عاودت الدخول ووجدت أختى مازالت عارية وجسدها يثيرنى أكثر وأكثر حيث أرجلها منفرجة ويبدو كسها أكبر...فأخرجت عضوى...وقربتة من كسها لكى أشعر باللذة أكثروزادت جراءتى,,وأردت أن أشاهد كسها...فأنزلت الكيلوت بحرص...حتى ظهر الشعر الخفيف..وبأصبعى بدأت ألعب فى كسها الذى كان مبلل ...وهذا البلل يثيرنى كما كان يحدث مع أمى...فجدت نفسى ألقى بجسدى عليها بدون أن أضع فى خاطرى أنها قد تشعر..لم يعد يعنينى ذلك ألى أن قذفت كامل مائى على بطنهافنظرت الى وجهها وجدتها متيقظة ...فقمت وجريت خارج الغرفة ...وأتجهت الى الحمام وعدلت من ملابسى..وبقيت بالداخل متخوفآ من الخروج...
وأخيرآ خرجت وبحثت عن أختى لم أجدها..أذآ مازالت فى حجرة أمى.
فدخلت أستطلع الأمر لكى أقنعها أن لاتخبر أمى.
وجدت أختى متكومة على السرير..ناديت عليها..لم تنظر الى عينى.وقالت ماما حتعرف..الملاية أتوسخت ..قلت ماتخافيش ممكن نغير الملاية ونغسل الوسخة
وفعلا ..ولم نتحدث فيما حدث بيننا
وحضرت أمى ليلآ متعبة ونامت .
لم تعد أمى تزورنىبعد أن تعودت على ممارسة الجنس
وأذكر أننى أستغليت دخول أمى للأستحمام...فأتجهت الى أختى مباشرة وكأنى أداعبها ألقيتها على السرير ونمت فوقها ..كأننى أمارس معها الجنس ألى أن قذفت داخل ملابسى..ولم تقاومنى أختى كأنها تعلم ماذا أفعل..وشعرت أنها أستمتعت بهذا العمل..وتريد أن أعيدة مرة أخرى لآنها لم تقوم من نومتها.
كان عضوى منتصب أغلب اليوم..فأمى أتلصص وأشاهد جسدها خاصة عندما تبدل ملابسها أمامى أو تقوم بالجلوس أمام المرأة تسرح شعرها بعد أستحمامها وهى شبة عارية.
لكن كان كل أهتمامى بتفريغ شحنتى فى أختى التى أجد استمتاع أكثر معها حتى عند ممارستى للعادة السرية فجسد أختى هو الذى يثيرنى.
قبل دخول المدارس جاء موعد الأوكازيون..وأخبرتنى أمى أنها ستخرج مع خالتى ألى السوق وسوف تتناول الغذاء بالخارج.
فأتت لى فرصة الأنفراد بأختى على راحتى.
فور خروج أمى...بدأت فى مداعبة أختى...وظهر عضوى المنتصب بشدة من بين بنطلون البيجاما...مما جعل أختى تضحك على منظرى...
فأخرجت عضوى خارج ملابسى أمام أختى لكى تراه...فتراجعت أختى ضاحكة وجريت خارج الغرفة..فجريت خلفها..الى أن مسكتها من وسطها ودفعتها على السرير.
حاولت أختى أن تدفعنى بعيدآ عنها بيديها وكان هذا الدفع يزيد من أصرارى وثورتى.
رفعت فستانها ونمت فوقها أريد أن يلامس عضوى كسها..لكننى لم أشعر ألا بفخذها.
فرفعت جسمى وأتجهت يدى الى كيلوتها فنزعتة الى أسفل وظهر لى جسدها ..فالقيت جسدى عليها وكانت قد أستسلمت لشهوتى..فبدأت أدعك فى صدرها.من أسفل ملابسها وأبوس بطنها وسرتها...وبدأت أسمع صوتها يتأوة من الشهوة ...أمسكت عضوى وقربتة على شفايفها وعلى وجهها وهى مغمضة..ثمى نزلت به الى أسفل وبدأت أحك عضوى فى كسها...الذى كان متجاوب معى ومملوء بالماء الدافئ
وتركت جسدى فوقها وتركت عضوى يقوم بعملة
ثم جاءت لى الرعشة وبدأ جسدى ينتفضوأندفع زبى الى داخل كسها وسمعت تأوة ألم ضعيف منها.ألى أن قذفت كل مائى...وتنبهت أن زبى كان جزء كبير منه داخل كسها..ونقط بسيطة من الدم الممزوج بالماء أسفلها على السرير.
ولم تكن هذة هى النهاية
بل كانت البداية
وكما قلت لم تكن هذة نهاية حكايتى بل كانت البداية
فبعد أن مارست الجنس مع أختى...شعرت بسعار جنسى ..لاأعرف ماذا حدث لى..أصبحت على طول فى حالة هياج وأريد أن أكرر النيك خاصة مع أختى..لم أعد أرغب فى أمى...وأيضآ عندما أمارس العادة السرية لاأشعر بسعادة أو شبع أريد شيئ واحد فقط هو أضع عضوى داخل كس أختى الصغيرة.
بدأت الدراسة ولم تكن أمى تخرج من المنزل.. ولم أكن أجد فرصة للأنفراد بأختىماعدا كانت أمى تسمح لنا بالخروج يوم الجمعة للذهاب الى السينما من الساعة 3 الى الساعة السادسة ولقد كانت مجمع للسينما قريب من بيتنا وفى يوم صارحت أختى بأننى أتمنى أن أنام معاها زى المرة السابقة...لكنها ضحكت وقالت لا خلاص أنسى تلمسنى تانىأنت واحد مجنون.. وبالطبع من الدلع الذى تدللنى به أمى...ومع تركيز فكرى كلة فى الجنس لم أكن أذاكر...بل كنت أجلس على المكتب سارح مع نفسى.
وكانت أمى دائمآ تقول أنت لية مش على بعضك؟؟؟
لكن بعد فترة زاد دلع أمى لى وتدليلها لى..بدون سبب مباشر.. وبدأت ملابسها تخف خاصة ملابس النوم ...وجلس بحجرتى تقرأ بحجة أنها تراقبنى لكى أذاكر وأجلس على المكتب , لكننى أنا أيضآ كنت أتلصص النظر الى جسمها الذى يتعرى عندما تتمدد على السرير للقرأة...أو وهى جالسة على الفوتية أمامى ورافعة أحد رجليها ...فكان كيلوتها يبدو أمامى منتفخ فعادت لى الأثارة والهيجان الى جسم أمى.
يوم الخميس بعد عودتنا من المدرسة..وجدنا الغذاء حمام محشى من أشهر كبابجى بالمدينة...ووعدتنا أمنا أن غذاء الغد أسماك وجمبرى بعد عودتنا من السينما.وكانت أمى تطعمنى بيدها وبالطبع تترك أختى بدون أهتمام منها !!!!
فى المساء وجدت أمى ترتدى الروب لأن الجو أصبح بارد...لكن أسفل الروب قميص نوم خفيف وعارى...وكانت كل فترة تدخل الحجرة لكى تعرف ماذا أفعل وهل أذاكر أم لا...إلى أن جلست على السرير وظهر لى فخذها الأبيض ورأت نظراتى تتجه الى فخذها ..فضحكت وقالت مالك ياولد عينك حتخرج من وشك...أتحرجت جدآ وقلت لأ مافيش .وأستمرت فى الضحك وتمددت على السرير..وكل شوية ينسل الروب ويظهر جسدها بكامل تفاصيلة حيث كانت ترتدى كيلوت صغير جدآ...ولا تلبس سوتيان فكان أكثر من نصف ثديها يظهر لى ببياضة الشاهق..وكانت أمى منشغلة بالقرأة...وأنا منشغل فى الرجاء لعضوى أن بنام.
أنتفضت أمى من على السرير..وقالت أنا نسيت أشربكم عصير التفاح.خرجت أمىوأيقنت أن اليوم يوم نيك وأن أمى ستضع المنوم لى فى العصير.
أحضرت لى أمى ثلاث أكواب..أعطتنى واحد...وذهبت لتعطى أختى كوبها...وفى لحظة...دلقت الكوب من الشباك الى الشارع...وجلست على مقعدىحضرت أمى وفوجئت أن الكوب فارغ...وقالت لحقت تشربة...قلت لها فى نفس واحد كنت عطشان جدآ.
دخلت الحمام...ثم أتجهت الى حجرة أمى لكى أقول لها تصبحى على خير وكانت أختى قد نامت
دخلت حجرتى فى أنتظار أمى وكنت عامل نفسى نائموبعد فترة وقبل أن تغفل عينى بجد...وجدت حركة خارج الغرفة...وأن أمى حضرت
وشالت الغطاء من على جسمىوتحسست مكان زبرى...ثم خرجت.
رجعت أمى مباشرة على السرير بجانبى وخلعت لى سروالى...وأمسكت زبرى بكلتا يديها..الذى أنتصب فى ثوانى وكانت تضع شفايفها علية وأشعر بأنفاسها الملتهبة .وجدت أمى تنام فوقى وتدخل زبرى فى كسها الذى أنزلق بسهولةوشعرت بالنار داخل كسها وكانت تتلوى مما أثارنى فقذفت مائى بسرعة داخلهاوكنت أحاول أن لآ أحرك جسمى لكى لا تشعر بأننى متيقظ.
بدأ زبرى ينكمش ويخرج..لكن أمى لم تترك موضعها فوقى..فكانت تحك كسها فى زبرى بشدة وحركات تزداد سرعة وأنفاسها تصل ألى وجهى ساخنةألى أن شعرت بتدفق مائها الملتهب بغزارة على زبرى
بدأت حركات أمى تهدأ وتراخى جسدها فوقىالى أن نزلت وأصبحت بجانبى...بعد فترة قامت وعدلت من ملابسى...وغطتنى وذهبت الى الحمام.
اليوم التالى نفس ماحدث بعد أكلة الأسماك والجمبرى وكانت تظغتنى بيديها
لكن ماحدث فى الليل..قلب حال بيتنا.
فلقد كنت أقل أثارة عن أمس...فظل زبرى بداخل أمى فترة طويلة..وأمى كانت بنفس درجة الهيجان كالأمس...لكن أثناء القذف ..أرتعش جسدى يشدة ...وصدرت تأوة من فمى..وفتحت عينى للحظة...ووجدت عين أمى تنظر لى وجسدها كله فوقى .
أغمضت عينى سريعآوأنتحت أمى الى جانبى وجهها فى الجهه المعاكسة.
ثم غطت جسمى باللحاف...وخرجت من الغرفة.
فى الصباح ذهبت أنا وأختى الى المدرسة وكانت أمى لاتزال نائمة وهذا لم يحدث من قبل...وقالت لى أختى أتركها.
وعند العودة...وجدنا أمنا مازالت فى حجرتهامنكمشة فى السرير..أتحهت أليها أسألها مابكى...قالت تعبانة شوية..ولم تنظر الى عينى...فهمت أنها محروجة منى...ولاتدرى ماذا تفعل.
حضرت لى أختى وسألتنى...هى ماما كانت فى أوضتك بالليل...قلت مش عارف لأية؟؟؟
قالت ماما حضرت بالليل وكانت عارية وملابسها فى يدها
قلت أكيد كانت بالحمام.قالت أختى لم أسمع صوت باب الحمام !!!
قلت مش عارفنظرت لى أختى بخبث.
قررت أن أساعد أمى وأشعرها أنى لاأعرف شيئ
ذهبت اليها وقلت لها ماما عايز أتكلم معاكى.نظرت امى والرعب فى وجهها.قالت خير؟
قلت لها أنا عايز يكون لى كومبيوتر..كل أصحابى عندهم إلا أنا.
قالت أية كمان...قلت بس.قالت أتصل بخالك وأطلب منه يشترى وأنا حدفع له.
أندفعت إليها أقبلها...فظهر البريق فى عين أمى وأخيرآ وجهها أبتسم.
ووصل الكومبيوتر..وأحضرت أحد أصحابى لكى يبين لى كيفية التشغيل
لكن لم أرتاح لنظرات أختى له ولا لنظراتة لأختى...فقررت أن لاأدخلة منزلى
وبعد خروجة أتجهت لأختى وزعقت لها بينى وبينها..فقالت أنت بتغير علىُ؟؟؟؟
سهرت فى هذا اليوم أنا وأختى حتى الفجر نجرب الكومبيوتر ونلعب الجيم..,طبعآ لم نذهب للمدرسة فى الصباح فقد كنا نائمبن.
أحضر لى صديقى سى دى قال أنه فيلم جميل.
فور عودتى وقبل الغذاء شغلت الفيلموكان فيلم أباحى ..ونساء عارية...أغلقت الفيلم بسرعة...وقررت أن أشاهدة بعد أن ينام أمى وأختى.
وفعلآ شاهدت الفيلم وكانت هذة هى أول مرة أشاهد فيلم جنسى وتعجبت من الأجسام المثيرة..وطول عضو الرجال..وطريقة ممارسة الجنس واللحس والمص..فى هذا اليوم قد أنزلت مرتين بدعك زبى من شدة الأثارة.
بدأت أمى تخرج بعد عودتنا من المدرسة وتذهب الى منزل أختها...
حاولت أنا أمارس الجنس مع أختى لكنها رفضت...وعرفت أنها حائض.
أخبرتها بقصة ال سى دى...فطلبت أن تشاهدة...وفعلآ أخذتة من صديقى مرة أخرىولكن كان الفيلم مختلففهو من الأمام والخلف أيضآ
فسلمته لأختى لكى تشاهدة...وكنت جالس بجانبها لكنها قالت لن أشغلة حتى تتركنى وحيدة...
فخرجت لكن أضمرت العودة.
وبعد ربع ساعة دخلت حجرتى وكانتمازالت تشاهد الفيلم...فجلست بجانبها ولم تعارض لك عملت بيوز...وقالت ممكن تسيبنى لوحدىلم أجاوبها..لكن وضعت يدى على كتفها وكف يدى يداعب ثديها...تركت أختى يدى تداعبها وكانت فى حالة أستسلام تام.عملت بلاى للفيلموكان رجل يلحس فى كس البنت...وكان المشهد مثير... أخرجت زبرى المنتصب وأمسكت يدها ووضعتها على زبرى...فتنهدت أختىوقفت بجانبها...وأمسكت يدها لكى أتجه بها الى السرير.
كنت أمسك يد أختى وأسير بها متجهآ الى غرفة نومى وكأنها مسيرة ونائمة مغناطيسيآ.ضممتها الى صدرى ووضعت وجهى بجانب وجهها وكانت مغمضة عيونها,,وجدت وجهها يبخ سخونة لافحة...قربت زبرى شبة المنتصب الى كسها لكى تشعر به...وجدتها مستسلمة لى فدفعتها بهدؤ الى السرير,,وعند نزعى لبنطلون البيجامة التى كانت ترتدية حاولت منعى بيديها لكنها كانت محاولة...حيث غطت وجهها بكلتا يديها..ورأيت جسدها وبطنها وكسها المغطى كاملآ بالشعر...فأتجهت برأسى وشفابفى على بطنها أقبلها وألعقها بلسانى..ألى أن نزلت بوجهى الى كسها فأمسكت رأسى محاولة أن تبعدنى عن كسها..لكننى قاومت وقبلت كسها بقوة...فشعرت بماء ساخن ولزج على شفايفى فسمعت أه..اه منها فزاد هياجى ضغطت أكسر وأكثر بشفايفى فكانت تتلوى بجسدها الى أن لعقت بلسانى زنبورها فسمعت أه عنيفة منها...ووجدت زبرى منتصب بشدة فهذة أول مرة ألعق كس ..ووجدت نفسى هائج كالثور...فنشنت زبرى الى كسها ورفعت أرجلها وأنزلق زبرى بصعوبة قليلة الى داخل كسها..وأستمريت فى الدخول والطلوع ألى أن صدرت من جسدى رعشة قوية وتدفق الماء داخل كسهاونمت كليآ على جسدهابعد أن هدأت أخرجت زبرى ومعه كثير من الماء الساخن قامت أختى مسرعة على الحمام...وغابتثم حضرت وقد أرتدت قميص نوم أخر وكنت مازلت عاريآ وزبرى نصف منتصب فعند دخولها قالت لى قوم ألبس هدومك ماما ممكن تأتى الأنلبست البنطلون...قالت أختى موجهه لى الكلام بكل جدية..أوعى تنزل فى ماءك..أنا كدة ممكن أحمل!!!!
تعجبت وقلت أنتى لسة صغيرة...قالت لأ أنا ممكن أحمل أنا كبيرة دلوقتى ,,وزملتى نبهتنى من ذلك..تنبهت وقلت لها هل تحكى لزميلتك ما يحدث بيننا...قالت بالطبع لايمكن ..لكن هى بتعلمنى حاجات كتيير ماعرفهاش. ضحكت وقلت لها هى صحبتك حلوة قالت زى القمر وأكبر منى بسنة...بصراحة هى صحبتى الوحيدة...
لم تأتى أمى ...وغابت وكلمناها على المحمول أخبرتنا أنها ستغذى بالخارج وستحضر ليلآ لأنها عند الكوافير وستمر على المولات مع خالتى.
حضرت أمى مساءُ ودخلت من فورها على الحمام..ومنه الى حجرتها وأطفأت النوردخلت لها وسألتها مابكى...قالت لاشيئ مجهدة وعايزة أنام...قبلتها وخرجت.
فى الصباح صحيت فى ميعادى وكانت أمى مازالت فى حجرتها نائمة...دخلت وجدتها مازالت أسفل الغطاء...نظرت الى وجهها وجدتها متيقظةسألتها مابكى...قالت لآشيئ
دخلت الحمام أخذت الدش وخرجت ...ولبست ملابسها وخرجتقلت لها تحبى أنزل معك..قالت لا لن أتأخر...وحضرت أمى أيضآ ليلآ وتحججت بالتليفون أنها تقضى بعض الأعمال
لم يكن لى رغبة أن أمارس الجنس ولا أختى حاولت معى...شعرت أن شيئ يحدث
عند دخول أمى الى سريرها دخلت خلفها وقلت أنا حنام بجانبك اليوم وأختى تنام فى حجرتى...قالت أنا عايزة أنام بمفردى اليوم..قلت لن أتركك...زتمددت بجانبها.أعطتنى أمى ظهرها لتنام
لم أستطيع النوم.جلست أفكر...هل أمى تحتاج الجنس..لأننى منذ مدة طويلة لم تنام معى وهى مازالت كلها أنوثةتذكرت ماكان يحدث معى من أمى من لقاءات جنسيةفشعرت بالهياج وأنتصب زبرى...مماشجعنى أن ألتصق بطيز أمىووضعت بدى على أردافها كأننى نائم.تركت أمى يدى تعبث فى فخاذها..لاأعرف امازالت نائمة أم جاءتها ثورتها الجنسيةأخرجت زبرى من تحت ملابسى...ووضعته بين فخذيها من الخلفشعرت بالدفئ مما زاد من أنتصاب زبرى...لم تتحرك أمىفداومت على حك زبرى بين فخذيها الى أن قذف بالماء...وأيضآ ظلت أمى بدون أن تتحرك
خرجت وتركت كل شيئ كما كان.وبعد فترة ذهبت الى غرفتى ونمت بجوار أختى التى كانت نائمة.
فى الصباح
لم أجد أمى فى حجرتها...لقد خرجت.
وعند الظهر...حضرت أمى وخالتى الى المنزلوطلبوا أن نجتمع لأمر هام...جلسنا جميعآ
قالت خالتى أسمعوا..أمكم مازالت صغيرة ولقد تقدم لها رجل طيب يطلب منها الزواج..لكن أمكم ترفض أعطاءة الموافقة ألا بعد أن تسمع موافقتكم.قالت أختى متسرعة...شكلة أية...قالت خالتى ضاحكة شكلة راجل زى باقى الرجالة.لم أتكلم لكن كانت ثورة بداخلى...لماذا يأتى رجل الى منزلنا...هل أمى تحتاج لرجل...ولماذا...أمى لم تعد صغيرة أنها تبلغ ال38...
سألتنى خالتى أنت طبعآ موافق مادمت صامتآ.قلت ماما تعمل ألى هى عيزاةقالت خالتى خلاص مبروك...أعملوا حسابكم الأسبوع الفادم ماما حتسافر لشرم الشيخ مع جوزها.. وأحنا بكرة حننزل نقابلة على الغذا فى النادى.
وفعلآ ذهبنا الى النادى الذى يعمل فية مدرب ومدلك مساج وعلاج طبيعى.
وجدت أنه رجل أصغر من أمى بكثير وشكلة رياضى...قابلنا بالضحك وكانت أمى وخالتى سعيدة جدآ..وأنا كنت صامت..ولم أأكل...ووجدت أن أمى هى التى قامت بدفع حساب الغذاء.
عندما رجعنا للمنزل..سألت أمى هو عمو العريس عندة كام سنة...قالت 31 سنة ..وقلت حتسكنوا فين..قالت شوية معاكم وشوية فى شقتة
سألت أختى بينى وبينها..أية رأيك فى عريس ماما...قالت شكلة روعة.وباين علية طيب أوى.
رضخت للأمر الواقع عندما وجدت أمى سعيدة جدآ...وطلبت منى ومن أختى أن نرافقها النوم هذة اليلة على سريرهاونامت أمى فى المنتصف..وكانت تضمنى الى صدرها وتقبلنى.
وكنا مازلنا فى الأجازة الصيفية..كانت أمى تخرج يوميآ لتستعد للحياة الجديدة وتأتى ليلآ فقط...وأنا كنت أنزل الى مقابلة بعض الأصدقاء..وكانت أختى تستولى على التليفون تتكلم مع صديقتها...لم تكن لى أى رغبة جنسية كأننىأصبحت أنثى وليس ذكر...قبل زفاف أمى بيومان قالت لى أختى أن زميلتها ستحضر غدآ من الصباح لتقضى معنا اليوم ...قلت لها تحبى أخرج..قالت بالعكس هى بنت لذيذة وخليك معاناحضرت البنت وكانت صارووووخ...نظرت لعينها وجدت نفسى أشعر أن جسدى ينتفض وتعود لى هرمونات الذكورة كلها.
عند حضورها والسلام..دخلوا الغرفة لمدة طويلة أكثر من نصف الساعة...وكنت أنا أمنى نفسى بعلاقة جديدة من نوعها..خرجت وقد بدلت ملابسها وأرتدت بنطلون لاصق وبدى عارى الأكتاف يظهر كل مفاتها الثائرة...ولبست أختى لبس مشابه ..وكنت أنا ألبس تريننج سوت خاص بالمنزلهزتنى أختى من كتافى..وقالت أية مالك عينك حتاكل البتقلت بصراحة صاروووخ أرض جو..قالت صديقتها وأنت كمان ولد موز.
أحضرنا ورق اللعب لنتسلى...وجلسنا على الأرض..وكان نظرى مشتت مابين الورق..ومابين مكمن كسها الذى ينط ويتشكل من البنطلون وهى جالسة القرفصاء أمامى...فكنت أخسر اللعب..ويحكموا على بعمل الشاى...غسيل الأطباق..وكنت سعيد جدآ.
قالت لى أختى أحنا حندخا حجرتك شوية علشان عايزين الكومبيوترلكن مش عيزينك معانا...قلت أتفضلوا ..
دخلو..وكنت أسمع ضحكات هستيرية من الداخل..هل فيلم سكسهل مسرحية أباحيةلم أعرف...لكن فور خروج أختى للحمام سألتها بتتفرجوا على أية قالت بصوت خفيض...فيلم سكس جنان...بس أوعى تتكلم...
عمات فيها عبيط..لكن قلت لنفسى أنا لازم أنيك الصاروخ دة.
دخلت غرفتى بدلت ملابسى...ولم ألبس كالسون داخلى ..والبنطلون أبيض خفيف...وخرجت أضحك معها وأتسامر,ووبدأت فى سرد النكت المؤدبة ثم الى النكت الجنسيةولما شعرت أنها أصبحت واخدة على بدأنا فى لعب الورق..مرة أخرى..وبدأت فى التزوير لكى أكسب..وفعلآ حكمت عليها أن ترفعنى من على الأرض ...وعندما حاولت من ناحية ظهرى قلت لا من الوش..فضحكت..وقالت أنا ميهمنيش..وشالتنى وشعر ببزازها ولحمها وأشعرتها بزبى النصف منتصب...وأكملنا اللعبطلبت من أختى أن تعمل لنا شاى.ثم خرجت وراءها وطلبت منها أن تتركنى قليلآ مع صديقتها.
رجعت الى الغرفة وكنت مقرر أن امارس معها الجنس..وأنتصب زبرى بشدة كأننى مجنون...نظرت الى عينها وأمسكتها لكى أقبلها ززحاولت أن تبعدنى لكننى أطبقت عليها ممسكآ طيزها بقوة دافعآ كسها ناحية زبى المنتصب..حاولت وحاولت لكننى كنت مصمم كالمجنون...وقالت أختك موجودة..قلت لها كس أم أختى ..دفعتها على السرير..ونمت فوقها وأمطرتها بالقبل حتى وصلت الى شفايفها وجدتها ملتهبةأدخلت لسانى داخل فمها وشعرت أنها قد تركت لى جسدها نزلت على ثديها أقبلة وأدعك بشفايفى الحلمات التى أنتصبت...
وقفت على أرجلى وأنزلت البنطلون فظهر زبى منتصبآ أمسكت بيدها لكى تمسك زبى..لكنها حاولت أن تتمنعفنمت فوقها وزبى على بطنها وأبوسها من كل مكان من وجههارفعت البدى لكى أرى ثديهها الكبيرالأبيضولعقت لها الحلماتوبدأت فى تقبيل وجهى بجنون وبدأت أشعر أن أظافرها تقطع ظهرى...وأنا فوقها تسللت يدى الى بنطلونها وأنزلته بدون رفضها..ثم وقفت وأكملت نزع بنطلونها...فظهر لى جسدها أمامى...أبيض مثل الشمع وكسها ليس فية شعرة واحدة ولونة وردى...أتجهت الى بطنها ولعقت لحمها...الى ان وصلت الى كسها ووجدت ذقنى تدخل الى كسها المملؤ بالماء الساخن...شعرت أن زبرى سيقذف من الشهوةأتجهت بزبرى الى كسها وتركته وأنا أعمل جاهدآأن يكون من الخارج.لكننى وجدت زبرى ينزلق الى الداخل بكاملة...لكنها دفعتنى بعيدآ عنها وشاورت لى أن يكون زبرى فى الخارج...فنمت على بطنها وأنزلت لبنى على بطنها...
ثم سمعت خبط على باب الغرفة
عندما سمعت الطرق على الباب قفزت بسرعة البرق الى السرير وتغطيت أنا وصديقة أختى بالملاءة,لأنى أعتقدت أنها أمى.
لكن وجدت الباب يفتح وتطل أختى برأسها وتضحك وتقول أيه كل دة أنتم بتعملوا أية؟...عاد الدم ألى عروقى...وشهقت صديقتها وقالت لها بجد أنتى شرموطة...نطيت من على السرير وأخذت بنطلونى لكى ألبسة...وشعرت بالحرج لأن زبرى كان منكمش من الخضة...وذهبت الى الحمام لكى أتشطف.
وشاهدت صديقة أختى تدخل أيضآ الى الحمام..لأنى بهدلتها من اللبن على جسمها.
أتت لى أختى تسألنى أية الأخبار رفعت راسى.شاورت لها بأصبعى علامة الأوكى ...ضحكت أختى وقالت...تعرف أنت قلت لى سبينى مع صحبتك شويةوهى أيضآ قالتلى سبيلى أخوكى شوية. شعرت بالزهو وأنتفخ صدرى.
طلبنا أكل هوم دليفرى.وأكلنا كأن شيئ لم يكن...لكننى كنت أتملى من منظر جسمها الصاروخ وأتعجب أن هذا الصاروخ كان تحتى يتأوه.
حضرت أمى على الساعة التاسعة ,,وأنصرفت صديقتنا على أمل لقاء أخر.
كانت أمى مبتهجة ..كأنها عروسة جديدة...وقالت لنا أن عمكم..تقصد عريسها ,,بيسلم عليكمسألتها أختى قال على أية...قالت أمى بيقول أنك طيبة وأمورةوأخوكى شكلة متضايق ومش موافق على الجوازة.
قلت لأمى لأ عادى...لكن كنت أتكلم معاة أقولو أية أنا معرفهوش.
قالت أمى أحنا خلاص حنسافر لشرم الخميس..وحنرجع على شقتة فى المعادىلمدة أسبوع...وبعدين حنكون أسبوع هنا وأسبوع هناك.
قالت أختى ولية شقتة خليكو معانا على طول نظرت لأختى وقلت...خلية براحتة. وتركتهم وذهبت الى حجرتى.
بعد فترة حضرت أختى الى غرفتى.. وسألتنى أنت متضايق أن ماما حتجوز.قلت لها ماما حرة ومن حقها..لكن العريس صغير.ماما أكبر منه بكتير...وشكلة فقير...بعنى الجوازة مش قوى.
قالت بس ماما بتحبة وهو قمور...نظرتلأختى نظرة ذات معنىفقالت أختى وأنا يعنى حبصلة دة جوز أمى.
ثم هجمت على أختى وجلست قريبة منى وسألتنى أحكيلى على اللى حصل بينك وبين هدى( أسم غير حقيقى)
قلت يعنى هى محكتلكيش؟
قالت هى حكتلى..لكن أنا عايزة أعرف هى صحيح بنت ولا مفتوحة؟؟؟؟
تعجبت...وقلت لأ هى مش بنت.قالت الوسخة...وبتقولى أن عمر ماحد لمسها أول واحد يلمسها من تحت هو أخوكى.!!!
قلت لها الصاروخ دة مايتسبش أكيد نامت كتير لأنها شكلها مجربة .
قالت أختى تصبح على خير..أنا رايحة لأمى.
جاء الخميس بسرعة وحضرت خالتى لتجلس معناوذهبت أمى فى تاكسى الى العريس فى شقته ومنها الى شرم.
خالتى كانت من النوع الحاد العصبى..القلوق...كانت كل شوية تتصل بالتليفون بزوجها لتعرف أخبارهم...وعندما حل الظلام قالت لنا خالتىبصو ياولاد أنتم مش صغيرينأنا رايحة البيت..وحنام هناك وسوف أحضر أليكم صباحآ.
ذهبت أختى الى سرير أمى لتناموذهبت أنا وراءها الى السرير...فقالت أختى أنت ناوى تنام جانبىقلت لها أيوة السير كبير...قالت بس دة خطر...ضحكت وقلت لها لاتخافى مش حقربلك.
ألتفتت الى أختى وقالت ...ممكن تقول لى بصراحة..قلت ماشى
قالت أنت نمت معايا ونمت مع هدى...مين أحسن.
قلت لها بدون تردد هدى جسمها خطير ومغرى...أنتى جسمك قليل...
لكن أنتى فيكى شيئ غريب...لعابك وماءك يزيد الأثارة , أما هى فهى عادية.قالت يعنى أنا جسمى وحش...قلت لها لأ جسمك حلو..لكن مثلآ صدرك صغير..شعرك كثيف...عضوك صغير..
قالت هى بتاعها أكبر من بتاعى..قلت لها أيوة
أمسكت يدى ووضعتها على كسها...وقالت أنا النهاردة عروستك...
لم أكن أتوقع أن أمارس الجنس مرة أخرى مع أختى بعدما عرفت أننى نكت زميلتها هدى. فبدأت أتحسس كسها بمنتهى اللطف...والأطمئنان
مكثت فترة طويلة ادلك كسها حتى أصبح الماء يبلل الكيلوت بماءة الدافئ. ثم أتجهت لتقبيل بطنها..ثم بزازهاوبصوت هادئ قلت لها غدآ سألعق كسها عندما تقص شعر عانتها.
وصلت لزروة الأثارة...فأتجهت بجسمى فوقها وأدخلت زيرى كاملآ داخلها...فزدادت أثارتى وصرت أدفع زبى دفعآ قويآ ,,وكنت أسمع تأوهاتها
من النشوة...حتى قاربت على القذف أخرجت زبى الى خارج المسار لأقذف شهوتى على بطنها..ونمت فوقها لفترة.