NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

قصيرة الوحش والكتكوت واحلام الكس الوردي

الباحثة عن الحرية

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
15 أبريل 2022
المشاركات
18
مستوى التفاعل
0
نقاط
0
الجنس
أنثي
الدولة
مصر
توجه جنسي
انجذب للذكور
انا نائمة على ظهري في سريري عارية تماماً ومباعدة ما بين فخذي وذراعي متباعدين وشعري الاسود الفاحم متهدل حول وجهي ..

اشعر براحه عميقه في كسي الممتليء بلبن شاب فحل انهى وصلة جنس عنيفه معي ..

كل اوجاع والام الحرمان الذي تعذب بها كسي على مدى ثلاث سنوات انتهت منذ قليل ..

اول نيكة منذ سنوات طويلة ..

اندفاع ولهفة شاب عشريني يجرب الجنس لاول مرة على الاطلاق مع امرأة تبلغ من العمر ضعف عمره ولا تقل عنه لهفه واندفاع ورغبه ..

كان قد قام من فوقي وهو يمسح زوبره في ملاءة السرير ..

زوبره قوي متوسط الطول له عروق بارزه وتسيل بعض قطرات من المني من رأسه ..

مال علي وقبلني بنهم من شفتاي وهو يهمس بعبارات غزل مبتذله ومكررة ولكنها اسعدتني ..

راحة كسي العميقة وافرازاته الممتزجه بمنيه الساخن جعلتني احلق في سماوات من السعادة والهدوء لاول مره منذ سنوات ..

فالمرأة التي في عنفوانها ولا تجد رجل يضاجعها هي كتلة من الحنق والغضب والتعاسة والحزن والرغبة في الموت ..

ولكن قصتي مع خالد لم تبدء في سريري هذا ولبنه يسيل من بين اشفار كسي على افخادي وقطرات اخرى تتحرك في باطن كسي متجهه الى قرارها الاخير في رحمي الذي ذاق بسببها راحة ولذة غزو فحل لجسدي المنهك من البعاد والحرمان ..

القصة بدأت منذ ثلاث سنوات ..

***************

كان الانفصال هو الحل الوحيد لحياتي التعيسة مع زوجي السابق ..

قضينا 15 سنة مع بعضنا فلم ننجب .. كان الرأي الطبي اننا الاثنين غير صالحين للانجاب .. اتلم المتعوس على خايب الرجا ..

الملل اصبح شريك ثابت لنا في سرير الزوجيه .. كان حريص على ان ينيكني بعنف خاصةَ بعد ان عرف انه لا ينجب .. تعويض لنقص توهمه في رجولته ..

لم اكن قد ذقت او بمعنى اصح لم يذق كسي سوى زوبره منذ تزوجت ..

زوبر متوسط الطول معقوف ومرتفع لاعلى وكنت اعاني في مصه بسبب ذلك ..

تعودت عليه وكان يرضي ويريح كسي في البداية ولكن بسبب اصراره على العنف غير المبرر اصبحت لا اطيق لمسه..

ثم حاول مضاجعتي من طيزي ..

عبثاً حاوات اقناعه ان الكس هو الذي يحتاج الى الزوبر ..

الطيز مكان غير مهيأ للنيك .. مكان غير نظيف .. مكان مؤلم للمرأة ..

لم افهم لماذا يقوم رجل بنيك مراة في طيزها بينما كسها يتعذب من االرغبه فتضظر لممارسة العادة السرية في كسها بينما هو يستمتع بطيزها في نفس الوقت ..

زوبره في طيزي ويدي في كسي .. اي وضع مجنون هذا ..

مع الوقت اصبحت اتقزز منه ومن زوبره ومن نفسي حتى ..

انا امرأة عاديه احب الزوبر ويريحني غزوه لكسي ولذلك كرهت هذا الرجل وكل ما يمت له بصله كما كرهت بالتأكيد زوبره المعقوف وبيوضه المتدلاه تحته ..

حتى لمست يده .. رضاعته لبزازي .. قبلاته المحمومه اثناء النيك لجسدي وشفتاي .. اصبحت اكره كل هذا ..

وكان الطلاق بعد صراع مرير نتيجه حتميه وذهب كل منا في طريقه ..

*********************

قضبت سنة ممتعه بعد الطلاق وانا في راحه عميقه ويغمرني شعور بالانتصار بعد التخلص منه ..

لم افكر في الجنس او اشتهي الرجال ..

لم ينبض كسي باي نار للشهوة .. لم تتنتصب حلماتي بالرغبه في رجل يرضعها ويعصرها بيديه ..

لم يحتاج جسدي لمن يهترسه بالاحضان والقبلات وعبث الايدي في ثناياته ..

كنت سعيدة بحياتي العاديه بدون اي رجل .. عمل واكل وشرب وخروجات مع صاحباتي وزيارات للاهل او من الاهل ثم نوم عميق منفرده في سرير لا يشاركني فيه شخير رجل ..

حتى ذلك اليوم في الشتاء الثاني بعد طلاقي .. كانت قد مرت علي سنة وثلاث شهور بالتحديد منذ اخر مضاجعه طبيعيه ..

كان شتاء القاهرة في ذلك الوقت شديد البرودة حيث كنت اقيم وحدي بعيداه عن اسرتي بالاسكندرية بسبب ظروف العمل ..

كنت اقيم في شقة بمجمع سكني او كما يسمونه (كومباوند) على اطراف القاهرة الجديدة .. عدد السكان قليل والمكان شبه مهجور مقارنة باحياء القاهرة القديمة المزدحمه ..

كنت اجلس في غرفة المعيشة واشاهد فيلم امريكي على شبكة اجنبية شهيرة حيث لا يوجد مقص رقيب .. في العادة كنت لا احب مشاهدة اللقطات الجنسية التي تفاجيء المشاهد على تلك الشبكات اثناء الافلام العادية .. لذلك كنت اختار نوعية المشاهدة الابوية حيث يتم حذف تلك اللقطات ولكن نتيجة خلل ما تم تغيير اعدادات مشاهدتي ..

كان المشهد امامي جنسي فاضح من الدرجة لاولى .. زوبر البطل الشهير يتدلى امامه .. البطلة عاريه .. تعطيه مؤخرتها في وضعية القطه الشهيرة فينتصب زوبره .. فيضعه في كسها ويمارس معها النيك بشكل حقيقي ..

هممت بمحاولة تغيير الفيلم او ايقافه او تغيير الاعدادات التالفه ولكني فوجئت بكتكوت صغير ينقر بداخل كسي من اعلاه .. نقر مستمر تحول مع المشاهده وخلال ثواني الى وحش يلتهم جدران كسي مع انتفاخ مؤلم في بظري ..

سالت حمم من افرازات كسي فاصبح رطب شديد الرطوبه ومهيأ تماماً لزوبر يدخله ويريحه من عذاباته ..

حلمة بزي اليسار انتصبت واقفه بعكس اليمين التي تهدلت باستسلام ..

شعرت بالام مروعه في اكتافي وظهري ومكان التقاء افخاذي بمنطقة الكس التي لم تكن اسعد حالاً ..

كل ما كنت اريده وقتها هو رجل يهرسني تحته بمعنى الكلمة فيريحني من الامي ..

رجل يقبل شفتاي التي سال ريقي منها من فرض الشهوة .. رجل عطشان لشرب ريق امرأة ..

رجل يقبل خدودي .. يقبل رقبتي .. اكتافي .. يرضع بزازي ويعصرها بنهم .. يدلك جسدي بلمسات يده واصابعه فيريحني .. يقبل كل جسدي بشفتيه فيسحب اتعابي والامي .. يرضع رغاب كسي ويمص بظري فيهدء من ثائرته .. وفي النهاية يضع زوبره القوي في كسي فاشعر بالالم للحظات ثم تخرج اهه قويه يتبعها اهات اضعف وزوبره يدلك تلافيف كسي بعروقه وانتصابته الجهنميه وجسده القوي يحك جسدي الناعم المتعب فيريحه .. ثم تأتي فورة اللبن الذكورية الجميلة فتملىء تلافيف كسي وروحي بعطرها الاخاذ فيرتخي كل جسدي واشعر انني خٌلقت من جديد امرأة كامله على قمة عرش الشهوة ..

ولكني كنت وحدى اعاني بلا ونيس او حبيب وكل ما فعلته انني تذكرت نصيحة صديقتي المفضلة (آمال) باللجوء الى الخيار عند الطواريء .. كنت اسخر منها واقول لن يحدث ابداً هذا الامر وانني سعيده وكامله ولا احتاج الخ ... ولكني الان بحاجه ماسه الى خياره ..

انتقيت خيارة متوسطة من الثلاجه وغسلتها بالماء الحار حتى اصبحت اكثر دفءً .. ..

كان الفيلم قد اكمل مساره العادي واصبح المشهد الجنسي مجرد ذكرى .. ولكني كنت عاريه تماماً على الكنبه وقد فتحت رجلي وانا مستلقيه على ظهري ..

لم امارس العادة السرية في حياتي فبد لي الامر غريب ومتعب .. انا معتاده على زوجي السابق وهو يقوم بكل المجهود بينما انا مستلقيه في هذا الوضع او ذلك الوضع واتلقى زوبره في كسي .. حتى وضع الفارسه الراكبه لم احبه معه .. انا احب ان ينيكني الرجل لا ان انيكه انا حتى ولو بكسي ..

عانيت للحظات وانا احاول وضع الخيارة في كسي .. حتى اعتدت الامر .. بامانه ليست مثل الزوبر الجميل الرائع ذو الانتصاب القوي والعروق والحرارة الطبيعيه والتكوين المدهش من رأس وجسم اسطواني وبيوض في الاسفل ..

كما ان الخيارة لن تقبلني من شفتاي .. لن ترضع صدري .. لن تعبث بيدها في جسدي .. لن يدك جسدها جسدي واسعر بحرارته .. واخيراً لن تروي كسي بلبن حار يسبح في تلافيف كسي ويشبعها ثم قد يسيل على افخادي برائحته الرائعه فيشعرني بماء رجلي وقد سال في احشائي معلناً راحة زوبره من اوجاعه هو ايضاً ..

ولكن الخيارة ادت مهمتها .. ارتاح كسي قليلاً .. وزفر سوائله وعسله على خيارتي وافخاذي .. ولكن الام جسدي لم ترتاح كثيراً .. يبدو ان الاستغناء عن ذكر بخياره امر غير حكيم ولكنها المتاحه ..

******************

مرت سنتين بعد ذلك لم تخل فيها ثلاجتي من الخيار ..

انا مثل كل النساء لدينا شهوة قوية تتفجر مع اول ذكر يفتح ابواب اكساسنا الرطبة فيخرج الوحش من فتحة الكس الضيقة فلا يمكن ترويضة او قهره الا بحيائنا او برجل يعتلينا..

نحن خجولات ولولا الحياء لما نام رجل في العالم الا وفي حضنه امرأة بزواج او بدون زواج ...

الخجل والحياء والخوف هي الاشياء التي تقهر تلك الشهوة الجبارة في اكساسنا واجسادنا ..

نخجل من التعبير عن شهواتنا .. نخجل من الرجال .. نخاف منهم .. نخاف من الفضائح ..

هناك رجال الاسرة الذين سيقتلوننا اذا لم نصرف شهوتنا في زواج شرعي ..

هناك الرجل الذي سيمارس معكي الجنس ثم يهددك بفضيحه اذا رفضتيه بعد ذلك ..

هناك الرجل الذي سيعايرك بان شهوتك كبيرة وانك نمتي تحته وتأوهتي بينما زوبره ينيك كسك .. وهو نصف رجل بالتأكيد لكن هذا الصنف من الرجال موجود ..

هناك النساء المتربصات بالفاجرة بتاعت الرجاله .. وهن موجودات بكثره فعدو المرأة الاكبر هن النساء انفسهن لمن لا يعلم ..

صبرت كثيراً واصبح الخيار رفيقي في ليالي الشتاء والصيف لدرجة انني كنت امص بعض الخيارات متوهمه انه زوبر رجل قوي ..

حتى التقيت خالد ..

لم يكن زميل عمل او قريب او رجل امن في الكومبوند او جار ..

خالد رجل توصيل طلبات في التطبيق الوحيد الذي يعمل في منطقتي المنعزله ..

وتلك التطبيقات لمن لا يعلم لا يوجد بها رجل توصيل واحد بل عدة اشخاص حسب الظروف ولكن خالد تكرر معي دائماً في الفترة المسائية ..

في العشرين من عمره ابيض البشرة وسيم بعض الشيء رفض البقشيش الذي اعطيته له وهو الوحيد الذي فعل ذلك ولاكثر من مره ..

- البقشيش النقدي ممنوع يا هانم

كل مره يقول نفس العباره فكنت اضطر لمنحه بقشيش من خلال التطبيق وانا اعلم ان الشركة ستقتسمه معه ..

*************************

مع مرور الوقت اصبحت احب طلب الطلبات في المساء لانني اعلم ان خالد هو من سيقوم بتوصيلها .. كنت اطلب اشياء لا احتاجها احياناً مثل الشيكولاته او المنظفات او كرتون ماء اضافي واحيانا كما تعلمون كميه اضافيه من الخيار ..

اصبحت اهتم بزينتي وملابس وانا افتح له الباب .. اطمئنيت له فلم اعد احبك الروب حول جسدي .. تركت قميص النوم ليظهر وتظهر معه تفاصيل جسدي ..

اول مره احمر وجهه ونظر للارض وربما ظن انها صدفه غير مقصوده ..

ثاني مره ظهرت عليه الدهشه ولكنه لم يظهر اي انفعال رغم لمعة العين التي رأيتها وهو يحدق في صدري الثري الظاهر من تقويرة قميص النوم ..

ثالث مره تفحصني بعمق وراحه اكبر وفصص جسدي بعينيه بقوة وقال لي بثبات : حضرتك زي القمر

احمر وجهي من الخجل اللعين والانفعال وقلت : ميرسي على ذوقك

- لا مش مجامله

- معقوله شاب في سنك تعجبه ست في عمري ؟!! .. قلت ذلك بين الامل والرجاء واليأس ..

- هو انا اطول

زاد احمرار وجهي واحسست ان قدمي غير قادره على ان تحملني وانني سوف اسقط على الارض ولكنني تحاملت على نفسي وقلت له بثبات : لازم تزورني لما تخلص شغل نتكلم سوا ..

كنت قد قطعت الشك باليقين فارتاح ثم قال بقوة : تليفونك عندي ولازم ازورك والنهارده ..

*******************

وصل خالد في تمام العاشرة مساءً ..

لأول مرة اراه بملابسه العادية وليس بملابس فتى توصيل الطلبات المميزة والانيقة ..

كان انيقاً بالرغم من ان ملابسة ليست غالية الثمن .. احياناً تزيد قيمة الملابس المتواضعه عندما يرتديها شخص مناس وبتناسق في الالوان والاحجام ..

كنت ارتدي روب حريري شفاف وتحته قميص نوم قصير يكشف معظم صدري وجميعهم من اللون الاسود ..

دخل خالد البيت بثقه ودعوته للجلوس على الكنبه امام التلفاز وجلست الى جواره وبيننا مسافة قصيرة لا تزيد عن 30 سم ..

فغمت انفي رائحة كلونيا رخيصة كان يضعها خالد لعلها 5 خمسات ..

قدمت له كوب عصير فتقبله ممتناً ورشف منه رشفه ثم وضعه على الطاوله ..

لاول مره شعرت انه مرتبك وهو يضع الكوب من اهتزازه خفيفه في يده ..

هذا الشاب الذي يصغرني بعشرين عام على الاقل لم يمارس الجنس في حياته ولو لمره واحده بالتأكيد ..

ممارسة الجنس مع امرأة في مثل عمري ربما يكون حلم قد راوده وهو يمارس العادة السرية في الحمام بسرعه في بيته المزدحم .. لا بد ان بيته مزدحم فالفقر قرين الازدحام ..

ساد الصمت بيننا اكثر من ما ينبغي فشعرت بالاشفاق عليه فلا بد انه يشعر بالارتباك وربما الخوف من التجربة الاولى مع امرأة تفوقه سن وتجربة ومقام ..

كسرت الصمت وانا اقول بلطف : جميل انك بتحافظ على مواعيدك ومش بتتأخر ..

ظهر الارتياح على وجهه وقال : طبيعة شغلنا يا هانم .. الناس عايزه طلباتها تيجي في الميعاد وسليمه

- بلاش هانم دي قولي يا جيجي

احمر وجهه من الانفعال لاول مره وقال : انتي اسمك جيهان

- ايوه

- اسمك جميل زيك تمام

- انت مجامل

- لا دي حقيقه اول مره شفتك فيها بهرني جمالك بس ما بصيتش كتير في وشك علشان لقمة العيش ، تاني طلب فرحت وجيت على طول وبصيت شوية اكتر من تحت لتحت وانتي بتجيبي الفلوس ، كنت عايز احفظ ملامح وشك

- ولا خدت بالي

- حقيقي انتي جميلة .. عندك كم سنه ؟

- 45

ظهر الاندهاش الحقيقي على وجهه وقال : كنت فاكره ثلاثينات بالكتير قوي

- انا شكلي اصغر من سني وشعري حتى مش بصبغه يادوبك كم شعره بيضا بشيلهم

قال وعيناه تلتهمان ملامح وجهي ثم تنزل ببطء الى صدري الظاهر من قميص النوم : انتي كلك على بعض حلوه اوي .. انتي كأنك حلم مش حقيقه لواحد زيي

- انت اي واحده تتمنك

ضحك باستخفاف رغماً عنه وظهر الضجر على وجهه وهو يقول : على ايه ؟!!

- انت محترم ده نمره واحد ، شكلك كويس وابن ناس ، وشاب كمان

- لما قلتيلي اجيلك مكنتش مصدق نفسي

- حسيت بأيه ؟!

- ان حلم كبير من احلام حياتي حيتحقق

- اللي هو ؟!

ظهر عليه بعض الحرج والتردد ولكنه قال في النهايه بثبات : ان ست زيك تكون لي ..

- وانت رأيك فيه ايه ؟!!

قال بدون تردد : انتي ست طيبة وحنينه وعظيمة .. كل مره كنت بحس اني صعبان عليكي من الشيله وعايزه تديني بقشيش وكنت برفض علشان دي سياسة الشركة

- ولما قلتلك تيجي رأيك اتغير فيه ؟!!

- بالعكس لسه حاسس انك طيبة وحنينة وعظيمة وانك محتاجاني زي ما انا محتاجلك ، تعرفي في ست في الكومبوند اللي جنبكم لبستلي قميص نوم زيك كده ، حلوه وسنها من سنك وعنيها بتقول انا عايزاك بس انا مرضيتش ، عارفه ليه ؟

- ليه ؟!

- حسيت انها عايزه راجل وخلاص وانها عملتها قبل كده

- وانا حسيت اني ايه؟!!

- انتي عايزاني انا وقلبك ابيض مش محتاجه تور ينام معاكي وخلاص ، اسف مش قصدي ....

- ما تكملش انا فاهماك

واقتربت منه حتى التصقت به فقبل شفتاي وكأنه يتذوقهما وشعرت بان ركبتاه تهتزان من الانفعال وان يداه ترتعشان فاحتضنته حتى اهدء من مشاعره حتى التصق ثدايي بجسمه وسحبت شفتاي من فمه ودفنت وجهه في صدري فشعرت بانه اطمئن وهدء وتوقف ارتعاشه ودس وجهه في صدري اكثر وهو يقبل ما بين ثديي بنهم ..

سحبت جسدي من جسده وطلبت منه ان يأتي معي الى غرفة نومي ..

قمت وسحبته من يده فقام معي مثل *** .. كان زوبره منتصب على اخره وبدا واضحاً من بنطلونه ..

نظرت الى زوبره ونحن نمشي ثم الى وجهه فقال بصدق ووجهه قد احمر من الانفعال وهو يتضاحك : مش قادر

- عارفه وانا كمان مش قادره

كان كسي رطب من الافرازات ولكنه لم يكن في اشد حالات الشهوة ولكني لم اقل له .. حتى بزي الشمال لم يكن منتصب ..

كان معي رجل وكنت اعتمد عليه في اثارة شهوتي مع شعور بالاشفاق عليه بسبب صغر سنه وقلة خبرته ولكن كنت اعتمد على شبابه القوي وعنف شهوته ..

***************************

في غرفة نومي اندفع خالد تجاهي بقوة اخذ يقبلني كالمجنون في كل انحاء جسدي .. كنت اتوقع ان اقوم انا بتوجييه بحكم الخبره ولكني اكتشفت ان شهوته غلبت خبرتي ..

خلع عني الروب ثم قميص النوم ويده تعبث في انحاء جسدي وكأنه يستكشف عالم مجهول .. فشل في خلع حمالة صدري فمددت يدي وراء ظهري وفككتها فقام برميها وهو يتلقم بزي المفضل اليسار ويرضعه ..

انتصب بزي اليسار ثم اليمين واحسست بفمه وهو يرضع بشوق .. ثم شعرت بتيار كهرباء يسري من بزازي الى كسي وعاد ذلك الكتكوت ينقر اعلى كسي من الداخل وانطلق الوحش ياكل في جدرانه والافرازات تتدفق بسخونه من داخله ..

خلع خالد ملابسه بلهوجه وسرعه حتى اصبع عارياً تماماً امامي خلال ثواني ولاحظت زوبره لاول مره امامي مباشرةً ، زب متوسط قوي راسه جميل ومتناسق مع جسم الزوبر ، عروقه بارزه ولكن بدون فجاجه ..

دفعني خالد على السرير بلطف ثم مد يده وخلع كلوتي ..

قرب الكلوت من وجهه وشمه بعمق وقال : اول احلام حياتي بيتحقق ..

قلت بصوت حالم: ايه ؟؟

- اقلع ست الكلوت

ضحكت رغماً عني وقلت : ايه ؟؟!!

- من اكبر احلام حياتي اني اقلع حبيتي كلوتها

وضع الكلوت الى جواري بهدوء ثم ركع ما بين فخذي وهو ينظر الى كسي

- تاني حلم اتحقق اني اشوفه على الطبيعه

- اهو قدامك وملكك .. قلت له بصوت حالم متكسر وانا اغمض عينيي

ثم شعرت به وهو يقرب وجهه من كسي .. شعرت بانفاسه الحاره تلهب كسي .. قبل فخذي اليمين واليسار بتلذذ وتحسسهما ثم اخذ نفس عميق وهو يدس انفه داخل فتحت كسي ..

- كل الاحلام اتحققت

لم اسأله عن هذه الاحلام وهو لم يكن سيجيب فامامه الان كس ملكه هو وحده وامامي الان رجل يتفجر فحوله ..

اخرج انفه من كسي وقبله وهو يشرب من رضاب عسله .. شعرت بلسانه يتحرك داخل كسي .. بشفايفه وهي تلامس شفايف كسي وبظري .. كان عسل كسي يسيل على وجهه مخلوط بريقه .. كسي اصبح شعلة نار .. بزازي منتصبه حتى اصبحت قابله للانفجار وقد سال الحليب من بزي الشمال ساخناً ..

ترك خالد كسي ونام فوقي بكل جسده .. شفتاه في شفتي .. صدره في صدري .. زوبره القوي في بطني .. ركبته ما بين فخذي فوق كسي الرطب ..

اخذ يقبلني كالمجنون .. ارتاح جسدي المتعب المكدود لقبلاته ولمساته .. شفتاي ارتاحت .. كتفي ورقبتي .. ظهري .. بزازي ارتاحت .. ما اجمل عبث رجل فحل فوق جسد امرأة محرومه ..

لما يبقى سوى كسي فذلك الكتكوت الذي ينقر اعلى كسي من الداخل والوحش الذي يعذب باقي ثنايا كسي كانوا بحاجه الى زوبر قوي يرجعهم الى اقفاصهم في زوايا النسيان المؤقت ..

- جيجي انا حنيكك بس ممكن انزل بسرعه لاني مش قادر

لم ارد عليه وكنت متوقعه ذلك وهو لم يكن ينتظر جواب ..

ادخل زوبره في كسي فتراجع الكتكوت وانا اشهق .. ثم ادخله اكتر فتراجع الوحش بدوره قليلا وانا اطلق اهات عميقه من اعماق كسي وليس فمي .. ثم ادخل زوبره بكامله والوحش يتراجع، ثم اخذ يطعنه بقوه وسرعه وانا اشهق واتأوه والوحش ينهزم حتى سال زوبره باكبر كمية مني شعرت بها تسيل في احشاء كسي .. غرق الوحش في اللبن حتى شعرت بانه سيموت صريع لبن خالد ..

كان كسي عباره عن بحيرة من مني خالد حتى ان مياه كسي توارت الى جانبه ..

كنت اشعر انني ارض بور تشقتت من اثر الجفاف والشمس وقد جاءها الفيضان فغمرها فتعافت وارتوت وظهرت رائحتها الجميله .. رائحة الارض المروية ..

كان جسد خالد يغمره العرق وكان يلهث من الانفعال ..

كنت مرميه على السرير ورجلولي مفتوحه وذراعي مرميان حولي ..

كسي كان يتنفس بحرارة لبن خالد ..

قام ونشف وجهه بكلوتي من العرق ونظر الى وقال : كل احلامي اتحققت .. كلها

قالت وانا في نفس وضعي : انت اجمل احلامي

- عايزه تاني

لم ارد ولكني فتحت رجلي اكتر ومددت يدي وانا اعبث في كسي

اتي خالد ما بين فخدي ورفع يدي من فوق كسي وقبلها وهو يقول : من الان لن يحتاج كسك الى هذه اليد ..

ووضع زوبره في كسي واخذ ينيكني بلطف وهو يميل على وهو يقول : انتي ست طيبه وحنينه وعظيمة !!!!
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: امير الجنس العربى, Master Tito, Bob246 و 13 آخرين
مشاعرك كلها فى القصه دى
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحثة عن الحرية
انا نائمة على ظهري في سريري عارية تماماً ومباعدة ما بين فخذي وذراعي متباعدين وشعري الاسود الفاحم متهدل حول وجهي ..

اشعر براحه عميقه في كسي الممتليء بلبن شاب فحل انهى وصلة جنس عنيفه معي ..

كل اوجاع والام الحرمان الذي تعذب بها كسي على مدى ثلاث سنوات انتهت منذ قليل ..

اول نيكة منذ سنوات طويلة ..

اندفاع ولهفة شاب عشريني يجرب الجنس لاول مرة على الاطلاق مع امرأة تبلغ من العمر ضعف عمره ولا تقل عنه لهفه واندفاع ورغبه ..

كان قد قام من فوقي وهو يمسح زوبره في ملاءة السرير ..

زوبره قوي متوسط الطول له عروق بارزه وتسيل بعض قطرات من المني من رأسه ..

مال علي وقبلني بنهم من شفتاي وهو يهمس بعبارات غزل مبتذله ومكررة ولكنها اسعدتني ..

راحة كسي العميقة وافرازاته الممتزجه بمنيه الساخن جعلتني احلق في سماوات من السعادة والهدوء لاول مره منذ سنوات ..

فالمرأة التي في عنفوانها ولا تجد رجل يضاجعها هي كتلة من الحنق والغضب والتعاسة والحزن والرغبة في الموت ..

ولكن قصتي مع خالد لم تبدء في سريري هذا ولبنه يسيل من بين اشفار كسي على افخادي وقطرات اخرى تتحرك في باطن كسي متجهه الى قرارها الاخير في رحمي الذي ذاق بسببها راحة ولذة غزو فحل لجسدي المنهك من البعاد والحرمان ..

القصة بدأت منذ ثلاث سنوات ..

***************

كان الانفصال هو الحل الوحيد لحياتي التعيسة مع زوجي السابق ..

قضينا 15 سنة مع بعضنا فلم ننجب .. كان الرأي الطبي اننا الاثنين غير صالحين للانجاب .. اتلم المتعوس على خايب الرجا ..

الملل اصبح شريك ثابت لنا في سرير الزوجيه .. كان حريص على ان ينيكني بعنف خاصةَ بعد ان عرف انه لا ينجب .. تعويض لنقص توهمه في رجولته ..

لم اكن قد ذقت او بمعنى اصح لم يذق كسي سوى زوبره منذ تزوجت ..

زوبر متوسط الطول معقوف ومرتفع لاعلى وكنت اعاني في مصه بسبب ذلك ..

تعودت عليه وكان يرضي ويريح كسي في البداية ولكن بسبب اصراره على العنف غير المبرر اصبحت لا اطيق لمسه..

ثم حاول مضاجعتي من طيزي ..

عبثاً حاوات اقناعه ان الكس هو الذي يحتاج الى الزوبر ..

الطيز مكان غير مهيأ للنيك .. مكان غير نظيف .. مكان مؤلم للمرأة ..

لم افهم لماذا يقوم رجل بنيك مراة في طيزها بينما كسها يتعذب من االرغبه فتضظر لممارسة العادة السرية في كسها بينما هو يستمتع بطيزها في نفس الوقت ..

زوبره في طيزي ويدي في كسي .. اي وضع مجنون هذا ..

مع الوقت اصبحت اتقزز منه ومن زوبره ومن نفسي حتى ..

انا امرأة عاديه احب الزوبر ويريحني غزوه لكسي ولذلك كرهت هذا الرجل وكل ما يمت له بصله كما كرهت بالتأكيد زوبره المعقوف وبيوضه المتدلاه تحته ..

حتى لمست يده .. رضاعته لبزازي .. قبلاته المحمومه اثناء النيك لجسدي وشفتاي .. اصبحت اكره كل هذا ..

وكان الطلاق بعد صراع مرير نتيجه حتميه وذهب كل منا في طريقه ..

*********************

قضبت سنة ممتعه بعد الطلاق وانا في راحه عميقه ويغمرني شعور بالانتصار بعد التخلص منه ..

لم افكر في الجنس او اشتهي الرجال ..

لم ينبض كسي باي نار للشهوة .. لم تتنتصب حلماتي بالرغبه في رجل يرضعها ويعصرها بيديه ..

لم يحتاج جسدي لمن يهترسه بالاحضان والقبلات وعبث الايدي في ثناياته ..

كنت سعيدة بحياتي العاديه بدون اي رجل .. عمل واكل وشرب وخروجات مع صاحباتي وزيارات للاهل او من الاهل ثم نوم عميق منفرده في سرير لا يشاركني فيه شخير رجل ..

حتى ذلك اليوم في الشتاء الثاني بعد طلاقي .. كانت قد مرت علي سنة وثلاث شهور بالتحديد منذ اخر مضاجعه طبيعيه ..

كان شتاء القاهرة في ذلك الوقت شديد البرودة حيث كنت اقيم وحدي بعيداه عن اسرتي بالاسكندرية بسبب ظروف العمل ..

كنت اقيم في شقة بمجمع سكني او كما يسمونه (كومباوند) على اطراف القاهرة الجديدة .. عدد السكان قليل والمكان شبه مهجور مقارنة باحياء القاهرة القديمة المزدحمه ..

كنت اجلس في غرفة المعيشة واشاهد فيلم امريكي على شبكة اجنبية شهيرة حيث لا يوجد مقص رقيب .. في العادة كنت لا احب مشاهدة اللقطات الجنسية التي تفاجيء المشاهد على تلك الشبكات اثناء الافلام العادية .. لذلك كنت اختار نوعية المشاهدة الابوية حيث يتم حذف تلك اللقطات ولكن نتيجة خلل ما تم تغيير اعدادات مشاهدتي ..

كان المشهد امامي جنسي فاضح من الدرجة لاولى .. زوبر البطل الشهير يتدلى امامه .. البطلة عاريه .. تعطيه مؤخرتها في وضعية القطه الشهيرة فينتصب زوبره .. فيضعه في كسها ويمارس معها النيك بشكل حقيقي ..

هممت بمحاولة تغيير الفيلم او ايقافه او تغيير الاعدادات التالفه ولكني فوجئت بكتكوت صغير ينقر بداخل كسي من اعلاه .. نقر مستمر تحول مع المشاهده وخلال ثواني الى وحش يلتهم جدران كسي مع انتفاخ مؤلم في بظري ..

سالت حمم من افرازات كسي فاصبح رطب شديد الرطوبه ومهيأ تماماً لزوبر يدخله ويريحه من عذاباته ..

حلمة بزي اليسار انتصبت واقفه بعكس اليمين التي تهدلت باستسلام ..

شعرت بالام مروعه في اكتافي وظهري ومكان التقاء افخاذي بمنطقة الكس التي لم تكن اسعد حالاً ..

كل ما كنت اريده وقتها هو رجل يهرسني تحته بمعنى الكلمة فيريحني من الامي ..

رجل يقبل شفتاي التي سال ريقي منها من فرض الشهوة .. رجل عطشان لشرب ريق امرأة ..

رجل يقبل خدودي .. يقبل رقبتي .. اكتافي .. يرضع بزازي ويعصرها بنهم .. يدلك جسدي بلمسات يده واصابعه فيريحني .. يقبل كل جسدي بشفتيه فيسحب اتعابي والامي .. يرضع رغاب كسي ويمص بظري فيهدء من ثائرته .. وفي النهاية يضع زوبره القوي في كسي فاشعر بالالم للحظات ثم تخرج اهه قويه يتبعها اهات اضعف وزوبره يدلك تلافيف كسي بعروقه وانتصابته الجهنميه وجسده القوي يحك جسدي الناعم المتعب فيريحه .. ثم تأتي فورة اللبن الذكورية الجميلة فتملىء تلافيف كسي وروحي بعطرها الاخاذ فيرتخي كل جسدي واشعر انني خٌلقت من جديد امرأة كامله على قمة عرش الشهوة ..

ولكني كنت وحدى اعاني بلا ونيس او حبيب وكل ما فعلته انني تذكرت نصيحة صديقتي المفضلة (آمال) باللجوء الى الخيار عند الطواريء .. كنت اسخر منها واقول لن يحدث ابداً هذا الامر وانني سعيده وكامله ولا احتاج الخ ... ولكني الان بحاجه ماسه الى خياره ..

انتقيت خيارة متوسطة من الثلاجه وغسلتها بالماء الحار حتى اصبحت اكثر دفءً .. ..

كان الفيلم قد اكمل مساره العادي واصبح المشهد الجنسي مجرد ذكرى .. ولكني كنت عاريه تماماً على الكنبه وقد فتحت رجلي وانا مستلقيه على ظهري ..

لم امارس العادة السرية في حياتي فبد لي الامر غريب ومتعب .. انا معتاده على زوجي السابق وهو يقوم بكل المجهود بينما انا مستلقيه في هذا الوضع او ذلك الوضع واتلقى زوبره في كسي .. حتى وضع الفارسه الراكبه لم احبه معه .. انا احب ان ينيكني الرجل لا ان انيكه انا حتى ولو بكسي ..

عانيت للحظات وانا احاول وضع الخيارة في كسي .. حتى اعتدت الامر .. بامانه ليست مثل الزوبر الجميل الرائع ذو الانتصاب القوي والعروق والحرارة الطبيعيه والتكوين المدهش من رأس وجسم اسطواني وبيوض في الاسفل ..

كما ان الخيارة لن تقبلني من شفتاي .. لن ترضع صدري .. لن تعبث بيدها في جسدي .. لن يدك جسدها جسدي واسعر بحرارته .. واخيراً لن تروي كسي بلبن حار يسبح في تلافيف كسي ويشبعها ثم قد يسيل على افخادي برائحته الرائعه فيشعرني بماء رجلي وقد سال في احشائي معلناً راحة زوبره من اوجاعه هو ايضاً ..

ولكن الخيارة ادت مهمتها .. ارتاح كسي قليلاً .. وزفر سوائله وعسله على خيارتي وافخاذي .. ولكن الام جسدي لم ترتاح كثيراً .. يبدو ان الاستغناء عن ذكر بخياره امر غير حكيم ولكنها المتاحه ..

******************

مرت سنتين بعد ذلك لم تخل فيها ثلاجتي من الخيار ..

انا مثل كل النساء لدينا شهوة قوية تتفجر مع اول ذكر يفتح ابواب اكساسنا الرطبة فيخرج الوحش من فتحة الكس الضيقة فلا يمكن ترويضة او قهره الا بحيائنا او برجل يعتلينا..

نحن خجولات ولولا الحياء لما نام رجل في العالم الا وفي حضنه امرأة بزواج او بدون زواج ...

الخجل والحياء والخوف هي الاشياء التي تقهر تلك الشهوة الجبارة في اكساسنا واجسادنا ..

نخجل من التعبير عن شهواتنا .. نخجل من الرجال .. نخاف منهم .. نخاف من الفضائح ..

هناك رجال الاسرة الذين سيقتلوننا اذا لم نصرف شهوتنا في زواج شرعي ..

هناك الرجل الذي سيمارس معكي الجنس ثم يهددك بفضيحه اذا رفضتيه بعد ذلك ..

هناك الرجل الذي سيعايرك بان شهوتك كبيرة وانك نمتي تحته وتأوهتي بينما زوبره ينيك كسك .. وهو نصف رجل بالتأكيد لكن هذا الصنف من الرجال موجود ..

هناك النساء المتربصات بالفاجرة بتاعت الرجاله .. وهن موجودات بكثره فعدو المرأة الاكبر هن النساء انفسهن لمن لا يعلم ..

صبرت كثيراً واصبح الخيار رفيقي في ليالي الشتاء والصيف لدرجة انني كنت امص بعض الخيارات متوهمه انه زوبر رجل قوي ..

حتى التقيت خالد ..

لم يكن زميل عمل او قريب او رجل امن في الكومبوند او جار ..

خالد رجل توصيل طلبات في التطبيق الوحيد الذي يعمل في منطقتي المنعزله ..

وتلك التطبيقات لمن لا يعلم لا يوجد بها رجل توصيل واحد بل عدة اشخاص حسب الظروف ولكن خالد تكرر معي دائماً في الفترة المسائية ..

في العشرين من عمره ابيض البشرة وسيم بعض الشيء رفض البقشيش الذي اعطيته له وهو الوحيد الذي فعل ذلك ولاكثر من مره ..

- البقشيش النقدي ممنوع يا هانم

كل مره يقول نفس العباره فكنت اضطر لمنحه بقشيش من خلال التطبيق وانا اعلم ان الشركة ستقتسمه معه ..

*************************

مع مرور الوقت اصبحت احب طلب الطلبات في المساء لانني اعلم ان خالد هو من سيقوم بتوصيلها .. كنت اطلب اشياء لا احتاجها احياناً مثل الشيكولاته او المنظفات او كرتون ماء اضافي واحيانا كما تعلمون كميه اضافيه من الخيار ..

اصبحت اهتم بزينتي وملابس وانا افتح له الباب .. اطمئنيت له فلم اعد احبك الروب حول جسدي .. تركت قميص النوم ليظهر وتظهر معه تفاصيل جسدي ..

اول مره احمر وجهه ونظر للارض وربما ظن انها صدفه غير مقصوده ..

ثاني مره ظهرت عليه الدهشه ولكنه لم يظهر اي انفعال رغم لمعة العين التي رأيتها وهو يحدق في صدري الثري الظاهر من تقويرة قميص النوم ..

ثالث مره تفحصني بعمق وراحه اكبر وفصص جسدي بعينيه بقوة وقال لي بثبات : حضرتك زي القمر

احمر وجهي من الخجل اللعين والانفعال وقلت : ميرسي على ذوقك

- لا مش مجامله

- معقوله شاب في سنك تعجبه ست في عمري ؟!! .. قلت ذلك بين الامل والرجاء واليأس ..

- هو انا اطول

زاد احمرار وجهي واحسست ان قدمي غير قادره على ان تحملني وانني سوف اسقط على الارض ولكنني تحاملت على نفسي وقلت له بثبات : لازم تزورني لما تخلص شغل نتكلم سوا ..

كنت قد قطعت الشك باليقين فارتاح ثم قال بقوة : تليفونك عندي ولازم ازورك والنهارده ..

*******************

وصل خالد في تمام العاشرة مساءً ..

لأول مرة اراه بملابسه العادية وليس بملابس فتى توصيل الطلبات المميزة والانيقة ..

كان انيقاً بالرغم من ان ملابسة ليست غالية الثمن .. احياناً تزيد قيمة الملابس المتواضعه عندما يرتديها شخص مناس وبتناسق في الالوان والاحجام ..

كنت ارتدي روب حريري شفاف وتحته قميص نوم قصير يكشف معظم صدري وجميعهم من اللون الاسود ..

دخل خالد البيت بثقه ودعوته للجلوس على الكنبه امام التلفاز وجلست الى جواره وبيننا مسافة قصيرة لا تزيد عن 30 سم ..

فغمت انفي رائحة كلونيا رخيصة كان يضعها خالد لعلها 5 خمسات ..

قدمت له كوب عصير فتقبله ممتناً ورشف منه رشفه ثم وضعه على الطاوله ..

لاول مره شعرت انه مرتبك وهو يضع الكوب من اهتزازه خفيفه في يده ..

هذا الشاب الذي يصغرني بعشرين عام على الاقل لم يمارس الجنس في حياته ولو لمره واحده بالتأكيد ..

ممارسة الجنس مع امرأة في مثل عمري ربما يكون حلم قد راوده وهو يمارس العادة السرية في الحمام بسرعه في بيته المزدحم .. لا بد ان بيته مزدحم فالفقر قرين الازدحام ..

ساد الصمت بيننا اكثر من ما ينبغي فشعرت بالاشفاق عليه فلا بد انه يشعر بالارتباك وربما الخوف من التجربة الاولى مع امرأة تفوقه سن وتجربة ومقام ..

كسرت الصمت وانا اقول بلطف : جميل انك بتحافظ على مواعيدك ومش بتتأخر ..

ظهر الارتياح على وجهه وقال : طبيعة شغلنا يا هانم .. الناس عايزه طلباتها تيجي في الميعاد وسليمه

- بلاش هانم دي قولي يا جيجي

احمر وجهه من الانفعال لاول مره وقال : انتي اسمك جيهان

- ايوه

- اسمك جميل زيك تمام

- انت مجامل

- لا دي حقيقه اول مره شفتك فيها بهرني جمالك بس ما بصيتش كتير في وشك علشان لقمة العيش ، تاني طلب فرحت وجيت على طول وبصيت شوية اكتر من تحت لتحت وانتي بتجيبي الفلوس ، كنت عايز احفظ ملامح وشك

- ولا خدت بالي

- حقيقي انتي جميلة .. عندك كم سنه ؟

- 45

ظهر الاندهاش الحقيقي على وجهه وقال : كنت فاكره ثلاثينات بالكتير قوي

- انا شكلي اصغر من سني وشعري حتى مش بصبغه يادوبك كم شعره بيضا بشيلهم

قال وعيناه تلتهمان ملامح وجهي ثم تنزل ببطء الى صدري الظاهر من قميص النوم : انتي كلك على بعض حلوه اوي .. انتي كأنك حلم مش حقيقه لواحد زيي

- انت اي واحده تتمنك

ضحك باستخفاف رغماً عنه وظهر الضجر على وجهه وهو يقول : على ايه ؟!!

- انت محترم ده نمره واحد ، شكلك كويس وابن ناس ، وشاب كمان

- لما قلتيلي اجيلك مكنتش مصدق نفسي

- حسيت بأيه ؟!

- ان حلم كبير من احلام حياتي حيتحقق

- اللي هو ؟!

ظهر عليه بعض الحرج والتردد ولكنه قال في النهايه بثبات : ان ست زيك تكون لي ..

- وانت رأيك فيه ايه ؟!!

قال بدون تردد : انتي ست طيبة وحنينه وعظيمة .. كل مره كنت بحس اني صعبان عليكي من الشيله وعايزه تديني بقشيش وكنت برفض علشان دي سياسة الشركة

- ولما قلتلك تيجي رأيك اتغير فيه ؟!!

- بالعكس لسه حاسس انك طيبة وحنينة وعظيمة وانك محتاجاني زي ما انا محتاجلك ، تعرفي في ست في الكومبوند اللي جنبكم لبستلي قميص نوم زيك كده ، حلوه وسنها من سنك وعنيها بتقول انا عايزاك بس انا مرضيتش ، عارفه ليه ؟

- ليه ؟!

- حسيت انها عايزه راجل وخلاص وانها عملتها قبل كده

- وانا حسيت اني ايه؟!!

- انتي عايزاني انا وقلبك ابيض مش محتاجه تور ينام معاكي وخلاص ، اسف مش قصدي ....

- ما تكملش انا فاهماك

واقتربت منه حتى التصقت به فقبل شفتاي وكأنه يتذوقهما وشعرت بان ركبتاه تهتزان من الانفعال وان يداه ترتعشان فاحتضنته حتى اهدء من مشاعره حتى التصق ثدايي بجسمه وسحبت شفتاي من فمه ودفنت وجهه في صدري فشعرت بانه اطمئن وهدء وتوقف ارتعاشه ودس وجهه في صدري اكثر وهو يقبل ما بين ثديي بنهم ..

سحبت جسدي من جسده وطلبت منه ان يأتي معي الى غرفة نومي ..

قمت وسحبته من يده فقام معي مثل *** .. كان زوبره منتصب على اخره وبدا واضحاً من بنطلونه ..

نظرت الى زوبره ونحن نمشي ثم الى وجهه فقال بصدق ووجهه قد احمر من الانفعال وهو يتضاحك : مش قادر

- عارفه وانا كمان مش قادره

كان كسي رطب من الافرازات ولكنه لم يكن في اشد حالات الشهوة ولكني لم اقل له .. حتى بزي الشمال لم يكن منتصب ..

كان معي رجل وكنت اعتمد عليه في اثارة شهوتي مع شعور بالاشفاق عليه بسبب صغر سنه وقلة خبرته ولكن كنت اعتمد على شبابه القوي وعنف شهوته ..

***************************

في غرفة نومي اندفع خالد تجاهي بقوة اخذ يقبلني كالمجنون في كل انحاء جسدي .. كنت اتوقع ان اقوم انا بتوجييه بحكم الخبره ولكني اكتشفت ان شهوته غلبت خبرتي ..

خلع عني الروب ثم قميص النوم ويده تعبث في انحاء جسدي وكأنه يستكشف عالم مجهول .. فشل في خلع حمالة صدري فمددت يدي وراء ظهري وفككتها فقام برميها وهو يتلقم بزي المفضل اليسار ويرضعه ..

انتصب بزي اليسار ثم اليمين واحسست بفمه وهو يرضع بشوق .. ثم شعرت بتيار كهرباء يسري من بزازي الى كسي وعاد ذلك الكتكوت ينقر اعلى كسي من الداخل وانطلق الوحش ياكل في جدرانه والافرازات تتدفق بسخونه من داخله ..

خلع خالد ملابسه بلهوجه وسرعه حتى اصبع عارياً تماماً امامي خلال ثواني ولاحظت زوبره لاول مره امامي مباشرةً ، زب متوسط قوي راسه جميل ومتناسق مع جسم الزوبر ، عروقه بارزه ولكن بدون فجاجه ..

دفعني خالد على السرير بلطف ثم مد يده وخلع كلوتي ..

قرب الكلوت من وجهه وشمه بعمق وقال : اول احلام حياتي بيتحقق ..

قلت بصوت حالم: ايه ؟؟

- اقلع ست الكلوت

ضحكت رغماً عني وقلت : ايه ؟؟!!

- من اكبر احلام حياتي اني اقلع حبيتي كلوتها

وضع الكلوت الى جواري بهدوء ثم ركع ما بين فخذي وهو ينظر الى كسي

- تاني حلم اتحقق اني اشوفه على الطبيعه

- اهو قدامك وملكك .. قلت له بصوت حالم متكسر وانا اغمض عينيي

ثم شعرت به وهو يقرب وجهه من كسي .. شعرت بانفاسه الحاره تلهب كسي .. قبل فخذي اليمين واليسار بتلذذ وتحسسهما ثم اخذ نفس عميق وهو يدس انفه داخل فتحت كسي ..

- كل الاحلام اتحققت

لم اسأله عن هذه الاحلام وهو لم يكن سيجيب فامامه الان كس ملكه هو وحده وامامي الان رجل يتفجر فحوله ..

اخرج انفه من كسي وقبله وهو يشرب من رضاب عسله .. شعرت بلسانه يتحرك داخل كسي .. بشفايفه وهي تلامس شفايف كسي وبظري .. كان عسل كسي يسيل على وجهه مخلوط بريقه .. كسي اصبح شعلة نار .. بزازي منتصبه حتى اصبحت قابله للانفجار وقد سال الحليب من بزي الشمال ساخناً ..

ترك خالد كسي ونام فوقي بكل جسده .. شفتاه في شفتي .. صدره في صدري .. زوبره القوي في بطني .. ركبته ما بين فخذي فوق كسي الرطب ..

اخذ يقبلني كالمجنون .. ارتاح جسدي المتعب المكدود لقبلاته ولمساته .. شفتاي ارتاحت .. كتفي ورقبتي .. ظهري .. بزازي ارتاحت .. ما اجمل عبث رجل فحل فوق جسد امرأة محرومه ..

لما يبقى سوى كسي فذلك الكتكوت الذي ينقر اعلى كسي من الداخل والوحش الذي يعذب باقي ثنايا كسي كانوا بحاجه الى زوبر قوي يرجعهم الى اقفاصهم في زوايا النسيان المؤقت ..

- جيجي انا حنيكك بس ممكن انزل بسرعه لاني مش قادر

لم ارد عليه وكنت متوقعه ذلك وهو لم يكن ينتظر جواب ..

ادخل زوبره في كسي فتراجع الكتكوت وانا اشهق .. ثم ادخله اكتر فتراجع الوحش بدوره قليلا وانا اطلق اهات عميقه من اعماق كسي وليس فمي .. ثم ادخل زوبره بكامله والوحش يتراجع، ثم اخذ يطعنه بقوه وسرعه وانا اشهق واتأوه والوحش ينهزم حتى سال زوبره باكبر كمية مني شعرت بها تسيل في احشاء كسي .. غرق الوحش في اللبن حتى شعرت بانه سيموت صريع لبن خالد ..

كان كسي عباره عن بحيرة من مني خالد حتى ان مياه كسي توارت الى جانبه ..

كنت اشعر انني ارض بور تشقتت من اثر الجفاف والشمس وقد جاءها الفيضان فغمرها فتعافت وارتوت وظهرت رائحتها الجميله .. رائحة الارض المروية ..

كان جسد خالد يغمره العرق وكان يلهث من الانفعال ..

كنت مرميه على السرير ورجلولي مفتوحه وذراعي مرميان حولي ..

كسي كان يتنفس بحرارة لبن خالد ..

قام ونشف وجهه بكلوتي من العرق ونظر الى وقال : كل احلامي اتحققت .. كلها

قالت وانا في نفس وضعي : انت اجمل احلامي

- عايزه تاني

لم ارد ولكني فتحت رجلي اكتر ومددت يدي وانا اعبث في كسي

اتي خالد ما بين فخدي ورفع يدي من فوق كسي وقبلها وهو يقول : من الان لن يحتاج كسك الى هذه اليد ..

ووضع زوبره في كسي واخذ ينيكني بلطف وهو يميل على وهو يقول : انتي ست طيبه وحنينه وعظيمة !!!!
احسنتي النشر
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحثة عن الحرية
👏 👏 😍 😍 :coffee: :coffee: :devilish: :devilish: 😘 😘 😘 🤪 🤪 :unsure: :unsure: (y) (y) :D :D :love: :love:
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحثة عن الحرية
انتى حقيقى تفوقتى على نفسك تفوقتى على الأنثى الاحساسيس الرقيقةوالمشاعر الملتهبة لا تخرج إلا من انثى أستاذة سرير عفوا فانا صادق الكلمات مثلك حقيقى تحفه فنيه وصفك للأحداث دقيق وكلماتك منمقه ورشيقة تقبلى تحياتي لشخصكم الكريم شابو
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحثة عن الحرية
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
انتى حقيقى تفوقتى على نفسك تفوقتى على الأنثى الاحساسيس الرقيقةوالمشاعر الملتهبة لا تخرج إلا من انثى أستاذة سرير عفوا فانا صادق الكلمات مثلك حقيقى تحفه فنيه وصفك للأحداث دقيق وكلماتك منمقه ورشيقة تقبلى تحياتي لشخصكم الكريم شابو
شكرا جزيلا انا سعيدة ان القصة اعجبتك
 
من أجمل ما قرأت فى قصص المنتدى
شابوة لك
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحثة عن الحرية
انا نائمة على ظهري في سريري عارية تماماً ومباعدة ما بين فخذي وذراعي متباعدين وشعري الاسود الفاحم متهدل حول وجهي ..

اشعر براحه عميقه في كسي الممتليء بلبن شاب فحل انهى وصلة جنس عنيفه معي ..

كل اوجاع والام الحرمان الذي تعذب بها كسي على مدى ثلاث سنوات انتهت منذ قليل ..

اول نيكة منذ سنوات طويلة ..

اندفاع ولهفة شاب عشريني يجرب الجنس لاول مرة على الاطلاق مع امرأة تبلغ من العمر ضعف عمره ولا تقل عنه لهفه واندفاع ورغبه ..

كان قد قام من فوقي وهو يمسح زوبره في ملاءة السرير ..

زوبره قوي متوسط الطول له عروق بارزه وتسيل بعض قطرات من المني من رأسه ..

مال علي وقبلني بنهم من شفتاي وهو يهمس بعبارات غزل مبتذله ومكررة ولكنها اسعدتني ..

راحة كسي العميقة وافرازاته الممتزجه بمنيه الساخن جعلتني احلق في سماوات من السعادة والهدوء لاول مره منذ سنوات ..

فالمرأة التي في عنفوانها ولا تجد رجل يضاجعها هي كتلة من الحنق والغضب والتعاسة والحزن والرغبة في الموت ..

ولكن قصتي مع خالد لم تبدء في سريري هذا ولبنه يسيل من بين اشفار كسي على افخادي وقطرات اخرى تتحرك في باطن كسي متجهه الى قرارها الاخير في رحمي الذي ذاق بسببها راحة ولذة غزو فحل لجسدي المنهك من البعاد والحرمان ..

القصة بدأت منذ ثلاث سنوات ..

***************

كان الانفصال هو الحل الوحيد لحياتي التعيسة مع زوجي السابق ..

قضينا 15 سنة مع بعضنا فلم ننجب .. كان الرأي الطبي اننا الاثنين غير صالحين للانجاب .. اتلم المتعوس على خايب الرجا ..

الملل اصبح شريك ثابت لنا في سرير الزوجيه .. كان حريص على ان ينيكني بعنف خاصةَ بعد ان عرف انه لا ينجب .. تعويض لنقص توهمه في رجولته ..

لم اكن قد ذقت او بمعنى اصح لم يذق كسي سوى زوبره منذ تزوجت ..

زوبر متوسط الطول معقوف ومرتفع لاعلى وكنت اعاني في مصه بسبب ذلك ..

تعودت عليه وكان يرضي ويريح كسي في البداية ولكن بسبب اصراره على العنف غير المبرر اصبحت لا اطيق لمسه..

ثم حاول مضاجعتي من طيزي ..

عبثاً حاوات اقناعه ان الكس هو الذي يحتاج الى الزوبر ..

الطيز مكان غير مهيأ للنيك .. مكان غير نظيف .. مكان مؤلم للمرأة ..

لم افهم لماذا يقوم رجل بنيك مراة في طيزها بينما كسها يتعذب من االرغبه فتضظر لممارسة العادة السرية في كسها بينما هو يستمتع بطيزها في نفس الوقت ..

زوبره في طيزي ويدي في كسي .. اي وضع مجنون هذا ..

مع الوقت اصبحت اتقزز منه ومن زوبره ومن نفسي حتى ..

انا امرأة عاديه احب الزوبر ويريحني غزوه لكسي ولذلك كرهت هذا الرجل وكل ما يمت له بصله كما كرهت بالتأكيد زوبره المعقوف وبيوضه المتدلاه تحته ..

حتى لمست يده .. رضاعته لبزازي .. قبلاته المحمومه اثناء النيك لجسدي وشفتاي .. اصبحت اكره كل هذا ..

وكان الطلاق بعد صراع مرير نتيجه حتميه وذهب كل منا في طريقه ..

*********************

قضبت سنة ممتعه بعد الطلاق وانا في راحه عميقه ويغمرني شعور بالانتصار بعد التخلص منه ..

لم افكر في الجنس او اشتهي الرجال ..

لم ينبض كسي باي نار للشهوة .. لم تتنتصب حلماتي بالرغبه في رجل يرضعها ويعصرها بيديه ..

لم يحتاج جسدي لمن يهترسه بالاحضان والقبلات وعبث الايدي في ثناياته ..

كنت سعيدة بحياتي العاديه بدون اي رجل .. عمل واكل وشرب وخروجات مع صاحباتي وزيارات للاهل او من الاهل ثم نوم عميق منفرده في سرير لا يشاركني فيه شخير رجل ..

حتى ذلك اليوم في الشتاء الثاني بعد طلاقي .. كانت قد مرت علي سنة وثلاث شهور بالتحديد منذ اخر مضاجعه طبيعيه ..

كان شتاء القاهرة في ذلك الوقت شديد البرودة حيث كنت اقيم وحدي بعيداه عن اسرتي بالاسكندرية بسبب ظروف العمل ..

كنت اقيم في شقة بمجمع سكني او كما يسمونه (كومباوند) على اطراف القاهرة الجديدة .. عدد السكان قليل والمكان شبه مهجور مقارنة باحياء القاهرة القديمة المزدحمه ..

كنت اجلس في غرفة المعيشة واشاهد فيلم امريكي على شبكة اجنبية شهيرة حيث لا يوجد مقص رقيب .. في العادة كنت لا احب مشاهدة اللقطات الجنسية التي تفاجيء المشاهد على تلك الشبكات اثناء الافلام العادية .. لذلك كنت اختار نوعية المشاهدة الابوية حيث يتم حذف تلك اللقطات ولكن نتيجة خلل ما تم تغيير اعدادات مشاهدتي ..

كان المشهد امامي جنسي فاضح من الدرجة لاولى .. زوبر البطل الشهير يتدلى امامه .. البطلة عاريه .. تعطيه مؤخرتها في وضعية القطه الشهيرة فينتصب زوبره .. فيضعه في كسها ويمارس معها النيك بشكل حقيقي ..

هممت بمحاولة تغيير الفيلم او ايقافه او تغيير الاعدادات التالفه ولكني فوجئت بكتكوت صغير ينقر بداخل كسي من اعلاه .. نقر مستمر تحول مع المشاهده وخلال ثواني الى وحش يلتهم جدران كسي مع انتفاخ مؤلم في بظري ..

سالت حمم من افرازات كسي فاصبح رطب شديد الرطوبه ومهيأ تماماً لزوبر يدخله ويريحه من عذاباته ..

حلمة بزي اليسار انتصبت واقفه بعكس اليمين التي تهدلت باستسلام ..

شعرت بالام مروعه في اكتافي وظهري ومكان التقاء افخاذي بمنطقة الكس التي لم تكن اسعد حالاً ..

كل ما كنت اريده وقتها هو رجل يهرسني تحته بمعنى الكلمة فيريحني من الامي ..

رجل يقبل شفتاي التي سال ريقي منها من فرض الشهوة .. رجل عطشان لشرب ريق امرأة ..

رجل يقبل خدودي .. يقبل رقبتي .. اكتافي .. يرضع بزازي ويعصرها بنهم .. يدلك جسدي بلمسات يده واصابعه فيريحني .. يقبل كل جسدي بشفتيه فيسحب اتعابي والامي .. يرضع رغاب كسي ويمص بظري فيهدء من ثائرته .. وفي النهاية يضع زوبره القوي في كسي فاشعر بالالم للحظات ثم تخرج اهه قويه يتبعها اهات اضعف وزوبره يدلك تلافيف كسي بعروقه وانتصابته الجهنميه وجسده القوي يحك جسدي الناعم المتعب فيريحه .. ثم تأتي فورة اللبن الذكورية الجميلة فتملىء تلافيف كسي وروحي بعطرها الاخاذ فيرتخي كل جسدي واشعر انني خٌلقت من جديد امرأة كامله على قمة عرش الشهوة ..

ولكني كنت وحدى اعاني بلا ونيس او حبيب وكل ما فعلته انني تذكرت نصيحة صديقتي المفضلة (آمال) باللجوء الى الخيار عند الطواريء .. كنت اسخر منها واقول لن يحدث ابداً هذا الامر وانني سعيده وكامله ولا احتاج الخ ... ولكني الان بحاجه ماسه الى خياره ..

انتقيت خيارة متوسطة من الثلاجه وغسلتها بالماء الحار حتى اصبحت اكثر دفءً .. ..

كان الفيلم قد اكمل مساره العادي واصبح المشهد الجنسي مجرد ذكرى .. ولكني كنت عاريه تماماً على الكنبه وقد فتحت رجلي وانا مستلقيه على ظهري ..

لم امارس العادة السرية في حياتي فبد لي الامر غريب ومتعب .. انا معتاده على زوجي السابق وهو يقوم بكل المجهود بينما انا مستلقيه في هذا الوضع او ذلك الوضع واتلقى زوبره في كسي .. حتى وضع الفارسه الراكبه لم احبه معه .. انا احب ان ينيكني الرجل لا ان انيكه انا حتى ولو بكسي ..

عانيت للحظات وانا احاول وضع الخيارة في كسي .. حتى اعتدت الامر .. بامانه ليست مثل الزوبر الجميل الرائع ذو الانتصاب القوي والعروق والحرارة الطبيعيه والتكوين المدهش من رأس وجسم اسطواني وبيوض في الاسفل ..

كما ان الخيارة لن تقبلني من شفتاي .. لن ترضع صدري .. لن تعبث بيدها في جسدي .. لن يدك جسدها جسدي واسعر بحرارته .. واخيراً لن تروي كسي بلبن حار يسبح في تلافيف كسي ويشبعها ثم قد يسيل على افخادي برائحته الرائعه فيشعرني بماء رجلي وقد سال في احشائي معلناً راحة زوبره من اوجاعه هو ايضاً ..

ولكن الخيارة ادت مهمتها .. ارتاح كسي قليلاً .. وزفر سوائله وعسله على خيارتي وافخاذي .. ولكن الام جسدي لم ترتاح كثيراً .. يبدو ان الاستغناء عن ذكر بخياره امر غير حكيم ولكنها المتاحه ..

******************

مرت سنتين بعد ذلك لم تخل فيها ثلاجتي من الخيار ..

انا مثل كل النساء لدينا شهوة قوية تتفجر مع اول ذكر يفتح ابواب اكساسنا الرطبة فيخرج الوحش من فتحة الكس الضيقة فلا يمكن ترويضة او قهره الا بحيائنا او برجل يعتلينا..

نحن خجولات ولولا الحياء لما نام رجل في العالم الا وفي حضنه امرأة بزواج او بدون زواج ...

الخجل والحياء والخوف هي الاشياء التي تقهر تلك الشهوة الجبارة في اكساسنا واجسادنا ..

نخجل من التعبير عن شهواتنا .. نخجل من الرجال .. نخاف منهم .. نخاف من الفضائح ..

هناك رجال الاسرة الذين سيقتلوننا اذا لم نصرف شهوتنا في زواج شرعي ..

هناك الرجل الذي سيمارس معكي الجنس ثم يهددك بفضيحه اذا رفضتيه بعد ذلك ..

هناك الرجل الذي سيعايرك بان شهوتك كبيرة وانك نمتي تحته وتأوهتي بينما زوبره ينيك كسك .. وهو نصف رجل بالتأكيد لكن هذا الصنف من الرجال موجود ..

هناك النساء المتربصات بالفاجرة بتاعت الرجاله .. وهن موجودات بكثره فعدو المرأة الاكبر هن النساء انفسهن لمن لا يعلم ..

صبرت كثيراً واصبح الخيار رفيقي في ليالي الشتاء والصيف لدرجة انني كنت امص بعض الخيارات متوهمه انه زوبر رجل قوي ..

حتى التقيت خالد ..

لم يكن زميل عمل او قريب او رجل امن في الكومبوند او جار ..

خالد رجل توصيل طلبات في التطبيق الوحيد الذي يعمل في منطقتي المنعزله ..

وتلك التطبيقات لمن لا يعلم لا يوجد بها رجل توصيل واحد بل عدة اشخاص حسب الظروف ولكن خالد تكرر معي دائماً في الفترة المسائية ..

في العشرين من عمره ابيض البشرة وسيم بعض الشيء رفض البقشيش الذي اعطيته له وهو الوحيد الذي فعل ذلك ولاكثر من مره ..

- البقشيش النقدي ممنوع يا هانم

كل مره يقول نفس العباره فكنت اضطر لمنحه بقشيش من خلال التطبيق وانا اعلم ان الشركة ستقتسمه معه ..

*************************

مع مرور الوقت اصبحت احب طلب الطلبات في المساء لانني اعلم ان خالد هو من سيقوم بتوصيلها .. كنت اطلب اشياء لا احتاجها احياناً مثل الشيكولاته او المنظفات او كرتون ماء اضافي واحيانا كما تعلمون كميه اضافيه من الخيار ..

اصبحت اهتم بزينتي وملابس وانا افتح له الباب .. اطمئنيت له فلم اعد احبك الروب حول جسدي .. تركت قميص النوم ليظهر وتظهر معه تفاصيل جسدي ..

اول مره احمر وجهه ونظر للارض وربما ظن انها صدفه غير مقصوده ..

ثاني مره ظهرت عليه الدهشه ولكنه لم يظهر اي انفعال رغم لمعة العين التي رأيتها وهو يحدق في صدري الثري الظاهر من تقويرة قميص النوم ..

ثالث مره تفحصني بعمق وراحه اكبر وفصص جسدي بعينيه بقوة وقال لي بثبات : حضرتك زي القمر

احمر وجهي من الخجل اللعين والانفعال وقلت : ميرسي على ذوقك

- لا مش مجامله

- معقوله شاب في سنك تعجبه ست في عمري ؟!! .. قلت ذلك بين الامل والرجاء واليأس ..

- هو انا اطول

زاد احمرار وجهي واحسست ان قدمي غير قادره على ان تحملني وانني سوف اسقط على الارض ولكنني تحاملت على نفسي وقلت له بثبات : لازم تزورني لما تخلص شغل نتكلم سوا ..

كنت قد قطعت الشك باليقين فارتاح ثم قال بقوة : تليفونك عندي ولازم ازورك والنهارده ..

*******************

وصل خالد في تمام العاشرة مساءً ..

لأول مرة اراه بملابسه العادية وليس بملابس فتى توصيل الطلبات المميزة والانيقة ..

كان انيقاً بالرغم من ان ملابسة ليست غالية الثمن .. احياناً تزيد قيمة الملابس المتواضعه عندما يرتديها شخص مناس وبتناسق في الالوان والاحجام ..

كنت ارتدي روب حريري شفاف وتحته قميص نوم قصير يكشف معظم صدري وجميعهم من اللون الاسود ..

دخل خالد البيت بثقه ودعوته للجلوس على الكنبه امام التلفاز وجلست الى جواره وبيننا مسافة قصيرة لا تزيد عن 30 سم ..

فغمت انفي رائحة كلونيا رخيصة كان يضعها خالد لعلها 5 خمسات ..

قدمت له كوب عصير فتقبله ممتناً ورشف منه رشفه ثم وضعه على الطاوله ..

لاول مره شعرت انه مرتبك وهو يضع الكوب من اهتزازه خفيفه في يده ..

هذا الشاب الذي يصغرني بعشرين عام على الاقل لم يمارس الجنس في حياته ولو لمره واحده بالتأكيد ..

ممارسة الجنس مع امرأة في مثل عمري ربما يكون حلم قد راوده وهو يمارس العادة السرية في الحمام بسرعه في بيته المزدحم .. لا بد ان بيته مزدحم فالفقر قرين الازدحام ..

ساد الصمت بيننا اكثر من ما ينبغي فشعرت بالاشفاق عليه فلا بد انه يشعر بالارتباك وربما الخوف من التجربة الاولى مع امرأة تفوقه سن وتجربة ومقام ..

كسرت الصمت وانا اقول بلطف : جميل انك بتحافظ على مواعيدك ومش بتتأخر ..

ظهر الارتياح على وجهه وقال : طبيعة شغلنا يا هانم .. الناس عايزه طلباتها تيجي في الميعاد وسليمه

- بلاش هانم دي قولي يا جيجي

احمر وجهه من الانفعال لاول مره وقال : انتي اسمك جيهان

- ايوه

- اسمك جميل زيك تمام

- انت مجامل

- لا دي حقيقه اول مره شفتك فيها بهرني جمالك بس ما بصيتش كتير في وشك علشان لقمة العيش ، تاني طلب فرحت وجيت على طول وبصيت شوية اكتر من تحت لتحت وانتي بتجيبي الفلوس ، كنت عايز احفظ ملامح وشك

- ولا خدت بالي

- حقيقي انتي جميلة .. عندك كم سنه ؟

- 45

ظهر الاندهاش الحقيقي على وجهه وقال : كنت فاكره ثلاثينات بالكتير قوي

- انا شكلي اصغر من سني وشعري حتى مش بصبغه يادوبك كم شعره بيضا بشيلهم

قال وعيناه تلتهمان ملامح وجهي ثم تنزل ببطء الى صدري الظاهر من قميص النوم : انتي كلك على بعض حلوه اوي .. انتي كأنك حلم مش حقيقه لواحد زيي

- انت اي واحده تتمنك

ضحك باستخفاف رغماً عنه وظهر الضجر على وجهه وهو يقول : على ايه ؟!!

- انت محترم ده نمره واحد ، شكلك كويس وابن ناس ، وشاب كمان

- لما قلتيلي اجيلك مكنتش مصدق نفسي

- حسيت بأيه ؟!

- ان حلم كبير من احلام حياتي حيتحقق

- اللي هو ؟!

ظهر عليه بعض الحرج والتردد ولكنه قال في النهايه بثبات : ان ست زيك تكون لي ..

- وانت رأيك فيه ايه ؟!!

قال بدون تردد : انتي ست طيبة وحنينه وعظيمة .. كل مره كنت بحس اني صعبان عليكي من الشيله وعايزه تديني بقشيش وكنت برفض علشان دي سياسة الشركة

- ولما قلتلك تيجي رأيك اتغير فيه ؟!!

- بالعكس لسه حاسس انك طيبة وحنينة وعظيمة وانك محتاجاني زي ما انا محتاجلك ، تعرفي في ست في الكومبوند اللي جنبكم لبستلي قميص نوم زيك كده ، حلوه وسنها من سنك وعنيها بتقول انا عايزاك بس انا مرضيتش ، عارفه ليه ؟

- ليه ؟!

- حسيت انها عايزه راجل وخلاص وانها عملتها قبل كده

- وانا حسيت اني ايه؟!!

- انتي عايزاني انا وقلبك ابيض مش محتاجه تور ينام معاكي وخلاص ، اسف مش قصدي ....

- ما تكملش انا فاهماك

واقتربت منه حتى التصقت به فقبل شفتاي وكأنه يتذوقهما وشعرت بان ركبتاه تهتزان من الانفعال وان يداه ترتعشان فاحتضنته حتى اهدء من مشاعره حتى التصق ثدايي بجسمه وسحبت شفتاي من فمه ودفنت وجهه في صدري فشعرت بانه اطمئن وهدء وتوقف ارتعاشه ودس وجهه في صدري اكثر وهو يقبل ما بين ثديي بنهم ..

سحبت جسدي من جسده وطلبت منه ان يأتي معي الى غرفة نومي ..

قمت وسحبته من يده فقام معي مثل *** .. كان زوبره منتصب على اخره وبدا واضحاً من بنطلونه ..

نظرت الى زوبره ونحن نمشي ثم الى وجهه فقال بصدق ووجهه قد احمر من الانفعال وهو يتضاحك : مش قادر

- عارفه وانا كمان مش قادره

كان كسي رطب من الافرازات ولكنه لم يكن في اشد حالات الشهوة ولكني لم اقل له .. حتى بزي الشمال لم يكن منتصب ..

كان معي رجل وكنت اعتمد عليه في اثارة شهوتي مع شعور بالاشفاق عليه بسبب صغر سنه وقلة خبرته ولكن كنت اعتمد على شبابه القوي وعنف شهوته ..

***************************

في غرفة نومي اندفع خالد تجاهي بقوة اخذ يقبلني كالمجنون في كل انحاء جسدي .. كنت اتوقع ان اقوم انا بتوجييه بحكم الخبره ولكني اكتشفت ان شهوته غلبت خبرتي ..

خلع عني الروب ثم قميص النوم ويده تعبث في انحاء جسدي وكأنه يستكشف عالم مجهول .. فشل في خلع حمالة صدري فمددت يدي وراء ظهري وفككتها فقام برميها وهو يتلقم بزي المفضل اليسار ويرضعه ..

انتصب بزي اليسار ثم اليمين واحسست بفمه وهو يرضع بشوق .. ثم شعرت بتيار كهرباء يسري من بزازي الى كسي وعاد ذلك الكتكوت ينقر اعلى كسي من الداخل وانطلق الوحش ياكل في جدرانه والافرازات تتدفق بسخونه من داخله ..

خلع خالد ملابسه بلهوجه وسرعه حتى اصبع عارياً تماماً امامي خلال ثواني ولاحظت زوبره لاول مره امامي مباشرةً ، زب متوسط قوي راسه جميل ومتناسق مع جسم الزوبر ، عروقه بارزه ولكن بدون فجاجه ..

دفعني خالد على السرير بلطف ثم مد يده وخلع كلوتي ..

قرب الكلوت من وجهه وشمه بعمق وقال : اول احلام حياتي بيتحقق ..

قلت بصوت حالم: ايه ؟؟

- اقلع ست الكلوت

ضحكت رغماً عني وقلت : ايه ؟؟!!

- من اكبر احلام حياتي اني اقلع حبيتي كلوتها

وضع الكلوت الى جواري بهدوء ثم ركع ما بين فخذي وهو ينظر الى كسي

- تاني حلم اتحقق اني اشوفه على الطبيعه

- اهو قدامك وملكك .. قلت له بصوت حالم متكسر وانا اغمض عينيي

ثم شعرت به وهو يقرب وجهه من كسي .. شعرت بانفاسه الحاره تلهب كسي .. قبل فخذي اليمين واليسار بتلذذ وتحسسهما ثم اخذ نفس عميق وهو يدس انفه داخل فتحت كسي ..

- كل الاحلام اتحققت

لم اسأله عن هذه الاحلام وهو لم يكن سيجيب فامامه الان كس ملكه هو وحده وامامي الان رجل يتفجر فحوله ..

اخرج انفه من كسي وقبله وهو يشرب من رضاب عسله .. شعرت بلسانه يتحرك داخل كسي .. بشفايفه وهي تلامس شفايف كسي وبظري .. كان عسل كسي يسيل على وجهه مخلوط بريقه .. كسي اصبح شعلة نار .. بزازي منتصبه حتى اصبحت قابله للانفجار وقد سال الحليب من بزي الشمال ساخناً ..

ترك خالد كسي ونام فوقي بكل جسده .. شفتاه في شفتي .. صدره في صدري .. زوبره القوي في بطني .. ركبته ما بين فخذي فوق كسي الرطب ..

اخذ يقبلني كالمجنون .. ارتاح جسدي المتعب المكدود لقبلاته ولمساته .. شفتاي ارتاحت .. كتفي ورقبتي .. ظهري .. بزازي ارتاحت .. ما اجمل عبث رجل فحل فوق جسد امرأة محرومه ..

لما يبقى سوى كسي فذلك الكتكوت الذي ينقر اعلى كسي من الداخل والوحش الذي يعذب باقي ثنايا كسي كانوا بحاجه الى زوبر قوي يرجعهم الى اقفاصهم في زوايا النسيان المؤقت ..

- جيجي انا حنيكك بس ممكن انزل بسرعه لاني مش قادر

لم ارد عليه وكنت متوقعه ذلك وهو لم يكن ينتظر جواب ..

ادخل زوبره في كسي فتراجع الكتكوت وانا اشهق .. ثم ادخله اكتر فتراجع الوحش بدوره قليلا وانا اطلق اهات عميقه من اعماق كسي وليس فمي .. ثم ادخل زوبره بكامله والوحش يتراجع، ثم اخذ يطعنه بقوه وسرعه وانا اشهق واتأوه والوحش ينهزم حتى سال زوبره باكبر كمية مني شعرت بها تسيل في احشاء كسي .. غرق الوحش في اللبن حتى شعرت بانه سيموت صريع لبن خالد ..

كان كسي عباره عن بحيرة من مني خالد حتى ان مياه كسي توارت الى جانبه ..

كنت اشعر انني ارض بور تشقتت من اثر الجفاف والشمس وقد جاءها الفيضان فغمرها فتعافت وارتوت وظهرت رائحتها الجميله .. رائحة الارض المروية ..

كان جسد خالد يغمره العرق وكان يلهث من الانفعال ..

كنت مرميه على السرير ورجلولي مفتوحه وذراعي مرميان حولي ..

كسي كان يتنفس بحرارة لبن خالد ..

قام ونشف وجهه بكلوتي من العرق ونظر الى وقال : كل احلامي اتحققت .. كلها

قالت وانا في نفس وضعي : انت اجمل احلامي

- عايزه تاني

لم ارد ولكني فتحت رجلي اكتر ومددت يدي وانا اعبث في كسي

اتي خالد ما بين فخدي ورفع يدي من فوق كسي وقبلها وهو يقول : من الان لن يحتاج كسك الى هذه اليد ..

ووضع زوبره في كسي واخذ ينيكني بلطف وهو يميل على وهو يقول : انتي ست طيبه وحنينه وعظيمة !!!!
قصه رائعه واسلوب ممتع شكرا لك
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحثة عن الحرية
واو بصراحة اسلوبك في الكتابة ممتاز واهتمامك بالتفاصيل الصغيرة ومشاعر الست من الاول للآخر، درس فعلا تحياتي ليكي بجد.
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحثة عن الحرية
واو بصراحة اسلوبك في الكتابة ممتاز واهتمامك بالتفاصيل الصغيرة ومشاعر الست من الاول للآخر، درس فعلا تحياتي ليكي بجد.
متشكره اوي على ذوقك
 
  • حبيته
التفاعلات: Mohamed_22
متشكره اوي على ذوقك
لا شكرا ليكي انا اتعلمت من القصة بتاعتك حاجات عن شهوة الستات في الجنس، كواحد ملوش تجربة سابقة يعني بحب اتعلم عشان لما اجرب اعرف احتويها.
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحثة عن الحرية
القصة رائعه.... احساس واتقان في منتهى الاناقه .... عندي تعليق صغير قصتك ليست قصه جنسية انما قصة مشاعر على اقل تقدر ..لكن اتمنى ان اقرأ قصة لا يكون فيها ظالم ومظلوم لتبرير مايمكن ان يحصل لاحقا ..كل المشاكل بين الذكر والانثى نسبيه ولكل طرف وجهة نظر ...على كل حال انتي وقلمك قمة في الرقي رهافة الحس ...تحياتي لك
 
القصة رائعة بأسلوبك الرفيع ولكنها غير مكتملة نتمني كتابة أجزاء جديدة
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%