NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,151
نقاط
19,798
qxdopac1l3.jpg

<p style="direction: rtl">و تستمر قصة النيك التي كانت مثيرة جدا و في اليوم التالي كان سمير يمشي في الجامعة و إذا بهند رأيت سمير و تذكرت انه هو الذي كان يتفرج على نياكتهما مع بعض الحميمة، فاقتربت إليه و قالت: مرحبا، انته شو شفت امبارح بالزبط؟ رد عليها مبتسما: شفت كل اشي من الأول للآخر! قالت هند: حكيت لحدا او في حدا عرف عن الموضوع؟ قال: لأ ما حدا بيعرف اطمني سرك في بير عميق! قالت له: اسمع لا تحكي لحدا بترجاك مش ناقصنا فضايح و بتعرف الكل هون نفسه في وحدة ما تفتحلي بواب مسكرة انا مستعدة اعملك اي شي بدك ياه حتى لوبدك النيك كليوم انا موافقة اصلا انته شكلك بتجنن و انا نفسي في واحد متلك! رد عليها: لا شكرا هند ما بدي منك شي!
<p style="direction: rtl">استغربت هند و قالت: انته من وين عرفت اسمي؟! رد عليها سمير: سمعت روند و هية تغنج بتنادي في اسمك! قالت له هند: طيب احكيلي شو بدك اعملك بس لا تفضحنا ارجوك! رد عليها: مستعدة تعملي اي اشي!؟ ردت عليه: اه اي اشي و هسة و ايش ما بدك بعمل بس خلي الموضوع بيناتنا! قال لها: ماشي بدي تزبطيلي بنت في التخصص عندي اسمها وفاء بأسرع وقت لاني معجب فيها! قالت هند لسمير الممحون و رغبة النيك تفور منه: اوكي اعطيني رقمك و انا برن عليك و بحيكيلك كل اشي! اعطاها سمير رقمه و ذهب الى سكنه. و في ليلة من الليالي بعد قليل من الأيام رن عليه رقم غريب و كان الوقت متأخرا قليلا، فرد على الرقم و اذا بها هند تقول له: سمير وفاء
<p style="direction: rtl">في عندها مشكلة و هية هسة برا الجامعة كانت في المستشفى و السكن مش راضي يدخلها لانها تأخرت ساعدها ضروري! ووصفت له مكان وفاء الحالي و ذهب فورا الى مكان وفاء و اذا بها واقفة في الشارع في منتصف الليل لا تعرف ماذا تفعل و أتاها سمير بسيارته و وقف بجانبها و أنزل الشباك و قال لها و هو مبتسم: بدك توصيلة!؟ ضحكت وفاء و صعدت سيارته في اول خطوة الى النيك الساخن ! و قالت له: شكرا سمير كنت خايفة كثير و مش عارفة شو بدي أعمل من دونك سامحني عذبتك معي و بعرف انه الوقت متأخر! قال لها: لا عادي مش مشكلة اصلا كنت سهران! فكر سمير أين يذهب مع وفاء في منتصف الليل و لا يستطيع أن يأخذها معه
<p style="direction: rtl">الى السكن لانه سكن للطلاب فقط فقال لها: تنزلي نسهر شوي عالبحر طالما مش قادرين نعمل اشي؟! قالت له: طالما انا معك و حاسة هيك بالأمان خذني و ين ما بدك! مشى سمير بالسيارة نحو البحر و كانت وفاء من النوع الممحون التي اذا اختلت مع شاب يرتابها شعور غريب لا تستطيع تحمله و قالت له: سمير في مجال اخذ راحتي معك عالاخر!؟ قال لها سمير: طبعا وفاء خذي راحتك بالكامل! مدت وفاء يدها ببطء شديد نحو فخذة سمير اليمنى و بدأت تحسس عليه و هو يقود بالسيارة و قد تذكر سمير حينها ماذا حصل بين هند و روند من النيك و فنونه فوقف زبه بسرعة و قوة و كانها منارة أمام وفاء ثم قالت له وفاء: ليش زبك وقف بسرعة لهالدرجة ممحون حبيبي!؟ قال لها: ما بعرف شو احكي سامحيني! فردت عليه بغنج: لاااااااااااااء ما بقدر اسامحك و مش راح اسامحك لأخر عمري الا اذا هاد الزب نام بحضني و شبعني النيك اللي ممحني و بعد ما يرتاح اصلا انا لازم اردلك جميلك هاد لولاك كان اغصتبوني الكل برة في الشارع!
<p style="direction: rtl">يتبع
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%