دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
اجمل قصة مع النياك الكبير الذي تعرفت عليه في مواقع التواصل الاجتماعي حيث جذبني شكله و صورته الجميلة و حين طلبني للتعارف وافقت على طلبه بسرعة و كلما كنت ادخل اجده على الخط فندردش و اخبرني انه متزوج و له خمسة ابناء و عمره اكثر من خمسين سنة و لكنه يبدو كشاب . و ازدادت علاقتنا اكثر و صرنا نحكي في التلفون بصفة شبه يويمة و احيانا لاوقات طويلة حيث كان يرسل لي كروت الشحن يوميا و حكى لي انه كثيرا ما يكون في مشاكل مع زوجته التي طلبت منه الطلاق عدة مرات و مع ذلك فقد اكد لي انه يحبها كثيرا و لم يكن ليخونها . و لكن حين التقينا انقلبت الامور راسا عن عقب من جانبي و من جانبه فانا انبهرت به و كان رجلا باتم ما للكلمة من معنى و حتى في الشخصية و ملابسه انيقة و حتى هو ذاب في حبي و اخبرني انه سيسعدني و اقترح علي ان اكون زوجته الثانية و وافقت لكنه حين طلب من زوجته ان تعطيه رخصة الموافقة على اعادة الزواج رفضت بشدة و هو ما جعله يخونها معي علما انه في بلدنا لا يحق للرجل ان يتزوج من امراة اخرى الا بموافقة الزوجة الاولى . و هكذا لم اجد الا حل ممارسة الجنس معه لا شرعيا و استمتع مع النياك الكبير الذي كان في مستوى تطلعاتي و اكثر
و ذهبنا الى شقة كان يملكها و عرض علي ان ابقى فيها ان ادرت لكني ل اكن قادرة على المكوث فيها لاني اسكن مع اهلي و هكذا بدات مغامرتي مع النياك الكبير الذي عشقته و تمتعت بزبه متعة لا نهاية لها . و كنت انا جالسة و انا انظر اليه ونبضات قلبه ساخنة جدا و يده ترتعش حين كان يخلع ستياني ليرى صدري الجميل و بدا يرضع مني و يمص صدري بكل قوة و انا هجت و سخنت و خلع امامي ملابسه العلوية لارى صدره المشعر جدا الذي ينم عن رجولة قوية جدا ثم قبلني لعدة دقائق من الفم بطريقة حامية و ملتهبة جدا . و جاءت اللحظة التي انتظرتها على احر من الجمر و هي حين كان يفتح سحاب السروال ليطل علي زبه و ما احلاه من زب كان كبير جدا و سميك و مشعر جدا و ذو راس مدبب احمر و هجمت عليه بمص ساخن و انا اراه يرتعد من قوة الشهوة و حلاوة الجنس التي كانت بيننا ثم طرحت جسمي على السرير وفتحت رجلاي وقلت له تعال حبيبي افتح كسي . و جاء حبيبي النياك الكبير و ركب فوقي وبدا يدفع بزبه المنتصب السميك جدا بين شفرات الكس و فعلا ادخل زبه دون ان يسيل الدم من كسيو بدا ينيكني بطريقة مثيرة و ساخنة جدا
و انا استسلمت له ولم اعد قادرة على السيطرة على شهوتي و رغباتي حيث كنت اتحسس ظهره فقط و مؤخرته الصلبة و احس بزبه يخبط في رحمي بكل قوة و هو يتاوه و يعرق من شدة الشهوة و كان زبه كبير جدا و مع ذلك لم يكن مؤلم و كان لذيذ جدا . و كان النياك الكبير يقوم بحركات دائرية بزبه في كسي و انا احس بخصيتيه تحتكان بشفرتي الكس و الطيز و يجد متعة كبيرة و انا اذوب بين يديه اه اه حبيبي ما احلى زبك الكبير ثم يخرجه و يضعه في فمي لارضع و انا الحس الزب اللزج المليئ بمخاط الكس الابيض ثم يدخله مرة اخرى بقوة . و عاد للنيك و اكثر ما اعجبني فيه انه لم يقذف بسرعة بل كان ينيك براحته و يتحكم في كامل شهوته ربما لانه معتاد على الكس و متزوج و يملك الخبرة و لكن في لحظة من اللحظات اهتز بكل قوة و هو يرتعش و يمسك زبه الغليظ و يقربه من وجهي و يصرخ اه اه اه و كان يريد ان يقذف بكل قوة فقد بلغت شهوته اقصى درجات اللذة الجنسية و النياك الكبير سينفجر
و بدا زبه يقذف الى فمي المني على شكل خيوط طويلة بيضاء القذفة وراء الاخرى و كان المني ساخن جدا و لذيذ و انا انظر اليه و افتح فمي و اضحك و اتركه يقذف فوق لساني و اشعر بالمتعة و اللذة الكاملة و في نفس الوقت كنت العب بكسي . و بعد ان قذف حليبه اعطاني منشفة لامسح فمي ثم نام في حظني و هو يعبر لي عن حبه لي و انا العب بزبه و مستمتعة مع النياك الكبير الذي اصبح فيما بعد حبيبي و امارس معه الجنس كانني زوجته و احبه ايضا هو و زبه الكبير الممتع