النهارده كنت بخلص ورق في مصلحة حكومية و الدنيا كانت زحمة فشخ لدرجة ان لو مشيت باي جمب من الناحيتين عمال احك في طياز نسوان و لما وصلت علي الشباك كان الموظف بيخلص راجل وست كان واقف قدامي واحدة عمال تهرز ووتكلم معايا و بدات تقرب مني وتحك طيزها في زبري و مرة واحده حطت ايدها مسكت زبري في وسط الزحمه انا من الصدمة قلقت بس لقيت الموضوع عادي خلصت وانا خارجه لقيتها واقفه و اتكلمنا و خدما ارقام بعض و علي معاد يوم الجمعه علشان اجازة من شغلي