تجربة ايه اللي حصل في الدنيا ؟؟

[lost cuckold]

من كام يوم كنت في مشوار و رايح الدقي و بسبب ظروف مادية استجدت و نزول كام طبقة اجتماعية كان فيه خيارين اركب المترو و لا اتوبيس لان مش هينفع اطلب اوبر او اخد تاكسي زي ما كنت بعمل فخدت القرار و قولت خليها اتوبيس و خلاص و كنت خايف و قلقان اني الاقي زحمة شديدة في الاتوبيس او اني هعمل زي فيلم عسل اسود لاني مش هعرف اركب او انزل و الاتوبيس ماشي لكن لاقيت الوضع مختلف ١٨٠ درجة الاتوبيس فاضي تماما و لما استأذنت من الراجل اللي بيعدي يقطع تذاكر " الكمسري " اني عاوز انزل عند كذا قالي ماشي بعد ما بص لي كده تقريبا فهم ان دي اول مرة اركب اتوبيس فيها و فعلا قبل المكان قال الاستاذ اللي عاوز ينزل عند كذا يجهز قومت وقفت و مشيت من آخر الاتوبيس لأوله لاني كنت قاعد علي الكرسي اللي ادام الباب اللي في آخر الاتوبيس قولت يمكن ده للركوب و الباب اللي ادام للنزول كل ده عادي اللي مش عادي ان رغم الاتوبيس فاضي مفيش حد واقف غيري و فيه كراسي فاضية واحدة تقريبا في بداية الأربعينات لابسة عباية سودا مش اجمل حاجة كشكل لكن واضح انها مش سرسجية لأ مكياج هادي مش أوفر وش مبتسم بس مش ابتسامة امومة من اللي بنشوفها علي وش امهاتنا الطيبين اللي بيكون وشهم مدور و ماينفعش تهيج عليه لا وش يهيج رغم انه مش نوعي المفضل لاني بحب الوش الكيوت لكن فيها مميزات زي مناخيرها الصغيرة و شفايفها اللي واخده وضع البوس و الاهم جسم متناسق نيييك و متناسق نيييك دي بالمعايير الطبيعية مش معايير ان كل لما اللحمة تزيد و تبقي عاملة زي شوال البطاطس هي كده تبقي فشيخة لأ كيرفي و ملبن زي ما الكتاب بيقول مش طويلة و هي واقفة ادامي يا دوب واصلة لكتفي " يمكن انا اللي طويل " ... لأ ثانية هي وقفت ادامي ازاي احا كان ممكن تقف ورايا كان ممكن تقعد ع كرسي قريب لان الاتوبيس ماشي لكن حرفيا هي قامت قالت للسواق اللي انا كنت واقف وراه و سرحان و فرحان بالتجربة و سايب مساحة بيني و بينه حرفياً يا دوب تخلي حد يقف فيها بالعافية قالت له انا نازلة عند كذا سمعت الصوت من ورايا و انا بلف نص لفة بالجنب بسبب الفضول لان الصوت قريب جدا كان وشي في وشها بس انا اطول منها شويتين و شميت البرفيوم بتاعها و الاقيها بتزنق نفسها بيني و بين الكرسي عشان تعدي تقف ادامي انا حرفياً جسمي اتخشب عقلي في التلات او اربع ثواني اللي حصل فيهم التلامس عمال يشخر و يسب و يقولي ابعد عنها انتم في اول الاتوبيس و وراكم الناس كلها اللي قاعدين علي الكراسي حتي لو عددهم مش كبير لكن شايفين اللي بيحصل لكن انا مستغرب اكتر ما انا مستمتع بطراوة جسمها لو كان التلات اربع ثواني اللي حكت فيا فيهم كلهم استغراب فكان فيه تلات ثواني كمان متعة بيور ما بعدها متعة لما رجعت لوضعي اني لفيت جسمي لادام و بقت هي ادامي بشكل كامل و حاسس ان نصي اللي تحت لازق في طيزها حرفيا كأني بنيكها ع الواقف
قبل كده قرأت مواقف كتير عن تلامس بيحصل في مواصلات عامة او مصالح حكومية و كنت بستغرب لما حد يقول إن فيه واحدة قفلت بطيزها علي زوبره انا عشت ده للحظات لكن بعدها لاقيت صوت في دماغي بيقولي ابعد يا غبي يابن الغبية عشان ممكن تحصل كارثة و تقول انك بتتحرش بيها عشان ارجع ورا خطوتين تلاتة عشان ابقي بعيد عنها بمسافة كافية و نزلنا نفس المكان احنا الاتنين هي نزلت الاول و مابصتش وراها و لا انا بصيت عليها اشوفها رايحة فين لاني كنت سرحان في اللي حصل في الاتوبيس رغم خوفي الدائم في اي موقف لكن انا قررت ان كل مشوار في القاهرة او الجيزة هركب اتوبيسات بعد كده بس اتمني مايحصلش فيا زي محمد شرف في فيلم كباريه و آكل علقة ماخدهاش حرامي في مولد
Side notes " هزة و رجة بزازها مخلياني عمال افكر هل هي كانت لابسة برا و لا ايه لانها كانت غير طبيعية - لو الاتوبيس زحمة زي ما بنشوف في الأفلام يا تري ايه اللي ممكن يحصل لما الدنيا فاضية و حصل كده - ايه المبرر اللي يخليها تعمل كده لاني مش توم كروز بديك امي لأ خالص شكلي عادي طويل شويتين يمكن حتي لو جسمي عريض لكن مش فورمة برضه و زوبري عادي تماما يمكن كمان انا شايفه اقل من العادي بسبب ان وزني زاد من فترة و ماكانش واقف يعني عشان يبقي سبب اغراء و لا حاجة - هل تصرفات زي دي من واحدة بتخلي ده مبرر للبعض انهم يتحرشوا ببنات و ستات من مرتادي المواصلات العامة و يا عم كبر دماغك ده هما عاوزين و مبسوطين بكده لاني كاره التحرش بطريقة بنت متناااااكة - اخيرا يا تري في السرير واحدة زي دي هتبقي عاملة ازاي واحدة بالطيز دي اللي هي حاجة مش مترهلة نهائي و لا عندها حاجات من الجنب زي شلت الانتريه لأ حاجة كده تبقي نفسك تعمل معاها riding position و تخليها تركب و تتنطط علي زوبرك و هي ماسكة بزازها الكبار بتدفن وشك بينهم و تحط حلمات بزازها في بؤك عشان تعضهم بسنانك و تلحسهم بلسانك و ترضع منهم بشفايفك و انت بايدك الاتنين ماسك كل فردة من طيزها و عمال تقفش فيهم و تلسوعها سبانكات لحد ماتنطرهم في كسها و شكراً "​

اضغط لقراءة المزيد...

 

[drsniper666]

من كام يوم كنت في مشوار و رايح الدقي و بسبب ظروف مادية استجدت و نزول كام طبقة اجتماعية كان فيه خيارين اركب المترو و لا اتوبيس لان مش هينفع اطلب اوبر او اخد تاكسي زي ما كنت بعمل فخدت القرار و قولت خليها اتوبيس و خلاص و كنت خايف و قلقان اني الاقي زحمة شديدة في الاتوبيس او اني هعمل زي فيلم عسل اسود لاني مش هعرف اركب او انزل و الاتوبيس ماشي لكن لاقيت الوضع مختلف ١٨٠ درجة الاتوبيس فاضي تماما و لما استأذنت من الراجل اللي بيعدي يقطع تذاكر " الكمسري " اني عاوز انزل عند كذا قالي ماشي بعد ما بص لي كده تقريبا فهم ان دي اول مرة اركب اتوبيس فيها و فعلا قبل المكان قال الاستاذ اللي عاوز ينزل عند كذا يجهز قومت وقفت و مشيت من آخر الاتوبيس لأوله لاني كنت قاعد علي الكرسي اللي ادام الباب اللي في آخر الاتوبيس قولت يمكن ده للركوب و الباب اللي ادام للنزول كل ده عادي اللي مش عادي ان رغم الاتوبيس فاضي مفيش حد واقف غيري و فيه كراسي فاضية واحدة تقريبا في بداية الأربعينات لابسة عباية سودا مش اجمل حاجة كشكل لكن واضح انها مش سرسجية لأ مكياج هادي مش أوفر وش مبتسم بس مش ابتسامة امومة من اللي بنشوفها علي وش امهاتنا الطيبين اللي بيكون وشهم مدور و ماينفعش تهيج عليه لا وش يهيج رغم انه مش نوعي المفضل لاني بحب الوش الكيوت لكن فيها مميزات زي مناخيرها الصغيرة و شفايفها اللي واخده وضع البوس و الاهم جسم متناسق نيييك و متناسق نيييك دي بالمعايير الطبيعية مش معايير ان كل لما اللحمة تزيد و تبقي عاملة زي شوال البطاطس هي كده تبقي فشيخة لأ كيرفي و ملبن زي ما الكتاب بيقول مش طويلة و هي واقفة ادامي يا دوب واصلة لكتفي " يمكن انا اللي طويل " ... لأ ثانية هي وقفت ادامي ازاي احا كان ممكن تقف ورايا كان ممكن تقعد ع كرسي قريب لان الاتوبيس ماشي لكن حرفيا هي قامت قالت للسواق اللي انا كنت واقف وراه و سرحان و فرحان بالتجربة و سايب مساحة بيني و بينه حرفياً يا دوب تخلي حد يقف فيها بالعافية قالت له انا نازلة عند كذا سمعت الصوت من ورايا و انا بلف نص لفة بالجنب بسبب الفضول لان الصوت قريب جدا كان وشي في وشها بس انا اطول منها شويتين و شميت البرفيوم بتاعها و الاقيها بتزنق نفسها بيني و بين الكرسي عشان تعدي تقف ادامي انا حرفياً جسمي اتخشب عقلي في التلات او اربع ثواني اللي حصل فيهم التلامس عمال يشخر و يسب و يقولي ابعد عنها انتم في اول الاتوبيس و وراكم الناس كلها اللي قاعدين علي الكراسي حتي لو عددهم مش كبير لكن شايفين اللي بيحصل لكن انا مستغرب اكتر ما انا مستمتع بطراوة جسمها لو كان التلات اربع ثواني اللي حكت فيا فيهم كلهم استغراب فكان فيه تلات ثواني كمان متعة بيور ما بعدها متعة لما رجعت لوضعي اني لفيت جسمي لادام و بقت هي ادامي بشكل كامل و حاسس ان نصي اللي تحت لازق في طيزها حرفيا كأني بنيكها ع الواقف
قبل كده قرأت مواقف كتير عن تلامس بيحصل في مواصلات عامة او مصالح حكومية و كنت بستغرب لما حد يقول إن فيه واحدة قفلت بطيزها علي زوبره انا عشت ده للحظات لكن بعدها لاقيت صوت في دماغي بيقولي ابعد يا غبي يابن الغبية عشان ممكن تحصل كارثة و تقول انك بتتحرش بيها عشان ارجع ورا خطوتين تلاتة عشان ابقي بعيد عنها بمسافة كافية و نزلنا نفس المكان احنا الاتنين هي نزلت الاول و مابصتش وراها و لا انا بصيت عليها اشوفها رايحة فين لاني كنت سرحان في اللي حصل في الاتوبيس رغم خوفي الدائم في اي موقف لكن انا قررت ان كل مشوار في القاهرة او الجيزة هركب اتوبيسات بعد كده بس اتمني مايحصلش فيا زي محمد شرف في فيلم كباريه و آكل علقة ماخدهاش حرامي في مولد
Side notes " هزة و رجة بزازها مخلياني عمال افكر هل هي كانت لابسة برا و لا ايه لانها كانت غير طبيعية - لو الاتوبيس زحمة زي ما بنشوف في الأفلام يا تري ايه اللي ممكن يحصل لما الدنيا فاضية و حصل كده - ايه المبرر اللي يخليها تعمل كده لاني مش توم كروز بديك امي لأ خالص شكلي عادي طويل شويتين يمكن حتي لو جسمي عريض لكن مش فورمة برضه و زوبري عادي تماما يمكن كمان انا شايفه اقل من العادي بسبب ان وزني زاد من فترة و ماكانش واقف يعني عشان يبقي سبب اغراء و لا حاجة - هل تصرفات زي دي من واحدة بتخلي ده مبرر للبعض انهم يتحرشوا ببنات و ستات من مرتادي المواصلات العامة و يا عم كبر دماغك ده هما عاوزين و مبسوطين بكده لاني كاره التحرش بطريقة بنت متناااااكة - اخيرا يا تري في السرير واحدة زي دي هتبقي عاملة ازاي واحدة بالطيز دي اللي هي حاجة مش مترهلة نهائي و لا عندها حاجات من الجنب زي شلت الانتريه لأ حاجة كده تبقي نفسك تعمل معاها riding position و تخليها تركب و تتنطط علي زوبرك و هي ماسكة بزازها الكبار بتدفن وشك بينهم و تحط حلمات بزازها في بؤك عشان تعضهم بسنانك و تلحسهم بلسانك و ترضع منهم بشفايفك و انت بايدك الاتنين ماسك كل فردة من طيزها و عمال تقفش فيهم و تلسوعها سبانكات لحد ماتنطرهم في كسها و شكراً "​

دي لو وقعت مع حد تاني مش محترم كان شقطها