NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

الاميــر/ Prince

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
4 يناير 2024
المشاركات
10
مستوى التفاعل
9
الإقامة
إيفوريا
نقاط
364
الجنس
ذكر
الدولة
إيفيريا
توجه جنسي
أنجذب للإناث
الفصل الأول: 2050


كان العالم ينزف الموت والدمار بعد سلسلة من الكوارث الطبيعية والحروب النووية التي أعصفت بالبشرية. تبددت الحضارة وتلاشت الأمل، وسادت الفوضى والظلم في كل ركن من أرجاء الأرض. بقايا البشرية باتت تعاني وتتجول كأشباح في هذا العالم المهجور.


في هذا السياق الكئيب، كان هناك شاب يدعى آدم. كان آدم رجلاً شاباً ذو قوة وشجاعة، وكان يتمتع بذكاء فائق. لقد نجا من كارثة كبرى طوال حياته، وعاش بمفرده في ملاجئ مهجورة. ومع ذلك، كان يحمل في قلبه شغفًا خفيًا بالأسرار القديمة والقوة الخارقة.


في إحدى الليالي الظلماء، وبينما كان آدم يتجول في مدينة مدمرة بحثًا عن مؤشرات عن الحقيقة الكامنة، تعثر على مخبأ قديم مخفي في أعماق المدينة. دفعه الفضول لاستكشافه، وعندما وصل إلى الغرفة الأخيرة، شاهد شيئًا مدهشًا.


كان هناك جهاز غريب في وسط الغرفة، يشع بضوءٍ خافتٍ ومهيب. كان يبدو أنه كائن فضائي متطور، وكانت أجزاؤه تتلألأ بألوان مختلفة. قلب ناثان يرتفع بالحماسة والفضول، فقد وجد ما كان يبحث عنه طوال تلك السنوات الصعبة.


مع تفحص الجهاز، اكتشف آدم أنه يحتوي على معلومات عن شيء يعرف بـ "النجمة المفقودة". وفقًا للوثائق الموجودة، فإن النجمة المفقودة هي جوهرة فريدة من نوعها تحتوي على قوة هائلة، قادرة على تشغيل آلة خطيرة جدًا تستطيع السيطرة على مصير العالم. ولكن لم يكن هذا كل شئ كان يوجد بعض المعلومات عن مجموعة من الاشخاص غير معروف عددهم او اسمائهم كانت كالخيال مجرد سراب، يريدون العثور علي النجمة المفقودة..


وما أن قرأ آدم هذه المعلومات حتى شعر بوجود قوى خارقة تنبثق من داخله. كانت تلك النجمة المفقودة تستدعيه، تدعوه للبحث عنها ولكشف أسرارها. لم يكن آدم يعلم من قد يكون وراء هذه النجمة ولكنه كان عازمًا على العثور عليها واستخدامها لصالح الخير ولصون المستقبل.


قرر آدم أن يواجه التحدي ويبدأ رحلته للبحث عن النجمة المفقودة. كان يعلم أنه لن يكون الوحيد الذي يتوجه في هذه الرحلة، بعد ما قراءه عن المجموعة الغامضة التي تسعى للسيطرة على العالم واستخدام النجمة المفقودة لأغراضها الشريرة. ومن أجل حماية العالم من هذه الجماعة الخطيرة، يجب أن يكون آدم أول من يعثر على النجمة ويستخدمها بطريقة صحيحة.


بدأ ادم رحلته بالبحث عن أدلة ومؤشرات تقوده إلى مكان النجمة المفقودة. استكشف الأماكن المهجورة والمخابئ السرية والمواقع القديمة، واجتاز مناطق خطرة ومحاولات اغتيال من قبل أعضاء القبيلة السوداء الذين كانوا يراقبونه.


بينما كان ادم يستكشف ويتجول في هذا العالم المدمر، التقى بمجموعة من الأشخاص الذين نجوا من الفوضى. تحدثوا عن أسطورة النجمة المفقودة وعن القوة الكامنة فيها.


ادم / حد فيكوا يعرف فين مكانها او اخر مرة ظهرت كانت مع مين؟

ولكن كان الجواب دائما بـ(لا)


ومع مرور الوقت، بدأت الأدلة تتكشف أمام ادم. توصل إلى معبد قديم يقال إنه يحوي النجمة المفقودة. ومع أنه كان يعلم أنه يواجه خطرًا كبيرًا، إلا أنه لم يتراجع. انغمس في أعماق المعبد، وتجاوز الفخاخ والألغاز القديمة التي وضعتها حماة النجمة المفقودة.


وصل آدم لغرفة مغلقة حاول فتحها ونجح في ذلك، كان يعتقد انه سيجد النجمه المفقودة بعد كل ذلك ولكن هذا لم يحدث..

وجد ادم شخص عجوز في منتصف الستينات وجهه شاحب وملابسة ممزقة، بدا ادم في الكلام


آدم / انت مين؟

العجوز / انا الدليل.

آدم / دليل! دليل ايه؟

العجوز / الدليل اللي انت بتدور عليه ومستني طرف الخيط الباقي.

آدم / انا مش فاهم حاجه؟

العجوز / مش لازم تفهم كل حاجه في بعض الاوقات الجهل بيكون نعمة كبيرة، بص يا آدم النجمة المفقودة هي اخر طوق علشان تنقذ نفسك وتنقذ نسلك قبل فوات الأوان.

آدم / ليه هو ايه اللي هيحصل؟

العجوز / اسئلتك كتير يا بشري وانا معنديش وقت للرد علي كل اسئلتك

آدم / بشري؟ انت مين بالظبط؟

العجوز / مش مهم انا مين المهم تعرف حل اللغز.

آدم / وايه اللغز؟

العجوز /...


"في عمق الكون البعيد، ترى بريق الأماني،

متلألئة بين عشرات الآلاف، أسرار تحتفظ بها.


تسلك طريقًا ملتويًا، ليس بالأمر السهل،

تجاوز الصخور العملاقة، والأنهار الجارية بقوة.


تراقب السماء اللامتناهية، التي تضم النجوم الجميلة،

تستمع للهمسات الرقيقة، والأحلام المبهجة.


وعندما تصل إلى آخر الدروب، حيث العتمة تخيم،

فاحتفظ بالأمل وسط الظلام، واستنشق عبير الصبر.


في النهاية، إذا استطعت فك رموز السماء المتشابكة،

.ستعرف سر النجمة الضائعة وتحصل على ما تريد.






الاميــر/ Prince
 
  • عجبني
التفاعلات: بشار, البرنس احمد, Adel$@ و 2 آخرين
الفصل الأول: 2050


كان العالم ينزف الموت والدمار بعد سلسلة من الكوارث الطبيعية والحروب النووية التي أعصفت بالبشرية. تبددت الحضارة وتلاشت الأمل، وسادت الفوضى والظلم في كل ركن من أرجاء الأرض. بقايا البشرية باتت تعاني وتتجول كأشباح في هذا العالم المهجور.


في هذا السياق الكئيب، كان هناك شاب يدعى آدم. كان آدم رجلاً شاباً ذو قوة وشجاعة، وكان يتمتع بذكاء فائق. لقد نجا من كارثة كبرى طوال حياته، وعاش بمفرده في ملاجئ مهجورة. ومع ذلك، كان يحمل في قلبه شغفًا خفيًا بالأسرار القديمة والقوة الخارقة.


في إحدى الليالي الظلماء، وبينما كان آدم يتجول في مدينة مدمرة بحثًا عن مؤشرات عن الحقيقة الكامنة، تعثر على مخبأ قديم مخفي في أعماق المدينة. دفعه الفضول لاستكشافه، وعندما وصل إلى الغرفة الأخيرة، شاهد شيئًا مدهشًا.


كان هناك جهاز غريب في وسط الغرفة، يشع بضوءٍ خافتٍ ومهيب. كان يبدو أنه كائن فضائي متطور، وكانت أجزاؤه تتلألأ بألوان مختلفة. قلب ناثان يرتفع بالحماسة والفضول، فقد وجد ما كان يبحث عنه طوال تلك السنوات الصعبة.


مع تفحص الجهاز، اكتشف آدم أنه يحتوي على معلومات عن شيء يعرف بـ "النجمة المفقودة". وفقًا للوثائق الموجودة، فإن النجمة المفقودة هي جوهرة فريدة من نوعها تحتوي على قوة هائلة، قادرة على تشغيل آلة خطيرة جدًا تستطيع السيطرة على مصير العالم. ولكن لم يكن هذا كل شئ كان يوجد بعض المعلومات عن مجموعة من الاشخاص غير معروف عددهم او اسمائهم كانت كالخيال مجرد سراب، يريدون العثور علي النجمة المفقودة..


وما أن قرأ آدم هذه المعلومات حتى شعر بوجود قوى خارقة تنبثق من داخله. كانت تلك النجمة المفقودة تستدعيه، تدعوه للبحث عنها ولكشف أسرارها. لم يكن آدم يعلم من قد يكون وراء هذه النجمة ولكنه كان عازمًا على العثور عليها واستخدامها لصالح الخير ولصون المستقبل.


قرر آدم أن يواجه التحدي ويبدأ رحلته للبحث عن النجمة المفقودة. كان يعلم أنه لن يكون الوحيد الذي يتوجه في هذه الرحلة، بعد ما قراءه عن المجموعة الغامضة التي تسعى للسيطرة على العالم واستخدام النجمة المفقودة لأغراضها الشريرة. ومن أجل حماية العالم من هذه الجماعة الخطيرة، يجب أن يكون آدم أول من يعثر على النجمة ويستخدمها بطريقة صحيحة.


بدأ ادم رحلته بالبحث عن أدلة ومؤشرات تقوده إلى مكان النجمة المفقودة. استكشف الأماكن المهجورة والمخابئ السرية والمواقع القديمة، واجتاز مناطق خطرة ومحاولات اغتيال من قبل أعضاء القبيلة السوداء الذين كانوا يراقبونه.


بينما كان ادم يستكشف ويتجول في هذا العالم المدمر، التقى بمجموعة من الأشخاص الذين نجوا من الفوضى. تحدثوا عن أسطورة النجمة المفقودة وعن القوة الكامنة فيها.


ادم / حد فيكوا يعرف فين مكانها او اخر مرة ظهرت كانت مع مين؟

ولكن كان الجواب دائما بـ(لا)


ومع مرور الوقت، بدأت الأدلة تتكشف أمام ادم. توصل إلى معبد قديم يقال إنه يحوي النجمة المفقودة. ومع أنه كان يعلم أنه يواجه خطرًا كبيرًا، إلا أنه لم يتراجع. انغمس في أعماق المعبد، وتجاوز الفخاخ والألغاز القديمة التي وضعتها حماة النجمة المفقودة.


وصل آدم لغرفة مغلقة حاول فتحها ونجح في ذلك، كان يعتقد انه سيجد النجمه المفقودة بعد كل ذلك ولكن هذا لم يحدث..

وجد ادم شخص عجوز في منتصف الستينات وجهه شاحب وملابسة ممزقة، بدا ادم في الكلام


آدم / انت مين؟

العجوز / انا الدليل.

آدم / دليل! دليل ايه؟

العجوز / الدليل اللي انت بتدور عليه ومستني طرف الخيط الباقي.

آدم / انا مش فاهم حاجه؟

العجوز / مش لازم تفهم كل حاجه في بعض الاوقات الجهل بيكون نعمة كبيرة، بص يا آدم النجمة المفقودة هي اخر طوق علشان تنقذ نفسك وتنقذ نسلك قبل فوات الأوان.

آدم / ليه هو ايه اللي هيحصل؟

العجوز / اسئلتك كتير يا بشري وانا معنديش وقت للرد علي كل اسئلتك

آدم / بشري؟ انت مين بالظبط؟

العجوز / مش مهم انا مين المهم تعرف حل اللغز.

آدم / وايه اللغز؟

العجوز /...


"في عمق الكون البعيد، ترى بريق الأماني،

متلألئة بين عشرات الآلاف، أسرار تحتفظ بها.


تسلك طريقًا ملتويًا، ليس بالأمر السهل،

تجاوز الصخور العملاقة، والأنهار الجارية بقوة.


تراقب السماء اللامتناهية، التي تضم النجوم الجميلة،

تستمع للهمسات الرقيقة، والأحلام المبهجة.


وعندما تصل إلى آخر الدروب، حيث العتمة تخيم،

فاحتفظ بالأمل وسط الظلام، واستنشق عبير الصبر.


في النهاية، إذا استطعت فك رموز السماء المتشابكة،

.ستعرف سر النجمة الضائعة وتحصل على ما تريد.






الاميــر/ Prince
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
 
الفصل الأول: 2050


كان العالم ينزف الموت والدمار بعد سلسلة من الكوارث الطبيعية والحروب النووية التي أعصفت بالبشرية. تبددت الحضارة وتلاشت الأمل، وسادت الفوضى والظلم في كل ركن من أرجاء الأرض. بقايا البشرية باتت تعاني وتتجول كأشباح في هذا العالم المهجور.


في هذا السياق الكئيب، كان هناك شاب يدعى آدم. كان آدم رجلاً شاباً ذو قوة وشجاعة، وكان يتمتع بذكاء فائق. لقد نجا من كارثة كبرى طوال حياته، وعاش بمفرده في ملاجئ مهجورة. ومع ذلك، كان يحمل في قلبه شغفًا خفيًا بالأسرار القديمة والقوة الخارقة.


في إحدى الليالي الظلماء، وبينما كان آدم يتجول في مدينة مدمرة بحثًا عن مؤشرات عن الحقيقة الكامنة، تعثر على مخبأ قديم مخفي في أعماق المدينة. دفعه الفضول لاستكشافه، وعندما وصل إلى الغرفة الأخيرة، شاهد شيئًا مدهشًا.


كان هناك جهاز غريب في وسط الغرفة، يشع بضوءٍ خافتٍ ومهيب. كان يبدو أنه كائن فضائي متطور، وكانت أجزاؤه تتلألأ بألوان مختلفة. قلب ناثان يرتفع بالحماسة والفضول، فقد وجد ما كان يبحث عنه طوال تلك السنوات الصعبة.


مع تفحص الجهاز، اكتشف آدم أنه يحتوي على معلومات عن شيء يعرف بـ "النجمة المفقودة". وفقًا للوثائق الموجودة، فإن النجمة المفقودة هي جوهرة فريدة من نوعها تحتوي على قوة هائلة، قادرة على تشغيل آلة خطيرة جدًا تستطيع السيطرة على مصير العالم. ولكن لم يكن هذا كل شئ كان يوجد بعض المعلومات عن مجموعة من الاشخاص غير معروف عددهم او اسمائهم كانت كالخيال مجرد سراب، يريدون العثور علي النجمة المفقودة..


وما أن قرأ آدم هذه المعلومات حتى شعر بوجود قوى خارقة تنبثق من داخله. كانت تلك النجمة المفقودة تستدعيه، تدعوه للبحث عنها ولكشف أسرارها. لم يكن آدم يعلم من قد يكون وراء هذه النجمة ولكنه كان عازمًا على العثور عليها واستخدامها لصالح الخير ولصون المستقبل.


قرر آدم أن يواجه التحدي ويبدأ رحلته للبحث عن النجمة المفقودة. كان يعلم أنه لن يكون الوحيد الذي يتوجه في هذه الرحلة، بعد ما قراءه عن المجموعة الغامضة التي تسعى للسيطرة على العالم واستخدام النجمة المفقودة لأغراضها الشريرة. ومن أجل حماية العالم من هذه الجماعة الخطيرة، يجب أن يكون آدم أول من يعثر على النجمة ويستخدمها بطريقة صحيحة.


بدأ ادم رحلته بالبحث عن أدلة ومؤشرات تقوده إلى مكان النجمة المفقودة. استكشف الأماكن المهجورة والمخابئ السرية والمواقع القديمة، واجتاز مناطق خطرة ومحاولات اغتيال من قبل أعضاء القبيلة السوداء الذين كانوا يراقبونه.


بينما كان ادم يستكشف ويتجول في هذا العالم المدمر، التقى بمجموعة من الأشخاص الذين نجوا من الفوضى. تحدثوا عن أسطورة النجمة المفقودة وعن القوة الكامنة فيها.


ادم / حد فيكوا يعرف فين مكانها او اخر مرة ظهرت كانت مع مين؟

ولكن كان الجواب دائما بـ(لا)


ومع مرور الوقت، بدأت الأدلة تتكشف أمام ادم. توصل إلى معبد قديم يقال إنه يحوي النجمة المفقودة. ومع أنه كان يعلم أنه يواجه خطرًا كبيرًا، إلا أنه لم يتراجع. انغمس في أعماق المعبد، وتجاوز الفخاخ والألغاز القديمة التي وضعتها حماة النجمة المفقودة.


وصل آدم لغرفة مغلقة حاول فتحها ونجح في ذلك، كان يعتقد انه سيجد النجمه المفقودة بعد كل ذلك ولكن هذا لم يحدث..

وجد ادم شخص عجوز في منتصف الستينات وجهه شاحب وملابسة ممزقة، بدا ادم في الكلام


آدم / انت مين؟

العجوز / انا الدليل.

آدم / دليل! دليل ايه؟

العجوز / الدليل اللي انت بتدور عليه ومستني طرف الخيط الباقي.

آدم / انا مش فاهم حاجه؟

العجوز / مش لازم تفهم كل حاجه في بعض الاوقات الجهل بيكون نعمة كبيرة، بص يا آدم النجمة المفقودة هي اخر طوق علشان تنقذ نفسك وتنقذ نسلك قبل فوات الأوان.

آدم / ليه هو ايه اللي هيحصل؟

العجوز / اسئلتك كتير يا بشري وانا معنديش وقت للرد علي كل اسئلتك

آدم / بشري؟ انت مين بالظبط؟

العجوز / مش مهم انا مين المهم تعرف حل اللغز.

آدم / وايه اللغز؟

العجوز /...


"في عمق الكون البعيد، ترى بريق الأماني،

متلألئة بين عشرات الآلاف، أسرار تحتفظ بها.


تسلك طريقًا ملتويًا، ليس بالأمر السهل،

تجاوز الصخور العملاقة، والأنهار الجارية بقوة.


تراقب السماء اللامتناهية، التي تضم النجوم الجميلة،

تستمع للهمسات الرقيقة، والأحلام المبهجة.


وعندما تصل إلى آخر الدروب، حيث العتمة تخيم،

فاحتفظ بالأمل وسط الظلام، واستنشق عبير الصبر.


في النهاية، إذا استطعت فك رموز السماء المتشابكة،

.ستعرف سر النجمة الضائعة وتحصل على ما تريد.






الاميــر/ Prince
مهتم..
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
قصة مشوقة كمل
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%