NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

MadamVanDerSexXx

نسوانجى بريمو
عضو
إنضم
19 أبريل 2024
المشاركات
201
مستوى التفاعل
241
نقاط
2,451
الجنس
أنثي
الدولة
محارمستان
توجه جنسي
ثنائي الميل
الجزء الأول



شهد البقرة المستباحة
بنت البواب..
زهرة الفقر..
بيضا بياض الفلاحين..
أي لمسة في أي حتة في جسمها يضرب حمار..
عرق العسكري الفرنساوي إلي اغتصب جدتها ضارب في كل حتة في جسمها..
إلي كان منبئ من يومه..
في سن البلوغ..
قنبلة هرمونات وانفجرت..
شهد البقرة بقت مرة منفخة من كل حتة..
ولا حريم العمليات..
بزازها المنفخين المدلدلين ولا درة البقرة..
بيتمرجحو على صدرها تحت العباية السمرا..
ولا كأنها مرضعة..
بزازها مدلدلة بس مشدودة..
كان لازم يدلدلو من الحجم والوزن الغير طبيعي بالنسبة لجسمها..
سوتها الملبن مش شايلاهم..
مقسومة نصين ولا اجدع رقاصة في شارع الهرم..
طيازها ضاربين لورا زي التندة..
أقل حركة تعمل فيهم زلزال 9 ريختر..
البت فخادها مصبوبة صبة بنت وسخة من شيل المراتب والسجاجيد..
عندها صحة تهد جبال..
تلفح اجدع سجادة على كتفها ولا شيالين الرملة الصعايدة..
حمارة بت الكلب..
JUjlDvt.md.jpg

JUjEE2p.md.jpg

من النجمة تصحى..
والشمس لسة بتشقشق.. تبدأ يومها..
تطس وشها بشوية مية..
وتلفح العباية السمرا المحزقة فوق الجلابية الجل الخفيفة إلي بتنام بيها..
وتطلع عالفرنة تجيب العيش السخن..



الناس راجعة من **** الفجر بين إلي بيغض بصره..
والي بيخسر صلاته بنظرة زنا في لحمها النجس..



طابور العيش في كلمة بيتقلب معجنة..
ستات على رجالة..
كلو على كلو..
كلو عايز يخطف حكة.. أو يقفش قفشة..
يشق بيها ريقه ويبدأ بيها اليوم على طراوة..
لحد ما توصل شهد ع الشباك..
العباية محشرة بين لحمها من كتر البعابيص والحك..
باب الفرن يتفتح والفرانين يدخلوها عشان يملو الشراعة على رواقة..
الفرن كله بيقف..
كلو يسيب إلي في أيده والعيش يركب بعضه عالسير..
العباية السمرا تبقى بيضا مطرح ايدين الفرانين المتعاصة دقيق ما غرفت في كل حتة في اللحم المستباح..
منظرها آخر شرمطة بالايدين معلمة الدقيق كفوف كفوف بصوابعها الخمسة على طيازها وبزازها بفخادها ودراعاتها..
عرضها مهتوك وطالع دين أبوها..
وياسلام بقى لما تخش بشراعة العيش فوق دماغها وسط الناس إلي متكومين قصاد بتاع الفلافل..
الواد السماوي الغلاوي كيفه يلطعها قدامه ويقعد يزني في لحمها بعنيه..
على أمل ياخد منها نظرة ولا حاجة..
شراعة العيش بتتمرجح فوق دماغها كأنها مركب في عرض البحر الموج بيحدفها لبعضه..
من كتر ما ايدين وازبار الرجالة إلي واقفة بتلعب البخت في كل حتة في جسمها..
البت بتطلع ياعيني مفرهدة وخلصانة..
تاخد العيش والفول والفلافل..
وتطلع تخبط عالشقق شقة شقة..
توزع عليهم الفطار الصابح..
رجالة بشنبات..
قيمة وسيمة ومناصب وشخصيات..
من النجمة بيصحو مخصوص عشان يستلمو الفطار ويروقو عليها..
فيهم إلي لسة عنده من الخشى وبيكتفي بالبص..
نظرتين بيسرقهم في الخباثة كدة وهي بتوطي ولا بتتحرك..
وفيهم إلي بجح وعينه تندب فيها رصاصة..
أيده الطويلة بتطول إلي بتطوله من جسمها..
وتغرف إلي فيه النصيب..
آخرة المتمة بتنزل شهد بعد ما تخلص الاوضة إلي تحت السلم..
اوضة متر في متر أو يمكن أكبر شوية..
ما تعرفش آوية فيها 4 بني ادمين إزاي!
دكتين قصاد الباب..
كأنهم ركنة حرف L وقصاد منهم تلفزيون..
بينامو عليهم الواد والبت..
وفي النص عطية بيفرش فرشة بينام عليها هو والمرة..
عشان لما يحب يشبط بالليل..
عطية أبو شهد..
واد فرهود من كفر الشيخ..
يدوب بيفك الخط..
أول ما جاب ال 14 ساب بلدهم ونزل إتنطط شوية لحد ما مسك له عمارة..
الواد جدع وحرك ولسانه حلو..
ظبط حاله..
سنتين وكان راجع من بلدهم ببسمة في أيده..
بت 13 سنة..
جه الواد الرايق أخدها حرفيا من ورا الجاموسة عشان تنزل معاه تشوف الدنيا..
البت كمان مدقدقة وبتفك الخط..
وعشرية تخش القلب..
سكان العمارة بقو فرحانين بيها وبيه..
البت حركة ما تتخيرش عن جوزها..
كات تبقى حامل وبطنها قدامها مترين..
ولا تحس بيها..
حركتها أخف مني ومنك..
البت بلسانها الحلو مفيش شقة في العمارة ما دخلتهاش..
صيتها بقى مسمع في الحتة كلها..
والنسوان بتطلبها بالحجز..
الميزة في حياة إلي زي عطية وبسمة إنهم عايشين في قلب المدنية آه..

بس حياتهم أقرب لل state of nature..

إنسان كهف..

رغم تكيفه مع البيئة المحيطة..

ما بيفكرش كتير..

لما بيجوع بيأكل..

لما بيعطش بيشرب..

لما بلغ أتجوز!


البت بسمة بقى كات حويطة عنه شوية..

صحيح لما جت البت شهد بسمة كانت سندال..

شغالة بتتنطط في كل حتة والبت على كتفها..

بس أول ما ربعنت قالت لك ما بدهاش..

راحت للدكتورة عملت وسيلة وريحت دماغها..

عشان البت تاخد حقها في الرضاعة والرباية..

وعشان هي كمان تلاقي نفسها..


بعدها ب 3 سنين كمان كأنت جايبة لعطية الواد..

وما كات حتجيبه إلا من زن عطية على دماغها..


عطية عايش في ال state of nature أصله..

يعني العيال بالنسبة له مش هم ولا مصاريف..

بالعكس تماما..

العيل ده يعني عمالة مجانية..

عزوة..

وسيلة ضمان اجتماعي..

يعني كله مميزات..

إلي زي عطية ده مجرد ما عياله بيقفو على رجليهم..

ممكن يسرحهم ويكتفي بشغلهم ويعد في البيت يعد الفلوس آخر النهار بس..


بس بت اللبؤة بسمة ما نولتهوش إلي في باله..

سنتين وزيادة ذالة في أنفاسه عشان تحمل..

لحد ما جابت الولا حمو..

وبعد كدة باي باي..


صحاب عطية نصحوه يتجوز عليها..

ودي حاجة عندهم أسهل من السهولة طبعا..

حينزل البلد يرجع بأختها في أيده يرميها جنبها في نفس الاوضة على نفس الفرشة..

ولا تقدر تفتح بقها..

تلاقي نفسها في الشارع بالعيلين..

تحت عمود النور..

فاتحة رجليها لكلاب السكك..

طبعا مستحيل ترجع لأهلها في البلد بالعيلين..

مين حيصرف عليها!

إلي زي أبو بسمة ده العيال بالنسبة له استثمار..

الواد حساب جاري والبنت وديعة..

ظبطها وروقها وعلي مهرها..

وبن الحلال يشيل..

انما ترجع لك تاني..

مين ياخدها بعيلين!


بسمة السهنة عرفت تملك عطية..

مش بس بطبعها ولسانها الحلو..

بالفرفشة والنعنشة..

بسمة بدأت تلقط من بنات البندر النغاشة والدندشة والدلع..

وعرفت طريق الاحمر والاخضر..

وشيل الشعر ورسم الحواجب..

واحدة واحدة بدأت تعرف مفاتيح الواد وتلعب عليها..




شهد كانت راجعة من برة كفرانة واخر فرهدة..

لقحت العيش والفطار عالرخامة بتاعة المطبخ..

وحلة المية عالبوتاجاز المسطح عشان تنزل الدقيق والتراب والجلخ مطرح عرق الغلابة وايديهم المتلطخة بالفقر والذل..


شهد كانت حضرت الفطار على ما المية دفيت وصحت أمها وابوها والولا حمو أخوها وهي بتقلع العباية عشان تغسلها من الفشخ إلي كان حاصل..


بترد باب الحمام المخلع إلي زي قلته وهي بتقلع الجلابية الجل والداخلي..

وتبدأ تدلق المية على جسمها الوسخ..


آكتر واحد مظلوم في القصة دي بقى هو عطية..

أبو شهد..

عطية كان عارف كويس إلي بيحصل في البت في طلعة الصبح دي..

إلي هو نفسه حضره وشارك فيه كتير قبل ما يتجوز..

والي ياما حصل في أمها..

قدام عنيه..

بس عيشة الفقر بتخليهم يستعدو الموضوع..

والبت لحمها فاجر آوي الصراحة..


عطية كان ساند ع الكنبة إلي نايم عليها الولا حمو..

واخد مكانه قدام باب الحمام..

والولية ملخومة في الخضرة إلي عطية بيصر إنها تحضر عالطبلية كل يوم..

للسبب ده بالذات..

عشان ياخد فرصته كاملة في الفرجة عالعرض..


البت بتقلع الداخلي وتمسح عرقها عن جسمها القشطة إلي كله ضارب حمار..

الصوابع معلمة فيه..

حتى سمانتها معلمة صوابع..

مين بن المتناكة إلي يقفش سمانة واحدة بصوابعه..

أحة! ده لازم يوطي عشان يطولها..

عطية كان بيسأل نفسه وهو مكمل فرجة على شهد وهي بتدلق المية على جسمها بالصفيحة وبترغي الصابونة..

لحمها بيتهز وهي بتدعك..


JUjhywN.webp

و**** يا بت شهد آنتي خسارة في الفقر..

كان عطية بيقول في باله وهو مشاعره مضروبة في الخلاط.. إشي فخر بانتاج لبن زبره..

على تأسي لحال بنته..

على هيجان بن متناكة على لحمها الاحمر المستباح..

شهد بقت تدعك في جسمها وبياض الصابون عليه كأنك دلقت لبن على لبن..


عطية زبره شد وهو شايف البت أيدها بتنزل على كسها..

ضهرها بيسند عالحيطة واديها بتتجنن على زنبورها..


البت ضهرها بيقوس لقدام من الشهوة..

عمالة تتلوى زي السمكة..

وكسها عمال يتحرك على صوابعها كأنها بتنيك صوابعها بكسها..


JUjw07f.webp

التكشيرة على وشها مع عضة سنانها لشفتها التحتانية..

النقط على قورتها ما تعرفش اذا كانت مية ولا عرق..

بس البلل على وشها مخلي شكلها بن متناكة..


ملامح وشها لوحدها مخلية اللبن يغلي في بضان عطية..


JUjwOdb.webp

يخرب بيتك يا شهد..

كل ده هيجان يا بت..

كان حمو أخوها بيقول لنفسه وهو عامل نفسه لسة نايم عالكنبة الي عطية ساند عليها..

وزبره بيتعصر في أيده..

احة يا بت يا شهد..

لو ما كنتيش أختي..

شهد من كتر الهيجان رجليها مش شايلاها..

بزازها بتتمرجح في كل حتة بسبب حركة أيدها إلي فارمة كسها..

شعر كسها منظره وسخ أوي وهو بينقط مية..

ما تعرفش دي مية الحموم ولا مية الهيجان إلي بتنز من كسها زي الزير المشروخ..


كسها شعره خفيف..

بس أسود غليظ وخشن واكرت..

غير شعر راسها خالص..

مخلي منظر كسها قذر نيك..

وشفاتيره من كبرها بارزة من وسط الشعر مش قادر يداريها..

غصب عنها ضهرها بيتزحلق الحيطة..

رجليها متنية ومفرشحة عالآخر..

صوابعها بتتجنن على شفايف كسها..



JUjN9EX.webp

وكفها التاني بيقفش في بزازها السايحة..

وبيقرص في حلاماتها الوردية الغطسانة جوة هالاتها الواسعة..




سنانها حتقطع شفتها..

وصوابعها ممرمطة زنبورها..

جسمها كلو بيتنفض من الشهوة..

وصدرها بيعلى ويوطى..

رجليها بترقص تحت منها وكسها بينطر لفوق..

التكشيرة بتزيد وهي بتفرك جامد..

لحد ما بتجيب أخرها وكسها بيفرقع..

ملامح وشها كلها بتتعصر من المتعة كأنها بتتعصر من الألم..

بتجز على سنانها جامد..

وكسها بينطر دفقات هادية من العسل..


رجليها ما بتشيلهاش فبتقع على طيزها وهي بتنهج زي إلي في آخر الماراثون..



JUjNm9j.gif

منظرها بيخلي زبر حمو يفرقع في لباسه..


حمو 11 سنة لسة ما بلغش..

زبره بيكتفي بنبضات متقطعة كدة كأنه بينطر..

بس مفيش حاجة بتنزل..

واللبن في زبر عطية على تكة..
 
  • عجبني
التفاعلات: M1prof, el-korsan, Gattuso و شخص آخر
تغلق لمخالفة السن
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%