NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

F

fahde

ضيف

الوصف :هى قصص من التراث منقوله لسان كتابها​

المدرس و الراعية​

أنا أحد سكان مدينة الخفجي واسمي سامر وقد وصلت إلى هنا في هذه المدينة​

الرائعة عن طريق ابتعاثي فأنا مدرس للغة العربية وتتطلب مني مهنتي أن​

أكون في أي مكان لإتمام رسالتي العلمية واسكن ألان في إحدى المباني المطلة​

على جنبات المدينة وارى من نوافذ غرفتي أطلال المدينة ومشارف البادية .وفي أحد أيام العطلة الدراسية الأسبوعية خرجت لكي أتمشى قليلا في أنحاء​

البلد الصغير واستكشف ما حولي وذلك من الملل والروتين الدائم وأثناء هذه​

التمشية رأيت بعض القطيع من المــاشية وكان القطيع كبير جدا بحيث انه صعب​

رعايته والإشراف عليه فأخذني الفضول للتعرف على راعي هذا القطيع لأتسلى​

معه قليلا وعندما وجدتها استغربت كثيرا ... نعم استغربت فلم اصدق ماريت ..​

لقد كان من يرعى هذا القطيع فتاه في مقتبل العمر صاحبة العشرين ربيعا ..​

وقد كانت هذه الفتاة في غائة الروعة والجمــال ، فأحببت أن أتطفل اكثر​

واكثر فاقتربت منها وحييتها فردت علي تحيتي بكل حشمة ووقار دون تردد أو​

خوف فأحسست أنها ليست كما توقعت فقد أخذني تفكيري إلى أنها فتاة بدوية​

ولاتعرف من هذه الدنيا غير القطيع الذي ترعاه فجاذبتها أطراف الحديث وجلست​

معها برهة من الزمن عرفت أنها ابنة لوالدها والوحيدة لديه وعرفتها على​

نفسي بعد أن عرفتني عن نفســـها وقد شدني فيها جمال وجهها وحسن مظهرها​

رغم ما يبدو عليها من أصالة البدو وحرقة الشمس التي أجهدتها من الترحال​

ولكن كان لها جـــــسد يفيض بالإثارة والحياة ولا اخفي شعوري أنني أعجبت​

بها كثيرا فأحببت أن أرها بين الحين والآخر فأخبرتها أنني قريب من هذا​

المكان وأنني ازور هذا الموقع كثيرا .. كما أخبرتني هي أيظن أنها ترعى​

دائما فيه ولا تفارقه يوما وودعتها وانصرفت لأكمل يومي الملل .​

وفي ليلتي تلك لم أنام من الأرق وكثر التفكير فأنا وحيد هنا وليس لدي أي​

ونيس يسامرني الليل أو أتحدث إليه بما يجول في خاطري ولكن بعد عنا طويل​

ومرير زارني النوم كالمعتاد وقضيت ليلتي على خير ..​

وفي صبـــاح اليوم التالي ذهبت إلى دوامي الذي يسليني في هذه الغربة عن​

الأهل والأصحاب وبعد أن انتهيت من الدوام خرجت كالمعتــــــاد إلى البيت​

وكنت في لهفة شديدة إلى أن يقترب وقت العصر لكي اخرج و ألاقى تلك الفتاة​

التي شدتني وأصبحت كل ما يشغلني ... وحصل ما كنت انتظره وخرجت لملاقاتها​

في المكان الذي تعودت أن أراها فيه .. وجلسنا كالليلة الفائتة و أتوقع​

أنها ارتاحت إلى حديثي فهي فتاة أحبت أن تتعلم ولكن حاجة والدها لها​

جعلتها تترك دراستها وتساعدها بعد إن اخذ الزمن الكثير من صحته وعافيته​

فأخبرتها بكل ما يمر في بالي من أمور وأصبحت أفضفض لها مكنوني الداخلي​

وهواجسي التي لم أجد من يسمعها مني كما أنها بادلتني نفس الشعور ولم تخفي​

عني أمور حياتها وتفكيرها لمستقبل مشرق تتمناه واستمرينا على هذه​

المنوال أنا وهي في كل يوم نجتمع للحديث والسمر وأصبحت تمضي معظم يومها​

معي تحت شجرة جميل ظلها و رائع الجلوس بين أحضان تلك الشجرة وبعد فترة من​

الزمن مررت بوعكة صحية منعتني من الخروج إلى موعدي الدائم ولم اذهب​

لإحساسي بالتعب والإرهاق وبينما أنا جالس في إحدى الغرف وإذا بطارق على​

أعتاب الباب يطلبني وذهبت لأرى من يكون وعندما فتحت الباب وإذا بها صديقتي​

التي قلقة علي واتت لترى ماذا حل بي ... أيعقل أن يصل بها الأمر إلى هذا​

الحد فرحبت بها و أردتها أن تدخل ولكنها رفضت بحجة أنني عازب ولا يجوز أن​

نكون وحدينا في منزلي لذا تحاملت على نفسي وخرجت معها إلى مكاننا المفضل​

وبعد ذلك عدت أدراجي إلى منزلي وسكنت في ليلتي تلك وأصبحت دائم التفكير​

في هذه الفتاة التي جميل فيها وجهها وجميلة أخلاقها وأفعالها وحسن تصرفها​

وقد ألمت بكل خلجات قلبي حبا وعشقا وتمنيت أن أضمها إلى صدري وارتحق​

من رحيق فمها الصغير وفي يوم من الأيام جاءتني فكرة وصممت على تنفيذها​

فقد تظاهرت بالمرض كي لا اذهب إلى أي مكان ، وفتحت باب منزلي وجلست انتظر​

متى تحضر حبيبتي لتطمئن على صحتي بعد أن انتظرتني ولم احظر ولحسن حظي​

أنها لم تحظر حتى بدأت شمس الأصيل بالمغيب ، وحضرت إلى هي وإطلالة البدرالمنير فعندما أحسست بقدومهاذهبت إلى سريري واستلقيت متألما ومتظاهر بالمرض لكي تحن على حالي عندها​

دخلت ورأتني طريح الفراش واقتربت مني ودمعتها على خدها عندها لم أستطيع أن أتحمل شعوري أنا أيضا ونزلت مني دموعي على موقفها الجميل​

والرائع فقالت لي ماذا أصابك ولم لم تخبرني انك مريض ولا تستطيع الحضور​

فأخذت يدها ووضعتها على صدري بقصد أن ترى حرارتي عندها أحضرت القليل من​

الماء وجلست تكمد لي رأسي لتخفف من الحرارة التي أحسستها رغم أنني لا​

لأشكو من أي شي وارتحت كثيرا إلى ما فعلت واسترخيت لاجعلها تفعل ما تريدوفي لحظة لم تتوقع مني ما فعلت وأثناء قربها مني جلست وأخذت بشفتيها​

الناعمتان وقبلتها قبلة طويلة ولم ادعها تتنفس حتى زفرت من أنين الشهوة​

وأحسست أنها زفرت من أعماقها وسألتني ماذا فعلت أنت ولم قبلتني ،​

تفا جاءت بأنها لاتعرف معنى مص الشفايف عندها استغليت جهلها بالأمرواستمريت في تقبيلها دون أي رفض منها حتى أحسست أنها ذابت وأصبحت كالورقة​

بين يدي عندها مددتها على سريري وهي بين الوعي واللاوعي وأخذت أحدثها عن​

حبي لها وهيامي إلى لقياه وفكرتي في أن انيكها ،ورفضت ولكنني لم اخذ​

رائها بالجد فعدت إلى تقبيلها وبدأت أحرك أطراف أصابعي فوق جسدها المرسوم​

رسما وأخذت اخلع لها ما ترتدي رويدا .. رويدا وبدأت ارفع فستانها عن​

جسدها وإذا بي بهذا الجمال الذي يخفيه ذلك الفستان بياض كالؤلو المكنون​

وتناسق الفخذين المذهل ؛ عندها وضعت يدي بين فخذيها الدافئين وأحسست​

بالرطوبة بين فخذيها واستمريت في تقبلها وتحريك أصابعي على شفرتي كسـها​

الجميل والبديع المنظر واستمريت حتى وصلت إلى مرادي وأصبحت عارية تماما​

كما أردت فأمسكت بنهديها الرمانيان البارزين وكأنهما يناديان هل هناك من​

يسكر ، وضممتها إلى صدري عندها أحسست بأنها هي من تضمني إليها وليس أنا​

فعرفت أنها بلغت من الشهوة ما يسمح لي بان افعل مااريد فطلبت منها أن​

تستلقي مجددا وباعدت بين فخذيها وأخذت بلساني أمص لها كسها الذي اصبح​

غرقا بالبذيء وبدأت هي في الأنين وتطلب مني أن أتوقف وتعالت صرخاتها ..​

أرجوك يا سامر أنت تعذبني أرجوك .. واستمريت في ما أنا فيه حتى أحسست​

أنني لا أتستطيع الانتظار اكثر من ذلك فاقتربت منها فإذا بها هي من تقبلني​

فأخذت زبي ووضعته بين شفريها وأخذت أحركه قليلا .. قليلا وهي تصيح بين​

يدي وأدخلت مقدمة زبي بكل رفق وتعالت الصيحات ... صيحاتها و أنيني أنا​

حتى أدخلت نصف زبي في كسها الدافئ وأخرجته من جديد وعدت وأصبحت .. ادخل​

رأسه و أعود فأخرجه مرة أخرى .. حتى أدخلته كله وهي تصيح دخله .. دخله​

فلم يعد يهما ما افعل بل كل ما يهمها أن تطفي النار التي بين أفخاذها ..​

عندها أخرجت زبي ووضعتها على ركبتيها وأتيتها من الخلف عندها تندمت​

أنني أتيتها من الأمام فقد كانت لها اطياز وأرداف لها كل الروعة فطلبت​

منها أن ادخل زبي في طيزها فلم اسمع منها الرد فأخذت زبي ووضعته في طيزها​

الضيق جدا وبدأت في إدخاله بعد أن وضعت عليه القليل من الكريم ، واااااو​

ما هذه الروعة وما هذا الحنان والدفيء الذي في طيزها عندها كأنني انتقلت​

إلى عالم أخر من الجنس وأخذت الحس لها كل مفصل من جسمها بدأت من رقبتها​

فأذنيها فصدرها كله حتى وصلت إلى سرها الذي وقفت عنده كثيرا وعدت إلى​

ثدييها الجميلين الكبيرين ثم نزلت مرة أخرى إلى كسها وأخذت الحس فيه​

والحس والحس حتى بدأت هي ترتعش وعرفت حينها أنها وصل إلى ذروتها عندها​

أدخلت زبي في كسها واستلقيت عليها قليلا حتى ضمتني وأحسست أن عظام صدري​

سوف تتكسر من قوة ضمها لي وجلسنا على هذه الحالة لمدة خمس دقائق عندها​

أخذتها إلى الحمام ونزلنا تحت الدش أنا وهي نمصمص بعضنا ويقبل كل مناالأخر حتى انتهينا من الحمام وعدنا إلى السرير ونمنا مع بعض وبعد أن شممت​

رائحتها التي أصبحت بعد الحمام وكأنها عبير الزهور دون أن تضع أي عطر​

أو مسحوق فأحسست بان زبي سوف يخترق السرير واصبح كأنه عصا فاقتربت من​

حبيبتي وقبلتها وأخذت أمص شفا يفها من جديد ورفعتها فوق صدري وحاولت أن​

أعاود زبي إلى مكانه الذي ارتاح فيه كثيرا وجلست هي عليه رويدا رويدا​

ودخلت زبي في كسها مرة أخرى وبدأت تقوم وتجلس عليه يالها من لحظات لا​

تنسى ونشوة لا يمكن أن تنسى واستمرينا كما نحن حتى تعبت هي و ألقت بنفسها​

على السرير فعدلتها حتى أصبحت كالورقة بين يدي فرفعت لها إحدى رجليها حتى​

وصلت إلى رقبتها فأدخلت زبي وأنا امسك إحدى رجليها وهي تمسك بالأخرى​

وشددت عليها وأنا انيك فيها حتى أصبحت ادخل زبي كله واحس أن خصاي سوف​

تدخل معه وهي تصيح من الألم وتطلب مني الزيادة فأخذت إصبعي ووضعته في​

فمها واستمريت انيك وانيك وانيك حتى أحسست أنني اقتربت من القذف فأخرجت​

زبي من كسها ووضعته بين ثدييها وضغطتهما على زبي واصبحت انيكها بين ثدييها ونزل مني المني كانه شلال يتدفق فوق صدرها وهي تصرخ وانتهينا من​

ليلتنا الجميلة والمعذبة فودعتني و أخبرتها أن نلتقي إذا مساء في نفس​

الوقت ونفعل ما فعلنا في يومنا هذا ووافقت وتفارقنا وكل منا يقبل يد​

الأخر على أمل اللقاء قريبا .​

 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: البرنس احمد، Ahmad242 و جدو سامى 🕊️ 𓁈
Image
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
تجننن حلوووة كثييير :love::love::love: :eek::love::love::love::ninja:
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%