تجربة مشكلة المجنون و امه

[قرمووط الطيظ]

كانت وحدة ست شابة صغيرة ارملة و معاها ابنها ذكر مراهق زى ما يكون جوزها شكله صغير قوى ذكر هايج
الست دايما عريانة جوة الشقة و الجيران شايفين من الشبابيك و البلكونات ان الولد ابنها دايما عريان يتحرش بيها و يحضنها قوى كدة طويلة ويبوسها فى كل حتة فى جسمها وزوبره راشق بين فخاذها وطياظها و بزازها و تحت باطها و شفايفها و صوتها عالى فى النيك والرغبة الجنسية و الهيجان و الغنج و الدلع و الرقص والواد ابنها معاها دايما راكب عليها وهى تضحك وتحضنه. و لو هى موش موجودة يقف عريان يطلع زوبره للجارات واقف منتصب و يدلك و يقذف لبنه قدام الجارة ، و مرت السنين و الولد باة كبير و غادر الشقة والحى خالص و بأة دكتور مشهور و طبيب عنده عيادة وسط البلد ، و صادفت جاء بعض جيرانه من الحى و السكن القديم يكشفوا عنده للعلاج ، فاتعرف عليهم و سالهم عن عنان بيته القديم مين ساكن فيه و حصل فيه ايه ؟
فكانت صدمة ليه انهم يقولوا له (أيوة بيت الست المجنونة العريانة و ابنها العريان المجنون اللى كان بينيكها قدام البلكونة والشبابيك مفتوحة ؟ دول اختفوا من زماان )، و يعرف منهم الدكتور الطبيب انه هو ذلك الولد المراهق العريان المجنون اللى كان ينيك امه العريانة المجنونة .. فيضحك ويغير الموضوع. ماذا تفعل و كيف تشعر لو كنت انت مكان الطبيب الدكتور ده ؟؟؟

اضغط لقراءة المزيد...

 

[جينجر]

اغطيها و انام!

 

[قرمووط الطيظ]

اوكي