المتعة ليها لها اخر حقا المتعة كل القطار له محطة بداية ولاكن ليس له نهاية لكنة يتوقف فى محطات المتعة قليلا
لكن محطة تجربة محطة البداية كان اولها ركوب قطار الجنس كان سائق القطار صديقى شاهدنا الافلام معا وتكرر بحثنا لمزيد حتى نشبع اثارتنا ووانكشف الغطاء عن اجسامنى وبدانا للبحث عن المتعة اكثر فتلاعبنا باجسامنى لندخل محطة الممارسة اولها الممارسة باليد حتى الوقوع فى حب تلك اللحظات لكنها كانت تنتهى بسرعه بسبب ضعفى فكان زبى صغيرا وصديقى كان يمتلك زب رجل منتصب دائما يلاعبة كثيرا ولا يتعب فخطف نظرى لحظات قذفه للرحيق الابيض المندفع بقوة فى الجو نظرة اخذتنى الى متعه جديدة وتزداد المتعة بتكرار النظرة لتصبح حلم ازورة وقت النوم لتصبح هذه الزيارة واقع ملموس اقترب منه كل يوم اشعر بحرارة تشغل نارا هذه النار تزداد عندما تتبلل فيداد اشعالى لتلك النار فسرعة الحركة كانت تزيد الحرارة فكانت الحرارة تنتقل الى كل جسدى حتى وصلت الى متعت الفم كانت تبدء بالطعم حتى ينفجى البركان بخمرا يذهب الجسد يسكر العقل انه ادمان المتعة ومع كثرت شربى لة شعرت يوما بخروجة من بين طيزى شعرت بهذا العرق وارتفاع الحرارة انها تشبة حرارة الزب فرفعت رجلى وذهبة يدى تبحث عنى تلك الحرار ليصتدم اصبعى بفتحه لفوه بركان كان خاملا لكن ليس للمتعه حدود ولا للمتعه نهاية فذهبت يدى تخترق البركان لتبحث عن لحظت انفجارة لكن اعتقد ان قذفة سوف يشبة الزب لكنه كان ينفجر لكن لا يهدا --------------------------لينتقل القطار الى سائق جديد وهو انا لقف وفى اولى محطاتى وانا سائق فاسمها متعتى بداخل جسدى----------
لكن محطة تجربة محطة البداية كان اولها ركوب قطار الجنس كان سائق القطار صديقى شاهدنا الافلام معا وتكرر بحثنا لمزيد حتى نشبع اثارتنا ووانكشف الغطاء عن اجسامنى وبدانا للبحث عن المتعة اكثر فتلاعبنا باجسامنى لندخل محطة الممارسة اولها الممارسة باليد حتى الوقوع فى حب تلك اللحظات لكنها كانت تنتهى بسرعه بسبب ضعفى فكان زبى صغيرا وصديقى كان يمتلك زب رجل منتصب دائما يلاعبة كثيرا ولا يتعب فخطف نظرى لحظات قذفه للرحيق الابيض المندفع بقوة فى الجو نظرة اخذتنى الى متعه جديدة وتزداد المتعة بتكرار النظرة لتصبح حلم ازورة وقت النوم لتصبح هذه الزيارة واقع ملموس اقترب منه كل يوم اشعر بحرارة تشغل نارا هذه النار تزداد عندما تتبلل فيداد اشعالى لتلك النار فسرعة الحركة كانت تزيد الحرارة فكانت الحرارة تنتقل الى كل جسدى حتى وصلت الى متعت الفم كانت تبدء بالطعم حتى ينفجى البركان بخمرا يذهب الجسد يسكر العقل انه ادمان المتعة ومع كثرت شربى لة شعرت يوما بخروجة من بين طيزى شعرت بهذا العرق وارتفاع الحرارة انها تشبة حرارة الزب فرفعت رجلى وذهبة يدى تبحث عنى تلك الحرار ليصتدم اصبعى بفتحه لفوه بركان كان خاملا لكن ليس للمتعه حدود ولا للمتعه نهاية فذهبت يدى تخترق البركان لتبحث عن لحظت انفجارة لكن اعتقد ان قذفة سوف يشبة الزب لكنه كان ينفجر لكن لا يهدا --------------------------لينتقل القطار الى سائق جديد وهو انا لقف وفى اولى محطاتى وانا سائق فاسمها متعتى بداخل جسدى----------