NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مولب

نسوانجى شايف نفسة
عضو
إنضم
6 يونيو 2023
المشاركات
53
مستوى التفاعل
100
نقاط
127
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
انجذب للذكور
ازاييكم يا حبايبي
انا اسمي ناهد.
ما تشتغربوش. انا عارف انكم فاكرين ان اسم ناهد هوا اسم بنت.
لكن اسم ناهد ممكن يكون بنت او ولد.
الاسم للبنت يعني ان صدرها بارز . أو نهديها بارزين.
و المهم عندي ان ناهد الاسم المذكر باللغة العربية معناه الأسد
اه انا اسمي ناهد. و معنى اسمي الأسد
لكن للأسف عشت حياتي كلها و انا قطة مش أسد ابدا.
والسبب ام كرهتني بسبب عشيقها و كرهها لابويا.
وأب بيكرهني لاني شبه ماما. و عنده شكوك اني مش من صلبه.
كنت مش عارف ايه يعني طلاق. بس كنت بسمعها كتير.
ماما اتطلقت وانا عندي ٧ سنين. بسبب المشاكل اليومية في البيت. بابا يضرب ماما وماما تشتم ابويا. وانا اخرج من البيت و ما ارجعش لنص الليل.
ماما كان عندها عشيق. كنت اشوفه عندنا في البيت لما بابا يكون مسافر. بابا بيشتغل سائق عربية نقل كبيرة بين الخليج و مصر و دائما مسافر برا مصر.
و صاحب ماما كان ينيكها في غرفة نوم بابا و على سريره وكان ينزل لبنه في كسها.
كنت اشوفهم و اسمع صوتهم.
و طبعا ماما كانت تهددني لو فتحت بقى بكلمة تضربني و تموتني كمان.
حقيقي مش عارف كانت تكرهني ليه انا ابنها وحيدها. بس تكرهني جدا.
والسبب انها بتكره بابا. وانها تزوجته غصب عنها. وانا ثمرة هذا الزواج.
بصراحة انا حاليا مش عارف مين ابويا الحقيقي. عندي شبه من ماما. بس مش شبه ابويا خاااااالص.
المهم و اخيرا ابويا طلق ماما.
و ماما اتزوجت عشيقها و تركتني و ما بتسألش عني خالص.
و بابا اتزوج ست مفترية و مطلقة و عندها ولد وبنت. و انا كنت عايش معاهم.
عنايات مرات ابويا . عندها ٣٥ سنة.
سمينة شوية و لسانها سليط و صوتها عالي. و دايما بتشتمني و تضربني.
بتقول انها تعاملني زي ابنها ياسر. و انها بتقسى عليا عشان تربيني احسن تربية.
بس في الحقيقة. بتكرهني. و تظلمني و تضربني. و تقول حاجات وحشة عني لبابا. وهوا يصدقها. و يرجع بابا يضربني تاني وانا لا حول ولا قوة.
و اكتر حاجة بتخليها متغاظة مني بسبب شكلي.
**** و هبني خلقة و هيئة حلوين اوي.
**** جميل و بيحب الجمال.
و كانت تقول ان ماما شرموطة. و كانت تتناك من رجالة غير ابويا. و انها حملت بيا من راجل اجنبي ناكها و نزل في كسها هنا. و بسبب ده كان شكلي جميل و مز و امووور.
ياسر ابنها الكبير اكبر مني ب __ سنين عنده ١٦ سنة.
بيشتغل صبي ميكانيكي.
لكنه مشروع بلطجي. بيدخن حشيش و صاحب مشاكل و مفتري. و كل صحابه زيه.
و كان عامل انه راجل البيت.
( طبعا لما يكون بابا مسافر و بابا اغلب الوقت كان يسافر و يسيبني مع الوحوش البشرية دول.) و كان ياسر يتصرف زي انه راجل. و كلمته لازم تتسمع) و كان بيكرهني و يضربني لاتفه الأسباب. و يعاملني زي ما اكون خدام عنده. و دايما يهزئني و يذلني و يتريق عليا قدام أصحابه و اصحابي. و بيقول عني ابن الشرموطة. و هو السبب الرئيسي اني سبت البيت و هربت و جيت للقاهرة.
حنان اخته. اكبر مني بسنتين. كانت كويسة معايا. بس بعدين اتاثرت بامها و اخوها ياسر. و بقت تعاملني بقسوة زيهم و اكتر احيانا.
المشكلة ان ما عنديش اي حد اشكيله همومي ابدا.
اهل ماما من اسوان. وبتبعد عن اسكندرية اكتر من ١٢٠٠ كيلو متر.
و أهل ابويا متبراين منه لانه اتجوز ماما غصب عنهم.
ياسر كان دايما يتحرش في اخته حنان.
يضربها على طيزها.
أو يديها بعبوص في طيزها.
يزنقها في اي حتة و يحك زبره في كسها. و يعمل انه مش واخد باله.
أو يمسك بزها في ايده و يقرصها زي ما يكون بيهزر معاها.
يحضنها من ورا و يحك زبره في طيزها.
و احيانا يتعمد يخرج من غرفته بالبوكسر و يدخل الحمام عشان حنان تشوف زبره واقف.
و مرة شفت ياسر بيعمل خرم صغير في باب الحمام.
و كل ما تخش حنان تاخد دوش. اشوف ياسر بيبص عليها من خرم الباب.
و حنااان كانت اوسخ من اخوها ياسر.
كانت تلبس قميص النوم من غير ملابس داخلية. و تتعمد تقعد مقابل ياسر. و تفتح رجليها عشان ياسر يشوف كسها.
و طبعا كانت هي كمان تراقب ياسر و تبص عليه من خرم باب الحمام لما يدخل عشان يضرب عشره او ياخد دوش.
و كنت كتيييير جدا بشوف حاجات و اطنش و ابعد. واعمل نفسي ميت.
شفته مرة بيلحس كسها. و كان بينيكه من طيزها.
و هيا ترضع زبره في الغرفة و يفكروا اني نايم.
و عمري ما حاولت اراقب حد او ابص على حد ابدا. لاني اصلا ما عنديش اهتمام فيهم. و مش ناقصني بلاوي تنزل على دماغي. وكنت بمشي الحيط الحيط و بقول يا رب يسترها معايا.
و كانت حياتي عبارة عن خدام في البيت.
اصحى الصبح قبل ما حد منهم يصحى. و انزل اشتري العيش. و اجهز الفطار لياسر عشان يفطر و يروح شغله. و حنان عشان تفطر و تروح المدرسة. و طبعا لازم الشاي يكون جاهز.
و بعدين ارتب غرفة حنان و غرفتي انا و ياسر. و افطر بعد ما هم ياخدوا فطارهم. و اروح المدرسة.
وبعد المدرسة اشتري حاجات البيت كلها و انضف غرفة مرات ابويا و البيت كله.
و اعمل اي حاجة تطلبها حنان او خالتي.
يعني باختصار كنت زي العبد في البيت.
و طبعا ما عنديش موبايل. و ممنوع اتفرج عالتلفزيون الااااااا اذاااا سمحولي ااقعد معاهم في الصالة.
و طبعا كنت اخدم عليهم. اجهز الاكل و اشيل الاكل و انضف المواعين. و اغسل الفاكهة و اقشرها كمان. و هما ياكلوا زي البقر.
و كنت بنام مع ياسر في نفس الغرفة.
ياسر عنده سرير واسع و فرشة طرية و ملايات نضيفة.
وانا بنام على فرشة عالأرض. و ياااااما ياسر داس عليا و هوا خارج من الغرفة او داخل عليها.
و طبعا ممنوع يطلع صوتي ابدا.
لما يقولي اناام لااازم انام من غير اي اعتراض. أو النتيجة حتكون اني انضرب جامد.
و طبعا بلبس الملابس اللي ياسر زهق منها. و بيتحنن عليا و يديني البسها و يتمنن عليا قدام الناس اني بلبس من ملابسه.
و كان ممنوع تخرج اي حاجة بيقولوا او يعملها في الغرفة ابدا.
كانت الغرفة فيها بلكونة.
و كان يشرب خمرة و حشيش في الغرفة او في البلكونة.
و يشوف افلام سكس عالكمبيوتر.
يكلم صحابه بنات و شباب و يضرب عشرات يوميا. و كنت بخاف و اترعب لما اشوفه قالع ملابسه و قاعد ملط و بيدعك زبره الأسمر العملاق بالنسبة لزبري.
عنده زبر رهيب.
كبيييييير و تخين جدا و راسه كبيرة.
اكبر و اعرض زبر شفته في حياتي.
و حقيقي وقتها ما كنتش فاهم بيعمل كده ليه و احساسه ايه و مبسوط و متكيف ليه و كان دايما بعد ما يدعك زبره جااامد. اسمع صوته زي ما يكون بيتوجع و جسمه كان بيترجف و بينزل من زبره حاجة و بعدين الاقيه هدى عالاخر و ارتاح و مسح بطنه و صدره بمناديل و كان يرمي المناديل عالأرض جنب راسي. وطبعا كان بينزل لبن كتير جدا لدرجة انه يستخدم اكتر من ٢٠ منديل عشان يمسح اللبن كله. و بعدين يرمي المناديل عند راسي و فرشتي و ينام.
و كنت بعد ما ينام. اخد المناديل. وتكون كلها مليانة حاجة كثيفة و سميكة و ريحتها غريبة بس مميزة.
و كنت دايما بشمها مش عارف ليه حبيت ريحتها جدا و مع الوقت كان زبري يوقف. و ادعك زبري بهدوء جدا و من غير صوت لغاية ما اتعب و انام.
و في مرة رمى المناديل عالأرض. لكن وقعت على و جهي. و عند بقي تماما. و كان زبري شادد على آخره. من منظر زبر ياسر و حركاته و صوته. و طبعا الفلم اللي كان بشوفه.
و شعرت اني مسلوب الارادة و اخدت المناديل و شمتها و تكيفت من ريحتها جدا زي المدمن اللي بيشم الممخدرات.
و استنيت شوية عشان اتأكد انه نام و اتخمد.
و غصب عني فتحت المنديل و قربت لساني منه و لحست اللبن. و انا بدعك زبري. و مغمض عنيا و في دنيا تانية.
و فجأة حسيت بحاجة بتخبط في وششي.
و فتحت عنيا لقيت ياسر فوق راسي و مناديل اللبن بتاع زبره في بقي..
و بيخبط راسي برجله. و بحركة مفاجئة رفع الغطا عني. و شافني منزل الكلوت بتاعي و بلعب في زبري.
انا اترعبت و خفت و حاولت استر نفسي. و نسيت المنديل اللي في بقي.
لقيت ياسر بيشاورلي باصبعه اني اسكت. و قرب عند ودني و قال.
ياسر: بتضربي عشره يا شرموطة. عجبك لبني يا لبوة. طيب ما تقولي و انا اشربك اللبن و انزل في بقك بدل ما تاخديه من المنديل.
انا خفت جدا و اعتقدت انه حيضربني و يقول لخالتي.و طبعا خالتي حتضربني هيا كمان و تذلني و تفضحني. و تقول لبابا. و قربت اعيط.
لكنه شاورلي تاني عشان اسكت و صوتي ما يطلعش.
و قرب مني و قلع البوكسر بتاعه. و لقيت زبه شادد نص نص. و مسك راسي و شدني عشان يدخل زبره في بقي.
و انا كنت ببص في عينيه ونظراتي كلها خوف و انكسار و تردد و بزق دماغي و بقاوم ايده و بحاول ابعد و مش عايز امص زبره.
و لقيته نزل بايده و مسك طربوش زبري و داس عليه جااامد. و بايده التانية ماسك زبره و سائل شفاف بينزل من فتحة زبره و ابتدا يدعك السائل في شفايفي و انا قافل بقي و متقرف من ريحة بضانه و عرقه لكن حسيت بوجع رهيب في زبري و فتحت بقي عشان ااقول اتكلم و اقول كفاية و اه.
لكنه زق زبره في بقي و شال ايده عن زبري و ابتديت احرك لساني على رأس زبره الكبير. و هوا يحرك جسمه زي ما يكون بينيكني من بقي.
و طبعا حسيت بطعم مالح شوية من السائل اللي بينزل من زبره.
و ياسر كان متكيف جدا و بيلعب في شعري و يسمعني كلام لطيف و حلو.
اول مرة يقولي يا حبيبي.
مص كمان يا احلى ناهد. يا شطووور.
دوس بشفايفك يا عمري. بحبك يا ناااهد.
كل زبري و اشبع منه. انت حبيبي.
عايزك تشرب لبني يا قلبي.اشربه كله. و دلع زبري.
مص و امسك بضاني بايدك و ادعهم كمان.
كان بيتكلم. و انا ببص في عيونه و مستغرب كلامه الحلو و عطفه عليا. و بنفس الوقت ببص على عضلات بطنه الجميلة و المغرية و المتقطعة.
و فجاة شعرت بزبره بينبض و بينزل حمولته التقيلة في بقي. و بنفس الوقت كان ياسر بيشد شعري شوية زي ما يكون بيديني أوردر عشان اشرب لبنه.
و طبعا شربت كل دفعات اللبن اللي نزلت في بقي.
و ياسر ساب زبره في بقي لغاية ما انكمش و صغر. و خرجه من بقي. لكنه كان مبسوط و متكيف.
ياسر : عجبك اللبن يا ابن المتناكة.
هاااااا ايه رايك.
من الليلة دي تعمل حسابك كل يوم حتمص سيدك مرتين او ٣ مرات حسب ما انا عايز.
انا: ( ببص في عنيه وانا ساكت ولا كلمة).
ياسر: ( زبره كان نايم و في نقطة لبن لسا يا دوبك بتنزل من فتحة زبره. و قبل ما توقع عالأرض. مسك زبره باصبعين و زقه تاني في بقي).
الحس نقطة اللبن من رأس زبري و تاني مرة لما أسألك حاجة يا كسمك تقول امرك يا سيدي.
فاهم يا خوووول.
انا : اه فاهم.
ياسر: ايه. بتقول ايه يا ابن المتناكة.
انا : اسف ابوس ايدك سامحني انا قصدي ااامرك امرك يا سيدي فاهم. فاهم و الللله.
و قام ياسر و لبس البوكسر بتاعه. و زقني برجله. و شرب سيجارة و نام.
و من يومها و لاكتر من شهر. كل يوم امص زبر ياسر الصبح اول ما يصحى. و بالليل قبل ما ينام و طببعي بينزل في بقي. و يا ويلي اذا ما شربت لبنه.
لغايه ما بقا روتين عندي. و بقيت الصبح و هوا نايم اخد زبره في بقي و يصحى من النوم و انا بمص زبره.
بصراحة شوية شوية حبيت مص الزب جدا.
أصبح عندي علاقة حب حلوة مع هذا الكائن الغريب.
كان لعبتي الوحيدة. و الكائن اللي بنتقم منه و افرغ شحنة غضبي و همومي فيه.
أصبحت و لاول مرة أشعر أني قادر اتحكم في حاجة و اسيطر عليها. يعني انا أقرر انه يتنفس و يصحى و يوقف و يرفع راسه قدامي.
و انا أجبره ينام. و انا انزل دمعته من عينه الوحيدة في رأسه.
يعني ابوس الزبر. و الحس راسه شوية و أجبره انه يصحى من النوم و يوقف قدامي زي العسكري. باحترام و شموخ.
و ادخله بقي و اعاقبه و اضربه بلساني و اخنقه بشفايفي زي ما انا عايز. و انا اللي احركه بأيدي يمين و شمال.
اضربه. ادوس عليه.
واسمع صوت الاه اه مممم من صاحبه. بيطلب مني ازود او اخفف الضغط عليه.
لغاية ما تنزل دموعه.
و يتكسر. و اجيب دماغه الأرض. و يخرج من بقي منهزم و صغير و مكسور و تفافتي عليه.
و راسه و وشه احمر زي ما يكون خايف و خجلان مني.
و طبعا حبيت طعم دموعه.
كنت بشرب دموع الزبر عشان اقنع نفسي اني انا الاقوى.
و احيانا ريحة اللبن تبقى في بقي ساعات بعد عقاب الزبر.
كنت اعاقب ياسر في زبره.
ياسر ينزل لبنه في بقي و يرتاح و يعتقد انه مسيطر عليا و بيتحكم بيا وانه انتصر في المعركة.
و انا اقنع نفسي اني هاجمت الزبر و ابكيته و كسرته و انتصرت عليه.
و استمرت المعارك بين الزبر و البيضان. و اللسان و الشفايف اكتر من شهر.
و حصل تطور جديد. مع ياسر
كان ياسر يطلب مني ادعك خرمه و ازق اصبعي جوا طيزه و انا بمص زبره.
وقالي انه بيتكيف اكتر كده.
و بقيت امص زبره و ابعبصه جامد. و كل مرة يطلب مني ابعبصه بقوة اكبر و ادخل اصبعين و تلاتة و أربعة. لغاية ما ينتر لبنه.
و لاحظت ان خرمه واسع و بياخد تقريبا ايدي كلها. بس ما فكرتش بالموضوع. لاني كنت مش فاهم حاجة عن حجم الخرم.
و بعد شهر لقيت ياسر بيقولي انه مش بيتكيف من المص و البعابيص. و قرر انه هيفتحني و ينيكني. الليلة دي.
لان الليلة دي حنكون انا وياسر لوحدنا في البيت.
و خالتي عندها زيارة لبيت اختها و هي و بنتها حيباتوا بره البيت.
و من الصبح خالتي اعطتني الأوامر بتاعتها عشان انضف البيت. واخد بالي من الأبواب. و ما اخرجش برا البيت ابدا. و أخدت حنان و مشيت.
وانا مباشرة قفلت الباب و زي ما ياسر عودني دخلت عند ياسر. و خرجت زبره من البوكسر و رضعته لغاية ما صحي و نزل لبنه في بقي.
و بسرعة حضرت الفطار عشان ياكل و يروح الشغل.
و قبل ما يخرج من البيت.
ياسر: انا حارجع الساعة ٤ العصر. عشان ناخد النهار من أوله.
اليوم ادخل عليكي يا ناهد و حافتحك.
و حاقلك كم حاجة تعملها عشان افتحك بسهولة و من غير وجع.
اول حاجة. تنضف بطنك و طيزك زي ما فهمتك.
و تاني حاجة تدخل حبة الخيار دي في خرمك و تسيبها لغاية ما ارجع من الشغل. حسك عينك تشيلها.
و أهم حاجة تاخد دي و تشمها طول النهار (كولة).
انا : امرك يا سيدي. بس ممكن و حياة **** بلاش موضوع الكلة دي. انا ما بحبش ريحتها.
ياسر : (تف عليا. و ضربني قلم) يا حيوااان. انا مش باخد رايك. انا بأمرك تعمل ايه يا ابن الوسخة.
انت تنفذ أوامري و ما تتكلمش خالص.
انا : امرك يا ياسر. قصدي يا سيدي حاضر. بس ارجوك ما تتعصبش مني. حقك عليا يا سيدي.
و ياسر نزل الشغل. وانا عملت زي ما طلب مني. بالحرف الواحد.
نضفت بطني و طيزي.
و دعكت خرمي شوية مع زيت الشعر.
و حسيت احساس جميل و زبري وقف و شد. و جسمي سخن. ولا اراديا ايديا راحت تدعك و تفرك حلمات صدري.
حسيت برعشة حلوة في جسمي. و دماغي بيقولي ادعك زبري.
و زقيت اصبعي في خرمي لغاية ما دخل لاخره. و نكت نفسي باصبعي و ايدي التانية بتدعك زبري.
كان زبري زي الصوان. دعكته بقوة لغاية ما جسمي اتنفض و اهتز و لقيت اللبن بتاعي بيخرج من زبري و بيطير في الهوا و بيخبط في الحيطة .
كان زبري زي المدفع. و اللبن بتاعي زي القذيفة.
احساس جميل جدا.
و عرفت ساعتها ان ناهد بقى راجل و بينزل لبن من زبره.
كنت مبسوط و مستني ياسر يرجع عشان ااقوله الخير الحلو ده..
و طبعا زقيت الخيارة في خرمي. و طيزي بلعتها لاخرها.
و سيبتها لغاية ما ياسر يرجع.
و الساعة ٤ رجع ياسر ومعاه ازازة فودكا و بيرة و ٣ سجاير حشيش.
و دخل اخد دوش و خرج من الحمام ملط.
و انا كنت دايخ و مش متوازن بسبب الكلة اللي شميتها.
و كنت لابس شورت قصير. و تيشرت واسع و كبير من تيشرتات ياسر القديمة.
و مباشرة شغل سيجارة حشيش و طلب مني امص زبره.
و مصيت زبره و انا بدعك زبري لغاية ما نزل في بقي.
و ارتاح شوية. و شرب بيرة. و بيفتح افلام سكس عالموبايل.
و اداني سيجارة الحشيش بتاعته عشان اسحب منها شوية.
وانا نفذت و كنت مستني اشوف حيفتحني ازاي.
و بعد شوية خلص من ازازة البيرة. و شاورلي تاني باصبعه عشان انزل و امص زبره تاني.
و انا مسكت زبره بأيدي و قلتله انا : ياسر انا بقيت راجل زييك و النهار ده نزلت لبن من زبري. تصدق يا ياسر كان احساس ممتع جدا.
ياسر : و ايه يعني نزلت لبنك. القرد بينزل لبن من زبره. اخرس و مص زبري من سكات .
و انت عمرك ما حتبقى راجل زيي.و لما تتكلم معايا تقول يا سيدي. فاهم يا ابن الشرموطة. تقوووول يا سيدي.
انا اتخرست و سكتت و طبيعي مصيت لغاية ما زبره شد حيله و وقف تاني.
و بعدين نيمني على بطني. و حط مخدة عشان يرفع طيزي شوية. و طلب مني اخرج الخيار من طيزي.
و كان خرمي متوسع حبتين. و شوية و تف في خرمي و حك رأس زبره في خرمي. و فضل ينيكني َشوية و يدعك زبره في شق طيزي من غير. ما يدخله.
و بعدين قلي انام على ضهري و اباعد رجليا عشان خرمي يبان. و حط رأس زبره على خرمي. و ابتدا يدخله. و دخله لغاية نصه و لأول مرة قرب من بقي و باسني من شفايفي. و فجأة و من غير ما يتكلم زق زبره مرة وحدة.
و دخله في طيزي لاخره. و كان مثبت ايديا بأيديه عشان ما اتحرك.
وحسيت زي عامود نار شقني و فتح طيزي نصين.
وسكينة بتقطع في لحمي.
و صرخت و بكيت و حاولت اهرب و ابعد.
لكن هاهرب من مين و اروح فين.
كان نايم فوق مني و مثبتني و بينيكني جااامد جدا.
انا : اههه اي اي اخ اممم اتعورت. اتعورت اي اي. ابوس ايدك مش قادر ارحمني اي اي اه اه اه اخخخخ اععععع.
ياسر: ممممممم أصرخ كمان يا خول و سمعني صوتك. مممممم اههه. مممممم عايز اشوف دموعك و انت بتتناك. لازم عمرك و حياتك ما تنساش ابدا اليوم اللي فتحت خرمك فيه.
انا : اي اي قلتلك مش قادر. زبرك عورني اي ها ههههه ممم. ارحمني يا ياسر مش قادر.
ياسر: سيب نفسك يابن المتناكة.
خلاص دخلت عليكي و فتحتك يا ناهد. ممممممم.
و انا حسيت ان خرمي اتوسع اكتر. و الوجع بقا اقل شوية. و سبت نفسي. و كان زبري زي الحديدة. و لا اراديا بقيت المس و ادعك زبري بتناغم مع حركات جسم ياسر فوقي.
ياسر: و دالوقت مبسوطة. انا زبري كله في كسك.
زبري في كس مين.
انا : في كسي. زبرك في كس ناهد. اي اي ممم اهه اممم نيكني اكتر.
ياسر: قولي نيكني بزبرك يا سيدي و عشرني.
انا : امرك. نيكني في زبرك و عشرني يا سيدي.
و فضل ينيكني زي التور اكتر من ربع ساعة.
و في لحظة واحدة. نزل بصدره على صدري. و شخر و صرخ زي البغل. و حسيت زي حنفية ميه سخنه اتفتخت جوا خرمي. و عرفت انه نزل لبنه جوا طيزي. و اني تعشرت بجد و بقيت متناااك.
و همس في ودني و قلي مبروك يا ابن امك.
طيزك شربت وبلعت لبني.
و ساب زبره في طيزي. و قلي ياسر: ادعك زبرك عاوز اشوفك وانت بتنزل لبنك.
انا : بلاش يا سيدي انا بجد بخجل انزل قدامك.
ياسر: هههههههه بتخجل. في لبوة بتخجل من الدكر بتاعها. هههههه انا لسا زبري في طيزك يا غبي. انا هنيكك و ادعك زبرك.
و ناكني شوية و هوا بيدعك زبري عشان يشوفني وانا بنزل لبن من زبري.
حقيقي كنت رغم الألم و الوجع مبسوط. و خايف.
مبسوط و متكيف من زبره في طيزي و ايده اللي بتضربلي عشره.
و خايف بعد ما انزل لبني هوا يقرف مني او يضربني.
و في لحظة زومت. و جسمي اترعش. و نزلت لبني على ايده.
و ياسر اداني ايده و حطها في بقي عشان انضفها من اللبن بتاعي.
و كانت اول مرة الحس لبني و ابلعه.
و قام ياسر وسابني مرمى عالأرضية في الصالون. ودخل المطبخ عشان ياكل لقمة.
و انا دعكت خرمي باللبن بتاعه. و دخلت الخيار في طيزي تاني. و دعكت زبري جااامد جدا جدا جدا لغاية ما اترعشت. و زبري نزل لبن مرة تانية .
كان احساس حلو و ممتع و غريب. و رغم الألم اللي شعرت فيه لكن مش عارف ليه كنت متكيف و مبسوط.
و يومها ناكني ياسر اكتر من ٤ مرات. لغاية ما اتهد حيلنا انا و هوا.
و نمنا عريانين و من غير ما ناخد دوش و ننضف نفسنا من اثااار النيك.
و تاني يوم الصبح زي العادة صحيت. و رضعت زبره لغاية ما هوا صحي كمان. و دار بيننا الحوار التالي.
ياسر: يااااض. خرمك بيوجعك او لااااء.
انا : بيوجعني شوية. بس لو عاوز تنيكني انا تحت امرك.
ياسر: لااااء ماليش نفس. بس كنت عاوز أسألك انت بتحس في ايه و انا بنيك في طيزك. يعني بتتوجع او بتتبسط.
انا : بصراحة. أول ما دخلت زبرك حسيت طيزي اتقطعت و توجعت جامد. لكن بعدين شعرت بمتعة. و كنت مبسوط لأنك أنت متكيف و مبسوط مني.
انا هاعمل اي حاجة تريحك يا سيدي.
ياسر: عارف حاجة!!!! انا زعلت لأنك مبارح توجعت بسببي.
شوف انا هاعمل معاك تجربة و اشوف قد ايه بتتوجع من زبري. اسمع و افهم كل كلمة هاقولهالك.
انا هنام على بطني. و انت تنام فوق مني. و تدخل زبرك في خرمي.
عاوز اعرف النيك بيوجع او لاااااااء.
انا : مش عارف ااقولك. ايه. خايف تتوجع و ما يعجبكش و تضربني.
بلاش يا ياسر خلينا زي ما احنا كده. وانت بس تنيكني.
ياسر: انت حمار. ما بتفهمش الكلام. انا سيدك ياسر يا حيوان. حسك عينك تقول ياسر حاااف مرة تانية.
و بقولك يا ابن المتناكة انا عاوز اعرف انت بتتوجع او لاااء. و الف مرة قلتلك يا حيوان انت تسمع الكلام و تنفذ الأوامر من غير ما تسأل او تعترض.
و عاوز ااقولك حاجة. لو مخلوق على وش الأرض سمع او عرف اي حاجة من اللي انا بقوله. و حياة امك لاموتك. و انت عارف ياسر لما يقول حاجة يعملها.
انا : امرك يا سيدي زي ما انت عاوز بس بلاش تتعصب.
و نام ياسر على بطنه. و فتح طيازه بأيديه. و. كان خرمه بينبض و واضح انه مفتوح و واسع. و شاورلي عشان انام فوقيه و ادخل زبري في خرمه.
و طبعا نفذت أوامر. و الغريبة ان زبري دخل في خرمه من غير زيت او حتى تفاف.
كان بجد خرم واسع جدا.
و ابتديت انيكه و انيكه و انيكه. و طيزه بلعت زبري كله. و حسيته مبسوط و متكيف جدا بسبب الزبر الصباحي. و كان هوا يحرك طيزه و يتلبون زي الشرموطة الخبيرة في النيك.
و قربت انزل و حاولت اشيل زبري و ابعد عن ياسر. لقيته شتمني و طلب مني بلبونة انزل لبني في بطنه و جوا طيزه. و ابتدا زبري يترقص في بطن ياسر. و نزلت لبني. و نمت فوقيه شوية. و كان قلبي بيدق بسرعة. و جسمي بيسبح من العرق.
و بعد دقيقتين ياسر طلب مني ااقوم عنه. و كان زبره واقف زي زبر الحمار. و بسرعة دخل زبره في بقي و نزل لبنه في و شربته لآخر نقطة.
و لاحظت ان ياسر كان مبسوط جدا. و قالي.
ياسر: انت كنت بتكدب علياااا ياااااض. انا ما شعرت باي وجع. بالعكس كان عادي جدا.
ده الوقت بس عرفت ان المتناكين زيك كلهم كدابين.
ما فيش لا وجع و لا حاجة.
انا بصراحة ما بحب انتاك ابدا. بس حبيت اجرب احساس المتناك مش اكتر. و على كل. كل فترة هاسمحلك تدخل زبرك في طيزي و تنيكني عشان نكسر الملل مش اكتر.
و بقولك تاني لو مخلوق عرف حاجة انت ببساطة هتموت و تتدفن. و ماحدش هيسمع عنك حاجة ابدا. فاااهم ياااااض.
انا : اه يا سيدي انا فهمت كل حاجة. انا تحت امرك يا سيدي ياسر.
ياسر: هههههههه هههههه برافو عليك. انا بحب الخول بتاعي يسمع الكلمة. برافووو عليكي يا لبوة.
و قام ياسر خد فطاره و راح الشغل.
و طبعا انا عرفت و فهمت و شوفت ان ياسر خوول اكتر مني. ده خرمه وااااسع جدا و واضح ان كل أصحابه و اولاد الحتة مشبعينه نييك.
و اتغير روتيني اليومي. و صار ينيكني و انيكه يوميا او يوم اه ويوم لاء.
و اغلب الاحيان كان يصورني عالموبايل و هوا بينيك فيا. و يطلب مني اتلبون و اتكلم زي البنات.
و في مرة كان يوم خميس. طلب مني اجهز نفسي زي العادة عشان ينيكني.
لكن المرة دي قال انه حياخدني معاه مشوار عند واحد صاحبه. و ممكن نتأخر و نبات برا البيت.
و خرجت معاه. و كان المشوار عبارة عن سهره عن صحابه.
كان ياسر الوسخ قايلهم انه بينيكني. و موريهم الصور و الأفلام و انا بتناك. و بنفس الوقت يتظاهر انه راجل و دكر و عنتيل.
و طلبوا منه يتكيفوا عليا و ينيكوني. مقابل ان يزودوه بالحشيش شهر كامل.
و طبعا غصب عني اتنكت من ياسر. و اتنين صحابه.
و كان تقريبا كل أسبوع ياخدني و يعمل حفلة عليا مع أصحابه.
و في مرة جرحني جدا جدا. كان في واحد صاحبه. بعد ما ناكني. و قطع طيزي بزبره الكبير. استغرب ان ياسر بيسمح لأصحابه ينيكوني. و كان فاكر اني انا اخ ياسر.
لكن ياسر ضحك. و قالهم اني مش اخوه. و انه مسيطر عليا و ما عندوش مانع ينيكني اي حد في المنطقة كلها.
و ان امي كانت شرموطة. وانا طلعت زيها و بحب اتناك.
و لو أصحابه يعرفوا اي حد عاوز ينيكني مقابل سيجارة حشيش يجيبوه.
وان سيجارة حشيش اهم مني.
بصراحة يومها كرهته اكتر واكتر واكتر.
بس ما اقدرش أرفض او ااقول لاء.
و ما اقدرش افضحه قدام صحابه و اقول انه خول متناك اكتر مني.
و عدى اكتر من ٦ شهور على الوضع ده.
و انا صابر و ساكت و راضي في نصيبي و قسمتي في الدنيا.
و في يوم بعد ما ناكني و نزل لبنه في طيزي. و منعني ادخل الحمام عشان انضف بطني من لبنه . أو اضرب عشره و انزل لبني. لأنه كان عاوز يرتاح شوية عشان انيكه انا و انزل في خرمه.
و بعد ما اتأكدت انه نام و اتخمد قمت بالليل عايز اخش الحمام عشان خرمي كان بيوجعني جدا و عاوز ابرده شوية .و لان خرمي كمان بيهرشني جامد بسبب لبن ياسر . و بضاني منفوخة و محقنة جدا و عايز انزل لبني.
و قربت من الحمام و كان نور الحمام ضاوي. و في حد جوا.
بقيت استنى و اروح يمين وشمال و مش قادر بطني بتوجعني جدا.
و بعدين قربت عايز اخبط على باب الحمام.
و كنت متردد و خايف اخبط عالباب و اتعاقب.
يعني بقرب و ارجع ابعد. و ااقرب تاني. وابعد مرة تانية.
و فجأة لقيت خالتي بتصرخ و بتقول اني كنت براقب حنان من خرم باب الحمام و ببص عليها.
و هجمت عليا متل الثور الهايج و نزلت بيا ضرب بالشبشب. و هيا بتصرخ و تصوت.
و طبعا ياسر صحي من النوم. و على طول موتني ضرب قبل ما يعرف الموضوع.
ولما سمع اني براقب حنان اخته. ضربني بشكل وحشي جدا و فضل يخبطني بأيديه و رجليه زي التور. و يتهمني اني اعتديت على شرفه و عرضه
و حنان خرجت من الحمام. و شاركت معاهم. و كانت تضربني و تتف عليا و ياسر جن جنونه و ضربني بالكرسي على دماغي. و و الجيران خبطوا علينا يشوفوا ايه الموضوع.
و مسكوا ياسر و ابعدوه عني. و لما خالتي قال لهم اني كنت براقب بنتها حنان. شتموني و شتموا امي.
وانا في وسط القهر ده كله اغمى عليا.
و صحيت تاني يوم و جسمي متكسر و متورم من الضرب.
و أقسمت و حلفت اني برئء و كنت بس عاوز ادخل الحمام لكن طبعا ما حدش صدقني ابدا. وكلهم بيقولوا اني كنت براقب حنان و هيا في الحمام.
و فوق كل الضرب ده. كان لازم اتعاقب عشان ما افكر ابدا او اتجرأ اني اراقب حنان.
و طبعا قلعوني كل ملابسي. و بقيت بس بالكلوت.
و اخذوني حوش البيت. و خالتي. ربطت ايديا التنين ورا ضهري و مسحت جسمي كله من راسي حتى رجليا بالعسل الأسود.
تركتني في الحر و الشمس في الحوش.
و كان الدبان و النمل و النحل و الحشرات تقرص في جسمي و الشمس حرقت جلدي.
و جسمي كله تبن و تراب و وسخ.
و بعدين جابوا الزبالة و رموها على راسي كلها قشور بطيخ. و طماطم و قشور بطاطا و قرف.
بقيت كده اكتر من ١٢ ساعه.
كان احساس بالذل رهيب جدا. كنت ببكي و جسمي بيهرشني و الحشرات تمشي عليا و عطشان و جوعان و حراااان جدا.
ليه يا رب. انا عملت ايه عشان يتعمل فيا كل ده.
ليه ما عنديش اهل يحبوني. ام تعطف عليا. وأب يحبني و اخوة يحموني.
و بعد عذاب و ذل اخدوني الحمام. و فتحوا عليا الميه البارده.
و بعدها يرشوا جسمي بالميه السخنه.
و خالتي عنايات جابت سيخ حديد سخن. و حرقت فردة طيزي.
و كلهم بيضحكوا عليا و يشتموني و يتفوا في وششي.
و سابوني مرمى على أرض الحمام. و مشيوا.
و قمت غصب عني و نضفت و غسلت جسمي. و مالقيتش اي حاجة استر فيها نفسي.
و خرجت عريان عالغرفة. و نمت زي القتيل.
و صحيت تاني يوم. وكنت اخدت قرار صعب جدا....
مستحيل ابقى في البيت ده او في المنطقة كلها و لو ثانية واحدة.
و من سكات اتأكدت ان باب البيت مش مقفول. و جهزت شنطة صغيرة فيها شوية ملابس. و سرقت موبايل ياسر و فلوسه اللي بيخفيها في درج الكومودينو بتاعه. و اتسحبت و فتحت الباب و هربت.
كنت عاوز اروح القاهرة. عايز اكون حر نفسي.
مش هاسمح لأي مخلوق يذلني و يهين كرامتي بعد اليوم.
و بالفعل و صلت القاهرة الساعة ٢ الضهر.
مشيت و مشيت و لقيت نفسي في وسط البلد في شارع قصر النيل.
و لاحظت ان في كتير عيال مشردة في الشارع و بتبيع مناديل و تمسح قزاز العربيات. و قررت اعمل زيهم. و أحاول اكل و اشرب و اعيش معاهم او لوحدي. بس المهم بعيد عن خالتي مرات ابويا و أولادها.
و طبعا فتحت موبايل ياسر و على طول كان رقم خالتي بيتصل فيا. و رديت مباشرة و كان ياسر
ياسر : الووووو. انت فين يا ابن الكلب. و الللله لاموتك. بتسرق موبايلي و فلوسي يا متناك يا ابن المتناكة. انت فين يااااااض.
انا : انت الكلب و انت المتناك يا خول يا وسخ انت و امك و اختك العاهرة.
انا في اسوان عند خالي. و لو قربت مني خالي حيقتلك يا خنزير.
ياسر : في اسوان يا ابن الشرموطة. و بتسرقني و تخلع. مااااشي يا ابن المفضوخة. انا كده كده هاوصلك و حجيبك. و صدقني مش حارحمك. انت حتتمنى الموت و مش حتلاقيه. مااااشي يا ناهد.
انا : و اللللله لو قربت مني هافضحك.
انا فتحت صورك في الموبايل و شفتها كلها.
اتاريك خول و مفتوح و بتاكل ازبار أشكال و ألوان. و خبير و تعرف تمص الزبر و تبلع اللبن كمان.
و فوق كده بتعمل عليا راجل يا خوووول يا متناك.
ياسر: مااااشي. اعتبر نفسك ميت.
و انا أنهيت المكالمة و رحت اكل لقمة أسند فيها طولي.
و بعدين قعدت لوحدي في جنينة. و كنت براقب الأشخاص و بيعملوا ايه و يتصرفوا ازاي.
و بعدين نعست و عاوز انام. و مديت جسمي على كرسي في الحديقة العامة. و رحت نايم. و صحيت الساعة ١١ بالليل على صوت بيصرخ فيا و يزقني من كتفي.
انا : خير. مين حضرتك. و عاوز مني ايه.
ولد : حضرتي المعلم كزبرة. انت مين يااااض و بتعمل هنا ايه.
انا : انا اسمي ناهد من اسوان اساسا. لكن ما عنديش حد اروحله.
اهلي ماتوا و انا عايش لوحدي و مش لاقي مكان ابات فيه.
كزبرة : انت شكلك نضيييف ياااض و ريحتك حلوة كمان. انت بتشتغل ايه. حرامي او بتسرح مع العيال. أو حكايتك ايه بالضبط.
انا : كنت في اسوان بجمع بلاستك و كرتون. يعني اي حاجة تجيب فلوس عشان اكل و اعيش.
كزبرة : اه فهمتك. طيب تعال معايا. شايف البيت المهجور هناك. انا و العيال بتوعي بنبات فيه. بيت مهجور لكنه نضيف و امان. و في حمام و حتتبسط اوي معانا.
انا : معلش يا معلم كزبرة. انا كويس.
كزبرة: انا ما بحبش أكرر كلامي. قوووم ياااض بلاش البوليس يقفشك و ياخدك القسم و يعملك محضر. و سين و جيم و انت منين و بتعمل هنا ايه.و يعملولك مشكلة.
انا : ماشي حاضر يا معلم كزبرة بس انا مش حابب اتقل عليك.
كزبرة: ما تشيلش هم.
( كزبرة عمره ١٧ سنة. اسمر جسمه كله عضلات. و بيلبس خواتم في اصابعه و واضح انه معلم و بيتكلم بثقة و مسيطر عالمكان).
بصراحة كنت خايف لكن مشيت مع المعلم كزبرة و وصلنا بيت كبير زي الخرابة.
و دخلنا و لقيت اكتر من ٧ اولاد من اعمار مختلفة.
اللي بيحشش و اللي يشم كلة. و اللي بيشرب بيرة و خمرة.
و دخلت مع كزبرة غرفة و فيها سرير قديم و شباك و ليها باب و حمام جنب منها.
كانت غرفة المعلم كزبرة. و لقيت كزبرة قلع ملابسه. و قعد بالبوكسر. و شاورلي ااقلع ملابسي و اجي جنبه.
انا : معليش يا معلم انا كويس كده. ممكن تسمحلي ما اقلعش ملابسي.
كزبرة.: ااقلع ياااض و تعال جنبي. دي اسمها حفلة تعارف. يعني عشان اتعرف عليك و تتعرف عليا.
انا : ابوس ايدك انا مرتاح كده.
( كزبرة اتعصب مني. و مسك شعري و خدني عالسرير. و قلعت ملابسي غصب عني.)
كزبرة : انت حتبوس ايدي و رجلي و زبري كمان.
و مسك راسي و نزله عند زبره عشان امص.
ايه الحظ الوحش ده.
اهرب من ياسر عشان الاقي ١٠٠ ياسر.
نزلت وانا مكسور و مصيت زبر المعلم كزبرة.
كزبره: مص يا ناهد اهههه ههه مممم شاطر يا ناااهد.
ممممممم انا لبني هينزل بس من اسمك الحلو. ناااهد.
ده اسم شرموطة. مممممم اههه مص اكتر مص.
و فجأة المعلم كزبرة سندني عالسرير و دخل زبره و ابتدا ينيكني من بقى لغاية ما نزل لبنه. و استغرب شوية لما شاف اني بلعت اللبن و شربته من غير ما يقلي.
كزبره : يااااه شفايفك زي الكريز.
و جسمك حلو اوي. انا من اول ما شفتك قررت انيكك و لو كنت ابن وزير.
صدقني كنت هاخطفك و انيكك.
بس انت ازاي شربت اللبن بتاعي.
انا : هو الطبيعي اني أشربه او لااااء. ياسر كان يقولي اش_ _ _. لاااء و لا حاجة.
كزبرة : كمل كلامك ياسر كان بيقولك تشرب لبنه. وانت اتعودت على كده.
مين ياسر ده و ساكن فين و عرفته ازاي.
انا :ياسر كان معايا في اسوان. كان المعلم بتاعي. يعني زي حضرتك يا معلم كزبرة. بس للأسف اختفى فجأة و ما شفتوش تاني.
كزبرة: و طبعا ياسر كان بيكيفك و ينيكك.
و الللله معاه حق. مين يسيب القشطة دي و ما ياكلش منها.
خد السيجارة دي. اشرب و اعمل دماغ. لاني عايز اركبك.
و اخدت السيجارة و شربتها كلها و كنت متخدر و مبسوط جدا.
و طبعا كزبرة ناكني نيكة العمر. اكتر من نص ساعة يدق و يحفر طيزي. و انا متكيف و نزلت لبني مرتين من غير ما المس زبري.
و قبل ما كزبرة ينزل لبنه.
باب الغرفة اتفتح فجأة. و دخل واد اسمه الكوري. و بالفعل عيونه و شعره شبه الكوريين تماما.
عنده ١٩ سنه و هوا شريك كزبرة.
و كانت ريحتة خمرة و عامل دماغ جامد.
و قلع و حشر زبره في بقي. كمان مصيت زبره لغاية ما كزبرة نزل لبنه في بطني.
و الكوري نيمني على بطني و نام فوقي و حشر زبره فوق لبن كزبره. و ناكني لغاية ما نزل هوااا كماان.
و طبعا باب الغرفة كان مفتوح. و كل الاوولاد شافوني و انا بتناك. من كزبرة و الكوري.
و تاني يوم الكل كان بيتحرش فيا و عايزين ينيكوني او امص ازبارهم.
و اشتغلت معاهم ابيع مناديل في الشارع. أو امسح زجاج العربيات. و احيانا اشحد.
كنت بشتغل كل حاجة عشان الفلوس.
و بقيت معروف في المنطقة كلها و. كل العيال عرفت اني بتناك.
و كان كزبرة او الكوري ياخدوني عند اصحابهم. و ينيكوني جماعي.
لغاية ما كل العيال كانوا يقفشوا فيا. و احيانا يغتصصبوني و انا نايم. و ينيكوني غصب عني.
و قررت اهرب من المكان ده لاني تعبت بجد.
و في يوم بعد ما كل العيال خرجت.
انا بسرعة جمعت كل حاجاتي و اغراضي و سبت المكان و هربت.
بعدت اكتر من ٥٠ كيلو متر عن وسط البلد.
و دخلت حديقة و زي اول مرة قعدت اريح شوية.
و لقيت شاب تقريبا ١٨ سنة قعد جنبي. اسمه وليد.
و للأسف عرف انا مين و كنت فين. و كان عارف المعلم كزبرة. و عارف اني كنت بتناك.
لكنه و عدني انه ما يجيب سيرة ابدا. عرض عليا اشتغل معاه. في اي حاجة و كل حاجة يشتغلها.
و كان عنده غرفة قريبة من الحديقة ماجرها لوحده و ساكن فيها.
و رحت معاه الغرفة بتاعته. كانت للأمانة نضيفة. بس واضح جدا جدا انها غرفة للدعارة.
كلها واقيات ذكرية مستعملة في سلة الزبالة. و ريحة لبن الرجالة في الغرفة كلها. و الكومودينو كله فازلين و زيت و زبر صناعي كمان.
وليد: انت مستغرب من اللي شايفه.
انا عارف. بس عايز ااقولك و خدها نصيحة مني.
لو عايز تعيش في الدنيا دي لازم تعمل كل حاجة.
انا مثلا بتناك و بنيك اولاد و رجالة و نسوان. مستعد انيك الحجر عشان اعيش.
و انت بدل ما كنت تتناك ببلاش عند كزبرة و الكوري و عيالهم الوسخة.
اعمل زيي و افتح طيزك و اعتبرها مشروعك و اتناك بفلوس. احسن ما تتناك من عيال مقرفة و وسخة وببلاش. والحساب عالنص بيني و بينك.
( و قرب وليد مني و نزل على ركبه و قلعتي البنطلون. و اخد زبري في بقه و ابتدا يمصلي.)
كنت مستغرب و متكيف بنفس الوقت. و وليد عمل كده عشان هوااا بيحب كده و بنفس الوقت عايز يطمني ناحيته.
و بعد شوية قلع ملابسه و ركبت فوقه و نكته و نزلت لبني جوا طيزه.
و انا مصيت زبره و كيفته و بلعت لبنه.
و اتشطفنا و اكلنا لقمة و ارتحنا شوية.
و خرجنا عند المغرب نلقط رزقنا.
و كان أول زبون شاب من الصعيد شافني و أعجب بيا و اتفق مع وليد اني امص زبره مقابل ١٠٠ جنيه.
و تمت الصفقة. و بقيت مع وليد شهر تقريبا. نشتغل في الدعارة و ننيك ونتناك حسب طلب الزباين لغاية ما اتقبض عليه في شقة دعارة و انسجن.
و بقيت لوحدي اشتغل و انام في الغرفة لوحدي. و احيانا اتفق مع حد ينيكني مقابل فلوس.
و في مرة كانت الساعة ١٢ بالليل. و كنت مفلس و مش لاقي حد ينيكني و يديني فلوس. و مكسور عليا اجار الغرفة. و فوق كده الميه مقطوعة. و ملابسي متبهدلة و وسخة. و ضروري استحم و انضف نفسي بس مش قادر اعمل حاجة.
و دورت في الغرفة و الخزانة و تحت السرير و لقيت علبة مناديل قديمة و قررت انزل ابيعها عند إشارة المرور عشان اشتري اي حاجة اكلها.
و بعد نص ساعة وقفت عربية فيها شاب عنده تقريبا ٢٥ سنة. و باين انه ابن ناس من العربية الفخمة اللي معاه.
و جريت عنده. و ترجيته يشتري مناديل مني عشاني جعان و عايز اكل.
لقيته بيقلي اركب معاه.
و من غير تردد مباشرة ركبت
معاه و دار الحوار التالي.
ازاييك انا اسمي هاني. انت اسمك ايه و ساكن فين. و وشك اصفر كده ليه و انت ليه بالشارع لحد دالوقت. الساعة عدت ١٢ و نص بالليل.
انا : انا اسمي ناهد و بصراحة انا جعان اوي. من مبارح ما اكلتش اي حاجة. على لحم بطني.
و انا ببيع مناديل لكن في اولاد ضربوني و اخدوا فلوسي كلها. و أهلي في طنطا. ابويا متوفي و بساعد اهلي.
و معيش فلوس ارجع البيت.
هاني: الللله. و لو ما رجعتش البيت حتبات فين.
انا : انا متعود. دايما بكون مش بايع اي حاجة و ما اقدرش ارجع البيت. و انام في اي حديقة عامة او محطة المترو. حنعمل ايه يا باشا. لقمة مغمسة بالدم.
و لقيته نزل من العربية و دخل محل كنتاكي. و رجع بعد شوية ومعاه أكياس اكل.
هاني : انا بيتي قريب من هنا.
لو بتحب خد الاكل ده و انا مستعد اوصلك اي مكان قريب من هنا.
أو لو حبيت انا ساكن لوحدي و ممكن تجي عندي تاكل و تتشطف. و عندي شوية ملابس ممكن تناسبك. ملابس ابن اختي بس بقت صغيرة عليه لو تناسبك ممكن تاخدها كمان.
انا : بجد. ابوس ايدك انا اروح عندك البيت.
هاني: ماشي يالللله بينا.
وصلنا بيت هاني.
كانت شقة في عمارة طابق ارضى مع جنينة كبيرة و فيها حمام سباحة داخلي صغير.
و مباشرة اكلنا. و كنت باكل زي المحروم او اللي عنده مجاعة. اكلت لغاية ما بطني انتفخت و مش قادر اكل لقمة زيادة.
و كان هاني مستغرب و بيضحك عليا.
بعدين استأذنت هاني اخش الحمام و اخد دش.
و ياااااه الحمام كان تحفة.
اخدت شور و نضفت نفسي. و نضفت و جهزت خرمي عشان هاني اكيد هينيكني.
و قرفت البس ملابسي الداخلية القديمة و خرجت و لفيت المنشفة على وسطي. لقيت هاني. في بركة السباحة.
و طلب مني انزل معاه لكن قلتله اني مش لابس اي حاجة تحت المنشفة.
لقيته خرج و رجع و معاه شنتة كبيرة كلها ملابس و غيارات من حجمي تماما.
و لبست كلوت ازرق و نزلت اعوم معاه.
و بعدين خرجنا و انا لبست برنس ابيض و قعدت معاه في الصالة.
و كل شوية اتحرك يمين و شمال عشان طيزي تبان و يتحرش بيا لكنه مش مهتم ابدا.
و قررت ابادر و اأقرب منه. و اتحرش فيه.
و قعدت جنب منه و نزلت راسي عند رجله و دماغي خبطت في زبره و عملت اني بتفرج عالتلفزيون.
لقيته بيقلي انه تعب و عايز ينام.
انا : لو حبيت ممكن اخرج و اروح اي حديقة و ابات لبكره. و كفاية اللي حضرتك عملته معايا.
هاني : لاااء تخرج ازاي في الوقت ده الساعة عدت ٣ بعد نص الليل. في غرفة ممكن تبات فيها و الصباح رباح.
انا : اشكرك يا هاني. بس انت مش عايز مني حاجة.
هاني: لاااء يا ناهد. خش ارتاح و ما تشيلش هم. انت اذا عايز حاجة انا جاهز.
انا : اه انا عايز ده ( و مسكت زبره في أيدي).
هاني: يعني عايز زبري؟؟؟؟ عايزني انيكك.
انا :اه عايزك تنيكني و عاوز امص زبرك و اشوف لبنك طعمه ايه.
هاني : بس خلي بالك انا زبري كبير جدا و ممكن يعورك.
انا : مافيش مشكلة. عورني و قطعني نيك.
هاني: ههههههه انا حذرتك انت حر. و اعمل اللي انت عايزه و وريني شطارتك.
و بسرعة رفع جسمه. و انا نزلت الاندر بتاعه. و لقيت زبر تخين جدا و كان طوله تقريبا ١٤ سنتي. و مباشرة ابتديت الحس رأس زبره و ادخلته في بقي و مصيته. لكن كان كل شوية يكبر. و يكبر و يكبر لغاية ما لقيت زبر مرعب.
طوله ٢٣ سنتي و تخين جدا. و يا دوب قدرت بس ادخل راسه في بقي عشان أمصه.
و في لحظات هاني كان سخن جدا.
مسك شفايفي و ابتدا يأكلها جامد و يمصها و يدخل لسانه في بقي. يرضع حلماتي بشراسة لغايه ما صار لونها بنفسجي. نام على ضهره. و قلي انزل على زبره و اتنطط عليه.
و ياااااه تعبت جدا لغاية ما دخل نص زبره في طيزي. لكنه فجأة ضغطني على زبره. و دخله كله للآخر. و كتم بقى في ايده. و ناكني و موتني و قطع خرمي.
لغاية ما نزل لبنه. و انا كنت ببكي من الوجع و مش قادر.
حقيقي اول مرة اتوجع بالشكل ده.
طيزي جابت ددمم.
و مفتوحة عالاخر. و لبنه بينقط ممزوج مع الدم.
و بكل بساطة سابني ببكي و بتألم و دخل الحمام يتشطف.
و بعدين رجع و دعك زبري لغاية ما نزلت لبني. و مسح ايده في صدري و دخل غرفته و نام.
و انا نمت من التعب.
و صحيت الصبح الساعة ٦. و كان زبره في بقي.
و مصيت زبره لغاية ما اترعش و نزل لبنه في بقي. طبيعي زي العادة شربت لبنه.
و قمت اتشطفت و لبست ملابس نضيفة من الشنتة اللي أداها ليا. و خرجت معاه و نزلني عند أقرب نقطة للغرفة اللي انا فيها و رحل.
و انا وصلت الغرفة. لقيت كل محتوياتها مرمية في الشارع. و صاحب الغرفة طردني و هددني ياخدني القسم و يعمل محضر.
و للأسف بقيت انام في الشارع او في الحدائق العامة. و كل يوم أتعرض للتحرش من الأولاد الأكبر مني. ومن البلطجية و الحشاشين. و السوابق و احيانا ينيكوني غصب عني في الشارع او في اي حتة متدارية عن عيون الناس.
أو امص ازبار في الحديقة مقابل وجبة اكل او علبة سجاير او شوية كلة اشمها.
و آخر مرة كنت قرفت من الوضع ده.
و كنت بمشي لوحدي بعد نص الليل. عاوز اشوف اي حتة انام فيها.
لقيت سكينة عند رقبتي و ٣ شباب بلطجية أعمارهم بين ١٨ و ٢٠ سنة.
و واحد منهم بيقول.
أطلع باللي معاك ياااااض.
انا : و الللله معيش حاجة ابدا. فتشوني. انا اصلا مش لاقي اكل.
و قلبوني و فتشوني و ما لقيوش معايا حاجة غير ملابسي.
لكنهم عرضوا عليا اروح ابات عندهم. و اسكن عندهم لغاية ما الاقي شغل.
و رحت معاهم على غرفة في بيت قديم. و اكلت لقمة و ارتحت شوية.
و طبعا تناوبوا على اغتصابي.
و واحد منهم كان تبادل و طلب مني انيكه. و قضينا ليلة سخنة و كلها دعارة.
و كانوا عصابة حرامية. و انا بقيت واحد منهم و اشتركت معاهم في عدة سرقات.
و كنا نبيع اي حاجة نسرقها. و نشتري حشيش و خمرة. و طبعا بقيت مدمن ازبار. سالب جدا و مدمن كلة و حشيش. و لو ما اتنكت يوميا كنت بتعصب و بتنرفز.
احيانا كنت بتناك كل يوم من ٤ او ٥ اولاد. و احيانا اكتر.
و في مرة نزلنا شفة عشان نسرقها.
و للأسف اصحابها قفشوني لوحدي. و كلهم هربوا.
و اكلت علقة موووووت.
و سابوني مرمى في الشارع و انا شبه ميت.
و الإسعاف اخدني المستشفى. و كان عندي كدمات في الوجه.
و كسر في ضلوعي.
و كسر في أيدي.
و اخدت ١٠ غرزات في دماغي.
و فوق كده خرجت من المستشفى لسجن الأحداث.
و بقيت هناك ٦ شهور. و كنت شرموطة للكل.
اي حد ينيكني. حتى الحراس كانوا ياخدوني بالليل و ينيكوني.
و للأسف لا بابا و لا ماما سالوا فيا ابدا. و لا عايزين يعرفوا انا فين.
عايش او ميت.
و بعد ٦ شهور خرجت من سجن الأحداث و قررت ارجع بيت ابويا مهما كان الثمن.
و بالفعل رجعت اسكندرية. و عرفت ان بابا عمل حادثة و توفى من اكتر من شهر و نص.
و كنت انا الوريث الوحيد لبابا. يعني البيت اللي خالتي و أولادها ساكنين فيه هوا بيتي. و بابا سجله باسمي عشان خالتي و أولادها ما ياخدوش حاجة .
و طبعا انا المستفيد الوحيد من تعويض وفاة بابا.
و اكتشفت انا بابا كان عنده ارض ٥ فدادين في منطقة فيلات و على البحر كمان. و سعرها حاليا ما يقلش عن ١٠ ملايين جنيه في الفدان الواحد و برضه فيها تنازل باسمي في حال الوفاة.
و عنده رصيد في البنك مش بطال.
و لقيت نفسي بتحول من مشرد الى صاحب ورث كبير و بقيت من الأغنياء.
لكن ما اقدرش اتصرف في حاجة لغاية ما اعدي ١٨ سنة.
و المحكمة خصصت مبلغ شهري ليا عشان اصرف على نفسي.
و يااااااا محاسن الصدف. لقيت ماما عندنا في البيت. و بتحضني و بتعطف عليا و بتوعدني انها مش حتسيبني تاني.
و خالتي و أولادها اللي ياااااما ذلوني و ضربوني و أهانوني. اتغيروا و بقوا ملايكة و خايفين عليا.
كلهم كدابين.
كلهم خاينين.
حتى بابا كان بيكرهني و يضربني. و ما يسالش فيا ابدا. كل اللي عمله عشان بس بيحب الفلوس و مش عاوز مراته تاخد فلوسه.
و عدت الايام.
و حاليا انا عندي ١٩ سنة. و ساكن لوحدي.
طبعا طردت خالتي و أولادها من البيت.
و ماما ما عرفتش تاخد او تسرق مني ولا جنيه. و بالاخر سابتني و مشيت.
و انا حاليا اتزوجت و مراتي حامل.
لكن للأسف لا زلت غاي و سالب.
و احيانا اكون تبادل او موجب.
و عندي بيت تاني بمارس فيه مع أي حد يعجبني.
و كل فترة بنزل في عربيتي لوسط البلد. و بحاول ااقعد مع المشردين و اساعدهم. و احيانا اشقط حد منهم و أمارس معاه.
و استرجع ذكرياتي.
. ََََََََََََََََََََََََ.
 
  • عجبني
التفاعلات: Sahar cross dresser
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%