دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
الحلقة ١
هاي انا زياد ١٥سنة كنت عايش حياة مثالية انا وامي واخوتي البنات امي ياسمين (ياسمين ٤١سنة مدرسة لغة عربية في مدرسة *****الثانوية بنين محجبة بيضاء البشرة شقراء الشعر وجه لايخلو من بعض النمش مما أضاف بعض الجمال لعيونها الملونة جسمها مش طخين لكن مفيش رجل يقد يقاوم صدرها الفاحش أو موخرتها المتوحشة التي تخف أن تدخل راس قديبك فيها فلا يخرج) .. اخواتي سارة ( سارة ١٨ سنة يكفي ان اخبرك بأن اقصى احلام اي شاب انها تتكرم عليه وتلمس زبو بيدها الناعمة جمال لايوصف بيضاء شقراء شعرها طويل وناعم وعيون ملونه صدر مشدود و طيز متفجرة الأنوثة ) سلمي (سلمي ١٦سنة النسخة المصغرة من امها نفس البياض و الشعر الاشقر و النمش و نفس الصدر المتفجر رغم صغر السن و الطيز المدوره التي تنتظر المفترس) و سما (سما ١٣سنة عرف لما تشوف طفلة وتقول: البت دي لما تكبر هتبقى وحش اهي دي سما طفلة صغيره صدر صغير وطيز مدوره بيضا) .. امي وابي مطلقين من ٥سنين .. وامي هي البتصرف علي البيت .. بدأت القصة لما نجحت في ٣ اعدادي ورحت المدرسة الثانوية الامي بتشتغل فيها .. امي كانت ست محترمة جدا كان لبسها مبيتعداش البدل الحريمي .. المهم .. رحت اول يوم وكنت مع امي .. وكانت الحاجة الغريب أن كل الطلاب بيعكسوها مكنتش فاهم ازاي ممكن أجلهم الجراه أنهم يعكسوها في المدرسة كده عيني عنك .. و الأغرب أن كان في مدرسين رجالة كانو بيتفرجو وسكتين .. لحد مامي سبتني عشان اشوف انا هروح اني فصل وهي كمان تشوف جدولها .. لما دخلت الفصل مكنش حد يعرف أن امي مدرسة في المدرسة .. المهم كان في الفصل شيلة اكبر مني كان شكلهم صقتين و كان زعيمهم اسمو حمدي وكان اسمر وجسمو يسد الباب .. وكان عندينة أول حصة فلسفة و كان المدرس بتاع الفلسفة اسمو اشرف كانت حصة حلو وعدت بسرعة .. لحد ما جرس الحصة الأولى ضرب وكان استاذ اشرف ماشي فسالو حمدي : هو احنا عندنا مين دلوقتي يا استاذ
استاذ اشرف: عندكم اللبوة
قمت سالت : اللبوة مين؟
استاذ اشرف: هتعرف دلوقت
وبدأ حمدي ياحكي عنها وعن شرمطيتها و زاي هي بتتناك بفلوس و زاي لو مزجتها ممكن تنكها ببلاش طبعاً كل الموجودين هاجو علي الكلام لكن انا مكنتش حاطيت كلام حمدي فدمغي قولت انو عايز يعمل منظر ويبان انو مسيطر قدام العيال لاكن الصدمة لما دخلت اللبوة .. اللبوة الكانو بيتكلمو عنها دي امي ..يتبع
هاي انا زياد ١٥سنة كنت عايش حياة مثالية انا وامي واخوتي البنات امي ياسمين (ياسمين ٤١سنة مدرسة لغة عربية في مدرسة *****الثانوية بنين محجبة بيضاء البشرة شقراء الشعر وجه لايخلو من بعض النمش مما أضاف بعض الجمال لعيونها الملونة جسمها مش طخين لكن مفيش رجل يقد يقاوم صدرها الفاحش أو موخرتها المتوحشة التي تخف أن تدخل راس قديبك فيها فلا يخرج) .. اخواتي سارة ( سارة ١٨ سنة يكفي ان اخبرك بأن اقصى احلام اي شاب انها تتكرم عليه وتلمس زبو بيدها الناعمة جمال لايوصف بيضاء شقراء شعرها طويل وناعم وعيون ملونه صدر مشدود و طيز متفجرة الأنوثة ) سلمي (سلمي ١٦سنة النسخة المصغرة من امها نفس البياض و الشعر الاشقر و النمش و نفس الصدر المتفجر رغم صغر السن و الطيز المدوره التي تنتظر المفترس) و سما (سما ١٣سنة عرف لما تشوف طفلة وتقول: البت دي لما تكبر هتبقى وحش اهي دي سما طفلة صغيره صدر صغير وطيز مدوره بيضا) .. امي وابي مطلقين من ٥سنين .. وامي هي البتصرف علي البيت .. بدأت القصة لما نجحت في ٣ اعدادي ورحت المدرسة الثانوية الامي بتشتغل فيها .. امي كانت ست محترمة جدا كان لبسها مبيتعداش البدل الحريمي .. المهم .. رحت اول يوم وكنت مع امي .. وكانت الحاجة الغريب أن كل الطلاب بيعكسوها مكنتش فاهم ازاي ممكن أجلهم الجراه أنهم يعكسوها في المدرسة كده عيني عنك .. و الأغرب أن كان في مدرسين رجالة كانو بيتفرجو وسكتين .. لحد مامي سبتني عشان اشوف انا هروح اني فصل وهي كمان تشوف جدولها .. لما دخلت الفصل مكنش حد يعرف أن امي مدرسة في المدرسة .. المهم كان في الفصل شيلة اكبر مني كان شكلهم صقتين و كان زعيمهم اسمو حمدي وكان اسمر وجسمو يسد الباب .. وكان عندينة أول حصة فلسفة و كان المدرس بتاع الفلسفة اسمو اشرف كانت حصة حلو وعدت بسرعة .. لحد ما جرس الحصة الأولى ضرب وكان استاذ اشرف ماشي فسالو حمدي : هو احنا عندنا مين دلوقتي يا استاذ
استاذ اشرف: عندكم اللبوة
قمت سالت : اللبوة مين؟
استاذ اشرف: هتعرف دلوقت
وبدأ حمدي ياحكي عنها وعن شرمطيتها و زاي هي بتتناك بفلوس و زاي لو مزجتها ممكن تنكها ببلاش طبعاً كل الموجودين هاجو علي الكلام لكن انا مكنتش حاطيت كلام حمدي فدمغي قولت انو عايز يعمل منظر ويبان انو مسيطر قدام العيال لاكن الصدمة لما دخلت اللبوة .. اللبوة الكانو بيتكلمو عنها دي امي ..يتبع
