إسمي جيسيكا أمي وأبي كانوا في الخارج ليلا. كان أخي توم يبلغ من العمر 16 عامًا تقريبًا وكنت في الثامنة من عمري. وصلنا جميعًا إلى الفراش في وقت متأخر من ليلة الجمعة ، واستمر في لعب ألعاب الطاولة ثم مشاهدة الأفلام. هكذا بدأ كل شيء ...
كنا نشاهد فيلم 'Blue Lagoon'
كنت متمددة على الأريكة و ساقي نحو توم. كنت البس زوج من السراويل القصيرة باللون الأزرق الفاتح اللطيفة القطنية. لسبب ما ، لاحظت أن ساقي كانت ناعمة ونحيفة بشكل لذيذ .
كان شعري الأشقر الطويل للخلف ، معظمه على كتفي الأيمن . يجب أن أقول إنه ربما بدا مثيرًا للغاية ... وكذلك وجهي الجميل الغامض. لطالما كان لدي بشرة صافية ذات لون ذهبي ، والتي كانت تجذب انتباه الأولاد منذ أن كنت في روضة الأطفال! لقد استمتعت دائمًا بكوني جميلة وبريئة الوجه .
لقد أثارني ذلك ، الشيء الرائع في الفيلم المثير "بلو لاغون" الذي يدور حول اثنين من الأخوة الذين يعلقون وسط جزيرة مهجورة وحين يصبحون مراهقين يقعون في الحب المحرم ويمارسون الجنس وينجبون طفلا. كنت أعلم أنه يمكن أن يدور رأس أخي أفكار منحرفة ومستوى الإثارة الخاص به مرتفعا حيث لن يكون قادرًا على النوم هذه الليلة ، بدلاً من ذلك سوف يفكر بي وبجمالي ورائحتي !
استمريت أنا وتوم في مشاهدة الفيلم واستطعت أن أرى أخي يتلوى قليلاً ويحاول الحصول على لمحة من ملابسي الداخلية. هو فقط لم يستطع مساعدة نفسه. لقد استوعبت ذلك وقمت برفع ركبتيّ قليلاً وباعدت ساقاي عن بعضهما البعض. أعطى هذا توم رؤية مباشرة على جزء من كسي الصغير ، ذلك الشق الاحمر المائل إلى الوردي الذي يدفع الأولاد إلى الجنون. تظاهرت بأنني منغمسة تمامًا في الفيلم وحتى غفوت قليلاً حتى يعتقد توم أنني لم ألاحظ انه ينظر الي بشهوة.
كنت متأكدة من أنه سيأخذ الطُعم وستبدأ خطتي في العمل! احمر خجلاً توم عندما نظرت إلى وجهه وهو.
يحاول شم رائحة بين ساقي
التويت وزحفت تحته ثم عانقته ووضع شفتيه على شفتي وادخل لسانه داخل فمي واحسست بانتفاخ عضوه من فوق الملابس
قلت له انه من الافضل ان أاخذ حمام حتى نستعد للنوم
أخذت وقتي في الحمام . لقد غسلت بعناية تحت الإبطين وما بين الساقين اقدامي وفخذي ، للتأكد من أن رائحي كانت حلوة. عندما انتهيت من تسريح شعري الطويل ، قرع توم على الباب ، "هل ستخرجين من هناك قبل أن تسطع الشمس ..." عندها فتحت الباب فجأة أمام تحديقه.
"بالتأكيد ، تومي ، كل شيء لك. تأكد من غسل نفسك تمامًا يا أخي الأكبر! كل شيء نظيف للغاية! ". ابتسمت ليلة سعيدة لابتسامة تومي وأنا أتجول بسرعة في الردهة إلى غرفة نومي.
بعد حوالي نصف ساعة ، استيقظت من نومي الخفيف على صوت صرير باب غرفة نومي وهو ينفتح. تظاهرت بأنني ما زلت نائمة. كان ضوء القمر منيرا غرفتي حتى أستطيع رؤية ملامح وجه توم الجميل والشكل الرائع لجسده النحيف. استطعت أن أرى أنه لم يكن يرتدي قميصًا. بل فقط واضعا البوكسر عليه اي مثلي تماما في الملابس الداخلية فقط.
جلس توم برفق على سريري ووضع يده اليسرى على وركي وأنا أواجهه. مرر أصابعه ببطء على ذراعي ، وتوقف عند العضلة ذات الرأسين بينما كان يمد إبهامه تحت قميصي الداخلي ظ ولأول مرة في حياته ، كان يداعب حلمة ثديي بإبهامه. كدت أفقد الوعي من الإثارة ودفعت الجزء السفلي من جسدي بالقرب من جسده. كان يميل نحوي ويقبل وجهي بلطف ، خدي أولاً ، ثم ذقني ثم فمي. ببطء ، بلطف ، لذيذ! طعم لعابه لذيذ! أردته أن يداعبني ويسيطر علي ويجعلني امرأة له. كان توم يتولى ذلك ، ليس بطريقة فظة ، ولكن بطريقة عاشق.
لقد خلع قميصي ووضع فمه بحلماتي ، وهو يقبلهما ويعضهما ويلعقهما بلسانه. كانت لحظات سماوية! تمكنت من وضع يدي اليمنى تحت سرواله القصير ولأول مرة لمست عضوه ، صخرته الصلبة والرائعة! سحب سروالي الداخلي إلى كاحلي. ثم انزل سرواله القصير وفي لحطة كان صاحب العضو الجميل الهائل هناك مباشرة إلى فمي.
لقد لحست قضيبه وامتصيته بشكل محموم ، وأخذت مصًا بطيئًا وثابتًا بشكل خاص عندما وصلت إلى رأسه ، طرف قضيبه. ارتجف وقذف كمية هائلة من منيه الساخن في فمي وعلى شفتي ووجهي. ابتلعت عسله اللذيذ ولحست قضيبه وكراته وأنا أداعبه وأمسكه وسمعته يقول ، "أووه ، جيسي ، أوووو جيسي. أحبك ، أحبك ، أحبك. أحبك ، جيسي الحلوة ، أختي حلوة ، حبيبتي حلوة ".
" ،" توسلت بشهوة ، "اقذف داخلي ، العسل. اجعلني خاملا منك ، حبيبي. أوه ، حبيبي ، استمر في التدفق. استمر في اللعب معي ، يا حبيبي. أنا أحبك . أوه ، نعم ، حبيبي . يمارس الجنس معي مممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممم "أنا أحبك يا توماس."
"أوه ، جيسي ، أختي الجميلة ، لم أتخيل أبدًا كيف ستجعليني أشعر بشعور لا يصدق. أول هزة جماع معك. لا يمكنكي أن تتخيلي مدى روعة شعوري. سأقوم بوضع قضيبي في مهبلك وسأقوم بتمزيق غشاء البكارة الخاص بك وأخذ عذريتك وسأملأ جسدك بسوائلي وأفرك بظرك والعق فمك واتنفس رائحتك سامارس الجنس معك حتى لا نستطيع القذف أكثر. وسوف نقع في شهوة محرمة ، مليئة بالجنس والحب والنشوة ، جيسي. اختي حبيبتي ! "
كانت كلماته تجعل رأسي يدور ويمتلئ جسدي بالعاطفة والشهوة والرغبة. أردته بداخلي! أمسكت بعضوه وكنت سعيدة لأنه عاد بالفعل إلى الانتصاب بالكامل. لقد رفع ساقيّ وعض كتفي وهو يدفع عضوه المنتصب إلى شفرات كسي ببطء وهو يضغط على غشاء البكارة الذي لا يزال غير مفتوح. كنت أعلم أنه سيثقبها ويشعرني بألم حاد من شأنه أن يتبدد في لحظات قليلة ، ثم يمكن أن نبدأ ممارسة الجنس الحقيقي. انكسر غشاء البكارة ، وسقطت قطرات من دمي ثم دفع سيفه بعمق أكبر. لقد حركت الوركين في شغف جامح. شعرت أن قضيبه يضغط على بظري ، شعرت أن يديه تمسك بي وتجذبني إليه.
يمكن أن أشعر به طوال الطريق الرطب بسوائل الحب بداخلي. يندفع وهو ينبض. التهمني بفمه. شعرت بشعري يقف ورعشة شديدة بكل جزء مني ، ظهري ، ساقي ، قدمي ، ... كسي ، وبظري المنتصب ،اختلطت كل مشاعري بشكل رائع في تلك البقعة الواحدة!
ثم … فجأة شعر جسدي بالاستعداد الكامل للنشوة الاولى عن هزة الجماع ، أول هزة الجماع لي "أنا أحبك يا توماس. أوه ، أنا أحب رجلي ، طفلي اللطيف ، أخي اللطيف اللطيف ، تومي . أوه استمر في مضاجعتي. استمر في ممارسة الجنس معي ، حبيبي.. قذفت سوائلي وتبولت بعسلي في كل مكان وعندما نظرت إلى وجه تومي ، استطعت أن أرى النشوة الثانية على وشك الانفجار بداخلي ... ... "يا إلهي جيسي ، أنا قادم إليك ، أنا أقوم بالدخول بعمق اليكي ، جيسي ، أنا أحبك. " ثم قذف حبيبي تومي مرة أخرى ، في أعماقي!
جلس توم فوقي ، وزنه يضغط على بطني وصدري. كان بإمكاني أن أشم رائحة السائل المنوي ولعابه وكان يشم رائحة أنوثتي المنبثقة تنبعث من شقتي المبللة بالسائل المنوي . قبلنا بعضنا طويلًا بشكل عاطفي ونحن نتعانق بقوة ، لعقنا وجوه بعضنا وشفاهنا ونفثنا الهواء الناعم في آذان بعضنا بينما كانت ألسنتنا تداعبها وتعضها. ذلك الإحساس السماوي ، وقلوبنا تنبض بهدوء. حدقنا في عيون بعضنا البعض ونفخنا بهدوء في أنف بعضنا البعض. لقد كانت اوقات سحرية.
استيقظت بعد الفجر مباشرة ، كانت الشمس تدخل لتكشف أجسادنا العارية . لقد وصلت غريزيًا إلى عضو توماس ، وداعبته في يدي. استيقظ وقبلني بمحبة ثم ذهب الى غرفته..
كنا نشاهد فيلم 'Blue Lagoon'
كنت متمددة على الأريكة و ساقي نحو توم. كنت البس زوج من السراويل القصيرة باللون الأزرق الفاتح اللطيفة القطنية. لسبب ما ، لاحظت أن ساقي كانت ناعمة ونحيفة بشكل لذيذ .
كان شعري الأشقر الطويل للخلف ، معظمه على كتفي الأيمن . يجب أن أقول إنه ربما بدا مثيرًا للغاية ... وكذلك وجهي الجميل الغامض. لطالما كان لدي بشرة صافية ذات لون ذهبي ، والتي كانت تجذب انتباه الأولاد منذ أن كنت في روضة الأطفال! لقد استمتعت دائمًا بكوني جميلة وبريئة الوجه .
لقد أثارني ذلك ، الشيء الرائع في الفيلم المثير "بلو لاغون" الذي يدور حول اثنين من الأخوة الذين يعلقون وسط جزيرة مهجورة وحين يصبحون مراهقين يقعون في الحب المحرم ويمارسون الجنس وينجبون طفلا. كنت أعلم أنه يمكن أن يدور رأس أخي أفكار منحرفة ومستوى الإثارة الخاص به مرتفعا حيث لن يكون قادرًا على النوم هذه الليلة ، بدلاً من ذلك سوف يفكر بي وبجمالي ورائحتي !
استمريت أنا وتوم في مشاهدة الفيلم واستطعت أن أرى أخي يتلوى قليلاً ويحاول الحصول على لمحة من ملابسي الداخلية. هو فقط لم يستطع مساعدة نفسه. لقد استوعبت ذلك وقمت برفع ركبتيّ قليلاً وباعدت ساقاي عن بعضهما البعض. أعطى هذا توم رؤية مباشرة على جزء من كسي الصغير ، ذلك الشق الاحمر المائل إلى الوردي الذي يدفع الأولاد إلى الجنون. تظاهرت بأنني منغمسة تمامًا في الفيلم وحتى غفوت قليلاً حتى يعتقد توم أنني لم ألاحظ انه ينظر الي بشهوة.
كنت متأكدة من أنه سيأخذ الطُعم وستبدأ خطتي في العمل! احمر خجلاً توم عندما نظرت إلى وجهه وهو.
يحاول شم رائحة بين ساقي
التويت وزحفت تحته ثم عانقته ووضع شفتيه على شفتي وادخل لسانه داخل فمي واحسست بانتفاخ عضوه من فوق الملابس
قلت له انه من الافضل ان أاخذ حمام حتى نستعد للنوم
أخذت وقتي في الحمام . لقد غسلت بعناية تحت الإبطين وما بين الساقين اقدامي وفخذي ، للتأكد من أن رائحي كانت حلوة. عندما انتهيت من تسريح شعري الطويل ، قرع توم على الباب ، "هل ستخرجين من هناك قبل أن تسطع الشمس ..." عندها فتحت الباب فجأة أمام تحديقه.
"بالتأكيد ، تومي ، كل شيء لك. تأكد من غسل نفسك تمامًا يا أخي الأكبر! كل شيء نظيف للغاية! ". ابتسمت ليلة سعيدة لابتسامة تومي وأنا أتجول بسرعة في الردهة إلى غرفة نومي.
بعد حوالي نصف ساعة ، استيقظت من نومي الخفيف على صوت صرير باب غرفة نومي وهو ينفتح. تظاهرت بأنني ما زلت نائمة. كان ضوء القمر منيرا غرفتي حتى أستطيع رؤية ملامح وجه توم الجميل والشكل الرائع لجسده النحيف. استطعت أن أرى أنه لم يكن يرتدي قميصًا. بل فقط واضعا البوكسر عليه اي مثلي تماما في الملابس الداخلية فقط.
جلس توم برفق على سريري ووضع يده اليسرى على وركي وأنا أواجهه. مرر أصابعه ببطء على ذراعي ، وتوقف عند العضلة ذات الرأسين بينما كان يمد إبهامه تحت قميصي الداخلي ظ ولأول مرة في حياته ، كان يداعب حلمة ثديي بإبهامه. كدت أفقد الوعي من الإثارة ودفعت الجزء السفلي من جسدي بالقرب من جسده. كان يميل نحوي ويقبل وجهي بلطف ، خدي أولاً ، ثم ذقني ثم فمي. ببطء ، بلطف ، لذيذ! طعم لعابه لذيذ! أردته أن يداعبني ويسيطر علي ويجعلني امرأة له. كان توم يتولى ذلك ، ليس بطريقة فظة ، ولكن بطريقة عاشق.
لقد خلع قميصي ووضع فمه بحلماتي ، وهو يقبلهما ويعضهما ويلعقهما بلسانه. كانت لحظات سماوية! تمكنت من وضع يدي اليمنى تحت سرواله القصير ولأول مرة لمست عضوه ، صخرته الصلبة والرائعة! سحب سروالي الداخلي إلى كاحلي. ثم انزل سرواله القصير وفي لحطة كان صاحب العضو الجميل الهائل هناك مباشرة إلى فمي.
لقد لحست قضيبه وامتصيته بشكل محموم ، وأخذت مصًا بطيئًا وثابتًا بشكل خاص عندما وصلت إلى رأسه ، طرف قضيبه. ارتجف وقذف كمية هائلة من منيه الساخن في فمي وعلى شفتي ووجهي. ابتلعت عسله اللذيذ ولحست قضيبه وكراته وأنا أداعبه وأمسكه وسمعته يقول ، "أووه ، جيسي ، أوووو جيسي. أحبك ، أحبك ، أحبك. أحبك ، جيسي الحلوة ، أختي حلوة ، حبيبتي حلوة ".
" ،" توسلت بشهوة ، "اقذف داخلي ، العسل. اجعلني خاملا منك ، حبيبي. أوه ، حبيبي ، استمر في التدفق. استمر في اللعب معي ، يا حبيبي. أنا أحبك . أوه ، نعم ، حبيبي . يمارس الجنس معي مممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممم "أنا أحبك يا توماس."
"أوه ، جيسي ، أختي الجميلة ، لم أتخيل أبدًا كيف ستجعليني أشعر بشعور لا يصدق. أول هزة جماع معك. لا يمكنكي أن تتخيلي مدى روعة شعوري. سأقوم بوضع قضيبي في مهبلك وسأقوم بتمزيق غشاء البكارة الخاص بك وأخذ عذريتك وسأملأ جسدك بسوائلي وأفرك بظرك والعق فمك واتنفس رائحتك سامارس الجنس معك حتى لا نستطيع القذف أكثر. وسوف نقع في شهوة محرمة ، مليئة بالجنس والحب والنشوة ، جيسي. اختي حبيبتي ! "
كانت كلماته تجعل رأسي يدور ويمتلئ جسدي بالعاطفة والشهوة والرغبة. أردته بداخلي! أمسكت بعضوه وكنت سعيدة لأنه عاد بالفعل إلى الانتصاب بالكامل. لقد رفع ساقيّ وعض كتفي وهو يدفع عضوه المنتصب إلى شفرات كسي ببطء وهو يضغط على غشاء البكارة الذي لا يزال غير مفتوح. كنت أعلم أنه سيثقبها ويشعرني بألم حاد من شأنه أن يتبدد في لحظات قليلة ، ثم يمكن أن نبدأ ممارسة الجنس الحقيقي. انكسر غشاء البكارة ، وسقطت قطرات من دمي ثم دفع سيفه بعمق أكبر. لقد حركت الوركين في شغف جامح. شعرت أن قضيبه يضغط على بظري ، شعرت أن يديه تمسك بي وتجذبني إليه.
يمكن أن أشعر به طوال الطريق الرطب بسوائل الحب بداخلي. يندفع وهو ينبض. التهمني بفمه. شعرت بشعري يقف ورعشة شديدة بكل جزء مني ، ظهري ، ساقي ، قدمي ، ... كسي ، وبظري المنتصب ،اختلطت كل مشاعري بشكل رائع في تلك البقعة الواحدة!
ثم … فجأة شعر جسدي بالاستعداد الكامل للنشوة الاولى عن هزة الجماع ، أول هزة الجماع لي "أنا أحبك يا توماس. أوه ، أنا أحب رجلي ، طفلي اللطيف ، أخي اللطيف اللطيف ، تومي . أوه استمر في مضاجعتي. استمر في ممارسة الجنس معي ، حبيبي.. قذفت سوائلي وتبولت بعسلي في كل مكان وعندما نظرت إلى وجه تومي ، استطعت أن أرى النشوة الثانية على وشك الانفجار بداخلي ... ... "يا إلهي جيسي ، أنا قادم إليك ، أنا أقوم بالدخول بعمق اليكي ، جيسي ، أنا أحبك. " ثم قذف حبيبي تومي مرة أخرى ، في أعماقي!
جلس توم فوقي ، وزنه يضغط على بطني وصدري. كان بإمكاني أن أشم رائحة السائل المنوي ولعابه وكان يشم رائحة أنوثتي المنبثقة تنبعث من شقتي المبللة بالسائل المنوي . قبلنا بعضنا طويلًا بشكل عاطفي ونحن نتعانق بقوة ، لعقنا وجوه بعضنا وشفاهنا ونفثنا الهواء الناعم في آذان بعضنا بينما كانت ألسنتنا تداعبها وتعضها. ذلك الإحساس السماوي ، وقلوبنا تنبض بهدوء. حدقنا في عيون بعضنا البعض ونفخنا بهدوء في أنف بعضنا البعض. لقد كانت اوقات سحرية.
استيقظت بعد الفجر مباشرة ، كانت الشمس تدخل لتكشف أجسادنا العارية . لقد وصلت غريزيًا إلى عضو توماس ، وداعبته في يدي. استيقظ وقبلني بمحبة ثم ذهب الى غرفته..
