NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,747
نقاط
18,437
ikz2yjc84t.jpg

كنت وقتها صغيرا و لم تكن لي اي خبرة مع اللواط و النيك و كنت اذهب يوميا الى احد المحلات اين يبيع صاحبها الحلويات بمختلف اشكالها و اذواقها و لم اتوقع انه سياتي يوم و ينيكني و يعطيني احلى متعة جنسية عرفتها في حياتي . و و قد كنت الاحظ كثيرا ان زبه منفوخا تحت بنطاله و يحب ان يلمس يداي كلما ناولته النقود و احيانا يدخلني الى وسط المحل و يبدا يحتك من خلفي و هو يطلب مني ان اختار اي نوع من الحلويات اريدها كما انه غالبا ما يعطيني حلويات اضافية و احيانا لا يتقاضى الثمن و لم اكن اعرف انه رجل شاذ و يعشق اللواط خاصة و انه كان بمثل سن ابي و عمره اكثر من خمسين سنة . كان اسمه ناجي و هو عريض الجسم و له يدان كبيرتان و شارب كبير مع لحية خفيفة و يضع نظارات و كان اصلعا و يرتدي كثيرا البناطيل الخفيفة و لا يلبس من تحتها الكيلوت مما يجعل زبه و خصيتيه واضحتين خصوصا حين يجلس و غالبا ما كنت الاحظ زبه على فخذه الايسر و مع مرور الوقت صرت لا اقاوم رغبة النظر و لم اعد اتحك في عيناي حيث اجد نفسي اضطر للنظر الى زبه و راسه المرسوم من تحت البنطال رغما عني . و في احد المرات دخلت اشتري فلم اجد العم ناجي و بقيت انتظر الى ان خرج من الغرفة الخلفية و لاحظت ان جهة زبه مبللة فعرفت انه كان يتبول و قد احسست بحرارة كبيرة تسري في داخلي و رغبة اللواط تتزايد و انا اتخيل اني ارى زب ناجي دون لباس رغم اني لم احلم في البداية اني سالقاه في طيزي كاملا و صرت كلما ارتفعت شهوتي و شعرت برغبة في القذف و الاستمناء اتوجه الى محل العم ناجي و استمتع باحتكاكاته على طيزي و بمنظر زبه الذي يظهر على البنطال خصوصا اذا كان منتصبا الى درجة رفعه للبنطال . و ذات يوم كنت متجها الى محل العم ناجي في الصباح الباكر على الساعة السادسة صباحا و كان الجو ما زال مظلما و الناس نياما و قد وجدته كعادته جالس على كرسيه و خصيتيه الكبيرتين مع زبه واضحتين جدا و بقيت انظر اليهما بكل محنة و رغبة في اللواط و رؤيتهما على طبيعتهما
و بمجرد ان قام ناجي كي يعطيني الحلوى احسست ان زبه انتصب اكثر و طلب مني ان ادخل الى المحل ثم جاء من خلفي و احتك بي و كنت يومها البس بنطال رياضي خفيف دون الكيلوت و تعمدت ذلك كي اشعر بزبه حين يحتك علي . و التصق بي ناجي حتى شعرت بزبه بين فلقتاي ثم عرض علي ان يعطيني من نوع حلوى ممتاز لم يكن قد عرضه بعد و انه يخفيه في الواجهة الخلفية و بسرعة دخلت معه و احسست بشعور غريب حيث قلبي يخفق و انا اتمنى رؤية الزب و ممارسة اللواط و في نفس الوقت كنت خائفا جدا و ما ان دخلنا حتى احتضنني و قبلني من فمي و رقبتي ثم اخبرني انه يعتبرني ابنه و يحبني كثيرا و لما التصق بي في هذه المرة كان يقابلني مما جعل زبه يكاد يخترق بطني من شدة انتصابه . و هنا فهمت ان العم ناجي يريد ان يمارس علي اللواط و رغم الخوف الذي كنت عليه الا اني احسست بشيئ غريب يجذبني نحوه و دونما اشعر احتضنته و ارخيت نفسي حتى احسست به يقبلني من فمي و هو يحك زبه على بطني بكل حلاوة و كان قلبي ينبض بشدة ثم تركني و اخبرني انه سيعود بعد لحظات فقط و قد اتجه ناحية الواجهة الزجاجية فاغلقها ثم عاد الي و كان زبه منتصب تحت بنطاله بطريق لا تصدق و كنت اتسائل عن حجم الزب الذي يخفيه تحت ملابسه . و في المرة الثانية احتضنني و بدا يقبلني ثم اجلسني على طاولة وفتح رجلاي دون ان يعريني ثم فتح سوستة بنطالي و اخرج لي زبي الذي كان منتصبا جدا و لمسه بيده فزاد من اثارتي ثم ضحك و قال هل هذا هو زبك و سالني ان كنت اريد ان ارى زبه لكني لم اجب و بعد ان اعاد السؤال مرتين اجاب بنفسه حين قال حسنا انت تريد ان تراه و هم باخرجه من تحت ملابسه و قلبي احسست به ينبض يالف نبضة في الدقيقة . و اخيرا خرج زب ناجي الذي كان مثل الوحش و الى غاية الان لم ارى زب اجمل و اكبر من زبه حيث كان حجمه مثل قارورة مبيد الحشرات و له راس اكبر من بيضة الدجاجة و لونه مابين الاحمر و الوردي و تشقه فتحة طويلة جدا كانت عليها قطرة تشبه الدمعة و هي قطرة المذي من كثرة الشهوة حين قبلني و احتضنني اما خصيتيه فكانتا بحجم حبة باذنجانة كبيرة
و لم اصدق ان هناك رجلا لديه زب مثل زبي العم ناجي و بقيت متسمرا في مكاني و احسست باني عاجر عن فعل اي شيئ و لم اشعر كيف نزع عني البنطال و الشورت حتى لامس زبه الضخم و الكبير جدا فتحة طيزي و ظل يقبلني بكل قوة و يدفع زبه في فتحة طيزي الصغيرة و رغم انه ملا اصابعه باللعاب اكثر من مرة بل حتى انه دهن زبه بزيت اللوز الا انه لم يستطع ان يدخله في طيزي من كثرة حجمه الكبير و صار يمارس علي اللواط دون ان يدخل زبه في طيزي . و كنت احس بمتعة كبيرة و زبه يحتك بطيزي و انا اترقب اللحظة التي ارى زب ناجي يقذف الحليب لانني لم يسبق و ان رايت زب يقذف من قبل و كان ناجي يرتعد و هو ينيكني من الشهوة و لم يتوقف عن تقبيلي من رقبتي و من شفاهي و لو لحظة واحدةو في بعض المرات كنت احس ان راس زبه يكاد يخترق فتحة طيزي و احس بالفتحة تتمدد لكن ضخامة زبه و حجمه الكبير كان يمنعه من الدخول و لوادخله بالقوة لكان قد قتلني يومها . و رغم اني كنت من حين لاخر اخاطبه و اطلب منه ان يتوقف عن اللواط الا ان ناجي كان في عالم اخر و كنت ارى وجهه و عينيه شبه مغمضتين و اللعاب يسيل من فمه و قد اعجبني منظر شاربه الكبير و اسنانه حين يفتح فمه ثم رفعني و وضعني على الارض و الشورت يصل الى ركبتاي و وضع زبه الكبير جدا فوق الطاولة في المكان الذي كنت جالسا عليه و اذا بي ارى منظر عجيبا جدا . كان المني يخرج من زبه بطريقة غزيرة جدا و كانه يتبول بحيث ان كل قطرة تخرج تكون طويلة جدا ثم تتبعها اخرى و انا انظر الى الزب بلهفة كبيرة و مستمتع بحجمه الكبير و منظر ناجي و هو يقذف و ينزع المحنة من نفسه الى ان اكمل القذف و اخفى زبه مباشرة حتى دون ان يمسكه و تعاهدنا ان تبقى ممارسة اللواط بيننا دائما سرية
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%