- إنضم
- 29 أكتوبر 2023
- المشاركات
- 1,039
- مستوى التفاعل
- 732
- نقاط
- 4,695
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
انا اسمي اعتماد وسأحكي قصتي يوم ما الكوافير اتحرش بجسمي بدون أن أشعر، انا امرأة مصرية الجنسية والملامح أبلغ من العمر 35 عاما، طويلة القامة، ملفوفة القوام، أعيش في الحى الثانى العاشر بمدينة 6 أكتوبر، تزوجت زواجا تقليديا وعشت مع زوجي وأنجبت طفلة واستمرت الحياة بحلوها ومرها بيننا وذات يوم طلبت من زوجي أن أذهب إلى الكوافير لعمل شعري. وافق الزوج وعندما جلست على الكرسي وأمسك الكوافير الشاب العشرينى بشعري أعجب بي وبدأ يعزف على أوتار قلبي حتى سقطت في حبه. بدأت اعتماد تمسك بخيوط الحديث وتطلب تسريحة جميلة ودار الحوار بينهما ولم تحس المرأة بالوقت والزمن والكوافير يتلمس شعرها ووجهها وقصت عليه أنها متزوجة من رجل منذ 13 عاما زواجا تقليديا بلا حب وأن أهلها فرضوا عليها هذا الزواج وأنها تعيش معه كقطعة الأثاث في المنزل بلا حب وأن علاقتهما الجسدية انتهت منذ زمن بعيد ساهم في ذلك فتورها تجاهه وأصبحت تعيش لابنتها التي أنجبتها والتى توشك أن تدخل في عمر المراهقة وأنها تكرهه وتكره الحياة معه. أحس أن اعتماد لن تأخذ معه وقتا طويلا حتي تكون حبيبة له ويكون حبيبا لها لأنها جميلة ورشيقة وعندما أعد لها المكياج وكحل عيونها ولمس بإصبع الروج شفتيها وداعب بوسادة البودرة وجنتيها ولاطف رأسها الجميل بتسريحة الشعر وركب لها القرط في أذنها بيده ولمس جفونها الرهيفة بأطراف أنامله ازدادت جمالا فوق جمالها في عينيه وبدأ الكوافير يزيد من كلماته الرنانة لها عن جمالها ورقتها وأنها أجمل امرأة وضع يده علي رأسها وتبادلا أرقام التليفونات. وبعد يوم قام الكوافير بالاتصال باعتماد يطمئن عليها والتي رحبت به وطلبت منه أن يكرر اتصاله وفعلا تم ذلك. بدأ الكوافير بما له من خبرة مع النساء يلعب علي أخطر وتر عند المرأة وهو وتر الحرمان من الحب والعلاقة الزوجية وعندما بدأ الكلام معها دق قلبها بعنف واصطكت شفاه كسها وطلبت نفسها المغامرة واشتاقت للحب والوداد وأحست أنها مثل النمرة المتوحشة تريده بأي طريقة طلبت منه الحضور إلى منزلها عندما يذهب زوجها إلى عمله وأنها ستضع “فوطة” علي حبل الغسيل لتكون علامة للكوافير على عدم وجود الزوج والابنة. ذهب الكوافير لبيت عشيقته اعتماد.وهنا أخذ يغدق عليها بالكلام المعسول ويمسك يدها ويقبلها. وهنا أحست اعتماد بنوع جديد لم تعهده من قبل مع زوجها. وضمها لصدره وأحست بحضن دافئ جميل. أحست أ
ا