القحبة المتسولة تفاوضني على كسها بعدما كانت تترجاني ان اتصدق عليها

[دكتور نسوانجي]

كانت القحبة المتشولة تبدو في حال بئيس و هي بذلك الثوب الرديء و لكن بزازها الجميلة كانت تظهر العكس و تعطي الانطباع انها شرموطة و حتى في طريقة كلامها كانت بادية انها امراة عصبية و تشتم اي احد لاتفه سبب و انا كنت كعادتي امام مدخل العمارة اراقب الفتيات و الاطياز و اريد ربط علاقة مع احداهن . و انا لم اكن اعمل وقتها و كنت امضي تقريبا جل وقتي في الوقوف امام مدخل العمارة و في ذلك اليوم مرت امامي تلك المتسولة الشرموطة و طلبت مني ان اعطيها بضعة دنانير و انا لم اكن املك المال و لكن اثارتني بصدرها و بقيت انظر الى صدرها الجميل جدا و هي تفطنت لي و قالت انت لا تستحي انا اطلب منك صدقة و انت تنظر الى صدري و انا تبسمت و قلت لها لا انتي مخطئة لقد فهمتيني بالغلط
ثم هممت بالانراف و لكن القحبة المتسولة نادتني و طلبت مني ان ادخل معها للعمارة كي تعرض علي امر مهم و لما دخلنا قالت لي كم تعطيني اذا اعطيتك صدري ترضع فالتهب زبي و انتصب بقوة على ذلك الكلام الذي لم اتخيل ان اسمعه من امراة في حياتي . و نظرت اليها هذه المرة و الى صدرها و زبي مشتعل و تجرات و لمست صدرها و قالت كم تعطيني و عرضت عليها مبلغ زهيد لتشتمني مباشرة و تقول ماذا هذا ثمن لن اقبله حتى لو طلبت مني قبلة و انا بما اني وقعت في شباكها و حرارة النيك اشتعلت في كل جسمي فقد ادخلتها الى القبو و ضاعفت لها المبلغ حتى اقنعتها وقبلت ثم رحت اخرج لها بزازها مباشرة لانها هي من اشعلتني و فعلا رايت امامي احلى و اجمل بزاز في حياتي و القحبة المتسولة عرفت كيف توقعني في حب صدرها المغري
و وضعت راسي بين نهود القحبة المتسولة و بدات اشم رائحة دها المليئ بالانوثة و الذي كان يشعلني و يهج شبقي الجنسي بحرارة كبيرة و هي واقفة ثم رضعت بزازها و لحست لحس ساخن جدا و اخرجت حينها زبي الذي امسكته و لحسته و رضعت و تركتني اضعه بين بزازها الكبار . و بسرعة كبيرة كنت اقترب من الارتعاش من شدة حلاوة صدرها الجميل و لكن لم اضيع الفرصة و ادخلت زبي في كسها و اعطيتها نيكة ساخنة جدا حيث جعلتها تتاوه و تتغنج و القحبة المتسولة كانت تذوب حين ادخلت لها زبي في الكس و عجنت لها البزاز و انا اسمع اه اه اح اح اح اه اه اه اه اح اح اح اح اح و زبي يتحركبلا توقف في الكس الساخن الجميل
و بسرعة نارية جاءت شهوتي و رغبة القذف و لكن لم يكن من الممكن ان افوت فرصة رؤية المني يخرج من زبي بين البزاز و حولت زبي نحو بزازها الجميلة الكبيرة و بدا زبي يقذف بكل حرارة بين النهود و هي كانت تتشرمط و تضحك لانها كانت ستحصل على الاموال و ليس من المتعة الجنسية . و لم اهتم بالامر لان ما كان يهمني هو اخراج تلك الشهوة و رؤية زبي يقذف حليبه فوق نهودها الكبيرة الطرية و اخرجت اجمل شهوة و اسخن حليب في حياتي في ذلك اليوم بين النهود الكبيرة مع القحبة المتسلة التي اشعلتني و تركت زبي ينفجر على صدرها و انا اصرخ اه اح اه اه اه اح اح مع خروج الحليب الساخن من زبي ثم اعطيتها ما وعدتها و تركتها تغادر

اضغط لقراءة المزيد...