NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,152
نقاط
19,800
((قصة بعنوان: الـسـفـارات))


مقدمة:
اسمي ادهم وعمري 29 عام اعمل مهندساً بإحدي الشركات التي تقوم باعمال صيانة للفنادق والسفارات والوزارات وانا متميز جدا في عملي لدرجة ان العملاء يطلبونني بالاسم ان اتولي مشاريع الصيانة لديهم، واقضي اغلب وقتي في هذة الاماكن بحكم العمل، تزوجت لمدة سنتين ذقت فيهما انواع العذاب بسبب المشاكل التي لا تنتهي الي ان وصلنا للطلاق، واستمريت اعيش وحيداً في شقتي باحد الاحياء الراقيه بالقاهره، واكتشفت متعة الحريه وتعدد العلاقات النسائيه، فانا رجل وسيم والفت انتباه النساء اينما ذهبت، طولي يقارب 190 سم وجسدي رياضي ممشوق لاني مواظب علي ممارسة الرياضة، واقضي وقتي بعد العمل في التعارف علي النساء والتسكع مع الاصدقاء.. وهكذا هي حياتي بين العمل والاصدقاء والنساء، حتي جاء ذلك الشخص واضاف لي شيئاً جديداً من المتعه.

البـدايـة: فندق شيراتون:

في صباح احد الايام حضر مديري المهندس محمود الي مكتبي في الشركة ووضع علي الطاولة ظرف به اوراق، وقال لي هذة اوراق عقد الترميم لمطبخ فندق الشيراتون، اريدك ان تقوم بمراجعة الاعمال المطلوبة من العميل وتقوم بتقييم شامل للتكاليف واريد تقريراً مفصلا بذلك لكي ارد علي العميل بالموافقه والمبالغ المطلوبه لاتمام الترميمات اذهب للفندق غداً لعمل معاينة سوف احدد لك موعدا مع المدير، اخذت الملف وقضيت اغلب اليوم ادرسه واراجع التفاصيل المطلوبه ثم اعددت قائمة فحص لكي اتوجه الي الفندق في اليوم التالي لعمل معاينة علي ارض الواقع.
في الصباح التالي كنت في الفندق حوالي التاسعة صباحا ودخلت الي مكتب مدير الفندق الذي كنت اعرفه من اعمال سابقه، جلسنا وتحدثنا ثم قال سأعرفك الي مستر لؤي مدير المطعم سيكون هو نقطة الاتصال بالنسبة لك في جميع هذة الاعمال، ثم امسك الهاتف وطلب من مستر لؤي الحضور، بعد قليل فتح الباب ودخل مستر لؤي، كان شخص بجسم متوسط طوله يقارب 170 سم بجسم ممتلئ لكن ليس سميناً، بشرته بيضاء مخلوطه بحمار خفيف ليس له اي شعر بوجهه ويرتدي نظارة سميكه يخفي خلفها عينان ملونتان، كان جميل الوجه لكن النظارة افسدت هذا الجمال، امسك يدي ليسلم علي فاحسست برعشة غريبه سرت في جسدي، عرفنا المدير ببعضنا البعض وجلسنا نتحدث في العمل قليلا ثم طلبت ان اقوم بعمل معاينة للمطبخ لتقييم تكلفة الاعمال.
مشيت بجوار لؤي في الطرقه وقلت له" باين عليك انك مش مصري" فقال باستغراب " ياه للدرجادي باين عليا؟ انا فعلا مش مصري، بس انته عرفت ازاي؟" فقلت له " انا بقالي 6 سنين تقريبا في الوظيفه دي وقابلت ناس اجانب كتير وبقيت بسرعه بحدد اذا كان مصري ولا لا" فأخبرني بانه سوري قدم من سوريا بعد ان ساءت الاحداث وكان يعمل هناك بنفس الوظيفه في احد الفنادق الكبري وحينما اتي هنا عمل في عدة اماكن حتي وصل لهذة الوظيفة منذ ستة شهور فقلت له " انتم السوريين ما شاء اللـه عليكم، شاطرين ومجتهدين وبتثبتوا انفسكم في اي مكان تروحوه، وكمان لهجتكم لذيذة" فصاح بلهجة سوريه واضحه" جد عم تحكي؟ بتحب لهجتنا؟ اذا هيك بدي ضل طول اليوم احكي سوري لعيونك" وابتسم ابتسامة تهز القلب فضحكت انا ايضاً.
اخذني لؤي لمشاهدة المطبخ وصرنا نجول في انحاءه وهو يحكي عن ماذا يحتاجون وانا ادون المذكرات والتقط الصور، ثم دخلنا الي مخازن الطعام والثلاجات وكانت مظلمة بعض الشيئ، وبينما نحن نمشي تعثر لؤي في علبة تركها العمال علي الارض لم يلاحظها بسبب الظلام، لكنني كنت سريعاً فجذبت ذراعه بقوه وشددته للخلف كي لا يسقط علي وجهة، مع جذبي لذراعه ومحاولة لؤي استعادة توازنه التف جسده وواجهني ومع قوة جذبتي له ارتمي جسده في حضني واصطدم بصدري واطلق اهه، كل ذلك حصل في ثانيه او ثانيتين، كان الوضع هكذا، المخزن فارغ تماماً ليس به سواي انا ولؤي وهو الان في حضني تماما ينظر الي عيني وانظر الي عينيه، ومازالت يدي تمسك بذراعه تسمرنا في مكاننا واحسست ان هذة اللحظه استمرت دهراً كاملاً لكن لؤي قطعها بوضع انفه علي صدري وشمه، استغربت كثيراً فقال لي" ريحتك كتير طيبه، شو نوع البرفان اللي بتستعملوا؟ " في هذة اللحظه تركت يده وابتعدت بجسدي وقلت له " بستعمل كالفن كلاين" فاجابني بسرعه" كتير حلو بس هاد بيلبق للرجال اللي متلك مش اللي متلي" فسألته كيف ذلك؟ فأجابني" حسب جسمك بيكون نوع البرفان، انت جسمك كتير رجولي ومليان قوة وفحولة بعكسي انا كتير ناعم، ما بيمشي نفس النوع، انا احيانا بستعمل برفانات حريمي" واطلق ضحكته الحلوه فضحكت ايضاً، واكلمنا تدوين الملاحظات حتي انتهينا و اخبرته اني ساعمل علي اعداد عرض الاعمال والتكاليف وسيقوم مديري بارسالها لمدير لؤي لعرضها علي مجلس الإدارة والموافقة ثم انصرفت.
في اليوم التالي كنت اعمل علي الملف واكتب الاعمال المطلوبه وبجانبها الصور والتكاليف، وبينما اقلب في صور الكاميرا انتبهت ان لؤي يظهر وجهه في احدي الصور، وفي صورة اخري يظهر جسده من الخلف، يا الهي كما انا غبي ولم انتبه لن استطيع ادراج هذة الصور في الملف، لكني سرحت قليلاً في الصور وفي ملامحه وجسده وتذكرت الموقف الذي حصل بيننا، يا الهي كم هو رقيق وجميل وجسده رائع، كنت اعرف ان هناك رجالاً يميلون الي الرجال ولكني لست منهم فانا عاشق للنساء، صحيح انني امارس معهن الجنس الشرجي لكنها تظل في النهاية انثي، كان عقلي لا يتقبل فكرة عمل علاقة مع رجل اخر، ومهما كان شكل لؤي ومهما فعل فهذا ليس دليلاً علي انه شاذ جنسياً ويرغب بي، قلت لنفسي ركز في عملك يا ادهم ولا تدع هذة الافكار الشيطانيه توسوس لك وتتسبب في تدمير عملك وسمعتك فقمت بحذف الصور فوراً.
مر ما يقارب الاسبوع علي لقائي بلؤي، وفي الاسبوع التالي وانا اعمل رن جرس هاتف مكتبي وتحدث المتصل بلهجة سورية واضحة " لحقت تنساني يا خبير اللـهـجات" وضحك فتذكرته فوراً واجبته" لا ازاي طبعا يا مستر لؤي انساك وانا لسه بشتغل في الملف بتاع حضرتك" طلب مني ان احضر للفندق مرة اخري لانه ستكون هناك بعض التعديلات علي الاعمال، فذهبت وقابلته واراني التعديلات ثم عزمني علي فنجان قهوة، لم استطع الرفض لان تعليمات الشركة بان نهتم بالعميل ولكن من داخلي اردت الهروب من لؤي ومن نظراته وضحكاته وعيونه الساحرة، جلسنا سويا في الفندق وتناولنا القهوة وتحدثنا كثيراً، كان شخصية مرحه رغم كل ما مر به واخبرني انه ليس له اصدقاء بمصر، فعرضت عليه صداقتي وتبادلنا الارقام واحسست اني انجذب الي هاوية عميقه لن استطيع الخروج منها ولكني لا استطيع ان اقاوم فسحر لؤي قد اخذ عقلي تماما، اقترحت علي لؤي ان يذهب برفقتي لنقضي عطلة نهاية الاسبوع في الساحل الشمالي في شاليه احد الاصدقاء، فوافق لانه يشعر بالملل والحر في جو القاهرة الصعب.
في مساء الخميس قابلت لؤي واخذته بسيارتي وانطلقنا نحو الساحل الشمالي، كنت قد احضرت مفاتيح شاليه احد اصدقائي، وصلنا الشاليه ووضعنا اغراضنا وذهبنا لتناول العشاء سويا ثم ذهبنا الي احدي الحفلات علي الشاطئ، كان لؤي سعيدا جدا برفقتي وكنت انا ايضا كذلك وحينما وصلنا للحفله قلت له " الحفله دي مليانه بنات لازم نشقط لنا اتنين الليله وناخدهم معانا للشاليه" كان هذا شيئاً عادي بالنسبة لي ولكن لؤي رفض بشدة ولم استغرب رفضه فقد صرت شبه متأكد انه يميل للرجال وربما يرغب بي، ولكني لن اغامر وابدأ معه سأتركه هو يحاول معي، وبدأت الحديث مع احدي الفتيات وصديقتها وعزمناهما علي مشروب لكن لؤي كان صامتا وغير مستمتع بالموضوع، كانت الفتاه جميله وارغب بها بشدة، فطلبت منها ان تأتي برفقتي وتركت لؤي مع صديقتها وذهبنا للشاليه، وضاجعتها بقوة حتي افرغت شهوتي تماما في كسها الشبق وطلبت هي الانصراف وانها لا تستطيع قضاء الليله معي واتفقنا ان نتقابل في الغد، وغططت انا في نوم عميق بسبب التعب والانهاك ولم افق الا في الصباح الباكر خرجت لاجد لؤي قد نام علي الاريكه بملابسه كامله، فتركته ولم ارد ازعاجه وذهبت للسباحة في البحر لاني كنت اعشق السباحة في الصباح الباكر وكنت سباحاً ماهراً، نزلت البحر وبعد ما يقارب الربع ساعه اذ بلؤي يقف علي الشاطئ بكامل ملابسه يشاهدني وانا اسبح فخرجت له وطلبت منه النزول معي للسباحه فقال انه لا يستطيع السباحه فقلت له سأعلمك، فتردد ورفض وقال " انا خجلان اشلح وحدا يشوفني" فقلت له ان لا احد هنا غيري ونحن رجال مثل بعضنا واصدقاء ولا داعي للخجل، وبدأ لؤي في خلع ملابسه حتي بقي بالبوكسر فقط وذهلت من بياض وجمال جسده، امسكت بيده ودخلنا الماء، وكلما تعمقنا اكثر خاف اكثر وتمسك بي حتي وصل الماء الي كتفيه فقال لي" دخيلك ادهم بيكفي لحد هون" وامسكت به وبدأت اعلمه، كان جسده ناعما ورقيقاً وله ثديان صغيران بحلمات ذات لون وردي جميل، ولامست مؤخرته عدة مرات بدون قصد وانا امسك به وهو يتعلم ويضحك ثم اقترب ودخل في حضني ونظر الي عيني كانت هي نفس النظره التي في المخزن ولكن هذة المره عيناه الجميلاتان كانتا بدون نظاره فدخت تماماً واستسلمت، وامسكت به وبدأت اقبل شفاهه وبادلني هو القبل واحتضنته واعتصرت جسده، وفجأة هتف هاتف بداخلي ماذا تفعل؟ هل اصبحت شاذاً؟ سيقول الناس لك ايها اللوطي؟ فأستفقت ودفعت جسده بعيدا فسقط في الماء وخرجت من البحر وانا اجري لكي ابتعد عنه.
دخلت حجرتي في الشاليه وانا مصدوم ولحق بي لؤي وهو يبكي " ليش عملت هيك؟ انا بحبك من اول مره شفتك فيها، وانت ما بدك ياني" لم استطع الرد عليه فكانت فكرة انني شاذ ورغبتي في تجربة هذا الجمال الرائع كانتا فكرتان تتحاربان في رأسي، صاح بي وهو مازال يبكي " انت بتحب البنات مو؟ هلق بجيب لك بنت تنيكها" ثم تركني ودخل الغرفة الاخري حيث حقيبة ملابسه، اعتقدت انه سيقوم بجمع ملابسة والمغادرة فجلست في الصالون اراقب باب حجرته لكي اعتذر منه عندما يخرج بحقيبته، بعد نصف ساعة تقريباً فُتح الباب، ولكن لم يخرج لؤي بل خرجت امرأة بقميص نوم وكامل زينتها بشعر اشقر ومكياج كامل، دهشت للحظات ولكن دهشتي لم تطول عندما عرفت ملامح لؤي، يا الهي انه يشبه البنات تماماً، وصاح بي" انت بدك بنت مو؟ هي البنت يارب تعجبك" اما انا فقد كنت منذهلا مما أري، كنت لا ازال بشورت السباحه القصير فوقفت وامسكت بيده ودار حول نفسه يستعرض جسده امامي، فجذبته لي بقوة وقبلت شفاهه وكانت قبلة ساخنه لم اذق مثلها في حياتي ثم كلمته وقلت له" انا اسف يا لؤي" فاجابني " اسمي مو لؤي اسمي الحقيقي لولو".
جلست علي الاريكه وجلس لولو بحضني نتبادل القبل وصارحني بحبه لي وكم عشقني منذ اول لحظة راني فيها، ثم نزل علي الارض وبدأ بتقبيل اقدامي وهو يقول" ارجوك بدي اكون الك طول العمر خليك الي وبس انا بحبك" رفعته لاعلي وقلت له لكن انا لست من هذا النوع فانا اميل للنساء، فقال لي جربني مرة واحدة وستنسي جميع النساء، ثم نزل الي الاسفل واخرج قضيبي وعندما رأه شهق شهقة قويه وقال" ايرك كتير كبير وحلو" كان قضيبي جميلا بحق طويل وليس بتخين جدا وله رأس مدبب يخترق الاجساد، امسك لولو بقضيبي وبدأ بلعقه ومصه، كان متميزاً في مص القضيب فكان يمص افضل من جميع لنساء الكثيرات اللاتي قمن بمص هذا القضيب من قبل، كان من الواضح انه يفعل ذلك بمتعه وعشق لا ينتهي، ظل لولو يمص قضيبي حتي انتصب تماما وجن جنوني الجنسي وصرت اريد ان اضاجعه بدون تردد، فامسكت به ورميت به علي الاريكه ومؤخرته تجاههي وقمت بانزال الكيلوت الذي يرتديه، فرأيت اجمل طيز في حياتي جمالها يتعدي جمال مؤخرات النساء، جسد ومؤخرة خاليه من الشعر تماما بردفين ابيضين مستديرين تشوبهما حمرة خفيفه وبينهما شرج وردي اللون مستدير يبدو انه يرحب بدخول القضيب، بدون تردد بدأت اقبل تلك الطيز الفتاكة والعق الشرج الوردي حتي صار لولو يتأوه من شدة الشبق، وهنا لم استطع الصبر اكثر وبصقت في شرجه وبللت رأس زبي بلعابي ووضعته علي الفتحه لكي ادخله فقال لي لولو" حبيبي دخلك بالراحه، صار لي خمس سنين ما اتنكت وصاحبي اللي كان بينيكني كان ايرو اصغر من ايرك كتير" فقلت له لا تخاف فانا خبره في نيك مؤخرات النساء، ولكن هذة اول مرة لي اضاجع فيها رجلاً اذا كان يصح ان نسمي لولو رجلاً، ودفعت قليلا فقاوم شرجه مما دعاني الي الدفع اكثر حتي انزلق رأس قضيبي داخل الشرج، فصاح لولو من الالم لكني في هذة اللحظه كنت في هياج غير عادي وكنت فقط اريد ان امتطي هذة المؤخرة الجميله، فدفعت اكثر واكثر حتي انزلق النصف فبصقت عليه ووضعت اللعاب فانزلق قضيبي اكثر حتي ابتلعه شرج لولو بأكمله، فبدأت بالنيك البطئ لانه كان يصرخ ويتأوه ولا اعرف هل هي بسبب المتعه ام الالم، لكني استمريت في نيك شرجه ثم اخرجت قضيبي فظهر لي الشرج كنفق وردي اللون مرحباً بدخول القضيب اعدته اليه وبدأت النيك المجنون، رفعت مؤخرته لاعلي وصعدت فوق الاريكه وجعلت قضيبي ينزل من الاعلي علي شرج لولو فيخترقه عميقاً، وبدأت حرفياً امتطي تلك المؤخرة الفاخره فصار لولو يتاوه ويترجاني ان ارحمه قليلا لان شرجه لا يتحمل هذا النيك العنيف، حتي شرجه اصبح يصرخ ويعبر عن هذا بضرطات عاليه كلما انزلق قضيبي لداخله، اما انا فصرت في عالم اخر وفي متعة ليس لها مثيل، تفوقت علي متعة مضاجعة النساء، وصار لولو يتلوي اسفل مني وانا امتطيه كحصان هائج يضاجع غزالة مسكينه، ثم انقبض جسده وتلوي وصرخ بصوت عال"نزلت لبني، حبيبي بيكفي هيك" فعرفت انه قذف لبنه بدون ان يلمس قضيبه ولكنني لم استطيع التوقف، فأمسكت بجسده وقلبته علي ضهرة وقمت بوضع قدميه علي صدره حتي صار شرجه مفتوحاً امامي، فطلب مني التوقف للاستراحه قليلاً لكنني رفضت، وبدأت بنيكه وهو بهذة الوضعيه بقوة وعنف، وقضيبي يخترق مؤخرته وقضيبه الصغير المرتخي يهتز مع حركة بطنه بسبب قوة نيكي له، ثم جذبني اليه فتبادلنا القبل ومصصت رقبته واثداءه فصار يتأوه ونظرت الي قضيبه فوجدته قد انتصب مرة اخري، فصرت انيك اقوي ولولو ينظر الي ويمطرني بكلمات الحب والغزل بينما يمسك قضيبه ويفركه لكي يقذف مرة اخري، واستمرينا هكذا نتبادل القبلات بينما قضيبي يخترق مؤخرته ويده تداعب قضيبه حتي صار جسده يرتعش وجاءته نشوة اقوي من الاولي وانا اشاهد ذلك الجسد الجميل يتلوي حتي قذف قضيبه المني الابيض علي صدره وبطنه، ولولو مغمض عينيه يعض شفتيه ويتلوي اثارني هذا المنظر كثيراً حتي شعرت بأنني سأقذف فغرست قضيبي عميقا داخل جسد لولو حتي قذفت داخله وعصرت مؤخرته قضيبي لاخر قطره ثم انهار جسدي ونمت في حضنه ورائحة المني تملأ المكان.
كانت هذة اول مره لي مع رجل، وكانت بداية علاقة مستمرة مع لولو، الذي لا يعرف احدا غيري في مصر، قضينا يومين كاملين في الشاليه نمارس الجنس بكل الاوضاع ثم عدنا الي القاهرة، واستمرت العلاقة بيننا حيث كان لولو يأتي لقضاء ليله او ليلتين معي اسبوعياً، كان يقول انه يعشقني ويريد ان نظل نمارس الجنس مع بعضنا فقط، لكنه بدون ان يدري قد فتح لي باباً علي المثلية الجنسية وصرت اسبح في بحورها واستسلمت تماماً لواقعي الجديد، ودخلت في عدة علاقات سأحكي لكم عنها في حكايات قادمه.



الجزء الثاني : سفارة النرويج


استمرت علاقتي مع لولو البنوتي ولم افكر بالبحث عن غيره لاني كنت مكتفي به بالاضافة لعلاقاتي النسائية المتعددة، حتي اتي ذلك اليوم حين كنت اشرف علي اعمال التجديدات والصيانة بالفيلا التي يقيم بها سفير دولة النرويج، في العاشرة صباحاً دخلت سيارة السفير الي حديقة الفيلا ونزل منها برفقة زوجته وصبي يبدو بعمر 15 عاماً تقريبا، كان الصبي صاحب شعر احمر وبشرته لونها يشبه الكاكاو الفاتح مليئة بالنمش وجسده غض لين ممتلئ قليلا بكرش صغير ومؤخرة بارزة، سلمت علي السفير وعرفني علي زوجته وابنه ايفان الذي قدم الي مصر منذ اسبوع برفقة امه لزيارة والده السفير، اخذت السفير وزوجته في جوله لاريهم ما تم انجازه من اعمال، اثناء الجولة كنت اتعمد ان امشي ورائهم والقي نظراتي علي مؤخرة ايفان الغضة، كانت مستديرة بشكل مثالي ويبرز استدارتها ذلك البنطال الابيض المصنوع من القطن فقد رسمت رسما، وجعلت شهوتي تقفز لحدود الجنون، فقررت لمس تلك المؤخرة الشهية، فجعلت ظهر يدي يصطدم بها كانه بدون قصد، وياللـهول علي ذلك الملمس اللين، كررت ذلك ثلاث مرات تقريبا ولم يبد ايفان اي حركة، فقررت ان افعلها بباطن يدي لاحصل علي ملمس افضل، كننا نصعد درجات السلم وكانت تلك المؤخرة تلعب بعقلي وهي تصعد وتنزل مع المشي فلمستها بباطن يدي مرة ومرتان واصبح جلياً انها ليست حادثه بل مقصوده، ولكن ايفان لم يبد اي رد، صعدنا للدور الثاني ووقف السفير وبجانبه زوجته وخلفهما ايفان وانا خلفه، فاقتربت منه ووقفت بجانبه واستجمعت شجاعتي ووضعت يدي علي مؤخرته اتحسسها، نظر الي وكنت اطول منه بكثير ومع نظرته ابتسم لي، فعرفت انه يستمتع بما افعله، ثم كلمني السفير فتركت مؤخرة ابنه ورفعت يدي عنها وصرت اشرح لهم عن الاعمال التي تمت، ثم نزلنا للاسفل مرة اخري وطوال النزول علي السلم كانت يدي تفحص مؤخرة ايفان وتعبث بها، اخذ السفير زوجته وايفان لجولة بحديقة الفيلا ليريهم ما ينوي فعله بها ثم عادوا ووقفوا بجانب السيارة ووقفت معهم، وبدأ ايفان يحدث والدته ووالدته بلغتهم التي لا افهمها ولكن نبرة الحديث كانت جدال بينهم، وتوقعت من الاشارات ونبرة الحديث انه جدال بان ايفان يريد ان يبقي، تدخلت في الحديث باللغة الانجليزية وقلت: اسمح لي سيدي السفير يبدو ان ابنك قد مل من الروتين اليومي ويريد التغيير، رد ايفان: نعم، لقد مللت من الجلوس بالسفارة او الفندق منذ مجيئ، ارجوك يا ابي اتركني هنا لبعض الوقت ويمكن لسائقك العودة لاحقاً لاخذي؟ هنا سنحت لي الفرصة وقلت: سيدي السفير انا ليس لدي اعمال كثيرة اليوم اسمح لي بان يكون ايفان ضيفي حتي الخامسة مساءاً سأصطحبه في جولة ونتناول الغداء سويا باحد المطاعم، وفي المساء سأحضره لمقر اقامتك، قبل ان يرد السفير صاح ايفان: ارجوك يا ابي ارجوك، فقال السفير: حسنا ايفان لتبق برفقة المهندس ادهم بشرط ان يعيدك الي الفندق الذي نقيم فيه قبل الخامسة، رددت انا: لك ذلك سيدي هذا وعد مني، غادر السفير وزوجته وبقي ايفان معي وكنت غير مصدق انني سأحصل علي هذة المؤخرة الغضة، صعدت به الي الدور الثاني واخذته الي احدي الغرف واقفلت الباب ثم جذبته الي واحتضنته وبدأت في تقبيله، استسلم ايفان لرغبتي وبادلني القبل بينما يداي تفرك مؤخرته وتتحسسها، ثم طلبت منه ان يستدير وفككت ازرار بنطاله وانزلته للاسفل فقفزت مؤخرته للخارج، لم تكن ضخمة ولكن مستديرة وشكلها جميل ولون البشرة غريب لم ار مثله من قبل ومليئ بالنمش الذي زادها جمالاً، بدأت في تقبيلها وعضها وهو يتأوه ثم فتحت الردفين ليظهر الشرج لونه بني فاتح جدا مثل لون الكاكاو لون جميل مثير والشرج مستدير، بدأت العق شرجه مما جعله يتأوه اكثر ويتلوي بجسده، وممدت يدي للامام فتحسست قضيبه الصغير لاجده منتصباً، امسكت بجسده وجعلته يستدير ويجلس علي ركبتيه واخرجت قضيبي المنتصب وضعته امام وجهة، شهق ايفان وقال: ما هذا انه ضخم، ثم امسك به وبدأ يقبله بنهم ويلحسه ويمصه، كان حجم قضيبي ضخماً لذلك لم يستطع ايفان ابتلاعه كاملا بالكاد استطاع ادخال نصفه بفمه، كان يمص قضيبي بشكل مثير وانا اتحسس مؤخرته وشرجه، لكن المكان لم يكن مناسباً لامتطاء هذة المؤخرة الغضة، فقلت له هيا بنا نذهب لبيتي فوافق، اتصلت بمديري واخبرته انني سأخذ ابن السفير النرويجي في جولة، سر المدير لسماع ذلك لانه كان يريد اسعاد العميل، خرجت وركبت سيارتي وايفان بجواري وصرت اتحسس اوراكه وجسده، فجأة قال لي: لا اريد الذهاب لشقتك، سألته مستغرباً: لماذا؟ قال: انا بكر لم يمسني رجل من قبل، وانت قضيبك ضخم واخاف ان يؤلمني ويدمرني، قلت له لا تخف سأكون رقيقاً معك، فقال لا لا، لا اريد الذهاب ارجوك انا خائف، فقلت له اذن لنذهب ولن نمارس الجنس، قال ماذا تعني؟ قلت لن اضاجعك وافتحك فقط سنقبل ونداعب بعضنا ونحن عرايا حتي يقذف كلانا، فوافق بعد ان وعدته انني لن افض بكارته بقضيبي الضخم، وقدت سيارتي بسرعة باتجاه بيتي.
وصلنا الي البيت ودخلت مع ايفان حجرة النوم لنتبادل القبل ثم بدأت بخلع ملابسه حتي صار عاريا تماماً وتعريت انا ايضا ونمت علي السرير وهو في احضاني نتبادل القبل واداعب جسده الرقيق، اشتعلت شهوة ايفان وانتصب قضيبه غير المختون وكانت هذة تجربته الاولي في الجنس، نمت علي ظهري وجلس هو بين قدماي يداعب قضيبي ويمصه فامسكت بهاتفي وقمت بتصويره فيديو وعندما سألني لماذا تصور قلت له للذكري، ثم طلبت منه الاستدارة وقمت بتصوير مؤخرته الجميلة وكنت حريصا ان يظهر وجهة بوضوح وهو يرضع من قضيبي ويبتسم، كان يمص رأس قضيبي حتي منتصفه حتي صار مثل قطعة من الحديد، الان اصبحت اريد ان اضاجع هذة المؤخرة العذراء ولكن ايفان يرفض بشدة لان حجم قضيبي ضخم ولا يناسبها ستتمزق تحت ضربات قضيبي النهم، طلبت منه النوم علي بطنه ونمت فوقه اداعب رقبته وظهره، ثم نزلت للاسفل حتي وصلت لمؤخرته فقبلتها وعضضتها برقه جعلته تتأوه وفتحت الردفين لالعق ذلك الشرج البني، كان منظر شرج ايفان ودخول لساني اليه كفيلاً بجعلي افقد عقلي من الشهوة، وعزمت ان افض بكارة هذا الشرج مهما كلفني الامر، استغللت انفتاح شرجه قليلا امام لساني وقمت بتعبئة شرجه بكمية كبيرة من لعابي ووضعت الكثير حول الشرج من الخارج، ثم ملأت يدي باللعاب ووضعتها علي رأس قضيبي وحوله، ونمت فوق ايفان وضعت قضيبي فوق شرجه تماماً، وبما ان احس برأس قضيبي تداعب شرجه حتي انتفض وقال لا لا تفعل، لكنني لم اعره اية انتباه فقد كنت مشغولاً باقتحام تلك المؤخرة العذراء، دفعت قليلا فأندفع رأس قضيبي لداخل الشرج مما جعل ايفان يصرخ ويقول لا لا توقف، لم اتوقف بل زدت الدفع اكثر حتي دخل الرأس باكمله، فصرخ ايفان من الالم وقال انت تؤلمني ارجوك اخرجه، وحاول النهوض من تحتي لكنني ثبتته بجسدي القوي، واستمريت بالضغط لادخال قضيبي في ذلك الشرج البكر الضيق، ومع انزلاق قضيبي للداخل زادت صرخات ايفان وتوسلاته، ولكنني استمريت بفتح ذلك الشرج وكنت اشعر به يتمزق امام قضيبي، مع دخول نصف قضيبي تقريباً صار ايفان يبكي من الالم ويطلب مني التوقف، لم اتوقف بالطبع ولكن بدات في تحريك قضيبي للخارج والداخل والدفع حتي دخل بأكمله، واختفي قضيبي الضخم باكمله داخل شرج ايفان الذي صار يبكي بحرقة ويهددني بانه سيخبر والده، وبدأت في النيك القوي العنيف لمؤخرة ذلك الصبي النرويجي ذو الشعر الاحمر،كنت اضاجعه بدون رحمه ولم يشفع له بكاوءه ولا توسلاته ولا حتي تهديده، اخرجت قضيبي ونظرت الي الشرج الذي انفتح تماما وصار واسعاً، فقلت له مبروك لقد فتحتك ولم تعد مؤخرتك عذراء، ثم عدت للنيك بقوة وعنف وهدأ ايفان وعرف انه لا مجال للهرب، سحبته لطرف السرير وجعلت اقدامه علي الارض ومؤخرته علي حافة السرير وصدره فوق السرير فصارت مؤخرته في وضع ممتاز للنيك، واعدت ادخال قضيبي لداخل شرجه وضاجعته بقوة جعلته يتأوه ويصرخ ويبكي، كان قضيبي يصل لمعدته تقريبا، كنت اخرج قضيبي لاشاهد جمال ذلك الشرج وعندما اخرج قضيبي كان شرجه يعبر عن انفتاحه بضرطات قويه، ثم قلبته علي ضهرة ووضعت ساقيه فوق صدره واولجت قضيبي بقوة وسرعه فانزلق حتي اصطدم بأحشاءه الداخليه فصرخ من الالم وعاد للبكاء، اما شرجه فلم يعد قادرا علي الانغلاق فصار يضرط مع كل ضربة مما زاد هياجي وكان قضيبه مرتخياً كزنبور صغير لا حول له ولا قوة امام اغتصاب الفحل له، لم استطع السيطره علي شهوتي اكثر من ذلك فبدأ قضيبي ينبض ثم اطلق دفعات من المني الساخن داخل جسد ايفان الذي كان ما زال يبكي، لم اتوقف عن النيك حتي اخرج قضيبي اخر قطره وانهارت قواي فقمت باحتضان الصبي الذي دفعني بعيداً فانزلق قضيبي لخارج شرجه الذي قام بدفع كمية من لبني الي الخارج فسال علي ارداف ايفان الذي قفز من علي السرير وجري باتجاه الحمام وهو يبكي، تمددت علي ظهري وانتظرت خروجه من الحمام فخرج بعد عشر دقائق تقريبا وهو يضع يده علي شرجه ويقول: ايها الحيوان المتخلف لقد المتني كثيراً وسببت لي الاذي لقد تدمر شرجي تماما وتدلي للخارج، اعتقد انني يجب ان اذهب للطبيب، فقلت له لا تقلق بعد عدة ايام سيعود لطبيعته ويغلق تماماً، فصاح مهدداً: لن تفلت بفعلتك هذة، سأخبر ابي عن كل ما فعلته بي، فأمسكت بهاتفي وقلت: لا تنسي ان تريه المقطع وانت ترضع قضيبي وتستعرض مؤخرتك امامي لكي اضاجعك ايها العاهر الصغير، فصدم ايفان وبدأ انه نسي المقطع، ارتدي ملابسه بسرعه وطلب مني توصيله للفندق حيث يقيم، فدخلت الحمام لاستحم ثم ارتديت ملابسي واوصلته، وبعد ذلك لم اره مرة اخري وبعد عدة اشهر تم نقل والده من مصر وانتهت قصتي مع ايفان لكن قصتي مع المثلية الجنسية لم تنتهي.





الجزء الثالث: سفارة الاورجواي:

كعادتي في العمل تم اسناد بعض اعمال الصيانة لشركتنا في سفارة دولة الاورجواي، وطلب مني المدير تولي هذة الاعمال، وفي اثناء انجاز الاعمال تعرفت بسيدة من الموظفات بالسفارة، خمسينية شقراء بجسد ممتلئ، بعد عدة محادثات اتت الي بيتي ومارسنا الجنس وكانت سهرة ممتعه، ثم بعد مدة دعتني الي بيتها فلبيت الدعوة، عندما دخلت الي بيتها وجدتها بقميص نوم مثير، احتضنتها وتبادلنا القبل فقالت لي: انتظر هنا فلدي مفاجاة لك، ثم دخلت الي غرفة النوم وخرجت بمنظر صدمني تماماً، فلقد كانت تجر من خلفها رجل خمسيني عار تماماً وقد وضعت في رقبته طوقاً ويمشي علي يديه ورجليه مثل الحيوانات، صدمت ودهشت من المنظر وقلت لها ما هذا؟ قالت هذا زوجي ادواردو، سألتها لماذا تفعلين به هذا؟ قالت انه يحب ان يكون في هذا الوضع, لماذا احضرتيه؟ قالت: أريدك ان تضاجعة، فرفضت تماما، لم يكون ادواردو من النوع الذي احبه مثل لولو وايفان الذكرين الذين ضاجعتمها في حياتي، فقد كان يشبه مدير مدرسه، بكرش واصلع بشعر ابيض علي جانبي رأسه وفي اواخر الخمسينيات من عمره، لم يستثيرني ابداً، بل بالعكس فقد كان منظره وهو مقيد ويمشي مثل الحيوان يقتل شهوتي حتي تجاه زوجته روبيرتا، ارتخي قضيبي واصبحت فقط اريد الانصراف، شعر الزوجان بهذا وبدأت الزوجة تترجاني لكي ابقي، فوافقت انا بشرط ان لا اضاجع زوجها وان اضاجعها هي فقط، فوافقت هي بشرط ان يشاهدنا زوجها، وهكذا اتجهنا الي غرفة النوم وهي تسحب زوجها خلفها.
بدأنا في الاحضان والتقبيل وخلعنا ملابسنا وهو علي يديه وركبتيه يشاهد زوجته في احضاني، نمت علي ظهري وبدأت روبيرتا بمص قضيبي الضخم وكان زوجها يشاهد ويداعب قضيبه، مصت لي حتي انتصب قضيبي تماماً فجلست عليه وبدأت بأمتطاءه كفارسة تمتطي حصان، ارحت رأسي علي الوسادة واغلقت عيناي لاستمتع بهذة الخمسينية الشبقه وهي تعتلي قضيبي، كانت اهاتها تملأ الغرفه، ثم بعد عدة دقائق توقفت ونزلت عن قضيبي وبدأت بمصه مرة اخري وانا مغمض العينين، ثم أحسست ان قضيبي يتم مصه بشراهه فأعتقدت انها قد ثارت شهوتها أكثر، ولم افتح عيناي الا وروبيرتا تحتضنني وتقبل شفتاي، تقبل شفتاي؟! اللعنة! من اذن يمص قضيبي؟! دفعتها عن وجهي لأري زوجها قد ابتلع قضيبي ويمصه بنهم وشبق، صرخت وقلت له توقف توقف، لكن زوجته احتضنتني وقالت ارجوك دعه يمص فقط فقلت لا بأس ان يمص لي وانا اضاجع زوجته، كان يمص بقوة ثم بعد عدة دقائق ترك قضيبي المنتصب واستدار وجثى علي يديكه وركبيته وامسكت زوجته بمؤخرته وبدأت بلعقها ولحسها وادخال اصابعها في شرجه، جلست اشاهدها وهي توسع شرجه باصابعها وتبتسم لي وهو يتأوه، ثم صرخ بصوت عال: أريد ان يضاجعني رجل حقيقي، اريد فحلاً يعتليني.
اثارت كلماته رجولتي فقمت وازحت زوجته بعيداً ثم امسكت بردفيه وغرست قضيبي بقوة وسرعه في شرجه فشهق شهقة عاليه وصرخ من الالم، قالت زوجته اهدأ يا ادهم ضاجعه برفق فهو لم يجرب قضيب رجل منذ فترة كبيرة، لكني كنت أريد ان اريه معني الرجوله فأستمررت بنيكه بقوة بدون رحمة وكنت اتعمد ايذاءه، وساعدت زوجته بفتح اردافه لي والبصق علي قضيبي وهو يدخل ويخرج، استمررت بمضاجعته حتي انفتح شرجه تماماً، وقلت له الان اصبح لك مهبل كمهبل زوجتك ايها العاهر، ثارت شهوتي وانا اري نفسي اسلب رجل اخر رجولته واحوله الي عاهره تحت رحمة قضيبي، امسكت بخاصرته وصرت اغرس قضيبي اعمق ما يمكن فأجعله يتأوه مثل كلبة تعوي، اما زوجته فاستدارات امامه وجعلته يلعق بظرها وهي تشاهدني امتطي مؤخرة زوجها الخمسيني، ضاجعت إدواردو بقوة ولم اشعر بشهوة تجاه جسده لكن شهوتي تركزت في انني اضاجع رجلا كامل الرجوله ليس مثل لولو وايفان، ، واثناء هذة الافكار اندفعت حمم المني من قضيبي الي داخل شرجه وافرغت دفعات من لبني الي اخر قطره.
بعد ان قذفت منيي وهدأت ثورتي وقضيبي ما يزال بداخله والعرق يتصبب مني وانفاسي تعلو وتهبط، نظرت الي نفسي فوجدتني قد ادخلت قضيبي الي شرج رجل اخر، تزاحمت الافكار في رأسي، يا الهي لقد تحولت الي شاذ حقيقي، لوطي اضاجع الرجال، ما الذي اوصلني لهذا الحال؟ اللعنة علي لولو وايفان وادواردو وزوجته الشاذة، كرهت نفسي وشعرت بأشمئزاز شديد واخرجت قضيبي من شرجه وقفزت بسرعه لانصرف من هذا المكان القذر وابتعد عن هذة الافكار القذرة، سأهرب من هذة العلاقات الشادة واعود الي حياتي الطبيعية، سأتوقف عن مضاجعة الرجال مهما كانت اشكالهم واجسامهم جميلة، كرهت ادواردوا وكرهت زوجته وقفزت من فوق السرير لانصرف فأمسكت زوجته بذراعي قدفعتها بعيداً وارتديت ملابسي وخرجت من بيتهم اجري كأنني اهرب من شيئ، هل سأستطيع الهرب؟ هل اقدر علي الخروج من دوامة الشذوذ الجنسي واعود لحياتي الطبيعية؟ كانت هذة الافكار تتزاحم في رأسي بينما اقود سيارتي عائداً الي بيتي.
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%