NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

Mikeroro

نسوانجى بريمو
أستاذ نسوانجي
عضو
إنضم
3 أبريل 2023
المشاركات
471
مستوى التفاعل
828
نقاط
77
الجنس
ذكر
الدولة
Syria
توجه جنسي
انجذب للذكور
هاي ازاييكم. انا سامي. اوصافي وقت القصة دي.
طولي ١٥٥ سنتي ووزني ٥٠ كيلو. شعري اصفر طويل وكيرلي شوية وعيوني خضر وواسعة. ورموشي طويلة وشفايفي زي الفراولة. كنت زي البنات واللي يشوفني يفتكر اني بنت لولا الزبزوب الصغير اللي عندي. وكنت دلوع جدا وطري وبتصرف زي البنات.
بابا عازف جيتار مشهور جدا على مستوى عالي. دايما. بيضطر يسافر جوا البلد في المحافظات المختلفة. أو باقي دول العالم. عشان ارتباطاته الكتير بالحفلات. وماما ممرضة.وعندها مشكلة نفسية. بتخاف من اي حاجة ودائما متشائمة وكانت تعاملني بقساوة. بتحبني طبعا لكن بتعترض على طريقة بابا في تربيتي. مش زي بابا. ماما تركت الشغل بعد ما اتولدت. وجيت الدنيا عشان تاخد بالها مني. ولأن وضعنا المادي كان كويس جدا. وبابا طلب منها ترتاح. وان مافيش داعي للشغل.
بابا كان بيحبني جدا وينفذ كل طلباتي. وأحيانا كانت ماما تنزعج من ده عشان كانت تقول ان كتر الدلع ده غلط وان أخلاقي هتبوظ بسبب دلع بابا ليا.
وبحكم انا بابا عازف جيتار. اشترالي جيتار وكان يعلمني العزف. وانا كان عندي موهبة زية. ابتديت اعزف كوردات. وألحان وأغاني كتيرة وطبعا بابا بيشجعني ودايما يديني مكافات وفلوس عشان احب العزف اكتر. وماما دايما بتقول ان ده ازعاج وان لازم ابطل عزف واقرا كتب بدل الكلام الفارغ والازعاج.
وفي يوم من أيام الشتاء البارد كان مطر وبرد جدا. وكان عيد ميلادي. وبابا عنده حفلة في محافظة تانية. وصعب جدا انه يكون موجود في الحفلة. واتصل عشان يسأل عن حفلتي.
بابا :ازاييك يا حبيب بابا. عقبال ال ١٠٠ سنة. حجيبلك احلى هدية في عيد ميلادك. وبكره المغرب اكون معاك
انا :لاء انا ماليش دعوة. لازم تحضر الحفلة ولو ما جيتش سمسم حيزعل منك اوي.
بابا :يا سمسم. صعب يا ابني. والجو مش زابط. ومش ممكن اسوق العربية في المطر ده.
انا. :ماليش دعوه. لو ما جيتش هازعل منك.
بابا. :خلاص. حاخلص الحفلة واجيلك بس يمكن اتأخر شوية.
انا :متشكر يا احلى بابا
وانا مش هاقطع التورتة ومش هنام حاكون في انتظارك.
ماما انزعجت مني ومش عايزة اضغط على بابا واسببله مشاكل في حفلاته. ومش عايزاه يجي في الجو ده. واتصلت بيه تاني وطلبت منه ييجي بكره. وانها هتجيب تورته وتعمل حفلة تانية. لكن بابا رفض وقلها انه جاي الليلة وان مافيش داعي للقلق.
بابا بعد الحفلة ركب عربيته وطار بسرعة عايز يوصل قبل ما انام ويفرحني. لكن القدر كان اسرع وللاسف عمل حادثة و مات.
وكل اللي كانوا في الحفلة كرهوني. وقالوا اني السبب في أن بابا عمل حادثة ومات.
وانا السبب. نعم انا السبب لاني قلتله ييجي حفلتي في الجو ده و كنت سبب موته.
ماما كرهتني جدا. وكرهت الموسيقى و الجيتار. وكسرت الجيتار بتاعي. ورمت كل اسطوانات بابا و جوائز التكريم بتاعته. وصابها انهيار عصبي بسبب اللي حصل.و كانت مش قادرة تشوفني ابدا.
كرهتني وكرهت صوتي وكل حاجة بيا اعتبرت اني انا السبب في موت بابا. وبسبب ده خالتي اقترحت تاخدني عندها البيت لغاية ما ماما تنسى شوية تتعافى من الصدمة.
انا كنت مصدوم جدا. ولومت نفسي. وصدقت اني انا اللي قتلت بابا. وكنت ببكي لكن مش لاقي اي حد يطبطب عليا و يواسيني ويمسح دموعي.
و رحت بيت خالتي لمده ٩ شهور بعيد عن ماما لأنها مش قادرة تشوفني.
كنت بنام في غرفة ابن خالتي حسام. حسام اكبر مني ب 5 سنين. واخوه مازن اكبر مني ب 4 سنين كان حسام بيغير مني جدا بسبب هدومي و مصروفي والعابي في البيت. و من اول يوم قلي اني السبب في موت بابا. واني خول. ودلوع و بتناك زي الشراميط. واني بنت مش ولد. واني هنام في غرفته غصب عنه ولو لمست حاجة من أغراضه حينيكني و يموتني طبعا انا فهمت يعني ايه يموتني بس كنت مش فاهم يعني ايه ينيكني. ومازن كان عنده غرفته. وممنوع حد يقرب منها.انا او اخوه حسام وكان بيعاملني كأني عيل ويشفق عليا .لكنه في نفس الوقت بيعتبر اني متدلع زيادة عن اللزوم. وان بابا عمل حادثة ومات لاني انا اللي قلتله يجي حفلة عيد ميلادي و كان عنده محل موبايلات وهمه الوحيد يجمع فلوس. كان مستعد يبيع اهل بيته مقابل الفلوس.
انا كنت مش مستوعب حاجة. مستغرب ومتدايق لان الكل بيلومني. وحتى ماما. حبيبتي اللي كانت تطبطب عليا. وتاخد بالها مني. مش طايقاني ولا قادرة تشوفني ولا تسمع اسمي و الشخص الوحيد حاليا اللي بيواسيني هيا خالتي.
بعد كم يوم أصبح حسام ابن خالتي يعاملني بشككل احسن شوية. ونقدر نقول بقا كويس معايا. لكن الثمن كان طيزي. ناكني وفتحني. وانا كنت عايز ارضيه وانفذ رغباته عشان يعاملني كويس. حسام كان ولد حلو وأمور طوله ١٧٨ ووزنه ٦٤ قمحي وشعره بني طويل. ستايله ايمو. وزبره ١٧ سنتي وعريض. بدا الموضوع لما كنا وحدنا في البيت. ودخل ياخد دوش. وانا كنت في الغرفة بلعب ببجي. وفجأه سمعت صوته بيصرخ.
حسام :اه اهه اه يا رجلي. انت فين يا سامي تعال بسرعة
انا قمت مرعوب ودخلت الحمام وكان حسام عريان تماما وده اول مره اشوف حد عاري.. كان جسمه مبلول وشعره نازل على جبينه. و مغطي عيونه وزبره شادد شوية ولونه احمر ومش محلوق كله شعر مع البيضان. وحسام متزحلق وواقع على ارض الحمام وبيدعك رجله وبيتوجع.
انا. :خير مالك. ايه اللي حصل.
حسام:انت اعمى. مش شايفني عالارض. انا وقعت ومش قادر اوقف. تعال اسندني عشان اروح الغرفة.
قربت ومسكته من وسطه. وهو سند عليا و اخدته لغايه سريره.
حسام: هات المنشفة و تعال. جسمي كله ميه. ونشفني يا سامي.
رحت الحمام واخدت المنشفة وهوا مادد جسمه عالسرير. بديت انشف جسمه. وحاولت ابعد عن زبره و بضانه عشان كنت خايف وخجلان و متفاجئ من حجمهم.
حسام :انت غبي. بضاني و زبري كلهم ميه. ادعكهم بالمنشفة شوية عشان ينشفوا. بص الملاية عاملة ازاي. كلها ميه كأني عامل حمام.
قربت من زبره و بضانه ودعكتهم كتير عشان شعر زبره و بضانه كانوا كتير اوي. وشلت المنشفة لقيت زبره واقف على اخره. كانت عروق زبره كتيرة وكبيرة ومنفوخة. وراس زبره احمر وكبير. وزبره واقف لفوق وواصل سرته.
انا خجلت ووشي احمر وبعدت عنه.
حسام:مالك يا سامي انت خايف من زبري. هههههه ههههه.
انا. :لاء. وهخاف ليه. انا كمان ولد زيك وعندي زبر.
حسام: تعال. قرب و امسكه بايدك. انت مش بتعرف تضرب عشره او بعدك ولد ومانزلتش لبن.
انا : انا مش ولد يا حسام.. انا راجل زيك. لكن مش عارف بصراحة موضوع اللبن ده.
حسام مسكني من كتفي وبقيت قاعد عالسرير جنب منه. اخد ايدي و حطها على زبره وقلي.
حسام: العب فيه شوية يا سامي.
بصراحة ما قدرتش أرفض وكان عندي فضول اعرف حيحصل ايه. وبنفس الوقت منظر زبره وهوا واقف وكبير ولونه خمري شدني جدا ومسكت زبره بأيدي كان سخن. وكان حسام بيشد جسمه فكنت أشعر بزبره بيشد وانا ماسكه. ودعكته شوية لقيت حسام مش عاجبه. ومش مبسوط وبيتافف.
حسام: انت ما بتعرفش تعمل حاجة صح. حتى مش عارف تدعك زبري مزبوط. اووففففف. اوووف منك.
ومسك راسي ونزلني عند زبره ودخل رأس زبره في بقي. وانا كنت بنفذ كل طلباته. مش عايزه يزعل مني. وقلي.
حسام :مص يا سامي. خد زبري في بقك ومصه والعب فيه بلسانك ودلعه.
انا لحست زبره بلساني. كذا مره. و حاولت امص زبره وادخله في بقي. لكن زبره كان كبير جدا مقارنة في بقي الصغير و كنت مش عارف امص صح. وكنت اعضه باسناني. وحسيته انه بيتوجع ومش عاجبه.
لقيته مسك شعري جامد وضربني قلم نص نص مش جامد يعني وقال.
حسام : كسمك يا خول.يا ابن الزانية. مش عارف تمص صح. تعال اعلمك. ولو عضيته تاني هنيك امك.
و طبعا كان طلع زبره من بقى. ورفعني عنده. وقعدني على صدره وهوا منسدح عالسرير. و ساند راسه عالمخدة. وبحركة واحدة نزل الشورت بتاعي مع لباسي الداخلي. ومن غير ما ألحق اقول كلمة او اعترض كان واخد زبري الصغير في بقه. كانت شفايفه بتوصل لبيوضي. يعني زبري وبيوضي كلها في بق حسام. و وبيمص فيه. ويحركه يمين وشمال ويمشي لسانه عليه. بنفس الوقت ماسك فردة طيزي بكف ايده وبيزق جسمي عشان زبري يدخل في بقه اكتر. وبسرعة حسيت زبري بيكبر في بقه.و بيخبط في لحم خدوده من جوا. لغاية ما آترعشت وبقيت مش قادر اتحرك. وحسيت في حاجة بتنزل مني. وحسام بيبلع ريقه وزبري جوا بقه.وشادد عليه جامد وحسيت زبري حينقطع لغاية ما وقف مص وانا خرجت زبري. وقلي.
حسام : هاااااا اتعلمت ازاي تمص. انزل ومص زبري زي ما علمتك. و حسك عينك تعضه. لازم شفايفك تكون فوق أسنانك.
نزلت امص تاني. زي ما علمني. وكان مبسوط بجد وبينيك بقي . ويحرك جسمه كل شوية. وانا امص واحرك لساني على رأس زبه وادخل لساني في الفتحة واحركه عليها. وفجأة حسام اتنهد بصوت عالي ووقف حركة. وبنفس الوقت ماسك شعري بأيديه التنين وزبره محشور جوا بقى وبيشدني جامد على زبره. وبيقولي.
حسام : اه اه اممممم اه مش قادر. خده. خده. خد اللبن انا هانزل. اشرب اللبن يا سامي. عايزك تبلعه كله. امممممم.
و نزل لبن حسام في بقي.وهو بيرعش ويرجف ويهتز وانا اخدت اللبن في بقي و شربته كله. و لما حسام نزل ايديه و ساب شعري. نزلت و حطيت راسي على فخده حسام و كان بقي عند بيوضه وزبره على وششي وبينقط نقطتين على خدي. وبقينا كده ٥ دقايق. وبعدها خدني حسام جنبه في المخدة وشفشفني شوية وباسني. وحضني وحسيت زبره وقف تاني وكان بيخبط في بطني وقلي.
حسام:برافووو يا سامي. انت تعلمت تمص كويس و انت عجبتني جدا. واكيد زبري عجبك. وحاعلمك تاخد زب في طيزك. و انيكك. يعني ادخل زبري في طيزك و انيكك واعشرك وتبقى زي مراتي. بس عايزك تسمع كلامي كويس. وممنوع تعترض على اي حاجة ابدا.
انا: حاضر. مش حاعترض او أرفض اي حاجة. انا كل اللي يهمني انك تكون مبسوط مني. وراضي عني و تعاملني كويس.
وبعد شوية اخدني حسام الحمام عشان انضف طيزي بالخرطوم زي ما علمني. وكان زبره شد من تاني وبينقط سائل شفاف. وكل ما يشوف نقطة عايزة توقع الأرض. يدخل زبره في بقي ويقلي الحسها. كنت مش عارف بلحس ايه. هوا اللبن اللي قال انه بينزل من زبره. أو بيعمل حمام بينزل في بقي و يجبرني. حقيقي مش عارف لكن كنت بنفذ طلباته وانا ساكت.
ورحنا السرير تاني.و في ايده علبة مكتوب عليها فازلين طبي. وطبعا رجله مش واجعاه لانه بيمشي عادي جدا وعرفت ان كل ده كان حوار عشان امص زبره.
وابتدا يلحس جسمي كله من شفايفي لغاية أصابع رجليا.. واكتر حاجة حبيتها لما كان يرضع حلمات صدري ويعضوض فيها بنعومة لغاية ما حلماتي وقفوا بس بقا لونهم ازرق ووردي اكتر من اسبوع.
وبعدها قعدني وضعية السجود. راسي عالمخدة وطيزي مرفوعة و بيدخل إصابعه المليانة فازلين في خرم طيزي.
كان احساس غريب ان حد بيدخل إصابعه في خرمي. ويدعك زبري وبضاني. كنت عارف ان ده غلط. ومايصحش اكون عريان مع حد. وحد يلمسني. لكن كنت عايز حسام يحبني و يبطل يسمعني كلام جارح. ولما كنت سرحان وبفكر في اللي بعمله. فجأه حسيت حسام ركب فوقي وزبره بيفتح خرمي. وبيوسعه. وأصبح تقريبا نص زبره جوا بطني. اتوجعت جدا. بس سكت وما اعترضتش وكان كلام حسام وهوا بيدخل زبره بالراحة بيطمني ويريحني نفسيا.كان يقول
حسام: برافووو يا بطة. انا مبسوط منك اوي. زبري دخل يا سمسمة. هههههه مممممم وأيده بتدعك زبري الصغير واللي واقف بنفس الوقت وكان بيدعك زبري ب٣ أصابع بس. بصراحة كنت مكسوف ومستمتع بنفس الوقت لغاية ما حسيت زبره دخل لاخره. وشعر بيوض وزبر حسام لزقوا في طيزي. وابتدا ينيكني بالراحة. اكتر من ربع ساعة طالع نازل وبيوضه بتخبط في بيوضي وزبره داخل وخارج وداخل وخارج. ومن غير ما يغير الوضعية.و انا تعبت و رميت جسمي عالسرير. و نمت على بطني وحسام نزل فوق مني و بينيكني بالراحة شوية. وشوية بقوة وعنف وسرعة. وصوت بطنه بيضرب في ضهري ويخرج زبره من خرمي ويرجع يدخله للبيض و شفايفه بتاكل شفايفي ولسانه بيمص لساني وشعره الطويل نازل على كتافي ووشي وعيوني. لغاية ما دخل زبره للآخر وجسمه بقا مشدود وزبره بينبض وبيضغط عضلات خرمي . و شعرت بحاجة سخنة بتنزل جوا بطني. كانت مشاعري مختلفة. ومش عارف افسرها. لكن في شعور بالخضوع والخنوع والذل. وان حسام مسيطر وراكب فوقي وزبره داخل في بطني. وانا بسمع كلامه وبنفذ أوامره.
بعد شوية حسيت زبر حسام صغر وخرج لوحده برا خرمي و حسام وقف وصفعني على طيزي جااامد ودخل الحمام اخد دوش. ورجع وانا لسا بنفس الوضعية. وبلمس خرمي بأيدي لقيته مليان لبن و مفتوح و شعرت ببروده وهوا بيدخل جوا خرمي. لكن ما حسيتش باي وجع. ولا تعورت ابدا.
حسام : مالك يا شرموطة بتلعبي في خرمك ليه.انتي اتعورتي من زبري. يا قحبتي انا دخلته بالراحة عشان ما ادايق خرمك واوجعك يا بنوتة. يااللللله قومي نضفي كسك. انا ما شبعت منك وعايز انيكك تاني.
انا : انا ما توجعت ابدا. انا هاكون مبسوط لو انت مبسوط. بس ممكن نخليها لبكره. لاني تعبت وعايز انام.
حسام : وانا بقول زبي مش عايز يهدأ. وعايز انيكك واعشرك يا لبوة. وبلاش تنضفي خرمك. انا هنيكك زي مانتي. وانزل لبن فوق اللبن. ويادوب عدا ٥ دقايق و جي نام جنبي ودخل زبره في بقي وانا مصيت من تاني. وناكني مرة تانية. وكان زبره بيدخل بصعوبة لاني كنت متوتر شوية وشادد عضلات خرمي. وحسيت بألم في خرمي. لكن سكتت وتحملت على نفسي. و كانت طيزي بتعمل صوت زي سللللللط سللللللط سللللللط. وكانت كلها رغاوي بسبب لبنه. كان في زي رغوة صابون على زبره وطيزي و بضاني وحتى ملاية السرير. لغاية ما نزل مرة تانية في خرمي. وخرج زبره بسرعة وكان بيشد على نفسه عشان يحبس اللبن جوا بضانه و نزل شوية لبن في بقي. وطبعا شربته وحسيت طعمه عاجبني جدا. كنت ببلع اللبن وانا مبسوط. مش عارف في شيء يجذبني اشرب اللبن. يمكن ريحة لبنه كانت مميزة. وطعم اول مرة اجربه. كنت عايز اخد كل اللبن في بقي لكنه طلع زبره من بقي ونزل الباقي على شفايفي وخدودي ورقبتي. كان وششي كله لبن. كان بينزل اللبن ويحرك زبره من ناحية للتانية عشان وششي يتملا لبن. حتى نزل شوية في عيني وبقت محمرة جدا. نزل كمية كبيرة جدا. انا ساكت وباخد اللبن في وششي مرة ورا مرة وكان لبنه سخن شويه. شعرت بسخونته لما كان ينزل على وششي لغاية ما مسح اخر نقاط اللبن على شفايفي.
وقام مسح زبره باللباس بتاعي. ورماه على وششي وهواااا بيضحك. ولبس بوكسره وشورته. ونااااام
وانا بقيت صاحي شوية مش عارف اللي عملته صح او غلط. بس حسام مبسوط مني. ودي اهم حاجة حاليا.
وفضل ينيكني وامص زبره واشرب لبنه يوميا. و وطول فترة اقامتي عندهم.
وفي يوم كان زوج خالتي سافر ليبيا عشان هوا ليبي وعنده ورق هناك لازم ينهيه. وكانت خالتي كل أسبوع تروح يومين تنام عند ماما وتتطمن عليها ويمكن تطمنها عليا. وكان مازن ابن خالتي في المحل بتاعه. وطبعا حسام كان بينيكني زي العادة ومندمج جدا ومشغل فلم نيك اولاد عالموبايل والسماعات في ودانه. وانا نايم على بطني و بتناك وبدعك زبري عشان انزل لبني مع حسام. وفي اللحظة اللي اترعش فيها حسام ونزل لبنه في بطني.و نايم فوق مني وزبره مغروس زي الوتد في خرمي. كنت انا بنزل لبني على الملاية وبتاوه زي اللبوة من المتعة. لقيت باب الغرفة اتفتح. ومازن بيبص علينا. وحسام مش شايف ولا سامع حاجة. نايم فوق مني والسماعات في ودانه. انا خفت وحاولت ارفع جسمي عشان حسام يقوم عني. لكنه وولااااا هنا ابدا. وقرب مازن ومسك حسام من شعره. وحسام اترعب وقام وقف ومش مستوعب الموضوع. وزبره كان واقف ولسا بينقط لبن فوق ضهري. ومن الخوف عمل حمام على ضهري وطيزي وراسي وشعري. وقام يجري عالحمام. وانا تبهدلت وكل جسمي عليه شخاخ من زبر حسام والسرير كمان و الفرشة و الملايات. كان موقف محرج جدا. وكنت خايف وزي العادة صرت ابكي واعيط من الموقف ومش عارف اعمل ايه. وانا عريان وطيزي بتنزل لبن ومازن فوق راسي. لقيت مازن سابني وراح الحمام يشوف حسام .وكان بيصرخ. وبيكلم حسام ويقول
مازن : يا ابن المتناكة. انت شايل زبرك على كتفك. انت من ايمتا بتنيك سامي يا خول.
طب ما تصبر عليه عشان يكبر شوية. انت فتحته ايمتا يا ابن الكلب.
و حسام كان لبس ملابسه وخرج يجري وطلع من البيت وبقيت انا ومازن لوحدنا.
انا كمان لبست بوكسري عشان استر نفسي .
لقيت مازن قفل باب البيت وجا عندي وطلب مني اشيل الملايات الوسخة واخش الحمام انضف نفسي. ونفذت الأوامر واخدت دوش سريع ورجعت. وجسمي لسا عليه ميه و البوكسر لازق في طيزي و البوكسر بقا شفاف وطيزي واضحة وزبري باين. لقيت مازن مسكني من شعري. وطلب مني ااقول كل حاجة من طقطق لسلام عليكم. وخبرته كل حاجة بالتفصيل وطلبت منه يسامحني وما يزعلش مني. واني مش هتناك او امص او اشرب لبن تاني.
لكنه ضحك وقالي
مازن : شوف يا سمسم انا زعلان منك جدا. وشوف انت الطريقة المناسبة عشان ارضى عنك.
انا : حاضر يا ابيه مازن. هاعمل اي حاجة تطلبها. بس والنبي ما تزعلش مني.
مازن : ماشي مش هازعل منك. بس عايز اعمل معاك زي حسام. ولو حد عرف او انت قلت اي حاجة. هازعل منك ومش عارف ممكن اعمل معاك ايه.
وقلعتني البوكسر وفتح طيزي وبص عليها وقال.
مازن : يخرب بيتك. خرم طيزك واسع جدا ومفتوح عالاخر. انا ماخدتش بالي هوا حسام زبره قد ايه عشان يوسع خرمك كده. ودخل اصبعين جوا طيزي. ودخلوا من غير اي وجع.
ومن غير مقدمات قلع مازن وبقي ملط وشفت اكبر زبر في حياتي. مش عارف ازاي في ناس عندها زبر بالحجم ده. بدون مبالغة كان زبره تقريبا ٢٤ سنتي. وعريض جدا. تقريبا عرض ايدي بالظبط. لكن راس زبره كانت مش كبيرة. كان رأس زبره صغير. أصغر من رأس زبر حسام ومدبب. وزبره نازل لتحت وواصل عند ركبته بسبب كبره ووزنه. و بضانه لونها اسود وكبيرة جدا. و منفوخة وكانها مليانة لبن.
وطلب مازن امص زبره. وكنت بس بدخل رأس الزبر وشوية صغيرين وامص والحس وارضع اكتر من ١٠ دقايق. لغاية ما نزل في بوقي. بس كانت كمية كبيرة ورهيبة جدا. بلعت اكتر من ١٠ مرات ولسا زبره بينبض في بوقي و بينزل لبن.وحسيت بطني اتملت لبن ومش قادر اشرب تاني. وخرجت زبره من بقي.و لسا زبره بينفض ويرمي لبن على شفايفي ورقبتي وصدري. لغاية ما خلص اللبن ونام زبره شوية. و مازن ياخد اللبن من على صدري وشفايفي ويدخله باصابعه جوا خرمي ويوسعني اكتر واكتر. وبعدين نيمني على بطني. وانا بحب الوضعية دي جدا. ونام فوقي. ودخل زبره بين فلقت طيزي وابتدى يفرشني ويدعك خرمي بزبره وينيكني بين رجليا وفخادي لغاية ما زبره وقف تاني. ودخل رأس زبره. ودخل بسهولة. ما حسيت باي وجع. وبعد شوية ابتدى يدخل باقي زبره. و بيفتح فلقات طيزي بأيديه عالاخر و بقوة و بيغرس زبره في بطني اكتر واكتر وزبره بيدخل أعمق واعمق جوا بطني وحسيت اني انشقيت نصين. و كأن زبره وصل معدتي. و وناكني كده ربع ساعة لكن زبره محشور حشر جوا طيزي وبيحك جامد في عضلاتها من جوا. وبصراحة توجعت وبكيت مش عارف ليه شعرت اني بتخنق. و مش قادر اخد نفس ولما شافني ببكي وبتوجع وبفرفر تحته. صار ينيكني بسرعة ويهبد جسمي ويدوس عليا جامد. لغاية ما نزل لبنه السخن جوا بطني. و كنت حاسس بنبضات زبره بتفرتك خرمي. و بعد شوية شال زبره. من طيزي لقيت اللبن بينزل من خرمي زي نافورة المية.
واخد شوية لبن بايده ودعك زبري شوية لغاية ما نطرت نقطتين لبن على ايده. وطبعا شالهم ونزلهم في بقي وشربت لبني. وطلب انضف ايده بلساني من بواقي لبنه ولبني.ولحوست اصابعه وايديه ومصيتهم لغاية ما سابني و دخل الحمام ياخد دش. وبعد شوية ناداني. ورحتله الحمام اشوف عايز ايه. لقيته بيقولي
مازن : يالللله عشان اخلص بسرعة وانزل اشوف رزقي في المحل.
انا. : احنا مش خلاص يا ابيه و حياة **** انا تعورت ومش عارف ولا قادر امشي. ارجوك يا ابيه خرمي بيحرقني. وحاسس زي نار جوا طيزي. خليها لبكره.
مازن: لاااااء مش عايز انيكك انا اتكيفت خلاص. بس زي ما قلتلك. انا هاعمل زي ما حسام عمل معاااااك. ولااا عايزني ازعل منك.
انا : ما انت عملت زي حسام وخلصنا.؟؟؟؟ عايز ايه تاني.
لقيته بيشاورلي انزل واقعد في حوض الحمام. وقعدت عند رجليه ووشي قبال وششه وببص في عيونه . لقيته مسك زبره. ووجهه ناحيه وششي ولقيته بيعمل حمام ميه. كان زي شلال ميه سخنه بتنزل على وششي وشعري وصدري وراسي وفي بقي. كان بيطلب مني بعصبية و زعيق ان افتح بقي. و يقرب زبره عند بقي. ويعمل حمام جوا بقي . لغاية ما خلص. ودخل زبره في بقي. وكان نايم. وطلب أمصه شوية وانضفه ومصيته وشعرت بطعم مالح في بقي. و مازن خلص من الحمام ونشف جسمه وخرج. وقلي اتصل مع حسام عشان يرجع البيت. وكان مافيش حاجة حصلت.
وانا نضفت جسمي وخرجت ولبست ملابس نضيفة و كلمت حسام. وتاني يوم ماحدش فتح الموضوع أو اتكلم فيه.
طبعا انا بقيت بتناك من الاتنين. من حسام ومازن.
حسام ينيكني في البيت. في غرفتنا بالليل. أو أي وقت يكون البيت فاضي.
ومازن نفس الموضوع. في البيت. أو اروحله المحل بتاعه وينيكني جوا مستودع صغير جوا المحل. ولأن مازن بيعبد الفلوس والقرش. اقنعني. أو الصح انه اجبرني اني اتناك وامارس الجنس مع أشخاص كتير مش عارف بيتعرف عليهم ازاي وكان ياخدني عندهم البيت. أو مزارع او فلل او شقق مفروشة. وفي كتير منهم من جنسيات عربية. وطبعا كنت دايما بتناك. واخلص. ومازن ياخد منهم فلوس. وأحيانا دولارات و دنانير وفلوس مش مصرية وكانوا بيدفعوا كتير جدا بسبب شكلي (لاني مز وحلو وفرفور) . وبسبب سني الصغير لان كلهم كانوا بيحبوا الصغيرين في السن.
( طبعا عرفت لاحقا ان مازن عمل حسابات كتيرة على مواقع ال gays. وكان بيكتب اوصافي في البروفايلات. وطبعا من غير ما يكتب عمري الحقيقي. ولا صوري. ويتراسل مع أي حد تعجبه اوصافي وكانوا كتيير جدا. و يرسلهم صوري الحقيقية وطبعا يعرفهم عندي كم سنة. و يتفقوا عالسعر. وأحيانا بيقبض سلفة مقدمة عن طريق الفيزا كارت او تحويل فلوس في western union طبعا مقابل ان امارس معاهم هارد.
و عشان الحلال والحرام. مازن فتح حساب توفير باسمي في البنك. وكان بيودع فلوس في حسابي كل اسبوع تقريبا.
و بعد اكتر من ٨ شهور. نيك ومص كل يوم تقريبا. وخروج برا البيت مع مازن. وأحيانا ابات معاه برا البيت. شعرت ان خالتي عارفة حاجة عني بس مش متأكدة.
و بنفس الوقت كنت انا وحسام وحتى مازن مهملين جدا. واوقات كتير ينزل لبني او لبن حسام او مازن على ملايات السرير ونخلص ونقوم من غير ما نغير الملايات. وكان سهل جدا تشوف لبن حسام بالذات على السرير. وأحيانا في بوكسراتي او ملابسي لما ينزل لبنه الكتير في بقي وعلى وششي.
وفي يوم كنت انا وخالتي في البيت لوحدنا. وخالتي عملت عليا ملعوب ووقعتني في الكلام. خالتي: ليه كده ياسامي. انت خيبت أملي فيك. انا عرفت كل حاجة. ومازن وحسام اعترفوا بكل حاجة بتعملوها. وانا زعلانة منك. كان لازم اعرف منك انت.
انا : ( بغباء مني ممزوج مع براءة). يعني انتي عرفتي كل حاجة؟
انا اسف يا طنط. انا كنت عايز حسام ومازن يحبوني ويكونوا راضيين عليا. وعملت كده لأني شفتهم بيعاملوني كويس وبقوا بيحبوني اكتر. وفوق كده كنت مش عارف ان اللي منعمله غلط.وصدقيني يا طنط كنت بتوجع جااامد جدا. وأحيانا ادخل الحمام وابكي ومرات كتير كنت اشوف ددمم بينزل من خرمي.ولما ابيه مازن او حسام ينزلوا لبن في بقي كان بطني بيتملا لبن. وكنت أشربه عشان ابيه مازن وحسام بيحبوا كده. بس كنت بسكت عشان بخاف ياخدوا على خاطرهم مني. وبيبطلوا يحبوني.
خالتي اتأكدت ان أولادها الاتنين بينيكوني. وطبعا عارفة ان ازبارهم كبيرة أحجام اكس لارج يعني. وسألتني اخر مرة مارسوا معايا وقلتلها ان مبارح بالليل مصيت زبر مازن عنده في المحل و حسام ناكني بالليل.
خالتي مباشرة طلبت مني اجهز اغراضي وشنتتي.
وانا متاكد انها عايزة تخلص مني وترجعني عند ماما.
وبالفعل اخدتني عند ماما. وقالت إن كفاية كده ولازم ارجع اعيش مع ماما. أو اروح ميتم او ملجأ للأولاد واعيش هناك.
ورجعت اخيرا عند ماما لكن في بيت غير اللي كنا فيه. وماما ابتدت تروح شغلها كممرضة. وكان حسام يزورني في البيت كل فترة. ولما ماما تكون في شغلها. ويمارس رجولته عليا وينيكني ويعشرني ويسقيني لبنه.ومازن ياخدني المحل بتاعه وينيكني هناك. ولما يكون في موعد عند أي حد كان مازن يكلمني وياخدني واروح واتناك واخد فلوس انا ومازن.
وسكن قبال بيتنا راجل لوحده كنت نادرا ما اشوفه. مابيخرج من بيته ابدا. ودائما صوت مزيكا عالي بيطلع من بيته.وخاصة عزف غيتار وكان جميل جدا و طبعا كانت ماما بتكره المزيكا والغيتار والعزف وتسب وتشتم ام الحظ اللي جاب الراجل ده يسكن قبال بيتنا. وكانت تفقد اعصابها و تنزعج جدا وبتخبط عليه لكنه ما بيرد ولا يفتح الباب.
وراحت الشرطة وعملت محضر ازعاج. ووقف يومين. ورجع زي اول مرة مزيكا عالية وعزف وقلق.
لكن انا حبيت الراجل ده. تمنيت احضنه انام على صدره. كنت اتخيل زبره بيدخل في خرمي. واتخيل لبنه بينزل في بقي وعلى وششي مش عارف ليه اشتهيته يمارس النيك معايا وينيكني وهوا حاضني وبيقطع شفايفي مص. وبنفس الوقت كان يذكرني في بابا.كنت اشوف بابا فيه. وصوت الجيتار الصادر من شقته حلو اوي. كنت احيانا بدق الباب عليه عشان اكلمه. بس كان يسأل مين ورا الباب. ولما يعرف اني انا. ما يردش عليا ويسيبني. حاولت كتير معاه بس دايما كان بيطردني وما يردش عليا. لغاية مرة كنت خارج من البيت الصبح. وشفته عند باب العمارة.
انا :ازاييك يا عمو. ما بترد عليا ليه. انا بس عاوز ااقولك ان عزفك جميل جدا. وانا برده بعزف غيتار. بس ماما كسرت غيتاري بعد ما بابا مات في حادثة عربية. ويمكن تعرف بابا اسمه هاني منير وهوا عازف غيتار زيك. لكن حاليا ماعنديش غيتار حاليا. ارجوك ممكن اجي عندك وتعلمني اعزف زيك. وتشوف موهبتي في العزف.
مايكل: ( كان اسمه مايكل). انت ابن هاني منير؟؟؟؟؟؟. اه طبعا انا اعرفه جدا. كنت اشوفه في روما. كان عنده حفلات كتير هناك.
لكن. لو سمحت. انا مش بعزف تاني. وحتى شوف ايدي. أوتار ايدي متقطعه ومستحيل اعزف غيتار تاني. ( كانت ايده الشمال عليها رباط طبي. و اصابعه بتتحرك بصعوبة).
وبلاش تخبط عالباب تاني. ولو شفتك عند الباب حضربك.
انا : ( كنت مستغرب مصدوم منه). انا اسف. مش هازعجك تاني. حقك عليا يا اونكل.
وسيبته ومشيت.
وعدت الايام. ورجعت المدرسة. وكنت الولد الطرى فيها. وكنت أتعرض للتنمر و المضايقات من زملائي لاني عندي نسبة جمال كبيرة. وللاسف لاني كنت دلوع جدا وطري وبخاف من اي حاجة. وبخاف من كل إلاولاد. وما اقدرش ارد على تنمرهم فكنت ببكي.
التنمر كان على شكل ابتزاز. ياخدوا اغراضي و الفلوس و الاكل بتاعي و البسكويت والشوكولاته. أو يضربوني ويشتموني. ويقولوا عني خول. ويبعبصوني. ولاحقا لما كبرت شوية اختلفت التصرفات. وتطورت و كان اي طالب اكبر مني لما يشوفني دخلت الحمام. يجي وراي وبقيت اتبعبص عاللحم. و ماعنديش مانع امص الازبار. وطبعا مصيت ازبار كتير. واذكر تماما اول مرة شربت لبن غير لبن حسام ومازن و معارفه كان من ابن مدرسة عندنا في المدرسة. وكان اكبر مني. ودايما يتنمر عليا. وكان كل ما يشوفني ياخدني مستودع قديم في المدرسة. امص زبره. لغاية مرة كنت بمصله وكان زبره واقف جدا. ومصيت كتير لغاية ما حسيت بطعم غريب في بقي و شيئ لزج وريحته قوية. وكان الولد بيترعش وبيشد في شعري. وانا عرفت انه كان بيرمي لبنه في بقي لاني جربت الاحساس بنزول اللبن وعارفه وكان هوا اول مرة بينزل لبن وشربت لبنه عشاني اتعودت كده مع اولاد خالتي. وكان الواد مبسوط جدا. وقالي المرة الجاية حينيكني. واتبعبصت كتير جدا. اتنكت وانا لابس. وانا قالع كمان. بس تفريش. ما حدش دخل زبه جوايا.في المدرسة لغاية اللحظة دي.
طبعا بعد حادثة شرب لبن صاحبي. اغلب الاولاد عرفوا اللي حصل. وان الولد ابن المدرسة كبر وبقا بينزل لبن. وانا بقيت أداة للتجارب و للمتعة. وأغلبهم نزل لبن في بقي.وكنت اشرب اللبن. لأن شرب لبن الاولاد شيء عادي بالنسبة ليا. و جزء من حياتي في المدرسة.وكنت احيانا بمص لاكتر من ١٠ اولاد في اليوم. وبقوا كلهم ينزلوا لبن في بقي. و لبن كل واحد منهم بيختلف عن لبن التاني في الطعم. والكمية. وسرعة القذف.
ومع الوقت كنت انا اطلب منهم ياخذوني الحمامات عشان امص زبرهم.عشان اخلص من شرهم وكلامهم الوحش عني.
لكن للأسف كان تعامل الجميع معايا سيء جدا. الكل يهزئني. و يسمعوني كلام جارح. واللي يتف عليا. واللي يعاملني بدونية ويذلني. حتى انا نفسي كنت أشعر أني رخيص. و اني وسيلة عشان ينبسطوا و يرتاحوا. وكان في طلاب أشعر انهم يغاروا مني وبيتمنوا انهم ياخدوا مكاني ويمصوا ازبار ويتبعبصوا يتناكوا زيي بس مش قادرين.ممكن خجل او خوف او كبرياء. عشان كده كانوا ينتقموا مني. ويذلوني قدام طلاب المدرسة. واول مرة انتكت من ولد في المدرسة وكانت نيكة كاملة ونزل لبن جوا طيزي كانت طالب اكبر مني. اخدني معاه الحمامات. وبعبصني وما عرفش ينيكني وياخد راحته وبعد المدرسة اخدني بيتهم. وقلعنا و حاول كتير يدخل زبره شوية جوا طيزي. و انا كنت بتعمد اشد عضلات طيزي عشان زبره ما يدخل بسرعة في خرمي و ما يشك اني مفتوح ويتعب لغاية ما يدخل زبره لكن اخيرا سبت نفسي شوية ودخل زبره و ناكني وهوا بيشوف فلم نيك اولاد عالموبايل. ونتر لبنه في طيزي. وفضل ينيك فيا طول فترة المدرسة وعرفني على ٧ من اصحابه خارج المدرسة و ٤ اولاد من المدرسة بس أكبر مني وكانوا يتناوبوا على نيك طيزي . وكنت اروح لبيتهم او يجوني البيت وقت تكون ماما في الشغل وينيكوني.
وكنت في البيت طبيعي ما حدش يعرف عني حاجة.غير حسام ومازن وخالتي اللي عرفت كل حاجة. ولما ماما تسالني عن احوالي في المدرسة. كنت اقول اني مبسوط وعندي صحاب كتير. والمدرسين بيحبوني.
و في يوم كان صاحبي عاوز ياخدني بيت واحد صاحبه عشان ينيكوني. وكنت سمعت من واحد من العيال انهم حيكونوا أربعة مع صاحبي. مش واحد. وأنهم هيصوروني. وانا بتناك. عشان كده رفضت. ولأول مرة بقول لاء. لصاحبي. وبسبب ده صاحبي اتعصب مني جدا. و وهزئني قدام الطلاب وقال عني خول و اني بتناك من نص اولاد المدرسة والنص الباقي بمص ازبار هم وبينزلوا لبنهم في بقي وفوق كده ضربني قلم. جامد أمام طلاب المدرسة. وانا لا شعوريا قلتله انت الخول وانت المتناك وزعقت فيه. وجريت بعيد عنه.
و سمعته بيقولي. ماشي يا خول حتهرب مني فين. هشوفك بعد المدرسة.
وانا خفت وبكيت. وخرجت بعد المدرسة عشان اروح البيت.لقيتهم ٣ اولاد بيجروا ورايا. لغاية ما وصلت باب العمارة. لكنهم مسكوني.ورموني الارض وضربوني جامد. ونزل ددمم من انفي وصارت ملابسي كلها ددمم وطين. وانا بصرخ واحاول اهرب. وهما بيضربوني. وفجأة لقيت مايكل جارنا بيجري و بيبعدهم عني وحملني عايز ياخدني البيت. لكن ماما كانت في الشغل. وكان عندها مناوبة ليلية في مدينة تانية تبعد ١٨٠ كيلو متر عن بيتنا. ومش هترجع لتاني يوم بالليل. وفوق كده مالقيتش علاقة مفاتيح البيت.ويمكن وقعت مني وانا بجري من الأولاد. واضطر ياخدني البيت عنده..وقلعني ملابسي. وشطفني وغسل وششي من نزيف الدم من انفي.واخد ملابسي عشان يغسلهم وشالني اخدني على سريره. ورجع ومعاه كورنفلكس وكوباية لبن. واكلت. وهوا دخن سيجارتين. وقلي ابقى عنده. واريح وانام. بس لازم يكلم ماما ويقولها عاللي حصل. و ضروري تعرف اني عنده في البيت.
وبالفعل كلم ماما وقلها انا ضيعت مفاتيح البيت. واني باقي عنده لبكره. وماما اضطرت توافق لأنها مش ممكن تسيب شغلها وتجيني. ونمت على سريره اللي مافيش غيره. كان بيته عبارة عن غرفة نوم بسرير عريض وطاولة عليها تلفزيون. و كرسيين ومطبخ. مفتوح عالغرفة وحمام.
صحيت المغرب وكان قاعد عالكرسي لابس شورت قصير و فانيلة و بيدخن وبيتامل فيني. وبعد شوية سألني العيال بيضربوني ليه. ورفضت ااقوله.. وقرب مني ومد جسمه عالسرير. وكان واضح انه تعبان جدا من قعدة الكرسي. لكن ما قربش مني وانا نايم عشان ما يزعجني او يدايقني.وانا لاني اتنكت كتير. كنت أظن ان اي حد يقرب مني.يقرب لانه عايز ينيكني. وانا بصراحة ما كانش عندي مانع. بالعكس كنت بشتهيه جدا. وكنت انتظر انه يبادر. يعني يبوسني او يرضع حلماتي وصدري او يشلح ويحط زبره في بقي عشان أمصه. لكن ماعملش اي حاجة. مد جسمه جنبي وكان بيبص لسقف الغرفة.
انا افتكرت انه خجلان مني و عايزني ابادر انا.
فقربت منه ومسكت زبره من فوق الشورت عايز العب فيه وادعكه و أمصه كنت اعتقد ان زبره واقف. لكن تفاجئت ان زبره نايم ومش واقف ابدا. لقيته خاف واترعب و اتفاجئ مني ووقف وبعد عني. بيقولي.
مايكل: انت بتعمل ايه يا حيوان. مش عيب على عيل في سنك يعمل كده.
انا. : لو سمحت انا مش حيوان وانا كنت عايز امص زبرك واخد لبنك في بقي. انت بعدت عني ليه.
مايكل: انت مجنون. مين قالك اني عايز اعمل معاك حاجة.
انا. : يعني انت مش عايز تنيكني.؟
مايكل: انيكك ايه؟ انت بتهزر.!!! انت انت؟؟! انت ازاي تكلمني كده.
انا : عادي ايه المشكلة. انت ساعدتني ولازم اعمل معاك حاجة حلوة لأنك ساعدتني. وبعدين كل صحابي بينيكوني وبمص ازبارهم وبينزلوا في بقي كمان. ومع كده وبيعاملوني بشكل سيء. بس انت انسان طيب وكويس معايا. واعمل اي حاجة تريحك من غير ما تطلب مني.
مايكل: أخرس. و اللللله لو الساعة مش متأخرة كنت رميتك في الشارع. وخلي صحابك ينيكوك.
انا (لما حسيت انه مالوش في الخولات ومش عايز ينيكني وبيتجاهلني قررت اهدده واجبره انه ينيكني و ينتقم مني ومن طيزي ويقطعها نيك) ورديت عليه بوقاحة
انا. : ترميني في الشارع. انت لو رميتني في الشارع حقول لماما و للمدرسين و للجيران ويمكن للبوليس كمان. انك دخلتني البيت عندك. وقلعتني ملابسي. وشطفتني. و لمست جسمي كله وحملتني ونيمتني في سريرك. ونمت جنبي. وشوف حيحصل ايه. اكيد حيصدقوني لاني عيل وعمري صغير. و هياخدوني الدكتور يكشف عليا زي ما اصحابي قالولي وهيشوفوا خرمي مفتوح وواسع ويسألوني مين عمل كده. وانا حاقول اونكل ميكي كان يعمل معايا كده كل يوم بعد المدرسة.
مايكل: انت مصيبة. ايه الخلفة دي. ابوك كان محترم جدا. انت طالع لمين.
انا بصراحة ندمت لاني كلمته بالشكل ده. وبكيت غصب عني. وتذكرت بابا لما كان يحضني وانام في حجره وانا بشعر بالأمان.ورديت عليه وانا بعيط انا : انا اسف يا اونكل.سامحني ارجوك. انا كل صحابي بيقولوا عني خوووول ولبوة و مدمن لبن. وكلهم بينيكوني وبمص ازبارهم. و انا افتكرت انك زيهم عايز تنيكني. مع اني انا اللي اشتهيت زبرك وانا اللي عايزك تنيكني بجد ولو انت مش عايز مافيش مشكلة. بس عايز تحضني.عايز انام على صدرك زي ما كنت بنام بحضن بابا.
مايكل اتأثر.و قلبه وجعه عليا و قرب وباسني من خدي وحضني وتمدد عالسرير جنب مني ونيمني على صدره وكان بيلعب في شعري. و ايده بتمسح في ضهري. وشعرت زبره بيكبر سنه سنه. وبيلمس بيضاني من تحت وبيضغط شق طيزي .
وحاول يبعد عني تاني. بس انا حطيت شفايفي على شفايفه. وعضيتهن بنعومة ودخلت لساني في بقه. وشربت ريقه. ونزلت شوية شوية لغاية ما وصل بقى عند زبره. ونزلت الشورت بتاعه. وظهر زبره مقابل وششي واقف زي الحجر. ولونه اسمر غامق و بضانه كبيرة. ومن قبل ما يعمل اي حركة. كنت اخدت زبره في بقي و ابتديت أمصه وارضعه. زي المجنون. كان زبره كبير بس طبعا مش زي زبر مازن ابن خالتي. وكان جسم مايكل بيقشعر ويزوم مع كل حركة من لساني على طربوش زبره. وكان بيقول.
مايكل: لاااااء.. لاااااء يا سامي. غلط. اللي منعمله غلط. هههههه ممممممممم غلط. مممممممم ههههههههه.
واخيرا استسلم و بقا منسجم معايا ويضغط راسي على زبره وينيك بقى جامد. حتى كنت مرتين هارجع بسبب زبره الكبير اللي كان يوصل لآخر زوري ويخبط في لوزي. وأيده بتلعب في شق طيزي و اصابعه بتوسع خرمي بيدخل اصبع ورا التاني لغاية ما دخل اصبعين وشعرت انهم جوااااا بطني وفجأة حملني وهوا نايم على ضهره وانا ركبت زبره اللي غرقان من ريقي. ونزلت عليه لغاية ما اختفى جوا بطني وقعدت اتنطط عليه. وهوا بقا في دنيا تانية. اكنه محروم نيك من سنين. وفضل ينيكني ونزل لبنه في بطني. وتاني مرة نزل في بقي. وارتاح ساعتين وناكني تاني و تالت ورابع. لغاية ما طيزي بقت مغارة مفتوحة عالاخر. وهوا جسمه تعب وتهد ومش قادر يوقف على رجليه. وصحينا الصبح الساعة ٧ واتشطفنا ولبست ملابس المدرسة. ومشي معايا ووصلني المدرسة. والطلاب شافوه وافتكروا انه بابا.
ورجعت ماما البيت.و شكرته جدا. وبقا يعاملني قدام الناس والجيران زي بابا وبيني وبينه اكون مراته وينيكني اي وقت تكون ماما بشغلها. وبقيت اتنقل بين اولاد خالتي حسام ومازن. و باين مازن . واغلب صحابي في المدرسة. ومايكل زي زوجي وبابايا في نفس الوقت. لغاية ما دخلت سنة اولى جامعة.
ومايكل اختفى فجأة. وعزل من البيت. وغير رقم موبايله وماسمعتش عنه أي حاجة ابدا. و حسام سافر ألمانيا عشان يكمل دراسته هناك. ومازن اتجوز و بقا متدين جدا وماكلمنيش ابدا بعد زواجه. وخالتي كرهتني جدا وأعتقد انها حكت لماما اني خول. وسافرت ليبيا تعيش هناك. وماما كانت تتعب كل مره و اعصابها تبوظ وترميني برا البيت لغاية ما طردتني نهائيا. وتبرات مني. وللاسف انتحرت بعد فترة بجرعة أدوية والجيران لقوها ميتة. وأصحاب المدرسة اتفرقوا وكل واحد راح في حاله وشاف حياته.
وللاسف انا كبرت. وبقيت وحيد و ماعنديش اب ولا ام ولا أهل ولا قرايب. وكبرت محنتي معايا و بقيت مدمن لبن ونيك و سالب جدا. ومعروف اني خول وسالب. وبقيت بتناك بفلوس. يعني طيزي وبقي للاجرة. بتناك لأي حد يدفع فلوس عرب او اجانب سياح وأولاد بلد من الأغنياء حصرا. والشيئ الوحيد اللي لقيته كان حسابي في البنك اللي كان بفضل ابن خالتي مازن. وكان معايا ٢٥٠٠٠٠ الف جنيه قلبتهم دولار وسافرت دبي. وفتحت شركة عروض ازياء مع شريك من دبي من اللي كانوا يعرفوني عن طريق مازن. وكنت بتواصل معاه.
وعندي شباب كتير من مختلف الأعمار. وانا اللي بقابلهم و بختارهم واعمل معاهم عقود عمل. وطبعا مارست مع اغلبهم عشان أوقع عقود الشغل معاهم. وبقيت مدمن وبمارس كل أنواع الجنس.
ولغاية اليوم ده مش عارف انا بقيت سالب ليه.
بسبب حسام اللي اغتصببني
أو مازن اللي كان ينيكني و يشغلني. وبسببه عملت فلوس.
أو بسبب ماما اللي كرهتني
أو بسبب بابا اللي مات وانا ماليش ذنب في موته
أو اولاد المدرسة اللي كانوا زيي صغار ومش عارفين الصح من الغلط.
ولا مايكل اللي مالوش ذنب.
ولا بسببي انا.. انا اللي كنت عايز ارضي الناس كلها وخايف اي حد يزعل مني على حساب طيزي وشرفي.
وفي الاخر. انا اتأكدت ان عندي لعنة.
اي حد احبه. بفقده.
يموت. أو يسيب البلد او يهجرني
والوحيد اللي بكرهه باقي معايا.
انا بكره نفسي طبعا. بس مش عارف اترك نفسي او نفسي تهجرني.
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Master n, EL FNAN, شبراويشي و 7 آخرين
استاذ بجد
قصصك كلها جميلة
 
هل للقصة أجزاء باقي؟
 
  • عجبني
التفاعلات: ki1inG
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
اه طبعا
وشكرا لمرورك
رجاء اختيار اسم اخر للقصة لأن هناك بالفعل اسم اليتيم لقصة أخرة، قرر اسم و اخبرني للتعديل
 
رجاء اختيار اسم اخر للقصة لأن هناك بالفعل اسم اليتيم لقصة أخرة، قرر اسم و اخبرني للتعديل
حاضر
ممكن يكون. الغريب
 
  • عجبني
التفاعلات: ki1inG
  • عجبني
التفاعلات: Mikeroro
هاي ازاييكم. انا سامي. اوصافي وقت القصة دي.
طولي ١٥٥ سنتي ووزني ٥٠ كيلو. شعري اصفر طويل وكيرلي شوية وعيوني خضر وواسعة. ورموشي طويلة وشفايفي زي الفراولة. كنت زي البنات واللي يشوفني يفتكر اني بنت لولا الزبزوب الصغير اللي عندي. وكنت دلوع جدا وطري وبتصرف زي البنات.
بابا عازف جيتار مشهور جدا على مستوى عالي. دايما. بيضطر يسافر جوا البلد في المحافظات المختلفة. أو باقي دول العالم. عشان ارتباطاته الكتير بالحفلات. وماما ممرضة.وعندها مشكلة نفسية. بتخاف من اي حاجة ودائما متشائمة وكانت تعاملني بقساوة. بتحبني طبعا لكن بتعترض على طريقة بابا في تربيتي. مش زي بابا. ماما تركت الشغل بعد ما اتولدت. وجيت الدنيا عشان تاخد بالها مني. ولأن وضعنا المادي كان كويس جدا. وبابا طلب منها ترتاح. وان مافيش داعي للشغل.
بابا كان بيحبني جدا وينفذ كل طلباتي. وأحيانا كانت ماما تنزعج من ده عشان كانت تقول ان كتر الدلع ده غلط وان أخلاقي هتبوظ بسبب دلع بابا ليا.
وبحكم انا بابا عازف جيتار. اشترالي جيتار وكان يعلمني العزف. وانا كان عندي موهبة زية. ابتديت اعزف كوردات. وألحان وأغاني كتيرة وطبعا بابا بيشجعني ودايما يديني مكافات وفلوس عشان احب العزف اكتر. وماما دايما بتقول ان ده ازعاج وان لازم ابطل عزف واقرا كتب بدل الكلام الفارغ والازعاج.
وفي يوم من أيام الشتاء البارد كان مطر وبرد جدا. وكان عيد ميلادي. وبابا عنده حفلة في محافظة تانية. وصعب جدا انه يكون موجود في الحفلة. واتصل عشان يسأل عن حفلتي.
بابا :ازاييك يا حبيب بابا. عقبال ال ١٠٠ سنة. حجيبلك احلى هدية في عيد ميلادك. وبكره المغرب اكون معاك
انا :لاء انا ماليش دعوة. لازم تحضر الحفلة ولو ما جيتش سمسم حيزعل منك اوي.
بابا :يا سمسم. صعب يا ابني. والجو مش زابط. ومش ممكن اسوق العربية في المطر ده.
انا. :ماليش دعوه. لو ما جيتش هازعل منك.
بابا. :خلاص. حاخلص الحفلة واجيلك بس يمكن اتأخر شوية.
انا :متشكر يا احلى بابا
وانا مش هاقطع التورتة ومش هنام حاكون في انتظارك.
ماما انزعجت مني ومش عايزة اضغط على بابا واسببله مشاكل في حفلاته. ومش عايزاه يجي في الجو ده. واتصلت بيه تاني وطلبت منه ييجي بكره. وانها هتجيب تورته وتعمل حفلة تانية. لكن بابا رفض وقلها انه جاي الليلة وان مافيش داعي للقلق.
بابا بعد الحفلة ركب عربيته وطار بسرعة عايز يوصل قبل ما انام ويفرحني. لكن القدر كان اسرع وللاسف عمل حادثة و مات.
وكل اللي كانوا في الحفلة كرهوني. وقالوا اني السبب في أن بابا عمل حادثة ومات.
وانا السبب. نعم انا السبب لاني قلتله ييجي حفلتي في الجو ده و كنت سبب موته.
ماما كرهتني جدا. وكرهت الموسيقى و الجيتار. وكسرت الجيتار بتاعي. ورمت كل اسطوانات بابا و جوائز التكريم بتاعته. وصابها انهيار عصبي بسبب اللي حصل.و كانت مش قادرة تشوفني ابدا.
كرهتني وكرهت صوتي وكل حاجة بيا اعتبرت اني انا السبب في موت بابا. وبسبب ده خالتي اقترحت تاخدني عندها البيت لغاية ما ماما تنسى شوية تتعافى من الصدمة.
انا كنت مصدوم جدا. ولومت نفسي. وصدقت اني انا اللي قتلت بابا. وكنت ببكي لكن مش لاقي اي حد يطبطب عليا و يواسيني ويمسح دموعي.
و رحت بيت خالتي لمده ٩ شهور بعيد عن ماما لأنها مش قادرة تشوفني.
كنت بنام في غرفة ابن خالتي حسام. حسام اكبر مني ب ٥ سنين. واخوه مازن عمره ٢١ سنة. واكبر مني ب ١٠ سنين كان حسام بيغير مني جدا بسبب هدومي و مصروفي والعابي في البيت. و من اول يوم قلي اني السبب في موت بابا. واني خول. ودلوع و بتناك زي الشراميط. واني بنت مش ولد. واني هنام في غرفته غصب عنه ولو لمست حاجة من أغراضه حينيكني و يموتني طبعا انا فهمت يعني ايه يموتني بس كنت مش فاهم يعني ايه ينيكني. ومازن كان عنده غرفته. وممنوع حد يقرب منها.انا او اخوه حسام وكان بيعاملني كأني *** ويشفق عليا .لكنه في نفس الوقت بيعتبر اني متدلع زيادة عن اللزوم. وان بابا عمل حادثة ومات لاني انا اللي قلتله يجي حفلة عيد ميلادي و كان عنده محل موبايلات وهمه الوحيد يجمع فلوس. كان مستعد يبيع اهل بيته مقابل الفلوس.
انا كنت مش مستوعب حاجة. مستغرب ومتدايق لان الكل بيلومني. وحتى ماما. حبيبتي اللي كانت تطبطب عليا. وتاخد بالها مني. مش طايقاني ولا قادرة تشوفني ولا تسمع اسمي و الشخص الوحيد حاليا اللي بيواسيني هيا خالتي.
بعد كم يوم أصبح حسام ابن خالتي يعاملني بشككل احسن شوية. ونقدر نقول بقا كويس معايا. لكن الثمن كان طيزي. ناكني وفتحني. وانا كنت عايز ارضيه وانفذ رغباته عشان يعاملني كويس. حسام كان ولد حلو وأمور طوله ١٧٨ ووزنه ٦٤ قمحي وشعره بني طويل. ستايله ايمو. وزبره ١٧ سنتي وعريض. بدا الموضوع لما كنا وحدنا في البيت. ودخل ياخد دوش. وانا كنت في الغرفة بلعب ببجي. وفجأه سمعت صوته بيصرخ.
حسام :اه اهه اه يا رجلي. انت فين يا سامي تعال بسرعة
انا قمت مرعوب ودخلت الحمام وكان حسام عريان تماما وده اول مره اشوف حد عاري.. كان جسمه مبلول وشعره نازل على جبينه. و مغطي عيونه وزبره شادد شوية ولونه احمر ومش محلوق كله شعر مع البيضان. وحسام متزحلق وواقع على ارض الحمام وبيدعك رجله وبيتوجع.
انا. :خير مالك. ايه اللي حصل.
حسام:انت اعمى. مش شايفني عالارض. انا وقعت ومش قادر اوقف. تعال اسندني عشان اروح الغرفة.
قربت ومسكته من وسطه. وهو سند عليا و اخدته لغايه سريره.
حسام: هات المنشفة و تعال. جسمي كله ميه. ونشفني يا سامي.
رحت الحمام واخدت المنشفة وهوا مادد جسمه عالسرير. بديت انشف جسمه. وحاولت ابعد عن زبره و بضانه عشان كنت خايف وخجلان و متفاجئ من حجمهم.
حسام :انت غبي. بضاني و زبري كلهم ميه. ادعكهم بالمنشفة شوية عشان ينشفوا. بص الملاية عاملة ازاي. كلها ميه كأني عامل حمام.
قربت من زبره و بضانه ودعكتهم كتير عشان شعر زبره و بضانه كانوا كتير اوي. وشلت المنشفة لقيت زبره واقف على اخره. كانت عروق زبره كتيرة وكبيرة ومنفوخة. وراس زبره احمر وكبير. وزبره واقف لفوق وواصل سرته.
انا خجلت ووشي احمر وبعدت عنه.
حسام:مالك يا سامي انت خايف من زبري. هههههه ههههه.
انا. :لاء. وهخاف ليه. انا كمان ولد زيك وعندي زبر.
حسام: تعال. قرب و امسكه بايدك. انت مش بتعرف تضرب عشره او بعدك ولد ومانزلتش لبن.
انا : انا مش ولد يا حسام.. انا راجل زيك. لكن مش عارف بصراحة موضوع اللبن ده.
حسام مسكني من كتفي وبقيت قاعد عالسرير جنب منه. اخد ايدي و حطها على زبره وقلي.
حسام: العب فيه شوية يا سامي.
بصراحة ما قدرتش أرفض وكان عندي فضول اعرف حيحصل ايه. وبنفس الوقت منظر زبره وهوا واقف وكبير ولونه خمري شدني جدا ومسكت زبره بأيدي كان سخن. وكان حسام بيشد جسمه فكنت أشعر بزبره بيشد وانا ماسكه. ودعكته شوية لقيت حسام مش عاجبه. ومش مبسوط وبيتافف.
حسام: انت ما بتعرفش تعمل حاجة صح. حتى مش عارف تدعك زبري مزبوط. اووففففف. اوووف منك.
ومسك راسي ونزلني عند زبره ودخل رأس زبره في بقي. وانا كنت بنفذ كل طلباته. مش عايزه يزعل مني. وقلي.
حسام :مص يا سامي. خد زبري في بقك ومصه والعب فيه بلسانك ودلعه.
انا لحست زبره بلساني. كذا مره. و حاولت امص زبره وادخله في بقي. لكن زبره كان كبير جدا مقارنة في بقي الصغير و كنت مش عارف امص صح. وكنت اعضه باسناني. وحسيته انه بيتوجع ومش عاجبه.
لقيته مسك شعري جامد وضربني قلم نص نص مش جامد يعني وقال.
حسام : كسمك يا خول.يا ابن الزانية. مش عارف تمص صح. تعال اعلمك. ولو عضيته تاني هنيك امك.
و طبعا كان طلع زبره من بقى. ورفعني عنده. وقعدني على صدره وهوا منسدح عالسرير. و ساند راسه عالمخدة. وبحركة واحدة نزل الشورت بتاعي مع لباسي الداخلي. ومن غير ما ألحق اقول كلمة او اعترض كان واخد زبري الصغير في بقه. كانت شفايفه بتوصل لبيوضي. يعني زبري وبيوضي كلها في بق حسام. و وبيمص فيه. ويحركه يمين وشمال ويمشي لسانه عليه. بنفس الوقت ماسك فردة طيزي بكف ايده وبيزق جسمي عشان زبري يدخل في بقه اكتر. وبسرعة حسيت زبري بيكبر في بقه.و بيخبط في لحم خدوده من جوا. لغاية ما آترعشت وبقيت مش قادر اتحرك. وحسيت في حاجة بتنزل مني. وحسام بيبلع ريقه وزبري جوا بقه.وشادد عليه جامد وحسيت زبري حينقطع لغاية ما وقف مص وانا خرجت زبري. وقلي.
حسام : هاااااا اتعلمت ازاي تمص. انزل ومص زبري زي ما علمتك. و حسك عينك تعضه. لازم شفايفك تكون فوق أسنانك.
نزلت امص تاني. زي ما علمني. وكان مبسوط بجد وبينيك بقي . ويحرك جسمه كل شوية. وانا امص واحرك لساني على رأس زبه وادخل لساني في الفتحة واحركه عليها. وفجأة حسام اتنهد بصوت عالي ووقف حركة. وبنفس الوقت ماسك شعري بأيديه التنين وزبره محشور جوا بقى وبيشدني جامد على زبره. وبيقولي.
حسام : اه اه اممممم اه مش قادر. خده. خده. خد اللبن انا هانزل. اشرب اللبن يا سامي. عايزك تبلعه كله. امممممم.
و نزل لبن حسام في بقي.وهو بيرعش ويرجف ويهتز وانا اخدت اللبن في بقي و شربته كله. و لما حسام نزل ايديه و ساب شعري. نزلت و حطيت راسي على فخده حسام و كان بقي عند بيوضه وزبره على وششي وبينقط نقطتين على خدي. وبقينا كده ٥ دقايق. وبعدها خدني حسام جنبه في المخدة وشفشفني شوية وباسني. وحضني وحسيت زبره وقف تاني وكان بيخبط في بطني وقلي.
حسام:برافووو يا سامي. انت تعلمت تمص كويس و انت عجبتني جدا. واكيد زبري عجبك. وحاعلمك تاخد زب في طيزك. و انيكك. يعني ادخل زبري في طيزك و انيكك واعشرك وتبقى زي مراتي. بس عايزك تسمع كلامي كويس. وممنوع تعترض على اي حاجة ابدا.
انا: حاضر. مش حاعترض او أرفض اي حاجة. انا كل اللي يهمني انك تكون مبسوط مني. وراضي عني و تعاملني كويس.
وبعد شوية اخدني حسام الحمام عشان انضف طيزي بالخرطوم زي ما علمني. وكان زبره شد من تاني وبينقط سائل شفاف. وكل ما يشوف نقطة عايزة توقع الأرض. يدخل زبره في بقي ويقلي الحسها. كنت مش عارف بلحس ايه. هوا اللبن اللي قال انه بينزل من زبره. أو بيعمل حمام بينزل في بقي و يجبرني. حقيقي مش عارف لكن كنت بنفذ طلباته وانا ساكت.
ورحنا السرير تاني.و في ايده علبة مكتوب عليها فازلين طبي. وطبعا رجله مش واجعاه لانه بيمشي عادي جدا وعرفت ان كل ده كان حوار عشان امص زبره.
وابتدا يلحس جسمي كله من شفايفي لغاية أصابع رجليا.. واكتر حاجة حبيتها لما كان يرضع حلمات صدري ويعضوض فيها بنعومة لغاية ما حلماتي وقفوا بس بقا لونهم ازرق ووردي اكتر من اسبوع.
وبعدها قعدني وضعية السجود. راسي عالمخدة وطيزي مرفوعة و بيدخل إصابعه المليانة فازلين في خرم طيزي.
كان احساس غريب ان حد بيدخل إصابعه في خرمي. ويدعك زبري وبضاني. كنت عارف ان ده غلط. ومايصحش اكون عريان مع حد. وحد يلمسني. لكن كنت عايز حسام يحبني و يبطل يسمعني كلام جارح. ولما كنت سرحان وبفكر في اللي بعمله. فجأه حسيت حسام ركب فوقي وزبره بيفتح خرمي. وبيوسعه. وأصبح تقريبا نص زبره جوا بطني. اتوجعت جدا. بس سكت وما اعترضتش وكان كلام حسام وهوا بيدخل زبره بالراحة بيطمني ويريحني نفسيا.كان يقول
حسام: برافووو يا بطة. انا مبسوط منك اوي. زبري دخل يا سمسمة. هههههه مممممم وأيده بتدعك زبري الصغير واللي واقف بنفس الوقت وكان بيدعك زبري ب٣ أصابع بس. بصراحة كنت مكسوف ومستمتع بنفس الوقت لغاية ما حسيت زبره دخل لاخره. وشعر بيوض وزبر حسام لزقوا في طيزي. وابتدا ينيكني بالراحة. اكتر من ربع ساعة طالع نازل وبيوضه بتخبط في بيوضي وزبره داخل وخارج وداخل وخارج. ومن غير ما يغير الوضعية.و انا تعبت و رميت جسمي عالسرير. و نمت على بطني وحسام نزل فوق مني و بينيكني بالراحة شوية. وشوية بقوة وعنف وسرعة. وصوت بطنه بيضرب في ضهري ويخرج زبره من خرمي ويرجع يدخله للبيض و شفايفه بتاكل شفايفي ولسانه بيمص لساني وشعره الطويل نازل على كتافي ووشي وعيوني. لغاية ما دخل زبره للآخر وجسمه بقا مشدود وزبره بينبض وبيضغط عضلات خرمي . و شعرت بحاجة سخنة بتنزل جوا بطني. كانت مشاعري مختلفة. ومش عارف افسرها. لكن في شعور بالخضوع والخنوع والذل. وان حسام مسيطر وراكب فوقي وزبره داخل في بطني. وانا بسمع كلامه وبنفذ أوامره.
بعد شوية حسيت زبر حسام صغر وخرج لوحده برا خرمي و حسام وقف وصفعني على طيزي جااامد ودخل الحمام اخد دوش. ورجع وانا لسا بنفس الوضعية. وبلمس خرمي بأيدي لقيته مليان لبن و مفتوح و شعرت ببروده وهوا بيدخل جوا خرمي. لكن ما حسيتش باي وجع. ولا تعورت ابدا.
حسام : مالك يا شرموطة بتلعبي في خرمك ليه.انتي اتعورتي من زبري. يا قحبتي انا دخلته بالراحة عشان ما ادايق خرمك واوجعك يا بنوتة. يااللللله قومي نضفي كسك. انا ما شبعت منك وعايز انيكك تاني.
انا : انا ما توجعت ابدا. انا هاكون مبسوط لو انت مبسوط. بس ممكن نخليها لبكره. لاني تعبت وعايز انام.
حسام : وانا بقول زبي مش عايز يهدأ. وعايز انيكك واعشرك يا لبوة. وبلاش تنضفي خرمك. انا هنيكك زي مانتي. وانزل لبن فوق اللبن. ويادوب عدا ٥ دقايق و جي نام جنبي ودخل زبره في بقي وانا مصيت من تاني. وناكني مرة تانية. وكان زبره بيدخل بصعوبة لاني كنت متوتر شوية وشادد عضلات خرمي. وحسيت بألم في خرمي. لكن سكتت وتحملت على نفسي. و كانت طيزي بتعمل صوت زي سللللللط سللللللط سللللللط. وكانت كلها رغاوي بسبب لبنه. كان في زي رغوة صابون على زبره وطيزي و بضاني وحتى ملاية السرير. لغاية ما نزل مرة تانية في خرمي. وخرج زبره بسرعة وكان بيشد على نفسه عشان يحبس اللبن جوا بضانه و نزل شوية لبن في بقي. وطبعا شربته وحسيت طعمه عاجبني جدا. كنت ببلع اللبن وانا مبسوط. مش عارف في شيء يجذبني اشرب اللبن. يمكن ريحة لبنه كانت مميزة. وطعم اول مرة اجربه. كنت عايز اخد كل اللبن في بقي لكنه طلع زبره من بقي ونزل الباقي على شفايفي وخدودي ورقبتي. كان وششي كله لبن. كان بينزل اللبن ويحرك زبره من ناحية للتانية عشان وششي يتملا لبن. حتى نزل شوية في عيني وبقت محمرة جدا. نزل كمية كبيرة جدا. انا ساكت وباخد اللبن في وششي مرة ورا مرة وكان لبنه سخن شويه. شعرت بسخونته لما كان ينزل على وششي لغاية ما مسح اخر نقاط اللبن على شفايفي.
وقام مسح زبره باللباس بتاعي. ورماه على وششي وهواااا بيضحك. ولبس بوكسره وشورته. ونااااام
وانا بقيت صاحي شوية مش عارف اللي عملته صح او غلط. بس حسام مبسوط مني. ودي اهم حاجة حاليا.
وفضل ينيكني وامص زبره واشرب لبنه يوميا. و وطول فترة اقامتي عندهم.
وفي يوم كان زوج خالتي سافر ليبيا عشان هوا ليبي وعنده ورق هناك لازم ينهيه. وكانت خالتي كل أسبوع تروح يومين تنام عند ماما وتتطمن عليها ويمكن تطمنها عليا. وكان مازن ابن خالتي في المحل بتاعه. وطبعا حسام كان بينيكني زي العادة ومندمج جدا ومشغل فلم نيك اولاد عالموبايل والسماعات في ودانه. وانا نايم على بطني و بتناك وبدعك زبري عشان انزل لبني مع حسام. وفي اللحظة اللي اترعش فيها حسام ونزل لبنه في بطني.و نايم فوق مني وزبره مغروس زي الوتد في خرمي. كنت انا بنزل لبني على الملاية وبتاوه زي اللبوة من المتعة. لقيت باب الغرفة اتفتح. ومازن بيبص علينا. وحسام مش شايف ولا سامع حاجة. نايم فوق مني والسماعات في ودانه. انا خفت وحاولت ارفع جسمي عشان حسام يقوم عني. لكنه وولااااا هنا ابدا. وقرب مازن ومسك حسام من شعره. وحسام اترعب وقام وقف ومش مستوعب الموضوع. وزبره كان واقف ولسا بينقط لبن فوق ضهري. ومن الخوف عمل حمام على ضهري وطيزي وراسي وشعري. وقام يجري عالحمام. وانا تبهدلت وكل جسمي عليه شخاخ من زبر حسام والسرير كمان و الفرشة و الملايات. كان موقف محرج جدا. وكنت خايف وزي العادة صرت ابكي واعيط من الموقف ومش عارف اعمل ايه. وانا عريان وطيزي بتنزل لبن ومازن فوق راسي. لقيت مازن سابني وراح الحمام يشوف حسام .وكان بيصرخ. وبيكلم حسام ويقول
مازن : يا ابن المتناكة. انت شايل زبرك على كتفك. انت من ايمتا بتنيك سامي يا خول.
طب ما تصبر عليه عشان يكبر شوية. انت فتحته ايمتا يا ابن الكلب.
و حسام كان لبس ملابسه وخرج يجري وطلع من البيت وبقيت انا ومازن لوحدنا.
انا كمان لبست بوكسري عشان استر نفسي .
لقيت مازن قفل باب البيت وجا عندي وطلب مني اشيل الملايات الوسخة واخش الحمام انضف نفسي. ونفذت الأوامر واخدت دوش سريع ورجعت. وجسمي لسا عليه ميه و البوكسر لازق في طيزي و البوكسر بقا شفاف وطيزي واضحة وزبري باين. لقيت مازن مسكني من شعري. وطلب مني ااقول كل حاجة من طقطق لسلام عليكم. وخبرته كل حاجة بالتفصيل وطلبت منه يسامحني وما يزعلش مني. واني مش هتناك او امص او اشرب لبن تاني.
لكنه ضحك وقالي
مازن : شوف يا سمسم انا زعلان منك جدا. وشوف انت الطريقة المناسبة عشان ارضى عنك.
انا : حاضر يا ابيه مازن. هاعمل اي حاجة تطلبها. بس والنبي ما تزعلش مني.
مازن : ماشي مش هازعل منك. بس عايز اعمل معاك زي حسام. ولو حد عرف او انت قلت اي حاجة. هازعل منك ومش عارف ممكن اعمل معاك ايه.
وقلعتني البوكسر وفتح طيزي وبص عليها وقال.
مازن : يخرب بيتك. خرم طيزك واسع جدا ومفتوح عالاخر. انا ماخدتش بالي هوا حسام زبره قد ايه عشان يوسع خرمك كده. ودخل اصبعين جوا طيزي. ودخلوا من غير اي وجع.
ومن غير مقدمات قلع مازن وبقي ملط وشفت اكبر زبر في حياتي. مش عارف ازاي في ناس عندها زبر بالحجم ده. بدون مبالغة كان زبره تقريبا ٢٤ سنتي. وعريض جدا. تقريبا عرض ايدي بالظبط. لكن راس زبره كانت مش كبيرة. كان رأس زبره صغير. أصغر من رأس زبر حسام ومدبب. وزبره نازل لتحت وواصل عند ركبته بسبب كبره ووزنه. و بضانه لونها اسود وكبيرة جدا. و منفوخة وكانها مليانة لبن.
وطلب مازن امص زبره. وكنت بس بدخل رأس الزبر وشوية صغيرين وامص والحس وارضع اكتر من ١٠ دقايق. لغاية ما نزل في بوقي. بس كانت كمية كبيرة ورهيبة جدا. بلعت اكتر من ١٠ مرات ولسا زبره بينبض في بوقي و بينزل لبن.وحسيت بطني اتملت لبن ومش قادر اشرب تاني. وخرجت زبره من بقي.و لسا زبره بينفض ويرمي لبن على شفايفي ورقبتي وصدري. لغاية ما خلص اللبن ونام زبره شوية. و مازن ياخد اللبن من على صدري وشفايفي ويدخله باصابعه جوا خرمي ويوسعني اكتر واكتر. وبعدين نيمني على بطني. وانا بحب الوضعية دي جدا. ونام فوقي. ودخل زبره بين فلقت طيزي وابتدى يفرشني ويدعك خرمي بزبره وينيكني بين رجليا وفخادي لغاية ما زبره وقف تاني. ودخل رأس زبره. ودخل بسهولة. ما حسيت باي وجع. وبعد شوية ابتدى يدخل باقي زبره. و بيفتح فلقات طيزي بأيديه عالاخر و بقوة و بيغرس زبره في بطني اكتر واكتر وزبره بيدخل أعمق واعمق جوا بطني وحسيت اني انشقيت نصين. و كأن زبره وصل معدتي. و وناكني كده ربع ساعة لكن زبره محشور حشر جوا طيزي وبيحك جامد في عضلاتها من جوا. وبصراحة توجعت وبكيت مش عارف ليه شعرت اني بتخنق. و مش قادر اخد نفس ولما شافني ببكي وبتوجع وبفرفر تحته. صار ينيكني بسرعة ويهبد جسمي ويدوس عليا جامد. لغاية ما نزل لبنه السخن جوا بطني. و كنت حاسس بنبضات زبره بتفرتك خرمي. و بعد شوية شال زبره. من طيزي لقيت اللبن بينزل من خرمي زي نافورة المية.
واخد شوية لبن بايده ودعك زبري شوية لغاية ما نطرت نقطتين لبن على ايده. وطبعا شالهم ونزلهم في بقي وشربت لبني. وطلب انضف ايده بلساني من بواقي لبنه ولبني.ولحوست اصابعه وايديه ومصيتهم لغاية ما سابني و دخل الحمام ياخد دش. وبعد شوية ناداني. ورحتله الحمام اشوف عايز ايه. لقيته بيقولي
مازن : يالللله عشان اخلص بسرعة وانزل اشوف رزقي في المحل.
انا. : احنا مش خلاص يا ابيه و حياة **** انا تعورت ومش عارف ولا قادر امشي. ارجوك يا ابيه خرمي بيحرقني. وحاسس زي نار جوا طيزي. خليها لبكره.
مازن: لاااااء مش عايز انيكك انا اتكيفت خلاص. بس زي ما قلتلك. انا هاعمل زي ما حسام عمل معاااااك. ولااا عايزني ازعل منك.
انا : ما انت عملت زي حسام وخلصنا.؟؟؟؟ عايز ايه تاني.
لقيته بيشاورلي انزل واقعد في حوض الحمام. وقعدت عند رجليه ووشي قبال وششه وببص في عيونه . لقيته مسك زبره. ووجهه ناحيه وششي ولقيته بيعمل حمام ميه. كان زي شلال ميه سخنه بتنزل على وششي وشعري وصدري وراسي وفي بقي. كان بيطلب مني بعصبية و زعيق ان افتح بقي. و يقرب زبره عند بقي. ويعمل حمام جوا بقي . لغاية ما خلص. ودخل زبره في بقي. وكان نايم. وطلب أمصه شوية وانضفه ومصيته وشعرت بطعم مالح في بقي. و مازن خلص من الحمام ونشف جسمه وخرج. وقلي اتصل مع حسام عشان يرجع البيت. وكان مافيش حاجة حصلت.
وانا نضفت جسمي وخرجت ولبست ملابس نضيفة و كلمت حسام. وتاني يوم ماحدش فتح الموضوع أو اتكلم فيه.
طبعا انا بقيت بتناك من الاتنين. من حسام ومازن.
حسام ينيكني في البيت. في غرفتنا بالليل. أو أي وقت يكون البيت فاضي.
ومازن نفس الموضوع. في البيت. أو اروحله المحل بتاعه وينيكني جوا مستودع صغير جوا المحل. ولأن مازن بيعبد الفلوس والقرش. اقنعني. أو الصح انه اجبرني اني اتناك وامارس الجنس مع أشخاص كتير مش عارف بيتعرف عليهم ازاي وكان ياخدني عندهم البيت. أو مزارع او فلل او شقق مفروشة. وفي كتير منهم من جنسيات عربية. وطبعا كنت دايما بتناك. واخلص. ومازن ياخد منهم فلوس. وأحيانا دولارات و دنانير وفلوس مش مصرية وكانوا بيدفعوا كتير جدا بسبب شكلي (لاني مز وحلو وفرفور) . وبسبب سني الصغير لان كلهم كانوا بيحبوا الصغيرين في السن.
( طبعا عرفت لاحقا ان مازن عمل حسابات كتيرة على مواقع ال gays. وكان بيكتب اوصافي في البروفايلات. وطبعا من غير ما يكتب عمري الحقيقي. ولا صوري. ويتراسل مع أي حد تعجبه اوصافي وكانوا كتيير جدا. و يرسلهم صوري الحقيقية وطبعا يعرفهم عندي كم سنة. و يتفقوا عالسعر. وأحيانا بيقبض سلفة مقدمة عن طريق الفيزا كارت او تحويل فلوس في western union طبعا مقابل ان امارس معاهم هارد.
و عشان الحلال والحرام. مازن فتح حساب توفير باسمي في البنك. وكان بيودع فلوس في حسابي كل اسبوع تقريبا.
و بعد اكتر من ٨ شهور. نيك ومص كل يوم تقريبا. وخروج برا البيت مع مازن. وأحيانا ابات معاه برا البيت. شعرت ان خالتي عارفة حاجة عني بس مش متأكدة.
و بنفس الوقت كنت انا وحسام وحتى مازن مهملين جدا. واوقات كتير ينزل لبني او لبن حسام او مازن على ملايات السرير ونخلص ونقوم من غير ما نغير الملايات. وكان سهل جدا تشوف لبن حسام بالذات على السرير. وأحيانا في بوكسراتي او ملابسي لما ينزل لبنه الكتير في بقي وعلى وششي.
وفي يوم كنت انا وخالتي في البيت لوحدنا. وخالتي عملت عليا ملعوب ووقعتني في الكلام. خالتي: ليه كده ياسامي. انت خيبت أملي فيك. انا عرفت كل حاجة. ومازن وحسام اعترفوا بكل حاجة بتعملوها. وانا زعلانة منك. كان لازم اعرف منك انت.
انا : ( بغباء مني ممزوج مع براءة). يعني انتي عرفتي كل حاجة؟
انا اسف يا طنط. انا كنت عايز حسام ومازن يحبوني ويكونوا راضيين عليا. وعملت كده لأني شفتهم بيعاملوني كويس وبقوا بيحبوني اكتر. وفوق كده كنت مش عارف ان اللي منعمله غلط.وصدقيني يا طنط كنت بتوجع جااامد جدا. وأحيانا ادخل الحمام وابكي ومرات كتير كنت اشوف ددمم بينزل من خرمي.ولما ابيه مازن او حسام ينزلوا لبن في بقي كان بطني بيتملا لبن. وكنت أشربه عشان ابيه مازن وحسام بيحبوا كده. بس كنت بسكت عشان بخاف ياخدوا على خاطرهم مني. وبيبطلوا يحبوني.
خالتي اتأكدت ان أولادها الاتنين بينيكوني. وطبعا عارفة ان ازبارهم كبيرة أحجام اكس لارج يعني. وسألتني اخر مرة مارسوا معايا وقلتلها ان مبارح بالليل مصيت زبر مازن عنده في المحل و حسام ناكني بالليل.
خالتي مباشرة طلبت مني اجهز اغراضي وشنتتي.
وانا متاكد انها عايزة تخلص مني وترجعني عند ماما.
وبالفعل اخدتني عند ماما. وقالت إن كفاية كده ولازم ارجع اعيش مع ماما. أو اروح ميتم او ملجأ للأولاد واعيش هناك.
ورجعت اخيرا عند ماما لكن في بيت غير اللي كنا فيه. وماما ابتدت تروح شغلها كممرضة. وكان حسام يزورني في البيت كل فترة. ولما ماما تكون في شغلها. ويمارس رجولته عليا وينيكني ويعشرني ويسقيني لبنه.ومازن ياخدني المحل بتاعه وينيكني هناك. ولما يكون في موعد عند أي حد كان مازن يكلمني وياخدني واروح واتناك واخد فلوس انا ومازن.
وسكن قبال بيتنا راجل لوحده كنت نادرا ما اشوفه. مابيخرج من بيته ابدا. ودائما صوت مزيكا عالي بيطلع من بيته.وخاصة عزف غيتار وكان جميل جدا و طبعا كانت ماما بتكره المزيكا والغيتار والعزف وتسب وتشتم ام الحظ اللي جاب الراجل ده يسكن قبال بيتنا. وكانت تفقد اعصابها و تنزعج جدا وبتخبط عليه لكنه ما بيرد ولا يفتح الباب.
وراحت الشرطة وعملت محضر ازعاج. ووقف يومين. ورجع زي اول مرة مزيكا عالية وعزف وقلق.
لكن انا حبيت الراجل ده. تمنيت احضنه انام على صدره. كنت اتخيل زبره بيدخل في خرمي. واتخيل لبنه بينزل في بقي وعلى وششي مش عارف ليه اشتهيته يمارس النيك معايا وينيكني وهوا حاضني وبيقطع شفايفي مص. وبنفس الوقت كان يذكرني في بابا.كنت اشوف بابا فيه. وصوت الجيتار الصادر من شقته حلو اوي. كنت احيانا بدق الباب عليه عشان اكلمه. بس كان يسأل مين ورا الباب. ولما يعرف اني انا. ما يردش عليا ويسيبني. حاولت كتير معاه بس دايما كان بيطردني وما يردش عليا. لغاية مرة كنت خارج من البيت الصبح. وشفته عند باب العمارة.
انا :ازاييك يا عمو. ما بترد عليا ليه. انا بس عاوز ااقولك ان عزفك جميل جدا. وانا برده بعزف غيتار. بس ماما كسرت غيتاري بعد ما بابا مات في حادثة عربية. ويمكن تعرف بابا اسمه هاني منير وهوا عازف غيتار زيك. لكن حاليا ماعنديش غيتار حاليا. ارجوك ممكن اجي عندك وتعلمني اعزف زيك. وتشوف موهبتي في العزف.
مايكل: ( كان اسمه مايكل). انت ابن هاني منير؟؟؟؟؟؟. اه طبعا انا اعرفه جدا. كنت اشوفه في روما. كان عنده حفلات كتير هناك.
لكن. لو سمحت. انا مش بعزف تاني. وحتى شوف ايدي. أوتار ايدي متقطعه ومستحيل اعزف غيتار تاني. ( كانت ايده الشمال عليها رباط طبي. و اصابعه بتتحرك بصعوبة).
وبلاش تخبط عالباب تاني. ولو شفتك عند الباب حضربك.
انا : ( كنت مستغرب مصدوم منه). انا اسف. مش هازعجك تاني. حقك عليا يا اونكل.
وسيبته ومشيت.
وعدت الايام. ورجعت المدرسة. وكنت الولد الطرى فيها. وكنت أتعرض للتنمر و المضايقات من زملائي لاني عندي نسبة جمال كبيرة. وللاسف لاني كنت دلوع جدا وطري وبخاف من اي حاجة. وبخاف من كل إلاولاد. وما اقدرش ارد على تنمرهم فكنت ببكي.
التنمر كان على شكل ابتزاز. ياخدوا اغراضي و الفلوس و الاكل بتاعي و البسكويت والشوكولاته. أو يضربوني ويشتموني. ويقولوا عني خول. ويبعبصوني. ولاحقا لما كبرت شوية اختلفت التصرفات. وتطورت و كان اي طالب اكبر مني لما يشوفني دخلت الحمام. يجي وراي وبقيت اتبعبص عاللحم. و ماعنديش مانع امص الازبار. وطبعا مصيت ازبار كتير. واذكر تماما اول مرة شربت لبن غير لبن حسام ومازن و معارفه كان من ابن مدرسة عندنا في المدرسة. وكان اكبر مني. ودايما يتنمر عليا. وكان كل ما يشوفني ياخدني مستودع قديم في المدرسة. امص زبره. لغاية مرة كنت بمصله وكان زبره واقف جدا. ومصيت كتير لغاية ما حسيت بطعم غريب في بقي و شيئ لزج وريحته قوية. وكان الولد بيترعش وبيشد في شعري. وانا عرفت انه كان بيرمي لبنه في بقي لاني جربت الاحساس بنزول اللبن وعارفه وكان هوا اول مرة بينزل لبن وشربت لبنه عشاني اتعودت كده مع اولاد خالتي. وكان الواد مبسوط جدا. وقالي المرة الجاية حينيكني. واتبعبصت كتير جدا. اتنكت وانا لابس. وانا قالع كمان. بس تفريش. ما حدش دخل زبه جوايا.في المدرسة لغاية اللحظة دي.
طبعا بعد حادثة شرب لبن صاحبي. اغلب الاولاد عرفوا اللي حصل. وان الولد ابن المدرسة كبر وبقا بينزل لبن. وانا بقيت أداة للتجارب و للمتعة. وأغلبهم نزل لبن في بقي.وكنت اشرب اللبن. لأن شرب لبن الاولاد شيء عادي بالنسبة ليا. و جزء من حياتي في المدرسة.وكنت احيانا بمص لاكتر من ١٠ اولاد في اليوم. وبقوا كلهم ينزلوا لبن في بقي. و لبن كل واحد منهم بيختلف عن لبن التاني في الطعم. والكمية. وسرعة القذف.
ومع الوقت كنت انا اطلب منهم ياخذوني الحمامات عشان امص زبرهم.عشان اخلص من شرهم وكلامهم الوحش عني.
لكن للأسف كان تعامل الجميع معايا سيء جدا. الكل يهزئني. و يسمعوني كلام جارح. واللي يتف عليا. واللي يعاملني بدونية ويذلني. حتى انا نفسي كنت أشعر أني رخيص. و اني وسيلة عشان ينبسطوا و يرتاحوا. وكان في طلاب أشعر انهم يغاروا مني وبيتمنوا انهم ياخدوا مكاني ويمصوا ازبار ويتبعبصوا يتناكوا زيي بس مش قادرين.ممكن خجل او خوف او كبرياء. عشان كده كانوا ينتقموا مني. ويذلوني قدام طلاب المدرسة. واول مرة انتكت من ولد في المدرسة وكانت نيكة كاملة ونزل لبن جوا طيزي كانت طالب اكبر مني. اخدني معاه الحمامات. وبعبصني وما عرفش ينيكني وياخد راحته وبعد المدرسة اخدني بيتهم. وقلعنا و حاول كتير يدخل زبره شوية جوا طيزي. و انا كنت بتعمد اشد عضلات طيزي عشان زبره ما يدخل بسرعة في خرمي و ما يشك اني مفتوح ويتعب لغاية ما يدخل زبره لكن اخيرا سبت نفسي شوية ودخل زبره و ناكني وهوا بيشوف فلم نيك اولاد عالموبايل. ونتر لبنه في طيزي. وفضل ينيك فيا طول فترة المدرسة وعرفني على ٧ من اصحابه خارج المدرسة و ٤ اولاد من المدرسة بس أكبر مني وكانوا يتناوبوا على نيك طيزي . وكنت اروح لبيتهم او يجوني البيت وقت تكون ماما في الشغل وينيكوني.
وكنت في البيت طبيعي ما حدش يعرف عني حاجة.غير حسام ومازن وخالتي اللي عرفت كل حاجة. ولما ماما تسالني عن احوالي في المدرسة. كنت اقول اني مبسوط وعندي صحاب كتير. والمدرسين بيحبوني.
و في يوم كان صاحبي عاوز ياخدني بيت واحد صاحبه عشان ينيكوني. وكنت سمعت من واحد من العيال انهم حيكونوا أربعة مع صاحبي. مش واحد. وأنهم هيصوروني. وانا بتناك. عشان كده رفضت. ولأول مرة بقول لاء. لصاحبي. وبسبب ده صاحبي اتعصب مني جدا. و وهزئني قدام الطلاب وقال عني خول و اني بتناك من نص اولاد المدرسة والنص الباقي بمص ازبار هم وبينزلوا لبنهم في بقي وفوق كده ضربني قلم. جامد أمام طلاب المدرسة. وانا لا شعوريا قلتله انت الخول وانت المتناك وزعقت فيه. وجريت بعيد عنه.
و سمعته بيقولي. ماشي يا خول حتهرب مني فين. هشوفك بعد المدرسة.
وانا خفت وبكيت. وخرجت بعد المدرسة عشان اروح البيت.لقيتهم ٣ اولاد بيجروا ورايا. لغاية ما وصلت باب العمارة. لكنهم مسكوني.ورموني الارض وضربوني جامد. ونزل ددمم من انفي وصارت ملابسي كلها ددمم وطين. وانا بصرخ واحاول اهرب. وهما بيضربوني. وفجأة لقيت مايكل جارنا بيجري و بيبعدهم عني وحملني عايز ياخدني البيت. لكن ماما كانت في الشغل. وكان عندها مناوبة ليلية في مدينة تانية تبعد ١٨٠ كيلو متر عن بيتنا. ومش هترجع لتاني يوم بالليل. وفوق كده مالقيتش علاقة مفاتيح البيت.ويمكن وقعت مني وانا بجري من الأولاد. واضطر ياخدني البيت عنده..وقلعني ملابسي. وشطفني وغسل وششي من نزيف الدم من انفي.واخد ملابسي عشان يغسلهم وشالني اخدني على سريره. ورجع ومعاه كورنفلكس وكوباية لبن. واكلت. وهوا دخن سيجارتين. وقلي ابقى عنده. واريح وانام. بس لازم يكلم ماما ويقولها عاللي حصل. و ضروري تعرف اني عنده في البيت.
وبالفعل كلم ماما وقلها انا ضيعت مفاتيح البيت. واني باقي عنده لبكره. وماما اضطرت توافق لأنها مش ممكن تسيب شغلها وتجيني. ونمت على سريره اللي مافيش غيره. كان بيته عبارة عن غرفة نوم بسرير عريض وطاولة عليها تلفزيون. و كرسيين ومطبخ. مفتوح عالغرفة وحمام.
صحيت المغرب وكان قاعد عالكرسي لابس شورت قصير و فانيلة و بيدخن وبيتامل فيني. وبعد شوية سألني العيال بيضربوني ليه. ورفضت ااقوله.. وقرب مني ومد جسمه عالسرير. وكان واضح انه تعبان جدا من قعدة الكرسي. لكن ما قربش مني وانا نايم عشان ما يزعجني او يدايقني.وانا لاني اتنكت كتير. كنت أظن ان اي حد يقرب مني.يقرب لانه عايز ينيكني. وانا بصراحة ما كانش عندي مانع. بالعكس كنت بشتهيه جدا. وكنت انتظر انه يبادر. يعني يبوسني او يرضع حلماتي وصدري او يشلح ويحط زبره في بقي عشان أمصه. لكن ماعملش اي حاجة. مد جسمه جنبي وكان بيبص لسقف الغرفة.
انا افتكرت انه خجلان مني و عايزني ابادر انا.
فقربت منه ومسكت زبره من فوق الشورت عايز العب فيه وادعكه و أمصه كنت اعتقد ان زبره واقف. لكن تفاجئت ان زبره نايم ومش واقف ابدا. لقيته خاف واترعب و اتفاجئ مني ووقف وبعد عني. بيقولي.
مايكل: انت بتعمل ايه يا حيوان. مش عيب على عيل في سنك يعمل كده.
انا. : لو سمحت انا مش حيوان وانا كنت عايز امص زبرك واخد لبنك في بقي. انت بعدت عني ليه.
مايكل: انت مجنون. مين قالك اني عايز اعمل معاك حاجة.
انا. : يعني انت مش عايز تنيكني.؟
مايكل: انيكك ايه؟ انت بتهزر.!!! انت انت؟؟! انت ازاي تكلمني كده.
انا : عادي ايه المشكلة. انت ساعدتني ولازم اعمل معاك حاجة حلوة لأنك ساعدتني. وبعدين كل صحابي بينيكوني وبمص ازبارهم وبينزلوا في بقي كمان. ومع كده وبيعاملوني بشكل سيء. بس انت انسان طيب وكويس معايا. واعمل اي حاجة تريحك من غير ما تطلب مني.
مايكل: أخرس. و اللللله لو الساعة مش متأخرة كنت رميتك في الشارع. وخلي صحابك ينيكوك.
انا (لما حسيت انه مالوش في الخولات ومش عايز ينيكني وبيتجاهلني قررت اهدده واجبره انه ينيكني و ينتقم مني ومن طيزي ويقطعها نيك) ورديت عليه بوقاحة
انا. : ترميني في الشارع. انت لو رميتني في الشارع حقول لماما و للمدرسين و للجيران ويمكن للبوليس كمان. انك دخلتني البيت عندك. وقلعتني ملابسي. وشطفتني. و لمست جسمي كله وحملتني ونيمتني في سريرك. ونمت جنبي. وشوف حيحصل ايه. اكيد حيصدقوني لاني عيل وعمري صغير. و هياخدوني الدكتور يكشف عليا زي ما اصحابي قالولي وهيشوفوا خرمي مفتوح وواسع ويسألوني مين عمل كده. وانا حاقول اونكل ميكي كان يعمل معايا كده كل يوم بعد المدرسة.
مايكل: انت مصيبة. ايه الخلفة دي. ابوك كان محترم جدا. انت طالع لمين.
انا بصراحة ندمت لاني كلمته بالشكل ده. وبكيت غصب عني. وتذكرت بابا لما كان يحضني وانام في حجره وانا بشعر بالأمان.ورديت عليه وانا بعيط انا : انا اسف يا اونكل.سامحني ارجوك. انا كل صحابي بيقولوا عني خوووول ولبوة و مدمن لبن. وكلهم بينيكوني وبمص ازبارهم. و انا افتكرت انك زيهم عايز تنيكني. مع اني انا اللي اشتهيت زبرك وانا اللي عايزك تنيكني بجد ولو انت مش عايز مافيش مشكلة. بس عايز تحضني.عايز انام على صدرك زي ما كنت بنام بحضن بابا.
مايكل اتأثر.و قلبه وجعه عليا و قرب وباسني من خدي وحضني وتمدد عالسرير جنب مني ونيمني على صدره وكان بيلعب في شعري. و ايده بتمسح في ضهري. وشعرت زبره بيكبر سنه سنه. وبيلمس بيضاني من تحت وبيضغط شق طيزي .
وحاول يبعد عني تاني. بس انا حطيت شفايفي على شفايفه. وعضيتهن بنعومة ودخلت لساني في بقه. وشربت ريقه. ونزلت شوية شوية لغاية ما وصل بقى عند زبره. ونزلت الشورت بتاعه. وظهر زبره مقابل وششي واقف زي الحجر. ولونه اسمر غامق و بضانه كبيرة. ومن قبل ما يعمل اي حركة. كنت اخدت زبره في بقي و ابتديت أمصه وارضعه. زي المجنون. كان زبره كبير بس طبعا مش زي زبر مازن ابن خالتي. وكان جسم مايكل بيقشعر ويزوم مع كل حركة من لساني على طربوش زبره. وكان بيقول.
مايكل: لاااااء.. لاااااء يا سامي. غلط. اللي منعمله غلط. هههههه ممممممممم غلط. مممممممم ههههههههه.
واخيرا استسلم و بقا منسجم معايا ويضغط راسي على زبره وينيك بقى جامد. حتى كنت مرتين هارجع بسبب زبره الكبير اللي كان يوصل لآخر زوري ويخبط في لوزي. وأيده بتلعب في شق طيزي و اصابعه بتوسع خرمي بيدخل اصبع ورا التاني لغاية ما دخل اصبعين وشعرت انهم جوااااا بطني وفجأة حملني وهوا نايم على ضهره وانا ركبت زبره اللي غرقان من ريقي. ونزلت عليه لغاية ما اختفى جوا بطني وقعدت اتنطط عليه. وهوا بقا في دنيا تانية. اكنه محروم نيك من سنين. وفضل ينيكني ونزل لبنه في بطني. وتاني مرة نزل في بقي. وارتاح ساعتين وناكني تاني و تالت ورابع. لغاية ما طيزي بقت مغارة مفتوحة عالاخر. وهوا جسمه تعب وتهد ومش قادر يوقف على رجليه. وصحينا الصبح الساعة ٧ واتشطفنا ولبست ملابس المدرسة. ومشي معايا ووصلني المدرسة. والطلاب شافوه وافتكروا انه بابا.
ورجعت ماما البيت.و شكرته جدا. وبقا يعاملني قدام الناس والجيران زي بابا وبيني وبينه اكون مراته وينيكني اي وقت تكون ماما بشغلها. وبقيت اتنقل بين اولاد خالتي حسام ومازن. و باين مازن . واغلب صحابي في المدرسة. ومايكل زي زوجي وبابايا في نفس الوقت. لغاية ما دخلت سنة اولى جامعة.
ومايكل اختفى فجأة. وعزل من البيت. وغير رقم موبايله وماسمعتش عنه أي حاجة ابدا. و حسام سافر ألمانيا عشان يكمل دراسته هناك. ومازن اتجوز و بقا متدين جدا وماكلمنيش ابدا بعد زواجه. وخالتي كرهتني جدا وأعتقد انها حكت لماما اني خول. وسافرت ليبيا تعيش هناك. وماما كانت تتعب كل مره و اعصابها تبوظ وترميني برا البيت لغاية ما طردتني نهائيا. وتبرات مني. وللاسف انتحرت بعد فترة بجرعة أدوية والجيران لقوها ميتة. وأصحاب المدرسة اتفرقوا وكل واحد راح في حاله وشاف حياته.
وللاسف انا كبرت. وبقيت وحيد و ماعنديش اب ولا ام ولا أهل ولا قرايب. وكبرت محنتي معايا و بقيت مدمن لبن ونيك و سالب جدا. ومعروف اني خول وسالب. وبقيت بتناك بفلوس. يعني طيزي وبقي للاجرة. بتناك لأي حد يدفع فلوس عرب او اجانب سياح وأولاد بلد من الأغنياء حصرا. والشيئ الوحيد اللي لقيته كان حسابي في البنك اللي كان بفضل ابن خالتي مازن. وكان معايا ٢٥٠٠٠٠ الف جنيه قلبتهم دولار وسافرت دبي. وفتحت شركة عروض ازياء مع شريك من دبي من اللي كانوا يعرفوني عن طريق مازن. وكنت بتواصل معاه.
وعندي شباب كتير من مختلف الأعمار. وانا اللي بقابلهم و بختارهم واعمل معاهم عقود عمل. وطبعا مارست مع اغلبهم عشان أوقع عقود الشغل معاهم. وبقيت مدمن وبمارس كل أنواع الجنس.
ولغاية اليوم ده مش عارف انا بقيت سالب ليه.
بسبب حسام اللي اغتصببني
أو مازن اللي كان ينيكني و يشغلني. وبسببه عملت فلوس.
أو بسبب ماما اللي كرهتني
أو بسبب بابا اللي مات وانا ماليش ذنب في موته
أو اولاد المدرسة اللي كانوا زيي صغار ومش عارفين الصح من الغلط.
ولا مايكل اللي مالوش ذنب.
ولا بسببي انا.. انا اللي كنت عايز ارضي الناس كلها وخايف اي حد يزعل مني على حساب طيزي وشرفي.
وفي الاخر. انا اتأكدت ان عندي لعنة.
اي حد احبه. بفقده.
يموت. أو يسيب البلد او يهجرني
والوحيد اللي بكرهه باقي معايا.
انا بكره نفسي طبعا. بس مش عارف اترك نفسي او نفسي تهجرني.
حلوه جدا ولو ا جزء ولو بسيط منها حصلك حقيقى انا اسفلك
 
  • عجبني
التفاعلات: Mikeroro

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%