- إنضم
- 6 يونيو 2023
- المشاركات
- 53
- مستوى التفاعل
- 100
- نقاط
- 127
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- انجذب للذكور
كنت في بداية المرحلة الثانوية لما بابا جاله عقد عمل في السعودية.
بابا عنده 4٥ سنة.طوله ١٧٦ و وزنه ٧٥ كيلو. جسمه رياضي جدا.
شعره اصفر زي خيوط الدهب و عيونه رمادي.
و كان بيهتم بمظهره جدا.
مستحيل يخرج من البيت قبل ما يلبس احلى لبس. و يلحق دقنه و شنبه كل يوم. و يعمل سشوار لشعره.
و بيلبس سلسلة دهب في رقبته.
و يغرق نفسه بارفان.
انا كان شكلي نسخة عن بابا تماما بس عيوني لونها ازرق.
و ماما عندها ٣٤ سنة. و خريجة جامعة قسم آداب. و ربة منزل.
و طبعا بابا كان طاير من الفرح و مبسوط جدا عشان يسافر السعودية. و قال ان كل أحلامه حتبقى واقع. و ان عقد العمل ده هيغير حياتنا. و ياخدنا من الفقر و القرف. و السكن في المناطق العشوائية. و حنروح دنيا تانية و بلد جديدة و سكن حلو و بيئة نضيفة.
بابا كان بيشتغل محاسب في مصلحة حكومية.
و فني كهربائي.
و كانت خطته انه يسافر و بعد ١٠ شهور يكون جهز بيت كويس. انا و ماما نحصله.
طبعا بابا قال اني هكون رجل البيت و انه بيعتمد عليا. و لازم اكون قد المسؤولية. و اخد بالي من ماما لغايه ما اوراقنا انا و ماما تجهز و نخصله هناك.
و في ليلة سفر بابا حاولت ااقعد معاه طول الوقت و ما اسيبوش خالص. لغاية ما تعبت و نعست. و حملني و وداني السرير بتاعي عشان كنت نايم.
و مش عارف ليه بعد شوية صحيت. و لقيت نفسي في سريري. و قمت عايز ااقعد مع بابا و ابوسه و احضنه قبل ما يسافر. و خرجت الصالة. و مالقيتش حد.
و مشيت عاوز ادخل غرفة بابا و ماما. و سمعت صوت ماما زي ما تكون بتوجع من حاجة.
و كان باب الغرفة بتاعتهم مفتوح. و ببص وانا لسا برا الغرفة.
وشفت بابا و ماما عريانين خالص. و كانوا نايمين بطريقة غريبة عكس بعضهم.
و كان بابا بيلحس كس ماما بلسانه و بيدعكه في ايده و ويدخل صوابعه جوا كسها.
ماما بتاكل في زبر بابا. كان زبره في بقها.
و بعد شوية بابا نام على ضهره. و ماما قعدت تحت صدر بابا و بتتنطط فوق زبره و كانوا عريانين و شفت ماما وعامود كببير بيدخل في كسها و و العمود ده كان زبر بابا. بس كان كبير جدا. اكبر من زبري تقريبا ب 3 مرات. و بضانه كبيرة برده. و كان زبره بيختفي في جسم ماما و يرجع يبان تاني. ويرجع يختفي و يبان. و ماما مبسوطة اوي و بتنهج و مبسوطة جدا و بتقوله كلام حلو زي يا حبيبي و يا دكري و بعشقك و بكوت في زبرك. و بتقوله ينزل لبنه جوا كسها.
و بابا كان بيبوس بزازها الكبيرة الى زي البالونة في صدرها و بيخرم جسمه جامد عشان يدخل العمود بتاعه اكتر.
و فجأه لقيت بابا بيشهق و يرعش و شال العمود بتاعه من بين رجليها. و مسكه بايده. و كان بيقول انه عاوز ينزل لبنه. و لقيت لبنه بينزل من زبره وبيرشه على صدر و بطن ماما. و الغريبة ان ماما مبسوطة جدا و كانت بتاخد اللبن بايدها و تحط شوية في بقها. و تاخد شوية و تدعك فيهم كسها.
و بعد شوية خدت زبر بابا و دخلته في بقها و كانت مبسوطة جدا و كانت بتمصه و تلحسه زي ما تكون بتاكل آيس كريم.
و باب مبسوط اكتر منها.
و بعد شوية لقيت زبر بابا انكمش و بقا أصغر بكتير. و ارتمى جنبها و حضنها. و بياكل في شفايفها.
انا زي ما قلت كنت مستغرب جدا. و كنت واقف و متنح و ببص عليهم و كنت اتخرست خالص و ما عملتش ولا حركة و
كان منظر غريب جدا بالنسبالي.
و انسحبت و رجعت لغرفتي مستغرب هم كانوا بيعملوا ايه.
و رجعت غرفتي و ما اقدرتش انام ابدا. و رجعت تاني بعد نص ساعة اسمع صوتهم زي الاول.
و خرجت بالراحة و بصيت عليهم. و المرة دي كان بابا بيلحس خرم ماما و يبوس في طيزها.
فضل يلحس اكتر من ٥ دقايق. و زي اول مرة نام على ضهره. و ماما مسكت زبره بابها و دخلته في خرم طيزها. و كانت مش عارف موجوعة او مبسوطة.
و تطلب من بابا يزق زبره و يرزع جااامد و ينيكها ااقوى و اسرع. و بالاخر طلبت منه ينزل لبنه في طيزها.
و في لحظة بابا صرخ و بيضغط زبره في طيزها عالاخر. و هيا مبسوطة و بتبوس بابا من بقه.
و الغرب ان بابا سأل ماما إذا كانت مبسوطة.
و ماما جاوبت انها كانت مبسوطة عالاخر. و ان عمرها ما تنسى طعم الزبر و اللبن بينزل جوا طيزها و يطفي نار الحب اللي جواها.
و شوية التنين سكتوا خالص. و ارتموا جنب بعض مرة تانية و انا اتسحبت و دخلت في سريري. لكن كان زبري وااااقف جدا.
اول مرة زبري يوقف زي كده. و لقيت ايدي تدعك في زبري و تتحرك يمين و شمال.
و دعكت خرمي شوية و كنت عايز اعرف شعور ماما او بابا.
حقيقي كنت مش عارف ليه بعمل كده. لغاية ما تعبت و مليت و رحت نايم.
و جت ساعة سفر بابا و ودعناه.
و سافر.
كان عمي ساكن قريب مننا. و كان كل أسبوع يشقر و يتطمن علينا.
و باقي الايام كنت انا وماما لوحدنا في البيت.
و عدى شهر و كل حاجة طبيعية جدا. و تقريبا بابا كل يوم يكلمنا صوت و صورة و يتطمن علينا
و في يوم رحت انا و ماما بيت عمي زيارة.و كان عمي في شغله. و ابن عمي بيشتري شوية حاجات من البقالة.
كان ابن عمي و اسمه خالد. عنده 17 سنه. طوله ١٧٠ سم و وزنه ٧٠ و اسمر شوية و شعره اسود. وعنده عضلات.و شنبه ناعم و يا دوب لسا بينبت. و كان شقي جدا و عامل رعب لكل اولاد الشارع. كلهم بيخافوا منه. و بيسمعوا كلمته.
و خرجت العب عالبلكونة. و مرات عمي جابتلي كباية لبن كبيرة و كيكة شوكولا.
و شغلت الكمبيوتر عشان العب و اسلي روحي و خرجت.
و بعد شوية زهقت و خرجت اشوف ماما فين. و كانت مع مرات عمي في المطبخ و كانوا بيتكلموا بصوت واطي.
مرات عمي : اسكتي يا بت. مبارح جوزي قطعني نيك. يا لهوي ده زبره ما بينامش ابدا.ناكني ٤ مرات لغاية ما كسي اتهرى و بقا زي النار و مش قادرة. و لسا عاوز ينيكني تاني و ما سابنيش الا لما ناكني من طيزي. مش عارفة ليه نيك الطيز في متعة غريبة. تصدقي انا بستمتع جدا لما ينيكني من طيزي. و شهوتي بتنزل زي حنفية الميه. من غير ما المس كسي.
حقيقي استمتعت جامد.
انا اسفة يا حبيبتي انا نسيت ان جوزك مسافر. و انت محرومة النيك.حقك عليا.
ماما : و الللله من جهة محرومة النيك ده صح فعلا. انا مقضياها عالخيار.
و فعلا نيك الطيز ممتع جدا. انا بتكيف جدا لما كان جوزي ينيكني من طيزي.
و بعد الحوار ده. انا رجعت غرفة خالد ابن عمي. و قعدت العب عالكمبيوتر. و كان زبري شادد جدا.
و فتحت الهستوري اشوف كان خالد ابن عمي بيلعب اي لعبة.
و لقيت ملفات افلام. و فتحت اول فلم و كانت المفاجأة.
كان في ولدين. بيعملوا زي ما كان بابا و ماما بيعملوا في الغرفة. بيمصوا لبعض و يبوسوا بعضهم من البق. و واحد منهم كان يرضع صدر التاني. و كانوا مستمتعين جدا و بالاخر في ولد كان حاطط زبره في بق الولد التاني و بينزل حاجة لونها ابيض على في بق صاحبه و على شفايفه. و الولد اللي بيمص الزبر كان متكيف و زي ما يكون بيشرب اللبن و يلحسه.
و انا لا شعوريا كان زبري واقف و كنت بتذكر حوار ماما و مرات عمي عن نيك الطيز. و نزلت لباسي و بحرك زبري و العب فيه.
و فجأة لقيت خالد فتح الباب و دخل و شافني بتفرج عالأفلام و بلعب بزبري.
و انا شفته. و خفت و بسرعة حاولت اعدل ملابسي و اتكعبلت و ما عرفتش استر نفسي. و كان خالد بيبص على طيزي و زبري و يرجع يبص في عينيا و كان شكله متعصب جدا و عاوز يضربني.
ولقيته قفل الباب و سألني.
خالد : ايه اللي انت بتعمله. و مين سمحلك تستخدم الكمبيوتر بتاعي.
انا : مش انا. و الللله مش انا مرات عمو شغلت الكمبيوتر عشان العب. و بص كمان جابتلي كيكة و لبن. حتى روح اسألها اذا كنت مش مصدقني.
خالد : و ازاي فتحت الأفلام الخرا دي. و قالع ملابسك ليه يا خول. كنت بتلعب بزبرك يااااض.
و مسكني من زبري بس مسك زبري بشكل لطيف مش مؤلم ابدا.
انا : كنت عايز اشوف انت بتلعب اي لعبة. و فتحت الهستوري و طلعولي الافلام دي. و زبري وجعني لانه كان شادد جدا و قلعت ملابسي عشان اعمل زي الاولاد في الفلم لغاية ما جيت انت و شفتني.
خالد : ده انت وقعت و نزلت في حضني.
عجبك الفلم يااااض.
انا : اه الاولاد حلوين. جدا و شكلهم مبسوطين اوي. بس ممكن اسالك حاجة.
خالد: اسأل.
انا : في ولد كان زبره في بق الولد التاني. (وكنت باستعبط) و كان الولدين مبسوطين جدا. و شفت حاجة لونها ابيض بتنزل من زبر الولد ده. ( و شاورت عالشاشة و عالولد. لأن الشاشة عليها pause و كان بنزلها في بق صاحبه و على شفايفه. و الولد التاني متكيف اوي و بيلحسها و بيمص زبر الولد ده.).
هوا ليه الولد بيعمل حمام لونه ابيض.
يعني عشان هما اجانب الترترة بتاعتهم لونها ابيض و بتختلف عن الترترة بتاعتنا و لا ايه.
خالد : هههههه هههههههه ههههههههه. لاااء يا غبي. دي مش ترترة. ده اسمه لبن.
شايف كاسة اللبن دي. احنا الرجالة بينزل من زبرنا لبن زي ده تماما
انا : بجد والللله. طيب انا كمان رجالة زييكم. لكن ولا مرة نزل مني لبن.
خالد : انت لسا صغير. اصبر شوية و حينزل منك لبن و يومها حتفتكر الحوار ده و تفتكرني و تضحك.
انا : لبن ايه يا عم. دي ترترة و انت بتضحك و تكدب عليا.
و تفتكر انا عرفت انك بتكدب عليا ازاي.
خالد : ازاي يا شاطر.
انا : بس الجاموسة و البقرة و المعيز بتنزل لبن. و انا شفتها في افلام الكارتون. و لعلمك الجاموسة و البقر و المعيز مش رجالة.
خالد : بص انا ااقدر اثبتلك ان كلامي صح و انت تشوف في عينك و تشرب لبني كمان. قلت ايه عايز تشرب لبن.
انا : قصدك نعمل زي الولدين في الفلم. اه موافق. بس لو ما نزلتش لبن تبقى خسرت و تعزمني على آيس كريم و تلعب معايا في الكمبيوتر لغاية ما يخلص اليوم.
خالد: موافق. ولا ااقولك. لاااء يا مش موافق. انت لسا عيل و ممكن تقول لأمك او لأي حد تاني. و يعرف اني بنزل لبن. و بصراحة ده سر و مش عايز حد يعرف عني اي حاجة. خلاااص انسى الموضوع انا مش عايز.
انا : لاااااء ارجوك. و النبي عايز اشوفك بتنزل لبن. و حياة ربننا مش حافتح بقي و مش حاقول لأي حد. و حياة ربننا.
خالد : توعدني.
انا : اوعدك يا خالد.
خالد : ماشي تعال ننزل في غرفة الجنينة. و انت حتشوف.
و نزلنا انا و خالد و رحنا الجنينة. و دخلنا غرفة زي مستودع.
و مباشرة خالد اخدني في حضنه و ابتدا يمص شفايفي و لساني. كان يمص لساني شوية. و بعدين يدخل لسانه في بقي و انا امص لسانه...
حقيقي كانت حاجة حلوة جدا. لدرجة ان زبري وقف. و خالد كان بيلعب في راس زبري و يحكه و يضغط عليه شوية و يمص لساني.
و بعدين وقف. و قلع بنطلونه و البوكسر. و لقيت زبر كبير اسمر و راسه كبيرة عند شفايفي.
خالد : بص. حتعمل ازاي. أول حاجة تلحس رأس الزبر و تحرك لسانك عليه. و بعدين تدخله في بقك قد ما تقدر و تمصه زي ما تكون بتمص بونبوناية او مصاصة. و لو ما عرفتش تمص. انا ح الغي الموضوع كله.
انا : خلااااااص سهل جدا. انا شفت الولد في الفلم بيعمل ازاي. و صدقني اعرف اعمل زيه. بس زبرك كبير جدا يا خالد. مش عارف اذا قدرت ادخله في بقي.
خالد: انا قلتلك تدخل قد ما تقدر.
و قربت من الزبر و لحسته شوية بلساني. و لقيت خالد مغمض عينيه و مبسوط جدا و بيقلي.
خالد : اه اه ا ممم برابوووو كمان يا حبيبي. انت طلعت شاطر جدا ممممممم. اهههههههههه مص يا عمري. انا حاغرقك ليس كريم.
و دخلت زبر خالد في بقي. و مصيت و مصيت كتير جدا. كنت فرحان اوي لما شفت خالد متكيف و مبسوط مني. كنت مبسوط من كلامه الحلو. و معجب من حجم بضانه. كانت ريحة زبره حلوة جدا. و زبره نااااعم و شكله حلو.
و بعد شوية خالد مسكني من دماغي بأيديه و كان بيدخل زبره في بقي و يخرجه. لغاية ما قلي.
خالد: ممممممم هههههه انا حاصورك بالموبايل يا قلبي.
انا قربت انزل لبن يا عمري. هنزل في بقك عشان تشرب اللبن كله. و بعد ما تشرب اللبن. حاضغط زبري وانزل لبن تاني عشان تشوف في عينك و تصدقني.
حركت راسي و عينيا بالموافقة.
و بالفعل لقيت ايدين خالد بتضغط دماغي اكتر. و جسمه ارتعش تماما زي ما شفت في الفلم تماما. و شعرت بحاجة بتنزل في بقي. و كنت ببلعها مباشرة.
فضل خالد يرمي لبن زبره في بقي و انا ابلع وابلع و ابلع اللبن كله.
و قبل ما يخلص اللبن. خالد سحب زبره من بقى. و نزل اخر نقاط لبنه على شفايفي و خدي.
و كان بيصور كل حاجة.
و قلي اسيب اللبن بتاعه على شفايفي و خدي. و صورني فلم و شوية صور .
و بصيت عالصور. و بالفعل كان في نقاط لبن ابيض على شفايفي الحمر.
كانت واضح جدا ان بينزل لبن بجد.
و لقيت خالد جمع اللبن عن خدي باصبعه. و اداني أصبعه انصح و الحسه من ب اقي اللبن.
خالد : صدقتني يا ميمي. شفت بعينك اني بنزل لبن من زبري.
انا : اه و الللله. انت بجد بتنزل لبن. طب ازاى كده. انا اول مرة اعرف ان الاولاد بينزلوا لبن.
بص هوا طعمه مش زي اللبن. بس انا حبيته.
بس و النبي يا خالد انا مش بينزل لبن منى ليه.
خالد : خلينا نجرب و نشوف.
و تف خالد في ايده. و نزل على زبري و هاتك يا دعك و دعك و دعك. كان يحرك اصابعه و يدغدغ و يركز على رأس زبري.
و لقيت رأس زبري بقا لونه احمر جدا جدا. و بجد حسيت ان جسمي سخن جدا. و زي ما تكون مسكتني كهربا خفيفة خلت جسمي يرتعش بشكل لطيف اوي. و بضاني كانت متكورة و حسيت زبري بينبض و بينزل منه زي خيط شفاف و لزج.
انا : اه كفااااية مممممم اي اي مممم مش قادر. كفاية يا خالد. مممم حلو اوي حلو حلو مش قادر.
خالد: انبسطت يا عمري.
انا : اه اتبسطت جدا. حلو اوي. حسيت جسمي سخن و بيترعش زيك و بص انا نزلت لبن زيك .
خالد : برافووو عليك. انا مبسوط منك اوي يا ميمي.
لو حبيت اللي عملناه. تقدر تكلمني و تجيني كل يوم. و نكررها. لكن زي ما قلتلك. ده سر بيني و بينك. و ممنوع اي حد يعرف السر بتاعنا.
انا : اه انا موافق. كل يوم عاوز كل يوم اشرب اللبن بتاعك.
و لقيت خالد بحضني و يبوسني تاني و يمص لساني و كان مبسوط مني جدا و اخدني معاه و اكلنا آيس كريم. و كنت مبسوط جدا اني مع ابن عمي خالد في الشارع. و كل الاولاد كانوا يبصوا عليا و بياكلوني بعيونهم و خايفين من خالد ابن عمي و حبيبي.
بعد التجربة دي بقيت كل يوم اشوف افلام اولاد عالنت و عرفت ايه يعني نيك. و عرفت الفرق بين نيك الكس و نيك الطيز. و شفت لبن الرجالة و ميه البنات و طرق النيك المختلفة. و كنت ادعك زبري و امص اصبعي او قلم او أصابع شوكولا. و اتخيل نفسي بمص زبر خالد.
و بنفس الوقت كنت اعمل زي ما اشوف في الأفلام. ابتديت العب في خرمي و طيزي. و ادخل حاجات زي اقلام التلوين. و مقبض فرشة الأسنان في خرمي.
و بقيت كل يوم عند خالد و امص زبره و اشرب لبنه.
و كنت لما ارجع البيت. احس ان كل الاولاد بيبصوا عليا و عايزين ينيكوني. خاصة أن اغلب لبسي شورتات و من غير اندر لانه بيدايقني لما اكون عند حبيبى خالد و طبعا عندي طيز كيرفي و حلوة و نافرة و كبيرة شوية و رجليا و فخادي باينين و ناعمين جدا.
و حتى تصرفاتي اتغيرت في المدرسة و الشارع و العمارة. و كل الاولاد لاحظوا ده.
و بقيت اهتم في شكلي اكتر. و غصب عني بقيت ابص عالاولاد في المدرسة و عيني دايما على ازبارهم اللي ما بتنامش ابدا و بقيت لعبتهم و اغلبهم يبعبصوني و ينيكوني من فوق الملابس. و اولاد الجيران عندنا في العمارة كانوا يلعبوا معايا و يحضن ني من ورا و اتخيل انهم بينيكوني و بمص ازبارهم و اشرب لبنهم.
و مش عارف ليه شعرت اني بنوتة مش ولد. و بقيت احب اي ولد يشوفني لازم يسمعني كلام حلو و يدلعني. و بقيت اتصرف بلبونة رغم صغر سني. و اتقمص اي شخصية اشوفها في فلم. و اعمل حركات دلع و شرمطة زيها تماما.
و كان ابن البقال و صاحبه ابن صاحب فرن العيش يدلعوني و احيانا يدوني تخفيض في سعر الحاجات اللي بشتريها مقابل بوسة على خدي. أو بعبوص و انا عندهم.
و كنت متأكد ان الكل عايزين ينيكوني. و المسألة مسألة وقت.
و تكررت زياراتي عند خالد.
و بعد فترة خالد كان يقلعني ملابسي و يمارس طقوس معينة. كان اولها امص لسانه و يمص لساني و مان يرضع حلماتي و يلحس جسمي كله. و احلى حاجة عملها معايا و بقينا نعملها على طول ان كنا نقعد 69 و كنت امص زبره. و هوا يلحس خرمي.
كنت اموت من البسط لما يلحس خرمي و أشعر أن لسانه بيحك عضلات خرم طيزي و يدغدغها. مش ممكن انسى الشعور ده.
و بقيت مدمن عليه. و لغاية د الوقت مش برضى اي دكر او موجب ينيكني قبل ما يلحس خرمي و يفرتكه و يفتحه عالاخر بلسانه.
كان خالد بعد اللحس يدخل زبره و ينيكني بين فخادي او يرشق زبره في طيزي و يضغط فردات طيزي على زبره الكبير من غير ما يدخله.لغاية ما ينزل لبنه ويغرق طيزي. أو بسرعه يقوم من فوقي و يدخل زبره في بقي و ينزل لبنه عشان أشربه.
و انا بقيت لما اكون في البيت كنت ادخل حاجات اكبر في خرمي و اكتر حاجة الخيار. . لأنها كانت بتكيفني اكتر.
و كنت عمليا فتحت نفسي و وسعت خرمي و انا مش عارف بعمل ايه لان الرغبة هي اللي كانت تحركني.
و بعد شهر من ممارساتي مع خالد.
في مرة كنت عنده و كان بينيك طيزي من غير ما يدخل زبره. لغاية ما نزل لبنه فوق خرمي. و سابني نايم على بطني و بعبصني و دخل أصبعه لاخره جوا خرمي و كان يدخل اللبن بتاعه في طيزي كمان. و. من كتر البعبصة حسيت طيزي اخدت اللبن كله جواها و كمان خرمي توسع و كان يزق ٣ أصابع مع بعض في خرمي.
و فجأة لقيته وقف بعبصة و انا نايم على بطني عالسرير. و خالد واقف على رجليه . و ضم رجليا على بعضهم و كان خرمي متوسع و غرقان لبن.
و لقيت خالد بيوجه رأس زبره على خرمي. و و بيحكه شوية و بعدين ضغط زبره على خرمي و بيقولي.
خالد: انا حافتحك يا عمري . و ما تخافش. انا خبير فتح اطياز. و نكت. كل عيال المنطقة و فتحتهم. انت حتتبسط و تتكيف اوي.
يمكن تشعر بلسعة بسيطة او ألم خفيف. بس استحمام عشان خاطري. و اوعدك حتتبسط للآخر.
و كان بيضغط زبره عالخرم.اكتر و اكتر. و بايده يفتح فلقات طيزي بهدوء. و يرجع يضغط زبره تاني و انا شعرت رأس زبره دخل و حتة صغيره من زبره.
انا : اه اههههه بيوجع يا خالد. زبرك بيوجعني اي اي اي اي اي ممممممم بالراحة عشان خاطري. يا ماما اه مممممم.
خالد : اصبر شوية. زبري دخل اكتر من نصه اه ممممم بعشق طيزك و خرمك الديق. مممم يا عمري زبري دخل لاخره.كل ال ١٩ سنتي من لحمي جوا طيز.
ايه رايك انا خبير في فتح الطيز زي ما قلتلك او لاااء.
انا : اه خبير فعلا. نيكتَني يا خالد. اديني. اديني اكتر. دخله كله. ممممم موتني نيك.
و لقيت خالد اترمى و نام فوق مني و وسطه طالع و نازل و بيخبط في طيازي زبره داخل و خارج و خرمي بتوسع اكتر و بياخد زبره كله و بينيكني.
حقيقي احساس حلو. دكر اسمر فوق مني و يسمعني كلام حلو. زبر كبير بيدق و يلعب في بطني و يزغزغ حاجة مش عارفها جوا بطني.
و كل شوية خالد يمص لساني و شفايفي و يلحس شحمه ودني. و رفعني شوية و هوا بينيكني و ابتدى يدعك زبري بايده و يفرك بضاني.
و وفضل ينيكني كده و بعد شوية نام فوقي و ضمني بأيديه ضمة قويك و ايده التانية بتلعب في زبري.
و شخر و شد جسمه و بيحاول يزق زبره اكتر في طيزي. و عرفت انه بينزل لبنه في بطني لاني حسيت بسخونة اللبن اول ما ابتدا ينزل. و نبضات زبره و هوا بيرمي لبنه في بطني.
كان خرمي شادد على زبره جدا. بس كنت أشعر زي ما يكون عضلة خرمي تفتح و تقفل على زبره.
و بنفس الوقت انا جاني شعور غريب و ه ا بيلعب في زبري و تهيجت جدا. و لقيت زبري بينتفض و بينزل لبن.
كل ما خالد يزق زبره في طيزي أشعر بحاجة بتنضغط جوا بطني و زبري يرمي لبن.
كانت ايد خالد اتنلت لبن من زبري. و اخد اللبن بايده و نزله في بقي. و انا من سخونة و حلاوة الشعور ده شربت و لحست اللبن كله. و فضلت امص صوابعه كلها.
و بعدين قمنا و غسلنا نفسنا. و خالد مشي معايا و وصلني البيت و مشي.
مستحيل انسى اليوم ده ابدا.
اليوم اللي اتفتحت فيه و طيزي بلعت اللبن لأول مرة في حياتي. و انا نزلت لبن حقيقي كمان لأول مرة في حياتي.
و لمدة شهرين كان خالد يقابلني ٤ او ٥ مرات في الأسبوع.
و كل مرة ينيكني مرتين او ٣ مرات. و طبعا كان ينزل في بقي و اشربه لان لبنه كان ادمان عندي.
و طيزي شربت لبن من زبره اكتر من برميل لبن.
و ما خبيش عليكم خالد كان عشقي و حبي الاول اللي مستحيل انساه ابدا.
لكن بعد فترة حسيت بملل مع خالد و يمكن هوا مل مني كمان مش عارف حقيقي. و بنفس الوقت في كتير اولاد حواليا عايزين إشارة مني عشان يعملوا زبر معايا و ينيكوني مع انهم مش عارفين اني اتفتحت. و بمص الزبر و اشرب لبنه. و جوعان ازبار عالاخر.
و بعد فترة بقيت بدخل النت اكتر و اكتر و بقا مصروفي مش بيكفي ابدا.
و كنت بستلف من عند مهند ابن البقال حقيقي مهند بيعجبني ولد شهم و شجاع و فيه رجولة جدا. صوته جهوري و زنده عريض و شقى جدا و دايما بيدلعني و يتغزل في طيزي و جسمي و جمالي.
و اكيد كنت بستلف من حاجات من غير علم ماما طبعا . كان يشحن الموبايل بتاعي و كل مرة يطلب مني حاجة جديدة.
مرة يبوسني من بقى و مرة يشفشفني و مرة يقعدني في حجره و يبعبصني.
و احيانا كان ايمن ابن صاحب المخبز يشوفني عنده. و برضه هوا كمان بقا عنده غيرة من مهند. وكان يديني عيش ببلاش مقابل ان يعمل معايا زي مهند.
و في يوم طلبت من مهند يشحن الموبايل بتاعي.
بس حسيت انه متردد و بعتذر مني لان حسابي بقا كبير جدا.
و اتفاجئت جدا لما عرفت اني مستلف منه ٧٠٠ جنيه.
و لازم اسددهم. لأن ابوه الحج عوض بيضغط عليه و مش عارف مين اللي مستلف كل المبلغ ده.
و كنت زعلان جدا و خرجت من عند مهند و مش عارف اعمل ايه. ما لقيتش غير ايمن يسلفني تمن شحن الموبايل. و رحت عند ايمن. و طلبت منه يسلفني فلوس أو يتكلم مع مهند عشان يشحن موبايلي.
و فرحت كتير جدا لما ايمن اخد ايدي و مشي لغاية بقالة مهند. و دخلنا البقالة و كنت فرحان و متأكد ان مشكلتي ممكن يحلها ايمن. و لقيت ايمن بيقول.
ايمن : بص يا ميمو. انت كنت مش قادر اتكلم معاك لان ابويا كان جنبي و قلت اكلمك انا و مهند عشان انت عارف حسابك كبر جدا. ٧٠٠ جنيه عند مهند. و ٤٠٠ عندي. و بصراحة احنا مزنوقين جدا على الفلوس و واحنا شباب و عندنا التزامات و بقولك بكل صراحة لازم و ضروري جدا تسدد الدين اللي عليك.
انا : معاك حق بس اصبروا عليا. بابا كل شهر بيبعت فلوس. انا حاطلب من ماما تزيد المصروف بتاعي و حاوفره و اسدد ديوني كلها.
مهند: حتسد ايه ولا ايه. انت عليك ١١٠٠ جنيه يا ابني. انت لازمك مصروف ٦ شهور عشان تسدد ديونك.
انا رأيي اكلم امك و ااقلها انك بتستلف الفلوس و اكيد امك مش ختقبل ان يكون عليك ديون و تدفع لنا فلوسنا و انت تحل كل مشاكلك.
أو في حل احسن ممكن اكلم عمك. و هوا يتكفل و يسد ديونك.
انا : لاااء ابوس ايدك بلاش ماما او عمو يعرفوا اني بستلف فلوس. ماما ممكن تموتني لو عرفت. وعمي ممكن يضربني بلاش و النبي ابوس ايدك.
ايمن : مش عارف ااقولك ايه. بس لو حبيت ممكن انا و مهند نعملك خصم عالمبلغ. و تقسط الباقي. و ممكن كمان نسامحك في المبلغ كله. لكن في المقابل عندنا طلب صغير جدا.
مهند: و روح يا سيدي انا و ايمن مستعدين نشحن موبايلك كل أسبوع ببلاش. و كمان تاخد العيش من غير فلوس.
انا :بجد طيب ازاي. قلي عايز ايه انت و ايمن و انا موافق.
ايمن : بلاش يا مهند. انا مش عايز أحرج ميمي او اضغط عليه.
احنا صعايده. و كلمتنا كلمة و ما بحبش ابدا اضغط على ميمي ابدا. لو مش عايز براحته.
انا : يا عم موافق قلي بس انتوا عايزين ايه. و انا موافق.
مهند : زي ما قلت طلب صغير و حاجة سهلة و بسيطة جدا. و تقدر عليها.
من الاخر انا و ايمن عاوزين ننبسط معاك. يعني عاوزين نتجوزك عرفي و تبقى زي مراتنا.
انا : اه. ايوه. انا فهمت. يعني عايزين تنيكوني.
ايمن : عليك نور.
انا : ممممممم و انتوا عرفتوا ازاي اني ممكن أوافق على كده.
مهند : يعني مش عارف اولاد المدرسة بيقولوا عنك ايه. بعدين. كل اللي في الشارع عارفين ان خالد ابن عمك بينيكك و انه فتحك بزبره. و بصراحة في ناس عندهم صور و انت ظاهر فيها و بتمص زبر. و واضح انك كنت بتمص في بيت عمك لان بيوت الجيران باينة في الصورة. و اكيد مش ممكن يكون حد غريب في بيت عمك. و واضح انك كنت بتمص زبر خالد.
و بعدين بسم اللله ما شاء اللله. مين يسيب الجمال و العسل ده و ما يجربوش.
انا : صور مين يا عم. لاااء مش انا طبعا.( و يومها سكتت شوية. و بفكر بالموضوع. و عرفت انا طيز ولد خول. احسن من ألف عقد عمل. عرفت انت طيزي مطمع للاولاد. و ان خرمي الزهري هيكون مصدر للفلوس. و ليه لاء انا. انا اخد فلوس و اتكيف.اذا في ناس عايزة تدفع فلوس. انا ماااالي).
ماشي يا كدعان انا موافق بس على شرط. تسامحوني بكل المبلغ. و تشحنوا موبايلي كل أسبوع و اخد عيش ببلاش. و كل نيكة معاها ٢٠٠ جنيه.
ايمن : يا ابن الايه.
انا من جهتي موافق. و انت يا مهند.
مهند : خلاص يا عم. اللي تشوفه.
و اهو انا خلاص شطبت ديونك كلها. و خود دي ١٠٠ جنيه حصتك مني و هات موبايلك اديك شحن و ابقى اتحاسب انا و ايمن.
و انت جهز نفسك الساعة ٦ نتقابل عند ايمن في غرفته عالسطوح.
و سبتهم و مشيت البيت و جهزت نفسي للنيكة الجديدة.
خ مي نضيف و جاهز. بارفا حريمي من برفانات ماما و ريحتي بقت سكسي جدا و تهيج اي زبر.
و كنت الساعة ٦ عندهم.
و خبطت عالباب. و لقيت ايمن بيفتح. و كان بالبوكسر بس. و دخلت مباشرة و قعدت على كنبة. في زاوية الغرفة.
و كان الكمبيوتر شغال على فلم اتنين اولاد برازيليين لونهم اسمر زي ايمن و مهند تماما.
و. كان مهند لابس لباس ابيض و واضح ان زبره بينزل خيطان شهوة. و في بقعة عند زبره.
و في علبة فازلين جنب السرير و شوية مناديل مكعبلة و مرمية عالأرض.
و بنفس الوقت ايمن كان زبره شادد. و رافعه لفوق. و راس زبره هتطلع من البوكسر. كان ايمن نحيف. و اسمر غامق. و زبره كبير.
لكن زبره شادد كده ليه من قبل ما اجي؟؟.
انامتأكد انهم كانوا بينيكوا بعض.
و قررت اعرف اذا كلامي صح او لااء.
انا : ازاييكم. متاكدين ان المكان هنا اماان.
ايمن : ما تخافش. احنا لوحدنا. و رابعنا الشيطان.
مهند :الساعة ٦ و نص اتاخرت كده ليه.
انا : انا اسف اني اتاخرت. لكن واضح اني قطعت عليكم حاجة. ليكون كنتوا بديتوا سكس من دوني.
مهند : انت مجنون يااااض. هنعمل ايه يعني. انا و ايمن موجبين. و لازم سالب يكون معانا عشان نبدأ.
و ايمن سحبني عشان أوقف. و رشق زبره في طيزي و ابتدا يحضني و لسانه بيمشي بالراحة على رقبتي.
و مهند قرب مني و زبره خبط في زبري. و اخد شفايفي في بقه. و نزل فيها بوس.
انا : بالراحة. ممممم بالراحة يا مهند. قطعت شفايفي. مممم.
و رم ني عالسرير. و قلعوني ملابسي. و يااااه. ازبارهم كبيرة. لكن زبر ايمن اكبر شوية.
كنت امص الزبرين في وقت واحد.
و مباشرة بعد ٣ دقايق. مهند اترعش و نزل في بقي.
طبعا عرفت انه ده اول خيط بينزله لانه كان سريع جدا. و اعتقد انه كان بيمص زبر ايمن. أو ايمن ناكه قبل ما اجي و اكيد حاعرف.
عملت نفسي متقرف من أن مهند نزل في بقي مع ان لبنه لذيذ اوي و بلعته كله.
و مثلت اني زعلت. و سحبت شوية مناديل زي ما بكون بتف فيها اللبن.
انا : لاااء لاااااء يا مهند مش كده. انت هتزلني بالفلوس اللي عليا.
يعني معقول تنزل لبنك في بقي. كده ممكن امرض و اموت.
مهند : بعد الشر عنك تموت ايه يا ميمو. دي احلى حاجة انك تاخد اللبن بقك .
انا :و انت ايه اللي عرفك.
( لقيت وشسه جاب ألوان و مش عارف يرد عليا).
ايمن : من الأفلام. انا و مهند بنشوف افلام و كنا نشوف ان اللبن في البق بيبسط السالب و بكيفه اوي.
مص بقا بلاش كلام فارع. مممممم مص كمااان.
قربت انزل ممممممممم.
خديه يا لبوه في بقك كماان.
و برضه ايمن نزل في بقي. و كمان شربتهم. و عملت اني تقرفت و تفيت في المناديل.
و اخدت المناديل القديمة اللي كانت مرمية عالأرض قبل ما اجي عندهم. و كانت كلها لبن.
و بعد شوية ازبارهم وقفت تاني بمساعدة لساني طبعا. عشان ينيكوني.
انا : عايز ااقولكم ان كل اللي سمعته عني كذب.
انا لسا فيرجن و مش مفتوح. ارجوكم. مش عارف مين منكم هيفتحني في الأول. بس بالراحة ارجوكم. انا خرمي ديق جدا.
ومهند قرب مني و قال ان هوا اللي هيفتحني.
و قعدت وضعية دوغي. و كان مهند بيلحس خرمي و حقيقي كان خبير لاني اتكيفت جدآ و ايمن بينيك بقى من دون توقف.
و بعد شوية. نيمني مهند على ضهري و فتح رجليا و الراحل بيدخل زبره في خرمي. لغاية ما دخل. و اندمج معايا. و هاتك يا نيك. و انا نزلت ايدي عند خرمه. و زقيت اصبعي. و لقيت صباعي دخل في خرمه بسهولة. و خرجت منه اه حلوة و سكسي جدا. و كان متكيف اني ببعصه و ما مانع ابدا.
و كانت طيزه فيها لبن. و طلعت اصبعي. و شميته. و كان ريحته لبن.
انا : اه نيكيني يا اختي. نيكيني و عشريني يا هند. ممممم اكتر. دخليه اكتر انا عايز لبنك في كسي. غرقي كسي بلبنك. زي كسك الغرقان لبن من ايمن. الدمد بتاعك يا لبوة.
و لقيت كلامي بيهيجه. و ناكني و دق طيزي بعنف زي التور. لغاية ما شخر و نزل لبنه في طيزي. و ارتمي فوق مني. و سحب زبره من طيزي و قام وقف و اللبن بيهر من طيزه و زبره.
و دخل الحمام.
و ايمن مباشرة اخد مكانه. و زق زبره و بيحفر في طيزي.
انا : يا مجنون. اهدى. بالراحة مش كده. وجعتني.
الظاهر ان مهند مش بيريح زبرك.
انا عارف انك الدكر بتاعه.
ايمن : لاااء مهند دكر زي مني و عنتيل نيك.
و ايدي راحت عند خرم ايمن. و لقيت خرمه ناشف.
انا : بص يا دكري. طيز مهند مليانة لبن من زبرك. و عادي و ايه يعني أنك بتفشخه نيك.
بس طالما هوا سالب و انت دكر.
و اخدني تنيكوني ليه.
ايمن: البحر بيحب الزيادة. انا عن نفسي. كنت مصمم انيكك لو اخر يوم في حياتي. مممممممم كسك زي فرن العيش ناااااار.
ومهند صح ان انا بس اللي بنيكنه لكنه فحل و عنتيل. والدليل خرمك بقا واسع من زبره.
و بعد شوية رجع مهند و كان بيدخل زبره في بقي. و انت عملت عبيط و نزلت راسه عند زبري عشان يمصلي.
و لقيته نزل و مص زبري جامد.
لغاية ما نزلت في بقه من غير ما ااقله اني هنزل. و ايمن اخد زبر مهند في بقه كمان و مصله شوية. و طبعا كان عشرني و نزل لبنه في طيزي. و استمتعنا كلنا في احلى نيكة على الإطلاق.
و بعد ساعة تقريبا مصيت ازبارهم تاني و نزلوا في بقي في نفس الوقت. و بعدها ناكوني و كنت متكيف جدا. لكن اتوجعت من زبر ايمن لانه كان زبره كبير جدا و معوج و رايح يمين. و كان عنيف شوية في النيك.
و نزلوا في طيزي و انبسطوا جدا معايا.
وانا طبعا نزلت لبني على صدر ايمن. و اتفقت معاهم ينيكوني مرة في الأسبوع.
و برضه كنت بتناك من ابن جارنا عماد. مرة او مرتين في الأسبوع بعد ما عرف ان ايمن و مهند بنيكوني. و كان يديني ٥٠ جنبه كل مرة ينيكني.
كان عماد ساكن فوق بيتنا. و في كنت سخن جدا. و جسمي مولع نار و خرمي بينبض و عايز زبر يكيفه.
و كانت ماما زيارة عند خالتي. و كنت بلعب في خرمي و بدخل خيارة كبيرة فيه. و طبعا خرمي غرقان زيت زيتون عشان ادخل الخيار و اضرب عشرة.
و فجأة لقيت الباب بيخبط.
و قمت بسرعة خايف جدا تكون ماما رجعت.
و من الخضة لبست الشورت بالمقلوب. و من غير ما البس حاجة من فوق.
و كان وقتها خالد ابن عمي ناكني قبل يومين. و نايك دين ميتين حلمات صدري. و حلماتي لونها ازرق من المص.
و فتحت الباب لقيت عماد جارنا (عماد عنده ٢٤ سنة. ولد متوسط الجمال. و أخلاقه مش ولا بد. و عنده عشة حمام عالسطح و دايما بيعمل مشاكل و خناقات عشان الحمام. و كتير كان بيحاول ياخدني السطح عشان يوريني الحمام وانا كنت برفض طبعا عشان كنت صغير. و ماكان عندي فكرة عن النيك و كنت بخاف منه.
انا : فتحت الباب و لقيت عماد لابس شورت قصير جدا. و شعرة زبره باينة. و طبعا انا كنت لابس الشورت بتاعي بالمقلوب. و ايديا غرقانة زيت. و نسيت موضوع حلمات صدري خالص.
اهلا و سهلا يا عماد خير في حاجة.
عماد : (بيبص على حلماتي. في وشي و بيبتسم ابتسامة خبيثة)
ازاييك يا ميمي عامل ايه يا حبيبي.
انا اسف لكن البوكسر بتاعي وقع مبارح مني و انا بنشره على حبل الغسيل. و طبعا نزل في البلكونة عندكم.
ممكن يا قمر تجيبه. بعد اذنك.
انا : حاضر شوية و ارجعلك.
و رحت البلكونة و لقيت بوكسر اسود. و ناحية الزبر مليانة لبن ناشف.
و مسكت البوكسر و غصب عني شميته. و لحست بلساني عند اللبن.
و ببص لقيت عماد واقف عند البلكونة و بيبص عليا و بياخد زبره ناحية اليمين. و طبعا زبره عامل خيمة و شادد.
عماد : بتعمل ايه يا خول. بتلحس مكان زبري في البوكسر.
انا : انت ازاي تدخل البيت من غير اذن. مش عارف ان البيوت ليها حرمات. لو بابا كان هنا كان ممكن يموتك.
عماد : بابا مين و يموتني ايه. ده زبري واكل حتة من طياز ابوك.
و انا عارف انك خول زيه. مين اللي مفرتك حلمات صدرك ياااااااض و مقطعها مص.
انا : دي حساسية. و اخرجمن بيتنا. ماما في المطبخ و هتعملك مشكلة.
عماد: انت بتكذب كمان ياااض.
اما خرجت من البيت و عارف انك لوحدك. عشان كده نزلتلك و عايز استفرد فيك يااااض.
و هجم عليا و نيمني على بطني و ثبتني في الأرض و حط البوكسر في بقي عشان ما يطلع صوتي.
و نزل الشورت بتاعي عند كاحل رجليا.
و لقيت زبره بيحك عند بضاني و بيدعك خرمي.
عماد: و كمان خرمك غرقان زيت. انت ازاي عرفت انك هتتناك و خرمك جاهز.
و بحركة واحدة شعرت زبره بقا جوا طيزي. و خرمي بيفتح و يتوسع لغاية ما اخدت الزبر كله.
و ابتدى ينيكني بالراحة عشان ما يوجعني.
و يمص و يلحس وداني. و بطنه و صدره لازقين في ضهري.
و زبره بيضرب و يحك البروستاتا بتاعتي.
بصراحة انا كنت مستسلم و ما بعملش اي حركة. و حبيت موضوع انه ينيكني غصصب عني.
و كنت عايز ينيكني بعنف شوية. و يدق طيزي اكتر.
و رفعت طيزي عشان زبره يدخل لاخره.
و فهم عليا. و شال البوكسر من بقي.
انا : ممممممم نيكني ااقوى يا عماد. زبرك بيكيفني اوي.
عايز احبل من زبرك يا عمدة.
عماد : عجبك زبري يا ميمي. ايه رايك. زبري كبير. مممم خديه ممممم اعتتتت اه اهههه.
عايز انزل يا ميمي.
انا : هاته جوا طيزي يا دكري. عشرني. عايز لبنك في بطني.
و اخدت لبن عماد في بطني. و طيزي غرقت. و خرج اللبن ووقع عالأرض من كتره.
و عماد ضربلي عشره و زبره لسا محشور في طيزي لغاية ما نزلت لبني و ارتحت.
و أصبح عماد عشيقي. و جاري و نياك طيزي.
عماد : مين اللي بينيك يا ميمي و مقطع حلماتك كده.
انا : طبعا ما فيش حد لمسني. بص يا عماد. انا بصراحة جسمي فاير و بحب العب في نفسي. و صدقني انا فتحت نفسي. و شوف الخيارة دي تحت السرير. انا كنت بنيك نفسي فيها. و انا برضه بمص و ارضع حلمات صدري و انا بضرب عشرة عشان بشعر ان شهوتي بتزيد. و صدقني يا عماد انت اول انسان لمسني. وناكني. و عمليا انت اللي كان ليك شرف انك اول حد يفتحني.
و عايز اسالك ايه موضوع بابا. انت قلت ان زبرك اكل من طيزه حتة. ايه الحكاية. انت عندك علاقة مع بابا. معقول بابا خول قول الحقيقة.
عماد : خول ايه يا عم. انا كنت بهددك. و ما كنتش في وعيي و بقول اي كلام.
انا كل اللي بيني و بين ابوك السلام عليكم. و عليكم السلام. و ابوك راجل محترم جدا و متزوج و مالوش في الحاجات دي ابدا.
ياللله يا ميمي انا عايز امشي احسن امك تكبس علينا.
انا : ماشي يا عماد. امشي براحتك. انت اتكيفت و خلصت مني.
**** يسامحك. انت هتكت عرضي و جبت شرفي الأرض.
انا بقيت سالب و خول بسببك.
حتى الشرموطة لما تتناك. بتاخد أجرتها. و هيه شغلتها شرموطة. أما أنت اغتصبتنني و نكتني و عايز تسيبني كده.
عماد : كفاية ياااض. بلاش زعل. خد دول ٢٠٠ جنيه.دول مش من قيمتك و لا قيمة طيزك العسل.
و اوعدك كل فترة اعطيك اللي اقدر عليه.
انا : انا مش عايز حسنة منك.
بس خاخدهم عشان ما تزعلش مني.
و خرج و مشي و انا اتكيفت و خرمي ارتاح و طيزي شربت لبن و فوقيها ٢٠٠ جنيه حلوين.
و بالمدرسة برضو كنت بتناك من ٣ اولاد على فترات مختلفة و مقابل فلوس.
بس كانت نيكات اي كلام عشان ازبارهم طفولية و صغيرة. و بينزلوا بسرعة.
و كنت كل فترة بقابل خالد ابن عمي و برضه كان يمتع زبره معايا و يمتعني.
كنت زي شرموطة. بس حقيقي كنت بحب اتناك جدا و بستمتع خصوصا لما ينزل اللبن جوا طيزي.
و فضلت بالوضع ده لغاية ما بابا جهز كل حاجة عشان نسافر انا و ماما عنده.
كنت مبسوط جدا عشان حاسافر و نجتمع مع بابا اخيرا.
و زعلان بنفس الوقت عشان حسيب اصحابي و النييكة بتوعي و مش عارف اعمل ايه هنااك.
و سافرنا و اجتمعنا مع بابا اخيرا.
و قررت استعمل اغرائي و اتعرف على الأولاد هناك و اشوف بيفكروا ازاي و بيحبوا ايه.
كان بيتنا في منطقة جدة حي الصفا.
و كانت منطقة عوائل. و اغلبهم سعوديين و في جنسيات تانية. لكن كان عدد الاولاد كتير جدا.
و كان بابا كلم صاحبه عزيز سعودي الجنسية عشان يعمل واسطة و ادخل المدرسة مباشرة
و فعلا اتاخرت اسبوع لكن قبلوا أوراقي في المدرسة. مباشرة.
و طبعا كنت مميز نوعا ما هناك بسبب شكلي و نعومتي و وبسرعة عملت أصحاب كتير و كان في نسبة كبيرة منهم بدو. و خشنين شوية و بيبانوا اكبر من عمرهم.
و لاجل الصدفة اول ولد فتح معايا موضوع السكس كان سعودي و بدوي و اسمه خالد زي اسم ابن عمي.
خالد كان أكبر مني ب ٣ سنين عشان كان طالب فاشل و يسقط في المدرسة. و كان في فصل غير الفصل اللي انا فيه. و كان دايما في الاستراحة معاه اتنين أصحابه. مبارك و راشد و كلهم نفس السن. يعني كلهم اكبر مني ب ٣ سنين.
مبارك كان ناعم شوية. و كان بيلعب كاراتيه و الكل بيخاف منه عشان بابا ضابط شرطة.
و راشد ولد لسانه وسخ جدا و ودايما بيشتم و جريء جدا و كل الوقت زبره واقف و ممكن يقلع في اي مكان و يكشف زبره و يلعب فيه قدامنا في الاستراحة. و انا شفت زبره مرتين.
مرة في الحمامات كنت دخلت صدفة و شفته قالع و كان بيوري زبره لولد هناك و مرة في الاستراحة كنا قاعدين على مصطبة و بشرب عصير. و من غير مقدمات كان مخرج زبره من السروال بتاعه و بيدعكه و بينزل لبنه.
حقيقي كنت بخاف منه لكن زبره كان اسمر مسود و كبير و راسه مفلطحة و كبيرة.
و خالد كان اسمر و عيونه سود و واسعين و فيهم كحل رباني. و كان بيشرب سجاير و كل ما يشوفني يحاول يفتح معايا اي موضوع عشان يكلمني و يفترسني بنظراته اللي كنت عارف معناها.
و في مرة كنت في الاستراحة و من غير قصد كنت بهرش في طيزي و دخل الثوب في فلقة طيزي وانا بهرش.
لقيت راشد بينده عليا.
راشد : يا ولد. يااا ولد. يا محمد
انا : عفوا انت بتكلمني انا.
راشد : اه بكلمك انت اطرش.
انت وش اسمك يا ولد.
انا : اولا انا مش ولد. و تانيا انا اسمي ميمي.
مبارك : ميمي وش ذا الاسم. انت خنيث يا ميمي.
انا : مش فاهم. ايه يعني خنيث عشان اجاوبك.
خالد : عيب يا عيال. ما يصير كده.
حنا في السعودية اي حد ما نعرفه نقوله يا محمد. و كلمة ولد عندنا عادي ما فيها شي. اي حد يقولك يا ولد او يا محمد يكون ما يعرف اسمك.
و خنيث يعني عندكم في مصر خول. يعني بيتناك. و مبارك بيقصد ان اسم ميمي اسم بنات قحاب عندنا. و اي ولد اسمه ميمي لزوم يكون خنيث.
بس انت وجهك جميل و شكلك قمر و لو انك بنت كنت اتزوجتك او خطفتك و دخلت فيك.
انا : ازاي يعني تدخل فيني. هو انت عربية من غير فرامل.
مبارك : قصده ينيكك. ههههههههه انت عندك أصحاب هنا. انا اول مرة اشوفك.
انا : لاء لسا ما عنديش أصحاب. انا لسا يا دوبك وصلت من اسبوع و ما لحقتش اتعرف على حد.
و الظاهر اني مش هتعرف على اي حد لاني خايف اتخطف و اتناك هنا غصب عني. و انا بطبعي ما بحبش حد يعمل معايا حاجة الا بمزاجي.
راشد : اييييييييوه فديت مكوتك انا. تكفى يا خالد ميمي لازم يكون صاحبنا و من الشلة بتاعتنا. و ناخده يشوف جدة و يشوف البحر و الأسواق.
و احنا نشوف وش في بين شطاياه.
خالد و راشد بيضحكوا و انا مش فاهم بيضحكوا ليه.
انا : عن اذنكم انا عايز امشي.
راشد : امشي على رمشي. و اديني بوسة كمان.
مبارك : و تعال ارضعلي زبري و ادعكلي الخصيان.
ههههههههه هههههه.
خالد : وانا حنيككك مرة. و اديلك في المليان.
انا : على فكرة انتوا قليلين الأدب و خولات.
مبارك اتعصب و مسكني عايز يضربني. و راشد شد ايدي ورا ضهري و يخنقني من رقبتي. و رشق زبره في شق طيزي و خالد مسك شفايفي بايده. و بيقرب عايز يمصني من شفايفي.
انا : خلاص انا اسف اي اي اه ايدي انكسرت امممممممم اهي اهي اهي اهي. ( كنت بعيط).
ابوس ايدك شيل ايدك عني.
خالد : و ايش حتبوس كمان ( و كان ماسك زبره بايده من فوق الثوب و بيدعكه).
انا : ابوس ايدك و رجلك و زبرك كفاية ايدي وجعتني.
لقيت راشد بيرفع الثوب بتاعه و عايز ينزل السروال و يخرج زبره عشان ابوسه.
انا : انت مجنون. الاولاد يشوفونا صدقني حبوس ازباركم كلكم. بس هنا عيب. تروح اي مكان تاني.
راشد : اييييوه. قرصتني العقربة ههههه.
( مش فاهم ليه بيقول كده و ايه قصة العقربة اللي فرصته).
خالد : سيبوه يا عيال. ميمي من النهار ده حبيبنا و صاحبنا و من الشلة بتاعتنا.
اعمل حسابك يا ميمي بعد المدرسة نروح عندنا الاستراحة و نتعشى سوا و نعرفك عالمنطقة.
انا : حاضر يا خالد. بس ارجوكم بلاش ضرب و تقل ددمم.
انا بشرتي بيضا و بسرعة اي حاجة بتطبع على جسمي. بص يا راشد عملت ايه في صدري و رقبتي.
راشد : تكفى سامحني يا قلبي يا ميمي.
و قرب راشد مني و باسني من رقبتي و لمس حلمة صدري بايده.
وانا اترعشت و خرجت مني اه كلها سكس و دلع و محن.
انا : اه مممم مش كده يا راشد. انت زغزغتني.
و لقيت راشد و خالد و مبارك بيبصوا في بعض و بيهرشوا ازبارهم.
و فهمت ساعتها ان موعد نيكي منهم بقا قريب جدا.
و تبادلنا أرقام الجوالات.
و رجعت بيتنا. و كنت بنتظر حد منهم يكلمني.
و الساعة ٣ اتصل معايا خالد و طلب اللوكيشن عشان معاه عربية و جاي ياخدني عندهم المزرعة.
و بالفعل حضر بعد نص ساعة و كان معاه راشد و مبارك.
و نزلت و كنت لابس شورت ديق و قصير و من غير اندر و كانت فخادي و شق طيزي باينين.
و لابس تيشرت قصير و بطني باين.
و لما شافوني اتفاجئوا حدا من لبسي. و طلبوا مني البس ثوب زيهم لكني رفضت.
و مشينا و اتفسحنا و تعرفت عالأسواق كلها. و بعدين رحنا البحر. و لعبنا كرة عالبلاج. و مشينا بعد كده مزرعة خالد.
كانت مزرعة كبيرة جدا في ضواحي جدة. و فيها بركة سباحة. و بيت شعر و جلسة ستايل بدوي و طبعا فيها فيلا واسعة جدا.
و خالد قال اننا حنعوم فني البركة لغاية ما يوصل الاكل اللي طلبه من ديلفري .
و لقيت مبارك قلع الثوب و السروال. و كان لابس مايو سباحة.
و راشد قلع التوب و السروال و من غير اي خجل او تردد. و كان زبره مع بضانه مدلدلين لتحت. و لبس شورت سباحة.
و خالد غاب دقيقتين و رجع لابس شورت ديق و زبره باين و واضح.
و انا قلتلهم اني مش لابس اندر تحت الشورت بتاعي.
و رفضت ااقلع الشورت.
لقيت راشد. خش ورا مني. و نزل الشورت بتاعي من غير ما اعرف.
و بانت طيزي و زبري و ما عرفتش اعدل هدومي.
و مباشرة مبارك رشقني بعبوص مباشر في خرم طيزي. و خالد حضني من ورا و رفعني فوق زبره.
و انا بحال اهرب و ابعد و اغطي زبري.
بعدين خالد دخل جوا لفيلا و رجع و معاه مايو ابيض و ديق شوية.
و طبعا لبسته. و نزلنا نعوم و نلعب كرة في البركة.
و كلهم بعبصوني و لمسوا جسمي من كل حتة و رشقوا ازبارهم في طيازي.
و شوية و وصل عامل الدلفري و معاه الاكل.
و لما خرجت من البركة. لقيتهم بيشاوروا عليا و بيضحكوا.
و بصيت لقيت المايو بيشف على جسمي و كانت طيزي و زبري باينين بشكل واضح جدا.
و انا عملت نفسي مش مهتم ابدا.
و أكلنا و هزرنا. و ضحكنا و ارتحنا و شوية لقيت راشد و مبارك بلعبوا ببجي. و انا و خالد بنتكلم عن مصر و جمال مصر و الأهرامات و الفراعنة و بعدين خالد اخدني من ايدي و دخلنا جوا الفيلا و اخدني عشان يوريني غرفته.
كانت غرفة واسعة و. جميلة جدا و فيها تلفزيون سمارت اكبر من تلفزيون بيتنا مرتين.
و الجهة التانية من الغرفة فيها حوش واسع بيطل على بركة السباحة.
و بصيت بطرف عيني و شفت راشد و مبارك بيبصوا علينا و بيشوفوني هاعمل ايه. و طبعا كنت عارف انهم متفقين مع خالد على كده.
و من غير مقدمات لقيت خالد مسكني من و سطي. و نزل في بقه على شفايفي يبوسها و يقطعها مص. و ايده بتفعص في طيزي و بيبعبصني و بيدخل أصبعه في خرمي.
انا : مم مممممم ه اي ممم ابعد عني يا خالد. بلاش ارجوك.
خالد : يلعن كسم خالد. زبري واقف عالاخر. ودي ادخل زبي في طيزك. تكفى يا بعد قلبي. بس ادخل الراس.
انا : مممممم اه اههه اه مممم. طيب بالراحة قطعت شفايفي و وجعت خرمي. اي اي اه كفاية بعابيص. اه اه ههههههه. مش قادر. كفاية كده حرام عليك.
انا مش مفتوح. و ما اعرفش اي حاجة عن النيك.
ارجوك سيبني انا عايز اروح بيتنا. هاااا هاااااا انا عايز اروح بيتنا.
خالد : تبكي يا خنيث. يا عيب العيب. اسكت مش حانيكك. انزل بس مص عيري شوية. وانا حابسطك و ادلعك.
انا : ازاي يعني تدلعني عيب تقول كده. انا مش شرموطة بتتناك بفلوس.
و نزلت على ركبي. و مسكت زبر خالد من فوق المايو. و لعبت فيه شوية بأيدي.
انا : لكن انا غنية و بحب الهدية. ممكن ااقبل منك الفلوس بس مش عشان النيك لااااء ممكن ااقبلها هدية منك.
و سحبت الشورت بتاعه. لقيت زبر اسمر كبير تقريبا ١٩ سنتي نتر و خبط في وششي. و ياااه زبره تحفة. بيجنن.
انا : ايه ده. لااااء مش عايز ارجوك سيبني. زبرك كبير جدا.
ده لو فتحتني هتموتني.
خالد : تكفى يا بعد عمري مص شوية.
انا : ماشي بس توعدني يبقى سر بيني و بينك.
و انا مش بعرف امص عشان دي اول مرة.
و قربت من زبره و مسكته بأيدي. و دعكت بيضانه شوية. و لحست رأس زبره ٤ مرات و انا ببص في عيون خالد و بتلبون عليه.
و بعدين نزلت بلساني عند بضانه و لحست من تحت لفوق لغاية رأس زبره تاني.
و دخلت شوية من زبره و ابتديت امص و امص و امص و خالد متكيف و بيتكلم معايا كلام بدوي ما فهمتش معناه.
و لما شعرت انه بيتنفس بسرعة و بينهج و جسمه ابتدا يترعش. عملت نفسي مش فاهم حاجة. و مصيت زبره بشكل لولبي و شديت عليه عشان ما يقدرش يخرج زبره من بقى.
و صرخ و قال.
خالد : ابعد يا ميمي انا هنزل اول خيط. اععععع ممممم. و لقيت لبن زبره انفجر في بقي. و عملت نفسي متدايق و بلعت نص اللبن. و فجأة تركت زبره يخرج من بقي. و نزل باقي لبنه على وششي و رقبتي. و انا لسا ماسك زبره بأيدي.
انا : كده برضه يا خالد. يصير كده. تنزل لبنك في بقي. و كان زبرك واصل عند زوري. عشان تجبرني ابلع لبن زبرك.
ليه كده يا خالد. خايف امرض بسبب لبنك.
خالد :يا بعد عمري لا تخاف اللبن ما يمرض. انا اللي رح امرض بسببك.
انا :بجد يا خالد. انا خفت جدا. خلاص انا مصدقك. شوف ازاي حنضف زبرك من اللبن.
مممممم مممممم و مصيت زبره تاني عشان اسحب اخر نقطة لبن من بضانه.
و كان خالد شبه مغمي عليه من حلاوة شفايفي و لساني على زبره.
انا : خالد. ارجوك مش عايز راشد و مبارك يعرفوا اي حاجة عن الموضوع.
لان اكيد لو عرفوا هيطلبوا مني امص ازبارهم كمان.و حينزلوا لبنهم في بقي عشان أشربه و يمكن يطلبوا ينيكوني.
عشان كده ارجوك. ده سر بيني و بينك.
خالد : انا بصراحة ما بخبي شي عن مبارك و راشد.
و ناظر الشباك. اللي وراك. مبارك و راشد شافوا كل حاجة من البداية. و بدون زعل كانوا يصوروا كل شي.
انا : ( كنت شايف و عارف انهم بيشوفني و بيصوروني).
و قلت اشوف آخرهم ايه.
كده يا اصحابي تغدروا بيا 😢
اخس عليكم.
ارجوك يا خالد اطلبلي أوبر انا عايز اروح بيتنا. مش قادر اشوفكم و لا اسمع صوتكم. سيبوني لوحدي. انا بكرهكم كلكم.
و حاولت ابكي. لكن مش قادر. قلبي كان بيضحك. و مش بتنزل مني اي دمعة.
راشد : خلااااااص يا رجااال ايش المشكلة يعني.
احنا عارفين من البداية انك خنيث. خلص يا بعد عمري. احنا اسفين.
انا : اسفين ازاي يعني.
انا مش خنيث و دي اول مرة اعمل كده. و خالد اجبرني اني امص زبره و نزل في بقي و اجبرني ابلع اللبن السخن بتاعه. و مين عارف يمكن عايز يفتحني كمان.
اصلا انا لسا ما حدش لمسني و خرمي ديق جدا و يمكن اموت لو حد حاول يفتحني.
و الللله لو دفعولي ٢٠٠٠ ريال مش هاسمح لأي زبر يفتحني.
خالد : و اللي يديك ٢٥٠٠ ريال.
انا : مش عارف بقولك انا ما حدش لمسني. بصراحة مش عارف بس بخاف اتوجع لانكم كلكم ازباركم كبيرة.
خالد : ازبارنا كبيرة صح بس احنا خبرة في فتح المخانيث.
و لو توجعت و ما بغيت تكمل مابي مشكلة نوقف عملية الفتح.
ايش رايك.
انا : انا بصراحة ما بحبش الفلوس ابدا.
و بحب علاقتي معاكم تكون حب و صداقة و صحوبية.
بس انتوا عارفين بقا بزنس از بزنس.
و احنا هنا متغربين و المصاريف كتيرة جدا.
طيب انت يا خالد هتدفع ٢٥٠٠ مقابل انك تفتحني.
و انتوا تدفعوا ايه.
راشد و مبارك : ٥٠٠ ريال و نيكك.
انا : خلاص انا موافق بس عشان خاطري بالراحة عليا.
و قرب خالد مني و قلعني كل ملابسي و هوا قلع كمان و زبره كان واقف شوية.
و نزلت و مصيته كتير عشان اضمن انه ما يتأخرش و هوا بينيكني و ينزل لبنه بسرعة.
و طبعا راشد و مبارك ازبارهم واقفة و ناطرين دورهم عشان ينيكوني.
و شوية و طلب مني خالد انام على بطني عشان يفتحني.
خالد :قوم انسدح على بطنك عشان افتحك و ادخل فيك.
انا : ممكن تفتحني وانا واخد وضعية الدوغي.
خالد : لااااء يا بعد عمري. انا متعود افتح المخانيث و هم منسدحين على بطنهم. عشان اشوف زبي بيغرز في خزقهم و ما اوجعهم.
انا زبي تقريبا ١٩ او ٢٠ سنتي و ما ابغى اوجعك.
و نمت على بطني. و كانت طيزي كيرفي و عاملة قبة و مرفوعة لفوق.
و لقيت خالد غرق خرمي و زبره بال كي واي و بيدعك رأس زبره في خرمي. و دخله شويه و انا عامل اني مش مفتوح و شادد عضلات خرمي.
انا : اي اي. زبرك. كبير يا خالد. مش قادر ارجوك. سيبني مش عايز اتفتح. اي ممممممم وجعتني موتتني مش قادر. زبرك زي سيخ النار. ارحمني مش عايز اي اي.
خالد : تكفى سيب نفسك يا بعد عمري. أرخي جسمك و بلاش تتشنج. انا عارف زبي كبير بس لا تخاف ادخله شوي شوي.
و لقيت مبارك و راشد بيفتحوا فردات طيزي. و خالد بيمدح في خرمي و مصدق اني مش مفتوح. و بيزق زبره في خرمي. و انا سبت نفسي شوية. و لقيت زبره دخل.
راشد : اييييوه قرصتني العقربة. اه كمام. كمان شوية. دخل كله. زيد شوية.
مبارك : و الللله و انفتحتي يا ميمي.
خالد : تجنن. تجنن يا بعد قلبي. مممممممم احلى حاجة في الدنيا فتح الورعان. مممممم صبر صبر يا ميمي.
و فضل خالد ينيكني و راشد زق زبره في بقي. و مصيته عشان لما ينيكني ينزل بسرعة. و كنت بدعك زبر مبارك بأيدي و بضربله عشرة.
و بعد شوية خالد بقا يسرع في النيك لغاية ما نزل لبنه في طيزي.
و كان كله فخر و سعادة انه فتحني و وسع خرمي الديق عشان أصحابه ينيكوني.
و جه وراه راشد و ناكني و لسا لبن خالد في طيزي و بعدين مبارك.
و من يومها بقيت صاحبهم المميز المز.
و نشروا خبر انهم بينيكوني. و بقيت الخول بتاعهم.
اكيفهم و ادلع ازبارهم. في اي وقت مقابل اجرتي.
و بقيت مشهور و معروف و اعمل علاقات بالسر من غير ما حد منهم يعرف اني بتناك من غيرهم.
و في مرة كنت في مزرعة اهل خالد. و كانوا بينيكوني زي العادة.
لكن يومها موتوني نيك جماعي و كل واحد نزل ٣ مرات و انا نزلت مرتين.
و بعد النيك نزلنا بركة السباحة. و كنت لابس اسبيدو ابيض واكل حتة من جسمي. و طيزي كلها باينة. و المايو راشق بين فلقتين طيزي.
و ببص من بعيد عند البوابة كان في سيارة مرسيدس جي كلاس رمادية موديل السنة. بتدخل الفيلا.
و لقيت شب اسمر مز و عسل زي القمر. عنده تقريبا. ٢٤ سنة.
شكل عربي بدوي أصيل و فشيخ.
و جسمه رياضي و عضلات صدره و بطنه يجننوا.
و لابس شورت بحري. و عنده شعر في رجليه و خط نازل عند سوته
و لما شفته ما اقدرش اشيل عنيا من جماله.
و هوا انبهر و اتفاجئ و افتكر اني ولد اجنبي.
و لقيته بيسأل اخوه خالد.
سيف : شخباركم يا عيااال.
مين ذا الولد الاجنبي يا خالد.
خالد : ده ماهو باجنبي.
ده ميمي صاحبنا من مصر و مقيم هنا.
سيف: مصري. و الللله كنت فاكر انه اجنبي.
كيفك يا ميمي. وش الحلاوة هاذي.
انت فين ساكن يا ميمي.
انا : (قررت اني لازم اشبكه و اغريه و عضيت على شفايفي شوية و كلمته بدلع و لبونة)
اهلا يا عمووو. ازاييك. عامل ايه.
انا ميمي.
سيف : فتح بقه حك زبره بسرعه و لولا شوية كان عايز ينقض عليي و يغتصببني قدام اخوه و صحابه.
حبيبي يا ميمو يا بعد شبد عمو. يا قلب عمو.
انت ساكن فين يا قلبي.
انا : في حي الصفا.
سيف : يا حظك الحلوو. انا رايح حي الصفا عندي شوية شغل هناك. لما تخلص قلي و انا اوصلك في طريقي.
انا : يا ريت يا عمووو. انا نفسي اركب بالعربية بتاعتك. أصلها حلوة جدا.
سيف : ابشر من هالخشم.
و لقيت سيف دخل الفيلا.
و راشد كان بيهمس في ودن خالد و انا سمعته بيقول.
ترى اخوك ناوي عالولد يا خالد. اعتبر خويك دخل فيه.
خالد : ادري يا راشد. خوي وانا عارفه.
و قعدنا شوية و لقيت سيف بيطلب مني استعجل شوية و قمت لبست شورت اللحم من غير البوكسر. و اخدت شنطة الكتف بتاعي و حطيت فيها البوكسر بتاعي مع باقي اغراضي. و سلمت على اصحابي. و ركبت العربية. و طلعت مع سيف.
انا : عربيتك حلوة اوي ياسيف. نفسي اتعلم ازاي اسوق العربية.
سيف: الموضوع بسيط انا اعلمك. قلي متى تحب تبدأ الدروس. و انا جاهز.
انا : و الللله. بكره بعد المدرسة.
و ممكن ده الوقت تديني درس سريع.
سيف : ماشي كل يوم بعد الساعة ٦ المغرب اعطيك درس لمدة ساعتين.
نطلع الطريق الصحراوي او نروح البر و اعلمك هناك.
و تعال خد درس سريع الحين.
تعال اجلس هنا.
(و شاورلي ااقعد في حضنه و فوق زبره).
طبعا كنت فاهم هوا عايز مني ايه.
وانا كنت ساعتها شبعان لبن و و نيك و ازبار. و خرمي متكيف و مش قادر اتناك تاني.
و قلت ادوخه و اتعبه و احرق دمه لغاية ما يوصللي.
و لقيته قلع التوب بتاعه و فضل بالسروال الأبيض القطن و الفانيلا.
و انا قمت و قعدت في حجره. و كان شق طيزي عند زبره تمام.
انا : كويس كده يا عمو سيف.
سيف : يا حليلك. اه كده تمام التمام.
اول حاجة لازم نروح طريق جانبي عشان الشرطة. و ارفع شبابيك السياره لأنها فيمية و ما حدش حيشوفك.
ده الفرامل و ده البنزين. و ده الغيار. خليها اتوماتيك و وجه السيارة.
و ابتديت ارجع بطيزي لورا و ادوس على زبره و ازقه و ادعكه في طيزي.
و هوا كان رامي جسمه عليا و ايده ماسكة افهادي و يلمسها بالعقل.
و فضلنا اكتر من نص ساعة الوضع ده.
كنت قادر أشعر بدقات قلبه. كان قلبه بيدق بسرعه. و أنفاسه تلسع رقبتي. و زبره كان كبيييير و كنت حاسس فيه في طيزي بس عامل نفسي اهبل. و طيزي زي ما كنت بقول اخدها يمين و شمال وارجع فيها للخلف و ادوس على زبره.
و فجأة لقيته مسك دركسيون العربية. و ركن عاليمين. و عرفت انه هينزل في ملابسه.
سيف : اه اه اه ممممم اه ممم.
و لقيته مسك وسطي في ايديه و حضني و رمى راسه على ضهري. و هوا بينهج. و بعد شوية سكت.
و انا حسيت برطوبة في الشورت بتاعي لانه شورت قطن و خفيف جدا.
انا : خير مالك يا عمو سيف انت تعبان.
سيف : انا تعبان جدا بسببك يا ميمي.
انا برمت راسي ناحيته و انا لسا في حجره و بسرعة اديته بوسه من شفايفه و اتعمدت ان لساني يخبط في شفايفه و يلحسها لحسة سريعة جدا.
و قمت من على حجره. و انا ايدي بتلمس البلل في الشورت بتاعي بسبب اللبن الكتير اللي نزله في ملابسه و وصل الشورت بتاعي.
بصيت عليه و انا بضحك و قلتله.
انا : هههههههه ههههه يا شقي انت عملت ايه. ايه ده. في ميه في شورتي و طيزي.
سيف : انا اسف يا ميمي. و الللله غصب عني ده مش ميه.
ده اللبن بتاعي. انا نزلت لبني غصب عني. انت عارف انا راجل و ما قدرتش اتحمل حلاوتك و نزلت لبني.
انا : اخس عليك يعني كنت بتنيكني من فوق الهدوم. امال لو كنت قالع ملابس اكيد كنت هتغتصبنني.
كان ممكن ترجع ورا و تضرب عشره قدامي. انا عادي ما عنديش مشكلة.
كده حتعمل ايه و ملابسك كلها لبن.
سيف : لاااء من الناحية دي ما تشيلش هم. انا عندي كل حاجة في السيارة.
و لقيته رجع للكرسي الخلفي. و سحب شنتة صغيرة من صندوق العربية و اخد منها بوكسر قطن ابيض. و قلع كل ملابسه.
و مسك زبره بينضفه بالمناديل من بواقي اللبن.
كان زبره و هوا نايم طوله اكتر من ١٠ سنتي و عريض و نضيف مافيش و لا شعره لا في زبره و لا بضانه.
و قلت في سري اتلبون عليه شويتين.
انا : بتحب اساعدك في حاجة يا سيف.
سيف : و تساعدني ازاي. اه ساعدني خليني اشوف ازاي.
و رخعت للكرسي الخلفي. و اخدت شوية مناديل. و مسكت زبره بأيدي و مسحت زبره (قال يعني بنضفله زبره). 😈
و كان زبره سخن جدا. و بقيت اخده يمين و شمال و امسح بالمناديل.
و في ظرف ١٠ ثواني لقيت زبره بيشد و يكبر و يتمدد في ايديا.
و وصل طوله ٢٠ سنتي.
و انا يا عيني عملت نفسي خايف.
انا : ايه ده يا سيف. ايه الوحش ده. مش انت من شوية نزلت شهوتك.
سيف : وانت موتتني و رفعت شهوتي تاني للمليون.
مص شوية يا حبيبي. يا بعد عمري نص شوية و ريحني. انا تعبان بجد.
انا : خلاص و انا ما ارضاش اشوفك تعبان لأنك حبيبي. بس اوعدني ان ده يكون سر بيننا.
و قبل ما يتكلم و يوعدني كنت نازل و واخد زبره في بقي. و بمصه و ارضعه بلبونة و خبرة. و بدعك بضانه و الحس بطنه و عانته و تحت بضانه و اضغطها شوية و ادخل بضانه في بقي و أمصهم جامد. لغاية ما اترعش و صرخ و جسمه ارتجف و نزل لبنه في بقي.
و انا كنت ببلع اللبن و ببص في عيونه. لغاية ما شربت اللبن و نضفت زبره بلساني.
و بعدين مسحت زبره بالمناديل.
و بست رأس زبره. و رجعت للكرسي الأمامي.
و هوا م تمي عالكرسي الخلفي و عدت ١٠ دقايق من غير كلام.
و لقيته لبس غيار جديد و عدل هدومه و عقاله و عطر نفسه. و مشي بالعربية غشان يوصلني البيت.
سيف : انا عايز رقم موبايلك يا روح قلبي. و كل ما اكلمك تاخد تاكس و تجيني المزرعة و نطلع نتفسح و ننبسط.
انا : هات رقمك عشان اضرب نمرتك. ( هوا ده رقمي).
و بالنسبة ان اجيلك. انا اسف.
انا ما معيش فلوس عشان المواصلات مش عشان اترفه و اركب تاكسي.
تصدق مبارك و راشد اصحابي أكلوا وششي و معاهم حق.
انا مستلف من كل واحد منهم تقريبا ١٠٠٠ ريال و مش قادر اسدد ديوني.
و ده خلاهم يطمعوا فيا و يطلبوا حاجات مش كويسة مني.
لكن انا رفضت لأنهم عيال و انا عادة بحب اصاحب اللي اكبر مني عشان بيكون واعي و تفكيره غير.
بس انا بحبهم جدا و بحب خالد طبعا. ياما ساعدوني و وقفوا معايا.
و الللله انا مستعد اعمل اي حاجة او حتى اشتغل اي شغل و ارجع لهم فلوسهم. لكن انا لسا صغير و ما ظنش حد يقبل يشغلني.
سيف : بيطلبوا منك ايه. اوعك يكون عملوا حاجة كده او كده معاك.
انا : مش فاهم حاجة ايه يعني.
سيف : بصراحة عاوز أسألك إذا حد منهم لمسك او ناكك. حتى خويي خالد.
انا : ايه الكلام ده يا سيف. عيب عليك. انت شايفني شرموطة.
انت يا سيف اول انسان اعمل معاه كده.
انا عرفت انك تعبان و مش عارف ليه حبيتك و حبيت اعطيك حاجة ااقدر عليها عشان اشوفك مبسوط و متكيف. و قلت ما اقدرش اديك الا اللي عملته معاك.
بس كده غلط. انا كده بقيت خنيث زي ما الاولاد بالمدرسة بيقولوا عني.
سيف : مش عايز اشوفك بتعيط ابدا.
انا عايز اشوفك فرحان و بتضحك.
اول شي خود الفلوس دي و سدد ديونك. و خلي الباقي معاك. و انا حاكلمك. و اخدك من عند بيتك.
و ممنوع حد يطلب منك اي حاجة ابدا الااا انا و بس.
و تاني شي لا تهتم بكلام الناس. كلهم عيال مخانيث و بغيروا منك.
و اقولك سر بيني و بينك. راشد و مبارك انا خنثتهن من اكتر من سنة لين ما مليت منهم و قرفتهم.
انا : ايش يعني خنثتهن.
سيف : بصراحة كنت انيكهم. لأنهم خولات و مخانيث و بينتاكوا. بس شفتهم مرة مع خالد
و انا عارف ان خويي خالد بينيكهم. عشان كدة بطلت انيكهم. و كمان صاروا كبار و خشنين. و انا بحب الناعمين زيك انت يا عمري.
انا : يعني انت عايز تنيكني. انا مش مفتوح و خرمي ديق و بخاف اتوجع. لااااء مش عايز اتناك و اتفتح ارجوك.
سيف : ماشي. مش عايز غير اني اشوفك مبسوط.
احنا وصلنا الحي بتاعكم. هنا كويس.
انا : اه بيتنا في العمارة دي. اشكرك يا سيف المشوار اللطيف ده و الفلوس دي وقت اشتغل حاردهالك.
و قربت من سيف و بسته من بقه. و تعمدت ادخل لساني في بقه و الحس لسانه و شفايفه. شوية و نزلت عالبيت.
تاني يوم كلمني و اخدني من البيت. و رحنا عملنا كشتة في البر ( كشتة تعني ندخل جوا الصحراء و ضروري تكون عربية دفع رباعي. و معانا اكلنا و شربنا و سجادة نفرشها الأرض في الصحرا.
يعني زي تخييم في الصحراء.
كنت انا و هوا لوحدنا و بقينا لغاية الساعة ١٠ بالليل..
و طبعا زي كل مرة مارس معايا. و انا عملت ان هوا اللي فتحني.
و استمرت علاقتي معاه لغاية اللحظة.
و حقيقي كنت استمتع معاه جدا.
كان يعشقني بجد. و مش عايز اي حد يقرب مني او يمارس معايا.
و كان بيديني مصروف كل شهر. و يحبلي هدايا و لبس و حاجات حلوة كتير.
لكن للأسف انا كنت بخونه مع كل اصحابي. حتى مع اخوه خالد.
حقيقي كنت ولد شرموط.
و من الخيانات اللي عملتها. إن واحد صاحبه مرة اجتمع معانا بالصدفة.
و سيف عرفه عليا و قال اني ابن صاحبه.
و انا اخدت رقم صاحبه. و كلمته و تعرفنا على بعض اكتر. و بقيت اروحله من غير علم سيف. و طبعا كان بينيكني. و يديني فلوس. و عرفني على أصحابه و كتير منهم برضه بقيت اتناك منهم. و كل ده عشان الفلوس.
وللاسف كنت اروح مع أي حد يعجبني و بيدفع فلوس.
كان ضميري يانبني. بس كنت رخيص قدام الزبر و الولد المز الحلو.
كنت بضعف قدام الجمال. و برخص قدام الزبر.
و بعد فترة سيف عرف اني بخونه.
و اخد على خاطره مني اوي. و سابني بشكل نهائي.
و من يومها ما شفته و لا سمعت صوته ابدا.
و تكررت علاقاتي و آخرها حاليا مع ابن صاحب بابا.
اسمه عمار سعودي ٢٠ سنة.
ولد موجب و دكر جدا. لكنه رقيق و هاديء بنفس الوقت.
زبره كبير لدرجة ان طيزي كانت تشبع نيك و لبن معاه.
و في مرة كنت مع بابا عندهم في المزرعة.
و خرجت انا و هوا في عربيته عشان تشتري شوية حاجات لزوم السهرة و العشا.
و بعد ما مشينا اكتشفت اني نسيت موبايلي.
و طلبت من عمار نرجع. عشان اخد موبايلي.
و رجعنا و عمار بقى في العربية. و انا نزلت من فوق سور المزرعة عشان اختصر الوقت.
و دخلت غرفة عمار. و سمعت صوت غريب طالع مع استراحة الرجال في المزرعة.
و مشيت من غير صوت و بصيت و مش مصدق عنيا انا بشوف ايه.
كان ابو عمار راكب فوق بابا و بينيك فيه.
و بابا مستمتع و بيقوله ينيكه و ما يرحموش.
كان زبر ابو عمار مرعب جدا. زبر اسمر طوله اكتر من ٢٤ سنتي. و عرضه يجي ٧ سنتي.
و كان كله يختفي في طيز بابا لان خرمه واسع جدا.
ياااااااه و مباشرة افتكرت كلام عماد جارنا في العمارة لما ناكني غصصب عني. و قلي ان زبره واكل حتة من طيز بابا.
طبعا كان عماد بينيك بابا. و بابا خول و عشان كده كان يهتم في شكله و مظهره.
و عشان كده انا بقيت خول زيه.
و من غير اي نفس فتحت الكاميرا و صورت بابا و عمو ابو عمار.
و لقيت بابا قام و قعد عالأرض و ابو عمار ركب على زبر بابا و بيتنطط عليه . و بابا بينيك فيه لغاية ما نزل لبنه في طيز ابو عمار.
و ابو عمار. وقف ونزل لبنه في بق بابا.
كانوا تبادل. الاتنين بينيكوا و بيتناكوا.
و كنت سجلت و صورت كل حاجة عالموبايل بتاعي.
و خرجت بسرعة و مشيت مع عمار السوق.
و ر جعنا و اتصرفت بشكل عادي جدا.
و لكن علاقتي اختلفت مع بابا و بقيت ببص عليه زي ما يكون زيي بالظبط.
خول بينيك و يتناك.
و بقيت بتمرد عليه و اخرج و اسهر و اتأخر. و احيانا ابات برا البيت.
لكن في المقابل كنت بعمل فلوس اكتر منه بكتير.
و بساعده في مصروف البيت.
و بديه فلوس عشان اشترينا ارض عندنا في البلد و عمي بيبني عليها فيلا.
كنت برسل فلوس اكتر منه و احيانا من غير ما يعرف.
و انا متأكد انه عارف انا بجيب الفلوس من فين و ازاي.
لان حركاتي و شكلي و طريقتي في الكلام كان واضح اني خول.
و فوق كده الكلام اللي ينقال عني في جدة كلها.
كان عارف و متأكد اني خول.
كان اسم الشهرة بتاعي ميمي سالب جدة.
و فضلت اعمل علاقات و ارسل فلوس عشان الفيلا بتاعتنا تخلص.
و بابا مبسوط مني و عايش وقته.
و ماما حملت في توم. و جانا ولد وبنت. زي القمر.
و لما بقا عندي ١٨ سنة.
مرضت مرض شديد جدا. و الدكاترة قالوا ان معايا ايدز.
و بابا قال ان ده بسبب عملية نقل ددمم في مصر.
و بعد ٦ شهور اتوفيت و مت. و ما شفتش لا فيلا. و حاجة.
انا حاليا في جهنم. في النار يعني.
و مش حاعرف اوصف لكم الوضع ازاي هنا في جهنم.
بس صدقوني. ما انصحش حد يشوف اللي بشوفه ابدا.
و طبعا حاليا الكل نسي انا مين بما فيهم اهلي.
ماما عايزة تربى عيالها. و نفسها تجيب اولاد تاني.
و بابا استلم الفيلا بتاعتنا. و حاليا بيبني عمارة كبيرة. و مش بيفتكرني ابدا.
و للأسف كان عقد عمل ولد خول.
بابا عنده 4٥ سنة.طوله ١٧٦ و وزنه ٧٥ كيلو. جسمه رياضي جدا.
شعره اصفر زي خيوط الدهب و عيونه رمادي.
و كان بيهتم بمظهره جدا.
مستحيل يخرج من البيت قبل ما يلبس احلى لبس. و يلحق دقنه و شنبه كل يوم. و يعمل سشوار لشعره.
و بيلبس سلسلة دهب في رقبته.
و يغرق نفسه بارفان.
انا كان شكلي نسخة عن بابا تماما بس عيوني لونها ازرق.
و ماما عندها ٣٤ سنة. و خريجة جامعة قسم آداب. و ربة منزل.
و طبعا بابا كان طاير من الفرح و مبسوط جدا عشان يسافر السعودية. و قال ان كل أحلامه حتبقى واقع. و ان عقد العمل ده هيغير حياتنا. و ياخدنا من الفقر و القرف. و السكن في المناطق العشوائية. و حنروح دنيا تانية و بلد جديدة و سكن حلو و بيئة نضيفة.
بابا كان بيشتغل محاسب في مصلحة حكومية.
و فني كهربائي.
و كانت خطته انه يسافر و بعد ١٠ شهور يكون جهز بيت كويس. انا و ماما نحصله.
طبعا بابا قال اني هكون رجل البيت و انه بيعتمد عليا. و لازم اكون قد المسؤولية. و اخد بالي من ماما لغايه ما اوراقنا انا و ماما تجهز و نخصله هناك.
و في ليلة سفر بابا حاولت ااقعد معاه طول الوقت و ما اسيبوش خالص. لغاية ما تعبت و نعست. و حملني و وداني السرير بتاعي عشان كنت نايم.
و مش عارف ليه بعد شوية صحيت. و لقيت نفسي في سريري. و قمت عايز ااقعد مع بابا و ابوسه و احضنه قبل ما يسافر. و خرجت الصالة. و مالقيتش حد.
و مشيت عاوز ادخل غرفة بابا و ماما. و سمعت صوت ماما زي ما تكون بتوجع من حاجة.
و كان باب الغرفة بتاعتهم مفتوح. و ببص وانا لسا برا الغرفة.
وشفت بابا و ماما عريانين خالص. و كانوا نايمين بطريقة غريبة عكس بعضهم.
و كان بابا بيلحس كس ماما بلسانه و بيدعكه في ايده و ويدخل صوابعه جوا كسها.
ماما بتاكل في زبر بابا. كان زبره في بقها.
و بعد شوية بابا نام على ضهره. و ماما قعدت تحت صدر بابا و بتتنطط فوق زبره و كانوا عريانين و شفت ماما وعامود كببير بيدخل في كسها و و العمود ده كان زبر بابا. بس كان كبير جدا. اكبر من زبري تقريبا ب 3 مرات. و بضانه كبيرة برده. و كان زبره بيختفي في جسم ماما و يرجع يبان تاني. ويرجع يختفي و يبان. و ماما مبسوطة اوي و بتنهج و مبسوطة جدا و بتقوله كلام حلو زي يا حبيبي و يا دكري و بعشقك و بكوت في زبرك. و بتقوله ينزل لبنه جوا كسها.
و بابا كان بيبوس بزازها الكبيرة الى زي البالونة في صدرها و بيخرم جسمه جامد عشان يدخل العمود بتاعه اكتر.
و فجأه لقيت بابا بيشهق و يرعش و شال العمود بتاعه من بين رجليها. و مسكه بايده. و كان بيقول انه عاوز ينزل لبنه. و لقيت لبنه بينزل من زبره وبيرشه على صدر و بطن ماما. و الغريبة ان ماما مبسوطة جدا و كانت بتاخد اللبن بايدها و تحط شوية في بقها. و تاخد شوية و تدعك فيهم كسها.
و بعد شوية خدت زبر بابا و دخلته في بقها و كانت مبسوطة جدا و كانت بتمصه و تلحسه زي ما تكون بتاكل آيس كريم.
و باب مبسوط اكتر منها.
و بعد شوية لقيت زبر بابا انكمش و بقا أصغر بكتير. و ارتمى جنبها و حضنها. و بياكل في شفايفها.
انا زي ما قلت كنت مستغرب جدا. و كنت واقف و متنح و ببص عليهم و كنت اتخرست خالص و ما عملتش ولا حركة و
كان منظر غريب جدا بالنسبالي.
و انسحبت و رجعت لغرفتي مستغرب هم كانوا بيعملوا ايه.
و رجعت غرفتي و ما اقدرتش انام ابدا. و رجعت تاني بعد نص ساعة اسمع صوتهم زي الاول.
و خرجت بالراحة و بصيت عليهم. و المرة دي كان بابا بيلحس خرم ماما و يبوس في طيزها.
فضل يلحس اكتر من ٥ دقايق. و زي اول مرة نام على ضهره. و ماما مسكت زبره بابها و دخلته في خرم طيزها. و كانت مش عارف موجوعة او مبسوطة.
و تطلب من بابا يزق زبره و يرزع جااامد و ينيكها ااقوى و اسرع. و بالاخر طلبت منه ينزل لبنه في طيزها.
و في لحظة بابا صرخ و بيضغط زبره في طيزها عالاخر. و هيا مبسوطة و بتبوس بابا من بقه.
و الغرب ان بابا سأل ماما إذا كانت مبسوطة.
و ماما جاوبت انها كانت مبسوطة عالاخر. و ان عمرها ما تنسى طعم الزبر و اللبن بينزل جوا طيزها و يطفي نار الحب اللي جواها.
و شوية التنين سكتوا خالص. و ارتموا جنب بعض مرة تانية و انا اتسحبت و دخلت في سريري. لكن كان زبري وااااقف جدا.
اول مرة زبري يوقف زي كده. و لقيت ايدي تدعك في زبري و تتحرك يمين و شمال.
و دعكت خرمي شوية و كنت عايز اعرف شعور ماما او بابا.
حقيقي كنت مش عارف ليه بعمل كده. لغاية ما تعبت و مليت و رحت نايم.
و جت ساعة سفر بابا و ودعناه.
و سافر.
كان عمي ساكن قريب مننا. و كان كل أسبوع يشقر و يتطمن علينا.
و باقي الايام كنت انا وماما لوحدنا في البيت.
و عدى شهر و كل حاجة طبيعية جدا. و تقريبا بابا كل يوم يكلمنا صوت و صورة و يتطمن علينا
و في يوم رحت انا و ماما بيت عمي زيارة.و كان عمي في شغله. و ابن عمي بيشتري شوية حاجات من البقالة.
كان ابن عمي و اسمه خالد. عنده 17 سنه. طوله ١٧٠ سم و وزنه ٧٠ و اسمر شوية و شعره اسود. وعنده عضلات.و شنبه ناعم و يا دوب لسا بينبت. و كان شقي جدا و عامل رعب لكل اولاد الشارع. كلهم بيخافوا منه. و بيسمعوا كلمته.
و خرجت العب عالبلكونة. و مرات عمي جابتلي كباية لبن كبيرة و كيكة شوكولا.
و شغلت الكمبيوتر عشان العب و اسلي روحي و خرجت.
و بعد شوية زهقت و خرجت اشوف ماما فين. و كانت مع مرات عمي في المطبخ و كانوا بيتكلموا بصوت واطي.
مرات عمي : اسكتي يا بت. مبارح جوزي قطعني نيك. يا لهوي ده زبره ما بينامش ابدا.ناكني ٤ مرات لغاية ما كسي اتهرى و بقا زي النار و مش قادرة. و لسا عاوز ينيكني تاني و ما سابنيش الا لما ناكني من طيزي. مش عارفة ليه نيك الطيز في متعة غريبة. تصدقي انا بستمتع جدا لما ينيكني من طيزي. و شهوتي بتنزل زي حنفية الميه. من غير ما المس كسي.
حقيقي استمتعت جامد.
انا اسفة يا حبيبتي انا نسيت ان جوزك مسافر. و انت محرومة النيك.حقك عليا.
ماما : و الللله من جهة محرومة النيك ده صح فعلا. انا مقضياها عالخيار.
و فعلا نيك الطيز ممتع جدا. انا بتكيف جدا لما كان جوزي ينيكني من طيزي.
و بعد الحوار ده. انا رجعت غرفة خالد ابن عمي. و قعدت العب عالكمبيوتر. و كان زبري شادد جدا.
و فتحت الهستوري اشوف كان خالد ابن عمي بيلعب اي لعبة.
و لقيت ملفات افلام. و فتحت اول فلم و كانت المفاجأة.
كان في ولدين. بيعملوا زي ما كان بابا و ماما بيعملوا في الغرفة. بيمصوا لبعض و يبوسوا بعضهم من البق. و واحد منهم كان يرضع صدر التاني. و كانوا مستمتعين جدا و بالاخر في ولد كان حاطط زبره في بق الولد التاني و بينزل حاجة لونها ابيض على في بق صاحبه و على شفايفه. و الولد اللي بيمص الزبر كان متكيف و زي ما يكون بيشرب اللبن و يلحسه.
و انا لا شعوريا كان زبري واقف و كنت بتذكر حوار ماما و مرات عمي عن نيك الطيز. و نزلت لباسي و بحرك زبري و العب فيه.
و فجأة لقيت خالد فتح الباب و دخل و شافني بتفرج عالأفلام و بلعب بزبري.
و انا شفته. و خفت و بسرعة حاولت اعدل ملابسي و اتكعبلت و ما عرفتش استر نفسي. و كان خالد بيبص على طيزي و زبري و يرجع يبص في عينيا و كان شكله متعصب جدا و عاوز يضربني.
ولقيته قفل الباب و سألني.
خالد : ايه اللي انت بتعمله. و مين سمحلك تستخدم الكمبيوتر بتاعي.
انا : مش انا. و الللله مش انا مرات عمو شغلت الكمبيوتر عشان العب. و بص كمان جابتلي كيكة و لبن. حتى روح اسألها اذا كنت مش مصدقني.
خالد : و ازاي فتحت الأفلام الخرا دي. و قالع ملابسك ليه يا خول. كنت بتلعب بزبرك يااااض.
و مسكني من زبري بس مسك زبري بشكل لطيف مش مؤلم ابدا.
انا : كنت عايز اشوف انت بتلعب اي لعبة. و فتحت الهستوري و طلعولي الافلام دي. و زبري وجعني لانه كان شادد جدا و قلعت ملابسي عشان اعمل زي الاولاد في الفلم لغاية ما جيت انت و شفتني.
خالد : ده انت وقعت و نزلت في حضني.
عجبك الفلم يااااض.
انا : اه الاولاد حلوين. جدا و شكلهم مبسوطين اوي. بس ممكن اسالك حاجة.
خالد: اسأل.
انا : في ولد كان زبره في بق الولد التاني. (وكنت باستعبط) و كان الولدين مبسوطين جدا. و شفت حاجة لونها ابيض بتنزل من زبر الولد ده. ( و شاورت عالشاشة و عالولد. لأن الشاشة عليها pause و كان بنزلها في بق صاحبه و على شفايفه. و الولد التاني متكيف اوي و بيلحسها و بيمص زبر الولد ده.).
هوا ليه الولد بيعمل حمام لونه ابيض.
يعني عشان هما اجانب الترترة بتاعتهم لونها ابيض و بتختلف عن الترترة بتاعتنا و لا ايه.
خالد : هههههه هههههههه ههههههههه. لاااء يا غبي. دي مش ترترة. ده اسمه لبن.
شايف كاسة اللبن دي. احنا الرجالة بينزل من زبرنا لبن زي ده تماما
انا : بجد والللله. طيب انا كمان رجالة زييكم. لكن ولا مرة نزل مني لبن.
خالد : انت لسا صغير. اصبر شوية و حينزل منك لبن و يومها حتفتكر الحوار ده و تفتكرني و تضحك.
انا : لبن ايه يا عم. دي ترترة و انت بتضحك و تكدب عليا.
و تفتكر انا عرفت انك بتكدب عليا ازاي.
خالد : ازاي يا شاطر.
انا : بس الجاموسة و البقرة و المعيز بتنزل لبن. و انا شفتها في افلام الكارتون. و لعلمك الجاموسة و البقر و المعيز مش رجالة.
خالد : بص انا ااقدر اثبتلك ان كلامي صح و انت تشوف في عينك و تشرب لبني كمان. قلت ايه عايز تشرب لبن.
انا : قصدك نعمل زي الولدين في الفلم. اه موافق. بس لو ما نزلتش لبن تبقى خسرت و تعزمني على آيس كريم و تلعب معايا في الكمبيوتر لغاية ما يخلص اليوم.
خالد: موافق. ولا ااقولك. لاااء يا مش موافق. انت لسا عيل و ممكن تقول لأمك او لأي حد تاني. و يعرف اني بنزل لبن. و بصراحة ده سر و مش عايز حد يعرف عني اي حاجة. خلاااص انسى الموضوع انا مش عايز.
انا : لاااااء ارجوك. و النبي عايز اشوفك بتنزل لبن. و حياة ربننا مش حافتح بقي و مش حاقول لأي حد. و حياة ربننا.
خالد : توعدني.
انا : اوعدك يا خالد.
خالد : ماشي تعال ننزل في غرفة الجنينة. و انت حتشوف.
و نزلنا انا و خالد و رحنا الجنينة. و دخلنا غرفة زي مستودع.
و مباشرة خالد اخدني في حضنه و ابتدا يمص شفايفي و لساني. كان يمص لساني شوية. و بعدين يدخل لسانه في بقي و انا امص لسانه...
حقيقي كانت حاجة حلوة جدا. لدرجة ان زبري وقف. و خالد كان بيلعب في راس زبري و يحكه و يضغط عليه شوية و يمص لساني.
و بعدين وقف. و قلع بنطلونه و البوكسر. و لقيت زبر كبير اسمر و راسه كبيرة عند شفايفي.
خالد : بص. حتعمل ازاي. أول حاجة تلحس رأس الزبر و تحرك لسانك عليه. و بعدين تدخله في بقك قد ما تقدر و تمصه زي ما تكون بتمص بونبوناية او مصاصة. و لو ما عرفتش تمص. انا ح الغي الموضوع كله.
انا : خلااااااص سهل جدا. انا شفت الولد في الفلم بيعمل ازاي. و صدقني اعرف اعمل زيه. بس زبرك كبير جدا يا خالد. مش عارف اذا قدرت ادخله في بقي.
خالد: انا قلتلك تدخل قد ما تقدر.
و قربت من الزبر و لحسته شوية بلساني. و لقيت خالد مغمض عينيه و مبسوط جدا و بيقلي.
خالد : اه اه ا ممم برابوووو كمان يا حبيبي. انت طلعت شاطر جدا ممممممم. اهههههههههه مص يا عمري. انا حاغرقك ليس كريم.
و دخلت زبر خالد في بقي. و مصيت و مصيت كتير جدا. كنت فرحان اوي لما شفت خالد متكيف و مبسوط مني. كنت مبسوط من كلامه الحلو. و معجب من حجم بضانه. كانت ريحة زبره حلوة جدا. و زبره نااااعم و شكله حلو.
و بعد شوية خالد مسكني من دماغي بأيديه و كان بيدخل زبره في بقي و يخرجه. لغاية ما قلي.
خالد: ممممممم هههههه انا حاصورك بالموبايل يا قلبي.
انا قربت انزل لبن يا عمري. هنزل في بقك عشان تشرب اللبن كله. و بعد ما تشرب اللبن. حاضغط زبري وانزل لبن تاني عشان تشوف في عينك و تصدقني.
حركت راسي و عينيا بالموافقة.
و بالفعل لقيت ايدين خالد بتضغط دماغي اكتر. و جسمه ارتعش تماما زي ما شفت في الفلم تماما. و شعرت بحاجة بتنزل في بقي. و كنت ببلعها مباشرة.
فضل خالد يرمي لبن زبره في بقي و انا ابلع وابلع و ابلع اللبن كله.
و قبل ما يخلص اللبن. خالد سحب زبره من بقى. و نزل اخر نقاط لبنه على شفايفي و خدي.
و كان بيصور كل حاجة.
و قلي اسيب اللبن بتاعه على شفايفي و خدي. و صورني فلم و شوية صور .
و بصيت عالصور. و بالفعل كان في نقاط لبن ابيض على شفايفي الحمر.
كانت واضح جدا ان بينزل لبن بجد.
و لقيت خالد جمع اللبن عن خدي باصبعه. و اداني أصبعه انصح و الحسه من ب اقي اللبن.
خالد : صدقتني يا ميمي. شفت بعينك اني بنزل لبن من زبري.
انا : اه و الللله. انت بجد بتنزل لبن. طب ازاى كده. انا اول مرة اعرف ان الاولاد بينزلوا لبن.
بص هوا طعمه مش زي اللبن. بس انا حبيته.
بس و النبي يا خالد انا مش بينزل لبن منى ليه.
خالد : خلينا نجرب و نشوف.
و تف خالد في ايده. و نزل على زبري و هاتك يا دعك و دعك و دعك. كان يحرك اصابعه و يدغدغ و يركز على رأس زبري.
و لقيت رأس زبري بقا لونه احمر جدا جدا. و بجد حسيت ان جسمي سخن جدا. و زي ما تكون مسكتني كهربا خفيفة خلت جسمي يرتعش بشكل لطيف اوي. و بضاني كانت متكورة و حسيت زبري بينبض و بينزل منه زي خيط شفاف و لزج.
انا : اه كفااااية مممممم اي اي مممم مش قادر. كفاية يا خالد. مممم حلو اوي حلو حلو مش قادر.
خالد: انبسطت يا عمري.
انا : اه اتبسطت جدا. حلو اوي. حسيت جسمي سخن و بيترعش زيك و بص انا نزلت لبن زيك .
خالد : برافووو عليك. انا مبسوط منك اوي يا ميمي.
لو حبيت اللي عملناه. تقدر تكلمني و تجيني كل يوم. و نكررها. لكن زي ما قلتلك. ده سر بيني و بينك. و ممنوع اي حد يعرف السر بتاعنا.
انا : اه انا موافق. كل يوم عاوز كل يوم اشرب اللبن بتاعك.
و لقيت خالد بحضني و يبوسني تاني و يمص لساني و كان مبسوط مني جدا و اخدني معاه و اكلنا آيس كريم. و كنت مبسوط جدا اني مع ابن عمي خالد في الشارع. و كل الاولاد كانوا يبصوا عليا و بياكلوني بعيونهم و خايفين من خالد ابن عمي و حبيبي.
بعد التجربة دي بقيت كل يوم اشوف افلام اولاد عالنت و عرفت ايه يعني نيك. و عرفت الفرق بين نيك الكس و نيك الطيز. و شفت لبن الرجالة و ميه البنات و طرق النيك المختلفة. و كنت ادعك زبري و امص اصبعي او قلم او أصابع شوكولا. و اتخيل نفسي بمص زبر خالد.
و بنفس الوقت كنت اعمل زي ما اشوف في الأفلام. ابتديت العب في خرمي و طيزي. و ادخل حاجات زي اقلام التلوين. و مقبض فرشة الأسنان في خرمي.
و بقيت كل يوم عند خالد و امص زبره و اشرب لبنه.
و كنت لما ارجع البيت. احس ان كل الاولاد بيبصوا عليا و عايزين ينيكوني. خاصة أن اغلب لبسي شورتات و من غير اندر لانه بيدايقني لما اكون عند حبيبى خالد و طبعا عندي طيز كيرفي و حلوة و نافرة و كبيرة شوية و رجليا و فخادي باينين و ناعمين جدا.
و حتى تصرفاتي اتغيرت في المدرسة و الشارع و العمارة. و كل الاولاد لاحظوا ده.
و بقيت اهتم في شكلي اكتر. و غصب عني بقيت ابص عالاولاد في المدرسة و عيني دايما على ازبارهم اللي ما بتنامش ابدا و بقيت لعبتهم و اغلبهم يبعبصوني و ينيكوني من فوق الملابس. و اولاد الجيران عندنا في العمارة كانوا يلعبوا معايا و يحضن ني من ورا و اتخيل انهم بينيكوني و بمص ازبارهم و اشرب لبنهم.
و مش عارف ليه شعرت اني بنوتة مش ولد. و بقيت احب اي ولد يشوفني لازم يسمعني كلام حلو و يدلعني. و بقيت اتصرف بلبونة رغم صغر سني. و اتقمص اي شخصية اشوفها في فلم. و اعمل حركات دلع و شرمطة زيها تماما.
و كان ابن البقال و صاحبه ابن صاحب فرن العيش يدلعوني و احيانا يدوني تخفيض في سعر الحاجات اللي بشتريها مقابل بوسة على خدي. أو بعبوص و انا عندهم.
و كنت متأكد ان الكل عايزين ينيكوني. و المسألة مسألة وقت.
و تكررت زياراتي عند خالد.
و بعد فترة خالد كان يقلعني ملابسي و يمارس طقوس معينة. كان اولها امص لسانه و يمص لساني و مان يرضع حلماتي و يلحس جسمي كله. و احلى حاجة عملها معايا و بقينا نعملها على طول ان كنا نقعد 69 و كنت امص زبره. و هوا يلحس خرمي.
كنت اموت من البسط لما يلحس خرمي و أشعر أن لسانه بيحك عضلات خرم طيزي و يدغدغها. مش ممكن انسى الشعور ده.
و بقيت مدمن عليه. و لغاية د الوقت مش برضى اي دكر او موجب ينيكني قبل ما يلحس خرمي و يفرتكه و يفتحه عالاخر بلسانه.
كان خالد بعد اللحس يدخل زبره و ينيكني بين فخادي او يرشق زبره في طيزي و يضغط فردات طيزي على زبره الكبير من غير ما يدخله.لغاية ما ينزل لبنه ويغرق طيزي. أو بسرعه يقوم من فوقي و يدخل زبره في بقي و ينزل لبنه عشان أشربه.
و انا بقيت لما اكون في البيت كنت ادخل حاجات اكبر في خرمي و اكتر حاجة الخيار. . لأنها كانت بتكيفني اكتر.
و كنت عمليا فتحت نفسي و وسعت خرمي و انا مش عارف بعمل ايه لان الرغبة هي اللي كانت تحركني.
و بعد شهر من ممارساتي مع خالد.
في مرة كنت عنده و كان بينيك طيزي من غير ما يدخل زبره. لغاية ما نزل لبنه فوق خرمي. و سابني نايم على بطني و بعبصني و دخل أصبعه لاخره جوا خرمي و كان يدخل اللبن بتاعه في طيزي كمان. و. من كتر البعبصة حسيت طيزي اخدت اللبن كله جواها و كمان خرمي توسع و كان يزق ٣ أصابع مع بعض في خرمي.
و فجأة لقيته وقف بعبصة و انا نايم على بطني عالسرير. و خالد واقف على رجليه . و ضم رجليا على بعضهم و كان خرمي متوسع و غرقان لبن.
و لقيت خالد بيوجه رأس زبره على خرمي. و و بيحكه شوية و بعدين ضغط زبره على خرمي و بيقولي.
خالد: انا حافتحك يا عمري . و ما تخافش. انا خبير فتح اطياز. و نكت. كل عيال المنطقة و فتحتهم. انت حتتبسط و تتكيف اوي.
يمكن تشعر بلسعة بسيطة او ألم خفيف. بس استحمام عشان خاطري. و اوعدك حتتبسط للآخر.
و كان بيضغط زبره عالخرم.اكتر و اكتر. و بايده يفتح فلقات طيزي بهدوء. و يرجع يضغط زبره تاني و انا شعرت رأس زبره دخل و حتة صغيره من زبره.
انا : اه اههههه بيوجع يا خالد. زبرك بيوجعني اي اي اي اي اي ممممممم بالراحة عشان خاطري. يا ماما اه مممممم.
خالد : اصبر شوية. زبري دخل اكتر من نصه اه ممممم بعشق طيزك و خرمك الديق. مممم يا عمري زبري دخل لاخره.كل ال ١٩ سنتي من لحمي جوا طيز.
ايه رايك انا خبير في فتح الطيز زي ما قلتلك او لاااء.
انا : اه خبير فعلا. نيكتَني يا خالد. اديني. اديني اكتر. دخله كله. ممممم موتني نيك.
و لقيت خالد اترمى و نام فوق مني و وسطه طالع و نازل و بيخبط في طيازي زبره داخل و خارج و خرمي بتوسع اكتر و بياخد زبره كله و بينيكني.
حقيقي احساس حلو. دكر اسمر فوق مني و يسمعني كلام حلو. زبر كبير بيدق و يلعب في بطني و يزغزغ حاجة مش عارفها جوا بطني.
و كل شوية خالد يمص لساني و شفايفي و يلحس شحمه ودني. و رفعني شوية و هوا بينيكني و ابتدى يدعك زبري بايده و يفرك بضاني.
و وفضل ينيكني كده و بعد شوية نام فوقي و ضمني بأيديه ضمة قويك و ايده التانية بتلعب في زبري.
و شخر و شد جسمه و بيحاول يزق زبره اكتر في طيزي. و عرفت انه بينزل لبنه في بطني لاني حسيت بسخونة اللبن اول ما ابتدا ينزل. و نبضات زبره و هوا بيرمي لبنه في بطني.
كان خرمي شادد على زبره جدا. بس كنت أشعر زي ما يكون عضلة خرمي تفتح و تقفل على زبره.
و بنفس الوقت انا جاني شعور غريب و ه ا بيلعب في زبري و تهيجت جدا. و لقيت زبري بينتفض و بينزل لبن.
كل ما خالد يزق زبره في طيزي أشعر بحاجة بتنضغط جوا بطني و زبري يرمي لبن.
كانت ايد خالد اتنلت لبن من زبري. و اخد اللبن بايده و نزله في بقي. و انا من سخونة و حلاوة الشعور ده شربت و لحست اللبن كله. و فضلت امص صوابعه كلها.
و بعدين قمنا و غسلنا نفسنا. و خالد مشي معايا و وصلني البيت و مشي.
مستحيل انسى اليوم ده ابدا.
اليوم اللي اتفتحت فيه و طيزي بلعت اللبن لأول مرة في حياتي. و انا نزلت لبن حقيقي كمان لأول مرة في حياتي.
و لمدة شهرين كان خالد يقابلني ٤ او ٥ مرات في الأسبوع.
و كل مرة ينيكني مرتين او ٣ مرات. و طبعا كان ينزل في بقي و اشربه لان لبنه كان ادمان عندي.
و طيزي شربت لبن من زبره اكتر من برميل لبن.
و ما خبيش عليكم خالد كان عشقي و حبي الاول اللي مستحيل انساه ابدا.
لكن بعد فترة حسيت بملل مع خالد و يمكن هوا مل مني كمان مش عارف حقيقي. و بنفس الوقت في كتير اولاد حواليا عايزين إشارة مني عشان يعملوا زبر معايا و ينيكوني مع انهم مش عارفين اني اتفتحت. و بمص الزبر و اشرب لبنه. و جوعان ازبار عالاخر.
و بعد فترة بقيت بدخل النت اكتر و اكتر و بقا مصروفي مش بيكفي ابدا.
و كنت بستلف من عند مهند ابن البقال حقيقي مهند بيعجبني ولد شهم و شجاع و فيه رجولة جدا. صوته جهوري و زنده عريض و شقى جدا و دايما بيدلعني و يتغزل في طيزي و جسمي و جمالي.
و اكيد كنت بستلف من حاجات من غير علم ماما طبعا . كان يشحن الموبايل بتاعي و كل مرة يطلب مني حاجة جديدة.
مرة يبوسني من بقى و مرة يشفشفني و مرة يقعدني في حجره و يبعبصني.
و احيانا كان ايمن ابن صاحب المخبز يشوفني عنده. و برضه هوا كمان بقا عنده غيرة من مهند. وكان يديني عيش ببلاش مقابل ان يعمل معايا زي مهند.
و في يوم طلبت من مهند يشحن الموبايل بتاعي.
بس حسيت انه متردد و بعتذر مني لان حسابي بقا كبير جدا.
و اتفاجئت جدا لما عرفت اني مستلف منه ٧٠٠ جنيه.
و لازم اسددهم. لأن ابوه الحج عوض بيضغط عليه و مش عارف مين اللي مستلف كل المبلغ ده.
و كنت زعلان جدا و خرجت من عند مهند و مش عارف اعمل ايه. ما لقيتش غير ايمن يسلفني تمن شحن الموبايل. و رحت عند ايمن. و طلبت منه يسلفني فلوس أو يتكلم مع مهند عشان يشحن موبايلي.
و فرحت كتير جدا لما ايمن اخد ايدي و مشي لغاية بقالة مهند. و دخلنا البقالة و كنت فرحان و متأكد ان مشكلتي ممكن يحلها ايمن. و لقيت ايمن بيقول.
ايمن : بص يا ميمو. انت كنت مش قادر اتكلم معاك لان ابويا كان جنبي و قلت اكلمك انا و مهند عشان انت عارف حسابك كبر جدا. ٧٠٠ جنيه عند مهند. و ٤٠٠ عندي. و بصراحة احنا مزنوقين جدا على الفلوس و واحنا شباب و عندنا التزامات و بقولك بكل صراحة لازم و ضروري جدا تسدد الدين اللي عليك.
انا : معاك حق بس اصبروا عليا. بابا كل شهر بيبعت فلوس. انا حاطلب من ماما تزيد المصروف بتاعي و حاوفره و اسدد ديوني كلها.
مهند: حتسد ايه ولا ايه. انت عليك ١١٠٠ جنيه يا ابني. انت لازمك مصروف ٦ شهور عشان تسدد ديونك.
انا رأيي اكلم امك و ااقلها انك بتستلف الفلوس و اكيد امك مش ختقبل ان يكون عليك ديون و تدفع لنا فلوسنا و انت تحل كل مشاكلك.
أو في حل احسن ممكن اكلم عمك. و هوا يتكفل و يسد ديونك.
انا : لاااء ابوس ايدك بلاش ماما او عمو يعرفوا اني بستلف فلوس. ماما ممكن تموتني لو عرفت. وعمي ممكن يضربني بلاش و النبي ابوس ايدك.
ايمن : مش عارف ااقولك ايه. بس لو حبيت ممكن انا و مهند نعملك خصم عالمبلغ. و تقسط الباقي. و ممكن كمان نسامحك في المبلغ كله. لكن في المقابل عندنا طلب صغير جدا.
مهند: و روح يا سيدي انا و ايمن مستعدين نشحن موبايلك كل أسبوع ببلاش. و كمان تاخد العيش من غير فلوس.
انا :بجد طيب ازاي. قلي عايز ايه انت و ايمن و انا موافق.
ايمن : بلاش يا مهند. انا مش عايز أحرج ميمي او اضغط عليه.
احنا صعايده. و كلمتنا كلمة و ما بحبش ابدا اضغط على ميمي ابدا. لو مش عايز براحته.
انا : يا عم موافق قلي بس انتوا عايزين ايه. و انا موافق.
مهند : زي ما قلت طلب صغير و حاجة سهلة و بسيطة جدا. و تقدر عليها.
من الاخر انا و ايمن عاوزين ننبسط معاك. يعني عاوزين نتجوزك عرفي و تبقى زي مراتنا.
انا : اه. ايوه. انا فهمت. يعني عايزين تنيكوني.
ايمن : عليك نور.
انا : ممممممم و انتوا عرفتوا ازاي اني ممكن أوافق على كده.
مهند : يعني مش عارف اولاد المدرسة بيقولوا عنك ايه. بعدين. كل اللي في الشارع عارفين ان خالد ابن عمك بينيكك و انه فتحك بزبره. و بصراحة في ناس عندهم صور و انت ظاهر فيها و بتمص زبر. و واضح انك كنت بتمص في بيت عمك لان بيوت الجيران باينة في الصورة. و اكيد مش ممكن يكون حد غريب في بيت عمك. و واضح انك كنت بتمص زبر خالد.
و بعدين بسم اللله ما شاء اللله. مين يسيب الجمال و العسل ده و ما يجربوش.
انا : صور مين يا عم. لاااء مش انا طبعا.( و يومها سكتت شوية. و بفكر بالموضوع. و عرفت انا طيز ولد خول. احسن من ألف عقد عمل. عرفت انت طيزي مطمع للاولاد. و ان خرمي الزهري هيكون مصدر للفلوس. و ليه لاء انا. انا اخد فلوس و اتكيف.اذا في ناس عايزة تدفع فلوس. انا ماااالي).
ماشي يا كدعان انا موافق بس على شرط. تسامحوني بكل المبلغ. و تشحنوا موبايلي كل أسبوع و اخد عيش ببلاش. و كل نيكة معاها ٢٠٠ جنيه.
ايمن : يا ابن الايه.
انا من جهتي موافق. و انت يا مهند.
مهند : خلاص يا عم. اللي تشوفه.
و اهو انا خلاص شطبت ديونك كلها. و خود دي ١٠٠ جنيه حصتك مني و هات موبايلك اديك شحن و ابقى اتحاسب انا و ايمن.
و انت جهز نفسك الساعة ٦ نتقابل عند ايمن في غرفته عالسطوح.
و سبتهم و مشيت البيت و جهزت نفسي للنيكة الجديدة.
خ مي نضيف و جاهز. بارفا حريمي من برفانات ماما و ريحتي بقت سكسي جدا و تهيج اي زبر.
و كنت الساعة ٦ عندهم.
و خبطت عالباب. و لقيت ايمن بيفتح. و كان بالبوكسر بس. و دخلت مباشرة و قعدت على كنبة. في زاوية الغرفة.
و كان الكمبيوتر شغال على فلم اتنين اولاد برازيليين لونهم اسمر زي ايمن و مهند تماما.
و. كان مهند لابس لباس ابيض و واضح ان زبره بينزل خيطان شهوة. و في بقعة عند زبره.
و في علبة فازلين جنب السرير و شوية مناديل مكعبلة و مرمية عالأرض.
و بنفس الوقت ايمن كان زبره شادد. و رافعه لفوق. و راس زبره هتطلع من البوكسر. كان ايمن نحيف. و اسمر غامق. و زبره كبير.
لكن زبره شادد كده ليه من قبل ما اجي؟؟.
انامتأكد انهم كانوا بينيكوا بعض.
و قررت اعرف اذا كلامي صح او لااء.
انا : ازاييكم. متاكدين ان المكان هنا اماان.
ايمن : ما تخافش. احنا لوحدنا. و رابعنا الشيطان.
مهند :الساعة ٦ و نص اتاخرت كده ليه.
انا : انا اسف اني اتاخرت. لكن واضح اني قطعت عليكم حاجة. ليكون كنتوا بديتوا سكس من دوني.
مهند : انت مجنون يااااض. هنعمل ايه يعني. انا و ايمن موجبين. و لازم سالب يكون معانا عشان نبدأ.
و ايمن سحبني عشان أوقف. و رشق زبره في طيزي و ابتدا يحضني و لسانه بيمشي بالراحة على رقبتي.
و مهند قرب مني و زبره خبط في زبري. و اخد شفايفي في بقه. و نزل فيها بوس.
انا : بالراحة. ممممم بالراحة يا مهند. قطعت شفايفي. مممم.
و رم ني عالسرير. و قلعوني ملابسي. و يااااه. ازبارهم كبيرة. لكن زبر ايمن اكبر شوية.
كنت امص الزبرين في وقت واحد.
و مباشرة بعد ٣ دقايق. مهند اترعش و نزل في بقي.
طبعا عرفت انه ده اول خيط بينزله لانه كان سريع جدا. و اعتقد انه كان بيمص زبر ايمن. أو ايمن ناكه قبل ما اجي و اكيد حاعرف.
عملت نفسي متقرف من أن مهند نزل في بقي مع ان لبنه لذيذ اوي و بلعته كله.
و مثلت اني زعلت. و سحبت شوية مناديل زي ما بكون بتف فيها اللبن.
انا : لاااء لاااااء يا مهند مش كده. انت هتزلني بالفلوس اللي عليا.
يعني معقول تنزل لبنك في بقي. كده ممكن امرض و اموت.
مهند : بعد الشر عنك تموت ايه يا ميمو. دي احلى حاجة انك تاخد اللبن بقك .
انا :و انت ايه اللي عرفك.
( لقيت وشسه جاب ألوان و مش عارف يرد عليا).
ايمن : من الأفلام. انا و مهند بنشوف افلام و كنا نشوف ان اللبن في البق بيبسط السالب و بكيفه اوي.
مص بقا بلاش كلام فارع. مممممم مص كمااان.
قربت انزل ممممممممم.
خديه يا لبوه في بقك كماان.
و برضه ايمن نزل في بقي. و كمان شربتهم. و عملت اني تقرفت و تفيت في المناديل.
و اخدت المناديل القديمة اللي كانت مرمية عالأرض قبل ما اجي عندهم. و كانت كلها لبن.
و بعد شوية ازبارهم وقفت تاني بمساعدة لساني طبعا. عشان ينيكوني.
انا : عايز ااقولكم ان كل اللي سمعته عني كذب.
انا لسا فيرجن و مش مفتوح. ارجوكم. مش عارف مين منكم هيفتحني في الأول. بس بالراحة ارجوكم. انا خرمي ديق جدا.
ومهند قرب مني و قال ان هوا اللي هيفتحني.
و قعدت وضعية دوغي. و كان مهند بيلحس خرمي و حقيقي كان خبير لاني اتكيفت جدآ و ايمن بينيك بقى من دون توقف.
و بعد شوية. نيمني مهند على ضهري و فتح رجليا و الراحل بيدخل زبره في خرمي. لغاية ما دخل. و اندمج معايا. و هاتك يا نيك. و انا نزلت ايدي عند خرمه. و زقيت اصبعي. و لقيت صباعي دخل في خرمه بسهولة. و خرجت منه اه حلوة و سكسي جدا. و كان متكيف اني ببعصه و ما مانع ابدا.
و كانت طيزه فيها لبن. و طلعت اصبعي. و شميته. و كان ريحته لبن.
انا : اه نيكيني يا اختي. نيكيني و عشريني يا هند. ممممم اكتر. دخليه اكتر انا عايز لبنك في كسي. غرقي كسي بلبنك. زي كسك الغرقان لبن من ايمن. الدمد بتاعك يا لبوة.
و لقيت كلامي بيهيجه. و ناكني و دق طيزي بعنف زي التور. لغاية ما شخر و نزل لبنه في طيزي. و ارتمي فوق مني. و سحب زبره من طيزي و قام وقف و اللبن بيهر من طيزه و زبره.
و دخل الحمام.
و ايمن مباشرة اخد مكانه. و زق زبره و بيحفر في طيزي.
انا : يا مجنون. اهدى. بالراحة مش كده. وجعتني.
الظاهر ان مهند مش بيريح زبرك.
انا عارف انك الدكر بتاعه.
ايمن : لاااء مهند دكر زي مني و عنتيل نيك.
و ايدي راحت عند خرم ايمن. و لقيت خرمه ناشف.
انا : بص يا دكري. طيز مهند مليانة لبن من زبرك. و عادي و ايه يعني أنك بتفشخه نيك.
بس طالما هوا سالب و انت دكر.
و اخدني تنيكوني ليه.
ايمن: البحر بيحب الزيادة. انا عن نفسي. كنت مصمم انيكك لو اخر يوم في حياتي. مممممممم كسك زي فرن العيش ناااااار.
ومهند صح ان انا بس اللي بنيكنه لكنه فحل و عنتيل. والدليل خرمك بقا واسع من زبره.
و بعد شوية رجع مهند و كان بيدخل زبره في بقي. و انت عملت عبيط و نزلت راسه عند زبري عشان يمصلي.
و لقيته نزل و مص زبري جامد.
لغاية ما نزلت في بقه من غير ما ااقله اني هنزل. و ايمن اخد زبر مهند في بقه كمان و مصله شوية. و طبعا كان عشرني و نزل لبنه في طيزي. و استمتعنا كلنا في احلى نيكة على الإطلاق.
و بعد ساعة تقريبا مصيت ازبارهم تاني و نزلوا في بقي في نفس الوقت. و بعدها ناكوني و كنت متكيف جدا. لكن اتوجعت من زبر ايمن لانه كان زبره كبير جدا و معوج و رايح يمين. و كان عنيف شوية في النيك.
و نزلوا في طيزي و انبسطوا جدا معايا.
وانا طبعا نزلت لبني على صدر ايمن. و اتفقت معاهم ينيكوني مرة في الأسبوع.
و برضه كنت بتناك من ابن جارنا عماد. مرة او مرتين في الأسبوع بعد ما عرف ان ايمن و مهند بنيكوني. و كان يديني ٥٠ جنبه كل مرة ينيكني.
كان عماد ساكن فوق بيتنا. و في كنت سخن جدا. و جسمي مولع نار و خرمي بينبض و عايز زبر يكيفه.
و كانت ماما زيارة عند خالتي. و كنت بلعب في خرمي و بدخل خيارة كبيرة فيه. و طبعا خرمي غرقان زيت زيتون عشان ادخل الخيار و اضرب عشرة.
و فجأة لقيت الباب بيخبط.
و قمت بسرعة خايف جدا تكون ماما رجعت.
و من الخضة لبست الشورت بالمقلوب. و من غير ما البس حاجة من فوق.
و كان وقتها خالد ابن عمي ناكني قبل يومين. و نايك دين ميتين حلمات صدري. و حلماتي لونها ازرق من المص.
و فتحت الباب لقيت عماد جارنا (عماد عنده ٢٤ سنة. ولد متوسط الجمال. و أخلاقه مش ولا بد. و عنده عشة حمام عالسطح و دايما بيعمل مشاكل و خناقات عشان الحمام. و كتير كان بيحاول ياخدني السطح عشان يوريني الحمام وانا كنت برفض طبعا عشان كنت صغير. و ماكان عندي فكرة عن النيك و كنت بخاف منه.
انا : فتحت الباب و لقيت عماد لابس شورت قصير جدا. و شعرة زبره باينة. و طبعا انا كنت لابس الشورت بتاعي بالمقلوب. و ايديا غرقانة زيت. و نسيت موضوع حلمات صدري خالص.
اهلا و سهلا يا عماد خير في حاجة.
عماد : (بيبص على حلماتي. في وشي و بيبتسم ابتسامة خبيثة)
ازاييك يا ميمي عامل ايه يا حبيبي.
انا اسف لكن البوكسر بتاعي وقع مبارح مني و انا بنشره على حبل الغسيل. و طبعا نزل في البلكونة عندكم.
ممكن يا قمر تجيبه. بعد اذنك.
انا : حاضر شوية و ارجعلك.
و رحت البلكونة و لقيت بوكسر اسود. و ناحية الزبر مليانة لبن ناشف.
و مسكت البوكسر و غصب عني شميته. و لحست بلساني عند اللبن.
و ببص لقيت عماد واقف عند البلكونة و بيبص عليا و بياخد زبره ناحية اليمين. و طبعا زبره عامل خيمة و شادد.
عماد : بتعمل ايه يا خول. بتلحس مكان زبري في البوكسر.
انا : انت ازاي تدخل البيت من غير اذن. مش عارف ان البيوت ليها حرمات. لو بابا كان هنا كان ممكن يموتك.
عماد : بابا مين و يموتني ايه. ده زبري واكل حتة من طياز ابوك.
و انا عارف انك خول زيه. مين اللي مفرتك حلمات صدرك ياااااااض و مقطعها مص.
انا : دي حساسية. و اخرجمن بيتنا. ماما في المطبخ و هتعملك مشكلة.
عماد: انت بتكذب كمان ياااض.
اما خرجت من البيت و عارف انك لوحدك. عشان كده نزلتلك و عايز استفرد فيك يااااض.
و هجم عليا و نيمني على بطني و ثبتني في الأرض و حط البوكسر في بقي عشان ما يطلع صوتي.
و نزل الشورت بتاعي عند كاحل رجليا.
و لقيت زبره بيحك عند بضاني و بيدعك خرمي.
عماد: و كمان خرمك غرقان زيت. انت ازاي عرفت انك هتتناك و خرمك جاهز.
و بحركة واحدة شعرت زبره بقا جوا طيزي. و خرمي بيفتح و يتوسع لغاية ما اخدت الزبر كله.
و ابتدى ينيكني بالراحة عشان ما يوجعني.
و يمص و يلحس وداني. و بطنه و صدره لازقين في ضهري.
و زبره بيضرب و يحك البروستاتا بتاعتي.
بصراحة انا كنت مستسلم و ما بعملش اي حركة. و حبيت موضوع انه ينيكني غصصب عني.
و كنت عايز ينيكني بعنف شوية. و يدق طيزي اكتر.
و رفعت طيزي عشان زبره يدخل لاخره.
و فهم عليا. و شال البوكسر من بقي.
انا : ممممممم نيكني ااقوى يا عماد. زبرك بيكيفني اوي.
عايز احبل من زبرك يا عمدة.
عماد : عجبك زبري يا ميمي. ايه رايك. زبري كبير. مممم خديه ممممم اعتتتت اه اهههه.
عايز انزل يا ميمي.
انا : هاته جوا طيزي يا دكري. عشرني. عايز لبنك في بطني.
و اخدت لبن عماد في بطني. و طيزي غرقت. و خرج اللبن ووقع عالأرض من كتره.
و عماد ضربلي عشره و زبره لسا محشور في طيزي لغاية ما نزلت لبني و ارتحت.
و أصبح عماد عشيقي. و جاري و نياك طيزي.
عماد : مين اللي بينيك يا ميمي و مقطع حلماتك كده.
انا : طبعا ما فيش حد لمسني. بص يا عماد. انا بصراحة جسمي فاير و بحب العب في نفسي. و صدقني انا فتحت نفسي. و شوف الخيارة دي تحت السرير. انا كنت بنيك نفسي فيها. و انا برضه بمص و ارضع حلمات صدري و انا بضرب عشرة عشان بشعر ان شهوتي بتزيد. و صدقني يا عماد انت اول انسان لمسني. وناكني. و عمليا انت اللي كان ليك شرف انك اول حد يفتحني.
و عايز اسالك ايه موضوع بابا. انت قلت ان زبرك اكل من طيزه حتة. ايه الحكاية. انت عندك علاقة مع بابا. معقول بابا خول قول الحقيقة.
عماد : خول ايه يا عم. انا كنت بهددك. و ما كنتش في وعيي و بقول اي كلام.
انا كل اللي بيني و بين ابوك السلام عليكم. و عليكم السلام. و ابوك راجل محترم جدا و متزوج و مالوش في الحاجات دي ابدا.
ياللله يا ميمي انا عايز امشي احسن امك تكبس علينا.
انا : ماشي يا عماد. امشي براحتك. انت اتكيفت و خلصت مني.
**** يسامحك. انت هتكت عرضي و جبت شرفي الأرض.
انا بقيت سالب و خول بسببك.
حتى الشرموطة لما تتناك. بتاخد أجرتها. و هيه شغلتها شرموطة. أما أنت اغتصبتنني و نكتني و عايز تسيبني كده.
عماد : كفاية ياااض. بلاش زعل. خد دول ٢٠٠ جنيه.دول مش من قيمتك و لا قيمة طيزك العسل.
و اوعدك كل فترة اعطيك اللي اقدر عليه.
انا : انا مش عايز حسنة منك.
بس خاخدهم عشان ما تزعلش مني.
و خرج و مشي و انا اتكيفت و خرمي ارتاح و طيزي شربت لبن و فوقيها ٢٠٠ جنيه حلوين.
و بالمدرسة برضو كنت بتناك من ٣ اولاد على فترات مختلفة و مقابل فلوس.
بس كانت نيكات اي كلام عشان ازبارهم طفولية و صغيرة. و بينزلوا بسرعة.
و كنت كل فترة بقابل خالد ابن عمي و برضه كان يمتع زبره معايا و يمتعني.
كنت زي شرموطة. بس حقيقي كنت بحب اتناك جدا و بستمتع خصوصا لما ينزل اللبن جوا طيزي.
و فضلت بالوضع ده لغاية ما بابا جهز كل حاجة عشان نسافر انا و ماما عنده.
كنت مبسوط جدا عشان حاسافر و نجتمع مع بابا اخيرا.
و زعلان بنفس الوقت عشان حسيب اصحابي و النييكة بتوعي و مش عارف اعمل ايه هنااك.
و سافرنا و اجتمعنا مع بابا اخيرا.
و قررت استعمل اغرائي و اتعرف على الأولاد هناك و اشوف بيفكروا ازاي و بيحبوا ايه.
كان بيتنا في منطقة جدة حي الصفا.
و كانت منطقة عوائل. و اغلبهم سعوديين و في جنسيات تانية. لكن كان عدد الاولاد كتير جدا.
و كان بابا كلم صاحبه عزيز سعودي الجنسية عشان يعمل واسطة و ادخل المدرسة مباشرة
و فعلا اتاخرت اسبوع لكن قبلوا أوراقي في المدرسة. مباشرة.
و طبعا كنت مميز نوعا ما هناك بسبب شكلي و نعومتي و وبسرعة عملت أصحاب كتير و كان في نسبة كبيرة منهم بدو. و خشنين شوية و بيبانوا اكبر من عمرهم.
و لاجل الصدفة اول ولد فتح معايا موضوع السكس كان سعودي و بدوي و اسمه خالد زي اسم ابن عمي.
خالد كان أكبر مني ب ٣ سنين عشان كان طالب فاشل و يسقط في المدرسة. و كان في فصل غير الفصل اللي انا فيه. و كان دايما في الاستراحة معاه اتنين أصحابه. مبارك و راشد و كلهم نفس السن. يعني كلهم اكبر مني ب ٣ سنين.
مبارك كان ناعم شوية. و كان بيلعب كاراتيه و الكل بيخاف منه عشان بابا ضابط شرطة.
و راشد ولد لسانه وسخ جدا و ودايما بيشتم و جريء جدا و كل الوقت زبره واقف و ممكن يقلع في اي مكان و يكشف زبره و يلعب فيه قدامنا في الاستراحة. و انا شفت زبره مرتين.
مرة في الحمامات كنت دخلت صدفة و شفته قالع و كان بيوري زبره لولد هناك و مرة في الاستراحة كنا قاعدين على مصطبة و بشرب عصير. و من غير مقدمات كان مخرج زبره من السروال بتاعه و بيدعكه و بينزل لبنه.
حقيقي كنت بخاف منه لكن زبره كان اسمر مسود و كبير و راسه مفلطحة و كبيرة.
و خالد كان اسمر و عيونه سود و واسعين و فيهم كحل رباني. و كان بيشرب سجاير و كل ما يشوفني يحاول يفتح معايا اي موضوع عشان يكلمني و يفترسني بنظراته اللي كنت عارف معناها.
و في مرة كنت في الاستراحة و من غير قصد كنت بهرش في طيزي و دخل الثوب في فلقة طيزي وانا بهرش.
لقيت راشد بينده عليا.
راشد : يا ولد. يااا ولد. يا محمد
انا : عفوا انت بتكلمني انا.
راشد : اه بكلمك انت اطرش.
انت وش اسمك يا ولد.
انا : اولا انا مش ولد. و تانيا انا اسمي ميمي.
مبارك : ميمي وش ذا الاسم. انت خنيث يا ميمي.
انا : مش فاهم. ايه يعني خنيث عشان اجاوبك.
خالد : عيب يا عيال. ما يصير كده.
حنا في السعودية اي حد ما نعرفه نقوله يا محمد. و كلمة ولد عندنا عادي ما فيها شي. اي حد يقولك يا ولد او يا محمد يكون ما يعرف اسمك.
و خنيث يعني عندكم في مصر خول. يعني بيتناك. و مبارك بيقصد ان اسم ميمي اسم بنات قحاب عندنا. و اي ولد اسمه ميمي لزوم يكون خنيث.
بس انت وجهك جميل و شكلك قمر و لو انك بنت كنت اتزوجتك او خطفتك و دخلت فيك.
انا : ازاي يعني تدخل فيني. هو انت عربية من غير فرامل.
مبارك : قصده ينيكك. ههههههههه انت عندك أصحاب هنا. انا اول مرة اشوفك.
انا : لاء لسا ما عنديش أصحاب. انا لسا يا دوبك وصلت من اسبوع و ما لحقتش اتعرف على حد.
و الظاهر اني مش هتعرف على اي حد لاني خايف اتخطف و اتناك هنا غصب عني. و انا بطبعي ما بحبش حد يعمل معايا حاجة الا بمزاجي.
راشد : اييييييييوه فديت مكوتك انا. تكفى يا خالد ميمي لازم يكون صاحبنا و من الشلة بتاعتنا. و ناخده يشوف جدة و يشوف البحر و الأسواق.
و احنا نشوف وش في بين شطاياه.
خالد و راشد بيضحكوا و انا مش فاهم بيضحكوا ليه.
انا : عن اذنكم انا عايز امشي.
راشد : امشي على رمشي. و اديني بوسة كمان.
مبارك : و تعال ارضعلي زبري و ادعكلي الخصيان.
ههههههههه هههههه.
خالد : وانا حنيككك مرة. و اديلك في المليان.
انا : على فكرة انتوا قليلين الأدب و خولات.
مبارك اتعصب و مسكني عايز يضربني. و راشد شد ايدي ورا ضهري و يخنقني من رقبتي. و رشق زبره في شق طيزي و خالد مسك شفايفي بايده. و بيقرب عايز يمصني من شفايفي.
انا : خلاص انا اسف اي اي اه ايدي انكسرت امممممممم اهي اهي اهي اهي. ( كنت بعيط).
ابوس ايدك شيل ايدك عني.
خالد : و ايش حتبوس كمان ( و كان ماسك زبره بايده من فوق الثوب و بيدعكه).
انا : ابوس ايدك و رجلك و زبرك كفاية ايدي وجعتني.
لقيت راشد بيرفع الثوب بتاعه و عايز ينزل السروال و يخرج زبره عشان ابوسه.
انا : انت مجنون. الاولاد يشوفونا صدقني حبوس ازباركم كلكم. بس هنا عيب. تروح اي مكان تاني.
راشد : اييييوه. قرصتني العقربة ههههه.
( مش فاهم ليه بيقول كده و ايه قصة العقربة اللي فرصته).
خالد : سيبوه يا عيال. ميمي من النهار ده حبيبنا و صاحبنا و من الشلة بتاعتنا.
اعمل حسابك يا ميمي بعد المدرسة نروح عندنا الاستراحة و نتعشى سوا و نعرفك عالمنطقة.
انا : حاضر يا خالد. بس ارجوكم بلاش ضرب و تقل ددمم.
انا بشرتي بيضا و بسرعة اي حاجة بتطبع على جسمي. بص يا راشد عملت ايه في صدري و رقبتي.
راشد : تكفى سامحني يا قلبي يا ميمي.
و قرب راشد مني و باسني من رقبتي و لمس حلمة صدري بايده.
وانا اترعشت و خرجت مني اه كلها سكس و دلع و محن.
انا : اه مممم مش كده يا راشد. انت زغزغتني.
و لقيت راشد و خالد و مبارك بيبصوا في بعض و بيهرشوا ازبارهم.
و فهمت ساعتها ان موعد نيكي منهم بقا قريب جدا.
و تبادلنا أرقام الجوالات.
و رجعت بيتنا. و كنت بنتظر حد منهم يكلمني.
و الساعة ٣ اتصل معايا خالد و طلب اللوكيشن عشان معاه عربية و جاي ياخدني عندهم المزرعة.
و بالفعل حضر بعد نص ساعة و كان معاه راشد و مبارك.
و نزلت و كنت لابس شورت ديق و قصير و من غير اندر و كانت فخادي و شق طيزي باينين.
و لابس تيشرت قصير و بطني باين.
و لما شافوني اتفاجئوا حدا من لبسي. و طلبوا مني البس ثوب زيهم لكني رفضت.
و مشينا و اتفسحنا و تعرفت عالأسواق كلها. و بعدين رحنا البحر. و لعبنا كرة عالبلاج. و مشينا بعد كده مزرعة خالد.
كانت مزرعة كبيرة جدا في ضواحي جدة. و فيها بركة سباحة. و بيت شعر و جلسة ستايل بدوي و طبعا فيها فيلا واسعة جدا.
و خالد قال اننا حنعوم فني البركة لغاية ما يوصل الاكل اللي طلبه من ديلفري .
و لقيت مبارك قلع الثوب و السروال. و كان لابس مايو سباحة.
و راشد قلع التوب و السروال و من غير اي خجل او تردد. و كان زبره مع بضانه مدلدلين لتحت. و لبس شورت سباحة.
و خالد غاب دقيقتين و رجع لابس شورت ديق و زبره باين و واضح.
و انا قلتلهم اني مش لابس اندر تحت الشورت بتاعي.
و رفضت ااقلع الشورت.
لقيت راشد. خش ورا مني. و نزل الشورت بتاعي من غير ما اعرف.
و بانت طيزي و زبري و ما عرفتش اعدل هدومي.
و مباشرة مبارك رشقني بعبوص مباشر في خرم طيزي. و خالد حضني من ورا و رفعني فوق زبره.
و انا بحال اهرب و ابعد و اغطي زبري.
بعدين خالد دخل جوا لفيلا و رجع و معاه مايو ابيض و ديق شوية.
و طبعا لبسته. و نزلنا نعوم و نلعب كرة في البركة.
و كلهم بعبصوني و لمسوا جسمي من كل حتة و رشقوا ازبارهم في طيازي.
و شوية و وصل عامل الدلفري و معاه الاكل.
و لما خرجت من البركة. لقيتهم بيشاوروا عليا و بيضحكوا.
و بصيت لقيت المايو بيشف على جسمي و كانت طيزي و زبري باينين بشكل واضح جدا.
و انا عملت نفسي مش مهتم ابدا.
و أكلنا و هزرنا. و ضحكنا و ارتحنا و شوية لقيت راشد و مبارك بلعبوا ببجي. و انا و خالد بنتكلم عن مصر و جمال مصر و الأهرامات و الفراعنة و بعدين خالد اخدني من ايدي و دخلنا جوا الفيلا و اخدني عشان يوريني غرفته.
كانت غرفة واسعة و. جميلة جدا و فيها تلفزيون سمارت اكبر من تلفزيون بيتنا مرتين.
و الجهة التانية من الغرفة فيها حوش واسع بيطل على بركة السباحة.
و بصيت بطرف عيني و شفت راشد و مبارك بيبصوا علينا و بيشوفوني هاعمل ايه. و طبعا كنت عارف انهم متفقين مع خالد على كده.
و من غير مقدمات لقيت خالد مسكني من و سطي. و نزل في بقه على شفايفي يبوسها و يقطعها مص. و ايده بتفعص في طيزي و بيبعبصني و بيدخل أصبعه في خرمي.
انا : مم مممممم ه اي ممم ابعد عني يا خالد. بلاش ارجوك.
خالد : يلعن كسم خالد. زبري واقف عالاخر. ودي ادخل زبي في طيزك. تكفى يا بعد قلبي. بس ادخل الراس.
انا : مممممم اه اههه اه مممم. طيب بالراحة قطعت شفايفي و وجعت خرمي. اي اي اه كفاية بعابيص. اه اه ههههههه. مش قادر. كفاية كده حرام عليك.
انا مش مفتوح. و ما اعرفش اي حاجة عن النيك.
ارجوك سيبني انا عايز اروح بيتنا. هاااا هاااااا انا عايز اروح بيتنا.
خالد : تبكي يا خنيث. يا عيب العيب. اسكت مش حانيكك. انزل بس مص عيري شوية. وانا حابسطك و ادلعك.
انا : ازاي يعني تدلعني عيب تقول كده. انا مش شرموطة بتتناك بفلوس.
و نزلت على ركبي. و مسكت زبر خالد من فوق المايو. و لعبت فيه شوية بأيدي.
انا : لكن انا غنية و بحب الهدية. ممكن ااقبل منك الفلوس بس مش عشان النيك لااااء ممكن ااقبلها هدية منك.
و سحبت الشورت بتاعه. لقيت زبر اسمر كبير تقريبا ١٩ سنتي نتر و خبط في وششي. و ياااه زبره تحفة. بيجنن.
انا : ايه ده. لااااء مش عايز ارجوك سيبني. زبرك كبير جدا.
ده لو فتحتني هتموتني.
خالد : تكفى يا بعد عمري مص شوية.
انا : ماشي بس توعدني يبقى سر بيني و بينك.
و انا مش بعرف امص عشان دي اول مرة.
و قربت من زبره و مسكته بأيدي. و دعكت بيضانه شوية. و لحست رأس زبره ٤ مرات و انا ببص في عيون خالد و بتلبون عليه.
و بعدين نزلت بلساني عند بضانه و لحست من تحت لفوق لغاية رأس زبره تاني.
و دخلت شوية من زبره و ابتديت امص و امص و امص و خالد متكيف و بيتكلم معايا كلام بدوي ما فهمتش معناه.
و لما شعرت انه بيتنفس بسرعة و بينهج و جسمه ابتدا يترعش. عملت نفسي مش فاهم حاجة. و مصيت زبره بشكل لولبي و شديت عليه عشان ما يقدرش يخرج زبره من بقى.
و صرخ و قال.
خالد : ابعد يا ميمي انا هنزل اول خيط. اععععع ممممم. و لقيت لبن زبره انفجر في بقي. و عملت نفسي متدايق و بلعت نص اللبن. و فجأة تركت زبره يخرج من بقي. و نزل باقي لبنه على وششي و رقبتي. و انا لسا ماسك زبره بأيدي.
انا : كده برضه يا خالد. يصير كده. تنزل لبنك في بقي. و كان زبرك واصل عند زوري. عشان تجبرني ابلع لبن زبرك.
ليه كده يا خالد. خايف امرض بسبب لبنك.
خالد :يا بعد عمري لا تخاف اللبن ما يمرض. انا اللي رح امرض بسببك.
انا :بجد يا خالد. انا خفت جدا. خلاص انا مصدقك. شوف ازاي حنضف زبرك من اللبن.
مممممم مممممم و مصيت زبره تاني عشان اسحب اخر نقطة لبن من بضانه.
و كان خالد شبه مغمي عليه من حلاوة شفايفي و لساني على زبره.
انا : خالد. ارجوك مش عايز راشد و مبارك يعرفوا اي حاجة عن الموضوع.
لان اكيد لو عرفوا هيطلبوا مني امص ازبارهم كمان.و حينزلوا لبنهم في بقي عشان أشربه و يمكن يطلبوا ينيكوني.
عشان كده ارجوك. ده سر بيني و بينك.
خالد : انا بصراحة ما بخبي شي عن مبارك و راشد.
و ناظر الشباك. اللي وراك. مبارك و راشد شافوا كل حاجة من البداية. و بدون زعل كانوا يصوروا كل شي.
انا : ( كنت شايف و عارف انهم بيشوفني و بيصوروني).
و قلت اشوف آخرهم ايه.
كده يا اصحابي تغدروا بيا 😢
اخس عليكم.
ارجوك يا خالد اطلبلي أوبر انا عايز اروح بيتنا. مش قادر اشوفكم و لا اسمع صوتكم. سيبوني لوحدي. انا بكرهكم كلكم.
و حاولت ابكي. لكن مش قادر. قلبي كان بيضحك. و مش بتنزل مني اي دمعة.
راشد : خلااااااص يا رجااال ايش المشكلة يعني.
احنا عارفين من البداية انك خنيث. خلص يا بعد عمري. احنا اسفين.
انا : اسفين ازاي يعني.
انا مش خنيث و دي اول مرة اعمل كده. و خالد اجبرني اني امص زبره و نزل في بقي و اجبرني ابلع اللبن السخن بتاعه. و مين عارف يمكن عايز يفتحني كمان.
اصلا انا لسا ما حدش لمسني و خرمي ديق جدا و يمكن اموت لو حد حاول يفتحني.
و الللله لو دفعولي ٢٠٠٠ ريال مش هاسمح لأي زبر يفتحني.
خالد : و اللي يديك ٢٥٠٠ ريال.
انا : مش عارف بقولك انا ما حدش لمسني. بصراحة مش عارف بس بخاف اتوجع لانكم كلكم ازباركم كبيرة.
خالد : ازبارنا كبيرة صح بس احنا خبرة في فتح المخانيث.
و لو توجعت و ما بغيت تكمل مابي مشكلة نوقف عملية الفتح.
ايش رايك.
انا : انا بصراحة ما بحبش الفلوس ابدا.
و بحب علاقتي معاكم تكون حب و صداقة و صحوبية.
بس انتوا عارفين بقا بزنس از بزنس.
و احنا هنا متغربين و المصاريف كتيرة جدا.
طيب انت يا خالد هتدفع ٢٥٠٠ مقابل انك تفتحني.
و انتوا تدفعوا ايه.
راشد و مبارك : ٥٠٠ ريال و نيكك.
انا : خلاص انا موافق بس عشان خاطري بالراحة عليا.
و قرب خالد مني و قلعني كل ملابسي و هوا قلع كمان و زبره كان واقف شوية.
و نزلت و مصيته كتير عشان اضمن انه ما يتأخرش و هوا بينيكني و ينزل لبنه بسرعة.
و طبعا راشد و مبارك ازبارهم واقفة و ناطرين دورهم عشان ينيكوني.
و شوية و طلب مني خالد انام على بطني عشان يفتحني.
خالد :قوم انسدح على بطنك عشان افتحك و ادخل فيك.
انا : ممكن تفتحني وانا واخد وضعية الدوغي.
خالد : لااااء يا بعد عمري. انا متعود افتح المخانيث و هم منسدحين على بطنهم. عشان اشوف زبي بيغرز في خزقهم و ما اوجعهم.
انا زبي تقريبا ١٩ او ٢٠ سنتي و ما ابغى اوجعك.
و نمت على بطني. و كانت طيزي كيرفي و عاملة قبة و مرفوعة لفوق.
و لقيت خالد غرق خرمي و زبره بال كي واي و بيدعك رأس زبره في خرمي. و دخله شويه و انا عامل اني مش مفتوح و شادد عضلات خرمي.
انا : اي اي. زبرك. كبير يا خالد. مش قادر ارجوك. سيبني مش عايز اتفتح. اي ممممممم وجعتني موتتني مش قادر. زبرك زي سيخ النار. ارحمني مش عايز اي اي.
خالد : تكفى سيب نفسك يا بعد عمري. أرخي جسمك و بلاش تتشنج. انا عارف زبي كبير بس لا تخاف ادخله شوي شوي.
و لقيت مبارك و راشد بيفتحوا فردات طيزي. و خالد بيمدح في خرمي و مصدق اني مش مفتوح. و بيزق زبره في خرمي. و انا سبت نفسي شوية. و لقيت زبره دخل.
راشد : اييييوه قرصتني العقربة. اه كمام. كمان شوية. دخل كله. زيد شوية.
مبارك : و الللله و انفتحتي يا ميمي.
خالد : تجنن. تجنن يا بعد قلبي. مممممممم احلى حاجة في الدنيا فتح الورعان. مممممم صبر صبر يا ميمي.
و فضل خالد ينيكني و راشد زق زبره في بقي. و مصيته عشان لما ينيكني ينزل بسرعة. و كنت بدعك زبر مبارك بأيدي و بضربله عشرة.
و بعد شوية خالد بقا يسرع في النيك لغاية ما نزل لبنه في طيزي.
و كان كله فخر و سعادة انه فتحني و وسع خرمي الديق عشان أصحابه ينيكوني.
و جه وراه راشد و ناكني و لسا لبن خالد في طيزي و بعدين مبارك.
و من يومها بقيت صاحبهم المميز المز.
و نشروا خبر انهم بينيكوني. و بقيت الخول بتاعهم.
اكيفهم و ادلع ازبارهم. في اي وقت مقابل اجرتي.
و بقيت مشهور و معروف و اعمل علاقات بالسر من غير ما حد منهم يعرف اني بتناك من غيرهم.
و في مرة كنت في مزرعة اهل خالد. و كانوا بينيكوني زي العادة.
لكن يومها موتوني نيك جماعي و كل واحد نزل ٣ مرات و انا نزلت مرتين.
و بعد النيك نزلنا بركة السباحة. و كنت لابس اسبيدو ابيض واكل حتة من جسمي. و طيزي كلها باينة. و المايو راشق بين فلقتين طيزي.
و ببص من بعيد عند البوابة كان في سيارة مرسيدس جي كلاس رمادية موديل السنة. بتدخل الفيلا.
و لقيت شب اسمر مز و عسل زي القمر. عنده تقريبا. ٢٤ سنة.
شكل عربي بدوي أصيل و فشيخ.
و جسمه رياضي و عضلات صدره و بطنه يجننوا.
و لابس شورت بحري. و عنده شعر في رجليه و خط نازل عند سوته
و لما شفته ما اقدرش اشيل عنيا من جماله.
و هوا انبهر و اتفاجئ و افتكر اني ولد اجنبي.
و لقيته بيسأل اخوه خالد.
سيف : شخباركم يا عيااال.
مين ذا الولد الاجنبي يا خالد.
خالد : ده ماهو باجنبي.
ده ميمي صاحبنا من مصر و مقيم هنا.
سيف: مصري. و الللله كنت فاكر انه اجنبي.
كيفك يا ميمي. وش الحلاوة هاذي.
انت فين ساكن يا ميمي.
انا : (قررت اني لازم اشبكه و اغريه و عضيت على شفايفي شوية و كلمته بدلع و لبونة)
اهلا يا عمووو. ازاييك. عامل ايه.
انا ميمي.
سيف : فتح بقه حك زبره بسرعه و لولا شوية كان عايز ينقض عليي و يغتصببني قدام اخوه و صحابه.
حبيبي يا ميمو يا بعد شبد عمو. يا قلب عمو.
انت ساكن فين يا قلبي.
انا : في حي الصفا.
سيف : يا حظك الحلوو. انا رايح حي الصفا عندي شوية شغل هناك. لما تخلص قلي و انا اوصلك في طريقي.
انا : يا ريت يا عمووو. انا نفسي اركب بالعربية بتاعتك. أصلها حلوة جدا.
سيف : ابشر من هالخشم.
و لقيت سيف دخل الفيلا.
و راشد كان بيهمس في ودن خالد و انا سمعته بيقول.
ترى اخوك ناوي عالولد يا خالد. اعتبر خويك دخل فيه.
خالد : ادري يا راشد. خوي وانا عارفه.
و قعدنا شوية و لقيت سيف بيطلب مني استعجل شوية و قمت لبست شورت اللحم من غير البوكسر. و اخدت شنطة الكتف بتاعي و حطيت فيها البوكسر بتاعي مع باقي اغراضي. و سلمت على اصحابي. و ركبت العربية. و طلعت مع سيف.
انا : عربيتك حلوة اوي ياسيف. نفسي اتعلم ازاي اسوق العربية.
سيف: الموضوع بسيط انا اعلمك. قلي متى تحب تبدأ الدروس. و انا جاهز.
انا : و الللله. بكره بعد المدرسة.
و ممكن ده الوقت تديني درس سريع.
سيف : ماشي كل يوم بعد الساعة ٦ المغرب اعطيك درس لمدة ساعتين.
نطلع الطريق الصحراوي او نروح البر و اعلمك هناك.
و تعال خد درس سريع الحين.
تعال اجلس هنا.
(و شاورلي ااقعد في حضنه و فوق زبره).
طبعا كنت فاهم هوا عايز مني ايه.
وانا كنت ساعتها شبعان لبن و و نيك و ازبار. و خرمي متكيف و مش قادر اتناك تاني.
و قلت ادوخه و اتعبه و احرق دمه لغاية ما يوصللي.
و لقيته قلع التوب بتاعه و فضل بالسروال الأبيض القطن و الفانيلا.
و انا قمت و قعدت في حجره. و كان شق طيزي عند زبره تمام.
انا : كويس كده يا عمو سيف.
سيف : يا حليلك. اه كده تمام التمام.
اول حاجة لازم نروح طريق جانبي عشان الشرطة. و ارفع شبابيك السياره لأنها فيمية و ما حدش حيشوفك.
ده الفرامل و ده البنزين. و ده الغيار. خليها اتوماتيك و وجه السيارة.
و ابتديت ارجع بطيزي لورا و ادوس على زبره و ازقه و ادعكه في طيزي.
و هوا كان رامي جسمه عليا و ايده ماسكة افهادي و يلمسها بالعقل.
و فضلنا اكتر من نص ساعة الوضع ده.
كنت قادر أشعر بدقات قلبه. كان قلبه بيدق بسرعه. و أنفاسه تلسع رقبتي. و زبره كان كبيييير و كنت حاسس فيه في طيزي بس عامل نفسي اهبل. و طيزي زي ما كنت بقول اخدها يمين و شمال وارجع فيها للخلف و ادوس على زبره.
و فجأة لقيته مسك دركسيون العربية. و ركن عاليمين. و عرفت انه هينزل في ملابسه.
سيف : اه اه اه ممممم اه ممم.
و لقيته مسك وسطي في ايديه و حضني و رمى راسه على ضهري. و هوا بينهج. و بعد شوية سكت.
و انا حسيت برطوبة في الشورت بتاعي لانه شورت قطن و خفيف جدا.
انا : خير مالك يا عمو سيف انت تعبان.
سيف : انا تعبان جدا بسببك يا ميمي.
انا برمت راسي ناحيته و انا لسا في حجره و بسرعة اديته بوسه من شفايفه و اتعمدت ان لساني يخبط في شفايفه و يلحسها لحسة سريعة جدا.
و قمت من على حجره. و انا ايدي بتلمس البلل في الشورت بتاعي بسبب اللبن الكتير اللي نزله في ملابسه و وصل الشورت بتاعي.
بصيت عليه و انا بضحك و قلتله.
انا : هههههههه ههههه يا شقي انت عملت ايه. ايه ده. في ميه في شورتي و طيزي.
سيف : انا اسف يا ميمي. و الللله غصب عني ده مش ميه.
ده اللبن بتاعي. انا نزلت لبني غصب عني. انت عارف انا راجل و ما قدرتش اتحمل حلاوتك و نزلت لبني.
انا : اخس عليك يعني كنت بتنيكني من فوق الهدوم. امال لو كنت قالع ملابس اكيد كنت هتغتصبنني.
كان ممكن ترجع ورا و تضرب عشره قدامي. انا عادي ما عنديش مشكلة.
كده حتعمل ايه و ملابسك كلها لبن.
سيف : لاااء من الناحية دي ما تشيلش هم. انا عندي كل حاجة في السيارة.
و لقيته رجع للكرسي الخلفي. و سحب شنتة صغيرة من صندوق العربية و اخد منها بوكسر قطن ابيض. و قلع كل ملابسه.
و مسك زبره بينضفه بالمناديل من بواقي اللبن.
كان زبره و هوا نايم طوله اكتر من ١٠ سنتي و عريض و نضيف مافيش و لا شعره لا في زبره و لا بضانه.
و قلت في سري اتلبون عليه شويتين.
انا : بتحب اساعدك في حاجة يا سيف.
سيف : و تساعدني ازاي. اه ساعدني خليني اشوف ازاي.
و رخعت للكرسي الخلفي. و اخدت شوية مناديل. و مسكت زبره بأيدي و مسحت زبره (قال يعني بنضفله زبره). 😈
و كان زبره سخن جدا. و بقيت اخده يمين و شمال و امسح بالمناديل.
و في ظرف ١٠ ثواني لقيت زبره بيشد و يكبر و يتمدد في ايديا.
و وصل طوله ٢٠ سنتي.
و انا يا عيني عملت نفسي خايف.
انا : ايه ده يا سيف. ايه الوحش ده. مش انت من شوية نزلت شهوتك.
سيف : وانت موتتني و رفعت شهوتي تاني للمليون.
مص شوية يا حبيبي. يا بعد عمري نص شوية و ريحني. انا تعبان بجد.
انا : خلاص و انا ما ارضاش اشوفك تعبان لأنك حبيبي. بس اوعدني ان ده يكون سر بيننا.
و قبل ما يتكلم و يوعدني كنت نازل و واخد زبره في بقي. و بمصه و ارضعه بلبونة و خبرة. و بدعك بضانه و الحس بطنه و عانته و تحت بضانه و اضغطها شوية و ادخل بضانه في بقي و أمصهم جامد. لغاية ما اترعش و صرخ و جسمه ارتجف و نزل لبنه في بقي.
و انا كنت ببلع اللبن و ببص في عيونه. لغاية ما شربت اللبن و نضفت زبره بلساني.
و بعدين مسحت زبره بالمناديل.
و بست رأس زبره. و رجعت للكرسي الأمامي.
و هوا م تمي عالكرسي الخلفي و عدت ١٠ دقايق من غير كلام.
و لقيته لبس غيار جديد و عدل هدومه و عقاله و عطر نفسه. و مشي بالعربية غشان يوصلني البيت.
سيف : انا عايز رقم موبايلك يا روح قلبي. و كل ما اكلمك تاخد تاكس و تجيني المزرعة و نطلع نتفسح و ننبسط.
انا : هات رقمك عشان اضرب نمرتك. ( هوا ده رقمي).
و بالنسبة ان اجيلك. انا اسف.
انا ما معيش فلوس عشان المواصلات مش عشان اترفه و اركب تاكسي.
تصدق مبارك و راشد اصحابي أكلوا وششي و معاهم حق.
انا مستلف من كل واحد منهم تقريبا ١٠٠٠ ريال و مش قادر اسدد ديوني.
و ده خلاهم يطمعوا فيا و يطلبوا حاجات مش كويسة مني.
لكن انا رفضت لأنهم عيال و انا عادة بحب اصاحب اللي اكبر مني عشان بيكون واعي و تفكيره غير.
بس انا بحبهم جدا و بحب خالد طبعا. ياما ساعدوني و وقفوا معايا.
و الللله انا مستعد اعمل اي حاجة او حتى اشتغل اي شغل و ارجع لهم فلوسهم. لكن انا لسا صغير و ما ظنش حد يقبل يشغلني.
سيف : بيطلبوا منك ايه. اوعك يكون عملوا حاجة كده او كده معاك.
انا : مش فاهم حاجة ايه يعني.
سيف : بصراحة عاوز أسألك إذا حد منهم لمسك او ناكك. حتى خويي خالد.
انا : ايه الكلام ده يا سيف. عيب عليك. انت شايفني شرموطة.
انت يا سيف اول انسان اعمل معاه كده.
انا عرفت انك تعبان و مش عارف ليه حبيتك و حبيت اعطيك حاجة ااقدر عليها عشان اشوفك مبسوط و متكيف. و قلت ما اقدرش اديك الا اللي عملته معاك.
بس كده غلط. انا كده بقيت خنيث زي ما الاولاد بالمدرسة بيقولوا عني.
سيف : مش عايز اشوفك بتعيط ابدا.
انا عايز اشوفك فرحان و بتضحك.
اول شي خود الفلوس دي و سدد ديونك. و خلي الباقي معاك. و انا حاكلمك. و اخدك من عند بيتك.
و ممنوع حد يطلب منك اي حاجة ابدا الااا انا و بس.
و تاني شي لا تهتم بكلام الناس. كلهم عيال مخانيث و بغيروا منك.
و اقولك سر بيني و بينك. راشد و مبارك انا خنثتهن من اكتر من سنة لين ما مليت منهم و قرفتهم.
انا : ايش يعني خنثتهن.
سيف : بصراحة كنت انيكهم. لأنهم خولات و مخانيث و بينتاكوا. بس شفتهم مرة مع خالد
و انا عارف ان خويي خالد بينيكهم. عشان كدة بطلت انيكهم. و كمان صاروا كبار و خشنين. و انا بحب الناعمين زيك انت يا عمري.
انا : يعني انت عايز تنيكني. انا مش مفتوح و خرمي ديق و بخاف اتوجع. لااااء مش عايز اتناك و اتفتح ارجوك.
سيف : ماشي. مش عايز غير اني اشوفك مبسوط.
احنا وصلنا الحي بتاعكم. هنا كويس.
انا : اه بيتنا في العمارة دي. اشكرك يا سيف المشوار اللطيف ده و الفلوس دي وقت اشتغل حاردهالك.
و قربت من سيف و بسته من بقه. و تعمدت ادخل لساني في بقه و الحس لسانه و شفايفه. شوية و نزلت عالبيت.
تاني يوم كلمني و اخدني من البيت. و رحنا عملنا كشتة في البر ( كشتة تعني ندخل جوا الصحراء و ضروري تكون عربية دفع رباعي. و معانا اكلنا و شربنا و سجادة نفرشها الأرض في الصحرا.
يعني زي تخييم في الصحراء.
كنت انا و هوا لوحدنا و بقينا لغاية الساعة ١٠ بالليل..
و طبعا زي كل مرة مارس معايا. و انا عملت ان هوا اللي فتحني.
و استمرت علاقتي معاه لغاية اللحظة.
و حقيقي كنت استمتع معاه جدا.
كان يعشقني بجد. و مش عايز اي حد يقرب مني او يمارس معايا.
و كان بيديني مصروف كل شهر. و يحبلي هدايا و لبس و حاجات حلوة كتير.
لكن للأسف انا كنت بخونه مع كل اصحابي. حتى مع اخوه خالد.
حقيقي كنت ولد شرموط.
و من الخيانات اللي عملتها. إن واحد صاحبه مرة اجتمع معانا بالصدفة.
و سيف عرفه عليا و قال اني ابن صاحبه.
و انا اخدت رقم صاحبه. و كلمته و تعرفنا على بعض اكتر. و بقيت اروحله من غير علم سيف. و طبعا كان بينيكني. و يديني فلوس. و عرفني على أصحابه و كتير منهم برضه بقيت اتناك منهم. و كل ده عشان الفلوس.
وللاسف كنت اروح مع أي حد يعجبني و بيدفع فلوس.
كان ضميري يانبني. بس كنت رخيص قدام الزبر و الولد المز الحلو.
كنت بضعف قدام الجمال. و برخص قدام الزبر.
و بعد فترة سيف عرف اني بخونه.
و اخد على خاطره مني اوي. و سابني بشكل نهائي.
و من يومها ما شفته و لا سمعت صوته ابدا.
و تكررت علاقاتي و آخرها حاليا مع ابن صاحب بابا.
اسمه عمار سعودي ٢٠ سنة.
ولد موجب و دكر جدا. لكنه رقيق و هاديء بنفس الوقت.
زبره كبير لدرجة ان طيزي كانت تشبع نيك و لبن معاه.
و في مرة كنت مع بابا عندهم في المزرعة.
و خرجت انا و هوا في عربيته عشان تشتري شوية حاجات لزوم السهرة و العشا.
و بعد ما مشينا اكتشفت اني نسيت موبايلي.
و طلبت من عمار نرجع. عشان اخد موبايلي.
و رجعنا و عمار بقى في العربية. و انا نزلت من فوق سور المزرعة عشان اختصر الوقت.
و دخلت غرفة عمار. و سمعت صوت غريب طالع مع استراحة الرجال في المزرعة.
و مشيت من غير صوت و بصيت و مش مصدق عنيا انا بشوف ايه.
كان ابو عمار راكب فوق بابا و بينيك فيه.
و بابا مستمتع و بيقوله ينيكه و ما يرحموش.
كان زبر ابو عمار مرعب جدا. زبر اسمر طوله اكتر من ٢٤ سنتي. و عرضه يجي ٧ سنتي.
و كان كله يختفي في طيز بابا لان خرمه واسع جدا.
ياااااااه و مباشرة افتكرت كلام عماد جارنا في العمارة لما ناكني غصصب عني. و قلي ان زبره واكل حتة من طيز بابا.
طبعا كان عماد بينيك بابا. و بابا خول و عشان كده كان يهتم في شكله و مظهره.
و عشان كده انا بقيت خول زيه.
و من غير اي نفس فتحت الكاميرا و صورت بابا و عمو ابو عمار.
و لقيت بابا قام و قعد عالأرض و ابو عمار ركب على زبر بابا و بيتنطط عليه . و بابا بينيك فيه لغاية ما نزل لبنه في طيز ابو عمار.
و ابو عمار. وقف ونزل لبنه في بق بابا.
كانوا تبادل. الاتنين بينيكوا و بيتناكوا.
و كنت سجلت و صورت كل حاجة عالموبايل بتاعي.
و خرجت بسرعة و مشيت مع عمار السوق.
و ر جعنا و اتصرفت بشكل عادي جدا.
و لكن علاقتي اختلفت مع بابا و بقيت ببص عليه زي ما يكون زيي بالظبط.
خول بينيك و يتناك.
و بقيت بتمرد عليه و اخرج و اسهر و اتأخر. و احيانا ابات برا البيت.
لكن في المقابل كنت بعمل فلوس اكتر منه بكتير.
و بساعده في مصروف البيت.
و بديه فلوس عشان اشترينا ارض عندنا في البلد و عمي بيبني عليها فيلا.
كنت برسل فلوس اكتر منه و احيانا من غير ما يعرف.
و انا متأكد انه عارف انا بجيب الفلوس من فين و ازاي.
لان حركاتي و شكلي و طريقتي في الكلام كان واضح اني خول.
و فوق كده الكلام اللي ينقال عني في جدة كلها.
كان عارف و متأكد اني خول.
كان اسم الشهرة بتاعي ميمي سالب جدة.
و فضلت اعمل علاقات و ارسل فلوس عشان الفيلا بتاعتنا تخلص.
و بابا مبسوط مني و عايش وقته.
و ماما حملت في توم. و جانا ولد وبنت. زي القمر.
و لما بقا عندي ١٨ سنة.
مرضت مرض شديد جدا. و الدكاترة قالوا ان معايا ايدز.
و بابا قال ان ده بسبب عملية نقل ددمم في مصر.
و بعد ٦ شهور اتوفيت و مت. و ما شفتش لا فيلا. و حاجة.
انا حاليا في جهنم. في النار يعني.
و مش حاعرف اوصف لكم الوضع ازاي هنا في جهنم.
بس صدقوني. ما انصحش حد يشوف اللي بشوفه ابدا.
و طبعا حاليا الكل نسي انا مين بما فيهم اهلي.
ماما عايزة تربى عيالها. و نفسها تجيب اولاد تاني.
و بابا استلم الفيلا بتاعتنا. و حاليا بيبني عمارة كبيرة. و مش بيفتكرني ابدا.
و للأسف كان عقد عمل ولد خول.