NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مولب

نسوانجى شايف نفسة
عضو
إنضم
6 يونيو 2023
المشاركات
53
مستوى التفاعل
100
نقاط
127
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
انجذب للذكور
كنت في بداية المرحلة الثانوية لما بابا جاله عقد عمل في السعودية.
بابا عنده 4٥ سنة.طوله ١٧٦ و وزنه ٧٥ كيلو. جسمه رياضي جدا.
شعره اصفر زي خيوط الدهب و عيونه رمادي.
و كان بيهتم بمظهره جدا.
مستحيل يخرج من البيت قبل ما يلبس احلى لبس. و يلحق دقنه و شنبه كل يوم. و يعمل سشوار لشعره.
و بيلبس سلسلة دهب في رقبته.
و يغرق نفسه بارفان.
انا كان شكلي نسخة عن بابا تماما بس عيوني لونها ازرق.
و ماما عندها ٣٤ سنة. و خريجة جامعة قسم آداب. و ربة منزل.
و طبعا بابا كان طاير من الفرح و مبسوط جدا عشان يسافر السعودية. و قال ان كل أحلامه حتبقى واقع. و ان عقد العمل ده هيغير حياتنا. و ياخدنا من الفقر و القرف. و السكن في المناطق العشوائية. و حنروح دنيا تانية و بلد جديدة و سكن حلو و بيئة نضيفة.
بابا كان بيشتغل محاسب في مصلحة حكومية.
و فني كهربائي.

و كانت خطته انه يسافر و بعد ١٠ شهور يكون جهز بيت كويس. انا و ماما نحصله.
طبعا بابا قال اني هكون رجل البيت و انه بيعتمد عليا. و لازم اكون قد المسؤولية. و اخد بالي من ماما لغايه ما اوراقنا انا و ماما تجهز و نخصله هناك.
و في ليلة سفر بابا حاولت ااقعد معاه طول الوقت و ما اسيبوش خالص. لغاية ما تعبت و نعست. و حملني و وداني السرير بتاعي عشان كنت نايم.
و مش عارف ليه بعد شوية صحيت. و لقيت نفسي في سريري. و قمت عايز ااقعد مع بابا و ابوسه و احضنه قبل ما يسافر. و خرجت الصالة. و مالقيتش حد.
و مشيت عاوز ادخل غرفة بابا و ماما. و سمعت صوت ماما زي ما تكون بتوجع من حاجة.
و كان باب الغرفة بتاعتهم مفتوح. و ببص وانا لسا برا الغرفة.
وشفت بابا و ماما عريانين خالص. و كانوا نايمين بطريقة غريبة عكس بعضهم.
و كان بابا بيلحس كس ماما بلسانه و بيدعكه في ايده و ويدخل صوابعه جوا كسها.
ماما بتاكل في زبر بابا. كان زبره في بقها.
و بعد شوية بابا نام على ضهره. و ماما قعدت تحت صدر بابا و بتتنطط فوق زبره و كانوا عريانين و شفت ماما وعامود كببير بيدخل في كسها و و العمود ده كان زبر بابا. بس كان كبير جدا. اكبر من زبري تقريبا ب 3 مرات. و بضانه كبيرة برده. و كان زبره بيختفي في جسم ماما و يرجع يبان تاني. ويرجع يختفي و يبان. و ماما مبسوطة اوي و بتنهج و مبسوطة جدا و بتقوله كلام حلو زي يا حبيبي و يا دكري و بعشقك و بكوت في زبرك. و بتقوله ينزل لبنه جوا كسها.
و بابا كان بيبوس بزازها الكبيرة الى زي البالونة في صدرها و بيخرم جسمه جامد عشان يدخل العمود بتاعه اكتر.
و فجأه لقيت بابا بيشهق و يرعش و شال العمود بتاعه من بين رجليها. و مسكه بايده. و كان بيقول انه عاوز ينزل لبنه. و لقيت لبنه بينزل من زبره وبيرشه على صدر و بطن ماما. و الغريبة ان ماما مبسوطة جدا و كانت بتاخد اللبن بايدها و تحط شوية في بقها. و تاخد شوية و تدعك فيهم كسها.
و بعد شوية خدت زبر بابا و دخلته في بقها و كانت مبسوطة جدا و كانت بتمصه و تلحسه زي ما تكون بتاكل آيس كريم.
و باب مبسوط اكتر منها.
و بعد شوية لقيت زبر بابا انكمش و بقا أصغر بكتير. و ارتمى جنبها و حضنها. و بياكل في شفايفها.
انا زي ما قلت كنت مستغرب جدا. و كنت واقف و متنح و ببص عليهم و كنت اتخرست خالص و ما عملتش ولا حركة و
كان منظر غريب جدا بالنسبالي.
و انسحبت و رجعت لغرفتي مستغرب هم كانوا بيعملوا ايه.
و رجعت غرفتي و ما اقدرتش انام ابدا. و رجعت تاني بعد نص ساعة اسمع صوتهم زي الاول.
و خرجت بالراحة و بصيت عليهم. و المرة دي كان بابا بيلحس خرم ماما و يبوس في طيزها.
فضل يلحس اكتر من ٥ دقايق. و زي اول مرة نام على ضهره. و ماما مسكت زبره بابها و دخلته في خرم طيزها. و كانت مش عارف موجوعة او مبسوطة.
و تطلب من بابا يزق زبره و يرزع جااامد و ينيكها ااقوى و اسرع. و بالاخر طلبت منه ينزل لبنه في طيزها.
و في لحظة بابا صرخ و بيضغط زبره في طيزها عالاخر. و هيا مبسوطة و بتبوس بابا من بقه.
و الغرب ان بابا سأل ماما إذا كانت مبسوطة.
و ماما جاوبت انها كانت مبسوطة عالاخر. و ان عمرها ما تنسى طعم الزبر و اللبن بينزل جوا طيزها و يطفي نار الحب اللي جواها.
و شوية التنين سكتوا خالص. و ارتموا جنب بعض مرة تانية و انا اتسحبت و دخلت في سريري. لكن كان زبري وااااقف جدا.
اول مرة زبري يوقف زي كده. و لقيت ايدي تدعك في زبري و تتحرك يمين و شمال.
و دعكت خرمي شوية و كنت عايز اعرف شعور ماما او بابا.
حقيقي كنت مش عارف ليه بعمل كده. لغاية ما تعبت و مليت و رحت نايم.
و جت ساعة سفر بابا و ودعناه.
و سافر.
كان عمي ساكن قريب مننا. و كان كل أسبوع يشقر و يتطمن علينا.
و باقي الايام كنت انا وماما لوحدنا في البيت.
و عدى شهر و كل حاجة طبيعية جدا. و تقريبا بابا كل يوم يكلمنا صوت و صورة و يتطمن علينا
و في يوم رحت انا و ماما بيت عمي زيارة.و كان عمي في شغله. و ابن عمي بيشتري شوية حاجات من البقالة.
كان ابن عمي و اسمه خالد. عنده 17 سنه. طوله ١٧٠ سم و وزنه ٧٠ و اسمر شوية و شعره اسود. وعنده عضلات.و شنبه ناعم و يا دوب لسا بينبت. و كان شقي جدا و عامل رعب لكل اولاد الشارع. كلهم بيخافوا منه. و بيسمعوا كلمته.
و خرجت العب عالبلكونة. و مرات عمي جابتلي كباية لبن كبيرة و كيكة شوكولا.
و شغلت الكمبيوتر عشان العب و اسلي روحي و خرجت.
و بعد شوية زهقت و خرجت اشوف ماما فين. و كانت مع مرات عمي في المطبخ و كانوا بيتكلموا بصوت واطي.
مرات عمي : اسكتي يا بت. مبارح جوزي قطعني نيك. يا لهوي ده زبره ما بينامش ابدا.ناكني ٤ مرات لغاية ما كسي اتهرى و بقا زي النار و مش قادرة. و لسا عاوز ينيكني تاني و ما سابنيش الا لما ناكني من طيزي. مش عارفة ليه نيك الطيز في متعة غريبة. تصدقي انا بستمتع جدا لما ينيكني من طيزي. و شهوتي بتنزل زي حنفية الميه. من غير ما المس كسي.
حقيقي استمتعت جامد.
انا اسفة يا حبيبتي انا نسيت ان جوزك مسافر. و انت محرومة النيك.حقك عليا.
ماما : و الللله من جهة محرومة النيك ده صح فعلا. انا مقضياها عالخيار.
و فعلا نيك الطيز ممتع جدا. انا بتكيف جدا لما كان جوزي ينيكني من طيزي.
و بعد الحوار ده. انا رجعت غرفة خالد ابن عمي. و قعدت العب عالكمبيوتر. و كان زبري شادد جدا.
و فتحت الهستوري اشوف كان خالد ابن عمي بيلعب اي لعبة.
و لقيت ملفات افلام. و فتحت اول فلم و كانت المفاجأة.
كان في ولدين. بيعملوا زي ما كان بابا و ماما بيعملوا في الغرفة. بيمصوا لبعض و يبوسوا بعضهم من البق. و واحد منهم كان يرضع صدر التاني. و كانوا مستمتعين جدا و بالاخر في ولد كان حاطط زبره في بق الولد التاني و بينزل حاجة لونها ابيض على في بق صاحبه و على شفايفه. و الولد اللي بيمص الزبر كان متكيف و زي ما يكون بيشرب اللبن و يلحسه.
و انا لا شعوريا كان زبري واقف و كنت بتذكر حوار ماما و مرات عمي عن نيك الطيز. و نزلت لباسي و بحرك زبري و العب فيه.
و فجأة لقيت خالد فتح الباب و دخل و شافني بتفرج عالأفلام و بلعب بزبري.
و انا شفته. و خفت و بسرعة حاولت اعدل ملابسي و اتكعبلت و ما عرفتش استر نفسي. و كان خالد بيبص على طيزي و زبري و يرجع يبص في عينيا و كان شكله متعصب جدا و عاوز يضربني.
ولقيته قفل الباب و سألني.
خالد : ايه اللي انت بتعمله. و مين سمحلك تستخدم الكمبيوتر بتاعي.
انا : مش انا. و الللله مش انا مرات عمو شغلت الكمبيوتر عشان العب. و بص كمان جابتلي كيكة و لبن. حتى روح اسألها اذا كنت مش مصدقني.
خالد : و ازاي فتحت الأفلام الخرا دي. و قالع ملابسك ليه يا خول. كنت بتلعب بزبرك يااااض.
و مسكني من زبري بس مسك زبري بشكل لطيف مش مؤلم ابدا.
انا : كنت عايز اشوف انت بتلعب اي لعبة. و فتحت الهستوري و طلعولي الافلام دي. و زبري وجعني لانه كان شادد جدا و قلعت ملابسي عشان اعمل زي الاولاد في الفلم لغاية ما جيت انت و شفتني.
خالد : ده انت وقعت و نزلت في حضني.
عجبك الفلم يااااض.
انا : اه الاولاد حلوين. جدا و شكلهم مبسوطين اوي. بس ممكن اسالك حاجة.
خالد: اسأل.
انا : في ولد كان زبره في بق الولد التاني. (وكنت باستعبط) و كان الولدين مبسوطين جدا. و شفت حاجة لونها ابيض بتنزل من زبر الولد ده. ( و شاورت عالشاشة و عالولد. لأن الشاشة عليها pause و كان بنزلها في بق صاحبه و على شفايفه. و الولد التاني متكيف اوي و بيلحسها و بيمص زبر الولد ده.).
هوا ليه الولد بيعمل حمام لونه ابيض.
يعني عشان هما اجانب الترترة بتاعتهم لونها ابيض و بتختلف عن الترترة بتاعتنا و لا ايه.
خالد : هههههه هههههههه ههههههههه. لاااء يا غبي. دي مش ترترة. ده اسمه لبن.
شايف كاسة اللبن دي. احنا الرجالة بينزل من زبرنا لبن زي ده تماما
انا : بجد والللله. طيب انا كمان رجالة زييكم. لكن ولا مرة نزل مني لبن.
خالد : انت لسا صغير. اصبر شوية و حينزل منك لبن و يومها حتفتكر الحوار ده و تفتكرني و تضحك.
انا : لبن ايه يا عم. دي ترترة و انت بتضحك و تكدب عليا.
و تفتكر انا عرفت انك بتكدب عليا ازاي.
خالد : ازاي يا شاطر.
انا : بس الجاموسة و البقرة و المعيز بتنزل لبن. و انا شفتها في افلام الكارتون. و لعلمك الجاموسة و البقر و المعيز مش رجالة.
خالد : بص انا ااقدر اثبتلك ان كلامي صح و انت تشوف في عينك و تشرب لبني كمان. قلت ايه عايز تشرب لبن.
انا : قصدك نعمل زي الولدين في الفلم. اه موافق. بس لو ما نزلتش لبن تبقى خسرت و تعزمني على آيس كريم و تلعب معايا في الكمبيوتر لغاية ما يخلص اليوم.
خالد: موافق. ولا ااقولك. لاااء يا مش موافق. انت لسا عيل و ممكن تقول لأمك او لأي حد تاني. و يعرف اني بنزل لبن. و بصراحة ده سر و مش عايز حد يعرف عني اي حاجة. خلاااص انسى الموضوع انا مش عايز.
انا : لاااااء ارجوك. و النبي عايز اشوفك بتنزل لبن. و حياة ربننا مش حافتح بقي و مش حاقول لأي حد. و حياة ربننا.
خالد : توعدني.
انا : اوعدك يا خالد.
خالد : ماشي تعال ننزل في غرفة الجنينة. و انت حتشوف.
و نزلنا انا و خالد و رحنا الجنينة. و دخلنا غرفة زي مستودع.
و مباشرة خالد اخدني في حضنه و ابتدا يمص شفايفي و لساني. كان يمص لساني شوية. و بعدين يدخل لسانه في بقي و انا امص لسانه...
حقيقي كانت حاجة حلوة جدا. لدرجة ان زبري وقف. و خالد كان بيلعب في راس زبري و يحكه و يضغط عليه شوية و يمص لساني.
و بعدين وقف. و قلع بنطلونه و البوكسر. و لقيت زبر كبير اسمر و راسه كبيرة عند شفايفي.
خالد : بص. حتعمل ازاي. أول حاجة تلحس رأس الزبر و تحرك لسانك عليه. و بعدين تدخله في بقك قد ما تقدر و تمصه زي ما تكون بتمص بونبوناية او مصاصة. و لو ما عرفتش تمص. انا ح الغي الموضوع كله.
انا : خلااااااص سهل جدا. انا شفت الولد في الفلم بيعمل ازاي. و صدقني اعرف اعمل زيه. بس زبرك كبير جدا يا خالد. مش عارف اذا قدرت ادخله في بقي.
خالد: انا قلتلك تدخل قد ما تقدر.
و قربت من الزبر و لحسته شوية بلساني. و لقيت خالد مغمض عينيه و مبسوط جدا و بيقلي.
خالد : اه اه ا ممم برابوووو كمان يا حبيبي. انت طلعت شاطر جدا ممممممم. اهههههههههه مص يا عمري. انا حاغرقك ليس كريم.
و دخلت زبر خالد في بقي. و مصيت و مصيت كتير جدا. كنت فرحان اوي لما شفت خالد متكيف و مبسوط مني. كنت مبسوط من كلامه الحلو. و معجب من حجم بضانه. كانت ريحة زبره حلوة جدا. و زبره نااااعم و شكله حلو.
و بعد شوية خالد مسكني من دماغي بأيديه و كان بيدخل زبره في بقي و يخرجه. لغاية ما قلي.
خالد: ممممممم هههههه انا حاصورك بالموبايل يا قلبي.
انا قربت انزل لبن يا عمري. هنزل في بقك عشان تشرب اللبن كله. و بعد ما تشرب اللبن. حاضغط زبري وانزل لبن تاني عشان تشوف في عينك و تصدقني.
حركت راسي و عينيا بالموافقة.
و بالفعل لقيت ايدين خالد بتضغط دماغي اكتر. و جسمه ارتعش تماما زي ما شفت في الفلم تماما. و شعرت بحاجة بتنزل في بقي. و كنت ببلعها مباشرة.
فضل خالد يرمي لبن زبره في بقي و انا ابلع وابلع و ابلع اللبن كله.
و قبل ما يخلص اللبن. خالد سحب زبره من بقى. و نزل اخر نقاط لبنه على شفايفي و خدي.
و كان بيصور كل حاجة.
و قلي اسيب اللبن بتاعه على شفايفي و خدي. و صورني فلم و شوية صور .
و بصيت عالصور. و بالفعل كان في نقاط لبن ابيض على شفايفي الحمر.
كانت واضح جدا ان بينزل لبن بجد.
و لقيت خالد جمع اللبن عن خدي باصبعه. و اداني أصبعه انصح و الحسه من ب اقي اللبن.
خالد : صدقتني يا ميمي. شفت بعينك اني بنزل لبن من زبري.
انا : اه و الللله. انت بجد بتنزل لبن. طب ازاى كده. انا اول مرة اعرف ان الاولاد بينزلوا لبن.
بص هوا طعمه مش زي اللبن. بس انا حبيته.
بس و النبي يا خالد انا مش بينزل لبن منى ليه.
خالد : خلينا نجرب و نشوف.
و تف خالد في ايده. و نزل على زبري و هاتك يا دعك و دعك و دعك. كان يحرك اصابعه و يدغدغ و يركز على رأس زبري.
و لقيت رأس زبري بقا لونه احمر جدا جدا. و بجد حسيت ان جسمي سخن جدا. و زي ما تكون مسكتني كهربا خفيفة خلت جسمي يرتعش بشكل لطيف اوي. و بضاني كانت متكورة و حسيت زبري بينبض و بينزل منه زي خيط شفاف و لزج.
انا : اه كفااااية مممممم اي اي مممم مش قادر. كفاية يا خالد. مممم حلو اوي حلو حلو مش قادر.
خالد: انبسطت يا عمري.
انا : اه اتبسطت جدا. حلو اوي. حسيت جسمي سخن و بيترعش زيك و بص انا نزلت لبن زيك .
خالد : برافووو عليك. انا مبسوط منك اوي يا ميمي.
لو حبيت اللي عملناه. تقدر تكلمني و تجيني كل يوم. و نكررها. لكن زي ما قلتلك. ده سر بيني و بينك. و ممنوع اي حد يعرف السر بتاعنا.
انا : اه انا موافق. كل يوم عاوز كل يوم اشرب اللبن بتاعك.
و لقيت خالد بحضني و يبوسني تاني و يمص لساني و كان مبسوط مني جدا و اخدني معاه و اكلنا آيس كريم. و كنت مبسوط جدا اني مع ابن عمي خالد في الشارع. و كل الاولاد كانوا يبصوا عليا و بياكلوني بعيونهم و خايفين من خالد ابن عمي و حبيبي.
بعد التجربة دي بقيت كل يوم اشوف افلام اولاد عالنت و عرفت ايه يعني نيك. و عرفت الفرق بين نيك الكس و نيك الطيز. و شفت لبن الرجالة و ميه البنات و طرق النيك المختلفة. و كنت ادعك زبري و امص اصبعي او قلم او أصابع شوكولا. و اتخيل نفسي بمص زبر خالد.
و بنفس الوقت كنت اعمل زي ما اشوف في الأفلام. ابتديت العب في خرمي و طيزي. و ادخل حاجات زي اقلام التلوين. و مقبض فرشة الأسنان في خرمي.
و بقيت كل يوم عند خالد و امص زبره و اشرب لبنه.
و كنت لما ارجع البيت. احس ان كل الاولاد بيبصوا عليا و عايزين ينيكوني. خاصة أن اغلب لبسي شورتات و من غير اندر لانه بيدايقني لما اكون عند حبيبى خالد و طبعا عندي طيز كيرفي و حلوة و نافرة و كبيرة شوية و رجليا و فخادي باينين و ناعمين جدا.
و حتى تصرفاتي اتغيرت في المدرسة و الشارع و العمارة. و كل الاولاد لاحظوا ده.
و بقيت اهتم في شكلي اكتر. و غصب عني بقيت ابص عالاولاد في المدرسة و عيني دايما على ازبارهم اللي ما بتنامش ابدا و بقيت لعبتهم و اغلبهم يبعبصوني و ينيكوني من فوق الملابس. و اولاد الجيران عندنا في العمارة كانوا يلعبوا معايا و يحضن ني من ورا و اتخيل انهم بينيكوني و بمص ازبارهم و اشرب لبنهم.
و مش عارف ليه شعرت اني بنوتة مش ولد. و بقيت احب اي ولد يشوفني لازم يسمعني كلام حلو و يدلعني. و بقيت اتصرف بلبونة رغم صغر سني. و اتقمص اي شخصية اشوفها في فلم. و اعمل حركات دلع و شرمطة زيها تماما.
و كان ابن البقال و صاحبه ابن صاحب فرن العيش يدلعوني و احيانا يدوني تخفيض في سعر الحاجات اللي بشتريها مقابل بوسة على خدي. أو بعبوص و انا عندهم.
و كنت متأكد ان الكل عايزين ينيكوني. و المسألة مسألة وقت.
و تكررت زياراتي عند خالد.
و بعد فترة خالد كان يقلعني ملابسي و يمارس طقوس معينة. كان اولها امص لسانه و يمص لساني و مان يرضع حلماتي و يلحس جسمي كله. و احلى حاجة عملها معايا و بقينا نعملها على طول ان كنا نقعد 69 و كنت امص زبره. و هوا يلحس خرمي.
كنت اموت من البسط لما يلحس خرمي و أشعر أن لسانه بيحك عضلات خرم طيزي و يدغدغها. مش ممكن انسى الشعور ده.
و بقيت مدمن عليه. و لغاية د الوقت مش برضى اي دكر او موجب ينيكني قبل ما يلحس خرمي و يفرتكه و يفتحه عالاخر بلسانه.
كان خالد بعد اللحس يدخل زبره و ينيكني بين فخادي او يرشق زبره في طيزي و يضغط فردات طيزي على زبره الكبير من غير ما يدخله.لغاية ما ينزل لبنه ويغرق طيزي. أو بسرعه يقوم من فوقي و يدخل زبره في بقي و ينزل لبنه عشان أشربه.
و انا بقيت لما اكون في البيت كنت ادخل حاجات اكبر في خرمي و اكتر حاجة الخيار. . لأنها كانت بتكيفني اكتر.
و كنت عمليا فتحت نفسي و وسعت خرمي و انا مش عارف بعمل ايه لان الرغبة هي اللي كانت تحركني.
و بعد شهر من ممارساتي مع خالد.
في مرة كنت عنده و كان بينيك طيزي من غير ما يدخل زبره. لغاية ما نزل لبنه فوق خرمي. و سابني نايم على بطني و بعبصني و دخل أصبعه لاخره جوا خرمي و كان يدخل اللبن بتاعه في طيزي كمان. و. من كتر البعبصة حسيت طيزي اخدت اللبن كله جواها و كمان خرمي توسع و كان يزق ٣ أصابع مع بعض في خرمي.
و فجأة لقيته وقف بعبصة و انا نايم على بطني عالسرير. و خالد واقف على رجليه . و ضم رجليا على بعضهم و كان خرمي متوسع و غرقان لبن.
و لقيت خالد بيوجه رأس زبره على خرمي. و و بيحكه شوية و بعدين ضغط زبره على خرمي و بيقولي.
خالد: انا حافتحك يا عمري . و ما تخافش. انا خبير فتح اطياز. و نكت. كل عيال المنطقة و فتحتهم. انت حتتبسط و تتكيف اوي.
يمكن تشعر بلسعة بسيطة او ألم خفيف. بس استحمام عشان خاطري. و اوعدك حتتبسط للآخر.
و كان بيضغط زبره عالخرم.اكتر و اكتر. و بايده يفتح فلقات طيزي بهدوء. و يرجع يضغط زبره تاني و انا شعرت رأس زبره دخل و حتة صغيره من زبره.
انا : اه اههههه بيوجع يا خالد. زبرك بيوجعني اي اي اي اي اي ممممممم بالراحة عشان خاطري. يا ماما اه مممممم.
خالد : اصبر شوية. زبري دخل اكتر من نصه اه ممممم بعشق طيزك و خرمك الديق. مممم يا عمري زبري دخل لاخره.كل ال ١٩ سنتي من لحمي جوا طيز.
ايه رايك انا خبير في فتح الطيز زي ما قلتلك او لاااء.
انا : اه خبير فعلا. نيكتَني يا خالد. اديني. اديني اكتر. دخله كله. ممممم موتني نيك.
و لقيت خالد اترمى و نام فوق مني و وسطه طالع و نازل و بيخبط في طيازي زبره داخل و خارج و خرمي بتوسع اكتر و بياخد زبره كله و بينيكني.
حقيقي احساس حلو. دكر اسمر فوق مني و يسمعني كلام حلو. زبر كبير بيدق و يلعب في بطني و يزغزغ حاجة مش عارفها جوا بطني.
و كل شوية خالد يمص لساني و شفايفي و يلحس شحمه ودني. و رفعني شوية و هوا بينيكني و ابتدى يدعك زبري بايده و يفرك بضاني.
و وفضل ينيكني كده و بعد شوية نام فوقي و ضمني بأيديه ضمة قويك و ايده التانية بتلعب في زبري.
و شخر و شد جسمه و بيحاول يزق زبره اكتر في طيزي. و عرفت انه بينزل لبنه في بطني لاني حسيت بسخونة اللبن اول ما ابتدا ينزل. و نبضات زبره و هوا بيرمي لبنه في بطني.
كان خرمي شادد على زبره جدا. بس كنت أشعر زي ما يكون عضلة خرمي تفتح و تقفل على زبره.
و بنفس الوقت انا جاني شعور غريب و ه ا بيلعب في زبري و تهيجت جدا. و لقيت زبري بينتفض و بينزل لبن.
كل ما خالد يزق زبره في طيزي أشعر بحاجة بتنضغط جوا بطني و زبري يرمي لبن.
كانت ايد خالد اتنلت لبن من زبري. و اخد اللبن بايده و نزله في بقي. و انا من سخونة و حلاوة الشعور ده شربت و لحست اللبن كله. و فضلت امص صوابعه كلها.
و بعدين قمنا و غسلنا نفسنا. و خالد مشي معايا و وصلني البيت و مشي.
مستحيل انسى اليوم ده ابدا.
اليوم اللي اتفتحت فيه و طيزي بلعت اللبن لأول مرة في حياتي. و انا نزلت لبن حقيقي كمان لأول مرة في حياتي.
و لمدة شهرين كان خالد يقابلني ٤ او ٥ مرات في الأسبوع.
و كل مرة ينيكني مرتين او ٣ مرات. و طبعا كان ينزل في بقي و اشربه لان لبنه كان ادمان عندي.
و طيزي شربت لبن من زبره اكتر من برميل لبن.
و ما خبيش عليكم خالد كان عشقي و حبي الاول اللي مستحيل انساه ابدا.
لكن بعد فترة حسيت بملل مع خالد و يمكن هوا مل مني كمان مش عارف حقيقي. و بنفس الوقت في كتير اولاد حواليا عايزين إشارة مني عشان يعملوا زبر معايا و ينيكوني مع انهم مش عارفين اني اتفتحت. و بمص الزبر و اشرب لبنه. و جوعان ازبار عالاخر.
و بعد فترة بقيت بدخل النت اكتر و اكتر و بقا مصروفي مش بيكفي ابدا.
و كنت بستلف من عند مهند ابن البقال حقيقي مهند بيعجبني ولد شهم و شجاع و فيه رجولة جدا. صوته جهوري و زنده عريض و شقى جدا و دايما بيدلعني و يتغزل في طيزي و جسمي و جمالي.
و اكيد كنت بستلف من حاجات من غير علم ماما طبعا . كان يشحن الموبايل بتاعي و كل مرة يطلب مني حاجة جديدة.
مرة يبوسني من بقى و مرة يشفشفني و مرة يقعدني في حجره و يبعبصني.
و احيانا كان ايمن ابن صاحب المخبز يشوفني عنده. و برضه هوا كمان بقا عنده غيرة من مهند. وكان يديني عيش ببلاش مقابل ان يعمل معايا زي مهند.
و في يوم طلبت من مهند يشحن الموبايل بتاعي.
بس حسيت انه متردد و بعتذر مني لان حسابي بقا كبير جدا.
و اتفاجئت جدا لما عرفت اني مستلف منه ٧٠٠ جنيه.
و لازم اسددهم. لأن ابوه الحج عوض بيضغط عليه و مش عارف مين اللي مستلف كل المبلغ ده.
و كنت زعلان جدا و خرجت من عند مهند و مش عارف اعمل ايه. ما لقيتش غير ايمن يسلفني تمن شحن الموبايل. و رحت عند ايمن. و طلبت منه يسلفني فلوس أو يتكلم مع مهند عشان يشحن موبايلي.
و فرحت كتير جدا لما ايمن اخد ايدي و مشي لغاية بقالة مهند. و دخلنا البقالة و كنت فرحان و متأكد ان مشكلتي ممكن يحلها ايمن. و لقيت ايمن بيقول.
ايمن : بص يا ميمو. انت كنت مش قادر اتكلم معاك لان ابويا كان جنبي و قلت اكلمك انا و مهند عشان انت عارف حسابك كبر جدا. ٧٠٠ جنيه عند مهند. و ٤٠٠ عندي. و بصراحة احنا مزنوقين جدا على الفلوس و واحنا شباب و عندنا التزامات و بقولك بكل صراحة لازم و ضروري جدا تسدد الدين اللي عليك.
انا : معاك حق بس اصبروا عليا. بابا كل شهر بيبعت فلوس. انا حاطلب من ماما تزيد المصروف بتاعي و حاوفره و اسدد ديوني كلها.
مهند: حتسد ايه ولا ايه. انت عليك ١١٠٠ جنيه يا ابني. انت لازمك مصروف ٦ شهور عشان تسدد ديونك.
انا رأيي اكلم امك و ااقلها انك بتستلف الفلوس و اكيد امك مش ختقبل ان يكون عليك ديون و تدفع لنا فلوسنا و انت تحل كل مشاكلك.
أو في حل احسن ممكن اكلم عمك. و هوا يتكفل و يسد ديونك.
انا : لاااء ابوس ايدك بلاش ماما او عمو يعرفوا اني بستلف فلوس. ماما ممكن تموتني لو عرفت. وعمي ممكن يضربني بلاش و النبي ابوس ايدك.
ايمن : مش عارف ااقولك ايه. بس لو حبيت ممكن انا و مهند نعملك خصم عالمبلغ. و تقسط الباقي. و ممكن كمان نسامحك في المبلغ كله. لكن في المقابل عندنا طلب صغير جدا.
مهند: و روح يا سيدي انا و ايمن مستعدين نشحن موبايلك كل أسبوع ببلاش. و كمان تاخد العيش من غير فلوس.
انا :بجد طيب ازاي. قلي عايز ايه انت و ايمن و انا موافق.
ايمن : بلاش يا مهند. انا مش عايز أحرج ميمي او اضغط عليه.
احنا صعايده. و كلمتنا كلمة و ما بحبش ابدا اضغط على ميمي ابدا. لو مش عايز براحته.
انا : يا عم موافق قلي بس انتوا عايزين ايه. و انا موافق.
مهند : زي ما قلت طلب صغير و حاجة سهلة و بسيطة جدا. و تقدر عليها.
من الاخر انا و ايمن عاوزين ننبسط معاك. يعني عاوزين نتجوزك عرفي و تبقى زي مراتنا.
انا : اه. ايوه. انا فهمت. يعني عايزين تنيكوني.
ايمن : عليك نور.
انا : ممممممم و انتوا عرفتوا ازاي اني ممكن أوافق على كده.
مهند : يعني مش عارف اولاد المدرسة بيقولوا عنك ايه. بعدين. كل اللي في الشارع عارفين ان خالد ابن عمك بينيكك و انه فتحك بزبره. و بصراحة في ناس عندهم صور و انت ظاهر فيها و بتمص زبر. و واضح انك كنت بتمص في بيت عمك لان بيوت الجيران باينة في الصورة. و اكيد مش ممكن يكون حد غريب في بيت عمك. و واضح انك كنت بتمص زبر خالد.
و بعدين بسم اللله ما شاء اللله. مين يسيب الجمال و العسل ده و ما يجربوش.
انا : صور مين يا عم. لاااء مش انا طبعا.( و يومها سكتت شوية. و بفكر بالموضوع. و عرفت انا طيز ولد خول. احسن من ألف عقد عمل. عرفت انت طيزي مطمع للاولاد. و ان خرمي الزهري هيكون مصدر للفلوس. و ليه لاء انا. انا اخد فلوس و اتكيف.اذا في ناس عايزة تدفع فلوس. انا ماااالي).
ماشي يا كدعان انا موافق بس على شرط. تسامحوني بكل المبلغ. و تشحنوا موبايلي كل أسبوع و اخد عيش ببلاش. و كل نيكة معاها ٢٠٠ جنيه.
ايمن : يا ابن الايه.
انا من جهتي موافق. و انت يا مهند.
مهند : خلاص يا عم. اللي تشوفه.
و اهو انا خلاص شطبت ديونك كلها. و خود دي ١٠٠ جنيه حصتك مني و هات موبايلك اديك شحن و ابقى اتحاسب انا و ايمن.
و انت جهز نفسك الساعة ٦ نتقابل عند ايمن في غرفته عالسطوح.
و سبتهم و مشيت البيت و جهزت نفسي للنيكة الجديدة.
خ مي نضيف و جاهز. بارفا حريمي من برفانات ماما و ريحتي بقت سكسي جدا و تهيج اي زبر.
و كنت الساعة ٦ عندهم.
و خبطت عالباب. و لقيت ايمن بيفتح. و كان بالبوكسر بس. و دخلت مباشرة و قعدت على كنبة. في زاوية الغرفة.
و كان الكمبيوتر شغال على فلم اتنين اولاد برازيليين لونهم اسمر زي ايمن و مهند تماما.
و. كان مهند لابس لباس ابيض و واضح ان زبره بينزل خيطان شهوة. و في بقعة عند زبره.
و في علبة فازلين جنب السرير و شوية مناديل مكعبلة و مرمية عالأرض.
و بنفس الوقت ايمن كان زبره شادد. و رافعه لفوق. و راس زبره هتطلع من البوكسر. كان ايمن نحيف. و اسمر غامق. و زبره كبير.
لكن زبره شادد كده ليه من قبل ما اجي؟؟.
انامتأكد انهم كانوا بينيكوا بعض.
و قررت اعرف اذا كلامي صح او لااء.
انا : ازاييكم. متاكدين ان المكان هنا اماان.
ايمن : ما تخافش. احنا لوحدنا. و رابعنا الشيطان.
مهند :الساعة ٦ و نص اتاخرت كده ليه.
انا : انا اسف اني اتاخرت. لكن واضح اني قطعت عليكم حاجة. ليكون كنتوا بديتوا سكس من دوني.
مهند : انت مجنون يااااض. هنعمل ايه يعني. انا و ايمن موجبين. و لازم سالب يكون معانا عشان نبدأ.
و ايمن سحبني عشان أوقف. و رشق زبره في طيزي و ابتدا يحضني و لسانه بيمشي بالراحة على رقبتي.
و مهند قرب مني و زبره خبط في زبري. و اخد شفايفي في بقه. و نزل فيها بوس.
انا : بالراحة. ممممم بالراحة يا مهند. قطعت شفايفي. مممم.
و رم ني عالسرير. و قلعوني ملابسي. و يااااه. ازبارهم كبيرة. لكن زبر ايمن اكبر شوية.
كنت امص الزبرين في وقت واحد.
و مباشرة بعد ٣ دقايق. مهند اترعش و نزل في بقي.
طبعا عرفت انه ده اول خيط بينزله لانه كان سريع جدا. و اعتقد انه كان بيمص زبر ايمن. أو ايمن ناكه قبل ما اجي و اكيد حاعرف.
عملت نفسي متقرف من أن مهند نزل في بقي مع ان لبنه لذيذ اوي و بلعته كله.
و مثلت اني زعلت. و سحبت شوية مناديل زي ما بكون بتف فيها اللبن.
انا : لاااء لاااااء يا مهند مش كده. انت هتزلني بالفلوس اللي عليا.
يعني معقول تنزل لبنك في بقي. كده ممكن امرض و اموت.
مهند : بعد الشر عنك تموت ايه يا ميمو. دي احلى حاجة انك تاخد اللبن بقك .
انا :و انت ايه اللي عرفك.
( لقيت وشسه جاب ألوان و مش عارف يرد عليا).
ايمن : من الأفلام. انا و مهند بنشوف افلام و كنا نشوف ان اللبن في البق بيبسط السالب و بكيفه اوي.
مص بقا بلاش كلام فارع. مممممم مص كمااان.
قربت انزل ممممممممم.
خديه يا لبوه في بقك كماان.
و برضه ايمن نزل في بقي. و كمان شربتهم. و عملت اني تقرفت و تفيت في المناديل.
و اخدت المناديل القديمة اللي كانت مرمية عالأرض قبل ما اجي عندهم. و كانت كلها لبن.
و بعد شوية ازبارهم وقفت تاني بمساعدة لساني طبعا. عشان ينيكوني.
انا : عايز ااقولكم ان كل اللي سمعته عني كذب.
انا لسا فيرجن و مش مفتوح. ارجوكم. مش عارف مين منكم هيفتحني في الأول. بس بالراحة ارجوكم. انا خرمي ديق جدا.
ومهند قرب مني و قال ان هوا اللي هيفتحني.
و قعدت وضعية دوغي. و كان مهند بيلحس خرمي و حقيقي كان خبير لاني اتكيفت جدآ و ايمن بينيك بقى من دون توقف.
و بعد شوية. نيمني مهند على ضهري و فتح رجليا و الراحل بيدخل زبره في خرمي. لغاية ما دخل. و اندمج معايا. و هاتك يا نيك. و انا نزلت ايدي عند خرمه. و زقيت اصبعي. و لقيت صباعي دخل في خرمه بسهولة. و خرجت منه اه حلوة و سكسي جدا. و كان متكيف اني ببعصه و ما مانع ابدا.
و كانت طيزه فيها لبن. و طلعت اصبعي. و شميته. و كان ريحته لبن.
انا : اه نيكيني يا اختي. نيكيني و عشريني يا هند. ممممم اكتر. دخليه اكتر انا عايز لبنك في كسي. غرقي كسي بلبنك. زي كسك الغرقان لبن من ايمن. الدمد بتاعك يا لبوة.
و لقيت كلامي بيهيجه. و ناكني و دق طيزي بعنف زي التور. لغاية ما شخر و نزل لبنه في طيزي. و ارتمي فوق مني. و سحب زبره من طيزي و قام وقف و اللبن بيهر من طيزه و زبره.
و دخل الحمام.
و ايمن مباشرة اخد مكانه. و زق زبره و بيحفر في طيزي.
انا : يا مجنون. اهدى. بالراحة مش كده. وجعتني.
الظاهر ان مهند مش بيريح زبرك.
انا عارف انك الدكر بتاعه.
ايمن : لاااء مهند دكر زي مني و عنتيل نيك.
و ايدي راحت عند خرم ايمن. و لقيت خرمه ناشف.
انا : بص يا دكري. طيز مهند مليانة لبن من زبرك. و عادي و ايه يعني أنك بتفشخه نيك.
بس طالما هوا سالب و انت دكر.
و اخدني تنيكوني ليه.
ايمن: البحر بيحب الزيادة. انا عن نفسي. كنت مصمم انيكك لو اخر يوم في حياتي. مممممممم كسك زي فرن العيش ناااااار.
ومهند صح ان انا بس اللي بنيكنه لكنه فحل و عنتيل. والدليل خرمك بقا واسع من زبره.
و بعد شوية رجع مهند و كان بيدخل زبره في بقي. و انت عملت عبيط و نزلت راسه عند زبري عشان يمصلي.
و لقيته نزل و مص زبري جامد.
لغاية ما نزلت في بقه من غير ما ااقله اني هنزل. و ايمن اخد زبر مهند في بقه كمان و مصله شوية. و طبعا كان عشرني و نزل لبنه في طيزي. و استمتعنا كلنا في احلى نيكة على الإطلاق.
و بعد ساعة تقريبا مصيت ازبارهم تاني و نزلوا في بقي في نفس الوقت. و بعدها ناكوني و كنت متكيف جدا. لكن اتوجعت من زبر ايمن لانه كان زبره كبير جدا و معوج و رايح يمين. و كان عنيف شوية في النيك.
و نزلوا في طيزي و انبسطوا جدا معايا.
وانا طبعا نزلت لبني على صدر ايمن. و اتفقت معاهم ينيكوني مرة في الأسبوع.
و برضه كنت بتناك من ابن جارنا عماد. مرة او مرتين في الأسبوع بعد ما عرف ان ايمن و مهند بنيكوني. و كان يديني ٥٠ جنبه كل مرة ينيكني.
كان عماد ساكن فوق بيتنا. و في كنت سخن جدا. و جسمي مولع نار و خرمي بينبض و عايز زبر يكيفه.
و كانت ماما زيارة عند خالتي. و كنت بلعب في خرمي و بدخل خيارة كبيرة فيه. و طبعا خرمي غرقان زيت زيتون عشان ادخل الخيار و اضرب عشرة.
و فجأة لقيت الباب بيخبط.
و قمت بسرعة خايف جدا تكون ماما رجعت.
و من الخضة لبست الشورت بالمقلوب. و من غير ما البس حاجة من فوق.
و كان وقتها خالد ابن عمي ناكني قبل يومين. و نايك دين ميتين حلمات صدري. و حلماتي لونها ازرق من المص.
و فتحت الباب لقيت عماد جارنا (عماد عنده ٢٤ سنة. ولد متوسط الجمال. و أخلاقه مش ولا بد. و عنده عشة حمام عالسطح و دايما بيعمل مشاكل و خناقات عشان الحمام. و كتير كان بيحاول ياخدني السطح عشان يوريني الحمام وانا كنت برفض طبعا عشان كنت صغير. و ماكان عندي فكرة عن النيك و كنت بخاف منه.
انا : فتحت الباب و لقيت عماد لابس شورت قصير جدا. و شعرة زبره باينة. و طبعا انا كنت لابس الشورت بتاعي بالمقلوب. و ايديا غرقانة زيت. و نسيت موضوع حلمات صدري خالص.
اهلا و سهلا يا عماد خير في حاجة.
عماد : (بيبص على حلماتي. في وشي و بيبتسم ابتسامة خبيثة)
ازاييك يا ميمي عامل ايه يا حبيبي.
انا اسف لكن البوكسر بتاعي وقع مبارح مني و انا بنشره على حبل الغسيل. و طبعا نزل في البلكونة عندكم.
ممكن يا قمر تجيبه. بعد اذنك.
انا : حاضر شوية و ارجعلك.
و رحت البلكونة و لقيت بوكسر اسود. و ناحية الزبر مليانة لبن ناشف.
و مسكت البوكسر و غصب عني شميته. و لحست بلساني عند اللبن.
و ببص لقيت عماد واقف عند البلكونة و بيبص عليا و بياخد زبره ناحية اليمين. و طبعا زبره عامل خيمة و شادد.
عماد : بتعمل ايه يا خول. بتلحس مكان زبري في البوكسر.
انا : انت ازاي تدخل البيت من غير اذن. مش عارف ان البيوت ليها حرمات. لو بابا كان هنا كان ممكن يموتك.
عماد : بابا مين و يموتني ايه. ده زبري واكل حتة من طياز ابوك.
و انا عارف انك خول زيه. مين اللي مفرتك حلمات صدرك ياااااااض و مقطعها مص.
انا : دي حساسية. و اخرجمن بيتنا. ماما في المطبخ و هتعملك مشكلة.
عماد: انت بتكذب كمان ياااض.
اما خرجت من البيت و عارف انك لوحدك. عشان كده نزلتلك و عايز استفرد فيك يااااض.
و هجم عليا و نيمني على بطني و ثبتني في الأرض و حط البوكسر في بقي عشان ما يطلع صوتي.
و نزل الشورت بتاعي عند كاحل رجليا.
و لقيت زبره بيحك عند بضاني و بيدعك خرمي.
عماد: و كمان خرمك غرقان زيت. انت ازاي عرفت انك هتتناك و خرمك جاهز.
و بحركة واحدة شعرت زبره بقا جوا طيزي. و خرمي بيفتح و يتوسع لغاية ما اخدت الزبر كله.
و ابتدى ينيكني بالراحة عشان ما يوجعني.
و يمص و يلحس وداني. و بطنه و صدره لازقين في ضهري.
و زبره بيضرب و يحك البروستاتا بتاعتي.
بصراحة انا كنت مستسلم و ما بعملش اي حركة. و حبيت موضوع انه ينيكني غصصب عني.
و كنت عايز ينيكني بعنف شوية. و يدق طيزي اكتر.
و رفعت طيزي عشان زبره يدخل لاخره.
و فهم عليا. و شال البوكسر من بقي.
انا : ممممممم نيكني ااقوى يا عماد. زبرك بيكيفني اوي.
عايز احبل من زبرك يا عمدة.
عماد : عجبك زبري يا ميمي. ايه رايك. زبري كبير. مممم خديه ممممم اعتتتت اه اهههه.
عايز انزل يا ميمي.
انا : هاته جوا طيزي يا دكري. عشرني. عايز لبنك في بطني.
و اخدت لبن عماد في بطني. و طيزي غرقت. و خرج اللبن ووقع عالأرض من كتره.
و عماد ضربلي عشره و زبره لسا محشور في طيزي لغاية ما نزلت لبني و ارتحت.
و أصبح عماد عشيقي. و جاري و نياك طيزي.
عماد : مين اللي بينيك يا ميمي و مقطع حلماتك كده.
انا : طبعا ما فيش حد لمسني. بص يا عماد. انا بصراحة جسمي فاير و بحب العب في نفسي. و صدقني انا فتحت نفسي. و شوف الخيارة دي تحت السرير. انا كنت بنيك نفسي فيها. و انا برضه بمص و ارضع حلمات صدري و انا بضرب عشرة عشان بشعر ان شهوتي بتزيد. و صدقني يا عماد انت اول انسان لمسني. وناكني. و عمليا انت اللي كان ليك شرف انك اول حد يفتحني.
و عايز اسالك ايه موضوع بابا. انت قلت ان زبرك اكل من طيزه حتة. ايه الحكاية. انت عندك علاقة مع بابا. معقول بابا خول قول الحقيقة.
عماد : خول ايه يا عم. انا كنت بهددك. و ما كنتش في وعيي و بقول اي كلام.
انا كل اللي بيني و بين ابوك السلام عليكم. و عليكم السلام. و ابوك راجل محترم جدا و متزوج و مالوش في الحاجات دي ابدا.
ياللله يا ميمي انا عايز امشي احسن امك تكبس علينا.
انا : ماشي يا عماد. امشي براحتك. انت اتكيفت و خلصت مني.
**** يسامحك. انت هتكت عرضي و جبت شرفي الأرض.
انا بقيت سالب و خول بسببك.
حتى الشرموطة لما تتناك. بتاخد أجرتها. و هيه شغلتها شرموطة. أما أنت اغتصبتنني و نكتني و عايز تسيبني كده.
عماد : كفاية ياااض. بلاش زعل. خد دول ٢٠٠ جنيه.دول مش من قيمتك و لا قيمة طيزك العسل.
و اوعدك كل فترة اعطيك اللي اقدر عليه.
انا : انا مش عايز حسنة منك.
بس خاخدهم عشان ما تزعلش مني.
و خرج و مشي و انا اتكيفت و خرمي ارتاح و طيزي شربت لبن و فوقيها ٢٠٠ جنيه حلوين.
و بالمدرسة برضو كنت بتناك من ٣ اولاد على فترات مختلفة و مقابل فلوس.
بس كانت نيكات اي كلام عشان ازبارهم طفولية و صغيرة. و بينزلوا بسرعة.
و كنت كل فترة بقابل خالد ابن عمي و برضه كان يمتع زبره معايا و يمتعني.
كنت زي شرموطة. بس حقيقي كنت بحب اتناك جدا و بستمتع خصوصا لما ينزل اللبن جوا طيزي.
و فضلت بالوضع ده لغاية ما بابا جهز كل حاجة عشان نسافر انا و ماما عنده.
كنت مبسوط جدا عشان حاسافر و نجتمع مع بابا اخيرا.
و زعلان بنفس الوقت عشان حسيب اصحابي و النييكة بتوعي و مش عارف اعمل ايه هنااك.
و سافرنا و اجتمعنا مع بابا اخيرا.
و قررت استعمل اغرائي و اتعرف على الأولاد هناك و اشوف بيفكروا ازاي و بيحبوا ايه.
كان بيتنا في منطقة جدة حي الصفا.
و كانت منطقة عوائل. و اغلبهم سعوديين و في جنسيات تانية. لكن كان عدد الاولاد كتير جدا.
و كان بابا كلم صاحبه عزيز سعودي الجنسية عشان يعمل واسطة و ادخل المدرسة مباشرة
و فعلا اتاخرت اسبوع لكن قبلوا أوراقي في المدرسة. مباشرة.
و طبعا كنت مميز نوعا ما هناك بسبب شكلي و نعومتي و وبسرعة عملت أصحاب كتير و كان في نسبة كبيرة منهم بدو. و خشنين شوية و بيبانوا اكبر من عمرهم.
و لاجل الصدفة اول ولد فتح معايا موضوع السكس كان سعودي و بدوي و اسمه خالد زي اسم ابن عمي.
خالد كان أكبر مني ب ٣ سنين عشان كان طالب فاشل و يسقط في المدرسة. و كان في فصل غير الفصل اللي انا فيه. و كان دايما في الاستراحة معاه اتنين أصحابه. مبارك و راشد و كلهم نفس السن. يعني كلهم اكبر مني ب ٣ سنين.
مبارك كان ناعم شوية. و كان بيلعب كاراتيه و الكل بيخاف منه عشان بابا ضابط شرطة.
و راشد ولد لسانه وسخ جدا و ودايما بيشتم و جريء جدا و كل الوقت زبره واقف و ممكن يقلع في اي مكان و يكشف زبره و يلعب فيه قدامنا في الاستراحة. و انا شفت زبره مرتين.
مرة في الحمامات كنت دخلت صدفة و شفته قالع و كان بيوري زبره لولد هناك و مرة في الاستراحة كنا قاعدين على مصطبة و بشرب عصير. و من غير مقدمات كان مخرج زبره من السروال بتاعه و بيدعكه و بينزل لبنه.
حقيقي كنت بخاف منه لكن زبره كان اسمر مسود و كبير و راسه مفلطحة و كبيرة.
و خالد كان اسمر و عيونه سود و واسعين و فيهم كحل رباني. و كان بيشرب سجاير و كل ما يشوفني يحاول يفتح معايا اي موضوع عشان يكلمني و يفترسني بنظراته اللي كنت عارف معناها.
و في مرة كنت في الاستراحة و من غير قصد كنت بهرش في طيزي و دخل الثوب في فلقة طيزي وانا بهرش.
لقيت راشد بينده عليا.
راشد : يا ولد. يااا ولد. يا محمد
انا : عفوا انت بتكلمني انا.
راشد : اه بكلمك انت اطرش.
انت وش اسمك يا ولد.
انا : اولا انا مش ولد. و تانيا انا اسمي ميمي.
مبارك : ميمي وش ذا الاسم. انت خنيث يا ميمي.
انا : مش فاهم. ايه يعني خنيث عشان اجاوبك.
خالد : عيب يا عيال. ما يصير كده.
حنا في السعودية اي حد ما نعرفه نقوله يا محمد. و كلمة ولد عندنا عادي ما فيها شي. اي حد يقولك يا ولد او يا محمد يكون ما يعرف اسمك.
و خنيث يعني عندكم في مصر خول. يعني بيتناك. و مبارك بيقصد ان اسم ميمي اسم بنات قحاب عندنا. و اي ولد اسمه ميمي لزوم يكون خنيث.
بس انت وجهك جميل و شكلك قمر و لو انك بنت كنت اتزوجتك او خطفتك و دخلت فيك.
انا : ازاي يعني تدخل فيني. هو انت عربية من غير فرامل.
مبارك : قصده ينيكك. ههههههههه انت عندك أصحاب هنا. انا اول مرة اشوفك.
انا : لاء لسا ما عنديش أصحاب. انا لسا يا دوبك وصلت من اسبوع و ما لحقتش اتعرف على حد.
و الظاهر اني مش هتعرف على اي حد لاني خايف اتخطف و اتناك هنا غصب عني. و انا بطبعي ما بحبش حد يعمل معايا حاجة الا بمزاجي.
راشد : اييييييييوه فديت مكوتك انا. تكفى يا خالد ميمي لازم يكون صاحبنا و من الشلة بتاعتنا. و ناخده يشوف جدة و يشوف البحر و الأسواق.
و احنا نشوف وش في بين شطاياه.
خالد و راشد بيضحكوا و انا مش فاهم بيضحكوا ليه.
انا : عن اذنكم انا عايز امشي.
راشد : امشي على رمشي. و اديني بوسة كمان.
مبارك : و تعال ارضعلي زبري و ادعكلي الخصيان.
ههههههههه هههههه.
خالد : وانا حنيككك مرة. و اديلك في المليان.
انا : على فكرة انتوا قليلين الأدب و خولات.
مبارك اتعصب و مسكني عايز يضربني. و راشد شد ايدي ورا ضهري و يخنقني من رقبتي. و رشق زبره في شق طيزي و خالد مسك شفايفي بايده. و بيقرب عايز يمصني من شفايفي.
انا : خلاص انا اسف اي اي اه ايدي انكسرت امممممممم اهي اهي اهي اهي. ( كنت بعيط).
ابوس ايدك شيل ايدك عني.
خالد : و ايش حتبوس كمان ( و كان ماسك زبره بايده من فوق الثوب و بيدعكه).
انا : ابوس ايدك و رجلك و زبرك كفاية ايدي وجعتني.
لقيت راشد بيرفع الثوب بتاعه و عايز ينزل السروال و يخرج زبره عشان ابوسه.
انا : انت مجنون. الاولاد يشوفونا صدقني حبوس ازباركم كلكم. بس هنا عيب. تروح اي مكان تاني.
راشد : اييييوه. قرصتني العقربة ههههه.
( مش فاهم ليه بيقول كده و ايه قصة العقربة اللي فرصته).
خالد : سيبوه يا عيال. ميمي من النهار ده حبيبنا و صاحبنا و من الشلة بتاعتنا.
اعمل حسابك يا ميمي بعد المدرسة نروح عندنا الاستراحة و نتعشى سوا و نعرفك عالمنطقة.
انا : حاضر يا خالد. بس ارجوكم بلاش ضرب و تقل ددمم.
انا بشرتي بيضا و بسرعة اي حاجة بتطبع على جسمي. بص يا راشد عملت ايه في صدري و رقبتي.
راشد : تكفى سامحني يا قلبي يا ميمي.
و قرب راشد مني و باسني من رقبتي و لمس حلمة صدري بايده.
وانا اترعشت و خرجت مني اه كلها سكس و دلع و محن.
انا : اه مممم مش كده يا راشد. انت زغزغتني.
و لقيت راشد و خالد و مبارك بيبصوا في بعض و بيهرشوا ازبارهم.
و فهمت ساعتها ان موعد نيكي منهم بقا قريب جدا.
و تبادلنا أرقام الجوالات.
و رجعت بيتنا. و كنت بنتظر حد منهم يكلمني.
و الساعة ٣ اتصل معايا خالد و طلب اللوكيشن عشان معاه عربية و جاي ياخدني عندهم المزرعة.
و بالفعل حضر بعد نص ساعة و كان معاه راشد و مبارك.
و نزلت و كنت لابس شورت ديق و قصير و من غير اندر و كانت فخادي و شق طيزي باينين.
و لابس تيشرت قصير و بطني باين.
و لما شافوني اتفاجئوا حدا من لبسي. و طلبوا مني البس ثوب زيهم لكني رفضت.
و مشينا و اتفسحنا و تعرفت عالأسواق كلها. و بعدين رحنا البحر. و لعبنا كرة عالبلاج. و مشينا بعد كده مزرعة خالد.
كانت مزرعة كبيرة جدا في ضواحي جدة. و فيها بركة سباحة. و بيت شعر و جلسة ستايل بدوي و طبعا فيها فيلا واسعة جدا.
و خالد قال اننا حنعوم فني البركة لغاية ما يوصل الاكل اللي طلبه من ديلفري .
و لقيت مبارك قلع الثوب و السروال. و كان لابس مايو سباحة.
و راشد قلع التوب و السروال و من غير اي خجل او تردد. و كان زبره مع بضانه مدلدلين لتحت. و لبس شورت سباحة.
و خالد غاب دقيقتين و رجع لابس شورت ديق و زبره باين و واضح.
و انا قلتلهم اني مش لابس اندر تحت الشورت بتاعي.
و رفضت ااقلع الشورت.
لقيت راشد. خش ورا مني. و نزل الشورت بتاعي من غير ما اعرف.
و بانت طيزي و زبري و ما عرفتش اعدل هدومي.
و مباشرة مبارك رشقني بعبوص مباشر في خرم طيزي. و خالد حضني من ورا و رفعني فوق زبره.
و انا بحال اهرب و ابعد و اغطي زبري.
بعدين خالد دخل جوا لفيلا و رجع و معاه مايو ابيض و ديق شوية.
و طبعا لبسته. و نزلنا نعوم و نلعب كرة في البركة.
و كلهم بعبصوني و لمسوا جسمي من كل حتة و رشقوا ازبارهم في طيازي.
و شوية و وصل عامل الدلفري و معاه الاكل.
و لما خرجت من البركة. لقيتهم بيشاوروا عليا و بيضحكوا.
و بصيت لقيت المايو بيشف على جسمي و كانت طيزي و زبري باينين بشكل واضح جدا.
و انا عملت نفسي مش مهتم ابدا.
و أكلنا و هزرنا. و ضحكنا و ارتحنا و شوية لقيت راشد و مبارك بلعبوا ببجي. و انا و خالد بنتكلم عن مصر و جمال مصر و الأهرامات و الفراعنة و بعدين خالد اخدني من ايدي و دخلنا جوا الفيلا و اخدني عشان يوريني غرفته.
كانت غرفة واسعة و. جميلة جدا و فيها تلفزيون سمارت اكبر من تلفزيون بيتنا مرتين.
و الجهة التانية من الغرفة فيها حوش واسع بيطل على بركة السباحة.
و بصيت بطرف عيني و شفت راشد و مبارك بيبصوا علينا و بيشوفوني هاعمل ايه. و طبعا كنت عارف انهم متفقين مع خالد على كده.
و من غير مقدمات لقيت خالد مسكني من و سطي. و نزل في بقه على شفايفي يبوسها و يقطعها مص. و ايده بتفعص في طيزي و بيبعبصني و بيدخل أصبعه في خرمي.
انا : مم مممممم ه اي ممم ابعد عني يا خالد. بلاش ارجوك.
خالد : يلعن كسم خالد. زبري واقف عالاخر. ودي ادخل زبي في طيزك. تكفى يا بعد قلبي. بس ادخل الراس.
انا : مممممم اه اههه اه مممم. طيب بالراحة قطعت شفايفي و وجعت خرمي. اي اي اه كفاية بعابيص. اه اه ههههههه. مش قادر. كفاية كده حرام عليك.
انا مش مفتوح. و ما اعرفش اي حاجة عن النيك.
ارجوك سيبني انا عايز اروح بيتنا. هاااا هاااااا انا عايز اروح بيتنا.
خالد : تبكي يا خنيث. يا عيب العيب. اسكت مش حانيكك. انزل بس مص عيري شوية. وانا حابسطك و ادلعك.
انا : ازاي يعني تدلعني عيب تقول كده. انا مش شرموطة بتتناك بفلوس.
و نزلت على ركبي. و مسكت زبر خالد من فوق المايو. و لعبت فيه شوية بأيدي.
انا : لكن انا غنية و بحب الهدية. ممكن ااقبل منك الفلوس بس مش عشان النيك لااااء ممكن ااقبلها هدية منك.
و سحبت الشورت بتاعه. لقيت زبر اسمر كبير تقريبا ١٩ سنتي نتر و خبط في وششي. و ياااه زبره تحفة. بيجنن.
انا : ايه ده. لااااء مش عايز ارجوك سيبني. زبرك كبير جدا.
ده لو فتحتني هتموتني.
خالد : تكفى يا بعد عمري مص شوية.
انا : ماشي بس توعدني يبقى سر بيني و بينك.
و انا مش بعرف امص عشان دي اول مرة.
و قربت من زبره و مسكته بأيدي. و دعكت بيضانه شوية. و لحست رأس زبره ٤ مرات و انا ببص في عيون خالد و بتلبون عليه.
و بعدين نزلت بلساني عند بضانه و لحست من تحت لفوق لغاية رأس زبره تاني.
و دخلت شوية من زبره و ابتديت امص و امص و امص و خالد متكيف و بيتكلم معايا كلام بدوي ما فهمتش معناه.
و لما شعرت انه بيتنفس بسرعة و بينهج و جسمه ابتدا يترعش. عملت نفسي مش فاهم حاجة. و مصيت زبره بشكل لولبي و شديت عليه عشان ما يقدرش يخرج زبره من بقى.
و صرخ و قال.
خالد : ابعد يا ميمي انا هنزل اول خيط. اععععع ممممم. و لقيت لبن زبره انفجر في بقي. و عملت نفسي متدايق و بلعت نص اللبن. و فجأة تركت زبره يخرج من بقي. و نزل باقي لبنه على وششي و رقبتي. و انا لسا ماسك زبره بأيدي.
انا : كده برضه يا خالد. يصير كده. تنزل لبنك في بقي. و كان زبرك واصل عند زوري. عشان تجبرني ابلع لبن زبرك.
ليه كده يا خالد. خايف امرض بسبب لبنك.
خالد :يا بعد عمري لا تخاف اللبن ما يمرض. انا اللي رح امرض بسببك.
انا :بجد يا خالد. انا خفت جدا. خلاص انا مصدقك. شوف ازاي حنضف زبرك من اللبن.
مممممم مممممم و مصيت زبره تاني عشان اسحب اخر نقطة لبن من بضانه.
و كان خالد شبه مغمي عليه من حلاوة شفايفي و لساني على زبره.
انا : خالد. ارجوك مش عايز راشد و مبارك يعرفوا اي حاجة عن الموضوع.
لان اكيد لو عرفوا هيطلبوا مني امص ازبارهم كمان.و حينزلوا لبنهم في بقي عشان أشربه و يمكن يطلبوا ينيكوني.
عشان كده ارجوك. ده سر بيني و بينك.
خالد : انا بصراحة ما بخبي شي عن مبارك و راشد.
و ناظر الشباك. اللي وراك. مبارك و راشد شافوا كل حاجة من البداية. و بدون زعل كانوا يصوروا كل شي.
انا : ( كنت شايف و عارف انهم بيشوفني و بيصوروني).
و قلت اشوف آخرهم ايه.
كده يا اصحابي تغدروا بيا 😢
اخس عليكم.
ارجوك يا خالد اطلبلي أوبر انا عايز اروح بيتنا. مش قادر اشوفكم و لا اسمع صوتكم. سيبوني لوحدي. انا بكرهكم كلكم.
و حاولت ابكي. لكن مش قادر. قلبي كان بيضحك. و مش بتنزل مني اي دمعة.
راشد : خلااااااص يا رجااال ايش المشكلة يعني.
احنا عارفين من البداية انك خنيث. خلص يا بعد عمري. احنا اسفين.
انا : اسفين ازاي يعني.
انا مش خنيث و دي اول مرة اعمل كده. و خالد اجبرني اني امص زبره و نزل في بقي و اجبرني ابلع اللبن السخن بتاعه. و مين عارف يمكن عايز يفتحني كمان.
اصلا انا لسا ما حدش لمسني و خرمي ديق جدا و يمكن اموت لو حد حاول يفتحني.
و الللله لو دفعولي ٢٠٠٠ ريال مش هاسمح لأي زبر يفتحني.
خالد : و اللي يديك ٢٥٠٠ ريال.
انا : مش عارف بقولك انا ما حدش لمسني. بصراحة مش عارف بس بخاف اتوجع لانكم كلكم ازباركم كبيرة.
خالد : ازبارنا كبيرة صح بس احنا خبرة في فتح المخانيث.
و لو توجعت و ما بغيت تكمل مابي مشكلة نوقف عملية الفتح.
ايش رايك.
انا : انا بصراحة ما بحبش الفلوس ابدا.
و بحب علاقتي معاكم تكون حب و صداقة و صحوبية.
بس انتوا عارفين بقا بزنس از بزنس.
و احنا هنا متغربين و المصاريف كتيرة جدا.
طيب انت يا خالد هتدفع ٢٥٠٠ مقابل انك تفتحني.
و انتوا تدفعوا ايه.
راشد و مبارك : ٥٠٠ ريال و نيكك.
انا : خلاص انا موافق بس عشان خاطري بالراحة عليا.
و قرب خالد مني و قلعني كل ملابسي و هوا قلع كمان و زبره كان واقف شوية.
و نزلت و مصيته كتير عشان اضمن انه ما يتأخرش و هوا بينيكني و ينزل لبنه بسرعة.
و طبعا راشد و مبارك ازبارهم واقفة و ناطرين دورهم عشان ينيكوني.
و شوية و طلب مني خالد انام على بطني عشان يفتحني.
خالد :قوم انسدح على بطنك عشان افتحك و ادخل فيك.
انا : ممكن تفتحني وانا واخد وضعية الدوغي.
خالد : لااااء يا بعد عمري. انا متعود افتح المخانيث و هم منسدحين على بطنهم. عشان اشوف زبي بيغرز في خزقهم و ما اوجعهم.
انا زبي تقريبا ١٩ او ٢٠ سنتي و ما ابغى اوجعك.
و نمت على بطني. و كانت طيزي كيرفي و عاملة قبة و مرفوعة لفوق.
و لقيت خالد غرق خرمي و زبره بال كي واي و بيدعك رأس زبره في خرمي. و دخله شويه و انا عامل اني مش مفتوح و شادد عضلات خرمي.
انا : اي اي. زبرك. كبير يا خالد. مش قادر ارجوك. سيبني مش عايز اتفتح. اي ممممممم وجعتني موتتني مش قادر. زبرك زي سيخ النار. ارحمني مش عايز اي اي.
خالد : تكفى سيب نفسك يا بعد عمري. أرخي جسمك و بلاش تتشنج. انا عارف زبي كبير بس لا تخاف ادخله شوي شوي.
و لقيت مبارك و راشد بيفتحوا فردات طيزي. و خالد بيمدح في خرمي و مصدق اني مش مفتوح. و بيزق زبره في خرمي. و انا سبت نفسي شوية. و لقيت زبره دخل.
راشد : اييييوه قرصتني العقربة. اه كمام. كمان شوية. دخل كله. زيد شوية.
مبارك : و الللله و انفتحتي يا ميمي.
خالد : تجنن. تجنن يا بعد قلبي. مممممممم احلى حاجة في الدنيا فتح الورعان. مممممم صبر صبر يا ميمي.
و فضل خالد ينيكني و راشد زق زبره في بقي. و مصيته عشان لما ينيكني ينزل بسرعة. و كنت بدعك زبر مبارك بأيدي و بضربله عشرة.
و بعد شوية خالد بقا يسرع في النيك لغاية ما نزل لبنه في طيزي.
و كان كله فخر و سعادة انه فتحني و وسع خرمي الديق عشان أصحابه ينيكوني.
و جه وراه راشد و ناكني و لسا لبن خالد في طيزي و بعدين مبارك.
و من يومها بقيت صاحبهم المميز المز.
و نشروا خبر انهم بينيكوني. و بقيت الخول بتاعهم.
اكيفهم و ادلع ازبارهم. في اي وقت مقابل اجرتي.
و بقيت مشهور و معروف و اعمل علاقات بالسر من غير ما حد منهم يعرف اني بتناك من غيرهم.
و في مرة كنت في مزرعة اهل خالد. و كانوا بينيكوني زي العادة.
لكن يومها موتوني نيك جماعي و كل واحد نزل ٣ مرات و انا نزلت مرتين.
و بعد النيك نزلنا بركة السباحة. و كنت لابس اسبيدو ابيض واكل حتة من جسمي. و طيزي كلها باينة. و المايو راشق بين فلقتين طيزي.
و ببص من بعيد عند البوابة كان في سيارة مرسيدس جي كلاس رمادية موديل السنة. بتدخل الفيلا.
و لقيت شب اسمر مز و عسل زي القمر. عنده تقريبا. ٢٤ سنة.
شكل عربي بدوي أصيل و فشيخ.
و جسمه رياضي و عضلات صدره و بطنه يجننوا.
و لابس شورت بحري. و عنده شعر في رجليه و خط نازل عند سوته
و لما شفته ما اقدرش اشيل عنيا من جماله.
و هوا انبهر و اتفاجئ و افتكر اني ولد اجنبي.
و لقيته بيسأل اخوه خالد.
سيف : شخباركم يا عيااال.
مين ذا الولد الاجنبي يا خالد.
خالد : ده ماهو باجنبي.
ده ميمي صاحبنا من مصر و مقيم هنا.
سيف: مصري. و الللله كنت فاكر انه اجنبي.
كيفك يا ميمي. وش الحلاوة هاذي.
انت فين ساكن يا ميمي.
انا : (قررت اني لازم اشبكه و اغريه و عضيت على شفايفي شوية و كلمته بدلع و لبونة)
اهلا يا عمووو. ازاييك. عامل ايه.
انا ميمي.
سيف : فتح بقه حك زبره بسرعه و لولا شوية كان عايز ينقض عليي و يغتصببني قدام اخوه و صحابه.
حبيبي يا ميمو يا بعد شبد عمو. يا قلب عمو.
انت ساكن فين يا قلبي.
انا : في حي الصفا.
سيف : يا حظك الحلوو. انا رايح حي الصفا عندي شوية شغل هناك. لما تخلص قلي و انا اوصلك في طريقي.
انا : يا ريت يا عمووو. انا نفسي اركب بالعربية بتاعتك. أصلها حلوة جدا.
سيف : ابشر من هالخشم.
و لقيت سيف دخل الفيلا.
و راشد كان بيهمس في ودن خالد و انا سمعته بيقول.
ترى اخوك ناوي عالولد يا خالد. اعتبر خويك دخل فيه.
خالد : ادري يا راشد. خوي وانا عارفه.
و قعدنا شوية و لقيت سيف بيطلب مني استعجل شوية و قمت لبست شورت اللحم من غير البوكسر. و اخدت شنطة الكتف بتاعي و حطيت فيها البوكسر بتاعي مع باقي اغراضي. و سلمت على اصحابي. و ركبت العربية. و طلعت مع سيف.
انا : عربيتك حلوة اوي ياسيف. نفسي اتعلم ازاي اسوق العربية.
سيف: الموضوع بسيط انا اعلمك. قلي متى تحب تبدأ الدروس. و انا جاهز.
انا : و الللله. بكره بعد المدرسة.
و ممكن ده الوقت تديني درس سريع.
سيف : ماشي كل يوم بعد الساعة ٦ المغرب اعطيك درس لمدة ساعتين.
نطلع الطريق الصحراوي او نروح البر و اعلمك هناك.
و تعال خد درس سريع الحين.
تعال اجلس هنا.
(و شاورلي ااقعد في حضنه و فوق زبره).
طبعا كنت فاهم هوا عايز مني ايه.
وانا كنت ساعتها شبعان لبن و و نيك و ازبار. و خرمي متكيف و مش قادر اتناك تاني.
و قلت ادوخه و اتعبه و احرق دمه لغاية ما يوصللي.
و لقيته قلع التوب بتاعه و فضل بالسروال الأبيض القطن و الفانيلا.
و انا قمت و قعدت في حجره. و كان شق طيزي عند زبره تمام.
انا : كويس كده يا عمو سيف.
سيف : يا حليلك. اه كده تمام التمام.
اول حاجة لازم نروح طريق جانبي عشان الشرطة. و ارفع شبابيك السياره لأنها فيمية و ما حدش حيشوفك.
ده الفرامل و ده البنزين. و ده الغيار. خليها اتوماتيك و وجه السيارة.
و ابتديت ارجع بطيزي لورا و ادوس على زبره و ازقه و ادعكه في طيزي.
و هوا كان رامي جسمه عليا و ايده ماسكة افهادي و يلمسها بالعقل.
و فضلنا اكتر من نص ساعة الوضع ده.
كنت قادر أشعر بدقات قلبه. كان قلبه بيدق بسرعه. و أنفاسه تلسع رقبتي. و زبره كان كبيييير و كنت حاسس فيه في طيزي بس عامل نفسي اهبل. و طيزي زي ما كنت بقول اخدها يمين و شمال وارجع فيها للخلف و ادوس على زبره.
و فجأة لقيته مسك دركسيون العربية. و ركن عاليمين. و عرفت انه هينزل في ملابسه.
سيف : اه اه اه ممممم اه ممم.
و لقيته مسك وسطي في ايديه و حضني و رمى راسه على ضهري. و هوا بينهج. و بعد شوية سكت.
و انا حسيت برطوبة في الشورت بتاعي لانه شورت قطن و خفيف جدا.
انا : خير مالك يا عمو سيف انت تعبان.
سيف : انا تعبان جدا بسببك يا ميمي.
انا برمت راسي ناحيته و انا لسا في حجره و بسرعة اديته بوسه من شفايفه و اتعمدت ان لساني يخبط في شفايفه و يلحسها لحسة سريعة جدا.
و قمت من على حجره. و انا ايدي بتلمس البلل في الشورت بتاعي بسبب اللبن الكتير اللي نزله في ملابسه و وصل الشورت بتاعي.
بصيت عليه و انا بضحك و قلتله.
انا : هههههههه ههههه يا شقي انت عملت ايه. ايه ده. في ميه في شورتي و طيزي.
سيف : انا اسف يا ميمي. و الللله غصب عني ده مش ميه.
ده اللبن بتاعي. انا نزلت لبني غصب عني. انت عارف انا راجل و ما قدرتش اتحمل حلاوتك و نزلت لبني.
انا : اخس عليك يعني كنت بتنيكني من فوق الهدوم. امال لو كنت قالع ملابس اكيد كنت هتغتصبنني.
كان ممكن ترجع ورا و تضرب عشره قدامي. انا عادي ما عنديش مشكلة.
كده حتعمل ايه و ملابسك كلها لبن.
سيف : لاااء من الناحية دي ما تشيلش هم. انا عندي كل حاجة في السيارة.
و لقيته رجع للكرسي الخلفي. و سحب شنتة صغيرة من صندوق العربية و اخد منها بوكسر قطن ابيض. و قلع كل ملابسه.
و مسك زبره بينضفه بالمناديل من بواقي اللبن.
كان زبره و هوا نايم طوله اكتر من ١٠ سنتي و عريض و نضيف مافيش و لا شعره لا في زبره و لا بضانه.
و قلت في سري اتلبون عليه شويتين.
انا : بتحب اساعدك في حاجة يا سيف.
سيف : و تساعدني ازاي. اه ساعدني خليني اشوف ازاي.
و رخعت للكرسي الخلفي. و اخدت شوية مناديل. و مسكت زبره بأيدي و مسحت زبره (قال يعني بنضفله زبره). 😈
و كان زبره سخن جدا. و بقيت اخده يمين و شمال و امسح بالمناديل.
و في ظرف ١٠ ثواني لقيت زبره بيشد و يكبر و يتمدد في ايديا.
و وصل طوله ٢٠ سنتي.
و انا يا عيني عملت نفسي خايف.
انا : ايه ده يا سيف. ايه الوحش ده. مش انت من شوية نزلت شهوتك.
سيف : وانت موتتني و رفعت شهوتي تاني للمليون.
مص شوية يا حبيبي. يا بعد عمري نص شوية و ريحني. انا تعبان بجد.
انا : خلاص و انا ما ارضاش اشوفك تعبان لأنك حبيبي. بس اوعدني ان ده يكون سر بيننا.
و قبل ما يتكلم و يوعدني كنت نازل و واخد زبره في بقي. و بمصه و ارضعه بلبونة و خبرة. و بدعك بضانه و الحس بطنه و عانته و تحت بضانه و اضغطها شوية و ادخل بضانه في بقي و أمصهم جامد. لغاية ما اترعش و صرخ و جسمه ارتجف و نزل لبنه في بقي.
و انا كنت ببلع اللبن و ببص في عيونه. لغاية ما شربت اللبن و نضفت زبره بلساني.
و بعدين مسحت زبره بالمناديل.
و بست رأس زبره. و رجعت للكرسي الأمامي.
و هوا م تمي عالكرسي الخلفي و عدت ١٠ دقايق من غير كلام.
و لقيته لبس غيار جديد و عدل هدومه و عقاله و عطر نفسه. و مشي بالعربية غشان يوصلني البيت.
سيف : انا عايز رقم موبايلك يا روح قلبي. و كل ما اكلمك تاخد تاكس و تجيني المزرعة و نطلع نتفسح و ننبسط.
انا : هات رقمك عشان اضرب نمرتك. ( هوا ده رقمي).
و بالنسبة ان اجيلك. انا اسف.
انا ما معيش فلوس عشان المواصلات مش عشان اترفه و اركب تاكسي.
تصدق مبارك و راشد اصحابي أكلوا وششي و معاهم حق.
انا مستلف من كل واحد منهم تقريبا ١٠٠٠ ريال و مش قادر اسدد ديوني.
و ده خلاهم يطمعوا فيا و يطلبوا حاجات مش كويسة مني.
لكن انا رفضت لأنهم عيال و انا عادة بحب اصاحب اللي اكبر مني عشان بيكون واعي و تفكيره غير.
بس انا بحبهم جدا و بحب خالد طبعا. ياما ساعدوني و وقفوا معايا.
و الللله انا مستعد اعمل اي حاجة او حتى اشتغل اي شغل و ارجع لهم فلوسهم. لكن انا لسا صغير و ما ظنش حد يقبل يشغلني.
سيف : بيطلبوا منك ايه. اوعك يكون عملوا حاجة كده او كده معاك.
انا : مش فاهم حاجة ايه يعني.
سيف : بصراحة عاوز أسألك إذا حد منهم لمسك او ناكك. حتى خويي خالد.
انا : ايه الكلام ده يا سيف. عيب عليك. انت شايفني شرموطة.
انت يا سيف اول انسان اعمل معاه كده.
انا عرفت انك تعبان و مش عارف ليه حبيتك و حبيت اعطيك حاجة ااقدر عليها عشان اشوفك مبسوط و متكيف. و قلت ما اقدرش اديك الا اللي عملته معاك.
بس كده غلط. انا كده بقيت خنيث زي ما الاولاد بالمدرسة بيقولوا عني.
سيف : مش عايز اشوفك بتعيط ابدا.
انا عايز اشوفك فرحان و بتضحك.
اول شي خود الفلوس دي و سدد ديونك. و خلي الباقي معاك. و انا حاكلمك. و اخدك من عند بيتك.
و ممنوع حد يطلب منك اي حاجة ابدا الااا انا و بس.
و تاني شي لا تهتم بكلام الناس. كلهم عيال مخانيث و بغيروا منك.
و اقولك سر بيني و بينك. راشد و مبارك انا خنثتهن من اكتر من سنة لين ما مليت منهم و قرفتهم.
انا : ايش يعني خنثتهن.
سيف : بصراحة كنت انيكهم. لأنهم خولات و مخانيث و بينتاكوا. بس شفتهم مرة مع خالد
و انا عارف ان خويي خالد بينيكهم. عشان كدة بطلت انيكهم. و كمان صاروا كبار و خشنين. و انا بحب الناعمين زيك انت يا عمري.
انا : يعني انت عايز تنيكني. انا مش مفتوح و خرمي ديق و بخاف اتوجع. لااااء مش عايز اتناك و اتفتح ارجوك.
سيف : ماشي. مش عايز غير اني اشوفك مبسوط.
احنا وصلنا الحي بتاعكم. هنا كويس.
انا : اه بيتنا في العمارة دي. اشكرك يا سيف المشوار اللطيف ده و الفلوس دي وقت اشتغل حاردهالك.
و قربت من سيف و بسته من بقه. و تعمدت ادخل لساني في بقه و الحس لسانه و شفايفه. شوية و نزلت عالبيت.
تاني يوم كلمني و اخدني من البيت. و رحنا عملنا كشتة في البر ( كشتة تعني ندخل جوا الصحراء و ضروري تكون عربية دفع رباعي. و معانا اكلنا و شربنا و سجادة نفرشها الأرض في الصحرا.
يعني زي تخييم في الصحراء.
كنت انا و هوا لوحدنا و بقينا لغاية الساعة ١٠ بالليل..
و طبعا زي كل مرة مارس معايا. و انا عملت ان هوا اللي فتحني.
و استمرت علاقتي معاه لغاية اللحظة.
و حقيقي كنت استمتع معاه جدا.
كان يعشقني بجد. و مش عايز اي حد يقرب مني او يمارس معايا.
و كان بيديني مصروف كل شهر. و يحبلي هدايا و لبس و حاجات حلوة كتير.
لكن للأسف انا كنت بخونه مع كل اصحابي. حتى مع اخوه خالد.
حقيقي كنت ولد شرموط.
و من الخيانات اللي عملتها. إن واحد صاحبه مرة اجتمع معانا بالصدفة.
و سيف عرفه عليا و قال اني ابن صاحبه.
و انا اخدت رقم صاحبه. و كلمته و تعرفنا على بعض اكتر. و بقيت اروحله من غير علم سيف. و طبعا كان بينيكني. و يديني فلوس. و عرفني على أصحابه و كتير منهم برضه بقيت اتناك منهم. و كل ده عشان الفلوس.
وللاسف كنت اروح مع أي حد يعجبني و بيدفع فلوس.
كان ضميري يانبني. بس كنت رخيص قدام الزبر و الولد المز الحلو.
كنت بضعف قدام الجمال. و برخص قدام الزبر.
و بعد فترة سيف عرف اني بخونه.
و اخد على خاطره مني اوي. و سابني بشكل نهائي.
و من يومها ما شفته و لا سمعت صوته ابدا.
و تكررت علاقاتي و آخرها حاليا مع ابن صاحب بابا.
اسمه عمار سعودي ٢٠ سنة.
ولد موجب و دكر جدا. لكنه رقيق و هاديء بنفس الوقت.
زبره كبير لدرجة ان طيزي كانت تشبع نيك و لبن معاه.
و في مرة كنت مع بابا عندهم في المزرعة.
و خرجت انا و هوا في عربيته عشان تشتري شوية حاجات لزوم السهرة و العشا.
و بعد ما مشينا اكتشفت اني نسيت موبايلي.
و طلبت من عمار نرجع. عشان اخد موبايلي.
و رجعنا و عمار بقى في العربية. و انا نزلت من فوق سور المزرعة عشان اختصر الوقت.
و دخلت غرفة عمار. و سمعت صوت غريب طالع مع استراحة الرجال في المزرعة.
و مشيت من غير صوت و بصيت و مش مصدق عنيا انا بشوف ايه.
كان ابو عمار راكب فوق بابا و بينيك فيه.
و بابا مستمتع و بيقوله ينيكه و ما يرحموش.
كان زبر ابو عمار مرعب جدا. زبر اسمر طوله اكتر من ٢٤ سنتي. و عرضه يجي ٧ سنتي.
و كان كله يختفي في طيز بابا لان خرمه واسع جدا.
ياااااااه و مباشرة افتكرت كلام عماد جارنا في العمارة لما ناكني غصصب عني. و قلي ان زبره واكل حتة من طيز بابا.
طبعا كان عماد بينيك بابا. و بابا خول و عشان كده كان يهتم في شكله و مظهره.
و عشان كده انا بقيت خول زيه.
و من غير اي نفس فتحت الكاميرا و صورت بابا و عمو ابو عمار.
و لقيت بابا قام و قعد عالأرض و ابو عمار ركب على زبر بابا و بيتنطط عليه . و بابا بينيك فيه لغاية ما نزل لبنه في طيز ابو عمار.
و ابو عمار. وقف ونزل لبنه في بق بابا.
كانوا تبادل. الاتنين بينيكوا و بيتناكوا.
و كنت سجلت و صورت كل حاجة عالموبايل بتاعي.
و خرجت بسرعة و مشيت مع عمار السوق.
و ر جعنا و اتصرفت بشكل عادي جدا.
و لكن علاقتي اختلفت مع بابا و بقيت ببص عليه زي ما يكون زيي بالظبط.
خول بينيك و يتناك.
و بقيت بتمرد عليه و اخرج و اسهر و اتأخر. و احيانا ابات برا البيت.
لكن في المقابل كنت بعمل فلوس اكتر منه بكتير.
و بساعده في مصروف البيت.
و بديه فلوس عشان اشترينا ارض عندنا في البلد و عمي بيبني عليها فيلا.
كنت برسل فلوس اكتر منه و احيانا من غير ما يعرف.
و انا متأكد انه عارف انا بجيب الفلوس من فين و ازاي.
لان حركاتي و شكلي و طريقتي في الكلام كان واضح اني خول.
و فوق كده الكلام اللي ينقال عني في جدة كلها.
كان عارف و متأكد اني خول.
كان اسم الشهرة بتاعي ميمي سالب جدة.
و فضلت اعمل علاقات و ارسل فلوس عشان الفيلا بتاعتنا تخلص.
و بابا مبسوط مني و عايش وقته.
و ماما حملت في توم. و جانا ولد وبنت. زي القمر.
و لما بقا عندي ١٨ سنة.
مرضت مرض شديد جدا. و الدكاترة قالوا ان معايا ايدز.
و بابا قال ان ده بسبب عملية نقل ددمم في مصر.
و بعد ٦ شهور اتوفيت و مت. و ما شفتش لا فيلا. و حاجة.
انا حاليا في جهنم. في النار يعني.
و مش حاعرف اوصف لكم الوضع ازاي هنا في جهنم.
بس صدقوني. ما انصحش حد يشوف اللي بشوفه ابدا.
و طبعا حاليا الكل نسي انا مين بما فيهم اهلي.
ماما عايزة تربى عيالها. و نفسها تجيب اولاد تاني.
و بابا استلم الفيلا بتاعتنا. و حاليا بيبني عمارة كبيرة. و مش بيفتكرني ابدا.

و للأسف كان عقد عمل ولد خول.
 
  • عجبني
التفاعلات: تعالي 66, Mai Khalifa, Josapr و 5 آخرين
تم تعديل الفئة العمرية ويضاف الجزء التالي في تعليق وتبلغنا للدمج
 
قصتك جميلة حبيبى
 
  • عجبني
التفاعلات: Mai Khalifa
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
قصة حلوة
 
  • عجبني
التفاعلات: مولب
جميل حبي تحياتي
 
قصه روعة تجنن بجد كمل ياغالي تسلم ايدك
 
  • عجبني
التفاعلات: Mai Khalifa
جميلة
 
  • عجبني
التفاعلات: مولب
قصه جميله جدا لكن نهايتها موش عجبانى خالص
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%